علي مع القران ... معیت عترت با قران

 

إِنَّ هَذَا الْقُرْآنَ يِهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ وَيُبَشِّرُ الْمُؤْمِنِينَ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ الصَّالِحَاتِ أَنَّ لَهُمْ أَجْرًا كَبِيرًا {الإسراء/9}


قران با اهل بيت و عترت با قرانند وانفكاكي ندارند: وعن علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن حماد بن عيسى ، عن إبراهيم بن عمر اليماني ، عن سليم بن قيس الهلالي ، عن أمير المؤمنين صلوات الله عليه ، قال : إن الله طهرنا ، وعصمنا ، وجعلنا شهداء على خلقه ، وحجته في أرضه ، وجعلنا مع القرآن ، ( والقرآن )  معنا ، لا نفارقه ، ولا يفارقنا .كافي


علي مع القرآن و القران مع علي لن يفترقا حتي يردا علي الحوض( ابن ابي شيبه و حاكم و صححه الذهبي وطبراني و ابو يعلي و ابن مردويه و ابن عقده عن ام سلمه) وشاهد له حديث الثقلين رواه مسلم و ترمذي ونسايي وا حمد و........)

 

4628 - أَخْبَرَنَا أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الْحَفِيدُ، ثنا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ نَصْرٍ، ثنا عَمْرُو بْنُ طَلْحَةَ الْقَنَّادُ، الثِّقَةُ الْمَأْمُونُ، ثنا عَلِيُّ بْنُ هَاشِمِ بْنِ الْبَرِيدِ، عَنْ أَبِيهِ قَالَ: حَدَّثَنِي أَبُو سَعِيدٍ التَّيْمِيُّ، عَنْ أَبِي ثَابِتٍ، مَوْلَى أَبِي ذَرٍّ قَالَ: كُنْتُ مَعَ عَلِيٍّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ يَوْمَ الْجَمَلِ، فَلَمَّا رَأَيْتُ عَائِشَةَ وَاقِفَةً دَخَلَنِي بَعْضُ مَا يَدْخُلُ النَّاسَ، فَكَشَفَ اللَّهُ عَنِّي ذَلِكَ عِنْدَ صَلَاةِ الظُّهْرِ، فَقَاتَلْتُ مَعَ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ، فَلَمَّا فَرَغَ ذَهَبْتُ إِلَى الْمَدِينَةِ فَأَتَيْتُ أُمَّ سَلَمَةَ فَقُلْتُ: إِنِّي وَاللَّهِ مَا جِئْتُ أَسْأَلُ طَعَامًا وَلَا شَرَابًا وَلَكِنِّي مَوْلًى لِأَبِي ذَرٍّ، فَقَالَتْ: مَرْحَبًا فَقَصَصْتُ عَلَيْهَا قِصَّتِي، فَقَالَتْ: أَيْنَ كُنْتَ حِينَ طَارَتِ الْقُلُوبُ مَطَائِرَهَا؟ قُلْتُ: إِلَى حَيْثُ كَشَفَ اللَّهُ ذَلِكَ عَنِّي عِنْدَ زَوَالِ الشَّمْسِ، قَالَ: أَحْسَنْتَ سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: «عَلِيٌّ مَعَ الْقُرْآنِ وَالْقُرْآنُ مَعَ عَلِيٍّ لَنْ يَتَفَرَّقَا حَتَّى يَرِدَا عَلَيَّ الْحَوْضَ» هَذَا حَدِيثٌ صَحِيحُ الْإِسْنَادِ وَأَبُو سَعِيدٍ التَّيْمِيُّ هُوَ عُقَيْصَاءُ ثِقَةٌ مَأْمُونٌ، وَلَمْ يُخَرِّجَاهُ "
[التعليق - من تلخيص الذهبي]
4628 - صحيح


1- الحاكم النيسابوري في المستدرك على الصحيحين(مستدرك الحاكم ج3 ص124).
2- السيوطي في الجامع الصغير حيث وصفه بالحسن.
3- العلائي في (إجمال الإصابة ج1 ص55) حيث وصفه بانه حسن.
4- الصنعاني في (التنوير شرح الجامع الصغير ج7 ص334) حيث وصفه بالصحة.
5- الذهبي في تلخيصه للمستدرك.


أما وجه من طعن في الحديث فلكون أحد رواته دينار أبو سعيد عقيصا، وهو ممن ورد به التوثيق من ابن حبان حيث ذكره في الثقات ج4 ص219 ومن ثم قال:
دينار أبو سعيد، يروي عن الحسن والحسين... كان من العباد...
وكذا عبّر عنه الحاكم بأنه ثقة مأمون..

وأما وجه التضعيف فيعلم أنه ليس لكونه كاذباً بل لكونه موالياً لآل محمد !!
قال الجرجاني:
قال ابنُ عَدِي، وأَبُو سَعِيد عقيصاء ليس له رواية يعتمد عليها عن الصحابة إنما له قصص يحكيها لعلي ولحسن وحسين وغيرهم، وَهو كوفي، وَهو من جملة شيعتهم.( الكامل في ضعفاء الرجال للجرجاني ج3 ص109)
بل وصل الحد إلى شتمه بأبشع الألفاظ الساقطة التي نربأ بأنفسنا عن ذكرها كما في (الضعفاء الكبير) للعقيلي ج2 ص42 لشتمه عثمان !
وقد قال الذهبي في (المغني في الضعفاء): شيعي جلد تركه الدارقطني (ج2 ص438)
فتضعيف هؤلاء له ليس لكذبه إنما لتشيعه لعلي وشتمه لعثمان كما يقولون !

هذا وقد اعترف الصنعاني بدلالة الحديث على العصمة بعد اعترافه بصحته، قال في التنوير ج7 ص335 عنه: وهذا الحديث من أدلة العصمة !!

والصنعاني من أكابر علماء العامة، قال عنه الشوكاني: الإِمام الكبير المجتهد المطلق صاحب التصانيف، رحل إلى مكة، وقرأ الحديث على أكابر علمائها وعلماء المدينة، وبرع في جميع العلوم، وفاق الأقران، وتفرد برئاسة العلم في صنعاء، وتظهر بالاجتهاد، وعمل بالأدلة، ونفر عن التقليد، وزيّف ما لا دليل عليه من الآراء الفقهية، وجرت له مع أهل عصره خطوب ومحن.
وقال الآلوسي: "محمَّد بن إسماعيل الأمير مجدد القرن، ومجتهد ذلك العصر، وكان من أكابر أهل السنة".


14769 - وعن جري بن سمرة قال : لما كان من أهل البصرة الذي كان بينهم وبين علي بن أبي طالب انطلقت حتى أتيت المدينة فأتيت ميمونة بنت الحارث - وهي من بني هلال - فسلمت عليها فقالت : ممن الرجل ؟ قلت : من أهل العراق قالت : من أي العراق ؟ قلت : من أهل الكوفة قالت : من أي أهل الكوفة ؟ قلت : من بني عامر قالت : مرحبا قربا على قرب ورحبا على رحب فمجيء ما جاء بك ؟ قلت : كان بين علي وطلحة [ والزبير ] الذي كان فأقبلت فبايعت عليا . قالت : فالحق به فوالله ما ضل ولا ضل به . حتى قالتها ثلاثا 
 رواه الطبراني ورجاله رجال الصحيح غير حري بن سمرة وهو ثقة

14771 - وَعَنْ أَبِي ذَرٍّ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - لِعَلِيٍّ: " «يَا عَلِيُّ، مَنْ فَارَقَنِي فَارَقَ اللَّهَ، وَمَنْ فَارَقَكَ يَا عَلِيُّ فَارَقَنِي» ".
رَوَاهُ الْبَزَّارُ، وَرِجَالُهُ ثِقَاتٌ.

آیا در باره هیچ یک از صحابه چنین حدیثی امده که با قرانست وبا حق و جالبتر اینکه حق  وقران در جایی میرود که علی ع برود !!!

اما از كلمات مولا ع هم زياد است ببينيد در خطبه 122 بصراحت ميفرمايند اين قران نزد من است واز من جدا نميشود :  وَ إِنَّ الْكِتَابَ لَمَعِي مَا فَارَقْتُهُ مُذْ صَحِبْتُهُ فَلَقَدْ كُنَّا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ (صلى الله عليه وآله)....

این روایت بخاری میگه امام علی ع علم فهم قران را از سوی خدای سبحان گرفته بود از بين همه صحابه : 2820 - حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ يُونُسَ حَدَّثَنَا زُهَيْرٌ حَدَّثَنَا مُطَرِّفٌ أَنَّ عَامِرًا حَدَّثَهُمْ عَنْ أَبِي جُحَيْفَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ قُلْتُ لِعَلِيٍّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ
هَلْ عِنْدَكُمْ شَيْءٌ مِنْ الْوَحْيِ إِلَّا مَا فِي كِتَابِ اللَّهِ قَالَ لَا وَالَّذِي فَلَقَ الْحَبَّةَ وَبَرَأَ النَّسَمَةَ مَا أَعْلَمُهُ إِلَّا فَهْمًا يُعْطِيهِ اللَّهُ رَجُلًا (ودر روایت دارمی الرجل )فِي الْقُرْآنِ وَمَا فِي هَذِهِ الصَّحِيفَةِ قُلْتُ وَمَا فِي الصَّحِيفَةِ قَالَ الْعَقْلُ وَفَكَاكُ الْأَسِيرِ وَأَنْ لَا يُقْتَلَ مُسْلِمٌ بِكَافِرٍ .بخاری


فقيه ترين صحابه مولا عليست و فهم قران منحصر در علي ع :

2705 - (أنا مدينة العلم وعلي بابها فمن أراد العلم فليأت الباب) فإن المصطفى صلى الله عليه وسلم المدينة الجامعة لمعاني الديانات كلها أو لا بد للمدينة من باب فأخبر أن بابها هو علي كرم الله وجهه فمن أخذ طريقه دخل المدينة ومن أخطأه أخطأ طريق الهدى وقد شهد له بالأعلمية الموافق والمخالف والمعادي والمحالف خرج الكلاباذي أن رجلا سأل معاوية عن مسألة فقال: سل عليا هو أعلم مني فقال: أريد جوابك قال: ويحك كرهت رجلا كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يعزه بالعلم عزا وقد كان أكابر الصحب يعترفون له بذلك وكان عمر يسأله عما أشكل عليه جاءه رجل فسأله فقال: ههنا علي فاسأله فقال: أريد أسمع منك يا أمير المؤمنين قال: قم لا أقام الله رجليك ومحى اسمه من الديوان وصح عنه من طرق [ص:47] أنه كان يتعوذ من قوم ليس هو فيهم حتى أمسكه عنده ولم يوله شيئا من البعوث لمشاورته في المشكل وأخرج الحافظ عبد الملك بن سليمان قال: ذكر لعطاء أكان أحد من الصحب أفقه من علي قال: لا والله. قال الحرالي: قد علم الأولون والآخرون أن فهم كتاب الله منحصر إلى علم علي ومن جهل ذلك فقد ضل عن الباب الذي من ورائه يرفع الله عنه القلوب الحجاب حتى يتحقق اليقين الذي لا يتغير بكشف الغطاء إلى ههنا كلامه
الكتاب: فيض القدير شرح الجامع الصغير
المؤلف: زين الدين محمد المدعو بعبد الرؤوف بن تاج العارفين بن علي بن زين العابدين الحدادي ثم المناوي القاهري (المتوفى: 1031هـ)
الناشر: المكتبة التجارية الكبرى - مصر

شاهد صحيح دیگری بر اينكه مولا علي ع با قرانست و قران با علیست حدیث صحیح جنگ بر سر تاویل قرانست همانطور که در قران ایه 7 ال عمران امده تاویل ایات را جز راسخین در علم کس دیگری نمیداند :

قال رسول الله (ص)  إن منكم من يقاتل على تأويل القرآن كما قاتلت على تنزيله فاستشرف لها القوم وفيهم أبو بكر وعمر رضي الله عنهما قال أبو بكر أنا هو ؟ قال لا قال عمر أنا هو ؟ قال لا ، ولكن خاصف النعل يعني علياً فأتيناه فبشرناه فلم يرفع به رأسه كأنه قد كان سمعه من رسول الله صلى الله عليه وسلم ) (قال الحلبي في سيرته " السيرة الحلبية  و الحاكم و قال الذهبي في تلخيص المستدرك :

( على شرط البخاري ومسلم) و صححه ابن حبان  و وأخرج أبو يعلى في مسنده  وأخرجه النسائي  إسناده حسن ، والحديث صحيح في كتابه السنن الكبرى والبيهقي)
( رواه أبو يعلى ورجاله رجال الصحيح)

وقال الشيخ الألباني في سلسلته الصحيحة 5/640 برقم : 2487 بعد أن تكلم على بعض أسانيد الحديث : ( فالحديث صحيح لا ريب فيه)
 

و روایات دیگری از سنی وشیعه که مصحف علی ع منحصر بفرد بود و مشتمل بر ترتیب نزول و ناسخ ومنسوخ بود و بقول ابن سیرین دارای علم بیشمار و ... همگی دال بر صحت واتقان متن روایت پیامبرص و ذریه اش در مورد معیت امیرالمومنین با قران هستند .

 

وفي شرح المواقف قوله تعالي و تعيها اذن واعية اي حافظة ، اكثر المفسرين علي انه علي ، وقوله كرم الله وجهه : لو كسرت لي الوسادة ثم جلست عليها لقضيت بين اهل التوراة بتوراتهم و بين اهل الانجيل  بانجيلهم  وبين اهل القرآن بقرآنهم  ..و الله ما من آية نزلت في  بر اوسهل اوجبل في ليل او نهار  الا و أنا اعلم فيمن نزلت و في اي شيء نزلت  ( وشاهد  لهذا الحديث  إن منكم من يقاتل على تأويل القرآن كما قاتلت على تنزيله  صححه الذهبي والالباني )

 

امام مبين همان امام علي ع است كه بنص روايات سنت اذن واعيه ، يعني محل نگهداري قرآن وسنت است يا همان كلام الله ناطق  .

 

وقال ابن أبي حاتم : حدثنا أبي ، حدثنا ابن نفيل قال : قرأت على مَعْقِل ، عن ابن أبي حسين  قال : قام علي بن أبي طالب ، رضي الله عنه ، فقال : ألا أحد يسألني عن القرآن ، فوالله لو أعلم اليوم أحدا أعلم مني به  وإن كان من وراء البحار لأتيته. فقام عبد الله بن الكواء  فقال : من الذين بدلوا نعمة الله كفرًا وأحلوا قومهم دار البوار ؟ فقال : مشركو قريش ، أتتهم نعمة  الله : الإيمان ، فبدلوا نعمة الله كفرا وأحلوا قومهم دار البوار.

 

وحدیث صحیح :

بِإِسْنَادِهِ , قَالَ: قَالَ عَلِيٌّ: «سَلُونِي عَنْ كِتَابِ اللَّهِ , فَوَاللَّهِ , مَا مِنْ آيَةٍ إِلَّا أَنِّي أَعْلَمُ أَبِلَيْلٍ نَزَلَتْ أَمْ بِنَهَارٍ , أَمْ فِي سَهْلٍ أَمْ فِي جَبَلٍ»صحیح

الفقیه والمتفقه .خطیب بغدادی متوفی 462

 

 

عبد الرزاق صنعانى، استاد محمد بن اسماعيل بخارى با سند صحیح در تفسير خود آورده است که:

عن معمر عن وهب بن عبد الله عن أبي الطفيل قال شهدت عليا وهو يخطب وهو يقول سلوني فوالله لا تسألوني عن شيء يكون إلى يوم القيامة إلا حدثتكم به وسلوني عن كتاب الله فوالله ما من آية إلا وأنا أعلم بليل نزلت أم بنهار أم في سهل أم في جبل.

از أبوطفيل نقل شده است كه شاهد بودم كه على عليه السلام خطبه مى‌خواند و مى‌فرمود: از من بپرسيد، به خدا سوگند! از هر چه كه تا روز قيامت به وجود مى‏آيد و اتفاق مى‌افتد، سؤال نمى‏كنيد؛ مگر اين كه تمام آن‌ها را پاسخ مى‏گويم. از كتاب خدا بپرسيد؛ به خدا سوگند! هيچ آيه‏اى نازل نشده است؛ مگر اينكه از همه شما داناترم كه شب نازل شده است يا روز، در صحرا نازل شده است يا در كوه‏.

تفسير القرآن للصنعانی (متوفای 211 هـ) - ج3، ص241

في صحيح مسلم  باب التوقيت في المسح علي الخفين  روي بسندين عن شريح  بن هاني  قال اتيت  عائشه  أسألها  عن المسح علي الخفين  فقالت  عليك  بابن ابيطالب  فأسأله .  و في موضع آخر في صحيح مسلم  ائت عليا  فانه أعلم بذلك مني . وايضا رواه النسايي  و ابن ماجة  و احمد وابوداود الطيالسي وهو من مشايخ البخاري و البيهقي )

 

 

 

روي يحيي بن معين  عن عبدة  بن سليمان  عن عبد الملك  بن سليمان  قال  قلت  لعطاء  أكان في اصحاب محمد  (ص)  أعلم  من علي  (ع)  قال لا والله  لا اعلم . ( ابن الاثير في اسد الغابة  و  ابن عبد البر في استيعابه  )

  

- حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ مُعَاوِيَةَ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ صَالِحٍ ، وَسَعِيدِ بْنِ عَنْبَسَةَ، قَالَا: حَدَّثَنَا عَبَّادُ بْنُ الْعَوَّامِ أَبُو سَهْلٍ، عَنْ دَاوُدَ بْنِ الْمُسَيِّبِ، قَالَ: مَا كَانَ أَحَدٌ بَعْدَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَعْلَمَ مِنْ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ حَدَّثَنَا الْعَبَّاسُ بْنُ مُحَمَّدٍ، عَنْ يَحْيَى بْنِ مَعِينٍ قَالَ: «مُحَمَّدُ بْنُ عَمْرٍو الْأَنْصَارِيٌّ أَبُو سَهْلٍ ضَعِيفٌ» . قَالَ عَوْفٌ اْلَأَعْرَابِيُّ: «كُنْيَتُهُ أَبُو سَهْلٍ» . «وَقُرْطُ بْنُ حُرَيْثٍ كُنْيَتُهُ أَبُو سَهْلٍ، وَهُوَ بَصْرِيٌّ، وَلَيْسَ بِه بَأْسٌ كَانَ هَاهُنَا» ، قَالَ يَحْيَى: «وَعِنْدِي كِتَابٌ كَتَبْتُهُ عَنْهُ، وَكَتَبْتُ عَنْ حُجَيْنٍ عَنْهُ» ، قَالَ أَبُو الْفَضْلِ: «وَقَدْ كَتَبْتُ أَنَا عَنْ حُجَيْنٍ، عَنْ قُرْطٍ هَذَا» . وَأَبُو سَهْلٍ الَّذِي يَرْوِي عَنْهُ جُوَيْبِرُ كَثِيرُ بْنُ زِيَادَةَ. قَالَ: وَسَمِعْتُ يَحْيَى بْنَ مَعِينٍ يَقُولُ: «عُثْمَانُ بْنُ حَكِيمٍ كُنْيَتُهُ أَبُو سَهْلٍ»

 

الكتاب: الكنى والأسماء

المؤلف: أبو بِشْر محمد بن أحمد بن حماد بن سعيد بن مسلم الأنصاري الدولابي الرازي (المتوفى: 310هـ)

 

 

32772- حَدَّثَنَا عَبْدَةُ بْنُ سُلَيْمَانَ , عَنْ عَبْدِ الْمَلِكِ بْنِ أَبِي سُلَيْمَانَ , قَالَ : قلْت لِعَطَاءٍ : كَانَ فِي أَصْحَابِ رَسُولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم أَحَدٌ أَعْلَمَ مِنْ عَلِيٍّ , قَالَ : لاَ , وَاللَّهِ مَا أَعْلَمُهُ !.

 

الكتاب : مُصنف ابن أبي شيبة

المصنف : أبو بكر عبد الله بن محمد بن أبي شيبة العبسي الكوفي (159 ـ 235 هـ)

 

اعلم الناس بما انزل  الله علي بن ابيطالب(طيالسي عن انس)

پیامبرص پس از کنار هم قراردادن وهمراهی دائمی قران وعترتش فرمود به اهل بیت چیزی یاد ندید چرا که انها از شما داناترند : 

قال رسول الله  (ص)  في مواقف العديدة :منهم في الحجة الوداع  : ايها الناس اني مسؤل وانتم مسؤلون  فما أنتم قائلون : قالوا نشهد انك قد بلغت و نصحت واديت ، قال (ص) اني لكم فرط و انتم واردون علي الحوض و اني تارك (اومخلف )  فيكم الثقلين (او خليفتين ) ما ان تمسكتم (اواتبعتموهما ) بهما لن تضلوا بعدي ؛ كتاب الله وعترتي اهلبيتي  وانهما لن يفترقا حتي يردا علي الحوض ؛ لا تعلموهم فهم اعلم منكم   ثم قال : الستم تعلمون اني اولي بكم من انفسكم  قالوا بلي ، فقال آخذأ بيد علي  : من كنت مولاه فعلي مولاه  اللهم وال من والاه وعاد من عاداه .

 

(قريبه في صحيح مسلم عن زيد بن ارقم  و سنن ابي داوود و سنن ترمذي و االنسايي في الخصائص  و امام احمد عن عبد بن حميد و ابن عقدة عن جابر و الطبراني  وقال ابن حجر مكي طرقه  كثيرة وردت عن نيف وعشرين صحابيا ... وفي بعض تلك الطرق انه قال (ص) ذلك بحجة الوداع بعرفة و في اخري انه قال بالمدينة في مرضه و قد امتلأت الحجرة بأصحابه  و في اخري انه قال (ص) ذلك بغدير خم ؛ ...ولا تنا في في اذلا مانع من انه كرر عليهم  ذلك في تلك  المواطن وغيرها اهتماما بشأن الكتاب العزيز  والعترة الطاهرة !!!

 

أقرأ لكتاب الله :

عن ابن مسعود قال قرأت على رسول الله (صلى الله عليه وسلم) تسعين سورة وختمت القران على خير الناس بعده فقيل له من هو قال علي بن أبي طالب أخبرنا أبو العز أحمد بن عبيد الله إذنا ومناولة وقرأ على إسناده أنا محمد بن الحسين أنا المعافى بن زكريا نا محمد بن الحسن بن زياد نا حسين بن الأسود نا يحيى بن ادم عن أبي بكر بن عياش عن عاصم بن أبي النجود عن أبي عبد الرحمن السلمي قال ما رأيت أحدا أقرأ لكتاب الله من علي بن أبي طالب

ما كان أحد على المنبر يقول سلوني عن ما بين اللوحين إلا علي بن أبي طالب أخبرنا أبو القاسم بن السمرقندي أنا أبو الحسن بن النقور أنا عيسى بن علي نا عبد الله بن محمد نا عثمان بن أبي شيبة نا سفيان بن عيينة عن يحيى بن سعيد قال أراه عن سعيد بن المسيب قال لم يكن أحد من أصحاب النبي (صلى الله عليه وسلم) يقول سلوني إلا علي قال عبد الله بن محمد ورواه غير عثمان عن سفيان عن يحيى عن سعيد بغير شك (2) أخبرنا أبو البركات الأنماطي أنا أبو طاهر أحمد بن الحسن وأبو الفضل بن

________________________________________

(1) رواه ابن سعد في الطبقات الكبرى 2 / 338. (2) تاريخ الخلفاء للسيوطي ص 171 وتاريخ الاسلام (الخلفاء الراشدون) ص 638 والاستيعاب 3 / 40. (*)

 

خيرون قالا أنا عبد الملك بن محمد أنا أبو علي محمد بن أحمد نا محمد ب‍ عثمان بن أبي شيبة نا الحسن بن علي نا الهيثم بن الأشعث السلمي نا أبو حنيفة اليمامي الأنصاري عن عمير بن عبد الله قال خطبنا علي على منبر الكوفة فقال أيها الناس سلوني قبل أن تفقدوني فبين الجبلين (1) مني علم جم قال ونا محمد بن عثمان نا عمي أبو بكر نا أبو الأحوص عن سماك عن خالد بن عرعرة قال أتيت الرحبة فإذا أنا بنفر جلوس قريب من ثلاثين أو أربعين رجلا فقعدت فيهم فخرج علينا علي فما رأيته أنكر أحدا من القوم غيري فقال ألا رجل يسألني فينتفع (2) وينفع نفسه أخبرنا أبو علي الحداد أنا أبو نعيم الأصبهاني (3) نا نذير بن جناح (4) أبو القاسم القاضي نا إسحاق بن محمد بن مروان نا أبي نا عباس بن عبيد الله نا غالب بن عثمان الهمداني أبو مالك عن عبيدة عن شقيق عن عبد الله بن مسعود قال إن القران أنزل على سبعة أحرف ما منها حرف إلا له ظهر وبطن وأن علي (5) بن أبي طالب عنده منه علم الظاهر والباطن أخبرنا أبو طالب بن أبي عقيل أنا علي بن الحسن الفقيه أنا أبو محمد المصري أنا أحمد بن محمد بن زياد نا الحسين بن حكم بن مسلم الحبري (6) نا إسماعيل بن صبيح عن جناب بن نسطاس عن محمد العرزمي (7) عن أبي إسحاق السبيعي عن عبيدة السلماني قال قال عبد الله بن مسعود لو أعلم أحدا أعلم بكتاب الله مني تبلغه المطايا قال فقال له رجل فأين أنت عن علي قال به بدأت إني قرأت عليه

 

 وهذا تفسير وما  یعلم تاويله الا الله والراسخون في العلم  و اهل البيت هم الراسخون في العلم لانهم اعدال القرآن و يعلم تفسيره وتا ويله و اهل الذكرو اعلم بسنة النبي(ص)  ..

