فَخَلَفَ مِن بَعْدِهِمْ خَلْفٌ أَضَاعُوا الصَّلَاةَ وَاتَّبَعُوا الشَّهَوَاتِ فَسَوْفَ يَلْقَوْنَ غَيًّا {مريم/59} إِلَّا مَن تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ صَالِحًا فَأُوْلَئِكَ يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ وَلَا يُظْلَمُونَ شَيْئًا {مريم/60}

 

نماز را ضایع کردند ...

 

سوالی عمیق و دقیق از خبرگان مخالفین : چرا انس بن مالک وابوهریره بروایت صحاح ، اول گفتند پیامبر ص در نمازش بسم الله الرحمان الرحیم میگفته اما بعدا گفتند نمی گفته ؟!

 

چرا خلفا و معاویه و ... نماز رسول خدا ص را تغییر دادند ؟!

 

هدف معاويه از تغيير نماز پيامبر ص چه بود ؟!

 

قبلا ديديم :

 

ای معاویه سرقت کردی  از ما نماز را :

ما رواه الشافعي بإسناده أن معاوية قدم المدينة فصلى بهم ولم يقرأ بسم الله الرحمن الرحيم ولم يكبر عند الخفض إلى الركوع والسجود فلما سلم ناداه المهاجرون والأنصار : يا معاوية #سرقت منا الصلاة أين بسم الله الرحمن الرحيم ؟ وأين التكبير عند الركوع والسجود ؟ ثم إنه أعاد الصلاة مع التسمية والتكبير قال الشافعي : إن معاوية كان سلطانا عظيم القوة شديد الشوكة فلولا أن الجهر بالتسمية كان كالأمر المتقرر عند كل الصحابة من المهاجرين والأنصار وإلا لما قدروا على إظهار الإنكار عليه بسبب ترك التسمية .تفسير كبير فخر رازي وسنن دارقطني بسند صحيح و الام امام شافعي .

 

 

أن معاوية لو رجع إلى الجهر بالبسملة - كما نقلوه - ؛ لكان هذا

أيضاً معروفاً من أَمْره عند أهل الشام الذين صحبوه ، ولم يُنقل هذا أحد عن معاوية ؛ بل الشاميون - كلهم : خلفاؤهم ، وعلماؤهم - كان مذهبهم ترك الجهر بها . وما روي عن عمر

ابن عبد العزيز من الجهر بها باطل ؛ لا أصل له . والأوزاعي - إمام الشام - مذهبه في ذلك

مذهب مالك : لا يقرؤها سراً ، ولا جهراً .البانی

 

این خبر بسیار مهم است چرا که معاویه کسی نبود که نماز رابلد نباشد چون میگویند کاتب وحی هم بوده !  پس چطور اینجا بسم الله نماز را میدزدد ؟؟؟!!!

 

شکی نیست که معاویه (متوفی 60 هجری)  طبق سناریویه حزب سقیفه مانند خلفای قبل بایستی نقشه تحریف دین را یک به یک اجرا کند مانند عمر وعثمان که وضو و نماز وحج پیامبر ص را تحریف کردند و اینک هم معاویه در صدد امتحان کردن مردم است تا ببیند آیا پذیرای این تغییر هستند یا نه ؟

 

اما ظاهرا مردم مدینه مثل مردم عوام شام ،موافقت نمیکنند وفریاد میزنند که از نماز سرقت کردی ای معاویه ...

 

تا اینکه در سالهای بعد مروان حکم یهودی (متوفی 65 هجری) پسر عموی عثمان اموی و حجاج یوسف ثقفی (متوفی 95 هجری) جلاد با استفاده از قدرت وشمشیر توانستند این تغییرات در قرائات واحکام دین را عملی سازند .

 

 

حَدَّثَنَا قُتَيْبَةُ حَدَّثَنَا حَمَّادٌ عَنْ يَحْيَى بْنِ عَتِيقٍ عَنْ الْحَسَنِ قَالَ اكْتُبْ فِي الْمُصْحَفِ فِي أَوَّلِ الْإِمَامِ بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ وَاجْعَلْ بَيْنَ السُّورَتَيْنِ خَطًّا وَقَالَ مُجَاهِدٌ {نَادِيَهُ} عَشِيرَتَهُ {الزَّبَانِيَةَ} الْمَلَائِكَةَ وَقَالَ مَعْمَرٌ {الرُّجْعَى} الْمَرْجِعُ {لَنَسْفَعَنْ} قَالَ لَنَأْخُذَنْ وَلَنَسْفَعَنْ بِالنُّونِ وَهِيَ الْخَفِيفَةُ سَفَعْتُ بِيَدِهِ أَخَذْتُ .بخاري

 

وفي حديث أنس رضي الله عنه قال: صَلّيْتُ خَلْفَ النّبِيّ صلى الله عليه وسلم، وَأَبِي بَكْرٍ وَعُمَرَ وَعُثْمَانَ. فَكَانُوا يستَفتحونَ بِـ(الْحَمْدُ لله رَبّ الْعَالَمِينَ)، لاَ يَذْكُرُونَ (بِسْمِ الله الرّحْمَنِ الرّحِيمِ) فِي أَوّلِ قِرَاءَةٍ، وَلاَ فِي آخِرِهَا. رواه مسلم ، وفي رواية ابن خزيمة : يُسِرُّونَ. وفي رواية لأحمد وابن حبان -صححها الأرناؤوط-: لا يَجْهَرون بِـ(بِسْمِ اللهِ الرَّحمنِ الرَّحِيمِ).

 

وفي رواية عن أنس بن مالك رضي الله عنه أنه قال : قمتُ وراء أبي بكر وعمر وعثمان فكلهم كان لا يقرأ ( بسم الله الرحمن الرحيم ) إذا افتتح الصلاة .

 

 

ميگن دروغگو حافظه نداره : انس كذاب :

 

"عَنْ أَنَسٍ قَالَ
بَيْنَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ذَاتَ يَوْمٍ بَيْنَ أَظْهُرِنَا إِذْ أَغْفَى إِغْفَاءَةً ثُمَّ رَفَعَ رَأْسَهُ مُتَبَسِّمًا فَقُلْنَا مَا أَضْحَكَكَ يَا رَسُولَ اللَّهِ قَالَ أُنْزِلَتْ عَلَيَّ آنِفًا سُورَةٌ فَقَرَأَ بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
{ إِنَّا أَعْطَيْنَاكَ الْكَوْثَرَ فَصَلِّ لِرَبِّكَ وَانْحَرْ إِنَّ شَانِئَكَ هُوَ الْأَبْتَرُ } ..........الحديث" صحيح مسلم - (ج 2 / ص 364)

 

اين انس همان كسي است كه روايت كور كردن چشمان عرنيين را در بخاري ومسلم و..آورده كه امام باقر ع و امام سجاد ع فرمودند دروغ بسته برسول خدا ص تا شكنجه حكام را مشروع سازد !!!!

