اصل بحث ما اینست که قرائات خاص ابن مسعود در آیات قران ، آیا جزو قران بوده یعنی یکی از حروف سبعه بوده یا نه ؟
چرا ابن مسعود با عثمان شدیدا درگیر شد ؟ اگر بحث قرائات واداء صحیح حروف بود که اینقدر اهمیت نداشت پس باید دید که ابن مسعود چون معتقد بود که فقط قران باید قرائت وضبط شود و چیزی بجز قران در مصاحف نباید نوشته شود چرا قرائاتش با مخالفت عثمان وحجاج مواجه میشود ؟!
رِوَايَةِ يَعْقُوبَ بْنِ إِبْرَاهِيمَ بْنِ سَعْدٍ عَنْ أَبِيهِ فَيَتَنَازَعُونَ فِي الْقُرْآنِ حَتَّى سَمِعَ حُذَيْفَةُ مِنَ اخْتِلَافِهِمْ مَا ذَعَرَهُ وَفِي رِوَايَةِ يُونُسَ فَتَذَاكَرُوا الْقُرْآنَ فَاخْتَلَفُوا فِيهِ حَتَّى كَادَ يَكُونُ بَيْنَهُمْ فِتْنَةٌ وَفِي رِوَايَةِ عُمَارَةَ بْنِ غَزِيَّةَ أَنَّ حُذَيْفَةَ قَدِمَ مِنْ غَزْوَةٍ فَلَمْ يَدْخُلْ بَيْتَهُ حَتَّى أَتَى عُثْمَانَ فَقَالَ يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ أَدْرِكِ النَّاسَ قَالَ وَمَا ذَاكَ قَالَ غزوت فرج أرمينية فَإِذا أهل الشَّام يقرؤون بِقِرَاءَةِ أُبَيِّ بْنِ كَعْبٍ فَيَأْتُونَ بِمَا لَمْ يسمع أهل الْعرَاق واذا أهل الْعرَاق يقرؤون بِقِرَاءَةِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ فَيَأْتُونَ بِمَا لَمْ يَسْمَعْ أَهْلُ الشَّامِ فَيُكَفِّرُ بَعْضُهُمْ بَعْضًا وَأخرج بن أَبِي دَاوُدَ أَيْضًا مِنْ طَرِيقِ يَزِيدَ بْنِ مُعَاوِيَةَ النَّخَعِيِّ قَالَ إِنِّي لَفِي الْمَسْجِدِ زَمَنَ الْوَلِيدِ بْنِ عُقْبَةَ فِي حَلْقَةٍ فِيهَا حُذَيْفَةُ فَسَمِعَ رَجُلًا يَقُولُ قِرَاءَةَ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ وَسَمِعَ آخَرَ يَقُولُ قِرَاءَةَ أَبِي مُوسَى الْأَشْعَرِيِّ فَغَضِبَ ثُمَّ قَامَ فَحَمِدَ اللَّهَ وَأَثْنَى عَلَيْهِ ثُمَّ قَالَ هَكَذَا كَانَ مَنْ قَبْلَكُمُ اخْتَلَفُوا وَاللَّهِ لَأَرْكَبَنَّ إِلَى أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ وَمِنْ طَرِيقٍ أُخْرَى عَنْهُ أَنَّ اثْنَيْنِ اخْتَلَفَا فِي آيَةٍ مِنْ سُورَةِ الْبَقَرَةِ قَرَأَ هَذَا وَأَتِمُّوا الْحَج وَالْعمْرَة لله وَقَرَأَ هَذَا وَأَتِمُّوا الْحَجَّ وَالْعُمْرَةَ لِلْبَيْتِ فَغَضِبَ حُذَيْفَةُ وَاحْمَرَّتْ عَيْنَاهُ وَمِنْ طَرِيقِ أَبِي الشَّعْثَاءِ قَالَ قَالَ حُذَيْفَةُ يَقُولُ أَهْلُ الْكُوفَةِ قِرَاءَةَ بن مَسْعُودٍ وَيَقُولُ أَهْلُ الْبَصْرَةِ قِرَاءَةَ أَبِي مُوسَى وَالله لَئِن قسمت عَلَى أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ لَآمُرَنَّهُ أَنْ يَجْعَلَهَا قِرَاءَةً وَاحِدَة وَمن طَرِيق أُخْرَى أَن بن مَسْعُودٍ قَالَ لِحُذَيْفَةَ بَلَغَنِي عَنْكَ كَذَا قَالَ نَعَمْ كَرِهْتُ أَنْ يُقَالَ قِرَاءَةُ فُلَانٍ وَقِرَاءَةُ فُلَانٍ فَيَخْتَلِفُونَ كَمَا اخْتَلَفَ أَهْلُ الْكِتَابِ .فتح الباری
قرائت : وَأَتِمُّوا الْحَجَّ وَالْعُمْرَةَ لِلْبَيْتِ : با قرائت : وَأَتِمُّوا الْحَج وَالْعمْرَة لله : از زمین تا آسمان معنیش فرق میکند !
