وآرزوي مرگ عائشه بخاطر اعمال خطرناكي كه در آخرين روزهاي عمر رسول خدا ص از دروغ وتهمت وفرستادن پدرش بنماز جماعت برخلاف امر رسول خدا ص چون بروایات شیعه رسول خدا ص میخواستند مولا علی ع را برای اقامه نماز جماعت بفرستند...بخاطر خلافت پدرش انجام داد :
الباب الخامس في ابتداء مرضه- صلّى الله عليه وسلم- وسؤال أبي بكر- رضي الله تعالى عنه- أن يمرّضه في بيته
قال ابن إسحاق: لما قفل رسول الله- صلى الله عليه وسلم- من حجة الوداع أقام بالمدينة ذا الحجة، والمحرم، وصفر. وضرب على الناس بعث أميره أسامة بن زيد- رضي الله تعالى عنه- وقد تقدم ذكر ذلك في جمّاع أبواب بعوثه فبينا الناس على ذلك إذ ابتدأ رسول الله- صلى الله عليه وسلم- بشكواه الذي قبضه الله تعالى فيه إلى ما أراده به من رحمة وكرامة في ليال بقين من صفر، أو في أول ربيع الأول صبيحة ليلة خروجه البقيع ليلا مع أبي مويهبة، فلما أصبح ابتدأ بمرضه من يومه ذلك.
وروى ابن سعد عن محمد بن عمر عن عبد الله بن محمد بن عمر بن علي عن أبيه عن جده- رضي الله تعالى عنه- والبيهقيّ عن محمد بن قيس قالا: أوّل ما بدأ رسول الله- صلى الله عليه وسلم- شكواه يوم الأربعاء فكان شكوه إلى أن قبض- صلى الله عليه وسلم- ثلاثة عشر يوما. ومشى على ذلك أبو عمرو وغيره.
وقال سليمان التيمي: يوم السبت ومشى عليه الخطابي وقال الإمام الليث بن سعد: يوم الاثنين في صفر سنة إحدى عشرة ليلة إحدى وعشرين رواه يعقوب بن سفيان قال أبو عمر:
لليلتين بقيتا منه.
وروى محمد بن قيس لإحدى عشرة ليلة بقيت منه.
وقال عمر بن علي: لليلة بقيت منه قال أبو الفرج بن الجوزي: ابتدأ به صداع في بيت عائشة، ثم اشتد أمره في بيت ميمونة وقيل: في بيت زينب بنت جحش.
وقيل: في بيت ريحانة.
قال الحافظ: وكونه في بيت ميمونة هو المعتمد، لأنه الذي رواه الشيخان عن عائشة- رضي الله تعالى عنها-.
وروى البلاذري عنها أنه- صلى الله عليه وسلم- أقام في بيت ميمونة سبعة أيام.
وروى ابن إسحاق والإمام أحمد عنها قالت: رجع رسول الله- صلى الله عليه وسلم- ذات يوم من البقيع فدخل عليّ وهو يصدع وأنا اشتكي رأسي فقلت: وا رأساه فقال: «والله بل أنا والله وا رأساه» .(اين در روز آخر عمر رسول خدا بوده كه بعد از رفتن به مسجد وكنار زدن ابوبكر و آخرين منبرشان به زيارت بقيع رفتند و بخانه عائشه آمدند و عائشه گفت واي سرم ، رسول خدا ص هم گفتند والله سر من هم درد ميكند چقدر خوب ميشد كه تو قبل از من ميمردي و من بر تو نماز ميخواندم و دفنت ميكردم تا از شرت راحت شوم !!!! عائشه هم گفت بخدا قسم اگر من ميمردم تو ميرفتي با بعضي زنانت حال ميكردي در آخر روز در خانه من و عروسي ميگرفتي !!!!! رسول خدا ص هم خنديد !!!!! ودردش ادامه يافت و بر زنانش وارد شد ودردش شدت كرد درحاليكه در خانه ميمونه بود .
