جریان مضحک و خطیر گفتن یا نگفتن وجهر واخفای بسم الله الرحمان الرحیم :
در اين امور واضح وروزانه پيامبرص اينقدر اختلاف وتفرقه ناشي از چيست ؟ چرا خلفا دين و سنت رسول الله ص را تغيير دادند ؟!
هدف معاويه از تغيير نماز پيامبر ص چه بود ؟!
وقال سعيد بن أبي مريم: ثنا يحيى بن أيوب ونافع بن يزيد قالا: ثنا عقيل عن الزهري أنه قال: من سنة الصلاة أن تقرأ بسم الله الرحمن الرحيم ثم فاتحة الكتاب ثم تقرأ بسم الله الرحمن الرحيم ثم تقرأ سورة. وكان يقول: أول من قرأ بسم الله الرحمن الرحيم سراً بالمدينة عمرو بن سعيد بن العاص وكان رجلاً حيياً.تاریخ اسلام ذهبی
« أول من قرأ بسم الله الرحمن الرحيم سرا بالمدينة عمرو بن سعيد بن العاص »؛«عمرو بن سعید اموی اولین کسی در مدینه بود که بسم الله را در نماز آهسته خواند ؟!
قال ابن عيينة : رأيت الزهري أعيمش أحمر الرأس واللحية وفي حمرتها انكفاء كان يجعل فيه كتماً وجالس الزهري سعيد بن المسيب ثماني سنين وقال الزهري : من سنة الصلاة أن يقرأ فيها بسم الله الرحمن الرحيم ثم فاتحة الكتاب ثم تقرأ سورة وكان يقول : أول من قرأ بسم الله الرحمن الرحيم سراً بالمدينة عمرو بن العاص
الكتاب : الوافي في لوفيات
صلاحالدین ابوالصفاء خلیل بن أیبک بن عبدالله سیفی صفدی
تازه بعدشم طلبكار شدند و ميگويند هركس مثل خلفا نماز نخواند بدعت گزار است ؟! وبايد كشته شود و ..... الله اكبر ؟!
ما رواه الشافعي بإسناده أن معاوية قدم المدينة فصلى بهم ولم يقرأ بسم الله الرحمن الرحيم ولم يكبر عند الخفض إلى الركوع والسجود فلما سلم ناداه المهاجرون والأنصار : يا معاوية #سرقت منا الصلاة أين بسم الله الرحمن الرحيم ؟ وأين التكبير عند الركوع والسجود ؟ ثم إنه أعاد الصلاة مع التسمية والتكبير قال الشافعي : إن معاوية كان سلطانا عظيم القوة شديد الشوكة فلولا أن الجهر بالتسمية كان كالأمر المتقرر عند كل الصحابة من المهاجرين والأنصار وإلا لما قدروا على إظهار الإنكار عليه بسبب ترك التسمية .تفسير كبير فخر رازي وسنن دارقطني بسند صحيح و الام امام شافعي .
اما ببینید بن باز وهابی برای خروج از این رسوایی عظما وتبرئه اسلاف خلافکارش بصراحت گفته تو مصاحف غلط نوشتند که اولین آیه بسم الله است و این یعنی تحریف صریح قران :
نص فتوى للشيخ العلامة عبد العزيز بن باز عندما سئل - - عن حكم الجهر بالبسملة :
ما هو الحكم في الجهر بالبسملة في الصلاة، وبما نرد على من يقول: إن ذلك هو مذهب الإمام الشافعي - -، وهل هي آية في سورة الفاتحة، وإذا لم تكن آية فلماذا هي مرقمة بالرقم واحد، في سورة الفاتحة في المصحف؟
""الصواب أن البسملة ليست آيةً من الفاتحة، ولا من غيرها من السور، ولكنها آية مستقلة أنزلها الله فصلاً بين السور، علامة أن السورة التي قبلها انتهت وأن التي بعدها سورة جديدة، هذا هو الصواب عند أهل العلم، وترقيمها في بعض المصاحف أنها الأولى غلط، ليس بصواب، والصواب أنها ليست من الفاتحة، وإنما أول الفاتحة الحمد لله رب العالمين، هذه الآية الأولى، الرحمن الرحيم الثانية، مالك يوم الدين الثالثة، إياك نعبد وإياك نستعين الرابعة، اهدنا الصراط المستقيم هي الخامسة، صراط الذين أنعمت عليهم هذه هي السادسة، غير المغضوب عليهم ولا الضالين هي السابعة. أما التسمية فهي آية مستقلة فصل بين السور، ليست من الفاتحة ولا من غيرها من السور في أصح قولي العلماء إلا أنها بعض آية من سورة النمل من قوله تعالى: إنه من سليمان وإنه بسم الله الرحمن الرحيم فهي بعض آية من سورة النمل. ولكنها آية مستقلة أنزلها الله فصلاً بين السور، وليست آية من الفاتحة، وليست آية من غيرها ، ولكنها بعض آيةٍ من سورة النمل هذا هو الصواب الذي عند أهل العلم. أما الجهر بالقراءة، أما الجهر بها فالأولى عدم الجهر؛ لأن الثابت عن النبي - - أنه كان لا يجهر بها، ثبت في الصحيحين من حديث أنس - رضي الله تعالى عنه- قال : كان النبي - - وأبو بكر وعمر يفتتحون القراءة : بالحمد لله رب العالمين، وفي رواية أهل السنن : لا يجهرون بـبسم الله الرحمن الرحيم. فالمقصود أنهم يبدؤون بالحمدلة، الحمد لله رب العالمين، فدل ذلك على أنهم كانوا يسرون ، يعني النبي - - والصديق وعمر ، كان يسرون بالتسمية. وجاء من طريق أبي هريرة ما يدل على أنه قد يجهر بها لأنه جهر - - بالتسمية، ولما صلّى قال : إني أشبهكم صلاة بالرسول - - فاحتج بهذا بعض الناس على أنه يجهر بها، ولكن ليس حديثاً صريحاً بذلك، ولو ثبت التنصيص على ذلك فيحمل على أنه كان في بعض الأحيان، في بعض الأحيان ، والأكثر منه أنه كان لا يجهر جمعاً بين الروايات . والأفضل والأولى عدم الجهر إلا إذا فعله الإنسان بعض الأحيان، جهر بها ليعلم الناس أنه يسمى، وليعلم الناس أنها مشروعة أن يسمي الإنسان سراً بينه وبين ربه هذا حسن. المقدم: أخونا يقول بم نرد على من يقول أن ذلك هو مذهب الإمام الشافعي؟ الشيخ: هذا يحتاج إلى مراجعة نصوص الشافعي - - فلعل الشافعي - - إذا ثبت عنه أنه قال ذلك أخذ برواية أبي هريرة حين سمى وجهر ولما فرغ من الصلاة قال: إني لأشبهكم صلاةً برسول الله - -، فهذا ظاهره أن النبي - - جهر؛ لأن أبا هريرة جهر، وقال : إني أشبهكم صلاةً برسول الله. فالجهر بها جائز ، ولكن الأفضل عدم الجهر، الأفضل عدم الجهر. المقدم: إذاً لا تستوجب أن يكون هناك خلاف بين المسلمين؟ الشيخ: لا، ما ينبغي فيها النزاع، ينبغي أن يكون الأمر فيها خفيفاً، والأفضل تحري سنة الرسول - - بعدم الجهر ، وإذا جهر بعض الأحيان من أجل حديث أبي هريرة ، أو من أجل التعليم، وليعلم الناس أنها تقرأ، فلا بأس بذلك، وقد جهر بها بعض الصحابة - -"". انتهى
واين يعني بن باز معتقد به تحريف قرانست ؟
ذکر ابن اثیر ذیل حوادث سنة 447:أنّ في هذه السنة وقعت الفتنة بين الفقهاء الشافعية و الحنابلة ببغداذ، و مقدّم الحنابلة أبو عليّ بن الفرّاء، و ابن التميميّ، و تبعهم من العامّة الجمّ الغفير، و أنكروا الجهر ببسم الله الرحمن الرحيم، و منعوا من الترجيع في الأذان، و القنوت في الفجر، و وصلوا إلى ديوان الخليفة، و لم ينفصل حال، و أتى الحنابلة إلى مسجد بباب الشعير، فنهوا إمامه عن الجهر بالبسملة، فأخرج مصحفا(أی إمام المسجد) و قال: أزيلوها من المصحف حتّى لا أتلوها.( ابن اثیرالكامل،ج9،ذکر الحوادث سنة 447) فتبین بهذه الواقعه و بهذا الجواب، کثیر من المسائل و الموارد المبهمه فی ذلک الأمر( فتأمل ).
جنگ ونزاع بین شوافع وحنابله بغداد بر سرتغيير نماز؛ جهر ببسم الله الرحمان الرحیم جالب اینجاست که امام مسجد مصحف را آورد و گفت بسم الله را از قران حذف کنید تا نخوانمش ؟!
والبته که بسیار بجا گفت چرا که اگر بسم الله جزو قران نبود بقول فخر رازی وابن عاشور و...چرا صحابه آنرا در قران نوشته بودند ؟!
قالَ مُحَمَّد الطَّاهِرُ بْنُ عَاشُورٍ (ت: 1393هـ): (واعلم أنّ الصّحابة لم يثبتوا في المصحف أسماء السّور بل اكتفوا بإثبات البسملة في مبدأ كلّ سورةٍ علامةً على الفصل بين السّورتين، وإنّما فعلوا ذلك كراهة أن يكتبوا في أثناء القرآن ما ليس بآيةٍ قرآنيّةٍ ...
ويرده أنه لم يحفظ عن النبي صلى الله عليه وسلم، ولا عن أبي بكر، ولا عن عمر، ولا عثمان، رضي الله عنهم أنهم قرؤوا في صلاتهم: «بسم الله الرحمن الرحيم» ......
والشافعي- رحمه الله- يعد «بسم الله الرحمن الرحيم» آية من الحمد، وكثير من قراء مكة والكوفة لا يعدون أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ [الفاتحة: 7] . ومالك- رحمه الله-، وأبو حنيفة، وجمهور الفقهاء، والقراء، لا يعدون البسملة آية. والذي يحتمله عندي حديث جابر، وأبي هريرة- إذا صحّا- أن النبي صلى الله عليه وسلم رأى قراءة جابر وحكايته أمر الصلاة قراءة في غير صلاة على جهة التعلم فأمره بالبسملة لهذا لا لأنها آية. وكذلك في حديث أبي هريرة رآها قراءة تعليم، ولم يفعل ذلك مع أبيّ لأنها قصد تخصيص السورة ووسمها من الفضل بما لها، فلم يدخل معها ما ليس منها، وليس هذا القصد في حديث جابر وأبي هريرة، والله أعلم....
وقال ابن المبارك: «إن البسملة آية في كل سورة» ، وهذا قول شاذ رد الناس عليه. وروى الشعبي والأعمش أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يكتب «باسمك اللهم» ، حتى أمر أن يكتب «بسم الله» فكتبها.
.ابن عطيه
رأي ابن حزم لا يخرجنا من الخلاف، لأنه خطأ. يقول في المحلى:
مسألة: ومن كان يقرأ برواية من عدّ من القراء بسم الله الرحمن الرحيم آية من القرآن لم تجْزِه الصلاة إلا بالبسملة، وهم: عاصم بن أبي النجود، وحمزة، والكسائي، وعبد الله بن كثير، وغيرهم من الصحابة والتابعين
ومن كان يقرأ برواية من لا يعدها آية من أم القرآن، فهو مخير بين أن يبسمل، وبين أن لا يبسمل، وهم ابن عامر، وأبو عمرو، ويعقوب، وفي بعض الروايات عن نافع.
هي آية مستقلة عند رواة الكوفة ومكة وغير مستقلة عند غيرهما.
مقولة "ليس بين دفتي المصحف إلا القرآن" خاطئة. ولو كان الأمر كذلك لكفر الذين أنكروا قرآنية البسملات بين السور بإنكارهم الفين ومائة وسبعة وأربعين حرفا. ولكانت قراءة حمزة وخلف وبعض طرق الأزرق وابن عامر وأبي عمرو ويعقوب ناقصة بمقدار 2128 حرفا. وقد أسلفت، في مشاركة أخرى، أن الصحابة لم يتركوا تقريرا عن مصحفهم.
ترك الحسن الجعفي إياك نعبد و صراط الذين أنعمت عليهم ولكنه كان يصلي بالفاتحة بما فيها الآيتان. وترك الشامي ....إنما نحن مصلحون وهو قرآن عندهم وعند كل المسلمين. یعنی چه ؟
قال الدانى فى التيسير:" ولا خلاف فى التسمية فى أول فاتحة الكتاب وفى اول كل سورة ابتدأ القارىء بها ولم يصلها بما قبلها فى مذهب من فصل او من لم يفصل
وقد صح عن مالك من طريق المدونة بروايتي أسد بن فرات ثم عبد الرحمن بن القاسم كراهة البسملة أول الفاتحة في الصلوة.