ذهبی در سیر اعلام نبلاء گفته که زید بن ثابت امام در رسم بود و ابن مسعود امام در اداء .... اگر زید امام در رسم بود این اغلاط مصحف که بخط زید است از کجا ناشی شده است ؟
یا قرائت ابن مسعود از آیات 67 مائده و33 آل عمران با ذکر نام علی ع وآل محمد ص ، آیا اینها جزو قران یا حرفی از حروف سبعه نبودند ؟ چرا که ابن مسعود بسیار محتاط بود که غیر قران با قران مخلوط نشود ومیگفت مصاحفتان را از غیر قران تجرید کنید حتی نقطه وتعشیر (علامتی که 10 آیه 10 آیه میگذاشتند) را مکروه میداشت !
في المعجم الكبير للطبراني بسند الصحيح عن إبراهيم النخعي قال: قال عبد الله بن مسعود: «ليس الخطأ أن يقرأ بعضه في بعض، ولكن الخطأ أن يلحقوا به ما ليس منه»
عن حماد، عَنْ إِبْرَاهِيمَ، عَنِ ابْنِ مَسْعُودٍ رضي الله عنه، أن رجلاً كان يقرئه ابن مسعود، وكان أعجميًا، فجعل يقول: {إن شجرة الزقوم طعام الأثيم} ، فجعل الرجل يقول: (طعام اليتيم) ، فردّ عليه، كلُّ ذلك يقول: (طعام اليتيم) ، فقال ابن مسعود: قل: طعام الفاجر، ثم قال ابن مسعود: إن الخطأ في القرآن ليس أن تقول: {الغفور الرحيم} ، {العزيز الحكيم} ، إنما الخطأ أن تقرأ آية الرحمة آية العذاب، وآية العذاب آية الرحمة، وأن يزاد في كتاب الله ما ليس فيه.
هذا لفظ رواية أبي يوسف
وپیامبر هم لعنت کرده بودند : والزائد فی کتاب الله ....يعني كسيكه در كتاب خدا اضافه كند !
ستة لعنهم الله وكل نبي مجاب الدعوة : الزائد في كتاب الله عز وجل ، والمكذب بقدر الله والمتسلط على أمتي بالجبروت ليذل من أعزه الله ويعز من أذله الله ، والمستحل حرمة الله ، والمستحل من عترتي ما حرم الله ، والتارك لسنتي
الراوي: - المحدث: الهيتمي المكي - المصدر: الزواجر - الصفحة أو الرقم: 1/99
خلاصة حكم المحدث: صحيح
واز طریق شیعه هم کلینی وصدوق برقی ومجلسی روایتش کرده اند .
