خطر نشناختن منسوخات قران
مَا نَنسَخْ مِنْ آيَةٍ أَوْ نُنسِهَا نَأْتِ بِخَيْرٍ مِّنْهَا أَوْ مِثْلِهَا أَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّ اللّهَ عَلَىَ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ {البقرة/106} ما هيچ آيه اى را نسخ نمى كنيم یا از يادها نمى بريم (یا نسخ انرا به تاخیرنمی اندازیم) مگر آنكه بهتر از آن و يا مثل آنرا مى آوريم مگر هنوز ندانسته اى كه خدا بر هر چيزى قادر است. شبهاتی که بعضی میکنند که تعداد منسوخات کم است و ... محققین میدانند که تا قرن 8هجری مساله نسخ بسیار شایع و مقبول بود و علم بسیار مفید وتخصصی بود مثلا جناب سیوطی در اتقانش میگوید خلق بیشماری در منسوخات کتاب نوشته اند و ...اما بمرور در قرون اخیر این موضوع مورد تشکیک و تردید قرار گرفته ...اگر عده منسوخات کم است بديهى است كه ندانستن اين موارد اندك موجب هلاكت نمىشود!علت انكار موضوع نسخ توسط عده ای از متفکران جدید ، عدم اشراف به موضوع معیت ثقلین است یعنی همواره باید امامی اگاه به باطن وظاهر در هر زمان باشد تا بتواند مسائل مستحدثه ومتغیر مردم را طبق اصول ثابت قران استخراج نماید ومردم را به سعادت برساند . حدثنا محمد بن موسى بن المتوكل (رحمه الله)، قال: حدثنا علي بن إبراهيم بن هاشم، عن محمد بن عيسى بن عبيد، عن يونس بن عبد الرحمن، عن داود بن فرقد، عن ابن شبرمة، قال: ما ذكرت حديثا سمعته من جعفر بن محمد (عليه السلام) إلا كاد أن يتصدع له قلبي، سمعته يقول حدثني أبي، عن جدي، عن رسول الله (صلى الله عليه وآله) - قال ابن شبرمة: وأقسم بالله ما كذب على أبيه، ولا كذب أبوه على جده، ولا كذب جده على رسول الله - قال: من عمل بالمقاييس فقد هلك وأهلك، ومن أفتى الناس وهو لا يعلم الناسخ من المنسوخ والمحكم من المتشابه فقد هلك وأهلك .امالي صدوق علي بن إبراهيم، عن محمد بن عيسى، عن يونس، عن داود بن فرقد، عمن حدثه، عن ابن شبرمة قال: ما ذكرت حديثا سمعته عن جعفر بن محمد عليه السلام إلا كاد أن يتصدع قلبي، قال: حدثني أبي عن جدي عن رسول الله صلى الله عليه وآله.قال ابن شبرمة: واقسم بالله ما كذب أبوه على جده ولا جده على رسول الله صلى الله عليه وآله قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله: من عمل بالمقائيس فقد هلك وأهلك، ومن أفتى الناس بغير علم وهو لا يعلم الناسخ من المنسوخ والمحكم من المتشابه فقد هلك وأهلك.كافي امام صادق ع فرمود پیامبر ص فرمودند كسى كه بدون علم فتوا دهد در حالى كه نه ناسخ را از منسوخ مى شناسد و نه محكم را از متشابه، هم خودش هلاك مى شود و هم ديگران را به هلاكت مى كشاند
وعن محمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد ، وعن عدة من أصحابنا ، عن سهل بن زياد جميعا ، عن ابن محبوب ، عن جميل بن صالح (1) قال : سألت أبا جعفر ( عليه السلام ) عن قول الله عز وجل : ( الم * غلبت الروم * في أدنى الأرض ) (2) فقال : إن لهذا تأويلا لا يعلمه إلا الله ، والراسخون في العلم من آل محمد ـ إلى ان قال : ـ ألم اقل لك ان لهذا تأويلا وتفسيرا ، والقرآن ناسخ ومنسوخ .وسائل الشيعه علي بن محمد، عن عبدالله بن علي، عن إبراهيم بن إسحاق، عن عبدالله بن حماد، عن بريد بن معاوية، عن أحدهما عليهما السلام في قوله الله عزوجل: " وما يعلم تأويله إلا الله والراسخون في العلم(1) " فرسول الله صلى الله عليه وآله أفضل الراسخين في العلم، قد علمه الله عزوجل جميع ما أنزل عليه من التنزيل والتأويل، وما كان الله لينزل عليه شيئا لم يعلمه تأويله، وأوصياؤه من بعده يعلمونه كله، والذين لا يعلمون تأويله إذا قال العالم(2) فيهم بعلم، فأجابهم الله بقوله " يقولون آمنا به كل من عند ربنا " والقرآن خاص وعام ومحكم ومتشابه، وناسخ ومنسوخ، فالراسخون في العلم يعلمونه. كافي و فيما ورد عن الصادق ع من سؤال تفسير الآيتين عن أبي حنيفة دلالة أيضا على ما ذكرناه من السقوط و هوما رواه في علل الشرائع بإسناده عنه ع أنه قال لأبي حنيفة: أنت فقيه أهل العراق فقال:نعم، قال: فبم تفتيهم قال: فبكتاب اللَّه و سنة نبيه، قال: يا أبا حنيفة تعرف كتاب اللَّه حق معرفته و تعرف الناسخ من المنسوخ فقال: نعم، فقال: يا أبا حنيفة لقد ادعيت علما، ويلك ما جعل اللَّه ذلك إلا عند أهل الكتاب الذي أنزله عليهم، ويلك و لا هو إلا عند الحاضر من ذرية نبينا و ما أراك تعرف من كتابه حرفا، فإن كنت كما تقول و لست كما تقول فأخبرني عن قول اللَّه تعالى سِيرُوا فِيها لَيالِيَ وَ أَيَّاماً آمِنِينَ أين ذلك من الأرض قال: أحسبه ما بين مكةو المدينة، فالتفت أبو عبد اللَّه ع إلى أصحابه فقال: أ تعلمون أن الناس يقطع عليهم ما بين المدينة و مكة فيؤخذ أموالهم و لا يأمنون على أنفسهم و يقتلون قالوا: نعم، فسكت أبو حنيفة فقال: يا أبا حنيفة أخبرني عن قول اللَّه تعالى وَ مَنْ دَخَلَهُ كانَ آمِناً أين ذلك من الأرض قال: الكعبة، قال: أ فتعلم أن الحجاج بن يوسف حين وضع المنجنيق على ابن الزبير في الكعبة فقتله كان آمنا فيها فسكت .. الحديث. الوافي، ج 26، ص: 445 في الكافي: افضل الراسخين في العلم قد علمه الله عزوجل جميع ما انزل عليه من التنزيل والتأويل، وما كان الله لينزل عليه شيئا لم يعلمه تأويله، وأوصياؤه من بعده يعلمونه كله، والذين لا يعلمون تأويله إذا قال العالم فيهم بعلم، فأجابهم الله بقوله: (يقولون آمنا به كل من عند ربنا " والقرآن خاص وعام ومحكم ومتشابة وناسخ ومنسوخ فالراسخون في العلم
عن عبد الله بن حماد، عن بريد بن معاوية، عن أحدهما ع في قول الله عزوجل: (وما يعلم تأويله إلا الله والراسخون في العلم) فرسول الله (ص) أفضل الراسخين في العلم، إلى ان قال: وأوصياؤه من بعده يعلمونه، الحديث. [ 927 ] 3 - وعن عدة من أصحابنا، عن أحمد بن محمد بن خالد، عن أبيه، عن محمد بن سنان، عن زيد الشحام، عن ابى جعفر ع في حديث انه قال لقتادة: ويحك ان كنت فسرت القرآن من تلقاء نفسك فقد هلكت وأهلكت وان كنت قد فسرته من الرجال فقد هلكت وأهلكت، ويحك يا قتادة، انما يعرف القرآن من خوطب به. أقول: والاحاديث في ذلك متواترة، ذكرنا جملة منها في الكتاب المذكور.الكتاب : الفصول المهمة في أصول الأئمة - الحر العامليالمؤلف : الشيخ محمد بن الحسن الحر العامليالمحقق : محمد بن محمد الحسين القائينىالناشر : لمؤسسة معارف اسلامي امام رضا (ع)الطبعة : الاولى - 1418 ه. ق. (1376 ه. ش.) نگين قمعدد الأجزاء : 3 قال: نشدتكم بالله هل فيكم أحد عرفالناسخ من المنسوخ، غيري ؟ !. قالوا: لا.بحار الانوار واز وسائل الشیعه خطرات وحشتناک تفسیر قران :13 ـ باب عدم جواز استنباط الاحكام النظرية من ظواهر القرآن ، الا بعد معرفة تفسيرها من الائمة ( عليهم السلام ).[ 33558 ] 27 ـ وقد تقدم حديث عبيدة السلماني ، عن علي ( عليه السلام ) ، قال : اتقوا الله ولا تفتوا الناس بما لا تعلمون ـ إلى أن قال : ـ قالوا : فما نصنع بما قد خبرنا به في المصحف ؟ فقال : يسأل عن ذلك علماء آل محمد ( عليهم السلام ) . [ 33559 ] 28 ـ وحديث الريان بن الصلت ، عن الرضا ، عن آبائه ( عليهم السلام ) ، قال : قال الله عزّ وجلّ : ما آمن بي من فسر برأيه كلامي . الحديث . پیامبرص فرمود هرکس علم قران را نزد غیرعلی ع بجوید هلاک گشته است : [ 33560 ] 29 ـ محمد بن علي بن الحسين في ( الأمالي ) عن محمد بن عمر الحافظ البغدادي ، عن محمد بن أحمد بن ثابت ، عن محمد بن الحسن بن العباس الخزاعي ، عن حسن بن حسين العرني ، عن عمرو بن ثابت ، عن عطاء بن السائب ، عن أبي يحيى ، عن ابن عباس قال : قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) ، وذكر خطبة يقول فيها : إن (1) عليا هو أخي ، ووزيري ، وهو خليفتي ، وهو المبلغ عني (2) ، إن استرشدتموه أرشدكم ، وإن اتبعتموه نجوتم ، وإن خالفتموه ضللتم ، إن الله أنزل عليّ القرآن ، وهو الذي من خالفه ضل ، ومن ابتغى علمه عند غير عليّ هلك الحديث :ورواه الطبري في ( بشارة المصطفى ) بإسناده عن ابن بابويه مثله (3) .ودر صحیح بخاری و... نیز شواهدی امده ... 33472- عن جحيفة قال : سألت عليا هل عندكم من رسول الله - صلى الله عليه وسلم - شىء بعد القرآن فقال لا والذى فلق الحبة وبرأ النسمة إلا فهما يؤتيه الله رجلا فى القرآن أو ما فى هذه الصحيفة قلت وما فى الصحيفة قال العقل وفكاك الأسير ولا يقتل مسلم بكافر (الطيالسى ، وعبد الرزاق ، والحميدى ، وأحمد ، والعدنى ، والدارمى ، والبخارى ، والترمذى ، والنسائى ، وابن ماجه ، وأبو يعلى ، وابن الجاورد ، والطحاوى ، وابن جرير ، والبيهقى) [كنز العمال 1635] [ 33562 ] 31 ـ وعن أحمد بن زياد بن جعفر الهمداني ، عن علي بن إبراهيم بن هاشم ، عن القاسم بن محمد البرمكي ، عن أبي الصلت الهروي ، عن الرضا ( عليه السلام ) ـ في حديث ـ أنه قال لابن الجهم : اتق الله ، ولا تؤول كتاب الله برأيك ، فان الله يقول : ( وما يعلم تأويله إلا الله والراسخون في العلم )
