كتابسوزي و اعدام كتب توسط حزب سقيفه
درباره کتابسوزی و انهدام کتابخانه ها توسط اعراب شبهاتی وارد شده ولی محققینی که در اعماق تاریخ غواصی کرده اند میدانند که این فجایع ریشه در عقیده و رفتار مکتب سقیفه دارد و موید به شواهد زیادیست :
أن المسلمين لما افتتحوا بلاد فارس و أصابوا من كتبهم وصحائف علومهم مما لا يأخذه الحصر و لما فتحت أرض فارس و وجدوا فيها كتبا كثيرة كتب سعد بن أبي وقاص إلى عمر بن الخطاب ليستأذنه في شأنها و تنقيلها للمسلمين فكتب إليه عمر أن اطرحوها في الماء فإن يكن ما فيها هدى فقد هدانا الله بأهدى منه و إن يكن ضلالا فقد كفانا الله فطرحوها في الماء أو في النار و ذهبت علوم الفرس فيها عن أن تصل إلينا
الكتاب: ديوان المبتدأ والخبر في تاريخ العرب والبربر ومن عاصرهم من ذوي الشأن الأكبر
المؤلف: عبد الرحمن بن محمد بن محمد، ابن خلدون أبو زيد، ولي الدين الحضرمي الإشبيلي (المتوفى: 808هـ)
المحقق: خليل شحادة
الناشر: دار الفكر، بيروت
أَخْبَرَنَا الْحَسَنُ بْنُ أَبِي بَكْرٍ، أَخْبَرَنَا أَبُو سَهْلٍ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ زِيَادٍ الْقَطَّانُ , حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ رَوْحٍ الْمَدَائِنِيُّ، حَدَّثَنَا شَبَابَةُ، حَدَّثَنَا أَبُو زَبْرٍ، حَدَّثَنَا الْقَاسِمُ بْنُ مُحَمَّدٍ، أَنَّ عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ، بَلَغَهُ أَنَّهُ قَدْ ظَهَرَ فِي أَيْدِي النَّاسِ كُتُبٌ فَاسْتَنْكَرَهَا وَكَرِهَهَا , وَقَالَ: «أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّهُ قَدْ بَلَغَنِي أَنَّهُ قَدْ ظَهَرَتْ فِي أَيْدِيكُمْ كُتُبٌ فَأَحَبُّهَا إِلَى اللَّهِ أَعْدَلُهَا وَأَقْوَمُهَا , فَلَا يَبْقَيَنَّ أَحَدٌ عِنْدَهُ كِتَابٌ إِلَّا أَتَانِي بِهِ , فَأَرَى فِيهِ رَأْيِي» قَالَ: فَظَنُّوا أَنَّهُ يُرِيدُ أَنْ يَنْظُرَ فِيهَا وَيُقَوِّمَهَا عَلَى أَمْرٍ لَا يَكُونُ فِيهِ اخْتِلَافٌ , فَأَتَوْهُ بِكُتُبِهِمْ فَأَحْرَقَهَا بِالنَّارِ , ثُمَّ قَالَ: «أُمْنِيَةٌ كَأُمْنِيَةِ أَهْلِ الْكِتَابِ؟»
الكتاب: تقييد العلم للخطيب البغدادي
المؤلف: أبو بكر أحمد بن علي بن ثابت بن أحمد بن مهدي الخطيب البغدادي (المتوفى: 463هـ)
الناشر: إحياء السنة النبوية – بيروت
در مورد کتابسوزی عربها در خوارزم، ابوریحان بیرونی در کتاب آثارالباقیه عن القرون الخالیه فصل سوم در بخش تاریخ اهل خوارزم، چنین مینویسد:
«قتیبة بن مسلم هر کس را که خط خوارزمی میدانست از دم شمشیر گذرانید و آنانکه از اخبار خوارزمیان آگاه بودند و این اخبار و اطلاعات را میان خود تدریس میکردند ایشان را نیز به دستهٔ پیشین ملحق ساخت بدین سبب اخبار خوارزم طوری پوشیده ماند که پس از اسلام نمیشود آنها را دانست»
همچنین نابودی کتب بوسیله عامل عمر در مصر :
وجاء في تاريخ مختصر الدول لأبي الفرج الملطي المتوفى 684 ص 180 من طبعة بوك في اوكسونيا سنة 1663 م ما نصه:
وعاش (يحيى الغراما طيقي) إلى أن فتح عمرو بن العاص مدينة الاسكندرية ودخل على عمرو وقد عرف موضعه من العلوم فأكرمه عمرو وسمع من ألفاظه الفلسفية التي لم تكن للعرب بها أنسة ما هاله ففتن به وكان عمرو عاقلا حسن الاستماع صحيح الفكر فلازمه وكان لا يفارقه ثم قال له يحيى يوما: إنك قد أحطت بحواصل الاسكندرية وختمت على كل الأصناف الموجودة بها، فمالك به انتفاع فلا نعارضك فيه، وما لا انتفاع لك به فنحن أولى به. فقال له عمرو: ما الذي تحتاج إليه؟ قال: كتب الحكمة التي في الخزائن الملوكية. فقال عمرو: هذا ما لا يمكنني أن آمر فيه إلا بعد استئذان أمير المؤمنين عمر بن الخطاب. فكتب إلى عمر وعرفه قول يحيى فورد عليه كتاب عمر يقول فيه: وأما الكتب التي ذكرتها فإن كان فيها ما وافق كتاب الله؟ ففي كتاب الله عنه غنى، وإن كان فيها ما يخالف كتاب الله؟ فلا حاجة إليه فتقدم بإعدامها. فشرع عمرو بن العاص في تفريقها على حمامات الاسكندرية وإحراقها في مواقدها فاستنفدت في مدة ستة أشهر
الكتاب: تاريخ مختصر الدول
المؤلف: غريغوريوس (واسمه في الولادة يوحنا) ابن أهرون (أو هارون) بن توما الملطي، أبو الفرج المعروف بابن العبري (المتوفى: 685هـ)
المحقق: أنطون صالحاني اليسوعي
الناشر: دار الشرق، بيروت
قفطی قبل از ملطی در تاریخ الحکما هم این واقعه را ذکر کرده است.
وأخرج عبد الرزاق، وابن الضريس في فضائل القرآن والعسكري في المواعظ، والخطيب عن إبراهيم النخعي قال: كان بالكوفة رجل يطلب كتب دانيال وذلك الضريبة فجاء فيه كتاب من عمر بن الخطاب أن يرفع إليه فلما قدم على عمر علاه بالدرة ثم جعل يقرأ عليه: الر تلك آيات الكتاب المبين - حتى بلغ - الغافلين. قال: فعرفت ما يريد فقلت: يا أمير المؤمنين! دعني فوالله لا أدع عندي شيئا من تلك الكتب إلا أحرقته فتركه.
راجع سيرة عمر لابن الجوزي ص 107، شرح ابن أبي الحديد 3 ص 122، كنز العمال 1 ص 95.
وفي فهرست ابن النديم المتوفى 385 إيعاز إلى تلك المكتبة المحروقة قال في صحيفة 334: وحكى إسحاق الراهب في تاريخه ابن بطولوماوس فيلادلفوس من ملوك الاسكندرية لما ملك فحص عن كتب العلم وولى أمرها رجلا يعرف بزميرة فجمع من ذلك على ما حكي أربعة وخمسين ألف كتاب ومائة وعشرين كتابا. وقال له: أيها الملك قد بقي في الدنيا شئ كثير في السند والهند وفارس وجرجان والارمان وبابل والموصل وعند الروم. ا هـ.
وشواهدی که نشان میدهد حزب سقیفه کتابسوزی را صواب میدانند وموجب ثواب :
وذكر المحبّ الطبري: أن مما نقم على عثمان رضي الله عنه إحراقه مصحف ابن مسعود، ومصحف أُبَيٍّ، وجمعه الناس على مصحف زيد بن ثابت ثم ردّ عيهم.
فلما دخل مسجد النبي -صلى الله عليه وسلم- أمر
عثمان غلاما له أسود فدفع ابن مسعود, وأخرجه من المسجد ورمى به الأرض, وأمر بإحراق مصحفه, وجعل منزله حبسه وحبس عطاءه أربع سنين إلى أن مات، وأوصى الزبير بأن لا يترك عثمان يصلي عليه.البته بعدا آنرا نقد کرده است.
الكتاب: الرياض النضرة في مناقب العشرة
المؤلف: أبو العباس، أحمد بن عبد الله بن محمد، محب الدين الطبري (المتوفى: 694هـ)
سوزاندن مصحف ابن مسعود رض توسط عثمانیان در طول تاریخ !