وفي رواية قال: كان رسول الله- صلى الله عليه وسلم- إذا مر ببابي يلقي إليّ الكلمة ينفع الله بها فمرّ ذات يوم فلم يقل شيئا مرتين، أو ثلاثا فقلت: يا جارية دعي لي وسادة على الباب: فجلست عليها على طريقه وعصبت رأسي فمرّ بي وقال: «ما شأنك» ؟ فقلت: أشتكي رأسي! فقال: «بل أنا وا رأساه» ! ثم مضى فلم يلبث إلا يسيرا حتى جيء به محمولا في كساء فدخل عليّ وقال:
«وما عليك لو مت قبلي، فوليت أمرك وصليت عليك ودفنتك» فقلت: والله إني لأحسب أن لو كان ذلك، لقد خلوت ببعض نسائك في بيتي في آخر النهار فأعرست بها فضحك رسول الله- صلى الله عليه وسلم- ثم تمادى به وجعه وهو يدور على نسائه ثم استعزّ به وهو في بيت ميمونة» .
وروى البخاري نحوه.
وروى أبو يعلى والإمام أحمد- برجال ثقات- عنها قالت: ما مر رسول الله- صلى الله عليه وسلم- على بابي قطّ إلّا قد قال كلمة تقرّ بها عيني قالت: فمر يوما فلم يكلمني ومرّ من الغد فلم يكلمني قالت: ومر من الغد فلم يكلمني، قلت: قد وجد على رسول الله- صلى الله عليه وسلم- في شيء:
قالت فعصبت رأسي وصفّرت وجهي، وألقيت وسادة قبالة باب الدّار فاجتنحت عليها، قالت:
فمرّ رسول الله- صلى الله عليه وسلم- فنظر إليّ فقال: «ما لك يا عائشة» ؟ قالت: قلت يا رسول الله اشتكيت وصدّعت قال: «تقولين: وا رأساه، بل أنا وا رأساه» قالت فما لبث إلا قليلا حتى أتيت به يحمل في كساء قالت: فمرّضته ولم أمرّض مريضا قطّ ...
الحديث.
وروى ابن سعد عن عطاء بن يسار- رحمه الله تعالى- مرسلاً قال: أتى رسول الله- صلى الله عليه وسلم- فقيل له: اذهب فصل على أهل البقيع، فذهب فصلى عليهم فقال: اللهم اغفر لأهل البقيع، ثم رجع فرقد فأتي فقيل له: اذهب فصل على الشهداء فذهب إلى أحد فصلى على قتلى أحد فرجع معصوب الرأس فكان بدء الوجع الذي مات فيه- صلى الله عليه وسلم-.
وروى أبو طاهر المخلص عن ابن عمر- رضي الله تعالى عنهما- قال: جاء أبو بكر إلى النبي- صلى الله عليه وسلم- فقال: يا رسول الله ائذن لي فأمرّضك فأكون الذي أقوم عليك فقال: «يا أبا بكر إني إن لم أجد أزواجي وبناتي علاجي ازدادت مصيبتي عليهم عظما، وقد وقع أجرك على الله.
الكتاب: إمتاع الأسماع بما للنبي من الأحوال والأموال والحفدة والمتاع
المؤلف: أحمد بن علي بن عبد القادر، أبو العباس الحسيني العبيدي، تقي الدين المقريزي (المتوفى: 845هـ)
بعدشم عائشه وحفصه دوا وسم را بزور ريختند تو حلق رسول خدا ص وشهيدش كردند تا زودتر خلافت پدرانشان تثبيت شود وجعل كردندوگفتند رسول خدا ص از سم خيبر(چند سال قبل كه زن يهودي گوشت ذراع گوسفند را براي پيامبر اورد) مسموم شده و وفات كردند ؟؟؟!!!!