 

 

 

وَيَقُولُ الَّذِينَ كَفَرُواْ لَسْتَ مُرْسَلاً قُلْ كَفَى بِاللّهِ شَهِيدًا بَيْنِي وَبَيْنَكُمْ وَمَنْ عِندَهُ عِلْمُ الْكِتَابِ {الرعد/43}

 

در كتاب بصائرالدرجات به سند خود از ابى حمزه ثمالى از ابى جعفر (عليه السلام ) روايت كرده كه در ذيل آيه ومن عنده علم الکتاب  فرمود: مقصود على (عليه السّلام ) است .

 

 

 

أحمد بن مفضل حدثنا مندل بن علي عن إسماعيل بن سلمان عن أبي عمر زاذان عن ابن الحنيفة وَمَنْ عِنْدَهُ عِلْمُ الْكِتابِ قال: هو علي بن أبي طالب (رضي الله عنه)

الكتاب: الكشف والبيان عن تفسير القرآن

المؤلف: أحمد بن محمد بن إبراهيم الثعلبي، أبو إسحاق (المتوفى: 427هـ)

 

وقال عبد الله بن عطاء : قلت لأبي جعفر بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب رضي الله عنهم زعموا أن الذي عنده علم الكتاب عبد الله بن سلام فقال : إنما ذلك علي بن أبي طالب رضي الله عنه وكذلك قال محمد بن الحنفية

الكتاب : الجامع لأحكام القرآن

المؤلف : أبو عبد الله محمد بن أحمد بن أبي بكر بن فرح الأنصاري الخزرجي شمس الدين القرطبي (المتوفى : 671 هـ)

المحقق : هشام سمير البخاري

الناشر : دار عالم الكتب، الرياض، المملكة العربية السعودية

 

 

 

محمد بن علي بن عبد الصمد، عن أبيه، عن جده، عن محمد بن القاسم الفارسي، عن

محمد بن يزيد، عن أبي يوسف يعقوب بن سفيان، عن محمد بن تسنيم، عن الحسن بن الحسين

العرني، عن يحيى بن عيسى، عن الاعمش، عن حبيب بن أبي ثابت، عن سعيد بن جبير، عن ابن

عباس قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله لام سلمة: هذا علي بن أبي طالب لحمه من

لحمي ودمه من دمي وهو مني بمنزلة هارون من موسى إلا أنه لا نبي بعدي، يا ام سلمة

هذا علي أمير المؤمنين وسيد المسلمين ووعاء علمي وبابي الذي اوتى منه، وأخي في

الدنيا والآخرة، ومعي في السنام الاعلى، يقتل القاسطين والناكثين والمارقين .بشارة المصطفی لشیعة المرتضی

 

ابن عباس‏» می گوید: در حالی که رسول خدا با همسرش‏ «ام سلمه‏» نشسته بود، علی علیه السلام وارد شده و پیامبر خدا فرمودند:

ای ام سلمه! این علی بن ابیطالب است، گوشت و خون او، از گوشت و خون من است، او نسبت ‏به من همچون هارون است‏ به موسی جز این که بعد از من پیامبری نخواهد آمد، ای ام سلمه! این علی ‏«امیرالمومنین‏»است، او سرور مسلمانان و وصی من و ظرف علم من است او دری است که از طریق آن به سوی من می ‏آیند او در دنیا و آخرت برادر من است.

 

 

قال رسول الله (ص) لفاطمة :

ان زوجك اقدم امتي اسلاما و اكثرهم علما و اعظمهم حلما ( امام احمد و الطبراني  في الكبيرعن معقل بن يسار برجال وثقوا  و الدارقطني وا لخوارزمي عن ابي سعيد والخطيب  في المتفق عن بريده وابن ابي شيبه عن ابي اسحاق  وابن جرير و صححه  )

 

- وضَّأتُ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم ذاتَ يومٍ فقال : هل لك في فاطمةَ تعودُها . . . الحديثُ وفيه : أما ترضَيْن أنَّ زوجتَك أقدمُ أمِّتي سِلمًا وأكثرُهم عِلمًا وأعظمُهم حِلمًا

الراويمعقل بن يسار | المحدث : العراقي | المصدر : تخريج الإحياء
الصفحة أو الرقم3/335 | خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح

 

 

- أنَّ فاطمةَ بنتَ رسولِ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ قالت للنَّبيِّ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ لمَّا زوجَّها بعليٍّ زوَّجتَنيهِ أعيمِشَ؟ فقالَ النَّبيُّ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ لقد زوَّجتُكِهُ وإنَّهُ لأوَّلُ أمَّتي سِلمًا وأَكثرُهم عِلمًا وأعظمُهم حِلمًا

الراويأبو إسحاق السبيعي عمرو بن عبدالله | المحدث : الشوكاني | المصدر : در السحابة
الصفحة أو الرقم140 | خلاصة حكم المحدث : إسناده رجاله ثقات

عن ابن عباس قال : لما نزلت هذه الآية في قوله { ولكل قوم هاد } وضع رسول الله صلى الله عليه وسلم يده على صدره وقال : أنا المنذر وأومأ إلى علي وقال : أنت الهادي بك يهتدي المهتدون بعدي
الراوي: سعيد بن جبير المحدث: ابن حجر العسقلاني - المصدر: فتح الباري لابن حجر - الصفحة أو الرقم: 8/226
خلاصة حكم المحدث: إسناده حسن

 ...فقلت : يا رسول الله ألا تستخلف عليا ؟ قال : " ذاك والذي لا إله إلا هو إن بايعتموه وأطعتموه أدخلكم الجنة أكتعين .طبراني

...إن تستخلفوا عليا وما أراكم فاعلين تجدوه #هاديا مهديا يحملكم على المحجة البيضاء .حلية الاوليا

قاضی یعنی افضل در ایمان وعلم : 

 

علي اقضانا (رواه البخاري وديلمي عن ابي هريره)

 

 

قال رسو ل الله (ص)  انا دار الحكمة  وعلي بابها ( الترمذي  عن علي  و ابو نعيم و ابن جرير  قال  هذا خبر عندنا صحيح  سنده  )

 

اقضاكم علي (امام احمد و الترمذي عن ابي هريره)

 

قل هل یستوی الذین یعلمون والذین لا یعلمون

 

 

حد يث أنا مدينة العلم وعلي بابها فمن أراد العلم فليأت الباب رواه عبد الرزاق والحاكم و المغازلي والبزاز و الطبراني في الاوسط ، ابن شاهين و ابن عدي و الخطيب عن جابر بن عبدالله . رواه الترمذي و ابن جرير و احمد حنبل والحاكم و ابن شاذان و ابن مردويه و ابونعيم و الخطيب و ابن مغازلي عن علي بن ابيطالب (ع). راجع باثبات صحته

 

 

 29 - بصائر الدرجات:
محمد بن الحسين، عن النضر بن شعيب، عن عبد الغفار قال: سأل رجل أبا جعفر عليه
السلام فقال أبو جعفر: ما يستطيع أحد يقول جمع القرآن كله غير الاوصياء (2). 30 -
ير: عبد الله بن عامر، عن أبي عبد الله البرقي، عن الحسن بن عثمان عن محمد بن
الفضيل، عن الثمالي، عن أبي جعفر عليه السلام قال: قال أبو جعفر عليه السلام: ما
أجد من هذه الامة من جمع القرآن إلا الاوصياء . 31 - ير: أحمد بن محمد، عن ابن
سنان، عن مرازم وموسى بن بكير قالا: سمعنا أبا عبد الله عليه السلام يقول: إنا أهل
البيت لم يزل الله يبعث فينا من يعلم كتابه من أوله إلى آخره (4). 32 - ير: محمد بن
عيسى، عن أبي عبد الله المؤمن، عن عبد الاعلى قال: سمعت أبا عبد الله عليه السلام
يقول: والله إني لاعلم كتاب الله من أوله إلى آخره، كأنه في كفي، فيه خبر السماء،
وخبر الارض، وخبر ما يكون، وخبر ما هو كائن، قال الله: فيه تبيان كل شئ 

 

 ير: محمد بن الحسين، عن محمد بن سنان، عن عمار بن
مروان، عن المنخل، عن جابر، عن أبي جعفر عليه السلام أنه قال: ما يستطيع أحد أن
يدعي أنه جمع القرآن كله ظاهره وباطنه غير الاوصياء (3). 27 - ير: أحمد بن محمد، عن
ابن محبوب، عن عمرو بن أبي المقدام، عن جابر قال: سمعت أبا جعفر عليه السلام يقول:
ما من أحد من الناس يقول: إنه جمع القرآن كله كما أنزل الله إلا كذب، وما جمعه وما
حفظه كما أنزل الله إلا علي ابن أبي طالب عليه السلام والائمة من بعده عليهم السلام

ودربرخی اخبار این سخن از پیامبرص در جاهای مختلفی روایت شده است : 

قال أبو ثابت مولى أبي ذر رحمه الله يقول سمعت أم سلمة رضي الله عنها تقول سمعت رسول الله ص في مرضه الذي قبض فيه يقول و قد امتلأت الحجرة من أصحابه أيها الناس يوشك أن أقبض قبضا سريعا فينطلق بي و قد قدمت إليكم القول معذرة إليكم ألا و إني مخلف فيكم كتاب الله ربي عز و جل و عترتي أهل بيتي ثم أخذ بيد علي ع فرفعها فقال هذا علي مع القرآن و القرآن مع علي خليفتان نصيران لا يفترقان حتى يردا علي الحوض فأسألها ما ذا خلفت فيهما

كشف الغمة
المجلد الأول من كتاب كشف الغمة في معرفة الأئمة
تأليف العلامة المحقق أبي الحسن علي بن عيسى بن أبي الفتح الإربلي ره


امام صادق(ع) فرمودند: حدثنا احمد بن محمد عن ابن سنان عن مرازم وموسى بن بكير قالا سمعنا ابا عبدالله عليه السلام يقول انا اهل البيت لم يزل الله يبعث فينا من يعلم كتابه من اوله إلى آخره. بصائر الدرجات

ما خاندانی هستیم که پیوسته خداوند از ما کسی را بر می‌انگیزاند که کتاب او را از آغاز تا پایان بداند.

امام باقر(ع) می فرماید بروايت بصائرالدرجات : حدثنا ابراهيم بن هاشم عن يحيى بن ابى عمران عن يونس عن هشام بن الحكم عن سعد الاسكاف قال سألت ابا جعفر عليه السلام عن قول النبى صلى الله عليه وآله انى تارك فيكم الثقلين فتمسكوا بهما فانهما لن يفترقا حتى يردا على الحوض قال فقال ابوجعفر لايزال كتاب الله والدليل منا يدل عليه حتى يردا على الحوض. 

قرآن و دليل از ما بر قران هميشه با همند تا در حوض كوثر بر من وارد شوند .

نيز حضرتش به عمرو بن عبيد فرمود بروايت تفسير فرات:
:
الحسين بن سعيد معنعنا عن سعد بن طريف قال: كنت جالسا عند أبي جعفر عليه السلام
فجاءه عمرو بن عبيد فقال: أخبرني عن قول الله تعالى: (ولا تطغوا فيه فيحل عليكم
غضبى ومن يحلل عليه غضبي فقد هوى * وإني لغفار لمن تاب وآمن وعمل صالحا ثم اهتدى)
قال له أبو جعفر عليه السلام: قد أخبرك أن التوبة والايمان والعمل الصالح لا يقبلها
(4) إلا بالاهتداء أما التوبة فمن الشرك بالله، وأما الايمان فهو التوحيد لله، وأما
العمل الصالح فهو أدآء الفرائض، وأما الاهتداء فبولاة الامر ونحن هم فإنما على
الناس أن يقرأوا القرآن كما انزل، فإذا احتاجوا إلى تفسيره فالاهتداء بنا وإلينا يا
عمرو

اي عمرو، بر مردم لازم است قرآن را آن‌گونه كه فرود آمده است بخوانند و چون به تفسير آن نياز پيدا كردند، به سوي ما آيند و از ما هدايت بجويند

26643- يحمل هذا العلم من كل خلف عدوله ينفون عنه تحريف الغالين وانتحال المبطلين وتأويل الجاهلين (أبو نصر السجزى فى الإبانة ، وأبو نعيم ، والبيهقى ، وابن عساكر عن إبراهيم بن عبد الرحمن العذرى وهو مختلف فى صحبته قال ابن منده ذكر فى الصحابة ولا يصح . قال أبو نعيم وروى عن أسامة بن زيد وأبى هريرة وكلها مضطربة غير مستقيمة . ابن عدى ، والبيهقى ، وابن عساكر عن إبراهيم بن عبد الرحمن العذرى حدثنا الثقة من 

أشياخنا . الخطيب ، وابن عساكر عن أسامة بن زيد . ابن عساكر عن أنس . الديلمى عن ابن عمر . العقيلى عن أبى أمامة . البزار ، والعقيلى عن ابن عمرو وأبى هريرة معا ، قال الخطيب سئل أحمد بن حنبل عن هذا الحديث وقيل له كأنه كلام موضوع قال لا هو صحيح سمعته من غير واحد)جامع الاحادیث سیوطی 


محمد بن يحيى، عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن محمد بن خالد، عن أبي البختري، عن أبي عبدالله عليه السلام قال: إن العلماء ورثة الانبياء وذاك أن الانبياء لم يورثوا درهما ولا دينارا، وانما اورثوا أحاديث من أحاديثهم، فمن أخذ بشئ منها فقد أخذ حظا وافرا، فانظروا علمكم هذا عمن تأخذونه؟ فإن فينا أهل البيت في كل خلف عدولا ينفون عنه تحريف الغالين، وانتحال المبطلين، وتأويل الجاهلين.
کافی کلینی ره
عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) ، قال : قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : يحمل هذا الدين في كل قرن عدول ، ينفون عنه تأويل المبطلين ، وتحريف الغالين ، وانتحال الجاهلين ، كما ينفي الكير خبث الحديد .وسائل الشیعه

از شیعه وسنی امده  که امام صادق ع  وجدش پیامبر ص فرمودند : در هر دوره و زمانی افراد عادل و وارسته‌ حامل این علم می‌گردند، که آن را از تحریف افراطی‌ها، دستبرد باطل‌گرایان و تأویل بی‌مورد جاهلان، پیراسته می‌نمایند ... همچنانکه دم اهنگر زنگار وناخاصی اهن را میزداید .

ودر روایات دیگر هم امده که دورترین چیز از فهم مردم قرانست (ابعد من عقول الرجال) و قران را فقط مخاطب ان میشناسد (من خوطب به) و علم فهم ناسخ ومنسوخ قران نزد ثقل ثانیست که درابتدا در مصحف امیرالمومنین ع بترتیب نزول جمع وحفظ شده است .(کتب فی مصحفه الناسخ والمنسوخ) و هنگام ظهور حضرت حجت عج کتاب جدید یا همان مصحف امیرالمومنین ع را می اورد (یاتی بکتاب جدید) .

و بر عقلا مخفی نیست که اعتقادات مذهبی اگر درست فهم نشوند چقدر خطرناکند ، همه انحرافات واختلافات وجنگها وخونریزها از صدر اسلام تا زمان داعش و .. ناشی از ندانستن وجهل به ایات وروایات است مثلا سلفیه و تکفیریه معتقدند که ایه سیف (73 توبه) ناسخ همه ایات صلح وعفو وصفح قرانند !!! عن عطاء نسخت هذه الآية كل شيء من العفو والصفح . ذكره البَغَوِيّ في "معالم التنزيل" 4/ 74، والقرطبي

في "الجامع لأحكام القرآن" 8/ 204.

وقد قال محمد بن سِيرِينَ: سَأَلْتُ عُبَيْدَةَ عَنْ آيَةٍ مِنَ الْقُرْآنِ فَقَالَ: اتَّقِ الِلَّهَ وَقُلْ سَدَادًا ذَهَبَ الَّذِينَ يَعْلَمُونَ فيم أَنْزَلَ اللَّهُ الْقُرْآنَ!

قَدْ وَرَدَ مِنْ طَرِيقٍ آخَرَ أَخْرَجَهُ ابْنُ الضُّرَيْسِ فِي فَضَائِلِهِ: حَدَّثَنَا بِشْرُ ابن مُوسَى حَدَّثَنَا هَوْذَةُ بْنُ خَلِيفَةَ حدثنا عون عن محمد بن سِيرِينَ عَنْ عِكْرِمَةَ قَالَ: لَمَّا كَانَ بَعْدَ بَيْعَةِ أَبِي بَكْرٍ قَعَدَ عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ فِي بَيْتِهِ فَقِيلَ لْأَبِي بَكْرٍ: قَدْ كَرِهَ بَيْعَتَكَ فَأَرْسَلَ إِلَيْهِ فَقَالَ: أَكَرِهْتَ بَيْعَتِي؟ قَالَ: لَا وَاللَّهِ، قَالَ: مَا أَقْعَدَكَ عَنِّي قَالَ: رَأَيْتُ كِتَابَ اللَّهِ يُزَادُ فِيهِ فَحَدَّثْتُ نفسي ألا أَلْبَسَ رِدَائِي إِلَّا لِصَلَاةٍ حَتَّى أَجْمَعَهُ قَالَ لَهُ أَبُو بَكْرٍ: فَإِنَّكَ نِعْمَ مَا رَأَيْتَ. قَالَ مُحَمَّدٌ: فَقُلْتُ لِعِكْرِمَةَ: أَلِّفُوهُ كَمَا أُنْزِلَ الْأَوَّلُ فَالْأَوَّلُ قَالَ: لَوِ اجْتَمَعَتِ الْإِنْسُ وَالْجِنُّ عَلَى أَنْ يؤلفوه ذلك التَّأْلِيفَ مَا اسْتَطَاعُوا.
وَأَخْرَجَهُ ابْنُ أَشْتَةَ فِي الْمَصَاحِفِ مِنْ وَجْهٍ آخَرَ عَنِ ابْنِ سِيرِينَ وَفِيهِ أَنَّهُ كَتَبَ فِي مُصْحَفِهِ النَّاسِخَ وَالْمَنْسُوخَ وَأَنَّ ابْنَ سِيرِينَ قَالَ: فطلبت ذَلِكَ الْكِتَابَ وَكَتَبْتُ فِيهِ إِلَى الْمَدِينَةِ فَلَمْ أَقْدِرْ عَلَيْهِ. 
الكتاب: الإتقان في علوم القرآن
المؤلف: عبد الرحمن بن أبي بكر، جلال الدين السيوطي (المتوفى: 911هـ)

 

نتیجه اینکه هر چقدر نواصب و وهابیون تلاش مذبوحانه در جهت قدح در این احادیث و مناقب ال الله میکنند اما بحول و قوه اله متعال روزبروز بر درخشندگی اهل بیت نبی ص افزوده میشود . اگر یک سند را تضعیف کنند چندین ایه و حدیث دیگر با اسناد ومتون مختلف ولی معتضد حقانیت تشیع را اثبات میکنند . والحمد لله

مناقب امام علی (ع) باسناد صحیح وحسن :

https://sites.google.com/site/hojjah/f.azael.zip

قیام قبل از قائم عج

 

تعادل در امور چه حوزه اجتماعی و چه فردی مهمترین رکن زندگی بشری است و ادیان برای همین اصل انسانها را به جاده مذهب هدایت میکنند تا از افراط وتفریط وسقوط در دره هلاکت نجات بخشند .

اسلام هم متعادلترین دین است طبق :

وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطًا لِّتَكُونُواْ شُهَدَاء عَلَى النَّاسِ وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيدًا وَمَا جَعَلْنَا الْقِبْلَةَ الَّتِي كُنتَ عَلَيْهَا إِلاَّ لِنَعْلَمَ مَن يَتَّبِعُ الرَّسُولَ مِمَّن يَنقَلِبُ عَلَى عَقِبَيْهِ وَإِن كَانَتْ لَكَبِيرَةً إِلاَّ عَلَى الَّذِينَ هَدَى اللّهُ وَمَا كَانَ اللّهُ لِيُضِيعَ إِيمَانَكُمْ إِنَّ اللّهَ بِالنَّاسِ لَرَؤُوفٌ رَّحِيمٌ {البقرة/143}

 

و اوامر ثقلین بهترین شیوه برای ماندن در جاده تعادل است :

فالراغب عنكم مارق و اللازم لكم لاحق و المقصر عنكم زاهق و الحق معكم.. البلد الامین

امام هم خودش متعادل وعادل است هم مزاجش و هم مرزها را بخوبی میشناسد مثلا مرز بین شجاعت وحماقت که اکثر ما ها دچار تندروی وکندروی هستیم .

 

روايات نهي از قیام قبل از ظهور قائم عج :

 

 

روایت اول در کتاب کافی : علي، عن أبيه، عن حماد بن عيسى، عن ربعي رفعه عن علي عن حماد بن عيسى، عن ربعي رفعه، عن علي بن الحسين (عليه السلام) قال: والله لا يخرج أحد منا قبل خروج القائم إلا كان مثله كمثل فرخ طار من وكره قبل أن يستوي جناحاه فأخذه الصبيان فعبثوا به.

سوگند به خدا قبل از قیام قائم(عج) هیچ یک از ما قیام نکند، مگر این که مثال او، همچون مثال جوجه ای است که قبل از استوار شدن و محکم گشتن پرهایش از لانه اش بیرون آید و پرواز کند، کودکان آن را می گیرند و با آن بازی می نمایند

 

روایت دوم از غیبت نعمانی - حدثنا محمد بن همام قال: حدثنا جعفر بن محمد بن مالك قال: حدثني أحمد بن علي الجعفي، عن محمد بن المثني الحضرمي، عن أبيه، عن عثمان بن زيد عن جابر، عن أبي جعفر محمد بن علي الباقر(عليهما السلام) قال: " مثل خروج القائم منا أهل البيت كخروج رسول الله(صلى الله عليه وآله)، ومثل من خرج منا أهل البيت قبل قيام القائم مثل فرخ طار فوقع من وكره فتلا عبت به الصبيان ".

