اشتباه خدا یا اشتباه خلفا ؟!
ارزش یافته های بعد از 50 سال تحقیق !
موضوعی که قبلا هم نوشتم که خدای متعال منت نهاد و علتش را فهمیدم همین بحث حروف سبعه قران و اشکالات ظاهری در قرائات برخی ایات بود که کلید فهم تاریخ درست قرانست .
همه ما در ایات قران به کلماتی برمیخوریم که طبق سیاق ایات دیگر بایستی یکسان نوشته میشدند ولی چرا مختلف نوشته شده اند ؟ ایا اشتباه از خداوند بوده یا از عثمان هنگام جمع مصاحف ؟!
اغلاط صرف ونحوي و ... مانند : بطونه و يدسه و مقيمين وصابئون وصابرین و طلح و....که حتی افراد عجم هم به اشتباه بودن ان با مقایسه با سایر ایات پی میبرند صرف نظر از روایات وقرائات محتلف دیگر .
چرا برخی از صحابه وقبائل عرب رفع و تذکیر را ارجح میدانستند وبرخی صحابه و قبائل بعکس عاشق نصب و تانیث بودند ؟! یکی در مصحفش صابئون مینوشت و دیگری صابئین ؟! دیگری از مونث خوشش میامد در مصحفش نوشته بود : بطونها: ودیگری عاشق مذکر بود ودر مصحفش نگاشته بود : بطونه:
ایا در طول تاریخ فاعل همیشه مرفوع بوده یا بعد از نزول قران ؟؟!!
محققین به دو ادرس انتهای بحث مراجعه نمایند چون بحث طولانی است .
لازم بذکر است که مسلمین چه شیعه چه سنی ( منتها اهل سنت چون به نقل بیشتر از عقل بها میدهند و بعقیده عمر فقط قران را کافی میدانند حسبنا کتاب الله) برای توجیه این معضلات ، اسمان و زمین را بهم بافته و تعصبشان مانع درک حقیقت گشته است وبرخی از مفسرین بعد از ذکر اختلافات شدید نحّات میگویند امرش را به خدا واگذار میکنیم چون قران بدون اختلاف است ! بله قران بدون اختلاف است اما کدام قران ؟ قرانیکه مولا علی ع بامر پیامبر ص جمع کرد وبترتیب ناسخ ومنسوخ بود و عاری از این اشتباهات یا قرانیکه زیدبن ثابت یهودی بامر عمر وعثمان جمع کرد ومصحف علی ع را قبول نکردند و ...باعث این تفرقه در اسلام گشت و ...
اما از دید روایی :
البته بنص اخبار سنت ، خود عثمان وعائشه معتقد به اشتباه وخطای کتّاب در مصحف عثمان بودند .
عائشه گفت : روي بسند صحيح على شرط الشيخين عن هشام بن عروة عن أبيه قال سألت عائشة رضي الله تعالى عنها عن لحن القرآن عن قوله تعالى:
إِنْ هذانِ لَساحِرانِ [طه: 63] وعن قوله: وَالْمُقِيمِينَ الصَّلاةَ وَالْمُؤْتُونَ الزَّكاةَ [النساء: 162] وعن قوله تعالى:
إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ هادُوا وَالصَّابِئُونَ [المائدة: 69] ؟ فقالت يا ابن أخي هذا عمل الكتاب أخطؤوا في الكتاب،....
واقرار صريح عثمان بوجود خطا در مصحفي كه تحويل ما داد :
عنالحارثبنعبدالرحمن،عنعبدالأعلىبنعبداللهبنعامرالقرشيقال: لمافرغمنالمصحفأُتيبهعثمان،فنظرفيه،فقال: قدأحسنتموأجملتم،أرىفيهشيئامنلحن،وستقيمهالعرببألسنتها !
قال: قال عثمان رضي الله عنه: " في القرآن لحن وستقيمه العرب بألسنتها "
أخرجهالدانيبسندهعنعمرانالقطانبه. المقنعص121،وأوردهالذهبيفيسيرأعلام "4/ 442"،ومعرفةالقراءالكبار "1/ 68"،والسيوطيعنالسجستانيفيالدرالمنثور "2/ 754"،كماذكرهالسجستانيفيكتابالمصاحف "1/ 232"
رُوي هذا الأثر عن هشام بن عروة مِن طريقين:
1- أبو معاوية الضرير(أخرجه أبو عبيد في فضائل القرآن، وسعيد بن منصور في تفسيره، والفراء في تفسيره، والطبري في تفسيره، وابن أبي داود في المصاحف)
2- علي بن مسهر(أخرجه ابن شبة في أخبار المدينة)
ائمه نحو و اعراب چه قرائت میکردند :
وَإِذَابُشِّرَأَحَدُهُمْبِالأُنثَىظَلَّوَجْهُهُمُسْوَدًّاوَهُوَكَظِيمٌ {النحل/58} يَتَوَارَىمِنَالْقَوْمِمِنسُوءِمَابُشِّرَبِهِأَيُمْسِكُهُعَلَىهُونٍأَمْيَدُسُّهُفِيالتُّرَابِأَلاَسَاءمَايَحْكُمُونَ {النحل/59}
انثی باید ضمیرش مونث باشد یعنی ایمسکها ... یدسها ...همچنانکه به همین قرائت هم خوانده شده است !
وَقَرَأَ عِيسَى بن عمرالعَلاَّمَةُ، إِمَامُ النَّحْوِ، أَبُو عُمَرَ الثَّقَفِيُّ، البَصْرِيُّ.: " أم يدسها فِي التُّرَاب "
وَقَرَأَ الْجَحْدَرِيُّ: أَيُمْسِكُهَا عَلَى هَوَانٍ، أَمْ يَدُسُّهَا بِالتَّأْنِيثِ عَوْدًا عَلَى قَوْلِهِ: بِالْأُنْثَى، أَوْ عَلَى مَعْنَى مَا بُشِّرَ بِهِ، وَافَقَهُ عِيسَى عَلَى قِرَاءَةِ هَوَانٍ عَلَى وَزْنٍ فَعَالٍ. وَقَرَأَتْ فِرْقَةٌ: أَيُمْسِكُهُ بِضَمِيرِ التَّذْكِيرِ، أَمْ يَدُسُّهَا بِضَمِيرِ التَّأْنِيثِ. وَقَرَأَتْ فِرْقَةٌ: عَلَى هَوْنٍ بِفَتْحِ الْهَاءِ. وَقَرَأَ الْأَعْمَشُ: عَلَى سُوءٍ .
وقرأالجحدريأميدسهافيالترابيردهاعلىقولهبالأنثىويلزمهأنيقرأأيمسكهاوقرأعيسىبنعمرأيمسكهعلىهوانوقالهوانوهونواحدوقرأالأعمشأيمسكهعلىسوءوحكىأبوعبيدعنالكسائيقالفيلغةقريشالهونوالهوانبمعنىواحدوقاللغةبنيتميميجعلالهونمصدرالشئالهين 46 - ثمقالجلوعزألاساءمايحكمون
اما روایت قرائتش به ابن عباس میرسد :
عاصم بن أبي الصباح العجاج وقيل ميمون أبو المجشر بالجيم والشين المجعمة مشددة مكسورة الجحدري البصري، أخذ القراءة عرضًا عن سليمان بن قتة عن ابن عباس .
....
عن يحيى بن معين أنه قال عاصم الجحدرى ثقة.
قَرَأَ الْقُرْآنَ عَلَى: سُلَيْمَانَ بْنِ قَتَّةَ، وَنَصْرِ بْنِ عَاصِمٍ، وَالْحَسَنِ الْبَصْرِيِّ؛ وَقَدْ قَرَأَ سُلَيْمَانُ شَيْخَهُ عَلَى ابْنِ عَبَّاسٍ؛ وَسَمِعَ عَاصِمٌ مِنْ غَيْرِ وَاحِدٍ؛
ذكره ابن حبان في الثقات وقال كان من عباد أهل البصرة وقرائهم يروى عن أبي بكرة ان كان سمع منه روى عنه هارون النحوي مات سنة تسع وعشرين ومائة.
نكته ديگر كه مويد مادري بودن وقبيله اي بودن نحو اصحاب رسول ص در جمع قرآن است اينست كه حتي ما امروز كلملاتي دووجهي داريم مانند اشرف ونصرت كه هم اسم مرد هستند هم اسم زن .
اسامي مشترك مذكر ومونث :
نصرت- عشرت- میمنت- عزیز- مونس- سلامت- کوچک- شوکت- نصرت- ژیان- سلطان-عصمت-عزت-قدرت
پس بهتر نيست كه تسليم همان توجيهات اعراب اوليه شويم كه خبر از اين انواع منها و انحاء نداشتند و كلمه انعام را دو وجهي گرفتند ويكي نوشت بطونه ويدسه وديگري بطونها ويدسها ؟!
