مسح بر كفش (خفين) ؟!

باب (36): پوشيدن موزه در حالت طهارت

154ـ عَنِ الْمُغِيرَةِ بْنِ شُعْبَةَ  قَالَ: كُنْتُ مَعَ النَّبِيِّ  فِي سَفَرٍ، فَأَهْوَيْتُ لأَنْزِعَ خُفَّيْهِ، فَقَالَ: «دَعْهُمَا فَإِنِّي أَدْخَلْتُهُمَا طَاهِرَتَيْنِ»، فَمَسَحَ عَلَيْهِمَا. (بخارى:206)

ترجمه: مغيره بن شعبه  مي ‏گويد:در يكي از سفرها، همراه رسول خدا بودم.(هنگام وضو) ‏خواستم موزه هاي رسول الله  را بيرون بياورم، فرمود:«آنها را بيرون نياور، چون من آنها را پس از طهارت و وضو پوشيده ام». سپس رسول الله  بر موزه هايش، مسح نمود.

 

 

خف  كه جمعش خفاف است يعني پايپوش ...اما راوي اين خبر مغيره ملعون هموست كه در عقبه تبوك قصد كشتن رسول خدا را داشت بنص آيه 74 توبه و بعدا هم جزو اصحاب #صحيفه يا ياران سقيفه بود تا دين رسول خدا ص را به اعقاب جاهلي منقلب سازد چون ياران سقيفه معتقد بودند محمد و دينش مايه بدبختي قريش و تفرقه وفقر شده است !

 

بحرالعلوم ره وضو را به صورت منظوم در آورده می گوید:

 

ان الوضوء غسلتان عندنا                والمسحتان و الکتاب معنا

 

فالغسل للوجه و للیدین               والمسح للراس و للرجلین. اطیب البیان فی تفسیر القرآن

 

 

وفي ( الخصال ) بإسناده، عن الأعمش، عن جعفر بن محمد (عليه السلام) قال: هذه شرائع الدين لمن أراد أن يتمسك بها، وأراد الله هداه: إسباغ الوضوء كما أمر الله في كتابه الناطق، غسل الوجه واليدين إلى المرفقين، ومسح الرأس والقدمين إلى الكعبين مرة مرة، ومرتان جائز، ولا ينقض الوضوء إلا: البول، والريح، والنوم، والغائط، والجنابة، ومن مسح على #الخفين فقد خالف الله ورسوله وكتابه، ووضوؤه لم يتم، وصلاته غير مجزية، الحديث.

 

 

[1210] 5 ـ وعن الحسين بن محمد، عن معلى بن محمد، عن محمد بن علي، عن سماعة بن مهران، عن الكلبي النسابة، عن الصادق (عليه السلام) في حديث ـ قال: قلت له: ما تقول في المسح على الخفين؟ فتبسم، ثم قال: إذا كان يوم القيامة، ورد الله كل شيء إلى شيئه، ورد الجلد إلى الغنم (چون خف پوستش بر ميگرده به اصلش كه حيوانست انهايي كه بر خف مسح كشيده اند مسحشان كجا ميرود ؟؟!!)فترى أصحاب المسح أين يذهب #وضوؤهم؟!.

 

 

وعنه، عن حماد، عن حريز، عن زرارة، عن أبي جعفر (عليه السلام) قال: سمعته يقول: جمع عمر بن الخطاب أصحاب النبي (صلى الله عليه وآله) وفيهم علي (عليه السلام)، فقال: ما تقولون في المسح على الخفين؟فقام #المغيرة بن شعبة فقال: رأيت رسول الله (صلى الله عليه وآله) يمسح على الخفين، فقال علي (عليه السلام): قبل المائدة أو بعدها؟ فقال: لا أدري، فقال علي (عليه السلام): سبق الكتاب الخفين، إنما أنزلت المائدة قبل أن يقبض بشهرين أو ثلاثة.

[1213] 7 ـ وعنه، عن صفوان، عن ابن مسكان، عن الحلبي قال: سألت أبا عبدالله (عليه السلام) عن المسح على الخفين؟ فقال: لا تمسح، وقال: إن جدي قال: سبق الكتاب الخفين.

[1214] 8 ـ وعنه، عن صفوان، عن العلاء، عن محمد بن مسلم، عن أحدهما (عليهما السلام)، أنه سئل عن المسح على الخفين وعلى العمامة؟ قال: لا تمسح عليهما.

 

 

[1218] 12 ـ محمد بن علي بن الحسين بإسناده عن المفضل بن عمر، عن ثابت الثمالي، عن حبابة الوالبية في حديث ـ عن أمير المؤمنين (عليه السلام)، قالت: سمعته يقول: إنا أهل بيت لا نمسح على الخفين، فمن كان من شيعتنا فليقتد بنا، وليستن بسنتنا.

[1219] 13 ـ قال: وروي أن رسول الله (صلى الله عليه وآله) توضأ ثم مسح على نعليه، فقال له #المغيرة: أنسيت يا رسول الله (صلى الله عليه وآله)؟ فقال له: بل أنت نسيت، هكذا أمرني ربي.وسائل الشيعه

 

 

در حديث 1219 مغيره ملعون به رسول خدا ص ميگويد فراموش كردي ؟! پيامبر ص فرمود بلكه تو فراموش كردي اين وضو را خدايم به من اموخته است !

 

 

معلوم ميشود اين مغيره از همان اول قصد تغيير وضوي رسول خدا ص را در سر داشته است !!!

 

 

قال مصعب الزبيري: كان عكرمة يرى رأي الخوارج، وقال أبو خلف الخزار عن يحيى البكاء: سمعت ابن عمر يقول لنافع: اتقِ الله ويحك يا نافع، ولا تكذب علي كما كذب عكرمة على ابن عباس، وقال جرير بن عبد الحميد عن يزيد بن أبي زياد: دخلت على علي بن عبد الله بن عباس وعكرمة مقيد على باب الحش، قال: قلتُ ما لهذا؟ قال: إنه يكذب على أبي وقال هشام بن سعد عن عطاء الخراساني: قلتُ لسعيد بن المسيب: إن عكرمة يزعم أن رسول الله تزوج ميمونة وهو محرم، فقال: كذب مخبثان [يعني الخبيث].

و قال فطر بن خليفة: قلت لعطاء: إن عكرمة يقول: سبق الكتاب، المسح على الخفين (اما امام علي گفت : فقال علي (عليه السلام): سبق الكتاب الخفين، وسائل)، فقال: كذب #عكرمة سمعت ابن عباس يقول: امسح على الخفين وإن خرجت من الخلاء.

 

 

وأخرج ابن أبي شيبة أيضاً 1/186 عن عبد الله بن إدريس، عن فطر قال: قلت لعطاء (يعني ابن أبي رباح) : إن عكرمة يقول: قال ابن عباس: سبق الكتاب الخفين، فقال عطاء: كذب عكرمة، أنا رأيت ابن عباس يمسح عليهما. وهذا إسناد صحيح.

 

 

مولا علي ع بعمر ميگويند چرا فتوا به چيزي كه نميداني ميدهي ؟!

 

وعن زرارة ، وأبي حنيفة جميعا ، عن أبي بكر بن حزم ، قال : توضأ رجل ، فمسح على خفيه ، فدخل المسجد يصلي (1) ، فجاء علي ( عليه السلام ) فوطئ على رقبته وقال : ويلك ! تصلي على غير وضوء ، فقال : أمرني عمر بن الخطاب ، قال : فأخذ به (2) فانتهى به إليه فقال : انظر ما يروي هذا عليك ـ ورفع صوته ـ فقال : نعم أنا أمرته ، إن رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) مسح ( على خفيه ) (3) فقال : قبل المائدة أو بعدها ؟ قال : لا أدري ، قال : فلم تفتي ، وأنت لا تدري ؟! سبق الكتاب الخفين .وسائل

 

 

حتي پسر عمر هم قول پدرش را قبول نداشت :

 

عن أبى عثمان النهدى قال : حضرت سعدا وابن عمر يختصمان إلى عمر فى المسح على الخفين فقال عمر يمسح عليهما إلى مثل ساعته من يومه وليلته (عبد الرزاق ، وسعيد بن منصور)

 

البته عمر بخاطر سرعت عمل سربازان در جنگ چنين دستوري داد :

 

1898- حَدَّثَنَا هُشَيْمٌ ، قَالَ : أَخْبَرَنَا حُصَيْنٌ ، عَنْ مُحَارِبٍ ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ قَالَ : اخْتَلَفْتُ أَنَا وَسَعْدٌ بِالْقَادِسيَّةِ فِي الْمَسْحِ عَلَى الْخُفَّيْنِ ، فَقَالَ سَعْدٌ : امْسَحْ عَلَيْهِمَا ، وَأَنْكرْتُ أَنَا ذَلِكَ ، فَلَمَّا قَدِمْنَا عَلَى عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ ، ذَكَرَ ذَلِكَ لَهُ سَعْدٌ ، فَقَالَ لَهُ : أَلَمْ تَرَ أَنَّ ابْنَ عُمَرَ يُنْكَرُ الْمَسْحَ عَلَى الْخُفَّيْنِ ؟ قَالَ : فَقُلْتُ : يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ ، أَنَّ سَعْدًا يَقُولُ : أَمْسَحُ عَلَيْهِمَا بَعْدَ الْحَدَثِ قَالَ : فَقَالَ عُمَرُ : أَلاَّ بَعْدَ الْحَدَثِ ، أَلاَّ بَعْدَ الْخِرَاءَةِ.

 

1899- حَدَّثَنَا هُشَيْمٌ ، قَالَ : أَخْبَرَنَا يُونُسُ ، عَنِ الْحَكَمِ بْنِ الأَعْرَجِ ، قَالَ : سَأَلْتُ ابْنَ عُمَرَ عَنِ الْمَسْحِ عَلَى الْخُفَّيْنِ ، فَقَالَ : اخْتَلَفْتُ أَنَا وَسَعْدٌ فِي ذَلِكَ وَنَحْنُ بِجَلْوِلاَءَ ، فَقَالَ سَعْدٌ : امْسَحْ عَلَيْهِمَا ، فَأَنْكَرْتُ ذَلِكَ ، فَلَمَّا قَدِمْنَا عَلَى عُمَرَ ، ذَكَرْتُ لَهُ ذَلِكَ ، قَالَ : فَقَالَ : يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ ، إِنَّهُ يَقُولُ : يمسح عَلَيْهِمَا بَعْدَ الْحَدَثِ ، فَقَالَ عُمَرُ : أَلاَّ بَعْدَ الْخِرَاءَةِ ، أَلاَّ بَعْدَ الْحَدَثِ.

المصنف

 

 

عائشه ميگفت اگر انگشتان پايم را با چاقو ببرم بهتر است تا اينكه روي خفين مسح كنم :

 

1956- حَدَّثَنَا هُشَيْمٌ ، قَالَ : أَنَا يَحْيَى بْنُ سَعِيدٍ ، عَنِ الْقَاسِمِ بْنِ مُحَمَّدٍ ، عَنْ عَائِشَةَ ، قَالَتْ : لَأَنْ أُحْزَّهمَا بِالسَّكَاكِينِ أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْ أَنْ أَمْسَحَ عَلَيْهِمَا.

 

1965- حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ أَبِي بُكَيْرٍ ، قَالَ : حَدَّثَنَا شُعْبَةُ ، عَنْ أَبِي بَكْرِ بْنِ حَفْصٍ ، قَالَ : سَمِعْتُ عُرْوَةَ بْنَ الزُّبَيْرِ ، عَنْ عَائِشَةَ ، قَالَتْ : لَأَنْ أحُزَّهمَا ، أَوْ أُحُزَّ أَصَابِعِي بِالسِّكِّينِ أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْ أَنْ أَمْسَحَ عَلَيْهِمَا.

الكتاب: الكتاب المصنف في الأحاديث والآثار

المؤلف: أبو بكر بن أبي شيبة، عبد الله بن محمد بن إبراهيم بن عثمان بن خواستي العبسي (المتوفى: 235هـ)

المحقق: كمال يوسف الحوت

الناشر: مكتبة الرشد - الرياض

 

 

125 أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن عائشة رضي الله عنها قالت لأن أحمل السكين على قدمي أحب إلي من أن أمسح على الخفين

الجامع الصحيح مسند الإمام الربيع بن حبيب

الربيع بن حبيب بن عمر الأزدي البصري

سنة الولادة / سنة الوفاة

تحقيق محمد إدريس , عاشور بن يوسف

الناشر دار الحكمة ,‏مكتبة الاستقامة

سنة النشر 1415

مكان النشر بيروت ,‏سلطنة عمان

 

 

عمر هم كه اين سخن عائشه را شنيد گفت به حرف يك زن توجه نكنيد :

 

و قد انزعج الخليفة عمر بن الخطّاب من قول عائشة هذا فقال : لا تأخذوا بقول امرأة . مسند زيد بشرح الروض

 

 

چرا زيديه عثمان را فقط تا اواسط خلافتش از مولا علي ع برتر ميدانند ؟!

وقد أخرج أبو الفرج الاصبهاني في مقاتل الطالبيين أخبار بعض المندسين في صفوف يحيى بن عبدالله بن الحسن ، فقال :

... صحبة جماعة من أهل الكوفة ، فيهم ابن الحسن بن صالح بن حي ، كان يذهب مذهب الزيدية البترية في تفضيل أبي بكر و عمر و عثمان في ستّ سنين من إمارته ، و إلى القول بكفره في باقي عمره ، يشرب النبيذ ، و يمسح على الخفين ، و كان يخالف يحيى في أمره ، و يفسد أصحابه.

 

چون بنص اخبار صحيح عامه عثمان از اواسط خلافتش ناگهان به نبوت مبعوث شد ونماز و وضو ي محمد مصطفي ص و...را تغيير داد ؟؟!!!

 

نتيجه مخالفت با ثقلين :

 

وقتيكه نسل سقيفه ميشوند و مجبور به توجيهات بارده براي بدعت عثمان در شستن پا در وضو از اواسط خلافتش ميشوند ميگويند : باء : سر بروس زائده است :

 

متعلّق ب (اغسلوا)، الواو عاطفة (امسحوا) مثل اغسلوا الباء زائدة (رؤوس) مجرور لفظا منصوب محلّا مفعول به و(كم) ضمير مضاف إليه (أرجلكم) معطوف على وجوه بالواو منصوب مثله ومضاف إليه (إلى الكعبين)

 

حاليكه هيچ چيز خداي متعال در آياتش زائد بيهوده نيست هر چند كه عثمان اين قران و آيات را از مصاحف مختلف صحابه كه هريك صرف ونحو خاصي براي خود داشتند واز قبيله اي از عرب بودند جمع نمود....

 

 

 

اما ثقل ثاني امام باقر ع در مورد باء چي گفت :

در کافی هم آمده تضییع وضوء رسول الله ص :

علي بن إبراهيم، عن أبيه، ومحمد بن إسماعيل، عن الفضل بن شاذان جميعا، عن حماد بن عيسى، عن حريز، عن زرارة قال: قلت لابي جعفر (عليه السلام): ألا تخبرني من أين علمت وقلت: إن المسح ببعض الرأس وبعض الرجلين؟ فضحك ثم قال: يا زرارة قال: رسول الله (صلى الله عليه وآله) ونزل به الكتاب من الله لان الله عزوجل يقول: " فاغسلوا وجوهكم " فعرفنا أن الوجه كله ينبغي أن يغسل ثم قال: " وأيديكم إلى المرافق " ثم فصل بين الكلام (1) فقال: " وامسحوا برؤسكم " فعرفنا حين قال: " برؤسكم " أن المسح ببعض الرأس لمكان الباء، ثم وصل الرجلين بالرأس كما وصل اليدين بالوجه: فقال: " وأرجلكم إلى الكعبين " فعرفنا حين وصلها بالرأس أن المسح على بعضها ثم فسر ذلك رسول الله (صلى الله عليه وآله) للناس فضيعوه ثم قال: " فلم تجدوا ماء فتيمموا صعيدا طيبا فامسحوا بوجوهكم وأيديكم منه " فلما وضع الوضوء إن لم تجدوا الماء أثبت بعض الغسل مسحا لانه قال: " بوجوهكم " ثم وصل بها " وأيديكم " ثم قال: " منه " أي من ذلك التيمم لانه علم أن ذلك أجمع لم يجر على الوجه لانه يعلق من ذلك الصعيد ببعض الكف ولا يعلق ببعضها، ثم قال: " ما يريد الله ليجعل عليكم (في الدين) من حرج " والحرج الضيق.

 

وامروز همین مقدار از قرآن ودین اسلام که از بین اینهمه حوادث مخرب بدست ما رسیده خودش معجزه است !!!!!

 

 

«يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا» سبق إعرابها «إِذا قُمْتُمْ إِلَى الصَّلاةِ» الجار والمجرور متعلقان بالفعل قبلهما والجملة في محل جر بالإضافة وإذا ظرف متعلق بالجواب فاغسلوا «فَاغْسِلُوا وُجُوهَكُمْ وَأَيْدِيَكُمْ إِلَى الْمَرافِقِ» الجار والمجرور متعلقان بالفعل اغسلوا والواو فاعله وجوهكم مفعوله وأيديكم عطف عليها «وَامْسَحُوا بِرُؤُسِكُمْ» الجار والمجرور متعلقان بالفعل وقيل الباء زائدة للتبعيض وقيل للإلصاق «وَأَرْجُلَكُمْ» عطف على وجوهكم «إِلَى الْكَعْبَيْنِ» متعلقان بمحذوف حال من أرجلكم

 

الكتاب: إعراب القرآن الكريم

المؤلف: أحمد عبيد الدعاس- أحمد محمد حميدان - إسماعيل محمود القاسم

الناشر: دار المنير ودار الفارابي – دمشق

 

 

 

واختلاف وسردرگمي علماي عامه از اعراب آيات قرآن :

 

(تيمّموا) مثل اغسلوا (صعيدا) مفعول به منصوب (طيّبا) نعت ل (صعيدا) منصوب مثله (الفاء) عاطفة للتفريع (امسحوا) مثل اغسلوا (الباء) زائدة «1» ، (وجوه) مجرور لفظا منصوب محلا مفعول به و (كم) ضمير مضاف إليه (الواو) عاطفة (أيديكم) معطوف على وجوهكم تبعه في الجرّ لفظا..

