اشتباه خدا یا اشتباه خلفا ؟!


ارزش یافته های بعد از 50 سال تحقیق !



موضوعی که قبلا هم نوشتم که خدای متعال منت نهاد و علتش را فهمیدم همین بحث حروف سبعه قران و اشکالات ظاهری در قرائات برخی ایات بود که کلید فهم تاریخ درست قرانست .



همه ما در ایات قران به کلماتی برمیخوریم که طبق سیاق ایات دیگر بایستی یکسان نوشته میشدند ولی چرا مختلف نوشته شده اند ؟ ایا اشتباه از خداوند بوده یا از عثمان هنگام جمع مصاحف ؟!



اغلاط صرف ونحوي و ... مانند : بطونه و يدسه و مقيمين وصابئون وصابرین و طلح و....که حتی افراد عجم هم به اشتباه بودن ان با مقایسه با سایر ایات پی میبرند صرف نظر از روایات وقرائات محتلف دیگر .

چرا برخی از صحابه وقبائل عرب رفع و تذکیر را ارجح میدانستند وبرخی صحابه و قبائل بعکس عاشق نصب و تانیث بودند ؟! یکی در مصحفش صابئون مینوشت و دیگری صابئین ؟! دیگری از مونث خوشش میامد در مصحفش نوشته بود : بطونها: ودیگری عاشق مذکر بود ودر مصحفش نگاشته بود : بطونه:

ایا در طول تاریخ فاعل همیشه مرفوع بوده یا بعد از نزول قران ؟؟!!

محققین به دو ادرس انتهای بحث مراجعه نمایند چون بحث طولانی است .

لازم بذکر است که مسلمین چه شیعه چه سنی ( منتها اهل سنت چون به نقل بیشتر از عقل بها میدهند و بعقیده عمر فقط قران را کافی میدانند حسبنا کتاب الله) برای توجیه این معضلات ، اسمان و زمین را بهم بافته و تعصبشان مانع درک حقیقت گشته است وبرخی از مفسرین بعد از ذکر اختلافات شدید نحّات میگویند امرش را به خدا واگذار میکنیم چون قران بدون اختلاف است ! بله قران بدون اختلاف است اما کدام قران ؟ قرانیکه مولا علی ع بامر پیامبر ص جمع کرد وبترتیب ناسخ ومنسوخ بود و عاری از این اشتباهات یا قرانیکه زیدبن ثابت یهودی بامر عمر وعثمان جمع کرد ومصحف علی ع را قبول نکردند و ...باعث این تفرقه در اسلام گشت و ...



اما از دید روایی :



البته بنص اخبار سنت ، خود عثمان وعائشه معتقد به اشتباه وخطای کتّاب در مصحف عثمان بودند .



عائشه گفت : روي بسند صحيح على شرط الشيخين عن هشام بن عروة عن أبيه قال سألت عائشة رضي الله تعالى عنها عن لحن القرآن عن قوله تعالى:

إِنْ هذانِ لَساحِرانِ [طه: 63] وعن قوله: وَالْمُقِيمِينَ الصَّلاةَ وَالْمُؤْتُونَ الزَّكاةَ [النساء: 162] وعن قوله تعالى:

إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ هادُوا وَالصَّابِئُونَ [المائدة: 69] ؟ فقالت يا ابن أخي هذا عمل الكتاب أخطؤوا في الكتاب،....



واقرار صريح عثمان بوجود خطا در مصحفي كه تحويل ما داد :

عنالحارثبنعبدالرحمن،عنعبدالأعلىبنعبداللهبنعامرالقرشيقال: لمافرغمنالمصحفأُتيبهعثمان،فنظرفيه،فقال: قدأحسنتموأجملتم،أرىفيهشيئامنلحن،وستقيمهالعرببألسنتها !

قال: قال عثمان رضي الله عنه: " في القرآن لحن وستقيمه العرب بألسنتها "

أخرجهالدانيبسندهعنعمرانالقطانبه. المقنعص121،وأوردهالذهبيفيسيرأعلام "4/ 442"،ومعرفةالقراءالكبار "1/ 68"،والسيوطيعنالسجستانيفيالدرالمنثور "2/ 754"،كماذكرهالسجستانيفيكتابالمصاحف "1/ 232"



رُوي هذا الأثر عن هشام بن عروة مِن طريقين:
1- أبو معاوية الضرير(أخرجه أبو عبيد في فضائل القرآن، وسعيد بن منصور في تفسيره، والفراء في تفسيره، والطبري في تفسيره، وابن أبي داود في المصاحف)
2- علي بن مسهر(أخرجه ابن شبة في أخبار المدينة)



ائمه نحو و اعراب چه قرائت میکردند :

وَإِذَابُشِّرَأَحَدُهُمْبِالأُنثَىظَلَّوَجْهُهُمُسْوَدًّاوَهُوَكَظِيمٌ {النحل/58} يَتَوَارَىمِنَالْقَوْمِمِنسُوءِمَابُشِّرَبِهِأَيُمْسِكُهُعَلَىهُونٍأَمْيَدُسُّهُفِيالتُّرَابِأَلاَسَاءمَايَحْكُمُونَ {النحل/59}



انثی باید ضمیرش مونث باشد یعنی ایمسکها ... یدسها ...همچنانکه به همین قرائت هم خوانده شده است !



وَقَرَأَ عِيسَى بن عمرالعَلاَّمَةُ، إِمَامُ النَّحْوِ، أَبُو عُمَرَ الثَّقَفِيُّ، البَصْرِيُّ.: " أم يدسها فِي التُّرَاب "

وَقَرَأَ الْجَحْدَرِيُّ: أَيُمْسِكُهَا عَلَى هَوَانٍ، أَمْ يَدُسُّهَا بِالتَّأْنِيثِ عَوْدًا عَلَى قَوْلِهِ: بِالْأُنْثَى، أَوْ عَلَى مَعْنَى مَا بُشِّرَ بِهِ، وَافَقَهُ عِيسَى عَلَى قِرَاءَةِ هَوَانٍ عَلَى وَزْنٍ فَعَالٍ. وَقَرَأَتْ فِرْقَةٌ: أَيُمْسِكُهُ بِضَمِيرِ التَّذْكِيرِ، أَمْ يَدُسُّهَا بِضَمِيرِ التَّأْنِيثِ. وَقَرَأَتْ فِرْقَةٌ: عَلَى هَوْنٍ بِفَتْحِ الْهَاءِ. وَقَرَأَ الْأَعْمَشُ: عَلَى سُوءٍ .



وقرأالجحدريأميدسهافيالترابيردهاعلىقولهبالأنثىويلزمهأنيقرأأيمسكهاوقرأعيسىبنعمرأيمسكهعلىهوانوقالهوانوهونواحدوقرأالأعمشأيمسكهعلىسوءوحكىأبوعبيدعنالكسائيقالفيلغةقريشالهونوالهوانبمعنىواحدوقاللغةبنيتميميجعلالهونمصدرالشئالهين 46 - ثمقالجلوعزألاساءمايحكمون

اما روایت قرائتش به ابن عباس میرسد :

عاصم بن أبي الصباح العجاج وقيل ميمون أبو المجشر بالجيم والشين المجعمة مشددة مكسورة الجحدري البصري، أخذ القراءة عرضًا عن سليمان بن قتة عن ابن عباس .
....
عن يحيى بن معين أنه قال عاصم الجحدرى ثقة.

قَرَأَ الْقُرْآنَ عَلَى: سُلَيْمَانَ بْنِ قَتَّةَ، وَنَصْرِ بْنِ عَاصِمٍ، وَالْحَسَنِ الْبَصْرِيِّ؛ وَقَدْ قَرَأَ سُلَيْمَانُ شَيْخَهُ عَلَى ابْنِ عَبَّاسٍ؛ وَسَمِعَ عَاصِمٌ مِنْ غَيْرِ وَاحِدٍ؛

ذكره ابن حبان في الثقات وقال كان من عباد أهل البصرة وقرائهم يروى عن أبي بكرة ان كان سمع منه روى عنه هارون النحوي مات سنة تسع وعشرين ومائة.


نكته ديگر كه مويد مادري بودن وقبيله اي بودن نحو اصحاب رسول ص در جمع قرآن است اينست كه حتي ما امروز كلملاتي دووجهي داريم مانند اشرف ونصرت كه هم اسم مرد هستند هم اسم زن .

اسامي مشترك مذكر ومونث :
نصرت- عشرت- میمنت- عزیز- مونس- سلامت- کوچک- شوکت- نصرت- ژیان- سلطان-عصمت-عزت-قدرت

پس بهتر نيست كه تسليم همان توجيهات اعراب اوليه شويم كه خبر از اين انواع منها و انحاء نداشتند و كلمه انعام را دو وجهي گرفتند ويكي نوشت بطونه ويدسه وديگري بطونها ويدسها ؟!

قال : حدثني أبو معاوية الضرير عن هشام بن عروة بن الزبير عن أبيه عن عائشة أنها سئلت عــن قوله ( والمقيمين ) وعن قوله ( والصابئون ) وعن قوله ( إن هذان ) فقالت يا ابن أختي : هذا كان خطأ من الكاتب
* ثانياً : في كتاب فضائل القرآن لأبي عبيد .
قال : حدثنا أبو معاوية عن هشام بن عروة عن أبيه قال : سألت عائشة عن لحن القرآن عن قوله (إِنْ هَذَانِ لَسَاحِرَانِ ) (طـه: من الآية63) وعن قوله: (وَالْمُقِيمِينَ الصَّلاةَ) (النساء: من الآية162)،، وعن قوله : (إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ هَادُوا وَالصَّابِئُونَ (المائدة:69) فقالت : يا ابن أختي ، هذا عمل الكتاب ، أخطأوا في الكتاب
* ثالثاً : في سنن سعيد بن منصور
قال : حدثنا أبو معاوية قال : حدثنا هشام بن عروة عن أبيه قال : سألت عائشة عن لحن القرآن ، عن قوله (إِنْ هَذَانِ لَسَاحِرَانِ ) وعن قوله (وَالْمُقِيمِينَ الصَّلاةَ) وعن قوله (إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ هَادُوا وَالصَّابِئُونَ) فقالت : يا ابن أختي هذا عمل الكتاب ، أخطأوا في الكتاب
* رابعاً : في تاريخ المدينة
قال ابن شبة : حدثنا أحمد بن إبراهيم قال حدثنا علي بن مسهر عن هشام بن عروة عن أبيه قال : سألت عائشة رضي الله عنها عن لحن القرآن : ( إن هذان لساحران ) وقوله : ( إن الذين آمنوا والذين هادوا والصابئون ) ، وقوله : ( والمقيمين الصلاة والمؤتون الزكاة ) وأشباه ذلك . فقالت : أي بني ، إن الكتاب يخطئون
* خامساً : في تفسير الطبري
قال : حدثنا ابن حميد قال : حدثنا أبو معاوية عن هشام بن عروة عن أبيه أنه سأل عائشة عن قوله : ( إن هذان لساحران ) ، فقالت : يا ابن أختي : هذا عمل الكتاب أخطأوا في الكتاب
* سادساًً : في كتاب المصاحف
قال : حدثنا عمرو بن عبد الله الأودي حدثنا أبو معاوية عن هشام بن عروة عن أبيه قال : سألت عائشة عن لحن القرآن ( إن هذان ) وعن قوله (وَالْمُقِيمِينَ الصَّلاةَ) وعن قوله ( والصابئون )، فقالت يا ابن أختي : هذا عمل الكتاب أخطأوا في الكتاب
* سابعاً : في كتاب المقنع
قال الداني : حدثنا الخاقاني قال : حدثنا أحمد بن محمد قال : حدثنا علي بن عبد العزيز قال : حدثنا أبو عبيد قال: حدثنا أبو معاوية عن هشام بن عروة عن أبيه قال : سألت عائشة رضي الله عنها عن لحن القرآن عن قوله عز وجل ( إن هذان لساحران ) وعن قوله ( والمقيمين الصلاة ) وعن قوله تبارك وتعالى ( والصابئون ) ، فقالت : يا بن أختي : هذا عمل الكتاب أخطأوا في الكتاب
* ثامناً : في كتاب جزء فيه قراءات النبي صلى الله عليه وسلم
قال : أبو حفص الدوري : حدثني عفان بن مسلم ثنا صخر بن جويرية حدثني أبو خلف مولى بني جمع أنه دخل مع عبيد بن عمير على أم المؤمنين عائشة سقيفة زمزم ، ولم يكن في المسجد ظل غيرها . فقالت: مرحباً يا أبي عاصم ، ما يمنعك أن تزورنا أو ما يمنعك أن تلم بنا ؟ فقال : أخشى أن أملك . فقالت : ما كنت لتفعل . فقال : جئت لأسألك عن آية من كتاب الله ، فقالت : أية آية ؟ فقال : ( الذين يؤتون ما آتوا ) أو ( الذين يأتون ما أتوا ) . فقالت : أيتها أحب إليك ؟ فقال : والذي نفسي بيده لإحداهما أحب إلي من الدنيا جميعاً . أو الدنيا وما فيها . قالت أيتها ؟ قلت : ( والذين يأتون ما أتوا ) . فقالت : أشهد أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كذلك كان يقرؤها ، وكذلك أنزلت . ولكن الهجاء حرف
* تاسعاً : رواية إسحق بن راهوية
قال : أخبرنا عبد الله بن نمير عن طلحة بن عمرو عن أبي خلف المكي قال : دخلت على عائشة فسمعتها تقول ( الذين يؤتون ما آتوا )
* عاشراً : في كتاب الأسامي والكنى
قال الحاكم : قال يزيد بن هارون عن صخر بن جويرية عن إسماعيل بن أمية عن أبي خلف أنه دخل مع عبيد بن عمير على عائشة فقالت : كان النبي صلى الله عليه وسلم يقرأ ( يأتون ما أتوا ) وكذلك أنزلت
* حادي عشر : في كتاب الأسامي والكنى
قال الحاكم : أخبرني أبو عبد الرحمن محمد بن عبد الله البيروني نا أحمد – يعني ابن سليمان الرهاوي – نا يزيد يعني – ابن هارون – أنا صخر بن جويرية عن إسماعيل عن أبي خلف أنه دخل مع عبيد بن عمير على عائشة فسألها عبيد بن عمير : كيف كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقرأ هذه الآية ( الذين يؤتون ما آتوا ) أو ( الذين يأتون ما أتوا) فقالت : أيهما أحب إليك ؟ قال : والله لإحداهما أحب إليّ من كذا وكذا . قالت : أيها ؟ قال : ( الذين يأتون ) قالت : أشهد لكذا كان يقرؤها ، وكذلك أنزلت ، ولكن الهجاء حرّف
* ثاني عشر : في كتاب الأسامي والكنى
قال الحاكم : أخبرنا أبو العباس محمد بن شادل بن علي الهاشمي أنا إسحق – يعني ابن إبراهيم الحنظلي – أنا ابن نمير عن طلحة بن عمرو الحضرمي عن أبي خلف ( ثم ساق ما ورد في حادي عشر أعلاه )
* ثالث عشر : في كتاب الأسامي والكنى
قال الحاكم : وأنا أبو محمد الحسن بن محمد بن جابر أنا عبد الله يعني – أبو هاشم – قال : حدثنا وكيع عن طلحة عن أبي خلف قال : دخلت مع عبيد بن عمير على عائشة فسمعتها تقرأ ( يأتون ما أتوا )
* رابع عشر : في كتاب الأسامي والكنى
قال الحاكم : أخبرنا أبو العباس الثقفي في التفسير نا الحسن بن محمد الزعفراني نا عبد الوهاب – يعني ابن عطاء – عن صخر بن جويرية عن أبي خلف قال : دخلت أنا وعبيد بن عمير على عائشة ، فقالت عائشة لعبيد بن عمير ما شأنك ، لا نراك ؟ فقال : إني أكره أن أملك . فقالت : ما كنت لتملنا ، فقال : أهمتني آية جئت أسأل عنها . قوله تعالى ( والذين يؤتون ما آتوا ) فقالت : أيهما أحب إليك أن تكون ؟ قال : لأن تكون إحداهما . أحب إلي من الدنيا جميعاً ( والذين يؤتون ما آتوا ) فقالت عائشة : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم قرأها هكذا
قلت : هذا المتن فيه مخالفة لما سبق فالآية المذكورة في الأسانيد الأخرى ليست هكذا ، وإلا فإن هذا المتن يناقض المتون السابقة المروية بنفس الطريقة .
* خامس عشر : في مسند أحمد
قال : حدثنا عفان ثنا صخر بن جويرية قال : ثنا إسماعيل المكي قال : حدثني أبو خلف مولى بني جمح أنه دخل مع عبيد بن عمير على عائشة وذكر الرواية التي سبقت عن أبي حفص الدوري تحت بند ( ثامناً في هذا البحث )
* سادس عشر : في مسند أحمد
قال : ثنا يزيد أنا صخر بن جويرية عن إسماعيل عن أبي خلف أنه دخل مع عبيد بن عمير على عائشة وذكر ما ورد عن أبي أحمد الحاكم في الكنى تحت بند ( حادي عشر في هذا البحث )
* سابع عشر : في المستدرك
قال أبو عبد الله الحاكم : أخبرني محمد بن يزيد العدل ثنا إبراهيم بن أبي طالب ثنا محمد بن يحيى القطيعي ثنا خالد الحذاء عن عبد الله بن عبيد بن عمير عن أبيه قال : قلت لعائشة رضي الله عنها : يا أم المؤمنين كيف كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقرأ هذا الحرف : ( والذين يؤتون ما آتوا ) ؟ قالت : هكذا سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقرؤها . هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه قلت: وهذه الرواية تخالف المشابهة في أنها جاءت بالآية على وجهها بخلاف الأخريات .
* ثامن عشر : في الكنى للبخاري
قال : قال مطر بن الفضل : أخبرنا يزيد بن هارون أنه سمع ابن جويرية عن إسماعيل بن أمية عن أبي خلف أنه دخل مع عبيد بن عمير على عائشة فقالت : كان النبي صلى الله عليه وسلم يقرأ ( الذين يأتون ما أتوا) كذلك أنزلت
* تاسع عشر : في كتاب جزء فيه قراءات النبي صلى الله عليه وسلم
قال الدوري : حدثنا يزيد بن هارون أنبأنا صخر بن جويرية عن أبي خلف أنه دخل مع عبيد بن عمير على عائشة فسألها عبيد : كيف كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقرأ هذه الآية ( يأتون ما أتوا ) ؟ فقالت : أيها أحب إليك ؟ قال : والله لأحدهما أحب إلي من كذا وكذا . قالت : أيهما ؟ قال : ( الذين يأتون ما أتوا ) . قالت : أشهد لكذلك كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقرؤها وكذلك أنزلت . ولكن الهجاء حرف
* عشرون : في تفسير الطبري
قال : وروي عن عائشة في ذلك ما حدثناه أحمد بن يوسف قال ثنا القاسم قال : ثنا علي بن ثابت عن طلحة بن عمر عن أبي خلف قال : دخلت مع عبيد بن عمير على عائشة فسألها عبيد كيف نقرأ هذا الحرف ( والذين يؤتون ما آتوا ) فقالت : ( يأتون ما أتوا ) وكأنها تأولت في ذلك والذين يفعلون ما يفعلون من الخيرات وهم وجلون
* واحد وعشرون : في كتاب الانتصار للقرآن .
قال الباقلاني : وروى ابن مجاهد عن يحيى بن زياد الفراء قال : حدثني أبو معاوية الضرير ...
* اثنان وعشرون : تابع
قال الباقلاني : وروى أيضاً أنه حدثه فضل الوراق عن خلاد بن خالد عن أبي معاوية الضرير ...
* ثلاث وعشرون : تابع
قال الباقلاني : وروى أنه حدثه موسى بن إسحق عن منجاب عن علي بن مسهر عن هشام بن عروة عن أبيه : أن عائشة قالت في : ( والمقيمين الصلاة والمؤتون الزكاة ) ، و ( إن الذين آمنوا والذين هادوا والصابئون ) ، و ( إن هذان لساحران ) إن ذلك خطأ من الكاتب
* أربع وعشرون : في تفسير القراء
قال الفراء : حدثني مندل قال حدثني عبد الملك عن عطاء عن عائشة أنها قرأت أو قالت : ما كنا نقرأ إلا ( يأتون ما أتوا ) وكانوا أعلم بالله من أن توجل قلوبهم



