هدف حزب سقیفه از تغییر دین اسلام وانقلاب به جاهليت (تغییر در اذان وضو ونماز وحج پيامبر ص و...) چه بو

 

«يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تُقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيِ اللَّهِ وَرَسُولِهِ» (حجرات/1)

چرا حزب سقيفه عاشق جاهليت وزنده كردن رسوم مشركين بودند ؟! : بسند صحيح نزد بخاري ومسلم و...

 

نشناختن امام = مرگ جاهلی

 

تحریم تمتع حج = حج جاهلی

 

تکتف در نماز = نماز جاهلی

 

صحیح بخاری وتغییر حج رسول خدا ص بدست عثمان واعتراض مولا علی ع :


حَدَّثَنَا قُتَيْبَةُ بْنُ سَعِيدٍ حَدَّثَنَا حَجَّاجُ بْنُ مُحَمَّدٍ الأَعْوَرُ عَنْ شُعْبَةَ عَنْ عَمْرِو بْنِ مُرَّةَ عَنْ سَعِيدِ بْنِ الْمُسَيَّبِ قَالَ اخْتَلَفَ عَلِىٌّ وَعُثْمَانُ - رضى الله عنهما - وَهُمَا بِعُسْفَانَ فِى الْمُتْعَةِ ، فَقَالَ عَلِىٌّ مَا تُرِيدُ إِلاَّ أَنْ تَنْهَى عَنْ أَمْرٍ فَعَلَهُ النَّبِىُّ - صلى الله عليه وسلم - . فَلَمَّا رَأَى ذَلِكَ عَلِىٌّ أَهَلَّ بِهِمَا جَمِيعًا .بخاری

 

وهمچنین اختلاف علیبا عثمان در متعه حج که در صحیح بخاری ومسلم آمده وامام علی به عثمانمیگوید : من بخاطر هیچکس دست از سنت رسول الله بر نمیدارم .وخلاف عثمان اعمال حج را انجام ميدهند!

 

حالا از کدامیک از اصحاب باید تبعیت کنیم از مولا علی ع یا عثمان ؟

 

تَنْهَى عَنْ أَمْرٍ فَعَلَهُ النَّبِىّ  یعنی چه ؟ چرا عثمان (بدستور عمر) از سنت پيامبر ص نهي ميكرد ؟!  وامير المومنين ع اعتراض ميكنند بعثمان ، بروايت بخاري

البته عثمان يك فحشي هم به مولا ع داد در اینجا که در منابع صحیح عامه آنرا سانسور کردند وبجاش نوشتند قولی وکلمه ای وکذا وکذا به علی ع گفت ؟! :

450 - وَبِهِ إِلَى مُسْلِمٍ: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ مُثَنَّى، وَابْنُ بَشَّارٍ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ جَعْفَرٍ، حَدَّثَنَا شُعْبَةُ، عَنْ قَتَادَةَ، قَالَ: قَالَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ شَقِيقٍ: كَانَ عُثْمَانُ يَنْهَى عَنِ الْمُتْعَةِ، وَكَانَ، عَلِيٌّ يَأْمُرُ بِهَا، فَقَالَ عُثْمَانُ، لِعَلِيٍّ كَلِمَةً، ثُمَّ قَالَ عَلِيٌّ: عَلِمْتَ أَنَّا قَدْ تَمَتَّعْنَا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ؟ فَقَالَ: أَجَلْ، وَلَكِنَّا كُنَّا خَائِفِينَ

الكتاب: حجة الوداع

المؤلف: أبو محمد علي بن أحمد بن سعيد بن حزم الأندلسي القرطبي الظاهري (المتوفى: 456هـ)

المحقق: أبو صهيب الكرمي

الناشر: بيت الأفكار الدولية للنشر والتوزيع – الرياض

 

756 - حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا محمد بن جعفر ثنا شعبة عن قتادة قال قال عبد الله بن شقيق : كان عثمان رضي الله عنه ينهى عن المتعة وعلى رضي الله عنه يأمر بها فقال عثمان لعلي انك كذا وكذا ثم قال علي رضي الله عنه لقد علمت انا قد تمتعنا مع رسول الله صلى الله عليه و سلم فقال أجل ولكنا كنا خائفين

تعليق شعيب الأرنؤوط : إسناده صحيح على شرط مسلم

ودر مسند احمد : انک لكذا وكذا.

 

وبروايت بلاذري عثمان شلاقش را بلند كرد تا مولا علي ع را بزند ؟

حدثنا سريح بن يونس، عن مؤمل بن إسماعيل، حدثنا حماد بن زيد، حدثنا غيلان بن جرير، قال: سمعت سعيد بن المسيب يقول: شهدت علياً وعثمان - رضي الله عنهما - وقد وقع بينهما كلام شديد؛ حتى رفع عثمانالدّرةعلىعلي، فقلت لعثمان: يا أمير المؤمنين علي من حالِه وحالِه ثم قلت: يا أبا الحسن أمير المؤمنين، فلم أزل به حتى سكن وصلح الذي كان بينهما، وقعدا يتحدثان كأن لم يكن بينهما شيء. الكتاب : أنساب الأشراف

كلام شديد همان فحشي است كه عثمان متكبر به مولا علي ع داد ؟!

 

... عن مروان بن الحكم قال شهدت عثمان وعليا رضي الله عنهما وعثمان ينهى عن المتعة وأن يجمع بينهما فلما رأى علي أهل بهما لبيك بعمرة وحجة قال ما كنت لأدع سنة النبي صلى الله عليه وسلم لقول أحد .

صحيح البخاري ج2 ، ص 153 ، کتاب الحج ، باب التمتع والاقران والافراد بالحج وفسخ الحج لمن لم يكن معه هدي .

مروان بن حکم مي گويد : علي و عثمان را ديدم در حالي که عثمان از متعه حج نهي مي کرد و از جمع کردن بين عمره و تمتع نهي مي کرد ، علي با مشاهده اين صحنه به عنوان مخالفت با تغيير دين توسط عثمان براي هر دو حج تلبيه گفت و فرمود لبيک بعمرة و حجة و در ادامه فرمود من سنت پيامبر را بخاطر حرف هيچ کس کنار نمي گذارم !!!!!

... عن شعبة عن عمرو بن مرة عن سعيد بن المسيب قال اختلف علي وعثمان رضي الله الله عنهما وهما بعسفان في المتعة فقال علي ما تريد إلى أن تنهى عن أمر فعله النبي صلى الله عليه وسلم قال فلما رأى ذلك علي أهل بهما جميعا .

صحيح البخاري ج2 ، ص 153 ، کتاب الحج ، باب التمتع والاقران والافراد بالحج وفسخ الحج لمن لم يكن معه هدي

سعيد بن مسيب مي گويد : بين علي و عثمان در منطقه عسفان بر سر متعه حج  اختلاف پيش آمد ، پس علي به عثمان فرمود : به چه مجوزي از کاري که پيامبر امر فرموده اند نهي مي کني ؟ و زماني که علي مخالفت عثمان را با سنت نبوي ديد براي هر دو حج ( عمره و تمتع ) لبيک گفت .

فقال علي عليه السلام : لا أجد شرا منه ولا منهم ، ثم قال : هل تعلم عمر يقول : والله ليحملن بنى أبى معيط على رقاب الناس ...

شرح نهج البلاغه، ابن ابى الحديد، ج 3 ، ص 31 ، باب ذكر المطاعن التي طعن بها على عثمان والرد عليها و ج6 ، ص 326 ، باب نبذ من کلام عمرو بن العاص .

اميرالمؤمنين عليه السلام فرمود : من افرادي بدتر  از عثمان و  طايفه اش نيافتم ، سپس فرمود : آيا مي داني عمر در مورد او گفت : قسم به خدا ( اگر خليفه شود ) بني ابي معيط را بر گردن مردم سوار مي کند ... .

 

 

حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا هدبة بن خالد ثنا همام ثنا على بن زيد عن عبد الله بن الحرث : أن أباه ولي طعام عثمان قال فكأني أنظر إلى الحجل حوالي الجفان فجاء رجل فقال ان عليا رضي الله عنه يكره هذا فبعث إلى علي وهو ملطخ يديه بالخبط فقال انك لكثير الخلاف علينا فقال على أذكر الله من شهد النبي صلى الله عليه و سلم أتى بعجز حمار وحش وهو محرم فقال انا محرمون فاطعموه أهل الحل فقام رجال فشهدوا ثم قال أذكر الله رجلا شهد النبي صلى الله عليه و سلم أتى بخمس بيضات بيض نعام فقال انا محرمون فاطعموه أهل الحل فقام رجال فشهدوا فقام عثمان فدخل فسطاطه وتركوا الطعام على أهل الماء

تعليق شعيب الأرنؤوط : حسن لغيره

 

حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا عفان حماد بن سلمة أخبرنا على بن زيد عن عبد الله بن الحرث بن نوفل : أن عثمان بن عفان رضي الله عنه نزل قديدا فأتى بالحجل في الجفان شائلة بأرجلها فأرسل إلى علي رضي الله عنه وهو يضفز بعيرا له فجاء والخبط يتحات من يديه فأمسك على وأمسك الناس فقال على من ههنا من أشجع هل تعلمون أن النبي صلى الله عليه و سلم جاءه أعرابي ببيضات نعام وتتمير وحش فقال أطعمهن أهلك فإنا حرم قالوا بلى فتورك عثمان عن سريره ونزل فقال خبثت علينا

تعليق شعيب الأرنؤوط : حسن لغيره

 

خلاصه اينكه در یکی از سفرهای حج، عثمان احرام حج بست و سپس به منطقه قدید رسید. صیادان برای او کبکی را صید کردند و گروهی آن را پخته و نزد عثمان و اطرافیانش آوردند. همه از خوردن آن امتناع ورزیدند جز عثمان. وی استدلال می کرد ما که این حیوان را صید نکرده ایم و دستور به صید آن را هم نداده ایم؛ پس خوردن آن برای ما اشکالی ندارد.در این موقع علی (ع) وارد شد و عثمان جریان را برای حضرت شرح داد. علی (ع) خشمناک گردید و فرمود: برای پیامبر خدا (ص) شکار وحشی آوردند؛ ولی حضرت از قبول آن امتناع ورزید و فرمود: ما در حال احرام هستیم، آن را به افراد محل بدهید12 نفر از حاضرین سخن امام را تأیید کردند، آنگاه عثمان از خوردن آن دست کشید. در روایت امام احمد وارد شده است عثمان خطاب به امام گفت: انک لکثیر الخلاف علینا، تو بسیار با ما مخالفت می کنی ?!!!

 

و از برخی از روایات چنین استفاده می شود که عثمان از آن صید خورد ولی علی (ع) از آن امتناع ورزید علی (ع) به آیه حرم علیکم صید البر ما دمتم حرماً استدلال می کرد. و چون امام جریان پیامبر (ص) را در امتناع از خوردن صید نقل نمود عثمان با ناراحتی از تخت خود فرود آمد و گفت: خبثت علینا: این غذا را بر ما تلخ کردی ؟!

 

چرا خلفاي رسول الله ص مثل عمر وعثمان حج و وضو و اذان و نماز و كلا دين رسول خدا ص را تغيير دادند ؟! هدفشان چي بود ؟ چرا در دين اختلاف انداختند و برخلاف قران وپيامبر ص دستور دادند تا امروز اينهمه اختلاف بين مسلمين باشد و بدبخت شوند ؟! وامام حسين ع خونش را بجهت اصلاح اين تغييرات نثار اسلام ناب نمود ؟!‌

 

اما در مورد بدعت عمر در اذان باسناد متعدد آمده : وذكر ابن أبي شيبة قال حدثنا عبدة بن سليمان عن هشام بن عمر عن رجل يقال له إسماعيل قال جاء رجل يؤذن #عمر بصلاة الصبح فقال الصلاة
خير من النوم فأعجب به عمر وقال للمؤذن أقرها في أذانك ....عن طاوس قال : أول من ثوب بصلاة الصبح على #عهد أبى بكر بلال فكان إذا قال حى على الفلاح قال الصلاة خير من النوم الصلاة خير من النوم (الدينورى) ..... وقال إسحاق في التثويب غير هذا، قال: هو شيء أحدثه الناس #بعد النبي - صلى الله عليه وسلم .. عن ابن جريج قال أخبرنى حسن بن مسلم : أن رجلا سأل طاوسا متى قيل الصلاة خير من النوم فقال طاووس أما إنها لم تقل على #عهد رسول الله - صلى الله عليه وسلم .....مانند تکتف که عمر در نماز بدعت کرد .....عن مالك أنه بلغه : أن المؤذن جاء إلى عمر بن الخطاب يؤذنه بصلاة الصبح فوجده نائما فقال الصلاة خير من النوم فأمره عمر أن يجعلها فى نداء الصبح...عن ابن جريج قال أخبرنى عمر بن حفص : أن سعدا أول من قال الصلاة خير من النوم فى خلافة عمر فقال عمر #بدعة ثم تركه وإن بلالا لم يؤذن لعمر (عبد الرزاق).... ومتعه را حرام کرد و گفت قران نزولش تمام شد ومحمد ص مرد و از امروز من حکم میکنم !!!!!

