شيعه علي ع رستگار است

 

میگویند شیعه زمان پیامبرص  نبوده ودین اصیلی نیست وساخته ابن سباء وصفویه و...  الان از صحاح وکتب معتبر اهل سنت ببینید که  ریشه تشیع همان اصل اسلامست و دين انبياء و تعدادی از اصحاب رسول الله ص شیعه علی ع بودند ومشهور؛ ومعتقد به برتری امام علی ع بر شیخین و اما دین سنی بعد از عثمان ودر زمان معاویه درست شد ودر اصل باید گفت دین شیعه و دین عثمان همچنانکه معاویه بسند صحیح به این عباس میگفت تو بر دین علی ع هستی یا دین عثمان ؟؟!!!

 

 

2624 - حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْمُرِّيُّ الْقَنْطَرِيُّ، ثنا حَرْبُ بْنُ الْحَسَنِ الطَّحَّانُ، ثنا يَحْيَى بْنُ يَعْلَى، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عُبَيْدِ اللهِ بْنِ أَبِي رَافِعٍ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ جَدِّهِ أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ لِعَلِيٍّ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ: «إِنَّ» أَوَّلَ أَرْبَعَةٍ يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ أَنَا وَأَنْتَ وَالْحَسَنُ وَالْحُسَيْنُ، وَذَرَارِيُّنَا خَلْفَ ظُهُورِنَا، وَأَزْوَاجُنَا خَلْفَ ذَرَارِيِّنَا، وَشِيعَتُنَا عَنْ أيْمَانِنَا وَعَنْ شَمَائِلِنَا " کبیر طبرانی

 

 

 

1068 - حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ يُونُسَ قثنا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ عَائِشَةَ قَالَ: أنا إِسْمَاعِيلُ بْنُ عَمْرٍو، عَنْ عُمَرَ بْنِ مُوسَى، عَنْ زَيْدِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ حُسَيْنٍ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ جَدِّهِ، عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ قَالَ: شَكَوْتُ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حَسَدَ النَّاسِ إِيَّايَ، فَقَالَ: " أَمَا تَرْضَى أَنْ تَكُونَ رَابِعَ أَرْبَعَةٍ: أَوَّلُ مَنْ يَدْخُلُ الْجَنَّةَ أَنَا وَأَنْتَ وَالْحَسَنُ وَالْحُسَيْنُ، وَأَزْوَاجُنَا عَنْ أَيْمَانِنَا، وَعَنْ شَمَائِلِنَا، وَذَرَارِيُّنَا خَلْفَ أَزْوَاجِنَا، وَشِيعَتُنَا مِنْ وَرَائِنَا ".فضائل الصحابه

 

 

 

امام ذهبی در سیر اعلام نبلا در مورد صحابی جلیل ابوطفیل آورده که وی شیعه امام علی ع بود وامام بن قتیبه هم گفته وی معتقد به رجعت بود :

 

اسم أبي الطفيل، عامر بن واثلة بن عبد الله بن عمرو الليثي الكناني الحجازي الشيعي.

كان من #شيعة الامام علي.

مولده بعد الهجرة.

رأى النبي صلى الله عليه وسلم وهو في حجة الوداع وهو يستلم الركن بمحجنه، ثم يقبل المحجن .

 

میگوید ابوطفیل نبی اسلام ص را دید در آخرین حجش که عصایش را به رکن کعبه زد بعد دسته عصایش را بوسید !!! (قابل توجه وهابیون)

 

 

وَكَانَ فاضلًا عاقلًا، حاضر الجواب فصيحًا، وَكَانَ متشيعًا فِي علي ويفضله، ويثني عَلَى الشيخين أبي بكر وعمر، ويترحم عَلَى عُثْمَان

الكتاب: الاستيعاب في معرفة الأصحاب ج 4 ص 1697،المؤلف: أبو عمر يوسف بن عبد الله بن محمد بن عبد البر بن عاصم النمري القرطبي (المتوفى: 463هـ)،المحقق: علي محمد البجاوي،الناشر: دار الجيل، بيروت،الطبعة: الأولى، 1412 هـ - 1992 م

 

چرا امام بخاري از صحابي ابو طفيل رض بجز یک حدیث نیاورده ؟  جوابش از خطيب بغدادي بشنويد ميگه چون شيعه بوده است ؟! أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ يَعْقُوبَ , أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ نُعَيْمٍ الضَّبِّيُّ , قَالَ: سَمِعْتُ أَبَا عَبْدِ اللَّهِ بْنَ الْأَخْرَمِ الْحَافِظَ , وَسُئِلَ: لِمَ تَرَكَ الْبُخَارِيُّ حَدِيثَ أَبِي الطُّفَيْلِ عَامِرِ بْنِ وَاثِلَةَ , قَالَ: «لِأَنَّهُ كَانَ يُفْرِطُ فِي التَّشَيُّعِ»                                   الكتاب: الكفاية في علم الرواية

المؤلف: أبو بكر أحمد بن علي بن ثابت بن أحمد بن مهدي الخطيب البغدادي (المتوفى: 463هـ)

المحقق: أبو عبدالله السورقي , إبراهيم حمدي المدني

الناشر: المكتبة العلمية - المدينة المنورة

 

البته بخاری فقط یک حدیث اورده : وقال علي : حدثوا الناس بما يعرفون ، أتحبون أن يُكذَّب الله ورسوله، حدثنا عبيدالله بن موسى عن معروف بن خربوذ عن أبي الطفيل عن علي بذلك اما احادیث غدیرش ورسوایی منافقین را نیاورده ؟!)

2949 - حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدٍ قَالَ: حَدَّثَنَا وَكِيعٌ، ح وحَدَّثَنَا هَدِيَّةُ بْنُ عَبْدِ الْوَهَّابِ قَالَ: حَدَّثَنَا الْفَضْلُ بْنُ مُوسَى، قَالَا: حَدَّثَنَا مَعْرُوفُ بْنُ خَرَّبُوذَ الْمَكِّيُّ، قَالَ: سَمِعْتُ أَبَا الطُّفَيْلِ عَامِرَ بْنَ وَاثِلَةَ، قَالَ: «رَأَيْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَطُوفُ بِالْبَيْتِ، عَلَى رَاحِلَتِهِ، يَسْتَلِمُ الرُّكْنَ بِمِحْجَنِهِ، وَيُقَبِّلُ الْمِحْجَنَ»

__________

 

[حكم الألباني]

صحيح

 

حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ الرَّبِيعِ، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ إِسْحَاقَ، حَدَّثَنَا ابْنُ الْأَعْرَابِيِّ، حَدَّثَنَا أَبُو دَاوُدَ، حَدَّثَنَا هَارُونُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ، وَمُحَمَّدُ بْنُ رَافِعٍ الْمُثَنَّى، قَالَا: حَدَّثَنَا أَبُو عَاصِمٍ، عَنْ مَعْرُوفِ بْنِ خَرَّبُوذَ الْمَكِّيُّ، حَدَّثَنَا أَبُو الطُّفَيْلِ، قَالَ: رَأَيْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَطُوفُ بِالْبَيْتِ عَلَى رَاحِلَتِهِ، يَسْتَلِمُ الرُّكْنَ بِمِحْجَنِهِ، ثُمَّ يُقَبِّلُهُ، وَزَادَ ابْنُ رَافِعٍ: ثُمَّ خَرَجَ إِلَى الصَّفَا وَالْمَرْوَةِ، فَطَافَ سَبْعًا عَلَى رَاحِلَتِهِ

الكتاب: حجة الوداع

المؤلف: أبو محمد علي بن أحمد بن سعيد بن حزم الأندلسي القرطبي الظاهري (المتوفى: 456هـ)

المحقق: أبو صهيب الكرمي

الناشر: بيت الأفكار الدولية للنشر والتوزيع – الرياض

 

وَحَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْمُثَنَّى حَدَّثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ دَاوُدَ حَدَّثَنَا مَعْرُوفُ بْنُ خَرَّبُوذَ قَالَ سَمِعْتُ أَبَا الطُّفَيْلِ يَقُولُ رَأَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- يَطُوفُ بِالْبَيْتِ وَيَسْتَلِمُ الرُّكْنَ بِمِحْجَنٍ مَعَهُ وَيُقَبِّلُ الْمِحْجَنَ. صحیح مسلم

 

 

أبو الطفيل

رضي الله تعالى عنه

هو أبو الطفيل عامر بن واثلة رأى النبي صلى الله عليه وسلم وكان آخر من رآه موتاً ومات بعد سنة مائة وشهد مع علي المشاهد كلها وكان مع المختار صاحب رايته، وكان يؤمن بالرجعة وهو القائل:

وبقيت سهماً في الكنانة واحداً ... سيرمى به أو يكسر السهم كاسره

المعارف  ابن قتیبه ))

 

سعيد بن وهب صحابی رسول خدا (ص)  از 👈 بزرگان شیعه مولا علی ع 👉

 

💠 ذهبی در شرح حال وی می نویسد :

 

70 - سعيد بن وهب الهمداني الخيواني الكوفي * (م، ن)

من كبراءشيعة علي.

أسلم 👈في حياة النبي👉 - صلى الله عليه وسلم-

 

✔️ او از شيعيان بزرگ علي (عليه السلام) بود... که در زمان حيات پيامبراکرم صلى الله عليه (وآله) وسلم اسلام آورد .

 

📕 سير أعلام النبلاء ط الرسالة، ج 4 ، ص 180، رقم 70 .

......

واسامی شیعیان از زبان ابن قتیبه :

#الشيعة: الحرث الأعور. وصعصعة بن صوحان. والأصبغ بن نباتة. وعطية العوفي. وطاوس. والأعمش. وأبو إسحاق السبيعي. وأبو صادق. وسلمة بن كهيل. والحكم بن عتيبة. وسالم بن أبي الجعد. وإبراهيم النخعي. وحبة بن جوين. وحبيب بن أبي ثابت. ومنصور بن المعتمر. وسفيان الثوري، وشعبة بن الحجاج. وقطر بن خليفة. والحسن بن صالح بن حي. وشريك. وأبو إسرائيل الملائي. ومحمد بن فضيل. ووكيع. وحميد الرواسي. وزيد بن الحباب. والفضل بن دكين. والمسعود الأصغر. وعبيد الله بن موسى. وجرير بن عبد الحميد. وعبد الله بن داود. وهشيم. وسليمان التيمي. وعوف الأعرابي. وجعفر الضبيعي. ويحيى بن سعيد القطان. وابن لهيعة. وهشام بن عمار. والمغيرة صاحب إبراهيم. ومعروف بن خربوذ. وعبد الرزاق. ومعمر. وعلي بن الجعد.

المرجئة: إبراهيم التيمي. عمرو بن مرة. در الهمداني. طلق بن حبيب. جماد بن سليمان. أبو حنيفة صاحب الرأي. عبد العزيز بن أبي داود. وابنه عبد الحميد. خارجة بن مصعب. عمرو بن قيس الماصر. أبو معاوية الضرير. ويحيى بن زكريا بن أبي زائدة. أبو يوسف صاحب الرأي. محمد بن الحسن ومحمد بن السائب. مسعر.

 

الكتاب : المعارف

المؤلف : ابن قتيبة الدينوري

 

ابو حاتم رازی می گوید :

أنّ الشیعة لقب لقوم ألفوا أمیر المومنین علیا صلوات الله علیه فی حیاة رسول الله صلی الله علیه وآله وسلم و عرفوا به مثل سلمان الفارسی و أبی ذر الغفاری والمقداد بن الأسود و عمار بن یاسر رضوان الله علیهم و غیرهم و کان یقال لهم شیعة علی علیه السلام و أصحاب علی علیه السلام .

شیعه لقب گروهی بود که با امام علی (ع) در زمان رسول خدا (ص) ألفت داشتند و به محبت حضرت علی (ع) شناخته می شدند ؛ مثل سلمان فارسی ، ابوذر غفاری ، مقداد بن اسود ، عمار بن یاسر رضوان الله علیهم و غیرهم و به آنها شیعه ی علی (ع) و اصحاب علی (ع) گفته می شد .  ع

کتاب الزینة فی الکلمات الإسلامیة لأبی حاتم الرازی

 

 

همچنین می گوید:

 

انّ اوّل اسم ظهر فی الاسلام علی عهد رسول الله صلی الله علیه وآله وسلم الشیعة، و کان لقب اربعة من الصحابة: ابوذر، سلمان ، عمار، و مقداد ... .

 

ترجمه: اولین مذهبی که در اسلام و زمان رسول الله (ص) ظاهر شد ، مذهب شیعه بود! و آن لقب 4 نفر از صحابه بود: ابوذر ، سلمان ، عمار و مقداد ... .

 

خطط الشام محمد کرد علی - ج 6 ص 245 به نقل از کتاب الزینة ابوحاتم

 

 

همچنین ذهبی حجربن عدی رض را نیز صحابی شیعه علی ع دانسته است که بدست معاویه رومی شهید شد  :

 

 

حجر بن عدي * * ابن جبلة بن عدي بن ربيعة بن معاوية الاكرمين بن الحارث بن معاوية الكندي، وهو حجر الخير، وأبوه عدي الادبر.

وكان قد طعن موليا، فسمي الادبر، الكوفي، أبو عبد الرحمن الشهيد.

له صحبة ووفادة.

قال غير واحد: وفد مع أخيه هانئ بن الادبر، ولا رواية له عن النبي صلى الله عليه وسلم.

وسمع من علي وعمار.

روى عنه: مولاه أبو ليلى، وأبو البختري الطائي، وغيرهما.

وكان شريفا، أميرا مطاعا، أمارا بالمعروف، مقدما على الانكار، من #شيعة علي رضي الله عنهما.

 

سعيد بن وهب * (م ن) الهمداني الخيواني الكوفي.

من كبراء شيعة علي.

حدث عن علي، وابن مسعود، ومعاذ بن جبل، وخباب.

أسلم في حياة النبي صلى الله عليه وسلم.

سیر اعلام النبلاء

 

سير أعلام النبلاء ط الرسالة، ج 4 ، ص 180، رقم 70 .

 

امام اوحد ابن حزم گفته که بعضی از اصحاب رسول خدا ص وجماعتی از تابعین وفقهاء معتقد بر افضلیت امام علی ع بر ابوبکر و #عمر بودند (شیعه بودند) : :

 

بِسم الله الرَّحْمَن الرَّحِيم لَا إِلَه إِلَّا الله عدَّة للقائه

الْكَلَام فِي الْإِمَامَة والمفاضلة بِي الصَّحَابَة

قَالَ الْفَقِيه الإِمَام الأوحد أَبُو مُحَمَّد عَليّ بن أَحْمد بن حزم رَضِي الله عَنهُ اتّفق جَمِيع أهل السّنة وَجَمِيع المرجئة وَجَمِيع الشِّيعَة وَجَمِيع الْخَوَارِج على وجوب الْإِمَامَة وَأَن الْأمة وَاجِب عَلَيْهَا الانقياد لإِمَام عَادل يُقيم فيهم أَحْكَام الله ويسوسهم بِأَحْكَام الشَّرِيعَة الَّتِي أَتَى بهَا رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم حاشا النجدات من الْخَوَارِج فَإِنَّهُم قَالُوا لَا يلْزم النَّاس فرض الْإِمَامَة وَإِنَّمَا

 

..............

 

الْكَلَام فِي وُجُوه الْفضل والمفاضلة بَين الصَّحَابَة

(قَالَ أَبُو مُحَمَّد) اخْتلف الْمُسلمُونَ فِيمَن هُوَ أفضل النَّاس بعد الْأَنْبِيَاء عَلَيْهِم السَّلَام فَذهب بعض أهل السّنة وَبَعض أهل الْمُعْتَزلَة وَبَعض المرجئة وَجَمِيع الشِّيعَة إِلَى أَن أفضل الْأمة بعد رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم عَليّ بن أبي طَالب وَقد روينَا هَذَا القَوْل نصا عَن بعض الصَّحَابَة رَضِي الله عَنْهُم وَعَن جمَاعَة من التَّابِعين وَالْفُقَهَاء وَذَهَبت الْخَوَارِج كلهَا وَبَعض أهل السّنة وَبَعض الْمُعْتَزلَة وَبَعض المرجئة إِلَى أَن أفضل الصَّحَابَة بعد رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم أَبُو بكر وَعمر ....

بین مسلمانان اختلاف است که افضل بعد از پیامبران چه کسی است ،،  گروهی از اهل سنت و گروهی از معتزله و بعضی از مرجئه ها و تمامی شیعیان اعتقاد دارند که افضل افراد بعد از رسول الله (ص) حضرت علی بن ابیطالب است و این قول از بعضی صحابه و تابعین و فقها هم ثابت شده است ..

 

(قَالَ أَبُو مُحَمَّد) وَأَيْضًا فَإِن يُوسُف ابْن عبد الله النمري حَدثنَا قَالَ حَدثنَا خلف بن قَاسم ثَنَا أَبُو الْعَبَّاس أَحْمد بن إِبْرَاهِيم بن عَليّ الْكِنْدِيّ حَدثنَا مُحَمَّد بن الْعَبَّاس الْبَغْدَادِيّ ثَنَا إِبْرَاهِيم بن مُحَمَّد الْبَصْرِيّ ثَنَا أَبُو أَيُّوب سُلَيْمَان بن دَاوُد الشاذ كوني قَالَ كَانَ عمار بن يَاسر وَالْحسن ابْن عَليّ يفضلان عَليّ بن أبي طَالب على أبي بكر الصّديق وَعمر

 

الكتاب: الفصل في الملل والأهواء والنحل

المؤلف: أبو محمد علي بن أحمد بن سعيد بن حزم الأندلسي القرطبي الظاهري (المتوفى: 456هـ)

 

بن حزم میگه : حدود 20 نفر از اصحاب معتقد بر افضیلیت مولا ع بر سایر صحابه بودند

قال ابن حزم: (وروينا عن نحو عشرين من الصحابة أن أكرم الناس على رسول الله (صلى الله عليه وآله) علي بن أبي طالب

الكتاب: الفصل في الملل والأهواء والنحل

المؤلف: أبو محمد علي بن أحمد بن سعيد بن حزم الأندلسي القرطبي الظاهري (المتوفى: 456هـ

 

ابن عبدالبر در استیعاب گفته که اختلاف کردند #سلف در تفضیل ابوبکر بر علی ع :

 

واختلف السلف أيضا فِي تفضيل علي وأبى بَكْر، وفي إجماع الجميع الَّذِي وصفنا دليل على أن حديث ابْن عُمَر وهم وغلط، وأنه لا يصح معناه، وإن كَانَ إسناده صحيحا...

الكتاب: الاستيعاب في معرفة الأصحاب

المؤلف: أبو عمر يوسف بن عبد الله بن محمد بن عبد البر بن عاصم النمري القرطبي (المتوفى: 463هـ

 

 

وليعلم القارئ أنه کان من الصحابه والتابعين من يرون أن عليا کرم الله وجهه أحق بالإمامه العظمى من غيره ولکنهم لم يکونوا يعتقدون أن ولايه غير الأولى والأحق غير جائزه …

 

و خواننده اب اين کتاب بايد بداند که در بين صحابه و تابعين کسانی بودند که علی بن ابی طالب را برای خلافت محق تر و شايسته تر از سايرين می دانستند اما خلافت غير از او را نادرست نمی دانستند.

السنة والشيعة أو الوهابية والرافضة . محمدرشید رضا

 

امام ذهبی متعصب گفته :

 

ليس تفضيل علی برفض ولا هو ببدعة بل قد ذهب إليه خلق من الصحابة والتابعين.

 

افضل دانستن حضرت علی نه رفض است و نه بدعت، بلکه گروهی از صحابه و تابعین بر این عقیده بودند.

 

 سير أعلام النبلاء ، ج 16 ، ص 457 ، الناشر : مؤسسة الرسالة .

همچنين الباني وهابي بزرگترين اعتراف عمرش را كرده دردو كتابش در ترجمه موسي بن قيس  انجا كه بصراحت گفته عده زيادي از(كبار) سلف امير المومنين را بر ابوبكر وعمر افضل ميدانستند يعني شيعه بودند :

 

وما رواه عنه أن الثوري قال له : أيهما

أحب إليك أبو بكر أو علي ؟ قال : قلت : علي . فهذا - وإن كنا لا نوافقه عليه -

ليس رفضاً ، فكثير من السلف كانوا يفضلون علياً ، فليس هذا بالذي يقدح فيه ،

 

الكتاب : سلسلة الأحاديث الضعيفة والموضوعة وأثرها السيئ في الأمة

المؤلف : محمد ناصر الدين بن الحاج نوح الألباني

شهرته : الألباني

دار النشر : دار المعارف

البلد : الرياض - الممكلة العربية السعودية

 

 

كما قد تعقّبه الإمام الألباني (في السلسلة الصحيحة 1: 319، رقم: 166، مكتبة المعارف الرياض) قال:
كلّ ما فيه (=موسى الحضرمي) انه كان يحبّ علياً أكثر من أبي بكر ، وكثير من كبار السلف كانوا كذلك ، كما يعرف من تراجمهم. اهـ

 

 

قال الله تعالی   

 

لقد کان لکم فی رسول الله اسوة حسنة

 

 

قال البخاري في الصحيح في كتاب الصلاة  عن عمران بن الحصين قال : صلي مع علي بالبصرة فقال ذكرنا هذا الرجل صلاة كنا نصليها مع رسو ل الله (ص) فذكر انه كان يكبر كلما رفع و كلما وضع .   وايضا قد ذكرني هذا صلاة محمد (ص)  او قال لقد صلي بنا صلاة محمد (ص) و رواه مسلم و النسايي و ابو داود و احمد .

 

قال ابن ماجه بسنده عن ابي موسي قال صلي علي (ع) يوم الجمل صلاة ذكرنا صلاة رسول الله (ص) فاما نسيناها و اما نكون تركناها فسلم علي يمينه و علي شماله .

 

وروي ابن حجر في فتح الباري  روي احمد و الطحاوي باسناد صحيح عن ابي موسي الاشعري قال ذكر علي كنا صلاة  نصليها مع رسول الله (ص) اما نسيناها و اما تركناها عمداو في رواية قتادة عن مطرف قال عمران يعني ابن حصين اما صليت منذ حين او منذ كذا وكذا اشبه بصلاة رسول الله (ص)

 

 

 

 

قال علي لما ضرب  فزت ورب الكعبة

 فزنا وفاز شيعتنا ورب الكعبة

 

همانطور که دیدیم ثمره خلقت تشیع است  :

 

 

چون خدای متعال  گفت ابراهیم شیعه نوح بود : وان من شیعته لابراهیم

 

وابراهیم ع هم گفت : فمن تبعنی فانه منی :  ورسول خدا  وشیعیانش هم لسان صدق در آخرین هستند .

 

وَفَدَيْنَاهُ بِذِبْحٍ عَظِيمٍ {الصافات/107} وَتَرَكْنَا عَلَيْهِ فِي الْآخِرِينَ {الصافات/108} سَلَامٌ عَلَى إِبْرَاهِيمَ {الصافات/109}

 

حضرت ابراهیم ع چی گفت : وَاجْعَل لِّي لِسَانَ صِدْقٍ فِي الْآخِرِينَ {الشعراء/84}

 

 

 

إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ أُوْلَئِكَ هُمْ خَيْرُ الْبَرِيَّةِ {البينة/7}

 

قال رسول الله صلي الله عليه وآله :

 

يا علي انت و شيعتك تردون علي الحوض رواء وان عدوك يردون علي ظما ء مقبحين (طبراني  في الاوسط عن علي )

 

انت و شيعتك تردون علي الحوض رواء(ابن ماجه و الطبراني في الكبير عن ابي رافع)

 

 

 قال رسول الله لعلي (ع) : جاء خير البرية انت و شيعتك يوم القيامة راضين مرضين(  رواه ابن جرير في تفسيره ذيل آيه  خير البرية وابونعيم وابن مردويه والديلمي عن جابر)

 

 

 

2624 - حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْمُرِّيُّ الْقَنْطَرِيُّ، ثنا حَرْبُ بْنُ الْحَسَنِ الطَّحَّانُ، ثنا يَحْيَى بْنُ يَعْلَى، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عُبَيْدِ اللهِ بْنِ أَبِي رَافِعٍ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ جَدِّهِ أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ لِعَلِيٍّ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ: «إِنَّ» أَوَّلَ أَرْبَعَةٍ يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ أَنَا وَأَنْتَ وَالْحَسَنُ وَالْحُسَيْنُ، وَذَرَارِيُّنَا خَلْفَ ظُهُورِنَا، وَأَزْوَاجُنَا خَلْفَ ذَرَارِيِّنَا، وَشِيعَتُنَا عَنْ أيْمَانِنَا وَعَنْ شَمَائِلِنَا " کبیر طبرانی

 

 

 

1068 - حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ يُونُسَ قثنا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ عَائِشَةَ قَالَ: أنا إِسْمَاعِيلُ بْنُ عَمْرٍو، عَنْ عُمَرَ بْنِ مُوسَى، عَنْ زَيْدِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ حُسَيْنٍ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ جَدِّهِ، عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ قَالَ: شَكَوْتُ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حَسَدَ النَّاسِ إِيَّايَ، فَقَالَ: " أَمَا تَرْضَى أَنْ تَكُونَ رَابِعَ أَرْبَعَةٍ: أَوَّلُ مَنْ يَدْخُلُ الْجَنَّةَ أَنَا وَأَنْتَ وَالْحَسَنُ وَالْحُسَيْنُ، وَأَزْوَاجُنَا عَنْ أَيْمَانِنَا، وَعَنْ شَمَائِلِنَا، وَذَرَارِيُّنَا خَلْفَ أَزْوَاجِنَا، وَشِيعَتُنَا مِنْ وَرَائِنَا ".فضائل الصحابه

 

 

 

حدثنا إبراهيم بن شريك قثنا عقبة بن مكرم الضبي قثنا يونس بن بكير، عن السوار بن مصعب، عن أبي الجحاف، قال أبو مكرم عقبة: وكان من الشيعة، عن محمد بن عمرو، عن فاطمة الكبرى، عن أم سلمة قالت: كان النبي صلى الله عليه وسلم عندي في ليلتي فغدت عليه فاطمة وعلي، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «يا علي أبشر، فإنك وأصحابك وشيعتك في الجنة» وذکر بقیة الحدیث .فضائل الصحابه

 

 

اما زور زدن ابن الجوزی برای تضعیف این حدیث صحیح :

 

258-الْحَدِيثُ السَّادِسُ: أَنَا أَبُو مَنْصُورٍ الْقَزَّازُ قَالَ أَخْبَرَنَا أَبُو بَكْرٍ أَحْمَدُ بْنُ عَلِيٍّ قَالَ نا إِبْرَاهِيمُ بْنُ مُخَلَّدٍ الْمُعَدَّلُ قَالَ نا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ إِبْرَاهِيمَ الْحَكِيمِيُّ قَالَ نا أَحْمَدُ بْنُ زُهَيْرٍ قَالَ نا الْفَضْلُ بْنُ غَانِمٍ قَالَ حَدَّثَنَا سَوَّارُ بن مصعب بن عَطِيَّةَ الْعَوْفِيِّ عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ عَنْ أُمِّ سَلَمَةَ قَالَتْ كَانَتْ لَيْلَتِي مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَأَتَتْهُ فَاطِمَةُ وَمَعَهَا عَلِيٌّ فَقَالَ لَهُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:" أَنْتَ وَأَصْحَابُكَ فِي الْجَنَّةِ أَنْتَ وَشِيعَتُكَ فِي الْجَنَّةِ أَلا إِنَّ مِمَّنْ يُحِبُّكَ قَوْمًا يُظْهِرُونَ الْإِسْلَامَ بألسنتهم يقرؤن الْقُرْآنَ لا يُجَاوِزُ تَرَاقِيهِمْ لَهُمْ نَبَزٌ يُسَمُّونَ الرَّافِضَةَ فَإِنْ لَقِيتَهُمْ فَجَاهِدْهُمْ فَإِنَّهُمْ مُشْرِكُونَ قَالَ قُلْتُ يَا رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَا عَلامَةُ ذَلِكَ فِيهِمْ قَالَ يَتْرُكُونَ الْجَمَاعَةَ وَيَطْعَنُونَ عَلَى السَّلَفِ الأَوَّلِ".