قال : حدثني أبو معاوية الضرير عن هشام بن عروة بن الزبير عن أبيه عن عائشة أنها سئلت عــن قوله ( والمقيمين ) وعن قوله ( والصابئون ) وعن قوله ( إن هذان ) فقالت يا ابن أختي : هذا كان خطأ من الكاتب
* ثانياً : في كتاب فضائل القرآن لأبي عبيد .
قال : حدثنا أبو معاوية عن هشام بن عروة عن أبيه قال : سألت عائشة عن لحن القرآن عن قوله (إِنْ هَذَانِ لَسَاحِرَانِ ) (طـه: من الآية63) وعن قوله: (وَالْمُقِيمِينَ الصَّلاةَ) (النساء: من الآية162)،، وعن قوله : (إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ هَادُوا وَالصَّابِئُونَ (المائدة:69) فقالت : يا ابن أختي ، هذا عمل الكتاب ، أخطأوا في الكتاب
* ثالثاً : في سنن سعيد بن منصور
قال : حدثنا أبو معاوية قال : حدثنا هشام بن عروة عن أبيه قال : سألت عائشة عن لحن القرآن ، عن قوله (إِنْ هَذَانِ لَسَاحِرَانِ ) وعن قوله (وَالْمُقِيمِينَ الصَّلاةَ) وعن قوله (إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ هَادُوا وَالصَّابِئُونَ) فقالت : يا ابن أختي هذا عمل الكتاب ، أخطأوا في الكتاب
* رابعاً : في تاريخ المدينة
قال ابن شبة : حدثنا أحمد بن إبراهيم قال حدثنا علي بن مسهر عن هشام بن عروة عن أبيه قال : سألت عائشة رضي الله عنها عن لحن القرآن : ( إن هذان لساحران ) وقوله : ( إن الذين آمنوا والذين هادوا والصابئون ) ، وقوله : ( والمقيمين الصلاة والمؤتون الزكاة ) وأشباه ذلك . فقالت : أي بني ، إن الكتاب يخطئون
* خامساً : في تفسير الطبري
قال : حدثنا ابن حميد قال : حدثنا أبو معاوية عن هشام بن عروة عن أبيه أنه سأل عائشة عن قوله : ( إن هذان لساحران ) ، فقالت : يا ابن أختي : هذا عمل الكتاب أخطأوا في الكتاب
* سادساًً : في كتاب المصاحف
قال : حدثنا عمرو بن عبد الله الأودي حدثنا أبو معاوية عن هشام بن عروة عن أبيه قال : سألت عائشة عن لحن القرآن ( إن هذان ) وعن قوله (وَالْمُقِيمِينَ الصَّلاةَ) وعن قوله ( والصابئون )، فقالت يا ابن أختي : هذا عمل الكتاب أخطأوا في الكتاب
* سابعاً : في كتاب المقنع
قال الداني : حدثنا الخاقاني قال : حدثنا أحمد بن محمد قال : حدثنا علي بن عبد العزيز قال : حدثنا أبو عبيد قال: حدثنا أبو معاوية عن هشام بن عروة عن أبيه قال : سألت عائشة رضي الله عنها عن لحن القرآن عن قوله عز وجل ( إن هذان لساحران ) وعن قوله ( والمقيمين الصلاة ) وعن قوله تبارك وتعالى ( والصابئون ) ، فقالت : يا بن أختي : هذا عمل الكتاب أخطأوا في الكتاب
* ثامناً : في كتاب جزء فيه قراءات النبي صلى الله عليه وسلم
قال : أبو حفص الدوري : حدثني عفان بن مسلم ثنا صخر بن جويرية حدثني أبو خلف مولى بني جمع أنه دخل مع عبيد بن عمير على أم المؤمنين عائشة سقيفة زمزم ، ولم يكن في المسجد ظل غيرها . فقالت: مرحباً يا أبي عاصم ، ما يمنعك أن تزورنا أو ما يمنعك أن تلم بنا ؟ فقال : أخشى أن أملك . فقالت : ما كنت لتفعل . فقال : جئت لأسألك عن آية من كتاب الله ، فقالت : أية آية ؟ فقال : ( الذين يؤتون ما آتوا ) أو ( الذين يأتون ما أتوا ) . فقالت : أيتها أحب إليك ؟ فقال : والذي نفسي بيده لإحداهما أحب إلي من الدنيا جميعاً . أو الدنيا وما فيها . قالت أيتها ؟ قلت : ( والذين يأتون ما أتوا ) . فقالت : أشهد أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كذلك كان يقرؤها ، وكذلك أنزلت . ولكن الهجاء حرف
* تاسعاً : رواية إسحق بن راهوية
قال : أخبرنا عبد الله بن نمير عن طلحة بن عمرو عن أبي خلف المكي قال : دخلت على عائشة فسمعتها تقول ( الذين يؤتون ما آتوا )
* عاشراً : في كتاب الأسامي والكنى
قال الحاكم : قال يزيد بن هارون عن صخر بن جويرية عن إسماعيل بن أمية عن أبي خلف أنه دخل مع عبيد بن عمير على عائشة فقالت : كان النبي صلى الله عليه وسلم يقرأ ( يأتون ما أتوا ) وكذلك أنزلت
* حادي عشر : في كتاب الأسامي والكنى
قال الحاكم : أخبرني أبو عبد الرحمن محمد بن عبد الله البيروني نا أحمد – يعني ابن سليمان الرهاوي – نا يزيد يعني – ابن هارون – أنا صخر بن جويرية عن إسماعيل عن أبي خلف أنه دخل مع عبيد بن عمير على عائشة فسألها عبيد بن عمير : كيف كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقرأ هذه الآية ( الذين يؤتون ما آتوا ) أو ( الذين يأتون ما أتوا) فقالت : أيهما أحب إليك ؟ قال : والله لإحداهما أحب إليّ من كذا وكذا . قالت : أيها ؟ قال : ( الذين يأتون ) قالت : أشهد لكذا كان يقرؤها ، وكذلك أنزلت ، ولكن الهجاء حرّف
* ثاني عشر : في كتاب الأسامي والكنى
قال الحاكم : أخبرنا أبو العباس محمد بن شادل بن علي الهاشمي أنا إسحق – يعني ابن إبراهيم الحنظلي – أنا ابن نمير عن طلحة بن عمرو الحضرمي عن أبي خلف ( ثم ساق ما ورد في حادي عشر أعلاه )
* ثالث عشر : في كتاب الأسامي والكنى
قال الحاكم : وأنا أبو محمد الحسن بن محمد بن جابر أنا عبد الله يعني – أبو هاشم – قال : حدثنا وكيع عن طلحة عن أبي خلف قال : دخلت مع عبيد بن عمير على عائشة فسمعتها تقرأ ( يأتون ما أتوا )
* رابع عشر : في كتاب الأسامي والكنى
قال الحاكم : أخبرنا أبو العباس الثقفي في التفسير نا الحسن بن محمد الزعفراني نا عبد الوهاب – يعني ابن عطاء – عن صخر بن جويرية عن أبي خلف قال : دخلت أنا وعبيد بن عمير على عائشة ، فقالت عائشة لعبيد بن عمير ما شأنك ، لا نراك ؟ فقال : إني أكره أن أملك . فقالت : ما كنت لتملنا ، فقال : أهمتني آية جئت أسأل عنها . قوله تعالى ( والذين يؤتون ما آتوا ) فقالت : أيهما أحب إليك أن تكون ؟ قال : لأن تكون إحداهما . أحب إلي من الدنيا جميعاً ( والذين يؤتون ما آتوا ) فقالت عائشة : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم قرأها هكذا
قلت : هذا المتن فيه مخالفة لما سبق فالآية المذكورة في الأسانيد الأخرى ليست هكذا ، وإلا فإن هذا المتن يناقض المتون السابقة المروية بنفس الطريقة .
* خامس عشر : في مسند أحمد
قال : حدثنا عفان ثنا صخر بن جويرية قال : ثنا إسماعيل المكي قال : حدثني أبو خلف مولى بني جمح أنه دخل مع عبيد بن عمير على عائشة وذكر الرواية التي سبقت عن أبي حفص الدوري تحت بند ( ثامناً في هذا البحث )
* سادس عشر : في مسند أحمد
قال : ثنا يزيد أنا صخر بن جويرية عن إسماعيل عن أبي خلف أنه دخل مع عبيد بن عمير على عائشة وذكر ما ورد عن أبي أحمد الحاكم في الكنى تحت بند ( حادي عشر في هذا البحث )
* سابع عشر : في المستدرك
قال أبو عبد الله الحاكم : أخبرني محمد بن يزيد العدل ثنا إبراهيم بن أبي طالب ثنا محمد بن يحيى القطيعي ثنا خالد الحذاء عن عبد الله بن عبيد بن عمير عن أبيه قال : قلت لعائشة رضي الله عنها : يا أم المؤمنين كيف كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقرأ هذا الحرف : ( والذين يؤتون ما آتوا ) ؟ قالت : هكذا سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقرؤها . هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه قلت: وهذه الرواية تخالف المشابهة في أنها جاءت بالآية على وجهها بخلاف الأخريات .