 

 

پسر عمر ميگويد سنت عمر را رها كنيد به سنت رسول خدا ص عمل كنيد :

 

حَدَّثَنَا رَوْحٌ، حَدَّثَنَا صَالِحُ بْنُ أَبِي الْأَخْضَرِ، حَدَّثَنَا ابْنُ شِهَابٍ، عَنْ سَالِمٍ قَالَ: كَانَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عُمَرَ «يُفْتِي بِالَّذِي أَنْزَلَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ مِنْ الرُّخْصَةِ بِالتَّمَتُّعِ، وَسَنَّ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِيهِ» ، فَيَقُولُ نَاسٌ لِابْنِ عُمَرَ: كَيْفَ تُخَالِفُ أَبَاكَ وَقَدْ نَهَى عَنْ ذَلِكَ؟ فَيَقُولُ لَهُمْ عَبْدُ اللَّهِ: وَيْلَكُمْ، أَلَا تَتَّقُونَ اللَّهَ، إِنْ كَانَ عُمَرُ نَهَى عَنْ ذَلِكَ فَيَبْتَغِي فِيهِ الْخَيْرَ يَلْتَمِسُ بِهِ تَمَامَ الْعُمْرَةِ، «فَلِمَ تُحَرِّمُونَ ذَلِكَ وَقَدْ أَحَلَّهُ اللَّهُ وَعَمِلَ بِهِ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ» ، أَفَرَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَحَقُّ أَنْ تَتَّبِعُوا سُنَّتَهُ، أَمْ سُنَّةَ عُمَرَ؟ إِنَّ عُمَرَ لَمْ يَقُلْ لَكُمْ إِنَّ الْعُمْرَةَ فِي أَشْهُرِ الْحَجِّ حَرَامٌ، وَلَكِنَّهُ قَالَ: إِنَّ أَتَمَّ الْعُمْرَةِ أَنْ تُفْرِدُوهَا مِنْ أَشْهُرِ الْحَجِّ .مسند احمد

 

 

حتي پسر عمر ميگويد بقول پدرم عمل نكنيد چون برخلاف سنت و امر رسول الله ص بود :

 

عن عبد بن حميد، عن يعقوب بن إبراهيم بن سعد، عن أبيه، عن صالح بن كيسان، عن ابن شهاب، أن سالم بن عبد الله حدثه أنه سمع رجلاً من أهل الشام وهو يسألُ عبدَالله بنَ عمر عن التمتع بالعمرة إلى الحج، فقال عبدُالله بن عمر: هي حلال، فقال الشامي: إن أباك قد نهى عنها، فقال عبدُالله بن عمر: أرأيتَ إن كان أبي نهى عنها وصنعها رسولُ الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: أمرُ أبي يُتًبَغ أم أمر رسولِ الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ؟ فقال الرجلُ: بل أمرُ رسولِ الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ. فقال: لقد صنعها رسولُ الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ. وإسناده صحيح على شرط مسلم، رجاله ثقات رجال الشيخين غير عبد بن حميد، فمن رجال مسلم، وروى له البخاري تعليقاً. يعقوب بن إبراهيم بن سعد: هو ابن إبراهيم بن عبد الرحمن بن عوف، وقال الترمذي: حديث حسن صحيح. صححه الالباني

 

 

سالم بن عبدالله می گوید: شنیدم که مردی از اهالی شام، از عبدالله بن عمر درباره متعة الحج پرسید: عبدالله بن عمر گفت: حلال است. مرد شامی گفت: ولی پدرت از آن نهی کرده است. عبدالله بن عمر جواب داد: اگر پدر من، از چیزی نهی کند، در حالی که پیغمبر آن را انجام بدهد، آیا ما باید از دستور پدرم اطاعت کنیم یا از دستور پیغمبر؟ مرد شامی گفت: البته از دستور پیغمبر. عبدالله بن عمر گفت: به یقین پیغمبر این کار را انجام داده است.

                                                      

البته پسر عمر فتوای کفر پدرش را قبلا داده : من خالف السنة كفر : رواه البیهقی والطبرانی

 

چرا پسر عمر پدرش وعثمان وعائشه را کافر میدانست بروایات صحیح نزد خودتان ؟!

وعن أبي موسى الأشعري عند مسلم (1222) ، والنسائي 5/153، وفيه أن أبا موسى كان يفتي بالمتعة، فقال له رجل: رويدك ببعض فتياك، فإنك لا تدري ما أحدث أميرُ المؤمنين في النسك بعد، حتى لقيه بعد، فسأله، فقال عمر: قد علمتُ أن النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قد فعله وأصحابه، ولكن كرهت أن يظلوا مُعْرِسين بهن في الأراك، ثم يروحون في الحج تقطر رؤوسهم.

وعن أبي موسى مطولاً عند النسائي 5/154 أخرجه عن محمد بن المثنى، عن عبد الرحمن بن مهدي، عن سفيِان الثوري، عن قيس بن مسلم الجدلي، عن طارق بن شهاب، عنه. وهذا إسناد صحيح على شرط الشيخين.

عمر با كمال گستاخي ميگويد ميدانم كه رسول خدا ص واصحابش آنرا انجام دادند اما من خوش ندارم كه هنگام حج بواسطه غسل از آميزش از سرشان آب بچكد ؟!

 

 

 

 

صحيح مسلم : 3006 - حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْمُثَنَّى وَابْنُ بَشَّارٍ قَالَ ابْنُ الْمُثَنَّى حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرٍ حَدَّثَنَا شُعْبَةُ قَالَ سَمِعْتُ قَتَادَةَ يُحَدِّثُ عَنْ أَبِى نَضْرَةَ قَالَ كَانَ ابْنُ عَبَّاسٍ يَأْمُرُ بِالْمُتْعَةِ وَكَانَ ابْنُ الزُّبَيْرِ يَنْهَى عَنْهَا قَالَ فَذَكَرْتُ ذَلِكَ لِجَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ فَقَالَ عَلَى يَدَىَّ دَارَ الْحَدِيثُ تَمَتَّعْنَا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم-.

 

فَلَمَّا قَامَ عُمَرُ قَالَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ يُحِلُّ لِرَسُولِهِ مَا شَاءَ بِمَا شَاءَ وَإِنَّ الْقُرْآنَ قَدْ نَزَلَ مَنَازِلَهُ فَأَتِمُّوا الْحَجَّ وَالْعُمْرَةَ لِلَّهِ كَمَا أَمَرَكُمُ اللَّهُ وَأَبِتُّوا نِكَاحَ هَذِهِ النِّسَاءِ فَلَنْ أُوتَى بِرَجُلٍ نَكَحَ امْرَأَةً إِلَى أَجَلٍ إِلاَّ رَجَمْتُهُ بِالْحِجَارَةِ.

 

عمر صراحتا اعلام میکند مثل پیامبر ص حکم شرعی وضع میکند !  بنابر روایت صحیح مسلم و .... که قران نزولش تمام شد ومحمد ص مرد و الله برای رسولش هر چه خواست حلال کرد اما من #متعه را حرام میکنم ومرتکبش را سنگسار ...ان الله یحل لرسوله مایشاء !!!

 

2736 - أخبرنا محمد بن علي بن الحسن بن شقيق قال أنبأنا أبي قال أنبأنا أبو حمزة عن مطرف عن سلمة بن كهيل عن طاوس عن بن عباس قال سمعت عمر : يقول والله إني لأنهاكم عن المتعة وإنها لفي كتاب الله ولقد فعلها رسول الله صلى الله عليه و سلم يعني العمرة في الحج

 

قال الشيخ الألباني : صحيح الإسناد (وصحیح الاسناد نزد آلبانی یعنی حدیث شروط خمسه صحت رادارد وکاملا صحیح است )

 

 

 

وبروایت صحیح نسایی ابن عباس میگوید:از عمربن الخطاب میشنیدم که میگفت: به خدا قسم،من از متعه نهی میکنم در حالی که یقینا در کتاب خدا نازل شده و قطعا رسول الله نیز آن را انجام داده  ؟؟!!!

 

.

 

آیا کفری از این بالاتر که کسی بگوید الله ورسولش کشک هرچي گفتن برا خودشون گفتن ، هرچی من میگم ؟!

 

 

ابن عباس میگه  من میگویم رسول خدا ص متعه  کرد شما میگویید ابوبکر وعمر حرامش کردند ؟!  شما هلاک میشوید برای این بدعت : وَأَمّا مَا فِي حَدِيثِ أَبِي الْأَسْوَدِ عَنْ عُرْوَةَ مِنْ فِعْلِ أَبِي بَكْرٍ ، وَعُمَرَ ، وَالْمُهَاجِرِينَ ، وَالْأَنْصَارِ ، وَابْنِ عُمَرَ ، فَقَدْ أَجَابَهُ ابْنُ عَبّاسٍ ، فَأَحْسَنَ جَوَابَهُ [ ص 191 ] بِجَوَابِهِ . فَرَوَى الْأَعْمَشُ ، عَنْ فُضَيْلِ بْنِ عَمْرٍو ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ ، عَنْ ابْنِ عَبّاسٍ ، تَمَتّعَ رَسُولُ اللّهِ صَلّى اللّهُ عَلَيْهِ وَسَلّمَ فَقَالَ عُرْوَةُ : نَهَى أَبُو بَكْر ٍ وَعُمَرُ عَنْ الْمُتْعَةِ . فَقَالَ ابْنُ عَبّاسٍ : أَرَاكُمْ سَتَهْلَكُونَ أَقُولُ قَالَ رَسُولُ اللّهِ صَلّى اللّهُ عَلَيْهِ وَسَلّمَ وَتَقُول : قَالَ أَبُو بَكْرٍ وَعُمَرُ وَقَالَ عَبْدُ الرّازِقِ حَدّثَنَا مَعْمَرٌ عَنْ أَيّوبَ قَالَ قَالَ عُرْوَةُ لِابْنِ عَبّاسٍ أَلَا تَتّقِي اللّهَ تُرَخّصُ فِي الْمُتْعَةِ ؟

الكتاب : زاد المعاد في هدي خير العباد

المؤلف : محمد بن أبي بكر أيوب الزرعي أبو عبد الله ابن القيم الجوزية

عن مسند احمد بسند صحیح .

 

 

27007 - حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا يحيى بن إسحاق قال انا بن لهيعة عن أبي الأسود قال سمعت عبادة بن المهاجر يقول سمعت بن عباس يقول لابن الزبير ألا تسأل أمك قال فدخلنا على أمه أسماء بنت أبي بكر فقالت : خرجنا مع رسول الله صلى الله عليه و سلم حتى إذا كنا بذي الحليفة قال من أراد منكم ان يهل بالحج فليهل ومن أراد منكم ان يهل بعمرة فليهل قالت أسماء وكنت أنا وعائشة والمقداد والزبير ممن أهل بعمرةر .مسند احمد

 

چرا عمر عاشق جاهليت وزنده كردن رسوم مشركين بود ؟! : بسند صحيح نزد بخاري ومسلم و...

 

- (خ م د س) عبد الله بن عباس -رضي الله عنهما- قال : «كانوا يَرَونَ العمرةَ في أشهر الحجِّ من أَفْجرِ الْفُجُورِ في الأَرض وكانوا يُسَمُّونَ الْمُحَرَّمُ صفَر، ويقولون : إذا بَرَأ الدَّبَرْ ، وعَفَا الأَثَرْ ، وانْسَلَخَ صَفَرْ : حَلَّتِ العمرةُ لمن اعتَمَرْ، قال : فقَدِمَ رسولُ اللَّه -صلى الله عليه وسلم- وأصحابُهُ صَبيحَةَ رابعَةٍ ، مُهلَّينَ بالحجَّ ، فأمرَهُمْ النبيُّ -صلى الله عليه وسلم-: أن يَجْعَلُوها عُمْرَةَ ، فَتَعَاَظَمَ ذلك عندهم ، فقالوا : يا رسول اللَّه ، أيُّ الْحِلِّ ؟ قال : الحِلُّ كُلُّهُ».

قال البخاري : قال ابن المديني : قال لنا سفيان : «كان عُمْرو يقول : إنَّ هذا الحديث له شأْنٌ».

وفي أخرى قال : «قَدِمَ النبيُّ -صلى الله عليه وسلم- وأصحابُهُ لِصُبْحِ رِابِعَةٍ يُلَبُّونَ بالحجِّ ، فأمرهم : أن يجعلوها عمرةَ ، إلا من معه هَدْيُ».

وفي أخرى قال : «أَهلَّ رسولُ اللَّه -صلى الله عليه وسلم- الحج ، فقدِمَ لأربَعٍ مَضَيْنَ من ذي الحِجَّةِ ، فَصَلَّى الصُّبْحَ ، وقال -حين صلى - : مَنْ شَاء أن يَجْعلها عمرةَ فليجعلها عمرةَ».

ومنهم من قال : «فصلَّى الصبحَ بالْبَطْحَاءِ».

ومنهم من قال : «بذِي طُوَيّ».

هذه روايات البخاري ومسلم.

وعند مسلم أيضا قال : قال رسولُ اللَّه -صلى الله عليه وسلم- : «هذه عمرة اسْتمْتَعْنا بها ، فمن لم يكنْ معه الهديُ فَلْيَحِلَّ الْحِلَّ كُلَّهُ ، فَإنَّ العمرةَ قد دخلتْ في الحجِّ إلى يوم القيامةِ».

وأخرج أبو داود الرواية الأولى من الْمُتَّفَقِ ، وأخرج الرواية التي انفرد بها مسلم.

وأخرج أخرى قال : «واللَّه ، ما أعْمَرَ رسولُ اللَّه -صلى الله عليه وسلم- عائشة في ذي الحجَّةِ إلاَّ ليَقطَعْ بذاك أمْرَ أهْل الشَّركِ ، فإنَّ هذا الحيَّ من قُرَيشٍ ومَن دَانَ بِدِينهم ، ، كانُوا يقَولُونَ : إذاَ عَفَا الْوَبَرْ ، وبَرَأ الدَّبَرْ، ودَخَلَ صَفَرْ ، فقد حَلَّتِ العمرةُ لمن اعْتَمَرْ ، فكانُوا يُحَرَّمُونَ العمرةَ ، حتَّى يَنْسَلِخَ ذُو الحِجة والمحرم».

وله في أخرى : قال : «أهَلَّ النبيُّ -صلى الله عليه وسلم- [ بالحج ] ، فلما قَدِمَ ، طاف بالبَيْتِ ، وبين الصفا والمروةِ - قال ابن شَوْكَرِ : ولم يُقَصِّرْ ، ثم أتَّفَقَا - قال : ولم يَحِلَّ من أجْلِ الهدْي ، وأمَرَ مَنْ لَمْ يكن ساقَ الْهَدْيَ : أنْ يَطُوفَ ويَسْعَى ، ويُقَصِّرِ ، ثم يَحِلَّ- قال ابن منيع في حديثه : أو يَحْلِق ، ثُمَّ يَحِلَّ».

