اشتباه خدا یا اشتباه خلفا ؟!


ارزش یافته های بعد از 50 سال تحقیق !



موضوعی که قبلا هم نوشتم که خدای متعال منت نهاد و علتش را فهمیدم همین بحث حروف سبعه قران و اشکالات ظاهری در قرائات برخی ایات بود که کلید فهم تاریخ درست قرانست .



همه ما در ایات قران به کلماتی برمیخوریم که طبق سیاق ایات دیگر بایستی یکسان نوشته میشدند ولی چرا مختلف نوشته شده اند ؟ ایا اشتباه از خداوند بوده یا از عثمان هنگام جمع مصاحف ؟!



اغلاط صرف ونحوي و ... مانند : بطونه و يدسه و مقيمين وصابئون وصابرین و طلح و....که حتی افراد عجم هم به اشتباه بودن ان با مقایسه با سایر ایات پی میبرند صرف نظر از روایات وقرائات محتلف دیگر .

چرا برخی از صحابه وقبائل عرب رفع و تذکیر را ارجح میدانستند وبرخی صحابه و قبائل بعکس عاشق نصب و تانیث بودند ؟! یکی در مصحفش صابئون مینوشت و دیگری صابئین ؟! دیگری از مونث خوشش میامد در مصحفش نوشته بود : بطونها: ودیگری عاشق مذکر بود ودر مصحفش نگاشته بود : بطونه:

ایا در طول تاریخ فاعل همیشه مرفوع بوده یا بعد از نزول قران ؟؟!!

محققین به دو ادرس انتهای بحث مراجعه نمایند چون بحث طولانی است .

لازم بذکر است که مسلمین چه شیعه چه سنی ( منتها اهل سنت چون به نقل بیشتر از عقل بها میدهند و بعقیده عمر فقط قران را کافی میدانند حسبنا کتاب الله) برای توجیه این معضلات ، اسمان و زمین را بهم بافته و تعصبشان مانع درک حقیقت گشته است وبرخی از مفسرین بعد از ذکر اختلافات شدید نحّات میگویند امرش را به خدا واگذار میکنیم چون قران بدون اختلاف است ! بله قران بدون اختلاف است اما کدام قران ؟ قرانیکه مولا علی ع بامر پیامبر ص جمع کرد وبترتیب ناسخ ومنسوخ بود و عاری از این اشتباهات یا قرانیکه زیدبن ثابت یهودی بامر عمر وعثمان جمع کرد ومصحف علی ع را قبول نکردند و ...باعث این تفرقه در اسلام گشت و ...



اما از دید روایی :



البته بنص اخبار سنت ، خود عثمان وعائشه معتقد به اشتباه وخطای کتّاب در مصحف عثمان بودند .



عائشه گفت : روي بسند صحيح على شرط الشيخين عن هشام بن عروة عن أبيه قال سألت عائشة رضي الله تعالى عنها عن لحن القرآن عن قوله تعالى:

إِنْ هذانِ لَساحِرانِ [طه: 63] وعن قوله: وَالْمُقِيمِينَ الصَّلاةَ وَالْمُؤْتُونَ الزَّكاةَ [النساء: 162] وعن قوله تعالى:

إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ هادُوا وَالصَّابِئُونَ [المائدة: 69] ؟ فقالت يا ابن أخي هذا عمل الكتاب أخطؤوا في الكتاب،....



واقرار صريح عثمان بوجود خطا در مصحفي كه تحويل ما داد :

عنالحارثبنعبدالرحمن،عنعبدالأعلىبنعبداللهبنعامرالقرشيقال: لمافرغمنالمصحفأُتيبهعثمان،فنظرفيه،فقال: قدأحسنتموأجملتم،أرىفيهشيئامنلحن،وستقيمهالعرببألسنتها !

قال: قال عثمان رضي الله عنه: " في القرآن لحن وستقيمه العرب بألسنتها "

أخرجهالدانيبسندهعنعمرانالقطانبه. المقنعص121،وأوردهالذهبيفيسيرأعلام "4/ 442"،ومعرفةالقراءالكبار "1/ 68"،والسيوطيعنالسجستانيفيالدرالمنثور "2/ 754"،كماذكرهالسجستانيفيكتابالمصاحف "1/ 232"



رُوي هذا الأثر عن هشام بن عروة مِن طريقين:
1- أبو معاوية الضرير(أخرجه أبو عبيد في فضائل القرآن، وسعيد بن منصور في تفسيره، والفراء في تفسيره، والطبري في تفسيره، وابن أبي داود في المصاحف)
2- علي بن مسهر(أخرجه ابن شبة في أخبار المدينة)



ائمه نحو و اعراب چه قرائت میکردند :

وَإِذَابُشِّرَأَحَدُهُمْبِالأُنثَىظَلَّوَجْهُهُمُسْوَدًّاوَهُوَكَظِيمٌ {النحل/58} يَتَوَارَىمِنَالْقَوْمِمِنسُوءِمَابُشِّرَبِهِأَيُمْسِكُهُعَلَىهُونٍأَمْيَدُسُّهُفِيالتُّرَابِأَلاَسَاءمَايَحْكُمُونَ {النحل/59}



انثی باید ضمیرش مونث باشد یعنی ایمسکها ... یدسها ...همچنانکه به همین قرائت هم خوانده شده است !



وَقَرَأَ عِيسَى بن عمرالعَلاَّمَةُ، إِمَامُ النَّحْوِ، أَبُو عُمَرَ الثَّقَفِيُّ، البَصْرِيُّ.: " أم يدسها فِي التُّرَاب "

وَقَرَأَ الْجَحْدَرِيُّ: أَيُمْسِكُهَا عَلَى هَوَانٍ، أَمْ يَدُسُّهَا بِالتَّأْنِيثِ عَوْدًا عَلَى قَوْلِهِ: بِالْأُنْثَى، أَوْ عَلَى مَعْنَى مَا بُشِّرَ بِهِ، وَافَقَهُ عِيسَى عَلَى قِرَاءَةِ هَوَانٍ عَلَى وَزْنٍ فَعَالٍ. وَقَرَأَتْ فِرْقَةٌ: أَيُمْسِكُهُ بِضَمِيرِ التَّذْكِيرِ، أَمْ يَدُسُّهَا بِضَمِيرِ التَّأْنِيثِ. وَقَرَأَتْ فِرْقَةٌ: عَلَى هَوْنٍ بِفَتْحِ الْهَاءِ. وَقَرَأَ الْأَعْمَشُ: عَلَى سُوءٍ .



وقرأالجحدريأميدسهافيالترابيردهاعلىقولهبالأنثىويلزمهأنيقرأأيمسكهاوقرأعيسىبنعمرأيمسكهعلىهوانوقالهوانوهونواحدوقرأالأعمشأيمسكهعلىسوءوحكىأبوعبيدعنالكسائيقالفيلغةقريشالهونوالهوانبمعنىواحدوقاللغةبنيتميميجعلالهونمصدرالشئالهين 46 - ثمقالجلوعزألاساءمايحكمون

اما روایت قرائتش به ابن عباس میرسد :

عاصم بن أبي الصباح العجاج وقيل ميمون أبو المجشر بالجيم والشين المجعمة مشددة مكسورة الجحدري البصري، أخذ القراءة عرضًا عن سليمان بن قتة عن ابن عباس .
....
عن يحيى بن معين أنه قال عاصم الجحدرى ثقة.

قَرَأَ الْقُرْآنَ عَلَى: سُلَيْمَانَ بْنِ قَتَّةَ، وَنَصْرِ بْنِ عَاصِمٍ، وَالْحَسَنِ الْبَصْرِيِّ؛ وَقَدْ قَرَأَ سُلَيْمَانُ شَيْخَهُ عَلَى ابْنِ عَبَّاسٍ؛ وَسَمِعَ عَاصِمٌ مِنْ غَيْرِ وَاحِدٍ؛

ذكره ابن حبان في الثقات وقال كان من عباد أهل البصرة وقرائهم يروى عن أبي بكرة ان كان سمع منه روى عنه هارون النحوي مات سنة تسع وعشرين ومائة.


نكته ديگر كه مويد مادري بودن وقبيله اي بودن نحو اصحاب رسول ص در جمع قرآن است اينست كه حتي ما امروز كلملاتي دووجهي داريم مانند اشرف ونصرت كه هم اسم مرد هستند هم اسم زن .

اسامي مشترك مذكر ومونث :
نصرت- عشرت- میمنت- عزیز- مونس- سلامت- کوچک- شوکت- نصرت- ژیان- سلطان-عصمت-عزت-قدرت

پس بهتر نيست كه تسليم همان توجيهات اعراب اوليه شويم كه خبر از اين انواع منها و انحاء نداشتند و كلمه انعام را دو وجهي گرفتند ويكي نوشت بطونه ويدسه وديگري بطونها ويدسها ؟!

قال : حدثني أبو معاوية الضرير عن هشام بن عروة بن الزبير عن أبيه عن عائشة أنها سئلت عــن قوله ( والمقيمين ) وعن قوله ( والصابئون ) وعن قوله ( إن هذان ) فقالت يا ابن أختي : هذا كان خطأ من الكاتب
* ثانياً : في كتاب فضائل القرآن لأبي عبيد .
قال : حدثنا أبو معاوية عن هشام بن عروة عن أبيه قال : سألت عائشة عن لحن القرآن عن قوله (إِنْ هَذَانِ لَسَاحِرَانِ ) (طـه: من الآية63) وعن قوله: (وَالْمُقِيمِينَ الصَّلاةَ) (النساء: من الآية162)،، وعن قوله : (إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ هَادُوا وَالصَّابِئُونَ (المائدة:69) فقالت : يا ابن أختي ، هذا عمل الكتاب ، أخطأوا في الكتاب
* ثالثاً : في سنن سعيد بن منصور
قال : حدثنا أبو معاوية قال : حدثنا هشام بن عروة عن أبيه قال : سألت عائشة عن لحن القرآن ، عن قوله (إِنْ هَذَانِ لَسَاحِرَانِ ) وعن قوله (وَالْمُقِيمِينَ الصَّلاةَ) وعن قوله (إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ هَادُوا وَالصَّابِئُونَ) فقالت : يا ابن أختي هذا عمل الكتاب ، أخطأوا في الكتاب
* رابعاً : في تاريخ المدينة
قال ابن شبة : حدثنا أحمد بن إبراهيم قال حدثنا علي بن مسهر عن هشام بن عروة عن أبيه قال : سألت عائشة رضي الله عنها عن لحن القرآن : ( إن هذان لساحران ) وقوله : ( إن الذين آمنوا والذين هادوا والصابئون ) ، وقوله : ( والمقيمين الصلاة والمؤتون الزكاة ) وأشباه ذلك . فقالت : أي بني ، إن الكتاب يخطئون
* خامساً : في تفسير الطبري
قال : حدثنا ابن حميد قال : حدثنا أبو معاوية عن هشام بن عروة عن أبيه أنه سأل عائشة عن قوله : ( إن هذان لساحران ) ، فقالت : يا ابن أختي : هذا عمل الكتاب أخطأوا في الكتاب
* سادساًً : في كتاب المصاحف
قال : حدثنا عمرو بن عبد الله الأودي حدثنا أبو معاوية عن هشام بن عروة عن أبيه قال : سألت عائشة عن لحن القرآن ( إن هذان ) وعن قوله (وَالْمُقِيمِينَ الصَّلاةَ) وعن قوله ( والصابئون )، فقالت يا ابن أختي : هذا عمل الكتاب أخطأوا في الكتاب
* سابعاً : في كتاب المقنع
قال الداني : حدثنا الخاقاني قال : حدثنا أحمد بن محمد قال : حدثنا علي بن عبد العزيز قال : حدثنا أبو عبيد قال: حدثنا أبو معاوية عن هشام بن عروة عن أبيه قال : سألت عائشة رضي الله عنها عن لحن القرآن عن قوله عز وجل ( إن هذان لساحران ) وعن قوله ( والمقيمين الصلاة ) وعن قوله تبارك وتعالى ( والصابئون ) ، فقالت : يا بن أختي : هذا عمل الكتاب أخطأوا في الكتاب
* ثامناً : في كتاب جزء فيه قراءات النبي صلى الله عليه وسلم
قال : أبو حفص الدوري : حدثني عفان بن مسلم ثنا صخر بن جويرية حدثني أبو خلف مولى بني جمع أنه دخل مع عبيد بن عمير على أم المؤمنين عائشة سقيفة زمزم ، ولم يكن في المسجد ظل غيرها . فقالت: مرحباً يا أبي عاصم ، ما يمنعك أن تزورنا أو ما يمنعك أن تلم بنا ؟ فقال : أخشى أن أملك . فقالت : ما كنت لتفعل . فقال : جئت لأسألك عن آية من كتاب الله ، فقالت : أية آية ؟ فقال : ( الذين يؤتون ما آتوا ) أو ( الذين يأتون ما أتوا ) . فقالت : أيتها أحب إليك ؟ فقال : والذي نفسي بيده لإحداهما أحب إلي من الدنيا جميعاً . أو الدنيا وما فيها . قالت أيتها ؟ قلت : ( والذين يأتون ما أتوا ) . فقالت : أشهد أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كذلك كان يقرؤها ، وكذلك أنزلت . ولكن الهجاء حرف
* تاسعاً : رواية إسحق بن راهوية
قال : أخبرنا عبد الله بن نمير عن طلحة بن عمرو عن أبي خلف المكي قال : دخلت على عائشة فسمعتها تقول ( الذين يؤتون ما آتوا )
* عاشراً : في كتاب الأسامي والكنى
قال الحاكم : قال يزيد بن هارون عن صخر بن جويرية عن إسماعيل بن أمية عن أبي خلف أنه دخل مع عبيد بن عمير على عائشة فقالت : كان النبي صلى الله عليه وسلم يقرأ ( يأتون ما أتوا ) وكذلك أنزلت
* حادي عشر : في كتاب الأسامي والكنى
قال الحاكم : أخبرني أبو عبد الرحمن محمد بن عبد الله البيروني نا أحمد – يعني ابن سليمان الرهاوي – نا يزيد يعني – ابن هارون – أنا صخر بن جويرية عن إسماعيل عن أبي خلف أنه دخل مع عبيد بن عمير على عائشة فسألها عبيد بن عمير : كيف كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقرأ هذه الآية ( الذين يؤتون ما آتوا ) أو ( الذين يأتون ما أتوا) فقالت : أيهما أحب إليك ؟ قال : والله لإحداهما أحب إليّ من كذا وكذا . قالت : أيها ؟ قال : ( الذين يأتون ) قالت : أشهد لكذا كان يقرؤها ، وكذلك أنزلت ، ولكن الهجاء حرّف
* ثاني عشر : في كتاب الأسامي والكنى
قال الحاكم : أخبرنا أبو العباس محمد بن شادل بن علي الهاشمي أنا إسحق – يعني ابن إبراهيم الحنظلي – أنا ابن نمير عن طلحة بن عمرو الحضرمي عن أبي خلف ( ثم ساق ما ورد في حادي عشر أعلاه )
* ثالث عشر : في كتاب الأسامي والكنى
قال الحاكم : وأنا أبو محمد الحسن بن محمد بن جابر أنا عبد الله يعني – أبو هاشم – قال : حدثنا وكيع عن طلحة عن أبي خلف قال : دخلت مع عبيد بن عمير على عائشة فسمعتها تقرأ ( يأتون ما أتوا )
* رابع عشر : في كتاب الأسامي والكنى
قال الحاكم : أخبرنا أبو العباس الثقفي في التفسير نا الحسن بن محمد الزعفراني نا عبد الوهاب – يعني ابن عطاء – عن صخر بن جويرية عن أبي خلف قال : دخلت أنا وعبيد بن عمير على عائشة ، فقالت عائشة لعبيد بن عمير ما شأنك ، لا نراك ؟ فقال : إني أكره أن أملك . فقالت : ما كنت لتملنا ، فقال : أهمتني آية جئت أسأل عنها . قوله تعالى ( والذين يؤتون ما آتوا ) فقالت : أيهما أحب إليك أن تكون ؟ قال : لأن تكون إحداهما . أحب إلي من الدنيا جميعاً ( والذين يؤتون ما آتوا ) فقالت عائشة : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم قرأها هكذا
قلت : هذا المتن فيه مخالفة لما سبق فالآية المذكورة في الأسانيد الأخرى ليست هكذا ، وإلا فإن هذا المتن يناقض المتون السابقة المروية بنفس الطريقة .
* خامس عشر : في مسند أحمد
قال : حدثنا عفان ثنا صخر بن جويرية قال : ثنا إسماعيل المكي قال : حدثني أبو خلف مولى بني جمح أنه دخل مع عبيد بن عمير على عائشة وذكر الرواية التي سبقت عن أبي حفص الدوري تحت بند ( ثامناً في هذا البحث )
* سادس عشر : في مسند أحمد
قال : ثنا يزيد أنا صخر بن جويرية عن إسماعيل عن أبي خلف أنه دخل مع عبيد بن عمير على عائشة وذكر ما ورد عن أبي أحمد الحاكم في الكنى تحت بند ( حادي عشر في هذا البحث )
* سابع عشر : في المستدرك
قال أبو عبد الله الحاكم : أخبرني محمد بن يزيد العدل ثنا إبراهيم بن أبي طالب ثنا محمد بن يحيى القطيعي ثنا خالد الحذاء عن عبد الله بن عبيد بن عمير عن أبيه قال : قلت لعائشة رضي الله عنها : يا أم المؤمنين كيف كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقرأ هذا الحرف : ( والذين يؤتون ما آتوا ) ؟ قالت : هكذا سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقرؤها . هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه قلت: وهذه الرواية تخالف المشابهة في أنها جاءت بالآية على وجهها بخلاف الأخريات .
* ثامن عشر : في الكنى للبخاري
قال : قال مطر بن الفضل : أخبرنا يزيد بن هارون أنه سمع ابن جويرية عن إسماعيل بن أمية عن أبي خلف أنه دخل مع عبيد بن عمير على عائشة فقالت : كان النبي صلى الله عليه وسلم يقرأ ( الذين يأتون ما أتوا) كذلك أنزلت
* تاسع عشر : في كتاب جزء فيه قراءات النبي صلى الله عليه وسلم
قال الدوري : حدثنا يزيد بن هارون أنبأنا صخر بن جويرية عن أبي خلف أنه دخل مع عبيد بن عمير على عائشة فسألها عبيد : كيف كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقرأ هذه الآية ( يأتون ما أتوا ) ؟ فقالت : أيها أحب إليك ؟ قال : والله لأحدهما أحب إلي من كذا وكذا . قالت : أيهما ؟ قال : ( الذين يأتون ما أتوا ) . قالت : أشهد لكذلك كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقرؤها وكذلك أنزلت . ولكن الهجاء حرف
* عشرون : في تفسير الطبري
قال : وروي عن عائشة في ذلك ما حدثناه أحمد بن يوسف قال ثنا القاسم قال : ثنا علي بن ثابت عن طلحة بن عمر عن أبي خلف قال : دخلت مع عبيد بن عمير على عائشة فسألها عبيد كيف نقرأ هذا الحرف ( والذين يؤتون ما آتوا ) فقالت : ( يأتون ما أتوا ) وكأنها تأولت في ذلك والذين يفعلون ما يفعلون من الخيرات وهم وجلون
* واحد وعشرون : في كتاب الانتصار للقرآن .
قال الباقلاني : وروى ابن مجاهد عن يحيى بن زياد الفراء قال : حدثني أبو معاوية الضرير ...
* اثنان وعشرون : تابع
قال الباقلاني : وروى أيضاً أنه حدثه فضل الوراق عن خلاد بن خالد عن أبي معاوية الضرير ...
* ثلاث وعشرون : تابع
قال الباقلاني : وروى أنه حدثه موسى بن إسحق عن منجاب عن علي بن مسهر عن هشام بن عروة عن أبيه : أن عائشة قالت في : ( والمقيمين الصلاة والمؤتون الزكاة ) ، و ( إن الذين آمنوا والذين هادوا والصابئون ) ، و ( إن هذان لساحران ) إن ذلك خطأ من الكاتب
* أربع وعشرون : في تفسير القراء
قال الفراء : حدثني مندل قال حدثني عبد الملك عن عطاء عن عائشة أنها قرأت أو قالت : ما كنا نقرأ إلا ( يأتون ما أتوا ) وكانوا أعلم بالله من أن توجل قلوبهم