 

 

 

وعن أم سلمة قراءة رسول الله ﴿ بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ ﴾ ﴿ الْحَمْدُ للّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ ﴾ ﴿ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ ﴾ ﴿ مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ ﴾ يقطع قراءته آية آية .

فقد صححه الالباني و ابن خزيمة والحاكم والدارقطني، كما سيرد في الرواية (26583) ، والنووي في "المجموع" 3/333.

وأورده الهيثمي في "المجمع" 2/108، وقال: رواه أحمد، ورجاله رجال الصحيح.

وفي الباب عن أنس عند البخاري (5046) ولفظه: سئل أنس كيف كانت قراءة النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ؟ فقال: كانت مداً، ثم قرأ: بسم الله الرحمن الرحيم، يمدُّ ببسم الله، ويمدُّ بالرحمن، ويمد بالرحيم.

 

 

أخبرنا أبو طاهر نا أبو بكر نا محمد بن إسحاق الصنعاني أخبرنا خالد بن خداش نا عمرو بن هارون عن بن جريج عن بن أبي مليكة عن أم سلمة * أن النبي صلى الله عليه وسلم قرأ في الصلاة بسم الله الرحمن الرحيم فعدها آية والحمد لله رب العالمين آيتين وإياك نستعين وجمع خمس أصابعه \1\

ابن خزيمة في صحيحه ج1/ص249 ح493

 

 

26625 - حدثنا عبد الله حدثني أبى ثنا يحيى بن سعيد الأموي قال ثنا بن جريج عن عبد الله بن أبى مليكة عن أم سلمة انها سئلت عن قراءة رسول الله صلى الله عليه و سلم فقالت : كان يقطع قراءته آية آية { بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين الرحمن الرحيم مالك يوم الدين }

تعليق شعيب الأرنؤوط : صحيح لغيره وهذا سند رجاله ثقات رجال الشيخين

 

 

ام سلمه رض ميگويد رسول خدا ص در نماز بسم الله ميگفتند و آنرا يك آيه حساب ميكردند ...حديث در اعلي درجه صحت است .

 

 

البخاري : حدثنا عمرو بن عاصم ، ثنا همام ، عن قتادة قال : ' سئل أنس بن مالك : كيف كانت قراءة النبي صلى الله عليه وآله وسلم ؟ فقال : كانت مدا ، ثم قرأ : ( بسم الله الرحمن الرحيم ) يمد ( بسم الله ) ، ويمد ب ( الرحمن ) ، ويمد ب ( الرحيم ) ' .

 

 

قال صاحب عون المعبود : ( وقد استدل على أن البسملة من القران بأنها مثبتة في أوائل السور بخط المصحف فتكون من القران في الفاتحة ولو لم يكن كذلك لما أثبتوها بخط القران )،

 

 

سئل: عن البسملة هل هي آية من أول كل سورة ؟
وَسئلَ أيضًا رَحمَه الله عن ‏[‏بسم الله الرحمن الرحيم‏]‏ هل هي آية من أول كل سورة أفتونا مأجورين‏؟‏
فأجاب‏:‏
الحمد الله، اتفق المسلمون على أنها من القرآن في قوله‏:‏ ‏{‏إِنَّهُ مِن سُلَيْمَانَ وَإِنَّهُ بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ‏}‏ ‏[‏النمل‏:‏ 30‏]‏، وتنازعوا فيها في أوائل السور حيث كتبت على ثلاثة أقوال‏:‏
أحدها‏:‏ أنها ليست من القرآن، وإنما كتبت تبركا بها، وهذا مذهب مالك، وطائفة من الحنفية، ويحكي هذا رواية عن أحمد ولا يصح عنه، وإن كان قولًا في مذهبه‏.‏


والثاني‏:‏ أنها من كل سورة، إما آية، وإما بعض آية، وهذا مذهب الشافعي رضي الله عنه‏.‏


والثالث‏:‏ أنها من القرآن حيث كتبت آية من كتاب الله من أول كل سورة، وليست من السورة‏.‏ وهذا مذهب ابن المبارك، وأحمد بن حنبل رضي الله عنه وغيرهما‏.‏ وذكر الرازي أنه مقتضي مذهب أبي حنيفة عنده‏.‏ وهذا أعدل الأقوال‏....ابن تيميه مجموع الفتاوي

 

وجمهور العلماء كأبي حنيفة ومالك وأحمد والأوزاعي لا يرون الجهر، لكن منهم من يقرؤها سرًا، كأبي حنيفة وأحمد وغيرهما، ومنهم من لا يقرؤها سرًا ولا جهرًا، كمالك‏.‏فتاوي ابن تيميه

 

امام مالك اصلا بسم الله را نميخوانده در نماز بر عكس امام شافعي كه بلند قرائت ميكرده ؟!

 

 

أما حديث ابن عباس (كان رسول الله-صلى الله عليه وسلم-لا يعرف فصل السورة حتى ينزل عليه بسم الله الرحمن الرحيم) رواه أبو داود والحاكم وصححه على شرط الصحيحين والبزار بسندين رجال أحدهما رجال الصحيح - فهو حجة على أن البسملة كانت تنزل مع كل سورة، لا أنها آية كُتبت للفصل بين السور بالاجتهاد، وقد توفي-صلى الله عليه وسلم-ولم يأمر بكتابتها في أول سورة براءة وعللوا ذلك بنزولها بنقض عهود المشركين وبالسيف.

 

 

وأما أحاديث الإثبات..
(
فمنها)حديث (نزلت عليّ آنفا سورة- فقرأ-بسم الله الرحمن الرحيم .إنا أعطيناك الكوثر) إلخ رواه مسلم والنسائي عن أنس.

(
ومنها)سئل أنس: كيف كانت قراءة رسول الله-صلى الله عليه وسلم- فقال: كانت مدًّا ثم قرأ: بسم الله الرحمن الرحيم-يمد ببسم الله ويمد بالرحمن ويمد الرحيم .رواه البخاري، وفي معناه حديث أم سلمة عند أحمد وأبي داود والدارقطني وقد قرأت الفاتحة كلها بالبسملة.