الإمامُ الحافظُ ابن رجبٍ الحنبليُّ - ُ - بقوله:
"واعلمْ : أن الجهرَ بقراءةِ البسملةِ مَعَ الفاتحة ليس مبنياً عَلَى القولِ بأنَّ البسملةَ آيةٌ من سورة الفاتحة وغيرها ، كما ظنه طائفة من النَّاس من أصحابنا وغيرهم ، وإنما الصحيحُ عِنْدَ المحققين من أصحابنا وأصحابِ الشَّافِعِيّ وغيرهم أَنَّهُ غير مبنيٌ عَلَى غير ذَلِكَ .
ولهذا اختلفت الروايةُ عَن أحمدَ : هَلْ البسملة آية من الفاتحة ، أو لا ؟ وأكثر الروايات عَنْهُ عَلَى أنها ليست من الفاتحة ، وَهُوَ قَوْلِ أكثر أصحابه .
ولم تختلف عَنْهُ فِي أَنَّهُ لا يُجهر بِهَا ، وكذا قَالَ الجوزجاني وغيره من فقهاء الحَدِيْث .
واختلف قَوْلِ الشَّافِعِيّ : هَلْ البسملة آيةٌ من كل سورةٍ سوى الفاتحةِ ، وَهُوَ يرى الجهرَ بِهَا فِي السور - أَيْضاً .
مالكا كان يقرأ في الغالب بقراءة ابن عامر .
(صحيح البخاري (3 / 258): (وَكَانَتْ حَمِيَّتُهُمْ أَنَّهُمْ لَمْ يُقِرُّوا أَنَّهُ نَبِيُّ اللهِ وَلَمْ يُقِرُّوا بِبِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ وَحَالُوا بَيْنَهُمْ وَبَيْنَ الْبَيْتِ)
یعنی جاهلیت بسم الله الرحمان الرحیم نمیگفتند والبته بعد از انقلاب به اعقاب هم دوباره خلفای شیطانی بسم الله را از نماز سرقت کردند !
وفي حديث أنس رضي الله عنه قال: صَلّيْتُ خَلْفَ النّبِيّ صلى الله عليه وسلم، وَأَبِي بَكْرٍ وَعُمَرَ وَعُثْمَانَ. فَكَانُوا يستَفتحونَ بِـ(الْحَمْدُ لله رَبّ الْعَالَمِينَ)، لاَ يَذْكُرُونَ (بِسْمِ الله الرّحْمَنِ الرّحِيمِ) فِي أَوّلِ قِرَاءَةٍ، وَلاَ فِي آخِرِهَا. رواه مسلم ، وفي رواية ابن خزيمة : يُسِرُّونَ. وفي رواية لأحمد وابن حبان -صححها الأرناؤوط-: لا يَجْهَرون بِـ(بِسْمِ اللهِ الرَّحمنِ الرَّحِيمِ).
وفي رواية عن أنس بن مالك رضي الله عنه أنه قال : قمتُ وراء أبي بكر وعمر وعثمان فكلهم كان لا يقرأ ( بسم الله الرحمن الرحيم ) إذا افتتح الصلاة .
33 - حدثنا أبو بكر النيسابوري حدثنا الحسن بن يحيى الجرجاني ثنا عبد الرزاق أنا بن جريج ح وحدثنا أبو بكر ثنا الربيع بن سليمان أنا الشافعي انا عبد المجيد بن عبد العزيز عن بن جريج أخبرني عبد الله بن عثمان بن خثيم : أن أبا بكر بن جعفر بن عمر أخبره أن أنس بن مالك أخبره قال صلى معاوية بالمدينة صلاة فجهر فيها بالقراءة فلم يقرأ بسم الله الرحمن الرحيم لأم القرآن ولم يقرأها للسورة التي بعدها ولم يكبر حين يهوي حتى قضى تلك الصلاة فلما سلم ناداه من سمع ذلك من المهاجرين والأنصار من كل مكان يا معاوية أسرقت الصلاة أم نسيت قال فلم يصلي بعد ذلك إلا قرأ بسم الله الرحمن الرحيم لأم القرآن وللسورة التي بعدها وكبر حين يهوي ساجدا .سنن دارقطني كلهم ثقات
والحديث أخرجه الشافعي في " الأم ", والدارقطني, والبيهقي, وعبد الرزاق, وابن عبد البر .
وَرُوِيَ عَن ابْن عَبَّاس رَضِي الله عَنْهُمَا قَالَ: " كَانَ رَسُول الله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - يجْهر بِبسْم الله الرَّحْمَن الرَّحِيم "، قَالَ الْحَاكِم أَبُو عبد الله عَن إِسْنَاد هَذَا الحَدِيث هَذَا إِسْنَاد صَحِيح وَلَيْسَ لَهُ عِلّة، وَرُوِيَ عَن ابْن عَبَّاس " أَن رَسُول الله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - لم يزل يجْهر بِبسْم الله الرَّحْمَن الرَّحِيم حَتَّى قبض صلوَات الله عَلَيْهِ ". وَعَن عَائِشَة رَضِي الله عَنْهَا أَن رَسُول الله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - " كَانَ يجْهر بِبسْم الله الرَّحْمَن الرَّحِيم ".مختصر خلافيات بيهقي
ـ الدليل على الإسرار بالبسملة وهو حديث أنس في الصحيحين: [ أن النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم وأبا بكر وعمر كانوا يفتتحون الصلاة بـ "الحمد لله رب العالمين" ], وفي رواية: [صليت مع أبي بكر وعمر وعثمان, فلم أسمع أحداً منهم يقرأ " بسم الله الرحمن الرحيم " ] ولمسلم: [ صليت خلف النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم, وأبي بكر, وعمر, وعثمان, رضي الله عنهم, فكانوا يستفتحون الصلاة بـ " الحمد لله رب العالمين " لايذكرون بسم الله الرحمن الرحيم " في أول قراءة ولا في آخرها. ] رواه البخاري (743) ومسلم (399).
وأما دليل الجهر بالبسملة فقد ذكره الشيخ هاهنا وهو حديث أبي هريرة أنه قال : [إني لأشبهكم صلاة برسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم, فصلى بهم وجهر بـ" بسم الله الرحمن الرحيم " ]رواه النسائي والحاكم .