 

 

روایت سوم از مقدمه صحیفه سجادیه بسند صحیح : حدثنا السيد الاجل الدين بهاء الشرف ابوالحسن محمد ابن الحسن ابن احمد ابن على ابن محمد ابن عمر ابن يحيى العلوى الحسينى رحمه الله قال: اخبرنا الشيخ السعيد ابوعبدالله: محمد ابن احمد ابن شهريار الخازن لخزانة مولانا امير المؤمنين على ابن ابيطالب عليه السلام في شهر ربيع الاول من سنة ست عشرة وخمسمائة

قرائة عليه وانا اسمع قال: سمعتها على الشيخ الصدوق ابى منصور: محمد ابن محمد ابن احمد ابن عبدالعزيز العكبرى المعدل رحمه الله عن ابى المفضل: محمد ابن عبد الله ابن المطلب الشيبانى قال: حدثنا الشريف أبو عبدالله: جعفر ابن محمد ابن جعفر ابن الحسن ابن جعفر ابن الحسن ابن الحسن ابن امير المؤمنين علي ابن ابى طالب عليهم السلام قال: حدثنا عبدالله ابن عمر ابن خطاب الزيات سنة خمس وستين ومائتين قال: حدثنى خالى: على ابن النعمان الاعلم قال: حدثنى عمير ابن متوكل الثقفى البلخى عن ابيه متوكل ابن هرون

قال: لقيت يحيى ابن زيد ابن علي عليه السلام وهو متوجه إلى خراسان بعد قتل ابيه فسلمت عليه فقال لى: من اين اقبلت؟ قلت من الحج، فسالنى عن اهله وبنى عمه بالمدينة واحفى السؤال عن جعفر ابن محمد عليه السلام فاخبرته بخبره وخبرهم وحزنهم على ابيه زيد ابن علي عليه السلام فقال لى: قد كان عمى محمد ابن على عليه

السلام اشار على ابى بترك الخروج وعرفه إن هو خرج وفارق المدينة ما يكون اليه مصير امره فهل لقيت ابن عمى جعفر ابن محمد عليه السلام؟ قلت: نعم قال فهل سمعته يذكر شيئا من امرى؟ قلت: نعم، قال: بم ذكرنى؟ خبرنى، قلت: جعلت فداك ما احب ان استقبلك بما سمعته منه، فقال: ابا الموت تخوفنى هات ما سمعته، فقلت: سمعته يقول: انك تقتل وتصلب كما قتل ابوك وصلب، فتغير وجهه وقال: يمحو الله ما يشاء ويثبت وعنده ام الكتاب، يا متوكل ان الله عزوجل ايد هذا الامر بنا وجعل لنا العلم والسيف فجمعا لنا وخص بنو عمنا بالعلم وحده فقلت جعلت فداك اني رايت الناس إلى ابن عمك جعفر عليه السلام اميل منهم اليك والى ابيك، فقال ان عمى محمد ابن على وابنه جعفرا عليهما السلام دعوا الناس إلى الحيوة ونحن دعوناهم إلى الموت، فقلت: يا ابن رسول الله اهم اعلم ام انتم؟ فاطرق إلى الارض مليا ثم رفع رأسه وقال: كلنا له علم غير انهم يعلمون كلما نعلم ولا نعلم كلما يعلمون، ثم قال لى: اكتبت من ابن عمى شيئا؟.....

 

قال: ثم قال ابوعبدالله عليه السلام: ما خرج ولا يخرج منا أهل البيت إلى قيام قائمنا احد ليدفع ظلما او ينعش حقا الا اصطلمته البلية وكان قيامه زيادة في مكروهنا وشيعتنا

كسى از ما اهل بیت براى دفع ظلمى یا گرفتن حقى قبل از قیام قائم ما، قیام نكرده و نمى‌كند، مگر به مصیبت و بلیّه دچار مى‌شود و قیامش سبب ازدیاد كراهت و رنج ما و شیعیان ما مى‌شود.

همچنین اخبر موید و شواهد بر نهی از خروج قبل از ظهور :

 

13 ـ باب حكم الخروج بالسيف قبل قيام القائم (عليه السلام)

((19964)) 1 ـ محمد بن يعقوب، عن علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن صفوان بن يحيى، عن عيص بن القاسم قال: سمعت أبا عبدالله (عليه السلام) يقول: عليكم بتقوى الله وحده لا شريك له وانظروا لانفسكم، فوالله إن الرجل ليكون له الغنم فيها الراعي، فاذا وجد رجلا هو أعلم بغنمه من الذي هو فيها يخرجه ويجيء بذلك الرجل الذي هو أعلم بغنمه من الذي كان فيها، والله لو كانت لاحدكم نفسان يقاتل بواحدة يجرب بها ثم كانت الاخرى باقية تعمل على ما قد استبان لها، ولكن له نفس واحدة إذا ذهبت فقد والله ذهبت التوبة فأنتم أحق أن تختاروا لانفسكم، إن أتاكم آت منا فانظروا على اي شيء تخرجون، ولا تقولوا: خرج زيد، فإنّ زيداً كان عالما وكان صدوقا ولم يدعكم إلى نفسه، وإنما دعاكم إلى الرضا من آل محمد (صلى الله عليه وآله) ولو ظهر لوفى بما دعاكم إليه إنما خرج إلى سلطان

مجتمع لينقضه، فالخارج منا اليوم إلى اي شيء يدعوكم إلى الرضا من آل محمد (عليه السلام) فنحن نشهدكم انا لسنا نرضى به وهو يعصينا اليوم وليس معه أحد، وهو إذا كانت الرايات والالوية أجدر أن لا يسمع منا إلا من اجتمعت بنو فاطمة معه، فوالله ما صاحبكم إلا من اجتمعوا عليه إذا كان رجب فاقبلوا على اسم الله، وإن أحببتم أن تتأخروا إلى شعبان فلا ضير، وإن أحببتم أن تصوموا في أهاليكم فلعل ذلك يكون أقوى لكم، وكفاكم بالسفياني علامة.

عيص بن قاسم مى‌گويد:از امام صادق عليه السّلام شنيدم كه مى‌فرمود:بر شما باد تقواى خدايى كه يكى است و انبازى ندارد،و خويش را بپاييد كه بخدا سوگند مردى از شما كه رمۀ گوسفندى دارد و براى آنها چوپانى داناتر به وضع گوسفندان از او بيايد،آن چوپان نخستين را بيرون كند و اين مرد داناتر به گلۀ او را به جاى او بگمارد. بخدا سوگند اگر براى يك نفر از شما دو جان بود كه با يكى از آنها برد مى‌كرديد و تجربه مى‌آموختيد و ديگرى به جاى مى‌ماند و با آن بدان چه براى او آشكار شده بود كار مى‌كرد[چه خوب بود]،ولى يك جان بيشتر نيست،و چون آن يك جان بيرون رود بخدا سوگند فرصت توبه از دست خواهد رفت،پس شما خود بهتر مى‌توانيد براى خويش گزينش كنيد.اگر فردى از خاندان ما سوى شما آمد بنگريد بر چه اساس و هدفى آهنگ شورش مى‌كنيد.نگوييد زيد خروج كرد[پس براى ما اين كار نيز رواست]چه،زيد مردى دانشمند و راستگوى بود و شما را به سوى خويش نمى‌خواند بلكه شما را به رضاى آل محمد صلّى اللّٰه عليه و آله و سلّم فرا مى‌خواند،پس اگر پيروز شده بود بيقين شما را به همان كسى كه بدو دعوت كرده بود مى‌رساند،و جز اين نبود كه او بر حكومتى شوريد كه كاملا آمادۀ دفاع بود و مى‌خواست آن را در هم بكوبد.ولى آن كس كه امروز خروج مى‌كند شما را به چه چيز مى‌خواند؟به همان رضاى آل محمد صلّى اللّٰه عليه و آله و سلّم‌؟كه ما شما را گواه مى‌گيريم كه به چنين كسى راضى نيستيم و او امروز كه كسى با وى نيست،نافرمانى ما مى‌كند و هنگامى كه پرچمها و درفشها را پشت سر خويش ببيند،به نشنيده گرفتن سخن ما سزاوارتر خواهد بود،مگر كسى كه همۀ فرزندان فاطمه پيرامون او گرد آيند.بخدا سوگند آن را كه شما مى‌خواهيد كسى نيست مگر شخصى كه همۀ بنى فاطمه پيرامون او گرد آيند.همين كه ماه رجب شد به نام خداى عزّ و جلّ‌ روى آوريد و اگر خواستيد تا ماه شعبان هم عقب بيندازيد زيانى نيست،و اگر بخواهيد ماه رمضان هم فريضۀ روزه را در ميان خانوادۀ خود بگيريد شايد اين كار موجب نيروى بيشترى براى شما گردد و همان خروج سفيانى شما را بس.

 

 

((19978)) 15 ـ محمد بن الحسين الرضي الموسوي في (نهج البلاغة) عن امير المؤمنين (عليه السلام) انه قال في خطبة له: الزموا الارض، واصبروا على البلاء، ولا تحركوا بأيديكم وسيوفكم في هوى السنتكم، ولا

تستعجلوا بما لم يعجل الله لكم، فإنه من مات منكم على فراشه وهو على معرفة حق ربه وحق رسوله واهل بيته مات شهيدا، ووقع اجره على الله، واستوجب ثواب ما نوى من صالح عمله، وقامت النية مقام اصلاته بسيفه، فإنّ لكل شيء مدة وأجلاً..

بر جاى خود باشيد (و بدون اجازه دست به نبرد نزنيد). در برابر مشكلات و بلاها شكيبا باشيد، دست و شمشيرهاى خود را در طريق هواى نفس و آنچه بر زبانتان جارى مى شود به كار نگيريد و نسبت به آنچه خداوند تعجيل آن را لازم ندانسته شتاب نكنيد، زيرا آن كس از شما كه در بستر خويش بميرد ولى معرفت پروردگار خود و رسول او و اهل بيتش را به طور شايسته داشته باشد، شهيد از دنيا رفته است، پاداش او بر خداست و ثواب اعمال صالحى را كه قصد آن را داشته مى برد و نيتش جاى ضربات شمشيرش را مى گيرد (بدانيد) هر كارى، وقتى دارد و سرآمدى.

 

((19980)) 17 ـ إبراهيم بن محمد بن سعيد الثقفي في (كتاب الغارات) عن إسماعيل بن أبان، عن عبد الغفار بن القاسم، عن المنصور بن عمرو، عن زر بن حبيش، عن أمير المؤمنين (عليه السلام) وعن أحمد بن عمران بن محمد بن أبي ليلى، عن أبيه، عن ابن أبي ليلى، عن المنهال بن عمرو، عن زر بن حبيش قال: خطب علي (عليه السلام) بالنهروان ـ إلى أن قام ـ فقام رجل فقال: يا أمير المؤمنين حدثنا عن الفتن، فقال: إن الفتنة إذا أقبلت شبهت، ـ ثم ذكر الفتن بعده إلى أن قال ـ فقام رجل فقال: يا أمير المؤمنين ما نصنع في ذلك الزمان؟ قال: انظروا أهل بيت نبيكم فإن لبدوا فالبدوا، وإن استصرخوكم فانصروهم تؤجروا، ولاتستبقوهم فتصرعكم البلية، ثم ذكر حصول الفرج بخروج صاحب الامر (عليه السلام).

أقول: تقدم ما يدل على ذلك

به خدا سوگند اگر جمع شما را بپراكنند و هر يك از شما را در زير سنگى پنهان سازند، خداوند شما را گرد مى‌آورد تا در بدترين روزهايشان شرنگ انتقام به كامشان بچكانيد.

آگاه باشيد كه پس از من گروههايى چند پديد آيند و در هم آميزند،در حالى كه به سوى يك قبله نماز مى‌گزارند و حج و عمرۀ خويش يكسان به جاى مى‌آورند،ولى دلهايشان با هم يكى نيست و هر كس را رأيى و راهى ديگر است.

آنگاه انگشتان در هم كرد و بايستاد.

مردى از جاى بر خاست و گفت:يا امير المؤمنين اين به چه معنى است‌؟

گفت:يعنى اين،آن را مى‌كشد و آن اين را.مردمى نادان،نه چراغ هدايتى فرا راه خود دارند و نه پرچمى افراشته كه بدان راه جويند.ما خاندان پيامبر از اين ورطه بركناريم زيرا نه خود بدان پيوسته‌ايم و نه ديگران را به آن فرا مى‌خوانيم.مردى از جاى بر خاست و گفت:يا امير المؤمنين،در چنين روزگارى چه بايدمان كرد؟ گفت:به خاندان پيامبر خود بنگريد،اگر در خانه نشسته‌اند در خانه بنشينيد و اگر شما را به يارى خوانده‌اند ياريشان كنيد،تا پاداش يابيد.ولى بر آنان پيشى مگيريد تا گرفتار بلا نشويد.

يكى ديگر بر خاست و گفت:يا امير المؤمنين،از آن پس چه خواهد شد؟

گفت:خداوند به وسيلۀ مردى از ما،خاندان پيامبر،فتنه را مى‌شكافد،آنسان كه پوست را بر تن كسى كه به شكنجه در چرم گاوش گرفته‌اند مى‌شكافند.پدرم فداى آن فرزند بهترين كنيزان باد كه به خواريشان افكند و جام لبريز شوكران مرگ به كامشان مى‌ريزد و جز زخم شمشير برّان عطايشان ندهد.آرى هشت ماه تيغ آخته بر روى شانه دارد و كشتار كند.قريش در آن روز آرزو كند كه اى كاش مى‌توانست دنيا را و هر چه در آن هست بدهد و كوتاه زمانى،به قدر دوشيدن گوسپندى يا كشتن شترى،مرا ببيند،تا پاره‌اى از آنچه از آن زمان خواسته بودم و در دادن آن امساك مى‌كرد،اكنون تدارك كند و من بپذيرم.قريش چون شمشير جانشكار او بيند،گويد:اگر اين مرد سرفراز از فرزندان فاطمه باشد،بر ما خواهد بخشود،زيرا خداوندش بر بنى اميّه مسلط‍‌ ساخته كه«اينان لعنت‌شدگانند هر،جا يافته شوند بايد دستگير گردند و به سختى كشته شوند.اين است سنت خداوندى كه در ميان پيشينيان نيز بود و در سنت خداى تغييرى نخواهى يافت

 

 

غيبت نعمانى: ابن عقدة، عن بعض رجاله، عن علي بن عمارة، عن محمد بن سنان عن أبي الجارود، عن أبي جعفر عليه السلام قال: قلت له عليه السلام: أوصني فقال: اوصيك بتقوى الله وأن تلزم بيتك، وتقعد في دهمك هؤلاء الناس وإياك والخوارج منا فانهم ليسوا على شئ ولا إلى شئ. واعلم أن لبني امية ملكا لايستطيع الناس أن تردعه وأن لاهل الحق دولة إذا جاءت ولاها الله لمن يشاء منا أهل البيت من أدركها منكم كان عندنا في السنام الاعلى، وإن قبضه الله قبل ذلك خار له. واعلم أنه لا تقوم عصابة تدفع ضيما أو تعز دينا إلا صرعتهم البلية حتى تقوم عصابة شهدوا بدرا مع رسول الله، لا يوارى قتيلهم، ولا يرفع صريعهم، ولا يداوى جريحهم، قلت من هم ؟ قال: الملائكة

 

ابوجارود می‏گوید: از امام باقر علیه‏السلام تقاضای وصیت نمودم. حضرت فرمود: سفارش می‏کنم تو را به تقوای الهی، و این که در خانه بمانی و در سر و صدای این مردم خانه نشین باشی، و دوری کنی از خروج کننده‏های ما؛ چرا که آنان چیزی نیستند و به سوی هدف درستی نمی‏روند و بدان که بنی‏امیه حکومتی دارند که مردم نمی‏توانند از آن جلوگیری کنند، و اهل حق دولتی دارند که هرگاه نوبت آن برسد، خداوند به هر کدام از ما اهل‏بیت بخواهد، عطا خواهد نمود. هر کدام از شما آن زمان را درک کند، با ما در جایگاه بالا و مقام رفیع خواهد بود، و اگر پیش از آن که آن را درک کند، از دنیا برود، خداوند آن را برایش اختیار نموده است. و بدان قیام نمی‏کند گروهی برای دفع ظلم با عزیز نمودن دین، مگر این که گرفتار مرگ و بلاها می‏شوند، تا این که گروهی قیام کنند که در بدر با رسول خدا صلی الله علیه و آله بوده‏اند؛ آن‏ها کشته شده‏هایشان را دفن نمی‏نمایند و بر زمین افتاده‏هایشان را بلند نمی‏کنند و مجروحانشان را مداوا نمی‏نمایند.

ابوجارود می‏گوید که پرسیدم: این‏ها کیانند؟ فرمود: فرشتگان. مکتب اهل‏بیت علیهم‏السلام مکتبی است الهی که ریشه و اساس آن از وحی است و تأمین کننده‏ی سعادت پیروان و دوستان و ارادتمندانش می‏باشد، از این رو پیغمبر عظیم‏الشأن اسلام صلی الله علیه و آله فرمود: «تا زمانی که در مسیر اهل‏بیت من باشید، هلاک نمی‏شوید و آسیبی به شما نخواهد رسید و همواره بر حق خواهید بود، زیرا حق با آنان است.» در این وصیت می‏بینیم که چگونه دوستانشان را متوجه مسایل حال و آینده می‏کنند و با راهنمایی‏های دوستانه و منطقی، راه حق و حقیقت را روشن می‏نمایند. همچنین گمراه و منحرف را معرفی می‏کنند، تا پیروانشان هوشیار باشند و فریب حکام جور و ستم را نخورند. آری؛ این وظیفه‏ی امام بر حق و جانشین راستین پیغمبر اسلام صلی الله علیه و آله است

 

به تشابه  کلمات فتصرعكم البلية در حدیث امام علی  و کلمات صرعتهم البلیه در حدیث امام باقر ع توجه کنید . یعنی در صورت قیام دچار بلا میشوید ... درحالیکه طبق اخبار دیگر انسان میتواند با نشستن در خانه ثواب شهید ببرد :

حدَّثنا أبي ـ رضي اللّه عنه ـ قال: حدَّثنا سعد بن عبد اللّه قال: حدَّثني محمّد ابن عيسى بن عبيد اليقطيني، عن القاسم بن يحيى، عن جدِّه الحسن بن راشد، عن أبي بصير؛ ومحمّد بن مسلم، عن أبي عبد اللّه _ عليه السلام _ قال: «حدَّثني أبي، عن جدِّي، عن آبائي _ عليهم السلام _ : علّم أصحابه في مجلس واحد أربعمائة باب ممّا يصلح للمسلم في دينه ودنياه، قال _ عليه السلام _ : ... انْتَظِرُوا الفَرَجَ ولا تَيْأَسُوا مِنْ رَوْحِ اللّهِ، فإنَّ أحبَّ الاَعَمالِ إلى اللّهِ عَزَّ وَجَلَّ انْتِظَارُ الفَرَجِ، مَا دَامَ عَلَيْهِ العَبْدُ المُوَمِنُ ... والمُنْتَظِرُ لاَمْرِنَا كَالمُشحِّطُ بِدَمِهِ في سَبيلِ اللّهِ

.الخصال

منتظر امر ما مانند شهید است ..

اکمال الدین : الشيباني، عن الاسدي، عن سهل، عن عبد العظيم الحسني، عن أبي جعفر الثاني، عن آبائه، عن أمير المؤمنين عليه السلام قال: للقائم منا غيبة أمدها طويل كأني بالشيعة يجولون جولان النعم في غيبته يطلبون المرعى فلا يجدونه ألا فمن ثبت منهم على دينه لم يقس قلبه لطول أمد غيبة إمامه فهو معي في درجتي يوم القيامة

منتظر واقعی هم درجه مولا ع در قیامت است .

ثم قال عليه السلام: إن القائم منا إذا قام لم يكن لاحد في عنقه بيعة فلذلك

تخفى ولادته ويغيب شخصه.

 

 

((19966)) 3 ـ وعن عدة من أصحابنا، عن أحمد بن محمد، عن عثمان بن عيسى الكلابي‏ (واقفی ثم صار امامی)، عن بكر بن محمد، عن سدير بن حكيم الصيرفي‏ (ثقه ظاهرا) قال: قال أبو عبدالله (عليه السلام): يا سدير ألزم بيتك، وكن حلسا من أحلاسه، واسكن ما سكن الليل والنهار، فاذا بلغك أن السفياني قد خرج فارحل إلينا ولو على رجلك.موثق

 

اي سدير! در خانه بنشين و به زندگي بچسب. آرامش داشته باش تا آن هنگام که شب و روز آرام هستند، اما هنگامي که خبر رسيد که سفياني خروج کرده به سوي ما بيا، اگرچه با پاي پياده باشد»

امام صادق(ع) به یکی از شاگردانش به نام سدیر فرمود: «الزم بیتک و کن حلسا من احلاسه، واسکن ما سکن اللیل و النهار فاذا بلغک ان السفیانی قد خرج فارحل الینا ولو علی رجلک» ملازم خانه ات باش، و همانند فرشی از فرش های خانه ات در خانه بمان، و مادامی که شب و روز ساکن است (و صیحه مخصوص آسمانی را نشنیده ای) ساکن باش، ولی هنگامی که خبر به تو رسد که سفیانی خروج نموده، به سوی ما بیا هرچند با پای پیاده باشد. شیخ کلینی، روضة الکافی

مقبوله عمر بن حنظله قال : سمعت اباعبدالله (ع) يقول : "خمس علامات قبل قيام القائم : الصيحة والسفياني و الخسف و قتل نفس الزكية و اليماني . فقلت : جعلت فداك ان خرج احد من اهل بيتك قبل هذه العلامات انخرج معه ؟ قال : لا." عمر بن حنظله روايت مي كند كه امام جعفر صادق (ع) فرمود: پنج علامت قبل از قيام قائم وجود دارد: صيحه [ نداي آسماني ] و سفياني [ خروج سفياني ] و فرورفتن به زمين [ فرورفتن لشكر سفياني به زمين در محلي به اسم بيدا] و كشته شدن نفس زكيه [ شخصي به اسم نفس زكيه و يا انسان باتقوايي كه داراي نفس تزكيه شده است ] و يماني [ خروج يماني ]. عرض كردم : فدايت گردم اگر يكي از اهل بيت شما قبل از اين علامتها خروج نمود آيا با وي خروج كنيم ؟ حضرت فرمود: نه ."

 

در آخر كتاب سرائر از كتاب احمد بن محمد بن سيار (ابي عبدالله سياري) روايت نموده كه وي از مردي نقل نموده كه گفت : در نزد امام صادق (ع) سخن از كسي رفت كه از آل محمد(ص) خروج مي نمايد. حضرت فرمود:

پيوسته من و شيعيانم بر خير هستيم تا هنگامي كه شورشگري از آل محمد خروج نمايد. چقدر دوست دارم شورشگري از آل محمد قيام كند و من خرجي زن و بچه و عائله او را بپردازم

 

سر: أبو عبد الله السياري، عن رجل من أصحابه قال: ذكر بين يدي أبي عبد الله عليه السلام من خرج من آل محمد فقال عليه السلام: لا أزال وشيعتي بخير ما خرج الخارجي من آل محمد، ولوددت أن الخارجي من آل محمد خرج، وعلي نفقة عياله

الکتاب : مستطرفات السرائر فيما استطرفه من كتاب السيارى. ابن ادريس الحلي

 

والسند ضعيف مضافا الي الارسال . فعن النجاشي ان السياري ضعيف فاسد المذهب، مجفو الرواية، كثير المراسيل . و عن ابن الغضائري انه ضعيف متهالك غال منحرف ...

 

اين روايت گذشته از اينكه مرسل است و راوي اصلي شناخته شده اي ندارد، سند آن ضعيف است ; زيرا طبق آنچه نجاشي گفته : سياري فردي است از جهت روايت ضعيف و فاسد المذهب . روايتهاي او دور انداخته مي شود و بيشتر روايتهاي منقول از وي مرسل است، و ابن غضائري درباره وي گفته : او در نقل روايت، ضعيف، شخصي عجول، رويگردان از حق، غلو كننده و منحرف است .

 

الكليني، عن محمد بن الحسن، وعلي بن محمد بن بندار، عن إبراهيم بن إسحاق، عن عبد الله بن حماد الأنصاري، عن سدير الصيرفي قال: دخلت على أبي عبد الله عليه السلام فقلت له: والله ما يسعك القعود، فقال ولم يا سدير ؟ قلت: لكثرة مواليك وشيعتك وأنصارك، والله لو كان لأمير المؤمنين عليه السلام مالك من الشيعة والأنصار والموالي ما طمع فيه تيم ولا عدي، فقال: يا سدير وكم عسى أن يكونوا ؟ قلت: مائة ألف قال: مائة ألف ؟ قلت: نعم ومائتي ألف. قال: مائتي ألف ؟ قلت: نعم ونصف الدنيا. قال: فسكت عنى ثم قال: يخف عليك أن تبلغ معنا إلى ينبع قلت: نعم، فأمر بحمار وبغل أن يسرجا، فبادرت فركبت الحمار فقال: يا سدير أترى أن تؤثرني بالحمار ؟ قلت: البغل أزين وأنبل، قال: الحمار أرفق بي. فنزلت

فركب الحمار فركبت البغل فمضينا فحانت الصلاة، فقال: يا سدير انزل بنا نصلي ثم قال: هذه أرض سبخة لا تجوز الصلاة فيها، فسرنا حتى صرنا إلى أرض حمراء ونظر إلى غلام يرعى جداء فقال. والله يا سدير لو كان لي شيعة بعدد هذه الجداء ما وسعني القعود، ونزلنا وصلينا، فلما فرغنا من الصلاة عطفت على الجداء فعددتها فإذا هي سبعة عشر

در كتاب كافي روایتی ضعیف از سدير صيرفي روايت شده كه گفت : بر امام صادق (ع) وارد شده و به آن حضرت عرض كردم : به خدا سوگند نشستن براي شما روا نيست . حضرت فرمود: چرا اي سدير؟ گفتم : به خاطر اطرافيان و پيروان و ياوراني كه داريد، به خدا سوگند اگر اميرالمؤمنين به اندازه شما اطرافي و پيرو و ياور داشت قبايل تيم وعدي [ قبيله ابوبكر و عمر] در خلافت وي طمع نمي ورزيدند.