وقال سيف: حدثني سعيد بن عبد اللَّه، عن ابن أبي مليكة عن عائشة- رضي اللَّه تبارك وتعالى عنها- قالت: دخلت أم شريك على النبي صلى اللَّه عليه وسلم وهو يجد غما ونفسا فقال: يا أم بشر هذا أوان وجدت انقطاع أبهرى من الأكلة التي أكلتها أنا وأبوك يوم خيبر. قالت: وكانت امرأة من أهل خيبر أتتهما بشاة مصلية مسمومة، فأهوى أبوها إلى اللقمة ونهش النبي صلى اللَّه عليه وسلم الذراع، فقالت الذراع: لا تأكل فإنّي مسمومة، فرمي بها وتعقبه منها ما تعقب.امتاع الاسماع
وفي رواية عنها عند مسلم: فخرج بين الفضل بن عباس ورجل آخر، وفي أخرى: بين رجلين أحدهما عليّ، وعند الدارقطني أسامة والفضل وعند ابن حبّان «بريرة ونوبة» بضم النون وسكون ونوبة الواو ثم موحدة، قيل:
هو اسم أمة، وقيل: عبد، وعند ابن سعد من وجه آخر والفضل وثوبان.
وجمعوا بين هذه الروايات على تقدير ثبوتها بأن خروجه تعدد فتعدد من اتكأ عليه.
وبروايت ابن سعد يك هفته آخر عمرشان در خانه عائشه بودند : دخوله- عليه الصلاة والسلام- بيتها كان في يوم الاثنين، وموته يوم الاثنين الذي يليه
وروى البزار عنها قالت: كان رسول الله- صلى الله عليه وسلم- إذا مر بحجرتي ألقى كلمة إليّ ينفعني فمر رسول الله- صلى الله عليه وسلم- يوما فلم يكلمني، فقلت: يا رسول الله- صلى الله عليه وسلم- فعصبت رأسي ونمت على فراشي فجاء رسول الله- صلى الله عليه وسلم- فقال: «ما لك يا عائشة» قلت: أشتكي رأسي، فقال: بل أنا وا رأساه،(عائشه گفت واي سرم رسول خدا خدا گفت بلكه من سردردم ...) وذاك حين أخبره جبرئيل- صلى الله عليه وسلم- أنّه مقبوض، فلبث أياما يحمل في كساء بين أربعة فيدخل علي فقال: «يا عائشة استبقي إلى النسوة» فلما جئن قال: «إني لا أستطيع أن أختلف بينكن فائذنّ لي أن أكون في بيت عائشة» ، قلن: نعم يا رسول الله فكان في بيت عائشة.
دوستان مدق فرهيخته به اختلاف متون توجه داريد اماهمه انها در آرزوي مرگ عائشه در آخرين ساعات عمر رسول خدا ص متفقند !!!
شدت تب پيامبرص : وروى الإمام أحمد وابن سعد والبخاري في «الأدب» وابن أبي الدنيا وابن ماجه وأبو يعلى والحاكم وصححه عن أبي سعيد الخدري- رضي الله تعالى عنه- فإذا عليه صالب من الحمى ما تكاد تقرّ يد أحدنا عليه من شدّة الحمّى.