يكي بمن بگه اینا عقل نداشتن که اینقدر تناقض و تعارض گفتن :
رجح هذا القول الحافظ ابن رجب, ونقل عن بعض أهل العلم أن الجهر بها بدعة . كما رجحه أيضاً شيخ الإسلام, وابن القيم, والشيخ الألباني, والعثيمين, وشيخنا مقبل .
ميگويند بسم الله در نماز بلند بگيد بدعت است البته چون شيعيان رسول خدا ص ميگفتند ؟!
وذهب الجمهور إلى استحباب الجهر بها, قال النووي: هذا قول أكثر العلماء من الصحابة والتابعين ومن بعدهم من الفقهاء والقراء, ونقله الخطيب عن أبي بكر, وعمر, وعثمان, وعلي, وعمار, وأبي بن كعب, وابن عمر, وابن عباس, وأبي قتادة, وأبي سعيد, وقيس بن مالك, وأبي هريرة, وعبد الله بن أبي أوفى, وشداد بن أوس, وعبد الله بن جعفر, والحسين بن علي, ومعاوية, وجماعة, ومن التابعين جماعة منهم: ابن المسيب, وطاوس, وعطاء, ومجاهد, وأبو وائل, وابن جبير, وابن سيرين, وعكرمة, وعمر بن عبد العزيز, وابن المنكدر, ونافع, ومكحول, وأبو الشعثاء, والزهري, وجماعة .
وذهب مالك إلى أن البسملة مكروهة في الصلاة, واستدل بحديث أنس المتقدم, وإنما استحب قراءتها في قيام رمضان فقط.
انظر : المجموع (3/289), المغني (1/478), مج. الفتاوى
* مسألة: هل البسملة آية من الفاتحة أم لا ؟
1- ذهب جماعة من أهل العلم منهم الشافعي, وعطاء, ورواية عن أحمد, وإسحاق, وأبو عبيد: إلى أنها آية من الفاتحة ومن كل سورة غير براءة, ونقل ابن عبد البر هذا القول عن: ابن عباس, وابن عمر, وابن الزبير, وطاوس, وعطاء, ومكحول, وابن المنذر, وطائفة, وحكاه الخطابي عن أبي هريرة, وسعيد بن جبير, ورواه البيهقي في " الخلافيات " عن علي ابن أبي طالب, والزهري, وسفيان الثوري, وفي " السنن " عن علي, وابن عباس, وأبي هريرة, وأبي بن كعب . ورجح هذا القول النووي .
واستدل هؤلاء بحديث أبي هريرة: [ إذا قرأتم الحمد, فاقرؤوا بسم الله الرحمن الرحيم, إنها أم القرآن, وأم الكتاب, والسبع المثاني, وبسم الله الرحمن الرحيم إحدى آياتها ] رواه الدارقطني, والصحيح فيه الوقف .
2ـ وذهب مالك, والأوزاعي, وأبو حنيفة, وداود, وهي الرواية المشهورة عن أحمد: إلى أن البسملة ليست بآية من الفاتحة ولا من كل سورة بل هي آية مستقلة من فواتح السور التي هي للفصل بينها.
واستدل هؤلاء بحديث أبي هريرة القدسي : [ قسمت الصلاة بيني وبين عبدي نصفين: فإذا قال: الحمد لله رب العالمين ... ] الحديث, رواه مسلم .
ورجح هذا القول شيخ الإسلام ابن تيمية حيث قال: " والبسملة آية منفردة فاصلة بين السور ليست من أول كل سورة, لا من الفاتحة ولا غيرها, وهذا ظاهر مذهب أحمد " ا.هـ. ورجحه الشيخ ابن عثيمين .
خطر موضوع اینجاست که بدانی سوره حمد رکن نماز است وکوچکترین اشکالی در آن مبطل ستون دین است :
من حديث عبادة بن الصامت أن النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم قال: [ لا صلاة لمن لم يقرأ بفاتحة الكتاب ] متفق عليه .
الکتاب : إتحاف المقبل بشرح صفة الصلاة للشيخ مقبل-رحمه الله تعالى-
لجامعه:
أبي عبد الرحمن عبد الحافظ بن عبدالله براهم العامري الحضرمي.
حَدَّثنا عَلِيُّ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ، قَالَ: ثنا أَبُو النُّعْمَانِ، قَالَ: ثنا حَمَّادُ بْنُ زَيْدٍ، عَنْ أَيُّوبَ، عَنْ عِكْرِمَةَ، أَنَّ ابْنَ عَبَّاسٍ: " كَانَ يَسْتَفْتِحُ الْقِرَاءَةَ بِبِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ وَيَقُولُ: إِنَّمَا هُوَ شَيْءٌ اسْتَرَقَّهُ الشَّيْطَانُ مِنَ النَّاسِ "
البیته شیطان مقصود خلفای شیطانی هستند که چون مولا علی ع جهر بسم الله داشت ایشان حتی در این مورد هم مخالفت مولا کردند تا سنت نبی ص را خاموش سازند ؟!
واین پسر زیبر مثل شیعه نماز میخواند :
1357 - حَدَّثنا عَلِيُّ، قَالَ: ثنا مُسْلِمُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ، قَالَ: ثنا شُعْبَةُ، عَنِ الْأَزْرَقِ بْنِ قَيْسٍ، قَالَ: " صَلَّيْتُ خَلْفَ ابْنِ الزُّبَيْرِ فَاسْتَفْتَحَ الْقِرَاءَةَ بِبِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ، فَلَمَّا قَرَأَ: {غَيْرَ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّالِّينَ} [الفاتحة: 7] قَالَ: بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ "
همین دونفری که رسول خدا ص گفتند با حق هستند جهرا بسم الله میخواندند در نمازشان :
1362 - حَدَّثنا إِسْمَاعِيلُ، قَالَ: ثنا أَبُو بَكْرٍ، قَالَ: ثنا شَرِيكٌ، عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ، عَنْ أَبِي وَائِلٍ، أَنَّ عَلِيًّا وَعَمَّارًا: «كَانَا لَا يَجْهَرَانِ بِبِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ»
اینو ببین : وَقَالَ النَّخَعِيُّ: جَهْرُ الْإِمَامِ بِبِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ بِدْعَةٌ. ؟؟؟!!!
الكتاب: الأوسط في السنن والإجماع والاختلاف
المؤلف: أبو بكر محمد بن إبراهيم بن المنذر النيسابوري (المتوفى: 319هـ)
تحقيق: أبو حماد صغير أحمد بن محمد حنيف
الناشر: دار طيبة - الرياض – السعودية
منظورش از بدعت است يعني رسول خدا ص ومولا علي ع وشيعيان بدعت انجام دادند ؟!