[ 33566 ] 35 ـ وفي كتاب ( التوحيد ) عن جعفر بن علي القمي الفقيه ، عن عبدان بن الفضل ، عن محمد بن يعقوب بن محمد الجعفري ، عن محمد بن أحمد بن شجاع الفرغاني ، عن الحسن بن حماد العنبري (1) ، عن إسماعيل بن عبد الخليل البرقي (2) ، عن أبي البختري وهب بن وهب القرشي ، عن الصادق ، عن آبائه ( عليهم السلام ) : إن أهل البصرة كتبوا إلى الحسين بن علي ( عليهما السلام ) يسألونه عن الصمد ، فكتب إليهم : بسم الله الرحمن الرحيم ، أما بعد ، فلا تخوضوا في القرآن ولا تجادلوا فيه ، ولا تتكلموا فيه بغير علم ، فاني سمعت جدي رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) يقول : من قال في القرآن بغير علم فليتبوأ مقعده من النار . الحديث .[ 33567 ] 36 ـ وفي ( عيون الأخبار ) بإسناده الاتي عن الفضل بنشاذان (1) ، عن الرضا ( عليه السلام ) : في كتابه إلى المأمون ، قال : محض الاسلام شهادة ان لا إله إلا الله ـ إلى أن قال : ـ والتصديق بكتابه الصادق ـ إلى أن قال : ـ وإنه حق كله (2) من فاتحته إلى خاتمته ، نؤمن بمحكمه ، ومتشابهه ، وخاصه ، وعامه ، ووعده ، ووعيده ، وناسخه ، ومنسوخه ، وقصصه ، وأخباره ، وأن الدليل بعده ، والحجة على المؤمنين ، والناطق عن القرآن ، والعالم بأحكامه أخوه ، وخليفته ، ووصيه ، ووليه ، علي بن أبي طالب ـ وذكر الأئمة ( عليهم السلام ) ـ ثم قال : ( وإن من خالفهم ضال مضل ) (3) ، تارك للحق والهدى ، وانهم المعبرون عن القرآن ، والناطقون عن الرسول ( صلى الله عليه وآله ) بالبيان . [ 33570 ] 39 ـ وعن محمد بن إسماعيل ، عن أبي إسماعيل السراج ، عن ( خيثمة بن عبد الرحمن الجعفي ، عن أبي الوليد البحراني ، ثمّ الهجري ) (1) ، عن أبي جعفر ( عليه السلام ) أن رجلا قال له : أنت الذي تقول : ليس شيء من كتاب الله إلا معروف ، قال : ليس هكذا قلت ، إنما قلت : ليس شيء من كتاب الله إلا عليه دليل ناطق عن الله في كتابه ، مما لا يعلمه الناس ـ إلى أن قال : ـ إن للقرآن ظاهرا ، وباطنا ، ومعايناً ، وناسخا ، ومنسوخا ، ومحكما ، ومتشابها ، وسننا ، وأمثالا ، وفصلا ، ووصلا ، وأحرفا ، وتصريفا ، فمن زعم أن الكتاب مبهم فقد هلك وأهلك . الحديث .أقول : المراد من آخره : أنه ليس بمبهم على كل أحد ، بل يعلمه الإمام ، ومن علمه إياه ، وإلا لناقض آخره أوله . [ 33581 ] 50 ـ وعن الفضل ، عن موسى بن القاسم (1) ، عن ابن أبي عمير ، أو غيره ، عن جميل بن دراج ، عن زرارة ، عن أبي جعفر ( عليه السلام ) ، قال : تفسير القرآن على سبعة أوجه (2) ، منه ما كان ، ومنه ما لم يكن بعد ، تعرفه الأئمة ( عليهم السلام ) . [ 33582 ] 51 ـ وعن ( محمد بن الحسين ، عن أبيه ، عن بكر بن صالح ) (1) ، عن عبدالله بن إبراهيم الجعفري ، عن يعقوب بن جعفر ، قال : كنت مع أبي الحسن ( عليه السلام ) بمكة ، فقال له قائل : إنك لتفسر من كتاب الله ما لم تسمع ، فقال : علينا نزل قبل الناس ، ولنا فسر قبل أن يفسر في الناس ، فنحن نعلم (2) حلاله وحرامه ، وناسخه ومنسوخه ، ( ومتفرقه وحظيرته ) (3) ، وفي أي ليلة نزلت من آية ، وفيمن نزلت (4) ، فنحن حكماء الله في أرضه . الحديث .
[ 33585 ] 54 ـ وعن يعقوب بن يزيد ، ومحمد بن الحسين ، عن ابن أبي عمير ، عن عمر بن أُذينة ، عن بريد بن معاوية ، عن أبي جعفر ( عليه السلام ) ، قال : قلت له : قول الله : ( بل هو آيات بينات في صدور الذين اوتوا العلم ) (1) ( أنتم هم ؟ قال : من عسى أن يكونوا غيرنا ؟! ) (2). [ 33593 ] 62 ـ علي بن الحسين المرتضى في رسالة ( المحكم والمتشابه ) نقلا من ( تفسير ) النعماني بإسناده الاتي (1) ، عن إسماعيل بن جابر ، عن الصادق ( عليه السلام ) قال : إن الله بعث محمدا ، فختم به الأنبياء ، فلا نبي بعده ، وأنزل عليه كتاباً ، فختم به الكتب ، فلا كتاب بعده ـ إلى أن قال : ـ فجعله النبي ( صلى الله عليه وآله ) علما باقيا في أوصيائه ، فتركهم الناس ، وهم الشهداء على أهل كل زمان ، حتى عاندوامن أظهر ولاية ولاة الأمر ، وطلب علومهم . وذلك أنهم ضربوا القرآن بعضه ببعض ، واحتجوا بالمنسوخ ، وهم يظنون أنه الناسخ ، واحتجوا بالخاص ، وهم يقدرون أنه العام ، واحتجوا بأول الاية ، وتركوا السنة في تأويلها ، ولم ينظروا إلى ما يفتح الكلام ، وإلى ما يختمه ، ولم يعرفوا موارده ومصادره ، إذ لم يأخذوه عن أهله ، فضلوا ، وأضلوا . ثم ذكر ( عليه السلام ) كلاما طويلا في تقسيم القرآن إلى أقسام وفنون ووجوه ، تزيد على مائة وعشرة ـ إلى أن قال ( عليه السلام ) : ـ وهذا دليل واضح على أنّ كلام الباري سبحانه لا يشبه كلام الخلق ، كما لا تشبه أفعاله أفعالهم . ولهذه العلة وأشباهها لا يبلغ أحد كنه معنى حقيقة تفسير كتاب الله تعالى ، إلا نبيه وأوصياؤه ( عليهم السلام ) ـ إلى أن قال : ـ ثم سألوه ( عليه السلام ) عن تفسير المحكم من كتاب الله ، فقال : أما المحكم الذي لم ينسخه شيء فقوله عزّ وجلّ : ( هو الذي أنزل عليك الكتاب منه آيات محكمات هن ام الكتاب واخر متشابهات ) (2) الاية. وإنما هلك الناس في المتشابه ، لأنهم لم يقفوا على معناه ، ولم يعرفوا حقيقته ، فوضعوا له تأويلا من عند أنفسهم بآرائهم ، واستغنوا بذلك عن مسألة الأوصياء ، ونبذوا قول رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) وراء ظهروهم . الحديث . [ 33603 ] 72 ـ وعنه ، عن أبي جعفر ( عليه السلام ) ، قال : نزل القرآن ناسخا ومنسوخا . [ 33609 ] 78 ـ قال : وصح عن النبي ( صلى الله عليه وآله ) والأئمة ( عليهم السلام ) : أن تفسير القرآن لا يجوز إلا بالاثر الصحيح ، والنص الصريح .[ 33555 ] 24 ـ وعن محمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد ، وعن عدة من أصحابنا ، عن سهل بن زياد جميعا ، عن ابن محبوب ، عن جميل بن صالح (1) قال : سألت أبا جعفر ( عليه السلام ) عن قول الله عز وجل : ( الم * غلبت الروم * في أدنى الأرض ) (2) فقال : إن لهذا تأويلا لا يعلمه إلا الله ، والراسخون في العلم من آل محمد ـ إلى ان قال : ـ ألم اقل لك انلهذا تأويلا وتفسيرا ، والقرآن ناسخ ومنسوخ . واعلم أن الخبر قد صح عن النبي صلى الله عليه واله وسلم وعن الأئمة القائمين مقامه عليهم السلام أن تفسير القرآن لا يجوز إلا بالأثر الصحيح، والنص الصريح. وروت العامة أيضا عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم أنه قال: من فسر القرآن برأيه فأصاب الحق فقد أخطأ، قالوا: وكره جماعة من التابعين القول في القرآن بالرأي كسعيد بن المسيب، وعبيدة السلماني، ونافع، وسالم بن عبد الله وغيرهم.مجمع البيان في تفسير القرانتأليف امين الاسلام أبي على الفضل بن الحسن الطبرسيمن أعلام القرن السادس الهجري فرق قران با فرقان چیست ؟[ 33552 ] 21 ـ وعن علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن ابن سنان ، أو غيره ، عمن ذكره ، قال : سألت أبا عبدالله ( عليه السلام ) عن القرآن والفرقان ، ( أهما شيء واحد ) ؟ فقال : القرآن جملة الكتاب ، والفرقان المحكم الواجب العمل به . امام صادق ع فرمود : قران همه کتاب است یعنی شامل ناسخ ومنسوخ است ولی فرقان شامل محکمات یا همان نواسخ است که عمل به ان واجب . [ 33549 ]
18 ـ وعن علي بن محمد ، عن بعض أصحابه ، عن آدم بن إسحاق ، عن عبد الرزاق بن مهران ، عن الحسين بن ميمون ، عن محمد بن سالم ، عن أبي جعفر ( عليه السلام ) ، قال : إن اناسا تكلموا في القرآن بغير علم ، وذلك إن الله يقول : ( هو الذي أنزل عليك الكتاب منه آيات محكمات هن أمّ الكتاب واُخر متشابهات فأما الذين في قلوبهم زيغ فيتبعون ما تشابه منه ابتغاء الفتنة وابتغاء تأويله وما يعلم تأويله إلا الله ) (1) الاية ، فالمنسوخات من المتشابهات ، ( والناسخات من المحكمات ) (2). الحديث .وقال ابن عباس أيضا: المحكمات ناسخه وحلاله وحرامه وما يؤمن به ويعمل، والمتشابه منسوخه ومقدمه ومؤخره وأمثاله وأقسامه وما يؤمن به ولا يعمل به، وقال ابن مسعود وغيره: المحكمات الناسخات، والمتشابهات المنسوخاتالكتاب: المحرر الوجيز في تفسير الكتاب العزيزالمؤلف: أبو محمد عبد الحق بن غالب بن عبد الرحمن بن تمام بن عطية الأندلسي المحاربي (المتوفى: 542هـ)المحقق: عبد السلام عبد الشافي محمدالناشر: دار الكتب العلمية – بيروت ((28480)) 4 ـ علي بن الحسين المرتضى في رسالة (المحكم والمتشابه): نقلاً من (تفسير) النعماني بإسناده الآتي عن علي (عليه السلام) في بيان الناسخ والمنسوخ، قال: ومن ذلك: ان العدة كانت في الجاهلية على المرأة سنة كاملة، وكان إذا مات الرجل ألقت المرأة خلف ظهرها شيئاً، بعرة أو ما يجري مجراها، وقالت: البعل أهون علي من هذه، ولا أكتحل ولا أمتشط، ولا أتطيب، ولا أتزوج سنة، فكانوا لا يخرجونها من بيتها، بل يجرون عليها من تركة زوجها سنة، فأنزل الله في أول الاسلام: (والذين يتوفون منكم ويذرون أزواجا وصية لازواجهم متاعا إلى الحول غير إخراج) (1) فلما قوى الاسلام أنزل الله تعالى: (والذين يتوفون منكم ويذرون أزواجا يتربصن بأنفسهن أربعة أشهر وعشرا فاذا بلغن أجلهن فلا جناح عليكم) (2) إلى آخر الآية.وجناب حرعاملی صاحب وسائل الشیعه میگوید بیش از 220 حدیث متواتر امده دال بر عدم جواز استنباط احکام از ظاهر ایات قران مگر بعد از معرفت تفسیرش از کلام ائمه علیهم السلام و تحقیق از احوالش و یقین به اینکه محکم هست یا متشابه ، ناسخ است یا منسوخ ، عامست یا خاص و ... :قد وردت احاديث متواترة تزيد على مائتين وعشرين حديثا قد جمعتها في محل اخر ، دالة على عدم جواز ورود استنباط الاحكام النظرية من ظواهر القرآن الا بعد معرفة تفسيره من كلام الائمة ( عليهم السلام ) ، والتفحص عن احوالها ، والقطع بأنها محكمة او متشابهة ، ناسخة او منسوخة عامة او خاصة ، الى غير ذلك ، او ورود ما يوافقها من احاديثهم الثابتة ، وانه يجب العمل بالكتاب والسنة ، وقد تقدم ذلك في حديث عبيدة السلماني ، لكن اذا كان ظاهر اية لا يوافقها حديث ، ولا يعلم انها ناسخة او منسوخة ، محكمة او متشابهة ، لم يجز الجزم بظاهرها ، ولا جزم بمخالفتها ، بغير نص بل يجب الاحتياط لما يأتي ان شاء الله تعالى ، ولا يخفى ندور الفرض لكثرة النصوص في ايات الاحكام ، والاستدلال بها منهم ( عليهم السلام ) ، وورد ما يوافقها او يخصصها . ( منه . قده ) . تفصيل وسائل الشيعةالى تحصيل مسائل الشريعةتَأليفُالفقيه المُحْدّثِالشيخُ مُحمّدْ بن الحسن الحُر العامليالمتوفى سنَة 1104 هـ واز کتاب بصائر الدرجات :محمد بن الحسين، عن محمد بن سنان، عن عمار بنمروان، عن المنخل، عن جابر، عن أبي جعفر عليه السلام أنه قال: ما يستطيع أحد أنيدعي أنه جمع القرآن كله ظاهره وباطنه غير الاوصياء (3).