* ثامن عشر : في الكنى للبخاري
قال : قال مطر بن الفضل : أخبرنا يزيد بن هارون أنه سمع ابن جويرية عن إسماعيل بن أمية عن أبي خلف أنه دخل مع عبيد بن عمير على عائشة فقالت : كان النبي صلى الله عليه وسلم يقرأ ( الذين يأتون ما أتوا) كذلك أنزلت
* تاسع عشر : في كتاب جزء فيه قراءات النبي صلى الله عليه وسلم
قال الدوري : حدثنا يزيد بن هارون أنبأنا صخر بن جويرية عن أبي خلف أنه دخل مع عبيد بن عمير على عائشة فسألها عبيد : كيف كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقرأ هذه الآية ( يأتون ما أتوا ) ؟ فقالت : أيها أحب إليك ؟ قال : والله لأحدهما أحب إلي من كذا وكذا . قالت : أيهما ؟ قال : ( الذين يأتون ما أتوا ) . قالت : أشهد لكذلك كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقرؤها وكذلك أنزلت . ولكن الهجاء حرف
* عشرون : في تفسير الطبري
قال : وروي عن عائشة في ذلك ما حدثناه أحمد بن يوسف قال ثنا القاسم قال : ثنا علي بن ثابت عن طلحة بن عمر عن أبي خلف قال : دخلت مع عبيد بن عمير على عائشة فسألها عبيد كيف نقرأ هذا الحرف ( والذين يؤتون ما آتوا ) فقالت : ( يأتون ما أتوا ) وكأنها تأولت في ذلك والذين يفعلون ما يفعلون من الخيرات وهم وجلون
* واحد وعشرون : في كتاب الانتصار للقرآن .
قال الباقلاني : وروى ابن مجاهد عن يحيى بن زياد الفراء قال : حدثني أبو معاوية الضرير ...
* اثنان وعشرون : تابع
قال الباقلاني : وروى أيضاً أنه حدثه فضل الوراق عن خلاد بن خالد عن أبي معاوية الضرير ...
* ثلاث وعشرون : تابع
قال الباقلاني : وروى أنه حدثه موسى بن إسحق عن منجاب عن علي بن مسهر عن هشام بن عروة عن أبيه : أن عائشة قالت في : ( والمقيمين الصلاة والمؤتون الزكاة ) ، و ( إن الذين آمنوا والذين هادوا والصابئون ) ، و ( إن هذان لساحران ) إن ذلك خطأ من الكاتب
* أربع وعشرون : في تفسير القراء
قال الفراء : حدثني مندل قال حدثني عبد الملك عن عطاء عن عائشة أنها قرأت أو قالت : ما كنا نقرأ إلا ( يأتون ما أتوا ) وكانوا أعلم بالله من أن توجل قلوبهم
جماعتی که از دانش رجال شناسی بیبهرهاند، صحت احادیث مذکور را انکار دارند؛ از جمله زمخشری که (طبق عادتش) در اینباره راه افراط پیمود [و میگوید نباید به این احادیث اعتنا کرد]. سوگند به خدا این داوری، بدون شک، افتراست ...ابن حجر فتح الباری
إِنَّالَّذِينَآمَنُواوَالَّذِينَهَادُواوَالنَّصَارَىوَالصَّابِئِينَمَنْآمَنَبِاللَّهِوَالْيَوْمِالآخِرِوَعَمِلَصَالِحاًوَعَمِلَصَالِحاًفَلَهُمْأَجْرُهُمْعِنْدَرَبِّهِمْوَلاخَوْفٌعَلَيْهِمْوَلاهُمْيَحْزَنُونَ {62} البقرة
إِنَّالَّذِينَآمَنُواوَالَّذِينَهَادُواوَالصَّابِئُونَوَالنَّصَارَىمَنْآمَنَبِاللَّهِوَالْيَوْمِالآخِرِوَعَمِلَصَالِحاًفَلاخَوْفٌعَلَيْهِمْوَلاهُمْيَحْزَنُونَ {69} المائدة
شكي نيست دو كلمه صابئون با صابئين فرق دارد اما اين اختلاف از كجاست ؟
جوابش اينست كه هنگام جمع قران در زمان خلفا از مصاحف مختلف اصحاب چون هر صحابي متعلق به قبيله خاصي بود وصرف ونحو خاص وقرائت مخصوص بخود را داشت مثلا قبيله تميم از رفع خوشش مي آمد وعرب حجاز از نصب و ... ، بهمين سبب قبيله اولي نوشت صابئون و قبيله ديگر نوشت صابئين !
واقرار صريح عائشه به خطاي كتابت در قران :
تاريخ المدينة لإبن شَبَّةَ (ج3 / ص1013 ) ، فقال: حدثنا أحمد بن إبراهيم، قال: حدثنا علي بن مسهر، عَنْ هِشَامِ بْنِ عُرْوَةَ، عَنْ أبيه قال: سألت عائشة رضي الله عنها عن لحن القرآن: {إنّ هَذَان لساحران} ، وقوله: {إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ هَادُوا والصابئون والنصارى} ، {والمقيمين الصلاة والمؤتون الزكاة} وأشباه ذلك، فقالت: أيْ بُنَيَّ، إن الكُتَّاب يخطئون.
سألت عائشة عن لـحن القرآن عن قوله {قَالُوا إِنْ هَذَانِ لَسَاحِرَانِ}(طه/63) ، وعن قوله {وَالْمُقِيمِينَ الصَّلاَةَ وَالْمُؤْتُونَ الزَّكَاةَ}(النساء/162) ، وعن قوله {إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ هَادُوا وَالصَّابِئُونَ}(المائدة/69) ، فقالت : يا ابن أختي هذا عمل الكُـتّاب أخطئوا في الكِتابة !!!!
روایت شده است که عایشه و عثمان در مورد "إن هذان لساحران" اجتهاد کرده و نص قرآن را به چیزی که موافق مألوف ایشان بوده؛ یعنی "أن هذین لساحران" تبدیل کردهاند و عدهای از تابعین و قراء از ایشان تبعیت نمودهاند. نیز روایت شده است که ابانبن عثمان گفت: این آیه نزد پدرم عثمانبن عفان خوانده شد. او گفت: لحن و خطا است. گفتند: آیا آن را تغییر نمیدهی؟ گفت: آن را واگذارید؛ این نه حلالی را حرام میکند و نه حرامی را حلال. قرطبی میگوید: این قرائت موافق اعراب و مخالف مصحف است.
البته ذکر یک نکته اساسی که قبلا هم گفتیم که علت اختلاف کلمات طلح (سوره واقعه) با طلع (سوره ق) و صابئین (بقره 62) و صابئون (مائده 69) در هنگام جمع قران توسط عثمان رخ داد چرا که صحابه از اقوام و قبائل مختلف عرب بودند که هر کدام ادبیات خاص خود را داشتند یکی علاقه به رفع داشت قرائت میکرد #صابئون دیگری از نصب خوشش میامد در مصحفش نوشته بود : صابئین : ...همچنین یکی زبانش لحن داشت نوشت : طلح : دیگری زبانش درست بود نوشته بود : طلع :
وموارد اشتباهات واغلاطی مانند التائبون که در آیه ای دیگر التائبین آمده ! که این خود نشانگر اینست که این مصحف فعلی از مصاحف گوناگون اصحاب با بی دقتی وعجولانه توسط بچه هایی مثل زید بن ثابت یهودی جمع وتالیف شده است .
سُمي جبل سيناء "َطُورِ سِينِينَ" في سورة التين 95: 2 بدلا من "طُورِ سَيْنَاء" في سورة المؤمنين 23: 20. دُعي إيليا النبي "إِلْيَاسِينَ" في سورة الصافات 37: 130 بدلا من "إِلْيَاسَ" في سورة الأنعام 6: 85 وفي سورة الصافات 37: 123.