ومضاف إليه وعلامة الجرّ الكسرة المقدّرة (منه) مثل منكم متعلّق ب (امسحوا) . (ما) نافية (يريد) مضارع مرفوع (الله) لفظ الجلالة فاعل مرفوع (اللام) زائدة (يجعل) مضارع منصوب بأن مضمرة بعد اللام والفاعل ضمير مستتر تقديره هو (على) حرف جرّ و (كم) ضمير في محلّ جرّ متعلّق بحال من حرج- نعت تقدّم على المنعوت «2» - (من) حرف جرّ زائد (حرج) مجرور لفظا منصوب محلّا مفعول به (الواو) عاطفة (لكن) حرف استدراك (يريد) مثل الأول (ليطهّر) مثل ليجعل و (كم) ضمير مفعول به.

__________

(1)     يجوز أن تكون أصليّة للإلصاق فتتعلّق مع مجرورها ب (امسحوا) .. وانظر إعراب هذه الآية في سورة النساء، الآية (63)

 

 

الكتاب: الجدول في إعراب القرآن الكريم

المؤلف: محمود بن عبد الرحيم صافي (المتوفى: 1376هـ)

 

 

باء را خداوند بیهوده وزائد آورده در آیات ؟!

 

ببينيد شدت اختلاف ائمه اهل سنت در همين يك آيه وضو :

 

بين اللغة والتشريع قوله تعالى: إِلَى الْمَرافِقِ قيل إلى بمعنى (مع) كقوله: وَيَزِدْكُمْ قُوَّةً إِلى قُوَّتِكُمْ. وهذا قول ضعيف والصحيح أنها لانتهاء الغاية، وإنما وجب غسل المرافق بالسنة، لأنه ما لا يتم به الواجب فهو واجب، إذ لا بد من غسل المرافق ليتم غسل الأيدي. وأما قوله تعالى: وَامْسَحُوا بِرُؤُسِكُمْ فقد اعتبر بعضهم الباء للتبعيض كالإمام الشافعي، واعتبر البعض أقل جزء منه، لذا أوجب مسح شعرة من الرأس وأنها تجزئ في الوضوء. وأخذ الإمام الحنفي بهذا الرأي، ولكنه اعتبر البعض ربع الرأس بناء على سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم. واعتبر الإمام مالك بأن الباء للتوكيد بمعنى بكل رؤوسكم، فأوجب مسح الرأس جميعه. وللإمام أحمد قولان: قول بمسح جميع الرأس وقول بنصفه. وإنما أوردت ذلك لأبين قيمة المعنى في فهم الأحكام وعلاقة الإعراب بالمعنى، وعدم الإنكار على المجتهدين فيما اختلفوا فيه وقوله تعالى:

وَأَرْجُلَكُمْ إِلَى الْكَعْبَيْنِ يقرأ بنصب أرجلكم وبهذا تكون معطوفة على الوجوه والأيدي أي فاغسلوا وجوهكم وأيدكم وأرجلكم والسنة الواردة بغسل الرجلين تقوّي هذا المعنى وقيل بأن الأرجل معطوفة على موضع الرؤوس، لأن الباء زائدة والرؤوس منصوبة محلا والوجه الأول أقوى لأن العطف على اللفظ أقوى من العطف على الموضع. وهناك قراءة بالجر هي مشهورة كشهرة النصب وفيها وجهان:

أحدهما: أنها معطوفة على الرؤوس في الإعراب، والحكم مختلف، فالرءوس ممسوحة والأرجل مغسولة، أي فامسحوا برؤوسكم واغسلوا بأرجلكم، وذلك كقولنا علفتها تبنا وماء، أي علفتها تبنا وسقيتها ماء. وإنما العطف لجامع بينهما وهو الكفاية. وكذلك العطف في الآية لجامع بينهما وهو التطهر. والوجه الثاني أن يكون جر الأرجل بحرف جر محذوف مقدر: وافعلوا بأرجلكم غسلا، وهذا جائز في اللغة والقواعد، وله شواهد ويؤيد الغسل قوله تعالى: إِلَى الْكَعْبَيْنِ لأن الممسوح ليس بمحدود لفتة جميلة

 

الكتاب: الجدول في إعراب القرآن الكريم

المؤلف: محمود بن عبد الرحيم صافي (المتوفى: 1376هـ)

 

 

امام شافعي  گفته باء تبعيض است يعني قسمتي از سر وامام مالك گفته اين باء براي تاكيد است يعني همه سر ؟؟!!!!!

 

اوج اختلاف ودرماندگی بسبب دوری از عترت و شرکای قران :

 

اختلف العلماء في قدر الواجب من مَسح الرَّأسِ، فقال مالكٌ وأحْمَدُ: يجب مسح جميع [الرأس كما يجب مسح جميع] الوجه في التيمم وقال أبو حنيفة: يجب مسح ربع الرَّأس.

وقال الشافعيُّ: قدر ما يطلق عليه اسم المسح، واحتج الشافعيُّ بأنَّهُ لو قال مسحت بالمنديلِ، فهذا لا يصدق إلا عند مسحه بكلِّه، ولو قال: مسحتُ يدي بالمنديلِ، فهذا يكفي في صدقه مسح اليَدِ بجزء من أجْزَاءِ ذلك المنديل.

الكتاب: اللباب في علوم الكتاب

المؤلف: أبو حفص سراج الدين عمر بن علي بن عادل الحنبلي الدمشقي النعماني (المتوفى: 775هـ)

المحقق: الشيخ عادل أحمد عبد الموجود والشيخ علي محمد معوض

الناشر: دار الكتب العلمية - بيروت / لبنان

 

واختلاف شدید و دست وپا زدن اکابر اهل سنت برای توجیه بدعت عثمان بر خلاف قران :

 

قوله : { بِرُؤُوسِكُمْ } في هذه الباء ثلاثةٌ أوجه ، أحدها : أنها للإِلصاق أي : أَلْصِقوا المسحَ برؤوسكم . قال الزمخشري : « المراد إلصاقُ المسحِ بالرأس ، وماسحُ بعضِه ومستوعبُه بالمسح كلاهما مُلْصِقٌ المسحَ برأسه » قال الشيخ : « وليس كما ذكر » يعني أنه لا يُطلق على الماسح بعضَ رأسِه أنه ملصقٌ المسحَ برأسِه/ . وهذه مُشاحَّةٌ لا طائل تحتها . والثاني : أنها زائدةٌ ، كقوله : { وَلاَ تُلْقُواْ بِأَيْدِيكُمْ } [ البقرة : 195 ] ، وقوله :

1699- . . . . . . . . . . . ... . . . . . . . . . لا يَقْرَأْنَ بالسُّوَرِ

وهو ظاهرُ كلام سيبويه ، فإنه حكى : « خَشَّنْتُ صدرَه وبصدره » و « مَسَحْتُ رأسَه وبرأسِه » بمعنَى واحد ، وقال الفراء : « تقول العرب : » خُذِ الخِطامَ وبالخطام « و » هَزَّه وهَزَّ به « و » خُذْ برأسِه ورأسَه « والثالث : أنها للتعيضِ كقوله :

1700- شَرِبْنَ بماءِ البحرِ ثم ترفَّعَتْ ... . . . . . . . . . . . . . . . .

وهذا قولٌ ضعيف ، وقد تقدَّم القولُ في ذلك أولَ البسملة .

قوله : { وَأَرْجُلَكُمْ } قرأ نافع وابن عامر والكسائي وحفص عن عاصم : » أرجلكم « نصباً ، وباقي السبعة : وأرجلكم » جراً ، والحسن بن أبي الحسن : « وأرجلُكم » رفعاً ، فأمَّا قراءة النصب ففيها تخريجان ، أحدُهما : أنها معطوفةٌ على « ايديكم » فإنَّ حكمَها الغُسْلُ كالأوجه والأيدي ، كأنه قيل : « واغسلوا أرجلكم » إلا أنَّ هذا التخريجَ أفسده بعضُهم بأنه يلزم منه الفصلُ بين المتعاطِفَيْنِ بجملةٍ غير اعتراضية لأنها مُنْشِئَةٌ حمكاً جديداً فليس فيها تأكيد للأول . وقال ابن عصفور- وقد ذكر الفصلَ بين المتعاطِفَيْن - : « وأقبحُ ما يكونُ ذلك بالجمل » فدلَّ قولُه على أنه لا يجوزُ تخريجُ الآية على ذلك . وقال أبو البقاء عكسَ هذا فقال : « وهو معطوفٌ على الوجوه » ثم قال « وذلك جائزٌ في العربية بلا خلاف » وجَعَلَ السنِّيَّة الواردة بغسل الرجلين مقويةً لهذا التخريج ، وليس بشيء ، فإنَّ لقائل أن يقول : يجوز أن يكون النصب على محلِّ المجرور وكان حكمُها المسحَ ولكن نُسِخ ذلك بالسنَّة وهو قولٌ مشهورٌ للعلماء . والثاني : أنه منصوبٌ عطفاً على محل المجرور قبله ، كما تقدَّم تقريرُه قبل ذلك .

وأمَّا قراءةُ الجر ففيها أربعةُ تخاريجَ ، أحدها : أنه منصوبٌ في المعنى عطفاً على الأيدي المغسولة ، وإنما خُفض على الجوار ، كقولهم : « هذا جُحْرُ ضبٍّ خَرِبٍ » بجر « خرب » وكان مِنْ حَقِّه الرفعُ لأنه صفة في المعنى للجحر لصحة اتصافه به ، والضَّبُّ لا يوصف به ، وإنما جَرُّه على الجوار ، وهذه المسألة عند النحويين لها شرط وهو أن يُؤْمَنَ اللبس كما تقدم تمثيله ، بخلاف : « قام غلام زيد العاقل » إذا جعلت « العاقل » نعتاً للغلام امتنع جَرُّه على الجوار لأجل اللَّبْس ، وأنشد أيضاً قول الشاعر :

1701- كأنما ضَرَبَتْ قُدَّامَ أعينِها ... قُطْناً بمستحصِدِ الأوتارِ مَحْلوجِ

 

............

 

التخريج الثاني : أنه معطوفٌ على « برؤوسكم » لفظاً ومعنى ، ثم نُسِخ ذلك بوجوبِ الغسل ، أو هو حكمٌ باقٍ ، وبه قال جماعة ، أو يُحمل مسحُ الأرجلِ على بعضِ الأهوال وهو لُبْسُ الخفِّ ، ويُعزى للشافعي . التخريج الثالث : انها جُرَّت مَنْبَهَةً على عدم الإِسراف باستعمال الماء لأنها مَظَنَّةٌ لصبِّ الماءِ كثيراً ، فَعَطَفَتْ على الممسوح ، والمرادُ غَسْلُها لِما تقدم ، وإليه ذَهَب الزمخشري . قال : « وقيل : » إلى الكعبين « فجيء بالغاية إماطة لظنَّ ظانَّ يَحْسَبُها ممسوحة ، لأنَّ المسح لم تُضْرب له غايةٌ في الشريعة » وكأنه لم ترتضِ هذا القول الدافعَ لهذا الوهمِ وهو كما قال . التخريج الرابع : أنها مجرورةٌ بحرفِ جرٍ مقدرٍ دَلَّ عليه المعنى ، ويتعلَّق هذا الحرفُ بفعلٍ محذوفٍ أيضاً يليق بالمحل ، فيُدَّعى حذفُ جملةٍ فعلية وحَذْفُ حرفِ جر ، قالوا : وتقديرُه : « وافعَلُوا بأرجلِكم غسلاً » .

قال أبو البقاء : « وحَذْفُ حرفِ الجر وإبقاءُ الجرِ جائزٌ كقوله :

1708- مشائيمُ ليسوا مُصْلِحينَ عشيرةً ... ولا ناعبٍ إلا بِبَيْنٍ غرابُها

وقال الآخر :

1709- بدا ليَ أنِّي لستُ مُدْرِكَ ما مضى ... ولا سابقٍ شيئاً إذا كان جائِيا

فجُرَّ بتقديرِ الباء ، وليس بموضعِ ضرورةٍ ، وقد أَفْرَدْتُ لهذه المسألةِ كتاباً » قوله : « وإبقاء الجر » ليس على إطلاقهِ ، وإنما يَطَّرد منه مواضعُ نصَّ عليها أهلُ اللسانِ ليس هذا منها ، وأمَّا البيتان فالجرُّ فيهما عند النحاة يسمى « العطف على التوهُّم » يعني كأنه توهَّم وجودَ الباء زائدةً في خبر « ليس » لأنها يكثُر زيادتُها ، ونَظَّروا ذلك بقوله تعالى : { فَأَصَّدَّقَ وَأَكُن مِّنَ الصالحين } [ المنافقون : 10 ] بجزم « أَكُنْ » عطفاً على « فأصَّدَّق » على توهُّم سقوط الفاء من « فأصَّدَّق » نَصَّ عليه سيبويه وغيرُه ، فظهرَ فساد هذا التخريج .

وأمَّا قراءةُ الرفع فعلى الابتداء والخبر محذوف أي : وأرجلُكم مغسولةٌ أو ممسوحة على ما تقدم في حكمها . والكلام في قوله : « إلى الكعبين » كالكلام في « إلى المرفقين » . والكعبان فيهما قولان مشهوران ، أشهرهما : أنهما العَظْمان الناتئان عند مفصل الساق والقدم ، في كل رِجْلٍ كعبان . والثاني : أنه العظم الناتئ في وجه القدم حيث يجتمع شِراك النعل ، ومرادُ الآية هو الأول . والكعبة : كلُّ بيتٍ مربع ، وسيأتي بيانُه في موضعِه .

قوله : « منه » في محلِّ نصبٍ متعلِّقاً ب « امسحوا » و « مِنْ » فيها وجهان أظهرهما : أنها للتبعيض . والثاني : انها لا بتداء الغايةِ ، ولهذا لا يُشْترط عند هؤلاء أن يتعلق باليد غبارٌ . وقوله : « ليجعلَ » الكلامُ في هذه اللامِ كالكلامِ عليها في قوله :

 

الكتاب: الدر المصون في علوم الكتاب المكنون

المؤلف: أبو العباس، شهاب الدين، أحمد بن يوسف بن عبد الدائم المعروف بالسمين الحلبي (المتوفى: 756هـ)

 

 

الان امام باقر ع وشافعي درست  وضو گرفتند يا مالك و احمد و...؟!

 

 

برهان قاطع شیعه :

و يدل عليه أيضا قوله وَ امْسَحُوا بِرُؤُسِكُمْ أدخل فيه الباء و الفعل متعد لا يحتاج إليها فلا بد لها من فائدة يخرج به من العبث و ليس ذلك إلا إيجاب التبعيض فإذا وجب تبعيض طهارة الرءوس وجب أيضا في الأرجل بحكم العطف و كل من أوجب التبعيض ذهب إلى مقالنا.

قوله سبحانه فَاغْسِلُوا وُجُوهَكُمْ وَ أَيْدِيَكُمْ إِلَى الْمَرافِقِ فأوجب غسل الوجه و لم يقل و أعينكم و لا آذانكم فلا يجوز الإتيان بهما لأن الأصل براءة الذمة و الوجوب و الندب يحتاجان إلى دليل. قوله سبحانه وَ امْسَحُوا بِرُؤُسِكُمْ يدل على أنه لا يجوز غسل الرأس بدلا عن مسحه ثم إنه أن الباء فيه للتبعيض و في الآية دلالة على أن المسح ببلة يده لأنه لم يذكر استئناف الماء ثم إنه يقتضي الوجوب و الفور فإذا جدد تناول الماء فقد ترك زمانا كان يمكن أن يطهر العضو فيه و الفور يوجب خلاف ذلك و كذلك وجوب مسح الرجلين ببلة اليدين لأنهما معطوفان عليه فوجب أن يكون حكمهما حكمه بحكم العطف ثم إن كل من أوجب المسح في تطهير الرجلين أوجبه بالبلة و القول بأن المسح واجب و ليست البله شرطا قول خارج عن الإجماع.

الكتاب : متشابه القرآن

المؤلف : ابن شهرآشوب مازندرانى

 

 

 

 

قوله: «منه» في محلِّ نصبٍ متعلِّقاً ب «امسحوا» و «مِنْ» فيها وجهان أظهرهما: أنها للتبعيض. والثاني: انها لا بتداء الغايةِ،

 

الكتاب: الدر المصون في علوم الكتاب المكنون

المؤلف: أبو العباس، شهاب الدين، أحمد بن يوسف بن عبد الدائم المعروف بالسمين الحلبي (المتوفى: 756هـ)

 

 

أما الرّجلان.. فقد اختلف فى قراءتهما، ولهذا اختلف فى الحكم الواقع عليهما.. إذ قرىء: «وَامْسَحُوا بِرُؤُسِكُمْ وَأَرْجُلَكُمْ إِلَى الْكَعْبَيْنِ» بالنصب بعطف أرجلكم على «فَاغْسِلُوا وُجُوهَكُمْ وَأَيْدِيَكُمْ» كما قرىء بالجرّ، بعطف أرجلكم على رءوسكم. التي هى أقرب معطوف إليها.

فالذين قرءوا «وَأَرْجُلَكُمْ» بالنصب، قالوا إن غسل الرجلين إلى الكعبين فرض، شأنهما فى هذا شأن الوجه واليدين إلى المرافق..