جماعتی که از دانش رجال شناسی بی‌بهره‌اند، صحت احادیث مذکور را انکار دارند؛ از جمله زمخشری که (طبق عادتش) در این‌باره راه افراط پیمود [و می‌گوید نباید به این احادیث اعتنا کرد]. سوگند به خدا این داوری، بدون شک، افتراست ...ابن حجر فتح الباری



إِنَّالَّذِينَآمَنُواوَالَّذِينَهَادُواوَالنَّصَارَىوَالصَّابِئِينَمَنْآمَنَبِاللَّهِوَالْيَوْمِالآخِرِوَعَمِلَصَالِحاًوَعَمِلَصَالِحاًفَلَهُمْأَجْرُهُمْعِنْدَرَبِّهِمْوَلاخَوْفٌعَلَيْهِمْوَلاهُمْيَحْزَنُونَ {62} البقرة

إِنَّالَّذِينَآمَنُواوَالَّذِينَهَادُواوَالصَّابِئُونَوَالنَّصَارَىمَنْآمَنَبِاللَّهِوَالْيَوْمِالآخِرِوَعَمِلَصَالِحاًفَلاخَوْفٌعَلَيْهِمْوَلاهُمْيَحْزَنُونَ {69} المائدة

شكي نيست دو كلمه صابئون با صابئين فرق دارد اما اين اختلاف از كجاست ؟


جوابش اينست كه هنگام جمع قران در زمان خلفا از مصاحف مختلف اصحاب چون هر صحابي متعلق به قبيله خاصي بود وصرف ونحو خاص وقرائت مخصوص بخود را داشت مثلا قبيله تميم از رفع خوشش مي آمد وعرب حجاز از نصب و ... ، بهمين سبب قبيله اولي نوشت صابئون و قبيله ديگر نوشت صابئين !

واقرار صريح عائشه به خطاي كتابت در قران :


تاريخ المدينة لإبن شَبَّةَ (ج3 / ص1013 ) ، فقال: حدثنا أحمد بن إبراهيم، قال: حدثنا علي بن مسهر، عَنْ هِشَامِ بْنِ عُرْوَةَ، عَنْ أبيه قال: سألت عائشة رضي الله عنها عن لحن القرآن: {إنّ هَذَان لساحران} ، وقوله: {إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ هَادُوا والصابئون والنصارى} ، {والمقيمين الصلاة والمؤتون الزكاة} وأشباه ذلك، فقالت: أيْ بُنَيَّ، إن الكُتَّاب يخطئون.

سألت عائشة عن لـحن القرآن عن قوله {قَالُوا إِنْ هَذَانِ لَسَاحِرَانِ}(طه/63) ، وعن قوله {وَالْمُقِيمِينَ الصَّلاَةَ وَالْمُؤْتُونَ الزَّكَاةَ}(النساء/162) ، وعن قوله {إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ هَادُوا وَالصَّابِئُونَ}(المائدة/69) ، فقالت : يا ابن أختي هذا عمل الكُـتّاب أخطئوا في الكِتابة !!!!

روایت شده است که عایشه و عثمان در مورد "إن هذان لساحران" اجتهاد کرده و نص قرآن را به چیزی که موافق مألوف ایشان بوده؛ یعنی "أن هذین لساحران" تبدیل کرده­اند و عده­ای از تابعین و قراء از ایشان تبعیت نموده­اند. نیز روایت شده است که ابان­بن عثمان گفت: این آیه نزد پدرم عثمان­بن عفان خوانده شد. او گفت: لحن و خطا است. گفتند: آیا آن را تغییر نمی­دهی؟ گفت: آن را واگذارید؛ این نه حلالی را حرام می­کند و نه حرامی را حلال. قرطبی می­گوید: این قرائت موافق اعراب و مخالف مصحف است.



البته ذکر یک نکته اساسی که قبلا هم گفتیم که علت اختلاف کلمات طلح (سوره واقعه) با طلع (سوره ق) و صابئین (بقره 62) و صابئون (مائده 69) در هنگام جمع قران توسط عثمان رخ داد چرا که صحابه از اقوام و قبائل مختلف عرب بودند که هر کدام ادبیات خاص خود را داشتند یکی علاقه به رفع داشت قرائت میکرد #صابئون دیگری از نصب خوشش میامد در مصحفش نوشته بود : صابئین : ...همچنین یکی زبانش لحن داشت نوشت : طلح : دیگری زبانش درست بود نوشته بود : طلع :



وموارد اشتباهات واغلاطی مانند التائبون که در آیه ای دیگر التائبین آمده ! که این خود نشانگر اینست که این مصحف فعلی از مصاحف گوناگون اصحاب با بی دقتی وعجولانه توسط بچه هایی مثل زید بن ثابت یهودی جمع وتالیف شده است .



سُمي جبل سيناء "َطُورِ سِينِينَ" في سورة التين 95: 2 بدلا من "طُورِ سَيْنَاء" في سورة المؤمنين 23: 20. دُعي إيليا النبي "إِلْيَاسِينَ" في سورة الصافات 37: 130 بدلا من "إِلْيَاسَ" في سورة الأنعام 6: 85 وفي سورة الصافات 37: 123.

يقول القرآن أنه قد أًعطِيَ: "بلِسَانٌ عَرَبِيٌّ مُّبِينٌ" (النحل 16: 103؛ الشعراء 26: 195؛ الزمر 39: 28؛ الشورى 42: 7؛ الزخرف 43: 3). على الرغم من ذلك، لا يمكن اعتباره على درجة عالية من البلاغة بسبب أخطائه الكثيرة في قواعد اللغة العربية، واستخدامه لكلمات أجنبية، وأخطائه الهجائية. نقدم هنا بعض أمثلة على أخطاء القواعد العربية في النص القرآني: المائدة 5: 69 (ينبغي تصحيح كلمة "وَالصَّابِئُونَ" إلى "وَالصَّابِئِينَ")؛ البقرة 2: 177 (ينبغي تصحيح كلمة "وَالصَّابِرِينَ" إلى "وَالصَّابِرُونَ")؛ العمران 3: 59 (ينبغي تصحيح كلمة "فَيَكُونُ" إلى "فَكَانَ")؛ البقرة 2: 17، 80، 124؛ الأعراف 7: 56 (ينبغي تصحيح كلمة "قَرِيبٌ" إلى "قَرِيبة")؛ الأعراف 7: 160 (ينبغي تصحيح كلمة "أَسْبَاطًا" إلى "سبطا")؛ طه 20: 63 (ينبغي تصحيح "هَذَانِ لَسَاحِرَانِ" إلى "هَذَينِ لَسَاحِرَينِ")؛ الحج 22: 19 (ينبغي تصحيح عبارة "اخْتَصَمُوا فِي رَبِّهِمْ" إلى "اخْتَصَمَا فِي رَبِّهِمَا")؛ التوبة 9: 62، 69 (ينبغي تصحيح كلمة "كَالَّذِي" إلى "كَالَّذِين")؛ المنافقون 63: 10 (ينبغي تصحيح كلمة "وَأَكُن" إلى "وَأَكُون")؛ النساء 4: 162 (ينبغي تصحيح كلمة "وَالْمُقِيمِينَ" إلى "وَالْمُقِيموُنَ")؛ والحجرات 49: 9 (ينبغي تصحيح كلمة "اقْتَتَلُوا" إلى "اقتتلا"). علي داشتي ومحمود الزمخشري (1075-1144 م) من علماء المسلمين المشهورين أشارا إلى أكثر من مئة أخطاء في قواعد اللغة العربية (علي داشتي، "ثلاثة وعشرون سنة: دراسة العمل النبوي لمحمد،" Allen and Unwin, London, 1985، ص. 50).

همچنین طلح منضود که درستش طلع بوده و.... زیغ وتزغ که در آیات دیگر صغت شده ودرستش زغت یا زاغت بوده و ....


پس اگر سقیفه نبود جهان امروز این شکلی نبود ......



وَرُوِيَعَنْعَائِشَةَوَأَبَانٍبْنِعُثْمَانَأَنَّنَصْبَالْمُقِيمِينَخَطَأٌ،مِنْكَاتِبِالْمُصْحَفِوَقَدْعَدَّتْمِنَالْخَطَأِهَذِهِالْآيَةَ. وَقَوْلِهِ: وَلكِنَّالْبِرَّمَنْآمَنَبِاللَّهِ- إِلَىقَوْلِهِ- وَالصَّابِرِينَفِيالْبَأْساءِ [الْبَقَرَة: 177] وَقَوْلِهِ: إِنْهذانِلَساحِرانِ [طه: 63] . وَقَوله: الصَّابِئُونَفِيسُورَةِالْمَائِدَةِ [69] . وَقَرَأَتْهَاعَائِشَةُ،وَعَبْدُاللَّهُبْنُمَسْعُودٍ،وَأُبَيُّبْنُكَعْبٍ،وَالْحَسَنُ،وَمَالِكُبْنُدِينَارٍ،وَالْجَحْدَرِيُّ،وَسَعِيدُبْنُجُبَيْرٍ،وَعِيسَىبْنُعُمَرَ،وَعَمْرُوبْنُعُبَيْدٍ:

وَالْمُقِيمُونَ- بِالرَّفْعِ-. وَلَاتُرَدُّقِرَاءَةُالْجُمْهُورِالْمُجْمَعِعَلَيْهَابِقِرَاءَةٍشَاذَّةٍ.



درستش صابئین است وهي قراءة أبي بن كعب وابن مسعود وابن عباس وابن كثير.



قرائت، معیار است نه کتابت. به بیان دیگر، کتابت بر اساس قرائت انجام می شده است . البته به سلیقه وانتخاب جناب خلفا !



يقول ابن قتيبة ،في كتابه ،تاويل مشكل القرآن:ان ابو عمرو بن
العلاء وعيسي بن عمر وعاصم ،وهم من القراء،كانوا يقرأونها بالنصب
"ان هذين لساحران " ولكنهم يكتبونها كما وردت في المصحف الامام
اي المصحف العثماني.
ويقول ان حجتهم في ذلك ،حديث عائشة عن غلط الكاتب،وحديث عثمان
رضي الله عنه بعد الفراغ من جمع المصحف":اري فيه لحنا،وستقيمه العرب
بالسنتها"

وايضا يقول تعالي في سورة المائدة - الاية 69
"ان الذين امنوا والذين هادوا والصابئون والنصاري من امن بالله
واليوم الاخر وعمل صالحا فلا خوف عليهم ولا هم يحزنون"
قال :الصابئون ،وهي في محل نصب لانها معطوفة علي اسم ان.
فحسب قواعد النحاة المفروض يقول : والصابئين .لان جمع المذكر السالم
يرفع بالواو ،وينصب ويجر بالياء.
والجدير بالذكر انها وردت ،حسب قواعد النحاة ،في موضع اخر من
سورة الحج، وذلك في قوله:
"ان الذين امنوا والذين هادوا والصابئين والنصاري والمجوس
والذين اشركوا ان الله يفصل بينهم يوم القيامة ان الله علي كل
شي شهيد" - الحج -17

ورد النصب في محل الرفع ايضا، في لغة القرآن،في قوله تعالي:
"لكن الراسخون في العلم منهم والمؤمنون يؤمنون بما انزل اليك
وما انزل من قبلك والمقيمين الصلاة والمؤتون الزكاة والمؤمنون بالله
واليوم الاخر اؤلئك سنؤتهم اجرا عظيما" - النساء -162
قال :والمقيمبن الصلاة.بالرغم من انها مرفوعة.
مثال اخر ايضا من سورة البقرة حيث يقول تعالي:
"والموفون بعدهم اذا عاهدوا والصابرين في الباساء والضراء"
البقرة -177
قال :الصابرين .بالرغم من انها مرفوعة،لانها معطوفة علي الموفون
بعدهم.

يقول ابن قتيبة ،في تاويل مشكل القرآن:كان عاصم الجحدري يكتب
هذه الايات علي مثالها في المصحف الامام،فاذا قراها
قرأ:المقيمون الصلاة،الصابئين ،والصابرون ! ويقول "انما فرق بين
القراءة والكتاب لقول عثمان رحمه الله :اري فيه لحنا وستقيمه
العرب بالسنتها،فاقامه بلسانه،وترك الرسم علي حاله".
السبل بين رسم هذه الايات وقواعد النحو،لكن دون طائل



این که می گویند امیر المؤمنین(ع) گفته اند که الفاعل مرفوع هم نادرست است ...



إِنَّالَّذِينَآمَنُواْوَالَّذِينَهَادُواْوَالنَّصَارَىوَالصَّابِئِينَمَنْآمَنَبِاللَّهِوَالْيَوْمِالآخِرِوَعَمِلَصَالِحاًفَلَهُمْأَجْرُهُمْعِندَرَبِّهِمْوَلاَخَوْفٌعَلَيْهِمْوَلاَهُمْيَحْزَنُونَ {البقرة/62}

إِنَّالَّذِينَآمَنُواْوَالَّذِينَهَادُواْوَالصَّابِؤُونَوَالنَّصَارَىمَنْآمَنَبِاللّهِوَالْيَوْمِالآخِرِوعَمِلَصَالِحًافَلاَخَوْفٌعَلَيْهِمْوَلاَهُمْيَحْزَنُونَ {المائدة/69}



بالاخره صابئون درسته یا صابئین ؟! بقول عائشه که این خطای کتّاب است .درحالیکه وفق قواعد زبان عرب صابئین درست است .



البته حق در اینجا باعائشه است چرا که در آیه 62 بقره درست نوشته شده و عثمان هنگام جمع چون از مصحف اصحابی بوده که سواد کافی داشتند مانند ابن مسعود وابی بن کعب وابن عباس که قرائتشان صابئین بود اما آیه 69 مائده از مصحف اصحابی جمع شده که سواد کافی به ادبیات عرب نداشتند یا تعصب قبیله ای بزبان مادری باعث چنین اشتباهی شد که تفصیلش در نحو قبائل عرب آمد .



وعن سعيد بن جبير، قال: في القرآن أربعة أحرف لحن: والصّابئون. والمقيمين. فأصّدّق وأكن من الصالحين. وإنْ هذان لساحران.
وقد سئل أبان بن عثمان كيف صارت: (لكِنِ الرّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ مِنْهُمْ وَالْمُؤْمِنُونَ يُؤْمِنُونَ بِما أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَما أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ وَالْمُقيمينَ الصَّلاةَ وَالْمُؤْتُونَ الزَّكاةَ) ما بين يديها وما خلفها رفع وهي نصب؟ قال: من قِبَل الكاتب، كتب ما قبلها ثمّ سأل المملي: ما أكتب؟ قال: أُكتب المقيمين الصلاة، فكتب ما قيل له لا ما يجب عربيّةً ويتعيّن قراءةً.



وعن الضحّاك: إنّما هي: ووصّى ربّك، وكذلك كانت تقرأ وتكتب، فاستمدّ كاتبكم فاحتمل القلم مداداً كثيراً فالتزقت الواو بالصّاد، ثمّ قرأ: (وَلَقَدْ وَصَّيْنَا الَّذينَ أُوتُوا الْكِتابَ مِنْ قَبْلِكُمْ وَإِيّاكُمْ أَنِ اتَّقُوا اللّهَ). (وَوَصَّيْنَا اْلإِنْسانَ بِوالِدَيْهِ). وقال: لو كان «قضى» من الربّ لم يستطع أحد ردّ قضاء الربّ تعالى. ولكنّها وصيّة أوصى بها عباده.



لقد أخبرني علي بن حمزة المراوي الصقلي: أنّه رأى بعض الأشعرية يبطح المصحف برجله، قال: فأكبرت ذلك وقلت له: ويحك! هكذا تصنع بالمصحف وفيه كلام اللّه تعالى؟ فقال لي: ويلك! واللّه ما فيه إلاّ السخام والسواد، وأمّا كلام اللّه فلا».


خطای دیگر کلمه مقیمین است که عثمان از مصحف (قرائت) زید بن ثابت استنساخ وجمع کرد در حالیکه در مصحف عبدالله مسعود وابی که شاگرد امام علی ع بود بصورت صحیح یعنی مقیمون نوشته شده وقرائت میشد :



لَّكِنِالرَّاسِخُونَفِيالْعِلْمِمِنْهُمْوَالْمُؤْمِنُونَيُؤْمِنُونَبِمَاأُنزِلَإِلَيكَوَمَاأُنزِلَمِنقَبْلِكَوَالْمُقِيمِينَالصَّلاَةَوَالْمُؤْتُونَالزَّكَاةَوَالْمُؤْمِنُونَبِاللّهِوَالْيَوْمِالآخِرِأُوْلَئِكَسَنُؤْتِيهِمْأَجْرًاعَظِيمًا {النساء/162}



چرا مقیمین را مثل مؤتون ننوشتند ؟! در حالیکه طبق نحو عرب مقیمین عطف بر راسخون است وباید مقیمون باشد مثل مؤتون ! البته ابن مسعود هم مقیمون قرائت میکرد .