ونفرين رسول خدا ص بر اسامه ومتخليفن از جيشش : وروى الإمام أحمد والترمذي وحسنه عن أسامة بن يزيد- رضي الله تعالى عنه- قال: لما ثقل على رسول الله- صلى الله عليه وسلم- وجعه هبط وهبط الناس معه إلى المدينة، فدخلت على رسول الله- صلى الله عليه وسلم- وقد أصمت فلم يتكلم، فجعل يرفع يديه إلى السماء ثم يضعها عليّ، أعرف أنه يدعو لي.(دانستم دارد مرا لعنت ميكند)
و طلب رسول خدا ص براي بهبودي تا افشا كند حزب عائشه وحفصه را براي نماز وخطبه آخر :
ترجمه روايت بخاري: عايشه رضي الله عنها مي گويد: وقتي رسول الله ((براي آخرين بار) بيمار شد و بيماريش شدت يافت، از تمام همسران خود، اجازه خواست تا ايام بيماري را در خانة من (عايشه رضي الله عنها) پرستاري شود. همة همسران، موافقت كردند. رسول الله (در حالي كه دو نفر، شانه هاي او را گرفته بودند و پاهايش به زمين كشيده مي شد، به خانة من تشريف آورد. آن دو نفر، عباس و يك نفر ديگر بود (امام علي ع كه عائشه از شدت تنفر نامش را نميبرد). عايشه رضي الله عنها مي فرمايد: هنگامي كه آنحضرت (به خانة من تشريف آورد و بيماريش شدت يافت، فرمود: «هفت مشك پر از آب كه از آنها آب برداشته نشده باشد، روي من بريزيد تا بتوانم، مردم را وصيت كنم(چون در روزهاي آخر حزب منافقين ومنافقات توطئه هاي بزرگي مانند تخلف از اسامه وتمرد از دستور پیامبر ص برای صدازدن مولا علی ع و فرستادن ابوبكر به نماز جماعت بدون اذن رسول خدا ص كرده بودند) ما ايشان را در طشت بزرگي كه متعلق به حفصه بود، نشانديم و شروع به ريختن آب بر آنحضرت (نموديم تا اينكه اشاره فرمود كه: «كافي است». سپس، رسول الله (از خانه، بسوي مردم، بيرون رفت . (تا نماز وخطبه آخر را بخواند وحزب سقيفه را رسوا سازد)
الباب الثامن في أمره- صلى الله عليه وسلم- أن يصب عليه الماء لتقوى نفسه فيعهد إلى الناس
روى الشيخان وابن سعد والحاكم عن عائشة- رضي الله تعالى عنها- قالت: لما ثقل رسول الله- صلى الله عليه وسلم- واشتدّ وجعه قال: «اهريقوا عليّ من سبع قرب لم تحلل أوكيتهنّ، لعلّي أعهد إلى الناس» قالت: فأجلسناه في مخضب لحفصة ثم طفقنا نصبّ عليه من تلك القرب حتى جعل يشير إلينا أن قد فعلتم، ثمّ خرج إلى الناس فصلّى بهم وخطبهم.
.............
وروي عن عروة بن الزبير- رضي الله تعالى عنه- أن رسول الله- صلى الله عليه وسلم- استبطأ الناس في بعث أسامة بن زيد وهو في وجعه، فخرج عاصبا رأسه حتى جلس على المنبر وقد كان الناس قالوا في إمرة أسامة: أمّر غلاما حدثا على جلّة المهاجرين والأنصار فحمد الله وأثنى عليه بما هو أهله، ثم قال: أيها النّاس انفذوا بعث أسامة فلعمري لئن قلتم في إمارته فقد قلتم في إمارة أبيه من قبله وإنّه لخليق بالإمارة وإن كان أبوه لخليق الإمارة ثم نزل رسول الله- صلى الله عليه وسلم- وانكمش الناس في جهازهم واستقر برسول الله- صلى الله عليه وسلم- وجعه، فخرج وخرج جيشه معه حتى تدلوا الجرف من المدينة على فرسخ، فضرب به عسكره وتتامّ إليه الناس، وثقل رسول الله- صلى الله عليه وسلم-، فقام أسامة والناس ينتظرون ما الله قاض في رسول الله- صلى الله عليه وسلم-.
وروى عن أم سلمة- رضي الله تعالى عنها- قالت: خرج رسول الله- صلى الله عليه وسلم- عاصبا رأسه بخرقة فلما استوى على المنبر تحدق الناس بالمنبر واستنكفوا حوله فقال: والذي نفسي بيده إني لقائم على الحوض الساعة ثم تشهد، فلما قضى تشهّده كان أول ما تكلم به أن استغفر للشهداء الذين قتلوا بأحد ثم قال: إن عبدا من عباد الله خيّر بين الدنيا وبين ما عند الله فاختار العبد ما عند الله، فبكى أبو بكر فعجبنا لبكائه، وقال: بأبي أنت وأمي نفديك بآبائنا وأمهاتنا وأنفسنا وأموالنا، فكان رسول الله- صلى الله عليه وسلم- هو المخيّر، وكان أبو بكر أعلمنا برسول الله- صلى الله عليه وسلم- فجعل رسول الله- صلى الله عليه وسلم- يقول: على رسلك» امتاع الاسماع و أخرجه ابن سعد 2/ 176، وذكره ابن حجر في المطالب العالية 4/ 32 (3884) .