يقول القرآن أنه قد أًعطِيَ: "بلِسَانٌ عَرَبِيٌّ مُّبِينٌ" (النحل 16: 103؛ الشعراء 26: 195؛ الزمر 39: 28؛ الشورى 42: 7؛ الزخرف 43: 3). على الرغم من ذلك، لا يمكن اعتباره على درجة عالية من البلاغة بسبب أخطائه الكثيرة في قواعد اللغة العربية، واستخدامه لكلمات أجنبية، وأخطائه الهجائية. نقدم هنا بعض أمثلة على أخطاء القواعد العربية في النص القرآني: المائدة 5: 69 (ينبغي تصحيح كلمة "وَالصَّابِئُونَ" إلى "وَالصَّابِئِينَ")؛ البقرة 2: 177 (ينبغي تصحيح كلمة "وَالصَّابِرِينَ" إلى "وَالصَّابِرُونَ")؛ العمران 3: 59 (ينبغي تصحيح كلمة "فَيَكُونُ" إلى "فَكَانَ")؛ البقرة 2: 17، 80، 124؛ الأعراف 7: 56 (ينبغي تصحيح كلمة "قَرِيبٌ" إلى "قَرِيبة")؛ الأعراف 7: 160 (ينبغي تصحيح كلمة "أَسْبَاطًا" إلى "سبطا")؛ طه 20: 63 (ينبغي تصحيح "هَذَانِ لَسَاحِرَانِ" إلى "هَذَينِ لَسَاحِرَينِ")؛ الحج 22: 19 (ينبغي تصحيح عبارة "اخْتَصَمُوا فِي رَبِّهِمْ" إلى "اخْتَصَمَا فِي رَبِّهِمَا")؛ التوبة 9: 62، 69 (ينبغي تصحيح كلمة "كَالَّذِي" إلى "كَالَّذِين")؛ المنافقون 63: 10 (ينبغي تصحيح كلمة "وَأَكُن" إلى "وَأَكُون")؛ النساء 4: 162 (ينبغي تصحيح كلمة "وَالْمُقِيمِينَ" إلى "وَالْمُقِيموُنَ")؛ والحجرات 49: 9 (ينبغي تصحيح كلمة "اقْتَتَلُوا" إلى "اقتتلا"). علي داشتي ومحمود الزمخشري (1075-1144 م) من علماء المسلمين المشهورين أشارا إلى أكثر من مئة أخطاء في قواعد اللغة العربية (علي داشتي، "ثلاثة وعشرون سنة: دراسة العمل النبوي لمحمد،" Allen and Unwin, London, 1985، ص. 50).
همچنین طلح منضود که درستش طلع بوده و.... زیغ وتزغ که در آیات دیگر صغت شده ودرستش زغت یا زاغت بوده و ....
پس اگر سقیفه نبود جهان امروز این شکلی نبود ......
وَرُوِيَعَنْعَائِشَةَوَأَبَانٍبْنِعُثْمَانَأَنَّنَصْبَالْمُقِيمِينَخَطَأٌ،مِنْكَاتِبِالْمُصْحَفِوَقَدْعَدَّتْمِنَالْخَطَأِهَذِهِالْآيَةَ. وَقَوْلِهِ: وَلكِنَّالْبِرَّمَنْآمَنَبِاللَّهِ- إِلَىقَوْلِهِ- وَالصَّابِرِينَفِيالْبَأْساءِ [الْبَقَرَة: 177] وَقَوْلِهِ: إِنْهذانِلَساحِرانِ [طه: 63] . وَقَوله: الصَّابِئُونَفِيسُورَةِالْمَائِدَةِ [69] . وَقَرَأَتْهَاعَائِشَةُ،وَعَبْدُاللَّهُبْنُمَسْعُودٍ،وَأُبَيُّبْنُكَعْبٍ،وَالْحَسَنُ،وَمَالِكُبْنُدِينَارٍ،وَالْجَحْدَرِيُّ،وَسَعِيدُبْنُجُبَيْرٍ،وَعِيسَىبْنُعُمَرَ،وَعَمْرُوبْنُعُبَيْدٍ:
وَالْمُقِيمُونَ- بِالرَّفْعِ-. وَلَاتُرَدُّقِرَاءَةُالْجُمْهُورِالْمُجْمَعِعَلَيْهَابِقِرَاءَةٍشَاذَّةٍ.
درستش صابئین است وهي قراءة أبي بن كعب وابن مسعود وابن عباس وابن كثير.
قرائت، معیار است نه کتابت. به بیان دیگر، کتابت بر اساس قرائت انجام می شده است . البته به سلیقه وانتخاب جناب خلفا !
يقول ابن قتيبة ،في كتابه ،تاويل مشكل القرآن:ان ابو عمرو بن
العلاء وعيسي بن عمر وعاصم ،وهم من القراء،كانوا يقرأونها بالنصب
"ان هذين لساحران " ولكنهم يكتبونها كما وردت في المصحف الامام
اي المصحف العثماني.
ويقول ان حجتهم في ذلك ،حديث عائشة عن غلط الكاتب،وحديث عثمان
رضي الله عنه بعد الفراغ من جمع المصحف":اري فيه لحنا،وستقيمه العرب
بالسنتها"
وايضا يقول تعالي في سورة المائدة - الاية 69
"ان الذين امنوا والذين هادوا والصابئون والنصاري من امن بالله
واليوم الاخر وعمل صالحا فلا خوف عليهم ولا هم يحزنون"
قال :الصابئون ،وهي في محل نصب لانها معطوفة علي اسم ان.
فحسب قواعد النحاة المفروض يقول : والصابئين .لان جمع المذكر السالم
يرفع بالواو ،وينصب ويجر بالياء.
والجدير بالذكر انها وردت ،حسب قواعد النحاة ،في موضع اخر من
سورة الحج، وذلك في قوله:
"ان الذين امنوا والذين هادوا والصابئين والنصاري والمجوس
والذين اشركوا ان الله يفصل بينهم يوم القيامة ان الله علي كل
شي شهيد" - الحج -17
ورد النصب في محل الرفع ايضا، في لغة القرآن،في قوله تعالي:
"لكن الراسخون في العلم منهم والمؤمنون يؤمنون بما انزل اليك
وما انزل من قبلك والمقيمين الصلاة والمؤتون الزكاة والمؤمنون بالله
واليوم الاخر اؤلئك سنؤتهم اجرا عظيما" - النساء -162
قال :والمقيمبن الصلاة.بالرغم من انها مرفوعة.
مثال اخر ايضا من سورة البقرة حيث يقول تعالي:
"والموفون بعدهم اذا عاهدوا والصابرين في الباساء والضراء"
البقرة -177
قال :الصابرين .بالرغم من انها مرفوعة،لانها معطوفة علي الموفون
بعدهم.
يقول ابن قتيبة ،في تاويل مشكل القرآن:كان عاصم الجحدري يكتب
هذه الايات علي مثالها في المصحف الامام،فاذا قراها
قرأ:المقيمون الصلاة،الصابئين ،والصابرون ! ويقول "انما فرق بين
القراءة والكتاب لقول عثمان رحمه الله :اري فيه لحنا وستقيمه
العرب بالسنتها،فاقامه بلسانه،وترك الرسم علي حاله".
السبل بين رسم هذه الايات وقواعد النحو،لكن دون طائل
این که می گویند امیر المؤمنین(ع) گفته اند که الفاعل مرفوع هم نادرست است ...
إِنَّالَّذِينَآمَنُواْوَالَّذِينَهَادُواْوَالنَّصَارَىوَالصَّابِئِينَمَنْآمَنَبِاللَّهِوَالْيَوْمِالآخِرِوَعَمِلَصَالِحاًفَلَهُمْأَجْرُهُمْعِندَرَبِّهِمْوَلاَخَوْفٌعَلَيْهِمْوَلاَهُمْيَحْزَنُونَ {البقرة/62}
إِنَّالَّذِينَآمَنُواْوَالَّذِينَهَادُواْوَالصَّابِؤُونَوَالنَّصَارَىمَنْآمَنَبِاللّهِوَالْيَوْمِالآخِرِوعَمِلَصَالِحًافَلاَخَوْفٌعَلَيْهِمْوَلاَهُمْيَحْزَنُونَ {المائدة/69}
بالاخره صابئون درسته یا صابئین ؟! بقول عائشه که این خطای کتّاب است .درحالیکه وفق قواعد زبان عرب صابئین درست است .
البته حق در اینجا باعائشه است چرا که در آیه 62 بقره درست نوشته شده و عثمان هنگام جمع چون از مصحف اصحابی بوده که سواد کافی داشتند مانند ابن مسعود وابی بن کعب وابن عباس که قرائتشان صابئین بود اما آیه 69 مائده از مصحف اصحابی جمع شده که سواد کافی به ادبیات عرب نداشتند یا تعصب قبیله ای بزبان مادری باعث چنین اشتباهی شد که تفصیلش در نحو قبائل عرب آمد .
وعن سعيد بن جبير، قال: في القرآن أربعة أحرف لحن: والصّابئون. والمقيمين. فأصّدّق وأكن من الصالحين. وإنْ هذان لساحران.