وأخرج النَّسائُّي الرَّوَايَةَ الأُولى ، وقال : «عَفَا الْوَبَرْ». بَدَلَ الأثر.

وزاد بعد قوله : «وانْسَلَخَ صَفَر» أو قال : «دخَلَ صفر».

وأخرج الرواية التي انفرد بها مسلم.

وفي أخرى للنسائي قال : «أَهَلَّ رسولُ اللَّه -صلى الله عليه وسلم- بالعمرةِ ، وأهَلَّ أصْحَابُهُ بالحجَّ ، وأمر من لم يَكُنْ معه الهديُ : أن يَحِلَّ ، وكان فيمن لم يكن معه الهديُ : طَلْحةُ بنُ عُبيد اللَّه، ورجلُ آخر ، فَأحَلاَّ».

وفي أخرى له قال : «قَدِمَ النبيُّ -صلى الله عليه وسلم- وأصحابُهُ لصبْحِ رابعةٍ ، وهم[ص:138] يُلَبُّونَ بالحجَّ ، فأَمرهم رسول اللَّه -صلى الله عليه وسلم- أن يَحِلُّوا».

وفي أخرى له «لأرَبعٍ مَضَيْنَ من ذي الحِجَّةِ ، وقد أهَلَّ بالحج وصلَّى الصبحَ بالبَطْحَاءِ، وقال : مَنْ شَاءَ أن يَجْعَلها عمرةَ فَلْيَفُعَلْ».

وأخرج الترمذيُّ من هذا الحديث طرفا يسيرا : أنَّ النبيَّ -صلى الله عليه وسلم- قال : «دخَلتَ العمرةُ في الحج إلى يوم الْقِيامَةِ».

وحيث اقْتصَرَ على هذا القدر منه لم أُثبِت له علامة ، وقنعْتُ بالتنبية عليه في المتن.

 

- أَخْبَرَنَا الْحَسَنُ بْنُ سُفْيَانَ الشَّيْبَانِيُّ، قَالَ: حَدَّثَنَا الْحَسَنُ بْنُ سَهْلٍ الْجَعْفَرِيُّ، قَالَ: حَدَّثَنَا ابْنُ أَبِي زَائِدَةَ، قَالَ: حَدَّثَنَا ابْنُ جُرَيْجٍ، وَابْنُ إِسْحَاقَ، عَنِ ابْنِ طَاوُسٍ، عَنْ أَبِيهِ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، قَالَ: "وَاللَّهِ مَا أُعْمِرَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي ذِي الْحِجَّةِ إِلَّا لِيَقْتَطِعَ بِذَلِكَ أَمْرَ أَهْلِ الشِّرْكِ، فَإِنَّ هَذَا الْحَيَّ مِنْ قُرَيْشٍ، وَمِنْ دَانَ دِينَهُمْ، كَانُوا يَقُولُونَ: إِذَا عَفَا الْوَبَرُ وَبَرَأَ الدَّبَرُ، وَدَخَلَ صَفَرُ، فَقَدْ حَلَّتِ الْعُمْرَةُ لِمَنِ اعْتَمَرَ، وَكَانُوا يُحَرِّمُونَ الْعُمْرَةَ حَتَّى يَنْسَلِخَ ذُو الْحِجَّةِ، فَمَا أُعْمِرَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَائِشَةَ إِلَّا لِيَنْقُضَ ذَلِكَ مِنْ قَوْلِهِمْ" (رقم طبعة با وزير: 3757) , (حب) 3765 [قال الألباني]: صحيح: ق.

ففي هذا دليل على أن رسول الله صلى الله عليه وسلم إنما فسخ الحج في العمرة ليريهم أن العمرة في أشهر الحج لا بأس بها

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( وأما أنا فأهل بالحج )

رواه البخاري عن عمر بن الخطاب قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم بوادي العقيق يقول : ( أتاني الليلة آت من ربي فقال صل في هذا الوادي المبارك وقل عمرة في حجة )

 

أخبرنا أبو علي الروذباري أنبأ محمد بن بكر ثنا أبو داود ثنا هناد عن بن أبي زائدة ثنا بن جريج ومحمد بن إسحاق عن عبد الله بن طاوس عن أبيه عن بن عباس قال * والله ما أعمر رسول الله صلى الله عليه وسلم عائشة في ذي الحجة إلا ليقطع بذلك أمر أهل الشرك فإن هذا الحي من قريش ومن دان دينهم كانوا يقولون إذا عفا الوبر وبرأ الدبر ودخل صفر حلت العمرة لمن اعتمر وكانوا يحرمون العمرة حتى ينسلخ ذو الحجة والمحرم \8505\

البيهقي في سننه الكبرى ج4/ص345 ح8514

خلاصه ترجمه : عبد الله بن عباس رضي الله عنهما مي گويد: (اعراب دوران جاهليت) معتقد بودند كه عمره نمودن در ايام حج، بدترين گناه روي زمين، بحساب مي آيد: از اينرو، ماه محرّم را صفر، قرار مي دادند و مي گفتند: زماني كه زخم هاي پشت شتر، التيام يابد و اثر پاي آنها از بين برود و ماه صفر به پايان رسد، آن گاه، عمره كردن حلال مي شود. رسول الله ص و يارانش در حالي كه احرام حج بسته بودند، در تاريخ چهارم ذيحجه وارد مكه شدند. آنحضرت  به يارانش دستور داد تا احرام حج را به احرام عمره بدل، نمايند.(تا بتوانند با زنانشان جماع كنند وخود حضرت هم عائشه را بهمراهشان آورده بودند) اين كار براي مردم, قدري دشوار بود، لذا پرسيدند: يا رسول الله! اين چه نوع حلال شدني است؟ رسول الله فرمود: «حلال بجا و كامل».

 

عُمْره: اهلِ جاهلیت از حُمس و حِله و طُلس، به غیر از حج برای عُمره هم به كعبه می آمدند. در عمره خلاف حجّ قبلا حلق كرده و از تلبید خودداری می كردند (همانطور كه بعدا خلفاي غاصب برخلاف سنت پيامبر انجام دادند

 

اما بعدا جناب خلیفه با تحريم متعه در حج  سنت جاهلی را زنده کرد و این در حالی بود که بنابر اظهار ابن عباس، پیامبر (ص) برای آنکه این فکر جاهلی را ریشه کن سازد، دستور به اجرای مراسم عمره در روز چهارم ذی الحجه صادر نمود و به همین منظور همسر خود عایشه را نیز در ماه ذی الحجه به عمره برد و به مردم نیز دستور داد که بعد از اتمام عمره، از حالت حرام در آمده و نزدیکی با همسر را حلال بشمارند. و از اینکه برخی، بر اثر رسوب افکار جاهلی، تمتع و خروج از احرام را کاری ناپسند شمرده و از انجام آن خودداری می ورزیدند ناراحت گردید....

 

 

چرا عمر متعه حج را ممنوع كرد ؟! چون در جاهليت حرام بود و رسول خدا ص آنرا حلال كرده بودند و چون عمر عاشق جاهليت بود آنرا دوباره مثل جاهليت تحريم كرد ! اما اسناد صحيح اهل سنت در اين باب :

 

1742 - أخبرنا أبو الحسن علي بن عيسى بن إبراهيم ثنا أحمد بن النضر بن عبد الوهاب ثنا يحيى بن أيوب ثنا يحيى بن أيوب ثنا وهب بن جرير ثنا أبي عن محمد بن إسحاق ثنا ابن أبي نجيح عن مجاهد و عطاء عن جابر بن عبد الله قال : كثرت القالة من الناس فخرجنا حجاجا حتى لم يكن بيننا و بين أن نحل إلا ليالي قلائل أمرنا بالإحلال فيروح أحدنا إلى عرفة و فرجه يقطر منيا فبلغ رسول الله صلى الله عليه و سلم فقام خطيبا فقال : أبالله تعلموني أيها الناس فأنا و الله أعلمكم بالله و أتقاكم له و لو استقبلت من أمري ما استديرت ما سقت هديا و لحللت كما أحلوا فمن لم يكن معه هدي فليصم ثلاثة أيام و سبعة إذا رجع إلى أهله و من وجد هديا فلينحر فكنا ننحر الجزور عن سبعة قال عطاء قال ابن عباس رضي الله عنهما أن رسول الله صلى الله عليه و سلم قسم يومئذ في أصحابه غنما فأصاب سعد بن أبي وقاص تيس فذبحه عن نفسه فلما وقف رسول الله صلى الله عليه و سلم بعرفة أمر ربيعة بن أمية بن خلف فقام تحت يدي ناقته فقال له النبي صلى الله عليه و سلم : أصرخ أيها الناس هل تدرون أي شهر هذا ؟ قالوا الشهر الحرام قال : فهل تدرون أي بلد هذا ؟ قالوا البلد الحرام ثم قال : هل تدرون أي يوم هذا ؟ قالوا يوم الحج الأكبر فقال رسول الله صلى الله عليه و سلم : قد حرم الله عليكم دماءكم و أموالكم كحرمة شهركم هذا و كحرمة بلدكم هذا و كحرمة يومكم هذا فقضى رسول الله صلى الله عليه و سلم حجه و قال حين وقف بعرفة هذا الموقف و كل عرفة موقف و قال حين وقف على قزح هذا الموقف و كل المزدلفة موقف.مستدرک حاکم

این حدیث بسیار قابل توجه است زیرا مخالفت تعدادی از اصحاب با امر محکم الله ورسولش را در اواخر عمر ایشان نشان میدهد زیرا خودرا بالاترو داناتر از الله ورسولش میپنداشتند ! وافراط وتندروی بعضی بظاهر مسلمانها را و سخنرانی پیامبر ص و هشدار به ایشان که از من مسلمانتر نشوید و به من دستورات شرع را یاد ندهید چون من از همه شما با تقواتر وبه احکام الله داناترم !!!!!!!!!

حتی الله ورسولش هم قبلا هشدار داده بودند که : لا تقدموا بین یدی الله و رسوله : لطفا مسلمانتر از خدا و رسولش نشوید :


اما تعدادی از اصحابیکه مسلمانتر از رسول الله ص بودند گفتند چطور بیائیم حج واز آلتمان منی بچکد ؟! پس متعه حج یا حج تمتع را تحریم وتحریف کردند ودر مقابل قرآن وسنت بدعتی بزرگ نهادند که سایر اصحاب نیز با آنها مخالفت کردند....

روایت از جابر، كه او مي گويد:

قيل و قال كنندگان در ميان مردم بواسطه امر رسول خدا به حج تمتع زياد شد ! چون ما براي بجا آوردن حج از مدينه بيرون شديم، تا وقتي كه ديگر بين ما و بين

زماني كه بايد در مني محل شويم و از احرام بيرون آييم، جز چند شب كمي بيشتر نبود، در اين زمان رسول خدا ما را امر فرمود كه از احرام بيرون آييم.

ما گفتيم: چگونه افراد ما به سوي عرفه رهسپار شوند، در حالي كه از آلت آنان قطرات مني جاري است؟

اين گفتار به رسول خدا رسيد، و براي ايراد خطبه قيام فرمود، و گفت: سوگند به خدا كه اي مردم آيا شما خدا و رسول خدا را تعليم مي دهيد؟! سوگند به خدا من از همه شما به خدا داناترم، و تقواي من در برابر اوامر او بيشتر است! و اگر من مي دانستم جرياني را كه پيش آمده است، از آنچه را كه گذشته است، با خود هدي نمي آوردم، و من هم همچنان كه مردم محل شدند محل مي شدم، و از احرام بيرون مي آمدم.

و مخالفت زشت عمر وحزبش با امر الله و رسولش در حضور رسول خدا ص :

- حدثنا أحمد بن حنبل ثنا عبد الوهاب الثقفي ثنا حبيب يعني المعلم عن عطاء حدثني جابر بن عبد الله

 : أن رسول الله صلى الله عليه و سلم أهل هو وأصحابه بالحج وليس مع أحد منهم يومئذ هدي إلا النبي صلى الله عليه و سلم وطلحة وكان علي رضي الله عنه قدم من اليمن ومعه الهدي فقال أهللت بما أهل به رسول الله صلى الله عليه و سلم وإن النبي صلى الله عليه و سلم أمر أصحابه أن يجعلوها عمرة يطوفوا ثم يقصروا ويحلوا إلا من كان معه الهدي فقالوا اننطلق إلى منى وذكورنا تقطر ؟ (از آلتمان منی بچکد) فبلغ ذلك رسول الله صلى الله عليه و سلم فقال " لو أني استقبلت من أمري ما استدبرت ما أهديت ولولا أن معي الهديض لأحللت " .

قال الشيخ الألباني : صحيح

 

 

نمونه هایی از تلاش بعضي افراد (عمر) در اواخر عمر حضرت رسول ص در حجة الوداع هنگامیکه به تمتع امر کردند عده ای از همین اصحاب یهودی منش گفتند چگونه حج بگزاریم در حالیکه از فروجمان ‫#‏منی بچکد ؟؟!!!! وبا امر رسول خدا ص مخالفت آشکار نمودند :

عن جابر بن عبد الله قال : كثرت القالة من الناس (چرا ودر باره چی سخن زیاد شد ؟) فخرجنا حجاجا حتى لم يكن بيننا و بين أن نحل إلا ليالي قلائل أمرنا بالإحلال فيروح أحدنا إلى عرفة و فرجه يقطر منيا فبلغ رسول الله صلى الله عليه و سلم فقام خطيبا فقال : أبالله تعلموني أيها الناس فأنا و الله أعلمكم بالله و أتقاكم له..... هذا حديث صحيح على شرط مسلم

وهمین افراطیون بعدا تمتع در حج را بر خلاف امر الله ورسولش تحریم نمودند !!!!