وهرج ومرج منافقين در آخرين لحظات سر وصيت رسول خدا ص :
وروى الطبراني من طريق ليث بن أبي سليم- وبقية رجاله ثقات- عن ابن عباس- رضي الله تعالى عنهما- قال دعا رسول الله- صلى الله عليه وسلم- بكتف فقال: ائتوني بكتف أكتب لكم كتابا لا تختلفون بعدي فأخذ من عنده من الناس وفي لفظ: «فقالت امرأة ممن حضر ويحكم عهد رسول الله- صلى الله عليه وسلم- إليكم فقال بعض القوم اسكتي فإنه لا عقل لك فقال النبي- صلى الله عليه وسلم- أنتم لا أحلام لكم.
وروى الإمام أحمد وابن سعد- وفي سنده ضعف- عن علي- رضي الله تعالى عنه- قال أمرني رسول الله- صلى الله عليه وسلم- أن آتيه بطبق أكتب فيه ما لا تضلّ أمتي من بعدي قال:
فخشيت أن تسبقني نفسه قال: قلت إني أحفظ وأوعى قال: أوصي بالصّلاة والزّكاة وما ملكت أيمانكم» .امتاع الاسماع
.............. {قبلا هم بروايت ابن عساكر هوچي بازي عائشه وحفصه را در بالاي بستر رسول خدا ص ديديم}
فقالت عائشة: ادعوا له أبا بكر
فدعي ودخل عليه وقعد عند رأسه، فلما فتح عينه نظر إليه فأعرض عنه بوجهه، فقال أبو
بكر فقال: لو كان له إلي حاجة لافضى بها إلي، فلما خرج أعاد رسول الله (صلى الله
عليه وآله) القول ثانية وقال: " ادعوا لي أخي وصاحبي " فقالت حفصة: ادعوا له عمر،
ارشاد مفید
عن أرقم بن شرحبيل قال سافرت مع ابن عباس من المدينة إلى الشام فقال إن رسول الله (صلى الله عليه وسلم) مرض مرضه الذي مات فيه كان في بيت عائشة فقال ادعو لي عليا قال أراه قالت عائشة شك محمد ألا ندعو لك أبا بكر قال ادعوه قال فقالت حفصة ألا ندعو #عمر قال ادعوه ...تاریخ دمشق
طلا ودینار را بعلي ع بده اي عائشه :
روى ابن سعد والطبراني- برجال الصحيح- عن سهل بن سعد- رضي الله تعالى عنه- قال: كان عند رسول الله- صلى الله عليه وسلم- سبعة دنانير وضعها عند عائشة فلما كان في مرضه قال: يا عائشة ابعثي الذّهب إلى علي، ثم أغمي عليه وشغل عائشة ما به حتى قال ذلك مرارا (چند مرتبه گفتند تا عائشه امتثال نمود) كل ذلك يغمى على رسول الله- صلى الله عليه وسلم- ويشغل عائشة ما به فبعث به إلى علي فتصدّق به، ثم أمسى رسول الله- صلى الله عليه وسلم- ليلة الاثنين في جديد الموت، فأرسلت عائشة إلى امرأة من النساء بمصباحها فقالت: اقطري لنا في مصباحي من عكيك السن فإن رسول الله- صلى الله عليه وسلم- أمسى في جديد الموت» .