وعن بن عمر وعطاء أنهما كانا لا يتركان ( بسم الله الرحمن الرحيم ) يستفتحان بها لأم القرآن وللسورة التي بعدها في المكتوبة والتطوع
وعن يحيى بن جعدة قال ( ( اختلس الشيطان آية ( بسم الله الرحمن الرحيم ) من الأئمة ) )
وروى عبد العزيز بن حسين عن عمرو بن دينار عن بن عباس قال ( ( سرق الشيطان من أئمة المسلمين آية من فاتحة الكتاب أو قال من كتاب الله ( بسم الله الرحمن الرحيم )
) شیطان از کدام ائمه بسم الله را دزدید ؟
از ائمه مضلین که بروایت صحیح مسلم صورتی انسانی دارند اما در جثمان انس که سنت رسول خدا ص را تغییر وتبدیل میکنند !
وأما قوله تعالى ( وإنا له لحافظون ) ففيه قولان لا ثالث لهما
أحدهما إنا له لحافظون عندنا قاله مجاهد وغيره
والثاني وإنا له لحافظون من أن يزيد فيه إبليس أو غيره أو ينقص إن الهاء في قوله ( لحافظون ) كناية عن النبي صلى الله عليه و سلم أي لحافظون له من كل من أراده بسوء من أعدائه
وقد ذكر إسماعيل القاضي عن أبي ثابت عن بن نافع عن مالك أنه قال لا يقرأ ب ( بسم الله الرحمن الرحيم ) في الفريضة والنافلة
هكذا وجدته في نسخة صحيحة من المبسوط عن أبي ثابت عن بن نافع عن مالك وإنما هو محفوظ لابن نافع
وروى يحيى بن يحيى عن بن نافع قال لا أرى أن يتركها في فريضة ولا نافلة وهو قول الشافعي
وأجمع القراء والفقهاء على أنها سبع آيات إلا أنهم اختلفوا فمن جعل بسم الله الرحمن الرحيم ) آية من فاتحة الكتاب لم يعد ( أنعمت عليهم ) آية ومن لم يجعل بسم الله الرحمن الرحيم ) آية عد ( أنعمت عليهم ) آية وهو عدد أهل المدينة وأهل الشام وأهل البصرة
وأما أهل مكة وأهل الكوفة من القراء والفقهاء فإنهم عدوا فيها بسم الله الرحمن الرحيم ) آية ولم يعدوا ( أنعمت عليهم )
وهذا الحديث أبين ما يروى عن النبي - عليه السلام - في سقوط بسم الله الرحمن الرحيم ) الكتاب : الاستذكار
المؤلف : أبو عمر يوسف بن عبد الله بن عبد البر النمري
قال الحاكم : وثنا عبد الرحمن بن حمدان الجلاب ، ثنا عثمان بن خرزاد ثنا محمد بن أبي السري ، قال : صليت خلف المعتمر بن سليمان ما لا أحصي صلاة الصبح والمغرب فكان يجهر ببسم الله الرحمن الرحيم قبل الفاتحة وبعدها ، وسمعته يقول : ما آلو أن أقتدي بصلاة أبي وقال أبي : ما آلو أن أقتدي بصلاة أنس بن مالك ، وقال أنس : ما آلو أن أقتدي بصلاة رسول الله . قال الحاكم رواته ثقات .
وقتی میگیم که دین اهل سنت دین معاویه است ببینید :
قال الحاكم : وحدثني مكي بن أحمد ، ثنا العباس بن عمران القاضي ، ثنا سيف بن عمرو ثنا محمد بن أبي السري ، ثنا إسماعيل بن أبي أويس ، ثنا مالك ، عن حميد ، عن أنس ، قال : صليت خلف النبي وخلف أبي بكر وخلف عمر وخلف عثمان وخلف علي فكلهم كانوا يجهرون بقراءة بسم الله الرحمن الرحيم
تنقيح تحقيق أحاديث التعليق
شمس الدين محمد بن أحمد بن عبد الهادي الحنبلي
سنة الولادة / سنة الوفاة 744هـ
وأخرج البخاري في تاريخه ، عن أبي جعفر محمد بن علي أنه قال : لم كتمتم { بسم الله الرحمن الرحيم } فنعم الاسم والله كتموا! فإن رسول الله - صلى الله عليه وسلم كان إذا دخل منزله ، اجتمعت عليه قريش ، فيجهر ( ببسم الله الرحمن الرحيم ) ويرفع صوته بها ، فتولي قريش فراراً ، فأنزل الله { وإذا ذكرت ربك في القرآن وحده ولوا على أدبارهم نفوراً } .
امام فخر رازی هم محکم زده تو دهن امثال بن تیمیه و جمهور علمای عامه که ندانسته یا دانسته پیرو معاویه شدند وکه معتقدند اشکار گفتن بسم الله تو نماز بدعت است وباید مخفی گفت :
ولهذا السبب نقل أن عليا رضي الله عنه كان مذهبه الجهر ببسم الله الرحمن الرحيم في جميع الصلوات وأقول إن هذه الحجة قوية في نفسي راسخة في عقلي لا تزول البتة بسبب كلمات المخالفين . الحجة الرابعة : ما رواه الشافعي بإسناده أن معاوية قدم المدينة فصلى بهم ولم يقرأ بسم الله الرحمن الرحيم ولم يكبر عند الخفض إلى الركوع والسجود فلما سلم ناداه المهاجرون والأنصار : يا معاوية سرقت منا الصلاة أين بسم الله الرحمن الرحيم ؟ وأين التكبير عند الركوع والسجود ؟ ثم إنه أعاد الصلاة مع التسمية والتكبير قال الشافعي : إن معاوية كان سلطانا عظيم القوة شديد الشوكة فلولا أن الجهر بالتسمية كان كالأمر المتقرر عند كل الصحابة من المهاجرين والأنصار وإلا لما قدروا على إظهار الإنكار عليه بسبب ترك التسمية .
ای معاویه از نماز دزدیدی ؟!
ببینید امویان ملعون چگونه در مخالفت با مولا ع سنت رسول خدا ص را نابود کردند :
...... وهي أن عليا عليه السلام كان يبالغ في الجهر بالتسمية فلما وصلت الدولة إلى بني أمية بالغوا في المنع من الجهر سعيا في إبطال آثار علي عليه السلام فلعل أنسا خاف منهم....