27 - ير: أحمد بن محمد، عنابن محبوب، عن عمرو بن أبي المقدام، عن جابر قال: سمعت أبا جعفر عليه السلام يقول:ما من أحد من الناس يقول: إنه جمع القرآن كله كما أنزل الله إلا كذب، وما جمعه وماحفظه كما أنزل الله إلا علي ابن أبي طالب عليه السلام والائمة من بعده عليهم السلامجابربن عبدالله انصاری صحابی جلیل پیامبرص از امام باقر ع روایت کرده که هیچکس بجز علی و ائمه بعدش علیهم السلام قران را همانطور که الله نازل کرد جمع و حفظ نکرده است ... این حدیث شریف هم ناظر به شان نزول وترتیب زمانی (ناسخ ومنسوخ) وتاویل ایات قران است که فقط نزد ثقل ثانیست . از امام باقر (ع) نيز نقل شده است. جابر گويد: از امام باقر (ع) پرسيدم: چگونه اصحاب پيامبر (ص) دربارهى مسخ بر خفين اختلاف نظر پيدا كردند؟ آن حضرت پاسخ داد: كان الرجل منهم يسمع من النبي (ص) الحديث فيغيب عن الناسخ و لا يعرفه، فإذا أنكر ما يخالف في يديه كبر عليه تركه، و قد كان الشيء ينزل على رسول الله (ص) فيعمل به زمانا ثم يؤمر بغيره فيأمر به أصحابه و أمته حتى قال أناس: يا رسول الله (ص) إنك تأمرنا بالشيء حتى إذا اعتدناه و جرينا عليه، أمرتنا بغيره، فسكت النبي (ص) عنهم فأنزل الله عليه:گاهى يكى از اصحاب از پيامبر (ص) حديثى را مىشنيد؛ اما به هنگام شنيدن ناسخ آن غايب بود و لذا ناسخ آن را نمىدانست. آنگاه وقتى مخالف آن حديثى را كه نزد خود داشت، نمىشناخت، بر او سنگين مىآمد كه آن را وانهد. گاهى چيزى بر رسول خدا (ص) نازل مىشد و مدتى به آن عمل مىكرد؛ سپس اصحاب و امتش را به جز آن امر مىكرد؛ تا اين كه گروهى گفتند: اى رسول خدا (ص) تو ما را به چيزى امر مىكنى و وقتى ما به آن عادت كرديم و بر آن روان شديم، ما را به جز آن امر مىكنى؟ رسول خدا (ص) خاموش ماند تا اين كه بر او اين آيه نازل شد: «بگو: من از ميان پيامبران، نو در آمدى نبودم. . . جز آنچه را كه به من وحى مىشود، پيروى نمىكنم؛ و من جز هشداردهندهاى آشكار بيش نيستم مصابیح الشریعه: قال الصادق عليه السلام: لا تحل الفتيا لمن لا يستفتي من الله عز وجل بصفاء سرهوإخلاص عمله وعلانيته وبرهان من ربه في كل حال، لأن من أفتى فقد حكم، والحكم لا يصحإلا بإذن من الله وبرهانه، ومن حكم بالخبر بلا معاينة فهو جاهل مأخوذ بجهله مأثومبحكمه، قال النبي صلى الله عليه واله: أجرؤكم بالفتيا أجرؤكم على الله عز وجل. أولا يعلم المفتي أنه هو الذي يدخل بين الله تعالى وبين عباده وهو الحاجز بين الجنةوالنار ؟فتوى دادن، براى كسى كه از خداى عز و جل ـ به صفاى ضمير و پاكى ظاهر و اخلاص عمل و برهانى الهى ـ فتوى دادن نمى آموزد روا نيست، زيرا كه هر كس فتوى دهد حكم كرده است. و حكم جز به اذن خدا و برهان الهى جايز نيست. و آن كه به شنيده نه به ديده حكم كند، نادان است و به نادانى خود مؤاخذه مىشود، و با حكمى كه كرده گناه كرده است . الأصول الأصيلةالفيض القاساني إنّ الرئاسة لا تصلح الّا لأهلها
وحدیث صحیح زیر که مولا علی ع بصراحت سوره مائده را اخرین سوره وناسخ میداند : وعن زرارة ، وأبي حنيفة جميعا ، عن أبي بكر بن حزم ، قال : توضأ رجل ، فمسح على خفيه ، فدخل المسجد يصلي (1) ، فجاء علي ( عليه السلام ) فوطئ على رقبته وقال : ويلك ! تصلي على غير وضوء ، فقال : أمرني عمر بن الخطاب ، قال : فأخذ به (2) فانتهى به إليه فقال : انظر ما يروي هذا عليك ـ ورفع صوته ـ فقال : نعم أنا أمرته ، إن رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) مسح ( على خفيه ) (3) فقال : قبل المائدة أو بعدها ؟ قال : لا أدري ، قال : فلم تفتي ، وأنت لا تدري ؟! سبق الكتاب الخفين .وسائل الشیعه وعنه، عن حماد، عن حريز، عن زرارة، عن أبي جعفر (عليه السلام) قال: سمعته يقول: جمع عمر بن الخطاب أصحاب النبي (صلى الله عليه وآله) وفيهم علي (عليه السلام)، فقال: ما تقولون في المسح على الخفين؟ فقام المغيرة بن شعبة فقال: رأيت رسول الله (صلى الله عليه وآله) يمسح على الخفين، فقال علي (عليه السلام): قبل المائدة أو بعدها؟ فقال: لا أدري، فقال علي (عليه السلام): سبق الكتاب الخفين، إنما أنزلت المائدة قبل أن يقبض بشهرين أو ثلاثة. وسائل الشیعه
مرحوم صاحب جواهر میگوید : بل یدلّ علی انتفاء النسخ فی خصوص الآیة میگوید ما دلیل دیگری داریم که نسخ در خصوص این آیهی سوره مائده نیست؛ بلکه هی ناسخة لما ادعوا نسخها بلکه این آیه ناسخ آنهایی است که دیگران و مخالفین ما ادعای ناسخیت آن را میکنند؛ یعنی ناسخ برای (وَلَا تَنکِحُوا الْمُشْرِکَٰتِ حَتَّىٰ یُؤْمِنَّ) است؛ چون مشهور میگویند این آیه (وَلَا تَنکِحُوا الْمُشْرِکَٰتِ حَتَّىٰ یُؤْمِنَّ) ناسخ است. مرحوم صاحب جواهر در این دلیل میگوید: ما دلیل محکمی داریم که آیه (وَالْمُحْصَنَٰتُ مِنَ الَّذِینَ أُوتُوا الْکِتَٰبَ) ناسخ است. و آن دلیل این که: ما رواه السیّد فی المحکیّ من رسالة المحکم والمتشابه نقلاً عن تفسیر النعمانی باسناده عن علی علیه السلام سید در رسالهی محکم و متشابه از تفسیر نعمانی، نعمانی به سند خودش
از علی بن ابیطالب نقل میکند...وأمّا الآیات التی نصفها منسوخ ونصفها متروک بحاله لم ینسخ وما جاء من الرخصة فی العزیمة میفرماید ما آیاتی داریم که قبلاً عزیمت بوده؛ عزیمت یعنی ممنوعیت و حرمت؛ بعداً آیه آمده حرمت را برداشته و رخصت آورده است فقوله تعالی ولا تنکحوا المشرکات قسمت اولش منسوخ است، ولا تنکحوا المشرکین متروک لم ینسخ ...