لَّيْسَالْبِرَّأَنتُوَلُّواْوُجُوهَكُمْقِبَلَالْمَشْرِقِوَالْمَغْرِبِوَلَكِنَّالْبِرَّمَنْآمَنَبِاللّهِوَالْيَوْمِالآخِرِوَالْمَلآئِكَةِوَالْكِتَابِوَالنَّبِيِّينَوَآتَىالْمَالَعَلَىحُبِّهِذَوِيالْقُرْبَىوَالْيَتَامَىوَالْمَسَاكِينَوَابْنَالسَّبِيلِوَالسَّآئِلِينَوَفِيالرِّقَابِوَأَقَامَالصَّلاةَوَآتَىالزَّكَاةَوَالْمُوفُونَبِعَهْدِهِمْإِذَاعَاهَدُواْوَالصَّابِرِينَفِيالْبَأْسَاءوالضَّرَّاءوَحِينَالْبَأْسِأُولَئِكَالَّذِينَصَدَقُواوَأُولَئِكَهُمُالْمُتَّقُونَ {البقرة/177}



چرا صابرین نباید مثل موفون صابرون باشد ؟!



ميگويند نصب مدح است ! اگر چنين است پس بايد زكات هم كه مهم است بايد مؤتين الزكاة باشد ووَالْمُؤْمِنُينَبِاللّهِ !



وَذُكِرَأَنَّذَلِكَفِيقِرَاءَةِابْنِمَسْعُودٍ: " وَالْمُقِيمُونَالصَّلَاةَ.طبری



ظَاهِرُالْإِعْرَابِيَقْتَضِيأَنْيُقَالَ: وَالصَّابِئِينَ،وَهَكَذَاقَرَأَأُبَيُّبْنُكَعْبٍوَابْنُمَسْعُودٍوَابْنُكَثِيرٍ،..تقسیر رازی


وفي مصحف عبدالله (والمقيمون) بالواو وهي قراءة مالك بن دينار والجحدري وعيسى الثقفي . واين قرائت بتصریح سیبویه امام نحویین اجود است .



دیدیم که عاصم قرآنش را از روی قرآن 5 تن از اصحاب قرائت میکرد و دیدیم که اغلاط بعضی ایات این مصحف از مصاحف و قرائات زید بن ثابت و عثمان است نه مصحف وقرائات مولا علی ع وابن مسعود رض و ابی بن کعب رض .


مثلا مولا علی ع وابن مسعود وحتی عمر وامام صادق ع وامام باقر ع وابن شنبوذ قرآنشان فامضوا الی ذکر الله بود اما قران عثمان و زید فاسعوا الی ذکر الله .



البته خدای مهربان کرمش زیاد است واگر کسی سهوا ایه ای را غلط بخواند فرشتگان صحیحش را بالا میبرند .



(اولئك عليهم لعنة الله و الملئكة و الناس اجمعين) (بقره 2/161) حسن بصری اجمعون میخوانده که موافق نحو عرب است .



ابن محيصن قرائت را بر اساس قواعد عربى انتخاب مى كرد و به همين سبب از اجماع اهل شهر خود خارج شد و مردم از قرائت او دورى جستند و بر قرائت ابن كثير بر پيروان خود روى آوردند



عيسى بن عمر ثقفى نحوى بصرى (متوفى 149) قرآن را بر عبدالله بن اسحاق الحضرمى و عاصم الجحدرى عرضه كرده و از ابن كثير و ابن محيصن روايت نموده است. او و در قرائت، انتخابهايى بر اساس قواعد عربى داشت. ابو عبيد درباره او گفته است: «عيسى بن عمر عالم به نحو بود; جز اينكه او قرائت را بر اساس قواعد عربى انتخاب مى كرد كه با قرائت عمومى تفاوت داشت و مردم بر او ايراد مى گرفتند و او به نصب علاقه داشت و هر كجا كه ممكن بود منصوب مى خواند !!!



هارون بن موسى العتكى الاعور (متوفى قبل از 200 هـ) اولين كسى بود كه قرائتهاى شاذ را تتبع كرد واز سندهاى آن بحث نمود و مردم كارهاى او را ناپسند داشتند تا جايى كه اصمعى درباره او گفته: دوست داشتم او را به خاطر تأليف اين كتاب كتك بزنند ...فقط کتک وشمشیر وزور وخفقان !!!!!



مكى درباره قرائتها از قبل كتابى نوشته كه با كتاب ابن الجزرى اختلاف زيادى ندارد. او قرائتها را سه قسم كرده: قسمى كه مقبول است و مى توان قرآن را با آن خواند و آن قرائتى است كه اركان سه گانه در آن جمع هستند. دوم قرائتى كه مخالف با رسم عثمانى است ولى به مقبوليت آن نص داريم ولى قرآن را با اين نوع از قرائت نمى توان خواند(چرا؟). سوم: قرائتى كه شخص غير موثقى آن را نقل كرده و يا اگر هم شخص موثقى نقل كرده وجهى در قواعد عربى ندارد. اين نوع قرائت پذيرفته نيست اگرچه موافق خط مصحف باشد !!!



خردمندان توجه دارند که چه تناقضات وتنافرات فاحشی بین مطالب این جماعت است از یکطرف حروف سبعه را متواتر وقطعی میدانند و از طرف دیگر قرائت خلاف مصحف عثمان را شاذ !!!!!



البته اینها در قرون بعد ظهور کردند مانند ابن مجاهد وابن جزری وگرنه در قرون اولیه این محدودیتها وجود نداشت وامام ابوحنیفه ومالک و شافعی نظری موسع داشتند .



قرائت عثمان :

﴿ِإنَّ الَّذِينَ آمَنُوْا وَالَّذِينَ هَادُوْا وَالصَّاِبؤُن﴾، قرأها: (.. والصابئين) بحر المحیط

﴿َ فطلُِّقوهُنَّ لِعِدَّتِهنَّ﴾، قرأها: (فطلقوهن في قبل عدتهن) المحرر الوجيز



ذهب سيبويه و الخليل و نحاة البصريين إلى ن قوله « و الصابئون » محمول على التأخير و مرفوع بالابتداء, وخبرُه محذوفٌ لدلالةِ خبر الأول عليه، و معنى ذلك - كما ذكر الطبرسي في المجمع - أن الذين آمنوا و الذين هادوا من آمن منهم بالله إلى آخره و الصابئون و النصارى كذلك أيضا أي من آمن منهم بالله و اليوم الآخر فلا خوف عليهم. وقد أيد العلامة اللغوي الكبير الزمخشري هذا الرأي.

أما العلامة اللغوي الكبير الفراء فله رأي آخر, ذكره في المعاني :

" فإن رفع (الصابِئين) على أنه عطف على (الذين)، و(الذين) حرف على جهة واحدة فى رفعه ونصبه وخفضه، فلمَّا كان إعرابه واحدا وكان نصب (إنّ) نصبا ضعيفا - وضعفه أنه يقع على (الاسم ولا يقع على) خبره - جاز رفع الصابئين. ولا أستحبُّ أن أقول: إنّ عبداللهِ وزيد قائِمان لتبيّن الإعراب فى عبدالله. وقد كان الكسائى يجيزه لضعف إنّ." وقد أيد الفخر الرازي هذا الاتجاه, حيث عبر عنه بقوله : " فهذا تقرير قول الفراء ، وهو مذهب حسن وأولى من مذهب البصريين ، لأن الذي قالوه يقتضي أن كلام الله على الترتيب الذي ورد عليه ليس بصحيح ، وإنما تحصل الصحة عند تفكيك هذا النظم ، وأما على قول الفراء فلا حاجة إليه ، فكان ذلك أولى ."



خنده دار اينجاست كه از شدت تعصب وبي عقلي حاضرند سخيف ترين توجيهات را بكنند تا يك غلط را توجيه كنند (حرمت قران را مخدوش سازند در نزد عقلاي امم) اما حاضر نيستند كه حقيقت را بسادگي قبول كنند كه اساس اين مشكلات از جمع مصاحف مختلف صحابه توسط خلفا شروع شد چون هر يك از اصحاب قبيله خاص خود وشعر و ادب خاص خود را داشت .



وروىأبوعبيدةعنابنعباسٍرضياللهعنهماإنكارهاوأنهكانيقول: ماالصابئون،إنماهيالصابيون. ولاتردبمثلهذهالحكايةقراءةمتواترة.



جاء في ( سورة المائدة 5: 69) : " إِنَّ الذِينَ آمَنُوا وَالذِينَ هَادُوا وَالصَّابِئُونَ " . وكان يجب أن ينصب المعطوف على اسم إن فيقول : والصابئين في كما فعل هذا ورد فى البقرة 2: 62 والحج 22: 17

# نصب الفاعل

جاء في ( سورة البقرة 2: 124): " لَا يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ" . وكان يجب أن يرفع الفاعل فيقول : الظالمون



وقرأعبدالله«ياأيهاالذينآمنواوالذينهادواوالصابئون» این قرائت ابن مسعود موافق نحو عربی است .



وقرأإِنَّالَّذِينَآمَنُواوَالَّذِينَهادُواوَالصَّابِئِينَ [الحج: 17].



وكانيقرأأيضافيسورةالبقرة: والصابرونفىالبأساءوالضراء [البقرة: 177] ويكتبها: الصابرين.



اسمإن ( والذينهادوا ) عطفعليه ( والصابئون ) وقرأسعيدبنجبير ( والصابئين ) بالنصب



يقرأفيسورةالبقرة: والصابرونفىالبأساءوالضراء [البقرة: 177] ويكتبها: الصابرين.

ودرك علت اختلاف همين كلمه صابئون در دو آيه قران ، كليد فهم تاريخ قران و قرائات مختلف است .



وتوجيهات آبكي :‌ در آيه اول كلمه صابئين عطف بر ظاهر اسم انّ است كه حالت نصب دارد و در آيه دوم كلمه صابئون عطف بر محل اسم انّ است كه مبتدا است و حالت رفع دارد?! !!!حالت نصب براي مدح است ؟؟؟!!



درستش صابئین است وهي قراءة أبي بن كعب وابن مسعود وابن عباس وابن كثير.



یعنی اگر همین صابئین در دست ما نبود آنگاه میگفتیم قرآن تحریف شده است .



وقرائات مختلف قبائل عرب بسبب اختلاف در نحوشان :



وقرأنافعولتستبينبالتاءأيالنبيصلىاللهعليهوسلمسبيلبالنصبحكاهمكيفيالمشكللهوقرأابنكثيروأبوعمرووابنعامروحفصعنعاصمولتستبينسبيلالمجرمينبرفعالسبيلوتأنيثهاوقرأعاصمفيروايةأبيبكروحمزةوالكسائي

وليستبينسبيلبرفعالسبيلوتذكيرهاوعربالحجازتؤنثالسبيلوتميموأهلنجديذكرونها !!!!‌



عرب حجاز سبيل را مونث و عرب تميم ونجد آنرا مذكر ميدانند !!!!!!



قران هم كه بلغت 50 قبيله عرب نازل شده ، معلوم نيست كه كدام لغت عربي مبين و بدون عوج است ؟!



پس مونث ومذکر و رفع ونصب ضمائر (صرف ونحو عرب) امریست نسبی وقبیله ای که بسته به قبائل عرب است ، مثلا انعام را یکی مذکر دانسته وقرائت کرده : مما فی بطونه : ودیگری مونث دانسته و در مصحفش نوشته : مما فی بطونها :



قُلْتُ: أَخْرَجَ عَبْدُ الرَّزَّاقِ عَنِ ابْنِ مَسْعُودٍ قَالَ: إِذَا اخْتَلَفْتُمْ فِي يَاءٍ وَتَاءٍ فَاجْعَلُوهَا يَاءً ذَكِّرُوا الْقُرْآنَ. فَفَهِمَ مِنْهُ ثَعْلَبٌ أَنَّ مَا احْتُمِلَ تَذْكِيرُهُ وَتَأْنِيثُهُ كَانَ تَذْكِيرُهُ أَجْوَدَ. وَرُدَّ بِأَنَّهُ يَمْتَنِعُ إِرَادَةُ تَذْكِيرِ غَيْرِ الْحَقِيقِيِّ التَّأْنِيثِ لِكَثْرَةِ مَا فِي الْقُرْآنِ مِنْهُ بِالتَّأْنِيثِ نَحْوُ {النَّارُ وَعَدَهَا اللَّهُ} {وَالْتَفَّتِ السَّاقُ بِالسَّاقِ} {قَالَتْ لَهُمْ رُسُلُهُمْ} وإذ امْتَنَعَ إِرَادَةُ غَيْرِ الْحَقِيقِيِّ فَالْحَقِيقِيُّ أَوْلَى قَالُوا وَلَا يَسْتَقِيمُ إِرَادَةُ أَنَّ مَا احْتَمَلَ التَّذْكِيرَ وَالتَّأْنِيثَ غَلَبَ فِيهِ التَّذْكِيرُ كَقَوْلِهِ تَعَالَى {وَالنَّخْلَ بَاسِقَاتٍ} {أَعْجَازُ نَخْلٍ خَاوِيَةٍ} فَأَنَّثَ مَعَ جَوَازِ التَّذْكِيرِ قَالَ تَعَالَى {أَعْجَازُ نَخْلٍ مُنْقَعِرٍ} {مِنَ الشَّجَرِ الأَخْضَرِ} .اتقان



نخل را یک نفر از اصحاب مونث دانسته ودر مصحفش نوشته : وَالنَّخْلَ بَاسِقَاتٍ : ودیگری مذکر و نوشته : أَعْجَازُ نَخْلٍ مُنْقَعِرٍ : وعثمان هم از هر دو نفر در مصحفش جمع نمود !



«کَذَّبَتْ ثَمُودُ بِالنُّذُر» «وَ أَمَّا ثَمُودُ فَهَدَیْناهُم‏» بالاخره ثمود مذکر است یا مونث ؟!. «وَ کَذَّبَ بِهِ قَوْمُکَ وَ هُوَ الْحَق‏»،کَذَّبَتْ قَبْلَهُمْ قَوْمُ نُوح‏» قوم مذکر شد یا مونث ؟!



خلاصه اينكه بجاي اين همه تكلف و توجيه براحتي مثل من براساس واقعيات مسلم تاريخ بدون تعصب وبا شهامت ميگويم كه اين آيات همسان ويا آيات مشابه با كمي اختلاف نتيجه همان حروف سبعه هستند واختلاف نوشتن آيات در مصاحف وقرائت اصحاب نيز ناشي تابعيت صرف ونحو خاص قبائل عرب خود بودند كه يكي انعام را مذكر دانسته وخوانده ونوشته مما في بطونه وديگر بعكس و ... واين مصحف فعلي وقرائات امروزي ملغمه ايست ازين آيتم ها .


با اينكه بيش از ده بار جواب روشن داده ونوشته ايم كه قبيله اي بودن زبان اصحاب باعث نوشتن ضمير مونث ومذكر براي انعام ودر نتيجه براي بطونه وبطونها شده اما هنوز تعصب جلو چشم مسلمین شناسنامه ای را گرفته



وَإِنَّ لَكُمْ فِي الأَنْعَامِ لَعِبْرَةً نُّسْقِيكُم مِّمَّا فِي بُطُونِهِ مِن بَيْنِ فَرْثٍ وَدَمٍ لَّبَنًا خَالِصًا سَآئِغًا لِلشَّارِبِينَ {النحل/66}

لبنا يعني شير و مفعول دوم نسقيكم است حال ببينيد به چه باتلاقي ومردابي مي افتيد :

يعني خداي خالق هستي نميداند كه گاو وگوسفند ماده شير ميدهند و ضمير را مذكر آورده : بطونه :

شايد هم در آنزمان گاو و گوسفند نر شير ميداده اند !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!



وَإِنَّ لَكُمْ فِي الْأَنْعَامِ لَعِبْرَةً نُّسقِيكُم مِّمَّا فِي بُطُونِهَا وَلَكُمْ فِيهَا مَنَافِعُ كَثِيرَةٌ وَمِنْهَا تَأْكُلُونَ {المؤمنون/21}



در اينجا نيز قبلا هم گفتم كه منافع كثير وگوشت... هم از انعام ماده حاصل ميشود وهم از نر ، حتي نرها در كشاورزي بيشتر استفاده دارند چون زور بيشتري دارند و.....

بنابر قاعده تغليب مثل آيه تطهير كه ضمير كم آورده در اينجا نيز بايستي بطونه بياورد نه بطونها ؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

حال از بزرگترين ماله كش جهان تقاضاي خروج از اين مرداب را دارم

ضمنا هنوز جواب نداد ید که خداوند از بطون یا از شکم کدام انعام ، نر یا ماده ما را مینوشاند ؟!

وَإِنَّ لَكُمْ فِي الأَنْعَامِ لَعِبْرَةً نُّسْقِيكُم مِّمَّا فِي بُطُونِهِ...{النحل/66}

وَإِنَّ لَكُمْ فِي الْأَنْعَامِ لَعِبْرَةً نُّسقِيكُم مِّمَّا فِي بُطُونِهَا...{المؤمنون/21}



ما داریم میگوییم که قران ملاک نحو عرب است یا نحو اعراب جاهلی ملاک نحو قران ؟

ضمنا عربی که انعام را مونث میدانسته کاری به نحو نداشته همچنین عربی که آنرا مذکر میدانسته بسهولت میگفته ومینوشته : بطونه :

شما از شکم گاو نر چی می آشامید ؟



اشكالات اين مصحف هم از مقايسه اجماع با شواذيست كه در آيات خود همين مصحف ديديم مانند كلمه بطونها وبطونه و .... وربطي هم بروايات وقرائات ندارد كه بگوييد جعلي هست وضعيف و....

اما قرآني كه عمر وزيد وعثمان از كوچه وبازار ودرب مسجد التماس و جمع كردند داراي اختلافاتي شد كه خود ائمه نحو زبان عربي بدان تصريح كرده اند كه اشعار جاهلي چنين نبود .

وهمين جمع ناقص باعث بوجود آمدن قرائات و مذاهب مختلف در اعصار بعد گشته و خود عائشه وعثمان هم بوجود خطا در مصحف عثمان اقرار دارند .

واين اختلافات باعث شد تا منافقين وسوء استفاده كنندگان با توسل بحروف سبعه ، حروفي را به بهانه نسخ از قران منسوخ بدانند وحذف كنند همچنانكه در قرائات ابن مسعود وعائشه وحفصه و خود عثمان و عمر و ....در حرف اول : كلمات ان عليا مولي المومنين ، آل محمد ، صلاة العصر و امضوا وفاسعوا وكل سفينة صالحة غصبا و.... گذشت ونيازي به تكرار نيست.

بنابراين همچنانكه مكرر تكرار كرديم اگر شما اشكالي در اين مصحف ميبينيد آنرا به پاي خداوند نگذاريد بلكه به پاي عربي كه جلف است و يبول على عقبيه است بنويسيد وبدستور امام صادق ع و جدش امير المومنين ع در پي شناخت منسوخات قران باشيد تا هلاك نشويد . بامید روزیکه امام قائم عج مصحف بدون غلط جدش امیرالمومنین ع را میاورد وبشریت را نجات میدهد : یاتی بکتاب جدید . الغیبه نعمانی .واخرج المصحف الذی کتبه علی ع > کافی کلینی

منابع را هم كه قبلا ديديد يا دوباره بنويسم بهتر است :

365ـ الكليني عن محمد بن يحيى عن أحمد بن محد عن علي بن الحكم عن علي بن أبي حمزة عن أبي بصير عن أبي جعفر عليه السلام قال تلوت التائبون العابدون فقال لا أقرأ التائبين العابدين إلى آخرها فسأل عن العلة في ذلك فقال (ع) اشترى من المؤمنين التائبين العابدين.