سخنرانی پیامبر ص و هشدار به ایشان که از من مسلمانتر نشوید و به من دستورات شرع را یاد ندهید چون من از همه شما با تقواتر وبه احکام الله داناترم !!!!!!!!!
حتی الله ورسولش هم قبلا هشدار داده بودند که : لا تقدموا بین یدی الله و رسوله : لطفا مسلمانتر از خدا و رسولش نشوید

 

 

عُمْره: اهلِ جاهلیت از حُمس و حِله و طُلس، به غیر از حج برای عُمره هم به كعبه می آمدند. در عمره خلاف حجّ قبلا حلق كرده و از تلبید خودداری می كردند (همانطور كه بعدا خلفاي غاصب برخلاف سنت پيامبر انجام دادند)

 

.
در ایام حج انجامِ عمره را گناهی بزرگ می شمردند. و عمره در ماه های حج، ذی قعده، ذی حجّه و محرم را [برحسب اعتقاد جاهلی] بس نابخشودنی می دانستند. می گفتند: «إِذَا بَرَأَ الدُّبُرْ وَعَفَا الْوَبَره، و دَخَلَ صَفَرْ، حُلَّتِ الْعُمْرَةُ لِمَنْ اعْتَمَرْ.

«چون پسین شتر از رنجِ سِفرِ حج پاك شود و پشمش بروید و ماه صفر درآید، عُمره برآنان كه عزم كرده اند، حلال شود.»

 

794- وكان عند قريش والعرب أن العمرة في أشهر الحج من الكبائر ويقولون: إذا برأ الدبر، وعفا الأثر، وانسلخ صفر فقد حلت العمرة لمن اعتمر.

فأراد الله عزّ وجلّ أن يزيل عن قلوبهم ما تعوّدوه وألفوه، وأن لا تنقطع العمرة في كل وقت، فحلّ قوم، وتوقف قوم وقالوا: ما بال رسول الله صلى الله عليه وسلم لم يحل، وأمرنا بالإحلال؟.

795- فدخل رسول الله صلى الله عليه وسلم على أم سلمة وهو غضبان، فقالت: (793) قوله: «ولم يكن أحد منهم ساق هديا» : أخرج الشيخان من حديث جابر بن عبد الله قال: أهل النبي صلى الله عليه وسلم هو وأصحابه بالحج وليس مع أحد منهم هدي غير النبي صلى الله عليه وسلم وطلحة، فأمر النبي صلى الله عليه وسلم أصحابه أن يجعلوها عمرة ويطوفوا، ثم يقصروا ويحلوا إلّا من كان معه الهدي ... الحديث.

(794) قوله: «وكان عند قريش» : أخرجاه في الصحيحين من حديث ابن عباس: البخاري في المناسك، باب التمتع والقران والإفراد بالحج، رقم 1564، ومسلم كذلك، باب جواز العمرة في أشهر الحج، رقم 1240.

الكتاب: شرف المصطفى

المؤلف: عبد الملك بن محمد بن إبراهيم النيسابوري الخركوشي، أبو سعد (المتوفى: 407هـ)

الناشر: دار البشائر الإسلامية - مكة

 

 

بگزارش مورخين ، دين جاهلي داراي افراط و تفريط بود واسلام آنرا تعديل نمود و امت وسط را بعنوان بهترين امت معرفي نمود .اما بعد از انقلاب سقيفه به اعقاب جاهليت ، دوباره خلفاي جاهلي دين اسلام را جاهلي ويهودي نمودند مثلا جناب عمر آنقدر عاشق جاهليت بود كه متعه حج را بر خلاف صريح قرآن وسنت پيامبر تحريم نمود و مقام ابراهيم ع را به مكان جاهليتش برگرداند (مكان كنوني) ودر موردي ديگراز امورجاهلي هم ميگفت :

قال عمر بن الخطاب ما بقي في شيء من أمر الجاهلية إلا أني لست أبالي إلى أي الناس نكحت وأيهم أنكحت .طبقات ابن سعد

 

.

در جاهلیت رسم بر این بود که عمره و حج رو به هم متصل کنن و از احرام خارج نشنوند و...

 

در كتاب كافي دو حديث از امام صادق آمده كه مشابه سنن ابوداود و مستدرك حاكم است كه بجاي عمر نوشته مردي برخاست وبرسول خدا اعتراض نمود :‌

 

علي بن إبراهيم، عن أبيه ; ومحمد بن إسماعيل، عن الفضل بن شاذان جميعا عن ابن أبي عمير، عن معاوية بن عمار، عن أبي عبدالله (ع) قال: إن رسول الله صلى الله عليه وآله أقام بالمدينة عشر سنين لم يحج ثم أنزل الله عزوجل عليه: " وأذن في الناس بالحج يأتوك رجالا وعلى كل ضامر يأتين من كل فج عميق(2) " فأمر المؤذنين أن يؤذنوا بأعلى أصواتهم بأن رسول الله صلى الله عليه وآله يحج في عامه هذا، فعلم به من حضر المدينة وأهل العوالي والاعراب واجتمعوا لحج رسول الله صلى الله عليه وآله وإنما كانوا تابعين ينظرون ما يؤمرون ويتبعونه أو يصنع شيئا فيصنعونه فخرج رسول الله صلى الله عليه وآله في أربع بقين من .....

فلما فرغ من سعيه وهو على المروة أقبل على الناس بوجهه فحمد الله وأثنى عليه ثم قال: إن هذا جبرئيل وأومأ بيده إلى خلفه يأمرني أن آمر من لم يسق هديا أن يحل ولو استقبلت من أمري ما استدبرت لصنعت مثل ما أمرتكم ولكني سقت الهدي ولاينبعي لسائق الهدي أن يحل حتى يبلغ الهدي محله ; قال: فقال له رجل من القوم (يعني عمر) : لنخرجن حجاجا ورؤوسنا وشعورنا تقطرفقال له رسول الله صلى الله عليه وآله: أما إنك لن تؤمن بهذا أبدا  ...

 

علي بن إبراهيم، عن أبيه ; ومحمد بن يحيى، عن أحمد بن محمد جميعا، عن ابن أبي عمير، عن حماد، عن الحلبي، عن أبي عبدالله (ع) قال: إن رسول الله صلى الله عليه وآله حين حج حجة الاسلام خرج في أربع بقين من ذي القعدة حتى أتى الشجرة فصلى بها ثم قاد راحلته حتى أتى البيداء فأحرم منها وأهل بالحج(6) وساق مائة بدنة

وأحرم الناس كلهم بالحج لاينوون عمرة ولايدرون ما المتعة حتى إذا قدم رسول الله صلى الله عليه وآله مكة طاف بالبيت وطاف الناس معه ثم صلى ركعتين عند المقام واستلم الحجر، ثم قال: أبدء بما بدء الله عزوجل به فأتى الصفا فبدء بها ثم طاف بين الصفا والمروة سبعا فلما قضى طوافه عند المروة قام خطيبا فأمرهم أن يحلوا ويجعلوها عمرة وهو شئ أمر الله عزوجل به فأحل الناس وقال رسول الله صلى الله عليه وآله: لو كنت استقبلت من أمري ما استدبرت لفعلت كما أمرتكم ولم يكن يستطيع أن يحل من أجل الهدي الذي كان معه إن الله عزوجل يقول: " ولا تحلقوا رؤسكم حتى يبلغ الهدي محله(1) " فقال سراقة بن مالك بن جعشم الكناني: يارسول الله علمنا كأنا خلقنا اليوم أرأيت هذاالذي أمرتنا به لعامنا هذا أو لكل عام؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وآله: لابل للابد الابد.

وإن رجلا قام فقال: يا رسول الله نخرج حجاجا ورؤوسنا تقطر؟ ! فقال رسول الله صلى الله عليه وآله: إنك لن تؤمن بهذا أبدا قال: وأقبل علي (ع) من اليمن حتى وافى الحج فوجد فاطمة سلام الله عليها قد أحلت ووجد ريح الطيب، فانطلق إلى رسول الله صلى الله عليه وآله مستفتيا فقال رسول الله صلى الله عليه وآله: يا علي بأي شئ أهللت؟ فقال: أهللت بماأهل به النبي صلى الله عليه وآله(2) فقال: لاتحل أنت فأشركه في الهدي وجعل له سبعا وثلاثين(3) ونحر رسول الله صلى الله عليه وآله ثلاثا وستين فنحرها بيده ثم أخذ من كل بدنة بضعة فجعلها في قدر واحد ثم أمر به فطبخ فأكل منه وحسا من المرق وقال: قد أكلنا منها الآن جميعا ; والمتعة خير من القارن السائق وخير من الحاج المفرد.

قال: وسألته أليلا أحرم رسول الله صلى الله عليه وآله أم نهارا؟ فقال: نهارا قلت: أية ساعة؟ قال: صلاة الظهر. كافي

معاویة بن عمّار، از حضرت صادق(علیه السلام) نقل کرده: پیامبرخدا(صلی الله علیه وآله) در حجّة الوداع، پس از فراغت از سعی در جنب مروه ایستادند و برای مردم خطبه خواندند. پس حمد الهی به جا آورده، ثنا بر ذات اقدسش گفته، فرمودند:

«ای مردم، این جبرئیل است و ـ با دست به پشت سر اشاره کرد ـ به من امر می کند به کسانی که قربانی نرانده اند، امر کنم مُحلّ شده و از احرام حج خارج شوند و اگر آنچه اکنون آمده، قبلا واقع شده بود و پیش از فرمان جبرئیل قربانی به محلش رسیده بود، من نیز همچون شما به آنچه مأمورتان می کنم عمل می نمودم ولی من قربانی را پیش فرستاده ام، کسی که هَدْی و قربانی را رانده و هنوز به محلّش نرسیده، حق ندارد از احرام بیرون آید.

سراقة بن مالک بن جعشم کنانی از جا برخاست و عرض کرد: یا رسول الله به دین خود آگاه و عالم شدیم، گویی که امروز آفریده شده ایم. آیا آنچه امر فرمودی، اختصاص به امسال دارد یا حکم همیشه همین است؟

پیامبر خدا فرمودند: نه، اختصاص به امسال ندارد، بلکه برای همیشه حکم همین است.

بعد، مردی (عمر) از جا برخاست و عرض کرد: یا رسول الله، آیا احرام حجّ ببندیم و در حجّ داخل شویم، در حالی که آب جنابت از سرهای ما می ریزد؟

حضرت به او فرمودند: تو هرگز به این حکم ایمان نخواهی آورد.

 

 

 

 

 

فضیل بن عیاض می گوید: از حضرت صادق(علیه السلام) پرسیدم: مردم در حج رسول خدا(صلی الله علیه وآله) اختلاف دارند، بعضی می گویند: رسول خدا(صلی الله علیه وآله) به احرام حجّ محرم شدند. برخی دیگر می گویند: حضرتش به احرام عمره محرم شدند.

گروهی دیگر می گویند: حضرت با احرام حج قِران خارج شدند. جماعتی دیگر می گویند: آن جناب خارج شدند و منتظر فرمان خدای ـ عزّ وجلّ ـ بودند که چه دستور می رسد.

امام صادق(علیه السلام) فرمودند: خداوند ـ عزّ وجلّ ـ آگاهاند که آن حجّی است که پیامبرخدا(صلی الله علیه وآله)بعد از آن، دیگر حجّی به جا نمی آورد. پس خداوند عزّ وجلّ تمام نسک و اعمال را در یک سفر برای پیامبرش جمع کرد تا تمام آن ها برای امّتش سنّت باشند و بعد از آن که حضرتش

طواف بیت و سعی صفا و مروه را به انجام رسانید، جبرئیل(علیه السلام) امر کرد آن را عمره قرار دهد مگر آن کس که قربانی آورده بود که به دلیل قربانی اش از احرام بیرون نمی آید; زیرا خداوند متعال در قرآن فرموده: } ...حَتَّی یَبْلُغَ الْهَدْیُ مَحِلَّهُ...{ ; یعنی از احرام بیرون نیاید تا قربانی به محلّ ذبح برسد و عمره و حجّ برای حضرتش جمع شد و حضرتش طبق آیین عرب و شناخت آن ها که غیر از حج به چیز دیگری (یعنی عمره) آشنا نبودند، با احرام حج خارج گشت ولی منتظر فرمان خدا هم بود.

امام صادق(علیه السلام) فرمود: مردم در آن زمان به همان آیین جاهلیّت عمل می کردند، مگر آنچه را که اسلام تغییر داده بود. از این رو، آن ها انجام عمره را در ماه های حج روا نمی دانستند. پس وقتی نبی گرامی(صلی الله علیه وآله) به آن ها فرمودند: احرام حج را، که در ماه های حج واقع ساخته اید، به عمره تبدیل کنید، بر آن ها گران آمد; زیرا نمی دانستند که عمره را می توان در ماه های حج انجام داد و این کلام پیامبر(صلی الله علیه وآله) زمانی بود که به آن ها امر کرد حج را فسخ نمایید و فرمود: از این تاریخ تا روز قیامت عمره را در حجّ داخل کردم و در حال ایراد این سخن انگشتان خود را درهم کرد و مقصودشان ماه های حج بود (یعنی عمره را هم در همان ماه های حج می توان انجام داد).

راوی می گوید: از امام(علیه السلام) پرسیدم: آیا به آیینی از آیین های عصر جاهلیّت می توان اعتنا کرد؟ حضرت فرمودند: اهل جاهلیّت تمام شرایع و احکام دین حضرت ابراهیم(علیه السلام) را ضایع نمودند، مگر ختنه و ازدواج، که آن ها را نگهداشته و ضایع ننمودند...

وروايات بخاري در تاييد تمتع در حج :

عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا: أَنَّهُ سَأَلَهُ رَجُلٌ عَنِ التَّمَتُعِ وَقَالَ: نَهَانِيْ نَاسٌ عَنْهُ، فَأَمَرَهُ بِهِ، قَالَ الرَّجُلُ: فَرَأَيْتُ فِي الْمَنَامِ كَأَنَّ رَجُلاً يَقُولُ لِي: حَجٌّ مَبْرُورٌ، وَعُمْرَةٌ مُتَقَبَّلَةٌ، فَأَخْبَرْتُ ابْنَ عَبَّاسٍ، فَقَالَ: سُنَّةَ النَّبِيِّ (.