جماعتی که از دانش رجال شناسی بی‌بهره‌اند، صحت احادیث مذکور را انکار دارند؛ از جمله زمخشری که (طبق عادتش) در این‌باره راه افراط پیمود [و می‌گوید نباید به این احادیث اعتنا کرد]. سوگند به خدا این داوری، بدون شک، افتراست ...ابن حجر فتح الباری



إِنَّالَّذِينَآمَنُواوَالَّذِينَهَادُواوَالنَّصَارَىوَالصَّابِئِينَمَنْآمَنَبِاللَّهِوَالْيَوْمِالآخِرِوَعَمِلَصَالِحاًوَعَمِلَصَالِحاًفَلَهُمْأَجْرُهُمْعِنْدَرَبِّهِمْوَلاخَوْفٌعَلَيْهِمْوَلاهُمْيَحْزَنُونَ {62} البقرة

إِنَّالَّذِينَآمَنُواوَالَّذِينَهَادُواوَالصَّابِئُونَوَالنَّصَارَىمَنْآمَنَبِاللَّهِوَالْيَوْمِالآخِرِوَعَمِلَصَالِحاًفَلاخَوْفٌعَلَيْهِمْوَلاهُمْيَحْزَنُونَ {69} المائدة

شكي نيست دو كلمه صابئون با صابئين فرق دارد اما اين اختلاف از كجاست ؟


جوابش اينست كه هنگام جمع قران در زمان خلفا از مصاحف مختلف اصحاب چون هر صحابي متعلق به قبيله خاصي بود وصرف ونحو خاص وقرائت مخصوص بخود را داشت مثلا قبيله تميم از رفع خوشش مي آمد وعرب حجاز از نصب و ... ، بهمين سبب قبيله اولي نوشت صابئون و قبيله ديگر نوشت صابئين !

واقرار صريح عائشه به خطاي كتابت در قران :


تاريخ المدينة لإبن شَبَّةَ (ج3 / ص1013 ) ، فقال: حدثنا أحمد بن إبراهيم، قال: حدثنا علي بن مسهر، عَنْ هِشَامِ بْنِ عُرْوَةَ، عَنْ أبيه قال: سألت عائشة رضي الله عنها عن لحن القرآن: {إنّ هَذَان لساحران} ، وقوله: {إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ هَادُوا والصابئون والنصارى} ، {والمقيمين الصلاة والمؤتون الزكاة} وأشباه ذلك، فقالت: أيْ بُنَيَّ، إن الكُتَّاب يخطئون.

سألت عائشة عن لـحن القرآن عن قوله {قَالُوا إِنْ هَذَانِ لَسَاحِرَانِ}(طه/63) ، وعن قوله {وَالْمُقِيمِينَ الصَّلاَةَ وَالْمُؤْتُونَ الزَّكَاةَ}(النساء/162) ، وعن قوله {إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ هَادُوا وَالصَّابِئُونَ}(المائدة/69) ، فقالت : يا ابن أختي هذا عمل الكُـتّاب أخطئوا في الكِتابة !!!!

روایت شده است که عایشه و عثمان در مورد "إن هذان لساحران" اجتهاد کرده و نص قرآن را به چیزی که موافق مألوف ایشان بوده؛ یعنی "أن هذین لساحران" تبدیل کرده­اند و عده­ای از تابعین و قراء از ایشان تبعیت نموده­اند. نیز روایت شده است که ابان­بن عثمان گفت: این آیه نزد پدرم عثمان­بن عفان خوانده شد. او گفت: لحن و خطا است. گفتند: آیا آن را تغییر نمی­دهی؟ گفت: آن را واگذارید؛ این نه حلالی را حرام می­کند و نه حرامی را حلال. قرطبی می­گوید: این قرائت موافق اعراب و مخالف مصحف است.



البته ذکر یک نکته اساسی که قبلا هم گفتیم که علت اختلاف کلمات طلح (سوره واقعه) با طلع (سوره ق) و صابئین (بقره 62) و صابئون (مائده 69) در هنگام جمع قران توسط عثمان رخ داد چرا که صحابه از اقوام و قبائل مختلف عرب بودند که هر کدام ادبیات خاص خود را داشتند یکی علاقه به رفع داشت قرائت میکرد #صابئون دیگری از نصب خوشش میامد در مصحفش نوشته بود : صابئین : ...همچنین یکی زبانش لحن داشت نوشت : طلح : دیگری زبانش درست بود نوشته بود : طلع :



وموارد اشتباهات واغلاطی مانند التائبون که در آیه ای دیگر التائبین آمده ! که این خود نشانگر اینست که این مصحف فعلی از مصاحف گوناگون اصحاب با بی دقتی وعجولانه توسط بچه هایی مثل زید بن ثابت یهودی جمع وتالیف شده است .



سُمي جبل سيناء "َطُورِ سِينِينَ" في سورة التين 95: 2 بدلا من "طُورِ سَيْنَاء" في سورة المؤمنين 23: 20. دُعي إيليا النبي "إِلْيَاسِينَ" في سورة الصافات 37: 130 بدلا من "إِلْيَاسَ" في سورة الأنعام 6: 85 وفي سورة الصافات 37: 123.

يقول القرآن أنه قد أًعطِيَ: "بلِسَانٌ عَرَبِيٌّ مُّبِينٌ" (النحل 16: 103؛ الشعراء 26: 195؛ الزمر 39: 28؛ الشورى 42: 7؛ الزخرف 43: 3). على الرغم من ذلك، لا يمكن اعتباره على درجة عالية من البلاغة بسبب أخطائه الكثيرة في قواعد اللغة العربية، واستخدامه لكلمات أجنبية، وأخطائه الهجائية. نقدم هنا بعض أمثلة على أخطاء القواعد العربية في النص القرآني: المائدة 5: 69 (ينبغي تصحيح كلمة "وَالصَّابِئُونَ" إلى "وَالصَّابِئِينَ")؛ البقرة 2: 177 (ينبغي تصحيح كلمة "وَالصَّابِرِينَ" إلى "وَالصَّابِرُونَ")؛ العمران 3: 59 (ينبغي تصحيح كلمة "فَيَكُونُ" إلى "فَكَانَ")؛ البقرة 2: 17، 80، 124؛ الأعراف 7: 56 (ينبغي تصحيح كلمة "قَرِيبٌ" إلى "قَرِيبة")؛ الأعراف 7: 160 (ينبغي تصحيح كلمة "أَسْبَاطًا" إلى "سبطا")؛ طه 20: 63 (ينبغي تصحيح "هَذَانِ لَسَاحِرَانِ" إلى "هَذَينِ لَسَاحِرَينِ")؛ الحج 22: 19 (ينبغي تصحيح عبارة "اخْتَصَمُوا فِي رَبِّهِمْ" إلى "اخْتَصَمَا فِي رَبِّهِمَا")؛ التوبة 9: 62، 69 (ينبغي تصحيح كلمة "كَالَّذِي" إلى "كَالَّذِين")؛ المنافقون 63: 10 (ينبغي تصحيح كلمة "وَأَكُن" إلى "وَأَكُون")؛ النساء 4: 162 (ينبغي تصحيح كلمة "وَالْمُقِيمِينَ" إلى "وَالْمُقِيموُنَ")؛ والحجرات 49: 9 (ينبغي تصحيح كلمة "اقْتَتَلُوا" إلى "اقتتلا"). علي داشتي ومحمود الزمخشري (1075-1144 م) من علماء المسلمين المشهورين أشارا إلى أكثر من مئة أخطاء في قواعد اللغة العربية (علي داشتي، "ثلاثة وعشرون سنة: دراسة العمل النبوي لمحمد،" Allen and Unwin, London, 1985، ص. 50).

همچنین طلح منضود که درستش طلع بوده و.... زیغ وتزغ که در آیات دیگر صغت شده ودرستش زغت یا زاغت بوده و ....


پس اگر سقیفه نبود جهان امروز این شکلی نبود ......



وَرُوِيَعَنْعَائِشَةَوَأَبَانٍبْنِعُثْمَانَأَنَّنَصْبَالْمُقِيمِينَخَطَأٌ،مِنْكَاتِبِالْمُصْحَفِوَقَدْعَدَّتْمِنَالْخَطَأِهَذِهِالْآيَةَ. وَقَوْلِهِ: وَلكِنَّالْبِرَّمَنْآمَنَبِاللَّهِ- إِلَىقَوْلِهِ- وَالصَّابِرِينَفِيالْبَأْساءِ [الْبَقَرَة: 177] وَقَوْلِهِ: إِنْهذانِلَساحِرانِ [طه: 63] . وَقَوله: الصَّابِئُونَفِيسُورَةِالْمَائِدَةِ [69] . وَقَرَأَتْهَاعَائِشَةُ،وَعَبْدُاللَّهُبْنُمَسْعُودٍ،وَأُبَيُّبْنُكَعْبٍ،وَالْحَسَنُ،وَمَالِكُبْنُدِينَارٍ،وَالْجَحْدَرِيُّ،وَسَعِيدُبْنُجُبَيْرٍ،وَعِيسَىبْنُعُمَرَ،وَعَمْرُوبْنُعُبَيْدٍ:

وَالْمُقِيمُونَ- بِالرَّفْعِ-. وَلَاتُرَدُّقِرَاءَةُالْجُمْهُورِالْمُجْمَعِعَلَيْهَابِقِرَاءَةٍشَاذَّةٍ.



درستش صابئین است وهي قراءة أبي بن كعب وابن مسعود وابن عباس وابن كثير.



قرائت، معیار است نه کتابت. به بیان دیگر، کتابت بر اساس قرائت انجام می شده است . البته به سلیقه وانتخاب جناب خلفا !



يقول ابن قتيبة ،في كتابه ،تاويل مشكل القرآن:ان ابو عمرو بن
العلاء وعيسي بن عمر وعاصم ،وهم من القراء،كانوا يقرأونها بالنصب
"ان هذين لساحران " ولكنهم يكتبونها كما وردت في المصحف الامام
اي المصحف العثماني.
ويقول ان حجتهم في ذلك ،حديث عائشة عن غلط الكاتب،وحديث عثمان
رضي الله عنه بعد الفراغ من جمع المصحف":اري فيه لحنا،وستقيمه العرب
بالسنتها"

وايضا يقول تعالي في سورة المائدة - الاية 69
"ان الذين امنوا والذين هادوا والصابئون والنصاري من امن بالله
واليوم الاخر وعمل صالحا فلا خوف عليهم ولا هم يحزنون"
قال :الصابئون ،وهي في محل نصب لانها معطوفة علي اسم ان.
فحسب قواعد النحاة المفروض يقول : والصابئين .لان جمع المذكر السالم
يرفع بالواو ،وينصب ويجر بالياء.
والجدير بالذكر انها وردت ،حسب قواعد النحاة ،في موضع اخر من
سورة الحج، وذلك في قوله:
"ان الذين امنوا والذين هادوا والصابئين والنصاري والمجوس
والذين اشركوا ان الله يفصل بينهم يوم القيامة ان الله علي كل
شي شهيد" - الحج -17

ورد النصب في محل الرفع ايضا، في لغة القرآن،في قوله تعالي:
"لكن الراسخون في العلم منهم والمؤمنون يؤمنون بما انزل اليك
وما انزل من قبلك والمقيمين الصلاة والمؤتون الزكاة والمؤمنون بالله
واليوم الاخر اؤلئك سنؤتهم اجرا عظيما" - النساء -162
قال :والمقيمبن الصلاة.بالرغم من انها مرفوعة.
مثال اخر ايضا من سورة البقرة حيث يقول تعالي:
"والموفون بعدهم اذا عاهدوا والصابرين في الباساء والضراء"
البقرة -177
قال :الصابرين .بالرغم من انها مرفوعة،لانها معطوفة علي الموفون
بعدهم.

يقول ابن قتيبة ،في تاويل مشكل القرآن:كان عاصم الجحدري يكتب
هذه الايات علي مثالها في المصحف الامام،فاذا قراها
قرأ:المقيمون الصلاة،الصابئين ،والصابرون ! ويقول "انما فرق بين
القراءة والكتاب لقول عثمان رحمه الله :اري فيه لحنا وستقيمه
العرب بالسنتها،فاقامه بلسانه،وترك الرسم علي حاله".
السبل بين رسم هذه الايات وقواعد النحو،لكن دون طائل



این که می گویند امیر المؤمنین(ع) گفته اند که الفاعل مرفوع هم نادرست است ...



إِنَّالَّذِينَآمَنُواْوَالَّذِينَهَادُواْوَالنَّصَارَىوَالصَّابِئِينَمَنْآمَنَبِاللَّهِوَالْيَوْمِالآخِرِوَعَمِلَصَالِحاًفَلَهُمْأَجْرُهُمْعِندَرَبِّهِمْوَلاَخَوْفٌعَلَيْهِمْوَلاَهُمْيَحْزَنُونَ {البقرة/62}

إِنَّالَّذِينَآمَنُواْوَالَّذِينَهَادُواْوَالصَّابِؤُونَوَالنَّصَارَىمَنْآمَنَبِاللّهِوَالْيَوْمِالآخِرِوعَمِلَصَالِحًافَلاَخَوْفٌعَلَيْهِمْوَلاَهُمْيَحْزَنُونَ {المائدة/69}



بالاخره صابئون درسته یا صابئین ؟! بقول عائشه که این خطای کتّاب است .درحالیکه وفق قواعد زبان عرب صابئین درست است .



البته حق در اینجا باعائشه است چرا که در آیه 62 بقره درست نوشته شده و عثمان هنگام جمع چون از مصحف اصحابی بوده که سواد کافی داشتند مانند ابن مسعود وابی بن کعب وابن عباس که قرائتشان صابئین بود اما آیه 69 مائده از مصحف اصحابی جمع شده که سواد کافی به ادبیات عرب نداشتند یا تعصب قبیله ای بزبان مادری باعث چنین اشتباهی شد که تفصیلش در نحو قبائل عرب آمد .



وعن سعيد بن جبير، قال: في القرآن أربعة أحرف لحن: والصّابئون. والمقيمين. فأصّدّق وأكن من الصالحين. وإنْ هذان لساحران.
وقد سئل أبان بن عثمان كيف صارت: (لكِنِ الرّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ مِنْهُمْ وَالْمُؤْمِنُونَ يُؤْمِنُونَ بِما أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَما أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ وَالْمُقيمينَ الصَّلاةَ وَالْمُؤْتُونَ الزَّكاةَ) ما بين يديها وما خلفها رفع وهي نصب؟ قال: من قِبَل الكاتب، كتب ما قبلها ثمّ سأل المملي: ما أكتب؟ قال: أُكتب المقيمين الصلاة، فكتب ما قيل له لا ما يجب عربيّةً ويتعيّن قراءةً.