چنين قرائت مكن بلكه بخوان ....


چرا صابرین نباید مثل موفون صابرون باشد ؟!



وَإِذَابُشِّرَأَحَدُهُمْبِالأُنثَىظَلَّوَجْهُهُمُسْوَدًّاوَهُوَكَظِيمٌ {النحل/58} يَتَوَارَىمِنَالْقَوْمِمِنسُوءِمَابُشِّرَبِهِأَيُمْسِكُهُعَلَىهُونٍأَمْيَدُسُّهُفِيالتُّرَابِأَلاَسَاءمَايَحْكُمُونَ {النحل/59}



انثی باید ضمیرش مونث باشد یعنی ایمسکها ... یدسها ...همچنانکه به همین قرائت هم خوانده شده است !



آیا اینها اشتباه خداوند است یا اشتباه عثمان ؟؟!!!

فراء امير مومنان درنحو گفته :

وقوله: {وَلاَ يُلَقَّاهَآ إِلاَّ الصَّابِرُونَ...}

يقول: ولا يُلَقَّى أن يقول ثواب الله خير لمن آمن وعمل صَالحاً إلاّ الصابرونَ. ولو كانت: ولا يُلَقّاهُ لكان صَوباً؛ لأنه كلام والكلام يُذهب به إِلى التأنيث والتذكير. وفى قراءة عبدالله (بَلْ هِى آيات بيِّنات) وفى قراءتنا {بَلْ هُوَ آياتٌ} فمن قال (هى) ذهبَ إلى الآيات، ومَنْ قال (هو) ذهَبَ إلى القرآن. وكذلك {تِلْكَ مِنْ أَنْبَاءِ الغَيْبِ} و {ذَلِكَ مِنْ أَنْبَاءِ الغَيْبِ} ومثله فى الكلام: قد غمَّنى ذاك وغمَّتنى تلك منكَ.



وجواب ما :



مونث ومذکر و رفع ونصب ضمائر (صرف ونحو عرب) امریست نسبی وقبیله ای که بسته به قبائل عرب است ، مثلا انعام را یکی مذکر دانسته وقرائت کرده : مما فی بطونه : ودیگری مونث دانسته و در مصحفش نوشته : مما فی بطونها :
وليستبين سبيل برفع السبيل وتذكيرها وعرب الحجاز تؤنث السبيل وتميم وأهل نجد يذكرونها!!!!‌

عرب حجاز سبيل را مونث و عرب تميم ونجد آنرا مذكر ميدانند.



فالقبائل البدوية مثل تميم ،كانت تميل الي الرفع
بينما تميل القبائل الحضرية مثل قريش الي الكسر..



والصِّراطُ يُذَكَّر ويؤنَّث ، فالتذكيرُ لغة تميم ، وبالتأنيث لغة الحجاز


يقول سيبويه ( ت 180 هـ ) : ( في قول الله تبارك وتعالى ( ما هذا بشراً ) (سورة يوسف /31 ) ، في لغة أهل الحجاز ، وبنو تميم يرفعونها ، إلا من درى كيف هي في المصحف ) (الكتاب لسيبويه 1 /59 ) .



همه این شواهد نشانگر جمع عجولانه وناشیانه خلفا از مصاحف مختلف اصحاب است که چنین اشتباهاتی را در مصحف وارد ساختند چرا که هر یک از اصحاب بزبان قبیله ای و مادری خویش قران را در مصاحفشان مینوشتند یکی انعام را مذکر میدانست ومینوشت ومیخواند بطونه و قبیله دیگر آنرا مونث میدانست ومینوشت بطونها و....



وهمه این مشکلات از جمع ناقص وناشیانه عثمان بوجود آمد که از مصاحف مختلف اصحاب آیاتی را جمع و 6 حرف از حروف سبعه را سوخت و تحویل مسلمین داد وباعث اختلاف قرائات و اختلاط در ناسخ ومنسوخ شد همچنانکه بروایت بخاری وابن کثیر و... عمر معتقد بود که آیه فاسعوا که در قران امروز عثمان هست منسوخ است !!!!!



از دو تا شیخ الاسلام سنی و شیعه اصل اغاز مشکلات و ماجرا را ببینید ؛



شیخ الاسلام بن تیمیه در مهمترین کتابش آورده :



وَهَذِهِ الصَّحِيفَةُ الَّتِي أَخَذَهَا مِنْ عِنْدِ حَفْصَةَ هِيَ الَّتِي أَمَرَ أَبُو بَكْرٍ وَعُمَرُ بِجَمْعِ الْقُرْآنِ فِيهَا لِزَيْدِ بْنِ ثَابِتٍ وَحَدِيثُهُ مَعْرُوفٌ فِي الصَّحِيحَيْنِ وَغَيْرِهِمَا وَكَانَتْ بِخَطِّهِ؛ فَلِهَذَا أَمَرَ عُثْمَانُ أَنْ يَكُونَ هُوَ أَحَدَ مَنْ يَنْسَخُ الْمَصَاحِفَ مِنْ تِلْكَ الصُّحُفِ وَلَكِنْ جَعَلَ مَعَهُ ثَلَاثَةً مِنْ قُرَيْشٍ لِيُكْتَبَ بِلِسَانِهِمْ فَلَمْ يَخْتَلِفْ لِسَانُ قُرَيْشٍ وَالْأَنْصَارُ إلَّا فِي لَفْظِ (التابوه) و (التَّابُوتِ) فَكَتَبُوهُ (التَّابُوتَ) بِلُغَةِ قُرَيْشٍ.

نام کتاب : مجموع الفتاوى نویسنده : بن تیمیه جلد : 15 صفحه : 252



وَالْعَرْضَةُ الْأَخِيرَةُ هِيَ قِرَاءَةُ زَيْدِ بْنِ ثَابِتٍ وَغَيْرِهِ، وَهِيَ الَّتِي أَمَرَ الْخُلَفَاءُ الرَّاشِدُونَ: أَبُو بَكْرٍ، وَعُمَرُ، وَعُثْمَانُ، وَعَلِيٌّ بِكِتَابَتِهَا فِي الْمَصَاحِفِ، وَكَتَبَهَا أَبُو بَكْرٍ، وَعُمَرُ فِي خِلَافَةِ أَبِي بَكْرٍ فِي صُحُفٍ أَمَرَ زَيْدَ بْنَ ثَابِتٍ بِكِتَابَتِهَا، ثُمَّ أَمَرَ عُثْمَانُ فِي خِلَافَتِهِ بِكِتَابَتِهَا فِي الْمَصَاحِفِ وَإِرْسَالِهَا إلَى الْأَمْصَارِ وَجَمَعَ النَّاسَ عَلَيْهَا بِاتِّفَاقٍ مِنْ الصَّحَابَةِ عَلِيٍّ وَغَيْرِهِ.



نام کتاب : الفتاوى الكبرى نویسنده : بن تیمیه جلد : 4 صفحه : 418



علامه مجلسی هم در بحارش نوشته :



الطعن السابع :

أنه جمع الناس على قراءة زيد بن ثابت خاصة وأحرق المصاحف ۱ وأبطل ما لا شك أنه منزل من القرآن ، وأنه مأخوذ من الرسول ص ، ولو كان ذلك حسنا لسبق إليه رسول الله ص ، وسيأتي في كتاب القرآن ۲ أن أمير المؤمنين عليه السلام جمع القرآن بعد وفاة النبي صلى الله عليه وآله كما أوصأ به فجاء به إلى المهاجرين والأنصار ، فلما رأى أبو بكر وعمر اشتماله على فضائح القوم أعرضا عنه وأمرا زيد بن #ثابت بجمع القرآن وإسقاط ما اشتمل منه على الفضائح ، ولما استخلف ۴ عمر سأل عليا عليه السلام أن يدفع إليه القرآن الذي جمعه ليحرقه ۵ ويبطله ، فأبى عليه السلام عن ذلك ، وقال : ( لا يَمَسُّهُ إِلاَّ الْمُطَهَّرُونَ ) ۶ من ولدي ، ولا يظهر حتى يقوم القائم من أهل البيت

عليهم السلام فيحمل الناس عليه ويجري السنة على ما يتضمنه ويقتضيه.

وسيأتي الأخبار الكثيرة في ذلك من طرق الخاصة والعامة.

وتفصيل القول في ذلك ، أن الطعن فيه من وجهين :

الأول : جمع الناس على قراءة زيد بن ثابت إبطال للقرآن المنزل ، وعدول عن الراجح إلى المرجوح في اختيار زيد بن ثابت من حملة قراءة القرآن، بل هو رد صريح لقول الرسول ص على ما يدل عليه صحاح أخبارهم.

والثاني : أن إحراق المصاحف الصحيحة استخفاف بالدين ومحادة لله رب العالمين.



نام کتاب : بحار الأنوار - ط مؤسسةالوفاء نویسنده : العلامه المجلسی جلد : 31 صفحه : 206



پس شیعه وسنی اجماع دارند بر خرابکاری عثمان و زیدبن ثابت یهودی

امام الوسی سلفی در اختلاف نحویون ذیل صابئون چند صفحه اورده :

وذهب الفراء إلى أنه إن خفي إعراب الاسم جاز لزوال الكراهة اللفظية نحو: إنك وزيد ذاهبان، وإلا امتنع، والمانع عند الجمهور لزوم توارد عاملين، وهما إِنَّ والابتداء أو المبتدأ على معمول واحد وهو الخبر، ولهذا ضعفوا هذا القول في الآي وبنوا على مذهب الكوفيين، وكون خبر المعطوف فيها محذوفا- وحينئذ لا يلزم التوارد- ليس بشيء لأن الجملة حينئذ تكون معطوفة على الجملة، ولم يكن ذلك من العطف على المحل في شيء، ومن قال: إن خبر إِنَّ مرفوع بما كان مرفوعا به قبل دخولها لم يلزم عليه حديث التوارد.
ونقل عن الكسائي إن العطف على الضمير في هادُوا وخطأه الزجاج بأنه لا يعطف على الضمير المرفوع

المتصل من غير فصل، وبأنه لو عطف على الفاعل لكان التقدير- وهاد الصابئون- فيقتضي أنهم هود- وليس كذلك- ولعل الكسائي يرى صحة العطف من غير فاصل فلا يرد عليه الاعتراض الأول، وقيل: إِنَّ بمعنى نعم الجوابية ولا عمل لها حينئذ، فما بعدها مرفوع المحل على الابتداء والمرفوع معطوف عليه، وضعفه أبو حيان بأن ثبوت إِنَّ بمعنى نعم فيه خلاف بين النحويين.
وعلى تقدير ثبوته فيحتاج إلى شيء يتقدمها تكون تصديقا له ولا يجيء أول الكلام، والجواب بأن ثمة سؤالا مقدرا بعيد ركيك، وقيل: إن- الصابئين- عطف على الصلة بحذف الصدر أي الذين هم الصابئون، ولا يخفى بعده، وإن عدّ أحسن الوجوه، وقيل: إنه منصوب بفتحة مقدرة على الواو والعطف حينئذ مما لا خفاء فيه، واعترض بأن لغة- بلحارث وغيرهم- الذين جعلوا المثنى دائما بالألف نحو- رأيت الزيدان. ومررت بالزيدان- وأعربوه بحركات مقدرة، إنما هي في المثنى خاصة، ولم ينقل نحو ذلك عنهم في الجمع خلافا لما تقتضيه عبارة أبي البقاء، والمسألة مما لا يجري فيها القياس فلا ينبغي تخريج القرآن العظيم على ذلك، وقرأ أبي وكذا ابن كثير «والصابئين» وهو الظاهر «والصابيون» بقلب الهمزة ياء على خلاف القياس «والصابون» بحذفها من صبا بإبدال الهمزة ألفا فهو كرامون من رمى، وقرأ عبد الله «يا أيها الذين آمنوا والذين هادوا والصابئون» وقوله سبحانه وتعالى: مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَعَمِلَ صالِحاً إما في محل رفع على أنه مبتدأ خبره قوله تعالى: فَلا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلا هُمْ يَحْزَنُونَ



اين بود خلاصه اي از اهم مطالب اين موضوع .



درباره غرانیق وحروف سبعه ومعني كلمه قران وتواتر وقرائات :


https://drive.google.com/file/d/1Uzo55s2rR3lR5EmbW17kL4mJwDTG20VN/view?usp=drive_link




لینک نقد کتاب فصل الخطاب محدث نوری و اخبار تحریف فریقین:

Download

اختلاف عقاید ناشی از اختلاف قرائات

چرا قران بتنهایی خطرناکست وموجب هلاکت ؟ علت تاکید پیامبرص برمعیت ثقلین چه بود ؟ چرا ثقل ثانی فرمود : نواسخ ومتشابهات قران مهلکند ؟

در قران ایات متعددی مبنی برخیانت وفحشای همسران انبیاء علیهم السلام آمده است که اگر بدون توجه به گفتار اهل بیت علیهم السلام بخواهیم کلمه فاحشه و خیانت را معنی کنیم مانند سلفیه در ورطه خطرناکی می افتیم :


ایاتی مانند :

ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا لِلَّذِينَ كَفَرُوا امْرَأَتَ نُوحٍ وَ امْرَأَتَ لُوطٍ كانَتا تَحْتَ عَبْدَيْنِ مِنْ عِبادِنا صالِحَيْنِ فَخانَتاهُما فَلَمْ يُغْنِيا عَنْهُما مِنَ اللَّهِ شَيْئاً وَ قِيلَ ادْخُلَا النَّارَ مَعَ الدَّاخِلِينَ «تحریم10»

خداوند براى كسانى‌كه كفر ورزيدند، همسر نوح و همسر لوط را مثال زده است كه اين دو زن، همسر (و از خانواده) دو بنده صالح از بندگان ما بودند، ولى به آن دو خيانت كردند. پس در برابر (كيفر) خداوند، براى آن دو زن هيچ كارى از آن دو پيامبر ساخته نبود و به آنان گفته شد: به آتش وارد شويد با وارد شوندگان.



يا نِساءَ النَّبِيِّ مَنْ يَأْتِ مِنْكُنَّ بِفاحِشَةٍ مُبَيِّنَةٍ يُضاعَفْ لَهَا الْعَذابُ ضِعْفَيْنِ وَ كانَ ذلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيراً «احزاب30»

اى همسران پيامبر! هر كس از شما كار زشت (و گناهى) آشكار مرتكب شود، عذابش دو چندان خواهد بود و اين (كار) براى خدا آسان است.



واختلفت القراء في قراءة ذلك، فقرأته عامة قرّاء الأمصار (يُضَاعَفْ لَهَا العَذَابُ) بالألف، غير أبي عمرو، فإنه قرأ ذلك (يُضَعَّفْ) بتشديد العين تأوّلا منه في قراءته ذلك أن يضعَّف، بمعنى: تضعيف الشيء مرّة واحدة، وذلك أن يجعل الشيء شيئين، فكأن معنى الكلام عنده: أن يجعل عذاب من يأتي من نساء النبيّ صلى الله عليه وسلم بفاحشة مبينة في الدنيا والآخرة، مثلي عذاب سائر النساء غيرهنّ، ويقول: إنَّ(يُضَاعَفْ) بمعنى أنْ يجْعَل إلى الشيء مثلاه، حتى يكون ثلاثة أمثاله فكأن معنى من قرأ (يُضَاعَفْ) عنده كان أن عذابها ثلاثة أمثال عذاب غيرها من النساء من غير أزواج النبيّ صلى الله عليه وسلم، فلذلك اختار (يضعَّف) على (يضاعف)، وأنكر الآخرون الذين قرءوا ذلك (يضاعف) ما كان يقول ذلك، ويقولون: لا نعلم بين: (يُضَاعَفْ) و (يُضَعَّفْ) فرقا.
والصواب من القراءة في ذلك ما عليه قرّاء الأمصار، وذلك (يُضَاعَفْ) .