(
ومنها)عدة أحاديث لأبي هريرة-قال نعيم المجمر: صليت وراء أبي هريرة فقرأ بسم الله الرحمن الرحيم ثم قرأ بأم القرآن-الحديث وفيه-ويقول إذا سلم: والذي نفسي بيده إني لأشبهكم صلاة برسول الله-صلى الله عليه وسلم-رواه النسائي وصححه ابن خزيمة وابن حبان والحاكم، وقال: على شرط البخاري ومسلم، وقال البيهقي: صحيح الإسناد وله شواهد.

(
ومنها)قوله: عن النبي-صلى الله عليه وسلم-كان إذا قرأ وهو يؤم الناس افتتح ببسم الله الرحمن الرحيم رواه الدارقطني وقال: رجال إسناده كلهم ثقات، ولكن اختلف غيره في عبد الله بن عبد الله الأصبحي من رجاله.

(
ومن الآثار في المسألة)أن عليًّا كرم الله وجهه سئل عن السبع المثاني فقال: الحمد لله رب العالمين، أي سورة الحمد لله..الخ فقيل له: إنما هي ست، فقال: بسم الله الرحمن الرحيم. رواه الدارقطني وقال: رجال إسناده كلهم ثقات.

 

حديث بريدة بن الحصيب فأخرجه الدارقطني والحاكم في الإكليل قال لي رسول صلى الله عليه وسلم الله بأي شيء تفتتح القرآن إذا افتتحت الصلاة قال قلت ببسم الله الرحمن الرحيم قال :"هي هي"  

وحديث جابر أخرجه الحاكم في الإكليل قال لي رسول الله :" كيف تقرأ إذا قمت في الصلاة قلت أقول الحمد لله رب العالمين قال :"قل بسم الله الرحمن الرحيم"...

 

وحديث أبي سعيد الخدري رضي الله تعالى عنه فأخرجه الحافظ البوشنجي أن النبي صلى بهم المغرب وجهر ببسم الله الرحمن الرحيم...

وحديث طلحة بن عبيد الله فأخرجه الحاكم في الإكليل من حديث سليمان بن مسلم المكي عن نافع عن ابن عمر عن أبي ابن مليكة عنه بلفظ :"من ترك من أم القرآن بسم الله الرحمن الرحيم فقد ترك آية من كتاب الله" 

 

حديث أبي موسى الأشعري فأخرجه البوشنجي بإسناده عن أبي بردة عنه أن النبي كان يجهر ببسم الله الرحمن الرحيم...

 


وأما أحاديث النفي..
(
فأقواها) حديث أنس: صليت مع النبي-صلى الله عليه وسلم-وأبى بكر وعمر وعثمان فلم أسمع أحدا منهم يقرأ بسم الله الرحمن الرحيم رواه أحمد والشيخان وأصحاب السنن وله ألفاظ أخرى.

(
ومنها) فكانوا لا يجهرون ببسم الله الرحمن الرحيم. رواه أحمد والنسائي لا القراءة، وفي لفظ لابن خزيمة: كانوا يسرّون إلخ، وقد أعلّ المثبتون حديث أنس هذا بالاضطراب في متنه، وبما رُوي من إثبات الجهر بها عنه وعن غيره، وقال بعضهم: إنه كان نسي هذه المسألة فلم يجزم بها، قال أبو سلمة: سألت أنسًا أكان رسول الله-صلى الله عليه وسلم-يستفتح بالحمد لله رب العالمين أو ببسم الله الرحمن الرحيم؟ فقال: إنك سألتني عن شيء ما أحفظه وما سألني عنه أحد قبلك.

قال الالبانی :الحديث رواه الدارقطني، وقال: هذا إسناد صحيح. سألت أنس بن مالك : بأي شيء كان يستفتح رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ القراءة ؟ قال :

إنك لتسألني عن شيء ما سألني عنه أحد .

وسنده صحيح على شرط الستة .

(
ومن أدلة النفي) ما صح في الحديث القدسي من قسمة الصلاة بين العبد والرب نصفين وفسرها-صلى الله عليه وسلم-بقوله: فإذا قال العبد: (الحمد لله رب العالمين) قال الله عز وجل: حمدني عبدي إلخ الحديث رواه مسلم وأصحاب السنن الأربعة، والاستدلال بترك ذكر البسملة فيه على عدم كونها من الفاتحة ضعيف، ولو صح لصح أن يستدل به على كون سائر الأذكار والأعمال ليست من الصلاة،والقول الجامع:أن النبي-صلى الله عليه وسلم-كان يجهر بالبسملة تارةً ويسر بها تارةً. وقال ابن القيم: إن الإسرار كان أكثر.

 

 

وذهب القرطبي في الجمع بين الأحاديث إلى أن سبب الإسرار بها قول المشركين الذين كانوا يسمعون القرآن منه: محمد يذكر إله اليمامة. يعنون مسيلمة الكذاب لأنه سمي الرحمن أو أطلقوا عليه لفظ رحمن بالتنكير كقول مادحه: وأنت غيث الورى لا زالت رحمانا وكانوا يشاغبون النبي-صلى الله عليه وسلم-بإنكار تسمية الله-عز وجل-بالرحمن كما علم من سورة الفرقان وغيرها، فأُمر-صلى الله عليه وسلم-بأن يخافت بالبسملة، قال الحكيم الترمذي: فبقي إلى يومنا هذا على ذكر الرسم وإن زالت العلة. روى ذلك الطبراني في الكبير والأوسط، وذكره النيسابوري في التيسير من رواية ابن جبير عن ابن عباس، وقال في مجمع الزوائد: إن رجاله موثقون.

 

أحاديث الجهر تقدم على أحاديث الإخفاء بأشياء منها كثرة الرواة فإن أحاديث الإخفاء رواها اثنان من الصحابة وهما أنس بن مالك وعبد الله بن مغفل وأحاديث الجهر فرواها أكثر من عشرين صحابيا كما ذكرنا ومنها أن أحاديث الإخفاء شهادة على نفي وأحاديث الجهر شهادة على إثبات والإثبات مقدم على النفي ومنها أن أنسا قد روي عنه إنكار ذلك في الجملة...

 

وأقوى دليل لهذا المذهب ( يعني الجهر بالبسملة ) حديث نعيم المجمر قال : صليت وراء أبي هريرة فقرأ : ( بسم الله الرحمن الرحيم ) ثم قرأ بأم القرآن . . الحديث

 وفي آخره قال : والذي نفسي بيده إني لأشبهكم صلاة برسول الله صلى الله عليه وسلم

 رواه النسائي وابن خزيمة وابن حبان

 قال الحافظ في " الفتح " : وهو أصح حديث ورد في الجهر بالبسملة "

 

وكل ألفاظ الروايات ترجع إلى معنى واحد يصدق بعضها بعضا وهي سبعة ألفاظ:

فالأول: "كانوا لا يستفتحون القراءة ببسم الله الرحمن الرحيم".