بروایت ابن سعد ، عمر، بالای منبر، اصحاب پیامبر را قسم داد که هرکه حدیث از پیامبر نوشته، بیاورداصحاب نمی دانستند که چه کار می خواهد بکند. از صحابه، هر که حدیث از پیامبر نوشته بود، آورد. وقتی آوردند، همه را در آتش سوزانید !!!
ابن سعد با ذکر سند از قاسم ابن محمد روایت کرده است که گفت: در عهد عمر احادیث فراوان شد. پس مردم را قسم داد که نوشته های حدیثی را بیاورند. و چون آوردند دستور داد آنها را همه را به آتش کشیدند.!!!
أَخْبَرَنَا الْحَسَنُ بْنُ أَبِی بَکْرٍ، أَخْبَرَنَا أَبُو سَهْلٍ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ زِیَادٍ الْقَطَّانُ , حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ رَوْحٍ الْمَدَائِنِیُّ، حَدَّثَنَا شَبَابَةُ، حَدَّثَنَا أَبُو زَبْرٍ، حَدَّثَنَا الْقَاسِمُ بْنُ مُحَمَّدٍ، أَنَّ عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ، بَلَغَهُ أَنَّهُ قَدْ ظَهَرَ فِی أَیْدِی النَّاسِ کُتُبٌ فَاسْتَنْکَرَهَا وَکَرِهَهَا , وَقَالَ: «أَیُّهَا النَّاسُ إِنَّهُ قَدْ بَلَغَنِی أَنَّهُ قَدْ ظَهَرَتْ فِی أَیْدِیکُمْ کُتُبٌ فَأَحَبُّهَا إِلَى اللَّهِ أَعْدَلُهَا وَأَقْوَمُهَا , فَلَا یَبْقَیَنَّ أَحَدٌ عِنْدَهُ کِتَابٌ إِلَّا أَتَانِی بِهِ , فَأَرَى فِیهِ رَأْیِی» قَالَ: فَظَنُّوا أَنَّهُ یُرِیدُ أَنْ یَنْظُرَ فِیهَا وَیُقَوِّمَهَا عَلَى أَمْرٍ لَا یَکُونُ فِیهِ اخْتِلَافٌ , فَأَتَوْهُ بِکُتُبِهِمْ فَأَحْرَقَهَا بِالنَّارِ , ثُمَّ قَالَ: «أُمْنِیَةٌ کَأُمْنِیَةِ
أَهْلِ الْکِتَابِ؟» طبقات ابن سعد 5/140 --مقدمه دارمی 126- تقید العلم،بغدادی ص52-- السنه قبل التدوین ص 311
فقد بدأت المسيرة من أبي بكر فقد أحرق في خلافته خمسمائة حديث كتبه عن رسول الله (1)، قالت عائشة: جمع أبي الحديث عن رسول الله فكانت خمسمائة حديث فبات يتقلب ولما أصبح قال: أي بنية هلمي الأحاديث التي عندك، فجئته بها فأحرقها وقال: حشيت أن أموت وهي عندك فيكون فيها أحاديث عن رجل ائتمنته ووثقت به ولم يكن كما حدثني فأكون قد تقلدت ذلك)(2).
وكتب عمر في خلافته إلى الآفاق أن من كتب حديثاً فليمحه(3).
وسار عثمان على نفس الخط؛ لأنه وقع على أن يواصل مسيرة الشيخين - أبي بكر وعمر - فقال على المنبر: (لا يحل لأحد يروي حديثاً لم يسمع به في عهد أبي بكر ولا عهد عمر)(4).
1- كنز العمال ج1 ص237 ـ 239.
2- تذكرة الحفاظ ج1ص5.
3- مسند أحمد ج 3 ص 12 ـ 14.
4- كنز العمال ج10 ص295 رقم الحديث 29490.
ابوبكر هم 500 حديث نبي ص را سوخت ؟!