حضرت فرمود: تعداد آنان چه اندازه مي تواند باشد؟ گفتم : صدهزار. حضرت فرمود: صدهزار؟ گفتم : بلي، و بلكه دويست هزار. حضرت فرمود: دويست هزار؟ گفتم : بلي، و بلكه نصف دنيا.

حضرت ساكت شد و پس از لحظه اي فرمود: آيا مي تواني همراه ما به (ينبع) (محلي در نزديكي مدينه) بيايي ؟ عرض كردم : بلي . حضرت دستور فرمود الاغ و استري را زين كردند، من سبقت گرفته و بر الاغ سوار شدم، حضرت فرمود: اي سدير، آيا مي شود الاغ را به من بدهي ؟ عرض كردم : استر زيباتر و قويتر است . حضرت فرمود: اما الاغ براي من راحت تر است . پس من از الاغ پياده شدم و سوار استر شدم و آن حضرت بر الاغ سوار گرديد و به اتفاق از شهر خارج شديم . هنگام نماز شد، حضرت فرمود: اي سدير، پياده شو نماز بخوانيم، پس فرمود: نه اين زمين

---

شوره زار است و نماز در آن جايز نيست، راه را ادامه داديم تا به زميني كه خاك آن قرمز بود رسيديم . حضرت به پسربچه اي كه چند بزغاله را مي چرانيد نگاه كرد و فرمود: "لو كان لي شيعة بعدد هذه الجداء ما وسعني العقود - اگر من به اندازه اين بزغاله ها شيعه داشتم سكوت و نشستن برايم جايز نبود."

آنگاه از مركب پياده شديم و نماز خوانديم، هنگامي كه از نماز فارغ شديم به بزغاله ها توجه نموده و آنها را شمارش كردم، ديدم تعدادشان هفده رأس است .

 

(إبراهيم) بن إسحاق أبواسحاق الاحمري النهاوندي كان ضعيفا " في حديثه متهما " في دينه وفي مذهبه ارتفاع وامره مختلط لا اعمل على شئ مما يرويه، وقد ضعفه الشيخ (ره) في الفهرست.

 

 

الخامس: إن إجراء الحدود يلازم مسألة القضاء في كثير من مواردها، لأنّها قد يكون في حقوق الناس كحد القذف والسرقة، وما يكون من حقوق الله كحدّ الزنا وشبهه قد يحتاج إلى إثباته عند القاضي، ومن البعيد جدّاً أن يطالب من القاضي إثبات الحق دون إجرائه، لأنّ الأوّل مقدمة للثاني ولا فائدة في المقدمة بدون ذيها.

ويؤيده أيضاً ما ذكره المفيد(قدس سره) وهو في حكم رواية مرسلة قال في المقنعة فأمّا إقامة الحدود فهو إلى سلطان الإسلام المنصوب من قبل الله وهم أئمّة الهدى من آل محمد(صلى الله عليه وآله)

---

1. مباني تكملة المنهاج ، ج 1 ، ص 224.

2. وسائل الشيعة، ج 18، الباب 28 من أبواب مقدمات الحدود، ح 1.

[ 437 ]

ومن نصبوه لذلك من الأُمراء والحكام (الحديث)(1).

ولكن مع ذلك كله قد يعارض ما ذكر بما رواه مرسلاً في دعائم الإسلام عن الصادق(عليه السلام)قال: «لا يصلح الحكم ولا الحدود ولا الجمعة إلاّ بإمام»(2) بناء على أن المراد بالإمام فيه، هو الإمام المعصوم(عليه السلام).

ويرد عليه: تارة بضعف سنده بالارسال (وما روايته عن الأشعيثيات فهو غير ثابت، مضافاً إلى أنّ الإشكال فيه أكثر، لعدم ثبوت اعتبار نفس الكتاب)، واُخرى بضعف دلالته لأنّ المراد من الإمام فيه، يمكن أن يكون معناً عاماً يشمل الفقيه، كما يشهد له ذكره بصورة النكرة، ويؤيده ذكر الحكم إلى القضاء فيه، بل وصلاة الجمعة مع العلم بأنّ القضاء والحكم لا ينحصر في الإمام المعصوم(عليه السلام) بل وصلاة الجمعة أيضاً، سلمنا لكن أدلة الولاية تدل على قيام الفقيه مقام الإمام المعصوم(عليه السلام)في أمثال ذلك، والله العالم.

 

 

ويؤيده أيضاً ما ذكره المفيد (قدس سره) وهو في حكم رواية مرسلة، قال في المقنعة : فأما إقامة الحدود فهو إلى سلطان الإسلام المنصوب من قبل الله وهم أئمّة الهدى من آل محمّد (صلى الله عليه وآله) ومن نصبوه لذلك من الأمراء والحكّام (الحديث)(1).

ولكنّ مع ذلك كلّه قد يعارض ما ذكر بما رواه مرسلاً في دعائم الإسلام عن الصادق (عليه السلام) قال : لايصلح الحكم ولا الحدود ولا الجمعة إلاّ بإمام(2) بناءً على أن المراد بالإمام، فيه، هو الإمام المعصوم (عليه السلام)

 

8 - و في المستدرك عن الجعفريات بسنده، عن جعفربن محمد، عن أبيه، عن جده علي بن الحسين، عن أبيه أن عليا(ع) قال : "لا يصلح الحكم ولا الحدود و لا الجمعة الا بامام ." و رواه في الدعائم عنه (ع) مثله و فيه : "بامام عدل ."(4)

 

 

ودر منابع عامه :

 

الدجال إلا سيجد من يبايعه

 

26655- يخرج الدجال من أرض يقال لها خراسان يتبعه قوم كأن وجوههم المجان المطرقة (ابن جرير فى تهذيبه عن أبى بكر)

أخرجه أيضًا : الترمذى (4/509 رقم 2237) وقال : حسن غريب . وابن ماجه (2/1353 ، رقم 4072) ، والحاكم (4/573 ، رقم 8608) وقال : صحيح الإسناد . والضياء (1/116 ، رقم 33) والديلمى (5/512 ، رقم 8926) .

26656- يخرج الدجال من قبل أصبهان (الطبرانى عن عمران بن حصين)

أخرجه الطبرانى (18/154 ، رقم 338) .

26657- يخرج الدجال من يهودية أصبهان حتى يأتى الكوفة فيلحقه قوم من المدينة وقوم من الطور وقوم من ذى يمن وقوم من قزوين قيل يا رسول الله وما قزوين قال قوم يكونون بآخرة يخرجون من الدنيا زهدا فيها يرد الله بهم قوما من الكفر إلى الإيمان (الخطيب فى فضائل قزوين ، والرافعى عن ابن عباس)

 

1796 - حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ سُلَيْمِ الطَّائِفِيُّ، عَنِ الْحَجَّاجِ بْنِ فُرَافِصَةَ، عَنْ مَكْحُولٍ، قَالَ: قَالَ أَعْرَابِيٌّ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، مَتَى السَّاعَةُ؟ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «مَا الْمَسْئُولُ عَنْهَا بِأَعْلَمَ مِنَ السَّائِلِ، وَلَكِنَّ أَشْرَاطَهَا تَقَارُبُ الْأَسْوَاقِ، وَمَطَرٌ وَلَا نَبَاتَ، وَظُهُورُ الْغِيبَةِ، وَظُهُورُ أَوْلَادِ الْغَيَّةِ، وَالتَّعْظِيمُ لِرَبِّ الْمَالِ، وَعُلُوُّ أَصْوَاتِ الْفُسَّاقِ فِي الْمَسَاجِدِ، وَظُهُورُ أَهْلِ الْمُنْكَرِ عَلَى أَهْلِ الْمَعْرُوفِ، فَمَنْ أَدْرَكَ ذَلِكَ الزَّمَانَ فَلْيَرُغْ بِدِينِهِ، وَلْيَكُنْ حِلْسًا مِنْ أَحْلَاسِ بَيْتِهِ»

الكتاب: كتاب الفتن

المؤلف: أبو عبد الله نعيم بن حماد بن معاوية بن الحارث الخزاعي المروزي (المتوفى: 228هـ)

المحقق: سمير أمين الزهيري

الناشر: مكتبة التوحيد - القاهرة

الطبعة: الأولى، 1412

 

756 - حدثنا أبو جعفر محمد بن عبيد الله الديناري قال : حدثنا علي بن حرب ، قال : حدثنا هارون بن عمران ، قال : حدثنا جعفر بن برقان ، قال : حدثني بعض ، أصحابنا أن رجلا ، من حمير كان يتعلم القرآن عند ابن مسعود ، فقال له نفر من قريش : لو أنك لم تعلم القرآن حتى تعرف ، فذكر ذلك الحميري لابن مسعود ، فقال : « بل فتعلمه ، فإنك اليوم في قوم كثير فقهاؤهم ، قليل خطباؤهم ، كثير معطوهم ، قليل سؤالهم يحفظون العهود ، ولا يضيعون الحدود ، والعمل فيه قائد للهوى ، ويوشك أن يأتي عليكم زمان قليل فقهاؤه ، كثير خطباؤه ، كثير سؤاله قليل معطوه ، يحفظون الحروف ويضيعون الحدود والهوى فيه قائد للعمل . قال الحميري : وليأتين علينا زمان يكون فيه الهوى قائدا للعمل ؟ قال ابن مسعود : نعم قال : فمتى ذلك الزمان ؟ قال : إذا أميتت الصلاة ، وشيد البنيان ، وظهرت الأيمان ، واستخف بالأمانة ، وقبلت الرشا فالنجاة النجاة قال : فأفعل ماذا ؟ قال : تكف لسانك ، وتكون حلسا من أحلاس بيتك قال : فإن لم أترك قال : تسأل دينك ومالك فاحرز دينك وابذل مالك قال : فإن لم أترك قال : تسأل دينك ودمك فاحرز دينك وابذل دمك قال : قتلتني يا ابن مسعود قال : هو القتل أو النار قال : فمن خير الناس في ذلك الزمان ؟ قال : غني مستخف قال : فمن شر الناس في ذلك الزمان ؟ قال : الراكب الموضع المستقع »

 

751 - حَدَّثَنِي أَبُو صَالِحٍ مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ قَالَ: حَدَّثَنَا الْحُسَيْنُ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ , قَالَ: حَدَّثَنَا سَعْدَانُ بْنُ يَزِيدَ , قَالَ: حَدَّثَنَا سَنَدُ بْنُ دَاوُدَ , قَالَ: حَدَّثَنَا حَجَّاجٌ , عَنِ ابْنِ جُرَيْجٍ , أَنَّ رَجُلًا مِنْ أَهْلِ الْيَمَنِ أَتَى ابْنَ مَسْعُودٍ فَقَالَ: عَلِّمْنِي الْقُرْآنَ , فَأَمَرَهُ أَنْ يَرْجِعَ إِلَيْهِ , فَمَرَّ بِقَوْمٍ سَمِعُوا كَلَامَهُ , فَقَالُوا: لَوْ أَنَّ هَذَا تَعَلَّمَ الْكَلَامَ , فَذَكَرَ ذَلِكَ لِابْنِ مَسْعُودٍ , فَقَالَ ابنُ مَسْعُودٍ: " إِنَّكَ فِي زَمَانٍ كَثِيرٌ فُقَهَاؤُهُ , قَلِيلٌ خُطَبَاؤُهُ , كَثِيرٌ مُعْطُوهُ قَلِيلٌ سُؤَّالُهُ , الْعَمَلُ فِيهِ قَائِدٌ لِلْهَوَى , وَيُوشِكُ أَنْ يَأْتِيَ عَلَيْكَ زَمَانٌ كَثِيرٌ خُطَبَاؤُهُ , قَلِيلٌ فُقَهَاؤُهُ , قَلِيلٌ مُعْطُوهُ , كَثِيرٌ سُؤَّالُهُ , الْهَوَى فِيهِ قَائِدٌ لِلْعَمَلِ , فَإِذَا رَأَيْتَهُمْ شَرَّفُوا الْبِنَاءَ , وَجَارُوا فِي الْحُكْمِ , وَقَبِلُوا الرُّشَا , فَالنَّجَاةَ النَّجَاةَ قَالَ: فَمَاذَا يُنْجِينِي يَا ابْنَ مَسْعُودٍ؟ قَالَ: تَأْخُذُ حِلْسًا مِنْ أَحْلَاسِ بَيْتِكَ فَتَلْبَسْهُ , وَتَكُفُّ لِسَانَكَ وَيَدَكَ قَالَ: فَإِنْ لَمْ أُتْرَكْ قَالَ: وَمَا أُرَاكَ تَتْرَكُ , فَإِنْ طَلَبُوا دَمَكَ وَدِينَكَ فَابْذُلْ دَمَكَ , وَاحْرُزْ دِينَكَ " قَالَ الْيَمَانِيُّ: قُتِلْتُ وَرَبِّ الْكَعْبَةِ , قَالَ ابْنُ مَسْعُودٍ: هِيَ هِيَ أَوِ النَّارُ , هِيَ هِيَ أَوِ النَّارُ "

 

الكتاب : الإبانة الكبرى لابن بطة

المؤلف : ابن بطة العكبري

 

 

40273- عن واصل مولى ابن عيينة قال : دفع إلى يحيى بن عقيل صحيفة فقال هذه خطبة عبد الله بن مسعود أنبئت أنه كان يقولها فى كل عشية خميس لأصحابه فيها أنه سيأتى على الناس زمان تمات فيه الصلاة ويشرف فيه البنيان ويكثر فيه الحلف والتلاعن ويفشوا فيه الرشا والزنا وتباع الآخرة بالدنيا فإذا رأيت ذلك فالنجا النجا قيل وكيف النجا قال حلسا من أحلاس بيتك وكف لسانك ويدك (ابن أبى الدنيا فى العزلة)

 

نظیر همین جمله در اخبار شیعه امده است : قال حلسا من أحلاس بيتك وكف لسانك ... یا سدیر الزم بیتک ...

اکمال الدین : ابن الوليد، عن الصفار، عن البرقي، عن أبيه، عن المغيرة، عن المفضل بن صالح، عن جابر، عن أبي جعفر عليه السلام أنه قال: يأتي على الناس زمان يغيب عنهم إمامهم، فيا طوبى للثابتين على أمرنا في ذلك الزمان، إن أدنى ما يكون لهم من الثواب أن يناديهم الباري عزوجل: عبادي آمنتم بسري، وصدقتم بغيبي، فأبشروا بحسن الثواب مني، فأنتم عبادي وإمائي حقا، منكم أتقبل وعنكم أعفو، ولكم أغفر، وبكم أسقي عبادي الغيث، وأدفع عنهم البلاء، ولولاكم لانزلت عليهم عذابي. قال جابر: فقلت: يا ابن رسول الله فما أفضل ما يستعمله المؤمن في ذلك الزمان ؟ قال: حفظ اللسان ولزوم البيت

 

اما تحلیل عقلی قضیه :

همانطور که ایات وروایات قبل از سقیفه گفته اند که ثقلین مایه نجات بشریت است اما بعد از سقیفه و کربلا و غیبت امام اخر ع اوضاع فرق کرد واسلام کلا تحریف شد و دسترسی بشر به ترجمان وشریک قران محدود گشت و فرق مختلف تشکیل و تفاسیر مختلفی از ایات بروز نمود چرا که ناسخ و منسوخ قران عثمان قاطی است بر خلاف مصحف مولا ع که بترتیب نزول است . امام معصوم بعنوان واسطه بین سنن و ایات ثابت الهی و شرایط متغیر در ازمنه مختلف است . بعبارت دیگر در زمان غیبت معصوم ، بشر دچار افراط یا تفریط میگردد چون امام معتدل ترین افراد است و مفید ترین تفسیر را از ایات ثابت قران مخصوصا متشابهات یا منسوخات با توجه به متغیرات زمانش ارائه میدهد ولی در عصر غیبت فقط ما دسترسی به ایات ثابت قران داریم و نمیتوانیم اقتضائات زمان و مشکلات متغیردر ازمنه مختلف را از ایات ثابت قران استخراج کنیم بهمین دلیل در ایات و روایات موکدا لزوم وجود امامی که مترجم و مفسر قران باشد برای هدایت بشریت لازم شمرده شده است 

 

محمد بن علي بن الحسين ، بإسناده عن سليمان بن داود المنقري ، عن حفص بن غياث ، قال : سألت أبا عبدالله ( عليه السلام ) من يقيم الحدود ؟ السلطان ؟ أو القاضي ؟ فقال : إقامة الحدود إلى من إليه الحكم .

ورواه الشيخ بإسناده عن سليمان بن داود مثله  .

از امام علیه السلام سوال شد حدود را چه کسی اقامه می کند؟ فرمودند که اقامه حدود بر عهده کسی است که حکم می کند

 

بزبان دیگر امام صادق ع میخواهند بگویند که فقط امام معصوم اهلیت اقامه حدود را دارد و این مطلب از اخبار دیگر بدست می اید :

 

وعن عدة من أصحابنا ، عن سهل بن زياد ، عن محمد بن عيسى ، عن أبي عبدالله المؤمن ، عن ابن مسكان ، عن سليمان بن خالد ، عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) ، قال : اتقوا الحكومة ، فان الحكومة إنما هي للإمام العالم بالقضاء ، العادل في المسلمين لنبي ، أو وصي نبي .

ورواه الصدوق بإسناده عن سليمان بن خالد . وسائل الشیعه

البته این موضوع نافی تعطیل احکام در زمان غیبت نیست ولی در احکام خشن که با  خون وعرض مردم سر وکار دارد باید تامل کرد .

همچنانکه جهاد ابتدائی باذن معصوم است :

 

محمد بن يعقوب، عن محمد بن يحيى، عن محمد بن الحسين، عن علي بن النعمان، عن سويد القلاء، عن بشير ، عن أبي عبدالله (عليه السلام) قال: قلت له: إني رأيت في المنام أني قلت لك إن القتال مع غير الامام المفترض طاعته حرام مثل الميتة والدم ولحم الخنزير، فقلت لي: نعم هو كذلك، فقال أبو عبدالله (عليه السلام): هو كذلك هو كذلك.

وعن محمد بن الحسن الطائي، عمن ذكره، عن علي بن النعمان، عن سويد القلاء، عن بشير الدهان مثله

وعنه، عن أبيه، عن عثمان بن عيسى، عن سماعة، عن أبي عبدالله (عليه السلام) قال: لقى عباد البصري (1) علي بن الحسين (عليه السلام) في طريق مكة، فقال له: يا على بن الحسين تركت الجهاد وصعوبته، وأقبلت على الحج ولينه، إن الله عزّ وجلّ يقول: (ان الله اشترى من المؤمنين أنفسهم وأموالهم بأن لهم الجنة يقاتلون في سبيل الله) (2) الاية فقال علي بن الحسين (صلوات الله عليه): أتم الاية فقال (التائبون العابدون) الآية، فقال علي بن الحسين (عليه السلام): إذا رأينا هؤلاء الذين هذه صفتهم فالجهاد معهم أفضل من الحج.

 

انه لایقتل غیر المقاتل

 

امیرالمؤمنین على)ع( خطاب به »معقل بن قیس« یکى از فرماندهان سپاهش، هنگامى که او را با سه هزار نفر در مقدمه سپاه خود براى نبرد به شام فرستاد، این گونه مى‏فرماید: »لاتقاتلن الا من قاتلک«; جز با کسى که با تو مى‏جنگد، جنگ مکن )نهج البلاغه، نامه 12).

 

وکان عهد الى اُمرائه فى فتح مکة ان لایقاتلوا الا من قاتلهم« )البدایة و النهایة: 279/4

 

مرحوم کلینى روایتى را از امام صادق)ع( در کافى نقل مى‏کند که پیامبر )ص( از قتال با زنان و کودکان نهى کرده است مگر این‏که مقاتل باشند: »نهى عن قتال النساء و الولدان فى دار الحرب الا ان یقاتِلوا فان قاتَلَت ایضاً فامسک عنها ما امکنک« )الکلینى، 30/5 :1413).

 

 

وَ لَا أَطْوِيَ دُونَكُمْ أَمْراً إِلَّا فِي حُكْمٍ .نامه 50 نهج البلاغه

و كارى را بى مشورت شما نكنم، جز اجراى حكم خدا را. چون احکام الهی را فقط ثقل ثانی تشخیص میدهد نه دیگران . خطرات قضاوت وفتوا دادن بدون شناخت ناسخ ومنسوخ قران را مکرر در روایات فریقین اوردیم .

همچنین روایت :  اقامة الحدود الی من الیه الحکم هم ناظر بهمین مهم است که اقامه حدود الهی هم بر عهده امام معصوم است .

و درکافی و... حديثى از امام صادق(عليه السلام) آمده است: «إِذَا کَانَ الْحَاکِمُ يَقُولُ لِمَنْ عَنْ يَمِينِهِ وَلِمَنْ عَنْ يَسَارِهِ مَا تَرَى مَا تَقُولُ فَعَلَى ذَلِکَ لَعْنَةُ اللهِ وَالْمَلاَئِکَةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ أَلاَّ يَقُومُ مِنْ مَجْلِسِهِ وَتُجْلِسُهُمْ مَکَانَهُ

 

 

امام صادق (علیه السلام) می‌فرماید: «عبّاد بصری در راه مکّه با امام سجّاد (علیه السلام) دیدار و به او عرض کرد: «ای علیّ‌بن‌حسین! جهاد و سختی آن را رها کردی و به حج و نرمی آن روی آورده‌ای، همانا خدای عزّوجلّ می‌فرماید: انَّ اللهَ اشْتَرَی مِنَ المُؤْمِنِینَ انفُسَهُمْ وَ أَمْوَالَهُم ... علیّ‌بن‌حسین (علیه السلام) فرمود: «آیه را کامل کن! و سپس فرمود: التَّائِبُونَ الْعابِدُونَ الْحامِدُونَ ... الْحافِظُونَ لِحُدُودِ اللهِ وَ بَشِّرِ المُؤْمِنِینَ؛ اگر افرادی را که چنین صفاتی دارند ببینیم (پیدا کنیم)، جهاد با آنان از حج بهتر است».

 

وبهمین علت هم مولا علی ع در هیچیک از جنگهای خلفا شرکت نکرد .

 

وظیفه امام اباد کردن دین ودنیای مردم است ... ربنا اتنا فی الدنیا حسنه وفی الاخره حسنه ...

 

امام منجی عج  بحکم ال داود حکم میکند بدون نیاز به شاهد وبینه حتی پیامبرص وعلی ع هم شاهد میخواستند !!!

وعن محمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد ، عن محمد ابن سنان ، عن أبان ، قال : سمعت أبا عبدالله ( عليه السلام ) يقول : لا

 تذهب الدنيا حتى يخرج رجل مني ، يحكم بحكومة آل داود ، ولا يسأل بينة ، يعطي كل نفس حقها .

 

بنابر این فقط در حکومت قائم عج هست که زمین در سایه عدالت اباد میشود.