والثاني: "فلم أسمع أحدا منهم يقول أو يقرأ ببسم الله الرحمن الرحيم".

والثالث: "فلم يكونوا يقرؤن بسم الله الرحمن الرحيم". والرابع: "فلم أسمع أحدا منهم يجهر ببسم الله الرحمن الرحيم".

والخامس: "فكانوا لا يجهرون ببسم الله الرحمن الرحيم".

والسادس: "فكانوا يسرون ببسم الله الرحمن الرحيم".

والسابع: "فكانوا يستفتحون القراءة بالحمد لله رب العالمين وهذا اللفظ الذي صححه الخطيب وضعف ما سواه لرواية الحفاظ له".

 

عن أنس صليت خلف النبي وأبي بكر وعمر فلم أسمع أحدا منهم يجهر ببسم الله الرحمن الرحيم.... أخرجه البخاري ومسلم...

 

وعن مالك عن حميد الطويل عن أنس أنه قال قمت وراء أبي بكر وعمر وعثمان فكلهم لا يقرؤن بسم الله الرحمن الرحيم إذ افتتح الصلاة..... أخرجه الطحاوي...

 

فلفظ البخاري (أن النبي وأبا بكر وعمر رضي الله عنهما كانوا يفتتحون الصلاة بالحمد لله رب العالمين) ولفظ مسلم (فكانوا يستفتحون القراءة بالحمد لله رب العالمين لا يذكرون بسم الله الرحمن الرحيم في أول قراءة ولا في آخرها) ورواه النسائي وأحمد وابن حبان والدارقطني... وقالوا فيه (فكانوا لا يجهرون ببسم الله الرحمن الرحيم)

ورجال هؤلاء الروايات كلهم ثقات مخرج لهم في الصحيح... عن عبد الله بن مغفل قال سمعني أبي وأنا في الصلاة أقول بسم الله الرحمن الرحيم فقال أي بني محدث إياك والحدث قال ولم أر أحدا من أصحاب رسول الله كان أبغض إليه الحدث في الإسلام يعني منه قال وقد صليت مع النبي ومع أبي بكر ومع عمر ومع عثمان فلم أسمع أحدا منهم يقولها فلا تقلها إذا أنت صليت فقل الحمد لله رب العالمين قال الترمذي حديث حسن والعمل عليه عند أكثر أهل العلم من أصحاب النبي منهم أبو بكر وعمر وعثمان وعلي وغيرهم من بعدهم من التابعين....

 

جالبه كه روايات عامه همگي گفته اند كه ابوبكر وعمر وعثمان بر خلاف مولا علي ع بسم الله را در نماز نميگفتند : وقد صليت مع النبي ومع أبي بكر ومع عمر ومع عثمان ....

21 صحابي  گفته اند جهر ببسم الله ....

قال صاحب التوضيح وعندنا يستحب الجهر بها فيما يجهر فيه وبه قال أكثر العلماء والأحاديث الواردة في الجهر كثيرة متعددة عن جماعة من الصحابة يرتقي عددهم إلى أحد وعشرين صحابيا رووا ذلك عن النبي منهم من صرح بذلك ومنهم من فهم من عبارته والحجة قائمة بالجهر وبالصحة ثم ذكر من الصحابة أبا هريرة وأم سلمة وابن عباس وأنسا وعلي بن أبي طالب وسمرة بن جندب ..... ومن الذين عدهم عمار وعبد الله بن عمر والنعمان بن بشير والحكم بن عمير ومعاوية وبريدة بن الحصيب وجابر وأبو سعيد وطلحة وعبد الله بن أبي أوفى وأبو بكر الصديق ومجالد بن ثور وبشر بن معاوية والحسين بن عرفطة وأبو موسى الأشعري فهؤلاء أحد وعشرون نفسا...

 

اما تناقضات ابوهريره را ببينيد كه در هر زمان يك روايتي آورده تا موافق خلفا باشد :

 

مسلم در صحيحش آورده :قرائت حمد بدون بسم الله :‌وحدثناه إسحاق بن إبراهيم الحنظلي أخبرنا سفيان بن عيينة عن العلاء عن أبيه عن أبي هريرة

 : عن النبي صلى الله عليه و سلم من صلى صلاة لم يقرأ فيها بأم القرآن فهي خداج ثلاثا غير تمام فقيل لأبي هريرة إنا نكون وراء الأمام فقال اقرأ بها في نفسك فإني سمعت رسول الله صلى الله عليه و سلم يقول قال الله تعالى قسمت الصلاة بين وبين عبدي نصفين ولعبدي ما سأل فإذا قال العبد الحمد لله رب العالمين قال الله تعالى حمدني عبدي وإذا قال الرحمن الرحيم قال الله تعالى أثنى علي عبدي وإذا قال مالك يوم الدين قال مجدني عبدي ( وقال مرة فوض إلى عبدي ) فإذا قال إياك نعبد وإياك نستعين قال هذا بيني وبين عبدي ولعبدي ما سأل فإذا قال اهدنا الصراط المستقيم صراط الذين أنعمت عليهم غير المغضوب عليهم ولا الضالين قال هذا لعبدي ولعبدي ما سأل

 قال سفيان حدثني به العلاء بن عبدالرحمن بن يعقوب دخلت عليه وهو مريض في بيته فسألته أنا عنه

همچنين :(عبد الرزاق ، وأحمد ، ومسلم ، وأبو داود ، والترمذى ، والنسائى ، وابن ماجه ، وابن حبان عن أبى هريرة)

 

عن ابن عباس قال قال رسول الله :  - صلى الله عليه وسلم -  إن الله قد أنزل على سورة لم ينزلها على أحد من الأنبياء والرسل قبلى قال الله قسمت الصلاة بينى وبين عبادى فاتحة الكتاب جعلت نصفها لى ونصفها لهم وآية بينى وبينهم فإذا قال العبد بسم الله الرحمن الرحيم قال الله عبدى دعانى باسمين رقيقين أحدهما أرق من الآخر فالرحيم أرق من الرحمن وكلاهما رقيقان فإذا قال الحمد لله قال شكرنى عبدى وحمدنى فإذا قال رب العالمين قال الله شهد عبدى أنى رب العالمين يعنى يا رب العالمين الجن والإنس والملائكة والشياطين وسائر... أخرجه البيهقى فى شعب الإيمان (2/447 ، رقم 2362) .