کتابسوزی که سهله ، در مکتب سقیفه ادم سوزی هم ثواب داره :
وقد حرق أبو بكر البغاة بالنار في حضرة الصحابة، وحرق خالد بالنار ناسا من أهل الردة، وأكثر علماء المدينة يجيزون تحريق الحصون والمراكب على أهلها، قاله الثوري والأوزاعي، وقال ابن المنير وغيره: لا حجة فيما ذكر للجواز لأن قصة العرنيين كانت قصاصا أو منسوخة لما تقدم، وتجويز الصحابي معارض بمنع صحابي آخر، انتهى فتح الباري ج 6 ص 149 - 150 ط السلفية.
أن أبا بكر بعث خالد بن الوليد إلى بني سليم حين ارتدوا عن الإسلام فقتل وحرق بالنار فكلم عمر أبا بكر فقال بعثت رجلا يعذب بعذاب الله انزعه.
تاريخ مدينه دمشق ج 16 ص 240.
حدثنا ابن حميد ، قال : حدثنا جرير ، عن مغيرة ، عن زياد بن كليب ، قال : أتى عمر بن الخطاب منزل علي وفيه طلحة والزبير ورجال من المهاجرين ، فقال : والله لأحرقن عليكم أو لنخرجن إلى البيعة . فخرج عليه الزبير مصلتاً بالسيف ، فعثر فسقط السيف من يده ، فوثبوا عليه فأخذوه .طبری
الاسم : زياد بن كليب التميمى الحنظلى ، أبو معشر الكوفى
الطبقة : 6 : من الذين عاصروا صغارالتابعين
الوفاة : 119 أو 120 هـ
روى له : م د ت س ( مسلم - أبو داود - الترمذي - النسائي )
رتبته عند ابن حجر : ثقة
رتبته عند الذهبي : حافظ متقن
دوران شمشیرکشی قتیبه بن مسلم سردار اعزامی حجاج بن یوسف عثمانی، که هردو بیماری آدم کشی وشکنجه گری داشتند، نه تنها از خونبار ترین دوره های تاریخ خراسان بلکه از دورانهای درحد اعلی ننگین تاریخ همه جهان اسلام بود، زیراکه به سخن یک شاعر عرب که طبری درتاریخ خود آورده است وی از هرشهری که سوارانش درآن رفتند، جز گودالی وگورستانی برجای نگذاشت
ذكر بديهاي صحابه وخواندن كتب جمل و صفين و روز قتل عثمان حرامست و اعدامشان جزو اصول مذهب مكتب سقيفه؟!:
وَلَا يُنْظَرُ (1) فِي كِتَابِ صِفِّيْنِ وَالْجَمَلِ (2) وَوَقْعَةِ اَلدَّارِ وَسَائِرِ اَلْمُنَازَعَاتِ اَلَّتِي جَرَتْ بَيْنَهُمْ وَلَا تَكْتُبُهُ لِنَفْسِكَ وَلَا لِغَيْرِكَ وَلَا تَرَوْهِ عَنْ أَحَدٍ وَلَا تَقْرَأَهُ عَلَى غَيْرِكَ وَلَا تَسْمَعْهُ مِمَّنْ يَرْوِيهِ. فَعَلَى ذَلِكَ (3) اِتَّفَقَ سَادَاتُ عُلَمَاءِ هَذِهِ اَلْأُمَّةِ مِنْ اَلنَّهْيِ عَمَّا وَصَفْنَاهُ, مِنْهُمْ. حَمَّادُ بْنُ زَيْدٍ وَيُونُسُ بْنُ عُبَيْدِ وَسُفْيَانُ اَلثَّورِي وَسُفْيَانُ بْنُ عُيَيْنَةَ وَعَبْدُ اَللَّهِ بْنُ اِدْرِيْسَ (4) وَمَالِكُ بْنُ أَنَسٍ وَابْنُ أَبَى ذِئْبٍ وَابْنُ اَلْمُبَارَكِ وَشُعَيْبُ بْنُ حَرْبٍ وَأَبُو اِسْحَاقَ اَلْفَزَّارِي وَيُوسُفُ بْنُ أَسْبَاطِ وَأَحْمَدُ بْنُ حَنْبَلٍ وَبِشْرُ بْنُ اَلْحَارِثِ وَعَبْدُ اَلْوَهَّابِ اَلْوَرَّاقُ (5) كُلُّ هَؤُلَاءِ قَدْ رَأُوْا اَلنَّهْيَ عَنْهَا وَالنَّظَرَ فِيهَا وَالِاسْتِمَاعَ إِلَيْهَا وَحَذَّرُوا مِنْ طَلَبِهَا وَاَلْاِهْتِمَامَ بِجَمْعِهَا. وَقَدْ رُوِيَ عَنْهُمْ فِيمَنْ ذَلِكَ أَشْيَاءُ كَثِيرَةٌ بِأَلْفَاظٍ مُخْتَلِفَةٍ مُتَّفِقَةٍ اَلْمَعَانِي عَلَى كَرَاهِيَةِ ذَلِكَ وَالْإِنْكَارِ عَلَى مَنْ رَوَاهَا وَاسْتَمَعَ إِلَيْهَا.