خطر نشناختن منسوخات قران


مَا نَنسَخْ مِنْ آيَةٍ أَوْ نُنسِهَا نَأْتِ بِخَيْرٍ مِّنْهَا أَوْ مِثْلِهَا أَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّ اللّهَ عَلَىَ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ {البقرة/106} ما هيچ آيه اى را نسخ نمى كنيم یا از يادها نمى بريم (یا نسخ انرا به تاخیرنمی اندازیم) مگر آنكه بهتر از آن و يا مثل آنرا مى آوريم مگر هنوز ندانسته اى كه خدا بر هر چيزى قادر است. شبهاتی که بعضی میکنند که تعداد منسوخات کم است و ... محققین میدانند که تا قرن 8هجری مساله نسخ بسیار شایع و مقبول بود و علم بسیار مفید وتخصصی بود مثلا جناب سیوطی در اتقانش میگوید خلق بیشماری در منسوخات کتاب نوشته اند و ...اما بمرور در قرون اخیر این موضوع مورد تشکیک و تردید قرار گرفته ...اگر عده منسوخات کم است بديهى است كه ندانستن اين موارد اندك موجب هلاكت نمى‌شود!علت انكار موضوع نسخ توسط عده ای از متفکران جدید ، عدم اشراف به موضوع معیت ثقلین است یعنی همواره باید امامی اگاه به باطن وظاهر در هر زمان باشد تا بتواند مسائل مستحدثه ومتغیر مردم را طبق اصول ثابت قران استخراج نماید ومردم را به سعادت برساند . حدثنا محمد بن موسى بن المتوكل (رحمه الله)، قال: حدثنا علي بن إبراهيم بن هاشم، عن محمد بن عيسى بن عبيد، عن يونس بن عبد الرحمن، عن داود بن فرقد، عن ابن شبرمة، قال: ما ذكرت حديثا سمعته من جعفر بن محمد (عليه السلام) إلا كاد أن يتصدع له قلبي، سمعته يقول حدثني أبي، عن جدي، عن رسول الله (صلى الله عليه وآله) - قال ابن شبرمة: وأقسم بالله ما كذب على أبيه، ولا كذب أبوه على جده، ولا كذب جده على رسول الله - قال: من عمل بالمقاييس فقد هلك وأهلك، ومن أفتى الناس وهو لا يعلم الناسخ من المنسوخ والمحكم من المتشابه فقد هلك وأهلك .امالي صدوق علي بن إبراهيم، عن محمد بن عيسى، عن يونس، عن داود بن فرقد، عمن حدثه، عن ابن شبرمة قال: ما ذكرت حديثا سمعته عن جعفر بن محمد عليه السلام إلا كاد أن يتصدع قلبي، قال: حدثني أبي عن جدي عن رسول الله صلى الله عليه وآله.قال ابن شبرمة: واقسم بالله ما كذب أبوه على جده ولا جده على رسول الله صلى الله عليه وآله قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله: من عمل بالمقائيس فقد هلك وأهلك، ومن أفتى الناس بغير علم وهو لا يعلم الناسخ من المنسوخ والمحكم من المتشابه فقد هلك وأهلك.كافي امام صادق ع فرمود پیامبر ص فرمودند كسى كه بدون علم فتوا دهد در حالى كه نه ناسخ را از منسوخ مى شناسد و نه محكم را از متشابه، هم خودش هلاك مى شود و هم ديگران را به هلاكت مى كشاند

وعن محمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد ، وعن عدة من أصحابنا ، عن سهل بن زياد جميعا ، عن ابن محبوب ، عن جميل بن صالح (1) قال : سألت أبا جعفر ( عليه السلام ) عن قول الله عز وجل : ( الم * غلبت الروم * في أدنى الأرض ) (2) فقال : إن لهذا تأويلا لا يعلمه إلا الله ، والراسخون في العلم من آل محمد ـ إلى ان قال : ـ ألم اقل لك ان لهذا تأويلا وتفسيرا ، والقرآن ناسخ ومنسوخ .وسائل الشيعه علي بن محمد، عن عبدالله بن علي، عن إبراهيم بن إسحاق، عن عبدالله بن حماد، عن بريد بن معاوية، عن أحدهما عليهما السلام في قوله الله عزوجل: " وما يعلم تأويله إلا الله والراسخون في العلم(1) " فرسول الله صلى الله عليه وآله أفضل الراسخين في العلم، قد علمه الله عزوجل جميع ما أنزل عليه من التنزيل والتأويل، وما كان الله لينزل عليه شيئا لم يعلمه تأويله، وأوصياؤه من بعده يعلمونه كله، والذين لا يعلمون تأويله إذا قال العالم(2) فيهم بعلم، فأجابهم الله بقوله " يقولون آمنا به كل من عند ربنا " والقرآن خاص وعام ومحكم ومتشابه، وناسخ ومنسوخ، فالراسخون في العلم يعلمونه. كافي و فيما ورد عن الصادق ع من سؤال تفسير الآيتين عن أبي حنيفة دلالة أيضا على ما ذكرناه من السقوط و هوما رواه في علل الشرائع بإسناده عنه ع أنه قال لأبي حنيفة: أنت فقيه أهل العراق فقال:نعم، قال: فبم تفتيهم قال: فبكتاب اللَّه و سنة نبيه، قال: يا أبا حنيفة تعرف كتاب اللَّه حق معرفته و تعرف الناسخ من المنسوخ فقال: نعم، فقال: يا أبا حنيفة لقد ادعيت علما، ويلك ما جعل اللَّه ذلك إلا عند أهل الكتاب الذي أنزله عليهم، ويلك و لا هو إلا عند الحاضر من ذرية نبينا و ما أراك تعرف من كتابه حرفا، فإن كنت كما تقول و لست كما تقول فأخبرني عن قول اللَّه تعالى سِيرُوا فِيها لَيالِيَ وَ أَيَّاماً آمِنِينَ أين ذلك من الأرض قال: أحسبه ما بين مكةو المدينة، فالتفت أبو عبد اللَّه ع إلى أصحابه فقال: أ تعلمون أن الناس يقطع عليهم ما بين المدينة و مكة فيؤخذ أموالهم و لا يأمنون على أنفسهم و يقتلون قالوا: نعم، فسكت أبو حنيفة فقال: يا أبا حنيفة أخبرني عن قول اللَّه تعالى وَ مَنْ دَخَلَهُ كانَ آمِناً أين ذلك من الأرض قال: الكعبة، قال: أ فتعلم أن الحجاج بن يوسف حين وضع المنجنيق على ابن الزبير في الكعبة فقتله كان آمنا فيها فسكت .. الحديث. الوافي، ج 26، ص: 445 في الكافي: افضل الراسخين في العلم قد علمه الله عزوجل جميع ما انزل عليه من التنزيل والتأويل، وما كان الله لينزل عليه شيئا لم يعلمه تأويله، وأوصياؤه من بعده يعلمونه كله، والذين لا يعلمون تأويله إذا قال العالم فيهم بعلم، فأجابهم الله بقوله: (يقولون آمنا به كل من عند ربنا " والقرآن خاص وعام ومحكم ومتشابة وناسخ ومنسوخ فالراسخون في العلم

عن عبد الله بن حماد، عن بريد بن معاوية، عن أحدهما ع في قول الله عزوجل: (وما يعلم تأويله إلا الله والراسخون في العلم) فرسول الله (ص) أفضل الراسخين في العلم، إلى ان قال: وأوصياؤه من بعده يعلمونه، الحديث. [ 927 ] 3 - وعن عدة من أصحابنا، عن أحمد بن محمد بن خالد، عن أبيه، عن محمد بن سنان، عن زيد الشحام، عن ابى جعفر ع في حديث انه قال لقتادة: ويحك ان كنت فسرت القرآن من تلقاء نفسك فقد هلكت وأهلكت وان كنت قد فسرته من الرجال فقد هلكت وأهلكت، ويحك يا قتادة، انما يعرف القرآن من خوطب به. أقول: والاحاديث في ذلك متواترة، ذكرنا جملة منها في الكتاب المذكور.الكتاب : الفصول المهمة في أصول الأئمة - الحر العامليالمؤلف : الشيخ محمد بن الحسن الحر العامليالمحقق : محمد بن محمد الحسين القائينىالناشر : لمؤسسة معارف اسلامي امام رضا (ع)الطبعة : الاولى - 1418 ه‍. ق. (1376 ه‍. ش.) نگين قمعدد الأجزاء : 3 قال: نشدتكم بالله هل فيكم أحد عرفالناسخ من المنسوخ، غيري ؟ !. قالوا: لا.بحار الانوار واز وسائل الشیعه خطرات وحشتناک تفسیر قران :13 ـ باب عدم جواز استنباط الاحكام النظرية من ظواهر القرآن ، الا بعد معرفة تفسيرها من الائمة ( عليهم السلام ).[ 33558 ] 27 ـ وقد تقدم حديث عبيدة السلماني ، عن علي ( عليه السلام ) ، قال : اتقوا الله ولا تفتوا الناس بما لا تعلمون ـ إلى أن قال : ـ قالوا : فما نصنع بما قد خبرنا به في المصحف ؟ فقال : يسأل عن ذلك علماء آل محمد ( عليهم السلام ) . [ 33559 ] 28 ـ وحديث الريان بن الصلت ، عن الرضا ، عن آبائه ( عليهم السلام ) ، قال : قال الله عزّ وجلّ : ما آمن بي من فسر برأيه كلامي . الحديث . پیامبرص فرمود هرکس علم قران را نزد غیرعلی ع بجوید هلاک گشته است : [ 33560 ] 29 ـ محمد بن علي بن الحسين في ( الأمالي ) عن محمد بن عمر الحافظ البغدادي ، عن محمد بن أحمد بن ثابت ، عن محمد بن الحسن بن العباس الخزاعي ، عن حسن بن حسين العرني ، عن عمرو بن ثابت ، عن عطاء بن السائب ، عن أبي يحيى ، عن ابن عباس قال : قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) ، وذكر خطبة يقول فيها : إن (1) عليا هو أخي ، ووزيري ، وهو خليفتي ، وهو المبلغ عني (2) ، إن استرشدتموه أرشدكم ، وإن اتبعتموه نجوتم ، وإن خالفتموه ضللتم ، إن الله أنزل عليّ القرآن ، وهو الذي من خالفه ضل ، ومن ابتغى علمه عند غير عليّ هلك الحديث :ورواه الطبري في ( بشارة المصطفى ) بإسناده عن ابن بابويه مثله (3) .ودر صحیح بخاری و... نیز شواهدی امده ... 33472- عن جحيفة قال : سألت عليا هل عندكم من رسول الله - صلى الله عليه وسلم - شىء بعد القرآن فقال لا والذى فلق الحبة وبرأ النسمة إلا فهما يؤتيه الله رجلا فى القرآن أو ما فى هذه الصحيفة قلت وما فى الصحيفة قال العقل وفكاك الأسير ولا يقتل مسلم بكافر (الطيالسى ، وعبد الرزاق ، والحميدى ، وأحمد ، والعدنى ، والدارمى ، والبخارى ، والترمذى ، والنسائى ، وابن ماجه ، وأبو يعلى ، وابن الجاورد ، والطحاوى ، وابن جرير ، والبيهقى) [كنز العمال 1635] [ 33562 ] 31 ـ وعن أحمد بن زياد بن جعفر الهمداني ، عن علي بن إبراهيم بن هاشم ، عن القاسم بن محمد البرمكي ، عن أبي الصلت الهروي ، عن الرضا ( عليه السلام ) ـ في حديث ـ أنه قال لابن الجهم : اتق الله ، ولا تؤول كتاب الله برأيك ، فان الله يقول : ( وما يعلم تأويله إلا الله والراسخون في العلم )

[ 33566 ] 35 ـ وفي كتاب ( التوحيد ) عن جعفر بن علي القمي الفقيه ، عن عبدان بن الفضل ، عن محمد بن يعقوب بن محمد الجعفري ، عن محمد بن أحمد بن شجاع الفرغاني ، عن الحسن بن حماد العنبري (1) ، عن إسماعيل بن عبد الخليل البرقي (2) ، عن أبي البختري وهب بن وهب القرشي ، عن الصادق ، عن آبائه ( عليهم السلام ) : إن أهل البصرة كتبوا إلى الحسين بن علي ( عليهما السلام ) يسألونه عن الصمد ، فكتب إليهم : بسم الله الرحمن الرحيم ، أما بعد ، فلا تخوضوا في القرآن ولا تجادلوا فيه ، ولا تتكلموا فيه بغير علم ، فاني سمعت جدي رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) يقول : من قال في القرآن بغير علم فليتبوأ مقعده من النار . الحديث .[ 33567 ] 36 ـ وفي ( عيون الأخبار ) بإسناده الاتي عن الفضل بنشاذان (1) ، عن الرضا ( عليه السلام ) : في كتابه إلى المأمون ، قال : محض الاسلام شهادة ان لا إله إلا الله ـ إلى أن قال : ـ والتصديق بكتابه الصادق ـ إلى أن قال : ـ وإنه حق كله (2) من فاتحته إلى خاتمته ، نؤمن بمحكمه ، ومتشابهه ، وخاصه ، وعامه ، ووعده ، ووعيده ، وناسخه ، ومنسوخه ، وقصصه ، وأخباره ، وأن الدليل بعده ، والحجة على المؤمنين ، والناطق عن القرآن ، والعالم بأحكامه أخوه ، وخليفته ، ووصيه ، ووليه ، علي بن أبي طالب ـ وذكر الأئمة ( عليهم السلام ) ـ ثم قال : ( وإن من خالفهم ضال مضل ) (3) ، تارك للحق والهدى ، وانهم المعبرون عن القرآن ، والناطقون عن الرسول ( صلى الله عليه وآله ) بالبيان . [ 33570 ] 39 ـ وعن محمد بن إسماعيل ، عن أبي إسماعيل السراج ، عن ( خيثمة بن عبد الرحمن الجعفي ، عن أبي الوليد البحراني ، ثمّ الهجري ) (1) ، عن أبي جعفر ( عليه السلام ) أن رجلا قال له : أنت الذي تقول : ليس شيء من كتاب الله إلا معروف ، قال : ليس هكذا قلت ، إنما قلت : ليس شيء من كتاب الله إلا عليه دليل ناطق عن الله في كتابه ، مما لا يعلمه الناس ـ إلى أن قال : ـ إن للقرآن ظاهرا ، وباطنا ، ومعايناً ، وناسخا ، ومنسوخا ، ومحكما ، ومتشابها ، وسننا ، وأمثالا ، وفصلا ، ووصلا ، وأحرفا ، وتصريفا ، فمن زعم أن الكتاب مبهم فقد هلك وأهلك . الحديث .أقول : المراد من آخره : أنه ليس بمبهم على كل أحد ، بل يعلمه الإمام ، ومن علمه إياه ، وإلا لناقض آخره أوله . [ 33581 ] 50 ـ وعن الفضل ، عن موسى بن القاسم (1) ، عن ابن أبي عمير ، أو غيره ، عن جميل بن دراج ، عن زرارة ، عن أبي جعفر ( عليه السلام ) ، قال : تفسير القرآن على سبعة أوجه (2) ، منه ما كان ، ومنه ما لم يكن بعد ، تعرفه الأئمة ( عليهم السلام ) . [ 33582 ] 51 ـ وعن ( محمد بن الحسين ، عن أبيه ، عن بكر بن صالح ) (1) ، عن عبدالله بن إبراهيم الجعفري ، عن يعقوب بن جعفر ، قال : كنت مع أبي الحسن ( عليه السلام ) بمكة ، فقال له قائل : إنك لتفسر من كتاب الله ما لم تسمع ، فقال : علينا نزل قبل الناس ، ولنا فسر قبل أن يفسر في الناس ، فنحن نعلم (2) حلاله وحرامه ، وناسخه ومنسوخه ، ( ومتفرقه وحظيرته ) (3) ، وفي أي ليلة نزلت من آية ، وفيمن نزلت (4) ، فنحن حكماء الله في أرضه . الحديث .

[ 33585 ] 54 ـ وعن يعقوب بن يزيد ، ومحمد بن الحسين ، عن ابن أبي عمير ، عن عمر بن أُذينة ، عن بريد بن معاوية ، عن أبي جعفر ( عليه السلام ) ، قال : قلت له : قول الله : ( بل هو آيات بينات في صدور الذين اوتوا العلم ) (1) ( أنتم هم ؟ قال : من عسى أن يكونوا غيرنا ؟! ) (2). [ 33593 ] 62 ـ علي بن الحسين المرتضى في رسالة ( المحكم والمتشابه ) نقلا من ( تفسير ) النعماني بإسناده الاتي (1) ، عن إسماعيل بن جابر ، عن الصادق ( عليه السلام ) قال : إن الله بعث محمدا ، فختم به الأنبياء ، فلا نبي بعده ، وأنزل عليه كتاباً ، فختم به الكتب ، فلا كتاب بعده ـ إلى أن قال : ـ فجعله النبي ( صلى الله عليه وآله ) علما باقيا في أوصيائه ، فتركهم الناس ، وهم الشهداء على أهل كل زمان ، حتى عاندوامن أظهر ولاية ولاة الأمر ، وطلب علومهم . وذلك أنهم ضربوا القرآن بعضه ببعض ، واحتجوا بالمنسوخ ، وهم يظنون أنه الناسخ ، واحتجوا بالخاص ، وهم يقدرون أنه العام ، واحتجوا بأول الاية ، وتركوا السنة في تأويلها ، ولم ينظروا إلى ما يفتح الكلام ، وإلى ما يختمه ، ولم يعرفوا موارده ومصادره ، إذ لم يأخذوه عن أهله ، فضلوا ، وأضلوا . ثم ذكر ( عليه السلام ) كلاما طويلا في تقسيم القرآن إلى أقسام وفنون ووجوه ، تزيد على مائة وعشرة ـ إلى أن قال ( عليه السلام ) : ـ وهذا دليل واضح على أنّ كلام الباري سبحانه لا يشبه كلام الخلق ، كما لا تشبه أفعاله أفعالهم . ولهذه العلة وأشباهها لا يبلغ أحد كنه معنى حقيقة تفسير كتاب الله تعالى ، إلا نبيه وأوصياؤه ( عليهم السلام ) ـ إلى أن قال : ـ ثم سألوه ( عليه السلام ) عن تفسير المحكم من كتاب الله ، فقال : أما المحكم الذي لم ينسخه شيء فقوله عزّ وجلّ : ( هو الذي أنزل عليك الكتاب منه آيات محكمات هن ام الكتاب واخر متشابهات ) (2) الاية. وإنما هلك الناس في المتشابه ، لأنهم لم يقفوا على معناه ، ولم يعرفوا حقيقته ، فوضعوا له تأويلا من عند أنفسهم بآرائهم ، واستغنوا بذلك عن مسألة الأوصياء ، ونبذوا قول رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) وراء ظهروهم . الحديث . [ 33603 ] 72 ـ وعنه ، عن أبي جعفر ( عليه السلام ) ، قال : نزل القرآن ناسخا ومنسوخا . [ 33609 ] 78 ـ قال : وصح عن النبي ( صلى الله عليه وآله ) والأئمة ( عليهم السلام ) : أن تفسير القرآن لا يجوز إلا بالاثر الصحيح ، والنص الصريح .[ 33555 ] 24 ـ وعن محمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد ، وعن عدة من أصحابنا ، عن سهل بن زياد جميعا ، عن ابن محبوب ، عن جميل بن صالح (1) قال : سألت أبا جعفر ( عليه السلام ) عن قول الله عز وجل : ( الم * غلبت الروم * في أدنى الأرض ) (2) فقال : إن لهذا تأويلا لا يعلمه إلا الله ، والراسخون في العلم من آل محمد ـ إلى ان قال : ـ ألم اقل لك انلهذا تأويلا وتفسيرا ، والقرآن ناسخ ومنسوخ . واعلم أن الخبر قد صح عن النبي صلى الله عليه واله وسلم وعن الأئمة القائمين مقامه عليهم السلام أن تفسير القرآن لا يجوز إلا بالأثر الصحيح، والنص الصريح. وروت العامة أيضا عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم أنه قال: من فسر القرآن برأيه فأصاب الحق فقد أخطأ، قالوا: وكره جماعة من التابعين القول في القرآن بالرأي كسعيد بن المسيب، وعبيدة السلماني، ونافع، وسالم بن عبد الله وغيرهم.مجمع البيان في تفسير القرانتأليف امين الاسلام أبي على الفضل بن الحسن الطبرسيمن أعلام القرن السادس الهجري فرق قران با فرقان چیست ؟[ 33552 ] 21 ـ وعن علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن ابن سنان ، أو غيره ، عمن ذكره ، قال : سألت أبا عبدالله ( عليه السلام ) عن القرآن والفرقان ، ( أهما شيء واحد ) ؟ فقال : القرآن جملة الكتاب ، والفرقان المحكم الواجب العمل به . امام صادق ع فرمود : قران همه کتاب است یعنی شامل ناسخ ومنسوخ است ولی فرقان شامل محکمات یا همان نواسخ است که عمل به ان واجب . [ 33549 ]

18 ـ وعن علي بن محمد ، عن بعض أصحابه ، عن آدم بن إسحاق ، عن عبد الرزاق بن مهران ، عن الحسين بن ميمون ، عن محمد بن سالم ، عن أبي جعفر ( عليه السلام ) ، قال : إن اناسا تكلموا في القرآن بغير علم ، وذلك إن الله يقول : ( هو الذي أنزل عليك الكتاب منه آيات محكمات هن أمّ الكتاب واُخر متشابهات فأما الذين في قلوبهم زيغ فيتبعون ما تشابه منه ابتغاء الفتنة وابتغاء تأويله وما يعلم تأويله إلا الله ) (1) الاية ، فالمنسوخات من المتشابهات ، ( والناسخات من المحكمات ) (2). الحديث .وقال ابن عباس أيضا: المحكمات ناسخه وحلاله وحرامه وما يؤمن به ويعمل، والمتشابه منسوخه ومقدمه ومؤخره وأمثاله وأقسامه وما يؤمن به ولا يعمل به، وقال ابن مسعود وغيره: المحكمات الناسخات، والمتشابهات المنسوخاتالكتاب: المحرر الوجيز في تفسير الكتاب العزيزالمؤلف: أبو محمد عبد الحق بن غالب بن عبد الرحمن بن تمام بن عطية الأندلسي المحاربي (المتوفى: 542هـ)المحقق: عبد السلام عبد الشافي محمدالناشر: دار الكتب العلمية – بيروت ((28480)) 4 ـ علي بن الحسين المرتضى في رسالة (المحكم والمتشابه): نقلاً من (تفسير) النعماني بإسناده الآتي عن علي (عليه السلام) في بيان الناسخ والمنسوخ، قال: ومن ذلك: ان العدة كانت في الجاهلية على المرأة سنة كاملة، وكان إذا مات الرجل ألقت المرأة خلف ظهرها شيئاً، بعرة أو ما يجري مجراها، وقالت: البعل أهون علي من هذه، ولا أكتحل ولا أمتشط، ولا أتطيب، ولا أتزوج سنة، فكانوا لا يخرجونها من بيتها، بل يجرون عليها من تركة زوجها سنة، فأنزل الله في أول الاسلام: (والذين يتوفون منكم ويذرون أزواجا وصية لازواجهم متاعا إلى الحول غير إخراج) (1) فلما قوى الاسلام أنزل الله تعالى: (والذين يتوفون منكم ويذرون أزواجا يتربصن بأنفسهن أربعة أشهر وعشرا فاذا بلغن أجلهن فلا جناح عليكم) (2) إلى آخر الآية.وجناب حرعاملی صاحب وسائل الشیعه میگوید بیش از 220 حدیث متواتر امده دال بر عدم جواز استنباط احکام از ظاهر ایات قران مگر بعد از معرفت تفسیرش از کلام ائمه علیهم السلام و تحقیق از احوالش و یقین به اینکه محکم هست یا متشابه ، ناسخ است یا منسوخ ، عامست یا خاص و ... :قد وردت احاديث متواترة تزيد على مائتين وعشرين حديثا قد جمعتها في محل اخر ، دالة على عدم جواز ورود استنباط الاحكام النظرية من ظواهر القرآن الا بعد معرفة تفسيره من كلام الائمة ( عليهم السلام ) ، والتفحص عن احوالها ، والقطع بأنها محكمة او متشابهة ، ناسخة او منسوخة عامة او خاصة ، الى غير ذلك ، او ورود ما يوافقها من احاديثهم الثابتة ، وانه يجب العمل بالكتاب والسنة ، وقد تقدم ذلك في حديث عبيدة السلماني ، لكن اذا كان ظاهر اية لا يوافقها حديث ، ولا يعلم انها ناسخة او منسوخة ، محكمة او متشابهة ، لم يجز الجزم بظاهرها ، ولا جزم بمخالفتها ، بغير نص بل يجب الاحتياط لما يأتي ان شاء الله تعالى ، ولا يخفى ندور الفرض لكثرة النصوص في ايات الاحكام ، والاستدلال بها منهم ( عليهم السلام ) ، وورد ما يوافقها او يخصصها . ( منه . قده ) . تفصيل وسائل الشيعةالى تحصيل مسائل الشريعةتَأليفُالفقيه المُحْدّثِالشيخُ مُحمّدْ بن الحسن الحُر العامليالمتوفى سنَة 1104 هـ واز کتاب بصائر الدرجات :محمد بن الحسين، عن محمد بن سنان، عن عمار بنمروان، عن المنخل، عن جابر، عن أبي جعفر عليه السلام أنه قال: ما يستطيع أحد أنيدعي أنه جمع القرآن كله ظاهره وباطنه غير الاوصياء (3).