قَالَ الْمُؤَلِّفُ: وَهَذَا حَدِيثٌ لا يَصِحُّ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ عَطِيَّةُ قَدْ ضَعَّفَهُ الثَّوْرِيُّ وَهُشَيْمٌ وَأَحْمَدُ وَيَحْيَى وَسَوَّارٌ قَالَ فِيهِ أَحْمَدُ وَيَحْيَى مَتْرُوكٌ وَالْفَضْلُ بْنُ غَانِمٍ قَالَ فِيهِ يَحْيَى لَيْسَ بِشَيْءٍ.العلل المتناهیه

 

 

اما احادیث موید :

 

 

رَوَى أَبُو بَكْرِ بْنُ مَرْدَوَيْهِ حَدَّثَنَا سُلَيْمَان ابْن أَحْمَدَ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْحُسَيْنِ بْنِ حَفْصٍ حَدَّثَنَا عَبَّادُ بْنُ يَعْقُوبَ حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ دِينَارٍ عَنْ عَمْرِو بْنِ إِسَماعِيلَ الْهَمَدَانِيِّ عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ عَنْ عَاصِمِ بْنِ ضَمْرَةَ عَنْ عَلِيٍّ قَالَ قَالَ رَسُول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " مَثَلِي مَثَلُ شَجَرَةٍ أَنَا أَصْلُهَا وَعَلِيٌّ فَرْعُهَا، وَالْحَسَنُ وَالْحُسَيْنُ ثَمَرَتُهَا، وَالشِّيعَةُ وَرَقُهَا، فَأَيَّ شئ يَخْرُجُ مِنَ الطَّيِّبِ إِلا الطَّيِّبَ؟ . الموضوعات

 

(الْخَطِيب) حدَّثَنِي الْحَسَن بْن أَبِي طَالب حَدَّثَنَا أَحْمَد بْن إِبْرَاهِيم حَدَّثَنَا صالِح بْن أَحْمَد بْن يُونُس الْهَمدَانِي حَدَّثَنَا عِصَام بْن الحكم العكبري حَدَّثَنَا جَمِيع بْن عُمَر الْبَصْرِيّ حَدَّثَنَا سوار عَن مُحَمَّد بْن جحادة عَن الشِّعْبِيّ عَنْ عَلِيٍّ قَالَ قَالَ لِي رَسُولُ اللَّهِ: أَنْتَ وَشِيعَتُكَ فِي الْجَنَّةِ.

 

 

أَنْبَأَنَا سَعِيدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ الْبَنَّا أَنْبَأَنَا أَبُو نَصْرٍ الزَّيْنَبِيُّ أَنْبَأَنَا أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ عُمَرَ الْوَرَّاق حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ السَّرِيِّ التَّمَّارُ حَدَّثَنَا نَصْرُ بْنُ شُعَيْب حَدَّثَنَا مُوسَى بْنُ نُعَيْمَانَ حَدَّثَنَا لَيْثُ بْنُ سَعْدٍ عَنِ ابْنِ جُرَيْجٍ عَنْ مُجَاهِدٍ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ سَمِعْتُ رَسُول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: " أَنَا شَجَرَةٌ وَفَاطِمَةُ حِمْلُهَا، وَعَلِيٌّ لِقَاحُهَا، وَالْحَسَنُ وَالْحُسَيْنُ ثَمَرُهَا، وَالْمُحِبُّونَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَرَقُهَا مِنَ الْجَنَّةِ حَتْمًا حَقًّا ".

 

أَنبأَنَا إِسْمَاعِيل بن أَحْمد أَنبأَنَا إِسْمَاعِيلُ ابْنُ مَسْعَدَةَ أَنْبَأَنَا حَمْزَةُ بْنُ يُوسُفَ أَنْبَأَنَا أَبُو أَحْمَدَ بْنُ عَدِيٍّ حَدَّثَنَا عُمَرُ بْنُ سِنَانٍ حَدَّثَنَا الْحَسَنُ بْنُ عَلِيٍّ الأَزْدِيُّ حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّزَّاقِ عَنْ أَبِيهِ عَنْ مِينَا بْنِ أَبِي مينا مولى عبد الرحم نبن عَوْفٍ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنه قَالَ: " أَنا شَجَرَةٌ وَفَاطِمَةُ أَصْلُهَا أَوْ فَرْعُهَا، وَعَلِيٌّ لِقَاحُهَا، وَالْحَسَنُ وَالْحُسَيْنُ ثَمَرَتُهَا، وَشِيعَتُنَا وَرَقُهَا، فَالشَّجَرَةُ أَصْلُهَا مِنْ جنَّة عدن، الاصل وَالْفرع اللقَاح وَالْوَرَقُ وَالثَّمَرُ فِي الْجَنَّةِ ".

 

 

أَنْبَأَنَا عَبْدُ الْوَهَّابِ الأَنْمَاطِيُّ قَالَ أَنْبَأَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْمُظَفَّرِ قَالَ أَنْبَأَنَا الْعَتَيقِيُّ حَدَّثَنَا يُوسُفُ بن أَحْمد حثنا الْعَقِيلِيُّ حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ يَحْيَى الدِّهْقَانُ حَدَّثَنَا حَرْبُ بْنُ الْحَسَنِ الطَّحَّانُ حَدَّثَنَا حَنَانُ بْنُ سَدِيرِ حَدثنَا سديق الْمَكِّيُّ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيٍّ حَدثنَا جَابر بن عبد الله قَالَ: " خَطَبَنَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ فَسَمِعْتُهُ يَقُولُ: مَنْ أَبْغَضَنَا أَهْلَ الْبَيْتِ حَشَرَهُ اللَّهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ يَهُودِيًّا.

قَالَ قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ وَإِنْ صَلَّى وَصَامَ وَزَعَمَ أَنَّهُ مُسْلِمٌ؟ فَقَالَ: نَعَمْ وَإِنْ صَلَّى وَصَامَ وَزَعَمَ أَنَّهُ مُسْلِمٌ، إِنَّمَا احْتَجَزَ بِذَلِكَ مَنْ سَفَكَ دَمَهُ، وَأَنْ يُؤَدِّيَ الْجِزْيَةَ عَنْ يَدٍ وَهُوَ صَاغِرٌ.

ثُمَّ قَالَ: إِنَّ اللَّهَ عَلَّمَنِي أَسْمَاءَ أُمَّتِي كَمَا عَلَّمَ آدَمَ الأَسْمَاءَ كُلَّهَا.

وَمَثَّلَ لِي أُمَّتِي فِي الطِّينِ فَمَرَّ بِي أَصْحَابُ الرَّايَاتِ فَاسْتَغْفَرْتُ لِعَلِيٍّ وَشَيعَتِهِ ".

قَالَ حنان: فَدخلت مَعَ أَبِي على جَعْفَر بْن مُحَمَّد فَحدث أَبِي بِهَذَا الحَدِيث.

 

 

 

أنبأن مُحَمَّد بن نصر أَنْبَأَنَا الْمُبَارَكُ بْنُ عَبْدِ الْجَبَّارِ أَنْبَأَنَا عَبْدُ الْبَاقِي بْنُ أَحْمَدَ الْوَاعِظُ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرِ بْنِ عَلانَ حَدَّثَنَا أَبُو الْفَتْحِ مُحَمَّد ابْن الْحُسَيْنِ الأَزْدِيُّ حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ الْعَبَّاسِ حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ بِشْر حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيٍّ الْكِنْدِيُّ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ سَالِمٍ عَنْ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ عَنْ أَبِيهِ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ عَن عَليّ بن الْحُسَيْن عَن الْحُسَيْنِ بْنِ عَلِيٍّ عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ قَالَ قَالَ رَسُول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " يَا عَلِيُّ إِنَّ أَهْلَ شِيعَتِنَا يَخْرُجُونَ مِنْ قُبُورِهِمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ عَلَى مَا بِهِمْ مِنَ الذُّنُوبِ وَالْعُيُوبِ، وَجُوُهُهُمْ كَالْقَمَرِ لَيْلَةَ الْبَدْر قد خرجت عَنْهُم السوآت، وَسُهِّلَتْ لَهُمُ الْمَوَارِدُ، مَسْتُورَةً عَوْارَتهُمُ، مُسَكَّنَةً - رَوْغَاتُهُمْ -[رَوْعَاتُهُمْ] ، قَدْ أُعْطُوا الأَمْنَ وَالإِيمَانَ، وَقَدِ ارْتَفَعَتْ عَنْهُمُ الأَحْزَانُ، يَخَافُ النَّاسُ وَلا يَخَافُونَ، وَيَحْزَنُ النَّاسُ وَلا يَحْزَنُونَ، شَرَكُ نِعَالِهِمْ يَتَلأْلأُ عَلَى نُوقٍ بِيضٍ لَهَا أَجْنِحَةٌ قَدْ ذُلِّلَتْ مِنْ غَيْرِ مَهَانَةٍ، أَعْنَاقُهَا ذَهَبٌ أَحْمَرُ أَلْيَنُ مِنَ الْحَرِيرِ لِكَرَامَتِهِمْ عَلَى الله عزوجل ".الموضوعات بن جوزی

 

 

أنبانا مُحَمَّد بْن إِسْمَاعِيل الرقي حَدَّثَنَا مُحَمَّد بْن عَمْرو الحوضي الْبَزَّار حَدَّثَنَا مُوسَى بْن إِدْرِيس عَن أَبِيهِ عَن جدِّه عَن لَيْث عَن مُجَاهِد عَن عَبَّاسٍ مَرْفُوعا: اسْمِي فِي الْقُرْآنِ {وَالشَّمْس وَضُحَاهَا} وَاسْمُ عَلِيٍّ {وَالْقَمَرِ إِذَا تَلاهَا} وَاسْمُ الْحَسَنِ وَالْحُسَيْنِ {وَالنَّهَارِ إِذَا جلاها} وَاسْمُ بَنِي أُمَيَّةَ {وَاللَّيْلِ إِذَا يَغْشَاهَا} إِنَّ اللَّهَ بَعَثَنِي رَسُولا إِلَى خَلْقِهِ فَأَتَيْتُ قُرَيْشًا فَقُلْتُ لَهُمْ مَعَاشِرَ قُرَيْشٍ إِنِّي قَدْ جِئْتُكُمْ بِعِزِّ الدُّنْيَا وَشَرَفِ الآخِرَةِ أَنَا رَسُولُ اللَّهِ إِلَيْكُمْ قَالُوا كَذَبْتَ فَأَتَيْتُ بَنِي هَاشِمٍ فَقَالُوا صَدَقْتَ فَآمَنَ بِي مُؤْمِنُهُمْ عَلِيُّ بْنُ أبي طَالب وصدقني كَافِرُهُمْ فَحَمَانِي يَعْنِي أَبَا طَالِبٍ فَبَعَثَ اللَّهُ بِلِوَائِهِ فَرَكَزَهُ فِي بَنِي هَاشِمٍ فَلِوَاءُ اللَّهِ فِينَا إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ وَلِوَاءُ إِبْلِيسَ فِي بَنِي أُمَيَّةَ إِلَى أَنْ تَقُومَ السَّاعَةُ وَهُمْ أَعْدَاءٌ لَنَا وَشِيعَتُهُمْ أَعْدَاءٌ لِشِيعَتِنَا.لالی مصنوعه

 

قَالَ حَدَّثَنَا مُحَمَّد بْن حيوية الْهَمدَانِي حَدَّثَنَا إِسْحَاق حَدَّثَنَا عَبْد الرَّزَّاق حدَّثَنِي أبي عَن ميناء بْن أبي ميناء مولى عَبْد الرَّحْمَن بْن عَوْف قَالَ خُذُوا عني قبل أَن تشاب الْأَحَادِيث بالأباطيل سَمِعت رَسُول الله يَقُولُ: أَنَا الشَّجَرَة وَفَاطِمَة فرعها وَعلي لقاحها وَالْحسن وَالْحُسَيْن ثَمَرَتهَا وشيعتنا وَرقهَا وَأَصلهَا فِي جنَّة عدن.

قَالَ الْحَاكِم: هَذَا متن شَاذ وَإِسْحَاق صَدُوق وَعبد الرَّزَّاق وَأَبوهُ وجده ثِقَات وميناء سَمِعَ من النَّبِيّ ص

 

(الْأزْدِيّ) حَدَّثَنَا عَلِيّ بْن الْعَبَّاس حَدَّثَنَا يَحْيَى بْن بشر حَدَّثَنَا مُحَمَّد بْن سالِم عَن جَعْفَر بْن مُحَمَّد عَن آبَائِهِ عَن عَليّ مَرْفُوعا أَن أهل شِيعَتِنَا يَخرجون من قُبُورهم يَوْم الْقِيَامَةعَلَى بابِهم من الذُّنُوب والعيوب وُجُوههم كَالْقَمَرِ لَيْلَة الْبَدْر قد فرجت عَنْهُم السوآت وسهلت لَهم الْمَوَارِد مستورة عَوْرَاتهمْ مسكنة روعاتهم قد أعْطوا الْأَمْن وَالْإِيمَان وَارْتَفَعت عَنْهُم الأحزان يخافُ النَّاس وَلَا يَخافون ويحزنُ النَّاس وَلَا يَحزنون شرك نعالِهم تتلألأن عَلَى نُوق أَبيض لَها أَجْنِحَة قد دللت من غير مهانة أعناقها ذهب أَحْمَر أَلين من الْحَرِير لكرامتهم عَلَى الله،..

 

822 - عَبْدُ اللَّهِ بْنُ شَرِيكٍ الْأَسَدِيُّ كُوفِيٌّ كَانَ مِمَّنْ يَغْلُو. حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عِيسَى قَالَ: حَدَّثَنَا صَالِحٌ قَالَ: حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ الْمَدِينِيِّ قَالَ: حَدَّثَنَا سُفْيَانُ قَالَ: جَالَسْنَا عَبْدَ اللَّهِ بْنَ شَرِيكٍ وَهُوَ ابْنُ مِائَةِ سَنَةٍ، وَكَانَ مِمَّنْ جَاءَ إِلَى مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ الْحَنَفِيَّةِ عَلَيْهِمْ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ الْجَدَلِيُّ

وَمِنْ حَدِيثِهِ مَا حَدَّثَنَاهُ بِشْرُ بْنُ مُوسَى قَالَ: حَدَّثَنَا الْحُمَيْدِيُّ قَالَ: حَدَّثَنَا سُفْيَانُ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ شَرِيكٍ قَالَ: قَالَ حُسَيْنُ بْنُ عَلِيٍّ: «نُبْعَثُ نَحْنُ وَشِيعَتُنَا كَهَاتَيْنِ، وَأَشَارَ بِالسَّبَّابَةِ وَالْوسْطَى»

الكتاب: الضعفاء الكبير

المؤلف: أبو جعفر محمد بن عمرو بن موسى بن حماد العقيلي المكي (المتوفى: 322هـ)

 

رَوَاهُ الطَّبَرَانِيّ فِي مُعْجَمه بِنَقص يسير ثَنَا الْحُسَيْن بن إِسْحَاق التسترِي ثَنَا يَحْيَى الْحمانِي ثَنَا منْدَل بن عَلّي عَن مُحَمَّد بن عبيد الله بن أبي رَافع عَن أَبِيه عَن جده أبي رَافع أَن رَسُول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ قَالَ لعَلي (إِن أول أَرْبَعَة يدْخلُونَ الْجنَّة أَنا وَأَنت وَالْحسن وَالْحُسَيْن وَذُرِّيَّاتنَا خلف ظُهُورنَا وَأَزْوَاجنَا خلف ذرياتنا شِيعَتِنَا عَن أَيْمَاننَا وَعَن شَمَائِلنَا) انْتَهَى

حَدثنَا أَحْمد بن مُحَمَّد المري الْقَنْطَرِي ثَنَا حَرْب بن الْحسن الطَّحَّان ثَنَا يَحْيَى بن يعلي عَن مُحَمَّد بن عبيد الله بِهِ

وَرَوَاهُ الثَّعْلَبِيّ أَنا أَبُو مَنْصُور الحمشادي ثَنَا أَبُو عبد الله الْحَافِظ ثني أَبُو بكر بن مَالك ثني مُحَمَّد بن يُونُس ثَنَا عبيد الله بن عَائِشَة ثَنَا إِسْمَاعِيل بن عَمْرو عَن عمر بن مُوسَى عَن زيد بن عَلّي بن الْحُسَيْن عَن أَبِيه عَن جده عَن عَلّي بن أبي طَالب قَالَ شَكَوْت إِلَى رَسُول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ إِلَى آخِره بِلَفْظ المُصَنّف سَوَاء

الكتاب: تخريج الأحاديث والآثار الواقعة في تفسير الكشاف للزمخشري

المؤلف: جمال الدين أبو محمد عبد الله بن يوسف بن محمد الزيلعي (المتوفى: 762هـ)

المحقق: عبد الله بن عبد الرحمن السعد

الناشر: دار ابن خزيمة – الرياض

 

 

عن عبد الله بن يحيى أن عليا أتى يوم البصرة بذهب وفضة فقال: أبيضي وأصفري غري غيري، غري أهل الشام غدا إذا ظهروا عليك، فشق قوله ذلك على الناس فذكر ذلك له فأذن في الناس فدخلوا عليه فقال: إن خليلي صلى الله عليه وسلم قال: يا علي! إنك ستقدم على الناس وشيعتك راضين مرضيين، ويقوم عليك عدوك غضابا مقمحين، ثم جمع علي يده إلى عنقه يريهم الأقماح. "طس" وقال: لم يروه عن أبي الطفيل إلا جابر، تفرد به عبد الكريم أبو يعفور، وجابر الجعفي شيعي غال وثقه شعبة والثوري، وقال "د": ليس بالقوي، وقال "ن": متروك، وعبد الكريم أبو يعفور قال فيه أبو حاتم: من عين الشيعة، وذكره "حب" في الثفات.کنز العمال

 

عن سعد الإسكاف عن الأصبغ بن نباتة قال: خطب علي بن أبي طالب فحمد الله وأثنى عليه ثم قال: أيها الناس! إن قريشا أئمة العرب، أبرارها لأبرارها وفجارها لفجارها، ألا! ولابد من رحى تطحن على ضلالة وتدور، فإذا قامت على قلبها طحنت بحدتها، ألا! إن لطحنيها روقا وروقها حدتها وفلها على الله، ألا! وإني وأبرار عترتي وأهل بيتي أعلم الناس صغارا وأحلم الناس كبارا معنا راية الحق، من تقدمها مرق، ومن تخلف عنها محق، ومن لزمها لحق، إنا أهل الرحمة، وبنا فتحت أبواب الحكمة، وبحكم الله حكمنا، وبعلم الله علمنا، ومن صادق سمعنا، فإن تتبعونا تنجوا، وإن تتولوا يعذبكم الله بأيدينا، بنا فك الله ربق الذل من أعناقكم وبنا يختم لا بكم، وبنا يلحق التالي، وإلينا يفيء الغالي، فلولا تستعجلوا وتستأخروا القدر لأمر قد سبق في البشر لحدثتكم بشباب من الموالى وأبناء العرب ونبذ من الشيوخ كالملح، في الزاد وأقل الزاد الملح فينا معتبر، ولشيعتنا منتظر، إنا وشيعنا تمضى إلى الله بالبطن والحمى والسيف، إن عدونا يهلك بالداء والدبيلة وبما شاء الله من البلية ...کنز العمال

 

 

وخبرگان بخوبی میدانند که این خبر رستگاری شیعیان علی ع  به جمیع طرقش متواتر معنوی و متنش کاملا صحیح است .

 

بهترين مردم بعد از رسول خدا ص كيست  از زبان الله تعالي  و خاتم انبياء ص :

 

 

 

بروايت بخاري و مسلم  و ....رسول خدا ص فرمودند خوارج كه بدترين خلق خدا (شرالبريه)هستند بر بهترين فرقه مردم يعني امير المومنين ع و اصحابش (خير البريه) خروج ميكنند وامام علي ع با ايشان ميجنگد ...

 

 

 

وشاهد لهذ االحديث  مارواه البخاري ومسلم  في  خوارج (عبد الله بن ذي الخويصرة التميمي) في حديث عن رسول الله  قال :

قوله "( يخرجون على خير فرقة من الناس ) ‏ وأشهد أن عليا قتلهم  " وفي ذلك  الحديث دليل قاطع  علي ان عليا (ع) و اصحابه و شيعته  هم خير فرقة من الناس  بقول النبي  الاعظم  (ص) .

وفي مسند إبن حنبل أن عائشة قال لها مسروق: سألتك بصاحب هذا القبر ما الذي سمعت من رسول الله (يعني: في حق الخوارج) قالت سمعته يقول: إنهم شرّ الخلق والخليقة، يقتلهم خير الخلق والخليقة، وأقربهم عند الله وسيلة ... سنن الدارمي (كتاب الجهاد)، باب 39؛ مسند أحمد بن حنبل: 1/140، سنن ابن ماجه (المقدمة)، باب 12، حديث 170

 

(حديث مرفوع) نا أَحْمَدُ ، نا سَهْلُ بْنُ عَامِرٍ الْبَجَلِيُّ ، نا أَبُو خَالِدٍ الأَحْمَرُ ، عَنْ مُجَالِدٍ ، عَنِ الشَّعْبِيِّ ، عَنْ مَسْرُوقٍ ، قَالَ : قَالَتْ عَائِشَةُ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا : يَا مَسْرُوقُ ، إِنَّكَ مِنْ وَلَدِي ، وَإِنَّكَ لَمِنْ أَحَبِّهِمْ إِلَيَّ فَهَلْ عِنْدَكَ عِلْمٌ مِنَ الْمُخْدَجِ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ قَتَلَهُ عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ عَلَى نَهْرٍ يُقَالُ لأَسْفَلِهِ : ثَامُرُ ، وَلأَعْلاهُ : نَهْرَوَانُ بَيْنَ أَخَافِيقَ وَطَرَفَا ، قَالَتْ : ابْغِنِي عَلَى ذَلِكَ بَيِّنَةً ، فَأَتَيْتُهَا بِسَبْعِينَ رَجُلا مِنْ كُلٍّ سَبْعٌ أَوْ عَشَرَةٌ ، وَكَانَ النَّاسُ إِذْ ذَاكَ أَشْيَاعًا يَشْهَدُونَ أَنَّ عَلِيًّا قَتَلَهُ عَلَى نَهَرٍ أَعْلاهُ نَهْرَوَانُ ، وَأَسْفَلَهُ ثَامُرُ بَيْنَ أَخَافِيقَ وَطَرَفَا ، قَالَتْ : لَعَنَ اللَّهُ فُلانًا أَخْبَرَنِي أَنَّهُ قَتَلَهُ عَلَى نِيلِ مِصْرَ ، قَالَ : قُلْتُ : يَا أُمَّةُ فَأَسْأَلُكِ بِحَقِّ اللَّهِ ، وَبِحَقِّ رَسُولِهِ فَإِنِّي مِنْ وَلَدِكِ أَيُّ شَيْءٍ سَمِعْتِ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ فِيهِمْ ؟ قَالَتْ : سَمِعْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ : " هُمْ شَرُّ الْخَلْقِ وَالْخَلِيقَةِ ، يَقْتُلُهُمْ خَيْرُ الْخَلْقِ وَالْخَلِيقَةِ وَأَقْرَبُهُمْ عِنْدَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ .

 

الكتاب: معجم ابن الأعرابي

المؤلف: أبو سعيد بن الأعرابي أحمد بن محمد بن زياد بن بشر بن درهم البصري الصوفي (المتوفى: 340هـ)

تحقيق وتخريج: عبد المحسن بن إبراهيم بن أحمد الحسيني

الناشر: دار ابن الجوزي، المملكة العربية السعودية

الطبعة: الأولى، 1418 هـ - 1997 م

 

 

 

8561 - أخبرنا محمد بن المصفى بن بهلول قال حدثنا الوليد بن مسلم قال وحدثنا بقية بن الوليد وذكر آخر قالوا حدثنا الأوزاعي عن الزهري عن أبي سلمة والضحاك عن أبي سعيد الخدري قال : بينما رسول الله صلى الله عليه و سلم يقسم ذات يوم قسما فقال ذو الخويصرة التميمي يا رسول الله اعدل قال ويحك ومن يعدل إذا لم أعدل فقام عمر فقال يا رسول الله ائذن لي حتى أضرب عنقه فقال له رسول الله صلى الله عليه و سلم لا إن له أصحابا يحتقر أحدكم صلاته مع صلاته وصيامه مع صيامه يمرقون من الدين مروق السهم من الرمية حتى أن أحدهم لينظر إلى نصله فلا يجد فيه شيئا ثم ينظر إلى رصافه فلا يجد فيه شيئا ثم ينظر إلى نضيه فلا يجد فيه شيئا ثم ينظر إلى قذذه فلا يجد فيه شيئا سبق الفرث والدم يخرجون على خير فرقة من الناس آيتهم رجل أدعج إحدى يديه مثل ثدي المرأة أو كالبضعة تدردر قال أبو سعيد أشهد لسمعت هذا من رسول الله صلى الله عليه و سلم وأشهد أني كنت مع علي بن أبي طالب حين قاتلهم فأرسل إلى القتلى فأتي به على النعت الذي نعت رسول الله صلى الله عليه و سلم .سنن نسائي

 

قال لي النبي : يا علي انت وشيعتك في الجنة.

الصارم المسلول علي شاتم الرسول ابن تيميه ، ج3 ، ص 1095

 

چون خدای متعال  گفت ابراهیم شیعه نوح بود : وان من شیعته لابراهیم

 

وابراهیم ع هم گفت : فمن تبعنی فانه منی :  ورسول خدا  وشیعیانش هم لسان صدق در آخرین هستند .

 

وَفَدَيْنَاهُ بِذِبْحٍ عَظِيمٍ {الصافات/107} وَتَرَكْنَا عَلَيْهِ فِي الْآخِرِينَ {الصافات/108} سَلَامٌ عَلَى إِبْرَاهِيمَ {الصافات/109}

 

حضرت ابراهیم ع چی گفت : وَاجْعَل لِّي لِسَانَ صِدْقٍ فِي الْآخِرِينَ {الشعراء/84}

 

معنی وتفسیر همین آیه را بفهمید کافیست ...

 

رَبِّ إِنَّهُنَّ أَضْلَلْنَ كَثِيرًا مِّنَ النَّاسِ فَمَن تَبِعَنِي فَإِنَّهُ مِنِّي وَمَنْ عَصَانِي فَإِنَّكَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ {إبراهيم/36} فقط شیعیان محمد وآلش هستند که تبعیت کامل از دین الهی (از ادم تا خاتم ) را دارند ...فانه منی ...

فَلَمَّا اعْتَزَلَهُمْ وَمَا يَعْبُدُونَ مِن دُونِ اللَّهِ وَهَبْنَا لَهُ إِسْحَقَ وَيَعْقُوبَ وَكُلًّا جَعَلْنَا نَبِيًّا {مريم/49} وَوَهَبْنَا لَهُم مِّن رَّحْمَتِنَا وَجَعَلْنَا لَهُمْ لِسَانَ صِدْقٍ عَلِيًّا {مريم/50}

 

اصلا هدف الله متعال از خلقت هستی برای این بود که مردم شیعه اهل بیت شوند  كه ثمره 124000 پيامبر است ...

 

4061 - حديث أبي ذر في وصف الخوارج: "هم شرار الخلق والخليقة"

قال الحافظ: وقد ثبت في الحديث الصحيح المرفوع عند مسلم (1067) من حديث أبي ذر في وصف الخوارج: فذكره، وعند أحمد بسند جيد عن أنس مرفوعا مثله، وعند البزار من طريق الشعبي عن مسروق عن عائشة قالت: ذكر رسول الله - صلى الله عليه وسلم - الخوارج فقال "هم شرار أمتي، يقتلهم خيار أمتي" وسنده حسن، وعند الطبراني من هذا الوجه مرفوعا "هم شر الخلق والخليقة، يقتلهم خير الخلق والخليقة" وفي حديث أبي سعيد عند أحمد "هم شر البرية" وفي رواية عبيد الله بن أبي رافع عن علي عند مسلم (2/ 749) "من أبغض خلق الله إليه" وفي حديث عبد الله بن خباب يعني عن أبيه عند الطبراني "شر قتلى أظلتهم السماء وأقلتهم الأرض" وفي حديث أبي أمامة نحوه، وعند أحمد وابن أبي شيبة من حديث أبي برزة مرفوعا في ذكر الخوارج "شر الخلق والخليقة، يقولها ثلاثا" وعند ابن أبي شيبة من طريق عمير بن إسحاق عن أبي هريرة "هم شر الخلق" (2)

حديث أنس أخرجه أحمد (3/ 224) وابن نصر في "السنة" (52) والبيهقي (8/ 171)

عن أبي المغيرة عبد القدوس بن الحجاج الحمصي

وأبو داود (4765) وأبو يعلى (3117)

عن مبشر بن إسماعيل الحلبي

والطحاوي في "المشكل" (4073) والحاكم (2/ 148)

عن بشر بن بكر التنيسي

والبيهقي (8/ 171)

عن الوليد بن مزيد البيروتي

والآجري في "الشريعة" (40)

عن أبي يوسف يزيد بن يوسف الرحبي ....

 

الكتاب: أنِيسُ السَّاري في تخريج وَتحقيق الأحاديث التي ذكرها الحَافظ ابن حَجر العسقلاني في فَتح البَاري

المؤلف: أبو حذيفة، نبيل بن منصور بن يعقوب بن سلطان البصارة الكويتي

المحقق: نبيل بن مَنصور بن يَعقوب البصارة

الناشر: مؤسَّسَة السَّماحة، مؤسَّسَة الريَّان، بيروت - لبنان

 

يا علي ان الله قد غفر لك و لوا لديك و لاهلك و لشيعتك (ديلمي عن علي و ابو ايوب الانصاري)

 

انك ستقدم علي الله و شيعتك راضين مرضين (الطبراني عن علي و ابن مردويه و ابونعيم و ديلمي عن ابن عباس)

 

انت و شيعتك في الجنة(الدار قطني عن ام سلمه وله طرق اخر اخرجه ابن حجر)

 

علي و شيعته فهم الفائزون يوم القيامة(ديلمي و ابن عساكر والخوارزمي عن جابر)

 

 

اما ترضي انك معي في الجنة و الحسن والحسين و ذرياتنا خلف ظهورنا و ازواجنا خلف ذرياتنا و شيعتنا عن ايماننا وشمائلنا(ابن حجر في الصواعق وقال اخرجه احمد في المناقب)

 

انا خاتم الانبياء و انت خاتم الاو صياء(الاولياء) (ابن عساكر عن انس  و ديلمي  عن علي)

 

ان قصر علي مابين قصري و قصر ابراهيم في الجنة(ابن ماجه و الحاكم عن حذيفة)

 

يا علي ان لك  كنز في الجنة و انك ذو قر ينها (  امام احمد و بزاز و الطحاوي و ابو نعيم و ابن ابي شيبه و حاكم و نسايي عن علي)

 

اوصيكم بحب ذي قرينها اخي و ابن عمتي علي (احمد عن مطلب بن حنطب و ابن نجار عن انس)

 

 

ان الملا يكة صلت علي و عي علي بن ابيطالب(النسايي عن علي و ابن عساكر عن ابي ذر)

 

انت تبين لامتي ما ختلفوا فيه من بعدي (امام احمد و حاكم  و ديلمي عن انس)

 

 

ما علمنا ان احد من هذه الامة بعد النبي (ص) ازهد من علي (امام احمد عن الشهاب الزهري)

 

 

عن مجاهد قال شيعة علي (ع) العلماء الذبل الشفاه الاخيار ؛ الذين يعرفون بالرهبانية من اثر العبادة ؛ وايضا  روي عن علي بن الحسين زين العابدين (ع) قال شيعتنا الذبل الشفاه و الامام منا من دعا الي طاعة الله ( ابو نعيم في حلية الاولياء)

 

قال أبو حاتم سهل بن محمد السجستاني :
« إن لفظ الشيعة على عهد رسول الله كان لقب أربعةٍ من الصحابة سلمان الفارسي وأبي ذر الغفاري . . الخ » (4)

 

 

 

ابو حاتم رازی می گوید :

أنّ الشیعة لقب لقوم ألفوا أمیر المومنین علیا صلوات الله علیه فی حیاة رسول الله صلی الله علیه وآله وسلم و عرفوا به مثل سلمان الفارسی و أبی ذر الغفاری والمقداد بن الأسود و عمار بن یاسر رضوان الله علیهم و غیرهم و کان یقال لهم شیعة علی علیه السلام و أصحاب علی علیه السلام .

شیعه لقب گروهی بود که با امام علی (ع) در زمان رسول خدا (ص) ألفت داشتند و به محبت حضرت علی (ع) شناخته می شدند ؛ مثل سلمان فارسی ، ابوذر غفاری ، مقداد بن اسود ، عمار بن یاسر رضوان الله علیهم و غیرهم و به آنها شیعه ی علی (ع) و اصحاب علی (ع) گفته می شد .  ع

کتاب الزینة فی الکلمات الإسلامیة لأبی حاتم الرازی

 

برزخ ابن تیمیه و تناقض عقیدتی و ...؟!

 

 

 

سعی ابن تیمیه در کافر نشان دادن امیر المومنین ع :

 

جنگ علی با اهل قبله که سبب تضعیف اسلام شد ؟!

در 17 مورد علی با قران مخالفت کرد ؟!

ایمان علی در کودکی دلیلی بر فضیلتش نیست ؟!

شرابخواری علی ؟!

 

 

 

 

ابن تيميه هم بصراحت نوشته كه امام علي ع خليفه چهارم نبود و فقط ابوبكر وعمر وعثمان !!!!:

 

حتي امام شافعي هم چنين اعتقادي داشته ؟!

 

وَاحْتَجُّوا بِأَنَّ أَكْثَرَ الْأَحَادِيثِ الَّتِي فِيهَا ذِكْرُ خِلَافَةِ النُّبُوَّةِ لَا يُذْكَرُ فِيهَا إِلَّا الْخُلَفَاءُ الثَّلَاثَةُ.....

 

وروى عن الشافعي وغيره أنهم قالوا الخلفاء ثلاثة أبو بكر وعمر وعثمان

 وما جاءت به الأخبار النبوية الصحيحة حق كله فالخلافة التامة التي أجمع عليها المسلمون وقوتل بها الكافرون وظهر بها الدين كانت خلافة أبي بكر وعمر وعثمان وخلافة علي اختلف فيها أهل القبلة ( اهل قبله در خلافت علی اختلاف کردند ؟!)ولم يكن فيها زيادة قوة للمسلمين ولا قهر ونقص للكاقرين ولكن هذا لا يقدح في أن عليا كان خليفة راشدا مهديا ولكن لم يتمكن كما تمكن غيره ولا أطاعته الأمة كما أطاعت غيره فلم يحصل في زمنه من الخلافة التامة العامة ما حصل في زمن الثلاثة مع أنه من الخلفاء الراشدين المهديين .منهاج السنه

 

» يعني خلافت علي ع مورد قبول اهل قبله نيست و در آن اختلاف كردند وموجب بدبختي مسلمين بود !

 

 

 

 

وأيضا فيقولون قتل النفوس فساد فمن قتل النفوس على طاعته كان مريدا للعلو في الأرض والفساد وهذا حال فرعون والله تعالى يقول تلك الدار الاخرة نجعلها للذين لا يريدون علوا في الأرض ولا فسادا والعاقبة للمتقين فمن أراد العلو في الأرض والفساد لم يكن من أهل السعادة في الاخرة وليس هذا كقتال الصديق للمرتدين ولمانعي الزكاة فإن الصديق إنما قاتلهم على طاعة الله ورسوله لا على كاعته فإن الزكاة فرض عليهم فقاتلهم عللا الإقرار بها وعلى أدائها بخلاف من قاتل ليطاع هو ولهذا قال للإمام حمد وأبو حنيفة وغيرهما من قال أنا أؤدي الزكاة ولا أعطيها للإمام لم يكن للإمام أن يقاتله وهذا فيه نزاع بين الفقهاء فمن يجوز القتال على ترك طاعة ولي الأمر جوز قتال هؤلاء وهو قول طائفة من الفقهاء ويحكى هذا عن الشافعي رحمه الله .منهاج السنه

 

 

 

وعلي يقاتل ليطاع ويتصرف في النفوس والأموال فكيف يجعل هذا قتالا على الدين وأبو بكر يقاتل من ارتد عن الإسلام ومن ترك ما فرض الله ليطيع الله ورسوله فقط ولا يكون هذا قتالا على الدين .منهاج السنه

 

 

ابن تيميه در اينجا دچار تعارضي عميق شده است چرا كه بايد اين جنگها و خونربزهاي شديد بين صحابه را بهر صورتي كه شده توجيه كند تا اعتقادش نابود نشود ميگه جنگ ابوبكر با مرتدين و مانعين زكات(البته اينها مرتد نبودند بلكه كساني بودند كه بنص احاديث صحيح خود اهل سنت اداي زكات را فقط بخليفه شرعي يعني مولا علي ع جائز ميدانستند نه خليفه غاصب) بر اساس طاعت خدا ورسولش بود بر خلاف جنگ هاي مولا علي ع كه براي هواي نفسش واطاعت شدنش بود ( با اهل قبله) وهركس بخاطر رياست مردم را بكشد خواهان رياست طلبي وفساد در زمين گشته و اين حال فرعون است !!! چرا كه خداوند گفته : تلك الدار الاخرة نجعلها للذين لا يريدون علوا في الأرض ولا فسادا والعاقبة للمتقين .... فمن أراد العلو في الأرض والفساد لم يكن من أهل السعادة في الاخرة

 

 

ودر جاي ديگر منهاج السنه نوشته : وهذا أمر معلوم عند أهل العلم بالحديث يروون في صحة خلافة الثلاثة نصوصا كثيرة بخلاف خلافة علي فإن نصوصها قليلة فإن الثلاثة اجتمعت الأمة عليهم فحصل بهم مقصود الإمامة وقوتل بهم الكفار وفتحت بهم الأمصار وخلافة علي لم يقاتل فيها كفار ولا فتح مصر وإنما كان السيف بين أهل القبلة

 

وَلَمْ يَحْصُلْ فِي وِلَايَتِهِ لَا قِتَالٌ لِلْكُفَّارِ، وَلَا فَتْحٌ لِبِلَادِهِمْ، وَلَا كَانَ الْمُسْلِمُونَ فِي زِيَادَةِ خَيْرٍ ....

 

 

يعني در صحت خلافت صديق نصوص كثيري ! وارد شده بر خلاف خلافت علي كه نصوصش كم ! است چرا كه خلفاي سه گانه اجتماع كردند امت بر ايشان و با كفار جنگيدند وفتوحات زيادي كردند بر خلاف خلافت علي كه با كفار نجنگيد و شهري را فتح نكرد و فقط بين اهل قبله شمشير كشيد ؟!!!!!

 

خب از دو حالت خارج نيست يا اينكه يا خلفاي سه گانه برباطل بودند يا مولا امير المومنين ع ؟؟؟؟

 

اما كداميك ؟

 

 بنصوص صحيح ومتواتر أيات و سنت وارد شده است كه مولا علي ع چون امام بحق بود وخلافت شيخين را مشروع نميدانست در شوراي 6 نفره عثمان بركنار شد ...وبهمين دليل هم امام علي ع مثل خلفاي نژاد پرست سقيفه كه فقط براي تعصب عربي و تحقير عجم ، اينهمه جنايت كردند وسبب نفرت ملل دنيا از اسلام شدند ، نجنگيد و صبر وسكوت نمود وبعد از 25 سال انحراف در دين  هم فقط با منافقين صحابه در سه جنگ خونين جمل وصفين ونهروان جنگيد ؟؟!!!

 

 

 

 

فَكَانَ إِسْلَامُ الثَّلَاثَةِ مُخْرِجًا لَهُمْ مِنَ الْكُفْرِ بِاتِّفَاقِ الْمُسْلِمِينَ. وَأَمَّا إِسْلَامُ عَلِيٍّ، فَهَلْ يَكُونُ مُخْرِجًا لَهُ مِنَ الْكُفْرِ؟ عَلَى قَوْلَيْنِ مَشْهُورَيْنِ. وَمَذْهَبُ الشَّافِعِيِّ أَنَّ إِسْلَامَ الصَّبِيِّ غَيْرُ مُخْرِجٍ لَهُ مِنَ الْكُفْرِ.منهاج السنه

 

میگه اسلام ان سه نفر یعنی ابوبکر وعمر وعثمان آنها را از کفر خارج کرد به اتفاق مسلمین اما اسلام علی ایا او را از کفر خارج نمود ؟! که بر دو قول است و مذهب شافعی میگوید که اسلام در کودکی انسان را از کفر خارج نمیکند ؟؟!!!!

 

 

ودر جاي ديگري از منهاجش هم گفته كه اكثريت صحابه با ابوبكر وعمر وعثمان دوست بودند اما به امام علي ع سب ميكردند ودشمنش بودند وبا وي جنگيدند ؟؟!!!    خب الان تكليف ما چيست ؟ كداميك از اين دو جبهه حق و حزب الله وكداميك باطل وحزب شيطان بودند ؟

 

 

همچنين در منهاج السنه ابن تیمیه چون دیده اگر بخواهد خلافت ابوبکر  و #عمر وعثمان باطل نشود مجبور است قیام امام حسین ع را باطل کند و انرا مفسده بخواند ! چرا که علت فاجعه کربلا کسانی هستند که عثمان و معاویه یهودی را قدرت و امارت بخشیدند یعنی جناب ابوبکر وعمر که یهودی بودند که از امویان وعثمانیان رومی حمایت میکردند ....

 

 

 

: فتبين أن الأمر على ما قاله أولئك ولم يكن في الخروج لا  #‏مصلحة  دين ولا مصلحة دنيا بل تمكن أولئك الظلمة الطغاة من سبط رسول الله صلى الله عليه و سلم حتى قتلوه مظلوما شهيدا وكان في خروجه وقتله من  #‏الفساد  ما لم يكن حصل لو قعد في بلده .منهاج السنه

در قیام امام حسین (علیه السلام) نه مصلحت براى دین اسلام بود و نه مصلحت براى دنیاى مسلمانان بود. بلکه قیام امام حسین (علیه السلام) باعث شد یک سرى ظالمان و طغات، امام حسین (علیه السلام) را مظلومانه شهید کردند. اگر امام حسین (علیه السلام) در خانه اش مى نشست و در مدینه به زندگى عادى خودش ادامه مى داد، خیلى فسادش کمتر بود و جامعه گرفتار نمى شد از این که بیاید یک همچنین کارى را انجام بدهد ؟؟!!

 

 

الرابع: قوله وهذه الفضيلة لم تثبت لغيره من الصحابة ممنوع فان الناس متنازعون في أول من اسلم فقيل أبو بكر أول من اسلم فهو اسبق إسلاما من على وقيل أن عليا أسلم قبله لكن علي كان صغيرا وإسلام الصبي فيه نزاع بين العلماء ولا نزاع في أن إسلام أبي بكر أكمل وانفع فيكون هو أكمل سبقا بالاتفاق واسبق على الإطلاق على القول الآخر فكيف يقال على اسبق منه بلا حجة تدل على ذلك.منهاج السنه

اسلام ابوبکر کاملتر ونافع تر بود ؟!

 

 

وأما القول الثاني:
وهو أن علياً قاتل للرياسة لا للديانة (وقد ذكره ابن حجر كما في القول السابق الذي نقلته عنه)
فلكلام ابن حجر أصل واضح في كلام ابن تيمية لولا المكابرة المذهبية..


قال ابن تيمية في منهاج السنة (6/191) من قوله هو وليس مما ينقله قال: ...فإن عليا قاتل على الولاية ! وقتل بسبب ذلك خلق كثير عظيم! ولم يحصل في ولايته لا قتال للكفار ولا فتح لبلادهم ولا كان المسلمون في زيادة خير وقد ولى من اقاربه من ولاه ، فولاية الأقارب مشتركة -يعني بينه وبين عثمان- ونواب عثمان كانوا أطوع من نواب علي وأبعد عن الشر، وأما الأموال التي تأول عثمان فكما تأول علي في الدماء وأمر الدماء أخطر وأعظماهـ

 

وَالْمَقْصُودُ هُنَا أَنَّ مَا يُعْتَذَرُ بِهِ عَنْ عَلِيٍّ فِيمَا أُنْكِرَ عَلَيْهِ يُعْتَذَرُ بِأَقْوَى مِنْهُ عَنْ عُثْمَانَ، فَإِنَّ عَلِيًّا قَاتَلَ عَلَى الْوِلَايَةِ، وَقُتِلَ بِسَبَبِ ذَلِكَ خَلْقٌ كَثِيرٌ [عَظِيمٌ] ، وَلَمْ يَحْصُلْ فِي وِلَايَتِهِ لَا قِتَالٌ لِلْكُفَّارِ، وَلَا فَتْحٌ لِبِلَادِهِمْ، وَلَا كَانَ الْمُسْلِمُونَ فِي زِيَادَةِ خَيْرٍ، وَقَدْ وَلَّى مِنْ أَقَارِبِهِ مَنْ وَلَّاهُ، فَوِلَايَةُ الْأَقَارِبِ مُشْتَرَكَةٌ،..منهاج السنه


في المنهاج (5/517) مدافعا عن عثمان ومعرضا بعلي ..فإن عثمان لم يقتل مسلماً ولا قاتل أحداً (على ولا يته)!ولم يطلب قتال أحد على ولا يته أصلاً، فإن وجب أن يقال : من قتل خلقاً من المسلمين (على ولايته) إنه معصوم الدم وأنه مجتهد فيما فعله فلأن يقال عثمان معصوم الدم ...أولى وأحرى)!اهـ

 

فَإِنَّ عُثْمَانَ لَمْ يَقْتُلْ مُسْلِمًا، وَلَا قَاتَلَ أَحَدًا عَلَى وِلَايَتِهِ [وَلَمْ يَطْلُبْ قِتَالَ أَحَدٍ عَلَى وِلَايَتِهِ] (2) أَصْلًا (3) ; فَإِنْ وَجَبَ أَنْ يُقَالَ: مَنْ قَتَلَ خَلْقًا مِنَ الْمُسْلِمِينَ عَلَى وِلَايَتِهِ [إِنَّهُ] (4) مَعْصُومُ الدَّمِ،...

میگه عثمان مسلمانی را نکشت در ولایتش ! پس ابن مسعود و ابوذر را کدام ملعون کشت ؟! معاویه یهودی را کی قدرت داد تا هزاران مسلم را بکشد ؟!

فَكَانَ صَبْرُ عُثْمَانَ حَتَّى قُتِلَ مِنْ أَعْظَمِ فَضَائِلِهِ عِنْدَ الْمُسْلِمِينَ. وَمَعْلُومٌ أَنَّ الدِّمَاءَ الْكَثِيرَةَ الَّتِي سُفِكَتْ بِاجْتِهَادِ عَلِيٍّ [وَمَنْ قَاتَلَهُ] (3) لَمْ يُسْفَكْ قَبْلَهَا مِثْلُهَا مِنْ دِمَاءِ الْمُسْلِمِينَ. فَإِذَا كَانَ مَا فَعَلَهُ عَلِيٌّ مِمَّا لَا يُوجِبُ الْقَدْحَ فِي عَلِيٍّ...

این ناصبی ندانسته که ابوبکر و عمر برای ریاست وخلافت چند ین نفر از صحابه مانند سعد بن عباده و ابی بن کعب و مالک بن نویره و ...را قتل عام کردند ؟!

 

ثُمَّ يُقَالُ لِهَؤُلَاءِ الرَّافِضَةِ: لَوْ قَالَتْ لَكُمُ النَّوَاصِبُ  : عَلِيٌّ قَدِ اسْتَحَلَّ دِمَاءَ الْمُسْلِمِينَ: وَقَاتَلَهُمْ بِغَيْرِ أَمْرِ اللَّهِ وَرَسُولِهِ عَلَى رِيَاسَتِهِ. وَقَدْ قَالَ النَّبِيُّ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -: " «سِبَابُ الْمُسْلِمِ فُسُوقٌ، وَقِتَالُهُ كُفْرٌ» .منهاج السنه

البته زرنگی بن تیمیه اینجاست که صراحتا نمیگه من میگم میگه اگر نواصب بگویند که علی خون مسلمین ! را ریخت و برای ریاست جنگید و ...اما از آنجائیکه دروغگو حافظه ندارد وبالاخره الله تعالی رسوایش میکند در چند جای دیگر بصراحت گفته کهعلی با اهل قبله جنگید و موجب تضعیف اسلام ومسلمین شد و خلیفه نبود واکثر صحابه دشمنش بودند و  ...

 

....ومنهم من ينسبه إلى النفاق لقوله في عليّ ما تقدم ولقوله: إنه كان مخذولا حيثما توجه، وإنه حاول الخلافة مرارا فلم ينلها وإنما قاتل للرياسة لا للديانة، ولقوله: إنه كان يحب الرياسة، وإن عثمان كان يحب المال، ولقوله: أبو بكر أسلم شيخا لا يدري ما يقول وعليّ أسلم صبيا والصبي لا يصح إسلامه على قول)). انتهى كلام ابن حجر.