والذين قرءوا وأرجلكم «بالجرّ» .. قالوا: إن حكم الأرجل هنا هو حكم الرءوس، وهو المسح.. أي فامسحوا برءوسكم وامسحوابأرجلكم إلى الكعبين. ولكنّ هذا الحكم منسوخ بالسنّة، لما روى البخارىّ عن عبد الله بن عمرو بن العاص، قال: «تخلّف النبىّ صلى الله عليه وسلم فى سفر، فأدركنا وقد أرهقنا العصر- أي كاد يفلت منا وقته- فجعلنا نتوضأ ونمسح على أرجلنا، فنادى- أي رسول الله- بأعلى صوته: «ويل للأعقاب من النار» مرتين، أو ثلاثا.

 

الكتاب: التفسير القرآني للقرآن

المؤلف: عبد الكريم يونس الخطيب (المتوفى: بعد 1390هـ)

الناشر: دار الفكر العربي – القاهرة

 

اختلاف خنده دار در يك آيه توسط علماي عامه براي توجيه بدعت عثمان در وضو:

 

 

ومذهب كثير من العلماء جواز الاقتصار على بعضه، لما ورد في الحديث أن رسول الله صلّى الله عليه واله وسلّم مسح على ناصيته، ولكنهم اختلفوا في القدر الذي يجزئ على أقوال كثيرة وَامْسَحُوا بِرُؤُسِكُمْ اختلف في هذه الباء فقال قوم: إنها للتبعيض وبنوا على ذلك جواز مسح بعض الرأس، وهذا القول غير صحيح عند أهل العربية، وقال القرافي: إنها باء الاستعانة التي تدخل على الآلات وأن المعنى: امسحوا أيديكم برءوسكم، وهذا ضعيف لأن الرأس على هذا ما مسح لا ممسوح، وذلك خلاف المقصود، وقيل إنها زائدة وهو ضعيف، لأن هذا ليس موضع زيادتها والصحيح عندي: أنها باء الإلصاق التي توصل الفعل إلى مفعوله لأن المسح تارة يتعدّى بنفسه، وتارة بحرف الجر: كقوله: فامسحوا بوجوهكم، وكقوله: فَطَفِقَ مَسْحاً بِالسُّوقِ وَالْأَعْناقِ [ص: 33] وَأَرْجُلَكُمْ إِلَى الْكَعْبَيْنِ قرئ وأرجلكم بالنصب عطفا على الوجوه والأيدي فيقتضي ذلك وجوب غسل الرجلين، وقرئ بالخفض «2» فحمله بعضهم على أنه عطف على قوله: برءوسكم، فأجاز مسح الرجلين، روي ذلك عن ابن عباس، وقال الجمهور لا يجوز مسحهما بل يجب غسلهما وتأولوا قراءة الخفض بثلاثة تأويلات: أحدها: أنه خفض على الجوار لا على العطف. والآخر: أنه يراد به المسح على الخفين، والثالث: أن ذلك منسوخ بالسنة.

 

الكتاب: التسهيل لعلوم التنزيل

المؤلف: أبو القاسم، محمد بن أحمد بن محمد بن عبد الله، ابن جزي الكلبي الغرناطي (المتوفى: 741هـ)

المحقق: الدكتور عبد الله الخالدي

الناشر: شركة دار الأرقم بن أبي الأرقم – بيروت

 

 

واختار ابن هشام والزمخشري أن تكون الباء للإلصاق، وما مسح بعضه ومستوعبه بالمسح كلاهما ملصق للمسح برأسه. وقد أخذ مالك وأحمد بالاحتياط فأوجبا الاستيعاب، وأخذ الشافعي باليقين فأوجب أقل ما يقع عليه اسم المسح، وأخذ أبو حنيفة ببيان رسول الله صلى الله عليه وسلم، وهو ما روي أنه مسح على ناصيته، وقدّر الناصية بربع الرأس.

 

الكتاب : إعراب القرآن وبيانه

المؤلف : محيي الدين بن أحمد مصطفى درويش (المتوفى : 1403هـ)

الناشر : دار الإرشاد للشئون الجامعية - حمص - سورية ، (دار اليمامة - دمشق - بيروت) ، ( دار ابن كثير - دمشق - بيروت)

 

 

قوله تعالى { وامسحوا برؤوسكم وأرجلكم إلى الكعبين }

 فيه قراءتان مشهورتان النصب والخفض

 فمن قرأ بالنصب فإنه معطوف على الوجه واليدين والمعنى فاغسلوا وجوهكم وأيديكم وأرجلكم إلى الكعبين وامسحوا برؤوسكم

 ومن قرأ بالخفض فليس معناه وامسحوا أرجلكم كما يظنه بعض الناس لأوجه

 أحدها أن الذين قرؤوا ذلك من السلف قالوا عاد الأمر إلى الغسل

 الثاني أنه لو كان عطفا على الرؤوس لكان المأمور به مسح الأرجل لا المسح بها والله إنما أمر في الوضوء والتيمم بالمسح بالعضو لا مسح العضو فقال تعالى { وامسحوا برؤوسكم } وقال { فتيمموا صعيدا طيبا فامسحوا بوجوهكم وأيديكم منه } ولم يقرأ القراء المعروفون في آية التيمم وأيديكم بالنصب كما قرؤوا في آية الوضوء فلو كان عطفا لكان الموضعان سواء وذلك أن قوله { وامسحوا برؤوسكم } وقوله { فامسحوا بوجوهكم وأيديكم } يقضتي إلصاق الممسوح لأن الباء للإلصاق وهذا يقتضي إيصال الماء والصعيد إلى أعضاء الطهارة وإذا قيل امسح رأسك ورجلك لم يقتض إيصال الماء إلى العضو وهذا يبين أن لباء حرف جاء لمعنى لا زائدة كما يظنه بعض الناس وهذا خلاف قوله

 معاوى إننا بشر فأسجح فلسنا بالجبال ولا الحديدا فإن الباء هنا مؤكدة فلو حذفت لم يختل المعنى والباء في آية الطهارة إذا حذفت اختل المعنى فلم يجز أن يكون العطف على محل المجرور بها بل على لفظ المجرور بها أو على ما قبله

 الثالث أنه لو كان عطفا على المحل لقرىء في آية التيمم { فامسحوا بوجوهكم وأيديكم منه } فكان في الآية ما يبين فساد مذهب الشارح بأنه قد دلت عليه { فامسحوا بوجوهكم وأيديكم منه }

بالنصب لأن اللفظين سواء فلما اتفقوا على الجر في آية التيمم مع إمكان العطف على المحل لو كان صوابا علم أن العطف على اللفظ ولم يكن في آية التيمم منصوب معطوف على اللفظ كما في آية الوضوء

 الرابع أنه قال { وأرجلكم إلى الكعبين } ولم يقل إلى الكعاب فلو قدر أن العطف على المحل كالقول الآخر وأن التقدير أن في كل رجلين كعبين وفي كل رجل كعب واحد لقيل إلى الكعاب كما قيل إلى المرافق لما كان في كل يد مرفق وحينئذ فالكعبان هما العظمان الناتئان في جانبي الساق ليس هو معقد الشراك مجمع الساق والقدم كما يقوله من يرى المسح على الرجلين فإذا كان الله تبارك وتعالى إنما أمر بطهارة الرجلين إلى الكعبين الناتئين والماسح يمسح إلى مجمع القدم والساق علم أنه مخالف القرآن

 الوجه الخامس أن القراءتين كالآيتين والترتيب في الوضوء إما واجب وإما مستحب مؤكد الاستحباب فإذا فصل ممسوح بين مغسولين وقطع النظير عن النظير دل ذلك على الترتيب المشروع في الوضوء

 

دقائق التفسير الجامع لتفسير ابن تيمية

أحمد بن عبد الحليم بن تيمية الحراني أبو العباس

سنة الولادة 661/ سنة الوفاة 728

 

 

باء را خداوند بیهوده وزائد آورده در آیات ؟!

وجاء معطوف على كنتم: أي وإن جاء أحد (صعيدا) مفعول تيمموا أي اقصدوا صعيدا، وقيل هو على تقدير حذف الباء: أي بصعيد (بوجوهكم) الباء زائدة أي امسحوا وجوهكم، وفى الكلام حذف أي فامسحوا وجوهكم به أو منه، وقد ظهر ذلك في آية المائدة.

الكتاب : إملاء ما من به الرحمن من وجوه الإعراب والقراءات في جميع القرآن

تأليف: أبي البقاء عبد الله بن الحسين بن عبد الله العكبري(538 - 616 هـ)

 

 

مسلم از حمران، یکى از موالى عثمان، نقل کرده است: براى عثمان بن عفان مقدارى آب براى وضو آوردم و او وضو گرفت. آن گاه گفت: گروهى از مردم از رسول خدا (ص) احادیثى نقل مى کنند که نمى دانم چیست. آگاه باشید من دیدم که رسول خدا (ص) مثل من وضو گرفت. سپس گفت: هرکس چنین وضو بگیرد، همه گناهان گذشته اش بخشوده مى شود و نماز و راه رفتنش تا مسجد، نافله محسوب مى شود

 

شیخ طوسى با سند خود از امام صادق و امام باقر(ع) و آن دو از امیرالمؤمنین على(ع) نقل کرده اند که در طى حدیثى طولانى فرموده است: قرآن حکم مسح روى کفشها را نسخ کرده است. همانا سوره مائده [که در آن به مسح بر پاها امر شده] دو ماه قبل از رحلت پیامبر (ص) نازل شده است.

 

 

کسى مى گوید: «احب زیدا و عمروا و مررت بخالد و بکر» و اعراب نصب یا جر بکر را ظاهر نکند، در این صورت مى گوییم بکر بر خالد عطف است وعامل نحوى آن، فعل دوم یعنى «مررت» است و عطف بر «عمرو» نیست تا عامل نحوى آن فعل نخست یعنى «احب» باشد.

 

علماى ادبیات عرب گفته اند اصل این است که کلمه بر کلمه اى که نزدیک تر است عطف شود و عدول از این اصل نیازمند وجود قرینه اى در کلام است، و گرنه موجب مى شود مراد واقعى متکلم فهمیده نشود، مثلا وقتى رئیس به خادم خود مى گوید:«اکرم زیدا و عمروا و اضرب بکرا و خالدا» خادم بین این دو جمله تفاوت مى گذارد ومى فهمد عمروا بر زیدا و خالدا بر بکرا عطف است و احتمال دیگرى به خاطرش خطور نمى کند.

 

فخر رازى در این زمینه مى گوید:
مى تواند عامل نصب در کلمه «ارجلکم»، جمله «وامسحوا» باشد و مى تواند فعل «فاغسلوا» باشد. اما هر گاه در باره یک معمول، دو عامل وجود داشته باشد، اعمال عامل نزدیک تر اولویت دارد. بنابراین واجب است عامل نصب در کلمه «ارجلکم»،جمله «وامسحوا» باشد. با توجه به این توضیحات، کلمه «ارجلکم» منصوب بوده، درنتیجه مسح پاها واجب است.

 

 

اگر قائل شویم که آیه وضو بر شستن پاها دلالت دارد، به ناچار باید عامل نصب کلمه «ارجلکم» جمله «فاغسلوا» باشد و کلمه «ارجلکم» بر «وجوهکم» عطف شده باشد.لازمه این کلام آن است که بین معطوف، یعنى «ارجلکم» و معطوف علیه، یعنى «وجوهکم» جمله اى که به این دو کلمه ربطى ندارد، یعنى «و امسحوا برؤوسکم»، فاصله شده باشد، در حالى که نباید حتى یک کلمه بى ربط بین «معطوف» و«معطوف علیه» فاصله اندازد، چه رسد به یک جمله بى ربط. در کلام عرب فصیح شنیده نشده که کسى بگوید: «ضربت زیدا و مررت ببکر و عمروا» که کلمه «عمروا» بر«زیدا» عطف شده باشد.

ابن حزم گفته است:
عطف کلمه «ارجلکم» بر کلمه «وجوهکم» جایز نیست، زیرا درست نیست که بین «معطوف» و «معطوف علیه» یک جمله استینافى قرار گیرد يعني جمله «و امسحوا برؤوسکم»

 

 

ابوحیان گفته است:
صحت این اعتقاد که قرائت نصب در «ارجلکم» به دلیل عطف بودن آن بر«وجوهکم» است، بعید مى نماید، زیرا در این صورت بین دو کلمه که به هم عطف شده اند، جمله اى انشایى (یعنى وامسحوا برؤوسکم) فاصله مى افتد.

 

 

 

شیخ حلبى در تفسیر آیه وضو گفته است:
نصب کلمه «ارجلکم» بنابر عطف شدن آن بر محل است و جر آن بنابر عطف شدن آن بر لفظ و نصب آن بنابر عطف شدن بر کلمه «وجوهکم» جایز نیست، زیرا در این صورت بین «معطوف» و «معطوف علیه» جمله اى بیگانه که «وامسحوا برؤوسکم» باشد، فاصله مى افتد، در حالى که اصل این است که بین آن دو حتى یک کلمه فاصله نیندازد، چه رسد به یک جمله.

 

 

و در کلمات عرب فصیح شنیده نشده کسى بگوید: «ضربت زیدا و مررت ببکر و عمروا» که عمروا بر زیدا عطف شده باشد

 

 

ابن تیمیه چون دریافته که قرائت جر «ارجلکم» مستلزم عطف آن بر «رؤوسکم» درنتیجه، لزوم مسح پاهاست، نه شستن آنها، به تاویل نص پناه برده و گفته است:
اگر «ارجلکم» را به اعراب جر قرائت کنیم، بدان معنا نیست که پاها را باید مسح کرد،چنان که برخی تصور کرده اند، به چند دلیل، از جمله: پیشینیان که چنین قرائت کرده اند، خود گفته اند: حکم مسئله، به شستن پاها تغییر یافته است

 

شگفت این که ابن تیمیه آن جا که دلیل هفتم را بیان می کند، سخن خود را نقض کرده، مى گوید:
در تیمم که در وقت ضرورت به عنوان بدل وضو وضع شده است، بخشی از اعضاى وضو حذف و بخشی دیگر تخفیف داده شده است، زیرا آنچه باید در وضو مسح شود، در تیمم حذف شده و آنچه باید در وضو شسته شود، در تیمم باید مسح شود

 

در صورتی که مى دانیم حکم پاها در تیمم حذف شده است، اگر اعضایی که در وضوباید مسح شود، در تیمم حذف شده باشد، لازمه سخن آن است که حکم پاها مسح باشد تا حذف آن در تیمم صحیح باشد، زیرا اگر حکم پاها شستن بود، نبایستی درتیمم حذف مى شد، بلکه بایستی مثل صورت و دستان، مسح می شد.

 

 

اینهمه اختلاف شدید صحابه آنهم در امور روزانه رسول خدا ص که میلیونها بار دیدند وشنیدند ؟؟!!!!

سنت الله و رسولش يا سنت خلفاي يهودي ؟!

 

قال الله تعالي

لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِّمَن كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيرًا {الأحزاب/21}



اشبه بصلاة رسول الله )ص)


روي البخاري في الصحيح في كتاب الصلاة عن عمران بن الحصين قال : صلي مع علي بالبصرة فقال ذكرنا هذا الرجل صلاة كنا نصليها مع رسو ل الله (ص) فذكر انه كان يكبر كلما رفع و كلما وضع . وايضا قد ذكرني هذا صلاة محمد (ص) او قال لقد صلي بنا صلاة محمد (ص) و رواه مسلم و النسايي و ابو داود و احمد .

 

به رجل دقت کنید که حتی اسم امام علی (ع) را نمیبرد ؟!

قال ابن ماجه بسنده عن ابي موسي قال صلي علي (ع) يوم الجمل صلاة ذكرنا صلاة رسول الله (ص) فاما نسيناها و اما نكون تركناها فسلم علي يمينه و علي شماله .

وروي ابن حجر في فتح الباري روي احمد و الطحاوي باسناد صحيح عن ابي موسي الاشعري قال ذكر علي كنا صلاة نصليها مع رسول الله (ص) اما نسيناها و اما تركناها عمداو في رواية قتادة عن مطرف قال عمران يعني ابن حصين اما صليت منذ حين او منذ كذا وكذا اشبه بصلاة رسول الله)ص)

 

ابو موسي اشعري ميگوید مولي الموحدين اميرالمؤمنين حضرت علي بن ابيطالب عليه الصلوة السلام در بصره و جنگ جمل نماز رسول الله (ص) را بیاد ما آورد شبيه ترين نماز به نماز حضرت محمد صلي الله عليه و اله و سلم که عمدا ترکش کرده بودیم یا فراموشش کرده بودیم !!!!!!

 

تعجب کن : میگوید عمدا نمازی را که شبيه تر به  نماز پیامبر بود ترک کردیم !!

 

 

عثمان اولين كسي كه وضوونماز( تكبير نماز) رسول خدا ص را ترك نمود كه بعدها اين بدعت ، سنت عثمان واتباعش شد :

19894 - حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا عبد الوهاب ثنا خالد عن رجل عن مطرف بن الشخير عن عمران بن حصين قال : صليت خلف علي بن أبي طالب رضي الله عنه صلاة ذكرني صلاة صليتها مع رسول الله صلى الله عليه و سلم والخليفتين قال فانطلقت فصليت معه فإذا هو يكبر كلما سجد وكلما رفع رأسه من الركوع فقلت يا أبا نجيد من أول من تركه قال عثمان بن عفان رضي الله عنه حين كبر وضعف صوته تركه

تعليق شعيب الأرنؤوط : حديث صحيح وهذا إسناد رجاله ثقات رجال الشيخين غير الرجل المبهم

درحاليكه نماز رسول خدا ص مثل نماز امير المومنين ع چنين بود :

أخرج البخاري في صحيحه عن سعيد بن الحارث، قال: صلى لنا أبو سعيد، فجهر بالتكبير حين رفع رأسه من السجود، وحين سجد، وحين رفع، وحين قام من الركعتين، وقال: هكذا رأيت النبي -صلى الله عليه وسلم-.