واین خبر قدیمی مربوط به قرن دوم که صراحت دارد دغدغه و نگرانی ابن مسعود از تغییر در قران بود نه قرائات :
عَنْ أَبِيهِ عَنْ أَبِي حَنِيفَةَ، عَنْ حَمَّادٍ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ، عَنِ ابْنِ مَسْعُودٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ أَنَّ رَجُلًا كَانَ يُقْرِئُهُ ابْنُ مَسْعُودٍ، وَكَانَ أَعْجَمِيًّا، فَجَعَلَ يَقُولُ: {إِنَّ شَجَرَةَ الزَّقُّومِ، طَعَامُ الْأَثِيمِ} [الدخان: 44] فَجَعَلَ الرَّجُلُ يَقُولُ: طَعَامُ الْيَتِيمِ، فَرَدَّ عَلَيْهِ، كُلَّ ذَلِكَ يَقُولُ: طَعَامُ الْيَتِيمِ فَقَالَ ابْنُ مَسْعُودٍ: قُلْ: «طَعَامُ الْفَاجِرِ» ، ثُمَّ قَالَ ابْنُ مَسْعُودٍ: " إِنَّ الْخَطَأَ فِي الْقُرْآنِ لَيْسَ أَنْ تَقُولَ: الْغَفُورُ الرَّحِيمُ، الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ، إِنَّمَا الْخَطَأُ أَنْ تَقْرَأَ آيَةَ الرَّحْمَةِ آيَةَ الْعَذَابِ، وَآيَةَ الْعَذَابِ آيَةَ الرَّحْمَةِ، وَأَنْ يُزَادَ فِي كِتَابِ اللَّهِ مَا لَيْسَ فِيهِ "
الكتاب: الآثار
المؤلف: أبو يوسف يعقوب بن إبراهيم بن حبيب بن سعد بن حبتة الأنصاري (المتوفى: 182هـ)
فضالة بن عبيد بن نافذ ، یکی از اصحاب شجره رضوان است که با مصحف عثمان مخالفت کرد .
قال الطبراني وحدثنا أيضا عبد الرحمن بن القاسم بن الفرج الهاشمي نا عبد الأعلى بن مسهر عن أيوب بن تميم والوليد بن مسلم جميعا عن يحيى بن الحارث عن عبد الله بن عامر قال قال لي فضالة بن عبيد أمسك علي هذا المصحف ولا تردن علي ألفا ولا واوا وستأتي أقوام لا يسقط عليهم ألف ولا واو .تاریخ دمشق
وذهبی هم گفته که این مذهب وی بوده ورخصتی مخصوص به او .
وابوالدرداء که قاضی ومقری ومفتی دمشق در زمان عمر وعثمان بود هم بصراحت میگوید که عثمان در قران حروفی مانند : وما : را اضافه کرد :
عن علقمة قال: قدمنا الشام فأتانا أبو الدرداء فقال: أفيكم أحد يقرأ علي قراءة عبد الله؟ فقلت: نعم! أنا قال: فكيف سمعت عبد الله يقرأ هذه الاية وَاللَّيْلِ إِذا يَغْشى قال: سمعته يقرأ وَاللَّيْلِ إِذا يَغْشى والذَّكَرَ وَالْأُنْثى قال:
وأنا والله هكذا سمعت رسول الله صلّى الله عليه وسلّم يقرؤها، ولكن هؤلاء يريدون أن أقرأ : وَما خَلَقَ : فلا أتابعهم
ودر صحیح مسلم هم امده :
1364 - و حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ وَأَبُو كُرَيْبٍ وَاللَّفْظُ لِأَبِي بَكْرٍ قَالَا حَدَّثَنَا أَبُو مُعَاوِيَةَ عَنْ الْأَعْمَشِ عَنْ إِبْرَاهِيمَ عَنْ عَلْقَمَةَ قَالَ
قَدِمْنَا الشَّامَ فَأَتَانَا أَبُو الدَّرْدَاءِ فَقَالَ أَفِيكُمْ أَحَدٌ يَقْرَأُ عَلَى قِرَاءَةِ عَبْدِ اللَّهِ فَقُلْتُ نَعَمْ أَنَا قَالَ فَكَيْفَ سَمِعْتَ عَبْدَ اللَّهِ يَقْرَأُ هَذِهِ الْآيَةَ
{ وَاللَّيْلِ إِذَا يَغْشَى }
قَالَ سَمِعْتُهُ يَقْرَأُ
{ وَاللَّيْلِ إِذَا يَغْشَى }
وَالذَّكَرِ وَالْأُنْثَى قَالَ وَأَنَا وَاللَّهِ هَكَذَا سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقْرَؤُهَا وَلَكِنْ هَؤُلَاءِ يُرِيدُونَ أَنْ أَقْرَأَ وَمَا خَلَقَ فَلَا أُتَابِعُهُمْ