السابع : أن الدلائل العقلية موافقة لنا وعمل علي بن أبي طالب عليه السلام معنا ومن اتخذ عليا إماما لدينه فقد استمسك بالعروة الوثقى في دينه ونفسه .
هرکس مولا علی ع را در دینش امام گیرد بتحقیق به ریسمانی محکم متمسک شده در دین ونفسش .
التفسير الكبير أو مفاتيح الغيب
فخر الدين محمد بن عمر التميمي الرازي الشافعي
سنة الولادة 544/ سنة الوفاة 604
الحجة الخامسة :
روى البيهقي في السنن الكبير عن أبي هريرة قال : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يجهر في الصلاة ببسم الله الرحمن الرحيم ثم إن الشيخ البيهقي روى الجهر عن عمر بن الخطاب وابن عباس وابن عمر وابن الزبير وأما أن علي بن أبي طالب رضي الله عنه كان يجهر بالتسمية فقد ثبت بالتواتر ومن اقتدى في دينه بعلى بن أبي طالب فقد اهتدى والدليل عليه قوله عليه السلام
: اللهم أدر الحق مع علي حيث دار .
«فخر رازى» در تفسير سوره «حمد» در مورد جهر به بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ (بلند خواندن بسم الله) از «بيهقى» دانشمند معروف اهل سنّت، از «ابوهريره» نقل مى كند كه پيامبر (صلى الله عليه وآله) جهر به بسم الله مى كرد; سپس مى افزايد: عمر، ابن عبّاس، عبدالله بن عمر و عبدالله بن زبير نيز، همگى جهر به بسم الله مى كردند; امّا على(عليه السلام) به تواتر ثابت شده است كه همواره جهر به بسم الله مى كرد و هر كس در دينش به على اقتدا كند، به راه هدايت رفته و دليل بر آن، حديث پيامبر (صلى الله عليه وآله) است كه فرمود: «أَللّهُمَّ أَدِرِ الْحَقَّ مَعَ عَلِىٍّ حَيْثُ دَارَ» (تفسير كبير فخر رازى، جلد اوّل، صفحه 204 و 205)
فخر رازی هم خوب گفته :
المسألة الثامنة : ذكر بعض أصحابنا قولين للشافعي في أن بسم الله الرحمن الرحيم هل هي آية من أوائل سائر السور أم لا . أما المحققون من الأصحاب فقد اتفقوا على أن بسم الله قرآن من سائر السور وجعلوا القولين في أنها هل هي آية تامة وحدها من أول كل سورة أو هي وما بعدها آية وقال بعض الحنفية إن الشافعي خالف الإجماع في هذه المسألة لأن أحدا ممن قبله لم يقل إن بسم الله آية من أوائل سائر السور ودليلنا أن بسم الله مكتوب في أوائل السور بخط القرآن فوجب كونه قرآنا واحتج المخالف بما روى أبو هريرة أن النبي صلى الله عليه وسلم قال في سورة الملك
: إنها ثلاثون آية وفي سورة الكوثر : إنها ثلاث آيات ثم أجمعوا على أن هذا العدد حاصل بدون التسمية فوجب أن لا تكون التسمية آية من هذه السور والجواب أنا إذا قلنا بسم الله الرحمن الرحيم مع ما بعده آية واحدة فهذا الإشكال زائل فإن قالوا : لما اعترفتم بأنها آية تامة من أول الفاتحة فكيف يمكنكم أن تقولوا أنها بعض آية من سائر السور ؟ قلنا : هذا غير بعيد ألا ترى أن قوله الحمد لله رب العالمين آية تامة ثم صار مجموع قوله : ! 2 < وآخر دعواهم أن الحمد لله رب العالمين > 2 ! [ يونس : 10 ] آية واحدة ؛ فكذا ههنا . وأيضا فقوله سورة الكوثر ثلاث آيات يعني ما هو خاصية هذه السورة ثلاث آيات وأما التسمية فهي كالشيء المشترك فيه بين جميع السور فسقط هذا السؤال . المسألة التاسعة : يروى عن أحمد بن حنبل أنه قال : التسمية آية من الفاتحة إلا أنه يسر بها في كل ركعة وأما الشافعي فإنه قال : إنها آية منها ويجهر بها وقال أبو حنيفة : ليست آية من الفاتحة إلا أنها يسر بها في كل ركعة ولا يجهر بها أيضا فنقول الجهر بها سنة ويدل عليه وجوه وحجج . الحجة الأولى : قد دللنا على أن التسمية آية من الفاتحة وإذا ثبت هذا فنقول : الاستقراء دل على أن السورة الواحدة إما أن تكون بتمامها سرية أو جهرية فأما أن يكون بعضها سريا وبعضها جهريا فهذا مفقود في جميع السور ؛ وإذا ثبت هذا كان الجهر بالتسمية مشروعا في القراءة الجهرية . تفسير كبير
الحجة السادسة : التسمية مكتوبة بخط القرآن وكل ما ليس من القرآن فإنه غير مكتوب بخط القرآن ألا ترى أنهم منعوا من كتابة أسامي السور في المصحف ومنعوا من العلامات على الأعشار والأخماس والغرض من ذلك كله أن يمنعوا من أن يختلط بالقرآن ما ليس منه فلو لم تكن التسمية من القرآن لما كتبوها بخط القرآن ولما أجمعوا على كتابتها بخط القرآن علمنا أنها من القرآن . الحجة السابعة : أجمع المسلمون على أن ما بين الدفتين كلام الله والتسمية موجودة بين الدفتين فوجب جعلها من كلام الله تعالى ولهذا السبب حكينا أن يعلى لما أورد هذا الكلام على محمد بن الحسن بقي ساكتا . واعلم أن مذهب أبي بكر الرازي أن التسمية من القرآن ولكنها ليست آية من سورة الفاتحة بل المقصود من تنزيلها إظهار الفصل بين السور وهذان الدليلان لا يبطلان قول أبي بكر الرازي . الحجة الثامنة : أطبق الأكثرون على أن سورة الفاتحة سبع آيات إلا أن الشافعي رضي الله تعالى عنه قال : قوله بسم الله الرحمن الرحيم آية واحدة وقوله صراط الذين أنعمت عليهم غير المغضوب عليهم ولا الضالين آية واحدة وأما أبو حنيفة رحمه الله تعالى فإنه قال : بسم الله ليس بآية منها لكن قوله صراط الذين أنعمت عليهم آية وقوله غير المغضوب عليهم ولا الضالين آية أخرى وسنبين في مسألة مفردة أن قول أبي حنيفة مرجوح ضعيف فحينئذ يبقى أن الآيات لا تكون سبعا إلا إذا اعتقدنا أن قوله بسم الله الرحمن الرحيم آية منها تامة . الحجة التاسعة : أن نقول : قراءة التسمية قبل الفاتحة واجبة فوجب أن تكون آية منها بيان الأول أن أبا حنيفة يسلم أن قراءتها أفضل وإذا كان كذلك فالظاهر أن النبي صلى الله عليه وسلم قرأها فوجب أن يجب علينا قراءتها لقوله تعالى : ! 2 < واتبعوه > 2 ! [ الأعراف : 158 ] وإذا ثبت وجوب قراءتها ثبت أنها من السورة لأنه لا قائل بالفرق . الحجة العاشرة : قوله عليه السلام
»بسم اللّه الرحمن الرحیم« در قرآن مکتوب شده است و هر چه که از قرآن نباشد، نوشته نمی شده است، چرا که آن ها )صحابه( از نوشتن اسامی سور در قرآن و از علامات بر اعشار و اخماس، منع کردند و غرض این است که غیر قرآن در قرآن خلط نشود؛ پس اگر »بسم اللّه الرحمن الرحیم« از قرآن نمی بود وارد قرآن نمی کردند )مکتوب در قرآن نمی شد(؛ وقتی که همه صحابه و علمای بعد از آن ها بر نوشتن آن در قرآن اجماع دارند، پس از قرآن می باشد.