اما معنی فاحشة در تفاسیر عامه :



وَأخرج ابْن جرير عَن الْحسن {إِلَّا أَن يَأْتِين بِفَاحِشَة} قَالَ: الزِّنَا

وَأخرج عبد بن حميد وَابْن الْمُنْذر عَن ابْن عَبَّاس رَضِي الله عَنْهُمَا فِي قَوْله: {وَلَا يخْرجن إِلَّا أَن يَأْتِين بِفَاحِشَة مبينَة} قَالَ: الزِّنَا
وَأخرج عبد بن حميد عَن الْحسن وَالشعْبِيّ مثله
وَأخرج عبد الرَّزَّاق وَعبد بن حميد عَن مُجَاهِد رَضِي الله عَنهُ {وَلَا يخْرجن إِلَّا أَن يَأْتِين بِفَاحِشَة مبينَة} قَالَ: إِلَّا أَن يَزْنِين
وَأخرج عبد الرَّزَّاق وَابْن الْمُنْذر عَن عَطاء الْخُرَاسَانِي رَضِي الله عَنهُ فِي قَوْله: {وَلَا يخْرجن إِلَّا أَن يَأْتِين بِفَاحِشَة مبينَة} قَالَ: كَانَ ذَلِك قبل أَن تنزل الْحُدُود وَكَانَت الْمَرْأَة إِذا أَتَت بِفَاحِشَة أخرجت



حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ قَالَ: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ غَالِبٍ عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَبِي نَجْرَانَ عَنْ حَمَّادٍ عَنْ حَرِيزٍ قَالَ: سَأَلْتُ أَبَا عَبْدِ اللَّهِ ع عَنْ قَوْلِ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ: «يا نِساءَ النَّبِيِّ مَنْ يَأْتِ مِنْكُنَّ بِفاحِشَةٍ مُبَيِّنَةٍ يُضاعَفْ لَهَا الْعَذابُ ضِعْفَيْنِ» قَالَ: الْفَاحِشَةُ الْخُرُوجُ بِالسَّيْفِ .تفسیر قمی

امام صادق ع فرمود : فاحشه مبینه یعنی جنگ جمل

قَالَ مُحَمَّدُ بْنُ الْعَبَّاسِ رَحِمَهُ اللَّهُ حَدَّثَنَا الْحُسَيْنُ بْنُ أَحْمَدَ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عِيسَى عَنْ يُونُسَ عَنْ كَرَّامٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ مُسْلِمٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ7 قَالَ: قَالَ لِي أَ تَدْرِي مَا الْفَاحِشَةُ الْمُبَيِّنَةُ قُلْتُ لَا قَالَ قِتَالُ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ7 يَعْنِي أَهْلَ الْجَمَلِ .کنزالدقائق



مسلم نیشابوری این ماجرا را کامل تر نقل می کند و می گوید که عده ای از یهودیان نزد رسول خدا صلی‌الله‌علیه‌وآله آمدند و خطاب کردند سام (مرگ) بر تو باد ای ابوالقاسم! حضرت نیز در پاسخ به آنان ابراز داشتند که بر شما باد! سپس عایشه با تندی به آنان گفت بلکه مرگ و ملامت باد! اینجا بود که رسول خدا صلی الله علیه وآله از این حرکت وی ناراحت شده و فرمودند که فاحشه نباش



مرحوم کلینی در روایتی مرسل از زراره این چنین نقل می کند که باری زراره از جواز ازدواج با مخالفین از امام باقر علیه‌السلام سؤال می کند. گویا زراره از ترس حرمت ازدواج با مخالفین، ازدواج خویش را به تأخیر انداخته بود؛ حضرت نیز ضمن مذمت به تأخیر انداختن ازدواجش، مسأله ازدواج رسول خدا صلی‌الله‌علیه‌وآله و همچنین ماجرای همسران لوط و نوح علیهماالسلام را یادآور می‌ شود. او نیز با اشاره به ضعف خود نسبت به وجود مقدس پیامبر، پاسخ می دهد که همسران پیامبران به حکمشان اقرار داشته و به دین وی اعتراف می کردند. حضرت نیز در مقام پاسخ فرمودند: خداوند در قرآن به خیانت آن دو زن (همسر لوط و همسر نوح) اشاره کرده است. آیا این چیزی جز فاحشه است؟ سپس پیامبر به یکی از همسران رسول خدا صلی‌الله‌علیه‌وآله اشاره کرده و به وی متذکر می شود که او نیز بر خلاف دستور رسول خدا اقدام کرد! و در نهایت حضرت می فرماید: اگر می خواهی با مخالفین از زنان ازدواج کنی با بلهایشان که پرده نشین با عفتند، ازدواج نما



عَلیّ بْن إبْرَاهیمَ عَنْ محَمَّد بْن عیسَى عَنْ یونسَ عَنْ رَجلٍ عَنْ زرَارَهَ عَنْ أَبی جَعْفَرٍ قَالَ: قلْت لَه: فَمَا تَقول فی منَاکَحَه النَّاس؟ فَإنّی قَدْ بَلَغْت مَا تَرَاه وَمَا تَزَوَّجْت قَطّ فَقَالَ: وَمَا یَمْنَعکَ منْ ذَلکَ فَقلْت مَا یَمْنَعنی إلَّا أَنَّنی أَخْشَى أَنْ لَا تَحلَّ لی منَاکَحَتهمْ فَمَا تَأْمرنی؟ فَقَالَ: فَکَیْفَ تَصْنَع وَأَنْتَ شَابٌّ أَ تَصْبر؟ قلْت: أَتَّخذ الْجَوَاریَ قَالَ: فَهَات الْآنَ فَبمَا تَسْتَحلّ الْجَوَاریَ؟ قلْت: إنَّ الْأَمَهَ لَیْسَتْ بمَنْزلَه الْحرَّه إنْ رَابَتْنی بشَیْ‏ءٍ بعْتهَا وَاعْتَزَلْتهَا قَالَ: فَحَدّثْنی بمَا اسْتَحْلَلْتَهَا قَالَ: فَلَمْ یَکنْ عنْدی جَوَابٌ فَقلْت لَه: فَمَا تَرَى أَتَزَوَّج؟ فَقَالَ مَا أبَالی أَنْ تَفْعَلَ قلْت: أَ رَأَیْتَ قَوْلَکَ مَا أبَالی أَنْ تَفْعَلَ فَإنَّ ذَلکَ عَلَى جهَتَیْن تَقول لَسْت أبَالی أَنْ تَأْثَمَ منْ غَیْر أَنْ آمرَکَ فَمَا تَأْمرنی أَفْعَل ذَلکَ بأَمْرک‏؟ فَقَالَ لی‏: قَدْ کَانَ رَسول اللَّه (صلی الله علیه وآله) تَزَوَّجَ وَقَدْ کَانَ منْ أَمْر امْرَأَه نوحٍ وَامْرَأَه لوطٍ مَا قَدْ کَانَ إنَّهمَا قَدْ کانَتا تَحْتَ عَبْدَیْن منْ عبادنا صالحَیْن فَقلْت: إنَّ رَسولَ اللَّه (صلی الله علیه وآله) لَیْسَ فی ذَلکَ بمَنْزلَتی إنَّمَا هیَ تَحْتَ یَده وَهیَ مقرَّهٌ بحکْمه مقرَّهٌ بدینه قَالَ: فَقَالَ لی: مَا تَرَى منَ الْخیَانَه فی قَوْل اللَّه عَزَّ وَ جَلَّ فَخانَتاهما مَا یَعْنی بذَلکَ/ إلَّا الْفَاحشَهَ. وقد زوج رسول الله (صلى الله علیه وآله) فلانا، قال: قلت: أصلحک الله ما تأمرنی أنطلق فأتزوج بأمرک؟ فقال لی: إن کنت فاعلا فعلیک بالبلهاء من النساء، قلت: و ما البلهاء قال: ذوات الخدور العفائف.»



ملاک تقوا و عمل صالح است نه زوجیت وبنوت ومصاهرت !



ایات وروایات متعددی داریم که فرزندان وازواج انبیاء الهی بعلت اعمال ناصالح از اهلیت انبیاء خارج شدند (انه لیس من اهلک) و بعکس فرزندان وازواج و... افراد کافر ومنافق بعلت اعمال صالح وقبول ولایت اولیاء الله ، در جرگه اهل و فرزندان معنوی اولیاء الله قرارگرفتند ... از سوى دیگرخدای متعال غریبه هایى که تابع نوح ع بودند را اهل او خواند. و نجیناه و اهله من الکرب العظیم



حضرت ابراهیم ع هم فرمود فمن تبعنی فانه منی ، محمد بن ابوبکر فرزند امام علی ع شد علی رغم اینکه پدرش ابوبکر بود !



ببینید دفاع جانانه امام رضا ع در زدودن خیانت جنسی از ساحت انبیاء الهی ، برعکس سلفیه که با قرائات مختلف و روایات متعدد سعی در جواز این امر شنیع دارند مانند البانی و ...



قوله تعالى: قالَ يا نُوحُ إِنَّهُ لَيْسَ مِنْ أَهْلِكَ إِنَّهُ عَمَلٌ غَيْرُ صالِحٍ [هود: 11/ 46].

قرأ الكسائي ويعقوب و سهل و علی و انس و عائشه و ابن عباس و عروه و عکرمه (معجم القرائات) : (عَمِلَ غَيْرَ صَالِحٍ) بنصب اللام والراء. وحجّته حديث أم سلمة قالت: قلت يا رسول الله كيف أقرأ: عَمَلٌ غَيْرُ صالِحٍ أو عَمَلٌ غَيْرُ صالِحٍ؟

فقال: عَمَلٌ غَيْرُ صالِحٍ بالنصب (2).

فالهاء في هذه القراءة عائدة على ابن نوح لأنه جرى ذكره قبل ذلك فكني عنه.

وكان بعض أهل البصرة ينكر هذه القراءة، واحتجّ لذلك بأن العرب لا تقول: (عمل غير حسن) حتى تقول: (عمل عملا غير حسن). وقد ذهب عن وجه الصواب فيما حكاه؛ لأن القرآن نزل بخلاف قوله، قال الله تعالى: وَمَنْ تابَ وَعَمِلَ صالِحاً [الفرقان: 25/ 71]. معناه: ومن تاب، وعمل عملا صالحا.

وقال: وَاعْمَلُوا صالِحاً [سبأ: 34/ 11]، ولم يقل: (عملا).

وقال في موضع آخر: إِلَّا مَنْ تابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ عَمَلًا صالِحاً [الفرقان: 25/ 70].

وقال: وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ [النّساء: 4/ 114]، ولم يقل: (سبيلا غير سبيل المؤمنين)، فكذلك قوله: (إنّه عمل غير صالح) معناه: (إنه عمل عملا غير صالح).

وثمرة الخلاف:

أن إحدى القراءتين قررت أن ابن نوح عمل عملا غير صالح، وهو إعراضه عن هدي أبيه، وهي قراءة الكسائي ويعقوب.

وأفادت قراءة الجمهور أن سؤال نوح عن ولده عمل غير صالح، وهي تقرير أنه قد تصدر من الأنبياء الصغائر والذنوب، ولكن لا يقرون عليها؛ قال الله عزّ وجلّ: فَاصْبِرْ إِنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ وَاسْتَغْفِرْ لِذَنْبِكَ وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ [غافر: 40/ 55].

لِيَغْفِرَ لَكَ اللَّهُ ما تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِكَ وَما تَأَخَّرَ [الفتح: 48/ 2].



حَدَّثَنَا ‏ ‏مُوسَى بْنُ إِسْمَعِيلَ ‏ ‏حَدَّثَنَا ‏ ‏حَمَّادٌ ‏ ‏أَخْبَرَنَا ‏ ‏ثَابِتٌ ‏ ‏عَنْ ‏ ‏شَهْرِ بْنِ حَوْشَبٍ ‏ ‏عَنْ ‏ ‏أَسْمَاءَ بِنْتِ يَزِيدَ ‏ ‏أَنَّهَا سَمِعَتْ النَّبِيَّ ‏ ‏صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ‏ ‏يَقْرَأُ ‏ { ‏إِنَّهُ ‏ ‏عَمِلَ ‏ ‏غَيْرَ صَالِحٍ ‏}



(إِنَّهُ عَمَلٌ غَيْرُ صالِحٍ) قَرَأَ ابْنُ عَبَّاسٍ وَعُرْوَةُ وَعِكْرِمَةُ وَيَعْقُوبُ وَالْكِسَائِيُّ "إِنَّهُ عَمِلَ غَيْرَ صَالِحٍ" أَيْ مِنَ الْكُفْرِ وَالتَّكْذِيبِ، وَاخْتَارَهُ أبو عبيد. وقرا الباقون "عَمَلٌ" ابْنُكَ ذُو عَمَلٍ غَيْرِ صَالِحٍ فَحُذِفَ الْمُضَافُ، قَالَهُ الزَّجَّاجُ وَغَيْرُهُ. قرطبی



عن ابنِ عبَّاسٍ أنَّه قرَأَ: {إِنَّهُ عَمِلَ غَيْرَ صَالِحٍ} [هود:46].

الراوي : - | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج سنن أبي داود
الصفحة أو الرقم : 6/108 | خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح | أحاديث مشابهة



خوب ببینید که ثمره اختلاف قرائت تا چه اندازه معنی را تغیير میدهد یکی میشود که پسر نوح بد وناپاك است(یا کافر است علی رغم پاکی ولادت) دیگری میشود سوال نوح بد است !!!!!!!!!!!!!!!!!



يكي يعني از اهل تو نيست ديگري يعني از اهل دين تو نيست !


https://mail.almerja.com/reading.php?idm=7563


اما ببينيد چگونه مفسرين اهل سنت به انبياء توهين كرده اند و ائمه شيعه چگونه از ساحت انبياء دفاع ميكنند :



وَأخرج ابْن الْأَنْبَارِي فِي الْمَصَاحِف وَأَبُو الشَّيْخ عَن عَليّ رَضِي الله عَنهُ أَنه قَرَأَ ونادى نوح ابْنهَا.سيوطي



وَقِيلَ: إِنَّهُ كَانَ ابْنُ امْرَأَتِهِ وَلَمْ يَكُنْ بِابْنِهِ(ربيبه) وَيُؤَيِّدُهُ مَا رُوِيَ أَنَّ عَلِيًّا قَرَأَ: وَنَادَى نُوحٌ ابْنَهَا وَقِيلَ: إِنَّهُ كَانَ لِغَيْرِ رَشْدَةٍ (حرامزاده) وَوُلِدَ عَلَى فِرَاشِ نُوحٍ.فتح القدير



وَأَخْرَجَ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ فِي قَوْلِهِ تَعَالَى: {وَنَادَى نُوحٌ ابْنَهُ} قال: هي بلغة طيء: ابْنُ امْرَأَتِهِ.اتقان



ودلت الآية على قول الحسن ومجاهد وغيرهما : أن الولد للفراش ؛ ولذلك قال نوح ما قال آخذا بظاهر الفراش. وقد روى سفيان بن عيينة عن عمرو بن دينار أنه سمع عبيد بن عمير يقول : نرى رسول الله صلى عليه وسلم إنما قضى بالولد للفراش من أجل ابن نوح عليه السلام ؛ ذكره أبو عمر في كتاب "التمهيد". وفي الحديث الصحيح عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : "الولد للفراش وللعاهر الحجر" يريد الخيبة. وقيل : الرجم بالحجارة. وقرأ عروة بن الزبير. "ونادى نوح ابنها" يريد ابن امرأته ، وهي تفسير القراءة المتقدمة عنه ، وعن علي رضي الله عنه ، وهي حجة للحسن ومجاهد ؛ إلا أنها قراءة شاذة ، فلا نترك المتفق عليها لها. والله أعلم.

الكتاب : الجامع لأحكام القرآن

المؤلف : أبو عبد الله محمد بن أحمد بن أبي بكر بن فرح الأنصاري الخزرجي شمس الدين القرطبي (المتوفى : 671 هـ)

المحقق : هشام سمير البخاري

الناشر : دار عالم الكتب، الرياض، المملكة العربية السعودية



روى ابن الأنباري باسناده عن الحسن أنه قال: لم يكن ابنَه، إِن امرأته فجرت. وعن الشعبي قال: لم يكن ابنه، إِن امرأته خانته، وعن مجاهد نحو ذلك. وقال ابن جريج: ناداه نوح وهو يحسب أنه ابنه، وكان وُلد على فراشه. فعلى القول الأول، يكون في معنى قوله تعالى: إِنَّهُ لَيْسَ مِنْ أَهْلِكَ قولان: أحدهما: ليس من أهل دينك. والثاني: ليس من أهلك الذين وعدتك نجاتهم. قال ابن عباس:

ما بغت امرأة نبي قط، وإِنما المعنى: ليس من أهلك الذين وعدتك نجاتهم.

قوله تعالى: إِنَّهُ عَمَلٌ غَيْرُ صالِحٍ قرأ ابن كثير، ونافع، وأبو عمرو، وابن عامر، وحمزة: «إِنه عملٌ» رفع منون «غيرُ صالح» برفع الراء، وفيه قولان: أحدهما: أنه يرجع إلى السؤال فيه، فالمعنى:

سؤالك إِياي فيه عمل غير صالح، قاله ابن عباس، وقتادة، وهذا ظاهر، لأنه قد تقدم السؤال فيه في قوله عزّ وجلّ: «رب إِن ابني من أهلي» ، فرجعت الكناية إِليه. والثاني: أنه يرجع إِلى المسؤول فيه.

وفي هذا المعنى قولان: أحدهما: أنه لغير رِشدة، قاله الحسن. والثاني: أن المعنى: إِنه ذو عمل غير صالح، قاله الزجاج.

قال ابن الأنباري: من قال: هو لغير رِشدة، قال: المعنى: إِن أصل أبنك الذي تظن أنه أبنك عملٌ غير صالح. ومن قال: إِنه ذو عمل غير صالح، قال: حذف المضاف، وأقام العمل مقامه، كما تقول العرب: عبد الله إِقبال وإِدبار، أي: صاحب إِقبال وإِدبار. وقرأ الكسائي: «عَمِلَ» بكسر الميم وفتح اللام «غيرَ صالح» بفتح الراء، يشير إِلى أنه مشرك.



الكتاب: زاد المسير في علم التفسير

المؤلف: جمال الدين أبو الفرج عبد الرحمن بن علي بن محمد الجوزي (المتوفى: 597هـ)



اما ببينيد شركاي قران چگونه از ساحت قران وناموس وشرف انبياء دفاع ميكنند :


حدیث صحیح في عيون الاخبار حدثني ابي رضي الله عنه قال : حدثنا سعد بن عبدالله

عن احمد بن محمد بن عيسى عن الحسن بن علي الوشاء عن الرضا عليه السلام قال :

سمعته يقول : قال ابي : قال ابوعبدالله عليه السلام : ان الله عزوجل " قال يانوح

انه ليس من اهلك " لانه كان مخالفا له ، وجعل من اتبعه من اهله ،(مثل سلمان فارسي كه از اهل بيت خوانده شد چون تابع مصطفي ص بود) قال : وسألني

كيف يقرؤن هذه الآية في ابن نوح ؟ فقلت : يقرؤها الناس على وجهين : انه عملَ

غير صالح ، وانه عَمَلٌ غير صالح فقال : كذبوا هو ابنه ولكن الله عزوجل نفاه عنه

حين خالفه في دينه .نورالثقلين



مردم طوري آيه را قرائت ميكردند كه زن نوح را خائن جنسي جلوه دهند اما امام رضا ع فرمود امام صادق ع فرمود دروغ ميگويند بلكه آن پسر نوح بود ودليل اينكه خداي متعال فرمود از اهلت نيست يعني مخالف دينت است ... (شاهدش هم آيه فمن تبعني فانه مني)



شيخ صدوق ره :‌ از (حسن بن على وشاء) از حضرت رضا (عليه السلام ) روايت كرده كه گفت : من از آن جناب شنيدم مى فرمود: پدرم موسى بن جعفر فرمود: امام صادق (عليه السلام ) فرمود: خداى عزوجل به نوح فرمود: (انه ليس من اهلك ) براى اينكه او مخالف نوح بود، (و از سوى ديگر غريبه هايى كه تابع او بودند را اهل او خواند). راوى مى گويد: امام (عليه السلام ) از من پرسيد: مردم اين آيه را كه درباره پسر نوح است چگونه قرائت مى كنند؟ عرضه داشتم : مردم آن را به دو جور قرائت مى كنند يكى (انه عمل غير صالح - او عملى است غير صالح ) و ديگرى (انه عمل غير صالح - او عمل (به وجود آمده از) شخص ناصالحى است ) حضرت فرمود: مردم دروغ گفته اند، او پسر حقيقى نوح بود و ليكن خداى تعالى او را بعد از آنكه پدر را در دينش مخالفت كرد نفى نموده و فرمود او اهل تو نيست .