(بخارى:1576)

ترجمه: از ابن عباس رضي الله عنهما روايت است كه: شخصي از او در بارة حج تمتع پرسيد و گفت: بعضي ها مرا از آن، منع كرده اند. ابن عباس رضي الله عنهما به او دستور داد تا حج تمتع، انجام بدهد. آن شخص، گفت: در خواب ديدم كه گويا شخصي به من مي گويد: حَجت, حجي مقبول و عمره ات, عمره اي مقبول است. سپس، خوابم را براي ابن عباس رضي الله عنهما بيان كردم. او گفت: اين گونه حج گزاردن، مطابق سنت رسول الله (است.

 

771 ـ عَنْ عُمَرَ (قَالَ: سَمِعْتُ النَّبِيَّ (بِوَادِي الْعَقِيقِ يَقُولُ: «أَتَانِي اللَّيْلَةَ آتٍ مِنْ رَبِّي، فَقَالَ: صَلِّ فِي هَذَا الْوَادِي الْمُبَارَكِ، وَقُلْ عُمْرَةً فِي حَجَّةٍ». (بخارى:1534)

ترجمه: عمر مي گويد: از رسول الله ص در وادي عقيق، شنيدم كه فرمود: «امشب، قاصدي از طرف پروردگارم آمد و گفت: در اين وادي مبارك، (وادي عقيق) نماز بخوان و نيت كن كه عمره و حج را با هم انجام دهي».

 

 

زمانی که رسول خدا صلی الله علیه وآله و سلم دستور داد که عمره حج از عمره تمتع جدا شود و در این فاصله حجّ و عمره مقاربت شخص با همسرش را تجویز فرمود. عمر اعتراض شدیدی به آن حضرت کرد و این عبارت بی ادبانه و توهین آمیز را گفت:

«آیا ما در حالی احرام ببندیم که از عورت ما قطرات منی می چکد؟»»(سنن ابی داود، ص 103 صححه الالباني).

وبروايت كافي حضرت به او فرمود:

«تو هرگز به این حکم ایمان نخواهی آورد ؟!

 

 

لعنت معاويه (واربابانش) توسط ابن عباس بخاطر نهي از سنت پيامبر ص وامیر المومنین ع :

 

عن ابن عباس قال : لعن الله فلانا إنه كان ينهى عن التلبية فى هذا اليوم يعنى يوم عرفة لأن عليا كان يلبى فيه (ابن جرير)

1870 - حدثنا عبد الله حدثني أبى قال ثنا إسماعيل ثنا أيوب قال لا أدري أسمعته من سعيد بن جبير أم نبئته عنه قال أتيت على بن عباس بعرفة وهو يأكل رمانا فقال : أفطر رسول الله صلى الله عليه و سلم بعرفة وبعثت إليه أم الفضل بلبن فشربه وقال لعن الله فلانا عمدوا إلى أعظم أيام الحج فمحوا زينته وإنما زينة الحج التلبية

تعليق شعيب الأرنؤوط : صحيح رجاله ثقات رجال الشيخين

 

 

خلیفه با این دستور خود سنت جاهلی را زنده کرد و این در حالی بود که بنابر اظهار ابن عباس، پیامبر (ص) برای آنکه این فکر جاهلی را ریشه کن سازد، دستور به اجرای مراسم عمره در روز چهارم ذی الحجه صادر نمود و به همین منظور همسر خود عایشه را نیز در ماه ذی الحجه به عمره برد و به مردم نیز دستور داد که بعد از اتمام عمره، از حالت حرام در آمده و نزدیکی با همسر را حلال بشمارند

 

بنابر گفته مروان بن حکم عثمان به امام اعتراض نمود که چگونه با وجود نهی من، حج عمره را با هم بجای آورده ای؟ امام (ع) پاسخ داد: لم اکن لادع قول رسول الله (ص) لقولک. من حاضر نیستم فرمان تو را بر فرمان پیامبر (ص) و سنت ایشان ترجیح دهم

 

ولعنت رسول خدا ص بروايت بخاري ومسلم بر صحابه تغيير دهنده سنتشان ..و

 

اساس بحث :‌هدف حزب سقیفه از تغییر دین اسلام (تغییر در اذان وضو ونماز وحج پيامبر ص و...) چه بود ؟!

نماز جاهليت ؟!

 

فَخَلَفَ مِن بَعْدِهِمْ خَلْفٌ أَضَاعُوا الصَّلَاةَ وَاتَّبَعُوا الشَّهَوَاتِ فَسَوْفَ يَلْقَوْنَ غَيًّا {مريم/59} إِلَّا مَن تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ صَالِحًا فَأُوْلَئِكَ يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ وَلَا يُظْلَمُونَ شَيْئًا {مريم/60}

 

نماز را ضایع کردند ...

 

سوالی عمیق و دقیق از خبرگان مخالفین : چرا انس بن مالک وابوهریره بروایت صحاح ، اول گفتند پیامبر ص در نمازش بسم الله الرحمان الرحیم میگفته اما بعدا گفتند نمی گفته ؟!

 

چرا خلفا و معاویه و ... نماز رسول خدا ص را تغییر دادند ؟!

 

هدف معاويه از تغيير نماز پيامبر ص چه بود ؟!

 

قبلا ديديم :

 

ای معاویه سرقت کردی  از ما نماز را :

ما رواه الشافعي بإسناده أن معاوية قدم المدينة فصلى بهم ولم يقرأ بسم الله الرحمن الرحيم ولم يكبر عند الخفض إلى الركوع والسجود فلما سلم ناداه المهاجرون والأنصار : يا معاوية #سرقت منا الصلاة أين بسم الله الرحمن الرحيم ؟ وأين التكبير عند الركوع والسجود ؟ ثم إنه أعاد الصلاة مع التسمية والتكبير قال الشافعي : إن معاوية كان سلطانا عظيم القوة شديد الشوكة فلولا أن الجهر بالتسمية كان كالأمر المتقرر عند كل الصحابة من المهاجرين والأنصار وإلا لما قدروا على إظهار الإنكار عليه بسبب ترك التسمية .تفسير كبير فخر رازي وسنن دارقطني بسند صحيح و الام امام شافعي .

 

 

أن معاوية لو رجع إلى الجهر بالبسملة - كما نقلوه - ؛ لكان هذا

أيضاً معروفاً من أَمْره عند أهل الشام الذين صحبوه ، ولم يُنقل هذا أحد عن معاوية ؛ بل الشاميون - كلهم : خلفاؤهم ، وعلماؤهم - كان مذهبهم ترك الجهر بها . وما روي عن عمر

ابن عبد العزيز من الجهر بها باطل ؛ لا أصل له . والأوزاعي - إمام الشام - مذهبه في ذلك

مذهب مالك : لا يقرؤها سراً ، ولا جهراً .البانی

 

این خبر بسیار مهم است چرا که معاویه کسی نبود که نماز رابلد نباشد چون میگویند کاتب وحی هم بوده !  پس چطور اینجا بسم الله نماز را میدزدد ؟؟؟!!!

 

شکی نیست که معاویه (متوفی 60 هجری)  طبق سناریویه حزب سقیفه مانند خلفای قبل بایستی نقشه تحریف دین را یک به یک اجرا کند مانند عمر وعثمان که وضو و نماز وحج پیامبر ص را تحریف کردند و اینک هم معاویه در صدد امتحان کردن مردم است تا ببیند آیا پذیرای این تغییر هستند یا نه ؟

 

اما ظاهرا مردم مدینه مثل مردم عوام شام ،موافقت نمیکنند وفریاد میزنند که از نماز سرقت کردی ای معاویه ...

 

تا اینکه در سالهای بعد مروان حکم یهودی (متوفی 65 هجری) پسر عموی عثمان اموی و حجاج یوسف ثقفی (متوفی 95 هجری) جلاد با استفاده از قدرت وشمشیر توانستند این تغییرات در قرائات واحکام دین را عملی سازند .

 

 

حَدَّثَنَا قُتَيْبَةُ حَدَّثَنَا حَمَّادٌ عَنْ يَحْيَى بْنِ عَتِيقٍ عَنْ الْحَسَنِ قَالَ اكْتُبْ فِي الْمُصْحَفِ فِي أَوَّلِ الْإِمَامِ بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ وَاجْعَلْ بَيْنَ السُّورَتَيْنِ خَطًّا وَقَالَ مُجَاهِدٌ {نَادِيَهُ} عَشِيرَتَهُ {الزَّبَانِيَةَ} الْمَلَائِكَةَ وَقَالَ مَعْمَرٌ {الرُّجْعَى} الْمَرْجِعُ {لَنَسْفَعَنْ} قَالَ لَنَأْخُذَنْ وَلَنَسْفَعَنْ بِالنُّونِ وَهِيَ الْخَفِيفَةُ سَفَعْتُ بِيَدِهِ أَخَذْتُ .بخاري

 

وفي حديث أنس رضي الله عنه قال: صَلّيْتُ خَلْفَ النّبِيّ صلى الله عليه وسلم، وَأَبِي بَكْرٍ وَعُمَرَ وَعُثْمَانَ. فَكَانُوا يستَفتحونَ بِـ(الْحَمْدُ لله رَبّ الْعَالَمِينَ)، لاَ يَذْكُرُونَ (بِسْمِ الله الرّحْمَنِ الرّحِيمِ) فِي أَوّلِ قِرَاءَةٍ، وَلاَ فِي آخِرِهَا. رواه مسلم ، وفي رواية ابن خزيمة : يُسِرُّونَ. وفي رواية لأحمد وابن حبان -صححها الأرناؤوط-: لا يَجْهَرون بِـ(بِسْمِ اللهِ الرَّحمنِ الرَّحِيمِ).

 

وفي رواية عن أنس بن مالك رضي الله عنه أنه قال : قمتُ وراء أبي بكر وعمر وعثمان فكلهم كان لا يقرأ ( بسم الله الرحمن الرحيم ) إذا افتتح الصلاة .

 

 

ميگن دروغگو حافظه نداره : انس كذاب :

 

"عَنْ أَنَسٍ قَالَ
بَيْنَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ذَاتَ يَوْمٍ بَيْنَ أَظْهُرِنَا إِذْ أَغْفَى إِغْفَاءَةً ثُمَّ رَفَعَ رَأْسَهُ مُتَبَسِّمًا فَقُلْنَا مَا أَضْحَكَكَ يَا رَسُولَ اللَّهِ قَالَ أُنْزِلَتْ عَلَيَّ آنِفًا سُورَةٌ فَقَرَأَ بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
{ إِنَّا أَعْطَيْنَاكَ الْكَوْثَرَ فَصَلِّ لِرَبِّكَ وَانْحَرْ إِنَّ شَانِئَكَ هُوَ الْأَبْتَرُ } ..........الحديث" صحيح مسلم - (ج 2 / ص 364)

 

اين انس همان كسي است كه روايت كور كردن چشمان عرنيين را در بخاري ومسلم و..آورده كه امام باقر ع و امام سجاد ع فرمودند دروغ بسته برسول خدا ص تا شكنجه حكام را مشروع سازد !!!!

 

 

 

وعن أم سلمة قراءة رسول الله ﴿ بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ ﴾ ﴿ الْحَمْدُ للّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ ﴾ ﴿ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ ﴾ ﴿ مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ ﴾ يقطع قراءته آية آية .

فقد صححه الالباني و ابن خزيمة والحاكم والدارقطني، كما سيرد في الرواية (26583) ، والنووي في "المجموع" 3/333.

وأورده الهيثمي في "المجمع" 2/108، وقال: رواه أحمد، ورجاله رجال الصحيح.

وفي الباب عن أنس عند البخاري (5046) ولفظه: سئل أنس كيف كانت قراءة النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ؟ فقال: كانت مداً، ثم قرأ: بسم الله الرحمن الرحيم، يمدُّ ببسم الله، ويمدُّ بالرحمن، ويمد بالرحيم.

 

 

أخبرنا أبو طاهر نا أبو بكر نا محمد بن إسحاق الصنعاني أخبرنا خالد بن خداش نا عمرو بن هارون عن بن جريج عن بن أبي مليكة عن أم سلمة * أن النبي صلى الله عليه وسلم قرأ في الصلاة بسم الله الرحمن الرحيم فعدها آية والحمد لله رب العالمين آيتين وإياك نستعين وجمع خمس أصابعه \1\

ابن خزيمة في صحيحه ج1/ص249 ح493

 

 

26625 - حدثنا عبد الله حدثني أبى ثنا يحيى بن سعيد الأموي قال ثنا بن جريج عن عبد الله بن أبى مليكة عن أم سلمة انها سئلت عن قراءة رسول الله صلى الله عليه و سلم فقالت : كان يقطع قراءته آية آية { بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين الرحمن الرحيم مالك يوم الدين }

تعليق شعيب الأرنؤوط : صحيح لغيره وهذا سند رجاله ثقات رجال الشيخين

 

 

ام سلمه رض ميگويد رسول خدا ص در نماز بسم الله ميگفتند و آنرا يك آيه حساب ميكردند ...حديث در اعلي درجه صحت است .

 

 

البخاري : حدثنا عمرو بن عاصم ، ثنا همام ، عن قتادة قال : ' سئل أنس بن مالك : كيف كانت قراءة النبي صلى الله عليه وآله وسلم ؟ فقال : كانت مدا ، ثم قرأ : ( بسم الله الرحمن الرحيم ) يمد ( بسم الله ) ، ويمد ب ( الرحمن ) ، ويمد ب ( الرحيم ) ' .