750 - أخبرنا أبو محمد عبد الله بن إسحاق العدل ببغداد ثنا أحمد بن إسحاق بن صالح الوزان ثنا عبد الله بن عمرو بن حسان ثنا شريك عن سالم عن سعيد بن جبير عن ابن عباس قال : كان رسول الله صلى الله عليه و سلم يجهر ببسم الله الرحمن الرحيم
قد احتج البخاري بسالم هذا و هو ابن عجلان الأفطس و احتج مسلم بشريك و هذا إسناد صحيح و ليس له علة و لم يخرجاه
تعليق الذهبي قي التلخيص : صحيح وليس له علة
وأخرج الثعلبي عن أبي هريرة قال : كنت مع النبي صلى الله عليه و سلم في المسجد إذ دخل رجل يصلي فافتتح الصلاة وتعوذ ثم قال الحمد لله رب العالمين فسمع النبي صلى الله عليه و سلم فقال " يارجل قطعت على نفسك الصلاة أما علمت أن بسم الله الرحمن الرحيم من الحمد
فمن تركها فقد ترك آية
ومن ترك آية فقد أفسد عليه صلاته "
دیگه از این صریحتر رسول خدا ص بفرمایند اگر بسم الله را ترک کنی نمازت فاسد است ؟!
وأخرج الثعلبي عن علي أنه كان إذا افتتح السورة في الصلاة يقرأ بسم الله الرحمن الرحيم وكان يقول من ترك قراءتها فقد نقص وكان يقول هي تمام السبع المثاني
وأخرج الثعلبي عن طلحة بن عبيد الله قال : قال رسول الله صلى الله عليه و سلم " من ترك بسم الله الرحمن الرحيم فقد ترك آية من كتاب الله "
وأخرج الشافعي في الأم والدارقطني والحاكم وصححه والبيهقي عن معاوبة أنه قدم المدينة فصلى بهم ولم يقرأ بسم الله الرحمن الرحيم ولم يكبر إذا خفض وإذا رفع
فناداه المهاجرون والأنصار حين سلم : يا معاوية أسرقت صلاتك أين بسم الله الرحمن الرحيم ؟ وأين التكبير ؟ فلما صلى بعد ذلك قرأ بسم الله الرحمن الرحيم لام القرآن وللسوره التي بعدها وكبر حين يهوي ساجدا
أخرج أبو عبيد وابن سعد في الطبقات وابن أبي شيبة وأحمد وأبو داود وابن خزيمة وابن الأنباري في المصاحف والدارقطني والحاكم وصححه والبيهقي والخطيب وابن عبد البر كلاهما في كتاب المسألة عن أم سلمة " أن النبي صلى الله عليه و سلم كان يقرأ بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين الرحمن الرحيم ملك يوم الدين إياك نعبد وإياك نستعين اهدنا الصراط المستقيم صراط الذين أنعمت عليهم غير المغضوب عليهم ولا الضالين قطعها آية آية وعددها عد الاعراب وعد بسم الله الرحمن الرحيم ولم يعد عليهم "
وأخرج الواحدي عن ابن عمر قال : نزلت بسم الله الرحمن الرحيم في كل سورة
وأخرج الدارقطني عن عائشة " أن رسول الله صلى الله عليه و سلم كان يجهر ب بسم الله الرحمن الرحيم "
وأخرج أبو عبيد عن محمد بن كعب القرظي قال : فاتحة الكتاب سبع آيات ب بسم الله الرحمن الرحيم
وماله کشی حمقاء :
ومِن أحسن ما قيل في ذلك : الجمع بين الأقوال : بأن البسملة في بعض القراءات - كقراءة ابن كثير - آية من القرآن ، وفي بعض القرآءات : ليست آية ، ولا غرابة في هذا .
فقوله في سورة "الحديد" (فَإِنَّ اللَّهَ هُوَ الْغَنِيُّ الْحَمِيدُ) لفظة (هُوَ) من القرآن في قراءة ابن كثير ، وأبي عمرو ، وعاصم ، وحمزة ، والكسائي ، وليست من القرآن في قراءة نافع ، وابن عامر ؛ لأنهما قرءا ( فإن الله الغني الحميد ) ، وبعض المصاحف فيه لفظة (هُوَ) ، وبعضها ليست فيه .
وقوله : (فَأَيْنَمَا تُوَلُّوا فَثَمَّ وَجْهُ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ وَاسِعٌ عَلِيمٌ) ، (وَقَالُوا اتَّخَذَ اللَّهُ وَلَدًا) الآية ، فالواو من قوله ( وقالوا ) في هذه الآية من القرآن على قراءة السبعة غير ابن عامر ، وهي في قراءة ابن عامر ليست من القرآن لأنه قرأ (قَالُوا اتَّخَذَ اللَّهُ وَلَدًا) بغير واو ، وهي محذوفة في مصحف أهل الشام ، وقس على هذا .
وبه تعرف أنه لا إشكال في كون البسملة آية في بعض الحروف دون بعض ، وبذلك تتفق أقوال العلماء " انتهى .
" مذكرة في أصول الفقه " ( ص 66 ، 67 ) .