الكتاب : متن كتاب الشرح والإبانة على أصول السنة والديانة لابن بطة العنكبري
وَحَذَّرُوا مِنْ طَلَبِهَا وَاَلْاِهْتِمَامَ بِجَمْعِهَا !!! ديگه چي بگيم ؟؟!!!
چر ا نبايد در باره مشاجرات صحابه چيزي بگيم وبنويسيم ؟؟!!!!
1275 - حدثنا أبو حفص عمر بن أحمد بن عبد الله بن شهاب قال : أنبأ عبد الله بن أحمد بن حنبل ، قال : حدثني أبي قال : حدثنا وكيع ، قال : حدثنا جعفر يعني ابن برقان ، عن ميمون بن مهران ، قال : ثلاث ارفضوهن : ما شجر بين أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ، والنجوم ، والنظر في القدر .
الكتاب : الإبانة الكبرى لابن بطة
المؤلف : ابن بطة العكبري
ومن الحجة الواضحة الثابتة البينة المعروفة ذكر محاسن أصحاب رَسُول اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - كلهم أجمعين والكف عَنْ ذكر مساويهم والخلاف الذي شجر بينهم فمن سب أصحاب رَسُول اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - أو أحدًا منهم أو تنقصه أو طعن عليهم أو عرض بعيبهم أو عاب أحدًا منهم فهو مبتدع رافضي خبيث مخالف لا يقبل اللَّه منه صرفا ولا عدلا بل حبهم سنة والدعاء لهم قربة والاقتداء بهم وسيلة والأخذ بآثارهم فضيلة.
وخير الأمة بعد النَّبِيّ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - أبو بكر وعمر بعد أبي بكر وعثمان بعد عمر وعلي بعد عثمان ووقف قوم عَلَى عثمان وهم خلفاء راشدون مهديون ثم أصحاب رَسُول اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - بعد هؤلاء الأربعة خير الناس لا يجوز لأحد أن يذكر شيئا من مساويهم ولا يطعن عَلَى أحد منهم بعيب ولا بنقص فمن فعل ذلك فقد وجب عَلَى السلطان تأديبه وعقوبته ليس له أن يعفو عنه بل يعاقبه ويستتيبه فإن تاب قبل منه وإن ثبت عاد عليه بالعقوبة وخلده الحبس حتى يموت أو يراجع.
الكتاب: طبقات الحنابلة
المؤلف: أبو الحسين ابن أبي يعلى، محمد بن محمد (المتوفى: 526هـ)
هركس حقيقت صحابه را گفت حبس شود تا بمیرد یا توبه کند ؟؟؟!!!!!!
مذهب بخاری خیانت وکتمان حقیقت :
قلت: الصحيح مشحون برواية الصحابة بعضهم عن بعض، بل وبمراسيلهم، (مثل روایت صحابه از ابوبکر نحن معاشرالانبیاء لا نورث) ويظهر لي في ترك البخاري هذه اللفظة احتمالا آخر، وهو أنه تعمد تركها صيانة لجانب #الصحاب من أن يمس بسوء، (میگه بخاری عمدا حدیث رسول خدا ص را سانسور کرد تا آبروی #صحابه حفظ شود ؟)فقد كان من مذهبه عدم الخوض فيما شجر بين الصحابة، والكف عن ذلك، فتركها كي لا يضعها من رواها في غير موضعها، فيشنع بها على الصحابة، فإن في جيش معاوية - كما لا يخفى - جمع من الصحابة، الأمر الذي جعل بعض الشراح يتكلف في تأويلها، فزعم بعضهم أن المراد حروبه مع علي ضد الخوارج، وزعم آخرون أن المراد بالذين يدعونه إلى النار هم كفار قريش، إلى مزاعم أخرى ضعيفة.