واز عامه :
ورواه أبو داود وزاد ( فقال جرير : ما سئل هل كان ذلك قبل المائدة أو بعدها ؟ ما أسلمت إلا بعد المائدة ) . وكذلك رواه الترمذي من طريق شهر بن حوشب قال : ( فقلت له أقبل المائدة أم بعدها ؟ فقال جرير : ما أسلمت إلا بعد المائدة ) . وعند الطبراني من رواية محمد بن سيرين عن جرير أنه كان في حجة الوداع ، قال الترمذي : هذا حديث مفسر ; لأن بعض من أنكر المسح على الخفين تأول مسح النبي صلى الله عليه وسلم على الخفين أنه كان قبل التي في المائدة فيكون منسوخا .نیل الاوطار شوکانی
وعلامه طباطبایی و ... هم سوره مائده را ناسخه غیر منسوخه دانسته اند . كتاب جعفر بنمحمد بن شريح، عن حميد بن شعيب، عن جابر الجعفي قال: سمعته يقول: إن اناسا دخلواعلى أبي رحمة الله عليه فذكروا له خصومتهم مع الناس فقال لهم: هل تعرفون كتاب اللهما كان فيه ناسخ أو منسوخ ؟ قالوا: لا. فقال لهم: وما حملكم على الخصومة ؟ لعلكمتحلون حراما أو تحرمون حلالا ولا تدرون، إنما يتكلم في كتاب الله من يعرف حلال اللهوحرامه قالوا له أتريد أن نكون مرجئة ؟ ! قال لهم أبي: ويحكم ما أنا بمرجئي ولكنأمرتكم بالحق.بحارگروهى بر پدرم رحمه اللّه در آمدند و به او عرض كردند: ما همراه اهل سنت كار قضا را بر عهده داريم، نظر شما چيست؟ به آنان فرمود: آيا شما ناسخ و منسوخ كتاب خدا را مىشناسيد؟ پاسخ دادند: نه. به آنان فرمود: پس چه شما را بر آن داشته است كه به كار قضا روى آوريد؟ بسا ندانسته، حرامى را حلال و حلالى را حرام گردانيد. تنها كسى در دربارهى كتاب خدا سخن مىتواند بگويد كه حلال و حرام خدا را بشناسد. عرض كردند: آيا مىخواهى كه از مرجئه باشى؟ پدرم به آنان فرمود: واى بر شما دانستهايد كه من مرجئى نيستم؛ اما من از شما به حق نزديكترمعن حذيفة قال : إنما يفتى أحد ثلاثة من عرف الناسخ والمنسوخ أو رجل ولى سلطانا فلا يجد من ذلك بدا أو متكلف (ابن عساكر)صحيح عبد الله بن أحمد بن حنبل، قال: حدّثني أبي، قال: حدّثنا وكيع، عن سلمة بن نبيط، عن الضحاك قال: مرّ ابن عباس على قاص، قال: تعرف الناسخ من المنسوخ، قال: لا. قال: هلكت وأهلكت.این بنده خدا هم فکر کرده علم ناسخ و منسوخ را بجز نزد عترت علیهم السلام میشه پیدا کرد :قال أحمد: وحدّثنا عبد الرحمن بن مهدي قال: أخبرني سليم، عن ابن عون، عن محمد قال: جهدت أن أعلم الناسخ من المنسوخ فلم أعلمه.وروى علي بن أبي طلحة عن ابن عباس في قوله تعالى: وَمَنْ يُؤْتَ الْحِكْمَةَ فَقَدْ أُوتِيَ خَيْراً كَثِيراً [البقرة: 269] قال: المعرفة بالقرآن ناسخه ومنسوخه، ومحكمه، ومتشابهه، ومقدمه، ومؤخره وحرامه وحلاله، وأمثاله الكتاب: نواسخ القرآن = ناسخ القرآن ومنسوخهالمؤلف: جمال الدين أبو الفرج عبد الرحمن بن علي بن محمد الجوزي (المتوفى: 597هـ)المحقق: أبو عبد الله العاملي السّلفي الداني بن منير آل زهويالناشر: شركه أبناء شريف الأنصارى - بيروتالطبعة: الأولى، 1422 هـ - 2001 م قَالَ أَبُو عُبَيْدٍ القَاسِمُ بنُ سَلاَّمٍ الهَرَوِيُّ (ت:224هـ): (حدّثنا عبد اللّه بن صالحٍ الجهنيّ، عن معاوية بن صالحٍ الحضرميّ، عن عليّ بن أبي طلحة، عن ابن عبّاسٍ رضي اللّه عنهما في قوله عزّ وجلّ: {ومن يؤت الحكمة فقد أوتي خيرًا كثيرًا}[البقرة: 269]قال أبو عبيدٍ: " المعرفة بالقرآن ناسخه ومنسوخه ومحكمه، ومتشابهه ومقدّمه ومؤخّره وحلاله وحرامه وأمثاله.قال: فأمّا قوله عزّ وجلّ: {وما يعلم تأويله إلّا اللّه} [آل عمران: 7] ، فإنّه يعني: تأويله يوم القيامة لا يعلمه إلّا اللّه " ). [الناسخ والمنسوخ في القرآن قَالَ أَبُو عُبَيْدٍ القَاسِمُ بنُ سَلاَّمٍ الهَرَوِيُّ (ت:224هـ): (قال: وقول الله عزّ وجلّ: {يمحو اللّه ما يشاء ويثبت} [الرعد: 39] يقول: (يبدّل من القرآن ما يشاء فينسخه؛ ويثبت ما يشاء فلا يبدّله) {وعنده أمّ الكتاب} [الرعد: 39] يقول: (وجملة ذلك عنده في أمّ الكتاب النّاسخ والمنسوخ) ). [الناسخ والمنسوخ في القرآن العزيز:7] حدثنا أبي ثنا أحمد بن الحسين الأنصاري ثنا أحمد بن عمر بن حفص بن غياث ثنا مسلم بن إبراهيم ثنا يزيد بن إبراهيم التستري ثنا إبراهيم بن العلاء الغنوي عن سعيد بن أبي الحسن قال قال علي لقاص تعرف الناسخ من المنسوخ فقال لا فقال هلكت وأهلكت.تاريخ اصفهان .بَاب تَسْمِيَة السُّور الَّتِي دَخلهَا النَّاسِخ والمنسوخ: وَهِي أَربع وَعِشْرُونَ سُورَة أَولهَا الْبَقَرَة ثمَّ آل عمرَان ثمَّ النِّسَاء ثمَّ الْمَائِدَة ثمَّ الْأَنْفَال ثمَّ التَّوْبَة ثمَّ النَّحْل ثمَّ مَرْيَم ثمَّ الْأَنْبِيَاء ثمَّ الْحَج ثمَّ النُّور ثمَّ الْفرْقَان ثمَّ الشُّعَرَاء ثمَّ الْأَحْزَاب ثمَّ سبأ ثمَّ الْمُؤمن ثمَّ الشورى ثمَّ الذاريات ثمَّ الطّور ثمَّ الواقعه ثمَّ المجادلة ثمَّ المزمل ثمَّ كورت ثمَّ الْعَصْر فَهَذِهِ مئة وَأَرْبع عشرَة سُورَةوعن عمر - رضي الله عنه - وابن عباس - رضي الله عنهما - مثله. وقال الزهري -رحمه الله-: من لم يعلم الناسخ والمنسوخ خلط في الدين (5) بهذا اللفظ لم أجده عن الزهري، وقد اقتبس هذا النص السخاوي في فتح المغيث 2/ 62، بلفظه وقال مثل قول المصنف. والمشهور عن الزهري قوله: أعيى الفقهاء وأعجزهم أن يعرفوا ناسخ حديث رسول الله - صلى الله عليه وسلم - من منسوخه. وقد تقدم تخريجه في المقدمة ص 75. هذا فن مهم مستصعب روينا عن الزهري رضي الله عنه أنه قال: أعيى الفقهاء أعجزهم أن يعرفوا ناسخ حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم من منسوخه وكان للشافعي رضي الله عنه فيه يد طولى وسابقة أولى. روينا عن محمد بن مسلم بن وارة أحد أئمة الحديث: أن أحمد ابن حنبل قال له وقد قدم من مصر: كتبت كتب الشافعي؟ فقال: لا. قال: فرطت ما علمنا المجمل من المفسر ولا ناسخ حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم من منسوخه حتى جالسنا الشافعي.الكتاب: التقييد والإيضاح شرح مقدمة ابن الصلاحالمؤلف: أبو الفضل زين الدين عبد الرحيم بن الحسين بن عبد الرحمن بن أبي بكر بن إبراهيم العراقي (المتوفى: 806هـ)المحقق: عبد الرحمن محمد عثمانالناشر: محمد عبد المحسن الكتبي صاحب المكتبة السلفية بالمدينة المنورة 34787- عن أبى عبد الرحمن السلمى قال : مر على بن أبى طالب برجل يقص فقال أعرفت الناسخ والمنسوخ قال لا قال هلكت وأهلكت (أبو داود فى ناسخه ، والمروزى ، وأبو خيثمة فى العلم ، والنحاس ، والبيهقى) حضرت امير ع در همه جنگها میفرمود تا شروع نکردند شما شروع نکنید و فراریان را نکشید و مجروحین را واگذارید و عورتی را مکشوف نکنید و مثله نکنید و ... : وفي حديث عبدالرحمن بن جندب، عن أبيه أن أمير المؤمنين صلوات الله عليه كان يأمر في كل موطن لقينافيه عدونا فيقول: لا تقاتلوا القوم حتى يبدؤو كم فإنكم بحمدالله على حجة وترككم إياهم حتى يبدؤو كم حجة لكم اخرى فإذا هزمتموهم فلا تقتلوا مدبرا ولا تجهزوا على جريح ولا تكشفوا عورة ولا تمثلوا بقتيل.كافي فقال لهم علي عليه السلام: يا هؤلاء إن أهلالبصرة قاتلونا وبدؤنا بالقتال امام حسین ع فرمود: «ما کُنتُ لِابداَهُم بالقتال .... «فإن قاتلوكم فاقتلوهم: اگر با شما كارزار كردند، آنها را بكشید» و در آیه بعد ادامه میدهد: «اگر از كارزار دست كشیدند، شما نیز دست بكشید. همانا خداوند آمرزنده مهربان است.» در تفسیر صافی نیز به همین مطلب اذعان شده است. شیخ طوسی در التبیان، ذیل این آیه مینویسد: «معنای آیه آن است كه به قتل آنان و نیز قتال با آنان ابتدا مكن؛ مگر كه آنها آغازگر باشند آیه 216 سوره بقره بر وجوب كفایی جهاد دلالت دارد . طبرسی میگوید: بنا بر نظر عطاء این آیه فقط میرساند كه جهاد بر اصحاب پیغمبر لازم بوده است و بر دیگران واجب نیستاز سوی دیگر، قتال در این آیه، از باب مفاعله و به معنای مقابله است ظاهر در جهاد دفاعی است. ...واما قوله عزوجل : ( ولن يجعل اللهللكافرين على المؤمنين سبيلا ) فانه يقول : لن يجعل الله لهم على أنبيائه عليهم السلام سبيلامن طريق الحجة .نورالثقلین خداوند در قرآن کریم (آیه 191 ـ 194) پیامبر و مسلمانان را فرمان به جهاد و مبارزه با جبهه مشرکان مى دهد و مى فرماید: (وقاتلوا), ولى این دستور, مطلق نیست, بلکه دامنه و گستره آن با قیدهاى بسیارى, محدود شده است, از جمله:(الذین یقاتلونکم), (لاتعتدوا), (من حیث اخرجوکم), (حتى یقاتلوکم), (فان قاتلوکم), (فان انتهوا), (حتى لاتکون فتنة), (فاعتدوا علیه بمثل مااعتدى علیکم). شیخ طوسى مى نویسد:(الجهاد مع ائمة الجور او من غیر امام خطأ یستحق فاعله به الاثم, وان اصاب لم یوجر علیه, وان أصیب کان مأثوما. اللهم الا ان یَدْهَمَ المسلمین امر من قبل العدو یُخاف منه على بیضة الاسلام ویُخشى بواره, او یُخاف على قوم منهم, وجب حینئذ ایضا جهادهم ودفاعهم, غیر انه یقصد المجاهد والحال على ما وصفناه الدفاع عن نفسه وعن حوزة الاسلام وعن المؤمنین ولایقصد الجهاد مع الامام الجائر43.)