 

اما در حديثي ديگر آورده قرائت حمد با بسم الله :

عن جعفر أخبرني نوح بن أبي بلال عن سعيد

المقبري عن أبي هريرة قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:" إذا قرأتم الحمد فاقرؤا بسم الله الرحمن الرحيم إنها أم القرآن وأم الكتاب والسبع المثاني وبسم الله الرحمن الرحيم إحدى آياتها"... قال عبد الحق في أحكامه الكبرى رفع هذا الحديث عبد الحميد بن جعفر وهو ثقة وثقه ابن معين..... ورواه أسامة بن زيد وأبو بكر الحنفي عن نوح عن المقبري عن أبي هريرة موقوفا  فهذا موقوف في حكم المرفوع إذ لا يقول الصحابي أن البسملة إحدى آيات الفاتحة إلا عن توقيف أو دليل قوي ظهر له فحين إذن يكون له حكم سائر آيات الفاتحة من الجهر والإسرار... ولا ينكر أنها من القرآن ولكن النزاع في موضعين أحدهما أنها آية من الفاتحة والثاني أن لها حكم سائر آيات الفاتحة جهرا وسرا ونحن نقول أنها آية مستقلة قبل السورة وليست منها جمعا بين الأدلة...

 

36 - حدثنا يحيى بن محمد بن صاعد ومحمد بن مخلد قالا نا جعفر بن مكرم ثنا أبو بكر الحنفي ثنا عبد الحميد بن جعفر أخبرني نوح بن أبي بلال عن سعيد بن أبي سعيد المقبري عن أبي هريرة قال قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : إذا قرأتم الحمد لله فاقرءوا بسم الله الرحمن الرحيم إنها أم القرآن وأم الكتاب والسبع المثاني وبسم الله الرحمن الرحيم إحداها قال أبو بكر الحنفي ثم لقيت نوحا فحدثني عن سعيد بن أبي سعيد المقبري عن أبي هريرة بمثله ولم يرفعه

الكتاب : سنن الدارقطنى

المؤلف : أبو الحسن علي بن عمر بن أحمد بن مهدي بن مسعود بن النعمان بن دينار البغدادي

إذا قرأتم الحمدُ فاقرءوا بسم الله فإنها أمُّ القرآنِ وأمُّ الكتابِ والسبعُ المثانى وبسم الله الرحمن الرحيم إحدى آياتها (الدارقطنى ، والبيهقى عن أبى هريرة)

رَوَاهُ الدَّارَقُطْنِيّ  وَقَالَ : " رجال إِسْنَاده ثِقَات كلهم " .

حالا يك نفر بگه بما جريان چي بوده كه اينقدر تناقضات واضح در امور روزانه وبديهي رسول الله ص بوجود آوردند ؟!

 

وبا دقت در ساير اخبار مانند :‌ يا معاوية أسرقت الصلاة أم نسيت أين بسم الله الرحمن الرحيم...معلوم ميشود ابوهريره بعدا كه در دستگاه معاويه با جعل حديث مقامي پيدا كرد (بخشش معاويه امارت مدينه را به ابوهريره با جعل خبري درمذمت مولا علي ع) مانند انس بن مالك اقدام به ساختن احاديث بر ضد احاديث قبلي خود نمودند ...

واز انس حدیث ضایع کردن نمازپیامبر ص در بخاری  هم امده است .

 

اما انس بن مالك :

وروى أحمد والدارقطني من حديث سعيد بن زيد أبي سلمة قال سألت أنسا أكان رسول الله يقرأ بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين قال إنك لتسألني عن شيء ما أحفظ أو ما سألني أحد قبلك ...قال الدارقطني إسناده صحيح... وإنكار أنس لا يقاوم ما ثبت عنه في الصحيح ويحتمل أن يكون أنس نسي في تلك الحال لكبر سنه...

 

وعن حميد ، عن أنس أن النبي صَلَّى الله عَلَيه وسَلم كان يسر بـ {بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ}.

وروى أبو مسلمة : سعيد بن يزيد - ثقة ، قال : سألت أنساً : بأي شيء كان يستفتح النبي صَلَّى الله عَلَيه وسَلم الصلاة ؟ . فقال : إنك سألتني عن شيء ما سألني عنه أحد ..، - ولا أحفظه ، فقد اضطرب حديث أنس . يشك فيه.علل دارقطنی

 

 

عن محمد بن المتوكل بن أبي السَّرِيِّ قال :

صليت خلف المعتمر بن سليمان من الصلوات ما لا أحصيها ؛ الصبح والمغرب ، فكان

يجهر بـ : { بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ } قبل { فاتحة الكتاب } وبعدها ، وسمعت المعتمر يقول :

ما آلو أن أقتدي بصلاة أبي . وقال أبي :

ما آلو أن اقتدي بصلاة أنس بن مالك . وقال أنس :

ما آلو أن أقتدي بصلاة رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ .

أخرجه الدارقطني (116) ، والحاكم (1/233 - 234) ، وقال :

" رواته عن آخرهم ثقات " . ووافقه الذهبي .

 

رواه الحاكم (1/233) من طريق أَصْبَغ بن الفرج : ثنا حاتم بن إسماعيل

عن شَرِيك بن عبد الله بن أبي نَمِر عن أنس قال :

سمعت رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يجهر بـ : { بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ } . وقال :

" رواته عن آخرهم ثقات " . ووافقه الذهبي .

 

 

وبهذا اللفظ أخرجه الدارقطني من طريق إبراهيم بن محمد القاضي التيمي : ثنا

معتمر بن سليمان عن أبيه عن أنس قال :

كان رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يجهر بالقراءة بـ : { بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ } .

وهذا سند صحيح على شرطهما .