نویسنده »تفسیر المنار« می گوید: »مسلمانان اجماع دارند بر این که »بسم اللّه الرحمن الرحیم« آیه ای از قرآن در همه سوره ها می باشد، چرا که در آغاز هر سوره ای، جز سوره »برائت« آمده است، در حالی که صحابه توصیه می کردند که قرآن را از آن چه جزو قرآن نیست دور نگه دارند و وارد قرآن ننمایند و به همین دلیل »آمین« را در آخر سوره »فاتحه« ذکر نکرده اند«.
الان این بسم الله که تو قرآن نوشته شده یعنی چه ؟! قاريان قرأن هم مثل عبدالباسط و استادش مصطفي اسماعيل كه بدون بسم الله و ...ميخوانند ؟
اما راجع به قرائت آن در نماز از نظر فقهاء عامه:
1- الحنفیة قالوا یسمی الامام و المنفرد سرا 2- المالکیة قالوا یکره الاتیان بالتسمیة فی الصلوة المفروضة 3- الشافعیة قالوا البسمله آیة من الفاتحد فالاتیان بها فرض 4- الحنابلة قالو التسمی سنه و لیست آیة من الفاتحه (نقل با تلخیص از کتاب الفقه علی المذاهب الاربعه) ولی شیعه بدلیل روایاتی که از اهل بیت نقل شده است و نیز به سیره مسلمین تمسک کرده و همگی فتوا به جزئیت و وجوب قرائت داده اند. ورایات را می توانید در کتابهای فروع کافی باب قرائة القرآن ص 86 و استبصار باب الجهر بالبسمله ج 1 ص 311 و تهذیب باب کیفیة الصلوة و صفتها ص 152 و وسائل الشیعه باب ان البسملد آیة من الفاتحه ج 1 ص 352 مرجعه فرمائید.
از شیعه هم که مثل رسول الله ص وصحابه بسم الله را آشکار میکردند در نماز :
محمّد بن الحسن بإسناده عن الحسين بن سعيد، عن عبد الرحمن بن أبي نجران، عن صفوان قال:صلّيت خلف أبي عبد الله (عليه السلام) أيّاماً فكان يقرأ في فاتحة الكتاب ببسم الله الرحمن الرحيم، فإذا كانت صلاة لا يجهر فيها بالقراءة، جهر ببسم الله الرحمن الرحيم، وأخفى ما سوى ذلك.
محمّد بن يعقوب، عن علي بن ابراهيم، عن محمّد بن عيسى، عن يونس، عن معاوية بن عمار قال:قلت لأبي عبد الله (عليه السلام):إذا قمت للصلاة أقرأ بسم الله الرحمن الرحيم فى فاتحة القرآن ؟ قال:نعم، قلت:فإذا قرأت فاتحة القرآن أقرأ بسم الله الرحمن الرحيم مع السورة ؟ قال:نعم.
أحمد بن أبي عبدالله البرقي في (المحاسن):عن بعض أصحابنا، عن الحسن بن علي بن يوسف، عن هارون بن الخطاب التميمي، عن صفوان الجمّال، عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال:ما نزل كتاب من السماء إلا أوّله بسم الله الرحمن الرحيم.
حتی برای حفظ جان مجبور میشدند مثل عامه نماز بخوانند از ترس جان :
محمّد بن الحسن باسناده عن سعد بن عبد الله، (عن أحمد بن محمّد) عن العبّاس بن معروف، عن صفوان بن يحيى، عن أبي جريرزكريا بن إدريس القمّي قال: سألت أبا الحسن الأوّل (عليه السلام) عن الرجل يصلّي بقوم يكرهون أن يجهر ببسم الله الرحمن الرحيم، فقال: لا يجهر.وسائل الشیعه
وعن محمد بن علي، عن محمد بن الفضل الازدي، [ عن أبي حمزة الثمالي، ] (1) عن أبي جعفر (عليه السلام)، قال: (سرقوا اكرم آية في كتاب الله، بسم الله الرحمن الرحيم).مستدرک الوسائل
بهترین آیه قران را دزدیدند ؟!
وعن أبى حمزة عن أبى جعفر عليه السلام قال : سرقوا اكرم آية في كتاب الله بسم الله الرحمن الرحيم .تفسیر عیاشی
امام باقر ع فرمود بهترین آیه قران را به سرقت بردند ؟!
چه کسانی وچرا ؟ شیاطین انسی که بشکل خلفا بودند (بروایت صحیح مسلم در جثمان انس )
وَاخْتَلَفَتْ الرِّوَايَةُ عَنْ أَحْمَدَ؛ هَلْ هِيَ آيَةٌ مِنْ الْفَاتِحَةِ يَجِبُ قِرَاءَتُهَا فِي الصَّلَاةِ، أَوْ لَا؟ فَعَنْهُ أَنَّهَا مِنْ الْفَاتِحَةِ. وَذَهَبَ إلَيْهِ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ ابْنُ بَطَّةَ، وَأَبُو حَفْصٍ. وَهُوَ قَوْلُ ابْنِ الْمُبَارَكِ، وَالشَّافِعِيِّ، وَإِسْحَاقَ، وَأَبِي عُبَيْدٍ. قَالَ ابْنُ الْمُبَارَكِ: مَنْ تَرَكَ (بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ) فَقَدْ تَرَكَ مِائَةً وَثَلَاثَ عَشْرَةَ آيَةً. وَكَذَلِكَ قَالَ الشَّافِعِيُّ: هِيَ آيَةٌ مِنْ كُلِّ سُورَةٍ؛ لِحَدِيثِ أُمِّ سَلَمَةَ.
المغنی ابن قدامه حنبلی
هرکس بسم الله را ترک کند 113 ایه قران را ترک کرده است ؟
چه اوضاعي بوده كه در اين امور بديهي روزانه كه هزاران بار ديدند وشنيدند اينهمه اختلاف وتفرقه ؟! چه دستهايي تو كار بوده است ؟!
وبا دیدن سایر اخبار مانند خبری که ابوداود اورده که قرائت قدیمی قرآن مالک یوم الدین بود و مروان حکم اولین نفر بود که ملک قرائت کرد این موضوع تقویت میشود که از یک زمان تحریف در دین واختلاف وشبهه اندازی در قرائت قران توسط عده ای معلوم الحال مانند امویان آغاز شد ...
قران بروايت قالون و ورش از نافع كه بسم الله را آيه حساب نكرده :
http://live.islamweb.net/quran_list/qaloon/s1.pdf