 


 

وامروز هم دواعش و خوارج یهودی هم مکرر استناد به اقوال این ابن تیمیه میکنند در سوختن و شکنجه مخالفین و کشتار وقتل وغنیمت زنان و ....

 

وقول علی وابن مسعود خلاف سنت بود :

وَقَدْ جَمَعَ الشَّافِعِيُّ وَمُحَمَّدُ بْنُ نَصْرٍ الْمَرْوَزِيُّ الْمَسَائِلَ الَّتِي تُرِكَتْ مِنْ قَوْلِ عَلِيٍّ وَابْنِ مَسْعُودٍ، فَبَلَغَتْ شَيْئًا كَثِيرًا، وَكَثِيرٌ مِنْهَا قَدْ جَاءَتِ السُّنَّةُ بِخِلَافِهِ، كَالْمُتَوَفَّى عَنْهَا الْحَامِلُ، فَإِنَّ مَذْهَبَ عَلِيٍّ - رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ – أَنَّهَا تَعْتَدُّ أَبْعَدَ الْأَجَلَيْنِ، وَبِذَلِكَ أَفْتَى أَبُو السَّنَابِلِ بْنُ بَعْكَكٍ فِي حَيَاةِ النَّبِيِّ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَلَمَّا «جَاءَتْهُ سُبَيْعَةُ الْأَسْلَمِيَّةُ وَذَكَرَتْ ذَلِكَ لَهُ، قَالَ: " كَذَبَ أَبُو السَّنَابِلِ، بَلْ حَلَلْتِ فَانْكِحِي مَنْ شِئْتِ» ". وَكَانَ زَوْجُهَا قَدْ تُوُفِّيَ عَنْهَا بِمَكَّةَ فِي حَجَّةِ الْوَدَاعِ.منهاج السنه

 

جالبه که ابن قیم جوزیه شاگرد اول بن تیمیه هم گفته که ابن مسعود در 100 مساله با عمر مخالف بود ! حالا یک نفر عاقل بگه آیا عمر درست و طبق سنت پیامبر ص عمل میکرد یا مولا علی ع و ابن مسعود ؟!

 

 

و تصوف : 

وَقَالَ الإِمَام الْعَارِف معمر بن أَحْمد الاصبهاني شيخ الصُّوفِيَّة فِي أَوَاخِر الْمِائَة الرَّابِعَة قبل الْقشيرِي فِي رِسَالَة لَهُ أَحْبَبْت أَن أوصى أَصْحَابِي بِوَصِيَّة من السّنة وموعظة من الْحِكْمَة وَأجْمع مَا كَانَ عَلَيْهِ أهل الحَدِيث والأثر وَأهل الْمعرفَة والتصوف من الْمُتَقَدِّمين والمتأخرين قَالَ فِيهَا اوإن الله اسْتَوَى على عَرْشه بِلَا كَيفَ وَلَا تَشْبِيه وَلَا تَأْوِيل والاستواء مَعْقُول ....

الكتاب: الاستقامة

المؤلف: تقي الدين أبو العباس أحمد بن عبد الحليم بن عبد السلام بن عبد الله بن أبي القاسم بن محمد ابن تيمية الحراني الحنبلي الدمشقي (المتوفى: 728هـ)

المحقق: د. محمد رشاد سالم

الناشر: جامعة الإمام محمد بن سعود - المدينة المنورة

 

 

وَقَالَ فِي حق عَليّ أَخطَأ فِي سَبْعَة عشر شَيْئا ثمَّ خَالف فِيهَا نَص الْكتاب مِنْهَا اعْتِدَاد المتوفي عَنْهَا زَوجهَا أطول الْأَجَليْنِ وَكَانَ لتعصبه لمَذْهَب الْحَنَابِلَة يَقع فِي الأشاعرة حَتَّى أَنه سبّ الْغَزالِيّ فَقَامَ عَلَيْهِ قوم كَادُوا یقتلونه

الكتاب: الدرر الكامنة في أعيان المائة الثامنة

المؤلف: أبو الفضل أحمد بن علي بن محمد بن أحمد بن حجر العسقلاني (المتوفى: 852هـ)

علی در هفده مورد دچار اشتباه شد، و با نصّ قرآن مخالفت کرد، که یکی از آنها درباره عدّه زن شوهر مرده است که باید طولانی‌‌ترین زمان از عدّه وفات و وضع حمل را عدّه خود قرار دهد. بعضی به جهت سخنان زشتی که درباره امیرمؤمنان بیان داشته است، وی را منافق دانسته‌اند؛ چون وی گفته است: علی ‌بن ابی‌‌طالب بارها برای به دست آوردن خلافت تلاش کرد، ولی کسی او را یاری نکرد، جنگ‌های او برای دیانت‌‌خواهی نبود، بلکه برای ریاست‌‌طلبی بود، و عثمان مال را دوست داشت و اسلامِ ابوبکر از اسلامِ علی که در دوران طفولیت بود با ارزش‌تر است؛ زیرا اسلام آوردن طفل بنابر قولی صحیح نیست.

تفصیل بن تیمیه :


http://hojjah.googlepages.com/ebne1.zip 

رسوخ جبر در نيل به اهداف  شيطاني حزب سقيفه

 


إِنَّمَا يَفْتَرِي الْكَذِبَ الَّذِينَ لاَ يُؤْمِنُونَ بِآيَاتِ اللّهِ وَأُوْلئِكَ هُمُ الْكَاذِبُونَ {النحل/105}

 

با دقت در سخنان ورفتار ابوسفیان وعمر ومعاویه و یزید به اصل هدف ومقصود ایشان در انهدام اسلام پی میبریم وجالب است که تشابه فراوانی بین سخنانشان وجود دارد مثلا ابوسفیان میگوید که :

 

قال اللهم اجعل الأمر أمر جاهلية والملك ملك غاصبية واجعل أوتاد الأرض لبني أمية !!!!! یعنی خدایا امر جاهلیت را برگردان که از اسلام خسته شدیم و بنی امیه را حاکم زمین بگردان !!!!

 

وپسرش معاویه هم که در نطق معروفی که کرد گفت :

من خطبة معاوية ، قوله : « ألا و إنّ كلّ شى‏ء أعطيت الحسن بن علىّ تحت قدمىّ هاتين لا أفى به » قال أبو إسحق : و كان و اللّه غدّارا . ( « اى اهل كوفه ، آيا گمان مى‏كنيد من با شما براى اداى نماز و پرداخت زكات و عمل حجّ جنگيدم در حاليكه مى‏دانستم شما نماز مى‏گزاريد و زكات مى‏دهيد و عمل حجّ بجاى مى‏آوريد ؟ بلكه من با شما براى آن جنگيدم كه زمامدار شما باشم و بر گردنهايتان مسلّط شوم ، و خداوند اين مقام را بمن داده است و شما از آن كراهت داريد . آگاه باشيد ،

هر خونى كه در اين فتنه ريخته شده به هدر رفته است و هر تعهّدى كه بسته‏ام ، زير اين پاهاى من ( نقض كردم ) و اصلاح نمى‏كند مردم را مگر سه چيز : در آوردن و قرار دادن عطا و بخشش در محلّ خود و برگرداندن لشكريان در موقع خود و جنگيدن با دشمن در خانه‏اش و هر گاه شما با دشمنان نجنگيد و به آنان حمله نكنيد ، آنان به شما حمله نموده و با شما خواهند جنگيد . »

 

 

وابن سعد در طبقاتش بصراحت پرده از چهره مکار معاویه برداشته در نخیله نزدیک کوفه گفت :

37 - قال : أخبرنا يعلى بن عبيد قال : حدثنا الأعمش ، عن عمرو بن مرة ، عن سعيد بن سويد قال : خطبنا معاوية بالنخيلة فقال : « يا أهل العراق ، أترون أني إنما قاتلتكم لأنكم لا تصلون ؟ والله إني لأعلم أنكم تصلون أو أنكم لا تغتسلون من الجنابة ؟ ولكن إنما قاتلتكم لأتأمر عليكم ، فقد أمرني الله عليكم »

 

من برای نماز وغسل و... با شما نجنگیدم ،  با شما جنگيدم که سلطه خود را بر شما ثابت کنم والله مرا بر شما امیر کرد و شما ناراضي بوديد.؟!

 

ودر آخرش هم میگوید که : أمرني الله عليكم ! يعنی جبر

ثم آتانا الله هذا الأمر(معاويه ميگويد خداوند مرا امارت داد ).بلاذري

سپس معاویه گفت: به خدا قسم تو ای ام المومنین آگاه به خداوند و پیامبرش هستی و ما را به حق هدایت کردی و ما را بر گرفتن سهممان تحریک کردید و تو شایستگی داری که دستورت اطاعت و سخنت شنیده شود و حکومت یزید قضای حتمی ومقدر الهی است و مردم نقشی در تعیین امرشان ندارند (اختيار تغييرش را ندارند).

 

الإمامة والسياسة، ج١، ص٢٠۵

 

قال فلما قدم معاوية الشام أتاه سعيد بن عثمان بن عفان وكان شيطان قريش ولسانها

 قال يا أمير المؤمنين علام تبايع ليزيد وتتركني فوالله لتعلم أن أبي خير من أبيه وأمي خير من أمه وأنا خير منه وأنك إنما نلت ما أنت فيه بأبي فضحك معاوية وقال يا بن أخي أما قولك إن أباك خير من أبيه فيوم من عثمان خير من معاوية وأما قولك إن أمك خير من أمه ففضل قرشية على كلبية فضل بين

 وأما أن أكون نلت ما أنا فيه بأبيك فإنما هو الملك يؤتيه الله من يشاء قتل أبوك رحمه الله فتواكلته بنو العاصي وقامت فيه بنو حرب فنحن أعظم بذلك منه عليك وأما أن تكون خيرا من يزيد فوالله ما أحب أن داري مملوءة رجالا مثلك بيزيد ولكن دعني من هذا القول وسلني أعطك .

الإمامة والسياسة

أبو محمد عبد الله بن مسلم ابن قتيبة الدينوري

سنة الولادة / سنة الوفاة 276هـ.

 

وفي حديث محمد بن الحسين، وعلي بن العباس بعض هذا الكلام موقوفا عن الحسن غير مرفوع إلى النبي صلى الله عليه وآله إلا في ذكر معاوية فقط.

رجع الحديث إلى خبر الحسن عليه السلام

قال: وسار معاوية حتى نزل النخيلة وجمع الناس بها فخطبهم قبل أن يدخل الكوفة خطبة طويلة لم ينقلها احد من الرواة تامة، وجاء ت مقطعة في الحديث وسنذكر ما انتهى الينا من ذلك.

فحدثني احمد بن عبيدالله بن عمار قال: حدثني احمد بن بشر عن الفضل ابن الحسن وعيسى بن مهران، قالوا: حدثنا علي بن الجعد قال: حدثنا قيس بن الربيع عن عطاء بن السائب.

عن الشعبي قال: خطب معاوية حين بويع له فقال: ما اختلفت أمة بعد نبيها إلا ظهر أهل باطلها على أهل حقها، ثم إنه انتبه فندم فقال: إلا هذه الامة فإنها وإنها.

 

....

 

حدثني أبو عبيد، قال: حدثنا الفضل المصري، قال: حدثني عثمان بن أبي شيبة قال: حدثني أبو معاوية، عن الأعمش، وحدثني أبو عبيد، قال: حدثنا فضل، قال حدثنا عبد الرحمن بن شريك. قال حدثنا أبي عن الأعمش، عن عمرو بن مرة، عن سعيد بن سويد قال: صلى بنا معاوية بالنخيلة الجمعة في الصحن، ثم خطبنا فقال: إني والله ما قاتلتكم لتصلوا، ولا لتصوموا، ولا لتحجوا، ولا لتزكوا، إنكم لتفعلون ذلك. وإنما قاتلتكم لأتأمر عليكم، وقد أعطاني الله ذلك وأنتم كارهون.

قال شريك في حديثه: هذا هو التهتك.

حدثني أبو عبيد، قال: حدثنا فضل، قال: حدثني يحيى بن معين، قال: حدثنا أبو حفص الأبار، عن إسماعيل بن عبد الرحمن، وشريك بن أبي خالد، وقد روى عنه إسماعيل بن أبي خالد، عن حبيب بن أبي ثابت، قال: لما بويع معاوية خطب فذكر علياً، فنال منه، ونال من الحسن، فقام الحسين ليرد عليه فأخذ الحسن بيده فأجلسه، ثم قام فقال: أيها الذاكر علياً، أنا الحسن، وأبي علي، وأنت معاوية، وأبوك صخر، وأمي فاطمة، وأمك هند، وجدي رسول الله صلى الله عليه وسلم، وجدك حرب، وجدتي خديجة، وجدتك قتيلة، فلعن الله أخملنا ذكراً، وألأمنا حسباً، وشرنا قدماً، وأقدمنا كفراً ونفاقاً.

فقال طوائف من أهل المسجد: آمين. قال فضل: فقال يحيى بن معين: ونحن نقول: آمين. قال أبو عبيد: ونحن أيضاً نقول: أمين. قال أبو الفرج: وأنا أقول: آمين.

قال: ودخل معاوية الكوفة بعد فرغه من خطبته بالنخيلة، وبين يديه خالد بن عرفطة، ومعه رجل يقال له حبيب بن عمار يحمل رايته حتى دخل الكوفة، فصار إلى المسجد، فدخل من باب الفيل، فاجتمع الناس إليه.

الكتاب : مقاتل الطالبيين

المؤلف : أبو الفرج الأصبهاني

 

معاویه در برابر فرزند عثمان که به ولایتعهدی یزید اعتراض کرد و گفت تو به خاطر پدر ما سر کار آمدی، اظهار کرد: این ملکی است که خداوند آن را در اختیار ما قرار داد  ؟!

 

فاقبل الضحاك بن قيس حتى اتى المسجد الأعظم، فصعد المنبر، ومعه اكفان معاويه، فقال: ايها الناس، ان معاويه بن ابى سفيان كان عبدا من عباد الله، ملكه على عباده، فعاش بقدر ومات باجل، وهذه أكفانه كما ترون، نحن مدرجوه فيها ومدخلوه قبره، ومخلون بينه وبين ربه، فمن أحب منكم ان يشهد جنازته فليحضر بعد صلاه الظهر. ثم نزل.

الكتاب: الأخبار الطوال

المؤلف: أبو حنيفة أحمد بن داود الدينوري (المتوفى: 282هـ)

یزید نیز در اولین خطبه خود گفت: پدرش بنده ای از بندگان خدا بود، خداوند او را اکرام کرده خلافت را به او بخشید... و اکنون نیز خداوند این حکومت را بر عهده ما نهاده است ؟!

 

قَالَ أَبُو مخنف: حَدَّثَنِي سُلَيْمَان بن أبي راشد، عن عَبْد اللَّهِ بن خازم الكثيري من الأزد، من بني كثير، قَالَ: أشرف علينا الأشراف، فتكلم كثير بن شهاب أول الناس حَتَّى كادت الشمس أن تجب، فَقَالَ: أَيُّهَا النَّاسُ، الحقوا بأهاليكم، وَلا تعجلوا الشر، وَلا تعرضوا أنفسكم للقتل، فإن هَذِهِ جنود أَمِير الْمُؤْمِنِينَ يَزِيد قَدْ أقبلت، وَقَدْ أعطى اللَّه الأمير عهدا ....طبري

 

زیاد بن ابیه، حاکم معاویه در بصره و کوفه، ضمن خطبه معروف خود گفت: ای مردم! ما سیاستمدار و مدافع شما هستیم و شما را با سلطنتی که خداوند به ما داده سیاست می‌کنیم. طبري

 

 

ورسوخ عقيده جبر در بين اصحاب :

در سال هجده هجری بیماری طاعون به شکل بسیار گسترده ای در شام شیوع پیدا کرد که جان بسیاری را گرفت. اما معاذ رضی الله عنه بر خلاف بقیه مردم این مریضی را نوعی رحمت از جانب الله تعالی می دانست و از آنجایی که می دانست که هر کس با مرض طاعون از دنیا برود درجه شهادت را می برد دعا می کرد: «اللهم آت آل معاذ النصیب الأوفر من هذه الرحمه !!!

 

عمر که فرار از جنگ را امر خدا میداند و...

 

عائشه هم که جنگل جمل را قدر الهی میداند :

 

تبليغ جبر وبي عقلي وبي منطقي توسط عائشه و عمر ومعاويه با گفتن اينكه اينها همش كار خداست ؟! :

40- عن مطلب بن زياد عن كثير النواء قال قال ابن عباس رضي الله عنه لعائشة السلام عليك يا أمه أ لسنا ولاة بعلك أو ليس قد ضرب الله الحجاب عليك أو ليس قد أوتيت أجرك مرتين قالت بلى قال فما أخرجك علينا مع منافقي قريش قالت كان قدرا يا ابن عباس قال و كانت أمنا تؤمن بالقدر

41- عن أحمد بن يونس عن أبي بكر بن عياش عن يزيد بن أبي زياد قال قال رجل لعائشة يا أم المؤمنين لم خرجت على علي قالت له أبوك لم تزوج بأمك قدرا لله عز و جل

42- عن فضيل بن مرزوق عن أبي إسحاق قال كانت عائشة إذا سئلت عن خروجها على أمير المؤمنين قالت كان شي ء قدره الله علي

الكافئة ص : 39

 

 

أن مروان بن الحكم رمى طلحة يوم الجمل، وهو واقف إلى جنب عائشة بسهم فأصاب ساقه، ثم قال: والله لا أطلب قاتل عثمان بعدك أبدا، فقال طلحة لمولى له: أبغني مكانا. قال: لا أقدر عليه. قال: هذا والله سهم أرسله الله، اللهم خذ لعثمان حتى يرضى، ثم وسد حجرا فمات.

 

مروان حكم در جنگ جمل طلحه را كه در كنار عائشه ايستاده بود هدف تير قرار داد، تير بر ساق پايش نشست، گفت: به خدا سوگند پس از اين دنبال قاتل عثمان نمى‌گردم، طلحه به غلامش گفت: مرا به مكان امنى برسان، گفت: اين تيرى بود كه خدا آن را فرستاده است، خدا يا! انتقام عثمان را از من بگير تا راضى شود، سپس سنگى زير سرش گذاشت و از دنيا رفت.

 

یزید وابن زیاد هم که به حضرت زینب س گفت دیدید که خداوند با شما چه کرد ؟!

 

وخطبه زينب :

[الذي فضحكم وقتلكم واكذب احدوثتكم ! فقالت زينب عليها السلام: الحمدلله الذي أكرمنا بنبيه محمد صلى الله عليه وآله وطهرنا من الرجس تطهيرا، انما يفتضح الفاسق ويكذب الفاجر وهو غيرنا والحمدلله، فقال ابن زياد: كيف رأيت فعل الله بأهل بيتك؟ قالت: كتب الله عليهم القتل فبرزوا إلى مضاجعهم، وسيجمع الله بينك وبينهم فتحاجون اليه وتختصمون عنده، فغضب ابن زياد

 

قال الراوي ثم إن ابن زياد جلس في القصر للناس و أذن إذنا عاما و جي ء برأس الحسين ع فوضع بين يديه و أدخل نساء الحسين ع و صبيانه إليه فجلست زينب بنت علي ع متنكرة فسأل عنها فقيل زينب بنت علي ع فأقبل إليها فقال الحمد لله الذي فضحكم و أكذب أحدوثتكم فقالت إنما يفتضح الفاسق و يكذب الفاجر و هو غيرنا فقال ابن زياد كيف رأيت صنع الله بأخيك و أهل بيتك فقالت ما رأيت إلا جميلا اللهوف ص :161

راوى گويد: پس ار ورود اهلى بيت عليه السّلام ، ابن زياد بد بنياد در قصردار الاماره نشست و صلاى عام در داد كه در آن مجلس عموم اهل كوفه حاضر گردند حكم نمود كه سر مطهر امام حسين عليه السّلام را در پيش روى آن لعين نهادند و زنان و دختران اهلى بيت حضرت امام عليه السّلام و كودكان آن جناب در مجلس آن شقاوت ماب حاضر گرديدند؛ پس عليا مكرمه حضرت زينب خاتون عليه السّلام به قسمى كه او را نشناسند و ملتفت حال او نگردند نبشست ابن زياد شقى از حال آن مخدره سؤ ال كرد، به او گفتند: اين عليا مكرمه زينب خاتون دختر امير المومنين عليه السّلام است ابن زياد لعين متوجه آن جناب شد و به زبان بريده اين كلمات را بگفت : حمد خدا را كه شما را رسوا نمود و دروغ شما را ظاهر ساخت جانم زينب در جواب ابن زياد نانجيب ، فرمود: روسايى براى فاسقان است و دروغگويى درشان فاجران است و ما خاندان رسول خدا چنين نيستيم باز ابن زياد گفت : ديدى خدا با برادرت و اهل بيت تو چه كرد! زينب كبرى فرمود: من بجز خوبى از پروردگارم نديدم ، شهداى كربلا گروهى بودند (از بندگان خاص خدا) خدا عزوجل شهادت را براى ايشان مقدر فرموده بود و آنها به سوى آرامگاه ابدى خود شتافتند و به زودى خداى تعالى بين تو و آنها جمع نمايد و به حسابرسى پردازد و آنان عليه تو حجت اودند و با تو دشمنى نمايند؛ پس ‍ نظر نما كه در روز رستاخيز رستگارى و پيروزى از آن كيست ؟ اى ابن مرجانه ! مادرت به عزايت نشيند.

ویزید هم که مست شراب میشد و گفته اند مستی وراستی ، میگفت :

 

يزيد ابن معاويه ، وقتى با خاندان پيامبر آن فجايع را انجام داد، در مقابل سر بريده امام حسين ، اشعارى خواند كه مضمون آن اين است :

اى كاش بزرگان من كه در جنگ بدر كشته شدند، حاضر بودند و اين شيون را مى ديدند و شاد و مسرور مى شدند و مى گفتند: يزيد دستت شل مباد، ما بزرگان اين گروه را كشتيم ، و با جنگ بدر برابر شد،

لعبت هاشم بالملك فلا - خبر جاء و لا وحى نزل ، آن هاشمى (پيامبر اكرم ) با حكومت بازى كرد، وگرنه ، نه خبرى در كار بود و نه وحى ، من از قبيله خندف نباشم اگر از فرزندان احمد، بخاطر كارهاى او (پيامبر) انتقام نگيرم .

 

(ابن جوزى ) گويد: شعبى گفته است : يزيد اين ابيات را نيز به شعر زبعرى افزود و گفت :

(لَعِبَتْ هاشِمُ بِالْمُلْكِ فَلا

خَبَرٌ جاءَ وَ لا وَحْىٌ نَزَلْ

لَسْتُ مِنْ خَنْدَفَ اِنْ لَمْ اَنْتَقِمْ

مِن بَنِى اَحْمَدَ ما كانَ فَعَلَ)

 

وامام طبری هم در تاریخش آورده کفر صریح یزید بقرآن ومعاد ونبوت :

.. ليت أشياخي ببدر شهدوا ... جزع الخزرج من وقع الأسل ... قد قتلنا القوم من ساداتكم ... وعدلنا ميل بدر فاعتدل ... فأهلوا واستهلوا فرحا ... ثم قالوا يا يزيد لا تسل ... لست من خندف إن لم أنتقم ... من بني أحمد ما كان فعل ... ولعت هاشم بالملك فلا ... خبر جاء ولا وحي نزل...

وقال الذهبي فيه يعنی يزيد كان ناصبيا فظا غليظا يتناول المسكر ويفعل المنكر افتتح دولته بقتل الحسين وختمها بوقعة الحرة فمقته الناس ولم يبارك في عمره وخرج عليه غير واحد بعد الحسين وذكر من خرج عليه وقال فيه في الميزان أنه مقدوح في عدالته ليس بأهل أن يروى عنه

دیگه کفری صریحتر از این ؟! البته تعجب از کسانیست که هنوز از این سه ملعون علی لسان الله ورسوله طرفداری میکنند .