الكتاب: الْمُخْتَصَرُ النَّصِيحُ فِي تَهْذِيبِ الْكِتَابِ الْجَامِعِ الْصَّحِيحِ
المؤلف: المُهَلَّبُ بنُ أَحْمَدَ بنِ أَبِي صُفْرَةَ أَسِيْدِ بنِ عَبْدِ اللهِ الأَسَدِيُّ الأَنْدَلُسِيُّ، المَرِيِيُّ (المتوفى: 435هـ)
المحقق: أَحْمَدُ بْنُ فَارِسٍ السَّلوم
الناشر: دار التوحيد، دار أهل السنة – الرياض
این از صحیح ترین کتابشون ! حدیث مفصل خوان از این مجمل !
چرا حقایق را میگید ومردم را بیدار میکنید ؟؟!!!
وقال الحافظ الذهبي –رحمه الله-:"سبيلنا الكف والاستغفار للصحابة ولا نحب ما شجر بينهم ونعوذ بالله منه" سیر اعلام النبلاء
دروغ بگيد وكتمان وسانسور كنيد :
وقال الحافظ ابن حجر –رحمه الله-: "واتفق أهل السنة على وجوب منع الطعن على أحد من الصحابة بسبب وما وقع لهم من ذلك ولو عُرف المحقّ منهم؛ لأنهم لم يقاتلوا في تلك الحروب إلا عن اجتهاد وقد عفا الله تعالى عن المخطئ في الاجتهاد بل ثبت أنه يؤجر أجراً واحداً، وأن المصيب يؤجر أجرين .فتح الباری
حَدَّثَنَا عَبْدُ الْمَلِكِ بْنُ الْحَسَنِ، ثَنَا يُوسُفُ الْقَاضِي، ثَنَا أَبُو الرَّبِيعِ، ثَنَا حَمَّادُ بْنُ زَيْدٍ، ثَنَا شِهَابُ بْنُ خِرَاشٍ، عَنِ الْعَوَّامِ بْنِ حَوْشَبٍ، قَالَ: «اذْكُرُوا مَحَاسِنَ أَصْحَابِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ تُؤَلِّفُوا عَلَيْهِمُ الْقُلُوبَ، وَلَا تَذَكَرُوا مَسَاوِيهِمْ فَتُحَرِّشُوا النَّاسَ عَلَيْهِمْ»
الكتاب: كتاب الإمامة والرد على الرافضة للأصبهاني
المؤلف: أبو نعيم أحمد بن عبد الله بن أحمد بن إسحاق بن موسى بن مهران الأصبهاني (المتوفى: 430هـ)
حققه وعلق عليه وخرج أحاديثه: الدكتور علي بن محمد بن ناصر الفقيهي دكتوراه في العقيدة بمرتبة الشرف الأولى
الناشر: مكتبة العلوم والحكم، المدينة المنورة
فقط خوبیهای صحابه را بگویید نه بدیهای آنها را ، چون مردم از صحابه تنفر پیدا میکنند و پراکنده میشوند از ایشان !!!!
قالت عائشة رضي الله عنها : فأمروا أن يستغفروا لهم فسبوهم. الثاني : أمروا أن يستغفروا للسابقين الأولين من المهاجرين والأنصار. قال ابن عباس : أمر الله تعالى بالاستغفار لأصحاب محمد صلى الله عليه وسلم ، وهو يعلم أنهم سيفتنون. وقالت عائشة : أمرتم بالاستغفار لأصحاب محمد فسببتموهم ، سمعت نبيكم صلى الله عليه وسلم يقول : "لا تذهب هذه الأمة حتى يلعن آخرها أولها" وقال ابن عمر : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : "إذا رأيتم الذين يسبون أصحابي فقولوا لعن الله أشركم". وقال العوام بن حوشب : أدركت صدر هذه الأمة يقولون : اذكروا محاسن أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى تألف عليهم القلوب عليهم. وقال الشعبي : تفاضلت اليهود والنصارى على الرافضة بخصلة ، سئلت اليهود : من خير أهل ملتكم ؟ فقالوا : أصح، ولا تذكروا ما شجر بينهم فتجسروا الناس اب موسى. وسئلت النصارى : من خير أهل ملتكم ؟ فقالوا : أصحاب عيسى. وسئلت الرافضة من شر أهل ملتكم ؟ فقالوا : أصحاب محمد ، أمروا بالاستغفار لهم فسبوهم ، فالسيف عليهم مسلول إلى يوم القيامة ، لا تقوم لهم راية ، ولا تثبت لهم قدم ، ولا تجتمع لهم كلمة كلما أوقدوا نارا للحرب أطفأها الله بسفك دمائهم وإدحاض حجتهم .