جهاد در دوران پیشوایان ستم و همراه آنان یا بدون داشتن امام, کارى است اشتباه و گناه, حتى اگر کار این جهاد گران به نتیجه درستى برسد, براى آنان اجرى نباشد, بلکه در این صورت نیز, گناهکار خواهند بود, مگر این که از سوى دشمن مسلمانان, حادثه اى ناگهانى پیش آید که سبب ترس بر کیان اسلام شود و از فساد و تباهى آن ترسیده شود, یا بر قومى از مسلمانان ترسیده شود که در این صورت, جهاد واجب است, ولى در چنین موقعیتى, باید قصد و نیت مجاهد, دفاع از جان خود و مسلمانان و دفاع از حوزه اسلام باشد, نه جهاد.ابن ادریس نیز در سرائر گفتارى بسان سخن شیخ دارد44.ابوالصلاح حلبى هم, واجب بودن دفاع از کیان اسلام و مرزهاى دار الاسلام را متوجه همه مسلمانان مى داند, و گوشزد مى کند:(هرگاه این ترس وجود داشته باشد که کافران, یا یورش گران, به بخشى از شهرهاى اسلامى یورش آوردند, بر مردم هر اقلیمى واجب است با کافران همجوار خود, نبرد کنند و آنان را از دارالایمان واپس رانند و بر مسلمانانى که در سرزمینهاى دورتر از دار الکفر یا دار الحرب زندگى مى کنند, در هنگام نیاز, به یارى آنان, باید به نزدیک ترین مرز بسیج شوند, تا این که یاوران اسلام در تمام مرزها حضور داشته باشند و در این صورت, واجب بودن جهاد از دیگران برداشته مى شود.45)همان گونه که اشاره شد, فقیهان اهل سنت نیز, در واجب بودن دفاع از تمام اجزاى دار الاسلام بر همه مسلمانان, اتفاق نظر دارند. وخرج أبو عيسى التّرمذيّ في «جامعه» عن ابن عبَّاس رضي اللَّه عنهما، قال: قَالَ رسول الله صلى الله عليه وسلم: «من قال في القرآن بغير علم، فليتبوّأ مقعده من النَّارِ» ، قال أبو عيسى: هذا حديث حسن صحيح «1» ، وخرّج أيضا عن ابن عباس عن النبيّ صلى الله عليه وسلم قال: «اتّقوا الحديث عنّي إلّا ما علمتم، فمن كذب عليّ متعمّدا فليتبوّأ مقعده من النّار، ومن قال في القرآن برأيه، فليتبوّأ مقعده من النَّارِ» ، قال/ أبو عيسى: هذا حديث حسن «2» ، وخرّج عن جندب قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «من قال في القرآن برأيه، فأصاب، فقد أخطأ» @@@@@@@@@@@@@@@@ نکته مهم دیگر اینست که ایات قران که کلمه قتال درانها بکار رفته ، قتال باب مفاعله است ویعنی جنگیدن با کسیکه قصد جنگ با شما را دارد .لا يفوتون الله و لا يعجزونه و إنما أمرهم بالعفو و الصفح و إن كانوا مضطهدين مقهورين من حيث أن كثيرا من المسلمين كانوا عزيزين في عشائرهم و أقوامهم يقدرون على الانتقام من الكفار فأمرهم الله بالعفو و إن كانوا قادرين على الانتصاف « حتى يأتي الله بأمره » أي بأمره لكم بعقابهم أو يعاقبهم هو على ذلك ثم أتاهم بأمره فقال قاتلوا الذين لا يؤمنون الآية عن أبي علي و قيل بأمره أي بآية القتل و السبي لبني قريظة و الجلاء لبني النضير عن ابن عباس و قيل بأمره بالقتال عن قتادة فإنه قال هذه الآية منسوخة بقوله قاتلوا الذين لا يؤمنون بالله و لا باليوم الآخر الآية و به قال الربيع و السدي و قيل نسخت بقوله اقتلوا المشركين حيث وجدتموهم و روي عن الباقر (عليه السلام) أنه قال لم يؤمر رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلّم) بقتال و لا أذن له فيه حتى نزل جبرائيل (عليه السلام) بهذه الآية أذن للذين يقاتلون بأنهم ظلموا و قلده سيفا و قوله « إن الله على كل شيء قدير » فيه ثلاثة أقوال .( أحدها ) أنه قدير على عقابهم إذ هو على كل شيء قدير عن أبي علي ( و ثانيها ) أنه قدير على أن يدعو إلى دينه بما أحب مما هو الأليق بالحكمة فيأمر بالصفح تارة و بالعقاب أخرى على حسب المصلحة عن الزجاج ( و ثالثها ) أنه لما أمر بالإمهال و التأخير في قوله « فاعفوا و اصفحوا » قال إن الله قادر على عقوبتهم بأن يأمركم بقتالهم و يعاقبهم في الآخرة بنفسه .الكتاب : تفسير مجمع البيانالمؤلف : امين الاسلام أبي على الفضل بن الحسن الطبرسي في مجمع البيان وروى عن الباقر عليه السلام انه قال : لم يؤمر رسول اللهصلى الله عليه واله بقتال ولا اذن له فيه ، حتى نزل جبرئيل بهذه الاية : " اذن للذين يقاتلونبأنهم ظلموا " (39حج) وقلده سيفا .البته قرائات مختلف را هم باید مد نظر داشت :قرأ حمزة و الكسائي و لا تقتلوهم حتى يقتلوكم فإن قتلوكم كل بغير ألف و الباقون بألف في جميع ذلك . نکته دیگراینکه پیامبرص فقط بامر الله می جنگید :حديث: ((إننا لم نؤمر بقتال)) ؛ قاله صلى الله عليه وسلم لأصحاب بيعة العقبة الثانية لمَّا استأذنوه بقتال أهل مكة.- (2/711) .- حسن.لفظه: ((لم نؤمر بذلك (يعني: القتال) ، ولكن ارجعوا إلى رحالكم)) .رواه ابن إسحاق بسند صحيح؛ حيث قال: حدثني معبد بن كعب عن أخيه عبد الله بن كعب عن أبيه كعب بن مالك به.ومن طريقه رواه: ابن جرير في ((التاريخ)) ، والبيهقي في ((الدلائل)) .انظر: ((السيرة النبوية)) (1/102) ، ((تاريخ الطبري)) (2/364) ، ((دلائل النبوة)) (2/449) ، ((فقه السيرة)) للغزالي (ص162) . حسن قوله : ورده عليهم : إننا لم نؤمر بقتال ... . جاء من حديث كعب بن مالك : أخرجه أحمد : 3 / 460 , 461 , والطيالسي برقم : 23331 , وابن جرير في التاريخ : 2 / 90 - 93 , والبيهقي في الدلائل : 5 / 445 - 449 , من طريق ابن إسحاق : والحديث صحيح صححه الحاكم 2 / 624 - 625 ووافقه الذهبي وصححه ابن حجر في الفتح . 7 / 321 فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أخرجوا إليّ منكم اثني عشر نقيباً، فأخرجوهم له، فكان نقيب بني النّجّار. اسعد بن زرارة، ونقيب بني سلمة البراء بن معرور، وعبد الله بن عمرو بن حرام، ونقيب بني ساعدة: سعد بن عبادة، والمنذر بن عمرو، ونقيب بني زريق: رافع بن مالك، ونقيب بني الحارث بن الخزرج: عبد الله بن رواحة، وسعد بن الربيع، ونقيب بني عوف بن الخزرج: عبادة بن الصّامت وبعضهم جعل بدل عبادة بن الصّامت خارجة بن زيد ونقيب بني عمرو بن عوف: سعد بن خيثمة، ونقيب بني عبد الأشهل وهم من الأوس أسيد بن حضير، وأبو الهيثم بن التّيهان، قال: فأخذ البراء بيد رسول الله صلى الله عليه وسلم فضرب عليها، وكان أول من بايع، وتتابع النّاس فبايعوا، فصرخ الشيطان على العقبة بأنفذ صوت سمعته قطّ، فقال: يا أهل الجباجب هل لكم في مذمّم والصّباة معه قد اجتمعوا على حربكم - فقال رسول الله صلى اله عليه وسلم: " هذا أزب العقبة، هذا ابن أزيب، أما والله لأفرغنّ لك، ارفضوا إلى رحالكم " . فقال العبّاس بن عبادة أخو بني سالم: يا رسول الله: والذي بعثك بالحقّ لئن شئت لنميلنّ على أهل منى غداً بأسيافنا، فقال: " إنّا لم نؤمر بذلك " فرحنا إلى رحالنا فاضطجعنا، فلمّا أصبحنا، أقبلت جلّة من قريش فيهم الحارث بن هشام، فتىً شاب وعليه نعلان له جديدتان، فقالوا: يا معشر الخزرج إنّه قد بلغنا أنّكم جئتم إلى صاحبنا لتستخرجوه من بين أظهرنا، وإنّه والله ما من العرب أحد أبغض غلينا أن تنشب الحرب بيننا وبينهم منكم، فانبعث من هناك من قومنا من المشركين يحلفون لهم بالله، ما كان من هذا من شيء، وما فعلنا، فلمّا تثور القوم لينطلقوا قلت كلمة كأنّي أشركهم في الكلام: يا أبا جابر يريد عبد الله ابن عمرو أنت سيّد من سادتنا وكهل من كهولنا، لا تستطيع أن تتّخذ مثل نعلي هذا الفتى من قريش، فسمعه الحارث، فرمى بهما إليّ وقال: والله لتلبسنّهما، فقال أبو جابر: مهلاً أحفظت لعمر الله الرجل يقول: أخجلته أردد عليه نعليه، فقلت: لا والله لا أردّهما، فأل صالح إنّي لأرجو أن أسلبه.الكتاب : تاريخ الإسلامالمؤلف : الذهبي
همچنین حدیث زیر که از عامه روایت شده و به شیعه هم از طریق ایشان سرایت کرده :
عن عمر بن الخطاب وابنه عبد الله وأبي هريرة -رضي الله عنهم- مرفوعاً: «أُمِرْتُ أن أقاتل الناس حتى يشهدوا أن لا إله إلا الله وأن محمدًا رسول الله، ويُقيموا الصلاة، ويُؤتوا الزكاة، فإذا فعلوا ذلك عصموا مني دماءَهم وأموالَهم إلا بحق الإسلام وحسابُهم على الله -تعالى-».بخاری ومسلم و...
امام نسایی بلفظ : عَنْ النَّبِیِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَیْهِ وَسَلَّمَ قَالَ أُمِرْتُ أَنْ أُقَاتِلَ الْمُشْرِکِینَ حَتَّى یَشْهَدُوا أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَأَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ فَإِذَا شَهِدُوا أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَأَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ وَصَلَّوْا صَلَاتَنَا وَاسْتَقْبَلُوا قِبْلَتَنَا وَأَکَلُوا ذَبَائِحَنَا فَقَدْ حَرُمَتْ عَلَیْنَا دِمَاؤُهُمْ وَأَمْوَالُهُمْ إِلَّا بِحَقِّهَا .روایت کرده که مقصود از ناس مشرکین بوده اند ...
گذشته از تخصیصاتی که میخورد مانند :
مَنْ قَتَلَ نَفْسًا مُعَاهِدَهً بِغَیْرِ حِلِّهَا حَرَّمَ اللَّهُ عَلَیْهِ الْجَنَّهَ أَنْ یَشُمَّ رِیحَهَا »بخاری
« یَا أَیُّهَا النَّاسُ لا تَتَمنَّوا لِقَاءَ الْعدُو، وَاسْأَلُوا اللَّه العَافِیَهَ » بخاری ومسلم یعنی: ای مردم روبرو شدن با دشمن را آرزو مکنید و از خداوند سلامتی بخواهید.
ابن تیمیه در ” مجموع الفتاوى ” ( ۱۹ / ۲۰ ) نوشته : مراد از این فرمایش پیامبر صلی الله علیه وسلم که می فرماید:
(أُمِرْتُ أَنْ أُقَاتِلَ النَّاسَ حَتَّى یَشْهَدُوا أَنْ لاَ إِلهَ إِلاَّ الله…) قتال با محاربانی است که الله متعال اجازه جنگ با آنها را صادر فرموده و منظور پیامبر معاهدینی نیستند که خداوند امر به وفای عهد با آنها را داده است.
نکته اینکه پیامبرص نفرمود امرت ان اقتل ، زیرا قتال از باب مفاعله یعنی جنگ با دیگری که قصد جنگ با شما را دارد !
ومهمتر اینکه امرت یعنی الان ودر این زمان مامور شده ام و تا الان مامور نبودم همچنانکه در جنگ بنی قریظه هم فرمود جبرئیل بمن گفت حمله کن و ...
واساسا این قبیل اخبار موقت هستند ومتعلق به زمانی خاص زیرادر ایات متعددی از قران از ازادی واختیار انسانها بعنوان یک اصل اساسی یاد شده است .
و این همان اصل اساسی در مذهب شیعه است که ولی امر معصوم مشکل گشای همه مشکلات در همه زمانهاست.