 

 

قال صاحب عون المعبود : ( وقد استدل على أن البسملة من القران بأنها مثبتة في أوائل السور بخط المصحف فتكون من القران في الفاتحة ولو لم يكن كذلك لما أثبتوها بخط القران )،

 

 

سئل: عن البسملة هل هي آية من أول كل سورة ؟
وَسئلَ أيضًا رَحمَه الله عن ‏[‏بسم الله الرحمن الرحيم‏]‏ هل هي آية من أول كل سورة أفتونا مأجورين‏؟‏
فأجاب‏:‏
الحمد الله، اتفق المسلمون على أنها من القرآن في قوله‏:‏ ‏{‏إِنَّهُ مِن سُلَيْمَانَ وَإِنَّهُ بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ‏}‏ ‏[‏النمل‏:‏ 30‏]‏، وتنازعوا فيها في أوائل السور حيث كتبت على ثلاثة أقوال‏:‏
أحدها‏:‏ أنها ليست من القرآن، وإنما كتبت تبركا بها، وهذا مذهب مالك، وطائفة من الحنفية، ويحكي هذا رواية عن أحمد ولا يصح عنه، وإن كان قولًا في مذهبه‏.‏


والثاني‏:‏ أنها من كل سورة، إما آية، وإما بعض آية، وهذا مذهب الشافعي رضي الله عنه‏.‏


والثالث‏:‏ أنها من القرآن حيث كتبت آية من كتاب الله من أول كل سورة، وليست من السورة‏.‏ وهذا مذهب ابن المبارك، وأحمد بن حنبل رضي الله عنه وغيرهما‏.‏ وذكر الرازي أنه مقتضي مذهب أبي حنيفة عنده‏.‏ وهذا أعدل الأقوال‏....ابن تيميه مجموع الفتاوي

 

وجمهور العلماء كأبي حنيفة ومالك وأحمد والأوزاعي لا يرون الجهر، لكن منهم من يقرؤها سرًا، كأبي حنيفة وأحمد وغيرهما، ومنهم من لا يقرؤها سرًا ولا جهرًا، كمالك‏.‏فتاوي ابن تيميه

 

امام مالك اصلا بسم الله را نميخوانده در نماز بر عكس امام شافعي كه بلند قرائت ميكرده ؟!

 

 

أما حديث ابن عباس (كان رسول الله-صلى الله عليه وسلم-لا يعرف فصل السورة حتى ينزل عليه بسم الله الرحمن الرحيم) رواه أبو داود والحاكم وصححه على شرط الصحيحين والبزار بسندين رجال أحدهما رجال الصحيح - فهو حجة على أن البسملة كانت تنزل مع كل سورة، لا أنها آية كُتبت للفصل بين السور بالاجتهاد، وقد توفي-صلى الله عليه وسلم-ولم يأمر بكتابتها في أول سورة براءة وعللوا ذلك بنزولها بنقض عهود المشركين وبالسيف.

 

 

وأما أحاديث الإثبات..
(
فمنها)حديث (نزلت عليّ آنفا سورة- فقرأ-بسم الله الرحمن الرحيم .إنا أعطيناك الكوثر) إلخ رواه مسلم والنسائي عن أنس.

(
ومنها)سئل أنس: كيف كانت قراءة رسول الله-صلى الله عليه وسلم- فقال: كانت مدًّا ثم قرأ: بسم الله الرحمن الرحيم-يمد ببسم الله ويمد بالرحمن ويمد الرحيم .رواه البخاري، وفي معناه حديث أم سلمة عند أحمد وأبي داود والدارقطني وقد قرأت الفاتحة كلها بالبسملة.

(
ومنها)عدة أحاديث لأبي هريرة-قال نعيم المجمر: صليت وراء أبي هريرة فقرأ بسم الله الرحمن الرحيم ثم قرأ بأم القرآن-الحديث وفيه-ويقول إذا سلم: والذي نفسي بيده إني لأشبهكم صلاة برسول الله-صلى الله عليه وسلم-رواه النسائي وصححه ابن خزيمة وابن حبان والحاكم، وقال: على شرط البخاري ومسلم، وقال البيهقي: صحيح الإسناد وله شواهد.

(
ومنها)قوله: عن النبي-صلى الله عليه وسلم-كان إذا قرأ وهو يؤم الناس افتتح ببسم الله الرحمن الرحيم رواه الدارقطني وقال: رجال إسناده كلهم ثقات، ولكن اختلف غيره في عبد الله بن عبد الله الأصبحي من رجاله.

(
ومن الآثار في المسألة)أن عليًّا كرم الله وجهه سئل عن السبع المثاني فقال: الحمد لله رب العالمين، أي سورة الحمد لله..الخ فقيل له: إنما هي ست، فقال: بسم الله الرحمن الرحيم. رواه الدارقطني وقال: رجال إسناده كلهم ثقات.

 

حديث بريدة بن الحصيب فأخرجه الدارقطني والحاكم في الإكليل قال لي رسول صلى الله عليه وسلم الله بأي شيء تفتتح القرآن إذا افتتحت الصلاة قال قلت ببسم الله الرحمن الرحيم قال :"هي هي"  

وحديث جابر أخرجه الحاكم في الإكليل قال لي رسول الله :" كيف تقرأ إذا قمت في الصلاة قلت أقول الحمد لله رب العالمين قال :"قل بسم الله الرحمن الرحيم"...

 

وحديث أبي سعيد الخدري رضي الله تعالى عنه فأخرجه الحافظ البوشنجي أن النبي صلى بهم المغرب وجهر ببسم الله الرحمن الرحيم...

وحديث طلحة بن عبيد الله فأخرجه الحاكم في الإكليل من حديث سليمان بن مسلم المكي عن نافع عن ابن عمر عن أبي ابن مليكة عنه بلفظ :"من ترك من أم القرآن بسم الله الرحمن الرحيم فقد ترك آية من كتاب الله" 

 

حديث أبي موسى الأشعري فأخرجه البوشنجي بإسناده عن أبي بردة عنه أن النبي كان يجهر ببسم الله الرحمن الرحيم...

 


وأما أحاديث النفي..
(
فأقواها) حديث أنس: صليت مع النبي-صلى الله عليه وسلم-وأبى بكر وعمر وعثمان فلم أسمع أحدا منهم يقرأ بسم الله الرحمن الرحيم رواه أحمد والشيخان وأصحاب السنن وله ألفاظ أخرى.

(
ومنها) فكانوا لا يجهرون ببسم الله الرحمن الرحيم. رواه أحمد والنسائي لا القراءة، وفي لفظ لابن خزيمة: كانوا يسرّون إلخ، وقد أعلّ المثبتون حديث أنس هذا بالاضطراب في متنه، وبما رُوي من إثبات الجهر بها عنه وعن غيره، وقال بعضهم: إنه كان نسي هذه المسألة فلم يجزم بها، قال أبو سلمة: سألت أنسًا أكان رسول الله-صلى الله عليه وسلم-يستفتح بالحمد لله رب العالمين أو ببسم الله الرحمن الرحيم؟ فقال: إنك سألتني عن شيء ما أحفظه وما سألني عنه أحد قبلك.

قال الالبانی :الحديث رواه الدارقطني، وقال: هذا إسناد صحيح. سألت أنس بن مالك : بأي شيء كان يستفتح رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ القراءة ؟ قال :

إنك لتسألني عن شيء ما سألني عنه أحد .

وسنده صحيح على شرط الستة .

(
ومن أدلة النفي) ما صح في الحديث القدسي من قسمة الصلاة بين العبد والرب نصفين وفسرها-صلى الله عليه وسلم-بقوله: فإذا قال العبد: (الحمد لله رب العالمين) قال الله عز وجل: حمدني عبدي إلخ الحديث رواه مسلم وأصحاب السنن الأربعة، والاستدلال بترك ذكر البسملة فيه على عدم كونها من الفاتحة ضعيف، ولو صح لصح أن يستدل به على كون سائر الأذكار والأعمال ليست من الصلاة،والقول الجامع:أن النبي-صلى الله عليه وسلم-كان يجهر بالبسملة تارةً ويسر بها تارةً. وقال ابن القيم: إن الإسرار كان أكثر.

 

 

وذهب القرطبي في الجمع بين الأحاديث إلى أن سبب الإسرار بها قول المشركين الذين كانوا يسمعون القرآن منه: محمد يذكر إله اليمامة. يعنون مسيلمة الكذاب لأنه سمي الرحمن أو أطلقوا عليه لفظ رحمن بالتنكير كقول مادحه: وأنت غيث الورى لا زالت رحمانا وكانوا يشاغبون النبي-صلى الله عليه وسلم-بإنكار تسمية الله-عز وجل-بالرحمن كما علم من سورة الفرقان وغيرها، فأُمر-صلى الله عليه وسلم-بأن يخافت بالبسملة، قال الحكيم الترمذي: فبقي إلى يومنا هذا على ذكر الرسم وإن زالت العلة. روى ذلك الطبراني في الكبير والأوسط، وذكره النيسابوري في التيسير من رواية ابن جبير عن ابن عباس، وقال في مجمع الزوائد: إن رجاله موثقون.

 

أحاديث الجهر تقدم على أحاديث الإخفاء بأشياء منها كثرة الرواة فإن أحاديث الإخفاء رواها اثنان من الصحابة وهما أنس بن مالك وعبد الله بن مغفل وأحاديث الجهر فرواها أكثر من عشرين صحابيا كما ذكرنا ومنها أن أحاديث الإخفاء شهادة على نفي وأحاديث الجهر شهادة على إثبات والإثبات مقدم على النفي ومنها أن أنسا قد روي عنه إنكار ذلك في الجملة...

 

وأقوى دليل لهذا المذهب ( يعني الجهر بالبسملة ) حديث نعيم المجمر قال : صليت وراء أبي هريرة فقرأ : ( بسم الله الرحمن الرحيم ) ثم قرأ بأم القرآن . . الحديث

 وفي آخره قال : والذي نفسي بيده إني لأشبهكم صلاة برسول الله صلى الله عليه وسلم

 رواه النسائي وابن خزيمة وابن حبان

 قال الحافظ في " الفتح " : وهو أصح حديث ورد في الجهر بالبسملة "

 

وكل ألفاظ الروايات ترجع إلى معنى واحد يصدق بعضها بعضا وهي سبعة ألفاظ:

فالأول: "كانوا لا يستفتحون القراءة ببسم الله الرحمن الرحيم".

والثاني: "فلم أسمع أحدا منهم يقول أو يقرأ ببسم الله الرحمن الرحيم".

والثالث: "فلم يكونوا يقرؤن بسم الله الرحمن الرحيم". والرابع: "فلم أسمع أحدا منهم يجهر ببسم الله الرحمن الرحيم".

والخامس: "فكانوا لا يجهرون ببسم الله الرحمن الرحيم".

والسادس: "فكانوا يسرون ببسم الله الرحمن الرحيم".

والسابع: "فكانوا يستفتحون القراءة بالحمد لله رب العالمين وهذا اللفظ الذي صححه الخطيب وضعف ما سواه لرواية الحفاظ له".

 

عن أنس صليت خلف النبي وأبي بكر وعمر فلم أسمع أحدا منهم يجهر ببسم الله الرحمن الرحيم.... أخرجه البخاري ومسلم...

 

وعن مالك عن حميد الطويل عن أنس أنه قال قمت وراء أبي بكر وعمر وعثمان فكلهم لا يقرؤن بسم الله الرحمن الرحيم إذ افتتح الصلاة..... أخرجه الطحاوي...

 

فلفظ البخاري (أن النبي وأبا بكر وعمر رضي الله عنهما كانوا يفتتحون الصلاة بالحمد لله رب العالمين) ولفظ مسلم (فكانوا يستفتحون القراءة بالحمد لله رب العالمين لا يذكرون بسم الله الرحمن الرحيم في أول قراءة ولا في آخرها) ورواه النسائي وأحمد وابن حبان والدارقطني... وقالوا فيه (فكانوا لا يجهرون ببسم الله الرحمن الرحيم)

ورجال هؤلاء الروايات كلهم ثقات مخرج لهم في الصحيح... عن عبد الله بن مغفل قال سمعني أبي وأنا في الصلاة أقول بسم الله الرحمن الرحيم فقال أي بني محدث إياك والحدث قال ولم أر أحدا من أصحاب رسول الله كان أبغض إليه الحدث في الإسلام يعني منه قال وقد صليت مع النبي ومع أبي بكر ومع عمر ومع عثمان فلم أسمع أحدا منهم يقولها فلا تقلها إذا أنت صليت فقل الحمد لله رب العالمين قال الترمذي حديث حسن والعمل عليه عند أكثر أهل العلم من أصحاب النبي منهم أبو بكر وعمر وعثمان وعلي وغيرهم من بعدهم من التابعين....

 

جالبه كه روايات عامه همگي گفته اند كه ابوبكر وعمر وعثمان بر خلاف مولا علي ع بسم الله را در نماز نميگفتند : وقد صليت مع النبي ومع أبي بكر ومع عمر ومع عثمان ....

21 صحابي  گفته اند جهر ببسم الله ....

قال صاحب التوضيح وعندنا يستحب الجهر بها فيما يجهر فيه وبه قال أكثر العلماء والأحاديث الواردة في الجهر كثيرة متعددة عن جماعة من الصحابة يرتقي عددهم إلى أحد وعشرين صحابيا رووا ذلك عن النبي منهم من صرح بذلك ومنهم من فهم من عبارته والحجة قائمة بالجهر وبالصحة ثم ذكر من الصحابة أبا هريرة وأم سلمة وابن عباس وأنسا وعلي بن أبي طالب وسمرة بن جندب ..... ومن الذين عدهم عمار وعبد الله بن عمر والنعمان بن بشير والحكم بن عمير ومعاوية وبريدة بن الحصيب وجابر وأبو سعيد وطلحة وعبد الله بن أبي أوفى وأبو بكر الصديق ومجالد بن ثور وبشر بن معاوية والحسين بن عرفطة وأبو موسى الأشعري فهؤلاء أحد وعشرون نفسا...