 

 

 دراين احاديث صحيح انس برخلاف حديثي كه در بخاري اورده سخن گفته است چرا ؟

 

 

امام علی ع مثل پیامبر ص وبرخلاف خلفا میخوانده :

 

حَدَّثَنَا أَبُو إِسْحَاقَ إِبْرَاهِيمُ بْنُ حَمَّادِ بْنِ إِسْحَاقَ حَدَّثَنِى أَخِى مُحَمَّدُ بْنُ حَمَّادِ بْنِ إِسْحَاقَ حَدَّثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ بْنِ أَبِى ثَابِتٍ حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُوسَى بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ حَسَنٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْحَسَنِ بْنِ الْحَسَنِ عَنْ أَبِيهِ عَنِ الْحَسَنِ بْنِ عَلِىٍّ عَنْ عَلِىِّ بْنِ أَبِى طَالِبٍ رضى الله عنه قَالَ كَانَ النَّبِىُّ -صلى الله عليه وسلم- يَقْرَأُ ( بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ) فِى صَلاَتِهِ .سنن دارقطنی

حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ سَعِيدٍ حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ زَكَرِيَّا بْنِ شَيْبَانَ حَدَّثَنَا مَحْفُوظُ بْنُ نَصْرٍ حَدَّثَنَا عِيسَى بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عُمَرَ بْنِ عَلِىِّ بْنِ أَبِى طَالِبٍ قَالَ حَدَّثَنِى أَبِى عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ عَنْ عَلِىِّ بْنِ أَبِى طَالِبٍ قَالَ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- يَجْهَرُ بِ (بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ) فِى السُّورَتَيْنِ جَمِيعًا.

 

حَدَّثَنَا أَبُو الْحَسَنِ عَلِىُّ بْنُ دَلِيلٍ الإِخْبَارِىُّ حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ الْحَسَنِ الْمُقْرِى حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ بْنِ إِبْرَاهِيمَ بْنِ مُوسَى بْنِ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ حَدَّثَنِى عَمُّ أَبِى الْحَسَنِ بْنِ مُوسَى حَدَّثَنِى أَبِى مُوسَى بْنُ جَعْفَرٍ عَنْ أَبِيهِ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ أَبِيهِ مُحَمَّدٍ عَنْ أَبِيهِ عَلِىِّ بْنِ الْحُسَيْنِ عَنْ أَبِيهِ الْحُسَيْنِ عَنْ أَبِيهِ عَلِىِّ بْنِ أَبِى طَالِبٍ رضى الله عنه قَالَ قَالَ النَّبِىُّ -صلى الله عليه وسلم- « كَيْفَ تَقْرَأُ إِذَا قُمْتَ إِلَى الصَّلاَةِ ». قُلْتُ (الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ) فَقَالَ « قُلْ (بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ) ».

 

حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ سَعِيدٍ حَدَّثَنَا جَعْفَرُ بْنُ عَلِىِّ بْنِ نَجِيحٍ حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ الْحَكَمِ بْنِ ظُهَيْرٍ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ حَسَّانَ السُّلَمِىُّ ح وَحَدَّثَنَا أَبُو سَهْلِ بْنُ زِيَادٍ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عُثْمَانَ الْعَبْسِىُّ حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ حَسَنِ بْنِ فُرَاتٍ حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ الْحَكَمِ بْنِ ظُهَيْرٍ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ حَسَّانَ الْعَبْدِىُّ عَنْ جَابِرٍ عَنْ أَبِى الطُّفَيْلِ قَالَ سَمِعْتُ عَلِىَّ بْنَ أَبِى طَالِبٍ وَعَمَّارًا يَقُولاَنِ إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- كَانَ يَجْهَرُ بِ ( بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ ).

 

حَدَّثَنَا أَبُو الْحَسَنِ عَلِىُّ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مُبَشِّرٍ حَدَّثَنَا أَبُو الأَشْعَثِ أَحْمَدُ بْنُ الْمِقْدَامِ حَدَّثَنَا مُعْتَمِرُ بْنُ سُلَيْمَانَ حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ حَمَّادِ بْنِ أَبِى سُلَيْمَانَ عَنْ أَبِى خَالِدٍ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- يَفْتَتِحُ الصَّلاَةَ بِ (بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ)

حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرٍ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ أَبِى سَعِيدٍ الْبَزَّازُ حَدَّثَنَا جَعْفَرُ بْنُ عَنْبَسَةَ بْنِ عَمْرٍو الْكُوفِىُّ حَدَّثَنَا عُمَرُ بْنُ حَفْصٍ الْمَكِّىُّ عَنِ ابْنِ جُرَيْجٍ عَنْ عَطَاءٍ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ أَنَّ النَّبِىَّ -صلى الله عليه وسلم- لَمْ يَزَلْ يَجْهَرُ فِى السُّورَتَيْنِ بِ ( بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ) حَتَّى قُبِضَ .

 

رسول خدا ص تا آخرین نمازشان در نمازشان همیشه در دو سوره بسم الله را آشکار میگفتند ..

 

حتی پسر عمر برخلاف انس میگوید :

حَدَّثَنَا عُمَرُ بْنُ الْحَسَنِ بْنِ عَلِىٍّ الشَّيْبَانِىُّ أَخْبَرَنَا جَعْفَرُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ نُصَيْرٍ حَدَّثَنَا أَبُو الطَّاهِرِ أَحْمَدُ بْنُ عِيسَى حَدَّثَنَا ابْنُ أَبِى فُدَيْكٍ عَنِ ابْنِ أَبِى ذِئْبٍ عَنْ نَافِعٍ عَنِ ابْنِ عُمَرَ قَالَ صَلَّيْتُ خَلْفَ النَّبِىِّ -صلى الله عليه وسلم- وَأَبِى بَكْرٍ وَعُمَرَ رضى الله عنهما فَكَانُوا يَجْهَرُونَ بِ ( بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ)

 

حَدَّثَنَا الْحُسَيْنُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ شَبِيبٍ حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ الْمُنْذِرِ حَدَّثَنَا دَاوُدُ بْنُ عَطَاءٍ ح وَحَدَّثَنَا جَعْفَرُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ مَرْوَانَ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ سُلَيْمَانَ ح وَحَدَّثَنَا عَلِىُّ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عُبَيْدِ الْحَافِظُ حَدَّثَنَا الْحُسَيْنُ بْنُ جَعْفَرِ بْنِ حَبِيبٍ الْقُرَشِىُّ قَالاَ حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ مُحَمَّدٍ الطَّلْحِىُّ حَدَّثَنِى دَاوُدُ بْنُ عَطَاءٍ عَنْ مُوسَى بْنِ عُقْبَةَ عَنْ نَافِعٍ عَنِ ابْنِ عُمَرَ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- قَالَ « كَانَ جِبْرِيلُ عَلَيْهِ السَّلاَمُ إِذَا جَاءَنِى بِالْوَحْىِ أَوَّلُ مَا يُلْقِى عَلَىَّ ( بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ) ».دارقطنی

 

 

حدثنا محمد بن القاسم بن زكريا ثنا عبد الأعلى بن واصل ثنا خلاد بن خالد المقري ثنا أسباط بن نصر عن السدي عن عبد خير قال : سئل علي رضي الله عنه عن السبع المثاني فقال الحمد لله فقيل له إنما هي ست آيات فقال بسم الله الرحمن الرحيم آية

الكتاب : سنن الدارقطنى

المؤلف : أبو الحسن علي بن عمر بن أحمد بن مهدي بن مسعود بن النعمان بن دينار البغدادي

 

 

وبروایات صحیح عامه، اشبه بصلاة رسول خدا ص نماز مولا علی ع بود که صحابه میگویند عمدا ترکش کردیم : ترکناها عمدا : ؟؟؟!!!!