 

وادامه اين بدعت توسط شيعيان عثمان : وروى الطبراني عن أبي هريرة أن أول من ترك التكبير معاوية وروى أبو عبيد أول من تركه زياد وهذا لا ينافي الذي قبله لأن زياداً تركه بترك معاوية وكان معاوية تركه بترك عثمان وقد حمل ذلك جماعة من أهل العلم على الإخفاء.

امام شوكاني در نيل الاوطارش نوشته : وَحَكَى الطَّحَاوِيُّ أَنَّ بَنِي أُمَيَّةَ كَانُوا يَتْرُكُونَ التَّكْبِيرَ فِي الْخَفْضِ دُونَ الرَّفْعِ، وَمَا هَذِهِ بِأَوَّلِ سُنَّةٍ تَرَكُوهَا. .... وَقَدْ كَانَ مَرْوَانُ وَسَائِرُ بَنِي أُمَيَّةَ يُسِرُّونَ بِهِ، وَلِهَذَا اخْتَلَفَ النَّاسُ لَمَّا «صَلَّى أَبُو سَعِيدٍ هَذِهِ الصَّلَاةَ فَقَامَ عَلَى الْمِنْبَرِ فَقَالَ: إنِّي وَاَللَّهِ مَا أُبَالِي اخْتَلَفَتْ صَلَاتُكُمْ أَمْ لَمْ تَخْتَلِفْ، إنِّي رَأَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - هَكَذَا يُصَلِّي» . وَقَدْ عَرَفْت مِمَّا سَلَفَ أَنَّ أَوَّلَ مَنْ تَرَكَ تَكْبِيرَ النَّقْلِ أَيْ الْجَهْرَ بِهِ عُثْمَانُ ثُمَّ مُعَاوِيَةُ ثُمَّ زِيَادٌ ثُمَّ سَائِرُ بَنِي أُمَيَّةَ

يعني بني اميه مثل رهبرشان عثمان برخلاف سنت رسول خدا عمل كردند واختلافات خلفاي قبل را عميق نمودند .

 

خوب ببينيد كه چه كساني وبه چه منظور در دين رسول الله اختلاف و تفرقه انداختند وباعث كشتارها وهتك حرمت ها و...شدند لعنهم الله .

 

 

ودر روایت قتاده شبیه ترین نماز به نماز رسول الله (ص) نماز امام علی (ع) بود .وفخر رازی هم در تفسیر سوره حمد تصریح کرده به شباهت قرائت امام علی (ع) با رسول الله (ص)  .

 

يعني چه بسر دین و نماز وقرآن در این 25 سال خلافت خلفا آورده بودند که بروايت بخاري انس بن مالک میگفت داخل نماز کردید آنچه خواستید ونماز را ضایع کردید و أبو الدرداء هم میگفت که از  سنت وامر رسول الله (ص) چیزی بجزنماز جماعتی ! وبروایت مالک : ( إلا النداء بالصلاة ) یعنی فقط ظاهری از نماز باقی مانده بود !!!!

وقبلا هم تغيير در وضو ونمازمسافر وحج پيامبر توسط خلفا بر خلاف قرآن را ديديم .

 

بالاخره دستور خداي متعال را اجرا كنيم و در وضو پايمان را مسح كنيم و نماز سفر را بدستور قران شكسته بخوانيم و رسول الله ص و جانشينش را اسوه بدانيم  و... يا سنت عثمان را ؟!

 

از سنت پیغمبر، فقط «قبله» باقی مانده است!

«ابن عبدالبر» از «حسن بصري» نقل می کند که گفته است: 

«لَوْ خَرَجَ عَلَيْكُمْ أَصْحَابُ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَا عَرَفُوا مِنْكُمْ إِلَّا قِبْلَتَكُمْ»

اگر اصحاب پیغمبر از قبرها خارج شده و بر شما وارد بشوند، از شما چیزی جز قبله، نخواهند شناخت ؟!!

جامع بيان العلم و فضله، ابن عبدالبر، ج2 ص 200

 

613 - حَدَّثَنَا عُمَرُ بْنُ حَفْصٍ قَالَ حَدَّثَنَا أَبِي قَالَ حَدَّثَنَا الْأَعْمَشُ قَالَ سَمِعْتُ سَالِمًا قَالَ سَمِعْتُ أُمَّ الدَّرْدَاءِ تَقُولُ دَخَلَ عَلَيَّ أَبُو الدَّرْدَاءِ

وَهُوَ مُغْضَبٌ فَقُلْتُ مَا أَغْضَبَكَ فَقَالَ وَاللَّهِ مَا أَعْرِفُ مِنْ أُمَّةِ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ شَيْئًا إِلَّا أَنَّهُمْ يُصَلُّونَ جَمِيعًا . بخاري

 

233 - مَالِكٌ، عَنْ عَمِّهِ أَبِي سُهَيْلِ بْنِ مَالِكٍ عَنْ أَبِيهِ؛ أَنَّهُ قَالَ: مَا أَعْرِفُ شَيْئاً مِمَّا أَدْرَكْتُ عَلَيْهِ النَّاسَ، إِلاَّ النِّدَاءَ بِالصَّلاَةِ. الكتاب: الموطأ

المؤلف: مالك بن أنس بن مالك بن عامر الأصبحي المدني (المتوفى: 179هـ)

مثل شستن سر وپا  که بر خلاف قرآن است وتکتف وآمین گفتن والصلاة خیر من النوم...

أخبرنا محمد بن إبراهيم وأحمد بن قاسم قالا حدثنا محمد بن معاوية حدثنا عبد الله بن محمد بن عبد العزيز البغوي حدثنا داود بن عمرو الضبي حدثنا سلام بن سليم أخبرنا أبو إسحاق عن يزيد بن أبي مريم عن أبي موسى الأشعري قال صلى بنا علي يوم الجمل صلاة أذكرنا بها صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يكبر في كل خفض ورفع وقيام وقعود قال أبو موسى فإما نسيناها وإما تركناها عمدا خالف سلام بن سليم في هذا الحديث إسرائيل.

الكتاب : التمهيد لما في الموطأ من المعاني والأسانيد

المؤلف : أبو عمر يوسف بن عبد الله بن محمد بن عبد البر بن عاصم النمري القرطبي (المتوفى : 463هـ)

وَقَدْ رَوَى أَحْمَد وَالطَّحَاوِيّ بِإِسْنَادٍ صَحِيح عَنْ أَبِي مُوسَى الْأَشْعَرِيّ قَالَ : " ذَكَّرَنَا عَلَى صَلَاة كُنَّا نُصَلِّيهَا مَعَ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِمَّا نَسِينَاهَا وَإِمَّا تَرَكْنَاهَا عَمْدًا " وَلِأَحْمَد مِنْ وَجْه آخَر عَنْ مُطَرِّف قَالَ قُلْنَا يَعْنِي لِعِمْرَان بْن حُصَيْنٍ .

الكتاب : عون المعبود شرح سنن أبي داود

المؤلف : أبو الطيب محمد شمس الحق العظيم آبادي

 

بخاری در صحیح خود کتاب مواقیت الصلاه باب6 حدیث506 ج1 ص198 و... از قول انس بن مالک صحابی رسول الله صلّی الله علیه و آله و سلّم آورده است: «ما اعرف شیئا مما کان علی عهد النبی. قبل: الصلاه؟ قال: الیس ضیعتم ما ضیعتم فیها...». از آنچه که در روزگار پیامبر اکرم صلّی الله علیه و آله و سلّم وجود داشت هیچ چیزی سراغ ندارم. گفته شد: ای انس، پس نماز چطور؟ پاسخ داد: مگر نه این است که نماز را هم ضایع کرده اید؟ یا بلفظی دیگر در نماز داخل کردید (صنعتم) بدعتها را مثل تکتف و قرائات مختلف و ....

 

حَدَّثَنَا مُوسَى بْنُ إِسْمَاعِيلَ قَالَ حَدَّثَنَا مَهْدِيٌّ عَنْ غَيْلَانَ عَنْ أَنَسٍ قَالَ مَا أَعْرِفُ شَيْئًا مِمَّا كَانَ عَلَى عَهْدِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قِيلَ الصَّلَاةُ قَالَ أَلَيْسَ ضَيَّعْتُمْ مَا ضَيَّعْتُمْ فِيهَا .بخاری

 

وَرَوَاهُ الإِمَامُ أَحْمَدُ فِي مُسْنَدِهِ عَنْ عَفَّانَ عَنْ سُلَيْمَانَ بْنِ الْمُغِيرَةِ رَوَى الزُّهْرِيُّ قَالَ دَخَلْتُ عَلَى أَنَسٍ بِدِمَشْقَ وَهُوَ يَبْكِي فَقُلْتُ مَا يُبْكِيكَ فَقَالَ لَا أَعْرِفُ شَيْئًا مِمَّا أَدْرَكْتُ إِلا هَذِهِ الصَّلاةَ وَهَذِهِ الصَّلاةُ قَدْ ضُيِّعَتْ وَفِي رِوَايَةِ غَيْلانَ بْنِ جَرِيرٍ مِمَّا كَانَ عَلَى عَهْدِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قِيلَ الصَّلاةُ قَالَ أَنَسٌ قَدْ صَنَعْتُمْ مَا صَنَعْتُمْ فِيهَا هَذَا الَّذِي فِي البُخَارِيّ

آخر

إِسْنَاده صَحِيح

 

الكتاب: الأحاديث المختارة أو المستخرج من الأحاديث المختارة مما لم يخرجه البخاري ومسلم في صحيحيهما

المؤلف: ضياء الدين أبو عبد الله محمد بن عبد الواحد المقدسي (المتوفى: 643هـ)

 

الحديث الأول عن الزهري قال دخلت على أنس بن مالك بدمشق وهو يبكي فقلت ما يبكيك فقال لا أعرف شيئاً مما أدركت إلا هذه الصلاة وهذه الصلاة قد ضيعت وأخرجه أيضاً من حديث غيلان بن جرير عن أنس قال

ما أعرف شيئاً مما كان على عهد رسول الله {صلى الله عليه وسلم} قيل الصلاة قال أليس صنعتم ما صنعتم فيها

وللبخاري أيضاً من حديث بشير بن يسار عن أنس

أنه قدم المدينة فقيل له ما أنكرت منا منذ يوم عهدت رسول الله {صلى الله عليه وسلم} فقال ما أنكرت شيئاً إلا أنكم لا تقيمون الصفوف

الكتاب : الجمع بين الصحيحين البخاري ومسلم

تأليف: محمد بن فتوح الحميدي

 

78 - (خ ت) أنس بن مالك - رضي الله عنه - قال الزُّهْريّ : دخلتُ على أنس وهو يبكي ، فقلت : «ما يُبكيكَ ؟» قال : «لا أعرف شيئًا ممَّا أدركْتُ ، إلا هذه الصلاةَ ، وهذه الصلاةُ قد ضُيِّعتْ».

وفي أخرى : قال أنسُ : «لا أعْرفُ شيئًا مما كان على عهد رسول الله - صلى الله عليه وسلم -». قِيلَ : «الصلاة ؟» قال : «أليس صَنَعْتُم ما صنَعْتُم فيها ؟». أخرجه البخاريّ ، وأخرج الثانية الترمذي.

وهذه أحاديث وجدتها في كتاب رزين ، ولم أجدها في الأصول.

 

[قال أيمن صالح شعبان]

 أثر صحيح : رواه البخاري (2/152) ، والترمذي(2449) ، وقال: حسن غريب من هذا الوجه من حديث أبي عمران الجوني ، وقد روي من غير وجه عن أنس. أه.

 

مثلا چرا امام مالك دست باز نماز ميخواند و بسم الله را در نماز نميگويد اما امام شافعي دست بسته ميخواند وبسم الله را در نماز را واجب ميداند ؟؟؟!!!!!

 

ودر کتاب کافی هم امام باقر ع فرمود وضوی رسول خدا ص را ضایع وتحریف نمودند :

 

علي بن إبراهيم، عن أبيه، ومحمد بن إسماعيل، عن الفضل بن شاذان جميعا، عن حماد بن عيسى، عن حريز، عن زرارة قال: قلت لابي جعفر (ع): ألا تخبرني من أين علمت وقلت: إن المسح ببعض الرأس وبعض الرجلين؟ فضحك ثم قال: يازرارة قال: رسول الله (صلى الله عليه وآله) ونزل به الكتاب من الله لان الله عزوجل يقول: " فاغسلوا وجوهكم " فعرفنا أن الوجه كله ينبغي أن يغسل ثم قال: " وأيديكم إلى المرافق " ثم فصل بين الكلام (1) فقال: " وامسحوا برؤسكم " فعرفنا حين قال: " برؤسكم " أن المسح ببعض الرأس لمكان الباء، ثم وصل الرجلين بالرأس كما وصل اليدين بالوجه: فقال:

" وأرجلكم إلى الكعبين " فعرفنا حين وصلها بالرأس أن المسح على بعضها ثم فسر ذلك رسول الله (صلى الله عليه وآله) للناس فضيعوه ثم قال: " فلم تجدوا ماء فتيمموا صعيدا طيبا فامسحوا بوجوهكم وأيديكم منه " فلما وضع الوضوء إن لم تجدوا الماء أثبت بعض الغسل مسحا لانه قال: " بوجوهكم " ثم وصل بها " وأيديكم " ثم قال: " منه " أي من ذلك التيمم لانه علم أن ذلك أجمع لم يجر على الوجه لانه يعلق من ذلك الصعيد ببعض الكف ولا يعلق ببعضها، ثم قال: " ما يريد الله ليجعل عليكم (في الدين) من حرج " والحرج الضيق.

 

وبروايت ديگر كافي امام ع فرمود در همه دين با الله متعال عصيان نمودند : ...عن أبي جعفر (عليه السلام) أنه قال: ما نهى الله عز وجل عن شئ إلا وقد عصى فيه حتى لقد نكحوا أزواج النبي (صلى الله عليه وآله) من بعده وذكر هاتين العامرية والكندية،...

 

البته قبلا هم گفتيم هر كدام از اين خلفا قسمتي از دين را تغيير داد مثلا ابوبكر در داستان فدك با خبردروغ : ماتركناه صدقه : قطع سهم ذوالقربي...

 

عمر هم با بدعت در اذان و تكتف در نماز و متعه در حج و نساء و ...

 

عثمان هم با تغيير رسمي وضوي رسول خدا ص و بدعت در نماز مسافر و حج و ...

 

معاويه رومي هم با تغيير در نماز پيامبر ص با نخواندن بسم الله در قرائت و تلبيه حج و ...ادامه راهش توسط امويان يهودي و ساير بدعتها ...

 

خلاصه اينكه تحريم متعه هم مانند سایر بدعتهایی بود که خلفای متکبر سقیفه در راستای تغییر دین وسنت پیامبر ص برخلاف صریح قران انجام دادند مانند شستن پا در وضو بر خلاف قران آيه 6 مائده و تحریم متعه بر خلاف صریح آیه 24 نساء و کامل خواندن نماز مسافر بر خلاف آیه 101 نساء و....

 

 

البته اسناد صحيح همه موارد فوق از صحاح سنت موجود است كه بخاطر خلاصه گويي ننوشتم ...

داستان اجتهاد خلفا از اينجا شروع شد كه نسل سقيفه براي توجيه اين بدعتها مجبور شدند بگويند اينها اجتهاد كردند ؟؟؟!!!

سوال ما هم اينست كه ما شيعيان از مولا علي ع كه تابع محض سنت رسول خدا ص بود تبعيت ميكنيم اما شما چرا از سنت خلفا كه بروايت بخاري مولا علي باعثمان درگير و اعتراض ميكند كه چرا از سنت پيامبر ص نهي ميكني ؟؟!!!

مگر طبق آيات وروايات صحيح فريقين نبايد از ثقلين تبعيت كنيم تا دچار اختلاف وتفرقه نشويم ؟!

 

اگر بگوييد كه بين شيعه هم اختلاف است ! بله اما فرق اختلاف فقهاي شيعه با سني از زمين تا آسمان است چرا كه صحابه درمقابل نص اجتهاد كردند يعني با دستور صريح الله ورسولش به اسم اجتهاد مخالفت نمودند اما فقهاي شيعه بواسطه خفقان حاكم بر زمان ائمه كه مجبور به تقيه ميشدند دچار اختلافاتي شدند كه هرگز مثل اجتهاد در مقابل نص صحابه نيست .

محمد بن علي بن الحسين بإسناده، عن الحسن بن محبوب، عن جميل بن صالح، عن محمد بن مروان، عن أبي عبدالله (عليه السلام) ـ في حديث ـ قال: كان أبي يقول: ما من أحد أبغض إلى الله عز وجل من رجل يقال له: كان رسول الله (صلى الله عليه وآله) يفعل كذا وكذا، فيقول: لا يعذبني الله على أن أجتهد في الصلاة والصوم، كأنه يرى أن رسول الله (صلى الله عليه وآله) ترك شيئا من الفضل عجزا عنه.

ورواه الكليني عن عدة من أصحابنا، عن سهل بن زياد، عن الحسن بن محبوب، مثله

 

18 - و من كلام له (عليه السلام) في ذم اختلاف العلماء في الفتيا و فيه يذم أهل الرأي و يكل أمر الحكم في أمور الدين للقرآن:

ذم أهل الرأي

ترد على أحدهم القضيّة في حكم من الأحكام فيحكم فيها برأيه ثمّ ترد تلك القضيّة بعينها على غيره فيحكم فيها بخلافه ثمّ يجتمع القضاة بذلك عند الإمام الّذي استقضاهم فيصوّب آراءهم جميعا و إلههم واحد و نبيّهم واحد و كتابهم واحد . أفأمرهم اللّه تعالى بالاختلاف فأطاعوه . أم نهاهم عنه فعصوه أم أنزل اللّه دينا ناقصا فاستعان بهم على إتمامه . أم كانوا شركاء له . فلهم أن يقولوا و عليه أن يرضى أم أنزل اللّه سبحانه دينا تامّا فقصّر الرّسول صلّى اللّه عليه و آله عن تبليغه و أدائه و اللّه سبحانه يقول : مَا فَرَّطْنَا فِي الْكِتَابِ مِنْ شَيْ ء و قال : فِيهِ تِبْيَانُ كُلِّ شَيْ ءٍ . و ذكر أنّ الكتاب يصدّق بعضه بعضا و أنّه لا اختلاف فيه فقال سبحانه : وَ لَوْ كَانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللَّهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلافاً كَثِيراً . و إنّ القرآن ظاهره أنيق . و باطنه

عميق . لا تفنى عجائبه و لا تنقضي غرائبه و لا تكشف الظلمات إلاّ به .