وسختيهاي حضرت فاطمه بقول رسول الله ص از همه زنان سخت تر است چرا ؟! :
روى الخمسة والطبراني وابن حبان والحاكم عن عائشة- رضي الله تعالى عنها- قالت: اجتمع نساء رسول الله- صلى الله عليه وسلم- لم يغادر منهم امرأة في وجعه الذي مات فيه وما رأيت أحدا أشبه سمتا وهديا ودلّا برسول الله- صلى الله عليه وسلم- في قيامها وقعودها من فاطمة، وكانت إذا دخلت عليه قام إليها وقبّلها وأجلسها في مجلسه، وكان إذا دخل عليها فعلت ذلك، فلما مرض جاءت تمشي ما تخطئ مشيتها مشية رسول الله- صلى الله عليه وسلم- فقال: مرحبا يا بنتي فأجلسها عن يمينه أو عن شماله فأكبت عليه تقبّله، فسارّها بشيء، فبكت، ثم سارّها فضحكت فقلت:
ما رأيت اليوم فرحا أقرب من حزن فسألتها عن ذلك قلت لها: ما خصك رسول الله- صلى الله عليه وسلم- بالسّرار وتبكين فلما أن قامت قلت لها: أخبريني بما سارّك؟ قالت: ما كنت لأفشي سر رسول الله- صلى الله عليه وسلم- فلما أن توفي قلت لها: أسألك بما لي عليك من الحق لما أخبرتيني قالت أما الآن فنعم: سارّني فقال: إن جبريل كان يعارضني بالقرآن في كل سنة مرة، وإنه عارضني العام مرتين، وأنه لم يكن نبيّ كان بعده نبيّ إلا عاش بعده نصف عمر الذي كان قبله، ولا أرى ذلك إلا اقترب أجلي- وفي لفظ- فقالت إنه أخبرني أنه يقبض في وجعه، فاتقي الله واصبري، إن جبريل أخبرني أنه ليس امرأة من نساء المؤمنين أعظم رزنة منك فلا تكوني أدنى امرأة منهن صبرا فنعم السلف أنا لك فبكيت ثم سارني فقال: أما ترضين أن تكوني سيدة نساء المؤمنين، أو سيدة نساء هذه الأمة- وفي لفظ- «أخبرني أني أول أهله لحوقا به، فضحكت ضحكي الذي رأيت» .امتاع الاسماع
چرا رسول خدا ص در آخرين روزهاي حياتشان آيات عدم تكبر وعلو را براي اصحاب رياست طلبشان قرائت ميكردند كه جهنم جايگاه متكبران است وبروايت بخاري ومسلم در آخرين منبرشان از دنياطلبي ووقوع فتن سوزان اصحاب هشدار ميدادند :
الباب السادس عشر في جمعه- صلّى الله عليه وسلم- أصحابه في بيت عائشة- رضي الله تعالى عنها- ووصيته لهم
روي عن مرّة عن ابن مسعود- رضي الله تعالى عنهم- قال: نعى إلينا نبيّنا وحبيبنا- صلى الله عليه وسلم- نفسه قبل موته بشهر، فلما دنا الفراق جمعنا في بيت أمنا عائشة فنظر إلينا وتشدّد ودمعت عيناه، وتداوم القوم ونظر إلى الأرض وقال: مرحبا بكم- حيّاكم الله رحمكم الله آواكم الله قبلكم الله أوصيكم بتقوى الله وأوصي الله عز وجل بكم وأستخلفه عليكم وأذكّركم الله وأشهدكم أنّي لكم منه نذير وبشير أن لا تعلوا على الله في عباده وبلاده فإنه عز وجل قال لي ولكم تِلْكَ الدَّارُ الْآخِرَةُ نَجْعَلُها لِلَّذِينَ لا يُرِيدُونَ عُلُوًّا فِي الْأَرْضِ وَلا فَساداً وَالْعاقِبَةُ لِلْمُتَّقِينَ [القصص: 83] وقال: أَلَيْسَ فِي جَهَنَّمَ مَثْوىً لِلْمُتَكَبِّرِينَ [الزمر:60) امتاع الاسماع
.....