 

 

وامام حافظ ابن حجر شمشيرقاطع بر مخالفين كشيده و گفته :

قَالَ الْحَافِظ اِبْن حَجَر فِي تَخْرِيج الْهِدَايَة : وَمِنْ حُجَج مَنْ أَثْبَتَ الْجَهْر أَنَّ أَحَادِيثه جَاءَتْ مِنْ طُرُق كَثِيرَة وَتَرْكه عَنْ أَنَس وَابْن مُغَفَّل فَقَطْ وَالتَّرْجِيح بِالْكَثْرَةِ ثَابِت وَبِأَنَّ أَحَادِيث الْجَهْر شَهَادَة عَلَى إِثْبَاتٍ وَتَرْكُهُ شَهَادَةٌ عَلَى نَفْيٍ وَالْإِثْبَات مُقَدَّم ، وَبِأَنَّ الَّذِي رُوِيَ عَنْهُ تَرْك الْجَهْر قَدْ رُوِيَ عَنْهُ الْجَهْر ، بَلْ رُوِيَ عَنْ أَنَس إِنْكَار ذَلِكَ........ وَجَاءَ عَنْهُ حَدِيث هَمَّام وَجَرِير بْن حَازِم عَنْ قَتَادَة " سُئِلَ أَنَس كَيْفَ كَانَ قِرَاءَة النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ؟ فَقَالَ : كَانَتْ مَدًّا يَمُدّ بِسْمِ اللَّه وَيَمُدّ الرَّحْمَن الرَّحِيم " أَخْرَجَهُ الْبُخَارِيّ . وَجَاءَ عَنْهُ مِنْ رِوَايَة أَبِي مَسْلَمَة الْحَدِيث الْمَذْكُور قِيلَ إِنَّهُ سُئِلَ بِمَ كَانَ النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَسْتَفْتِح ، ثُمَّ قَالَ الْحَازِمِيّ : وَالْحَقّ أَنَّ هَذَا مِنْ الِاخْتِلَاف الْمُبَاح ، وَلَا نَاسِخ فِي ذَلِكَ وَلَا مَنْسُوخ وَاَللَّه أَعْلَم .

خنده دار اينجاست كه از انس واز ابوهريره دو نوع حديث هم در اثبات وهم در نفي بسمله آمده ؟؟!! الله اكبر

 

 

ابن قيم هم كه از شدت اختلاف زده به سيم آخر وگفته :

وَالْأَقْرَب أَنَّهُ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ يَقْرَأ بِهَا تَارَة جَهْرًا وَتَارَة يُخْفِيهَا ؟!

 

ابن تیمیه هم بافته :

" الفتاوى " (1/79) في صدد هذا البحث :

" ولكن يمكن أنه كان يجهر بها أحياناً ، أو أنه كان يجهر بها قديماً ثم ترك ذلك ؛ - قال - : فهذا محتمل " .

قال شيخ الإسلام (1/87) :

" ويسوغ أيضاً أن يترك الإنسان الأفضل لتأليف القلوب ، واجتماع الكلمة ؛ خوفاً من

التنفير عما يصلح ، كما ترك النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بناء البيت على قواعد إبراهيم ؛ لكون قومه كانوا

حديثي عهد بالجاهلية ، وخشي تنفيرهم بذلك ، ورأى أن مصلحة الاجتماع والائتلاف

مقدمة على مصلحة البناء على قواعد إبراهيم ، وقال ابن مسعود - لما أكمل الصلاة خلف

عثمان ، وأنكر عليه التربيع ، فقيل له في ذلك ؟ فقال - : الخلاف شر . ولهذا نَصَّ

الأئمةُ ؛ كأحمد وغيره في البسملة ، وفي وصل الوتر ، وغير ذلك مما فيه العدول عن

الأفضل إلى الجائز المفضول ؛ مراعاة ائتلافِ المأمومين ، أو لتعريفهم السنة ، وأمثال ذلك .

والله أعلم " .

 

 

نترس جانم بگو همان خلفاييكه وضو واذان و حج ومتعه وكلا دين رسول الله ص را تغيير دادند بسادگي قرائت ونماز رسول الله ص را هم تغييردادند ؟!

 

پس چرا در مورد امام حسين ع گفتي خروجش مفسده انگيز بود ؟!

 

 

 

عن ابن عباس ؛ أنه ثبت عنه أنه قال :

الجهر بـ : { بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ } فعل الأعراب .

أخرجه الطحاوي (1/120) عن عاصم وعبد الملك بن أبي بشير عن عكرمة عنه .

وأخرجه أحمد - كما في " نصب الراية " (1/347) - عن سفيان عن عبد الملك وحده .

وهذا إسناد صحيح . قال :

" ويقوي هذه الرواية : ما رواه الأثرم بإسناد ثابت عن عكرمة - تلميذ ابن عباس - أنه

قال : أنا أعرابي إنْ جهرت بـ : { بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ } . وكأنه أخذه عن شيخه

ابن عباس " .

 

33 - حدثنا أبو بكر النيسابوري حدثنا الحسن بن يحيى الجرجاني ثنا عبد الرزاق أنا بن جريج ح وحدثنا أبو بكر ثنا الربيع بن سليمان أنا الشافعي انا عبد المجيد بن عبد العزيز عن بن جريج أخبرني عبد الله بن عثمان بن خثيم : أن أبا بكر بن جعفر بن عمر أخبره أن أنس بن مالك أخبره قال صلى معاوية بالمدينة صلاة فجهر فيها بالقراءة فلم يقرأ بسم الله الرحمن الرحيم لأم القرآن ولم يقرأها للسورة التي بعدها ولم يكبر حين يهوي حتى قضى تلك الصلاة فلما سلم ناداه من سمع ذلك من المهاجرين والأنصار من كل مكان يا معاوية أسرقت الصلاة أم نسيت قال فلم يصلي بعد ذلك إلا قرأ بسم الله الرحمن الرحيم لأم القرآن وللسورة التي بعدها وكبر حين يهوي ساجدا .سنن دارقطني كلهم ثقات

والحديث أخرجه الشافعي في " الأم ", والدارقطني, والبيهقي, وعبد الرزاق, وابن عبد البر .