 

اما تناقضات ابوهريره را ببينيد كه در هر زمان يك روايتي آورده تا موافق خلفا باشد :

 

مسلم در صحيحش آورده :قرائت حمد بدون بسم الله :‌وحدثناه إسحاق بن إبراهيم الحنظلي أخبرنا سفيان بن عيينة عن العلاء عن أبيه عن أبي هريرة

 : عن النبي صلى الله عليه و سلم من صلى صلاة لم يقرأ فيها بأم القرآن فهي خداج ثلاثا غير تمام فقيل لأبي هريرة إنا نكون وراء الأمام فقال اقرأ بها في نفسك فإني سمعت رسول الله صلى الله عليه و سلم يقول قال الله تعالى قسمت الصلاة بين وبين عبدي نصفين ولعبدي ما سأل فإذا قال العبد الحمد لله رب العالمين قال الله تعالى حمدني عبدي وإذا قال الرحمن الرحيم قال الله تعالى أثنى علي عبدي وإذا قال مالك يوم الدين قال مجدني عبدي ( وقال مرة فوض إلى عبدي ) فإذا قال إياك نعبد وإياك نستعين قال هذا بيني وبين عبدي ولعبدي ما سأل فإذا قال اهدنا الصراط المستقيم صراط الذين أنعمت عليهم غير المغضوب عليهم ولا الضالين قال هذا لعبدي ولعبدي ما سأل

 قال سفيان حدثني به العلاء بن عبدالرحمن بن يعقوب دخلت عليه وهو مريض في بيته فسألته أنا عنه

همچنين :(عبد الرزاق ، وأحمد ، ومسلم ، وأبو داود ، والترمذى ، والنسائى ، وابن ماجه ، وابن حبان عن أبى هريرة)

 

عن ابن عباس قال قال رسول الله :  - صلى الله عليه وسلم -  إن الله قد أنزل على سورة لم ينزلها على أحد من الأنبياء والرسل قبلى قال الله قسمت الصلاة بينى وبين عبادى فاتحة الكتاب جعلت نصفها لى ونصفها لهم وآية بينى وبينهم فإذا قال العبد بسم الله الرحمن الرحيم قال الله عبدى دعانى باسمين رقيقين أحدهما أرق من الآخر فالرحيم أرق من الرحمن وكلاهما رقيقان فإذا قال الحمد لله قال شكرنى عبدى وحمدنى فإذا قال رب العالمين قال الله شهد عبدى أنى رب العالمين يعنى يا رب العالمين الجن والإنس والملائكة والشياطين وسائر... أخرجه البيهقى فى شعب الإيمان (2/447 ، رقم 2362) .

 

اما در حديثي ديگر آورده قرائت حمد با بسم الله :

عن جعفر أخبرني نوح بن أبي بلال عن سعيد

المقبري عن أبي هريرة قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:" إذا قرأتم الحمد فاقرؤا بسم الله الرحمن الرحيم إنها أم القرآن وأم الكتاب والسبع المثاني وبسم الله الرحمن الرحيم إحدى آياتها"... قال عبد الحق في أحكامه الكبرى رفع هذا الحديث عبد الحميد بن جعفر وهو ثقة وثقه ابن معين..... ورواه أسامة بن زيد وأبو بكر الحنفي عن نوح عن المقبري عن أبي هريرة موقوفا  فهذا موقوف في حكم المرفوع إذ لا يقول الصحابي أن البسملة إحدى آيات الفاتحة إلا عن توقيف أو دليل قوي ظهر له فحين إذن يكون له حكم سائر آيات الفاتحة من الجهر والإسرار... ولا ينكر أنها من القرآن ولكن النزاع في موضعين أحدهما أنها آية من الفاتحة والثاني أن لها حكم سائر آيات الفاتحة جهرا وسرا ونحن نقول أنها آية مستقلة قبل السورة وليست منها جمعا بين الأدلة...

 

36 - حدثنا يحيى بن محمد بن صاعد ومحمد بن مخلد قالا نا جعفر بن مكرم ثنا أبو بكر الحنفي ثنا عبد الحميد بن جعفر أخبرني نوح بن أبي بلال عن سعيد بن أبي سعيد المقبري عن أبي هريرة قال قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : إذا قرأتم الحمد لله فاقرءوا بسم الله الرحمن الرحيم إنها أم القرآن وأم الكتاب والسبع المثاني وبسم الله الرحمن الرحيم إحداها قال أبو بكر الحنفي ثم لقيت نوحا فحدثني عن سعيد بن أبي سعيد المقبري عن أبي هريرة بمثله ولم يرفعه

الكتاب : سنن الدارقطنى

المؤلف : أبو الحسن علي بن عمر بن أحمد بن مهدي بن مسعود بن النعمان بن دينار البغدادي

إذا قرأتم الحمدُ فاقرءوا بسم الله فإنها أمُّ القرآنِ وأمُّ الكتابِ والسبعُ المثانى وبسم الله الرحمن الرحيم إحدى آياتها (الدارقطنى ، والبيهقى عن أبى هريرة)

رَوَاهُ الدَّارَقُطْنِيّ  وَقَالَ : " رجال إِسْنَاده ثِقَات كلهم " .

حالا يك نفر بگه بما جريان چي بوده كه اينقدر تناقضات واضح در امور روزانه وبديهي رسول الله ص بوجود آوردند ؟!

 

وبا دقت در ساير اخبار مانند :‌ يا معاوية أسرقت الصلاة أم نسيت أين بسم الله الرحمن الرحيم...معلوم ميشود ابوهريره بعدا كه در دستگاه معاويه با جعل حديث مقامي پيدا كرد (بخشش معاويه امارت مدينه را به ابوهريره با جعل خبري درمذمت مولا علي ع) مانند انس بن مالك اقدام به ساختن احاديث بر ضد احاديث قبلي خود نمودند ...

واز انس حدیث ضایع کردن نمازپیامبر ص در بخاری  هم امده است .

 

اما انس بن مالك :

وروى أحمد والدارقطني من حديث سعيد بن زيد أبي سلمة قال سألت أنسا أكان رسول الله يقرأ بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين قال إنك لتسألني عن شيء ما أحفظ أو ما سألني أحد قبلك ...قال الدارقطني إسناده صحيح... وإنكار أنس لا يقاوم ما ثبت عنه في الصحيح ويحتمل أن يكون أنس نسي في تلك الحال لكبر سنه...

 

وعن حميد ، عن أنس أن النبي صَلَّى الله عَلَيه وسَلم كان يسر بـ {بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ}.

وروى أبو مسلمة : سعيد بن يزيد - ثقة ، قال : سألت أنساً : بأي شيء كان يستفتح النبي صَلَّى الله عَلَيه وسَلم الصلاة ؟ . فقال : إنك سألتني عن شيء ما سألني عنه أحد ..، - ولا أحفظه ، فقد اضطرب حديث أنس . يشك فيه.علل دارقطنی

 

 

عن محمد بن المتوكل بن أبي السَّرِيِّ قال :

صليت خلف المعتمر بن سليمان من الصلوات ما لا أحصيها ؛ الصبح والمغرب ، فكان

يجهر بـ : { بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ } قبل { فاتحة الكتاب } وبعدها ، وسمعت المعتمر يقول :

ما آلو أن أقتدي بصلاة أبي . وقال أبي :

ما آلو أن اقتدي بصلاة أنس بن مالك . وقال أنس :

ما آلو أن أقتدي بصلاة رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ .

أخرجه الدارقطني (116) ، والحاكم (1/233 - 234) ، وقال :

" رواته عن آخرهم ثقات " . ووافقه الذهبي .

 

رواه الحاكم (1/233) من طريق أَصْبَغ بن الفرج : ثنا حاتم بن إسماعيل

عن شَرِيك بن عبد الله بن أبي نَمِر عن أنس قال :

سمعت رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يجهر بـ : { بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ } . وقال :

" رواته عن آخرهم ثقات " . ووافقه الذهبي .

 

 

وبهذا اللفظ أخرجه الدارقطني من طريق إبراهيم بن محمد القاضي التيمي : ثنا

معتمر بن سليمان عن أبيه عن أنس قال :

كان رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يجهر بالقراءة بـ : { بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ } .

وهذا سند صحيح على شرطهما .

 

 

 دراين احاديث صحيح انس برخلاف حديثي كه در بخاري اورده سخن گفته است چرا ؟

 

 

امام علی ع مثل پیامبر ص وبرخلاف خلفا میخوانده :

 

حَدَّثَنَا أَبُو إِسْحَاقَ إِبْرَاهِيمُ بْنُ حَمَّادِ بْنِ إِسْحَاقَ حَدَّثَنِى أَخِى مُحَمَّدُ بْنُ حَمَّادِ بْنِ إِسْحَاقَ حَدَّثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ بْنِ أَبِى ثَابِتٍ حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُوسَى بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ حَسَنٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْحَسَنِ بْنِ الْحَسَنِ عَنْ أَبِيهِ عَنِ الْحَسَنِ بْنِ عَلِىٍّ عَنْ عَلِىِّ بْنِ أَبِى طَالِبٍ رضى الله عنه قَالَ كَانَ النَّبِىُّ -صلى الله عليه وسلم- يَقْرَأُ ( بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ) فِى صَلاَتِهِ .سنن دارقطنی

حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ سَعِيدٍ حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ زَكَرِيَّا بْنِ شَيْبَانَ حَدَّثَنَا مَحْفُوظُ بْنُ نَصْرٍ حَدَّثَنَا عِيسَى بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عُمَرَ بْنِ عَلِىِّ بْنِ أَبِى طَالِبٍ قَالَ حَدَّثَنِى أَبِى عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ عَنْ عَلِىِّ بْنِ أَبِى طَالِبٍ قَالَ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- يَجْهَرُ بِ (بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ) فِى السُّورَتَيْنِ جَمِيعًا.

 

حَدَّثَنَا أَبُو الْحَسَنِ عَلِىُّ بْنُ دَلِيلٍ الإِخْبَارِىُّ حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ الْحَسَنِ الْمُقْرِى حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ بْنِ إِبْرَاهِيمَ بْنِ مُوسَى بْنِ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ حَدَّثَنِى عَمُّ أَبِى الْحَسَنِ بْنِ مُوسَى حَدَّثَنِى أَبِى مُوسَى بْنُ جَعْفَرٍ عَنْ أَبِيهِ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ أَبِيهِ مُحَمَّدٍ عَنْ أَبِيهِ عَلِىِّ بْنِ الْحُسَيْنِ عَنْ أَبِيهِ الْحُسَيْنِ عَنْ أَبِيهِ عَلِىِّ بْنِ أَبِى طَالِبٍ رضى الله عنه قَالَ قَالَ النَّبِىُّ -صلى الله عليه وسلم- « كَيْفَ تَقْرَأُ إِذَا قُمْتَ إِلَى الصَّلاَةِ ». قُلْتُ (الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ) فَقَالَ « قُلْ (بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ) ».

 

حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ سَعِيدٍ حَدَّثَنَا جَعْفَرُ بْنُ عَلِىِّ بْنِ نَجِيحٍ حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ الْحَكَمِ بْنِ ظُهَيْرٍ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ حَسَّانَ السُّلَمِىُّ ح وَحَدَّثَنَا أَبُو سَهْلِ بْنُ زِيَادٍ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عُثْمَانَ الْعَبْسِىُّ حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ حَسَنِ بْنِ فُرَاتٍ حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ الْحَكَمِ بْنِ ظُهَيْرٍ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ حَسَّانَ الْعَبْدِىُّ عَنْ جَابِرٍ عَنْ أَبِى الطُّفَيْلِ قَالَ سَمِعْتُ عَلِىَّ بْنَ أَبِى طَالِبٍ وَعَمَّارًا يَقُولاَنِ إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- كَانَ يَجْهَرُ بِ ( بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ ).

 

حَدَّثَنَا أَبُو الْحَسَنِ عَلِىُّ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مُبَشِّرٍ حَدَّثَنَا أَبُو الأَشْعَثِ أَحْمَدُ بْنُ الْمِقْدَامِ حَدَّثَنَا مُعْتَمِرُ بْنُ سُلَيْمَانَ حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ حَمَّادِ بْنِ أَبِى سُلَيْمَانَ عَنْ أَبِى خَالِدٍ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- يَفْتَتِحُ الصَّلاَةَ بِ (بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ)

حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرٍ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ أَبِى سَعِيدٍ الْبَزَّازُ حَدَّثَنَا جَعْفَرُ بْنُ عَنْبَسَةَ بْنِ عَمْرٍو الْكُوفِىُّ حَدَّثَنَا عُمَرُ بْنُ حَفْصٍ الْمَكِّىُّ عَنِ ابْنِ جُرَيْجٍ عَنْ عَطَاءٍ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ أَنَّ النَّبِىَّ -صلى الله عليه وسلم- لَمْ يَزَلْ يَجْهَرُ فِى السُّورَتَيْنِ بِ ( بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ) حَتَّى قُبِضَ .

 

رسول خدا ص تا آخرین نمازشان در نمازشان همیشه در دو سوره بسم الله را آشکار میگفتند ..