مولا امير المومنين ع فرمود :‌وقتی نزد یکی از قضات و عالمان ، موضوعی برای حکم نمودن برده می شود، براساس رای شخصی خود حکم می کند. همان موضوع بر غیر آن قاضی عرضه می شود، بر خلاف آن حکم می کند. قاضیان برای فهم صحت یکی از دو حکم نزد رهبری که منصوبشان کرده می روند،او، هر دو نظر متضاد را صواب می شمرد بااین که خدایشان یکی است پیامبرشان یکی است . کتابشان یکی است ! آیا خداوند به آنان فرمان داده است که نظریه های مخالف دهند و آنان به فرمان او چنین کنند! یااین که آنان راازاختلاف در حکم نهی کرده است ، ولی آنان سرپیچی کردند. یا خدا دینش را ناقص فرصتاد تا آنان به رای شخصی خود تکمیل کنند یااینکه (معاذالله ) آنان در تشریع با خد،انبازند و هرگونه حکم کنند باید خدا بدان راضی و خوشنود باشد. یااین است که خدای سبحان دینش را کامل فرستاده ولی پیامبراو[ ص] درابلاغ آن کوتاهی کرده است ؟

 

خطبه 18 را حضرت در نكوهش علمائيكه از روى رأس و قياس فتوى ميدهند بيان فرموده در يكى از احكام سؤالى از يكى از علما شده و او طبق رأى خود پاسخ ميدهد ، عين اين مسئله را از قاضى ديگر ميپرسند او بخلاف حكم اوّلى رأى ميدهد ، پس قضاة اجتماع ميكنند نزد پيشواى بزرگ خودشان و از او طلب مينمايند قاضى القضاة رأى همه را بصواب ميداند و حال آنكه خدا و پيغمبر و كتاب همه آنها يكى است ، آيا خداوند اينها را امر باختلاف فرموده و فرمانبرداريش مينمايند ، يا ايشانرا نهى از اختلاف كرده و اينها نا فرمانى ميكنند ، يا اينكه خدا دين ناقصى فرستاده و براى تكميل آن از اينها كمك خواسته تا اينها اين مقالات مختلفه خود را بگويند و خدا هم راضى باشد ، يا اينكه ( خير ) خدا دين كاملى را فرستاده و پيغمبر در اداء و رسانيدن آن قصورى ورزيده ( البتّه پيدا است نه خدا آنان را باختلاف امر كرده و نه دين ناقص فرستاده و نه پيغمبر در رساندنش تقصيرى كرده هيچيك از اينها نيست و هرچه هست زير سر اين يكمشت قاضى است كه براى و قياس عمل مينمايند زيرا ) خود خداوند در كتاب خويش فرمايد : ما در كتاب خود از هيچ چيزى و هيچ بابى فرو فروگذار نكرده و همه گفتنيها را گفته و بيان كرده ايم ، و در جاى ديگر فرموده است : بعضى از آيات اين كتاب بعض ديگر را تصديق ميكند و هيچ اختلافى در آن نيست ، و نيز فرموده است : اگر اين كتاب از نزد غير خدا بود هر آينه مييافتند در آن اختلافات بسيارى . ( پس اختلافات از قضاة نادانى است كه كرسى قضاوت را كه جاى دانشمندان است بناحق اشغال كرده و دين را براى دنياى خود ملعبه قرار داده اند ) بدرستيكه ظاهر قرآن مجيد معجب و شگفت آور و باطنش ژرف و عميق است ( جز كسانيكه مؤيّد من عند اللّه اند كس ديگرى بآن دست نمييابد ) سخنهاى عجيبه و مطالب غريبه آن طىّ شدنى و بآخر رسيدنى نيست ، و جز بانوار درخشان آن تاريكيهاى جهل برطرف شدنى نه .

داناتر از الله و رسولش ؟!

 


قبلا مواردي از تغيير دين اسلام بدست خلفاي سقيفه را ديديم امروز يكي ديگر از اين بدعتها


امام بخاري ومسلم ونسايي در صحيحشان نوشته اند : (خ م س) أبو سعيد الخدري - رضي الله عنه - :قال : «كان رسولُ الله -صلى الله عليه وسلم- يخرجُ يوم الفطر ، والأضحى إِلى المصلى ، وأولُ شيء يبدأُ به الصلاةُ ، ثم ينصرفُ فيقوم مُقابِل الناس - والناس جُلُوس على صُفُوفِهم - فيعظهم ويوصيهم ويأمرهم، وإن كان يريد أَن يقطعَ بعْثا أو يأمرَ بشيء أمرَ به ، ثم ينصرفُ ، وقال أبو سعيد : فلم يزل الناس على ذلك، حتى خرجتُ مَعَ مَرْوانَ ، وهو أمير المدينة في أضْحَى - أو فطر - فلما أتينا المصلَّى إِذا مِنْبَر قد بناه كثيرُ بن الصَّلْت ، فإذا هو يريد أَن يَرْتَقِيَه قبل أن يصلِّيَ ، فجبذتُ بثوبه ، فجبذني وارتفع، فخطب قبل الصلاة ، فقلتُ له : غيَّرتُم والله ، فقال : أبا سعيد ، ذهب ما تعلم ، فقلت: ما أعلم واللهِ خير مما لا أعلم ، فقال : إن النَّاسَ لم يكونوا يجلسونَ لنا بعد الصلاة ، فجعلتُها قبل الصلاة».

وروى ابن المنذر بإسناد صحيح عن الحسن البصري، قال: أول من خطب قبل الصلاة عثمان صلى بالناس، ثم خطبهم، يعني على العادة، فرأى ناسا لم يدركوا الصلاة ففعل ذلك، أي: صار يخطب قبل الصلاة، ...


بخاری از ابوسعید خدری صحابي آورده است که وی گفت: در روزگار فرمانداری مروان بر مدینه در عید فطر یا قربان با وی بیرون شدم پس چون به محل نماز خواندن رسیدیم دیدم کثیر بن صلت منبری برپا کرده و مروان حكم اموي (پسر عموي عثمان ) می خواهد پیش از نماز خواندن بر فراز آن رود پس من پیراهن او را گرفته کشیدم او نیز مرا بکشید و بالا رفت و پیش از نماز، خطبه خواند من گفتم به خداکه سنت پيامبر ص را تغییر دادید گفت: ابو سعید آن چه تو می شناسی از #میان رفته (بسيار دقيق و درست گفت چرا كه بعد از كودتاي سقيفه فقط اسمي از اسلام باقي مانده بود همچنانكه در روايات ديگر بخاري ومسلم هم آمده است)  گفتم: به خدا که آن چه می شناسم بهتر است از آن چه نمی شناسم گفت: چون مردم پس از نماز برای ما نمی نشستند خطبه را برای پیش از نمازگذاشتم .(چون اين لعين ميخواست به مولا علي ع سب ولعن كند و مردم بعد از نماز بلند ميشدند ميرفتند بخاطر همين خطبه را مقدم كرد برخلاف سنت رسول الله ص)


ببينيد ديگه از اين بد تر ميشود دين را تخريب وتحريف كرد ؟! البته سياسيت اين امويان (عثمان ومروان و كلا نسل اميه برده رومي عبد شمس) كه عرب وقرشي نبودند از سياست يهود وروميان نشأت گرفته بود وبسيار خطرناك ودقيق اجرا ميشد .

توجه داريد كه مروان يهودي بدستور عثمان اموي و عثمان بدستور ارباب خود بايد نقشه تخريب دين اسلام را كامل كنند همچنانكه بروايت بخاري ومسلم ، در حج تمتع با مولا علي ع هم درگير ميشود و مولا ع به او اعتراض ميكنند كه چرا قصد نابودي #سنت رسول الله ص را داري و...؟؟؟؟!!!!!! ويا همين عثمان بخلاف قران پايش را در وضو ميشويد و اين بدعت را شايع ورسمي ميكند وعلت قتل عثمان باسناد صحيح ، بدست بزرگان صحابه هم سوختن قران و تغيير دردين پيامبر ص بود !


درحاليكه بنص صحاح سنت رسول الله ص نماز را بر خطبه مقدم داشته بودند : 955 - حَدَّثَنَا عُثْمَانُ قَالَ حَدَّثَنَا جَرِيرٌ عَنْ مَنْصُورٍ عَنْ الشَّعْبِيِّ عَنْ الْبَرَاءِ بْنِ عَازِبٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا قَالَ خَطَبَنَا النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَوْمَ الْأَضْحَى بَعْدَ الصَّلَاةِ فَقَالَ مَنْ صَلَّى صَلَاتَنَا وَنَسَكَ نُسُكَنَا فَقَدْ أَصَابَ النُّسُكَ وَمَنْ نَسَكَ قَبْلَ الصَّلَاةِ فَإِنَّهُ قَبْلَ الصَّلَاةِ وَلَا نُسُكَ ...بخاري

ترجمه: براء بن عازب (مي گويد: رسول خدا (در خطبه نماز عيد قربان، فرمود: «هر كس كه مثل ما نماز بخواند و بعد از نماز، مثل ما قرباني كند، قرباني اش بجا مي باشد. و هر كس كه قبل از نماز، ذبح كند، از او پذيرفته نمي شود».


ابن عباس رضي الله عنهما مي گويد: نماز عيد را پشت سر رسول الله (، ابوبكر (، عمر (و عثمان (خواندم. همه اين ها !، نماز عيد را قبل از خطبه مي خواندند.بخاري
و در عبارت شافعی آمده که مروان گفت: ابو سعید آن چه تو می شناسی متروک شد ؟! يعني اعترافي از اين بالاتر به نابودي و كشتن #سنت رسول خدا ص ؟! امام حسين ع نيز در قيامشان تصريح كردند كه سنت رسول خدا ص را كشتند وبدعتها را زنده كردند !!!!


برای اینکه مردم #مجبور شوند سب مولا علی ع را بشنوند خطبه را بر نماز مقدم کرد !!!!

قوله : أَوَّلُ مَنْ بَدَأَ بِالْخُطْبَةِ يَوْمَ الْعِيدِ قَبْلَ الصَّلاَةِ : مَرْوَانُ ؛ هذا أصحُّ ما رُوِيَ في أَوَّلِ من قدَّم الخطبةَ على الصلاة ، وقد رُوِيَ أنَّ أوَّلَ مَنْ فعل ذلك عمر بن الخَطَّاب ، وقيل : عثمان ، وقيل : عَمَّار ، وقيل : ابن الزبير ، وقيل : معاوية ـ رضى الله عنهم ـ الكتاب : المفهم لما أشكل من تلخيص كتاب مسلم .قرطبی


وأما قوله عن معاوية: أله أول من قدَّم الخطبة على الصلاة
فمردودة بما في الصحيح على ا! معاوية أمر مروان بفعل ذلك أن يبعد في
العادة استقلال مروان بذلك من غير مواجهة أمامه، وحديث ابن عباس قال
رسول الله- صلى ألفه عليه وآله وسلم-: دا من أفرد الإِقامة فليس منِّى ".

شرح مغلطای سنن ابن ماجه

در هر حال چه عمر دستور داده باشد چه دوستانش مانند عثمان ومعاویه ومروان و زیاد در اصل بدعت فرقی ندارد .


وچه زیبا به تحریف دین اسلام توسط معاویه رومی تصریح میکنند :
وما ذكره إمام دار الهجرة هو الذي استقر عليه الأمر، وجرى به العمل عند سلف الأمة وخلفها، أما ما حدث في عهد بني أمية من الأذان والإِقامة لصلاة العيدين فهو ظاهرة شاذة، وبدعة غريبة أنكرها الأئمة وأعلام السلف من الصحابة والتابعين. وأول من أحدث ذلك #معاوية رضي الله عنه فقد أخرج الشافعي عن الزهري أنه قال: لم يكن يؤذّن للنبي ولا لأبي بكر ولا لعمر ولا لعثمان في العيدين فقيل: أحدث ذلك معاوية بالشام وأحدثه الحجاج بالمدينة، قال: ولا وجه لهم فيما أحدثوه لمخالفته الثابت عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وخلفائه الراشدين. قال ابن قدامة: ولا نعلم في هذا خلافاً. وقال بعض أصحابنا ينادى لها الصلاة جامعة. وهو قول الشافعي: وسنة رسول الله أحق أن تتبع.(سنت رسول خدا باید تبعیت شود نه #سنت معاویه وامویان یهودی)


واحتج الشافعي بما رواه عن الزهري أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - كان يأمر المؤذنين في العيدين فيقولوا: الصلاة جامعة، وهو حديث مرسل ضعيف كما أفاده في " المنهل العذب " ونقله عن النووي. والمطابقة: في قوله: " لم يكن يؤذّن يوم الفطر ولا يوم الأضحى ".
الكتاب: منار القاري شرح مختصر صحيح البخاري
المؤلف: حمزة محمد قاسم
راجعه: الشيخ عبد القادر الأرناؤوط
عني بتصحيحه ونشره: بشير محمد عيون
الناشر: مكتبة دار البيان، دمشق - الجمهورية العربية السورية، مكتبة المؤيد، الطائف - المملكة العربية السعودية


وباسناد متعدد دارند که :  کل بدعة #ضلالة و کل ضلالة في النار  :

أوصيكم بتقوى الله والسمع والطاعة وإن أمر عليكم عبد حبشى فإنه من يعش منكم بعدى فسيرى اختلافًا كثيرًا فعليكم بسنتى وسنة الخلفاء المهديين الراشدين (12 امام)  #تمسكوا بها وعضوا عليها بالنواجذ وإياكم ومحدثات الأمور فإن كل محدثة بدعة وكل بدعة ضلالة (أحمد ، وأبو داود ، والترمذى - حسن صحيح - وابن ماجه ، وابن جرير ، والحاكم ، والبيهقى عن العرباض بن سارية)


و سنگيني گناه بدعتگزاران وثواب مبارزين با بدعت : اعلم يا بلال أنه من أحيا سُنَّةً من سُنَّتِى قد أُمِيتَتْ بعدى كان له من الأجر مثل ما عمل بها من غير أن يَنْقُصَ من أجورهم شيئا ومن ابْتَدَعَ بِدْعَةَ ضَلاَلَةٍ لا يرضاها الله ورسوله كان عليه #مثل آثام من عمل بها لا يَنْقُصُ ذلك من أوزار الناس شيئًا (الترمذى - حسن - عن كثير بن عبد الله بن عمرو بن عوف عن أبيه عن جده)

حال شما ببینید دین متناقض و محرَّف  سقیفه را !!!!! تفصيل :

https://sites.google.com/site/hojjah/moavieh.zip?attredirects=0&d=1

چرا امير المومنين ع بدع خلفاء را اصلاح نكرد و....؟!

 

يك موضوع مهم در تاريخ اسلام كه معمولا توسط غافلان از تاريخ عنوان ميشود اينست كه چرا امام علي ع با خلفاء نجنگيد وبدعتهاي ايشان را اصلاح نكرد ؟!

 

اگر تاريخ قرن اول هجري دقيقا مطالعه شود مشاهده ميشود كه بعد از شهادت رسول الله ص ، اوضاع و احوال مسلمين به جاهليت منقلب شد (انقلبتم علي اعقابكم) و حضرت امير المومنين ع وفرزندانشان دقيقا مثل جدشان رسول خدا ص كه مجبور به تقيه وماندن در شعب ابيطالب و صلح حديبيه و ...شد ، ايشان هم مجبورشدند براي حفظ باقيمانده و اصل اسلام صبر و و صلح و مدارا كنند ....هرچند كه با بدعتهاي بزرگي كه ناكثين وقاسطين و مارقين و كفار كربلا ميخواستند رواج دهند شجاعانه جنگيد و...

 

مثلا وقتی امیر مومنان به کوفه آمدند به حسن بن علی دستور دادند که در بین مردم ندا دهد که در ماه رمضان در مسجد، نماز (تراویح) جماعت نخوانند؛ پس حضرت در بین مردم همان را که امیر مومنان فرموده بودند اعلام کردند ؛ وقتی مردم کلام امام حسن علیه السلام را شنیدند، فریاد زدند که "وای عمر  وای عمر"( زیرا نماز تراویح از بدعت های عمر بود)  وقتی امام حسن علیه السلام به نزد امیر مومنان باز گشتند به ایشان فرمودند : این چه صدایی است؟ پاسخ فرمود : ای امیر المومنین، مردم فریاد می زنند وای #عمر وای عمر؛ امیر مومنان فرمودند به ایشان بگو نماز بخوانید! (شما عمروسنتش را بیشتر از سنت رسول خدا قبول دارید و سنت را نمی خواهید . وسائل الشيعه

 

(( 10063 )) 2 ـ وبإسناده عن علي بن الحسن بن فضال ، عن أحمد بن الحسن ، عن عمرو ابن سعد المدايني ، عن مصدق بن صدقة ، عن عمار ، عن أبي عبدالله (عليه السلام) ، قال : سألته عن الصلاة في رمضان في المساجد ؟ فقال : لما قدم أمير المؤمنين (عليه السلام) الكوفة أمر الحسن بن علي أن ينادي في الناس : لا صلاة في شهر رمضان في المساجد جماعة ، فنادى في الناس الحسن بن علي (عليه السلام) بما أمره به أمير المؤمنين (عليه السلام) فلما سمع الناس مقالة الحسن بن علي (عليه السلام) صاحوا : واعمراه ، واعمراه ، فلما رجع الحسن إلى أمير المؤمنين (عليه السلام) قال له : ما هذا الصوت ؟ قال : يا أمير المؤمنين ، الناس يصيحون : واعمراه ، واعمراه ، فقال أمير المؤمنين (عليه السلام) : قل لهم صلوا .