@@@@@@@@@@@@خطرناکترین نسخ همان نسخی است که بخاری وسایر محدثین سنی اورده اند که جناب عمر تا پایان عمرش برخلاف قران عثمان قرائت میکرد : فامضوا الی ذکر الله : وهرگز نخواند: فاسعوا الی ذکر الله ؟؟؟؟؟!!!! وَلِهَذَا كَانَ مَذْهَب جَمَاهِير السّلف وَالْأَئِمَّة أَن شرع من قبلنَا شرع لنا مَا لم يرد شرعنا بِخِلَافِهِ وَمن حكم بِالشَّرْعِ الْمَنْسُوخ فَلم يحكم بِمَا أنزل الله كَمَا أَن الله أَمر أمة مُحَمَّد صلى الله عَلَيْهِ وَسلم أَن يحكموا بِمَا أنزل الله فِي الْقُرْآن وَفِيه النَّاسِخ والمنسوخ فَهَكَذَا القَوْل فِي جنس الْكتب الْمنزلَةقَالَ تَعَالَى سُورَة الْمَائِدَة الْآيَات 48 56فقد أَمر نبيه مُحَمَّدًا صلى الله عَلَيْهِ وَسلم أَن يحكم بِمَا أنزل الله إِلَيْهِ وحذره اتِّبَاع أهوائهم وَبَين أَن الْمُخَالف لحكمه وَهُوَ حكم الْجَاهِلِيَّة حَيْثُ قَالَ تَعَالَى {أَفَحكم الْجَاهِلِيَّة يَبْغُونَ وَمن أحسن من الله حكما لقوم يوقنون} .... وَأما جُمْهُور السّلف وَالْخلف فيجوزون نِكَاح الكتابيات ويبيحون ذَبَائِحهم... الكتاب: دقائق التفسير الجامع لتفسير ابن تيميةالمؤلف: تقي الدين أبو العباس أحمد بن عبد الحليم بن عبد السلام بن عبد الله بن أبي القاسم بن محمد ابن تيمية الحراني الحنبلي الدمشقي (المتوفى: 728هـ)المحقق: د. محمد السيد الجليندالناشر: مؤسسة علوم القرآن – دمشق وازکتب ابن قیم جوزیه شاگرد ابن تیمیه : شروط الإفتاء عند العلماء قال الشافعي فيما رواه عنه الخطيب في كتاب الفقيه والمتفقه له لا يحل لأحد أن يفتي في دين الله إلا رجلا عارفا بكتاب الله بناسخه ومنسوخه ومحكمه ومتشابهه وتأويله وتنزيله ومكيه ومدنيه وما أريد به ويكون بعد ذلك بصيرا بحديث رسول الله ص - وبالناسخ والمنسوخ ويعرف من الحديث مثل ما عرف من القرآن ويكون بصيرا باللغة بصيرا بالشعر وما يحتاج إليه للسنة والقرآن ويستعمل هذا مع الإنصاف ويكون بعد هذا مشرفا على اختلاف أهل الأمصار وتكون له قريحة بعد هذا فإذا كان هكذا فله أن يتكلم ويفتي في الحلال والحرام وإذا لم يكن هكذا فليس له أن يفتيالكتاب: إعلام الموقعين عن رب العالمينالمؤلف: محمد بن أبي بكر بن أيوب بن سعد شمس الدين ابن قيم الجوزية (المتوفى: 751هـ)تحقيق: محمد عبد السلام إبراهيم وَقَالَ هِشَامُ بْنُ حَسَّانَ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ سِيرِينَ قَالَ: قَالَ حُذَيْفَةُ: إنَّمَا يُفْتِي النَّاسَ أَحَدُ ثَلَاثَةٍ: رَجُلٌ يَعْلَمُ نَاسِخَ الْقُرْآنِ وَمَنْسُوخَهُ، وَأَمِيرٌ لَا يَجِدُ بُدًّا، وَأَحْمَقُ مُتَكَلِّفٌ، قَالَ ابْنُ سِيرِينَ: فَأَنَا لَسْت أَحَدُ هَذَيْنِ، وَأَرْجُو أَنْ لَا أَكُونَ أَحْمَقَ مُتَكَلِّفًا.اعلام الموقعین وقد صنف الإمام أحمد رضي الله عنه كتابا في طاعة الرسول ص - رد فيه على من احتج بظاهر القرآن في معارضة سنن رسول الله ص - وترك الاحتجاج بها فقال في أثناء خطبته إن الله جل ثناؤه وتقدست أسماؤه بعث محمدا بالهدى ودين الحق ليظهره على الدين كله ولو كره المشركون وأنزل عليه كتابه الهدى والنور لمن اتبعه وجعل رسوله الدال على ما أراد من ظاهره وباطنه وخاصة وعامة وناسخة ومنسوخه وما قصد له الكتاب فكان رسول الله ص - هو المعبر عن كتاب الله الدال على معانيه شاهده .اعلام الموقعین.... ولا خلاف في جواز القتال في الشهر الحرام إذا بدأ العدو إنما الخلاف أن يقاتل فيه ابتداء فالجمهور : جوزوه وقالوا : تحريم القتال فيه منسوخ وهو مذهب الأئمة الأربعة رحمهم الله وذهب عطاء وغيره إلى أنه ثابت غير منسوخ وكان عطاء يحلف بالله : ما يحل القتال في الشهر الحرام ولا نسخ تحريمه شئ.... وقال الله تعالى في (سورة المائدة) وهي من آخر القرآن نزولاَ، وليس فيها منسوخ: { يَا أيُها الَذِينَ آمَنُوا لا تُحلُوا شَعَائِرَ اللهِ ولا الشَهْرَ الحَرامَ، ولا الهَدْي ولا القَلائِدَ} [المائدة: 2].وقال في سورة البقرة: {ويسأَلُونَكَ عَنِ الشَهرِ الحَرامِ قِتالٍ فيه قُل: قِتَالٌ فيهِ كَبير وصدٌ عَنْ سَبيلِ اللهِ} [البقرة: 217]، فهاتان آيتان مدنيتان، بينهما في النزول نحوُ ثمانيةِ أعوام، وليس في كتاب الله ولا سنةِ رسوله ناسخ لحكمهما، ولا أجمعتِ الأمةُ على نسخه، ومن استدل على نسخه بقوله تعالى: {وقاتِلُوا المُشرِكِينَ كَافَةَ} [التوبة: 36] ونحوِها من العمومات، فقد استدلَّ على النسخ بما لا يدُلُ عليه، ومن استدل عليه بان النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بعث أبا عامر في سريةٍ إلى أوطاس في ذي القَعدة، فقد استدل بغير دليل، لأن ذلك كان مِن تمام الغزوة التي بدأ فيها المشركون بالقتال، ولم يكن ابتداءً منه لقتالهم في الشهر الحرام.الكتاب: زاد المعاد في هدي خير العبادالمؤلف: محمد بن أبي بكر بن أيوب بن سعد شمس الدين ابن قيم الجوزية (المتوفى: 751هـ)الناشر: مؤسسة الرسالة، بيروت - مكتبة المنار الإسلامية، الكويت فصل ومن منازل إياك نعبد وإياك نستعين منزلة الحكمة قال الله تعالى : يؤتي الحكمة من يشاء ومن يؤت الحكمة فقد أوتي خيرا كثيرا البقرة : 269 وقال تعالى : وأنزل الله عليك الكتاب والحكمة وعلمك ما لم تكن تعلم وكان فضل الله عليك عظيما النساء : 113 وقال عن المسيح عليه السلام : ويعلمه الكتاب والحكمة والتوراة والإنجيل آل عمران : 48 الحكمة في كتاب الله نوعان : مفردة ومقترنة بالكتاب فالمفردة : فسرت بالنبوة وفسرت بعلم القرآن قال ابن عباس رضي الله عنهما : هي علم القرآن : ناسخة ومنسوخه ومحكمه ومتشابهه ومقدمه ومؤخره وحلاله وحرامه وأمثاله [ مدارج السالكين - ابن قيم الجوزية ]الكتاب : مدارج السالكين بين منازل إياك نعبد وإياك نستعينالمؤلف : محمد بن أبي بكر أيوب الزرعي أبو عبد الله
اساس مشکل از کجا شروع شد ؟
مکرر گفتیم که انقلاب به اعقاب ومهجوریت قران توسط حزب سقیفه با کمک یهودیانی مانند زید بن ثابت بخوبی اجرا شد .
روش کار هم بدین صورت بود که جناب عمر دستور داد : جردوا القران (صححه الذهبی والالبانی) یعنی قران پیامبر ص را از غیر قران پاک کنید ! چرا ؟ چون قران اولیه که مصحف امیرالمومنین ع نمونه اتم انست طبق روایات صحیح مانند انچه که جناب سیوطی در اتقان از ابن سیرین اورده کتابی مفید وبی نظیر وشامل ناسخ ومنسوخ بترتیب نزول بود . واین موضوع اساسی ترین بحث دینی است چرا که اساس اختلاف امت اسلامی وفقها از همین نشناختن منسوخات ایات وروایات اغاز شد و شعله های اختلاف از تفسیر غلط قران زبانه میکشد (اتعرف الناسخ والمنسوخ قال لا قال هلکت و اهلکت . حدیث صحیح متفق الفریقین از امیرالمومنین ع و امام صادق ع و ...)
بنابراین دستور عمر مبنی بر تجرید قران در دستور کار حزب سقیفه بکمک زید بن ثابت یهودی بخوبی اجرا شد و قران مولا علی ع که توسط پیامبر ص بعلی ع تعلیم و جمع شده بود مهجورشد و امت اسلام بدبخت شدند .
اما روایات صحیح و موکد در این باب :
امام بخاری ودیگران طبق صحاح اثار اورده اند که جناب عمر بصراحت میگوید که جناب ابی ابن کعب قاری ترین صحابه است ولی ما مقداری از قران ابی را ترک میکنیم (چون برخلاف مذاق ماست ؟؟!!)
4481 - حَدَّثَنَا عَمْرُو بْنُ عَلِيٍّ حَدَّثَنَا يَحْيَى حَدَّثَنَا سُفْيَانُ عَنْ حَبِيبٍ عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ عَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ قَالَ عُمَرُ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ أَقْرَؤُنَا أُبَيٌّ وَأَقْضَانَا عَلِيٌّ وَإِنَّا لَنَدَعُ مِنْ قَوْلِ أُبَيٍّ وَذَاكَ أَنَّ أُبَيًّا يَقُولُ لَا أَدَعُ شَيْئًا سَمِعْتُهُ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَقَدْ قَالَ اللَّهُ تَعَالَى {مَا نَنْسَخْ مِنْ آيَةٍ أَوْ نُنْسِهَا} .بخاری
- قال عمرُ رضِي اللهُ عنه : عليٌّ أقضانا وأُبيٌّ أقرأُنا ، وإنَّا لندعُ كثيرًا من لحنِ أُبيٍّ إن أنبأَ بقولِ : سمِعتُ من رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم ولم ولنْ أدعَه لشيءٍ ، واللهُ يقولُ { مَا نَنْسَخْ مِنْ آيَةٍ أَوْ نُنْسِها نَأْتِ بِخَيْرٍ مِنْها أَوْ مِثْلِهَا }
الراوي : عمر بن الخطاب | المحدث : ابن كثير | المصدر : مسند الفاروقالصفحة أو الرقم : 2/563 | خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح
عمر گفته است: «اقضانا علی و اقرانا ابی، و انا لنترک اشیاء من قرائه ابی» (16) یعنی: عالم ترین ما در قضاوت علی (ع) و عالم ترین ما در قرائت ابی است ولی ما حتما چیزهایی (چیزهای زیادی) از قرائت او را رها می کنیم ??!!جالبه که جناب ابی هم میگفت من هرگز قرائت (قران) پیامبر ص را ترک نمیکنم !
ودر جای دیگر میگوید ابی منسوخات را میخواند ؟؟!!مثل ایه فاسعوا الی ذکر الله ! در سوره جمعه . اگر بقول عمر ایه فاسعوا الی ذکر الله منسوخ است پس چرا امروز در قران فاسعوا امده نه فامضوا الی ذکر الله ؟ بالاخره این تناقض وحشتناک عثمان که قران فعلی را جمع کرد با این سخن عمررا یک نفر پاسخ دهد !
بهمین جهت که ناسخ ومنسوخ قران کنونی قاطی شده است امیرالمومنین ع وامام صادق ع طبق احادیث متفق الفریقین فرموده اند که مفتی یا قاضی که ناسخ ومنسوخ قران را نشناسد هم خود وهم دیگران را هلاک کرده است !
چرا عثمان در مصحفش آیات وقرائات منسوخ را وارد کرد ؟؟!!
چرا قران عثمان داعش درست میکند ؟!
منشاء عقاید مسلمین از قران وسنت است و هرگونه برداشت اشتباه از این دو باعث هلاکت و خطرات بسیار میشود . بعد از سقیفه و تحریف اسلام بعلت دوری ثقلین از حکومت خلفا ( عدم شرکت امیرالمومنین ع و حسنین ع در جنگهای خلفا)متاسفانه اسلام ناب از ریل خارج شد و خلفا هم برای توجیه فتوحات نامشروعشان متوسل به ایات منسوخ و روایات مجعول شدند بهمین سبب شمامیبینید که در مکتب خلفا و سلفیه اصالت را به جنگ و جهاد میدهند و معتقدند همه ایات صلح و عفو و رحمت قران با ایه شمشیر وقتال ( سیف ایه ۵ یا ۲۹ و ۷۳سوره توبه) منسوخ شده اند . با کمال تاسف همین تفکر به بعضی از فقهای شیعه هم سرایت کرده است .
شناخت ایات منسوخ اساسی و فوق العاده حیاتی است ... کلا اصالت جنگ یا اصالت صلح ریشه در قران دارد . بستگی دارد که سوره توبه را ناسخ بدانید یا سوره مائده ؟ بنیان و اساس نحله ها و فرق مختلف اسلامی است مانند قائلین به اصالت جنگ یا اصالت صلح ...مثلا سلفیه و داعش و تکفیری معتقدند ۱۲۴ ایه صلح و گذشت و مهربانی قران با ایه شمشیر ( ایه سیف) منسوخ گشته و قران یعنی جهاد و شمشیر با همه ؛
هذه الایه نسخت کل شى من العفو والصلح والصفح !تفسیر قرطبی و ...