 

حتی پسر عمر برخلاف انس میگوید :

حَدَّثَنَا عُمَرُ بْنُ الْحَسَنِ بْنِ عَلِىٍّ الشَّيْبَانِىُّ أَخْبَرَنَا جَعْفَرُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ نُصَيْرٍ حَدَّثَنَا أَبُو الطَّاهِرِ أَحْمَدُ بْنُ عِيسَى حَدَّثَنَا ابْنُ أَبِى فُدَيْكٍ عَنِ ابْنِ أَبِى ذِئْبٍ عَنْ نَافِعٍ عَنِ ابْنِ عُمَرَ قَالَ صَلَّيْتُ خَلْفَ النَّبِىِّ -صلى الله عليه وسلم- وَأَبِى بَكْرٍ وَعُمَرَ رضى الله عنهما فَكَانُوا يَجْهَرُونَ بِ ( بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ)

 

حَدَّثَنَا الْحُسَيْنُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ شَبِيبٍ حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ الْمُنْذِرِ حَدَّثَنَا دَاوُدُ بْنُ عَطَاءٍ ح وَحَدَّثَنَا جَعْفَرُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ مَرْوَانَ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ سُلَيْمَانَ ح وَحَدَّثَنَا عَلِىُّ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عُبَيْدِ الْحَافِظُ حَدَّثَنَا الْحُسَيْنُ بْنُ جَعْفَرِ بْنِ حَبِيبٍ الْقُرَشِىُّ قَالاَ حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ مُحَمَّدٍ الطَّلْحِىُّ حَدَّثَنِى دَاوُدُ بْنُ عَطَاءٍ عَنْ مُوسَى بْنِ عُقْبَةَ عَنْ نَافِعٍ عَنِ ابْنِ عُمَرَ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- قَالَ « كَانَ جِبْرِيلُ عَلَيْهِ السَّلاَمُ إِذَا جَاءَنِى بِالْوَحْىِ أَوَّلُ مَا يُلْقِى عَلَىَّ ( بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ) ».دارقطنی

 

 

حدثنا محمد بن القاسم بن زكريا ثنا عبد الأعلى بن واصل ثنا خلاد بن خالد المقري ثنا أسباط بن نصر عن السدي عن عبد خير قال : سئل علي رضي الله عنه عن السبع المثاني فقال الحمد لله فقيل له إنما هي ست آيات فقال بسم الله الرحمن الرحيم آية

الكتاب : سنن الدارقطنى

المؤلف : أبو الحسن علي بن عمر بن أحمد بن مهدي بن مسعود بن النعمان بن دينار البغدادي

 

 

وبروایات صحیح عامه، اشبه بصلاة رسول خدا ص نماز مولا علی ع بود که صحابه میگویند عمدا ترکش کردیم : ترکناها عمدا : ؟؟؟!!!!

 

 

وامام حافظ ابن حجر شمشيرقاطع بر مخالفين كشيده و گفته :

قَالَ الْحَافِظ اِبْن حَجَر فِي تَخْرِيج الْهِدَايَة : وَمِنْ حُجَج مَنْ أَثْبَتَ الْجَهْر أَنَّ أَحَادِيثه جَاءَتْ مِنْ طُرُق كَثِيرَة وَتَرْكه عَنْ أَنَس وَابْن مُغَفَّل فَقَطْ وَالتَّرْجِيح بِالْكَثْرَةِ ثَابِت وَبِأَنَّ أَحَادِيث الْجَهْر شَهَادَة عَلَى إِثْبَاتٍ وَتَرْكُهُ شَهَادَةٌ عَلَى نَفْيٍ وَالْإِثْبَات مُقَدَّم ، وَبِأَنَّ الَّذِي رُوِيَ عَنْهُ تَرْك الْجَهْر قَدْ رُوِيَ عَنْهُ الْجَهْر ، بَلْ رُوِيَ عَنْ أَنَس إِنْكَار ذَلِكَ........ وَجَاءَ عَنْهُ حَدِيث هَمَّام وَجَرِير بْن حَازِم عَنْ قَتَادَة " سُئِلَ أَنَس كَيْفَ كَانَ قِرَاءَة النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ؟ فَقَالَ : كَانَتْ مَدًّا يَمُدّ بِسْمِ اللَّه وَيَمُدّ الرَّحْمَن الرَّحِيم " أَخْرَجَهُ الْبُخَارِيّ . وَجَاءَ عَنْهُ مِنْ رِوَايَة أَبِي مَسْلَمَة الْحَدِيث الْمَذْكُور قِيلَ إِنَّهُ سُئِلَ بِمَ كَانَ النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَسْتَفْتِح ، ثُمَّ قَالَ الْحَازِمِيّ : وَالْحَقّ أَنَّ هَذَا مِنْ الِاخْتِلَاف الْمُبَاح ، وَلَا نَاسِخ فِي ذَلِكَ وَلَا مَنْسُوخ وَاَللَّه أَعْلَم .

خنده دار اينجاست كه از انس واز ابوهريره دو نوع حديث هم در اثبات وهم در نفي بسمله آمده ؟؟!! الله اكبر

 

 

ابن قيم هم كه از شدت اختلاف زده به سيم آخر وگفته :

وَالْأَقْرَب أَنَّهُ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ يَقْرَأ بِهَا تَارَة جَهْرًا وَتَارَة يُخْفِيهَا ؟!

 

ابن تیمیه هم بافته :

" الفتاوى " (1/79) في صدد هذا البحث :

" ولكن يمكن أنه كان يجهر بها أحياناً ، أو أنه كان يجهر بها قديماً ثم ترك ذلك ؛ - قال - : فهذا محتمل " .

قال شيخ الإسلام (1/87) :

" ويسوغ أيضاً أن يترك الإنسان الأفضل لتأليف القلوب ، واجتماع الكلمة ؛ خوفاً من

التنفير عما يصلح ، كما ترك النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بناء البيت على قواعد إبراهيم ؛ لكون قومه كانوا

حديثي عهد بالجاهلية ، وخشي تنفيرهم بذلك ، ورأى أن مصلحة الاجتماع والائتلاف

مقدمة على مصلحة البناء على قواعد إبراهيم ، وقال ابن مسعود - لما أكمل الصلاة خلف

عثمان ، وأنكر عليه التربيع ، فقيل له في ذلك ؟ فقال - : الخلاف شر . ولهذا نَصَّ

الأئمةُ ؛ كأحمد وغيره في البسملة ، وفي وصل الوتر ، وغير ذلك مما فيه العدول عن

الأفضل إلى الجائز المفضول ؛ مراعاة ائتلافِ المأمومين ، أو لتعريفهم السنة ، وأمثال ذلك .

والله أعلم " .

 

 

نترس جانم بگو همان خلفاييكه وضو واذان و حج ومتعه وكلا دين رسول الله ص را تغيير دادند بسادگي قرائت ونماز رسول الله ص را هم تغييردادند ؟!

 

پس چرا در مورد امام حسين ع گفتي خروجش مفسده انگيز بود ؟!

 

 

 

عن ابن عباس ؛ أنه ثبت عنه أنه قال :

الجهر بـ : { بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ } فعل الأعراب .

أخرجه الطحاوي (1/120) عن عاصم وعبد الملك بن أبي بشير عن عكرمة عنه .

وأخرجه أحمد - كما في " نصب الراية " (1/347) - عن سفيان عن عبد الملك وحده .

وهذا إسناد صحيح . قال :

" ويقوي هذه الرواية : ما رواه الأثرم بإسناد ثابت عن عكرمة - تلميذ ابن عباس - أنه

قال : أنا أعرابي إنْ جهرت بـ : { بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ } . وكأنه أخذه عن شيخه

ابن عباس " .

 

33 - حدثنا أبو بكر النيسابوري حدثنا الحسن بن يحيى الجرجاني ثنا عبد الرزاق أنا بن جريج ح وحدثنا أبو بكر ثنا الربيع بن سليمان أنا الشافعي انا عبد المجيد بن عبد العزيز عن بن جريج أخبرني عبد الله بن عثمان بن خثيم : أن أبا بكر بن جعفر بن عمر أخبره أن أنس بن مالك أخبره قال صلى معاوية بالمدينة صلاة فجهر فيها بالقراءة فلم يقرأ بسم الله الرحمن الرحيم لأم القرآن ولم يقرأها للسورة التي بعدها ولم يكبر حين يهوي حتى قضى تلك الصلاة فلما سلم ناداه من سمع ذلك من المهاجرين والأنصار من كل مكان يا معاوية أسرقت الصلاة أم نسيت قال فلم يصلي بعد ذلك إلا قرأ بسم الله الرحمن الرحيم لأم القرآن وللسورة التي بعدها وكبر حين يهوي ساجدا .سنن دارقطني كلهم ثقات

والحديث أخرجه الشافعي في " الأم ", والدارقطني, والبيهقي, وعبد الرزاق, وابن عبد البر .

 

وَرُوِيَ عَن ابْن عَبَّاس رَضِي الله عَنْهُمَا قَالَ: " كَانَ رَسُول الله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - يجْهر بِبسْم الله الرَّحْمَن الرَّحِيم "، قَالَ الْحَاكِم أَبُو عبد الله عَن إِسْنَاد هَذَا الحَدِيث هَذَا إِسْنَاد صَحِيح وَلَيْسَ لَهُ عِلّة، وَرُوِيَ عَن ابْن عَبَّاس " أَن رَسُول الله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - لم يزل يجْهر بِبسْم الله الرَّحْمَن الرَّحِيم حَتَّى قبض صلوَات الله عَلَيْهِ ". وَعَن عَائِشَة رَضِي الله عَنْهَا أَن رَسُول الله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - " كَانَ يجْهر بِبسْم الله الرَّحْمَن الرَّحِيم ".مختصر خلافيات بيهقي

 

 

ـ الدليل على الإسرار بالبسملة وهو حديث أنس في الصحيحين: [ أن النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم وأبا بكر وعمر كانوا يفتتحون الصلاة بـ "الحمد لله رب العالمين" ], وفي رواية: [صليت مع أبي بكر وعمر وعثمان, فلم أسمع أحداً منهم يقرأ " بسم الله الرحمن الرحيم " ] ولمسلم: [ صليت خلف النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم, وأبي بكر, وعمر, وعثمان, رضي الله عنهم, فكانوا يستفتحون الصلاة بـ " الحمد لله رب العالمين " لايذكرون بسم الله الرحمن الرحيم " في أول قراءة ولا في آخرها. ] رواه البخاري (743) ومسلم (399).

 

وأما دليل الجهر بالبسملة فقد ذكره الشيخ هاهنا وهو حديث أبي هريرة أنه قال : [إني لأشبهكم صلاة برسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم, فصلى بهم وجهر بـ" بسم الله الرحمن الرحيم " ]رواه النسائي والحاكم .

 

يكي بمن بگه اینا عقل نداشتن که اینقدر تناقض و تعارض گفتن :

 

رجح هذا القول الحافظ ابن رجب, ونقل عن بعض أهل العلم أن الجهر بها بدعة . كما رجحه أيضاً شيخ الإسلام, وابن القيم, والشيخ الألباني, والعثيمين, وشيخنا مقبل .

 

ميگويند بسم الله در نماز بلند بگيد بدعت است البته چون شيعيان رسول خدا ص ميگفتند ؟!

 

 

وذهب الجمهور إلى استحباب الجهر بها, قال النووي: هذا قول أكثر العلماء من الصحابة والتابعين ومن بعدهم من الفقهاء والقراء, ونقله الخطيب عن أبي بكر, وعمر, وعثمان, وعلي, وعمار, وأبي بن كعب, وابن عمر, وابن عباس, وأبي قتادة, وأبي سعيد, وقيس بن مالك, وأبي هريرة, وعبد الله بن أبي أوفى, وشداد بن أوس, وعبد الله بن جعفر, والحسين بن علي, ومعاوية, وجماعة, ومن التابعين جماعة منهم: ابن المسيب, وطاوس, وعطاء, ومجاهد, وأبو وائل, وابن جبير, وابن سيرين, وعكرمة, وعمر بن عبد العزيز, وابن المنكدر, ونافع, ومكحول, وأبو الشعثاء, والزهري, وجماعة .

 

وذهب مالك إلى أن البسملة مكروهة في الصلاة, واستدل بحديث أنس المتقدم, وإنما استحب قراءتها في قيام رمضان فقط.

انظر : المجموع (3/289), المغني (1/478), مجموع الفتاوى

 

عن محمد بن المتوكل بن أبي السَّرِيِّ قال :

صليت خلف المعتمر بن سليمان من الصلوات ما لا أحصيها ؛ الصبح والمغرب ، فكان

يجهر بـ : { بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ } قبل { فاتحة الكتاب } وبعدها ، وسمعت المعتمر يقول :

ما آلو أن أقتدي بصلاة أبي . وقال أبي :

ما آلو أن اقتدي بصلاة أنس بن مالك . وقال أنس :

ما آلو أن أقتدي بصلاة رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ .

أخرجه الدارقطني (116) ، والحاكم (1/233 - 234) ، وقال :

" رواته عن آخرهم ثقات " . ووافقه الذهبي .

 

 

توجيه  و ياوه سرايي :

 

 

البسملة مختلفة - الصحيح مختلف - فيها ، وقد قال تعالى : ﴿أَفَلاَ يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ وَلَوْ كَانَ مِنْ عِندِ غَيْرِ اللّهِ لَوَجَدُواْ فِيهِ اخْتِلاَفاً كَثِيراً ﴾ قال ابن العربي : ( ويكفيك أنها ليست من القرآن اختلاف الناس فيها، والقرآن لا يختلف فيه )

 

عجب حرفي ؟؟!!

 

أن نافعا له راويان قرأ أحدهما عنه بها والآخر بحذفها ؟؟!!! ان هذا لشي عجاب


مثال ذلك : قرأ ابن كثير : " جنات تجرى من تحتها الانهار " فى سورة التوبة

وباقى القراء قرأها بدون من

هل نقول ان القرآن فيه خلاف و يجوز ان نزيد وننقص كلمات منه ؟؟؟؟؟

لا والله , ولكن نقول انها نزلت هكذا مرة بدون من و اخرى بها فكان قدر الله تعالى ان قرأ ابن كثير بزيادتها والجمهور بالترك

 

منم ميگم قرائت ابن مسعود از آيات 67 مائده و33 ال عمران هم همينطورند ! چرا قبول نداريد ؟؟؟!!!!( ولكن نقول انها نزلت هكذا مرة بدون من و اخرى بها فكان قدر الله تعالى ان قرأ ابن كثير بزيادتها والجمهور بالترك)

 

 

(صحيح البخاري (3 / 258): (وَكَانَتْ حَمِيَّتُهُمْ أَنَّهُمْ لَمْ يُقِرُّوا أَنَّهُ نَبِيُّ اللهِ وَلَمْ يُقِرُّوا بِبِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ وَحَالُوا بَيْنَهُمْ وَبَيْنَ الْبَيْتِ)

 

 

یعنی جاهلیت بسم الله الرحمان الرحیم نمیگفتند والبته بعد از انقلاب به اعقاب هم دوباره خلفای شیطانی بسم الله را از نماز سرقت کردند !

 

تفصيل بحث در :

Download