 

البته اگرچه حضرت علي ع زورشان به سر اين جماعت عنود نمي رسيد اما خودشان نماز تراويح نميخواندند ...

 

ودر نهج البلاغه فرمودند :

 

آگاه باشید، تیره روزى‏ها و آزمایش‏ها، همانند زمان بعثت پیامبر صلّى اللّه علیه و آله و سلّم بار دیگر به شما روى آورد. سوگند به خدایى كه پیامبر صلّى اللّه علیه و آله و سلّم را به حق مبعوث كرد، سخت آزمایش مى‏شوید، چون دانه ‏اى كه در غربال ریزند، یا غذایى كه در دیگ گذارند به هم خواهید ریخت، زیر و رو خواهید شد، تا آن كه پایین به بالا، و بالا به پایین رود، آنان كه سابقه‏ اى در اسلام داشتند، و تاكنون منزوى بودند، بر سر كار مى ‏آیند(يعني همين ائمه #مضلين كه بروايت صحيح مسلم درجثمان انس هستند) ، و آنها كه به ناحق، پیشى گرفتند، عقب زده خواهند شد..

 

حضرت در روايتي بسيار مهم در نهج البلاغه نيز به بيان اين مشکلات پرداخته و سنت خلفا را سنت آل فرعون بيان مي کنند :

 حَتَّى إِذَا قَبَضَ اللَّهُ رَسُولَهُ ص رَجَعَ قَوْمٌ عَلَى الْأَعْقَابِ وَ غَالَتْهُمُ السُّبُلُ وَ اتَّكَلُوا عَلَى الْوَلائِجِ وَ وَصَلُوا غَيْرَ الرَّحِمِ وَ هَجَرُوا السَّبَبَ الَّذِي أُمِرُوا بِمَوَدَّتِهِ وَ نَقَلُوا الْبِنَاءَ عَنْ رَصِّ أَسَاسِهِ فَبَنَوْهُ فِي غَيْرِ مَوْضِعِهِ مَعَادِنُ كُلِّ خَطِيئَةٍ وَ أَبْوَابُ كُلِّ ضَارِبٍ فِي غَمْرَةٍ قَدْ مَارُوا فِي الْحَيْرَةِ وَ ذَهَلُوا فِي السَّكْرَةِ عَلَى سُنَّةٍ مِنْ آلِ فِرْعَوْنَ مِنْ مُنْقَطِعٍ إِلَى الدُّنْيَا رَاكِنٍ أَوْ مُفَارِقٍ لِلدِّينِ مُبَايِن .

  نهج البلاغه للشيخ محمد عبده: 35/2 الخطبة 150، شرح نهج البلاغه: 132/9.

 پس از رحلت جانگداز رسول اكرم‏(ص) ، گروهى به گذشته جاهلى خود بازگشتند و با پيمودن راه هاى گوناگون گمراه شدند و بر آرا و انديشه هاى نادرست خود اعتماد نمودند و از غير خويشان پيروى نمودند، و از وسيله هدايت و رستگارى يعنى اهل بيت كه مأمور به دوستى آن بودند، دورى كردند.(قل لا أسئلكم عليه أجراً الاّ المودة فى القربى) ، و ساختمان اسلام و ايمان را از جايگاه استوارش انتقال داده آن را در جايى كه سزاوار نبود پايه ريزى كردند.

 آنان كانون هر خطا و گناه و پناهگاه هر فتنه‏ جو شدند و سرانجام در سرگردانى فرو رفته و در غفلت و مستى، به روش و آيين فرعونيان درآمدند، از همه بريده و دل به دنيا بستند و يا پيوند خود را با دين گسستند.

 

 

حتي در جمع قرآن هنگاميكه عثمان اغلاطي در مصحفش وارد كرد ( مانند كلمه طلح در سوره واقعه كه صحيحش طلع هستند به استناد آيات ديگر مثل 10 قاف و ..) اميرالمومنين ع فرمودند براي جلوگيري از تغييرات بيشتر در قران ونابودي اصل قران ديگر هيچ كس چنين تغييرات واصلاحاتي در قران ندهد و...ببينيد اسناد اهل سنت در اين زمينه را :

 

 

مورد اصلاح کلمه طلع و #طلح خود حضرت فرمود :

 

وأخرج ابن الأنباري في المصاحف وابن جرير عن قيس بن عباد قال: قرأت على علي كرم الله تعالى وجهه وَطَلْحٍ مَنْضُودٍ فقال: ما بال الطلح؟ أما تقرأ وطلع، ثم قرأ قوله تعالى: لَها طَلْعٌ نَضِيدٌ [ق: 10] فقيل له: يا أمير المؤمنين أنحكها من المصحف؟ فقال: لا يهاج القرآن اليوم ؟!

 

اما جالبست خود امام ع وفرزندان معصومشان بخلاف مصحف ميخواندند وقرائت ميكردند ؟! اما آنرا اصلاح نميتوانستند بكنند ؟؟!؟!!

 

 

 

وَقَوْلُهُ : {وَطَلْحٍ مَنْضُودٍ} أَمَّا الْقَرَأة فَعَلَى قِرَاءَةِ ذَلِكَ بِالْحَاءِ {وَطَلْحٍ مَنْضُودٍ}. وَكَذَا هُوَ فِي مَصَاحِفِ أَهْلِ الأَمْصَارِ ، وَرُوِي عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ أَنَّهُ كَانَ يَقْرَأُ وَطَلْعٍ مَنْضُودٍ بِالْعَيْنِ.

 

33658- حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ الزُّهْرِيُّ قَالَ : حَدَّثَنَا سُفْيَانُ قَالَ : حَدَّثَنَا زَكَرِيَّا ، عَنِ الْحَسَنِ بْنِ سَعْدٍ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنْ عَلِيٍّ ، قَرَأَهَا : وَطَلْعٍ مَنْضُودٍ.طبري(224 - 310)

 

 

 

... قرأ رجل عليه أي الصادق (ع) وطلح منضود فقال لا وطلع منضود.فصل الخطاب

 

وَقَالَ الرَّسُولُ يَا رَبِّ إِنَّ قَوْمِي اتَّخَذُوا هَذَا الْقُرْآنَ مَهْجُورًا {الفرقان/30}

ورسول خدا ص گفت خدايا بدرستيكه قوم من ، اين قران را مهجور  ميسازند !

 

 

 

اما خود امام ع چنين ميخواندند :

 

أورد القرطبي في تفسيره: قرأ علي بن أبي طالب رضي الله عنه: "وطلع منضود" بالعين وتلا هذه الآية: {وَنَخْلٍ طَلْعُهَا هَضِيمٌ} ، وهو #خلاف المصحف.

يعني امام اين آيه را خلاف مصحف عثمان ميخواند مانند عمر كه قرائت ميكرد فامضوا الي ذكر الله برخلاف مصحف عثمان بروايت بخاري !!!

 

قرائت امام علی  چی بود ؟

 

33659- حَدَّثَنَا سَعِيدُ بْنُ يَحْيَى الأُمَوِيُّ قَالَ : ثَنِي أَبِي قَالَ : حَدَّثَنَا مُجَالِدٌ ، عَنِ الْحَسَنِ بْنِ سَعْدٍ ، عَنْ قَيْسِ بْنِ عُبَادٍ قَالَ : قَرَأَ رَجُلٌ عِنْدَ عَلِيٍّ {وَطَلْحٍ مَنْضُودٍ}. فَقَالَ عَلِيٌّ : مَا شَأْنُ الطَّلْحِ ، إِنَّمَا هُوَ : وَطَلْعٍ مَنْضُودٍ

 

، ثُمَّ قَرَأَ {طَلْعُهَا هَضِيمٌ}. فَقُلْنَا أَوَلاَ نُحَوِّلُهَا فَقَالَ : إِنَّ الْقُرْآنَ لاَ يُهَاجُ الْيَوْمَ وَلاَ يُحَوَّلُ.

 

الكتاب : جامع البيان في تفسير القرآن للطبري

المؤلف : أبو جعفر محمد بن جرير الطبري

(224 - 310)

 

 

مانند حضرت رسول ص كه بروايت بخاري ومسلم از ترس قوم #عائشه نتوانست خانه كعبه را اصلاح كند و ....

 

همچنين اغلاط صرف ونحوي مانند : طلع و بطونه و يدسه و مقيمين ... كه ناشي از مصاحف مختلف اصحاب وادبيات خاص هر قبيله،  هنگام جمع عثمان بود .....

 

در صحيح بخاري وساير كتب عامه اخباري صريح از مخالفت امام علي ع با سنت شيخين آمده حتي در صحيح بخاري مخالفت امام علي ع با عثمان در حج (تَنْهَى عَنْ أَمْرٍ فَعَلَهُ النَّبِىّ  ) كه نشانگر تغيير وتبديل در ين و سنت رسول خدا توسط سه #خليفه اول است .

 

حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ، حَدَّثَنِي سُفْيَانُ بْنُ وَكِيعٍ، حَدَّثَنِي قَبِيصَةُ، عَنْ أَبِي بَكْرِ بْنِ عَيَّاشٍ، عَنْ عَاصِمٍ، عَنْ أَبِي وَائِلٍ، قَالَ: قُلْتُ لِعَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عَوْفٍ: كَيْفَ بَايَعْتُمْ عُثْمَانَ وَتَرَكْتُمْ عَلِيًّا، قَالَ: " مَا ذَنْبِي قَدْ بَدَأْتُ بِعَلِيٍّ فَقُلْتُ: أُبَايِعُكَ عَلَى كِتَابِ اللَّهِ، وَسُنَّةِ رَسُولِهِ، وَسِيرَةِ أَبِي بَكْرٍ وَعُمَرَ، قَالَ: فَقَالَ: فِيمَا اسْتَطَعْتُ " قَالَ: «ثُمَّ عَرَضْتُهَا عَلَى عُثْمَانَ فَقَبِلَهَا»مسند احمد

 و عاص بن وائل گويد: به عبد الرحمان گفتم: چگونه با وجود شخصيتى مانند على با عثمان بيعت كرديد؟

  پاسخ مى‏دهد: گناه من چيست كه سه مرتبه به على پيشنهاد كردم كه خلافت را به شرط عمل به كتاب خدا و سنت پيامبر و سيره ابوبكر وعمر بپذيرد ولى قبول نكرد. ولى عثمان زير بار اين پيشنهاد رفت !!!!

 

 

ودربخاري ناقص آورده :....

 

تِلْكَ الْحَجَّةَ مَعَ عُمَرَ، فَلَمَّا اجْتَمَعُوا تَشَهَّدَ فَقَالَ: «أَمَّا بَعْدُ، فَإِنِّي قَدْ نَظَرْتُ فِي أَمْرِ النَّاسِ، فَلَمْ أَرَهُمْ يَعْدِلُونَ بِعُثْمَانَ، فَلَا تَجْعَلَنَّ عَلَى نَفْسِكَ سَبِيلًا» ، وَأَخَذَ بِيَدِ عُثْمَانَ، وَقَالَ: «عَلَى سُنَّةِ اللَّهِ وَرَسُولِهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَالْخَلِيفَتَيْنِ مِنْ بَعْدِهِ» ، فَبَايَعَهُ عَبْدُ الرَّحْمَنِ، وَبَايَعَهُ النَّاسُ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنْصَارِ وَأُمَرَاءِ الْأَجْنَادِ وَالْمُسْلِمِينَ أَخْرَجَهُ الْبُخَارِيُّ وَمُسْلِمٌ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ أَسْمَاءٍ .

 

ومورخ ثقه سني ابن شبه نميري داستان مخالفت اميرالمومنين ع با سنت ابوبكر وعمر و #غصب حق ايشان را كه موجب كنارگذاشته شدن ايشان در شوراي 6 نفره عمر شد بخوبي آورده :

؟ فَقَالَ سَعْدُ بْنُ أَبِي وَقَّاصٍ: يَا عَبْدَ الرَّحْمَنِ، افْرُغْ قَبْلَ أَنْ يَفْتَتِنَ النَّاسُ، فَقَالَ عَبْدُ الرَّحْمَنِ: إِنِّي قَدْ نَظَرْتُ وَشَاوَرْتُ، فَلَا تَجْعَلَنَّ أَيُّهَا الرَّهْطُ عَلَى أَنْفُسِكُمْ سَبِيلًا، وَدَعَا عَلِيًّا فَقَالَ: عَلَيْكَ عَهْدُ اللَّهِ وَمِيثَاقُهُ لَتَعْمَلَنَّ بِكِتَابِ اللَّهِ وَسُنَّةِ رَسُولِهِ وَسِيرَةِ الْخَلِيفَتَيْنِ مِنْ بَعْدِهِ، قَالَ: أَرْجُو أَنْ أَفْعَلَ وَأَعْمَلَ بِمَبْلَغِ عِلْمِي وَطَاقَتِي، وَدَعَا عُثْمَانَ فَقَالَ لَهُ مِثْلَ مَا قَالَ لِعَلِيٍّ، قَالَ: نَعَمْ، فَبَايَعَهُ، فَقَالَ عَلِيٌّ: حَبْوَتَهُ حَبْو دَهْرٍ، لَيْسَ هَذَا أَوَّلَ يَوْمٍ تَظَاهَرْتُمْ فِيهِ عَلَيْنَا {فَصَبْرٌ جَمِيلٌ وَاللَّهُ الْمُسْتَعَانُ عَلَى مَا تَصِفُونَ} [يوسف: 18] وَاللَّهِ مَا وَلَّيْتَ عُثْمَانَ إِلَّا لِيَرُدَّ الْأَمْرَ إِلَيْكَ، وَاللَّهِ {كُلَّ يَوْمٍ هُوَ فِي شَأْنٍ} [الرحمن: 29] فَقَالَ عَبْدُ الرَّحْمَنِ: يَا عَلِيُّ، لَا تَجْعَلْ عَلَى نَفْسِكَ سَبِيلًا، فَإِنِّي قَدْ نَظَرْتُ وَشَاوَرْتُ النَّاسَ فَإِذَا هُمْ لَا يَعْدِلُونَ بِعُثْمَانَ، فَخَرَجَ عَلِيٌّ وَهُوَ يَقُولُ: سَيَبْلُغُ الْكِتَابُ أَجَلَهُ،...

 

 

فَقَالَ عَلِيٌّ: حَبْوَتَهُ حَبْو دَهْرٍ، لَيْسَ هَذَا أَوَّلَ يَوْمٍ تَظَاهَرْتُمْ فِيهِ عَلَيْنَا!

 

 

اين سخن امام علي ع يعني چه ؟

 

 

 

يعني ديروز در سقيفه حق ما را غصب كرديد امروز در اين شوراي فرمايشي كذايي !

 

 

 

وطبری باسناد :

ثم قال لا تدخلوا حجرة عائشة ولكن ............... ودعا عليا فقال عليك عهد الله وميثاقه لتعملن بكتاب الله وسنة رسوله وسيرة الخليفتين من بعده قال أرجو أن أفعل وأعمل بمبلغ علمي وطاقتي ودعا عثمان فقال له مثل ما قال لعلي قال نعم فبايعه فقال علي حبوته حبو دهر ليس هذا أول يوم تظاهرتم فيه علينا فصبر جميل والله المستعان على ما تصفون والله ما وليت عثمان إلا ليرد الأمر إليك والله كل يوم هو في شأن

و: ما قال علي كرم الله وجهه في الخثعمي فبايعوه على التسليم والرضا، وشرط عليهم كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم، فجاءه رجل من خثعم، فقال له الامام علي: بايع على كتاب الله وسنة نبيه، قال: لا، ولكن أبايعك على كتاب الله وسنة نبيه وسنة أبي بكر وعمر. فقال علي: وما يدخل سنة أبي بكر وعمر مع كتاب الله وسنة نبيه ؟ إنما كانا عاملين بالحق حيث عملا، فأبى الخثعمي إلا سنة أبي بكر وعمر، وأبى علي أن يبايعه إلا على كتاب الله وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم، فقال له حيث ألح عليه: تبايع ؟ قال: لا، إلا على ما ذكرت لك، فقال له علي: أما والله لكأني بك قد نفرت في هذه الفتنة، وكأني بحوافر خيلي قد شدخت وجهك، فلحق بالخوارج، فقتل يوم النهروا

الكتاب : الامامة والسياسة - ابن قتيبة الدينوري، تحقيق الشيري

 

 

 وطبري آورده : وقتي که خوارج بر ضد امير مومنان شوريدند ، حضرت به نزد ياران و طرفداران خويش آمدند و ايشان دوباره با حضرت بيعت کردند و گفتند : ما با هرکس که دوست باشي دوست بوده و با هرکس دشمني کني دشمن هستيم ؛ پس با ايشان چنين قرار داد بست که به سنت رسول خدا عمل نمايد ؛ پس ربيعة بن ابي شداد خثعمي که در جمل و صفين همراه حضرت بوده و پرچم قبيله خثعم را به همراه داشت به نزد حضرت آمد ؛ پس حضرت به او گفتند : با من بيعت کن به شرط کتاب خدا و سنت رسول خدا صلي الله عليه وآله وسلم ؛ اما ربيعه گفت : بر سنت ابو بکر وعمر ؛

 پس حضرت فرمودند : واي برتو ؛ اگر ابو بکر و عمر به غير کتاب خدا و سنت پيامبر او عمل کرده باشند ذره اي بر حق نبوده اند .

 پس با امير مومنان بيعت نمود ؛ سپس حضرت به او نگاهي کرده فرمودند : قسم به خدا که من تو را مي بينم که همراه با خوارج به جنگ ( من ) آمده اي  و کشته شده اي ؛ پس تو را مي بينم که سم اسب ها تو را لگد مال کرده است .