 

2768 - وأخبرنا أبو الحسين ، أخبرنا عبد الله ، حدثنا يعقوب ، قال : حدثنا الحميدي ، قال : حدثنا سفيان ، حدثنا مجالد ، عن الشعبي ، قال يعقوب : وحدثنا سعيد بن منصور ، حدثنا هشيم ، حدثنا مجالد ، عن الشعبي ، قال : لما صالح الحسن بن علي رضي الله عنه ، وقال هشيم : لما سلم الحسن بن علي الأمر إلى معاوية ، قال له معاوية بالنخيلة : قم فتكلم ، فحمد الله وأثنى عليه ، ثم قال : « أما بعد ، فإن أكيس الكيس التقى ، وإن أعجز العجز الفجور (1) ألا وإن هذا الأمر الذي اختلفت فيه أنا ومعاوية حق لامرئ كان أحق به ، أو حق لي تركته لمعاوية إرادة إصلاح المسلمين ، وحقن دمائهم ، ( وإن أدري لعله فتنة لكم ومتاع إلى حين (2) ) ، ثم استغفر ونزل »بیهقی

 

 

__________

 

 

أخبرنا أبو الحسين بن الفراء وأبو غالب وأبو عبد الله ابنا البنا قالوا أنا أبو جعفر بن المسلمة أنا أبو طاهر المخلص نا أحمد بن سليمان نا الزبير بن بكار حدثني إبراهيم بن حمزة عن المغيرة بن عبد الرحمن عن عثمان بن عبد الرحمن عن ابن شهاب عن سالم بن عبد الله عن عبد الله بن عمر قال

 لما هلك عمر بن الخطاب وجد عثمان بن عفان في بيت مال المسلمين ألف دينار مكتوبا عليها عزل ليزيد بن أبي سفيان وكان عاملا لعمر فأرسل عثمان إلى أبي سفيان إنا وجدنا لك في بيت مال المسلمين ألف دينار فأرسل فاقبضها فأرسل إليه

 

قال ونا الحسن بن حبيب أنا جرير بن غطفان نا عفان نا حماد بن سلمة نا هشام بن زيد عن أنس أن أبا سفيان بن حرب دخل على عثمان بعدما عمي فقال ها هنا أحد قالوا لا قال اللهم اجعل الأمر أمر جاهلية والملك ملك غاصبية واجعل أوتاد الأرض لبني أمية .تاریخ دمشق

 

 روى عنه العباس بن الوليد الخلال وأبو عبد الملك البسري وأبو القاسم يزيد بن محمد وأبو حاتم الرازي وعبد السلام بن عتيق

 أخبرنا أبو محمد بن حمزة نا عبد العزيز الصوفي أنا تمام بن محمد أنا أبو الحسن أحمد بن سليمان بن أيوب بن حذلم القاضي نا أبو القاسم يزيد بن محمد بن عبد الصمد نا أبو الحارث العباس بن عبد الرحمن بن الوليد بن نجيح القرشي نا بكر بن عبد العزيز بن إسماعيل بن عبد الله نا سليمان بن أبي كريمة عن حيان مولى أم الدرداء عن أم الدرداء قالت سمعت أبا الدرداء يقول

 أتيت النبي صلى الله عليه وسلم فإذا جماعة من العرب يتفاخرون قال فأذن لي رسول الله صلى الله عليه وسلم فدخلت فقال لي يا أبا الدرداء ما هذا اللجب الذي أسمع قال قلت هذه العرب تفتخر بفناء رسول الله صلى الله عليه وسلم قال فقال يا أبا الدرداء إذا فاخرت ففاخر بقريش وإذا كاثرت فكاثر بتميم وإذا حاربت فحارب بقيس ألا وإن وجوهها كنانة ولسانها أسد يا أبا الدرداء إن لله فرسانا في سمائه يقاتل بهم أعداءه وهم الملائكة وفرسانا في أرضه وهم قيس يقاتل بهم أعداءه يا أبا الدرداء إن آخر من يقاتل عن الدين حين لا يبقى إلا ذكره ومن القرآن إلا رسمهرجل من قيس قلت يا رسول الله ممن هو من قيس قال من سليم .ابن عساکر

 

 

همانطور که میدانید بعد از فاجعه عاشورا و رسوایی حزب یهودی سقیفه ، جاعلین و ماله کشان شروع کردند به توجیه اینکه یزید قاتل امام ع نبوده و خلفا با هم دوست بودند و ...؟! چرا که در غیر اینصورت خلافت ابوبکر وعمر وعثمان هم بالکل باطل میشود زیرا ابوبکر بود که برادر معاویه (یزید) پسر ابوسفیان را قدرت داد و عمر و عثمان هم معاویه را حمایت و قدرت بخشیدند تا اینکه معاویه هم یزید را جانشین خود معرفی کرد و فجایع بعدی زنجیر وار رخ داد ...

 

 

اما قاتلین امام حسین ع :

15137 - وعن الضحاك بن عثمان قال : خرج الحسين بن علي إلى الكوفة ساخطا لولاية يزيد بن معاوية فكتب يزيد بن معاوية إلى عبيد الله بن زياد وهو واليه على العراق أنه : قد بلغني أن حسينا قد سار إلى الكوفة وقد ابتلى به زمانك من بين الأزمان وبلدك من بين البلاد وابتليت به من بين العمال وعندها تعتق أو تعود عبدا كما يعتبد العبيد

طبراني هم با سند خود روايت كرده است كه يزيد در نامه اي به ابن زياد نوشت: «... اگر حسين را نكشي به نسب سابق خود برخواهي گشت.»

هيثمي با تصريح به صحّت سند اين نامه روايت مي كند، ابن عساكر در «تاريخ مدينه دمشق»، ذهبي در «سير اعلام النبلاء»، ابوالفرج ابن جوزي حنبلي در «الرد علي المتعصّب العنيد» و سيوطي در «تاريخ الخلفاء»، همه مي نويسند يزيد در نامه اش به ابن زياد دستور داد كه امام حسين (عليه السلام) را به قتل برساند.

وقال أبو غالب: أخبرنا أبو الغنائم بن المأمون قال: أخبرنا عبيد الله بن محمد ابن اسحاق قال: أخبرنا عبد الله بن محمد قال: حدنثي عمي قال: حدثنا الزبير قال: حدثني محمد بن الضحاك عن أبيه قال: خرج الحسين بن علي الى الكوفة ساخطاً لولاية يزيد، فكتب يزيد الى ابن زياد، وهو واليه على العراق: انه قد بلغني أن حسيناً قد صار الى الكوفة وقد ابتلي به زمانك من بين الأزمان وبلدك من بين البلدان، وابتليت به أنت من بين العمال، وعندها تعتق أو تعود عبداً كما يعتبد العبيد، فقتله ابن زياد وبعث برأسه اليه.

الكتاب : بغية الطلب في تاريخ حلب

المؤلف : ابن العديم

 

 

در اخبار الطوال دينوري، صفحه 284 و الكامل في التاريخ إبن أثير، جلد 4، صفحه 140 آمده است كه وقتي مردم عبيد الله بن زياد را مسخره مي‌كنند و ملامت مي‌كنند كه چرا اقدام به شهادت امام حسين (عليه السلام) كردي، مي‌گويد:

أما قتلي الحسين فإنه أشار علي يزيد بقتله أو قتلي فاخترت قتله.

اگر من حسين را كشتم، اين يزيد بود كه دستور داد يا بايد حسين را بكشم يا خودم كشته شوم و من هم قتل حسين را انتخاب كردم.

قال عبيد: ما أصبت يا أخا بني يشكر شيئا مما كنت مفكرا فيه، أما قتلي الحسين فإنه خرج على إمام وأمه مجتمعة، وكتب إلى الإمام يأمرني بقتله، فإن كان ذلك خطأ كان لازما ليزيد، وأما بنائي القصر الأبيض،

اخبار الطوال

قال لا كنت أحدث نفسي قلت أفلا أحدثك بما كنت تحدث به نفسك قال هات قلت كنت تقول ليتني كنت لم أقتل حسينا قال وماذا قلت تقول ليتني لم أكن قتلت من قتلت قال وماذا قلت تقول ليتني لم أكن لمست البيضاء قال وماذا قلت تقول ليتني لم أكن استعملت الدهاقين قال وماذا قلت تقول ليتني كنت أسخي مما كنت قال والله ما نطقت بصواب ولا سكت عن خطأ أما قتلي الحسين فإنه أشار علي يزيد بقتله أو قتلي فاخترت قتله وأما البيضاء فإني اشتريتها من عبداللة بن عثمان الثقفي وأرسل إلى يزيد بألف ألف فإنفقتها عليها فإن بقيت فلأهلي وإن هلكت لم آس عليها وأما استعمال الدهاقين فإن عبد الرحمن بن أبي بكرة أراد إن يروج فوقع فى عند معاوية وبلغ خراج العراق مائة ألف ألف فخيرني معاوية بين العزل والضمان فكرهت العزل فكنت إذا استعملت العربي كسر الخراج فإن اغرمت عشيرته او طالبته أوغرت صدورهم وإن تركته تركت مال الله و وأنا أعرف مكانه فوجدت الدهاقين أبصر بالجباية وأوفي بالأمانة وأهون بالمطالبة منكم مع إني قد جعلتكم أمناء عليهم لئلا يظلموا أحدا وأما قولك فى السخاء فما كان لى مال فأجود به عليكم ولو شئت لأخذت بعض ما لكم فخصصت به بعضكم دون بعض فيقولون ما أسخاه وأما قولك ليتني لم أكن قتلت من قتلت فما عملت بعد كلمة إلاخلاص عملا هو أقرب إلى الله عندي من قتل من قتلت من الخوارح ولكني سأخبرك بما حدثت به نفسي قلت ليتني كنت قاتلت أهل البصرة فإنهم بايعوني طائعين ولقد حرصت على ذلك ولكن بني زياد قالوا إن قاتلتهم فظهروا عليك لم يبقوا منا أحدا وإن تركتهم يغيب الرجل منا عند أخواله وأصهاره فرفقت بهم وكنت أقول ليتني أخرجت أهل السجن فضربت أعناقهم وأما إذ فاتت هاتان فليتني أقدم الشام ولم يبرموا أمرا قال فقدم الشام ولم يبرموا أمرا فكان معه صبيان وقيل بل قدم وقد أبرموا فنقض عليهم ما أبرموا فلما سار من البصرة استخلف مسعودا عليها فقال بنو تميم وقيس لا نرضي به ولا نولي إلا رجلا ترضاه جماعتنا فقال مسعود

کامل ابن اثیر

 

بنص طبری وابن اثیر ابن زیاد اقرار کرد که : أما قتلي الحسين فإنه أشار علي يزيد بقتله أو قتلي فاخترت قتله !

 

اگر من حسين را كشتم، اين يزيد بود كه دستور داد يا بايد حسين را بكشم يا خودم كشته شوم و من هم قتل حسين را انتخاب كردم

 

وشمر در روایتی دیگر بصراحت میگوید دستور یزید بقتل امام بود : أخبرنا أبو بكر اللفتواني أنبأ أبو عمرو الأصبهاني أنبأ أبو محمد المديني ثنا أبو الحسن الكتاني أنبأ أبو بكر القرشي حدثني هارون أبو بشر الكوفي ثنا أبو بكر بن عياش عن أبي إسحاق قال كان شمر بن ذي الجوشن الضبابي يصلي معنا الفجر ثم يقعد حتى يصبح ثم يصلي ثم يقول اللهم إنك شريف تحب الشرف وإنك تعلم أني شريف فاغفر لي قال قلت ويحك كيف تصنع إن أمرائنا هؤلاء أمرونا بأمر فلم نخالفهم ولو خالفناهم كنا شرا من هؤلاء الحمر السقاة .تاریخ دمشق و...

أخبرنا أبو العز بن كادش أنبأ محمد بن أحمد بن حسنون أنبأ أبو الحسن الدارقطني نا أبو بكر نا يونس نا ابن وهب حدثني نافع بن يزيد عن محمد بن صالح أن رسول الله صلى الله عليه وسلم حين أخبره جبريل أن أمته ستقتلحسين بن على فقال يا جبريل أفلا أراجع فيه قال لا لأنه أمر قد كتبه الله . تاريخ دمشق

 

وحدثني عمر قال حدثنا أبو عاصم النبيل عن عمرو بن الزبير وخلاد بن يزيد الباهلي والوليد بن هشام عن عمه عن أبيه عن عمرو بن هبيرة عن يساف بن شريح اليشكري قال وحدثنيه علي بن محمد قال قد اختلفوا فزاد بعضهم على بعض إن ابن زياد خرج من البصرة فقال ذات ليلة إنه قد ثقل علي ركوب الإبل فوطئوا لي على ذي حافر قال فألقيت له قطيفة على حمار فركبه وإن رجليه لتكادان تخدان في الأرض قال اليشكري فإنه ليسير أمامي إذ سكت سكتة فأطالها فقلت في نفسي هذا عبيد الله أمير العراق أمس نائم الساعة على حمار لو قد سقط منه أعنته ثم قلت والله لئن كان نائما لأنغصن عليه نومه فدنوت منه فقلت أنائم أنت قال لا قلت فما أسكتك قال كنت أحدث نفسي قلت أفلا أحدثك ما كنت تحدث به نفسك قال هات فوالله ما أراك تكيس ولا تصيب قال قلت كنت تقول ليتني لم أقتل الحسين قال وماذا قلت تقول ليتني لم أكن قتلت من قتلت قال وماذا قلت كنت تقول ليتني لم أكن بنيت البيضاء قال وماذا قلت تقول ليتني لم أكن استعملت الدهاقين قال وماذا قلت تقول ليتني كنت أسخي مما كنت قال فقال والله ما نطقت بصواب ولا سكت عن خطأأما الحسين فإنه سار (اشار) إلي يريد (یزید) قتلي فاخترت قتله على أن يقتلني وأما البيضاء فإني اشتريتها من عبدالله بن عثمان الثقفي وأرسل يزيد بألف ألف فأنفقتها عليها فإن بقيت فلأهلي وإن هلكت لم آس عليها مما لم أعنف فيه وأما استعمال الدهاقين فإن عبدالرحمن بن أبي بكرة وزاذان فروخ وقعا في عند معاوية حتى ذكرا قشور الأرز فبلغا بخراج العراق مائة ألف ألف فخيرني معاوية بن الضمان والعزل فكرهت العزل فكنت إذا استعملت الرجل من العرب فكسر الخراج فتقدمت إليه أو أغرمت صدور قومه أو أغرمت عشيرته أضررت بهم وإن تركته تركت مال الله وأنا أعرف مكانه فوجدت الدهاقين أبصر بالجباية وأوفى بالأمانة وأهون في المطالبة منكم مع أني قد جعلتك أمناء عليهم لئلا يظلموا أحدا وأما قولك في السخاء فوالله ما كان لي مال فأجود به عليكم ولو شئت لأخذت بعض مالكم فخصصت به بعضكم دون بعض فيقولون ما أسخاه ولكني عممتكم وكان عندي أنفع لكم وأما قولك ليتني لم أكن قتلت من قتلت فما عملت بعد كلمة الإخلاص عملا هو أقرب إلى الله عندي من قتلي من قتلت من الخوارج ولكني سأخبرك بما حدثت به نفسي قلت ليتني كنت قاتلت أهل البصرة فإنهم بايعوني طائعين غير مكرهين وآيم الله لقد حرصت

طبری

 

 

 

 

قال شيخ الإسلام ابن تيمية: " إن يزيد بن معاوية لم يأمر بقتل الحسين باتفاق أهل النقل ، ولكن كتب إلى ابن زياد أن يمنعه عن ولاية العراق، ولما بلغ يزيد قتل الحسين أظهر التوجع على ذلك، وظهر البكاء في داره ولم يسب لهم حريماً بل أكرم بيته وأجازهم حتى ردهم إلى بلادهم، وأما الروايات التي تقول إنه أهين نساء آل بيت رسول لله وأنهن أخذن إلى الشام مسبيات وأُهِنّ هناك هذا كلام باطل بل كان بنو أمية يعظمون بني هاشم ولذلك لما تزوج الحجاج بن يوسف من فاطمة بنت عبد الله بن جعفر لم يقبل عبد الملك بن مروان هذا الأمر، وأمر الحجاج أن يعتزلها، وأن يطلقها فهم كانوا يعظمون بني هاشم ولم تسب هاشمية قط

البته بن تیمیه مجبور است چنین بگوید چون در جای دیگر هم بخاطر اینکه مشروعیت خلفای سقیفه را ثابت کند قیام حسین ع را مفسده انگیز خوانده و ...

 

 

 

 هم یزید لعین و هم ابن زیاد ملعون چوب بر لب ودندان پسر رسول خدا ص زدند باخبار صحیح  نزد اهل سنت :

 

15148 - وعن الليث - يعني ابن سعد - قال : أبى الحسين بن علي أن يستأسر فقاتلوه فقتلوه وقتلوا بنيه وأصحابه الذين

قاتلوا معه بمكان يقال له : الطف وانطلق يعلى بن حسين وفاطمة بنت حسين وسكينة بنت حسين إلى عبيد الله بن زياد وعلي يومئذ غلام قد بلغ فبعث بهم إلى يزيد بن معاوية فأمر بسكينة فجعلها خلف سريره لئلا ترى رأس أبيها وذوي قرابتها وعلي بن حسين في غل فوضع رأسه فضرب على ثنيتي الحسين فقال :

 نفلق هاما من رجال أحبة . . . إلينا وهم كانوا أعق وأظلما

 فقال علي بن حسين : { ما أصاب من مصيبة في الأرض ولا في أنفسكم إلا في كتاب من قبل أن نبرأها إن ذلك على الله يسير } . فثقل على يزيد أن يتمثل ببيت شعر وتلا علي ابن الحسين آية من كتاب الله عز و جل . فقال يزيد : بل بما كسبت أيديكم ويعفو عن كثير . فقال علي : أما والله لو رآنا رسول الله صلى الله عليه و سلم مغلولين لأحب أن يخلينا من الغل . فقال : صدقت فخلوهم من الغل . فقال : ولو وقفنا بين يدي رسول الله صلى الله عليه و سلم على بعد لأحب أن يقربنا . قال : صدقت فقربوهم . فجعلت فاطمة وسكينة يتطاولان لتريا رأس أبيهما وجعل يزيد يتطاول في مجلسه ليستر رأس الحسين ثم أمر بهم فجهزوا وأصلح إليهم وأخرجوا إلى المدينة

 رواه الطبراني ورجاله ثقات

 

15150 - وعن أنس قال : لما أتي عبيد الله بن زياد برأس الحسين جعل ينكت بالقضيب ثناياه يقول : لقد

 ص . 314

 كان - أحسبه قال - جميلا فقلت : والله لأسوءنك إني رأيت رسول الله صلى الله عليه و سلم يلثم حيث يقع قضيبك . قال : فانقبض

 رواه البزار والطبراني بأسانيد ورجاله وثقوا

در صحیح بخاری هم آمده است که ابن زیاد با چوب بر لبان مبارک امام ع میزد .

وروى الترمذي وصحّحه عن عمارة بن عمير، قال: لما جيء برأس الحسين إلى عبيد الله بن زياد وأصحابه نضّدت في المسجد في الرحبة فانتهيت إليهم وهم يقولون: قد جاءت، قد جاءت، فإذا حيّة قد جاءت تتخلل الرّؤوس حتّى دخلت في منخري عبيد الله بن زياد، وأصحابه فمكثت هنيهة، ثم خرجت، فذهبت حتى تغيّبت ثم قالوا: قد جاءت، قد جاءت، ففعلت ذلك مرتين، أو ثلاثا.

 

البته یزید هم با چوب بردندان امام ع زد :

وروى ابن ابي الدنيا عن الحسن البصري قال : ضرب يزيد رأس الحسين ومكاناً كان يقبله رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم)

 

وقال أبو مخنف عن أبي حمزة الثمالي عن عبد الله اليماني (3) عن القاسم بن بخيت، قال: لما وضع رأس الحسين بين يدي يزيد بن معاوية جعل ينكت بقضيب كان في يده في ثغره، ثم قال: إن هذا وإيانا كما قال الحصين بن الحمام المري: يفلقن هاما من رجال أعزة * علينا وهم كانوا أعق وأظلما فقال له أبو برزة الاسلمي (4): أما والله لقد أخذ قضيبك هذا مأخذا لقد رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يرشفه، ثم قال: ألا إن هذا سيجئ يوم القيامة وشفيعه محمد، وتجئ وشفيعك ابن زياد.

ثم قال فولى.

وقد رواه ابن أبي الدنيا، عن أبي الوليد، عن خالد بن يزيد بن أسد، عن عمار الدهني عن جعفر.

قال: لما وضع رأس الحسين بين يدي يزيد وعنده أبو برزة وجعل ينكت بالقضيب فقال له: " ارفع قضيبك فلقد رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يلثمه ".

قال ابن أبي الدنيا: وحدثني مسلمة بن شبيب عن الحميدي عن سفيان سمعت سالم بن أبي حفصة قال قال الحسن: لما جئ برأس الحسين جعل يزيد يطعن بالقضيب، قال سفيان وأخبرت أن الحصين كان ينشد على إثر هذا: سمية أمسى نسلها عدد الحصى * وبت رسول الله ليس لها نسل واما بقية أهله ونسائه فإن عمر بن سعد وكل بهم من يحرسهم ويكلؤهم، ثم أركبوهم على الرواحل في الهوادج، فلما مروا بمكان المعركة ورأوا الحسين وأصحابه مطرحين هنالك بكته النساء، وصرخن، وندبت زينب أخاها الحسين وأهلها، فقالت وهي تبكي: يا محمداه، يا محمداه * صلى عليك الله * وملك السماه * هذا حسين بالعراه * مزمل بالدماه، مقطع الاعضاء يا محمداه * وبناتك سبايا، وذريتك مقتلة، تسفي عليها الصبا.

قال فأبكت والله كل عدو وصديق.

قال قرة بن قيس لما مرت النسوة بالقتلى صحن ولطمن خدودهن، قال: فما رأيت من منظر من نسوة قط أحسن منظر رأيته منهن ذلك اليوم، والله إنهن لاحسن من مهابيرين.

وذكر الحديث كما تقدم.

البداية والنهاية - ابن كثير

 

 

 

ابو اسحاق اسفراينى متوفّاى 418، و از دانشمندان شافعى مذهب، پس از اشاره به خطبه امام سجّاد عليه السلام در مسجد جامع دمشق و به نقل از امام صادق عليه السلام كه صداى گريه مردم در بين خطبه امام بلند شد به ‌گونه اى كه يزيد احساس خطر كرد و لذا به مردم حاضر گفت: «أتظنّون أنّي قتلت الحسين؟ فلعن اللّه من قتله، إنّما قتله عبيد اللّه بن زياد عاملى على البصرة».

شما گمان مى‌كنيد من حسين را كشتم، خدا قاتلش را لعنت كند، قاتل او ابن زياد نماينده من در بصره است.

سپس دستور داد تا كسانى را كه همراه سرهاى بريده آمده بودند احضار كنند، به شَبَث بن رِبعى گفت: «ويلك أنا أمرتك بقتل الحسين؟ فقال: لا، لعن اللّه قاتله»، واى بر تو آيا من حسين را كشتم؟ گفت: نه، خدا قاتلش را لعنت كند، پس از او از تك تك افراد پرسيد، تا نوبت به حصين بن نُمَير رسيد، او در جواب گفت: آيا دوست دارى تا قاتلش را معرفى كنم؟ گفت: آرى، گفت: در امانم؟ گفت: آرى، در امانى. گفت: قاتل حسين تو هستى.

نور العين في مشهد الحسين، ص 70 و 71.

 

 

 

یزید اموی رومی حتی قصد قتل باقیمانده بنی هاشم را هم داشت :

عن يحيى الحلبى عن محمد بن على الحلبى قال سمعت ابا عبدالله عليه السلام يقول لما اتى بعلى بن الحسين عليه السلام يزيد بن معاوية عليهما لعاين الله ومن معه جعلوه في بيت فقال بعضهم انما جعلنا في هذا الببت ليقع علينا فيقتلنا فراطن الحرس فقالوا انظروا إلى هؤلاء يخافون ان تقع عليهم البيت وانما يخرجون غدا فيقتلون قال على بن الحسين ع لم يكن فينا احد يحسن الرطانة غيرى والرطانة عند اهل المدينة الرومية حدثنا عبدالله بن جعفر عن ابى هاشم الجعفرى قال دخلت على ابى الحسن عليه السلام فقال يابا هاشم كلم هذا الخادم بالفارسية فانه يزعم انه يحسنها فقلت للخادم زانويت چيست فلم يجبنى فقال عليه السلام يقول ركبتك ثم قلت نافت چيست فلم يجبنى فقال يقول سرتك.

بصائر الدرجات ج1

 

علی بن حسین (ع) و زنان همراه را در حال اسارت به نزد یزید آوردند و آنان را در خانه ای قرار دادند و عده ای از عجم (رومیان) را که آشنایی با زبان عربی نداشتند، به نگهبانی واداشتند. برخی از اسیران اهل بیت رو به برخی دیگر کردند و گفتند: ما را در چنین خانه ای جای داده اند تا بر سر ما خراب گردد و ما در زیر آوار کشته شویم. حضرت علی بن حسین(ع) رو به نگهبانان کرد و با زبان رومی از ایشان پرسید: آیا می دانید که این زنان چه می گویند؟ آنان چنین می گویند (و آن حضرت سخنانشان را نقل کرد!) نگهبانان گفتند: به ما گفته اند که شما را فردا از اینجا بیرون آورده و خواهند کشت! حضرت علی بن حسین(ع) فرمود: نه، هرگز چنان نخواهد شد و خداوند نخواهد گذاشت که چنان کنند. آن گاه رو به ایشان کرد و با زبان ایشان به آموزش آنها پرداخت .

 

 از اين روايت شريفه استفاده مى شود كه پاسبانان دولت بنى اميّه در زندان و آنهايى كه از سوى يزيد بر اسراى اهل بيت گمارده شده بوده اند به زبان رومى تكلّم مى نموده اند، و ظن قوى آن است كه اصلا رومى بوده اند. چون دولت بنى اميّه با روم مرتبط بود و دولت روم در دربار بنى اميّه و معاويه و يزيد نفوذ داشت . چنانكه سر جون بن منصور رومى ، كه معرب سرژيوس  است ، از زمان معاويه تا دوره عبدالملك تقريبا كاتب و وزير مشاور در دربار اموى بود و تدبير قتل سيّدالشهدا عليه السلام به دست ابن زياد را او به يزيد پيشنهاد داد.

و این نشان میدهد که معاویه ویزید  وقبلا هم عمر روابط  کاملا سری و دوستانه ای با یهود و روم جهت نابودی اسلام داشتند

همچنین جناب عمر هم که محبوبترین افراد نزد یهود بود بروایت طبری وواحدی و....

 

در شام نیز آنچه که از اخبار برمیآید یزید وابن زیاد ابتدا سعی داشتند باقیماند حرم امام حسین ع را را بکشند مثلا آنها را در خرابه ای که سقف آن هر لحظه امکان ریزش داشت جای دادند و .....

 

از مجموع اخبار و قرائن برمیآید که امویان قصد ریشه کن کردن بنی هاشم را داشتند بکمک یهود ، اما اعتراضات وقیام مردمی علیه یزید مانع تحقق این نیت شوم ایشان گشت مثلا در روز عاشورا حتی طفل شیر خواره حسین ع را هم کشتند که امام فرمود :

 

امام کف دست خود را از خون علی پر کرد و به سوی آسمان انداخت و فرمود: "اَللَّهمَّ اِنّی اُشْهِدُکَ عَلی هؤُلاءِ الْقَوْمِ فَاِنَّهُمْ نَذَرُوا اَنْ لایَتْرُکُوا (لا یبقوا) اَحَداً مِنْ ذُریَّةِ نَبیِّکَ  (من ذریة محمد احدا) ؛ خدایا تو را شاهد می گیرم که این مردم قصد کرده اند از فرزندان پیامبرت حتی یک نفر را هم زنده نگذارند."  اکسیر العبادات فی اسرار الشهادات فاضل دربندی ص443

 

 

بحار الأنوار / جزء 45 / صفحة [ 144]

وقال لعلي بن الحسين: اذكر حاجاتك الثلاث اللاتي وعدتك بقضائهن، فقال: الاولى أن تريني وجه سيدي وأبي ومولاي الحسين فأتزود منه، وأنظر إليه واودعه، والثانية أن ترد علينا ما اخذ منا، والثالثة إن كنت عزمت على قتلي أن توجه مع هؤلاء النسوة من يردهن إلى حرم جدهن صلى الله عليه وآله...