و حَدَّثَنَا قُتَيْبَةُ بْنُ سَعِيدٍ حَدَّثَنَا جَرِيرٌ عَنْ مُغِيرَةَ عَنْ إِبْرَاهِيمَ قَالَ أَتَى عَلْقَمَةُ الشَّامَ فَدَخَلَ مَسْجِدًا فَصَلَّى فِيهِ ثُمَّ قَامَ إِلَى حَلْقَةٍ فَجَلَسَ فِيهَا قَالَ فَجَاءَ رَجُلٌ فَعَرَفْتُ فِيهِ تَحَوُّشَ الْقَوْمِ وَهَيْئَتَهُمْ قَالَ فَجَلَسَ إِلَى جَنْبِي ثُمَّ قَالَ أَتَحْفَظُ كَمَا كَانَ عَبْدُ اللَّهِ يَقْرَأُ فَذَكَرَ بِمِثْلِهِ .صحیح مسلم
همچنین ابوموسی اشعری که دوست و رفیق همین خلفا بود نسبت به نقشه عثمان هشدار داد وگفت مصحف من کامل است چون از رسول خدا ص شنیدم :
حدثنا كثير بن هشام قال، حدثنا جعفر بن بُرقان قال، حدثنا عبد الأعلى بن الحكم الكلابي قال: أتيت دارَ أبي موسى الأشعري فإذا حذيفة بن اليمان، وعبد الله بن مسعود، وأبو موسى الأشعري فوق إجّار فقلتُ: هؤلاء والله الذين أريد، فأخذت أرتقي لهم فإذا غلامٌ على الدرجة فمنعني أن أرتقي إليهم فنازعته حتى التَفتَ إليَّ بعضُهم فأتيهتم حتى جَلسْتُ إليهم فإذا عندهم مصحف أرسل به عثمان رضي الله عنه فأمرهم أن يقيموا مصاحفهم عليه. فقال أبو موسى: ما وجدتم قي مصحفي هذا مِنْ زيادة فلا تنقصوها، وما وجدتم من نُقصان فاكْتُبوا فيه. فقال حذيفة رضي الله عنه: فكيف بما صنعنا، واللّه ما أحدٌ من أهل البلد يَرْغَب عن قراءة هذا الشيخ. يَعْني ابن مسعود، ولا أحد من أهل اليَمَن يَرْغَبُ عن قراءة هذا الآخر. يعني أبا موسى. وكان حذيفة هو الذي أشارَ على عثمان رضي الله عنه أن يَجْمعَ المصاحف على مُصْحَفِ واحد.تاریخ مدینه
الاسم : فضالة بن عبيد بن نافذ بن قيس الأنصارى ، أبو محمد الأوسى ( شهد أحدا و بايع تحت الشجرة ، ثم نزل دمشق و ولى قضاءها )
الطبقة : 1 : صحابى
الوفاة : 58 هـ و قيل قبلها
روى له : بخ م د ت س ق ( البخاري في الأدب المفرد - مسلم - أبو داود - الترمذي - النسائي - ابن ماجه )
رتبته عند ابن حجر : صحابى
رتبته عند الذهبي : صحابى ( قال : شهد أحدا )
این اخبار ابن مسعود وابوالدرداء وابوموسی بخوبی نشان میدهد که ابن مسعود با قرائات مختلف مشکلی نداشته بلکه با حذف واضافه کردن در قران مخالف بود که منجر به درگیری با عثمان شد چون ابن مسعود تاکیدش بر حرفی بوده که از دهان رسول ص شنیده بود (حرف اول). شواهد هم نشان میدهد که عثمان با تولیت زید بن ثابت یهودی حروف دیگری از قران را حذف و تقریبا یکی از حروف سبعه را جمع وبه امصار فرستاد و همین امر سبب درگیری ابن مسعود با وی گردید بزبان دیگر ابن مسعود معتقد بود که آیات 67 مائده و33 ال عمران بصورت زیر نازل شده ویکی از حروف سبعه هستند ودر عرضه اخیر هم نسخ نشدند چون اعلم بعرضه اخیر بود اما عثمان (ویا عمر قبل از او) آنها را حذف نمود :
وفي رواية أبي بكر بن عياش عن عاصم عن زر عن عبد الله بن مسعود قال :
كنا نقرأ على عهد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم " يا أيها الرسول بلغ ما أنزل
إليك من ربك إن عليا مولى المؤمنين وإن لم تفعل فما بلغت رسالته والله
يعصمك من الناس " .