27 - ير: أحمد بن محمد، عنابن محبوب، عن عمرو بن أبي المقدام، عن جابر قال: سمعت أبا جعفر عليه السلام يقول:ما من أحد من الناس يقول: إنه جمع القرآن كله كما أنزل الله إلا كذب، وما جمعه وماحفظه كما أنزل الله إلا علي ابن أبي طالب عليه السلام والائمة من بعده عليهم السلامجابربن عبدالله انصاری صحابی جلیل پیامبرص از امام باقر ع روایت کرده که هیچکس بجز علی و ائمه بعدش علیهم السلام قران را همانطور که الله نازل کرد جمع و حفظ نکرده است ... این حدیث شریف هم ناظر به شان نزول وترتیب زمانی (ناسخ ومنسوخ) وتاویل ایات قران است که فقط نزد ثقل ثانیست . از امام باقر (ع) نيز نقل شده است. جابر گويد: از امام باقر (ع) پرسيدم: چگونه اصحاب پيامبر (ص) درباره‌ى مسخ بر خفين اختلاف نظر پيدا كردند؟ آن حضرت پاسخ داد: كان الرجل منهم يسمع من النبي (ص) الحديث فيغيب عن الناسخ و لا يعرفه، فإذا أنكر ما يخالف في يديه كبر عليه تركه، و قد كان الشيء ينزل على رسول الله (ص) فيعمل به زمانا ثم يؤمر بغيره فيأمر به أصحابه و أمته حتى قال أناس: يا رسول الله (ص) إنك تأمرنا بالشيء حتى إذا اعتدناه و جرينا عليه، أمرتنا بغيره، فسكت النبي (ص) عنهم فأنزل الله عليه:گاهى يكى از اصحاب از پيامبر (ص) حديثى را مى‌شنيد؛ اما به هنگام شنيدن ناسخ آن غايب بود و لذا ناسخ آن را نمى‌دانست. آنگاه وقتى مخالف آن حديثى را كه نزد خود داشت، نمى‌شناخت، بر او سنگين مى‌آمد كه آن را وانهد. گاهى چيزى بر رسول خدا (ص) نازل مى‌شد و مدتى به آن عمل مى‌كرد؛ سپس اصحاب و امتش را به جز آن امر مى‌كرد؛ تا اين كه گروهى گفتند: اى رسول خدا (ص) تو ما را به چيزى امر مى‌كنى و وقتى ما به آن عادت كرديم و بر آن روان شديم، ما را به جز آن امر مى‌كنى؟ رسول خدا (ص) خاموش ماند تا اين كه بر او اين آيه نازل شد: «بگو: من از ميان پيامبران، نو در آمدى نبودم. . . جز آنچه را كه به من وحى مى‌شود، پيروى نمى‌كنم؛ و من جز هشداردهنده‌اى آشكار بيش نيستم مصابیح الشریعه: قال الصادق عليه السلام: لا تحل الفتيا لمن لا يستفتي من الله عز وجل بصفاء سرهوإخلاص عمله وعلانيته وبرهان من ربه في كل حال، لأن من أفتى فقد حكم، والحكم لا يصحإلا بإذن من الله وبرهانه، ومن حكم بالخبر بلا معاينة فهو جاهل مأخوذ بجهله مأثومبحكمه، قال النبي صلى الله عليه واله: أجرؤكم بالفتيا أجرؤكم على الله عز وجل. أولا يعلم المفتي أنه هو الذي يدخل بين الله تعالى وبين عباده وهو الحاجز بين الجنةوالنار ؟فتوى دادن، براى كسى كه از خداى عز و جل ـ به صفاى ضمير و پاكى ظاهر و اخلاص عمل و برهانى الهى ـ فتوى دادن نمى ‏آموزد روا نيست، زيرا كه هر كس فتوى دهد حكم كرده است. و حكم جز به اذن خدا و برهان الهى جايز نيست. و آن كه به شنيده نه به ديده حكم كند، نادان است و به نادانى خود مؤاخذه مى‏شود، و با حكمى كه كرده گناه كرده است . الأصول الأصيلةالفيض القاساني إنّ الرئاسة لا تصلح الّا لأهلها


وحدیث صحیح زیر که مولا علی ع بصراحت سوره مائده را اخرین سوره وناسخ میداند : وعن زرارة ، وأبي حنيفة جميعا ، عن أبي بكر بن حزم ، قال : توضأ رجل ، فمسح على خفيه ، فدخل المسجد يصلي (1) ، فجاء علي ( عليه السلام ) فوطئ على رقبته وقال : ويلك ! تصلي على غير وضوء ، فقال : أمرني عمر بن الخطاب ، قال : فأخذ به (2) فانتهى به إليه فقال : انظر ما يروي هذا عليك ـ ورفع صوته ـ فقال : نعم أنا أمرته ، إن رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) مسح ( على خفيه ) (3) فقال : قبل المائدة أو بعدها ؟ قال : لا أدري ، قال : فلم تفتي ، وأنت لا تدري ؟! سبق الكتاب الخفين .وسائل الشیعه وعنه، عن حماد، عن حريز، عن زرارة، عن أبي جعفر (عليه السلام) قال: سمعته يقول: جمع عمر بن الخطاب أصحاب النبي (صلى الله عليه وآله) وفيهم علي (عليه السلام)، فقال: ما تقولون في المسح على الخفين؟ فقام المغيرة بن شعبة فقال: رأيت رسول الله (صلى الله عليه وآله) يمسح على الخفين، فقال علي (عليه السلام): قبل المائدة أو بعدها؟ فقال: لا أدري، فقال علي (عليه السلام): سبق الكتاب الخفين، إنما أنزلت المائدة قبل أن يقبض بشهرين أو ثلاثة. وسائل الشیعه
مرحوم صاحب جواهر میگوید : بل یدلّ علی انتفاء النسخ فی خصوص الآیة می‌گوید ما دلیل دیگری داریم که نسخ در خصوص این آیه‌ی سوره مائده نیست؛ بلکه هی ناسخة لما ادعوا نسخها بلکه این آیه ناسخ آنهایی است که دیگران و مخالفین ما ادعای ناسخیت آن را می‌کنند؛ یعنی ناسخ برای (وَلَا تَنکِحُوا الْمُشْرِکَٰتِ حَتَّىٰ یُؤْمِنَّ) است؛ چون مشهور می‌گویند این آیه (وَلَا تَنکِحُوا الْمُشْرِکَٰتِ حَتَّىٰ یُؤْمِنَّ) ناسخ است. مرحوم صاحب جواهر در این دلیل می‌گوید: ما دلیل محکمی داریم که آیه (وَالْمُحْصَنَٰتُ مِنَ الَّذِینَ أُوتُوا الْکِتَٰبَ) ناسخ است. و آن دلیل این که: ما رواه السیّد فی المحکیّ من رسالة المحکم والمتشابه نقلاً عن تفسیر النعمانی باسناده عن علی علیه السلام سید در رساله‌ی محکم و متشابه از تفسیر نعمانی، نعمانی به سند خودش
از علی بن ابیطالب نقل می‌کند...وأمّا الآیات التی نصفها منسوخ ونصفها متروک بحاله لم ینسخ وما جاء من الرخصة فی العزیمة می‌فرماید ما آیاتی داریم که قبلاً عزیمت بوده؛ عزیمت یعنی ممنوعیت و حرمت؛ بعداً آیه آمده حرمت را برداشته و رخصت آورده است فقوله تعالی ولا تنکحوا المشرکات قسمت اولش منسوخ است، ولا تنکحوا المشرکین متروک لم ینسخ ...
واز عامه :
ورواه أبو داود وزاد ( فقال جرير : ما سئل هل كان ذلك قبل المائدة أو بعدها ؟ ما أسلمت إلا بعد المائدة ) . وكذلك رواه الترمذي من طريق شهر بن حوشب قال : ( فقلت له أقبل المائدة أم بعدها ؟ فقال جرير : ما أسلمت إلا بعد المائدة ) . وعند الطبراني من رواية محمد بن سيرين عن جرير أنه كان في حجة الوداع ، قال الترمذي : هذا حديث مفسر ; لأن بعض من أنكر المسح على الخفين تأول مسح النبي صلى الله عليه وسلم على الخفين أنه كان قبل التي في المائدة فيكون منسوخا .نیل الاوطار شوکانی

وعلامه طباطبایی و ... هم سوره مائده را ناسخه غیر منسوخه دانسته اند . كتاب جعفر بنمحمد بن شريح، عن حميد بن شعيب، عن جابر الجعفي قال: سمعته يقول: إن اناسا دخلواعلى أبي رحمة الله عليه فذكروا له خصومتهم مع الناس فقال لهم: هل تعرفون كتاب اللهما كان فيه ناسخ أو منسوخ ؟ قالوا: لا. فقال لهم: وما حملكم على الخصومة ؟ لعلكمتحلون حراما أو تحرمون حلالا ولا تدرون، إنما يتكلم في كتاب الله من يعرف حلال اللهوحرامه قالوا له أتريد أن نكون مرجئة ؟ ! قال لهم أبي: ويحكم ما أنا بمرجئي ولكنأمرتكم بالحق.بحارگروهى بر پدرم رحمه اللّه در آمدند و به او عرض كردند: ما همراه اهل سنت كار قضا را بر عهده داريم، نظر شما چيست؟ به آنان فرمود: آيا شما ناسخ و منسوخ كتاب خدا را مى‌شناسيد؟ پاسخ دادند: نه. به آنان فرمود: پس چه شما را بر آن داشته است كه به كار قضا روى آوريد؟ بسا ندانسته، حرامى را حلال و حلالى را حرام گردانيد. تنها كسى در درباره‌ى كتاب خدا سخن مى‌تواند بگويد كه حلال و حرام خدا را بشناسد. عرض كردند: آيا مى‌خواهى كه از مرجئه باشى؟ پدرم به آنان فرمود: واى بر شما دانسته‌ايد كه من مرجئى نيستم؛ اما من از شما به حق نزديك‌ترمعن حذيفة قال : إنما يفتى أحد ثلاثة من عرف الناسخ والمنسوخ أو رجل ولى سلطانا فلا يجد من ذلك بدا أو متكلف (ابن عساكر)صحيح عبد الله بن أحمد بن حنبل، قال: حدّثني أبي، قال: حدّثنا وكيع، عن سلمة بن نبيط، عن الضحاك قال: مرّ ابن عباس على قاص، قال: تعرف الناسخ من المنسوخ، قال: لا. قال: هلكت وأهلكت.این بنده خدا هم فکر کرده علم ناسخ و منسوخ را بجز نزد عترت علیهم السلام میشه پیدا کرد :قال أحمد: وحدّثنا عبد الرحمن بن مهدي قال: أخبرني سليم، عن ابن عون، عن محمد قال: جهدت أن أعلم الناسخ من المنسوخ فلم أعلمه.وروى علي بن أبي طلحة عن ابن عباس في قوله تعالى: وَمَنْ يُؤْتَ الْحِكْمَةَ فَقَدْ أُوتِيَ خَيْراً كَثِيراً [البقرة: 269] قال: المعرفة بالقرآن ناسخه ومنسوخه، ومحكمه، ومتشابهه، ومقدمه، ومؤخره وحرامه وحلاله، وأمثاله الكتاب: نواسخ القرآن = ناسخ القرآن ومنسوخهالمؤلف: جمال الدين أبو الفرج عبد الرحمن بن علي بن محمد الجوزي (المتوفى: 597هـ)المحقق: أبو عبد الله العاملي السّلفي الداني بن منير آل زهويالناشر: شركه أبناء شريف الأنصارى - بيروتالطبعة: الأولى، 1422 هـ - 2001 م قَالَ أَبُو عُبَيْدٍ القَاسِمُ بنُ سَلاَّمٍ الهَرَوِيُّ (ت:224هـ): (حدّثنا عبد اللّه بن صالحٍ الجهنيّ، عن معاوية بن صالحٍ الحضرميّ، عن عليّ بن أبي طلحة، عن ابن عبّاسٍ رضي اللّه عنهما في قوله عزّ وجلّ: {ومن يؤت الحكمة فقد أوتي خيرًا كثيرًا}[البقرة: 269]قال أبو عبيدٍ: " المعرفة بالقرآن ناسخه ومنسوخه ومحكمه، ومتشابهه ومقدّمه ومؤخّره وحلاله وحرامه وأمثاله.قال: فأمّا قوله عزّ وجلّ: {وما يعلم تأويله إلّا اللّه} [آل عمران: 7] ، فإنّه يعني: تأويله يوم القيامة لا يعلمه إلّا اللّه " ). [الناسخ والمنسوخ في القرآن قَالَ أَبُو عُبَيْدٍ القَاسِمُ بنُ سَلاَّمٍ الهَرَوِيُّ (ت:224هـ): (قال: وقول الله عزّ وجلّ: {يمحو اللّه ما يشاء ويثبت} [الرعد: 39] يقول: (يبدّل من القرآن ما يشاء فينسخه؛ ويثبت ما يشاء فلا يبدّله) {وعنده أمّ الكتاب} [الرعد: 39] يقول: (وجملة ذلك عنده في أمّ الكتاب النّاسخ والمنسوخ) ). [الناسخ والمنسوخ في القرآن العزيز:7] حدثنا أبي ثنا أحمد بن الحسين الأنصاري ثنا أحمد بن عمر بن حفص بن غياث ثنا مسلم بن إبراهيم ثنا يزيد بن إبراهيم التستري ثنا إبراهيم بن العلاء الغنوي عن سعيد بن أبي الحسن قال قال علي لقاص تعرف الناسخ من المنسوخ فقال لا فقال هلكت وأهلكت.تاريخ اصفهان .بَاب تَسْمِيَة السُّور الَّتِي دَخلهَا النَّاسِخ والمنسوخ: وَهِي أَربع وَعِشْرُونَ سُورَة أَولهَا الْبَقَرَة ثمَّ آل عمرَان ثمَّ النِّسَاء ثمَّ الْمَائِدَة ثمَّ الْأَنْفَال ثمَّ التَّوْبَة ثمَّ النَّحْل ثمَّ مَرْيَم ثمَّ الْأَنْبِيَاء ثمَّ الْحَج ثمَّ النُّور ثمَّ الْفرْقَان ثمَّ الشُّعَرَاء ثمَّ الْأَحْزَاب ثمَّ سبأ ثمَّ الْمُؤمن ثمَّ الشورى ثمَّ الذاريات ثمَّ الطّور ثمَّ الواقعه ثمَّ المجادلة ثمَّ المزمل ثمَّ كورت ثمَّ الْعَصْر فَهَذِهِ مئة وَأَرْبع عشرَة سُورَةوعن عمر - رضي الله عنه - وابن عباس - رضي الله عنهما - مثله. وقال الزهري -رحمه الله-: من لم يعلم الناسخ والمنسوخ خلط في الدين (5) بهذا اللفظ لم أجده عن الزهري، وقد اقتبس هذا النص السخاوي في فتح المغيث 2/ 62، بلفظه وقال مثل قول المصنف. والمشهور عن الزهري قوله: أعيى الفقهاء وأعجزهم أن يعرفوا ناسخ حديث رسول الله - صلى الله عليه وسلم - من منسوخه. وقد تقدم تخريجه في المقدمة ص 75. هذا فن مهم مستصعب روينا عن الزهري رضي الله عنه أنه قال: أعيى الفقهاء أعجزهم أن يعرفوا ناسخ حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم من منسوخه وكان للشافعي رضي الله عنه فيه يد طولى وسابقة أولى. روينا عن محمد بن مسلم بن وارة أحد أئمة الحديث: أن أحمد ابن حنبل قال له وقد قدم من مصر: كتبت كتب الشافعي؟ فقال: لا. قال: فرطت ما علمنا المجمل من المفسر ولا ناسخ حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم من منسوخه حتى جالسنا الشافعي.الكتاب: التقييد والإيضاح شرح مقدمة ابن الصلاحالمؤلف: أبو الفضل زين الدين عبد الرحيم بن الحسين بن عبد الرحمن بن أبي بكر بن إبراهيم العراقي (المتوفى: 806هـ)المحقق: عبد الرحمن محمد عثمانالناشر: محمد عبد المحسن الكتبي صاحب المكتبة السلفية بالمدينة المنورة 34787- عن أبى عبد الرحمن السلمى قال : مر على بن أبى طالب برجل يقص فقال أعرفت الناسخ والمنسوخ قال لا قال هلكت وأهلكت (أبو داود فى ناسخه ، والمروزى ، وأبو خيثمة فى العلم ، والنحاس ، والبيهقى) حضرت امير ع در همه جنگها میفرمود تا شروع نکردند شما شروع نکنید و فراریان را نکشید و مجروحین را واگذارید و عورتی را مکشوف نکنید و مثله نکنید و ... : وفي حديث عبدالرحمن بن جندب، عن أبيه أن أمير المؤمنين صلوات الله عليه كان يأمر في كل موطن لقينافيه عدونا فيقول: لا تقاتلوا القوم حتى يبدؤو كم فإنكم بحمدالله على حجة وترككم إياهم حتى يبدؤو كم حجة لكم اخرى فإذا هزمتموهم فلا تقتلوا مدبرا ولا تجهزوا على جريح ولا تكشفوا عورة ولا تمثلوا بقتيل.كافي فقال لهم علي عليه السلام: يا هؤلاء إن أهلالبصرة قاتلونا وبدؤنا بالقتال امام حسین ع فرمود: «ما کُنتُ لِابداَهُم بالقتال .... «فإن قاتلوكم فاقتلوهم: اگر با شما كارزار كردند، آنها را بكشید» و در آیه بعد ادامه می‌دهد: «اگر از كارزار دست كشیدند، شما نیز دست بكشید. همانا خداوند آمرزنده مهربان است.» در تفسیر صافی نیز به همین مطلب اذعان شده است. شیخ طوسی در التبیان، ذیل این آیه می‌نویسد: «معنای آیه آن است كه به قتل آنان و نیز قتال با آنان ابتدا مكن؛ مگر كه آنها آغازگر باشند آیه 216 سوره بقره بر وجوب كفایی جهاد دلالت دارد . طبرسی می‌گوید: بنا بر نظر عطاء این آیه فقط می‌رساند كه جهاد بر اصحاب پیغمبر لازم بوده است و بر دیگران واجب نیستاز سوی دیگر، قتال در این آیه، از باب مفاعله و به معنای مقابله است ظاهر در جهاد دفاعی است. ...واما قوله عزوجل : ( ولن يجعل اللهللكافرين على المؤمنين سبيلا ) فانه يقول : لن يجعل الله لهم على أنبيائه عليهم السلام سبيلامن طريق الحجة .نورالثقلین خداوند در قرآن کریم (آیه 191 ـ 194) پیامبر و مسلمانان را فرمان به جهاد و مبارزه با جبهه مشرکان مى دهد و مى فرماید: (وقاتلوا), ولى این دستور, مطلق نیست, بلکه دامنه و گستره آن با قیدهاى بسیارى, محدود شده است, از جمله:(الذین یقاتلونکم), (لاتعتدوا), (من حیث اخرجوکم), (حتى یقاتلوکم), (فان قاتلوکم), (فان انتهوا), (حتى لاتکون فتنة), (فاعتدوا علیه بمثل مااعتدى علیکم). شیخ طوسى مى نویسد:(الجهاد مع ائمة الجور او من غیر امام خطأ یستحق فاعله به الاثم, وان اصاب لم یوجر علیه, وان أصیب کان مأثوما. اللهم الا ان یَدْهَمَ المسلمین امر من قبل العدو یُخاف منه على بیضة الاسلام ویُخشى بواره, او یُخاف على قوم منهم, وجب حینئذ ایضا جهادهم ودفاعهم, غیر انه یقصد المجاهد والحال على ما وصفناه الدفاع عن نفسه وعن حوزة الاسلام وعن المؤمنین ولایقصد الجهاد مع الامام الجائر43.)