وقد سئل أبان بن عثمان كيف صارت: (لكِنِ الرّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ مِنْهُمْ وَالْمُؤْمِنُونَ يُؤْمِنُونَ بِما أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَما أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ وَالْمُقيمينَ الصَّلاةَ وَالْمُؤْتُونَ الزَّكاةَ) ما بين يديها وما خلفها رفع وهي نصب؟ قال: من قِبَل الكاتب، كتب ما قبلها ثمّ سأل المملي: ما أكتب؟ قال: أُكتب المقيمين الصلاة، فكتب ما قيل له لا ما يجب عربيّةً ويتعيّن قراءةً.
وعن الضحّاك: إنّما هي: ووصّى ربّك، وكذلك كانت تقرأ وتكتب، فاستمدّ كاتبكم فاحتمل القلم مداداً كثيراً فالتزقت الواو بالصّاد، ثمّ قرأ: (وَلَقَدْ وَصَّيْنَا الَّذينَ أُوتُوا الْكِتابَ مِنْ قَبْلِكُمْ وَإِيّاكُمْ أَنِ اتَّقُوا اللّهَ). (وَوَصَّيْنَا اْلإِنْسانَ بِوالِدَيْهِ). وقال: لو كان «قضى» من الربّ لم يستطع أحد ردّ قضاء الربّ تعالى. ولكنّها وصيّة أوصى بها عباده.
لقد أخبرني علي بن حمزة المراوي الصقلي: أنّه رأى بعض الأشعرية يبطح المصحف برجله، قال: فأكبرت ذلك وقلت له: ويحك! هكذا تصنع بالمصحف وفيه كلام اللّه تعالى؟ فقال لي: ويلك! واللّه ما فيه إلاّ السخام والسواد، وأمّا كلام اللّه فلا».
خطای دیگر کلمه مقیمین است که عثمان از مصحف (قرائت) زید بن ثابت استنساخ وجمع کرد در حالیکه در مصحف عبدالله مسعود وابی که شاگرد امام علی ع بود بصورت صحیح یعنی مقیمون نوشته شده وقرائت میشد :
لَّكِنِالرَّاسِخُونَفِيالْعِلْمِمِنْهُمْوَالْمُؤْمِنُونَيُؤْمِنُونَبِمَاأُنزِلَإِلَيكَوَمَاأُنزِلَمِنقَبْلِكَوَالْمُقِيمِينَالصَّلاَةَوَالْمُؤْتُونَالزَّكَاةَوَالْمُؤْمِنُونَبِاللّهِوَالْيَوْمِالآخِرِأُوْلَئِكَسَنُؤْتِيهِمْأَجْرًاعَظِيمًا {النساء/162}
چرا مقیمین را مثل مؤتون ننوشتند ؟! در حالیکه طبق نحو عرب مقیمین عطف بر راسخون است وباید مقیمون باشد مثل مؤتون ! البته ابن مسعود هم مقیمون قرائت میکرد .
لَّيْسَالْبِرَّأَنتُوَلُّواْوُجُوهَكُمْقِبَلَالْمَشْرِقِوَالْمَغْرِبِوَلَكِنَّالْبِرَّمَنْآمَنَبِاللّهِوَالْيَوْمِالآخِرِوَالْمَلآئِكَةِوَالْكِتَابِوَالنَّبِيِّينَوَآتَىالْمَالَعَلَىحُبِّهِذَوِيالْقُرْبَىوَالْيَتَامَىوَالْمَسَاكِينَوَابْنَالسَّبِيلِوَالسَّآئِلِينَوَفِيالرِّقَابِوَأَقَامَالصَّلاةَوَآتَىالزَّكَاةَوَالْمُوفُونَبِعَهْدِهِمْإِذَاعَاهَدُواْوَالصَّابِرِينَفِيالْبَأْسَاءوالضَّرَّاءوَحِينَالْبَأْسِأُولَئِكَالَّذِينَصَدَقُواوَأُولَئِكَهُمُالْمُتَّقُونَ {البقرة/177}
چرا صابرین نباید مثل موفون صابرون باشد ؟!
ميگويند نصب مدح است ! اگر چنين است پس بايد زكات هم كه مهم است بايد مؤتين الزكاة باشد ووَالْمُؤْمِنُينَبِاللّهِ !
وَذُكِرَأَنَّذَلِكَفِيقِرَاءَةِابْنِمَسْعُودٍ: " وَالْمُقِيمُونَالصَّلَاةَ.طبری
ظَاهِرُالْإِعْرَابِيَقْتَضِيأَنْيُقَالَ: وَالصَّابِئِينَ،وَهَكَذَاقَرَأَأُبَيُّبْنُكَعْبٍوَابْنُمَسْعُودٍوَابْنُكَثِيرٍ،..تقسیر رازی
وفي مصحف عبدالله (والمقيمون) بالواو وهي قراءة مالك بن دينار والجحدري وعيسى الثقفي . واين قرائت بتصریح سیبویه امام نحویین اجود است .
دیدیم که عاصم قرآنش را از روی قرآن 5 تن از اصحاب قرائت میکرد و دیدیم که اغلاط بعضی ایات این مصحف از مصاحف و قرائات زید بن ثابت و عثمان است نه مصحف وقرائات مولا علی ع وابن مسعود رض و ابی بن کعب رض .
مثلا مولا علی ع وابن مسعود وحتی عمر وامام صادق ع وامام باقر ع وابن شنبوذ قرآنشان فامضوا الی ذکر الله بود اما قران عثمان و زید فاسعوا الی ذکر الله .
البته خدای مهربان کرمش زیاد است واگر کسی سهوا ایه ای را غلط بخواند فرشتگان صحیحش را بالا میبرند .
(اولئك عليهم لعنة الله و الملئكة و الناس اجمعين) (بقره 2/161) حسن بصری اجمعون میخوانده که موافق نحو عرب است .
ابن محيصن قرائت را بر اساس قواعد عربى انتخاب مى كرد و به همين سبب از اجماع اهل شهر خود خارج شد و مردم از قرائت او دورى جستند و بر قرائت ابن كثير بر پيروان خود روى آوردند
عيسى بن عمر ثقفى نحوى بصرى (متوفى 149) قرآن را بر عبدالله بن اسحاق الحضرمى و عاصم الجحدرى عرضه كرده و از ابن كثير و ابن محيصن روايت نموده است. او و در قرائت، انتخابهايى بر اساس قواعد عربى داشت. ابو عبيد درباره او گفته است: «عيسى بن عمر عالم به نحو بود; جز اينكه او قرائت را بر اساس قواعد عربى انتخاب مى كرد كه با قرائت عمومى تفاوت داشت و مردم بر او ايراد مى گرفتند و او به نصب علاقه داشت و هر كجا كه ممكن بود منصوب مى خواند !!!
هارون بن موسى العتكى الاعور (متوفى قبل از 200 هـ) اولين كسى بود كه قرائتهاى شاذ را تتبع كرد واز سندهاى آن بحث نمود و مردم كارهاى او را ناپسند داشتند تا جايى كه اصمعى درباره او گفته: دوست داشتم او را به خاطر تأليف اين كتاب كتك بزنند ...فقط کتک وشمشیر وزور وخفقان !!!!!
مكى درباره قرائتها از قبل كتابى نوشته كه با كتاب ابن الجزرى اختلاف زيادى ندارد. او قرائتها را سه قسم كرده: قسمى كه مقبول است و مى توان قرآن را با آن خواند و آن قرائتى است كه اركان سه گانه در آن جمع هستند. دوم قرائتى كه مخالف با رسم عثمانى است ولى به مقبوليت آن نص داريم ولى قرآن را با اين نوع از قرائت نمى توان خواند(چرا؟). سوم: قرائتى كه شخص غير موثقى آن را نقل كرده و يا اگر هم شخص موثقى نقل كرده وجهى در قواعد عربى ندارد. اين نوع قرائت پذيرفته نيست اگرچه موافق خط مصحف باشد !!!
خردمندان توجه دارند که چه تناقضات وتنافرات فاحشی بین مطالب این جماعت است از یکطرف حروف سبعه را متواتر وقطعی میدانند و از طرف دیگر قرائت خلاف مصحف عثمان را شاذ !!!!!
البته اینها در قرون بعد ظهور کردند مانند ابن مجاهد وابن جزری وگرنه در قرون اولیه این محدودیتها وجود نداشت وامام ابوحنیفه ومالک و شافعی نظری موسع داشتند .
قرائت عثمان :
﴿ِإنَّ الَّذِينَ آمَنُوْا وَالَّذِينَ هَادُوْا وَالصَّاِبؤُن﴾، قرأها: (.. والصابئين) بحر المحیط
﴿َ فطلُِّقوهُنَّ لِعِدَّتِهنَّ﴾، قرأها: (فطلقوهن في قبل عدتهن) المحرر الوجيز
ذهب سيبويه و الخليل و نحاة البصريين إلى ن قوله « و الصابئون » محمول على التأخير و مرفوع بالابتداء, وخبرُه محذوفٌ لدلالةِ خبر الأول عليه، و معنى ذلك - كما ذكر الطبرسي في المجمع - أن الذين آمنوا و الذين هادوا من آمن منهم بالله إلى آخره و الصابئون و النصارى كذلك أيضا أي من آمن منهم بالله و اليوم الآخر فلا خوف عليهم. وقد أيد العلامة اللغوي الكبير الزمخشري هذا الرأي.