توضيح الدلائل على تصحيح الفضائل ، تأليف شهاب الدين أحمد بن جلال الدين عبداللّه بن قطب الدين محمّد بن جلال الدين عبداللّه بن قطب الدين محمّد بن معين الدين عبداللّه بن هادي بن محمّد الحسيني الإيجي الشافعي من أعلام #القرن التاسع
أخرج الثعلبي بسنده عن أبي وائل قال : « قرأت في مصحف عبدالله بن مسعود : إنّ الله اصطفى آدم ونوحاً وآل إبراهيم وآل عمران ـ #وآل محمد ـ على العالمین .
وَقَرَأَ عَبْدُ اللَّهِ: وَآلَ مُحَمَّدٍ عَلَى الْعَالَمِينَ.
الكتاب: البحر المحيط في التفسير
المؤلف: أبو حيان محمد بن يوسف بن علي بن يوسف بن حيان أثير الدين الأندلسي (المتوفى: 745هـ
وبنص اخبار دیگر هم علت قتل عثمان همین تغییر و تبدیل در کتاب الله بود غیرت کتاب الله وبدلت یا نعثل !!!!!
حَدَّثَنَا مُوسَى بْنُ هَارُونَ، ثنا مَرْوَانُ بْنُ جَعْفَرٍ السَّمُرِيُّ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ خُبَيْبٍ، عَنْ جَعْفَرِ بْنِ سَعْدٍ، عَنْ خُبَيْبِ بْنِ سُلَيْمَانَ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ سَمُرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ، قَالَ: إِنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ يَأْمُرُنَا أَنْ نَقْرَأَ الْقُرْآنَ الْكَرِيمَ كَمَا أَقْرَأَنَاهُ، وَقَالَ: «إِنَّهُ أُنْزِلَ عَلَى ثَلَاثَةِ أَحْرُفٍ، لَا تَخْتَلِفُوا فِيهِ، وَلَا تُحَاجُّوا فِيهِ، فَإِنَّهُ مُبَارَكٌ، فَاقْرَأُوهُ كَالَّذِي أُقْرِئْتُمُوهُ» کبیر طبرانی
وماله کشی :
وهذا ما قرره ابن مسعود ذاته عندما أراد أن يوضح أن الاختلاف اللفظي بين الأحرف السبعة لا يؤدي إلى التناقض فقال: «واعتبروا ذاك بقول أحدكم لصاحبه كذب وفجر وبقوله إذا صدقه صدقت وبررت إن هذا القران لا يختلف ولا يستشنى ولا يتفه لكثرة الرد فمن قرأه على حرف فلا يدعه رغبة عنه» ، وبين لهم ضرورة التوقيفية فقال: «إن هذا القران أنزل على حروف والله إن كان الرجلان ليختصمان أشد ما اختصما في شيء قط فإذا قال القاري هذا أقرأني قال أحسنت وإذا قال الاخر قال كلاكما محسن ... »
وتمجید امام علی ع از ابن مسعود رض :
أخبرنا أبو البركات الأنماطي أنا أبو طاهر أحمد بن الحسن وأبو الفضل أحمد بن الحسن قالا أنا عبد الملك بن محمد أنا أبو علي بن الصواف نا محمد بن عثمان بن أبي شيبة نا أبي نا جرير عن الأعمش عن عمرو بن مرة عن أبي البختري قال
قيل لعلي بن أبي طالب حدثنا عن أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال عن أيهم قالوا عن عبد الله بن مسعود فقال قرأ القرآن وعلم السنة ثم انتهى وكفى بذلك .تاریخ دمشق آیات 67 مائده و33 آل عمران با ذکر نام امام علی ع
عثمان حرف زید را جمع کرد نه حرف ابن مسعود را !!!!