وبروايت معاني الاخبار :

الحسين بن

أحمد العلوي ومحمد بن علي بن بشار معا، عن المظفر بن أحمد القزويني، عن صالح بن

أحمد، عن الحسن بن زياد، عن صالح بن أبي حماد عن الحسن بن موسى الوشاء البغدادي

قال: كنت بخراسان مع علي بن موسى الرضا (عليهما السلام) في مجلسه وزيد بن موسى حاضر

وقد أقبل على جماعة في المجلس يفتخر عليهم ويقول: نحن ونحن وأبو الحسن (عليه

السلام) مقبل على قوم يحدثهم. فسمع مقالة زيد فالتفت إليه فقال: يا زيد أغرك قول

بقالي الكوفة إن فاطمة أحصنت فرجها فحرم الله ذريتها على النار، والله ما ذلك إلا

للحسن والحسين وولد بطنها خاصة. فأما أن يكون موسى بن جعفر (عليهما السلام) يطيع

الله، ويصوم نهاره ويقوم ليله وتعصيه أنت ثم تجيئان يوم القيامة سواء لانت أعز على

الله عز وجل منه إن علي ابن الحسين (عليهما السلام) كان يقول: لمحسننا كفلان من

الاجر ولمسيئنا ضعفان من العذاب. وقال الحسن الوشاء: ثم التفت إلي وقال: يا حسن كيف

تقرؤون هذه الاية: (قال يا نوح إنه ليس من أهلك إنه عمل غير صالح) فقلت من

الناس من يقرء (إنه عملَ غير صالح) ومنهم من يقرء (إنه عَمَلٌ غير صالح) نفاه عن أبيه

فقال (عليه السلام): كلا لقد كان ابنه، ولكن لما عصى الله عز وجل نفاه الله عن

أبيه، كذا من كان منا لم يطع الله فليس منا وأنت إذا أطعت الله فأنت منا أهل البيت.



يعني اگر اطاعت خدا كني از ما #اهل بيت هستي ... اين خبر ناظر به معني عام اهل بيت هست همانطور كه حضرت ابراهيم ع فرمود فمن تبعني فانه مني ....


البته در اخباري هم دارد : - وعنه، عن بكر بن محمد قال: سمعت أبا عبدالله عليه السلام يقول: " (ونادى نوح ابنه) أي ابنها، وهي لغة طي .قرب الاسناد

عن محمد بن مسلم عن أبى جعفر عليه السلام قال : ( ونادى نوح ابنه ) قال : انما في

لغة طى ابنه بنصب الالف يعنى ابن امرأته .تفسير عياشي



عن زرارة عن أبى جعفر عليه السلام في قول نوح : ( يا بنى اركب معنا ) " قال :

ليس بابنه قال : قلت : ان نوحا قال يابنى ؟ قال فان نوحا قال ذلك وهو لا يعلم .



عن موسى عن العلا بن سيابة عن أبى عبدالله عليه السلام في قول الله : ( ونادى

نوح ابنه قال : ليس بابنه انما هو ابن امرأته ، وهو لغة طى يقولون لابن امرأته .تفسير عياشي





و روي عن عكرمة ابنها و عن السدي ابناه و عن ابن عباس ابنه على الوقف .مجمع البيان طبرسي



ابنها يعني فرزند آن زن يعني فرزند خوانده ....

روایات معارض :


و در تفسیر عیاشى از موسى بن علاء بن سیابة از امام صادق (علیه السلام ) روایت کرده که در ذیل جمله و نادى نوح ابنه فرموده : وى پسر نوح نبوده ، بلکه پسر زنش بوده و آیه به زبان قبیله طى ء نازل شده که پسر زن هر کسى را پسر او مى خوانند... .
و در همان تفسیر از زراره از امام باقر (علیه السلام ) روایت کرده که در ذیل کلام نوح که گفت : (یا بنى ارکب معنا - پسرم با ما سوار شو) فرموده : او پسرش نبود. عرض کردم آخر خود نوح او را پسر خود خوانده و گفته (یا بنى )؟ فرمود: درست است که نوح او را پسر خود خوانده ولى او نمى دانسته که وى پسرش نیست



30- عن محمد بن مسلم عن أبي جعفر ع قال‌ «وَ نادى‌ نُوحٌ ابْنَهُ‌» قال: إنما في لغة طي ابنه بنصب الألف- يعني ابن امرأته‌[6].

31- عن موسى عن العلا بن سيابة عن أبي عبد الله ع‌ في قول الله: «وَ نادى‌ نُوحٌ ابْنَهُ‌» قال: ليس بابنه إنما هو ابن امرأته، و هو لغة طي يقولون لابن امرأته‌

ابنه‌[1] قال نوح: «رَبِّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ‌» إلى «الْخاسِرِينَ‌»[2].

32- عن زرارة عن أبي جعفر ع‌ في قول نوح: «يا بُنَيَّ ارْكَبْ مَعَنا» قال:

ليس بابنه قال: قلت: إن نوحا قال يا بني قال فإن نوحا قال ذلك و هو لا يعلم‌[3].

نام کتاب : تفسير العيّاشي نویسنده : العياشي، محمد بن مسعود جلد : 2 صفحه : 149


در تبیان طوسی امده :

و روی عن علی (علیه‌السّلام) انه قرا و نادی نوح ابنها فنسبه الی المراة، وانه کان یربیه. و روی عن محمد بن علی بن الحسین (علیهم‌السّلام) وعروة بن الزبیر انهما قرءا " ونادی نوح ابنه " بفتح الهاء وترک الالف کراهة ما یخالف المصحف، وارادا ان ینسباه الی المراة، وانه لم یکن ابنه لصلبه.

[۴]

از امام علی (علیه‌السّلام) روایت شده است که حضرت آیه را به این صورت می‌خواند: و نادی نوح ابنها. نوح فرزند آن زن را صدا زد. یعنی نوح فرزند را به زن نسبت داد و او فرزند خوانده نوح بوده است.
از امام باقر (علیه‌السّلام) و عروة بن زبیر نقل شده که آنها آیه را این‌گونه قرائت می‌کردند: و نادی نوح ابنه. به فتح‌هاء، بدون الف. بخاطر این‌که مخالفتی با ظاهر قرآن پیش نیاید.
هدفشان از این کار، نسبت دادن فرزند به زن نوح بوده است. و از صلب و نسل نوح نبوده است.



شیخ صدوق در روایتی با سند صحیح از حسن وشاء چنین نقل می‌کند: حَدَّثَنَا اَبِی رَضِی اللَّهُ عَنْهُ قَالَ حَدَّثَنَا سَعْدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ عَنْ اَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عِیسَی عَنِ الْحَسَنِ بْنِ عَلِی الْوَشَّاءِ عَنِ الرِّضَا ع قَالَ‌ سَمِعْتُهُ یقُولُ قَالَ اَبِی ع قَالَ اَبُو عَبْدِ اللَّهِ ع اِنَّ اللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ قَالَ لِنَوْحٍ‌ اِنَّهُ لَیسَ مِنْ اَهْلِکَ‌ لِاَنَّهُ کَانَ مُخَالِفاً لَهُ وَ جَعَلَ مَنِ اتَّبَعَهُ مِنْ اَهْلِهِ قَالَ وَ سَاَلَنِی کَیفَ تَقْرَءُونَ هَذِهِ الْآیةَ فِی ابْنِ نُوحٍ فَقُلْتُ تَقْرَؤُهَا النَّاسُ عَلَی وَجْهَینِ‌ اِنَّهُ عَمَلٌ غَیرُ صالِحٍ‌ وَ اِنَّهُ عَمِلَ غَیرَ صَالِحٍ فَقَالَ کَذَبُوا هُوَ ابْنُهُ وَ لَکِنَّ اللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ نَفَاهُ عَنْهُ حِینَ خَالَفَهُ‌ فِی‌ دِینِه‌.

[۲۳]

از حضرت رضا (علیه‌السّلام) شنیدم که می‌فرمودند: پدرم (علیه‌السّلام) فرمود: حضرت ابی‌عبداللَّه (امام صادق) (علیه‌السّلام) فرمودند: خداوند عزّوجلّ به نوح (علیه‌السّلام) فرمود: «اِنَّهُ لَیسَ مِنْ اَهْلِکَ‌» (فرزندت از اهل تو نیست) زیرا با پدرش مخالفت نمود و در مقابل کسانی که از او پیروی نمودند از اهل او قرار داد. حسن بن علی الوشاء می‌گوید: امام (علیه‌السّلام) از من پرسیدند: این آیه را که در شان فرزند نوح (علیه‌السّلام) است چگونه قرائت می‌کنند؟ عرض کردم: مردم (مخالفان شیعه) به دو نحو آن را می‌خوانند:
الف: اِنَّهُ عَمَلٌ غَیرُ صالِحٍ‌ ب: اِنَّهُ عَمِلَ غَیرَ صالِحٍ‌. طبق قرائت دوّم قائلین معتقدند که آن شخص فرزند نوح نبوده است مانند قرائت حسن بصری : عَمِلَ غَیرَ صَالِحٍ .
امام (علیه‌السّلام) فرمودند: دروغ می‌گویند، او فرزند نوح (علیه‌السّلام) بوده منتهی وقتی در دین نوح با او مخالفت نمود خداوند عزّوجلّ وی را از جناب نوح (علیه‌السّلام) نفی فرمود.
بنابراین پسر نوح از نسل او بوده اما بخاطر مخالفت با دین پدر، خداوند او را از اهل نوح بودن، خارج کرد.



۳.۱.۲ - دیدگاه برخی از علمای وهابی

کمیته دائمی مباحث علمی و فتوایی نیز می‌گویند: زنان انبیاء اگر چه ممکن است کافر هم باشند و دچار انحراف دینی باشند ولی از فحشاء مبرا هستند.
در کتاب فتاوی اللجنه الدائمه آمده است: قال ابن عباس رضی الله عنهما فی تفسیر قوله تعالی: {فَخَانَتَاهُمَا} سورة التحریم الآیة ۱۰. قال: (ما زنتا). و قال: (ما بغت امراة نبی قط انما کانت خیانتهما فی الدین) و هکذا قال عکرمة و سعید بن جبیر و الضحاک و غیرهم. و بین الله سبحانه بالمثل الذی ضربه للذین آمنوا بآسیة زوجة فرعون وکان اعتی الجبابرة فی زمانه - ان مخالطة المؤمنین للکافرین لا تضرهم اذا دعت الضرورة الی ذلک ما داموا معتصمین بحبل الله تعالی متمسکین بدینه کما لم ینفع صلاح الرسولین: نوح ولوط زوجتیهما الکافرتین، قال الله تعالی: {لَا یتَّخِذِ الْمُؤْمِنُونَ الْکَافِرِینَ اَوْلِیاءَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِینَ وَمَنْ یفْعَلْ ذَلِکَ فَلَیسَ مِنَ اللَّهِ فِی شَیءٍ اِلَّا اَنْ تَتَّقُوا مِنْهُمْ تُقَاةً} سورة آل عمران الآیة ۲۸. و لذلک لم یضر زوجة فرعون کفر زوجها وجبروته، فان الله حکم عدل لا یؤاخذ احدا بذنب غیره بل حماها واحاطها بعنایته وحسن رعایته واستجاب دعاءها وبنی لها بیتا فی الجنة ونجاها من فرعون وکیده وسائر القوم الظالمین مما تقدم فی تفسیر الآیات من ان ابن نوح لیس ابن زنی وان عائشة رضی الله عنها براها الله فی القرآن مما رماها به راس النفاق و من انخدع بقوله من المؤمنین والمؤمنات، وان کلا من امراة نوح وامراة لوط لم تزن وانما کانتا کافرتین، ودلت کل منهما الکفار علی ما یسوؤهما ویصد الناس عن اتباعهما.
عضو... نائب رئیس اللجنة... الرئیس عبدالله بن غدیان... عبد الرزاق عفیفی... عبد العزیز بن عبدالله بن باز



البانی در ادامه می‌گوید: ان النبی صلی الله علیه وسلم لم یقطع ببراءة عائشة رضی الله عنها الا بعد نزول الوحی. ففیه اشعار قوی بان الامر فی حد نفسه ممکن الوقوع. تا زمانی که درباره زنا نکردن عایشه آیه نازل نشده بود، پیامبر (صلی‌الله‌علیه‌و‌آله‌وسلّم) نسبت به مبرا بودن وی از زنا، قطع و یقین نداشت.



البته اخبار ضعیفی از شیعه هم مانند حافظ البرسی در کتاب مشارق انوار الیقین ص129 خبری را از امام حسن ع نقل میکند که وقتی عایشه گفت از قتل پدرت ناراحت شدم فرمود : وقد تشفیت ِ بقتله " واظهار داشت که تو 40دینار از خیانت جمع آوری کرده وبین دشمنان علی ع توزیع کردی . " اربعین دینارا جمعته من خیانة " این خبر را مجلسی دربحار 32/276 نقل کرده ....



ابن‌عباس در تفسیر "فخانتاهما" گفته: آن دو زنا نکردند. همچنین گفته: همسر هیچ پیامبری، هرگز آلوده عمل منافی عفت نشد و خیانت آنها در دین بود. این سخن را عکرمه و سعید بن جبیر و الضحاک و... هم گفته‌اند.
و این‌که خداوند آسیه همسر فرعون را مثال زده برای کسانی که ایمان آورده‌اند در حالی که فرعون بزرگ‌ترین سلطنت زمانش بود.
و ارتباط مومنین با کافرین تا زمانی که ضرورت اقتضا کند ضرری به مومنین نمی‌زند تا وقتی که مومنین به ریسمان الهی چنگ بزنند و دین را رها نکنند. همانطور که خیرخواهی جناب نوح و لوط سودی برای زنان آنان نداشت.
خداوند متعال می‌فرمایند: مؤمنان نباید کافران را به جای مؤمنان به دوستی بگیرند و هرکه چنین کند در هیچ چیز (او را) از (دوستی) خدا (بهره‌ای) نیست مگر اینکه از آنان به نوعی تقیه کند و خداوند شما را از (عقوبت) خود می‌ترساند و بازگشت (همه) به سوی خداست.

[۲۵]

و همینطور کفر و سلطنت فرعون به همسرش ضرری وارد نکرد.
همانا خداوند حکیم و عادل است هیچ کسی را بخاطر گناه دیگری مواخذه نمی‌کند. خداوند حضرت آسیه را حمایت کرد و او را در تحت عنایت خود قرار داد و دعایش را مستجاب کرد و خانه در بهشت برای او ساخت و از شر و حیله فرعون و سایر ظالمین نجاتش داد همانطور که در تفسیر آیات گذشت.
پسر نوح فرزند زنا نبود و خداوند عایشه را از تیرهایی که از سوی راس نفاق (عبدالله بن اُبی)‌ به سوی او پرتاب شده بود و برخی از مردان و زنان مؤمن نیز باور کرده بودند، در قرآن تبرئه کرد. (یعنی خداوند عایشه را از تهمت زنا تبرئه کرد). (به اعتقاد اهل سنت و وهابیت زنی که متهم به زنا شد، عایشه بود نه ماریه قبطیه)



واخبار زير :

وعنه، عن بكر بن محمد قال: سمعت أبا عبدالله عليه السلام يقول: " (ونادى نوح ابنه) أي #ابنها، وهي لغة طي .قرب الاسناد

عن زرارة عن أبى جعفر عليه السلام في قول نوح : ( يا بنى اركب معنا ) " قال :
ليس بابنه قال : قلت : ان نوحا قال يابنى ؟ قال فان نوحا قال ذلك وهو لا يعلم .

عن محمد بن مسلم عن أبى جعفر عليه السلام قال : ( ونادى نوح ابنه ) قال : انما في
لغة طى ابنه بنصب الالف يعنى ابن امرأته .تفسير عياشي

عن موسى عن العلا بن سيابة عن أبى عبدالله عليه السلام في قول الله : ( ونادى
نوح #ابنه قال : ليس بابنه انما هو ابن امرأته ، وهو لغة طى يقولون لابن امرأته .تفسير عياشي



روایت معتبر زیرتایید نظر شیعه است :

حدثنا أبي رضي الله عنه قال: حدثنا سعد بن عبد الله، عن أحمد بن محمد بن عيسى عن الحسن بن علي الوشاء، عن الرضا عليه السلام، قال: سمعته يقول: أبي عليه السلام: قال أبو عبد الله عليه السلام، إن الله عز وجل قال لنوح: (يا نوح إنه ليس من أهلك) ، لانه كان مخالفا له وجعل من اتبعه من أهله قال: وسئلني كيف يقرؤون هذه الاية في ابن نوح؟ فقلت: يقرأها الناس على وجهين إنه عمل غير صالح وإنه عمل غير صالح فقال: كذبوا هو ابنه ولكن الله عز وجل نفاه عنه حين خالفه في دينه. ( عیون الاخبار الرضا ج1 ص82)

ترجمه: از ((حسن بن على وشاء)) از حضرت رضا (علیه السلام ) روایت کرده که گفت : من از آن جناب شنیدم مى فرمود: پدرم موسى بن جعفر فرمود: امام صادق (علیه السلام ) فرمود: خداى عزوجل به نوح فرمود: ((انه لیس من اهلک )) براى اینکه او مخالف نوح بود، (و از سوى دیگر غریبه هایى که تابع او بودند را اهل او خواند).
راوى مى گوید: امام (علیه السلام ) از من پرسید: مردم این آیه را که درباره پسر نوح است چگونه قرائت مى کنند؟ عرضه داشتم : مردم آن را به دو جور قرائت مى کنند یکى ((انه عمل غیر صالح - او عملى است غیر صالح )) و دیگرى ((انه عمل غیر صالح - او عمل (به وجود آمده از) شخص ناصالحى است )) حضرت فرمود: آنهادروغ گفته اند، او پسر نوح بود و لیکن خداى تعالى او را بعد از آنکه پدر را در دینش مخالفت کرد نفى نموده و فرمود او اهل تو نیست .



بنابراین برای فهم درست قران باید به ثقل ثانی رجوع نمود .


برای تحقیقات بیشتر :


ومن ذلك ما ورد في قوله عزوجل : {لَقَدْ تَابَ اللَّهُ عَلَى النَّبِيِّ وَالْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنْصَارِ} [التوبة : 117] ففي الاحتجاج عن الصادق عليه ‌السلام ولا مجمع عن الرضا عليه ‌السلام { لَقَدْ تَابَ اللَّهُ عَلَى النَّبِيِّ وَالْمُهَاجِرِينَ } والقمي في تفسيره عن الصادق عليه ‌السلام انه قال هكذا انزلت وفي الاحتجاج عنه ايضاً انه قال : واي ذنب كان لرسول الله صلى ‌الله‌ عليه‌ وآله حتى تاب منه انما تاب الله به على أمته.