أما العلامة اللغوي الكبير الفراء فله رأي آخر, ذكره في المعاني :
" فإن رفع (الصابِئين) على أنه عطف على (الذين)، و(الذين) حرف على جهة واحدة فى رفعه ونصبه وخفضه، فلمَّا كان إعرابه واحدا وكان نصب (إنّ) نصبا ضعيفا - وضعفه أنه يقع على (الاسم ولا يقع على) خبره - جاز رفع الصابئين. ولا أستحبُّ أن أقول: إنّ عبداللهِ وزيد قائِمان لتبيّن الإعراب فى عبدالله. وقد كان الكسائى يجيزه لضعف إنّ." وقد أيد الفخر الرازي هذا الاتجاه, حيث عبر عنه بقوله : " فهذا تقرير قول الفراء ، وهو مذهب حسن وأولى من مذهب البصريين ، لأن الذي قالوه يقتضي أن كلام الله على الترتيب الذي ورد عليه ليس بصحيح ، وإنما تحصل الصحة عند تفكيك هذا النظم ، وأما على قول الفراء فلا حاجة إليه ، فكان ذلك أولى ."
خنده دار اينجاست كه از شدت تعصب وبي عقلي حاضرند سخيف ترين توجيهات را بكنند تا يك غلط را توجيه كنند (حرمت قران را مخدوش سازند در نزد عقلاي امم) اما حاضر نيستند كه حقيقت را بسادگي قبول كنند كه اساس اين مشكلات از جمع مصاحف مختلف صحابه توسط خلفا شروع شد چون هر يك از اصحاب قبيله خاص خود وشعر و ادب خاص خود را داشت .
وروىأبوعبيدةعنابنعباسٍرضياللهعنهماإنكارهاوأنهكانيقول: ماالصابئون،إنماهيالصابيون. ولاتردبمثلهذهالحكايةقراءةمتواترة.
جاء في ( سورة المائدة 5: 69) : " إِنَّ الذِينَ آمَنُوا وَالذِينَ هَادُوا وَالصَّابِئُونَ " . وكان يجب أن ينصب المعطوف على اسم إن فيقول : والصابئين في كما فعل هذا ورد فى البقرة 2: 62 والحج 22: 17
# نصب الفاعل
جاء في ( سورة البقرة 2: 124): " لَا يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ" . وكان يجب أن يرفع الفاعل فيقول : الظالمون
وقرأعبدالله«ياأيهاالذينآمنواوالذينهادواوالصابئون» این قرائت ابن مسعود موافق نحو عربی است .
وقرأإِنَّالَّذِينَآمَنُواوَالَّذِينَهادُواوَالصَّابِئِينَ [الحج: 17].
وكانيقرأأيضافيسورةالبقرة: والصابرونفىالبأساءوالضراء [البقرة: 177] ويكتبها: الصابرين.
اسمإن ( والذينهادوا ) عطفعليه ( والصابئون ) وقرأسعيدبنجبير ( والصابئين ) بالنصب
يقرأفيسورةالبقرة: والصابرونفىالبأساءوالضراء [البقرة: 177] ويكتبها: الصابرين.
ودرك علت اختلاف همين كلمه صابئون در دو آيه قران ، كليد فهم تاريخ قران و قرائات مختلف است .
وتوجيهات آبكي : در آيه اول كلمه صابئين عطف بر ظاهر اسم انّ است كه حالت نصب دارد و در آيه دوم كلمه صابئون عطف بر محل اسم انّ است كه مبتدا است و حالت رفع دارد?! !!!حالت نصب براي مدح است ؟؟؟!!
درستش صابئین است وهي قراءة أبي بن كعب وابن مسعود وابن عباس وابن كثير.
یعنی اگر همین صابئین در دست ما نبود آنگاه میگفتیم قرآن تحریف شده است .
وقرائات مختلف قبائل عرب بسبب اختلاف در نحوشان :
وقرأنافعولتستبينبالتاءأيالنبيصلىاللهعليهوسلمسبيلبالنصبحكاهمكيفيالمشكللهوقرأابنكثيروأبوعمرووابنعامروحفصعنعاصمولتستبينسبيلالمجرمينبرفعالسبيلوتأنيثهاوقرأعاصمفيروايةأبيبكروحمزةوالكسائي
وليستبينسبيلبرفعالسبيلوتذكيرهاوعربالحجازتؤنثالسبيلوتميموأهلنجديذكرونها !!!!
عرب حجاز سبيل را مونث و عرب تميم ونجد آنرا مذكر ميدانند !!!!!!
قران هم كه بلغت 50 قبيله عرب نازل شده ، معلوم نيست كه كدام لغت عربي مبين و بدون عوج است ؟!
پس مونث ومذکر و رفع ونصب ضمائر (صرف ونحو عرب) امریست نسبی وقبیله ای که بسته به قبائل عرب است ، مثلا انعام را یکی مذکر دانسته وقرائت کرده : مما فی بطونه : ودیگری مونث دانسته و در مصحفش نوشته : مما فی بطونها :
قُلْتُ: أَخْرَجَ عَبْدُ الرَّزَّاقِ عَنِ ابْنِ مَسْعُودٍ قَالَ: إِذَا اخْتَلَفْتُمْ فِي يَاءٍ وَتَاءٍ فَاجْعَلُوهَا يَاءً ذَكِّرُوا الْقُرْآنَ. فَفَهِمَ مِنْهُ ثَعْلَبٌ أَنَّ مَا احْتُمِلَ تَذْكِيرُهُ وَتَأْنِيثُهُ كَانَ تَذْكِيرُهُ أَجْوَدَ. وَرُدَّ بِأَنَّهُ يَمْتَنِعُ إِرَادَةُ تَذْكِيرِ غَيْرِ الْحَقِيقِيِّ التَّأْنِيثِ لِكَثْرَةِ مَا فِي الْقُرْآنِ مِنْهُ بِالتَّأْنِيثِ نَحْوُ {النَّارُ وَعَدَهَا اللَّهُ} {وَالْتَفَّتِ السَّاقُ بِالسَّاقِ} {قَالَتْ لَهُمْ رُسُلُهُمْ} وإذ امْتَنَعَ إِرَادَةُ غَيْرِ الْحَقِيقِيِّ فَالْحَقِيقِيُّ أَوْلَى قَالُوا وَلَا يَسْتَقِيمُ إِرَادَةُ أَنَّ مَا احْتَمَلَ التَّذْكِيرَ وَالتَّأْنِيثَ غَلَبَ فِيهِ التَّذْكِيرُ كَقَوْلِهِ تَعَالَى {وَالنَّخْلَ بَاسِقَاتٍ} {أَعْجَازُ نَخْلٍ خَاوِيَةٍ} فَأَنَّثَ مَعَ جَوَازِ التَّذْكِيرِ قَالَ تَعَالَى {أَعْجَازُ نَخْلٍ مُنْقَعِرٍ} {مِنَ الشَّجَرِ الأَخْضَرِ} .اتقان
نخل را یک نفر از اصحاب مونث دانسته ودر مصحفش نوشته : وَالنَّخْلَ بَاسِقَاتٍ : ودیگری مذکر و نوشته : أَعْجَازُ نَخْلٍ مُنْقَعِرٍ : وعثمان هم از هر دو نفر در مصحفش جمع نمود !
«کَذَّبَتْ ثَمُودُ بِالنُّذُر» «وَ أَمَّا ثَمُودُ فَهَدَیْناهُم» بالاخره ثمود مذکر است یا مونث ؟!. «وَ کَذَّبَ بِهِ قَوْمُکَ وَ هُوَ الْحَق»،کَذَّبَتْ قَبْلَهُمْ قَوْمُ نُوح» قوم مذکر شد یا مونث ؟!
خلاصه اينكه بجاي اين همه تكلف و توجيه براحتي مثل من براساس واقعيات مسلم تاريخ بدون تعصب وبا شهامت ميگويم كه اين آيات همسان ويا آيات مشابه با كمي اختلاف نتيجه همان حروف سبعه هستند واختلاف نوشتن آيات در مصاحف وقرائت اصحاب نيز ناشي تابعيت صرف ونحو خاص قبائل عرب خود بودند كه يكي انعام را مذكر دانسته وخوانده ونوشته مما في بطونه وديگر بعكس و ... واين مصحف فعلي وقرائات امروزي ملغمه ايست ازين آيتم ها .