وعن الضحّاك: إنّما هي: ووصّى ربّك، وكذلك كانت تقرأ وتكتب، فاستمدّ كاتبكم فاحتمل القلم مداداً كثيراً فالتزقت الواو بالصّاد، ثمّ قرأ: (وَلَقَدْ وَصَّيْنَا الَّذينَ أُوتُوا الْكِتابَ مِنْ قَبْلِكُمْ وَإِيّاكُمْ أَنِ اتَّقُوا اللّهَ). (وَوَصَّيْنَا اْلإِنْسانَ بِوالِدَيْهِ). وقال: لو كان «قضى» من الربّ لم يستطع أحد ردّ قضاء الربّ تعالى. ولكنّها وصيّة أوصى بها عباده.



لقد أخبرني علي بن حمزة المراوي الصقلي: أنّه رأى بعض الأشعرية يبطح المصحف برجله، قال: فأكبرت ذلك وقلت له: ويحك! هكذا تصنع بالمصحف وفيه كلام اللّه تعالى؟ فقال لي: ويلك! واللّه ما فيه إلاّ السخام والسواد، وأمّا كلام اللّه فلا».


خطای دیگر کلمه مقیمین است که عثمان از مصحف (قرائت) زید بن ثابت استنساخ وجمع کرد در حالیکه در مصحف عبدالله مسعود وابی که شاگرد امام علی ع بود بصورت صحیح یعنی مقیمون نوشته شده وقرائت میشد :



لَّكِنِالرَّاسِخُونَفِيالْعِلْمِمِنْهُمْوَالْمُؤْمِنُونَيُؤْمِنُونَبِمَاأُنزِلَإِلَيكَوَمَاأُنزِلَمِنقَبْلِكَوَالْمُقِيمِينَالصَّلاَةَوَالْمُؤْتُونَالزَّكَاةَوَالْمُؤْمِنُونَبِاللّهِوَالْيَوْمِالآخِرِأُوْلَئِكَسَنُؤْتِيهِمْأَجْرًاعَظِيمًا {النساء/162}



چرا مقیمین را مثل مؤتون ننوشتند ؟! در حالیکه طبق نحو عرب مقیمین عطف بر راسخون است وباید مقیمون باشد مثل مؤتون ! البته ابن مسعود هم مقیمون قرائت میکرد .



لَّيْسَالْبِرَّأَنتُوَلُّواْوُجُوهَكُمْقِبَلَالْمَشْرِقِوَالْمَغْرِبِوَلَكِنَّالْبِرَّمَنْآمَنَبِاللّهِوَالْيَوْمِالآخِرِوَالْمَلآئِكَةِوَالْكِتَابِوَالنَّبِيِّينَوَآتَىالْمَالَعَلَىحُبِّهِذَوِيالْقُرْبَىوَالْيَتَامَىوَالْمَسَاكِينَوَابْنَالسَّبِيلِوَالسَّآئِلِينَوَفِيالرِّقَابِوَأَقَامَالصَّلاةَوَآتَىالزَّكَاةَوَالْمُوفُونَبِعَهْدِهِمْإِذَاعَاهَدُواْوَالصَّابِرِينَفِيالْبَأْسَاءوالضَّرَّاءوَحِينَالْبَأْسِأُولَئِكَالَّذِينَصَدَقُواوَأُولَئِكَهُمُالْمُتَّقُونَ {البقرة/177}



چرا صابرین نباید مثل موفون صابرون باشد ؟!



ميگويند نصب مدح است ! اگر چنين است پس بايد زكات هم كه مهم است بايد مؤتين الزكاة باشد ووَالْمُؤْمِنُينَبِاللّهِ !



وَذُكِرَأَنَّذَلِكَفِيقِرَاءَةِابْنِمَسْعُودٍ: " وَالْمُقِيمُونَالصَّلَاةَ.طبری



ظَاهِرُالْإِعْرَابِيَقْتَضِيأَنْيُقَالَ: وَالصَّابِئِينَ،وَهَكَذَاقَرَأَأُبَيُّبْنُكَعْبٍوَابْنُمَسْعُودٍوَابْنُكَثِيرٍ،..تقسیر رازی


وفي مصحف عبدالله (والمقيمون) بالواو وهي قراءة مالك بن دينار والجحدري وعيسى الثقفي . واين قرائت بتصریح سیبویه امام نحویین اجود است .



دیدیم که عاصم قرآنش را از روی قرآن 5 تن از اصحاب قرائت میکرد و دیدیم که اغلاط بعضی ایات این مصحف از مصاحف و قرائات زید بن ثابت و عثمان است نه مصحف وقرائات مولا علی ع وابن مسعود رض و ابی بن کعب رض .


مثلا مولا علی ع وابن مسعود وحتی عمر وامام صادق ع وامام باقر ع وابن شنبوذ قرآنشان فامضوا الی ذکر الله بود اما قران عثمان و زید فاسعوا الی ذکر الله .



البته خدای مهربان کرمش زیاد است واگر کسی سهوا ایه ای را غلط بخواند فرشتگان صحیحش را بالا میبرند .



(اولئك عليهم لعنة الله و الملئكة و الناس اجمعين) (بقره 2/161) حسن بصری اجمعون میخوانده که موافق نحو عرب است .



ابن محيصن قرائت را بر اساس قواعد عربى انتخاب مى كرد و به همين سبب از اجماع اهل شهر خود خارج شد و مردم از قرائت او دورى جستند و بر قرائت ابن كثير بر پيروان خود روى آوردند



عيسى بن عمر ثقفى نحوى بصرى (متوفى 149) قرآن را بر عبدالله بن اسحاق الحضرمى و عاصم الجحدرى عرضه كرده و از ابن كثير و ابن محيصن روايت نموده است. او و در قرائت، انتخابهايى بر اساس قواعد عربى داشت. ابو عبيد درباره او گفته است: «عيسى بن عمر عالم به نحو بود; جز اينكه او قرائت را بر اساس قواعد عربى انتخاب مى كرد كه با قرائت عمومى تفاوت داشت و مردم بر او ايراد مى گرفتند و او به نصب علاقه داشت و هر كجا كه ممكن بود منصوب مى خواند !!!



هارون بن موسى العتكى الاعور (متوفى قبل از 200 هـ) اولين كسى بود كه قرائتهاى شاذ را تتبع كرد واز سندهاى آن بحث نمود و مردم كارهاى او را ناپسند داشتند تا جايى كه اصمعى درباره او گفته: دوست داشتم او را به خاطر تأليف اين كتاب كتك بزنند ...فقط کتک وشمشیر وزور وخفقان !!!!!



مكى درباره قرائتها از قبل كتابى نوشته كه با كتاب ابن الجزرى اختلاف زيادى ندارد. او قرائتها را سه قسم كرده: قسمى كه مقبول است و مى توان قرآن را با آن خواند و آن قرائتى است كه اركان سه گانه در آن جمع هستند. دوم قرائتى كه مخالف با رسم عثمانى است ولى به مقبوليت آن نص داريم ولى قرآن را با اين نوع از قرائت نمى توان خواند(چرا؟). سوم: قرائتى كه شخص غير موثقى آن را نقل كرده و يا اگر هم شخص موثقى نقل كرده وجهى در قواعد عربى ندارد. اين نوع قرائت پذيرفته نيست اگرچه موافق خط مصحف باشد !!!



خردمندان توجه دارند که چه تناقضات وتنافرات فاحشی بین مطالب این جماعت است از یکطرف حروف سبعه را متواتر وقطعی میدانند و از طرف دیگر قرائت خلاف مصحف عثمان را شاذ !!!!!



البته اینها در قرون بعد ظهور کردند مانند ابن مجاهد وابن جزری وگرنه در قرون اولیه این محدودیتها وجود نداشت وامام ابوحنیفه ومالک و شافعی نظری موسع داشتند .



قرائت عثمان :

﴿ِإنَّ الَّذِينَ آمَنُوْا وَالَّذِينَ هَادُوْا وَالصَّاِبؤُن﴾، قرأها: (.. والصابئين) بحر المحیط

﴿َ فطلُِّقوهُنَّ لِعِدَّتِهنَّ﴾، قرأها: (فطلقوهن في قبل عدتهن) المحرر الوجيز



ذهب سيبويه و الخليل و نحاة البصريين إلى ن قوله « و الصابئون » محمول على التأخير و مرفوع بالابتداء, وخبرُه محذوفٌ لدلالةِ خبر الأول عليه، و معنى ذلك - كما ذكر الطبرسي في المجمع - أن الذين آمنوا و الذين هادوا من آمن منهم بالله إلى آخره و الصابئون و النصارى كذلك أيضا أي من آمن منهم بالله و اليوم الآخر فلا خوف عليهم. وقد أيد العلامة اللغوي الكبير الزمخشري هذا الرأي.

أما العلامة اللغوي الكبير الفراء فله رأي آخر, ذكره في المعاني :

" فإن رفع (الصابِئين) على أنه عطف على (الذين)، و(الذين) حرف على جهة واحدة فى رفعه ونصبه وخفضه، فلمَّا كان إعرابه واحدا وكان نصب (إنّ) نصبا ضعيفا - وضعفه أنه يقع على (الاسم ولا يقع على) خبره - جاز رفع الصابئين. ولا أستحبُّ أن أقول: إنّ عبداللهِ وزيد قائِمان لتبيّن الإعراب فى عبدالله. وقد كان الكسائى يجيزه لضعف إنّ." وقد أيد الفخر الرازي هذا الاتجاه, حيث عبر عنه بقوله : " فهذا تقرير قول الفراء ، وهو مذهب حسن وأولى من مذهب البصريين ، لأن الذي قالوه يقتضي أن كلام الله على الترتيب الذي ورد عليه ليس بصحيح ، وإنما تحصل الصحة عند تفكيك هذا النظم ، وأما على قول الفراء فلا حاجة إليه ، فكان ذلك أولى ."



خنده دار اينجاست كه از شدت تعصب وبي عقلي حاضرند سخيف ترين توجيهات را بكنند تا يك غلط را توجيه كنند (حرمت قران را مخدوش سازند در نزد عقلاي امم) اما حاضر نيستند كه حقيقت را بسادگي قبول كنند كه اساس اين مشكلات از جمع مصاحف مختلف صحابه توسط خلفا شروع شد چون هر يك از اصحاب قبيله خاص خود وشعر و ادب خاص خود را داشت .



وروىأبوعبيدةعنابنعباسٍرضياللهعنهماإنكارهاوأنهكانيقول: ماالصابئون،إنماهيالصابيون. ولاتردبمثلهذهالحكايةقراءةمتواترة.



جاء في ( سورة المائدة 5: 69) : " إِنَّ الذِينَ آمَنُوا وَالذِينَ هَادُوا وَالصَّابِئُونَ " . وكان يجب أن ينصب المعطوف على اسم إن فيقول : والصابئين في كما فعل هذا ورد فى البقرة 2: 62 والحج 22: 17

# نصب الفاعل

جاء في ( سورة البقرة 2: 124): " لَا يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ" . وكان يجب أن يرفع الفاعل فيقول : الظالمون



وقرأعبدالله«ياأيهاالذينآمنواوالذينهادواوالصابئون» این قرائت ابن مسعود موافق نحو عربی است .



وقرأإِنَّالَّذِينَآمَنُواوَالَّذِينَهادُواوَالصَّابِئِينَ [الحج: 17].



وكانيقرأأيضافيسورةالبقرة: والصابرونفىالبأساءوالضراء [البقرة: 177] ويكتبها: الصابرين.



اسمإن ( والذينهادوا ) عطفعليه ( والصابئون ) وقرأسعيدبنجبير ( والصابئين ) بالنصب



يقرأفيسورةالبقرة: والصابرونفىالبأساءوالضراء [البقرة: 177] ويكتبها: الصابرين.

ودرك علت اختلاف همين كلمه صابئون در دو آيه قران ، كليد فهم تاريخ قران و قرائات مختلف است .



وتوجيهات آبكي :‌ در آيه اول كلمه صابئين عطف بر ظاهر اسم انّ است كه حالت نصب دارد و در آيه دوم كلمه صابئون عطف بر محل اسم انّ است كه مبتدا است و حالت رفع دارد?! !!!حالت نصب براي مدح است ؟؟؟!!



درستش صابئین است وهي قراءة أبي بن كعب وابن مسعود وابن عباس وابن كثير.



یعنی اگر همین صابئین در دست ما نبود آنگاه میگفتیم قرآن تحریف شده است .



وقرائات مختلف قبائل عرب بسبب اختلاف در نحوشان :



وقرأنافعولتستبينبالتاءأيالنبيصلىاللهعليهوسلمسبيلبالنصبحكاهمكيفيالمشكللهوقرأابنكثيروأبوعمرووابنعامروحفصعنعاصمولتستبينسبيلالمجرمينبرفعالسبيلوتأنيثهاوقرأعاصمفيروايةأبيبكروحمزةوالكسائي

وليستبينسبيلبرفعالسبيلوتذكيرهاوعربالحجازتؤنثالسبيلوتميموأهلنجديذكرونها !!!!‌



عرب حجاز سبيل را مونث و عرب تميم ونجد آنرا مذكر ميدانند !!!!!!



قران هم كه بلغت 50 قبيله عرب نازل شده ، معلوم نيست كه كدام لغت عربي مبين و بدون عوج است ؟!



پس مونث ومذکر و رفع ونصب ضمائر (صرف ونحو عرب) امریست نسبی وقبیله ای که بسته به قبائل عرب است ، مثلا انعام را یکی مذکر دانسته وقرائت کرده : مما فی بطونه : ودیگری مونث دانسته و در مصحفش نوشته : مما فی بطونها :



قُلْتُ: أَخْرَجَ عَبْدُ الرَّزَّاقِ عَنِ ابْنِ مَسْعُودٍ قَالَ: إِذَا اخْتَلَفْتُمْ فِي يَاءٍ وَتَاءٍ فَاجْعَلُوهَا يَاءً ذَكِّرُوا الْقُرْآنَ. فَفَهِمَ مِنْهُ ثَعْلَبٌ أَنَّ مَا احْتُمِلَ تَذْكِيرُهُ وَتَأْنِيثُهُ كَانَ تَذْكِيرُهُ أَجْوَدَ. وَرُدَّ بِأَنَّهُ يَمْتَنِعُ إِرَادَةُ تَذْكِيرِ غَيْرِ الْحَقِيقِيِّ التَّأْنِيثِ لِكَثْرَةِ مَا فِي الْقُرْآنِ مِنْهُ بِالتَّأْنِيثِ نَحْوُ {النَّارُ وَعَدَهَا اللَّهُ} {وَالْتَفَّتِ السَّاقُ بِالسَّاقِ} {قَالَتْ لَهُمْ رُسُلُهُمْ} وإذ امْتَنَعَ إِرَادَةُ غَيْرِ الْحَقِيقِيِّ فَالْحَقِيقِيُّ أَوْلَى قَالُوا وَلَا يَسْتَقِيمُ إِرَادَةُ أَنَّ مَا احْتَمَلَ التَّذْكِيرَ وَالتَّأْنِيثَ غَلَبَ فِيهِ التَّذْكِيرُ كَقَوْلِهِ تَعَالَى {وَالنَّخْلَ بَاسِقَاتٍ} {أَعْجَازُ نَخْلٍ خَاوِيَةٍ} فَأَنَّثَ مَعَ جَوَازِ التَّذْكِيرِ قَالَ تَعَالَى {أَعْجَازُ نَخْلٍ مُنْقَعِرٍ} {مِنَ الشَّجَرِ الأَخْضَرِ} .اتقان



نخل را یک نفر از اصحاب مونث دانسته ودر مصحفش نوشته : وَالنَّخْلَ بَاسِقَاتٍ : ودیگری مذکر و نوشته : أَعْجَازُ نَخْلٍ مُنْقَعِرٍ : وعثمان هم از هر دو نفر در مصحفش جمع نمود !



«کَذَّبَتْ ثَمُودُ بِالنُّذُر» «وَ أَمَّا ثَمُودُ فَهَدَیْناهُم‏» بالاخره ثمود مذکر است یا مونث ؟!. «وَ کَذَّبَ بِهِ قَوْمُکَ وَ هُوَ الْحَق‏»،کَذَّبَتْ قَبْلَهُمْ قَوْمُ نُوح‏» قوم مذکر شد یا مونث ؟!



خلاصه اينكه بجاي اين همه تكلف و توجيه براحتي مثل من براساس واقعيات مسلم تاريخ بدون تعصب وبا شهامت ميگويم كه اين آيات همسان ويا آيات مشابه با كمي اختلاف نتيجه همان حروف سبعه هستند واختلاف نوشتن آيات در مصاحف وقرائت اصحاب نيز ناشي تابعيت صرف ونحو خاص قبائل عرب خود بودند كه يكي انعام را مذكر دانسته وخوانده ونوشته مما في بطونه وديگر بعكس و ... واين مصحف فعلي وقرائات امروزي ملغمه ايست ازين آيتم ها .