واثبات دروغ عائشه كه ميگفت سر پيامبر ص بر سينه من بود و من نزديكترين فرد برسول خداص بودم و ...:
فمن يغسّلك يا رسول الله؟ قال رجال من أهل بيتي الأدنى فالأدنى.
فمن يدخلك قبرك يا رسول الله؟ قال: رجال من أهل بيتي، الأدنى فالأدنى مع ملائكة كثير، يرونكم من حيث لا ترونهم.
وروى ابن أبي شيبة وأبو يعلى والنسائي في «الكبرى» عن أم سلمة- رضي الله تعالى عنها- قالت: والذي أحلف به إن كان عليّ لأقرب النّاس عهدا برسول الله- صلى الله عليه وسلم- قالت:
كان رسول الله- صلى الله عليه وسلم- يوم قبض في بيت عائشة فجعل رسول الله- صلى الله عليه وسلم- غداة بعد غداة يقول: جاء عليّ، مرارا قالت فاطمة: كان بعثه في حاجة، فخرجنا من البيت، فقعدنا عند البيت، فكنت من أدناهم إلى الباب فأكب عليه عليّ فجعل يسارّه ويناجيه حتى قبض من يومه ذلك، فكان أقرب الناس به عهدا
وروى الجماعة إلا أبا داود عن طلحة بن مصرف قال: سألت ابن أبي أوفى هل أوصى رسول الله- صلى الله عليه وسلم-؟ قال: لا. قلت: كيف كتب على الناس وأمر بها ولم يوص؟ قال: أوصى بكتاب الله.
الكتاب : إمتاع الأسماع بما للنبى من الأحوال والأموال والحفدة والمتاع ،
المؤلف : تقى الدين أحمد بن على المقريزى (م 845) ،
مولا علی ع هم در نهج البلاغه گفتند سر مبارک رسول خدا بر سینه من بود واب دهان رسول خدا به من اصابت کرد ...حتی عائشه غلیظ ترش کرده گفته آب دهان رسول خدا با آب دهان من مخلوط شد و از دنیا رفت !!!!
قال ابن سعد في طبقاتهباب منقال توفي رسول الله ( ص ) في حجر علي بن أبي طالب ، عنالامام علي : " قال : قال رسول الله ، صلى الله عليه وسلم ، في مرضه ادعوا لي أخي ،قال : فدعي له علي فقال : ادن مني ، فدنوت منه فاستندالي فلم يزل مستندا الي وإنه ليكلمنيحتى ان بعض ريق النبي ، صلى الله عليه وسلم ، ليصيبني ثم نزل برسول الله ، صلى اللهعليه وسلم ، وثقل في حجري . . . . "الحديث .
وروى ابن إسحاق والإمام أحمد عنها قالت: رجع رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ذات يوم من البقيع فدخل علي وهو يصدع وأنا اشتكي رأسي فقلت: وارأساه فقال: (والله بل أنا والله وارأساه).
الكتاب : سبل الهدى والرشاد، في سيرة خير العباد، وذكر فضائله وأعلام نبوته وأفعاله وأحواله في المبدأ والمعاد
المؤلف : محمد بن يوسف الصالحي الشامي
وَقَالَ الْبَيْهَقِيُّ: أَنْبَأَنَا الْحَاكِمُ، أَنْبَأَنَا الْأَصَمُّ، أَنْبَأَنَا أَحْمَدُ بْنُ عبد الْجَبَّار، عَن يُونُس ابْن بُكَيْرٍ، عَنْ مُحَمَّدُ بْنُ إِسْحَاقَ، حَدَّثَنِي يَعْقُوبُ بْنُ عُتْبَةَ، عَنِ الزُّهْرِيِّ، عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ ابْن عَبْدِ اللَّهِ، عَنْ عَائِشَةَ، قَالَتْ: دَخَلَ عَلَيَّ رَسُولُ اللَّهِ وَهُوَ يُصْدَعُ وَأَنَا أَشْتَكِي رَأْسِي، فَقُلْتُ: وَارَأْسَاهْ.