الكتاب : الجامع لأحكام القرآن
المؤلف : أبو عبد الله محمد بن أحمد بن أبي بكر بن فرح الأنصاري الخزرجي شمس الدين القرطبي (المتوفى : 671 هـ)
ودستور به اعدام کتب و کتمان حقیقت :
وقال الإمام الذهبي: (... تقرر الكف عن كثير مما شجر بين الصحابة وقتالهم رضي الله عنهم أجمعين، وما زال يمر بنا ذلك في الدواوين والكتب والأجزاء ولكن أكثر ذلك منقطع وضعيف، وبعضه كذب، وهذا فيما بأيدينا وبين علمائنا فينبغي طيه وإخفاؤه، بل إعدامه لتصفوا القلوب، وتتوفر على حب الصحابة والترضي عنهم، وكتمان ذلك متعين عن العامة وآحاد العلماء، وقد يرخص في مطالعة ذلك خلوة للعالم المنصف العري من الهوى،
الهوى، بشرط أن يستغفر لهم كما علمنا الله تعالى حيث يقول: ((وَالَّذِينَ جَاءُوا مِنْ بَعْدِهِمْ يَقُولُونَ رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَلإِخْوَانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونَا بِالإِيمَانِ وَلا تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنَا غِلاًّ لِلَّذِينَ آمَنُوا)) [الحشر:10] فالقوم لهم سوابق وأعمال مكفرة لما وقع منهم وجهاد محاء وعبادة ممحصة)
آتش زدن ونابودي کتاب برای نابودی حقیقت مثل ابوبكر وعمر كه احاديث (سنت) رسول خدا ص را سوختند :
و ذكر الحافظ الذهبى: ان الإمام عبدالله بن المبارك، حضر «ثابت بن أبي صفية» (أبا حمزة الثمالي) فذكر أبو حمزة حديثاً في ذكر عثمان، فنال من عثمان، فقام ابن المبارك و مزّق ما كتب و مضى !!؟ میزان الاعتدال
آتش زدن و نابودی اسناد وکتب جزو واجبات عامه ؟!
- وَأَخْبَرَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ، قَالَ: سَمِعْتُ أَبِي يَقُولُ: سَلَّامُ بْنُ أَبِي مُطِيعٍ مِنَ الثِّقَاتِ مِنْ أَصْحَابِ أَيُّوبَ، وَكَانَ رَجُلًا صَالِحًا، حَدَّثَنَا عَنْهُ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ مَهْدِيٍّ، ثُمَّ قَالَ أَبِي: كَانَ أَبُو عَوَانَةَ وَضَعَ كِتَابًا فِيهِ مَعَايِبُ أَصْحَابِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَفِيهِ بَلَايَا، فَجَاءَ إِلَيْهِ سَلَّامُ بْنُ أَبِي مُطِيعٍ، فَقَالَ: يَا أَبَا عَوَانَةَ، أَعْطِنِي ذَلِكَ الْكِتَابَ، فَأَعْطَاهُ، فَأَخَذَهُ سَلَّامٌ فَأَحْرَقَهُ
الكتاب: السنة
المؤلف: أبو بكر أحمد بن محمد بن هارون بن يزيد الخَلَّال البغدادي الحنبلي (المتوفى: 311هـ)
المحقق: د. عطية الزهراني
الناشر: دار الراية – الرياض
حتی اجر برای خیانت :
فضيل بن زياد گويد: أحمد بن حنبل گفت كه شخصی به او كتابی داد كه در آن احادیثی جمع شده بود كه چنين أحاديثی نسبت به أصحاب رسول خدا ص منكر و ناپسند بود ؛ أحمد بن حنبل نگاهی به كتاب كرد و گفت: اين كتاب را جز انسانی سوء و بد جمع نمى كند. شنيدم كه أحمد بن حنبل می گفت : از سلام بن أبي مطيع به من خبر رسيده است كه او به نزد أبوعوانة رفته و از او كتابی كه در آن بلايايی بوده كه از أعمش روايت شده است ، به امانت گرفته و آن را سوزانده است ، فضل بن زياد مي گويد: به أحمد بن حنبل گفتم: آيا
اين كار سلام بن أبي مطيع به او ضرري نمی رساند إن شاء الله؟ أحمد بن حنبل گفت: ضرر برساند؟! بلكه او به خاطر اين كارش مأجور است (اجر می برد) إن شاء الله.