با اينكه بيش از ده بار جواب روشن داده ونوشته ايم كه قبيله اي بودن زبان اصحاب باعث نوشتن ضمير مونث ومذكر براي انعام ودر نتيجه براي بطونه وبطونها شده اما هنوز تعصب جلو چشم مسلمین شناسنامه ای را گرفته



وَإِنَّ لَكُمْ فِي الأَنْعَامِ لَعِبْرَةً نُّسْقِيكُم مِّمَّا فِي بُطُونِهِ مِن بَيْنِ فَرْثٍ وَدَمٍ لَّبَنًا خَالِصًا سَآئِغًا لِلشَّارِبِينَ {النحل/66}

لبنا يعني شير و مفعول دوم نسقيكم است حال ببينيد به چه باتلاقي ومردابي مي افتيد :

يعني خداي خالق هستي نميداند كه گاو وگوسفند ماده شير ميدهند و ضمير را مذكر آورده : بطونه :

شايد هم در آنزمان گاو و گوسفند نر شير ميداده اند !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!



وَإِنَّ لَكُمْ فِي الْأَنْعَامِ لَعِبْرَةً نُّسقِيكُم مِّمَّا فِي بُطُونِهَا وَلَكُمْ فِيهَا مَنَافِعُ كَثِيرَةٌ وَمِنْهَا تَأْكُلُونَ {المؤمنون/21}



در اينجا نيز قبلا هم گفتم كه منافع كثير وگوشت... هم از انعام ماده حاصل ميشود وهم از نر ، حتي نرها در كشاورزي بيشتر استفاده دارند چون زور بيشتري دارند و.....

بنابر قاعده تغليب مثل آيه تطهير كه ضمير كم آورده در اينجا نيز بايستي بطونه بياورد نه بطونها ؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

حال از بزرگترين ماله كش جهان تقاضاي خروج از اين مرداب را دارم

ضمنا هنوز جواب نداد ید که خداوند از بطون یا از شکم کدام انعام ، نر یا ماده ما را مینوشاند ؟!

وَإِنَّ لَكُمْ فِي الأَنْعَامِ لَعِبْرَةً نُّسْقِيكُم مِّمَّا فِي بُطُونِهِ...{النحل/66}

وَإِنَّ لَكُمْ فِي الْأَنْعَامِ لَعِبْرَةً نُّسقِيكُم مِّمَّا فِي بُطُونِهَا...{المؤمنون/21}



ما داریم میگوییم که قران ملاک نحو عرب است یا نحو اعراب جاهلی ملاک نحو قران ؟

ضمنا عربی که انعام را مونث میدانسته کاری به نحو نداشته همچنین عربی که آنرا مذکر میدانسته بسهولت میگفته ومینوشته : بطونه :

شما از شکم گاو نر چی می آشامید ؟



اشكالات اين مصحف هم از مقايسه اجماع با شواذيست كه در آيات خود همين مصحف ديديم مانند كلمه بطونها وبطونه و .... وربطي هم بروايات وقرائات ندارد كه بگوييد جعلي هست وضعيف و....

اما قرآني كه عمر وزيد وعثمان از كوچه وبازار ودرب مسجد التماس و جمع كردند داراي اختلافاتي شد كه خود ائمه نحو زبان عربي بدان تصريح كرده اند كه اشعار جاهلي چنين نبود .

وهمين جمع ناقص باعث بوجود آمدن قرائات و مذاهب مختلف در اعصار بعد گشته و خود عائشه وعثمان هم بوجود خطا در مصحف عثمان اقرار دارند .

واين اختلافات باعث شد تا منافقين وسوء استفاده كنندگان با توسل بحروف سبعه ، حروفي را به بهانه نسخ از قران منسوخ بدانند وحذف كنند همچنانكه در قرائات ابن مسعود وعائشه وحفصه و خود عثمان و عمر و ....در حرف اول : كلمات ان عليا مولي المومنين ، آل محمد ، صلاة العصر و امضوا وفاسعوا وكل سفينة صالحة غصبا و.... گذشت ونيازي به تكرار نيست.

بنابراين همچنانكه مكرر تكرار كرديم اگر شما اشكالي در اين مصحف ميبينيد آنرا به پاي خداوند نگذاريد بلكه به پاي عربي كه جلف است و يبول على عقبيه است بنويسيد وبدستور امام صادق ع و جدش امير المومنين ع در پي شناخت منسوخات قران باشيد تا هلاك نشويد . بامید روزیکه امام قائم عج مصحف بدون غلط جدش امیرالمومنین ع را میاورد وبشریت را نجات میدهد : یاتی بکتاب جدید . الغیبه نعمانی .واخرج المصحف الذی کتبه علی ع > کافی کلینی

منابع را هم كه قبلا ديديد يا دوباره بنويسم بهتر است :

365ـ الكليني عن محمد بن يحيى عن أحمد بن محد عن علي بن الحكم عن علي بن أبي حمزة عن أبي بصير عن أبي جعفر عليه السلام قال تلوت التائبون العابدون فقال لا أقرأ التائبين العابدين إلى آخرها فسأل عن العلة في ذلك فقال (ع) اشترى من المؤمنين التائبين العابدين.

چنين قرائت مكن بلكه بخوان ....


چرا صابرین نباید مثل موفون صابرون باشد ؟!



وَإِذَابُشِّرَأَحَدُهُمْبِالأُنثَىظَلَّوَجْهُهُمُسْوَدًّاوَهُوَكَظِيمٌ {النحل/58} يَتَوَارَىمِنَالْقَوْمِمِنسُوءِمَابُشِّرَبِهِأَيُمْسِكُهُعَلَىهُونٍأَمْيَدُسُّهُفِيالتُّرَابِأَلاَسَاءمَايَحْكُمُونَ {النحل/59}



انثی باید ضمیرش مونث باشد یعنی ایمسکها ... یدسها ...همچنانکه به همین قرائت هم خوانده شده است !



آیا اینها اشتباه خداوند است یا اشتباه عثمان ؟؟!!!

فراء امير مومنان درنحو گفته :

وقوله: {وَلاَ يُلَقَّاهَآ إِلاَّ الصَّابِرُونَ...}

يقول: ولا يُلَقَّى أن يقول ثواب الله خير لمن آمن وعمل صَالحاً إلاّ الصابرونَ. ولو كانت: ولا يُلَقّاهُ لكان صَوباً؛ لأنه كلام والكلام يُذهب به إِلى التأنيث والتذكير. وفى قراءة عبدالله (بَلْ هِى آيات بيِّنات) وفى قراءتنا {بَلْ هُوَ آياتٌ} فمن قال (هى) ذهبَ إلى الآيات، ومَنْ قال (هو) ذهَبَ إلى القرآن. وكذلك {تِلْكَ مِنْ أَنْبَاءِ الغَيْبِ} و {ذَلِكَ مِنْ أَنْبَاءِ الغَيْبِ} ومثله فى الكلام: قد غمَّنى ذاك وغمَّتنى تلك منكَ.



وجواب ما :



مونث ومذکر و رفع ونصب ضمائر (صرف ونحو عرب) امریست نسبی وقبیله ای که بسته به قبائل عرب است ، مثلا انعام را یکی مذکر دانسته وقرائت کرده : مما فی بطونه : ودیگری مونث دانسته و در مصحفش نوشته : مما فی بطونها :
وليستبين سبيل برفع السبيل وتذكيرها وعرب الحجاز تؤنث السبيل وتميم وأهل نجد يذكرونها!!!!‌

عرب حجاز سبيل را مونث و عرب تميم ونجد آنرا مذكر ميدانند.



فالقبائل البدوية مثل تميم ،كانت تميل الي الرفع
بينما تميل القبائل الحضرية مثل قريش الي الكسر..



والصِّراطُ يُذَكَّر ويؤنَّث ، فالتذكيرُ لغة تميم ، وبالتأنيث لغة الحجاز


يقول سيبويه ( ت 180 هـ ) : ( في قول الله تبارك وتعالى ( ما هذا بشراً ) (سورة يوسف /31 ) ، في لغة أهل الحجاز ، وبنو تميم يرفعونها ، إلا من درى كيف هي في المصحف ) (الكتاب لسيبويه 1 /59 ) .



همه این شواهد نشانگر جمع عجولانه وناشیانه خلفا از مصاحف مختلف اصحاب است که چنین اشتباهاتی را در مصحف وارد ساختند چرا که هر یک از اصحاب بزبان قبیله ای و مادری خویش قران را در مصاحفشان مینوشتند یکی انعام را مذکر میدانست ومینوشت ومیخواند بطونه و قبیله دیگر آنرا مونث میدانست ومینوشت بطونها و....



وهمه این مشکلات از جمع ناقص وناشیانه عثمان بوجود آمد که از مصاحف مختلف اصحاب آیاتی را جمع و 6 حرف از حروف سبعه را سوخت و تحویل مسلمین داد وباعث اختلاف قرائات و اختلاط در ناسخ ومنسوخ شد همچنانکه بروایت بخاری وابن کثیر و... عمر معتقد بود که آیه فاسعوا که در قران امروز عثمان هست منسوخ است !!!!!



از دو تا شیخ الاسلام سنی و شیعه اصل اغاز مشکلات و ماجرا را ببینید ؛



شیخ الاسلام بن تیمیه در مهمترین کتابش آورده :



وَهَذِهِ الصَّحِيفَةُ الَّتِي أَخَذَهَا مِنْ عِنْدِ حَفْصَةَ هِيَ الَّتِي أَمَرَ أَبُو بَكْرٍ وَعُمَرُ بِجَمْعِ الْقُرْآنِ فِيهَا لِزَيْدِ بْنِ ثَابِتٍ وَحَدِيثُهُ مَعْرُوفٌ فِي الصَّحِيحَيْنِ وَغَيْرِهِمَا وَكَانَتْ بِخَطِّهِ؛ فَلِهَذَا أَمَرَ عُثْمَانُ أَنْ يَكُونَ هُوَ أَحَدَ مَنْ يَنْسَخُ الْمَصَاحِفَ مِنْ تِلْكَ الصُّحُفِ وَلَكِنْ جَعَلَ مَعَهُ ثَلَاثَةً مِنْ قُرَيْشٍ لِيُكْتَبَ بِلِسَانِهِمْ فَلَمْ يَخْتَلِفْ لِسَانُ قُرَيْشٍ وَالْأَنْصَارُ إلَّا فِي لَفْظِ (التابوه) و (التَّابُوتِ) فَكَتَبُوهُ (التَّابُوتَ) بِلُغَةِ قُرَيْشٍ.

نام کتاب : مجموع الفتاوى نویسنده : بن تیمیه جلد : 15 صفحه : 252



وَالْعَرْضَةُ الْأَخِيرَةُ هِيَ قِرَاءَةُ زَيْدِ بْنِ ثَابِتٍ وَغَيْرِهِ، وَهِيَ الَّتِي أَمَرَ الْخُلَفَاءُ الرَّاشِدُونَ: أَبُو بَكْرٍ، وَعُمَرُ، وَعُثْمَانُ، وَعَلِيٌّ بِكِتَابَتِهَا فِي الْمَصَاحِفِ، وَكَتَبَهَا أَبُو بَكْرٍ، وَعُمَرُ فِي خِلَافَةِ أَبِي بَكْرٍ فِي صُحُفٍ أَمَرَ زَيْدَ بْنَ ثَابِتٍ بِكِتَابَتِهَا، ثُمَّ أَمَرَ عُثْمَانُ فِي خِلَافَتِهِ بِكِتَابَتِهَا فِي الْمَصَاحِفِ وَإِرْسَالِهَا إلَى الْأَمْصَارِ وَجَمَعَ النَّاسَ عَلَيْهَا بِاتِّفَاقٍ مِنْ الصَّحَابَةِ عَلِيٍّ وَغَيْرِهِ.



نام کتاب : الفتاوى الكبرى نویسنده : بن تیمیه جلد : 4 صفحه : 418



علامه مجلسی هم در بحارش نوشته :



الطعن السابع :

أنه جمع الناس على قراءة زيد بن ثابت خاصة وأحرق المصاحف ۱ وأبطل ما لا شك أنه منزل من القرآن ، وأنه مأخوذ من الرسول ص ، ولو كان ذلك حسنا لسبق إليه رسول الله ص ، وسيأتي في كتاب القرآن ۲ أن أمير المؤمنين عليه السلام جمع القرآن بعد وفاة النبي صلى الله عليه وآله كما أوصأ به فجاء به إلى المهاجرين والأنصار ، فلما رأى أبو بكر وعمر اشتماله على فضائح القوم أعرضا عنه وأمرا زيد بن #ثابت بجمع القرآن وإسقاط ما اشتمل منه على الفضائح ، ولما استخلف ۴ عمر سأل عليا عليه السلام أن يدفع إليه القرآن الذي جمعه ليحرقه ۵ ويبطله ، فأبى عليه السلام عن ذلك ، وقال : ( لا يَمَسُّهُ إِلاَّ الْمُطَهَّرُونَ ) ۶ من ولدي ، ولا يظهر حتى يقوم القائم من أهل البيت

عليهم السلام فيحمل الناس عليه ويجري السنة على ما يتضمنه ويقتضيه.

وسيأتي الأخبار الكثيرة في ذلك من طرق الخاصة والعامة.

وتفصيل القول في ذلك ، أن الطعن فيه من وجهين :

الأول : جمع الناس على قراءة زيد بن ثابت إبطال للقرآن المنزل ، وعدول عن الراجح إلى المرجوح في اختيار زيد بن ثابت من حملة قراءة القرآن، بل هو رد صريح لقول الرسول ص على ما يدل عليه صحاح أخبارهم.

والثاني : أن إحراق المصاحف الصحيحة استخفاف بالدين ومحادة لله رب العالمين.



نام کتاب : بحار الأنوار - ط مؤسسةالوفاء نویسنده : العلامه المجلسی جلد : 31 صفحه : 206



پس شیعه وسنی اجماع دارند بر خرابکاری عثمان و زیدبن ثابت یهودی

امام الوسی سلفی در اختلاف نحویون ذیل صابئون چند صفحه اورده :

وذهب الفراء إلى أنه إن خفي إعراب الاسم جاز لزوال الكراهة اللفظية نحو: إنك وزيد ذاهبان، وإلا امتنع، والمانع عند الجمهور لزوم توارد عاملين، وهما إِنَّ والابتداء أو المبتدأ على معمول واحد وهو الخبر، ولهذا ضعفوا هذا القول في الآي وبنوا على مذهب الكوفيين، وكون خبر المعطوف فيها محذوفا- وحينئذ لا يلزم التوارد- ليس بشيء لأن الجملة حينئذ تكون معطوفة على الجملة، ولم يكن ذلك من العطف على المحل في شيء، ومن قال: إن خبر إِنَّ مرفوع بما كان مرفوعا به قبل دخولها لم يلزم عليه حديث التوارد.
ونقل عن الكسائي إن العطف على الضمير في هادُوا وخطأه الزجاج بأنه لا يعطف على الضمير المرفوع

المتصل من غير فصل، وبأنه لو عطف على الفاعل لكان التقدير- وهاد الصابئون- فيقتضي أنهم هود- وليس كذلك- ولعل الكسائي يرى صحة العطف من غير فاصل فلا يرد عليه الاعتراض الأول، وقيل: إِنَّ بمعنى نعم الجوابية ولا عمل لها حينئذ، فما بعدها مرفوع المحل على الابتداء والمرفوع معطوف عليه، وضعفه أبو حيان بأن ثبوت إِنَّ بمعنى نعم فيه خلاف بين النحويين.
وعلى تقدير ثبوته فيحتاج إلى شيء يتقدمها تكون تصديقا له ولا يجيء أول الكلام، والجواب بأن ثمة سؤالا مقدرا بعيد ركيك، وقيل: إن- الصابئين- عطف على الصلة بحذف الصدر أي الذين هم الصابئون، ولا يخفى بعده، وإن عدّ أحسن الوجوه، وقيل: إنه منصوب بفتحة مقدرة على الواو والعطف حينئذ مما لا خفاء فيه، واعترض بأن لغة- بلحارث وغيرهم- الذين جعلوا المثنى دائما بالألف نحو- رأيت الزيدان. ومررت بالزيدان- وأعربوه بحركات مقدرة، إنما هي في المثنى خاصة، ولم ينقل نحو ذلك عنهم في الجمع خلافا لما تقتضيه عبارة أبي البقاء، والمسألة مما لا يجري فيها القياس فلا ينبغي تخريج القرآن العظيم على ذلك، وقرأ أبي وكذا ابن كثير «والصابئين» وهو الظاهر «والصابيون» بقلب الهمزة ياء على خلاف القياس «والصابون» بحذفها من صبا بإبدال الهمزة ألفا فهو كرامون من رمى، وقرأ عبد الله «يا أيها الذين آمنوا والذين هادوا والصابئون» وقوله سبحانه وتعالى: مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَعَمِلَ صالِحاً إما في محل رفع على أنه مبتدأ خبره قوله تعالى: فَلا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلا هُمْ يَحْزَنُونَ



اين بود خلاصه اي از اهم مطالب اين موضوع .



درباره غرانیق وحروف سبعه ومعني كلمه قران وتواتر وقرائات :


https://drive.google.com/file/d/1Uzo55s2rR3lR5EmbW17kL4mJwDTG20VN/view?usp=drive_link




لینک نقد کتاب فصل الخطاب محدث نوری و اخبار تحریف فریقین:

Download

تناقضات لا يتناهي مكتب سقيفه

وَقَالَ الرَّسُولُ يَا رَبِّ إِنَّ قَوْمِي اتَّخَذُوا هَذَا الْقُرْآنَ مَهْجُورًا {الفرقان/30}

ورسول خدا ص گفت خدايا بدرستيكه قوم من ، اين قران را مهجور ميسازند !