قابل توجه معتقدین به اصالت جنگ و جهاد ؛
رسول خدا ص اجازه جنگ نداشت مگر به امر خدا ؛
امام باقر ع طبق روایت طبرسی و... فرمودند ؛ لم یومر رسول الله بقتال ولا اذن له فیه حتی نزل جبرئیل بهذه الایه ؛ اذن للذین یقاتلون بانهم ظلموا ...۳۹ حج
و از عامه هم اخبار صحیح ؛ اننا لم نومر بقتال ... انا لم نومر بذلک فرحنا الی رحالنا فاضطجعنا فلما اصبحنا اقبلت جله ....رواه احمد و الطیالسی وابن جریر .
تقسیم دنیا به درالکفر و دارالاسلام و ... مثل جورج بوش یا باما هستید یا علیه ما !
ببینید افراط و تفریط در همگان بجز معصومین هست و اهل بیت علیهم السلام متعادلترین افراد بشر هستند ولی بعضیا مسلمانتراز خدا و رسولش هستند و مهمترین مساله دین شناخت منسوخات است و علت تقسیم جهان به دارالحرب و دارالکفر و دار الاسلام و اصالت صلح و اصالت جنگ توسط افراطیون درمکتب شیعه و مکتب سنی همین نشناختن منسوخات است چرا که سلفیه معتقدند که همه ایات صلح و مهربانی قران با ایات شمشیر و قتال سوره برائت منسوخ گشته که این موضوع با روایات عترت ع در تناقض است و چنین چیزی نیست زیرا سوره مائده اخرین سوره نازله است و درایات ۵ و ۱۳ و ۶۹ برخورد مهربانانه ای با اهل کتاب توصیه نموده است همچنین در ایات سوره ممتحنه و ۶۱ انفال ؛ وان جنحوا للسلم فاجنح لها ....
این عقیده سلفیه و تکفیریه است که از انحراف اسلام نبوی در سقیفه بوجود امد و مثل داعش معتقدند ۱۲۴ ایه صلح و عفو گذشت قران با ایه شمشیر ( ایه 5 یا ۲۹ ویا ۷۳ سوره برائت) منسوخ گشته و قران یعنی شمشیر و قتل و انتحار ... ولی شیعه سوره مائده را ناسخ سوره برائت میداند و خشونت سلفیه را قبول ندارد .
هم شیعه هم سنی باید یکبار بازنگری کنند که از کجا ضربه خوردند و میخورند ! جالبه که مسلمین اعم از شیعه و سنی تو سر وکله هم میزنند و یکدیگر راتکفیر میکنند و همدیگر را به تحریف قران متهم میسازند در حالیکه همگی بازیچه یهود شده اند و خبر ندارند ! محققین و محدثین فریقین در کتب معتبر خود نوشته اند که صحابه پیامبراسلام در اواخر عمر پیامبر چون از دین اسلام خسته شده بودند شدیدا میل به انقلاب به جاهلیت پیدا کرده بودند( درایات ۱۴۴ ال عمران و ۳۰ فرقان هم به انقلاب به اعقاب و مهجوریت قران توسط قوم پیامبر ص تصریح شده است و در صحاح متواتر امده در بحث حوض نبی ...سحقا سحقا ...اصحابی ... لمن غیر بعدی ... همل النعم و روایت قدم بقدم راه یهود را میروید در بخاری وکافی و ...) و خواهان نابودی ایین اسلام بودند . اساس نقشه نابودی اسلام را جاسوسهای یهودی مانند زیدبن ثابت و کعب الاحبار و تمیم داری و ...کشیدند و با نزدیکی به خلفا ان نقشه هارا بخوبی پیاده نمودند مثلا امام احمدو بیهقی و ابن کثیر دمشقی شاگرد ابن تیمیه در کتاب البدایه و النهایه و دیگران نوشته اند که همین زید بن ثابت یهودی در سقیفه فریاد میزد با ابوبکر صاحبتان بیعت کنید ! وبعد از پیروزی ابوبکر جشن گرفت و مامور جمع اوری قران شد !( باوجود برزگانی مانند امام علی و ابن مسعود که بمراتب داناتر از زید بن ثابت در موضوع قران بودند بنص صحاح سنت) و سرانجام قرانی جمع کرد که ناسخ و منسوخش را درامیخت تا اتش اختلاف را در امت اسلام تا قیامت بکارد ! امروز هم هریک از فرق مسلمین به ایاتی از قران استناد میکنند و خودشان را برحق میدانند و جهاد و کشتن و غارت یکدیگر و ...را واجب درحالیکه نمیدانند ایا این ایه منسوخ است یا خیر ؟ و در احادیث صحیح فریقین امده که حضرت مهدی عج مصحف جدش علی ع را میاورد که بترتیب نزول ایات بود و ناسخ و منسوخش جدا ( یاتی بکتاب جدید) . البته این مطالب به معنی مفید نبودن قران فعلی نیست بلکه چون منسوخات در ایات احکام هستند نه در اخلاقیات پس بایددر اجرای ایات حدود و جنگ و جهاد که با خون و عرض مردم سروکار دارد بسیار با احتیاط و با علم کامل عمل کرد.مانند نسخ ایه 28 توبه با ایه 2 مائده که مغفول برخی از فقها بوده است (همچنین ایات جنگ و قتال سوره برائت با ایات 5 و13 و69 مائده)
امیرالمومنین ع به ابن عباس میگوید با قران با خوارج بحث نکن چون قران شامل وجوه مختلفی ( ناسخ ومنسوخ ومحکم ومتشابه و..) است بلکه با سنت احتجاج کن چون فراری ندارند :
لَا تُخَاصِمْهُمْ بِالْقُرْآنِ فَإِنَّ الْقُرْآنَ حَمَّالٌ ذُو وُجُوهٍ تَقُولُ وَ يَقُولُونَ وَ لَكِنْ خَاصِمْهُمْ«» بِالسُّنَّةِ فَإِنَّهُمْ لَنْ يَجِدُوا عَنْهَا مَحِيصاً .نهج البلاغه نامه 77
این حدیث مهم هم شناخت مبهمات قران را در سنت میداند و این امر تا قیامت جاریست و دال بر معیت همیشگی ثقلین .
الرّسول (صلی الله علیه و آله)- وَ قَدْ کَانَتْ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ (صلی الله علیه و آله) سُنَنٌ فِی الْمُشْرِکِینَ وَ مِنَّا بَعْدَهُ سُنَنٌ قَدْ جَرَتْ بِهَا سُنَنٌ وَ أَمْثَالٌ فِی الظَّالِمِینَ وَ مَنْ تَوَجَّهَ قِبْلَتَنَا وَ تُسَمَّی بِدِینِنَا وَ قَدْ قَالَ اللَّهُ لِقَوْمٍ أَحَبَّ إِرْشَادَهُمْ یا أَیُّهَا الَّذِینَ آمَنُوا أَطِیعُوا اللهَ وَ أَطِیعُوا الرَّسُولَ وَ أُولِی الْأَمْرِ مِنْکُمْ فَإِنْ تَنازَعْتُمْ فِی شَیْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَی اللهِ وَ الرَّسُولِ إِنْ کُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللهِ وَ الْیَوْمِ الْآخِرِ ذلِکَ خَیْرٌ وَ أَحْسَنُ تَأْوِیلًا وَ قَالَ وَ لَوْ رَدُّوهُ إِلَی الرَّسُولِ وَ إِلی أُولِی الْأَمْرِ مِنْهُمْ لَعَلِمَهُ الَّذِینَ یَسْتَنْبِطُونَهُ مِنْهُمْ وَ لَوْ لا فَضْلُ اللهِ عَلَیْکُمْ وَ رَحْمَتُهُ لَاتَّبَعْتُمُ الشَّیْطانَ إِلَّا قَلِیلًا فَالرَّدُّ إِلَی اللَّهِ الْأَخْذُ بِمُحْکَمِ کِتَابِهِ وَ الرَّدُّ إِلَی الرَّسُولِ الْأَخْذُ بِسُنَّتِهِ الْجَامِعَهًِْ غَیْرِ الْمُتَفَرِّقَهًِْ وَ نَحْنُ أَهْلُ رَسُولِ اللَّهِ (صلی الله علیه و آله) الَّذِینَ نَسْتَنْبِطُ الْمُحْکَمَ مِنْ کِتَابِهِ وَ نُمَیِّزُ الْمُتَشَابِهَ مِنْهُ وَ نَعْرِفُ النَّاسِخَ مِمَّا نَسَخَ اللَّهُ وَ وَضَعَ إِصْرَهُ فَسِرْ فِی عَدُوِّکَ بِمِثْلِ مَا شَاهَدْتَ مِنَّا فِی مِثْلِهِمْ مِنَ الْأَعْدَاءِ وَ وَاتِرْ إِلَیْنَا الْکُتُبَ بِالْإِخْبَارِ بِکُلِّ حَدَثٍ یَأْتِکَ مِنَّا أَمْرٌ عَامٌّ وَ اللهُ الْمُسْتَعانُ.
پیامبر (صلی الله علیه و آله)- رسول خدا (صلی الله علیه و آله) در برخورد با مشرکان روشهایی داشت و ما نیز بعد از او روشهایی مثل آن سنّتها دربارهی ستمکاران داریم و هرکس به قبلهی ما رو آورد ما را پذیرفته و هم دین ما نامیده میشود و خداوند دربارهی گروهی که هدایتشان را دوست دارد، فرموده است: یا أَیُّهَا الَّذِینَ آمَنُوا أَطِیعُوا اللهَ وَ أَطِیعُوا الرَّسُولَ وَ أُولِی الْأَمْرِ مِنْکُمْ فَإِنْ تَنازَعْتُمْ فِی شَیْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَی اللهِ وَ الرَّسُولِ إِنْ کُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللهِ وَ الْیَوْمِ الْآخِرِ ذلِکَ خَیْرٌ وَ أَحْسَنُ تَأْوِیلًا و فرموده است: وَ لَوْ رَدُّوهُ إِلَی الرَّسُولِ وَ إِلی أُولِی الْأَمْرِ مِنْهُمْ لَعَلِمَهُ الَّذِینَ یَسْتَنْبِطُونَهُ مِنْهُمْ وَ لَوْ لا فَضْلُ اللهِ عَلَیْکُمْ وَ رَحْمَتُهُ لَاتَّبَعْتُمُ الشَّیْطانَ إِلَّا قَلِیلًا. پس برگرداندن امور به خدا، همان عملکردن به نصّ روشن کتاب است و برگرداندن امور به رسول (صلی الله علیه و آله) همان عمل به سنّت جامعه است که پراکندگی ندارد و ما آل رسول خدا (صلی الله علیه و آله) کسانی هستیم که محکمات قرآن را استنباط میکنیم و میان آیات محکم و متشابه آن فرق میگذاریم و آیات ناسخ از آیاتی که خدا نسخ فرموده و تکلیف را از آن برداشته میشناسیم. با دشمنت آنچنان رفتار کن که ما با دشمنانمان رفتار میکنیم و بهسوی ما نامههای گزارشها را به هر خبر تازهای که از طرف ما به تو فرمان همگانی میرسد، بفرست. خداست که یاری رسان است. (یوسف/۱۸)
تفسیر اهل بیت علیهم السلام ج۳، ص۳۳۸
بحارالأنوار، ج۷۴، ص۲۵۰/ تحف العقول، ص۱۳۴
هذا ما أمر به عبد الله علی امیرالمؤمنین علیهالسلام مالك بن حارث الاشتر فی عهده الیه حین ولاه المصر… و قد قال الله لقوم أحب إرشادهم یا أَیهَا الَّذِینَ آمَنُوا أَطِیعُوا اللَّهَ وَ أَطِیعُوا الرَّسُولَ وَ أُولِی الامْرِ مِنْكُمْ فَإِنْ تَنازَعْتُمْ فِی شَیءٍ فَرُدُّوهُ إِلَی اللَّهِ وَ الرَّسُولِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَ الْیوْمِ الاخِرِ ذلِكَ خَیرٌ وَ أَحْسَنُ تَأْوِیلا و قال وَ لَوْ رَدُّوهُ إِلَی الرَّسُولِ وَ إِلی أُولِی الامْرِ مِنْهُمْ لَعَلِمَهُ الَّذِینَ یسْتَنْبِطُونَهُ مِنْهُمْ وَ لَوْ لا فَضْلُ اللَّهِ عَلَیكُمْ وَ رَحْمَتُهُ لاتَّبَعْتُمُ الشَّیطانَ إِلا قَلِیلا فالرد إلی الله الاخذ بمحكم كتابه و الرد إلی الرسول الاخذ بسنته الجامعة غیر المتفرقة و نحن أهل رسول الله الذین نستنبط المحكم من كتابه و نمیز المتشابه منه و نعرف الناسخ مما نسخ الله و وضع إصره… بحارالانوار/ج74/ص251/ب10/ح1 عهد أمیر المؤمنین علیهالسلام إلی الاشترنامه 53 نهج البلاغه
أمیرالمؤمنین (علیه السلام)- کَتَبَ أَمِیرَالْمُؤْمِنِینَ (علیه السلام) إِلَی مُعَاوِیَهًْ ... الرَّاسِخُونَ فِی الْعِلْمِ نَحْنُ آلَ مُحَمَّدٍ (وَ أَمَرَ اللَّهُ سَائِرَ الْأُمَّهًِْ أَنْ یَقُولُوا آمَنَّا بِهِ کُلٌّ مِنْ عِنْدِ رَبِّنا وَ ما یَذَّکَّرُ إِلَّا أُولُوا الْأَلْبابِ وَ أَنْ یُسَلِّمُوا إِلَیْنَا وَ یَرُدُّوا الْأَمْرَ إِلَیْنَا وَ قَدْ قَالَ اللَّهُ وَ لَوْ رَدُّوهُ إِلَی الرَّسُولِ وَ إِلی أُولِی الْأَمْرِ مِنْهُمْ لَعَلِمَهُ الَّذِینَ یَسْتَنْبِطُونَهُ مِنْهُمْ هُمُ الَّذِینَ یُسْأَلُونَ عَنْهُ وَ یَطْلُبُونَهُ وَ لَعَمْرِی لَوْأَنَّ النَّاسَ حِینَ قُبِضَ رَسُولُ اللَّهِ (صلی الله علیه و آله) سَلَّمُوا لَنَا وَ اتَّبَعُونَا وَ قَلَّدُونَا أُمُورَهُمْ لَأَکَلُوا مِنْ فَوْقِهِمْ وَ مِنْ تَحْتِ أَرْجُلِهِم.