فَقَالَ: بَلْ أَنَا وَاللَّهِ يَا عَائِشَةُ وَارَأْسَاهْ! ثُمَّ قَالَ: وَمَا عَلَيْكِ لَوْ مُتِّ قَبْلِي فَوَلِيتُ أَمْرَكِ وَصَلَّيْتُ عَلَيْكِ وَوَارَيْتُكِ؟ فَقلت:
وَاللَّهِ إِنِّي لَأَحْسَبُ لَوْ كَانَ ذَلِكَ لَقَدْ خَلَوْتَ بِبَعْضِ نِسَائِكَ فِي بَيْتِي مِنْ آخِرِ النَّهَار! فَضَحِك رَسُول الله.
ثُمَّ تَمَادَى بِهِ وَجَعُهُ فَاسْتُعِزَّ (1) بِهِ وَهُوَ يَدُورُ عَلَى نِسَائِهِ فِي بَيْتِ مَيْمُونَةَ، فَاجْتَمَعَ إِلَيْهِ أَهْلُهُ.سیره ابن کثیر
چرا پیامبر ص و ارزوی مرگ عائشه در آخرین ساعت عمر ، چون فتنه ها از همین عائشه وحفصه وحرص بر خلافت پدرانشان شروع شد ودر روزهای آخر عمر رسول خدا ص جنگ قدرت بیداد میکرد !!!!!
اين خبر بسيار دقيق است البته قسمت آخرش در اخبار ديگر نيامده ... از عايشه رضي الله عنها روايت است كه گفت: واي سرم. رسول الله (فرمود: «اگر اتفاقي برايت بيفتد و من زنده باشم, برايت طلب مغفرت و دعا مي كنم». عايشه ... رضي الله عنها گفت: اي واي, سوگند به خدا, گمان مي كنم كه تو مرگ ام را دوست داري و اگر اتفاقي بيفتد، در پايان روز، نزد يكي از همسرانت مي روي و با او همبستر مي شوي. نبي اكرم (فرمود: «بلكه واي سرم. همانا تصميم گرفتم شخصي را نزد ابوبكر و پسرش بفرستم و وصيت كنم تا مبادا كسي چيزي بگويد و يا آرزويي در سر بپروراند. سپس با خود گفتم: خداوند بجز اين، چيز ديگري را نمي پذيرد. و مؤمنين هم بجز اين، چيز ديگري را قبول نمي كنند».بخاري
البته عائشه قبلا هم :
استأذن أبو بكر على رسول الله صلى الله عليه وسلم فسمع صوت عائشة عاليا وهى تقول : والله لقد عرفت أن عليا أحب إليك من أبي ومنِّى ، مرتين ، أو ثلاثا ( رواه ابن حجر عسقلاني في فتح الباري شرح صحيح البخاري و قال أخرجه احمد و ابو داوود و النسايي بسند صحيح عن نعمان بشير وصححه الالباني)
عائشه سر رسول خاتم ص فرياد ميكشد كه چرا علي ( وفاطمه ) را بيش از من و پدرم ابوبكر دوست داري ؟!!؟
وسرانجام هم این زن حسود کینه ای آنچنان انتقامی بواسطه این تحقیرات پدرش (مانند عزل ابوبکر از ابلاغ سوره توبه و بستن همه دربها بمسجد بجز درب علی ع وبرادری علی با پیامبر وتنها ماندن ابوبکر وغدیر مولاومباهله و ایه تطهیر که رسول خدا بعائشه گفتند دورشو از کساء و...) از اهل بیت گرفت که در تاریخ بی سابقه است از ریختن سم در دهان حضرت بروایت بخاری و جعل احادیث دروغ بنفع پدرش و شروع جنگ جمل و کشتن شیعیان علی ع و تیرباران کردن تابوت سرور جوانان بهشت و سجده بر شهادت علی ع و نامیدن غلامش به اسم قاتل مولا و ... عمر هم که بواسطه این خدماتش مقرری عائشه را دو برابر سایر همسران پیامبر تعیین کرد ؟؟!!!