الله تعالی در قران فرمود از زبان رسول الله ص بدرستیکه قوم من این قران را مهجور ورها میکنند.

ودر ایه 144 ال عمران هم فرمود انقلبتم علی اعقابکم ، یعنی بعد از نبی ص بجاهلیت انقلاب میکنید !!!!

تناقض وپارادوکسی لا ینحل در مکتب سقیفه :

اول : از طرفی متواتراز بیش از 20 نفر از اصحاب اورده اند که قران بر 7 حرف (سبعة احرف) = حروف هفتگانه قران ، از جانب الله نازل شد ودر این موضوع هیچ شک و خدشه ای وارد نکرده اند ، باکمال تعجب از طرف دیگر میگویند عثمان بنص صحاح 6 حرف از این حروف قرآنی نازله را سوخت ؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!

دوم : احادیث متعددی در فضیلت عبدالله بن مسعود رض اورده اند که پیامبر ص فرمود قران را از 4 نفر که اولینش عبد الله مسعود است بیاموزید رواه البخاری و. ...هرکس میخواهد قران را همانگونه که نازل شده تروتازه بخواند بقرائت ابن مسعود بخواند :

22432- من سره أن يقرأ القرآن غضًّا كما أنزل فليقرأه على قراءة ابن أم عبد (أحمد ، والبزار ، والطبرانى ، وأبو يعلى ، وابن حبان ، والضياء عن أبى بكر وعمر)

45285- من أحب أن يقرأ القرآن غضا كما أنزل فليقرأه على قراءة ابن أم عبد (أحمد ، ومسلم ، وابن ماجه ، والحاكم عن أبى بكر وعمر) .صحيح


حَدَّثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ حَرْبٍ حَدَّثَنَا شُعْبَةُ عَنْ عَمْرِو بْنِ مُرَّةَ عَنْ إِبْرَاهِيمَ عَنْ مَسْرُوقٍ قَالَ ذُكِرَ عَبْدُ اللَّهِ عِنْدَ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو فَقَالَ ذَاكَ رَجُلٌ لَا أَزَالُ أُحِبُّهُ بَعْدَ مَا سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ اسْتَقْرِئُوا الْقُرْآنَ مِنْ أَرْبَعَةٍ مِنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ فَبَدَأَ بِهِ وَسَالِمٍ مَوْلَى أَبِي حُذَيْفَةَ وَأُبَيِّ بْنِ كَعْبٍ وَمُعَاذِ بْنِ جَبَلٍ قَالَ لَا أَدْرِي بَدَأَ بِأُبَيٍّ أَوْ بِمُعَاذِ بْنِ جَبَلٍ .بخاري


وشیخان در صحیحین :
حَدَّثَنَا عُمَرُ بْنُ حَفْصٍ حَدَّثَنَا أَبِي حَدَّثَنَا الْأَعْمَشُ حَدَّثَنَا شَقِيقُ بْنُ سَلَمَةَ قَالَ خَطَبَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مَسْعُودٍ فَقَالَ
وَاللَّهِ لَقَدْ أَخَذْتُ مِنْ فِي رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِضْعًا وَسَبْعِينَ سُورَةً وَاللَّهِ لَقَدْ عَلِمَ أَصْحَابُ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنِّي مِنْ أَعْلَمِهِمْ بِكِتَابِ اللَّهِ وَمَا أَنَا بِخَيْرِهِمْ قَالَ شَقِيقٌ فَجَلَسْتُ فِي الْحِلَقِ أَسْمَعُ مَا يَقُولُونَ فَمَا سَمِعْتُ رَادًّا يَقُولُ غَيْرَ ذَلِكَ .بخاری

وفي مسلم أن ابن مسعود رد نصيحة من نصحه بالقراءة على قراءة زيد قائلا : " على قراءة من تأمروني أن أقرأ ؟! فلقد قرأت على رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم بضعاً وسبعين سورة ، ولقد عَلِم أصحاب رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم أنيّ أعلمهم بكتاب الله ولو أعلم أن أحداً أعلم مني لرحلت إليه ، قال شقيق : فجلست في حَلَق أصحاب محمد صلى الله عليه وآله وسلم فما سمعت أحدا يردُّ ذلك عليه ولا يعيبه
فإن ابن مسعود منتهى أسانيد قراء كثر قد تواترت قراءاتهم مثل حمزة والكسائي، فإن حمزة بن حبيب على وجه الخصوص تتبع قراءة ابن مسعود حتى إنه لا يكاد يفارقها ....

حال سوال اصلي ، چرا جناب ابوبكر وعثمان ، ابن مسعود رض را براي جمع قران انتخاب نكردند و زيد بن ثابت يهودي را انتخاب كردند ؟! با اينكه خودشان روايت كرده اند كه ابن مسعود داناترين صحابه بقرآن بود و قرآن را تازه و ...مطابق نزول و عرضه آخر ميخواند وپیامبر ص هم فرموده بودند قران را از 4 نفر که اولینش ابن مسعود بود بیاموزید بروایت صحاح.... تا منجر به نزاع عثمان وابن مسعود رض شد و ماجراي قتل عثمان و...

آیا درباره زید بن ثابت یک حدیث مانند انچه که درباره ابن مسعود امده وجود دارد ؟؟؟!!!!

چرا حجاج عثماني لعين ميگفت كه ابن مسعود رض رئيس منافقين است وهركس بقرائتش قرآن بخواند گردنش را ميزنم ؟؟!!!:

علت سرکوب ونابودی و قتل مصحف وقرائت ابن مسعود رض و شنبوذیان که بقرائت ابن مسعود میخواندند در دوره امویان وعباسیان چه بود ؟؟؟؟!!!!!!

حروف ابن مسعود در مصحفش که قرائت میکرد ایه 67 مائده با اسم علی ع و ایه 33 ال عمران با اسم ال محمد ص . بنص تفاسیر اهل سنت

بن عساكر درتاريخ دمشق و ذهبي در تاريخ اسلام وسيرش اورده :

فقال ما الذي نقمتم قالوا نقمنا أنه محا كتاب الله وحمى الحمى (7) واستعمل أقرباءه وأعطى مروان مائة ألف وتناول أصحاب النبي (صلى الله عليه وسلم) فرد عليهم عثمان أما القرآن فمن عند الله إنما نهيتكم لأني خفت عليكم الاختلاف فاقرءوا على أي حرف شئتم وأما الحمى فوالله ما حميته لإبلي ولا غنمي وإنما حميته لإبل الصدقة لتسمن وتصلح وتكون أكثر ثمنا للمساكين (8) وأما قولكم أني أعطيت مروان (9) مائة ألف فهذا بيت مالهم فليستعملوا (10) عليه من أحبوا وأما قولهم تناول أصحاب النبي (صلى الله عليه وسلم) فإنما أنا بشر أغضب وأرضى فمن ادعى قبلي حقا أو مظلمة فهذا أنا فإن شاء قود وإن شاء عفو وإن شاء أرضي فرضي الناس واصطلحوا ودخلوا المدينة وكتب بذلك إلى أهل البصرة وأهل الكوفة فمن لم يستطع أن يجئ فليوكل وكيلا
الكتاب: تاريخ دمشق
المؤلف: أبو القاسم علي بن الحسن بن هبة الله المعروف بابن عساكر (المتوفى: 571هـ)
المحقق: عمرو بن غرامة العمروي
الناشر: دار الفكر للطباعة والنشر والتوزيع

وذهبی در تاریخ اسلام وسیرش و ابوبکر ابن ابی داود در المصاحف نیز این خبر را اورده اند که علت انتقام صحابه از عثمان مهمترینش و اولینش همین تمزیق وتحریق ومحو کتاب قران یعنی همان سوختن 6 حرف از 7 حرف قران محمد ص بود که این خبر به الفاظ و اسناد متعدد در کتب دیگر مانند تاریخ ابن شبه و ابن عساکر وابن قتیبه و ابن کثیر و .. امده که پسر ابوبکر هنگاه کشتن عثمان ریشش را کشید وگفت بدلت کتاب الله وغیرته یا نعثل و همچنین کلمات تغییر وتبدیل در دین که متواتر در صحاح سنت امده که سحقا لمن غیر بعدی ...بدل بعدی .. ...غیر وبدل ...بدلوا وغیروا ... وشواهدی مانند تغییر قرائات که از صحابه ای مانند ابن عباس وحمیده و ... ... فغيَّر عثمان القراءة ... لَمَّا أُمِرَ بِالْمَصَاحِفِ أَنْ تُغَيَّر سَاءَ ذَلِكَ عَبْد اللَّه بْن مَسْعُود ... قالت: قبل أن يغير عثمان المصاحف ..

البته در منابع شیعی هم از کلمه : بدّل : در مورد قران آمده است :

اللَّهُمَّ جَدِّدْ بِهِ مَا امْتَحَى (مُحِيَ) مِنْ دِينِكَ وَ أَحْيِ بِهِ مَا بُدِّلَ مِنْ كِتَابِكَ‏

خدايا آنچه از دين تو محو شده است به وجود او تازه گردان و آنچه از كتاب تو را تغيير داده‏اند به وجودش زنده ساز

وَ أَظْهِرْ بِهِ مَا غُيِّرَ مِنْ حُكْمِكَ حَتَّى يَعُودَ دِينُكَ بِهِ وَ عَلَى يَدَيْهِ غَضّاً جَدِيداً خَالِصاً مُخْلِصاً

و آنچه از حكمتهاى تو را دگرگون كرده‏اند به وجود او ظاهر كن تا آنكه دين تو باز طراوت تازه يابد و خالص از شائبه اوهام گردد

صلوات ابوالحسن ضراب اصفهانی جمال الأسبوع بكمال العمل المشروع نویسنده : السيد بن طاووس جلد : 1 صفحه : 503

نام کتاب : الغيبة نویسنده : الشيخ الطوسي جلد : 1 صفحه : 279

بررسي اخبار تحريف قرآن و معنی مصحف وتواتر و ....در :

https://drive.google.com/file/d/1Uzo55s2rR3lR5EmbW17kL4mJwDTG20VN/view?usp=drive_link

https://drive.google.com/file/d/1CfmQDXtmyzexCy9-6fGD5gqKlyDMb4bC/view?usp=drive_link

حراق المصاحف

نکاتی قابل توجه از تاریخ قران :

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم أنزل القرآن على سبعة أحرف

فمن الأحرف السبعة التي هي في معنى وصلاة العصر قراءة عمر ( بن الخطاب ) وعبد الله بن مسعود فامضوا إلى ذكر الله

وقراءة بن مسعود فلا جناح عليه ألا يطوف بهما

وقراءة أبي بن كعب ( وبن عباس و ) أما الغلام فكان كافرا وكان أبواه مؤمنين

وقراءة بن مسعود فلما خر تبينت الإنس أن لو كان الجن يعلمون ( الغيب ما لبثوا ) في العذاب المهين

ومثل هذا كثير قد جمعه جماعة من علماء هذا الشأن

…….

وأما جمع أبي بكر للقرآن فهو أول من جمع ما بين اللوحين

وجمع علي بن أبي طالب للقرآن أيضا عند موت النبي صلى الله عليه وسلم وولاية أبي بكر فإنما كل ذلك على حسب الحروف السبعة لا كجمع عثمان على حرف واحد حرف زيد بن ثابت وهو الذي بأيدي الناس بين لوحي المصحف اليوم

الاستذكار الجامع لمذاهب فقهاء الأمصار

أبو عمر يوسف بن عبد الله بن عبد البر النمري القرطبي

سنة الولادة / سنة الوفاة 463هـ

یعنی قران مولا علی ع شامل 7 حرف بود اما قران عثمان و زید بن ثابت شامل یک حرف ؟؟؟!!!!

همچنین از حروف سبعه در مصحف ابن مسعودرض ایه 67 سوره مائده با اسم مولا علی ع وایه 33 ال عمران با اسم آل محمد ص بود :


وفي رواية أبي بكر بن عياش (من رجال بخاری ومسلم)عن عاصم (بخاری ومسلم) عن زر (بخاری ومسلم)عن عبد الله بن مسعود(صحابی جلیل) قال :
كنا نقرأ على عهد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم " يا أيها الرسول بلغ ما أنزل
إليك من ربك إن عليا مولى المؤمنين وإن لم تفعل فما بلغت رسالته والله
يعصمك من الناس " .
الكتاب :‌توضيح الدلائل على تصحيح الفضائل ، تأليف شهاب الدين أحمد بن جلال الدين عبداللّه بن قطب الدين محمّد بن جلال الدين عبداللّه بن قطب الدين محمّد بن معين الدين عبداللّه بن هادي بن محمّد الحسيني الإيجي الشافعي من أعلام #‏القرن التاسع

أخرج الثعلبي عن الأعمش عن أبي واثل قال: قرأت في مصحف عبد الله بن مسعود (إن الله اصطفى آدم ونوحا وآل إبراهيم وآل محمد على العالمین)

.
وَقَرَأَ عَبْدُ اللَّهِ: وَآلَ مُحَمَّدٍ عَلَى الْعَالَمِينَ.
الكتاب: البحر المحيط في التفسير
المؤلف: أبو حيان محمد بن يوسف بن علي بن يوسف بن حيان أثير الدين الأندلسي (المتوفى: 745هـ)

واما دست و پازدن اهل سنت در مرداب توجیهات بارده :

یکی از قرائات و روایاتیکه شیعه وسنی بر صحت ان اجماع دارند روایت زیر است :

حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ الْحُسَيْنِ بْنِ شَاذَوَيْهِ الْمُؤَدِّبُ وَ جَعْفَرُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ مَسْرُورٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا قَالا حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ جَعْفَرٍ الْحِمْيَرِيُّ عَنْ أَبِيهِ عَنِ الرَّيَّانِ بْنِ الصَّلْتِ‌ ...

فَقَالَ الرِّضَا(ع)فَسَّرَ الِاصْطِفَاءَ فِي الظَّاهِرِ سِوَى الْبَاطِنِ فِي اثْنَيْ عَشَرَ مَوْطِناً وَ مَوْضِعاً فَأَوَّلُ ذَلِكَ قَوْلُهُ عَزَّ وَ جَلَ‌ وَ أَنْذِرْ عَشِيرَتَكَ الْأَقْرَبِينَ‌ وَ رَهْطَكَ الْمُخْلَصِينَ هَكَذَا فِي قِرَاءَةِ أُبَيِّ بْنِ كَعْبٍ وَ هِيَ ثَابِتَةٌ فِي مُصْحَفِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ وَ هَذِهِ مَنْزِلَةٌ رَفِيعَةٌ وَ فَضْلٌ عَظِيمٌ ... صحیح ، عیون اخبار رضا ع للشیخ صدوق ره ج1ص231

أخرجه البخاري في تفسير سورة "تبت": 8 / 737، وفي الجنائز وفي سورة الشعراء وسبأ، وأخرجه مسلم في الإيمان، باب قوله تعالى: "وأنذر عشيرتك الأقربين"، برقم (208) : 1 / 193-194، والمصنف في شرح السنة: 13 / 327. قال النووي في شرح صحيح مسلم (3 / 82) عند قوله "ورهطك منهم المخلصين": "هو بفتح اللام، فظاهر هذه العبارة أن قوله: ورهطك منهم المخلصين، كان قرآنا أنزل ثم نسخت تلاوته، ولم تقع هذه الزيادة في روايات البخاري". قلت: بل هي في رواية البخاري في الموضع السابق من التفسير: 8 / 737 من رواية أبي أسامة عن الأعمش. وقال ابن حجر: "هذه الزيادة وصلها الطبري من وجه آخر عن عمرو بن مرة أنه كان يقرؤها كذلك. قال القرطبي: لعل هذه الزيادة كانت قرآنا فنسخت تلاوتها، ثم استشكل ذلك بأن المراد إنذار الكفار، والمخلص صفة المؤمن؟! والجواب عن ذلك: أنه لا يمتنع عطف الخاص على العام، فقوله: "وأنذر عشيرتك" عام فيمن آمن منهم ومن لم يؤمن، ثم عطف عليه الرهط المخلصين تنويها بهم وتأكيدا".
انظر: فتح الباري: 8 / 502، تفسير القرطبي: 13 / 143. وأما قراءة "وقد تب" كما في الرواية، فقال عنها ابن حجر في الفتح: (8 / 503) : "وليست هذه القرءاة فيما نقل القراء عن الأعمش، فالذي يظهر أنه قرأها حاكيا لا قارئا، ويؤيده قوله في هذا السياق: "يومئذ" فإنه يشعر بأنه كان لا يستمر على قراءتها كذلك، والمحفوظ أنها قراءة ابن مسعود وحده". وقال البدر العيني في عمدة القاري: (20 / 7) : وقوله: "ورهطك منهم المخلصين" إما تفسير لقوله: "عشيرتك" وإما قراءة شاذة رواها. قال الإسماعيلي: قرأها ابن عباس".

البته چون این کلمه رهطک المخلصین واجد منقبتی بزرگ برای خمسه آل عبا بوده همانند سایر ایات(ایه تبلیغ بقرائت ابن مسعود : ان علیا لی المومنین وایه 33 ال عمران ، ان الله اصطفی ... ال محمد علی العالمین و ...) مورد دستبرد خائنین واقع شده است .