 

 

 

 

ودركتاب كافي در روایت مفصلی نیز حضرت به حدود ۲۰ بدعت ایجاد شده در زمان خلفا اشاره می کنند و از عدم همراهی مردم برای از بین بردن آن ها می گویند:

« بدرستیکه شروع فتنه ها از هوای نفسی است که انسان به دنبال آن می رود و بدعت هایی است که بصورت قانون در می آید و در آن با حکم خدا مخالفت می شود؛ و عده ای از مردم در آن عده ای دیگر را به کار می گمارند.

 

... بدرستیکه از رسول خدا صلی الله علیه وآله وسلم شنیدم که فرمودند: چگونه خواهید بود در زمانی که فتنه ها از چشم شما پوشیده مانده و در میان شماست؛ کودک در آن بزرگ شده و بزرگ در آن پیر می شود ؛ در میان مردم جریان دارد ولی مردم آن را سنت خویش قرار می دهند و اگر چیزی از آن را تغییر دهند می گویند: سنت را تغییر دادید و بر مردم کار ناپسندی وارد شده است! ...  سپس رو به مردم نموده در حالیکه عده ای از بستگان و نزدیکان و شیعیانش گرد او بودند فرمود:

 

خلفای قبل از من کارهایی انجام دادند که در آن با رسول خدا صلی الله علیه وآله وسلم مخالفت کردند و در آن بنای مخالفت با رسول خدا را از روی عمد داشتند . پیمان او را شکسته و سنت او را تغییر دادند؛ و اگر مردم را بر ترک آنها وادار نمایم و آنها را به جایگاه خود بازگردانم و به آنچه در زمان رسول خدا صلی الله علیه وآله وسلم بود لشکر من از گرد من پراکنده شده و تنها باقی می مانم و یا با عده کمی از شیعه ام که برتری من و وجوب امامت من از کتاب خدا و سنت رسول خدا - صلی الله علیه وآله وسلم – را می دانند.

 

 به من خبر دهید اگر دستور می دادم که مقام ابراهیم( علیه السلام) را به همان مکانی که رسول خدا(صلی الله علیه و آله) قرار داده بود، بازگردد.

 

 و فدک را به ورثه فاطمه باز می گرداندم و مقدار پیمانه (برای کشیدن مقدار زکات) را به همان حالت قبل باز می گرداندم ؛ و زمین های هدیه رسول خدا (صلی الله علیه وآله وسلم) را که به عده ای داده بود و دستور حضرت را اجرا نکردند، به ایشان می دادم.

 

 و خانه جعفر را به ورثه اش بازمی گرداندم  و آن را از مسجد خراب می کردم ( زیرا خانه او را به زور گرفته و در مسجد وارد کردند)؛ و عده ای از زنانی را که به غیر حق همسر مردانی شده اند پس گرفته و ایشان را به همسرانشان بازمی گرداندم!.

 

 و حکم ( خدا ) در مورد فروج و ارحام (اعمال خلاف عفت) در مورد ایشان جاری می کردم؛ و مردمان بنی تغلب را به اسارت می گرفتم (زیرا ایشان به جنگ با مسلمانان پرداخته رسول خدا دستور به اسارت همه ایشان دادند)

 

 و آن مقدار از زمین های خیبر را که بین مردم تقسیم شده است باز می گرداندم ( زیرا این زمین ها در اصطلاح فقهی مفتوح عنوة است یعنی برای گرفتن بیشتر زمین های خیبر جنگ صورت نگرفت و لذا ملک تمامی مسلمانان است نه عده ای خاص و کسی حق تملک آن را ندارد ) .

 

  و دفاتر هدیه های ماهانه را پاک می کردم (زیرا خلفا دفاتری داشتند که در آن در مورد افراد خاصی ثبت شده بود هر ماه به فلان کس فلان مقدار پول داده شود)  و همانطور که رسول خدا صلی الله علیه وآله وسلم تقسیم می کرد همانطور یعنی به صورت مساوی (اموال را بین مردم) تقسیم می نمودم

 

 و آن را فقط سبب آبادی زندگی ثروتمندان قرار ندهم و مقدار اندازه گیری زمین ایشان را کنار می انداختم ( زیرا با آن مقدار هدیه های رسول خدا به خود را افزایش می دادند)؛ و ازدواج ها را یکسان قرار می دادم ( زیرا ایشان دستور داده بودند که غیر عرب حق ازدواج با عرب را ندارد اما رسول خدا صلی الله علیه وآله و سلم می فرمودند مسلمان کفو مسلمان است)

 

 و خمس مربوط به رسول خدا را همانطور  که خداوند عز وجل دستور داده است جاری می نمودم (نه مانند خلفا که آن را سهم خاص خود به عنوان خلیفه رسول خدا می دانستند).

 

 و مسجد رسول خدا صلی الله علیه وآله را به همان مقدار سابق باز گردانده و درهایی را که به سوی آن گشوده گشته بود می بستم (هر کسی از بزرگان صحابه که خانه ایشان در کنار مسجد بود بعد از رسول خدا به خلاف دستور حضرت، برای خود از خانه خویش دری خاص به درون مسجد کشید تا درب اختصاصی او باشد)

 

 و درهایی را که بسته شده بود باز می نمودم (رسول خدا صلی الله علیه وآله در زمان حیات خویش تنها دستور دادند که دربی از خانه امیر مومنان و ناودانی از خانه عباس عموی ایشان به مسجد باز باشد و سایر درها بسته شود اما این درب و ناودان در زمان خلفا به دستور ایشان مسدود گشت).

 

 و مسح از روی کفش را حرام می نمودم (خلفا این کار را جایز دانستند)

 

 و به خاطر نوشیدن نبیذ حد الهی را جاری می ساختم (خلفا نبیذ را که نوعی شراب خفیف شده است جایز دانستند)

 

 و دستور می دادم که همه مردم دو #متعه (حج و زنان) را جایز بدانند.

 

 و دستور می دادم که بر جنازه ( هنگام نماز میت ) پنج تکبیر بگویند (خلفا چهار تکبیر می گفتند)

 

 و مردم را وادار می نمودم که بسم الله الرحمن الرحیم را ( در نماز ) بلند بگویند ؛ و کسانی را که رسول خدا صلی الله علیه وآله وسلم بیرون (تبعید) کرده بودند و بعد از رسول خدا صلی الله علیه وآله به مسجد حضرت وارد شدند، بیرون می نمودم (رسول خدا مروان و پدرش را تبعید کرده اما خلفا ایشان را امام جماعت مسجد رسول خدا نمودند!)

 

 و کسانی را که رسول خدا صلی الله علیه وآله ایشان را در مسجد خویش جای داده بود و بعد از ایشان بیرون شدند به مسجد می آوردم ( عده ای از صحابه جایگاه و خانه ای جز صفه و ایوان مسجد رسول خدا نداشتند و رسول خدا ایشان را در آنجا ساکن کرده بود اما خلفا ایشان را از مسجد بیرون کردند )

 

 و مردم را بر حکم قرآن وادار می کرده و ایشان را وادار می کردم که طلاق را طبق سنت انجام دهند( طبق آیه قرآن ازدواج احتیاج به شاهد نداشته و طلاق دو شاهد احتیاج دارد اما خلفا حکم هر دو را برعکس نمودند )

 

و صدقات را بر گروه ها و مرزهای خودش باز می گرداندم ( صدقات باید بر گروه های مختلفی تقسیم می شد اما خلفا آن را فقط به بعضی از ایشان می دادند)؛

 

 و وضو و غسل و نماز را به زمان خویش (در مورد نماز ) و روش خویش  (در مورد غسل) و جایگاه خویش ( در مورد وضو ) باز می گرداندم ( زیرا نماز های یومیه را می توان در سه وقت خواند اما خلفا مخالفت کردند و شرایط وجوب غسل را تغییر دادند و نیز محل وضو را عوض کردند زیرا در وضو دست باید از بالا به پایین شسته می شد وبرعکس نمودند ، بعضی از سر باید مسح می شد آن را نیز تغییر دادند ، پا نیز باید مسح می شد آن را شستند ....)

 

 و مردمان نجران را به محل خویش باز می گرداندم ( از سخنان رسول خدا در آخرین روز این بود که لشکریان اسامه را راهی کنید ، خدا هر کس را که به این لشکر نرود لعنت کند اما خلفا به خاطر مصالح خویش به این لشکر نرفته و برای پوشاندن این قضیه گفتند رسول خدا فرموده است : لشگر اسامه را راهی کنید  ، و در جزیرة العرب دو دین باقی نگذارید . و به همین جهت دستور دادند که همه اهل نجران را که مسیحی بودند از جزیرة العرب بیرون کنند اما با یهود که روابط خوبی با خلفا داشتند کاری نداشتند و حتی کعب الاحبار یهودی توانست نفوذ زیادی در دربار خلافت پیدا کند)

 

 و اسیران فارس و باقی ملت ها را به کتاب خدا و سنت رسول او بازمی گرداندم ( ایشان دستور دادند که هیچ برده ای از سایر کشورها حق ورود به بلاد اسلامی ندارد مگر آنکه مولایش مجوز بگیرد و بعد از آزاد شدن در زمان مردن مولایش در صورتی که مولا وارثی نداشت حق ارث بردن از مولا ندارد با اینکه هر دوی آنها خلاف احکام اسلامی بود ) در این صورت از گرد من پراکنده می شدند.

 

 قسم به خدا که مردم را دستور دادم که در ماه رمضان غیر از نماز واجب را به جماعت نخوانند و ایشان را آگاه نمودم که خواندن نماز مستحبی به جماعت بدعت است ؛ پس عده ای از لشکریان که همراه من جنگیده بودند ندا دادند: ای اهل اسلام سنت #عمر تغییر کرد! ما را از نماز  مستحبی در ماه رمضان باز می دارند!

 

و ترسیدم که بر من از سمت لشکرم شوریده همانگونه که از این امت تفرقه و اطاعت از امامان گمراهی (ائمه مضلين) و دعوت کنندگان به سوی آتش دیدم.

 

و نیز اگر من از خمس سهم بستگان رسول خدا را می دادم که خداوند در مورد آن فرموده است که "اگر به خدا و آنچه بر بنده مان نازل کرده ایم ایمان آورده بودید در روز جدایی ( حق از باطل)، روزی که دو لشکر با یکدیگر ملاقات کردند ( و حق در مقابل باطل قرار گرفت در آن روز بعد از گرفتن غنایم خمس را پرداخت کنید).

 

 پس قسم به خدا ما همان بستگان( ِ رسول خدا) هستیم ، کسانی هستیم که خداوند ما را  با خود و با رسولش در کنار هم قرار داده است پس گفته است: (این خمس)" برای خدا و رسولش و برای بستگان و یتیمان و بیچارگان و در راه ماندگان است" و این آیه را در مورد ما نازل کرد "  تا مبادا سبب فزونی دولت ثروتمندان شما گردد؛ پس آنچه را رسول خدا برای شما آورده است پس آن را بگیرید و آنچه شما را ( از آن ) نهی کرده است پس دست از آن بردارید و از خدا بترسید " در مورد ظلم نمودن به اهل بیت رسول خدا؛ "بدرستیکه خداوند صاحب عقوبت شدیدی است " برای کسانی که به ایشان ظلم کند؛ (این عمل خدا در اعطای خمس به اهل بیت) رحمتی بود از جانب او برای ما و ثروتی بود که خدا بوسیله آن ما را بی نیاز ساخته بود و در این زمینه به فرستاده اش توصیه کرده بود و سهم ما را در صدقه قرار نداد ؛ و بدین سبب فرستاده اش را گرامی داشت و ما اهل بیت را نیز گرامی داشت تا مبادا به ما از کثیفی های مردمان ( صدقه ) بخوراند .

 

پس خدا و فرستاده او را تکذیب کردند و کتاب خدا را که در حق ما سخن می گفت انکار نمودند و ما را از مالی واجب که خدا برای ما قرار داده بود منع کردند؛ و مثل آنچه ما بعد از رسول خدا دیدیم، خاندان هیچ پیغمبری از امت آن پیغمبر ندیدند؛ و خداوند یاری کننده ماست در مقابل کسی که به ما ظلم نموده است ولا حول ولا قوة إلا بالله العلی العظیم.»

 

 

( وَمَا مُحَمَّدٌ إِلاَّ رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُلُ أَفَإِيْن مَاتَ أَوْ قُتِلَ انْقَلَبْتُمْ عَلَى أَعْقَابِكُمْ وَمَنْ يَنْقَلِبْ عَلَى عَقِبَيْهِ فَلَنْ يَضُرَّ اللَّهَ شَيْئًا وَسَيَجْزِي اللَّهُ الشَّاكِرِينَ(144) ( (آل عمران،آية:144).

 

محمد ص نیست رسولی مگر مثل رسولان قبل که اگر بمیرد یا کشته شود به قهقرای جاهلی برمیگردید ....

 



ودقت در اين حديث ابن مسعود رض كه در صحيحين آمده مشخص ميكند كه رسول الله ص لعن ونفرين كردند بر اصحابيكه تغيير وتبديل كردند :

فقد جاء في الصحيحين عن ابن مسعود رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "أنا فرطكم على الحوض وليختلجن رجال دوني فأقول يارب أصحابي فيقال إنك لا تدري ما أحدثوا بعدك، إنهم غيروا وبدلوا فيقول النبي صلى الله عليه وسلم سحقا سحقا لمن غير وبدل"
الكتاب: حقوق النبي صلى الله عليه وسلم على أمته في ضوء الكتاب والسنة
المؤلف: محمد بن خليفة بن علي التميمي
الناشر: أضواء السلف، الرياض، المملكة العربية السعودية

تفسیری شیطانی از آيات (2) ؟!

تفسیری شیطانی از آیه : فصل لربک وانحر :

 

ورد عن ابن عباس وعلي ومالك بن انس، أنهم قالوا: "{فَصَلِّ لِرَبِّكَ وَانْحَرْ}، أي ضع يدك على نحرك" !!!!!

 

 

 

حتی نماز هم اموی شد !!!! بدعت تکفیر ...

 

 


خداي متعال فرمود بزودي دين اسلام تحريف ميشود و به جاهليت منقلب و قران محمدص مهجور ونماز رسول ضايع :

فَخَلَفَ مِن بَعْدِهِمْ خَلْفٌ أَضَاعُوا الصَّلَاةَ وَاتَّبَعُوا الشَّهَوَاتِ فَسَوْفَ يَلْقَوْنَ غَيًّا {مريم/59}



وقد روى البخاري في صحيحه عن سهل بن سعد قال : ( ( كان الناس يؤمرون أن يضع الرجل اليد اليمنى على ذراعه في الصلاة ) ) . قال أبو حازم : لا أعلمه إلا ينحى ذلك إلى النبي .

 

أَبِي حَازِمٍ عَنْ سَهْلِ بْنِ سَعْدٍ قَالَ كَانَ النَّاسُ يُؤْمَرُونَ أَنْ يَضَعَ الرَّجُلُ الْيَدَ الْيُمْنَى عَلَى ذِرَاعِهِ الْيُسْرَى فِي الصَّلَاةِ قَالَ أَبُو حَازِمٍ لَا أَعْلَمُهُ إِلَّا يَنْمِي ذَلِكَ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ إِسْمَاعِيلُ يُنْمَى ذَلِكَ وَلَمْ يَقُلْ يَنْمِي

 

 

عن ابي حازم از سهل بن سعد است كه گفت : مردم را امر مي كردند كه نمازگزار در نماز دست راست را بر ساعد دست چپ بگذارد . ابو حازم مي گويد: مطلبي درباره اين روايت نمي دانم جز اينكه به پيامبر نسبت داده شده است . اسماعيل مي گويد : اين مطلب نسبت داده شده است به رسول خدا !!!!!!!!!

 

 

چه بلاهایی که بسر اسلام نیاوردند !!!!

 

هذا الحديث في ((الموطأ)) ليس فيهِ ذكر النبي - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -، وإنما فيهِ: قالَ أبو حازم: لا أعلمه إلا ينمي ذَلِكَ، ولم يذكر النبي - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -.

 

ورواه عمار بن مطر ، عن مالك ، فقالَ فيهِ : أمرنا أن نضع .

 

 

الْمَسْأَلَةُ الخَامِسَةُ اخْتَلَفَ الْعُلَمَاءُ فِي وَضْعِ الْيَدَيْنِ إِحْدَاهُمَا عَلَى الْأُخْرَى فِي الصَّلَاةِ، فَكَرِهَ ذَلِكَ مَالِكٌ فِي الْفَرْضِ، وَأَجَازَهُ فِي النَّفْلِ. وَرَأَى قَوْمٌ أَنَّ هَذَا الْفِعْلَ مِنْ سُنَنِ الصَّلَاةِ وَهُمُ الْجُمْهُورُ. وَالسَّبَبُ فِي اخْتِلَافِهِمْ أَنَّهُ قَدْ جَاءَتْ آثَارٌ ثَابِتَةٌ نُقِلَتْ فِيهَا صِفَةُ صَلَاتِهِ - عَلَيْهِ الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ -، وَلَمْ يُنْقَلْ فِيهَا أَنَّهُ كَانَ يَضَعُ يَدَهُ الْيُمْنَى عَلَى الْيُسْرَى، وَثَبَتَ أَيْضًا أَنَّ النَّاسَ كَانُوا يُؤْمَرُونَ بِذَلِكَ. وَوَرَدَ ذَلِكَ أَيْضًا مِنْ صِفَةِ صَلَاتِهِ - عَلَيْهِ الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ - فِي حَدِيثِ أَبِي حُمَيْدٍ فَرَأَى قَوْمٌ أَنَّ الْآثَارَ الَّتِي أَثْبَتَتْ ذَلِكَ اقْتَضَتْ زِيَادَةً عَلَى الْآثَارِ الَّتِي لَمْ تُنْقَلْ فِيهَا هَذِهِ الزِّيَادَةُ وَأَنَّ الزِّيَادَةَ يَجِبُ أَنْ يُصَارَ إِلَيْهَا.