 

وَرُوِيَ عَن ابْن عَبَّاس رَضِي الله عَنْهُمَا قَالَ: " كَانَ رَسُول الله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - يجْهر بِبسْم الله الرَّحْمَن الرَّحِيم "، قَالَ الْحَاكِم أَبُو عبد الله عَن إِسْنَاد هَذَا الحَدِيث هَذَا إِسْنَاد صَحِيح وَلَيْسَ لَهُ عِلّة، وَرُوِيَ عَن ابْن عَبَّاس " أَن رَسُول الله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - لم يزل يجْهر بِبسْم الله الرَّحْمَن الرَّحِيم حَتَّى قبض صلوَات الله عَلَيْهِ ". وَعَن عَائِشَة رَضِي الله عَنْهَا أَن رَسُول الله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - " كَانَ يجْهر بِبسْم الله الرَّحْمَن الرَّحِيم ".مختصر خلافيات بيهقي

 

 

ـ الدليل على الإسرار بالبسملة وهو حديث أنس في الصحيحين: [ أن النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم وأبا بكر وعمر كانوا يفتتحون الصلاة بـ "الحمد لله رب العالمين" ], وفي رواية: [صليت مع أبي بكر وعمر وعثمان, فلم أسمع أحداً منهم يقرأ " بسم الله الرحمن الرحيم " ] ولمسلم: [ صليت خلف النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم, وأبي بكر, وعمر, وعثمان, رضي الله عنهم, فكانوا يستفتحون الصلاة بـ " الحمد لله رب العالمين " لايذكرون بسم الله الرحمن الرحيم " في أول قراءة ولا في آخرها. ] رواه البخاري (743) ومسلم (399).

 

وأما دليل الجهر بالبسملة فقد ذكره الشيخ هاهنا وهو حديث أبي هريرة أنه قال : [إني لأشبهكم صلاة برسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم, فصلى بهم وجهر بـ" بسم الله الرحمن الرحيم " ]رواه النسائي والحاكم .

 

يكي بمن بگه اینا عقل نداشتن که اینقدر تناقض و تعارض گفتن :

 

رجح هذا القول الحافظ ابن رجب, ونقل عن بعض أهل العلم أن الجهر بها بدعة . كما رجحه أيضاً شيخ الإسلام, وابن القيم, والشيخ الألباني, والعثيمين, وشيخنا مقبل .

 

ميگويند بسم الله در نماز بلند بگيد بدعت است البته چون شيعيان رسول خدا ص ميگفتند ؟!

 

 

وذهب الجمهور إلى استحباب الجهر بها, قال النووي: هذا قول أكثر العلماء من الصحابة والتابعين ومن بعدهم من الفقهاء والقراء, ونقله الخطيب عن أبي بكر, وعمر, وعثمان, وعلي, وعمار, وأبي بن كعب, وابن عمر, وابن عباس, وأبي قتادة, وأبي سعيد, وقيس بن مالك, وأبي هريرة, وعبد الله بن أبي أوفى, وشداد بن أوس, وعبد الله بن جعفر, والحسين بن علي, ومعاوية, وجماعة, ومن التابعين جماعة منهم: ابن المسيب, وطاوس, وعطاء, ومجاهد, وأبو وائل, وابن جبير, وابن سيرين, وعكرمة, وعمر بن عبد العزيز, وابن المنكدر, ونافع, ومكحول, وأبو الشعثاء, والزهري, وجماعة .

 

وذهب مالك إلى أن البسملة مكروهة في الصلاة, واستدل بحديث أنس المتقدم, وإنما استحب قراءتها في قيام رمضان فقط.

انظر : المجموع (3/289), المغني (1/478), مجموع الفتاوى

 

عن محمد بن المتوكل بن أبي السَّرِيِّ قال :

صليت خلف المعتمر بن سليمان من الصلوات ما لا أحصيها ؛ الصبح والمغرب ، فكان

يجهر بـ : { بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ } قبل { فاتحة الكتاب } وبعدها ، وسمعت المعتمر يقول :

ما آلو أن أقتدي بصلاة أبي . وقال أبي :

ما آلو أن اقتدي بصلاة أنس بن مالك . وقال أنس :

ما آلو أن أقتدي بصلاة رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ .

أخرجه الدارقطني (116) ، والحاكم (1/233 - 234) ، وقال :

" رواته عن آخرهم ثقات " . ووافقه الذهبي .

 

 

توجيه  و ياوه سرايي :

 

 

البسملة مختلفة - الصحيح مختلف - فيها ، وقد قال تعالى : ﴿أَفَلاَ يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ وَلَوْ كَانَ مِنْ عِندِ غَيْرِ اللّهِ لَوَجَدُواْ فِيهِ اخْتِلاَفاً كَثِيراً ﴾ قال ابن العربي : ( ويكفيك أنها ليست من القرآن اختلاف الناس فيها، والقرآن لا يختلف فيه )

 

عجب حرفي ؟؟!!

 

أن نافعا له راويان قرأ أحدهما عنه بها والآخر بحذفها ؟؟!!! ان هذا لشي عجاب


مثال ذلك : قرأ ابن كثير : " جنات تجرى من تحتها الانهار " فى سورة التوبة

وباقى القراء قرأها بدون من

هل نقول ان القرآن فيه خلاف و يجوز ان نزيد وننقص كلمات منه ؟؟؟؟؟

لا والله , ولكن نقول انها نزلت هكذا مرة بدون من و اخرى بها فكان قدر الله تعالى ان قرأ ابن كثير بزيادتها والجمهور بالترك

 

منم ميگم قرائت ابن مسعود از آيات 67 مائده و33 ال عمران هم همينطورند ! چرا قبول نداريد ؟؟؟!!!!( ولكن نقول انها نزلت هكذا مرة بدون من و اخرى بها فكان قدر الله تعالى ان قرأ ابن كثير بزيادتها والجمهور بالترك)

 

 

(صحيح البخاري (3 / 258): (وَكَانَتْ حَمِيَّتُهُمْ أَنَّهُمْ لَمْ يُقِرُّوا أَنَّهُ نَبِيُّ اللهِ وَلَمْ يُقِرُّوا بِبِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ وَحَالُوا بَيْنَهُمْ وَبَيْنَ الْبَيْتِ)

 

 

یعنی جاهلیت بسم الله الرحمان الرحیم نمیگفتند والبته بعد از انقلاب به اعقاب هم دوباره خلفای شیطانی بسم الله را از نماز سرقت کردند !

 

تفصيل بحث در :

Download