حروف اول در قرآن (مصحف) يا حروف منسوخ (تحريف شده) كدامند ؟

مكررگفتيم كه مهمترين و خطرناكترين موضوع كاربردي وعملي در قرآن بحث ناسخ ومنسوخ است و در عرضه آخر مشخص شد كه كدام قرائت منسوخ است . چرا خداوند نسخ ميكند ؟ خودش فرمود آيه اي را نسخ يا فراموشت نميكنيم (ما ننسك من آية أو ننسخها ) بجز آنكه بهتر از آن مثلش را بياوريم (نات بخیر منها مثلها) ، حال دو آيه از قران (مصحف عثمان ) را ببينيم كه چطور تا زمان عثمان وبعدش بر خلاف مصحف عثمان  توسط اكابر خلفا واصحاب وتابعين قرائت ميشدند و عده اي متعصب در قرون بعد براي نجات از بن بست وتناقض ، گفتند اين آيات منسوخ التلاوه شدند وبعضي ديگر گفتند اينها اضافات تفسيريست و..... در حاليكه هدف خداوند از نسخ ، بهتر كردن آيه و حكم جديد است مثلا در آيه  : وكان أمامهم ملك يأخذ كل سفينة صالحة غصبا : هم مقصود آيه روشن تر وهم فصيح تر وبليغ تراست اما چرا در مصحف عثمان بدون صالحة نوشته شد ؟!!!

 

يا آيات رجم ورضاع و....

 

عده اي ميگويند اين اضافه تفسيريست مانند اضافت تفسيري در آيات : قَالَ آمَنتُمْ لَهُ قَبْلَ أَنْ آذَنَ لَكُمْ إِنَّهُ لَكَبِيرُكُمُ الَّذِي عَلَّمَكُمُ السِّحْرَ فَلَسَوْفَ تَعْلَمُونَ لَأُقَطِّعَنَّ أَيْدِيَكُمْ وَأَرْجُلَكُم مِّنْ خِلَافٍ وَلَأُصَلِّبَنَّكُمْ أَجْمَعِينَ {الشعراء/49} قَالُوا لَا ضَيْرَ إِنَّا إِلَى رَبِّنَا مُنقَلِبُونَ {الشعراء/50}

 

با آيه زير كه لا ضير ندارد :

 

قَالَ فِرْعَوْنُ آمَنتُم بِهِ قَبْلَ أَن آذَنَ لَكُمْ إِنَّ هَذَا لَمَكْرٌ مَّكَرْتُمُوهُ فِي الْمَدِينَةِ لِتُخْرِجُواْ مِنْهَا أَهْلَهَا فَسَوْفَ تَعْلَمُونَ {الأعراف/123} لأُقَطِّعَنَّ أَيْدِيَكُمْ وَأَرْجُلَكُم مِّنْ خِلاَفٍ ثُمَّ لأُصَلِّبَنَّكُمْ أَجْمَعِينَ {الأعراف/124} قَالُواْ إِنَّا إِلَى رَبِّنَا مُنقَلِبُونَ {الأعراف/125}

 

از كجا معلوم كه حرف اول نباشد ؟!

 

همچنين بهترين آيه كه شاه كليد معماي فهم جمع ناقص قران توسط خلفا است آيه :

 

 

 

 

وَإِذْ قُلْنَا ادْخُلُواْ هَذِهِ الْقَرْيَةَ فَكُلُواْ مِنْهَا حَيْثُ شِئْتُمْ رَغَداً وَادْخُلُواْ الْبَابَ سُجَّداً وَقُولُواْ حِطَّةٌ نَّغْفِرْ لَكُمْ خَطَايَاكُمْ وَسَنَزِيدُ الْمُحْسِنِينَ {البقرة/58} فَبَدَّلَ الَّذِينَ ظَلَمُواْ قَوْلاً غَيْرَ الَّذِي قِيلَ لَهُمْ فَأَنزَلْنَا عَلَى الَّذِينَ ظَلَمُواْرِجْزاً مِّنَ السَّمَاء بِمَا كَانُواْ يَفْسُقُونَ {البقرة/59}


وَإِذْ قِيلَ لَهُمُ اسْكُنُواْ هَذِهِ الْقَرْيَةَ وَكُلُواْ مِنْهَا حَيْثُ شِئْتُمْ وَقُولُواْ حِطَّةٌ وَادْخُلُواْ الْبَابَ سُجَّدًا نَّغْفِرْ لَكُمْ خَطِيئَاتِكُمْ سَنَزِيدُ الْمُحْسِنِينَ {الأعراف/161} فَبَدَّلَ الَّذِينَ ظَلَمُواْ مِنْهُمْ قَوْلاً غَيْرَ الَّذِي قِيلَ لَهُمْ فَأَرْسَلْنَا عَلَيْهِمْ رِجْزًا مِّنَ السَّمَاء بِمَا كَانُواْ يَظْلِمُونَ {الأعراف/162}

 

قطعا يكي از اين دو آيه بايست جزو احاديث بيايد مثل همين آيه كل سفينه صالحة ، تا بعدا بگويند كه اين حديث قرائت تفسيري يا منسوخ است اما شكر خدا در مصحف آمده و هيچ چاره اي براي ماله كشي نگذاشته است .

 

قبلا هم گفتیم که بعد از سقیفه بعضی آیات حدیث شدند مانند همین قرائات ابن مسعود در 67 مائده و33 العمران وعائشه در نماز وسطی ونماز عصر وبعضی احادیث آیه مانند همین آیات بقره 59 واعراف 162 یا آیات دیگر مانند غروب خورشید در چشمه جوشان که در روایات تورات وکعب امده بود .

 

وهمين آيات مشابه مصحف فعلي حكايات عميق ودقيقي از نحوه جمع در صدر اول بما ميدهند (حرف اول وعرضه آخر ونقل به معني آيات) و نشان از اختلاف قرائت وتفاوت مصاحف مختلف اصحابي دارند كه مصحف ابوبكر از روي انها تاليف و نوشته شد .

 

برويم سر آيات :

 

أَمَّا السَّفِينَةُ فَكَانَتْ لِمَسَاكِينَ يَعْمَلُونَ فِي الْبَحْرِ فَأَرَدتُّ أَنْ أَعِيبَهَا وَكَانَ وَرَاءهُم مَّلِكٌ يَأْخُذُ كُلَّ سَفِينَةٍ غَصْبًا {الكهف/79}

 

ذكَرتْ الرواياتُ أن بعض الصحابة كانوا يقرأون تلك الآية الكريمة هكذا : ( و كان وراءهم ملك يأخذ كل سفينة صالحة غصبا ) - بزيادة كلمة ( صالحة ) - و قد رُويَ ذلك عن عثمان بن عفّان و عبد الله بن مسعود و أُبَيّ بن كعب و أبي سعيد الخُدْري و ابن عباس ؛ رواه البخاري و مسلم في " صحيحيهما " ، و الطبري في تفسيره " جامع البيان " ، و النسائي في " السٌنَن الكبرى " ، و مِن قَبلهم القاسمُ بن سلام في " فضائل القرآن " ؛ ففي ( باب وإذ قال موسى لفتاه: لا أبرح حتى أبلغ مجمع البحرين أو أمضي حقبا.[الكهف: 60] ) قال البخاري : قال سعيد بن جبير: فكان ابن عباس يقرأ (وكان أمامهم ملك يأخذ كل سفينة صالحة غصبا) ، و أخرجه أيضا في أبواب أخرى بلفظ : وقرأ ابن عباس : «أمامهم ملك يأخذ كل سفينة صالحة غصبا»، و أخرجه مسلم بلفظ : قال سعيد بن جبير : وكان يقرأ [ يعني ابن عباس ] : « وكان أمامهم ملك يأخذ كل سفينة صالحة غصبا » في ( باب من فضائل الخضر ) . اهـ

 

 

قال أبو عبيد: كان شعبة فيما يروى عنه يزيد في هذا الحديث عن أبي هاشم بهذا الإسناد قوله: من قرأ سورة الكهف كما أنزلت. . . قال : وقرأها أبو مجلز: (وكان وراءهم ملك يأخذ كل سفينة صالحة غصبا) قال: وهي قراءة أُبَيّ بن كعب . اهـ

و قال : حدثنا نعيم، عن بقية، عن أبي بكر بن أبي مريم، عن أبي الزاهرية، أن عثمان، كتب في آخر المائدة: «لله ملك السماوات والأرض والله سميع بصير» ، وكتب: «وكان وراءهم ملك يأخذ كل سفينة صالحة غصبا»

 

وتناقض عمیق وبن بست خطرناک در اینکه خود عثمان هم قرائتش چنین بوده و نوشته بود :

- حدثنا نعيم، عن بقية، عن أبي بكر بن أبي مريم، عن أبي الزاهرية، قال: كتب عثمان: (وكان وراءهم ملك يأخذ كل سفينة صالحة غصبا) . قال أبو عبيد: وكذلك يُحدَّث هذا الحرف عن شعبة ، عن أبي هاشم ، عن أبي مجلز ، عن قيس بن عباد ، عن أبي سعيد الخدري . قاله أبو عبيد القاسم بن سلام في " فضائل القرآن " (باب الرواية من الحروف التي خولف بها الخط في القرآن )

 

حَدَّثَنَا الْحَسَنُ بْنُ يَحْيَى، قَالَ: أَخْبَرَنَا عَبْدُ الرَّزَّاقِ، قَالَ: أَخْبَرَنَا مَعْمَرٌ، عَنْ قَتَادَةَ، قَالَ: هِيَ فِي حَرْفِ ابْنِ مَسْعُودٍ: «وَكَانَ وَرَاءَهُمْ مَلِكٌ يَأْخُذُ كُلَّ سَفِينَةٍ صَالِحَةٍ غَصْبًا» طبری

 

حرف ابن مسعود رض چنين بوده يعني چه ؟ قبلا هم گفتيم كه چون ابن مسعود شاگرد امام علي ع وبنص بخاري ومسلم داناترين صحابه به قران و قرائات بود ، بسيار احتياط ميكرد تا چيزي غير از قران را ننويسد و نخواند و بر حرف اولي كه توسط خدا وجبرئيل بر زبان رسولش قرائت شده بود قرائت مينمود و بر عرضه آخر هم اشراف داشت اما جالبست كه خود عثمان وساير اصحاب هم بقرائت ابن مسعود ميخواندند وعثمان هم همين قرائت را نوشته بود ! پس بگرديد دنبال مروان و حجاج يوسف كه اين قرائت صحيح صحابه را از قران حذف نمودند !!!!!

 

ونسل بعد هم براي نجات از تناقض مجبور شدند به دلايل واهي مانند اين قرائات تفسير است اينها منسوخ هستند و..... متوسل شوند .

 

 

 

 

وَأَخْرَجَ سَعِيدُ بْنُ مَنْصُورٍ وَابْنُ جَرِيرٍ وَابْنُ أَبِي حَاتِمٍ، وَالْحَاكِمُ وَصَحَّحَهُ، وَابْنُ مَرْدَوَيْهِ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ يَقْرَأُ: وَكَانَ أَمَامَهُمْ مَلِكٌ يَأْخُذُ كُلَّ سَفِينَةٍ صَالِحَةٍ غَصْبًا. وَأَخْرَجَ ابْنُ الْأَنْبَارِيِّ عَنْ أُبَيِّ بْنِ كَعْبٍ أَنَّهُ قَرَأَهَا كَذَلِكَ. وَأَخْرَجَ أَبُو عُبَيْدٍ وَابْنُ الْمُنْذِرِ عَنْ أَبِي الزَّاهِرِيَّةِ قَالَ: كَتَبَ عُثْمَانُ ! (یعنی خود عثمان چنین نوشته بود اما بعدا حجاج ملعون آنرا بخاطر اینکه قرائت وحرف ابن مسعود است از مصحف حذف نمود ) «وَكَانَ وَرَاءَهُمْ مَلِكٌ يَأْخُذُ كُلَّ سَفِينَةٍ صَالِحَةٍ غَصْبًا» .

وَأَخْرَجَ أَبُو عُبَيْدٍ وَسَعِيدُ بْنُ مَنْصُورٍ وَابْنُ الْمُنْذِرِ وَابْنُ أَبِي حَاتِمٍ وَابْنُ الْأَنْبَارِيِّ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ أَنَّهُ كَانَ يَقْرَأُ: «وَأَمَّا الْغُلَامُ فَكَانَ كَافِرًا وَكَانَ أَبَوَاهُ مُؤْمِنَيْنِ» . وَأَخْرَجَ ابْنُ جَرِيرٍ وَابْنُ أَبِي حَاتِمٍ عَنْ قَتَادَةَ قَالَ: هِيَ فِي مُصْحَفِ عَبْدِ اللَّهِ «فَخَافَ رَبُّكَ أَنْ يُرْهِقَهُمَا طُغْيَانًا وَكُفْرًا» .

 

وقرائت ائمه شیعه :

 


(ى) 538ـ علي بن إبراهيم في قوله تعالى وكان وراءهم أي وراء السفينة ملك يأخذ كل سفينة صالحة غصباً.
(يا) 539ـ السياري عن حماد عن ربعي رفعه إلى زرارة عن أبي جعفر (ع) في قوله عز وجل يأخذ كل سفينة صالحة غصباً هذا في قراءة أمير المؤمنين عليه السلام.
(يب) 540ـ العياشي عن حريز عن أبي عبد الله عليه السلام أنه كان يقرأ وكان وراءهم ملك يأخذ كل سفينة صالحة غصباً.
(يج) 541ـ الكشي في رجاله في ترجمة زرارة عن حمدويه بن نصير عن محمد بن عيسى بن عبيد عن يونس بن عبد الرحمن عن عبد الله بن زرارة وعن محمد بن قوليوه والحسين بن الحسن عن سعد بن عبد الله بن هارون بن الحسن بن محبوب عن محمد بن عبد الله بن زول ره وابنيه الحسن والحسين عن عبد الله بن زرارة قال قال لي أبو عبد الله عليه السلام اقرأ مني على والدك السلام وقل له إني إنما أعيبك دفاعاً مني عنك لى أن قال فأحببت أن أعيبك ليحمدوا أمرك في الدين بعيبك ونقصك ويكون بذلك منا دافع شرهم عنك لقول الله عز وجل أما السفينة فكانت لمساكين يعملون في البحر فأردت أن أعيبها وكان وراءهم ملك يأخذ كل سفينة صالحة غصباً هذا التنزيل من عند الله صالحة. الخبر.
(يد) 542ـ السياري في رواية أخرى يأخذ كل سفينة صحيحة.
(يه) 543ـ الطبرسي ره قال سعيد بن جبير كان ابن عباس يقرأ وكان إمامهم ملك يأخذ كل سفينة صالحة غصباً إلى أن قال وروى أصحابنا عن أبي عبد الله (ع) أيضاً أنه كان يقرأ كل سفينة صالحة غصباً وروي ذلك أيضاً عن أبي جعفر (ع) قال وهي قراءة أمير المؤمنين عليه السلام قلت وتقدمت تلك القراءة من طرق العامة أيضاً.
(يو) 544ـ سعد بن عبد الله في الكتاب المذكور قال وقرأ أي الصادق عليه السلام وكان وراءهم ملك يأخذ كل سفينة صالحة غصباً.

161 - في تفسير العياشى عن حريز عن أبى عبدالله عليه السلام انه كان يقرء " وكان

وراءهم ملك " يعنى امامهم " يأخذ كل سفينة صالحة غصبا " .

162 - في مجمع البيان وروى أصحابنا عن أبيعبد الله عليه السلام انه كان يقرأ

" كل سفينة صالحة غصبا " وروى ذلك ايضا عن أبى جعفر عليه السلام قال : وهى قراءة

أمير المؤمنين عليه السلام .

 

 

و قد مثّل ابن الجزري بتلك القراءة المذكورة آنفا للقسم الثاني من القراءات ، و هو – كما قال الإمام مكي بن أبي طالب في " الكشف عن وجوه القراءات " - ما صحّ نقله عن الآحاد وصحّ وجهه في العربية وخالف لفظه خط المصحف ، قال هذا يُقبل ولا يُقرأ به لِعلّتيْن : إحداهما : أنه لم يؤخذ بإجماع ، إنما أخذ بأخبار الآحاد ولا يثبت قرآن يُقرأ به بخبر الواحد ، والعلة الثانية : أنه مخالف لما قد أُجمِع عليه فلا يُقطع على مغيبه وصحته ومالم يُقطع على صحته لا يجوز القراءة به ، ولا يكفر من جحده ، ولبئس ما صنع إذا جحده . قال ابن الجزري في " النَشر " : ومثال القسم الثاني قراءة عبد الله بن مسعود وأبي الدرداء: ( والذكر والأنثى ) في ( وما خلق الذكر والأنثى ) وقراءة ابن عباس ( وكان أمامهم ملك يأخذ كل سفينة صالحة غصبا وأما الغلام فكان كافرا ) ونحو ذلك مما ثبتَ بروايات الثقات - قال - ( واختلف العلماء ) في جواز القراءة بذلك في الصلاة، فأجازها بعضهم لأن الصحابة والتابعين كانوا يقرءون بهذه الحروف في الصلاة ، وهذا أحد القولين لأصحاب الشافعي وأبي حنيفة وإحدى الروايتين عن مالك وأحمد . وأكثر العلماء على عدم الجواز ; لأن هذه القراءات لم تثبت متواترة عن النبي - -، وإن ثبتت بالنقل فإنها منسوخة بالعرضة الأخيرة أو بإجماع الصحابة على المصحف العثماني، أو أنها لم تنقل إلينا نقلا يثبت بمثله القرآن أو أنها لم تكن من الأحرف السبعة ، كل هذه مآخذ للمانعين . انتهى

 

خنده دار اینجاست که ابن جزری ومکی وانباري وباقلاني و... هرچه توان دارند مصرف میکنند تا یک غلط را توجیه سازند ولی نمیدانند هرچه دست وپا بزنند در این مرداب بیشتر فرو میروند ! ازطرفی میبیند که این اخبار در کمال صحت واتقان هستند وهیچ خدشه ای نمیتواند به آنها بکند ومیگوید هذا یقبل ، اما میگوید چون اصحاب بر جمع عثمان اجماع کردند پس قرائت نمیشود.... چطور اجماع کردند در حالیکه امیرالمومنین شریک قران بنص صحاح را در جمع قران شریک نکردند و  اکابر اصحاب مانند ابن مسعود وابی الدرداء وابوموسی وابی بن کعب  وعبد الله بن زبیر وعائشه وحفصه قرائتشان مخالف مصحف عثمان بود .  ... زیر بار نرفتند وحتی ابن مسعود خطبه خواند وگفت : غلوا مصاحفکم :و فتوا بقتل عثمان داد ! پس از دوحال خارج نیست یا جناب عثمان ! وابی بن کعب وابن مسعود و ابن عباس وامام علی ع  وابوسعید خدری وسایر بزرگانیکه به این قرائت قران میخواندند وفتوا دادند مثل امام مالك و... اشتباه کرده بودند یا جناب عثمان و زید بن ثابت یهودی و حجاج ؟

 

بعضی هم تمسک به تواتر کرده اند که این نیز ناقص وناتمام است چرا که بحث تواتر قران وقرائات زائیده متکلمین ( ماله کشان ) قرون اخیر است وتا قرن چهارم تواتری نبود وحتی امام ابوحنیفه بقرائت ابن مسعود که تا زمانش متواتر بود فتوا میداد وجناب عمر هم تا آخر عمر قرائت ميكرد فامضوا الي ذكر الله  . حتی ابن جزری نیز در اواخر از تواتر عدول نمود .