ط) 353ـ علي بن إبراهيم في قوله تعالى لقد تاب الله بالنبي على المهاجرين والأنصار الذين اتبعوه في ساعة العسرة قال الصادق عليه السلام هكذا نزلت.
(ى) 354ـ الشيخ الطبرسي في (الاحتجاج) في حديث طويل وفيه أن الصادق عليه السلام قرأ لقد تاب الله بالنبي على المهاجرين.
(يا) 355ـ وفيه عن أبان بن تغلب قلت له يا ابن رسول الله العامة لا تقرأ كما عندك قال وكيف تقرأ يا أبان؟ قال قلت إنها تقرأ لقد تاب الله على النبي والمهاجرين والأنصار فقال ويلهم وأي ذنب كان لرسول الله r حتى تاب الله منه إنما تاب الله به على أمته.
(يب) 356ـ الطبرسي وروي عن الرضا علي بن موسى الرضا عليهما السلام أنه قرأ لقد تاب الله بالنبي على المهاجرين.
(يج) 357ـ سعد بن عبد الله في الكتاب المذكور روى عن أبي الحسن الرضا عليه السلام أنه قال لرجل كيف تقرأ لقد تاب الله على النبي والمهاجرين والأنصار قال فقال نقرؤها هكذا قال ليس هكذا قال الله إنما قال لقد تاب الله بالنبي على المهاجرين والأنصار



ومن ذلك ما ورد في قوله تعالى : وعلى الثلاثة الذين خلفوا حتى اذا ضاقت عيلهم الارض ... الاية ففي المجمع عن السجاد والباقر والصادق عليهم‌ السلام انهم قرأوا (خالفوا) والقمي عن العالم عليه ‌السلام والكافي والعياشي عن الصادق عليه ‌السلام مثله قال : لو كانوا خلفوا لكانوا في حال طاعة.

ومن ذلك ما ورد في قوله عزوجل : {لَهُ مُعَقِّبَاتٌ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَمِنْ خَلْفِهِ يَحْفَظُونَهُ مِنْ أَمْرِ اللَّهِ} [الرعد : 11] ففي تفسير القمي عن الصادق عليه ‌السلام ان هذه الاية قرئت عنده فقال لقارئها ألستم عرباً فكيف تكون المعقبات من بين يديه؟ وانما المعقب من خلفه فقال الرجل : جعلت فداك كيف هذا؟ فقال انما انزلت : {لَهُ مُعَقِّبَاتٌ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَمِنْ خَلْفِهِ يَحْفَظُونَهُ مِنْ أَمْرِ اللَّهِ} ومن ذا الذي يقدر ان يحفظ الشيء من امر الله؟ وهم الملائكة المقربون الموكلون بالناس الخبر ومثله في تفسير العياشي.



فرق خفيه وخيفه

وَاذْكُر رَّبَّكَ فِي نَفْسِكَ تَضَرُّعاً وَخِيفَةً وَدُونَ الْجَهْرِ مِنَ الْقَوْلِ بِالْغُدُوِّ وَالآصَالِ وَلاَ تَكُن مِّنَ الْغَافِلِينَ {الأعراف/205}

 

ياد كن پروردگارت را در درون خويش با فروتنی  و ترس و با گفتار آهسته در بامدادان و شامگاهان و از غفلت پيشگان مباش .

 

ادْعُواْ رَبَّكُمْ تَضَرُّعًا وَخُفْيَةً إِنَّهُ لاَ يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ {الأعراف/55}

بخوانيد پروردگارتان را با فروتنی و پنهانی ...

قرأ عاصم في رواية أبي بكرخفية بكسر الخاء هاهنا [الأنعام/ 63] وفي الأعراف عند قوله: ادعوا ربكم تضرعا وخفية [الآية/ 55].

وقرأ الباقون خفية بضم الخاء هاهنا، وفي الأعراف.

وروى حفص عن عاصم خفية بضم الخاء أيضا في الموضعين.

قال «1» أبو عبيدة: خفية: تخفون في أنفسكم «2».

وحكى غيره: خفية، وخفية وهما لغتان.

وروي عن الحسن: التضرّع: العلانية، والخفية بالنية.

وأمّا «3» قوله تعالى: تضرعا وخيفة فخيفة «4» فعلة من الخوف، وانقلبت الواو للكسرة والمعنى: ادعوا خائفين وجلين، قال «5»:

فلا تقعدنّ على زخّة ... وتضمر في القلب وجدا وخيفا

 

الكتاب: الحجة للقراء السبعة

المؤلف: الحسن بن أحمد بن عبد الغفار الفارسيّ الأصل، أبو علي (المتوفى: 377هـ)

المحقق: بدر الدين قهوجي - بشير جويجابي

راجعه ودققه: عبد العزيز رباح - أحمد يوسف الدقاق

الناشر: دار المأمون للتراث - دمشق / بيروت

 

((9014)) 1 ـ محمد بن يعقوب، عن علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن حماد، عن حريز، عن زرارة، عن أحدهما (عليهما السلام) قال: لا يكتب الملك إلا ما سمع، وقال الله عز وجل: (واذكر ربك في نفسك تضرعا وخفية) فلا يعلم ثواب ذلك الذكر في نفس الرجل غير الله لعظمته .وسائل الشيعه

 

 

 

قرائات قران منشاء و نتیجه ...

 


با سلام


قَوْله : ( خَطَبَنَا عَبْد اللَّه بْن مَسْعُود فَقَالَ : وَاَللَّه لَقَدْ أَخَذْت مِنْ فِي رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِضْعًا وَسَبْعِينَ سُورَة )
زَادَ عَاصِم عَنْ بَدْر عَنْ عَبْد اللَّه " وَأَخَذْت بَقِيَّة الْقُرْآن عَنْ أَصْحَابه " وَعِنْد إِسْحَاق بْن رَاهْوَيْهِ فِي رِوَايَته الْمَذْكُورَة فِي أَوَّله ( وَمَنْ يَغْلُلْ يَأْتِ بِمَا غَلَّ يَوْم الْقِيَامَة ) ثُمَّ قَالَ : عَلَى قِرَاءَة مَنْ تَأْمُرُونَنِي أَنْ أَقْرَأ وَقَدْ قَرَأْت عَلَى رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ؟ فَذَكَرَ الْحَدِيث . وَفِي رِوَايَة النَّسَائِيِّ وَأَبِي عَوَانَة وَابْن أَبِي دَاوُدَ مِنْ طَرِيق اِبْن شِهَاب عَنْ الْأَعْمَش عَنْ أَبِي وَائِل قَالَ " خَطَبَنَا عَبْد اللَّه بْن مَسْعُود عَلَى الْمِنْبَر فَقَالَ ( وَمَنْ يَغْلُلْ يَأْتِ بِمَا غَلَّ يَوْم الْقِيَامَة ) غُلُّوا مَصَاحِفكُمْ ، وَكَيْف تَأْمُرُونَنِي أَنْ أَقْرَأ عَلَى قِرَاءَة زَيْد بْن ثَابِت وَقَدْ قَرَأْت مِنْ فِي رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِثْله " وَفِي رِوَايَة خُمَيْر بْن مَالِك الْمَذْكُورَة بَيَان السَّبَب فِي قَوْل اِبْن مَسْعُود هَذَا وَلَفْظه " لَمَّا أُمِرَ بِالْمَصَاحِفِ أَنْ تُغَيَّر سَاءَ ذَلِكَ عَبْد اللَّه بْن مَسْعُود فَقَالَ مَنْ اِسْتَطَاعَ - وَقَالَ فِي آخِره - أَفَأَتْرُك مَا أَخَذْت مِنْ فِي رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ " وَفِي رِوَايَة لَهُ فَقَالَ " إِنِّي غَالّ مُصْحَفِي ، فَمَنْ اِسْتَطَاعَ أَنْ يَغُلّ مُصْحَفه فَلْيَفْعَلْ " وَعِنْد الْحَاكِم مِنْ طَرِيق أَبِي مَيْسَرَة قَالَ " رُحْت فَإِذَا أَنَا بِالْأَشْعَرِيِّ وَحُذَيْفَة وَابْن مَسْعُود ، فَقَالَ اِبْن مَسْعُود : وَاَللَّه لَا أَدْفَعهُ - يَعْنِي مُصْحَفه أَقْرَأَنِي رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ " فَذَكَرَهُ .فتح الباری



لَمَّا أُمِرَ بِالْمَصَاحِفِ أَنْ تُغَيَّر یعنی هنگامیکه عثمان دستور تغییر مصاحف را داد (اجرای راهبرد حزب سقیفه در تجرید قران ) و در اخبار دیگر هم دیدیم که عثمان قرائت ( قران) را تغییر داد !!!





حدثنا حجاج عن ابن جريج أخبرني ابن أبي حميد عن حميدة بنت أبي يونس قالت قرأ علي أبي وهو ابن ثمانين سنة في مصحف عائشة ( إن الله وملائكته يصلون على النبي يأيها الذين آمنوا صلوا عليه وسلموا تسليما
وعلى الذين يصلون الصفوف الأول ) قالت قبل أن يغير عثمان المصاحف

الكتاب : الاتقان في علوم القرآن
المؤلف : أبو الفضل جلال الدين عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي
شهرته : السيوطي
المحقق : مركز الدراسات القرآنية
دار النشر : مجمع الملك فهد
البلد : السعودية
قبل از تغییر وتبدیل عثمان ، قران اینگونه بود !!!!!!!




حمیده میگه قبل از تغییر عثمان در مصاحف قران چنین بود ؟! :

حَدَّثَنَا حَجَّاجٌ، عَنِ ابْنِ جُرَيْجٍ، قَالَ: أَخْبَرَنِي ابْنُ أَبِي حُمَيْدٍ، عَنْ حُمَيْدَةَ بِنْتِ أَبِي يُونُسَ، قَالَتْ: قَرَأَ عَلَيَّ أَبِي، وَهُوَ ابْنُ ثَمَانِينَ سَنَةً، فِي مُصْحَفِ عَائِشَةَ: (إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ. يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا وَعَلَى الَّذِينَ يَصِلُونَ الصُّفُوفَ الْأُولَى) قَالَتْ: قَبْلَ أَنْ يُغَيِّرَ عُثْمَانُ الْمَصَاحِفَ. قَالَ: قَالَ ابْنُ جُرَيْجٍ: وَأَخْبَرَنِي ابْنُ أَبِي حُمَيْدٍ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ هُرْمُزَ وَغَيْرِهِ مِثْلَ ذَلِكَ فِي مُصْحَفِ عَائِشَةَ.

الكتاب: فضائل القرآن للقاسم بن سلام
المؤلف: أبو عُبيد القاسم بن سلاّم بن عبد الله الهروي البغدادي (المتوفى: 224هـ)



وَعِنْد مُسَدَّد فِي مُسْنَده مِنْ طَرِيق إِبْرَاهِيم النَّخَعِيِّ " أَنَّ اِبْن عَبَّاس سَمِعَ رَجُلًا يَقُول : الْحَرْف الْأَوَّل ، فَقَالَ : مَا الْحَرْف الْأَوَّل ؟ قَالَ إِنَّ عُمَر بَعَثَ اِبْن مَسْعُود إِلَى الْكُوفَة مُعَلِّمًا فَأَخَذُوا بِقِرَاءَتِهِ فَغَيَّرَ عُثْمَان الْقِرَاءَة ، فَهُمْ يَدْعُونَ قِرَاءَة اِبْن مَسْعُود الْحَرْف الْأَوَّل ، فَقَالَ اِبْن عَبَّاس : إِنَّهُ لَآخِر حَرْف عَرَضَ بِهِ النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلَى جِبْرِيل " وَأَخْرَجَ النَّسَائِيُّ مِنْ طَرِيق أَبِي ظَبْيَانَ قَالَ " قَالَ لِي اِبْن عَبَّاس : أَيّ الْقِرَاءَتَيْنِ تَقْرَأ ؟ قُلْت : الْقِرَاءَة الْأُولَى قِرَاءَة اِبْن أُمّ عَبْد - يَعْنِي عَبْد اللَّه بْن مَسْعُود - قَالَ : بَلْ هِيَ الْأَخِيرَة ، أَنَّ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ يَعْرِض عَلَى جِبْرِيل - الْحَدِيث وَفِي آخِره - فَحَضَرَ ذَلِكَ اِبْن مَسْعُود فَعَلِمَ مَا نُسِخَ مِنْ ذَلِكَ وَمَا بُدِّلَ " وَإِسْنَاده صَحِيح ، وَيُمْكِن الْجَمْع بَيْن الْقَوْلَيْنِ بِأَنْ تَكُون الْعَرْضَتَانِ الْأَخِيرَتَانِ وَقَعَتَا بِالْحَرْفَيْنِ الْمَذْكُورَيْنِ . فتح الباري





وبسند صحيح نزد عامه آمده كه مصحف (يا قران عائشه) قبل از تغيير عثمان در قران محمد ص چنين بوده :

عن عائشة رضي الله عنها عن قول الله عز وجل { الصلاة الوسطى } قالت كنا نقرؤها على الحرف الأول على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم { حافظوا على الصلوات والصلاة الوسطى وصلاة العصر وقوموا لله قانتين}
الراوي: عائشة المحدث: الطحاوي - المصدر: شرح معاني الآثار - الصفحة أو الرقم: 1/172
خلاصة حكم المحدث: صحيح

أخرج عبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر عن مجاهد في قوله ( وإذ أخذ الله ميثاق النبيين ) قال : هي خطأ من الكتاب ، وهي في قراءة ابن مسعود " ميثاق الذين أوتوا الكتاب


زاد المسير - ابن الجوزي - ج 1 –




251 - حدثنا عبد الله حدثنا الحسن بن أحمد ، حدثنا مسكين ، عن هارون ، عن شعبة بن الحجاج ، عن يعلى بن عطاء ، عن القاسم بن ربيعة قال : قرأ سعيد بن المسيب : ( ما ننسخ من آية أو ننسها (1) ) ، فقال سعد بن أبي وقاص : « ما أنزل القرآن على المسيب ، ولا على ابنه ، إنما هي ( ما ننسخ من آية أو ننساها يا محمد ) ، وتصديق ذلك ( سنقرئك فلا تنسى إلا ما شاء الله (2) ) » حدثنا عبد الله حدثنا الحسن قال : قال مسكين : وقد سمعته من شعبة
252 - حدثنا عبد الله حدثنا شعيب بن أيوب ، حدثنا يحيى ، حدثنا ابن إدريس ، عن شعبة قال : قرأها سعد بن مالك ( ما ننسخ من آية أو ننسأها ) وهمز ، قال ابن إدريس : فقلت لشعبة : إني سألت الأعمش عنها ، فقال : ( ما ننسك من آية أو ننسخها ) قال : ففكر فيها شعبة فأعجبته يقول : من النسيان










وَقَدْ أَخْرَجَ ابْنُ أَبِي حَاتِمٍ، وَالْحَاكِمُ فِي الْكُنَى، وَابْنُ عَدِيٍّ، وَابْنُ عَسَاكِرَ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ: كَانَ مما يَنْزِلُ عَلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْوَحْيُ بِاللَّيْلِ وَيَنْسَاهُ بِالنَّهَارِ، فَأَنْزَلَ اللَّهُ: مَا نَنْسَخْ مِنْ آيَةٍ أَوْ نُنْسِها نَأْتِ بِخَيْرٍ مِنْها أَوْ مِثْلِها وَفِي إِسْنَادِهِ الْحَجَّاجُ الْجَزَرِيُّ يُنْظَرُ فِيهِ.









قوله تعالى: ما نَنْسَخْ مِنْ آيَةٍ أَوْ نُنْسِها [البقرة: 2/ 106].

تا 13 قرائت آمده :

قولِه : { أَوْ نُنسِهَا } » أو « هنا للتقسيم ، و » نُنْسِها « مجزومٌ عطفاً على فعل الشرطِ قبلَه . وفيها ثلاثَ عشرة قراءةً : » نَنْسَأها « بفتحِ حرفِ المضارعةَ وسكونِ النون وفتحِ السين مع الهمز ، وبها قرأ أبو عمرو وابن كثير . الثانية : كذلك إلا أنه بغير همزٍ ، ذكرها أبو عبيد البكري عن سعدِ بن أبي وقاص رضي الله عنه ، قال ابن عطية : » وأراه وَهِمَ « . الثالثة : » تنسها « بفتح التاء التي للخطاب ، بعدَها نونٌ ساكنةٌ وسينٌ مفتوحةٌ من غيرِ همزٍ ، وهي قراءةُ الحسن ، وتُرْوى عن ابن أبي وقاص ، فقيل لسعدِ بنِ أبي وقاص : » إن سعيدَ بن المسيَّبَ يَقْرؤها بنونٍ أولى مضمومةٍ وسينٍ مكسورةٍ فقال : إن القرآن لم يَنْزِلْ على المسيَّب ولا على ابن المسيَّبِ « وتلا : { سَنُقْرِئُكَ فَلاَ تنسى } [ الأعلى : 6 ] { واذكر رَّبَّكَ إِذَا نَسِيتَ } [ الكهف : 24 ] يعني سعدٌ بذلك أن نسبةَ النسيانِ إليه عليه السلامُ موجودةٌ في كتابِ الله فهذا مثلُه .

....................

قرأ ابن كثير وأبو عمرو: (أو ننسأها) (1).
وقرأ الباقون: أَوْ نُنْسِها.
وتأوّل ابن كثير، وأبو عمرو الآية على أنها من التأخير، بحسب قراءتهما، ونقل أبو زرعة عنهما تأويلهما الآية بعبارة: ما ننسخ من آية، فنبدل حكمها، أو نؤخر تبديل
حكمها؛ فلا نبطله؛ نأت بخير منها. ويكون المعنى ما نرفع من آية، أو نؤخّرها فلا نرفعها (2). ومنه قولهم: نسأت الإبل عن الحوض إذا أخّرتها، ومنه قولهم: أنسأ الله أجلك (3). ومنه الحديث:
«من أحبّ أن يبسط له في رزقه وينسأ له في أثره فليصل رحمه» (4).


وأما المعنى على قراءة الجمهور؛ فإنه من النّسيان، وهو أن الله عزّ وجلّ إذا شاء أنسى النّبي صلّى الله عليه وسلّم شيئا من القرآن، وهو ما يدلّ عليه صريح قول الله عزّ وجلّ: سَنُقْرِئُكَ فَلا تَنْسى * إِلَّا ما شاءَ اللَّهُ [الأعلى: 87/ 6 - 7].
واختار هذا الرأي أيضا أبو عبيد، القاسم بن سلام، ولكنه أطلق، ولم يخص به النّبي صلّى الله عليه وسلّم
وحده، فقال: «إن الله إذا شاء أنسى من القرآن من يشاء أن ينسيه» (1)، وهو كما ترى غير مخصوص بما ضبطه به ابن قتيبة بأنه أراد: (أو ننسكها) من النسيان (2).
وقد اختار الجصاص في تفسير أحكام القرآن أن قراءة ننسأها إنما هي بأن يؤخرها فلا ينزلها سبحانه، وينزل بدلا منها ما يقوم مقامها في المصلحة، أو يكون أصلح للعباد منها، ويحتمل أن يؤخر إنزالها إلى وقت يأتي، فيأتي بدلا منها لو أنزلها في الوقت المتقدم، فيقوم مقامها في المصلحة (3).
فيكون اختيار الرازي الجصاص هنا أن الآية دلالة على إنساء التنزيل، بينما اختار أبو زرعة أنها دلالة على إنساء النسخ. ويتحصل هنا ثلاثة أقوال:
1 - ننسها: من النسيان.
2 - ننسأها: من الإنساء، وهو التأخير؛ بمعنى تأخير النسخ.
3 - ننسأها: من الإنساء بمعنى تأخير التّنزيل.
وكما ترى فإن الخلاف في تأويل الإنساء في قراءة ابن كثير، وأبي عمرو أنتج قولا ثالثا، والأقوال الثلاثة متكاملة ينهض بعضها ببعض، ولا يتعذر على اللبيب الإفادة من الأوجه الثلاثة مجتمعة لتكامل مقاصدها.