 

 

در همان روز يزيد به على بن الحسين ( ع ) وعده داد كه سه حاجت از حوايج او را

بر آورد . سپس دستور داد تا اهل بيت را به خانه اى بردند كه آنان را از گرما و سرما حفظ

نمىكرد . در آنجا ماندند تا آن كه صورتهاى ايشان ترك برداشت و چاك چاك شد و در

تمام مدتى كه آنان در دمشق بودند ، پيوسته به عزادارى حسين ( ع ) اشتغال داشتند .

 

 

يزيد ، سپس به على بن الحسين ( ع ) گفت : " آن سه حاجتى كه به تو وعده كرده ام

بگو تا برآورم . "

حضرت فرمود : " اول آن كه سر مقدس پدرم حسين ( ع ) را بدهى تا آن صورت

نازنين را ببينم . "

" دوم آن كه اموالى را كه از ما غارت شده است ، به ما بازپس داده شود . "

" سوم آن كه اگر تصميم كشتن مرا دارى ، شخص امينى را معين كن كه اين زنها را

به مدينه برساند . "

يزيد گفت : " اول آن كه صورت پدرت را هرگز نخواهى ديد ،

دوم آن كه من تو را عفو كردم و از كشتنت درگذشتم ، و زنان را كسى جز تو به

مدينه باز نمىگرداند ،

و اما اموالى را كه از شما برده اند ، من در عوض چندين برابر قيمت آن را به شما

مىپردازم . "

زين العابدين ( ع ) فرمود : " ما از اموال تو چيزى نمىخواهيم و بگذار از اموالت

چيزى كم نشود . ولى ما اموال غارت شده خود را مىخواهيم . زيرا بافته هاى مادرم

فاطمه ، دختر محمد ( ص ) و مقنعه و گردنبند و پيراهن او در ميان آنهاست . "

يزيد دستور داد آن اموال را باز آوردند و دويست دينار از مال خود بر آن افزود و به

زين العابدين ( ع ) داد . حضرت سجاد ( ع ) آن را گرفت و در ميان فقرا و مساكين تقسيم كرد .

 

 

داستان منهال

راوى مىگويد : يكى از روزها ، زين العابدين ( ع ) از خانه بيرون رفت تا در

بازارهاى دمشق قدم بزند . منهال بن عمرو پيش آمد وگفت : " در چه حالى صبح را به

شب رساندى ، اى پسر پيغمبر ؟ "

فرمود : " به گونه اى صبح كرديم كه بنى اسرائيل در ميان قوم فرعون صبح

مىكردند كه پسران آنها را مىكشتند و زنها را زنده مىگذاشتند .

اى منهال ! جماعت عرب بر عجم افتخار مىكنند كه محمد ( ص ) عرب است و

قريش بر تمام عرب افتخار مىكند كه محمد ( ص ) از طايفه آنهاست ، در حالى كه ما

اهل بيت او هستيم ، ولى حق ما را غصب كردند و ما را كشتند و پراكنده ساختند . پس إنا

لله وانا اليه راجعون از آنچه كه ما شب را با آن به صبح رسانديم ، اى منهال ! " [ يعنى شب را

با مصيبتى بزرگ به صبح رسانديم كه آن را به حساب خداوند مىگذاريم . ]

مهيار ديلمى ( 1 ) اين شعر خود را چه نيكو سروده است :

" براى احترام رسول خدا ( ص ) ، چوبهاى منبرش را تعظيم مىكنند ، ولى فرزندان

او را زير پاى خودشان مىگذارند . به چه قانونى فرزندان پيغمبر تابع شما شوند ؟ در

صورتى كه افتخار شما به اين است كه از ياران و تابعان او هستيد . "

 

از سيّد محدّث جليل سيّد نعمة اللّه جزايرى در كتاب (انوار نعمانيه ) اين خبر به وجه ابسطى نقل شده و آن چنان است كه منهال ديد آن حضرت را در حالتى كه تكيه بر عصا كرده بود و ساقهاى پاى او مانند دو نِى بود و خون جارى بود از ساقهاى مباركش و رنگ شريفش زرد بود، و چون حال او پرسيد، فرمود: چگونه است حال كسى كه اسير يزيد بن معاويه است و زنهاى ما تا به حال شكمهايشان از طعام سير نگشته و سرهاى ايشان پوشيده نشده و  #شب و روز به نوحه و گريه مى گذرانند، و بعد از نقل شطرى از آنچه در روايت (تفسير قمّى ) گذشت ، فرمود: هيچ گاهى يزيد ما را نمى طلبد مگر آنكه گمان مى كنيم كه اراده قتل ما دارد و به جهت كشتن ، ما را مى طلبد اِنّاللّه وَاِنّا اِلَيْهِ راجِعُونَ. منهال گفت : عرضه داشتم اكنون كجا مى رويد؟ فرمود: آن جائى كه ما را منزل داده اند سقف ندارد و آفتاب ما را گداخته است و هواى خوبى در آنجا نمى بينيم ، الحال به جهت ضعف بدن بيرون آمده ام تا لحظه اى استراحت كنم و زود برگردم به جهت ترسم بر زنها. پس در اين حال كه با آن حضرت تكلّم مى كردم ديدم نداى زنى بلند شد و آن جناب را صدا زد كه كجا مى روى اى نور ديده و آن جناب زينب دختر على مرتضى عليهماالسّلام بود .منتهي الامال شيخ عباس قمي

 

علامه مجلسي ره در بحارش از مناقب آورده :

قب: في كتاب الاحمر قال الاوزاعي: لما اتي بعلي بن الحسين عليهما السلام ورأس أبيه إلى يزيد بالشام، قال لخطيب بليغ: خذ بيد هذا الغلام فأت به المنبر وأخبر الناس بسوء رأي أبيه وجده وفراقهم الحق وبغيهم علينا قال: فلم يدع شيئا من المساوي إلا ذكره فيهم فلما نزل قام علي بن الحسين فحمد الله بمحامد شريفة وصلى على النبي صلاة بليغة موجزة ثم قال: معاشر الناس من عرفني فقد عرفني، ومن لم يعرفني فأنا اعرفه نفسي: أنا ابن مكة ومنى، أنا ابن المروة والصفا، أنا ابن محمد المصطفى أنا ابن من لا يخفى، أنا ابن من علا فاستعلا، فجاز سدرة المنتهى، وكان من ربه كقاب قوسين أو أدنى، أنا ابن من صلى بملائكة السماء مثنى مثنى، أنا ابن من اسري به من المسجد الحرام إلى المسجد الاقصى، أنا ابن علي المرتضى، أنا ابن فاطمة الزهراء، أنا ابن خديجة الكبرى، أنا ابن المقتول ظلما، أنا ابن المجزوز الرأس من القفا، أنا ابن العطشان حتى قضى، أنا ابن طريح كربلا، أنا ابن مسلوب العمامة والرداء، أنا ابن من بكت عليه ملائكة السماء، أنا ابن من ناحت عليه الجن في الارض والطير في الهواء، أنا ابن من رأسه على السنان يهدى، أنا ابن من حرمه من العراق إلى الشام تسبى أيها الناس إن الله تعالى وله الحمد ابتلانا أهل البيت ببلاء حسن، حيث جعل راية الهدى والعدل والتقى فينا، وجعل راية الضلالة والردى في غيرنا فضلنا أهل البيت بست خصال: فضلنا بالعلم، والحلم، والشجاعة، والسماحة والمحبة، والمحلة في قلوب المؤمنين، وآتاناما لم يؤت أحدا من العالمين من قبلنا فينا مختلف الملائكة وتنزيل الكتب قال: فلم يفرغ حتى قال المؤذن: الله أكبر (فقال علي: الله أكبر كبيرا فقال المؤذن) أشهد أن لاإله إلا الله فقال علي: أشهد بما تشهد به، فلما قال

المؤذن: أشهد أن محمدا رسول الله، قال علي: يا يزيد هذا جدي أو جدك ؟ فان قلت: جدك فقد كذبت، وإن قلت جدي فلم قتلت أبي وسبيت حرمه وسبيتني ؟ ثم قال: معاشر الناس هل فيكم من أبوه وجده رسول الله ؟ فعلت الاصوات بالبكاء، فقام إليه رجل من شيعته يقال له المنهال بن عمرو الطائي وفي رواية مكحول صاحب رسول الله صلى الله عليه وآله فقال له: كيف أمسيت يا ابن رسول الله ؟ فقال: ويحك كيف أمسيت ؟ أمسينا فيكم كهيئة بني إسرائيل في آل فرعون، يذبحون أبناءهم ويستحيون نسائهم الآية وأمست العرب تفتخر على العجم بأن محمدا منها وأمست قريش تفتخر على العرب بأن محمدا منها، وأمسى آل محمد مقهورين مخذولين، فالى الله نشكو كثرة عدونا وتفرق ذات بيننا وتظاهر الاعداء علينا (1) كتاب النسب: عن يحيى بن الحسن قال يزيد لعلي بن الحسين: واعجبا لابيك سمى عليا وعليا ؟ فقال عليه السلام: إن أبي أحب أباه فسمى باسمه مرارا تاريخ الطبري والبلاذري: إن يزيد بن معاوية قال لعلي بن الحسين: أتصارع هذا ؟ يعني خالدا ابنه، قال: وما تصنع بمصارعتي إياه أعطني سكينا وأعطه سكينا ثم اقاتله فقال يزيد: " شنشنة أعرفها من أخزم " هذا العصا (جاءت) من العصية (2) هل تلد الحية إلا الحية وفي كتاب الاحمر قال: أشهد أنك ابن علي بن أبي طالب، وروي أنه قال لزينب: تكلمي فقالت: هو المتكلم فأنشد السجاد: لا تطمعوا أن تهينونا فنكرمكم وأن نكف الاذى عنكم وتؤذونا والله يعلم أنا لانحبكم ولانلومكم أن لا تحبونا فقال: صدقت يا غلام، ولكن أراد أبوك وجدك أن يكونا أميرين والحمد لله

 

الذي قتلهما وسفك دماءهما فقال عليه السلام: لم تزل النبوة والامرة لآبائي وأجدادي من قبل أن تولد قال المدائني: لما انتسب السجاد إلى النبي صلى الله عليه وآله قال يزيد لجلوازه: أدخله في هذا البستان واقتله وادفنه فيه، فدخل به إلى البستان وجعل يحفر والسجاد يصلي، فلما هم بقتله ضربته يد من الهوا فخر لوجهه، وشهق ودهش، فرآه خالد بن يزيد وليس لوجهه بقية فانقلب إلى أبيه وقص عليه فأمر بدفن الجلواز في الحفرة وإطلاقه وموضع حبس زين العابدين عليه السلام هو اليوم مسجد . بحار الأنوار / جزء 45 / صفحة [ 176]

 يزيد ملعون از سخنان امام سجاد ع به خشم آمد و به يکي از ملازمان خود حکم کرد: «ببر او را به اين باغ و گردن بزن و در آنجا دفن کن.»

 

چون آن ملعون حضرت را به باغ برد، اول مشغول قبر کندن شد و حضرت مشغول نماز شد. چون از کندن قبر فارغ شد و اراده‏ي #قتل آن حضرت کرد، دستي از هوا پيدا شد و بر آن لعين خورد. پس او نعره زد و به رو درافتاد و جان خود را به خازنان جهنم داد. خالد پسر يزيد چون آن حالت را ديد، به نزد پدر پليد خود رفت و آنچه را واقع شده بود، نقل کرد. آن لعين حکم کرد که او را در آن قبر که براي حضرت کنده است، دفن کنند، و حضرت را به مجلس طلبيد.

 

نسل كشي بني هاشم توسط يزيد بن معاويه اموي :

 

بعد از فاجعه کربلا ، بقایای اموی سعی در زدودن آثار این جنایت عظما کردند و یکی از این اعمال کثیفشان جعل اخباری مبنی بر اینکه یزید انسان خوب ومهربانی بود واو قاتل نبود و در شام از اهل بیت پذیرایی کرد وبر قاتلین حسین ع لعنت کرد  تا جائیکه بروایت طبری دختر امام حسین ع گفت من کافری از یزید بهتر ندیدم و ....

 

والموقف الثالث من تلك المواقف هو ما جرى بينه وبين يزيد اللعين في الشام عندما سأله اللعين كيف رأيت صنع الله يا علي بأبيك الحسين عليه السلام؟ قال عليه السلام: »رأيت ما قضاه الله عزَّ وجلّ َ قبل أن يخلق السموات والأرض« واستشار يزيد جلاوزته في أمر الإمام عليه السلام فأشاروا عليه #بقتله فأجابهم الإمام عليه السلام وأجابه معهم: »يا يزيد لقد أشار عليك هؤلاء بخلاف ما أشار به جلساء فرعون عليه...« فأمسك يزيد عن قتله، فاغتنم الإمام عليه السلام حينها الفرصة وطلب الإذن في مخاطبة الناس، فأذن له مكرهاً، فقال الخطبة المعروفة التي بدأها بحمد الله وتفضيل أهل بيت النبي صلى الله عليه و آله و سلم على سائر العالمين بالخصال الموجودة فيهم... اثبات الوصية

 

اما قاتل امام حسین ع بنحو غیر مستقیم یزید و عمالش وسپاهیانش بودند وبه نحو مستقیم ومباشر شمر لعین بود .

 

قاتل مولی حسین ع یزید لعین بسند صحیح :

311 - ابن محبوب، عن عبدالله بن سنان قال: سمعت أبا عبدالله (ع) يقول: ثلاث هن فخر المؤمن وزينه في الدنيا والآخرة: الصلاة في آخر الليل ويأسه مما في أيدي الناس وولايته الامام من آل محمد صلى الله عليه وآله قال: وثلاثة هم شرار الخلق ابتلى بهم خيار الخلق: أبوسفيان أحدهم قاتل رسول الله صلى الله عليه وآله وعاداه ومعاويه قاتل عليا (ع) وعاداه ويزيد بن معاوية لعنه الله قاتل الحسين بن علي (ع) وعاداه حتى قتله . کافی صحيح

تفصيل كربلا در :

 

 

Download

يهود و ما ادریک ما یهود ؟!

 

سوال ؛ نقش سرجون  یهودی در واقعه کربلا چه بود ؟

 

 و حششتم علينا نار الفتن التى جناها عدوكم و عونا، فاصبحتم البا على اوليائكم ، و يدا عليهم لاعدائكم

(و شما (مردم كوفه ) آتش فتنه اى را كه (بنى اميه ) دشمن شما و دشمن ما برافروخته بود، بر عليه ما شعله ور ساختيد و به حمايت از دشمانتان بر عليه پيشوايانتان فتنه بر پا نموديد ).

وخطب بجيش ابن سعد في يوم الطف قائلا: " تبّاً لكم أيتها الجماعة وترحاً، أ فحين استصرختمونا ولهين مُتحيّرين فأصرخناكم مؤدّين مستعدين ، سللتم علينا سيفا في رقابنا وحششتم علينا نار الفتن ألا وإن الدعي ابن الدعي قد ركز بين اثنتين ؛ بين السلّة والذلة وهيات منا الذلة " (نفس المهموم :131،مقتل الخوارزمي 7:2) .

 

حال این دشمن مشترک کیست ؟

 

بنقل ابن اثیر سرجون، فرمان معاويه براي «عبيداللَّه بن زياد» به عنوان حاکم کوفه را بيرون آورد و به او گفت: اين نظر معاويه است که مرده و با اين نامه، فرمان داده است ...

 

مارانوس چیه ؟

 

یهودیان نفوذی که برنگ هر جماعت در می ایند واز درون آن جامعه را منهدم میکنند ! ...

 

؛ دخالت یهود و برنامه های دقیق ایشان از هزاران سال قبل وجود داشته ودر تاریخ اسلام از نقشه های قتل پیامبر ص شروع شد وبا نفوذ در خلافت بعد از پیامبر ص ادامه یافت .

 

در سقیفه زید بن ثابت یهودی فریاد میزد با ابوبکر صاحبتان بیعت کنید بروایت احمد و ابن کثیر و بسند صحیح و بعد از پیروزی ابوبکر سور هم میدهند و ...

 

در حکومت خلفا هم که یهودیان براحتی با خلفا همکاری داشتند وعمر احادیث پیامبر ص را میسوزاند و صحابه کبار را زندانی اما به یهود اجازه  انتشار اسرائیلیات میدهد که متواتر در مصادر عامه آمده است . و یهود حتی از صحابه کبار هم موثرتر در اداره جامعه بظاهر اسلامی بودند ...کعب الاحبار و تمیم داری و وهب و ...

 

در حکومت معاویه هم که رومیان همه جا را اشغال نموده بودند حتی پزشکان دربار مانند آثال و ... یهودی بودند و ...

 

بنابراین یهود دارای تشکیلاتی منظم و دقیق بودند که حادثه کربلا نقشه انان بود .

 

شیعیان بعد از سقیفه بعلت کشته شدن و سرکوب شدن توسط خلفا تشکیلاتی منسجم نداشتند و نتوانستند در مقابل توطئه های یهود پیروز شوند .

 

برنامه کربلا از قبل توسط سرجون رومی در زمان معاویه تهیه و نزد یزید بود و یزید انرا به ابن زیاد داد .

 

شما میبینید که امام حسین ع و مسلم ویارانشان  در مقابل دسیسه های دقیق یزید و ابن زیاد و سرجون کاری نمیتوانند به سرانجام برسانند .

 

ودر کربلا هم اوج انتقام یهود از اسلام و اهل بیت و شیعیانشان به ظهور رسید .

 

لَتَجِدَنَّ أَشَدَّ النَّاسِ عَدَاوَةً لِّلَّذِينَ آمَنُواْ الْيَهُودَ وَالَّذِينَ أَشْرَكُواْ وَلَتَجِدَنَّ أَقْرَبَهُمْ مَّوَدَّةً لِّلَّذِينَ آمَنُواْ الَّذِينَ قَالُوَاْ إِنَّا نَصَارَى ذَلِكَ بِأَنَّ مِنْهُمْ قِسِّيسِينَ وَرُهْبَانًا وَأَنَّهُمْ لاَ يَسْتَكْبِرُونَ {المائدة/82}

 

قران هم كه يهود را دشمن ترين دشمنان مومنين دانسته بود ! پس معلوم ميشود مقصود خداي سبحان از انقلاب به اعقاب همين يهودي شدن دين وتغييرسنت پيامبر ص توسط خلفاي سقیفه

- بنابرآیات وروایات دشمن ترین دشمن مومنین (رسول خداص وشیعیانش) یهود هستند .

 

اللهم العن اول ظالم ظلم حق محمد وآل محمد

 

سوال اساسی : چرا معاویه مثل خلفای قبل به روم ویهود علاقه داشت و دشمن اهل بیت وشیعیان مولا ع بود ؟

 

بعضی گفته اند که یزید از قتل امام حسین ع ناراحت شد ! البته که افراد مشروبخور هنگامیکه شارژ باشند رفتار وسخنشان با زمان خماریشان فرق دارد !

 

 

. إنّ يزيد فرح بقتل الحسين أوّل ما بلغه، ثمّ ندم على ذلك... لمّا قتل ابن زياد الحسين ومن معه، بعث برؤوسهم إلى يزيد، فسرّ بقتله أوّلاً وحسنت بذلك منزلة ابن زياد عنده، ثمّ لم يلبث إلاّ قليلاً حتّى ندم! فكان يقول: وما كان عليّ لو احتملت الأذى وأنزلته في داري، وحكمته فيما يريده، وإن كان عليّ في ذلك وكف ووهن في سلطاني، حفظاً لرسول اللّه صلّى اللّه عليه وسلّم، ورعاية لحقّه وقرابته، ثمّ يقول: لعن اللّه ابن مرجانة، فإنّه أخرجه واضطرّه، وقد كان سأله أن يخلّي سبيله، أو يأتيني، أو يكون بثغر من ثغور المسلمين حتّى يتوفّاه اللّه، فلم يفعل، بل، أبى عليه وقتله، فبغضني بقتله إلى المسلمين، وزرع لي في قلوبهم العداوة، فأبغضني البرّ والفاجر بما استعظم الناس من قتلي حسيناً، مالي ولابن مرجانة، قبّحه اللّه وغضب عليه.

... يزيد در ابتداى امر با كشته شدن حسين خوشحال گرديد اما بعد نادم و پشيمان گرديد يعنى: ابتدا با ديدن سرهاى بريده شهدا خوشحال شد اما پس از چندى پشيمان شد و اظهار نارضايتى كرد و گفت: اگر من بودم نمى‌گذاشتم فرزند مرجانه ـ عبيد اللّه بن زياد ـ حسين را بكشد، بلكه به احترام جدّش رسول خدا ـ اگر چه آسيبى به سلطنت من هم مى‌رسيد ـ او را احترام مى‌كردم، سپس گفت: خدا لعنت كند پسر مرجانه را كه باعث اخراج حسين از مدينه شد و او را مجبور كرد، با اين‌كه حسين به او گفته بود تا او را آزاد بگذارد، يا لااقل او را نزد من مى‌آورد، يا به شهرى از شهرهاى مسلمانان مى‌رفت و تا پايان زندگى در همان‌جا مى‌ماند، اما چنين نكرد و بر او سخت گرفت تا او را كشت، و مرا با اين كار نزد مسلمانان بد نام كرد تا دشمنم بدارند و بذر كينه و دشمنى مرا در دل‌ها كاشت، تا آدمهاى خوب و بد هر دو با من دشمنى كنند، خدا چهره پسر مرجانه را زشت كند و خشم خدا بر او باد.

البداية والنهاية، ج 8، ص254 و 255.

 

 

 

ببينيد اين احمق ناصبي چي گفته : فلما ذهب الحسین رضی الله عنه وأرسل ابن عمه عقیل إلیهم، وتابعه طائفة. ثم لما قدم عبید الله بن زیاد الکوفة، قاموا مع ابن زیاد، وقتل عقیل وغیر هما. فبلغ الحسین ذلک، فأراد الرجوع، فوافه سریة عمر بن سعد، وطلبوا منه أن یستأسر لهم، فأبى، وطلب أن یردوه إلى یزید بن عمه، حتى یضع یده فی یده، أو یرجع من حیث جاء، أو یلحق ببعض الثغور، فامتنعوا من إجابته إلى ذلک، بغیا وظلما وعدوانا... ووقع القتل حتى أکرم الله الحسین ومن أکرمه من أهل بیته بالشهادة... وکان ذلک من نعمة الله على الحسین، وکرامته له.

 

حسین به سوی کوفه حرکت کرد در حالی که قبلا پسر عموی خود مسلم بن عقیل را به سوی مردم کوفه فرستاده بود. اما چون عبید الله بن زیاد به کوفه آمد عقیل و عده‌ای دیگر کشته شدند و چون این خبر به حسین رسید خواست که منصرف شده و برگردد، اما لشکر عمر سعد آن‌ها را محاصره کرد و از حسین خواست که خود را اسیر آنها کند؛ اما حسین از این کار امتناع ورزید. سپس از حسین خواست که به سوی یزید رفته و دست در دست او گذارده و با او بیعت نماید و یا بازگردد و به هر جای دیگر یا یکی از سر مرز‌ها برود و از مرکز دور شود. اما حسین از روی سرکشی و ظلم و دشمنی از تمام این خواسته‌ها امتناع کرد ... حسین کشته شد تا خداوند او و هر آن کس که همراه او کشته شد را کرامت بخشد. و در حقیقت این کشته شدن برای او #نعمت و کرامتی بود از سوی خداوند که به او بخشیده شد.

 

رأس الحسین، ابن تیمیة، ص 200.

 

 

نامه‌ات که در آن نوشته بودى من دعوت پسر زبیر براى بیعت با او رد کرده‌ام را خواندم، امتناع من نه به جهت خوش آمدن و دوستى با تو است، تو کسى هستى که حقوق ما را ضایع کرده‌اى و از من خواسته‌اى تا مردم را براى بیعت با تو ترغیب و تشویق کنم و از فرزند زبیر دوری نمایم، چنین کارى امکان ندارد، زیرا تو قاتل حسین بن على علیه السلام هستى، دهانت پر از خاک باد، تو آمیخته به همه زشتی‌هایى،....آیا به قتل رساندن حسین و فرزندان عبد المطّلب را فراموش کرده‌اى، کسانى که چراغ‌هاى روشن و ستارگان هدایت بودند، سربازانت آنان را به خاک و خون کشیدند و بدن‌هاى آنان را بدون غسل و کفن رها کردند تا افرادى که در قتل آنان شرکت نداشتند آنان را دفن نمودند،....اى یزید فراموش نکرده‌ام که تو حسین را از حرم خدا به کوفه کشاندى و او هراسناک حرم خدا را ترک کرد، کسى که عزیزترین و بزرگوارترین اهل حرم بود و....

تاریخ یعقوبى، ج 2، ص 247 تا 249.

ملاحظه مى‌کنید شخصیّتى همانند: ابن عباس، یزید را نه تنها بر قتل امام حسین علیه السلام سرزنش مى‌کند، بلکه به نوعى محکمه تاریخى تشکیل مى‌دهد و او را از نشستن بر مسند خلافت با وجود ارتکاب اعمالى این چنین تقبیح مى‌کند.