 

وقطعا علمای مقدمیکه این بحثها را کرده اند بخوبی حقیقت را دیده اند اما از فرط تعصب نخواسته اند حقیقت را بازگو کنند چرا که در آنصورت روشن میشود که شیعه دین حق است و امام علی ع وابن مسعود رض قرائتشان صحیح ترین ودقیقترین قرائات و شامل عرضه آخر است مثل قرائات ابن مسعود از آيات 67 مائده و33 العمران و...

 

نکته دیگر از یکطرف قران فصیح وروشن وروان است تا همه مردم بسرعت مقصود خدای متعال را از محکمات آیات بفهمند مگرقرائت : کشتی صحیح وسالم  : از قرائت : کشتی ) فصیح تر وبلیغ تر نیست ؟ قرأ ابن مسعود: يأخذ كل سفينة صالحة غصباً .... بجای : {يَأْخُذُ كُلَّ سَفِينَةٍ غَصْباً}  ؟؟؟!!! قضاوت با عقل شما

 

 

علي بن إبراهيم عن أبيه عن النضر بن سويد عن ابن سنان عن أبي عبد الله عليه السلام أنه قرأ حافظوا على الصلوات والصلاة الوسطى وصلاة العصر وقوموا لله قانتين.

 

يا آياتيكه بقول عائشه در حرف اول در زمان رسول الله ص قرائت ميكرد : بسند صحیح :  أَنَّهَا سَأَلت عَائِشَة عَن الصَّلَاة الْوُسْطَى فَقَالَت: كُنَّا نقرؤها فِي الْحَرْف الأوّل على عهد النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم (حَافظُوا على الصَّلَوَات وَالصَّلَاة الْوُسْطَى وَصَلَاة الْعَصْر وَقومُوا لله قَانِتِينَ)

 

عائشه میگوید ما در عهد نبی ص در حرف اول قرائت میکردیم : ....

...

 

آیا آیه ای که در آن روشن وبدون عوج بیان شده که نماز وسطی نماز ظهر است ، فصیح تر وبلیغ تر است یا آیه ای که مبهم است ؟

 

آیا از خداوند انتظار میرود که بندگانش را در حیرت وسردرگمی بیندازد یا اینکه مقصودش روشن تفصیل وتبیین کند ؟؟!!!!

 

پس شما بگویید کدامیک آیه قران وحرف اول است ؟

 

البته محتمل است که عثمان مثل عمر که در متعه ونماز عید و... اجتهاد میکردند اینجا هم اجتهاد کردند وصلاة العصر را از آیه حذف نمودند تا بقول خودشان مردم بر همه نماز ها محافظت کنند نه فقط نماز ظهر وعصر !

 

آیه 56 سوره احزاب
حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ مَعْمَرٍ، حَدَّثَنَا أَبُو عَاصِمٍ، عَنِ ابْنِ جُرَيْجٍ قَالَ: أَخْبَرَنِي ابْنُ أَبِي حُمَيْدٍ قَالَ: أَخْبَرَتْنِي حُمَيْدَةُ قَالَتْ: أَوْصَتْ لَنَا عَائِشَةُ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا بِمَتَاعِهَا، فَكَانَ فِي مُصْحَفِهَا: (إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ وَالَّذِينَ يُصَلُّونَ الصُّفُوفَ الْأُوَلَ) . الكتاب: كتاب المصاحف

المؤلف: أبو بكر بن أبي داود، عبد الله بن سليمان بن الأشعث الأزدي السجستاني (المتوفى: 316هـ)


در این آیه از سوره احزاب نیز نشان می دهد عایشه «و الذين یصلون الصفوف الاول» را بعد از «على النبى» در آيه افزوده است یا اینکه عثمان آنرا از قران حذف کرده است  کدامیک ؟؟!!!!

 

اشتباه عثمان یا عائشه  ؟!!!!

قبل از تغییر وتبدیل عثمان ، قران اینگونه بود !!!!!!!

 

 

وماله کشان جدید هم چون به این بن بست خطرناک رسیده اند وهیچ راهی برای حل این تناقضات روشن و تعارضات عمیق ندیده اند گفته اند این آیات منسوخ التلاوة یا  منسوخ القرائه هستند که در عرضه اخیر نسخ شدند !!!!!

 

جالبست که امام علی ع وشاگردانش یعنی ابن مسعود وابن عباس بتصریح همین صحاح سنت ، اعلم صحابه به قران و عرضه اخیر وتفسیر ان بوده اند اما هیچکس زید وعثمان را اگاهترین صحابی نسبت به قران وعرضه آخر ندانسته است ! یک نفر بیاد این تناقض را برای ما حل کند .

 

اگر منسوخ التلاوه بودند چرا امثال عمر وابن مسعود تا اخر عمر بر این قرائت اصرار داشتند وآنرا منسوخ نمیدانستند ؟!

 

و أيه دوم :

 

يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نُودِي لِلصَّلَاةِ مِن يَوْمِ الْجُمُعَةِ فَاسْعَوْا إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ وَذَرُوا الْبَيْعَ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ {الجمعة/9}

اى كسانى كه ايمان آورده‏ايد، هنگامى كه براى نماز در روز جمعه ندا درداده شد پس به سوى ياد خدا (اقامه نماز جمعه) بشتابيد و داد و ستد را رها كنيد كه اين براى شما بهتر است اگر بدانيد .

اسعوا يعني شتاب كنيد كه وجوب نماز جمعه را ميرساند اما امضو يعني برويد كه اختياريست .

 

در قران فعلی که بهتر است مصحف عثمان گفته شود در سوره جمعه نوشته شده : فاسعوا الی ذکر الله : در حالیکه بنص صحیح بخاری و.... جناب عمر قرائت میکرده : ‫#‏فامضوا الی ذکر الله : و ائمه اهل سنت هم گفته اند جائز است که بقرائت عمر بخوانیم اما چرا در قرون اولیه مشکلی نبوده اما اخیرا ناگهان آنرا تحریم کرده اند ؟!

 

حدثنا محمد بن الصباح قال، حدثنا هشيم قال، حدثنا مغيرة، عن إبراهيم عن خرشة بن الحر قال: رأى معي عمر بن الخطاب رضي الله عنه لوحا مكتوبا فيه " إذا نودي للصلاة من يوم الجمعة فاسعوا إلى ذكر الله " فقال: من أملى عليك هذا ؟ قلت: أبي بن كعب، فقال إن أبيا كان أقرأنا للمنسوخ، اقرأها " فامضوا إلى ذكر الله ".

 

یعنی عمر معتقد بود که ابی منسوخات را میخواند ؟ یعنی الان ما هم داریم منسوخات را میخوانیم چون در مصحف فعلی فاسعوا نوشته نه فامضوا ؟؟؟؟!!!!!! وخود عمر بروايت بخاري گفته كه وأبى أقرأنا!!!!

 

أن عمر بن الخطاب رأى معه لوحا مكتوبا فيه : { إذا نودي للصلاة من يوم الجمعة فاسعوا إلى ذكر الله . . } [ الجمعة : 9 ] فقال : من أقرأك أو من علمك ؟ فقال : أبي بن كعب فقال : إن أبيا كان أقرأنا للمنسوخ قرأها : فامضوا إلى ذكر الله
الراوي: خرشة بن الحر الفزاري - خلاصة الدرجة: إسناده صحيح - المحدث: ابن كثير - المصدر: مسند الفاروق - الصفحة أو الرقم: 2/614

 

 

أخرج عبد بن حميد عن إبراهيم قال : قيل لعمر إن أبيا يقرأ ( فاسعوا إلى ذكر الله ) قال عمر : أبي أعلمنا بالمنسوخ وكان يقرؤها ( فامضوا إلى ذكر الله) ".

 

عن ابن عمر قال‏:‏ ما سمعت عمر يقرأها قط إلا فامضوا إلى ذكر الله‏.انتهى من كنز العمال

 

عن ابن عمر قال : لقد توفى عمر وما يقرأ هذه التى فى سورة الجمعة إلا فامضوا إلى ذكر الله (عبد الرزاق ، وعبد بن حميد)

 

یعنی عمر تا آخر عمرش قرائت میکرد : فامضوا : یعنی برخلاف مصحف عثمان !!!!!

 

وماله کش معروف ابوبکر ابن الانباری گفته عمر فراموشی داشت که چنین میخواند !!! :

 

قال أبو بكر : فاحتج عليه بأن الأمة أجمعت على {فَاسْعَوْا} برواية ذلك عن الله رب العالمين ورسوله صلى الله عليه وسلم . فأما عبد الله بن مسعود فما صح عنه ( فامضوا ) لان السند غير متصل ، إذ إبراهيم النخعي لم يسمع عن عبد الله بن مسعود شيئا ، وإنـما ورد ( فأمضوا ) عن عمر . فإذا انفرد أحد بـما يخالف الآية والجماعة كان ذلك نسيانا منه !!!

 

 

اشتباه عمر یا اشتباه عثمان ؟؟!!!!

 

 

اما سلطان قرآء ابن شنبوذ مانند عمر و ساير اصحاب وتابعين قرائت میکرد برخلاف مصحف عثمان  : (اذا نودى للصلوة من يوم الجمعه فامضوا الى ذكرالله) بهمين جهت وي را حبس ووادار به توبه نمودند !!!!! درقرن چهار توسط ابوبكر مجاهد :

 

قال الداني حدثت عن إسماعيل بن عبد الله الأشعري حدثنا أبو القاسم بن زنجي الكاتب الأنباري قال حضرت مجلس الوزير أبي علي بن مقلة وزير الراضي وقد أحضر ابن شنبوذ وجرت معه مناظرات في حروف حكي عنه أنه يقرأ بها وهي شواذ فاعترف منها بما عمل به محضر بحضرة أبي علي بن مقلة وأبي بكر بن مجاهد ومحمد بن موسى الهاشمي وأبي أيوب محمد بن أحمد وهما يومئذ شاهدان مقبولان
نسخه المحضر سئل محمد بن أحمد بن أيوب المعروف بابن شنبوذ عما حكي عنه أنه يقرؤه وهو فامضوا إلى ذكر الله فاعترف به وعن وتجعلون شكركم أنكم تكذبون وعن كل سفينة صالحة غصبا فاعترف به وعن كالصوف المنقوش فاعترف به وعن فاليوم ننجيك ببدنك فاعترف به وعن تبث يدا أبي لهب وتب فاعترف به وعن فلما خر تبينت الإنس أن الجن لو كانوا يعلمون الغيب ما لبثوا حولا في العذاب المهين فاعترف به وعن والذكر والأنثى فاعترف به وعن فقد كذب الكافرون فسوف يكون لزاما وعن وينهون عن المنكر ويستغيثون الله على ما أصابهم وولئك هم المفلحون وعن وفساد عريض فاعترف بذلك
وفيه اعترف ابن شنبوذ بما في هذه الرقعة بحضرتي وكتب ابن مجاهد بيده يوم السبت لست خلون بن ربيع الآخر سنة ثلاث وعشرين وثلاث مئة

ثنا مهران، عن سفيان عن المُغيرة والأعمش، عن إبراهيم، عن ابن مسعود، قال: لو قرأتها (فَاسْعَوْا) لسعيت حتى يسقط ردائي، وكان يقرؤها (فَامْضُوْاْ إِلَى ذِكْرِ اللهِ) .

حدثنا ابن عبد الأعلى، قال: ثنا ابن ثور، عن معمر، عن قتادة: إن في حرف ابن مسعود (إذَا نُودِيَ لِلْصَّلاةِ مِنْ يَوْمِ الجُمْعَةِ فَامْضُوْاْ إِلَى ذِكْرِ اللهِ) .

 

ثنا مهران، عن سفيان، عن عطاء بن السائب، عن الشعبيّ، عن ابن مسعود قال: قرأها (فامضوا)

 

عن ابن عمر قال : ما سمعت عمر يقرؤها قط إلا فامضوا إلى ذكر الله (الشافعى فى الأم ، وعبد الرزاق ، والفريابى ، والنسائى ، وسعيد بن منصور ، وابن أبى شيبة ، وعبد بن حميد ، وابن جرير ، وابن المنذر ، وابن الأنبارى ، والبيهقى)

 

 

 

 

(( قوله وآخرين منهم لما يلحقوا بهم ، وقرأ عمر : فامضوا إلى ذكر الله )) .رواه البخاری

 

وفي تفسير ابن كثير:1/31: (ولهذا روى أبو عبد القاسم بن سلام في كتاب فضائل القرآن عن أبي معاوية ، عن الأعمش ، عن إبراهيم ، عن الأسود ن عن عمر بن الخطاب أنه كان يقرأ: غير المغضوب عليهم وغير الضالين وهذا إسناد صحيح )
وفي فتح الباري:8/122: (ويؤيده قراءة عمر: غير المغضوب عليهم وغير الضالين ذكرها أبو عبيد وسعيد بن منصور بإسناد صحيح )

 

 

قرطبی در باره عدم کفرعمر وکفر بقیه :


قال في تفسيره:1/83: (ومما يحكون عن عمر بن الخطاب أنه قرأ: غير المغضوب عليهم وغير الضالين، مع نظائر لهذه الحروف كثيرة لم ينقلها أهل العلم على أن الصلاه بها تحل ، ولا على أنها معارض بها مصحف عثمان ، لأنها حروف لوجحدها جاحد أنها من القرآن لم يكن كافراً ، والقرآن الذي جمعه عثمان بموافقة الصحابة له لو أنكر بعضه منكر كان كافراً ، حكمه حكم المرتد يستتاب ، فإن تاب وإلا ضربت عنقه )

 

یعنی اگر عمر در زمان عثمان زنده بود یا خودش عثمان را میکشت یا اصحاب عثمان عمر را !!!!

 

الطبرسي قرأ عبد الله بن مسعود فامضوا إلى ذكر الله وروي ذلك عن علي بن أبي طالب (ع) وعمر بن الخطاب وأبي بن كعب وابن عباس وهو المروي عن أبي جعفر وأبي عبد الله عليهما السلام.

 

یک نکته در مورد کلام نوری طبرسی رحمه الله در فصل الخطاب که دستمایه جهال گشته :

 


" فالمهم إثبات نزوله على نسق واحد وإبطال نزوله على وجوه عديدة في التلاوة وأن منشأ بعض تلك الاختلافات سوء الحفظ وقلة المبالات وبعضها النسيان العادي وبعضها التصرف العمدي وبعضها اختلاف مصاحف عثمان لبعض تلك الوجوه كما مر وبعضها اختلاف الأفهام في رسوم مصاحفه كما ستعرف إلى غير ذلك مما يعود إلى تقصير أو قصور في أنفسهم لا إلى إذن ورضا من نبيهم صلى الله عليه وآله والذي يدل على ذلك أمور :
الأول : قوله تعالى : ( ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافا كثيرا ) فإن الاختلاف فيه كما يصدق على اختلاف المعنى وتناقضه كنفيه مرة وإثباته أخرى كذلك –أي يصدق- على اختلاف النظم كفصاحة بعض فقراتها البالغة حد الاعجاز وسخافة بعضها الأخرى ، و–أي يصدق كذلك – على اختلاف مراتب الفصاحة ببلوغ بعضها أعلى درجاتها ووصول بعضها إلى أدنى مراتبها وعلى اختلاف الأحكام كوجوب شيء فيه لحسن موجود في غيره مع عدم وجوبها وحرمته كذلك ، كذلك يصدق –أي الاختلاف- على اختلاف تصاريف كلمة واحدة وهيئتها في موضوع واحد واختلاف أجزاء آية واحدة في التلاوة والكتابة " فصل الخطاب للنوري الطبرسي ص187

 

کسیکه با تاریخ قران وجمع ناقص آن توسط عثمان آشنایی داشته باشد همچنانکه در اینجا در یک مورد یعنی کلمه امضوا دیدیم که چگونه جناب عمر بروایت صحیح بخاری و... آنرا منسوخ نمیدانسته و تا آخر عمر قرائت میکرده ، بخوبی معنی سخافت را میفهمد . سخافت از سبکی و جایگاه پایین وغیر اصلی کلمه حکایت دارد ومقصود جناب نوری از سخافت بعضی کلمات مصحف عثمان،  همین آیاتیست که حزب سقیفه به اسم حروف سبعه وارد قران ساختند واولین کسانیکه به سخیف ورکیک بودن این کلمات اذعان کردند همان اکابر اصحاب مانند عائشه وعثمان بودند که گفتند در این مصحف خطا وغلط وجود دارد وباعث اختلاف در قرائات ومعنی آیات شدند و جناب عمر هم قرائت میکرد امضوا ...غیر المغضوب علیهم وغیر الضالین و..... وجناب ابن مسعود رض هم با عثمان بر سر همین منسوخ القرائات درگیر وکشته شد .