811 - أَخْبَرَنِي حَمْزَةُ بْنُ الْقَاسِمِ، قَالَ: ثَنَا حَنْبَلٌ، قَالَ: سَمِعْتُ أَبَا عَبْدِ اللَّهِ، يَقُولُ: أَخْرَجَ إِلَيْنَا غُنْدَرٌ مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرٍ كُتَبَهُ عَنْ شُعْبَةَ، فَكَتَبْنَا مِنْهَا: كُنْتُ أَنَا وَخَلَفُ بْنُ سَالِمٍ، وَكَانَ فِيهَا تِلْكَ الْأَحَادِيثُ، فَأَمَّا أَنَا فَلَمُ أَكْتُبْهَا، وَأَمَّا خَلَفٌ فَكَتَبَهَا عَلَى الْوَجْهِ كُلِّهَا، قَالَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ: كُنْتُ أَكْتُبُ الْأَسَانِيدَ وَأَدَعُ الْكَلَامَ، قُلْتُ لِأَبِي عَبْدِ اللَّهِ: لِمَ؟ قَالَ: لِأَعْرِفَ مَا رَوَى شُعْبَةُ، قَالَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ: لَا أُحِبُّ لِأَحَدٍ أَنْ يَكْتُبَ هَذِهِ الْأَحَادِيثَ الَّتِي فِيهَا ذِكْرُ أَصْحَابِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، لَا حَلَالٌ، وَلَا حَرَامٌ، وَلَا سُنَنٌ، قُلْتُ: أَكْتُبُهَا؟ قَالَ: لَا تَنْظُرْ فِيهَا، وَأَيُّ شَيْءٍ فِي تِلْكَ مِنَ الْعِلْمِ، عَلَيْكُمْ بِالسُّنَنِ وَالْفِقْهِ، وَمَا يَنْفَعُكُمْ .
الكتاب: السنة
المؤلف: أبو بكر أحمد بن محمد بن هارون بن يزيد الخَلَّال البغدادي الحنبلي (المتوفى: 311هـ)
المحقق: د. عطية الزهراني
الناشر: دار الراية – الرياض
ادع الكلام يعني ول كنيد اين حرفها را ؟! چرا بديهاي صحابه وحقايق را ميگيد ؟!
امام احمد میگوید پاک کن شرابخواری صحابه را و حقیقت را بپوش وبسوزان :
وقال أحمد بن خالد الخلال قلت لأحمد حدثنا محمد بن عبيد الطنافسي وصالح بن حيان عن ابن بريدة قال شربت مع أنس الطلاء على النصف فغضب أحمد وقال لا نرى هذا في كتاب إلا حرقته أو حككته .
الكتاب : تهذيب التهذيب
تأليف: أحمد بن علي بن محمد ابن حجر العسقلاني
ت: 852هـ
الناشر: مطبعة دائرة المعارف النظامية، الهند
ولعنت خدای متعال در قران بر کتمان کنندگان حقیقت است !
از معجزات خداوند همين است كه با اين حملات وحشيانه وخفقان وسانسور وسوختن و... چند خطي از اين فجايع در كتبشون باقي مانده است وبدست ما رسيده است !!!!
اما شما یک روایت مثل این اخبار وفتاوای عامه از کتب شیعه بیاورید که باید حقیقت را قیچی و سانسور و تحریف نمود ؟؟!!
ولعنت شدید الله تعالي وهمه لعنت کنندگان بر کسانیکه حقیقت را کتمان کنند : إِنَّ الَّذِينَ يَكْتُمُونَ مَا أَنزَلْنَا مِنَ الْبَيِّنَاتِ وَالْهُدَى مِن بَعْدِ مَا بَيَّنَّاهُ لِلنَّاسِ فِي الْكِتَابِ أُولَئِكَ يَلعَنُهُمُ اللّهُ وَيَلْعَنُهُمُ اللَّاعِنُونَ {البقرة/159}