 

واما ما یذکره بعض الناس من أنّ یزید لمّا بلغه خبر أهل المدینة وما جرى علیهم عند الحرّة من مسلم بن عقبة وجیشه، فرح بذلک فرحاً شدیداً، فإنّه کان یرى أنّه الامام وقد خرجوا عن طاعته، وأمّروا علیهم غیره، فله قتالهم حتّى یرجعوا إلى الطاعة ولزوم الجماعة، کما أنذرهم بذلک على لسان النعمان بن بشیر، ومسلم بن عقبة کما تقدّم، وقد جاء فی الصحیح: «من جاءکم وأمرکم جمیع یرید أن یفرّق بینکم فاقتلوه کائناً من کان.»

آن‌چه در بین مردم نقل مى‌شود که یزید پس از شنیدن خبر مدینه و ماجراهاى حرّه خوشحال شد بى دلیل نیست، زیرا او امام بر مردم بود و چون گروهى از فرمانش خارج شده و بیعتشان را شکسته و افراد دیگرى را به رهبرى انتخاب کرده بودند، بنا بر این او حق داشت با آنان بجنگد تا به جماعت مردم و فرمان خلیفه باز گردند و از تشتّت و پراکندگى جلوگیرى کند.

البدایة والنهایة، ابن کثیر، ج 8، ص 245.

 

زبیر بن بکّار مى‌نویسد:

بایع له معاویة من بعده، وکان أوّل من جعل ولیّ عهد فی صحّته، وکان معاویة یقول: لولا هوائى فی یزید لأبصرت قصدی.

معاویه در حیاتش بر جانشینى و خلافت فرزندش یزید از مردم بیعت گرفت، و این اوّلین قرار داد ولیعهدى در اسلام بود، و معاویه مى‌گفت: اگر علاقه من به یزید نبود نظرم را تغییر مى‌دادم.

 تاریخ مدینة دمشق، ابن عساکر، ج 65، ص

 

ابن کثیر و دیگران این روایت را ذکر کرده‌اند:

کان یزید بن معاویة فی حداثته صاحب شرب.

یزید بن معاویعه از کودکی اهل شرب خمر بود.

البدایة والنهایة، ج 8، ص228 ـ تاریخ مدینة دمشق، ابن عساکر، ج 65، ص

 

ذهبی و برخی دیگر از بزرگان اهل سنت در باره یزید این‌گونه آورده‌اند:

خطبهم عبد الملک بمکة لما حج، فحدث أبو عاصم، عن ابن جریج، عن أبیه قال: خطبنا عبد الملک بن مروان بمکة، ثم قال: اما بعد، فإنه کان من قبلی من الخلفاء یأکلون من هذا المال ویؤکلون، وإنی والله لا أداوی أدواء هذه الأمة إلا بالسیف، ولست بالخلیفة المستضعف یعنی عثمان ولا الخلیفة المداهن یعنی معاویة ولا الخلیفة المأبون یعنی یزید وإنما نحتمل لکم ما لم یکن عقد رایة. أو وثوب على منبر، هذا عمرو بن سعید حقه حقه وقرابته قرابته، قال برأسه هکذا، فقلنا بسیفنا هکذا، ألا فلیبلغ الشاهد الغائب.

عبد الملک در مکه به هنگام حج برای مردم خطبه‌ای خواند و در آن برای مردم این‌گونه سخن گفت: اما بعد، ای‌ مردم! کسانی که قبل از من به خلافت رسیدند هم خود مال مردم را ‌خوردند و هم به دیگران ‌دادند تا بخورند، به خدا سوگند! مشکلات این امت را مداوا نخواهم کرد مگر با شمشیر؛ چرا که من مانند: عثمان خلیفه‌ای مستضعف و مفلوک نیستم. و نیز خلیفه‌ای سهل‌گیر و مسامحه‌گر هم‌چون معاویه نیستم. و خلیفه‌ای أبنه‌ای هم‌چون یزید نیستم. شما را تا زمانی تحمل می‌کنم که رایت و حکومت و منبر و تخت و تاجم در خطر نباشد. و ما نسبت به عمرو بن سعید با تمام قرابت و حقی که داشت این‌گونه کردیم و او با سرش این‌‌چنین کرد و ما نیز با شمشیرمان این‌چنین می‌کنیم. این خبر‌ را حاضرین به غائبین برسانند.

تاریخ الاسلام، ذهبی، ج 5، ص 325 ـ تاریخ مدینة دمشق، ج 37، ص 135ـ البیان والتبیین، جاحظ(255)، ج 1، ص 334.

 

علاقه يزيد به شراب به قدري بود كه دستور مي‌داد تا بهترين‌ها را برايش آماده كنند ذهبى از زياد حارثى نقل مى‌كند:

سقانى يزيد شراباً ما ذقت مثله، فقلت: يا أمير المؤمنين لم أُسلسل مثل هذا، قال: هذا رمّان حُلوان، بعسل اصبهان، بسكّر الأهواز، بزبيب الطائف، بماء بَرَدى.

شرابى را يزيد به من نوشانيد كه هيچ وقت مانند آن را نخورده بودم، گفتم چنين شرابى تا كنون نخورده‌ام، گفت: از انار حُلوان و عسل اصفهان و شكر اهواز و كشمش طائف و آب بردي تهيّه شده است.

سير أعلام النبلاء، ج 4، ص37.

 

هنگام نوشيدن شراب خطاب به خود مى گفت :

اگـر شراب در آيين احمد(ص ) حرام است ، تو آن را بر آيين عيسى بن مريم بنوش .

 

جاحظ از علماي بزرگ اهل سنت با عبارتي شبيه به متن فوق مي‌گويد:

ثم ولى يزيد بن معاوية يزيد الخمور ويزيد القرود ويزيد الفهود الفاسق في بطنه المأبون في فرجه... واما بنو أمية ففرقه ضلالة وبطشهم بطش جبرية يأخذون بالظنة ويقضون بالهوى ويقتلون على الغضب

آن‌گاه يزيد بن معاويه به خلافت رسيد؛ همان يزيد شراب‌ خوار و بوزينه باز و پلنگ باز و فاسقي كه به بيماري ابنه مبتلا بود... و بني أميه فرقه‌اي گمراه بودند كه سيره و روشي جبرگرايانه داشتند كه به مجرد ظن و گمان، ديگران را دستگير مي‌كردند و از روي هوي و هوس حكم مي‌كردند و از روي غضب مي‌كشتند.

البيان والتبيين، جاحظ(255)، ج 1، ص 276.

 

 

قال الواقدي وغيره في روايتهم: لما قتل عبد الله بن الزبير أخاه عمرو بن الزبير خطب الناس فذكر يزيد بن معاوية فقال: يزيد الخمور، ويزيد الفجور، ويزيد الفهور ويزيد القرود، ويزيد الكلاب، ويزيد النشوات، ويزيد الفلوات، ثم دعا الناس إلى اظهار خلعه وجهاده، وكتب على أهل المدينة بذلك

واقدي و غير او روايت كرده‌اند: هنگامي كه عبد الله بن زبير به قتل رسيد، برادرش عمرو بن زبير براي مردم خطبه خواند و از يزيد بن معاويه اين‌گونه ياد كرد: يزيد شراب‌ خوار و فاجر و زن باز و بوزينه باز و سگ باز و اهل ولگردي در دشت و بيابان‌هاست. سپس از مردم خواست كه او را از خلافت كنار كنند و براي مردم مدينه حكم جهاد فرستاد.

انساب الاشراف، بلاذري (279)، ج 2، ص 191.

 

 

نامه‌ات كه در آن نوشته بودى من دعوت پسر زبير براى بيعت با او رد كرده‌ام را خواندم، امتناع من نه به جهت خوش آمدن و دوستى با تو است، تو كسى هستى كه حقوق ما را ضايع كرده‌اى و از من خواسته‌اى تا مردم را براى بيعت با تو ترغيب و تشويق كنم و از فرزند زبير دوري نمايم، چنين كارى امكان ندارد، زيرا تو قاتل حسين بن على عليه السلام هستى، دهانت پر از خاك باد، تو آميخته به همه زشتي‌هايى،....آيا به قتل رساندن حسين و فرزندان عبد المطّلب را فراموش كرده‌اى، كسانى كه چراغ‌هاى روشن و ستارگان هدايت بودند، سربازانت آنان را به خاك و خون كشيدند و بدن‌هاى آنان را بدون غسل و كفن رها كردند تا افرادى كه در قتل آنان شركت نداشتند آنان را دفن نمودند،....اى يزيد فراموش نكرده‌ام كه تو حسين را از حرم خدا به كوفه كشاندى و او هراسناك حرم خدا را ترك كرد، كسى كه عزيزترين و بزرگوارترين اهل حرم بود و....

تاريخ يعقوبى، ج 2، ص 247 تا 249.

 

 

فرمان يزيد به قتل نماينده امام حسين عليه السلام:

طبرى مورّخ صاحب نام، متن سخنرانى نعمان بن بشير كه به تعبير او آدمى صلح جو بود را نقل مى‌كند كه در بين سخنانش شخصى به نام عبد اللّه بن مسلم بن سعيد حضرمى، از هم پيمانان بنى أميّه و از هواداران آنان بلند مى‌شود و او را ترسو و ضعيف توصيف مى‌كند و از او مى‌خواهد تا نسبت به فرستاده امام حسين عليه السلام(مسلم بن عقيل) سخت‌گير باشد. و همو اوّلين كسى است كه براى يزيد، نامه نوشت و از او خواست تا فردى قدرتمند و سخت‌گير را به فرماندارى كوفه منصوب كند.

عبيد اللّه بن زياد به دستور يزيد فرماندار كوفه و بصره شد تا يكى از دو كار را انجام دهد، يا مسلم را دستگير كند يا او را به قتل رساند.

وكتب (عبد اللّه بن مسلم بن سعيد الحضرمي) إلى يزيد بن معاوية: اما بعد فإنّ مسلم بن عقيل قد قدم الكوفة فبايعته الشيعة للحسين بن عليّ، فإن كان لك بالكوفة حاجة فابعث إليها رجلاً قويًّا ينفذ أمرك ويعمل مثل عملك في عدوّك فإنّ النعمان بن بشير رجل ضعيف أو هو يتضعّف. فكان أوّل من كتب إليه.

سپس افراد ديگرى هم نامه نوشتند، تا اين‌كه نامه‌ها به دست يزيد رسيد، پس از گذشت دو روز از رسيدن نامه‌ها، با «سرجون» مشورت كرد و از او خواست تا هم‌فكرى كند.

«سرجون» گفت: پدرت معاويه شخصى را مأمور كوفه كرد كه تو از او خشنود نيستى، نامه پدرش را نشانش داد كه قبل از مرگ براى عبيد اللّه بن زياد نوشته است، با ديدن نامه تسليم شد و فرماندارى بصره را هم به كوفه اضافه نمود و به ابن زياد دستور داد مسلم بن عقيل را يا دستگير كند و يا سرش را برايش بفرستد.

ثمّ كتب إليه عمارة بن عقبة بنحو من كتابه ثمّ كتب إليه عمر بن سعد بن أبي وقّاص بمثل ذلك، قال هشام، قال عوانة: فلمّا اجتمعت الكتب عند يزيد ليس بين كتبهم إلاّ يومان، دعا يزيد بن معاوية سرجون مولى معاوية، فقال: ما رأيك؟ فإنّ حسيناً قد توجّه نحو الكوفة ومسلم بن عقيل بالكوفة يبايع للحسين وقد بلغني عن النعمان ضعف وقول سيّئ وأقرأه كتبهم فما ترى، من أستعمل على الكوفة؟

وكان يزيد عاتباً على عبيد اللّه بن زياد، فقال سرجون: أرأيت معاوية لو نشر لك أكنت آخذاً برأيه؟ قال: نعم، فأخرج عهد عبيد اللّه على الكوفة، فقال: هذا رأي معاوية ومات، وقد أمر بهذا الكتاب، فأخذ برأيه، وضمّ المصرين إلى عبيد اللّه وبعث إليه بعهده على الكوفة، ثمّ دعا مسلم بن عمرو الباهلى وكان عندهّ فبعثه إلى عبيد اللّه بعهده إلى البصرة، وكتب إليه معه: اما بعد فإنّه كتب إليّ شيعتي من أهل الكوفة يخبرونني أنّ ابن عقيل بالكوفة يجمع الجموع لشقّ عصا المسلمين فسر حين تقرأ كتابي هذا، حتّى تأتي أهل الكوفة، فتطلب ابن عقيل كطلب الخرزة حتّى تثقفه، فتوثقه أو تقتله، أو تنفيه والسلام.

تاريخ طبرى، ج 4، ص264 و 265.

در سند ذيل ابن كثير مى‌نويسد:

كتب يزيد إلى ابن زياد: إذا قدمت الكوفة فاطلب مسلم بن عقيل فإن قدرت عليه فاقتله أو أنفه، وبعث الكتاب مع العهد مع مسلم بن عمرو الباهلي، فسار ابن زياد من البصرة إلى الكوفة، فلمّا دخل، دخلها متلثّماً بعمامة سوداء، فجعل لا يمرّ بملأ من الناس إلاّ قال: سلام عليكم. فيقولون: وعليكم السلام مرحباً بابن رسول اللّه - يظنّون أنّه الحسين، وقد كانوا ينتظرون قدومه - وتكاثر الناس عليه، ودخلها في سبعة عشر راكباً، فقال لهم مسلم بن عمرو من جهة يزيد: تأخّروا، هذا الأمير عبيد اللّه بن زياد، فلمّا علموا ذلك علتهم كآبة وحزن شديد، فتحقّق عبيد اللّه الخبر.

... به ابن زياد دستور مى‌دهد: وقتى كه وارد كوفه شدى مسلم بن عقيل را پيدا كن و او را به قتل برسان.

البداية والنهاية، ابن كثير، ج 8، ص 164.

 

 

حدثني أحمد بن زهير، عن علي، قال: لما بويع لمعاوية بالخلافة صير على شرطته قيس بن حمزة الهمداني، ثم عزله، واستعمل زميل بن عمرو العذري - ويقال السكسكي. وكان كاتبه وصاحب أمره سرجون بن منصور الرومي، وعلى حرسه رجلٌ من الموالي يقال له المختار؛ وقيل: رجل يقال له مالك، ويكنى أبا المخارق، مولىً لحمير. وكان أول من اتخذ الحرس، وكان على حجابه سعد مولاه، وعلى القضاء فضالة بن عبيد الأنصاري، فمات فاستقضى أبا إدريس عائذ الله بن عبد الله الخولاني. إلى ها هنا حديث أحمد، عن علي.طبری

 

فكتب بقول النعمان إلى يزيد، فدعا مولىً له يقال له: سرجون؛ - وكان يستشيره - فأخبره الخبر، فقال له: أكنت قابلاً من معاوية لو كان حياً؟ قال: نعم؛ قال: فاقبل مني؛ فإنه ليس للكوفة إلا عبيد الله ابن زياد، فولها إياه - وكان يزيد عليه ساخطاً، وكان هم بعزله عن البصرة - فكتب إليه برضائه، وأنه قد ولاه الكوفة مع البصرة، وكتب إليه أن يطلب مسلم بن عقيل فيقتله إن وجده.طبری

 

قال هشام: قال عوانة: فلما اجتمعت الكتب عند يزيد ليس بين كتبهم إلا يومان، دعا يزيد بن معاوية سرجون مولى معاوية فقال: ما رأيك؟ وقد بلغني عن النعمان ضعفٌ وقولٌ سيء - وأقرأه كتبهم - فما ترى من أستعمل على الكوفة؟ وكان يزيد عاتباً على عبيد الله بن زياد؛ فقال سرجون: أرأيت معاوية لو نشر لك، أكنت آخذاً برأيه؟ قال: نعم؛ فأخرج عهد عبيد الله على الكوفة فقال: هذا رأي معاوية، ومات وقد أمر بهذا الكتاب. فأخذ برأيه وضم المصرين إلى عبيد الله، وبعث إليه بعهده على الكوفة.طبری

 

 

ويكفي أن نقدم على ذلك مثلا واحدا من العصر الأموي، حيث بقي ديوان الخراج المركزي في دمشق عاصمة الخلافة- وهو أهم دواوين الدولة- تحت رئاسة أسرة مسيحية، وهي أسرة سرجون بن منصور الرومي، طوال عهود الخلفاء: معاوية ابن أبي سفيان وابنه يزيد، ومروان بن الحكم وابنه عبد الملك، وكان ديوان خراج العراق في الفترة ذاتها تحت رئاسة رجل فارسي، هو زادان فروخ «3» ، ولم يكن سرجون بن منصور- وهو مسيحي- رئيسا لديوان لخراج عاصمة الخلافة فقط، وإنما كان مستشارا سياسيّا للخليفة معاوية بن أبي سفيان «4» .

وقد توسع الأمويون في استخدام أبناء البلاد المفتوحة في الإدارة مما أشعرهم بالأمان والاطمئنان إلى الحكم الإسلامي وجعلهم يقبلون على اعتناق الإسلام بملء

__________

(1) انظر كتاب الخراج لأبي يوسف (ص 254) .

(2) انظر فتوح مصر لابن عبد الحكم (ص 107) .

(3) انظر فتوح البلدان للبلاذري (ص 368) .

(4) انظر تاريخ خليفة بن خياط (ص 228) ، والطبري (5/ 330- 348) .

 

فَقَالَ لَهُ النُّعْمَانُ: لِأَنْ أَكُونَ مِنَ الْمُسْتَضْعَفِينَ فِي طَاعَةِ اللَّهِ أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْ أَنْ أكون من الأقوياء الْأَعَزِّينَ فِي مَعْصِيَةِ اللَّهِ. ثُمَّ نَزَلَ فَكَتَبَ ذَلِكَ الرَّجُلُ إِلَى يَزِيدَ يُعْلِمُهُ بِذَلِكَ، وَكَتَبَ إلى يزيد عمارة ابن عقبة وعمرو بْنُ سَعْدِ بْنِ أَبِي وَقَّاصٍ، فَبَعَثَ يَزِيدُ فَعَزَلَ النُّعْمَانَ عَنِ الْكُوفَةِ وَضَمَّهَا إِلَى عُبَيْدِ الله ابن زِيَادٍ مَعَ الْبَصْرَةِ، وَذَلِكَ بِإِشَارَةِ سَرْجُونَ مَوْلَى يَزِيدَ بْنِ مُعَاوِيَةَ، وَكَانَ يَزِيدُ يَسْتَشِيرُهُ، فَقَالَ سَرْجُونُ: أَكُنْتَ قَابِلًا مِنْ مُعَاوِيَةَ مَا أَشَارَ بِهِ لَوْ كَانَ حَيًّا؟ قَالَ: نَعَمْ! قَالَ: فَاقْبَلْ مِنِّي فَإِنَّهُ لَيْسَ لِلْكُوفَةِ إِلَّا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ زِيَادٍ، فَوَلِّهِ إِيَّاهَا. وَكَانَ يَزِيدُ يُبْغِضُ عُبَيْدَ اللَّهِ بْنَ زِيَادٍ، وَكَانَ يُرِيدُ أَنْ يَعْزِلَهُ عَنِ الْبَصْرَةِ، فَوَلَّاهُ الْبَصْرَةَ وَالْكُوفَةَ مَعًا لِمَا يُرِيدُهُ اللَّهُ بِهِ وَبِغَيْرِهِ.البىايه والنهايه ابن كثير سلفي

 

اما ببینید چه نقشه دقیقی معاویه ومامور مخفیش سرجون و جاسوسانش کشیده بودند :

 

 

فكتب بقول النُّعْمَان إِلَى يَزِيد، فدعا مولى لَهُ يقال لَهُ: سرجون، - وَكَانَ يستشيره- فأخبره الخبر، فَقَالَ لَهُ: أكنت قابلا من مُعَاوِيَة لو كَانَ حيا؟ قَالَ: نعم، قَالَ: فاقبل مني، فإنه ليس للكوفة إلا عُبَيْد اللَّهِ ابن زياد، فولها إِيَّاهُ- وَكَانَ يَزِيد عَلَيْهِ ساخطا، وَكَانَ هم بعزله عن الْبَصْرَة- فكتب إِلَيْهِ برضائه، وأنه قَدْ ولاه الْكُوفَة مع الْبَصْرَة، وكتب إِلَيْهِ أن يطلب مسلم بن عقيل فيقتله إن وجده.طبري

 

عبداللّه بن مسلم به يزيد نوشت : اگر كوفه را مى خواهى مردى قوى كه بتواند به خواست تو عمل كندبفرست پس از او نيز چند نفر به يزيد نامه نوشتند و او را از اوضاع كوفه با خبر ساختند.

يزيد با ((سرجون رومى )) غلام و مشاور معاويه مشورت كرد سرجون گفت : اگر بدانى راى معاويه دراين موضوع چيست به آن عمل مى كنى ؟

گفت : آرى !.

سرجون حكم فرماندارى كوفه را كه معاويه پيش از مرگ براى عبيداللّه نوشته بود به او نشان داد درآن وقت عبيداللّه والى بصره بود يزيد فورا مسلم بن عمرو باهلى را با حكم به بصره فرستاد و به اين ترتيب كوفه و بصره را يكجا در اختيار عبيداللّه قرار داده , و به او دستور داد سريعا به سمت كوفه حركت كند

 

ابن عبدربه گويد: سرجون براى معاويه و پسرش يزيد و مروانحكم و عبدالملك مروان دبيرى كرد؛ تا آن كه عبدالملك كارى را بدوسـپـرد و او در آن كار سهل انـگـارى كرد. عبدالملك پس از مشاهدهسستى وى ، به سليمان بن سعد دبير رو كرد و گفت : سرجونتوانش را به رخ ما مى كشد و گمان دارم كه وى نياز ما به خودش ‍را در محاسباتش مى گنجاند، آيا مى توانى براى كارش چاره اىبينديشى ؟ گـفت : آرى ، اگـر بخواهى ، حساب را از رومى بهعربى باز گردانم . گفت : چنين كن . گفت : مرا مهلت ده تا به اينكار بـپردازم . گفت : هر چه بخواهى مهلت دارى . سپس او ديوان راتغيير داد و عبدالملك همه امور ديوان را به وى سپرد. (العقدالفريد، ج 4، زير عنوان : من نبل بالكتابة وكان خاملا).

یزید پدرش معاويه ، مادرش (ميسون ) صحرانشين و معلم سرخانه اش سرجون بن منصور از مسيحيان شام . او كنيه و دشمنى با بنى هاشم و خاندان پيغمبر و بسيارى از مسائل مشابه را از پدر و روحيه صحرانشينى (آزادى و لاقيدى افراطى ) و پندارهاى خرافى جاهلى را از مادر، و ميگسارى و دشمنى با اسلام و مسلمانان را از معلم مسيحى و رومى اش گرفت .

 

علاقه يزيد به شراب به قدري بود كه دستور مي‌داد تا بهترين‌ها را برايش آماده كنند ذهبى از زياد حارثى نقل مى‌كند:

سقانى يزيد شراباً ما ذقت مثله، فقلت: يا أمير المؤمنين لم أُسلسل مثل هذا، قال: هذا رمّان حُلوان، بعسل اصبهان، بسكّر الأهواز، بزبيب الطائف، بماء بَرَدى.

شرابى را يزيد به من نوشانيد كه هيچ وقت مانند آن را نخورده بودم، گفتم چنين شرابى تا كنون نخورده‌ام، گفت: از انار حُلوان و عسل اصفهان و شكر اهواز و كشمش طائف و آب بردي تهيّه شده است.

سير أعلام النبلاء، ج 4، ص37.

 

هنگام نوشيدن شراب خطاب به خود مى گفت :

اگـر شراب در آيين احمد(ص ) حرام است ، تو آن را بر آيين عيسى بن مريم بنوش .

 

شمسيه كرم برجهاد قعردنها

و مشرقها الساقى و مغربها فمى

 

فان حرمت يوما علي دين احمد

فخذها علي دين المسيح بن مريم

 

خورشيد من كه از انگور است برج آن ته خمره شراب است ، و از مشرق دست ساقي طلوع كرده و به مغرب دهان من غروب مي نمايد . و چون از سبو در جام ريخته شود غلغل كردن و زير و رو شدن و حباب ساختنش حكايت از حجاجي مي كند كه بين ديوار كعبه و چاه زمزم مشغول هروله هستند . پس اگر بر دين احمد حرام است تو آن را بر دين عيسي بگير و سركش

قال بعض العلماء بأنّ سرجون معرب عن كلمة سرجيوس. چنانكه بعضى از دانشمندان گفته اند، ظاهراً«سرجون» معرب«سر ژيوس» مى باشد.

-هو سرجون بن منصور الرومي (النصراني ): كان كاتب معاوية وصاحب سرّه ، ثمّ صار كاتب يزيد وصاحب سرّه اءيضاً بعد موت معاوية . (راجع : تاريخ الطبري ، 3: 275 و280 و524؛ والكامل في التاءريخ ، 2: 535؛ والعقد الفريد، 4: 164)؛ ويقول ابن كثير: كان كاتب معاوية وصاحب اءمره (البداية والنهاية ، 8: 22 و148)؛ وكان يزيد ينادم على شرب الخمر سرجون النصراني (الا غاني ،16:68). فهو إ ذن مستشاره وصاحب سرّه واءمره ونديمه على الا ثم ، وهكذا كان المبرّزون من رجال فصيل منافقي اءهل الكتاب في خدمة اءهداف حركة النفاق ، يعملون تحت ظلّ فصائل حركة النفاق الا خرى مثل فصيل حزب السلطة ، وفصيل الحزب الا موي ، مقرّبين من الحكّام ومستشارين لهم وندماء!

يقول ابن عبد ربه : ((سرجون : كتب لمعاوية ، ويزيد ابنه ، ومروان ابن الحكم ، وعبدالملك بن مروان ، إ لى اءن اءمره عبدالملك باءمرٍ فتوانى فيه ، وراءى منه عبدالملك بعض التفريط، فقال لسليمان بن سعد كاتبه على الرسائل : إ نّ سرجون يُدّل علينا بضاعته ، واءظنّ اءنه راءى ضرورتنا إ ليه في حسابه ، فما عندك فيه حيلة ؟ فقال : بلى ، لو شئت لحوّلت الحساب من الرومية الى العربية . قال : افعل . قال : اءنظرني اءُعاني ذلك . قال : لك نظرةٌ ماشئت . فحوّل الديوان ، فولاه عبدالملك جميع ذلك . (العقد الفريد، 4: 169، عنوان : من نبل بالكتابة وكان خاملاً).