وزيد هم كه عثماني و مخالف امام علي ع بود .
بعضی گفته اند قرائات سبع بر یکی از حروف سبعه است ، البته وجود آیات مشابه در مصحف فعلی نشان از وجود بعضی از حروف سبعه در همین مصحف عثمان دارد .
در مصحف مکی کلمه : من: در آیه 100 توبه برخلاف سایر مصاحف نوشته شده است !
خنده دار اینجاست که ابن مسعود وابوموسی وعثمان و حذیفه خودشان از راویان حروف سبعه هستند اما چرا اختلاف دارند و در اين حروف اختلاف كردند ؟!:
إن أمتك يقرؤون القرآن على سبعة أحرف، فمن قرأ منهم على حرف فليقرأ كما عُلِّمْ، ولا يرجع عنه
یعنی این اصحاب نمیدانستند بامر رسول الله ص نباید در این حروف سبعه اختلاف کنند و برنگردند !!!
أخبرنا أبو بكر محمد بن الحسين أنا أبو جعفر بن المسلمة أنا أبو عمرو عثمان بن محمد بن القاسم الأدمي نا أبو بكر عبد الله بن سليمان بن الأشعث حدثنا محمد بن عثمان العبسي نا إسماعيل بن بهرام نا سعير بن الخمس عن مغيرة عن أبي الضحى عن مسروق قال
كان عبد الله وحذيفة وأبو موسى في منزل أبي موسى فقال حذيفة أما أنت يا عبد الله بن قيس فبعثت إلى أهل البصرة أميرا ومعلما فأخذوا من أدبك ومن لغتك ومن قراءتك وأما أنت يا عبد الله بن مسعود فبعثت إلى أهل الكوفة معلما فأخذوا من أدبك ومن لغتك ومن قراءتك فقال عبد الله أما أني إذا لم أضلهم وما في كتاب الله آية إلا أعلم حيث نزلت وفيمن نزلت ولو أعلم أحدا أعلم بكتاب الله مني تبلغنيه الإبل لرحلت إليه .تاریخ دمشق
پس معلوم میشود موضوع چیز دیگری بوده ! یعنی همان حذف واضافه در بعضی آیات !
اگر بقول اهل سنت جدید ، فقط دعوا بر سر این حروف سبعه بود چرا ابن مسعود گفت :أني إذا لم أضلهم :
البته بعضی ماله کشان جدید میگویند چون ابن مسعود آدم عصبی بوده !!!!
بهمین جهت عصبانی شده وخطبه بر ضد عثمان خوانده وعثمان هم مضروبش کرد واو هم فتوای قتل عثمان را صادر کرد و ....
البته حزب سقيفه و مزدوران بعدي آنها مثل مروان و حجاج خيلي خوب واقعيات را سانسور و تحريف كردند وامر امروز بر عوام مشكل شده است اما از آنجا كه خداي سبحان فرمود : ان كيد الشيطان كان ضعيفا : با تحقيق ميتوان به حقيقت و قرائت صحيح رسيد مخصوصا با تكيه بر شواهدي مثل درگيري و مخالفت عثمان با ابن مسعود و سركوب قرائت ابن مسعود و نابودي مصحف وي توسط عثمانيان و امويان مخصوصا حجاج يوسف و قتل شنبوذيان و سركوب ايشان توسط ابوبكر مجاهد كه بقرائت ابن مسعود در نماز مشهور بودند و...