جهاد در دوران پیشوایان ستم و همراه آنان یا بدون داشتن امام, کارى است اشتباه و گناه, حتى اگر کار این جهاد گران به نتیجه درستى برسد, براى آنان اجرى نباشد, بلکه در این صورت نیز, گناهکار خواهند بود, مگر این که از سوى دشمن مسلمانان, حادثه اى ناگهانى پیش آید که سبب ترس بر کیان اسلام شود و از فساد و تباهى آن ترسیده شود, یا بر قومى از مسلمانان ترسیده شود که در این صورت, جهاد واجب است, ولى در چنین موقعیتى, باید قصد و نیت مجاهد, دفاع از جان خود و مسلمانان و دفاع از حوزه اسلام باشد, نه جهاد.ابن ادریس نیز در سرائر گفتارى بسان سخن شیخ دارد44.ابوالصلاح حلبى هم, واجب بودن دفاع از کیان اسلام و مرزهاى دار الاسلام را متوجه همه مسلمانان مى داند, و گوشزد مى کند:(هرگاه این ترس وجود داشته باشد که کافران, یا یورش گران, به بخشى از شهرهاى اسلامى یورش آوردند, بر مردم هر اقلیمى واجب است با کافران همجوار خود, نبرد کنند و آنان را از دارالایمان واپس رانند و بر مسلمانانى که در سرزمینهاى دورتر از دار الکفر یا دار الحرب زندگى مى کنند, در هنگام نیاز, به یارى آنان, باید به نزدیک ترین مرز بسیج شوند, تا این که یاوران اسلام در تمام مرزها حضور داشته باشند و در این صورت, واجب بودن جهاد از دیگران برداشته مى شود.45)همان گونه که اشاره شد, فقیهان اهل سنت نیز, در واجب بودن دفاع از تمام اجزاى دار الاسلام بر همه مسلمانان, اتفاق نظر دارند. وخرج أبو عيسى التّرمذيّ في «جامعه» عن ابن عبَّاس رضي اللَّه عنهما، قال: قَالَ رسول الله صلى الله عليه وسلم: «من قال في القرآن بغير علم، فليتبوّأ مقعده من النَّارِ» ، قال أبو عيسى: هذا حديث حسن صحيح «1» ، وخرّج أيضا عن ابن عباس عن النبيّ صلى الله عليه وسلم قال: «اتّقوا الحديث عنّي إلّا ما علمتم، فمن كذب عليّ متعمّدا فليتبوّأ مقعده من النّار، ومن قال في القرآن برأيه، فليتبوّأ مقعده من النَّارِ» ، قال/ أبو عيسى: هذا حديث حسن «2» ، وخرّج عن جندب قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «من قال في القرآن برأيه، فأصاب، فقد أخطأ» @@@@@@@@@@@@@@@@ نکته مهم دیگر اینست که ایات قران که کلمه قتال درانها بکار رفته ، قتال باب مفاعله است ویعنی جنگیدن با کسیکه قصد جنگ با شما را دارد .لا يفوتون الله و لا يعجزونه و إنما أمرهم بالعفو و الصفح و إن كانوا مضطهدين مقهورين من حيث أن كثيرا من المسلمين كانوا عزيزين في عشائرهم و أقوامهم يقدرون على الانتقام من الكفار فأمرهم الله بالعفو و إن كانوا قادرين على الانتصاف « حتى يأتي الله بأمره » أي بأمره لكم بعقابهم أو يعاقبهم هو على ذلك ثم أتاهم بأمره فقال قاتلوا الذين لا يؤمنون الآية عن أبي علي و قيل بأمره أي بآية القتل و السبي لبني قريظة و الجلاء لبني النضير عن ابن عباس و قيل بأمره بالقتال عن قتادة فإنه قال هذه الآية منسوخة بقوله قاتلوا الذين لا يؤمنون بالله و لا باليوم الآخر الآية و به قال الربيع و السدي و قيل نسخت بقوله اقتلوا المشركين حيث وجدتموهم و روي عن الباقر (عليه السلام) أنه قال لم يؤمر رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلّم) بقتال و لا أذن له فيه حتى نزل جبرائيل (عليه السلام) بهذه الآية أذن للذين يقاتلون بأنهم ظلموا و قلده سيفا و قوله « إن الله على كل شيء قدير » فيه ثلاثة أقوال .( أحدها ) أنه قدير على عقابهم إذ هو على كل شيء قدير عن أبي علي ( و ثانيها ) أنه قدير على أن يدعو إلى دينه بما أحب مما هو الأليق بالحكمة فيأمر بالصفح تارة و بالعقاب أخرى على حسب المصلحة عن الزجاج ( و ثالثها ) أنه لما أمر بالإمهال و التأخير في قوله « فاعفوا و اصفحوا » قال إن الله قادر على عقوبتهم بأن يأمركم بقتالهم و يعاقبهم في الآخرة بنفسه .الكتاب : تفسير مجمع البيانالمؤلف : امين الاسلام أبي على الفضل بن الحسن الطبرسي في مجمع البيان وروى عن الباقر عليه السلام انه قال : لم يؤمر رسول اللهصلى الله عليه واله بقتال ولا اذن له فيه ، حتى نزل جبرئيل بهذه الاية : " اذن للذين يقاتلونبأنهم ظلموا " (39حج) وقلده سيفا .البته قرائات مختلف را هم باید مد نظر داشت :قرأ حمزة و الكسائي و لا تقتلوهم حتى يقتلوكم فإن قتلوكم كل بغير ألف و الباقون بألف في جميع ذلك . نکته دیگراینکه پیامبرص فقط بامر الله می جنگید :حديث: ((إننا لم نؤمر بقتال)) ؛ قاله صلى الله عليه وسلم لأصحاب بيعة العقبة الثانية لمَّا استأذنوه بقتال أهل مكة.- (2/711) .- حسن.لفظه: ((لم نؤمر بذلك (يعني: القتال) ، ولكن ارجعوا إلى رحالكم)) .رواه ابن إسحاق بسند صحيح؛ حيث قال: حدثني معبد بن كعب عن أخيه عبد الله بن كعب عن أبيه كعب بن مالك به.ومن طريقه رواه: ابن جرير في ((التاريخ)) ، والبيهقي في ((الدلائل)) .انظر: ((السيرة النبوية)) (1/102) ، ((تاريخ الطبري)) (2/364) ، ((دلائل النبوة)) (2/449) ، ((فقه السيرة)) للغزالي (ص162) . حسن قوله : ورده عليهم : إننا لم نؤمر بقتال ... . جاء من حديث كعب بن مالك : أخرجه أحمد : 3 / 460 , 461 , والطيالسي برقم : 23331 , وابن جرير في التاريخ : 2 / 90 - 93 , والبيهقي في الدلائل : 5 / 445 - 449 , من طريق ابن إسحاق : والحديث صحيح صححه الحاكم 2 / 624 - 625 ووافقه الذهبي وصححه ابن حجر في الفتح . 7 / 321 فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أخرجوا إليّ منكم اثني عشر نقيباً، فأخرجوهم له، فكان نقيب بني النّجّار. اسعد بن زرارة، ونقيب بني سلمة البراء بن معرور، وعبد الله بن عمرو بن حرام، ونقيب بني ساعدة: سعد بن عبادة، والمنذر بن عمرو، ونقيب بني زريق: رافع بن مالك، ونقيب بني الحارث بن الخزرج: عبد الله بن رواحة، وسعد بن الربيع، ونقيب بني عوف بن الخزرج: عبادة بن الصّامت وبعضهم جعل بدل عبادة بن الصّامت خارجة بن زيد ونقيب بني عمرو بن عوف: سعد بن خيثمة، ونقيب بني عبد الأشهل وهم من الأوس أسيد بن حضير، وأبو الهيثم بن التّيهان، قال: فأخذ البراء بيد رسول الله صلى الله عليه وسلم فضرب عليها، وكان أول من بايع، وتتابع النّاس فبايعوا، فصرخ الشيطان على العقبة بأنفذ صوت سمعته قطّ، فقال: يا أهل الجباجب هل لكم في مذمّم والصّباة معه قد اجتمعوا على حربكم - فقال رسول الله صلى اله عليه وسلم: " هذا أزب العقبة، هذا ابن أزيب، أما والله لأفرغنّ لك، ارفضوا إلى رحالكم " . فقال العبّاس بن عبادة أخو بني سالم: يا رسول الله: والذي بعثك بالحقّ لئن شئت لنميلنّ على أهل منى غداً بأسيافنا، فقال: " إنّا لم نؤمر بذلك " فرحنا إلى رحالنا فاضطجعنا، فلمّا أصبحنا، أقبلت جلّة من قريش فيهم الحارث بن هشام، فتىً شاب وعليه نعلان له جديدتان، فقالوا: يا معشر الخزرج إنّه قد بلغنا أنّكم جئتم إلى صاحبنا لتستخرجوه من بين أظهرنا، وإنّه والله ما من العرب أحد أبغض غلينا أن تنشب الحرب بيننا وبينهم منكم، فانبعث من هناك من قومنا من المشركين يحلفون لهم بالله، ما كان من هذا من شيء، وما فعلنا، فلمّا تثور القوم لينطلقوا قلت كلمة كأنّي أشركهم في الكلام: يا أبا جابر يريد عبد الله ابن عمرو أنت سيّد من سادتنا وكهل من كهولنا، لا تستطيع أن تتّخذ مثل نعلي هذا الفتى من قريش، فسمعه الحارث، فرمى بهما إليّ وقال: والله لتلبسنّهما، فقال أبو جابر: مهلاً أحفظت لعمر الله الرجل يقول: أخجلته أردد عليه نعليه، فقلت: لا والله لا أردّهما، فأل صالح إنّي لأرجو أن أسلبه.الكتاب : تاريخ الإسلامالمؤلف : الذهبي
همچنین حدیث زیر که از عامه روایت شده و به شیعه هم از طریق ایشان سرایت کرده :
عن عمر بن الخطاب وابنه عبد الله وأبي هريرة -رضي الله عنهم- مرفوعاً: «أُمِرْتُ أن أقاتل الناس حتى يشهدوا أن لا إله إلا الله وأن محمدًا رسول الله، ويُقيموا الصلاة، ويُؤتوا الزكاة، فإذا فعلوا ذلك عصموا مني دماءَهم وأموالَهم إلا بحق الإسلام وحسابُهم على الله -تعالى-».بخاری ومسلم و...
امام نسایی بلفظ : عَنْ النَّبِیِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَیْهِ وَسَلَّمَ قَالَ أُمِرْتُ أَنْ أُقَاتِلَ الْمُشْرِکِینَ حَتَّى یَشْهَدُوا أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَأَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ فَإِذَا شَهِدُوا أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَأَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ وَصَلَّوْا صَلَاتَنَا وَاسْتَقْبَلُوا قِبْلَتَنَا وَأَکَلُوا ذَبَائِحَنَا فَقَدْ حَرُمَتْ عَلَیْنَا دِمَاؤُهُمْ وَأَمْوَالُهُمْ إِلَّا بِحَقِّهَا .روایت کرده که مقصود از ناس مشرکین بوده اند ...

گذشته از تخصیصاتی که میخورد مانند :
مَنْ قَتَلَ نَفْسًا مُعَاهِدَهً بِغَیْرِ حِلِّهَا حَرَّمَ اللَّهُ عَلَیْهِ الْجَنَّهَ أَنْ یَشُمَّ رِیحَهَا »بخاری

« یَا أَیُّهَا النَّاسُ لا تَتَمنَّوا لِقَاءَ الْعدُو، وَاسْأَلُوا اللَّه العَافِیَهَ » بخاری ومسلم یعنی: ای مردم روبرو شدن با دشمن را آرزو مکنید و از خداوند سلامتی بخواهید.
ابن تیمیه در ” مجموع الفتاوى ” ( ۱۹ / ۲۰ ) نوشته : مراد از این فرمایش پیامبر صلی الله علیه وسلم که می فرماید:
(أُمِرْتُ أَنْ أُقَاتِلَ النَّاسَ حَتَّى یَشْهَدُوا أَنْ لاَ إِلهَ إِلاَّ الله…) قتال با محاربانی است که الله متعال اجازه جنگ با آنها را صادر فرموده و منظور پیامبر معاهدینی نیستند که خداوند امر به وفای عهد با آنها را داده است.

نکته اینکه پیامبرص نفرمود امرت ان اقتل ، زیرا قتال از باب مفاعله یعنی جنگ با دیگری که قصد جنگ با شما را دارد !
ومهمتر اینکه امرت یعنی الان ودر این زمان مامور شده ام و تا الان مامور نبودم همچنانکه در جنگ بنی قریظه هم فرمود جبرئیل بمن گفت حمله کن و ...
واساسا این قبیل اخبار موقت هستند ومتعلق به زمانی خاص زیرادر ایات متعددی از قران از ازادی واختیار انسانها بعنوان یک اصل اساسی یاد شده است .
و این همان اصل اساسی در مذهب شیعه است که ولی امر معصوم مشکل گشای همه مشکلات در همه زمانهاست.
@@@@@@@@@@@@خطرناکترین نسخ همان نسخی است که بخاری وسایر محدثین سنی اورده اند که جناب عمر تا پایان عمرش برخلاف قران عثمان قرائت میکرد : فامضوا الی ذکر الله : وهرگز نخواند: فاسعوا الی ذکر الله ؟؟؟؟؟!!!! وَلِهَذَا كَانَ مَذْهَب جَمَاهِير السّلف وَالْأَئِمَّة أَن شرع من قبلنَا شرع لنا مَا لم يرد شرعنا بِخِلَافِهِ وَمن حكم بِالشَّرْعِ الْمَنْسُوخ فَلم يحكم بِمَا أنزل الله كَمَا أَن الله أَمر أمة مُحَمَّد صلى الله عَلَيْهِ وَسلم أَن يحكموا بِمَا أنزل الله فِي الْقُرْآن وَفِيه النَّاسِخ والمنسوخ فَهَكَذَا القَوْل فِي جنس الْكتب الْمنزلَةقَالَ تَعَالَى سُورَة الْمَائِدَة الْآيَات 48 56فقد أَمر نبيه مُحَمَّدًا صلى الله عَلَيْهِ وَسلم أَن يحكم بِمَا أنزل الله إِلَيْهِ وحذره اتِّبَاع أهوائهم وَبَين أَن الْمُخَالف لحكمه وَهُوَ حكم الْجَاهِلِيَّة حَيْثُ قَالَ تَعَالَى {أَفَحكم الْجَاهِلِيَّة يَبْغُونَ وَمن أحسن من الله حكما لقوم يوقنون} .... وَأما جُمْهُور السّلف وَالْخلف فيجوزون نِكَاح الكتابيات ويبيحون ذَبَائِحهم... الكتاب: دقائق التفسير الجامع لتفسير ابن تيميةالمؤلف: تقي الدين أبو العباس أحمد بن عبد الحليم بن عبد السلام بن عبد الله بن أبي القاسم بن محمد ابن تيمية الحراني الحنبلي الدمشقي (المتوفى: 728هـ)المحقق: د. محمد السيد الجليندالناشر: مؤسسة علوم القرآن – دمشق وازکتب ابن قیم جوزیه شاگرد ابن تیمیه : شروط الإفتاء عند العلماء قال الشافعي فيما رواه عنه الخطيب في كتاب الفقيه والمتفقه له لا يحل لأحد أن يفتي في دين الله إلا رجلا عارفا بكتاب الله بناسخه ومنسوخه ومحكمه ومتشابهه وتأويله وتنزيله ومكيه ومدنيه وما أريد به ويكون بعد ذلك بصيرا بحديث رسول الله ص - وبالناسخ والمنسوخ ويعرف من الحديث مثل ما عرف من القرآن ويكون بصيرا باللغة بصيرا بالشعر وما يحتاج إليه للسنة والقرآن ويستعمل هذا مع الإنصاف ويكون بعد هذا مشرفا على اختلاف أهل الأمصار وتكون له قريحة بعد هذا فإذا كان هكذا فله أن يتكلم ويفتي في الحلال والحرام وإذا لم يكن هكذا فليس له أن يفتيالكتاب: إعلام الموقعين عن رب العالمينالمؤلف: محمد بن أبي بكر بن أيوب بن سعد شمس الدين ابن قيم الجوزية (المتوفى: 751هـ)تحقيق: محمد عبد السلام إبراهيم وَقَالَ هِشَامُ بْنُ حَسَّانَ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ سِيرِينَ قَالَ: قَالَ حُذَيْفَةُ: إنَّمَا يُفْتِي النَّاسَ أَحَدُ ثَلَاثَةٍ: رَجُلٌ يَعْلَمُ نَاسِخَ الْقُرْآنِ وَمَنْسُوخَهُ، وَأَمِيرٌ لَا يَجِدُ بُدًّا، وَأَحْمَقُ مُتَكَلِّفٌ، قَالَ ابْنُ سِيرِينَ: فَأَنَا لَسْت أَحَدُ هَذَيْنِ، وَأَرْجُو أَنْ لَا أَكُونَ أَحْمَقَ مُتَكَلِّفًا.اعلام الموقعین وقد صنف الإمام أحمد رضي الله عنه كتابا في طاعة الرسول ص - رد فيه على من احتج بظاهر القرآن في معارضة سنن رسول الله ص - وترك الاحتجاج بها فقال في أثناء خطبته إن الله جل ثناؤه وتقدست أسماؤه بعث محمدا بالهدى ودين الحق ليظهره على الدين كله ولو كره المشركون وأنزل عليه كتابه الهدى والنور لمن اتبعه وجعل رسوله الدال على ما أراد من ظاهره وباطنه وخاصة وعامة وناسخة ومنسوخه وما قصد له الكتاب فكان رسول الله ص - هو المعبر عن كتاب الله الدال على معانيه شاهده .اعلام الموقعین.... ولا خلاف في جواز القتال في الشهر الحرام إذا بدأ العدو إنما الخلاف أن يقاتل فيه ابتداء فالجمهور : جوزوه وقالوا : تحريم القتال فيه منسوخ وهو مذهب الأئمة الأربعة رحمهم الله وذهب عطاء وغيره إلى أنه ثابت غير منسوخ وكان عطاء يحلف بالله : ما يحل القتال في الشهر الحرام ولا نسخ تحريمه شئ.... وقال الله تعالى في (سورة المائدة) وهي من آخر القرآن نزولاَ، وليس فيها منسوخ: { يَا أيُها الَذِينَ آمَنُوا لا تُحلُوا شَعَائِرَ اللهِ ولا الشَهْرَ الحَرامَ، ولا الهَدْي ولا القَلائِدَ} [المائدة: 2].وقال في سورة البقرة: {ويسأَلُونَكَ عَنِ الشَهرِ الحَرامِ قِتالٍ فيه قُل: قِتَالٌ فيهِ كَبير وصدٌ عَنْ سَبيلِ اللهِ} [البقرة: 217]، فهاتان آيتان مدنيتان، بينهما في النزول نحوُ ثمانيةِ أعوام، وليس في كتاب الله ولا سنةِ رسوله ناسخ لحكمهما، ولا أجمعتِ الأمةُ على نسخه، ومن استدل على نسخه بقوله تعالى: {وقاتِلُوا المُشرِكِينَ كَافَةَ} [التوبة: 36] ونحوِها من العمومات، فقد استدلَّ على النسخ بما لا يدُلُ عليه، ومن استدل عليه بان النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بعث أبا عامر في سريةٍ إلى أوطاس في ذي القَعدة، فقد استدل بغير دليل، لأن ذلك كان مِن تمام الغزوة التي بدأ فيها المشركون بالقتال، ولم يكن ابتداءً منه لقتالهم في الشهر الحرام.الكتاب: زاد المعاد في هدي خير العبادالمؤلف: محمد بن أبي بكر بن أيوب بن سعد شمس الدين ابن قيم الجوزية (المتوفى: 751هـ)الناشر: مؤسسة الرسالة، بيروت - مكتبة المنار الإسلامية، الكويت فصل ومن منازل إياك نعبد وإياك نستعين منزلة الحكمة قال الله تعالى : يؤتي الحكمة من يشاء ومن يؤت الحكمة فقد أوتي خيرا كثيرا البقرة : 269 وقال تعالى : وأنزل الله عليك الكتاب والحكمة وعلمك ما لم تكن تعلم وكان فضل الله عليك عظيما النساء : 113 وقال عن المسيح عليه السلام : ويعلمه الكتاب والحكمة والتوراة والإنجيل آل عمران : 48 الحكمة في كتاب الله نوعان : مفردة ومقترنة بالكتاب فالمفردة : فسرت بالنبوة وفسرت بعلم القرآن قال ابن عباس رضي الله عنهما : هي علم القرآن : ناسخة ومنسوخه ومحكمه ومتشابهه ومقدمه ومؤخره وحلاله وحرامه وأمثاله [ مدارج السالكين - ابن قيم الجوزية ]الكتاب : مدارج السالكين بين منازل إياك نعبد وإياك نستعينالمؤلف : محمد بن أبي بكر أيوب الزرعي أبو عبد الله

اساس مشکل از کجا شروع شد ؟
مکرر گفتیم که انقلاب به اعقاب ومهجوریت قران توسط حزب سقیفه با کمک یهودیانی مانند زید بن ثابت بخوبی اجرا شد .


روش کار هم بدین صورت بود که جناب عمر دستور داد : جردوا القران (صححه الذهبی والالبانی) یعنی قران پیامبر ص را از غیر قران پاک کنید ! چرا ؟ چون قران اولیه که مصحف امیرالمومنین ع نمونه اتم انست طبق روایات صحیح مانند انچه که جناب سیوطی در اتقان از ابن سیرین اورده کتابی مفید وبی نظیر وشامل ناسخ ومنسوخ بترتیب نزول بود . واین موضوع اساسی ترین بحث دینی است چرا که اساس اختلاف امت اسلامی وفقها از همین نشناختن منسوخات ایات وروایات اغاز شد و شعله های اختلاف از تفسیر غلط قران زبانه میکشد (اتعرف الناسخ والمنسوخ قال لا قال هلکت و اهلکت . حدیث صحیح متفق الفریقین از امیرالمومنین ع و امام صادق ع و ...)

بنابراین دستور عمر مبنی بر تجرید قران در دستور کار حزب سقیفه بکمک زید بن ثابت یهودی بخوبی اجرا شد و قران مولا علی ع که توسط پیامبر ص بعلی ع تعلیم و جمع شده بود مهجورشد و امت اسلام بدبخت شدند .
اما روایات صحیح و موکد در این باب :

امام بخاری ودیگران طبق صحاح اثار اورده اند که جناب عمر بصراحت میگوید که جناب ابی ابن کعب قاری ترین صحابه است ولی ما مقداری از قران ابی را ترک میکنیم (چون برخلاف مذاق ماست ؟؟!!)
4481 - حَدَّثَنَا عَمْرُو بْنُ عَلِيٍّ حَدَّثَنَا يَحْيَى حَدَّثَنَا سُفْيَانُ عَنْ حَبِيبٍ عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ عَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ قَالَ عُمَرُ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ أَقْرَؤُنَا أُبَيٌّ وَأَقْضَانَا عَلِيٌّ وَإِنَّا لَنَدَعُ مِنْ قَوْلِ أُبَيٍّ وَذَاكَ أَنَّ أُبَيًّا يَقُولُ لَا أَدَعُ شَيْئًا سَمِعْتُهُ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَقَدْ قَالَ اللَّهُ تَعَالَى {مَا نَنْسَخْ مِنْ آيَةٍ أَوْ نُنْسِهَا} .بخاری

- قال عمرُ رضِي اللهُ عنه : عليٌّ أقضانا وأُبيٌّ أقرأُنا ، وإنَّا لندعُ كثيرًا من لحنِ أُبيٍّ إن أنبأَ بقولِ : سمِعتُ من رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم ولم ولنْ أدعَه لشيءٍ ، واللهُ يقولُ { مَا نَنْسَخْ مِنْ آيَةٍ أَوْ نُنْسِها نَأْتِ بِخَيْرٍ مِنْها أَوْ مِثْلِهَا }
الراوي : عمر بن الخطاب | المحدث : ابن كثير | المصدر : مسند الفاروقالصفحة أو الرقم : 2/563 | خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح

عمر گفته است: «اقضانا علی و اقرانا ابی، و انا لنترک اشیاء من قرائه ابی» (16) یعنی: عالم ترین ما در قضاوت علی (ع) و عالم ترین ما در قرائت ابی است ولی ما حتما چیزهایی (چیزهای زیادی) از قرائت او را رها می کنیم ??!!جالبه که جناب ابی هم میگفت من هرگز قرائت (قران) پیامبر ص را ترک نمیکنم !

ودر جای دیگر میگوید ابی منسوخات را میخواند ؟؟!!مثل ایه فاسعوا الی ذکر الله ! در سوره جمعه . اگر بقول عمر ایه فاسعوا الی ذکر الله منسوخ است پس چرا امروز در قران فاسعوا امده نه فامضوا الی ذکر الله ؟ بالاخره این تناقض وحشتناک عثمان که قران فعلی را جمع کرد با این سخن عمررا یک نفر پاسخ دهد !


بهمین جهت که ناسخ ومنسوخ قران کنونی قاطی شده است امیرالمومنین ع وامام صادق ع طبق احادیث متفق الفریقین فرموده اند که مفتی یا قاضی که ناسخ ومنسوخ قران را نشناسد هم خود وهم دیگران را هلاک کرده است !

چرا عثمان در مصحفش آیات وقرائات منسوخ را وارد کرد ؟؟!!

چرا قران عثمان داعش درست میکند ؟!

منشاء عقاید مسلمین از قران وسنت است و هرگونه برداشت اشتباه از این دو باعث هلاکت و خطرات بسیار میشود . بعد از سقیفه و تحریف اسلام بعلت دوری ثقلین از حکومت خلفا ( عدم شرکت امیرالمومنین ع و حسنین ع در جنگهای خلفا)متاسفانه اسلام ناب از ریل خارج شد و خلفا هم برای توجیه فتوحات نامشروعشان متوسل به ایات منسوخ و روایات مجعول شدند بهمین سبب شمامیبینید که در مکتب خلفا و سلفیه اصالت را به جنگ و جهاد میدهند و معتقدند همه ایات صلح و عفو و رحمت قران با ایه شمشیر وقتال ( سیف ایه ۵ یا ۲۹ و ۷۳سوره توبه) منسوخ شده اند . با کمال تاسف همین تفکر به بعضی از فقهای شیعه هم سرایت کرده است .

شناخت ایات منسوخ اساسی و فوق العاده حیاتی است ... کلا اصالت جنگ یا اصالت صلح ریشه در قران دارد . بستگی دارد که سوره توبه را ناسخ بدانید یا سوره مائده ؟ بنیان و اساس نحله ها و فرق مختلف اسلامی است مانند قائلین به اصالت جنگ یا اصالت صلح ...مثلا سلفیه و داعش و تکفیری معتقدند ۱۲۴ ایه صلح و گذشت و مهربانی قران با ایه شمشیر ( ایه سیف) منسوخ گشته و قران یعنی جهاد و شمشیر با همه ؛

هذه الایه نسخت کل شى من العفو والصلح والصفح !تفسیر قرطبی و ...

قابل توجه معتقدین به اصالت جنگ و جهاد ؛

رسول خدا ص اجازه جنگ نداشت مگر به امر خدا ؛

امام باقر ع طبق روایت طبرسی و... فرمودند ؛ لم یومر رسول الله بقتال ولا اذن له فیه حتی نزل جبرئیل بهذه الایه ؛ اذن للذین یقاتلون بانهم ظلموا ...۳۹ حج

و از عامه هم اخبار صحیح ؛ اننا لم نومر بقتال ... انا لم نومر بذلک فرحنا الی رحالنا فاضطجعنا فلما اصبحنا اقبلت جله ....رواه احمد و الطیالسی وابن جریر .

تقسیم دنیا به درالکفر و دارالاسلام و ... مثل جورج بوش یا باما هستید یا علیه ما !

ببینید افراط و تفریط در همگان بجز معصومین هست و اهل بیت علیهم السلام متعادلترین افراد بشر هستند ولی بعضیا مسلمانتراز خدا و رسولش هستند و مهمترین مساله دین شناخت منسوخات است و علت تقسیم جهان به دارالحرب و دارالکفر و دار الاسلام و اصالت صلح و اصالت جنگ توسط افراطیون درمکتب شیعه و مکتب سنی همین نشناختن منسوخات است چرا که سلفیه معتقدند که همه ایات صلح و مهربانی قران با ایات شمشیر و قتال سوره برائت منسوخ گشته که این موضوع با روایات عترت ع در تناقض است و چنین چیزی نیست زیرا سوره مائده اخرین سوره نازله است و درایات ۵ و ۱۳ و ۶۹ برخورد مهربانانه ای با اهل کتاب توصیه نموده است همچنین در ایات سوره ممتحنه و ۶۱ انفال ؛ وان جنحوا للسلم فاجنح لها ....