 

سرجون

هو سرجون بن منصور كان من نصارى أهل الشام وقد اتخذه معاوية مستشارا له في أمر الحكومة وكان له مثل هذا الدور في عهد يزيد أيضا، وكان له أنيساً ونديماً. وهو الذي أشار على يزيد بتعيين عبيدالله بن زياد واليا على الكوفة للقضاء على نهضة مسلم بن عقيل بعد أن بايعه شيعة الكوفة.

بقى سرجون الرومي في بلاط الأموي بمنصب الكاتب في عهد مروان بن الحكم، وعبدالملك بن مروان. ولما رأوا منه بعض التقصير والتهاون عزلوه بأسلوب مخادع لطيف من قبيل تعريب الديوان بعد أن كان يكتب باللغة الرومية(العقد الفريد 4: 252).

 

طبرى در ادامه نقل داستان مى گويد: چون نامه ها به يزيد رسيد،ميان نامه هاشان بيش از دو روز فاصله نبود. وى سرجون،(210) غلام معاويه را فراخواند و گفت : چه نظر دارى ،حسين رهسـپـار كوفه شده است و مسلم بنعقيل در آن شهر برايش از مردم بيعت مى گيرد. از نعمان بن بشيرسستى در كار و سخنان ناروا شنيده ام ـ و نامه ها را داد تا بخواند ـچـه بايد كرد؟ چه كسى را بر كوفه بگمارم ؟ اين در حالى بودكه يزيد از عبيدالله دل خوشى نداشت و به او بد مى گفت .

سرجون گفت : آيا اگر معاويه زنده بود نظرش را مى پذيرفتى ؟

گفت : آرى .

گفت : پس فرمان ولايتدارى كوفه را براى عبيدالله زياد بنويس ؛و در ادامه پيمان معاويه را [از لباس خود] بيرون كشيد و گفت : ايننظر معاويه است كه در هنگام مرگ به نوشتن چنين نامه اى فرمانداد. يزيد نيز نظر او را پذيرفت و هر دو شهر را به عبيدالله داد؛فرمان ولايت كوفه را براى او ارسال داشت .(211)

آنـگـاه طبرى در ادامه روايت مى نويسد: سپس مسلم بن عمرو باهلى را كه در نزدش بود طلبيد و او را همراه فرمانخويش به بصره نزد عبيدالله فرستاد و به او چنين نوشت : امابعد، طرفدارانم از كوفه گـزارش داده اند كه ابنعقيل در كوفه سرگرم جمع آورى مردم براى ايجاد تفرقه ميانمسلمانان است . همين كه نامه ام را خواندى ، به سوى او رهسپار شوتا نزد كوفيان برسى ؛ آنگاه چنان كه دانه هاى تسبيح را از درونخاك مى جويند او را بجوى و دستگير كن و سپس زندانى ساز يابكش يا تبعيد كن ، والسلام .

 

تفصیل در لینک کربلا :

 

https://sites.google.com/site/hojjah/karbala.zip?attredirects=0&d=1

 

قرائات قران منشاء و نتیجه ...

 


با سلام


قَوْله : ( خَطَبَنَا عَبْد اللَّه بْن مَسْعُود فَقَالَ : وَاَللَّه لَقَدْ أَخَذْت مِنْ فِي رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِضْعًا وَسَبْعِينَ سُورَة )
زَادَ عَاصِم عَنْ بَدْر عَنْ عَبْد اللَّه " وَأَخَذْت بَقِيَّة الْقُرْآن عَنْ أَصْحَابه " وَعِنْد إِسْحَاق بْن رَاهْوَيْهِ فِي رِوَايَته الْمَذْكُورَة فِي أَوَّله ( وَمَنْ يَغْلُلْ يَأْتِ بِمَا غَلَّ يَوْم الْقِيَامَة ) ثُمَّ قَالَ : عَلَى قِرَاءَة مَنْ تَأْمُرُونَنِي أَنْ أَقْرَأ وَقَدْ قَرَأْت عَلَى رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ؟ فَذَكَرَ الْحَدِيث . وَفِي رِوَايَة النَّسَائِيِّ وَأَبِي عَوَانَة وَابْن أَبِي دَاوُدَ مِنْ طَرِيق اِبْن شِهَاب عَنْ الْأَعْمَش عَنْ أَبِي وَائِل قَالَ " خَطَبَنَا عَبْد اللَّه بْن مَسْعُود عَلَى الْمِنْبَر فَقَالَ ( وَمَنْ يَغْلُلْ يَأْتِ بِمَا غَلَّ يَوْم الْقِيَامَة ) غُلُّوا مَصَاحِفكُمْ ، وَكَيْف تَأْمُرُونَنِي أَنْ أَقْرَأ عَلَى قِرَاءَة زَيْد بْن ثَابِت وَقَدْ قَرَأْت مِنْ فِي رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِثْله " وَفِي رِوَايَة خُمَيْر بْن مَالِك الْمَذْكُورَة بَيَان السَّبَب فِي قَوْل اِبْن مَسْعُود هَذَا وَلَفْظه " لَمَّا أُمِرَ بِالْمَصَاحِفِ أَنْ تُغَيَّر سَاءَ ذَلِكَ عَبْد اللَّه بْن مَسْعُود فَقَالَ مَنْ اِسْتَطَاعَ - وَقَالَ فِي آخِره - أَفَأَتْرُك مَا أَخَذْت مِنْ فِي رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ " وَفِي رِوَايَة لَهُ فَقَالَ " إِنِّي غَالّ مُصْحَفِي ، فَمَنْ اِسْتَطَاعَ أَنْ يَغُلّ مُصْحَفه فَلْيَفْعَلْ " وَعِنْد الْحَاكِم مِنْ طَرِيق أَبِي مَيْسَرَة قَالَ " رُحْت فَإِذَا أَنَا بِالْأَشْعَرِيِّ وَحُذَيْفَة وَابْن مَسْعُود ، فَقَالَ اِبْن مَسْعُود : وَاَللَّه لَا أَدْفَعهُ - يَعْنِي مُصْحَفه أَقْرَأَنِي رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ " فَذَكَرَهُ .فتح الباری



لَمَّا أُمِرَ بِالْمَصَاحِفِ أَنْ تُغَيَّر یعنی هنگامیکه عثمان دستور تغییر مصاحف را داد (اجرای راهبرد حزب سقیفه در تجرید قران ) و در اخبار دیگر هم دیدیم که عثمان قرائت ( قران) را تغییر داد !!!





حدثنا حجاج عن ابن جريج أخبرني ابن أبي حميد عن حميدة بنت أبي يونس قالت قرأ علي أبي وهو ابن ثمانين سنة في مصحف عائشة ( إن الله وملائكته يصلون على النبي يأيها الذين آمنوا صلوا عليه وسلموا تسليما
وعلى الذين يصلون الصفوف الأول ) قالت قبل أن يغير عثمان المصاحف

الكتاب : الاتقان في علوم القرآن
المؤلف : أبو الفضل جلال الدين عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي
شهرته : السيوطي
المحقق : مركز الدراسات القرآنية
دار النشر : مجمع الملك فهد
البلد : السعودية
قبل از تغییر وتبدیل عثمان ، قران اینگونه بود !!!!!!!




حمیده میگه قبل از تغییر عثمان در مصاحف قران چنین بود ؟! :

حَدَّثَنَا حَجَّاجٌ، عَنِ ابْنِ جُرَيْجٍ، قَالَ: أَخْبَرَنِي ابْنُ أَبِي حُمَيْدٍ، عَنْ حُمَيْدَةَ بِنْتِ أَبِي يُونُسَ، قَالَتْ: قَرَأَ عَلَيَّ أَبِي، وَهُوَ ابْنُ ثَمَانِينَ سَنَةً، فِي مُصْحَفِ عَائِشَةَ: (إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ. يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا وَعَلَى الَّذِينَ يَصِلُونَ الصُّفُوفَ الْأُولَى) قَالَتْ: قَبْلَ أَنْ يُغَيِّرَ عُثْمَانُ الْمَصَاحِفَ. قَالَ: قَالَ ابْنُ جُرَيْجٍ: وَأَخْبَرَنِي ابْنُ أَبِي حُمَيْدٍ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ هُرْمُزَ وَغَيْرِهِ مِثْلَ ذَلِكَ فِي مُصْحَفِ عَائِشَةَ.

الكتاب: فضائل القرآن للقاسم بن سلام
المؤلف: أبو عُبيد القاسم بن سلاّم بن عبد الله الهروي البغدادي (المتوفى: 224هـ)



وَعِنْد مُسَدَّد فِي مُسْنَده مِنْ طَرِيق إِبْرَاهِيم النَّخَعِيِّ " أَنَّ اِبْن عَبَّاس سَمِعَ رَجُلًا يَقُول : الْحَرْف الْأَوَّل ، فَقَالَ : مَا الْحَرْف الْأَوَّل ؟ قَالَ إِنَّ عُمَر بَعَثَ اِبْن مَسْعُود إِلَى الْكُوفَة مُعَلِّمًا فَأَخَذُوا بِقِرَاءَتِهِ فَغَيَّرَ عُثْمَان الْقِرَاءَة ، فَهُمْ يَدْعُونَ قِرَاءَة اِبْن مَسْعُود الْحَرْف الْأَوَّل ، فَقَالَ اِبْن عَبَّاس : إِنَّهُ لَآخِر حَرْف عَرَضَ بِهِ النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلَى جِبْرِيل " وَأَخْرَجَ النَّسَائِيُّ مِنْ طَرِيق أَبِي ظَبْيَانَ قَالَ " قَالَ لِي اِبْن عَبَّاس : أَيّ الْقِرَاءَتَيْنِ تَقْرَأ ؟ قُلْت : الْقِرَاءَة الْأُولَى قِرَاءَة اِبْن أُمّ عَبْد - يَعْنِي عَبْد اللَّه بْن مَسْعُود - قَالَ : بَلْ هِيَ الْأَخِيرَة ، أَنَّ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ يَعْرِض عَلَى جِبْرِيل - الْحَدِيث وَفِي آخِره - فَحَضَرَ ذَلِكَ اِبْن مَسْعُود فَعَلِمَ مَا نُسِخَ مِنْ ذَلِكَ وَمَا بُدِّلَ " وَإِسْنَاده صَحِيح ، وَيُمْكِن الْجَمْع بَيْن الْقَوْلَيْنِ بِأَنْ تَكُون الْعَرْضَتَانِ الْأَخِيرَتَانِ وَقَعَتَا بِالْحَرْفَيْنِ الْمَذْكُورَيْنِ . فتح الباري





وبسند صحيح نزد عامه آمده كه مصحف (يا قران عائشه) قبل از تغيير عثمان در قران محمد ص چنين بوده :

عن عائشة رضي الله عنها عن قول الله عز وجل { الصلاة الوسطى } قالت كنا نقرؤها على الحرف الأول على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم { حافظوا على الصلوات والصلاة الوسطى وصلاة العصر وقوموا لله قانتين}
الراوي: عائشة المحدث: الطحاوي - المصدر: شرح معاني الآثار - الصفحة أو الرقم: 1/172
خلاصة حكم المحدث: صحيح

أخرج عبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر عن مجاهد في قوله ( وإذ أخذ الله ميثاق النبيين ) قال : هي خطأ من الكتاب ، وهي في قراءة ابن مسعود " ميثاق الذين أوتوا الكتاب


زاد المسير - ابن الجوزي - ج 1 –




251 - حدثنا عبد الله حدثنا الحسن بن أحمد ، حدثنا مسكين ، عن هارون ، عن شعبة بن الحجاج ، عن يعلى بن عطاء ، عن القاسم بن ربيعة قال : قرأ سعيد بن المسيب : ( ما ننسخ من آية أو ننسها (1) ) ، فقال سعد بن أبي وقاص : « ما أنزل القرآن على المسيب ، ولا على ابنه ، إنما هي ( ما ننسخ من آية أو ننساها يا محمد ) ، وتصديق ذلك ( سنقرئك فلا تنسى إلا ما شاء الله (2) ) » حدثنا عبد الله حدثنا الحسن قال : قال مسكين : وقد سمعته من شعبة
252 - حدثنا عبد الله حدثنا شعيب بن أيوب ، حدثنا يحيى ، حدثنا ابن إدريس ، عن شعبة قال : قرأها سعد بن مالك ( ما ننسخ من آية أو ننسأها ) وهمز ، قال ابن إدريس : فقلت لشعبة : إني سألت الأعمش عنها ، فقال : ( ما ننسك من آية أو ننسخها ) قال : ففكر فيها شعبة فأعجبته يقول : من النسيان










وَقَدْ أَخْرَجَ ابْنُ أَبِي حَاتِمٍ، وَالْحَاكِمُ فِي الْكُنَى، وَابْنُ عَدِيٍّ، وَابْنُ عَسَاكِرَ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ: كَانَ مما يَنْزِلُ عَلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْوَحْيُ بِاللَّيْلِ وَيَنْسَاهُ بِالنَّهَارِ، فَأَنْزَلَ اللَّهُ: مَا نَنْسَخْ مِنْ آيَةٍ أَوْ نُنْسِها نَأْتِ بِخَيْرٍ مِنْها أَوْ مِثْلِها وَفِي إِسْنَادِهِ الْحَجَّاجُ الْجَزَرِيُّ يُنْظَرُ فِيهِ.









قوله تعالى: ما نَنْسَخْ مِنْ آيَةٍ أَوْ نُنْسِها [البقرة: 2/ 106].

تا 13 قرائت آمده :

قولِه : { أَوْ نُنسِهَا } » أو « هنا للتقسيم ، و » نُنْسِها « مجزومٌ عطفاً على فعل الشرطِ قبلَه . وفيها ثلاثَ عشرة قراءةً : » نَنْسَأها « بفتحِ حرفِ المضارعةَ وسكونِ النون وفتحِ السين مع الهمز ، وبها قرأ أبو عمرو وابن كثير . الثانية : كذلك إلا أنه بغير همزٍ ، ذكرها أبو عبيد البكري عن سعدِ بن أبي وقاص رضي الله عنه ، قال ابن عطية : » وأراه وَهِمَ « . الثالثة : » تنسها « بفتح التاء التي للخطاب ، بعدَها نونٌ ساكنةٌ وسينٌ مفتوحةٌ من غيرِ همزٍ ، وهي قراءةُ الحسن ، وتُرْوى عن ابن أبي وقاص ، فقيل لسعدِ بنِ أبي وقاص : » إن سعيدَ بن المسيَّبَ يَقْرؤها بنونٍ أولى مضمومةٍ وسينٍ مكسورةٍ فقال : إن القرآن لم يَنْزِلْ على المسيَّب ولا على ابن المسيَّبِ « وتلا : { سَنُقْرِئُكَ فَلاَ تنسى } [ الأعلى : 6 ] { واذكر رَّبَّكَ إِذَا نَسِيتَ } [ الكهف : 24 ] يعني سعدٌ بذلك أن نسبةَ النسيانِ إليه عليه السلامُ موجودةٌ في كتابِ الله فهذا مثلُه .

....................

قرأ ابن كثير وأبو عمرو: (أو ننسأها) (1).
وقرأ الباقون: أَوْ نُنْسِها.
وتأوّل ابن كثير، وأبو عمرو الآية على أنها من التأخير، بحسب قراءتهما، ونقل أبو زرعة عنهما تأويلهما الآية بعبارة: ما ننسخ من آية، فنبدل حكمها، أو نؤخر تبديل
حكمها؛ فلا نبطله؛ نأت بخير منها. ويكون المعنى ما نرفع من آية، أو نؤخّرها فلا نرفعها (2). ومنه قولهم: نسأت الإبل عن الحوض إذا أخّرتها، ومنه قولهم: أنسأ الله أجلك (3). ومنه الحديث:
«من أحبّ أن يبسط له في رزقه وينسأ له في أثره فليصل رحمه» (4).


وأما المعنى على قراءة الجمهور؛ فإنه من النّسيان، وهو أن الله عزّ وجلّ إذا شاء أنسى النّبي صلّى الله عليه وسلّم شيئا من القرآن، وهو ما يدلّ عليه صريح قول الله عزّ وجلّ: سَنُقْرِئُكَ فَلا تَنْسى * إِلَّا ما شاءَ اللَّهُ [الأعلى: 87/ 6 - 7].
واختار هذا الرأي أيضا أبو عبيد، القاسم بن سلام، ولكنه أطلق، ولم يخص به النّبي صلّى الله عليه وسلّم
وحده، فقال: «إن الله إذا شاء أنسى من القرآن من يشاء أن ينسيه» (1)، وهو كما ترى غير مخصوص بما ضبطه به ابن قتيبة بأنه أراد: (أو ننسكها) من النسيان (2).
وقد اختار الجصاص في تفسير أحكام القرآن أن قراءة ننسأها إنما هي بأن يؤخرها فلا ينزلها سبحانه، وينزل بدلا منها ما يقوم مقامها في المصلحة، أو يكون أصلح للعباد منها، ويحتمل أن يؤخر إنزالها إلى وقت يأتي، فيأتي بدلا منها لو أنزلها في الوقت المتقدم، فيقوم مقامها في المصلحة (3).
فيكون اختيار الرازي الجصاص هنا أن الآية دلالة على إنساء التنزيل، بينما اختار أبو زرعة أنها دلالة على إنساء النسخ. ويتحصل هنا ثلاثة أقوال:
1 - ننسها: من النسيان.
2 - ننسأها: من الإنساء، وهو التأخير؛ بمعنى تأخير النسخ.
3 - ننسأها: من الإنساء بمعنى تأخير التّنزيل.
وكما ترى فإن الخلاف في تأويل الإنساء في قراءة ابن كثير، وأبي عمرو أنتج قولا ثالثا، والأقوال الثلاثة متكاملة ينهض بعضها ببعض، ولا يتعذر على اللبيب الإفادة من الأوجه الثلاثة مجتمعة لتكامل مقاصدها.


[ أَوْ نُنسِهَا ] بالخطاب، أي : تنسها أنت يامحمد .

وثمرة الخلاف:
أن التنزيل العزيز يطرأ عليه إنساء ونسيان، فقد يؤخر الله نسخ حكم فيبقى متلوّا معمولا به، وهو النسيء؛ أي التأجيل، حتى يأتي ما ينسخه. وقد ينساه النّبي صلّى الله عليه وسلّم بإذن الله وأمره، قال سبحانه: سَنُقْرِئُكَ فَلا تَنْسى * إِلَّا ما شاءَ اللَّهُ [الأعلى: 87/ 6 - 7]، فيرفع من التنزيل، ثم يكون من الله سبحانه ما ينسخه من وحي يتنزل.
وهكذا فإن ورود قراءتين اثنتين أفاد معنيين اثنيين، لم يكن لك أن تدركهما بقراءة واحدة، وكل واحدة من القراءتين تضيف صفة جديدة للتنزيل الإلهي على الأنبياء الكرام.

البته که مولف چون تعصب دارد میخواهد به هر نحوی که شده وانمود کند که اختلافات جزیی است ومشکلی نیست ! اما خردمندان بوضوح میبینند که قرائت غالب موید اسها ء النبی و تایید عصمت نسبی ایشان است .

چطور خداوند بعد از نسخ آيه دوباره مثل آنرا مياورد؟ مگر خدا بيكار وبيهوده عمل ميكند ؟!






ومن ذلك : موقف غريب للخليفة رواه البخاري في صحيحه ج 5 ص 149:
( ... عن حبيب عن سعيد بن جبير عن ابن عباس قال قال عمر رضي الله عنه : أقرؤنا أبي ، وأقضانا علي ، وإنا لندع من قول أبي ، وذاك أن أبيّاً يقول لا أدع شيئاً سمعته من رسول الله صلى الله عليه وسلم وقد قال الله تعالى ما ننسخ من آية أو ننسؤها ) انتهى


@@@@@@@@@@@@@@@@






فدخل محمد بن أبي بكر بعد ذلك وهو يرى أنه قد قتل.
فلما رآه قاعدا قال: ألا أراكم قياما حول نعثل ! ! وأخذ بلحيته فجره من البيت إلى باب الدار وهو يقول: بدلت كتاب الله وغيرته يا نعثل !!!
فقال عثمان رضي الله عنه: لست بنعثل ولكني أمير المؤمنين، وما كان أبوك ليأخذ بلحيتي
فقال محمد لا يقبل منا يوم القيامة أن نقول: " ربنا أطعنا سادتنا وكبراءنا فأضلونا السبيل (1) " ودخل رجل من كندة تجوبي من أهل مصر مخترطا السيف فقال: اخرجوا اخرجوا، فأخرج الناس فطعن في بطنه فجاءته امرأته بنت الفرافصة الكلبية تمسك السيف فقطع أصابعها .
تاريخ المدينة - ابن شبة النميري

پسر ابوبکر(خال المومنین) كه شيعه علي ع بود ریش عثمان را گرفت وکشید و به عثمان گفت ای يهودي ( نعثل ) کتاب الله را تغییر دادی و تحریف کردیخبر صحیح است .!!!!!






أَخْبَرَنَا أَبُو الْمَجْدِ زَاهِرُ بْنُ أَحْمَدَ الثَّقَفِيُّ بأصبهان أَن الْحُسَيْن بن عبد الْملك أَخْبَرَهُمْ قِرَاءَةً عَلَيْهِ أَنا إِبْرَاهِيمُ سِبْطُ بَحْرُوَيْهِ أَنَا مُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ عَلِيٍّ أَنَا أَحْمد بن عَليّ بن الْمثنى ثَنَا عبيد الله بْنُ عُمَرَ ثَنَا غُنْدَرٌ ثَنَا شُعْبَةُ عَنْ سِمَاكِ بْنِ حَرْبٍ قَالَ سَمِعْتُ عَبَّادَ بْنَ زَاهِرٍ أَبَا رَوَّاعٍ قَالَ سَمِعْتُ عُثْمَانَ يَخْطُبُ فَقَالَ إِنَّا وَاللَّهِ قَدْ صَحِبْنَا رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي السَّفَرِ وَالْحَضَرِ فَكَانَ يَعُودُ مَرْضَانَا وَيُشَيِّعُ جَنَائِزَنَا وَيَغْزُو مَعَنَا وَيُوَاسِينَا بِالْقَلِيلِ وَالْكَثِيرِ وَإِنَّ نَاسًا يُعْلِمُونِي بِهِ عَسَى أَلا يَكُونَ أَحَدُهُمْ رَآهُ قَطُّ قَالَ فَقَالَ لَهُ أَعْيَنُ ابْنُ امْرَأَةِ الْفَرَزْدَقِ يَا نَعْثَلُ إِنَّكَ قَدْ بَدَّلْتَ فَقَالَ مَنْ هَذَا فَقَالُوا أَعْيَنُ فَقَالَ بَلْ أَنْتَ أَيُّهَا الْعَبْدُ قَالَ فَوَثَبَ النَّاسُ إِلَى أَعْيَنَ قَالَ وَجَعَلَ رَجُلٌ مِنْ بَنِي لَيْثٍ يَزُعُّهُمْ عَنْهُ حَتَّى أدخلهُ الدَّار (إِسْنَاده لَا بَأْس بِهِ)
الكتاب: الأحاديث المختارة أو المستخرج من الأحاديث المختارة مما لم يخرجه البخاري ومسلم في صحيحيهما
المؤلف: ضياء الدين أبو عبد الله محمد بن عبد الواحد المقدسي (المتوفى: 643هـ)
عباد بن ازهر ابی رواع می گوید : شنیدم که عثمان خطبه می خواند و چنین می گفت : به خدا قسم ما در سفر و حضر همراه پیامبر اکرم صلی الله علیه و آله وسلم بودیم ، پیامبر نیز به عیادت مریضان ما می آمد و در تشییع اموات ما شرکت می کردند و همراه ما نیز جنگ می کرد و چه کم و چه زیاد به ما کمک می کرد . ولی برخی افرادی که شاید پیامبر را لحظه ای ندیده اند ، اینها را به من تعلیم می دهند .
اعین گفت : ای نعثل ! تو تغییر و تبدیل کردی .
عثمان گفت : چه کسی بود ؟
گفتند : اعین
عثمان گفت : بلکه تو چنین کردی ای بنده
راوی می گوید : مردم اعین را گرفتند و مردی از بنی لیث وی را از دست آنها رها کرد و وارد خانه نمود .
 
 

عثمان هم که بروایت عامه یک چادر زرد رنگ مثل یهود بر سرش می انداخت وکفش یهود می پوشید و ...که قبلا مفصل در لینک نفاق توضیح دادیم

عشق خلفا به یهود :

البته عثمان یک ملحفه زرد که نشان یهود هم بود بر سرش میکشید بروایت صحیح نسایی و ... کفش یهود میپوشید بهمین خاطر به او یهودی (نعثل ) میگفتند .... زید بن ثابت یهودی هم کار گزار خلفا در جمع قران بود وابن مسعود رض بوی میگفت : لیهودی له ذو ابتان ...

 ...كان لنعل رسول الله قبالان وأبي بكر وعمر رضي الله تعالى عنهما وأول من عقد عقدا واحدا عثمان رضي الله عنه

أي: أوّل من اتّخذ قبالا واحدا عثمان.صحیح ترمذی .

همین زیدبن ثابت یهودی بود که از حکومت یهود طرفداری میکرد

.

وروى ابن كثير في السيرة النبوية ج 4 ص 494 ( ... أن زيد بن ثابت أخذ بيد أبي بكر فقال : هذا صاحبكم فبايعوه ... ) انتهى .

 
 
 
 

درباره غرانیق وحروف سبعه ومعني كلمه قران وتواتر وقرائات :