[ أَوْ نُنسِهَا ] بالخطاب، أي : تنسها أنت يامحمد .

وثمرة الخلاف:
أن التنزيل العزيز يطرأ عليه إنساء ونسيان، فقد يؤخر الله نسخ حكم فيبقى متلوّا معمولا به، وهو النسيء؛ أي التأجيل، حتى يأتي ما ينسخه. وقد ينساه النّبي صلّى الله عليه وسلّم بإذن الله وأمره، قال سبحانه: سَنُقْرِئُكَ فَلا تَنْسى * إِلَّا ما شاءَ اللَّهُ [الأعلى: 87/ 6 - 7]، فيرفع من التنزيل، ثم يكون من الله سبحانه ما ينسخه من وحي يتنزل.
وهكذا فإن ورود قراءتين اثنتين أفاد معنيين اثنيين، لم يكن لك أن تدركهما بقراءة واحدة، وكل واحدة من القراءتين تضيف صفة جديدة للتنزيل الإلهي على الأنبياء الكرام.

البته که مولف چون تعصب دارد میخواهد به هر نحوی که شده وانمود کند که اختلافات جزیی است ومشکلی نیست ! اما خردمندان بوضوح میبینند که قرائت غالب موید اسها ء النبی و تایید عصمت نسبی ایشان است .

چطور خداوند بعد از نسخ آيه دوباره مثل آنرا مياورد؟ مگر خدا بيكار وبيهوده عمل ميكند ؟!






ومن ذلك : موقف غريب للخليفة رواه البخاري في صحيحه ج 5 ص 149:
( ... عن حبيب عن سعيد بن جبير عن ابن عباس قال قال عمر رضي الله عنه : أقرؤنا أبي ، وأقضانا علي ، وإنا لندع من قول أبي ، وذاك أن أبيّاً يقول لا أدع شيئاً سمعته من رسول الله صلى الله عليه وسلم وقد قال الله تعالى ما ننسخ من آية أو ننسؤها ) انتهى


@@@@@@@@@@@@@@@@






فدخل محمد بن أبي بكر بعد ذلك وهو يرى أنه قد قتل.
فلما رآه قاعدا قال: ألا أراكم قياما حول نعثل ! ! وأخذ بلحيته فجره من البيت إلى باب الدار وهو يقول: بدلت كتاب الله وغيرته يا نعثل !!!
فقال عثمان رضي الله عنه: لست بنعثل ولكني أمير المؤمنين، وما كان أبوك ليأخذ بلحيتي
فقال محمد لا يقبل منا يوم القيامة أن نقول: " ربنا أطعنا سادتنا وكبراءنا فأضلونا السبيل (1) " ودخل رجل من كندة تجوبي من أهل مصر مخترطا السيف فقال: اخرجوا اخرجوا، فأخرج الناس فطعن في بطنه فجاءته امرأته بنت الفرافصة الكلبية تمسك السيف فقطع أصابعها .
تاريخ المدينة - ابن شبة النميري

پسر ابوبکر(خال المومنین) كه شيعه علي ع بود ریش عثمان را گرفت وکشید و به عثمان گفت ای يهودي ( نعثل ) کتاب الله را تغییر دادی و تحریف کردیخبر صحیح است .!!!!!






أَخْبَرَنَا أَبُو الْمَجْدِ زَاهِرُ بْنُ أَحْمَدَ الثَّقَفِيُّ بأصبهان أَن الْحُسَيْن بن عبد الْملك أَخْبَرَهُمْ قِرَاءَةً عَلَيْهِ أَنا إِبْرَاهِيمُ سِبْطُ بَحْرُوَيْهِ أَنَا مُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ عَلِيٍّ أَنَا أَحْمد بن عَليّ بن الْمثنى ثَنَا عبيد الله بْنُ عُمَرَ ثَنَا غُنْدَرٌ ثَنَا شُعْبَةُ عَنْ سِمَاكِ بْنِ حَرْبٍ قَالَ سَمِعْتُ عَبَّادَ بْنَ زَاهِرٍ أَبَا رَوَّاعٍ قَالَ سَمِعْتُ عُثْمَانَ يَخْطُبُ فَقَالَ إِنَّا وَاللَّهِ قَدْ صَحِبْنَا رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي السَّفَرِ وَالْحَضَرِ فَكَانَ يَعُودُ مَرْضَانَا وَيُشَيِّعُ جَنَائِزَنَا وَيَغْزُو مَعَنَا وَيُوَاسِينَا بِالْقَلِيلِ وَالْكَثِيرِ وَإِنَّ نَاسًا يُعْلِمُونِي بِهِ عَسَى أَلا يَكُونَ أَحَدُهُمْ رَآهُ قَطُّ قَالَ فَقَالَ لَهُ أَعْيَنُ ابْنُ امْرَأَةِ الْفَرَزْدَقِ يَا نَعْثَلُ إِنَّكَ قَدْ بَدَّلْتَ فَقَالَ مَنْ هَذَا فَقَالُوا أَعْيَنُ فَقَالَ بَلْ أَنْتَ أَيُّهَا الْعَبْدُ قَالَ فَوَثَبَ النَّاسُ إِلَى أَعْيَنَ قَالَ وَجَعَلَ رَجُلٌ مِنْ بَنِي لَيْثٍ يَزُعُّهُمْ عَنْهُ حَتَّى أدخلهُ الدَّار (إِسْنَاده لَا بَأْس بِهِ)
الكتاب: الأحاديث المختارة أو المستخرج من الأحاديث المختارة مما لم يخرجه البخاري ومسلم في صحيحيهما
المؤلف: ضياء الدين أبو عبد الله محمد بن عبد الواحد المقدسي (المتوفى: 643هـ)
عباد بن ازهر ابی رواع می گوید : شنیدم که عثمان خطبه می خواند و چنین می گفت : به خدا قسم ما در سفر و حضر همراه پیامبر اکرم صلی الله علیه و آله وسلم بودیم ، پیامبر نیز به عیادت مریضان ما می آمد و در تشییع اموات ما شرکت می کردند و همراه ما نیز جنگ می کرد و چه کم و چه زیاد به ما کمک می کرد . ولی برخی افرادی که شاید پیامبر را لحظه ای ندیده اند ، اینها را به من تعلیم می دهند .
اعین گفت : ای نعثل ! تو تغییر و تبدیل کردی .
عثمان گفت : چه کسی بود ؟
گفتند : اعین
عثمان گفت : بلکه تو چنین کردی ای بنده
راوی می گوید : مردم اعین را گرفتند و مردی از بنی لیث وی را از دست آنها رها کرد و وارد خانه نمود .
 
 

عثمان هم که بروایت عامه یک چادر زرد رنگ مثل یهود بر سرش می انداخت وکفش یهود می پوشید و ...که قبلا مفصل در لینک نفاق توضیح دادیم

عشق خلفا به یهود :

البته عثمان یک ملحفه زرد که نشان یهود هم بود بر سرش میکشید بروایت صحیح نسایی و ... کفش یهود میپوشید بهمین خاطر به او یهودی (نعثل ) میگفتند .... زید بن ثابت یهودی هم کار گزار خلفا در جمع قران بود وابن مسعود رض بوی میگفت : لیهودی له ذو ابتان ...

 ...كان لنعل رسول الله قبالان وأبي بكر وعمر رضي الله تعالى عنهما وأول من عقد عقدا واحدا عثمان رضي الله عنه

أي: أوّل من اتّخذ قبالا واحدا عثمان.صحیح ترمذی .

همین زیدبن ثابت یهودی بود که از حکومت یهود طرفداری میکرد

.

وروى ابن كثير في السيرة النبوية ج 4 ص 494 ( ... أن زيد بن ثابت أخذ بيد أبي بكر فقال : هذا صاحبكم فبايعوه ... ) انتهى .

 
 
 
 

درباره غرانیق وحروف سبعه ومعني كلمه قران وتواتر وقرائات :
 

تغيير تدریجی فتاوا در بستر زمان ؟!


اختلاف شدید وتکفیر ائمه سنت را ببیند : امام مالک فتوا به جواز قرائات خارج مصحف داده چون اکابر صحابه مثل عمر وابن مسعود وابی بن کعب هم قرائاتی بر خلاف مصحف عثمان داشتند :
، فقال الزركشي في البرهان ج 1 ص 222: قال:
وذكر ابن وهب في كتاب الترتيب من (جامعه) قال: قيل لمالك:
أترى أن تقرأ مثل ما قرأ عمر بن الخطاب (فامضوا إلى ذكر الله)؟!
قال: جائز، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (أنزل القرآن على سبعة أحرف فاقرؤوا ما تيسر منه)، ومثل (يعلمون) و (تعلمون)؟ قال مالك: لا أرى باختلافهما بأسا


اما ابن حزم 300 سال بعد آمده وامام مالک را تکفیر کرده که چرا چنین فتوایی دادی ؟! قال ابن وهب قلت لمالك أترى أن يقرأ كذلك قال نعم أرى ذلك واسعا فقيل لمالك أفترى أن يقرأ بمثل ما قرأ عمر بن الخطاب #فامضوا إلى ذكر الله قال
مالك ذلك جائز قال رسول الله صلى الله عليه وسلم أنزل القرآن على سبعة أحرف فاقرؤوا منه ما تيسر مثل تعلمون يعلمون قال مالك لا أرى في اختلافهم في مثل هذا بأسا ولقد كان الناس ولهم مصاحف والستة الذين أوصى لهم عمر بن الخطاب كانت لهم مصاحف قال أبو محمد فكيف يقولون مثل هذا أيجيزون القراءة هكذا فلعمري لقد هلكوا وأهلكوا وأطلقوا كل بائقة في القرآن أو يمنعون من هذا فيخالفون صاحبهم في أعظم الأشياء وهذا إسناد عنه في غاية الصحة وهو مما أخطأ فيه مالك مما لم يتدبره لكن قاصدا إلى الخير ولو أن أمرا ثبت على هذا وجازه بعد التنبيه له على ما فيه وقيام حجة الله تعالى عليه في ورود القرآن بخلاف هذا لكان #كافرا ونعوذ بالله من الضلال قال أبو محمد فبطل ما قالوه في الإجماع بأوضع بيان والحمد لله رب العالمين
الكتاب: الإحكام في أصول الأحكام
المؤلف: أبو محمد علي بن أحمد بن سعيد بن حزم الأندلسي القرطبي الظاهري (المتوفى: 456هـ)


حتی  ابن قدامه هم موافق امام مالک نوشته : فقيه  بزرگ وامام زمان خويش وشيخ الاسلام بقول ذهبي ، ابن قدامه حنبلي درقرن ششم (كه گفتن از نسل عمر بوده)  در كتاب معروف خودش چنين نوشته :

وَكَانَ الصَّحَابَةُ - رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ - قَبْلَ جَمْعِ عُثْمَانَ الْمُصْحَفَ يَقْرَءُونَ بِقِرَاءَاتٍ لَمْ يُثْبِتْهَا فِي الْمُصْحَفِ، وَيُصَلُّونَ بِهَا، لَا يَرَى أَحَدٌ مِنْهُمْ تَحْرِيمَ ذَلِكَ، وَلَا بُطْلَانَ صَلَاتِهِمْ بِهِ .المغني


بعبارتی قرائات مختلف تا قرن 4 هجري ادامه داشت ومبناي فتاوي فقها مثل ابوحنيفه كه بر اساس قرآن عبدالله فتوا ميداد و امام مالک وامام احمد هم فتوا بجواز قرائت خارج #مصحف مثل عمر در نماز دادند (فامضوا الی ذکر الله) وبگفته مفتي زمان ابن قدامه حنبلي قرائات خارج مصحف عثمان صحيح بود وموجب بطلان نماز صحابه نبود(ولا بطلان صلاتهم به) مثل روايت بخاري از قرائت عمر و ابن مسعود كه قرائت ميكردند فامضوا الي ذكر الله ، و الذكر والانثي و...


واز شیعه هم صاحب حدائق ره برخلاف علمای قبل اعتقادی به قرائات سبعه ندارد ؟! :
و اللازم اما العمل بما قالوه من ان كل ما قرأت به القراء السبعة و ورد عنهم في أعراب أو كلام أو نظام فهو الحق الذي نزل به جبرئيل (عليه السلام) من رب العالمين على سيد المرسلين، و فيه رد لهذه الأخبار على ما هي عليه من الصحة و الصراحة و الاشتهار و هذا مما لا يكاد #يتجرأ عليه المؤمن باللّٰه سبحانه و رسوله (صلى اللّٰه عليه و آله) و الأئمة‌ و اما العمل بهذه الأخبار و بطلان ما قالوه و هو الحق الحقيق بالاتباع لذوي البصائر و الأفكار. و اللّٰه العالم.الحدائق الناضرة في أحكام العترة الطاهرة

 

خلاصه : در شناخت كلمه قرآن و قرائات ،  بدين معني كه آيا اصطلاح وا‍ژه قرآن به مجموعه اي از قرائات وروايات گفته ميشود (اطلاق شده) يا اينكه يكي از اين قرائات ماثور ، همان قران رسول الله ص بوده كه توسط جبرئيل بر زبان رسول الله ص جاري وبه مردم ابلاغ شده است .

 

اصل و هدف رسيدن به قرائت رسول خداست . قرآن مهجور شد نه تحريف .

 

ومهمترين قسمت تاريخي بحث هم همان موضوع جمع عثمان و جنگ وجدال بين عثمان وابن مسعود رض بود كه در صحاح بخاري ومسلم وترمذي وابن ابي داود ، بدان تصريح شده كه اساسا عثمان اين قران را بجهت مقابله با قران ابن مسعود ، جمع نمود تا جلوي انتشار قران ابن مسعود را بگيرد (بنابراخبارصريح من جمله ابن حجر در فتح الباري لِأَنَّ عُثْمَان بَعَثَ إِلَى الْكُوفَة...) .

 

عثمان خطبه خواند وگفت 30 سال است از زمان پیامبر ص  که در قران شک وتردید میکنید و میگویید قرائت ابی وقرائت عبد الله مسعود ....

 

وقال أبو بكر أيضا : حدثنى عمى ثنا أبو رجاء أنا اسرائيل عن أبى إسحق عن مصعب بن سعد قال : قام عثمان فخطب الناس فقال : أيها الناس عهد نبيكم منذ ثلاث عشرة وأنتم تمترون فى القرآن وتقولون قراءة أبى وقراءة عبدالله يقول الرجل : والله ما يقيم قراءتك وأعزم على كل رجل منكم ما كان معه من كتاب الله شىء لما جاء به فكان الرجل يجىء بالورقة والأديم فيه القرآن حتى تجمع من ذلك شىء كثير ثم دخل عثمان فدعاهم رجلا رجلا فناشدهم : لسمعت رسول الله صلى الله عليه و سلم وهو أملاه عليك فيقول نعم فلما فرغ من ذلك عثمان قيل من أكتب الناس قال كاتب رسول الله صلى الله عليه و سلم زيد بن ثابت قال فأي الناس أعرب قالوا : سعيد بن العاص قال عثمان : فليمل سعيد وليكتب زيد مصاحفا ففرقها - فى الناس فسمعت بعض أصحاب رسول الله صلى الله عليه و سلم يقولون : قد أحسن إسناد صحيح . الكتاب : فضائل القرآن لابن كثير

 

البته به شواهد دیگر ثابت است که هدف اصلی عثمان مقابله با مصحف ابن مسعود رض بود که در ان فضائل اهل بیت ع را نوشته بودو ....

 

 

چون ابن مسعود بنص بخاري ومسلم آگاه ترين صحابه نسبت به قرآن رسول خدا وعرضه آخر بود و در قرانش اسم امام علي ع وآل محمد را نوشته بود .

 

در آخر هم كه ابن مسعود بعلت ممانعت از تسليم مصحفش به عثمان ،  بدست عوامل عثمان شهيد شد و سرانجام اصحاب رسول خدا بروايات صحيح ابن عساكر وابن شبه وابن قتيبه ، انتقام تغيير وتبديل در قران ودين پيامبر را از عثمان گرفتند وريختند و اورا كشتند همچنانكه پسر ابوبكر هنگاميكه ريش عثمان را در لحظات آخر عمرش كشيد و گفت اي نعثل كتاب الله را تغيير دادي وتبديل كردي ؟؟؟!!!!!

 

وقرائات مختلف تا قرن 4 هجري ادامه داشت ومبناي فتاوي فقها مثل ابوحنيفه كه بر اساس قرآن عبدالله فتوا ميداد و امام مالک وامام احمد هم فتوا بجواز قرائت خارج مصحف مثل عمر در نماز دادند (فامضوا الی ذکر الله) وبگفته مفتي زمان ابن قدامه حنبلي قرائات خارج مصحف عثمان صحيح بود وموجب بطلان نماز صحابه نبود(ولا بطلان صلاتهم به) مثل روايت بخاري از قرائت عمر و ابن مسعود كه قرائت ميكردند فامضوا الي ذكر الله ، و الذكر والانثي و... .... تا اينكه عباسيان در قرن 4 ديدند اين قرائات من جمله قرائاتيكه توسط قاريان مشهور مثل ابن شنبوذ قرائت ميشود موجب بطلان خلافت خلفاست (چون اسم علي را مثل ابن مسعود ميخواندند و قرائت ميكردند حتي در نماز ) بكمك ابوبكر مجاهد قرائات را در 7 قرائت محدود و مخالفين را سركوب نمودند .

 

جالبست كه بعدا 3 قرائت وبعدا 4 قرائت ديگر به اين قرائات اضافه كردند زيرا چاره اي از اين امر نبود ! وامروز 14 قرائت داريم فعلا .

 

اما شكر خداي متعال كه وعده حفاظت از قرانش را داده امروز علي رغم همه سركوبها وخفقاني كه بر قرائات و مصاحف مختلف من جمله قرآن ابن مسعود وارد شد ، قرائت ابن مسعود در امهات كتب حديثي و تفسيري اهل سنت حفظ شده وبدست ما رسيده است ، ولله الحمد .

 

وبقول امام علي ع در كتاب سليم اگر همين قران را بگيريد نجات مييابيد ...

قال: فأخبرني عما كتب عمر وعثمان، أقرآن كله أم فيه ما ليس بقرآن؟ قال عليه السلام: بل هو قرآن كله، إن أخذتم بما فيه نجوتم من النار ودخلتم الجنة، فإن فيه حجتنا وبيان أمرنا وحقنا وفرض طاعتنا.سلیم بن قیس