 

 

 

 

 

 

وبی منطقی ترین حکمی که اخیرا کرده اند :

 

چرا امروز من مجاز نیستم مثل قرن اول ودوم بقرائت امام علی ع و عمر و ابن مسعود وامام صادق ع وامام باقر ع آیه سوره جمعه را بخوانم : فامضوا الی ذکر الله : ؟!؟!!

اگر گفته شود که قرائت باید موافق مصحف باشد در جواب گویم مگر برخی قرائات 10 گانه بر خلاف مصحف نمیخوانند ؟ چطور یک بام و دوهوا ؟!

 

معیار شاذ بودن وتواتر را چه کسی اختراع نمود ؟ ابوبکر انباری (328 ه) وابوبکر مجاهد (324 ه) وابوبکر باقلانی (۴۰۳ق)  و بعد هم ابن جزری (833 ه)  ؟ كه قرنها بعد از اصحاب أمدند ؟! اما شاذ حقیقی همان مخالفت با قرائت اکابر اصحاب مانند ابن مسعود وابی است که عثمان در مصحفش نوشت مانند : كل سفينه صالحة غصبا  .... : فاسعوا بجای فامضوا و.....

 

حتی در قرون اولیه ، ائمه فقهی عامه هم به چنین قرائاتی اشکال نکردند .

 


ومتواتر از شیعه وسنی باسناد صحیح نقل شده که قرائت فاسعوا حرف منسوخ بوده:

 

المفيد في (الاختصاص) كما في (البحار) و(تفسير البرهان) عن جابر الجعفي قال كنت ليلة من بعض الليالي عند أبي جعفر عليه السلام فقرأت هذه الآية يا أيها الذين آمنوا إذا نودي للصلاة من يوم الجمعة فاسعوا إلى ذكر الله قال فقال يا جابر كيف قرأت؟ قلت يا أيها الذين الخ قال هذا تحريف يا جابر (يعني يكي از حروف سبعه است نه حرف اول ) قال قلت كيف أقرأ جعلني الله فداك؟ قال فقال يا أيها الذين آمنوا إذا نودي للصلاة من يوم الجمعة فامضوا إلى ذكر الله هكذا نزلت إلى أن قال وابتغوا فضل الله قال جابر وابتغوا من فضل الله قال هذا تحريف هكذا نزلت وابتغوا فضل الله إلى أن قال (ع) انصرفوا إليها قال قلت انفضوا إليها قال تحريف هكذا نزلت إلى أن قال (ع) خير من اللهو والتجارة للذين اتقوا قال قلت ليس فيها للذين اتقوا قال فقال (ع) بلى هكذا نزلت.

 

 

سعد بن عبد الله القمي في كتاب (ناسخ القرآن) إن الصادق عليه السلام قرأ إذا نودي للصلاة من يوم الجمعة فامضوا إلى ذكر الله.

 

عن الإمام مالك رحمه الله أنه قيل له : أترى أن تقرأ بمثل ما قرأ عمر بن الخطاب رضي الله عنه :
«فامضوا إلى ذكر الله» [2] ؟ فقال : ذلك جائز ، وأنه قال : لا أرى باختلافهم في مثل هذا بأسا ، قد كان الناس ولهم مصاحف ، والستة الذين أوصى إليهم عمر رضي الله عنهم كانت لهم مصاحف ، وأنه قال في قراءة ابن مسعود : «طعام الفاجر» [2] ، فقلت لمالك : أترى أن تقرأ كذلك ؟ قال : نعم أرى ذلك واسعا ، وأن ابن عبد البر قال : معناه عندي : أن تقرأ به في غير الصلاة ، لأن ما عدا مصحف عثمان رضي الله عنه [لا] [1] يقطع عليه بالصحة ، وإنما يجري مجرى

 

 

، فقال الزركشي في البرهان ج 1 ص 222: قال:

وذكر ابن وهب في كتاب الترتيب من (جامعه) قال: قيل لمالك:

أترى أن تقرأ مثل ما قرأ عمر بن الخطاب (فامضوا إلى ذكر الله)؟!

قال: جائز، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (أنزل القرآن على سبعة أحرف فاقرؤوا ما تيسر منه)، ومثل (يعلمون) و (تعلمون)؟ قال مالك: لا أرى باختلافهما بأسا

 

وَنُقِلَ عَنْ أَحْمَدَ مَا يَدُلُّ عَلَيْهِ نَقَلَ عَنْهُ مُثَنَّى بْنِ جَامِعٍ رَجُلٌ أَكَلَ فَشَبِعَ، وَأَكْثَرَ الصَّلَاةَ وَالصِّيَامَ، وَرَجُلُ أَقَلَّ الْأَكْلَ، فَقَلَّتْ نَوَافِلُهُ وَكَانَ أَكْثَرَ فِكْرًا، أَيُّهُمَا أَفْضَلُ؟ فَذَكَرَ مَا جَاءَ فِي الْفِكْرِ «تَفَكُّرُ سَاعَةٍ خَيْرٌ مِنْ قِيَامِ لَيْلَةٍ» قَالَ: فَرَأَيْت هَذَا عِنْدَهُ أَفْضَلَ لِلْفِكْرِ وَمَا خَالَفَ الْمُصْحَفَ، وَصَحَّ سَنَدُهُ، صَحَّتْ الصَّلَاةُ بِهِ.

وَهَذَا نَصُّ الرِّوَايَتَيْنِ عَنْ أَحْمَدَ، وَمُصْحَفُ عُثْمَانَ أَحَدُ الْحُرُوفِ السَّبْعَةِ، وَقَالَهُ عَامَّةُ السَّلَفِ وَجُمْهُورُ الْعُلَمَاءِ.ابن تیمیه

 

 

وَعَلَى هَذَا فَلَهُ أَنْ يَسْتَفْتِيَ مَنْ شَاءَ مِنْ أَتْبَاعِ الْأَئِمَّةِ الْأَرْبَعَةِ وَغَيْرِهِمْ، وَلَا يَجِبُ عَلَيْهِ وَلَا عَلَى الْمُفْتِي أَنْ يَتَقَيَّدَ بِأَحَدٍ مِنْ الْأَئِمَّةِ الْأَرْبَعَةِ بِإِجْمَاعِ الْأُمَّةِ، كَمَا لَا يَجِبُ عَلَى الْعَالِمِ أَنْ يَتَقَيَّدَ بِحَدِيثِ أَهْلِ بَلَدِهِ أَوْ غَيْرِهِ مِنْ الْبِلَادِ، بَلْ إذَا صَحَّ الْحَدِيثُ وَجَبَ عَلَيْهِ الْعَمَلُ بِهِ حِجَازِيًّاكَانَ أَوْ عِرَاقِيًّا أَوْ شَامِيًّا أَوْ مِصْرِيًّا أَوْ يَمَنِيًّا، وَكَذَلِكَ لَا يَجِبُ عَلَى الْإِنْسَانِ التَّقَيُّدُ بِقِرَاءَةِ السَّبْعَةِ الْمَشْهُورِينَ بِاتِّفَاقِ الْمُسْلِمِينَ، بَلْ إذَا وَافَقَتْ الْقِرَاءَةُ رَسْمَ الْمُصْحَفِ الْإِمَامِ وَصَحَّتْ فِي الْعَرَبِيَّةِ وَصَحَّ سَنَدُهَا جَازَتْ الْقِرَاءَةُ بِهَا وَصَحَّتْ الصَّلَاةُ بِهَا اتِّفَاقًا، بَلْ لَوْ قَرَأَ بِقِرَاءَةٍ تَخْرُجُ عَنْ مُصْحَفِ عُثْمَانَ، وَقَدْ قَرَأَ بِهَا رَسُولُ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - وَالصَّحَابَةِ بَعْدَهُ جَازَتْ الْقِرَاءَةُ بِهَا وَلَمْ تَبْطُلْ الصَّلَاةُ بِهَا عَلَى أَصَحِّ الْأَقْوَالِ، وَالثَّانِي تَبْطُلُ الصَّلَاةُ بِهَا، وَهَاتَانِ رِوَايَتَانِ مَنْصُوصَتَانِ عَنْ الْإِمَامِ أَحْمَدَ،

 

الكتاب : إعلام الموقعين عن رب العالمين

تأليف: محمد بن أبي بكر ابن قيم الجوزية 751هـ

 

حتی ابن جزری  گفته  : چه بسا مواردى كه در آنها با رسم و اصل مخالفت شده و اگر روايت آن قرائت صحيح باشد باكى بر آن نيست . النشر

 

 

خوب تا اینجا از این بحثهای طولانی نتیجه شد که قرآن رسول الله ص که بحرف اول یا همان وحی از زبان جبرئیل و پیامبر بود بعد از سقیفه  بنص متواترات عامه وخاصه دچار اشکالات وتغییراتی گردید (حرف حرف شد = حروف سبعه) که مهمترین وخطر ناک ترینش همان قاطی شدن ناسخ ومنسوخ بود .

 

چرا عثمان در مصحفش آیات وقرائات منسوخ را وارد کرد ؟؟!!

چرا قران عثمان داعش درست میکند ؟!

 

 

چرا بعضی فرق خوارج قصص قران (مصحف عثمان) را جزو قران نمیدانند ؟!

 

مثلا جناب عمر بروایت صحیح بخاری و... اعتقاد داشت که آیه : فاسعوا الی ذکر الله : منسوخ بوده وتا آخر عمر قرائت میکرد : فامضوا الی ذکر الله : و براساس اخبار وشواهد متقن تاریخی ، این مصحف عثمان دارای ناسخ ومنسوخ است و اگر کسی بتواند به عرضه اخیر دست پیدا کند حقیقتا قران را فهمیده است هرچند که برخی علمای عامه آنرا محال دانسته و در دریای اختلاف وتناقض غرق شده اند .

 

 

 

امام علي ع به : مصدع ، أبو يحيى الأعرج المعرقب ، مولى معاذ بن عفراء

الأنصارى فرمود :

 

قال صاحب كتاب الإيجاز روي بالإسناد الصحيح أن أمير المؤمنين عليا كرم الله وجهه رأى رجلا في المسجد يذكر الناس فقال له أتعرف الناسخ من المنسوخ قال لا فقال له هلكت وأهلكت وأخرجه من المسجد ومنعه من القصص فيه وروي مثل ذلك عن عبد الله بن عباس وأنه ركله برجله وقال له هلكت وأهلكت .

 

يعني اگر ناسخ را از منسوخ بازنشناسي هم خودت هلاك شدي هم ديگران را هلاك كردي .

بنص این خبر قران عثمان برای اخلاقیات خوب است اما برای احکام بسیار خطیر ومهلک مگر اینکه از طریقی بتوان منسوخات را شناخت .

 

بهترین راه شناخت منسوخات همان شناخت عرضه اخیر است که البته مصحف امام علی ع بترتیب ناسخ ومنسوخ بود در این میان قرائات اصحابیکه شاگرد امام ع بودند مانند ابن مسعود رض وابن عباس نیز راهگشاست چرا که حرف ابن مسعود از دوحالت خارج نیست یا حرف اول است که همان وحی است (غضا) یا عرضه آخر است که شامل ناسخات است اما حرف زید بن ثابت بعلت جهل به قران يا عناد ، همانطور که دیدیم منسوخاتی در مصحف ابوبکر( یا عثمان ) وارد ساخت مانند کلمه فامضوا ، وحذف کلماتی مانند ان علیا مولی المومنین و كل سفينة صالحة غصبا .... چون زید عثمانی ودشمن امام علی ع بود .و حذف : الی اجل مسمی از آیه 24 نساء وحذف آل محمد از آیه 33 آل عمران و...

 

چراعثمان در ارسال مصحف كوفه تعجيل نمود؟‌ زيرا مطلع شد كه در كوفه قرائت عبداللَّه بن مسعود جريان دارد مگر قرائت ابن مسعود چه مشكلي داشت كه اينقدر عثمان از آن ترس داشت ؟؟!!!

 

وَأُخْرِجَ بِإِسْنَادٍ صَحِيح إِلَى إِبْرَاهِيم النَّخَعِيِّ قَالَ : قَالَ لِي رَجُل مِنْ أَهْل الشَّام مُصْحَفنَا وَمُصْحَف أَهْل الْبَصْرَة أَضْبَط مِنْ مُصْحَف أَهْل الْكُوفَة ، قُلْت : لِمَ ؟ قَالَ : لِأَنَّ عُثْمَان بَعَثَ إِلَى الْكُوفَة لَمَّا بَلَغَهُ مِنْ اِخْتِلَافهمْ بِمُصْحَفٍ قَبْل أَنْ يُعْرَض ، وَبَقِيَ مُصْحَفنَا وَمُصْحَف أَهْل الْبَصْرَة حَتَّى عُرِضَا .فتح الباري

 

چرا حجاج لعين ميگفت كه ابن مسعود رض رئيس منافقين است وهركس بقرائتش قرآن بخواند گردنش را ميزنم ؟؟!!!:

 

 وقال علي بن عبد الله بن مبشر، عن عباس الدوري، عن مسلم بن إبراهيم، ثنا الصلت بن دينار، سمعت الحجاج على منبر واسط يقول: عبد الله بن مسعود رأس المنافقين، لو أدركته لأسقيت الأرض من دمه قال: وسمعته على منبر واسط وتلا هذه الآية وَهَبْ لِي مُلْكًا لَا يَنْبَغِي لِأَحَدٍ مِنْ بَعْدِي قال: والله إن كان سليمان لحسودا. وهذه جراءة عظيمة تفضي به إلى الكفر قبحه الله وأخزاه وأبعده وأقصاه.تاريخ دمشق و تاريخ اسلام ذهبي والبدايه والنهايه ابن كثير....

 

این ملعون پیامبر خدا سلیمان ع را هم حسود میداند !!!

 

 

 واين سخن ابومجلز بسيار دقيق و عميق است كه عثمان چه بلايي بر سر قرآن آورد :

 

 

 

وقال ابو عبيد : لم يزل صنيع عثمان رضي الله عنه في جمعه القرآن يعتد له بأنه من مناقبه العظام وقد طعن عليه فيه بعض أهل الزيغ فانكشف عواره ووضحت فضائحه قال أبو عبيد : وقد حدثت عن يزيد بن زريع عن عمران بن جرير عن ابي مجلز قال : طعن قوم على عثمان رحمه الله ـ بحمقهم ـ جمع القرآن ثم قرءوا بما نسخ قال : ابو عبيد يذهب أبو مجلز الى أن عثمان أسقط الذي أسقط بعلم كما أثبت الذي أثبت بعلم ! قرطبی

 

 

پس عثمان با علم وعمدا منسوخات را در قرآن وارد كرد و آياتي مانند 67 مائده و33 ال عمران را عمدا با ذكر نام علي ع و ال محمد ص نياورد واسقاط كرد !!!!!!

 

الاسم : لاحق بن حميد بن سعيد و يقال : شعبة السدوسى ، أبو مجلز البصرى الأعور ( قدم خراسان ، و له دار بمرو ، مشهور بكنيته )

 

الطبقة :  3  : من الوسطى من التابعين

 

الوفاة :  106 هـ ( 109 هـ قيل ذلك ، و قيل قبله ) بـ الكوفة

 

روى له :  خ م د ت س ق  ( البخاري - مسلم - أبو داود - الترمذي - النسائي - ابن ماجه )

 

رتبته عند ابن حجر :  ثقة

 

رتبته عند الذهبي :  إمام ، ثقة

 

 

 

 

 

 بنگر به حماقتشان :



* حدثنا عثمان بن عمر، أنبأنا عمران بن حدير، عن أبي مجلذ قال: عابوا على عثمان رضي الله عنه تمزيق المصاحف، وصدقوه بما كتب لهم !


* حدثنا عبد الرحمن بن مهدي قال، حدثنا يزيد بن زريع، عن عمران بن حدير، عن أبي مجلذ قال: عابوا على عثمان رضي الله عنه تشقيق المصاحف وقد آمنوا بما كتب لهم انظر إلى حمقهم ! !

قال: فلما استخلف المهدي بعث بمصحف إلى المدينة فهو الذي يقرأ فيه اليوم، وعزل مصحف الحجاج !( چرا ) فهو في الصندوق الذي دون المنبر

 

. تاریخ مدینه نوشته مورخ ثقه سني ابن شبه نميري

كليد فهم قرآن و مصاحف و قرائات در :

Download