با اينكه بيش از ده بار جواب روشن داده ونوشته ايم كه قبيله اي بودن زبان اصحاب باعث نوشتن ضمير مونث ومذكر براي انعام ودر نتيجه براي بطونه وبطونها شده اما هنوز تعصب جلو چشم مسلمین شناسنامه ای را گرفته
وَإِنَّ لَكُمْ فِي الأَنْعَامِ لَعِبْرَةً نُّسْقِيكُم مِّمَّا فِي بُطُونِهِ مِن بَيْنِ فَرْثٍ وَدَمٍ لَّبَنًا خَالِصًا سَآئِغًا لِلشَّارِبِينَ {النحل/66}
لبنا يعني شير و مفعول دوم نسقيكم است حال ببينيد به چه باتلاقي ومردابي مي افتيد :
يعني خداي خالق هستي نميداند كه گاو وگوسفند ماده شير ميدهند و ضمير را مذكر آورده : بطونه :
شايد هم در آنزمان گاو و گوسفند نر شير ميداده اند !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!
وَإِنَّ لَكُمْ فِي الْأَنْعَامِ لَعِبْرَةً نُّسقِيكُم مِّمَّا فِي بُطُونِهَا وَلَكُمْ فِيهَا مَنَافِعُ كَثِيرَةٌ وَمِنْهَا تَأْكُلُونَ {المؤمنون/21}
در اينجا نيز قبلا هم گفتم كه منافع كثير وگوشت... هم از انعام ماده حاصل ميشود وهم از نر ، حتي نرها در كشاورزي بيشتر استفاده دارند چون زور بيشتري دارند و.....
بنابر قاعده تغليب مثل آيه تطهير كه ضمير كم آورده در اينجا نيز بايستي بطونه بياورد نه بطونها ؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
حال از بزرگترين ماله كش جهان تقاضاي خروج از اين مرداب را دارم
ضمنا هنوز جواب نداد ید که خداوند از بطون یا از شکم کدام انعام ، نر یا ماده ما را مینوشاند ؟!
وَإِنَّ لَكُمْ فِي الأَنْعَامِ لَعِبْرَةً نُّسْقِيكُم مِّمَّا فِي بُطُونِهِ...{النحل/66}
وَإِنَّ لَكُمْ فِي الْأَنْعَامِ لَعِبْرَةً نُّسقِيكُم مِّمَّا فِي بُطُونِهَا...{المؤمنون/21}
ما داریم میگوییم که قران ملاک نحو عرب است یا نحو اعراب جاهلی ملاک نحو قران ؟
ضمنا عربی که انعام را مونث میدانسته کاری به نحو نداشته همچنین عربی که آنرا مذکر میدانسته بسهولت میگفته ومینوشته : بطونه :
شما از شکم گاو نر چی می آشامید ؟
اشكالات اين مصحف هم از مقايسه اجماع با شواذيست كه در آيات خود همين مصحف ديديم مانند كلمه بطونها وبطونه و .... وربطي هم بروايات وقرائات ندارد كه بگوييد جعلي هست وضعيف و....
اما قرآني كه عمر وزيد وعثمان از كوچه وبازار ودرب مسجد التماس و جمع كردند داراي اختلافاتي شد كه خود ائمه نحو زبان عربي بدان تصريح كرده اند كه اشعار جاهلي چنين نبود .
وهمين جمع ناقص باعث بوجود آمدن قرائات و مذاهب مختلف در اعصار بعد گشته و خود عائشه وعثمان هم بوجود خطا در مصحف عثمان اقرار دارند .
واين اختلافات باعث شد تا منافقين وسوء استفاده كنندگان با توسل بحروف سبعه ، حروفي را به بهانه نسخ از قران منسوخ بدانند وحذف كنند همچنانكه در قرائات ابن مسعود وعائشه وحفصه و خود عثمان و عمر و ....در حرف اول : كلمات ان عليا مولي المومنين ، آل محمد ، صلاة العصر و امضوا وفاسعوا وكل سفينة صالحة غصبا و.... گذشت ونيازي به تكرار نيست.
بنابراين همچنانكه مكرر تكرار كرديم اگر شما اشكالي در اين مصحف ميبينيد آنرا به پاي خداوند نگذاريد بلكه به پاي عربي كه جلف است و يبول على عقبيه است بنويسيد وبدستور امام صادق ع و جدش امير المومنين ع در پي شناخت منسوخات قران باشيد تا هلاك نشويد . بامید روزیکه امام قائم عج مصحف بدون غلط جدش امیرالمومنین ع را میاورد وبشریت را نجات میدهد : یاتی بکتاب جدید . الغیبه نعمانی .واخرج المصحف الذی کتبه علی ع > کافی کلینی
منابع را هم كه قبلا ديديد يا دوباره بنويسم بهتر است :
365ـ الكليني عن محمد بن يحيى عن أحمد بن محد عن علي بن الحكم عن علي بن أبي حمزة عن أبي بصير عن أبي جعفر عليه السلام قال تلوت التائبون العابدون فقال لا أقرأ التائبين العابدين إلى آخرها فسأل عن العلة في ذلك فقال (ع) اشترى من المؤمنين التائبين العابدين.
چنين قرائت مكن بلكه بخوان ....
چرا صابرین نباید مثل موفون صابرون باشد ؟!
وَإِذَابُشِّرَأَحَدُهُمْبِالأُنثَىظَلَّوَجْهُهُمُسْوَدًّاوَهُوَكَظِيمٌ {النحل/58} يَتَوَارَىمِنَالْقَوْمِمِنسُوءِمَابُشِّرَبِهِأَيُمْسِكُهُعَلَىهُونٍأَمْيَدُسُّهُفِيالتُّرَابِأَلاَسَاءمَايَحْكُمُونَ {النحل/59}
انثی باید ضمیرش مونث باشد یعنی ایمسکها ... یدسها ...همچنانکه به همین قرائت هم خوانده شده است !
آیا اینها اشتباه خداوند است یا اشتباه عثمان ؟؟!!!
فراء امير مومنان درنحو گفته :
وقوله: {وَلاَ يُلَقَّاهَآ إِلاَّ الصَّابِرُونَ...}
يقول: ولا يُلَقَّى أن يقول ثواب الله خير لمن آمن وعمل صَالحاً إلاّ الصابرونَ. ولو كانت: ولا يُلَقّاهُ لكان صَوباً؛ لأنه كلام والكلام يُذهب به إِلى التأنيث والتذكير. وفى قراءة عبدالله (بَلْ هِى آيات بيِّنات) وفى قراءتنا {بَلْ هُوَ آياتٌ} فمن قال (هى) ذهبَ إلى الآيات، ومَنْ قال (هو) ذهَبَ إلى القرآن. وكذلك {تِلْكَ مِنْ أَنْبَاءِ الغَيْبِ} و {ذَلِكَ مِنْ أَنْبَاءِ الغَيْبِ} ومثله فى الكلام: قد غمَّنى ذاك وغمَّتنى تلك منكَ.
وجواب ما :
مونث ومذکر و رفع ونصب ضمائر (صرف ونحو عرب) امریست نسبی وقبیله ای که بسته به قبائل عرب است ، مثلا انعام را یکی مذکر دانسته وقرائت کرده : مما فی بطونه : ودیگری مونث دانسته و در مصحفش نوشته : مما فی بطونها :
وليستبين سبيل برفع السبيل وتذكيرها وعرب الحجاز تؤنث السبيل وتميم وأهل نجد يذكرونها!!!!
عرب حجاز سبيل را مونث و عرب تميم ونجد آنرا مذكر ميدانند.
فالقبائل البدوية مثل تميم ،كانت تميل الي الرفع
بينما تميل القبائل الحضرية مثل قريش الي الكسر..
والصِّراطُ يُذَكَّر ويؤنَّث ، فالتذكيرُ لغة تميم ، وبالتأنيث لغة الحجاز
يقول سيبويه ( ت 180 هـ ) : ( في قول الله تبارك وتعالى ( ما هذا بشراً ) (سورة يوسف /31 ) ، في لغة أهل الحجاز ، وبنو تميم يرفعونها ، إلا من درى كيف هي في المصحف ) (الكتاب لسيبويه 1 /59 ) .
همه این شواهد نشانگر جمع عجولانه وناشیانه خلفا از مصاحف مختلف اصحاب است که چنین اشتباهاتی را در مصحف وارد ساختند چرا که هر یک از اصحاب بزبان قبیله ای و مادری خویش قران را در مصاحفشان مینوشتند یکی انعام را مذکر میدانست ومینوشت ومیخواند بطونه و قبیله دیگر آنرا مونث میدانست ومینوشت بطونها و....