این عقیده سلفیه و تکفیریه است که از انحراف اسلام نبوی در سقیفه بوجود امد و مثل داعش معتقدند ۱۲۴ ایه صلح و عفو گذشت قران با ایه شمشیر ( ایه 5 یا ۲۹ ویا ۷۳ سوره برائت) منسوخ گشته و قران یعنی شمشیر و قتل و انتحار ... ولی شیعه سوره مائده را ناسخ سوره برائت میداند و خشونت سلفیه را قبول ندارد .
هم شیعه هم سنی باید یکبار بازنگری کنند که از کجا ضربه خوردند و میخورند ! جالبه که مسلمین اعم از شیعه و سنی تو سر وکله هم میزنند و یکدیگر راتکفیر میکنند و همدیگر را به تحریف قران متهم میسازند در حالیکه همگی بازیچه یهود شده اند و خبر ندارند ! محققین و محدثین فریقین در کتب معتبر خود نوشته اند که صحابه پیامبراسلام در اواخر عمر پیامبر چون از دین اسلام خسته شده بودند شدیدا میل به انقلاب به جاهلیت پیدا کرده بودند( درایات ۱۴۴ ال عمران و ۳۰ فرقان هم به انقلاب به اعقاب و مهجوریت قران توسط قوم پیامبر ص تصریح شده است و در صحاح متواتر امده در بحث حوض نبی ...سحقا سحقا ...اصحابی ... لمن غیر بعدی ... همل النعم و روایت قدم بقدم راه یهود را میروید در بخاری وکافی و ...) و خواهان نابودی ایین اسلام بودند . اساس نقشه نابودی اسلام را جاسوسهای یهودی مانند زیدبن ثابت و کعب الاحبار و تمیم داری و ...کشیدند و با نزدیکی به خلفا ان نقشه هارا بخوبی پیاده نمودند مثلا امام احمدو بیهقی و ابن کثیر دمشقی شاگرد ابن تیمیه در کتاب البدایه و النهایه و دیگران نوشته اند که همین زید بن ثابت یهودی در سقیفه فریاد میزد با ابوبکر صاحبتان بیعت کنید ! وبعد از پیروزی ابوبکر جشن گرفت و مامور جمع اوری قران شد !( باوجود برزگانی مانند امام علی و ابن مسعود که بمراتب داناتر از زید بن ثابت در موضوع قران بودند بنص صحاح سنت) و سرانجام قرانی جمع کرد که ناسخ و منسوخش را درامیخت تا اتش اختلاف را در امت اسلام تا قیامت بکارد ! امروز هم هریک از فرق مسلمین به ایاتی از قران استناد میکنند و خودشان را برحق میدانند و جهاد و کشتن و غارت یکدیگر و ...را واجب درحالیکه نمیدانند ایا این ایه منسوخ است یا خیر ؟ و در احادیث صحیح فریقین امده که حضرت مهدی عج مصحف جدش علی ع را میاورد که بترتیب نزول ایات بود و ناسخ و منسوخش جدا ( یاتی بکتاب جدید) . البته این مطالب به معنی مفید نبودن قران فعلی نیست بلکه چون منسوخات در ایات احکام هستند نه در اخلاقیات پس بایددر اجرای ایات حدود و جنگ و جهاد که با خون و عرض مردم سروکار دارد بسیار با احتیاط و با علم کامل عمل کرد.مانند نسخ ایه 28 توبه با ایه 2 مائده که مغفول برخی از فقها بوده است (همچنین ایات جنگ و قتال سوره برائت با ایات 5 و13 و69 مائده)

امیرالمومنین ع به ابن عباس میگوید با قران با خوارج بحث نکن چون قران شامل وجوه مختلفی ( ناسخ ومنسوخ ومحکم ومتشابه و..) است بلکه با سنت احتجاج کن چون فراری ندارند :
لَا تُخَاصِمْهُمْ بِالْقُرْآنِ فَإِنَّ الْقُرْآنَ حَمَّالٌ ذُو وُجُوهٍ تَقُولُ وَ يَقُولُونَ وَ لَكِنْ خَاصِمْهُمْ«» بِالسُّنَّةِ فَإِنَّهُمْ لَنْ يَجِدُوا عَنْهَا مَحِيصاً .نهج البلاغه نامه 77
این حدیث مهم هم شناخت مبهمات قران را در سنت میداند و این امر تا قیامت جاریست و دال بر معیت همیشگی ثقلین .



الرّسول (صلی الله علیه و آله)- وَ قَدْ کَانَتْ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ (صلی الله علیه و آله) سُنَنٌ فِی الْمُشْرِکِینَ وَ مِنَّا بَعْدَهُ سُنَنٌ قَدْ جَرَتْ بِهَا سُنَنٌ وَ أَمْثَالٌ فِی الظَّالِمِینَ وَ مَنْ تَوَجَّهَ قِبْلَتَنَا وَ تُسَمَّی بِدِینِنَا وَ قَدْ قَالَ اللَّهُ لِقَوْمٍ أَحَبَّ إِرْشَادَهُمْ یا أَیُّهَا الَّذِینَ آمَنُوا أَطِیعُوا اللهَ وَ أَطِیعُوا الرَّسُولَ وَ أُولِی الْأَمْرِ مِنْکُمْ فَإِنْ تَنازَعْتُمْ فِی شَیْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَی اللهِ وَ الرَّسُولِ إِنْ کُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللهِ وَ الْیَوْمِ الْآخِرِ ذلِکَ خَیْرٌ وَ أَحْسَنُ تَأْوِیلًا وَ قَالَ وَ لَوْ رَدُّوهُ إِلَی الرَّسُولِ وَ إِلی أُولِی الْأَمْرِ مِنْهُمْ لَعَلِمَهُ الَّذِینَ یَسْتَنْبِطُونَهُ مِنْهُمْ وَ لَوْ لا فَضْلُ اللهِ عَلَیْکُمْ وَ رَحْمَتُهُ لَاتَّبَعْتُمُ الشَّیْطانَ إِلَّا قَلِیلًا فَالرَّدُّ إِلَی اللَّهِ الْأَخْذُ بِمُحْکَمِ کِتَابِهِ وَ الرَّدُّ إِلَی الرَّسُولِ الْأَخْذُ بِسُنَّتِهِ الْجَامِعَهًِْ غَیْرِ الْمُتَفَرِّقَهًِْ وَ نَحْنُ أَهْلُ رَسُولِ اللَّهِ (صلی الله علیه و آله) الَّذِینَ نَسْتَنْبِطُ الْمُحْکَمَ مِنْ کِتَابِهِ وَ نُمَیِّزُ الْمُتَشَابِهَ مِنْهُ وَ نَعْرِفُ النَّاسِخَ مِمَّا نَسَخَ اللَّهُ وَ وَضَعَ إِصْرَهُ فَسِرْ فِی عَدُوِّکَ بِمِثْلِ مَا شَاهَدْتَ مِنَّا فِی مِثْلِهِمْ مِنَ الْأَعْدَاءِ وَ وَاتِرْ إِلَیْنَا الْکُتُبَ بِالْإِخْبَارِ بِکُلِّ حَدَثٍ یَأْتِکَ مِنَّا أَمْرٌ عَامٌّ وَ اللهُ الْمُسْتَعانُ.
پیامبر (صلی الله علیه و آله)- رسول خدا (صلی الله علیه و آله) در برخورد با مشرکان روش‌هایی داشت و ما نیز بعد از او روش‌هایی مثل آن سنّت‌ها درباره‌ی ستمکاران داریم و هرکس به قبله‌ی ما رو آورد ما را پذیرفته و هم دین ما نامیده می‌شود و خداوند درباره‌ی گروهی که هدایتشان را دوست دارد، فرموده است: یا أَیُّهَا الَّذِینَ آمَنُوا أَطِیعُوا اللهَ وَ أَطِیعُوا الرَّسُولَ وَ أُولِی الْأَمْرِ مِنْکُمْ فَإِنْ تَنازَعْتُمْ فِی شَیْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَی اللهِ وَ الرَّسُولِ إِنْ کُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللهِ وَ الْیَوْمِ الْآخِرِ ذلِکَ خَیْرٌ وَ أَحْسَنُ تَأْوِیلًا و فرموده است: وَ لَوْ رَدُّوهُ إِلَی الرَّسُولِ وَ إِلی أُولِی الْأَمْرِ مِنْهُمْ لَعَلِمَهُ الَّذِینَ یَسْتَنْبِطُونَهُ مِنْهُمْ وَ لَوْ لا فَضْلُ اللهِ عَلَیْکُمْ وَ رَحْمَتُهُ لَاتَّبَعْتُمُ الشَّیْطانَ إِلَّا قَلِیلًا. پس برگرداندن امور به خدا، همان عمل‌کردن به نصّ روشن کتاب است و برگرداندن امور به رسول (صلی الله علیه و آله) همان عمل به سنّت جامعه است که پراکندگی ندارد و ما آل رسول خدا (صلی الله علیه و آله) کسانی هستیم که محکمات قرآن را استنباط می‌کنیم و میان آیات محکم و متشابه آن فرق می‌گذاریم و آیات ناسخ از آیاتی که خدا نسخ فرموده و تکلیف را از آن برداشته می‌شناسیم. با دشمنت آنچنان رفتار کن که ما با دشمنانمان رفتار می‌کنیم و به‌سوی ما نامه‌های گزارش‌ها را به هر خبر تازه‌ای که از طرف ما به تو فرمان همگانی می‌رسد، بفرست. خداست که یاری رسان است. (یوسف/۱۸)
تفسیر اهل بیت علیهم السلام ج۳، ص۳۳۸
بحارالأنوار، ج۷۴، ص۲۵۰/ تحف العقول، ص۱۳۴

هذا ما أمر به عبد الله علی امیرالمؤمنین علیه‌السلام مالك بن حارث الاشتر فی عهده الیه حین ولاه المصر… و قد قال الله لقوم أحب إرشادهم یا أَیهَا الَّذِینَ آمَنُوا أَطِیعُوا اللَّهَ وَ أَطِیعُوا الرَّسُولَ وَ أُولِی الامْرِ مِنْكُمْ فَإِنْ تَنازَعْتُمْ فِی شَی‏ءٍ فَرُدُّوهُ إِلَی اللَّهِ وَ الرَّسُولِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَ الْیوْمِ الاخِرِ ذلِكَ خَیرٌ وَ أَحْسَنُ تَأْوِیلا و قال وَ لَوْ رَدُّوهُ إِلَی الرَّسُولِ وَ إِلی أُولِی الامْرِ مِنْهُمْ لَعَلِمَهُ الَّذِینَ یسْتَنْبِطُونَهُ مِنْهُمْ وَ لَوْ لا فَضْلُ اللَّهِ عَلَیكُمْ وَ رَحْمَتُهُ لاتَّبَعْتُمُ الشَّیطانَ إِلا قَلِیلا فالرد إلی الله الاخذ بمحكم كتابه و الرد إلی الرسول الاخذ بسنته الجامعة غیر المتفرقة و نحن أهل رسول الله الذین نستنبط المحكم من كتابه و نمیز المتشابه منه و نعرف الناسخ مما نسخ الله و وضع إصره… بحارالانوار/ج74/ص251/ب10/ح1 عهد أمیر المؤمنین علیه‌السلام إلی الاشترنامه 53 نهج البلاغه

أمیرالمؤمنین (علیه السلام)- کَتَبَ أَمِیرَالْمُؤْمِنِینَ (علیه السلام) إِلَی مُعَاوِیَهًْ ... الرَّاسِخُونَ فِی الْعِلْمِ نَحْنُ آلَ مُحَمَّدٍ (وَ أَمَرَ اللَّهُ سَائِرَ الْأُمَّهًِْ أَنْ یَقُولُوا آمَنَّا بِهِ کُلٌّ مِنْ عِنْدِ رَبِّنا وَ ما یَذَّکَّرُ إِلَّا أُولُوا الْأَلْبابِ وَ أَنْ یُسَلِّمُوا إِلَیْنَا وَ یَرُدُّوا الْأَمْرَ إِلَیْنَا وَ قَدْ قَالَ اللَّهُ وَ لَوْ رَدُّوهُ إِلَی الرَّسُولِ وَ إِلی أُولِی الْأَمْرِ مِنْهُمْ لَعَلِمَهُ الَّذِینَ یَسْتَنْبِطُونَهُ مِنْهُمْ هُمُ الَّذِینَ یُسْأَلُونَ عَنْهُ وَ یَطْلُبُونَهُ وَ لَعَمْرِی لَوْأَنَّ النَّاسَ حِینَ قُبِضَ رَسُولُ اللَّهِ (صلی الله علیه و آله) سَلَّمُوا لَنَا وَ اتَّبَعُونَا وَ قَلَّدُونَا أُمُورَهُمْ لَأَکَلُوا مِنْ فَوْقِهِمْ وَ مِنْ تَحْتِ أَرْجُلِهِم.
امام علی (علیه السلام)- امام علی (علیه السلام) در نامه‌ای به معاویه نوشت... راسخان در علم، ما خاندان محمّد (صلی الله علیه و آله) هستیم و خداوند سایر امّت را فرموده که بگویند: «ما بدان ایمان آوردیم، همه از جانب پروردگار ماست. و جز خردمندان پند نمی‌گیرند. (آل عمران/۷)». و امر کرده که آن را به ما واگذارند و دانش آن را به ما رد کنند؛ خداوند می‌فرماید: وَ لَوْ رَدُّوهُ إِلَی الرَّسُولِ وَ إِلی أُولِی الْأَمْرِ مِنْهُمْ لَعَلِمَهُ الَّذِینَ یَسْتَنْبِطُونَهُ مِنْهُمْ و اولی‌الأمر کسانی هستند که سؤالات از آنان پرسیده می‌شود و از آنان درخواست می‌شود. به جانم سوگند! اگر هنگامی‌که رسول خدا (صلی الله علیه و آله) درگذشت، مردم خلافت را به ما واگذار می‌کردند و از ما پیروی می‌نمودند و امورشان را از ما تقلید می‌کردند، نعمت از هر سو بر آنان ارزانی می‌شد.
تفسیر اهل بیت علیهم السلام ج۳، ص۳۴۴
بحارالأنوار، ج۳۳، ص۱۵۵


فلقد ذكر النحاس وابن حزم في كتابيهما « الناسخ والمنسوخ » كما ذكر غيرهما شاهداً عن مزيد إهتمام ابن عباس تبعاً لأمير المؤمنين عليه السلام بمعرفة الناسخ والمنسوخ : « إنّ الإمام دخل المسجد فإذا رجل يخوّف الناس ، فقال : ما هذا؟ قالوا رجل يذكّر الناس ، فقال : ليس برجل يذكّر الناس ، ولكنه يقول : أنا فلان بن فلان فاعرفوني ، فأرسل إليه : أتعرف الناسخ والمنسوخ؟ فقال : لا ، قال : فأخرج من مسجدنا ولا تذكرّ فيه » [١].
[١] ذكر ابن سلامة هذا الخبر في كتابه ( الناسخ والمنسوخ / ٥ ) بهامش أسباب النزول ، والمظفر بن الحسين الفارسي في كتابه ( الناسخ والمنسوخ / ٢٦٠ ) ملحقاً بكتاب النحاس ، وسمى الرجل عبد الرحمن بن داب وقال : كان صاحباً لأبي موسى الأشعري وقد تحلق الناس عليه يسألونه ، وهو يخلط الأمر بالنهي ، والإباحة بالحظر ، فقال له : أتعرف الناسخ من المنسوخ؟ قال : لا ، قال : هلكت وأهلكت ، أبو من أنت؟ فقال لهم : أبو يحيى ، فقال : أنت أبو أعرفوني ، وأخذ إذنه ففتلها وقال : لا تقص في مسجدنا بعدُ. وذكر ابن حزم في كتابه ( الناسخ والمنسوخ / ٩٦ ) بهامش تفسير الجلالين ما يدل على لزوم اسم ( أعرفوني ) له ، وذكر المظفر في كتابه بسنده عن قتادة عن علي بن أبي طالب ( كرم الله وجهه ) أنه مرّّ بكعب الأحبار وهو يقص ، فقال له يا أبا اسحاق : أما أنه لا يقعد هذا المقعد إلا أمير أو مأمور ، فمكث أياماً ثم رجع فوجد كعب يقض على جماعته فمنهم مغشياً عليه ومنهم باكياً ، قال علي : يا أبا أسحاق ألم أنهك عن هذا المقعد ، أتعرف الناسخ والمنسوخ؟ قال : الله أعلم ، قال : هلكت وأهلكت.
نام کتاب : موسوعة عبد الله بن عبّاس نویسنده : الخرسان، السيد محمد مهدي جلد : 7 صفحه : 458


أخرج أبو داود والنحّاس كلاهما في (الناسخ والمنسوخ)، والبيهقي، عن أبي عبد الرحمن السلمي، قال: مرّ عليّ بن أبي طالب (عليه السلام) برجل يقصّ، فقال: أعرفت الناسخ والمنسوخ؟ قال: لا، قال: هلكت وأهلكت
الدرالمنثور
اما این شخص کیست که مولا علی ع به او چنین گفت :
مصدع أَبُو يحيىالمعرقبأَخْبَرَنَا أَبُو مُحَمَّدٍ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ مُحَمَّدٍ قِرَاءَةً عَلَيْهِ وَأَنَا أَسْمَعُ قَالَ قَرَأْتُ عَلَى أَبِي رَحِمَهُ اللَّهُ قَالَ ثَنَا أَبُو سَعِيدٍ الْجَعْفَرِيُّ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيٍّ قَالَ ثَنَا أَبُو جَعْفَرٍ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْمَاعِيلَ قَالَ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرِ بْنِ أَبِي دَاوُدَ الإِيَادِيُّ قَالَ ثَنَا يَحْيَى بْنُ جَعْفَرٍ قَالَ ثَنَا مُعَاوِيَةُ بْنُ عَمْرٍو عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ عَنْ عَطَاءِ بْنِ السَّائِبِ عَنْ أَبِي الْبَخْتَرِيِّ قَالَ دَخَلَ عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ الْمَسْجِدَ فَإِذَا رَجُلٌ يُخَوِّفُ النَّاسَ فَقَالَ مَا هَذَا فَقَالُوا رَجُلٌ يُذَكِّرُ النَّاسَ فَقَالَ لَيْسَ بِرَجُلٍ يُذَكِّرُ النَّاسَ وَلَكِنَّهُ يَقُولُ أَنَا فُلانُ بْنُ فُلانٍ فَاعْرِفُونِي فَأَرْسَلَ إِلَيْهِ أَتَعْرِفُ النَّاسِخَ مِنَ الْمَنْسُوخِ فَقَالَ لَا قَالَ اخْرُجُ مِنْ مَسْجِدِنَا وَلا تَذْكُرْ فِيهِ شَيْئًاقَالَ أَبُو جَعْفَرٍ ثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ يَحْيَى قَالَ ثَنَا أَبُو نعيم قَالَ ثَنَا

سُفْيَانُ الثَّوْرِيُّ عَنْ أَبِي حُصَيْنٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ الرَّحْمَنِ السُّلَمِيِّ قَالَ انْتَهَى عَلِيٌّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ إِلَى رَجُلٍ يَقُصُّ فَقَالَ أَعَلِمْتَ النَّاسِخَ مِنَ الْمَنْسُوخِ قَالَ لَا قَالَ هَلَكْتَ وَأَهْلَكْتَقَالَ أَبُو جَعْفَرٍ وثنا مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرٍ قَالَ ثَنَا ابْنُ دَيْسَمٍ قَالَ ثَنَا سُلَيْمَانُ قَالَ ثَنَا شُعْبَةُ عَنْ أَبِي حُصَيْنٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ الرَّحْمَنِ السُّلَمِيِّ قَالَ مَرَّ عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ بِرَجُلٍ يَقُصُّ فَقَالَ أَعَرَفْتَ النَّاسِخَ مِنَ الْمَنْسُوخِ قَالَ لَا قَالَ هَلَكْتَ وَأَهْلَكْتَالرَّجُلُ الْمَذْكُورُ هُوَ أَبُو يَحْيَى الْمُعَرْقَبُ وَاسْمُهُ مِصْدَعٌوَالشَّاهِد لذَلِك مَا أَخْبَرَنَا بِهِ أَبُو بَحْرٍ الأَسَدِيُّ قَالَ ثَنَا أَبُو إِسْحَاقَ الْكلاعي قَالَ ثَنَا أَبُو زَكَرِيَّا الْبُخَارِيُّ قَالَ ثَنَا عَبْدُ الْغَنِيِّ بْنُ سَعِيدٍ قَالَ ثَنَا هِشَامُ ابْن مُحَمَّدٍ الرعينِي قَالَ ثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ سَلامَةَ قَالَ ثَنَا الْكَتَّانِيُّ قَالَ ثَنَا الْخصيبُ بْنُ نَاصِحٍ قَالَ ثَنَا يَزِيدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ الْعَلاءِ الْعُمَرِيُّ عَنْ سَعِيدِ بْنِ أَبِي الْحَسَنِ أَنَّ أَبَا يَحْيَى الْمُعَرْقَبُ وَكَانَ بِشْرُ بْنُ مَرْوَانَ عَرْقُبَةَ قَالَ فَقَالَ لَهُ يَا أَبَا يَحْيَى مَنِ الْقَائِلُ لَهُ عَلِيٌّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ اعْرِفُونِي اعْرِفُونِي قَالَ أَرَاكَ يَا سَعِيدُ عَرَفْتَ أَنِّي أَنَا هُوَ قَالَ فَقُلْتُ لَا مَا عَرَفْتُ أَنَّكَ أَنَتْ هُوَ قَالَ فَقَالَ لَهُ فَإِنِّي أَنَا هُوَ مَرَّ عَلِيٌّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ وَأَنَا أَقُصُّ بِالْكُوفَةِ فَقَالَ لِي مَنْ أَنْتَ فَقُلْتُ أَبُو يَحْيَى فَقَالَ لَسْتَ بِأَبِي يَحْيَى وَلَكِنَّكَ اعْرَفُونِي اعْرَفُونِي فَقَالَ عَلِيٌّ علمت النَّاسِخ والْمَنْسُوخ قَالَ قُلْتُ لَا قَالَ هَلَكْتَ وأهلكتقَالَ
عبد الْغَنِيّ بْن سعيد وَحدثنَا الْوَازِع قَالَ ثَنَا عبد اللَّه بن مُحَمَّد ابْن جَعْفَر قَالَ ثَنَا صَالح قَالَ ثَنَا عَليّ بْن الْمَدِينِيّ قَالَ قيل لِسُفْيَان فِي أَي شَيْء قطع بشر بْن مَرْوَان عرقوبة قَالَ فِي التَّشَيُّعقَالَ ابْن الْمَدِينِيّ وَسمعت سُفْيَان بْن عُيَيْنَة يَقُول قَالَ عَمْرو بْن دِينَار اسْم أبي يحيى الْأَعْرَج مصدعقَالَ عَبْدُ الْغَنِيِّ أنبا أَبُو يُوسُفَ يَعْقُوبُ بْنُ الْمُبَارَكِ قَالَ ثَنَا يَحْيَى بْنُ أَيُّوبَ قَالَ ثَنَا أَبُو صَالِحٍ قَالَ ثَنَا الْقَاسِمُ بْنُ الْفَضْلِ الْحَرَّانِيُّ عَنْ عَليّ ابْن زَيْدٍ الْكِنْدِيِّ قَالَ ثَنَا أَبُو يَحْيَى قَالَ أَتَى عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ وَأَنَا أَقُصُّ فَذَهَبْتُ أُوَسِّعُ لَهُ فَقَالَ إِنِّي لَمْ آتِكَ لأَجْلِسَ إِلَيْكَ هَلْ تَعْرِفُ النَّاسِخَ وَالْمَنْسُوخَ قُلْتُ لَا قَالَ هَلَكْتَ وَأَهْلَكْتَ
همچنین گفته اند این شخص : وَقِيلَ هُوَ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ دَأْبٍ ذَكَرَهُ هِبَةُ الله فِي النَّاسِخ والمنسوخ لَهُ
نام کتاب : غوامض الأسماء المبهمة نویسنده : ابن بشكوال جلد : 1 صفحه : 257

هبة الله في ناسخه أنه روي عن أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ عَلِيٌّ رَضِيَ اللَّهُ عنه، أنه دخل يوماً مسجد الجامع بالكوفة فرأى فيه رجلاً يعرف بعبد الرحمن بن دأب وكان صاحباً لأبي موسى الأشعري وقد تحلق عليه الناس، يسألونه ويخلط الأمر بالنهي والإباحة بالحظر. فقال له علي رضي الله عنه: أَتَعْرِفُ النَّاسِخَ وَالْمَنْسُوخَ؟ قَالَ: لا. قال: هلكت وأهلكت، أبو من أنت؟ فقال: أبو يحيى، فقال له علي رضي الله عنه أنت أبو إعرفوني، وأخذ أذنه ففتلها، فقال: لا تقصن في مسجدنا بعد. انظر: معرفة الناسخ والمنسوخ 308؛ والناسخ والمنسوخ لهبة الله

نام کتاب : نواسخ القران لابن الجوزي ناسخ القران ومنسوخه نویسنده : ابن الجوزي جلد : 1 صفحه : 153

به امید انروز که امام زمان عج مصحف مولا ع را که ناسخ از منسوخش جداست را می اورد (یاتی بکتاب جدید... وأخرج المصحف الذي كتبه علي عليه السلام ) وبشریت را نجات میدهد .