 

الكتاب: بداية المجتهد ونهاية المقتصد

المؤلف: أبو الوليد محمد بن أحمد بن محمد بن أحمد بن رشد القرطبي الشهير بابن رشد الحفيد (المتوفى: 595هـ)

 

وبخاری ونماز رسول خدا بدون تکتف :

 

حديث للبخاري والمرقم برقم 789 بسنده عن محمد أبن عطاء أنه كان جالس مع نفر من أصحاب النبي صل الله عليه وآله وسلم فذكرنا صلاة النبي صل الله عليه وآله وسلم فقال أبو حميد الساعدي أنا كنت أحفضكم لصلاة رسول الله صل الله عليه وآله وسلم رئيته إذا كبر جعل يديه حذاء منكبيه وإذا ركع أمكن يديه من ركبتيه ثم هصر ضهرة فإذا رفع رئسه حتى يعود كل فقار مكانه فإذا سجد وضع يديه غير مفترش ولا قابضيهما وأستقبل بأطراف أصابع رجله القبلة فإذا جلس في الركعتين جلس على رجلة اليسرى ونصب اليمنى وإذا جلس في الركعة الآخرى قدم رجلة اليسرى ونصب الأخرى وقعد على مقعدته

 


بنا بر این روایتی که اثبات کند پیامبر دست بسته نماز می خواند یا دستور داده، نداریم .
برخی بر این باورند که تکتف (دست بسته نماز خواندن) دستور خلفا و روسا بود. آنان به مردم دستور می دادند که دست بسته نماز بخوانند و هیچ دلیلی بر وجوب و حتی استحباب آن وجود ندارد.( بعد از فتح ایران رسم مجوس مقابل خدایشان بود که عمر خوشش آمد )
ابن رشد قرطبی می گوید: همچنین ثابت شده است که مردم را امر می کردند به تکتف ( یعنی این کار ، دستور و بخشنامه از بالا بود. (یعنی خلفا و دست نشاندگان آنان مردم را به این کار امر می کردند).

 

این خبر بخاری فوق العاده عمیق وخطرناک است چرا که سهل میگوید حکام مردم را مجبور کردند که از دین وسنت ونماز رسول خدا برگردند و در نماز دست روی دست بگذارند !

 

با توجه به ولادت سعد که در زمان شهادت رسول الله 15 سالش بوده و در سال 88 ه وفات کرده مشخص است که این اجبار مردم توسط کدام حکام با خشونت وشمشیر عمل میشده یعنی عمر وعثمان اموی ومعاویه رومی و حجاج عثمانی مردم را مجبور به تغییر دین کردند !

 

و ذكر الواقدى ، و غيره : أن الحجاج أرسل إلى سهل بن سعد ( يريد ) إذلاله فى

سنة أربع و سبعين ، فقال : ما منعك من نصر أمير المؤمنين عثمان ؟ قال : قد فعلت

قال : كذبت . ثم أمر به فختم فى عنقه ، و ختم أيضا فى عنق أنس حتى ورد كتاب

عبد الملك فيه ، و ختم فى يد جابر يريد إذلالهم بذلك و أن يجتنبهم الناس و لا

يسمعوا منهم .

خلاصه آنکه صحیحترین خبر همان حدیث بخاری و موطا وبیهقی بود در اینکه عمل تکتف ، امر حکام بوده نه امر رسول خدا (ص) و شاهدی محکم براینکه نماز پیامبر (وکلا سنت) را ضایع ساختند احادیث صحیحی است در باره بدعتهای وارد شده در نماز وحج و ....

(خ ت) أنس بن مالك - رضي الله عنه - قال الزُّهْريّ : دخلتُ على أنس وهو يبكي ، فقلت : «ما يُبكيكَ ؟» قال : «لا أعرف شيئًا ممَّا أدركْتُ ، إلا هذه الصلاةَ ، وهذه الصلاةُ قد ضُيِّعتْ».


صحابه نماز رسول ص را ضايع ساختند !!!

وفي أخرى : قال أنسُ : «لا أعْرفُ شيئًا مما كان على عهد رسول الله - صلى الله عليه وسلم -». قِيلَ : «الصلاة ؟» قال : «أليس صَنَعْتُم ما صنَعْتُم فيها ؟». أخرجه البخاريّ ، وأخرج الثانية الترمذي.

به جمله صنعتم فیها دقت شود که این صحابی بزرگ میگوید در نماز داخل کردید و ساختید آنچه که دلتان خواست !

 

« ويحكى أنّه لما جيء باُسارى الفرس إلى الخليفة الثاني ، كفّروا أمامه فسأل عن ذلك ، فأجابوه بأنّا نستعمله خضوعاً وتواضعاً لملوكنا ، فاستحسن فعل ذلك مع الله سبحانه في الصلاة وغفل عن قبح التشبيه بالمجوس في الشرع » [ جواهر الكلام : 11 / 19 ]. وشرایع الاسلام  حلی .


اما بدست چه كساني ؟

نفوذيان يهود در بين مسلمين كه قدرت را در سقيفه بدست گرفتند :

وروي ابن حجر في فتح الباري روي احمد و الطحاوي باسناد صحيح عن ابي موسي الاشعري قال ذكر علي كنا صلاة نصليها مع رسول الله (ص) اما نسيناها و اما تركناها عمداو في رواية قتادة عن مطرف قال عمران يعني ابن حصين اما صليت منذ حين او منذ كذا وكذا اشبه بصلاة رسول الله)ص)

 

ابو موسي اشعري ميگوید مولي الموحدين اميرالمؤمنين حضرت علي بن ابيطالب عليه الصلوة السلام در بصره و جنگ جمل نماز رسول الله (ص) را بیاد ما آورد نمازي شبیه نماز حضرت محمد صلي الله عليه و اله و سلم که عمدا ترکش کرده بودیم یا فراموشش کرده بودیم !!!!!!

 

تعجب کن : میگوید عمدا نمازی را که شیبه تر به  نماز پیامبر بود ترک کردیم !!

 

ودر روایت قتاده شبیه ترین نماز به نماز رسول الله (ص) نماز امام علی (ع) بود .وفخر رازی هم در تفسیر سوره حمد تصریح کرده به شباهت قرائت امام علی (ع) با رسول الله (ص)  .

 

يعني چه بسر دین و نماز وقرآن در این 25 سال خلافت خلفا آورده بودند که انس بن مالک میگفت داخل نماز کردید آنچه خواستید ونماز را ضایع کردید و أبو الدرداء هم میگفت که از  سنت وامر رسول الله (ص) چیزی بجزنماز جماعتی ! وبروایت مالک : ( إلا النداء بالصلاة ) یعنی فقط ظاهری از نماز باقی مانده بود !!!!

مثل شستن سر وپا  که بر خلاف قرآن است وتکتف وآمین گفتن و...

 

 

 

ودر کتاب کافی هم امام باقر ع فرمود وضوی رسول خدا ص را ضایع وتحریف نمودند :

 

علي بن إبراهيم، عن أبيه، ومحمد بن إسماعيل، عن الفضل بن شاذان جميعا، عن حماد بن عيسى، عن حريز، عن زرارة قال: قلت لابي جعفر (ع): ألا تخبرني من أين علمت وقلت: إن المسح ببعض الرأس وبعض الرجلين؟ فضحك ثم قال: يازرارة قال: رسول الله (صلى الله عليه وآله) ونزل به الكتاب من الله لان الله عزوجل يقول: " فاغسلوا وجوهكم " فعرفنا أن الوجه كله ينبغي أن يغسل ثم قال: " وأيديكم إلى المرافق " ثم فصل بين الكلام (1) فقال: " وامسحوا برؤسكم " فعرفنا حين قال: " برؤسكم " أن المسح ببعض الرأس لمكان الباء، ثم وصل الرجلين بالرأس كما وصل اليدين بالوجه: فقال:

" وأرجلكم إلى الكعبين " فعرفنا حين وصلها بالرأس أن المسح على بعضها ثم فسر ذلك رسول الله (صلى الله عليه وآله) للناس فضيعوه ثم قال: " فلم تجدوا ماء فتيمموا صعيدا طيبا فامسحوا بوجوهكم وأيديكم منه " فلما وضع الوضوء إن لم تجدوا الماء أثبت بعض الغسل مسحا لانه قال: " بوجوهكم " ثم وصل بها " وأيديكم " ثم قال: " منه " أي من ذلك التيمم لانه علم أن ذلك أجمع لم يجر على الوجه لانه يعلق من ذلك الصعيد ببعض الكف ولا يعلق ببعضها، ثم قال: " ما يريد الله ليجعل عليكم (في الدين) من حرج " والحرج الضيق.

 

الثَّانِيَةُ: أَنَّ الْمَحْفُوظَ مِنْ رِوَايَةِ مُصْعَبِ بْنِ سَعْدٍ عَنْ أَبِيهِ هَذَا، إِنَّمَا هُوَ قِصَّةُ التَّطْبِيقِ، وَقَوْلُ سعد: كُنَّا نَصْنَعُ هَذَا فَأُمِرْنَا أَنْ نَضَعَ أَيْدِيَنَا عَلَى الرُّكَبِ.

وَأَمَّا قَوْلُ صَاحِبِ " الْمُغْنِي " عَنْ أبي سعيد قَالَ: ( «كُنَّا نَضَعُ الْيَدَيْنِ قَبْلَ الرُّكْبَتَيْنِ فَأُمِرْنَا أَنْ نَضَعَ الرُّكْبَتَيْنِ قَبْلَ الْيَدَيْنِ» )


 قال ابن المنذر وقد اختلف أهل العلم في هذا الباب فمن رأى أن يضع ركبتيه قبل يديه عمر بن الخطاب وبه قال النخعي ومسلم بن يسار والثور والشافعي وأحمد وإسحاق وأبو حنيفة وأصحابه وأهل الكوفة
 وقالت طائفة يضع يديه قبل ركبتيه قاله مالك .ابن قيم

بَاب وَضْعِ الأَكُفِّ عَلَى الرُّكَبِ فِي الرُّكُوعِ
[386]- (790) نَا أَبُوالْوَلِيدِ، نَا شُعْبَةُ، عَنْ أبِي يَعْفُورٍ، قَالَ: سَمِعْتُ مُصْعَبَ بْنَ سَعْدٍ يَقُولُ: صَلَّيْتُ إِلَى جَنْبِ أبِي فَطَبَّقْتُ بَيْنَ كَفَّيَّ ثُمَّ وَضَعْتُهُمَا بَيْنَ فَخِذَيَّ، فَنَهَانِي أَبِي، وَقَالَ: كُنَا نَفْعَلُهُ فَنُهِينَا عَنْهُ وَأُمِرْنَا أَنْ نَضَعَ أَيْدِينَا عَلَى الرُّكَبِ.

الكتاب: الْمُخْتَصَرُ النَّصِيحُ فِي تَهْذِيبِ الْكِتَابِ الْجَامِعِ الْصَّحِيحِ
المؤلف: المُهَلَّبُ بنُ أَحْمَدَ بنِ أَبِي صُفْرَةَ أَسِيْدِ بنِ عَبْدِ اللهِ الأَسَدِيُّ الأَنْدَلُسِيُّ، المَرِيِيُّ (المتوفى: 435هـ)
المحقق: أَحْمَدُ بْنُ فَارِسٍ السَّلوم
الناشر: دار التوحيد، دار أهل السنة - الرياض

 

 

وَقَالَ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ: «إِنَّ الرُّكَبَ سُنَّتْ لَكُمْ، فَخُذُوا بِالرُّكَبِ»

 

 

 

 

هرچه خلفا ميگفتند اعم از درست يا غلط ، لازم الاجرا بود : مانند بدعت نماز تراويح !!!!

 

 

معاویه آنقدر مطمئن به تبدیل و تغییر در دین محمد ص برای دفن نام ایشان توسط خشونت وشمشیر وجعل وتحریف حقایق بود که به ابن عباس میگوید تو بر دین عثمان هستی یا دین علی ؟؟؟!!!!!!! سنده صحیح

 

 

 

آنقدر جعال حرفه ای بودند که  از زبان علی ع ساختند که معنی آیه وانحر یعنی تکفیر یا تکتف کن :

 

 

ورد عن ابن عباس وعلي ومالك بن انس، أنهم قالوا: "{فَصَلِّ لِرَبِّكَ وَانْحَرْ}، أي ضع يدك على نحرك"، ولا يثبت ذلك.

 

درحالیکه این اخبار همگی باطل هستند .

 

جوهري مي‌گويد :

والتكفير أن يخضع  الإنسان لغيره كما يكفر العلج للدهاقين، يضع يده على صدره ويتطامن له.

الصحاح، ج 2، ص 808.

تكفير اين است كه انسان براي ديگري خشوع نمايد همانگونه كه چهارپا براي صاحبش خشوع مي كند يعني انسان دستش را بر روي سينه قرار دهد و براي او خشوع كند.

 

بهوتي از قاضي نقل مي كند كه در نماز دست را زير ناف بايد گذاشت تا عورت حفظ شود و احتمالا منظور او حفظ از خطرات احتمالي است !!

قيل للقاضي : هو عورة فلا يضعها عليه كالعانة والفخذ ؟ وأجاب : بأن العورة أولى وأبلغ بالوضع عليه لحفظه .

به قاضي گفته شد : زير ناف كه عورت است پس نبايد دست را روي آن گذاشت مثل عانه ( بالاي عورت ) و فخذ ؟ و جواب داد :‌ به اينكه عورت اولي است كه دستها بر آن قرار گيرد به خاطر اينكه به اين واسطه از آن محافظت مي شود !!!!!

كشاف القناع - البهوتي - ج 1 - ص 400

آقاي سرخسي معتقد است كه دست را بايد زير ناف گذاشت و اين كار دو خاصيت دارد :

اول اينكه از تشبه به كفار شدن دور مي شود و دوم اينكه به پوشاندن عورت نزديكتر است  به عبارت سرخسي توجه فرماييد :

... ثم الوضع تحت السرة أبعد عن التشبه بأهل الكتاب وأقرب إلى ستر العورة فكان أولى ...

... بنابر اين قراد دادن دستها زير ناف از شبيه شدن به اهل كتاب دورتر و به پوشاندن عورت نزديكتر است  پس بهتر است...

المبسوط - السرخسي - ج 1 - ص 24

وعینی گوید بخاطر اینکه شلوارت نیفتد : ( الوجه الخامس ) في الحكمة في الوضع على الصدر أو السرة فقيل الوضع على الصدر أبلغ في الخشوع وفيه حفظ نور الإيمان في الصلاة فكان أولى من إشارته إلى العورة بالوضع تحت السرة وهذا قول من ذهب إلى أن السنة الوضع على الصدر ونحن نقول الوضع تحت السرة أقرب إلى التعظيم وأبعد من التشبه بأهل الكتاب وأقرب إلى ستر العورة وحفظ الإزار عن السقوط وذلك كما يفعل بين يدي الملوك وفي الوضع على الصدر تشبه بالنساء فلا يسن .

 

 

وقال الحافظ ابن كثير: وَقِيلَ الْمُرَاد بِقَوْلِهِ وَانْحَرْ وَضْع الْيَد الْيُمْنَى عَلَى الْيَد الْيُسْرَى تَحْت النَّحْر يُرْوَى هَذَا عَنْ عَلِيّ وَلَا يَصِحّ وَعَنْ الشَّعْبِيّ مِثْله وَعَنْ أَبِي جَعْفَر الْبَاقِر " وَانْحَرْ " يَعْنِي رَفْع الْيَدَيْنِ عِنْد اِفْتِتَاح الصَّلَاة وَقِيلَ " وَانْحَرْ " أَيْ اِسْتَقْبِلْ بِنَحْرِك الْقِبْلَة .

 

 

عن أبي مالك الدمشقي قوله: "حُدّثت أن عثمان بن عفان اختلف في خلافته في الوضوء". (كنز العمال ج9 ص443)

 

وعثمان اولین کسی بود که این تغییرات در دین پیامبر را عملی کرد بتوصیه عمر (چون عمر میل شدیدی به دین جاهلی داشت بروایات عامه )، مثلا نماز سفر را تمام خواند و غسل رجلین و تحریم تلبیه حج و...

 


علت قتل عثمان از زبان پسر ابوبکر وصحابه ، تحریق وتبدیل وتغییر دادن قرآن محمدص وتبدیل دین محمد ص:

حدثنا علي بن محمد، عن يزيد بن عياض، عن الوليد ابن سعيد، عن عروة بن الزبير قال: قدم المصريون فلقوا عثمان
رضي الله عنه فقال: ما الذي تنقمون ؟ قالوا: تمزيق المصاحف.
نابودی مصاحف علت کشتن عثمان بود !!!!!

فدخل محمد بن أبي بكر بعد ذلك وهو يرى أنه قد قتل.
فلما رآه قاعدا قال: ألا أراكم قياما حول نعثل ! ! وأخذ بلحيته فجره من البيت إلى باب الدار وهو يقول: بدلت كتاب الله وغيرته يا نعثل !!!
فقال عثمان رضي الله عنه: لست بنعثل ولكني أمير المؤمنين، وما كان أبوك ليأخذ بلحيتي
فقال محمد لا يقبل منا يوم القيامة أن نقول: " ربنا أطعنا سادتنا وكبراءنا فأضلونا السبيل (1) " ودخل رجل من كندة تجوبي من أهل مصر مخترطا السيف فقال: اخرجوا اخرجوا، فأخرج الناس فطعن في بطنه فجاءته امرأته بنت الفرافصة الكلبية تمسك السيف فقطع أصابعها .
تاريخ المدينة - ابن شبة النميري

پسر ابوبکر ریش عثمان را گرفت وکشید و به عثمان گفت ای نعثل کتاب الله را تغییر دادی و تحریف کردی !!!!!

 

وامام حسين ع قبل از قيامش فرمود آيا نميبينيد سنت رسول خدا مرده است ؟!

 فـانّ السنة قـد امـیت و البدعـة قـد احییت ؟