وهمه این مشکلات از جمع ناقص وناشیانه عثمان بوجود آمد که از مصاحف مختلف اصحاب آیاتی را جمع و 6 حرف از حروف سبعه را سوخت و تحویل مسلمین داد وباعث اختلاف قرائات و اختلاط در ناسخ ومنسوخ شد همچنانکه بروایت بخاری وابن کثیر و... عمر معتقد بود که آیه فاسعوا که در قران امروز عثمان هست منسوخ است !!!!!
از دو تا شیخ الاسلام سنی و شیعه اصل اغاز مشکلات و ماجرا را ببینید ؛
شیخ الاسلام بن تیمیه در مهمترین کتابش آورده :
وَهَذِهِ الصَّحِيفَةُ الَّتِي أَخَذَهَا مِنْ عِنْدِ حَفْصَةَ هِيَ الَّتِي أَمَرَ أَبُو بَكْرٍ وَعُمَرُ بِجَمْعِ الْقُرْآنِ فِيهَا لِزَيْدِ بْنِ ثَابِتٍ وَحَدِيثُهُ مَعْرُوفٌ فِي الصَّحِيحَيْنِ وَغَيْرِهِمَا وَكَانَتْ بِخَطِّهِ؛ فَلِهَذَا أَمَرَ عُثْمَانُ أَنْ يَكُونَ هُوَ أَحَدَ مَنْ يَنْسَخُ الْمَصَاحِفَ مِنْ تِلْكَ الصُّحُفِ وَلَكِنْ جَعَلَ مَعَهُ ثَلَاثَةً مِنْ قُرَيْشٍ لِيُكْتَبَ بِلِسَانِهِمْ فَلَمْ يَخْتَلِفْ لِسَانُ قُرَيْشٍ وَالْأَنْصَارُ إلَّا فِي لَفْظِ (التابوه) و (التَّابُوتِ) فَكَتَبُوهُ (التَّابُوتَ) بِلُغَةِ قُرَيْشٍ.
نام کتاب : مجموع الفتاوى نویسنده : بن تیمیه جلد : 15 صفحه : 252
وَالْعَرْضَةُ الْأَخِيرَةُ هِيَ قِرَاءَةُ زَيْدِ بْنِ ثَابِتٍ وَغَيْرِهِ، وَهِيَ الَّتِي أَمَرَ الْخُلَفَاءُ الرَّاشِدُونَ: أَبُو بَكْرٍ، وَعُمَرُ، وَعُثْمَانُ، وَعَلِيٌّ بِكِتَابَتِهَا فِي الْمَصَاحِفِ، وَكَتَبَهَا أَبُو بَكْرٍ، وَعُمَرُ فِي خِلَافَةِ أَبِي بَكْرٍ فِي صُحُفٍ أَمَرَ زَيْدَ بْنَ ثَابِتٍ بِكِتَابَتِهَا، ثُمَّ أَمَرَ عُثْمَانُ فِي خِلَافَتِهِ بِكِتَابَتِهَا فِي الْمَصَاحِفِ وَإِرْسَالِهَا إلَى الْأَمْصَارِ وَجَمَعَ النَّاسَ عَلَيْهَا بِاتِّفَاقٍ مِنْ الصَّحَابَةِ عَلِيٍّ وَغَيْرِهِ.
نام کتاب : الفتاوى الكبرى نویسنده : بن تیمیه جلد : 4 صفحه : 418
علامه مجلسی هم در بحارش نوشته :
الطعن السابع :
أنه جمع الناس على قراءة زيد بن ثابت خاصة وأحرق المصاحف ۱ وأبطل ما لا شك أنه منزل من القرآن ، وأنه مأخوذ من الرسول ص ، ولو كان ذلك حسنا لسبق إليه رسول الله ص ، وسيأتي في كتاب القرآن ۲ أن أمير المؤمنين عليه السلام جمع القرآن بعد وفاة النبي صلى الله عليه وآله كما أوصأ به فجاء به إلى المهاجرين والأنصار ، فلما رأى أبو بكر وعمر اشتماله على فضائح القوم أعرضا عنه وأمرا زيد بن #ثابت بجمع القرآن وإسقاط ما اشتمل منه على الفضائح ، ولما استخلف ۴ عمر سأل عليا عليه السلام أن يدفع إليه القرآن الذي جمعه ليحرقه ۵ ويبطله ، فأبى عليه السلام عن ذلك ، وقال : ( لا يَمَسُّهُ إِلاَّ الْمُطَهَّرُونَ ) ۶ من ولدي ، ولا يظهر حتى يقوم القائم من أهل البيت
عليهم السلام فيحمل الناس عليه ويجري السنة على ما يتضمنه ويقتضيه.
وسيأتي الأخبار الكثيرة في ذلك من طرق الخاصة والعامة.
وتفصيل القول في ذلك ، أن الطعن فيه من وجهين :
الأول : جمع الناس على قراءة زيد بن ثابت إبطال للقرآن المنزل ، وعدول عن الراجح إلى المرجوح في اختيار زيد بن ثابت من حملة قراءة القرآن، بل هو رد صريح لقول الرسول ص على ما يدل عليه صحاح أخبارهم.
والثاني : أن إحراق المصاحف الصحيحة استخفاف بالدين ومحادة لله رب العالمين.
نام کتاب : بحار الأنوار - ط مؤسسةالوفاء نویسنده : العلامه المجلسی جلد : 31 صفحه : 206
پس شیعه وسنی اجماع دارند بر خرابکاری عثمان و زیدبن ثابت یهودی
امام الوسی سلفی در اختلاف نحویون ذیل صابئون چند صفحه اورده :
وذهب الفراء إلى أنه إن خفي إعراب الاسم جاز لزوال الكراهة اللفظية نحو: إنك وزيد ذاهبان، وإلا امتنع، والمانع عند الجمهور لزوم توارد عاملين، وهما إِنَّ والابتداء أو المبتدأ على معمول واحد وهو الخبر، ولهذا ضعفوا هذا القول في الآي وبنوا على مذهب الكوفيين، وكون خبر المعطوف فيها محذوفا- وحينئذ لا يلزم التوارد- ليس بشيء لأن الجملة حينئذ تكون معطوفة على الجملة، ولم يكن ذلك من العطف على المحل في شيء، ومن قال: إن خبر إِنَّ مرفوع بما كان مرفوعا به قبل دخولها لم يلزم عليه حديث التوارد.
ونقل عن الكسائي إن العطف على الضمير في هادُوا وخطأه الزجاج بأنه لا يعطف على الضمير المرفوع
المتصل من غير فصل، وبأنه لو عطف على الفاعل لكان التقدير- وهاد الصابئون- فيقتضي أنهم هود- وليس كذلك- ولعل الكسائي يرى صحة العطف من غير فاصل فلا يرد عليه الاعتراض الأول، وقيل: إِنَّ بمعنى نعم الجوابية ولا عمل لها حينئذ، فما بعدها مرفوع المحل على الابتداء والمرفوع معطوف عليه، وضعفه أبو حيان بأن ثبوت إِنَّ بمعنى نعم فيه خلاف بين النحويين.
وعلى تقدير ثبوته فيحتاج إلى شيء يتقدمها تكون تصديقا له ولا يجيء أول الكلام، والجواب بأن ثمة سؤالا مقدرا بعيد ركيك، وقيل: إن- الصابئين- عطف على الصلة بحذف الصدر أي الذين هم الصابئون، ولا يخفى بعده، وإن عدّ أحسن الوجوه، وقيل: إنه منصوب بفتحة مقدرة على الواو والعطف حينئذ مما لا خفاء فيه، واعترض بأن لغة- بلحارث وغيرهم- الذين جعلوا المثنى دائما بالألف نحو- رأيت الزيدان. ومررت بالزيدان- وأعربوه بحركات مقدرة، إنما هي في المثنى خاصة، ولم ينقل نحو ذلك عنهم في الجمع خلافا لما تقتضيه عبارة أبي البقاء، والمسألة مما لا يجري فيها القياس فلا ينبغي تخريج القرآن العظيم على ذلك، وقرأ أبي وكذا ابن كثير «والصابئين» وهو الظاهر «والصابيون» بقلب الهمزة ياء على خلاف القياس «والصابون» بحذفها من صبا بإبدال الهمزة ألفا فهو كرامون من رمى، وقرأ عبد الله «يا أيها الذين آمنوا والذين هادوا والصابئون» وقوله سبحانه وتعالى: مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَعَمِلَ صالِحاً إما في محل رفع على أنه مبتدأ خبره قوله تعالى: فَلا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلا هُمْ يَحْزَنُونَ
اين بود خلاصه اي از اهم مطالب اين موضوع .
درباره غرانیق وحروف سبعه ومعني كلمه قران وتواتر وقرائات :
https://drive.google.com/file/d/1Uzo55s2rR3lR5EmbW17kL4mJwDTG20VN/view?usp=drive_link
لینک نقد کتاب فصل الخطاب محدث نوری و اخبار تحریف فریقین:
Download