امام علی (علیه السلام)- امام علی (علیه السلام) در نامهای به معاویه نوشت... راسخان در علم، ما خاندان محمّد (صلی الله علیه و آله) هستیم و خداوند سایر امّت را فرموده که بگویند: «ما بدان ایمان آوردیم، همه از جانب پروردگار ماست. و جز خردمندان پند نمیگیرند. (آل عمران/۷)». و امر کرده که آن را به ما واگذارند و دانش آن را به ما رد کنند؛ خداوند میفرماید: وَ لَوْ رَدُّوهُ إِلَی الرَّسُولِ وَ إِلی أُولِی الْأَمْرِ مِنْهُمْ لَعَلِمَهُ الَّذِینَ یَسْتَنْبِطُونَهُ مِنْهُمْ و اولیالأمر کسانی هستند که سؤالات از آنان پرسیده میشود و از آنان درخواست میشود. به جانم سوگند! اگر هنگامیکه رسول خدا (صلی الله علیه و آله) درگذشت، مردم خلافت را به ما واگذار میکردند و از ما پیروی مینمودند و امورشان را از ما تقلید میکردند، نعمت از هر سو بر آنان ارزانی میشد.
تفسیر اهل بیت علیهم السلام ج۳، ص۳۴۴
بحارالأنوار، ج۳۳، ص۱۵۵
فلقد ذكر النحاس وابن حزم في كتابيهما « الناسخ والمنسوخ » كما ذكر غيرهما شاهداً عن مزيد إهتمام ابن عباس تبعاً لأمير المؤمنين عليه السلام بمعرفة الناسخ والمنسوخ : « إنّ الإمام دخل المسجد فإذا رجل يخوّف الناس ، فقال : ما هذا؟ قالوا رجل يذكّر الناس ، فقال : ليس برجل يذكّر الناس ، ولكنه يقول : أنا فلان بن فلان فاعرفوني ، فأرسل إليه : أتعرف الناسخ والمنسوخ؟ فقال : لا ، قال : فأخرج من مسجدنا ولا تذكرّ فيه » [١].
[١] ذكر ابن سلامة هذا الخبر في كتابه ( الناسخ والمنسوخ / ٥ ) بهامش أسباب النزول ، والمظفر بن الحسين الفارسي في كتابه ( الناسخ والمنسوخ / ٢٦٠ ) ملحقاً بكتاب النحاس ، وسمى الرجل عبد الرحمن بن داب وقال : كان صاحباً لأبي موسى الأشعري وقد تحلق الناس عليه يسألونه ، وهو يخلط الأمر بالنهي ، والإباحة بالحظر ، فقال له : أتعرف الناسخ من المنسوخ؟ قال : لا ، قال : هلكت وأهلكت ، أبو من أنت؟ فقال لهم : أبو يحيى ، فقال : أنت أبو أعرفوني ، وأخذ إذنه ففتلها وقال : لا تقص في مسجدنا بعدُ. وذكر ابن حزم في كتابه ( الناسخ والمنسوخ / ٩٦ ) بهامش تفسير الجلالين ما يدل على لزوم اسم ( أعرفوني ) له ، وذكر المظفر في كتابه بسنده عن قتادة عن علي بن أبي طالب ( كرم الله وجهه ) أنه مرّّ بكعب الأحبار وهو يقص ، فقال له يا أبا اسحاق : أما أنه لا يقعد هذا المقعد إلا أمير أو مأمور ، فمكث أياماً ثم رجع فوجد كعب يقض على جماعته فمنهم مغشياً عليه ومنهم باكياً ، قال علي : يا أبا أسحاق ألم أنهك عن هذا المقعد ، أتعرف الناسخ والمنسوخ؟ قال : الله أعلم ، قال : هلكت وأهلكت.
نام کتاب : موسوعة عبد الله بن عبّاس نویسنده : الخرسان، السيد محمد مهدي جلد : 7 صفحه : 458
أخرج أبو داود والنحّاس كلاهما في (الناسخ والمنسوخ)، والبيهقي، عن أبي عبد الرحمن السلمي، قال: مرّ عليّ بن أبي طالب (عليه السلام) برجل يقصّ، فقال: أعرفت الناسخ والمنسوخ؟ قال: لا، قال: هلكت وأهلكت
الدرالمنثور
اما این شخص کیست که مولا علی ع به او چنین گفت :
مصدع أَبُو يحيىالمعرقبأَخْبَرَنَا أَبُو مُحَمَّدٍ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ مُحَمَّدٍ قِرَاءَةً عَلَيْهِ وَأَنَا أَسْمَعُ قَالَ قَرَأْتُ عَلَى أَبِي رَحِمَهُ اللَّهُ قَالَ ثَنَا أَبُو سَعِيدٍ الْجَعْفَرِيُّ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيٍّ قَالَ ثَنَا أَبُو جَعْفَرٍ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْمَاعِيلَ قَالَ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرِ بْنِ أَبِي دَاوُدَ الإِيَادِيُّ قَالَ ثَنَا يَحْيَى بْنُ جَعْفَرٍ قَالَ ثَنَا مُعَاوِيَةُ بْنُ عَمْرٍو عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ عَنْ عَطَاءِ بْنِ السَّائِبِ عَنْ أَبِي الْبَخْتَرِيِّ قَالَ دَخَلَ عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ الْمَسْجِدَ فَإِذَا رَجُلٌ يُخَوِّفُ النَّاسَ فَقَالَ مَا هَذَا فَقَالُوا رَجُلٌ يُذَكِّرُ النَّاسَ فَقَالَ لَيْسَ بِرَجُلٍ يُذَكِّرُ النَّاسَ وَلَكِنَّهُ يَقُولُ أَنَا فُلانُ بْنُ فُلانٍ فَاعْرِفُونِي فَأَرْسَلَ إِلَيْهِ أَتَعْرِفُ النَّاسِخَ مِنَ الْمَنْسُوخِ فَقَالَ لَا قَالَ اخْرُجُ مِنْ مَسْجِدِنَا وَلا تَذْكُرْ فِيهِ شَيْئًاقَالَ أَبُو جَعْفَرٍ ثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ يَحْيَى قَالَ ثَنَا أَبُو نعيم قَالَ ثَنَا
سُفْيَانُ الثَّوْرِيُّ عَنْ أَبِي حُصَيْنٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ الرَّحْمَنِ السُّلَمِيِّ قَالَ انْتَهَى عَلِيٌّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ إِلَى رَجُلٍ يَقُصُّ فَقَالَ أَعَلِمْتَ النَّاسِخَ مِنَ الْمَنْسُوخِ قَالَ لَا قَالَ هَلَكْتَ وَأَهْلَكْتَقَالَ أَبُو جَعْفَرٍ وثنا مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرٍ قَالَ ثَنَا ابْنُ دَيْسَمٍ قَالَ ثَنَا سُلَيْمَانُ قَالَ ثَنَا شُعْبَةُ عَنْ أَبِي حُصَيْنٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ الرَّحْمَنِ السُّلَمِيِّ قَالَ مَرَّ عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ بِرَجُلٍ يَقُصُّ فَقَالَ أَعَرَفْتَ النَّاسِخَ مِنَ الْمَنْسُوخِ قَالَ لَا قَالَ هَلَكْتَ وَأَهْلَكْتَالرَّجُلُ الْمَذْكُورُ هُوَ أَبُو يَحْيَى الْمُعَرْقَبُ وَاسْمُهُ مِصْدَعٌوَالشَّاهِد لذَلِك مَا أَخْبَرَنَا بِهِ أَبُو بَحْرٍ الأَسَدِيُّ قَالَ ثَنَا أَبُو إِسْحَاقَ الْكلاعي قَالَ ثَنَا أَبُو زَكَرِيَّا الْبُخَارِيُّ قَالَ ثَنَا عَبْدُ الْغَنِيِّ بْنُ سَعِيدٍ قَالَ ثَنَا هِشَامُ ابْن مُحَمَّدٍ الرعينِي قَالَ ثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ سَلامَةَ قَالَ ثَنَا الْكَتَّانِيُّ قَالَ ثَنَا الْخصيبُ بْنُ نَاصِحٍ قَالَ ثَنَا يَزِيدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ الْعَلاءِ الْعُمَرِيُّ عَنْ سَعِيدِ بْنِ أَبِي الْحَسَنِ أَنَّ أَبَا يَحْيَى الْمُعَرْقَبُ وَكَانَ بِشْرُ بْنُ مَرْوَانَ عَرْقُبَةَ قَالَ فَقَالَ لَهُ يَا أَبَا يَحْيَى مَنِ الْقَائِلُ لَهُ عَلِيٌّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ اعْرِفُونِي اعْرِفُونِي قَالَ أَرَاكَ يَا سَعِيدُ عَرَفْتَ أَنِّي أَنَا هُوَ قَالَ فَقُلْتُ لَا مَا عَرَفْتُ أَنَّكَ أَنَتْ هُوَ قَالَ فَقَالَ لَهُ فَإِنِّي أَنَا هُوَ مَرَّ عَلِيٌّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ وَأَنَا أَقُصُّ بِالْكُوفَةِ فَقَالَ لِي مَنْ أَنْتَ فَقُلْتُ أَبُو يَحْيَى فَقَالَ لَسْتَ بِأَبِي يَحْيَى وَلَكِنَّكَ اعْرَفُونِي اعْرَفُونِي فَقَالَ عَلِيٌّ علمت النَّاسِخ والْمَنْسُوخ قَالَ قُلْتُ لَا قَالَ هَلَكْتَ وأهلكتقَالَ
عبد الْغَنِيّ بْن سعيد وَحدثنَا الْوَازِع قَالَ ثَنَا عبد اللَّه بن مُحَمَّد ابْن جَعْفَر قَالَ ثَنَا صَالح قَالَ ثَنَا عَليّ بْن الْمَدِينِيّ قَالَ قيل لِسُفْيَان فِي أَي شَيْء قطع بشر بْن مَرْوَان عرقوبة قَالَ فِي التَّشَيُّعقَالَ ابْن الْمَدِينِيّ وَسمعت سُفْيَان بْن عُيَيْنَة يَقُول قَالَ عَمْرو بْن دِينَار اسْم أبي يحيى الْأَعْرَج مصدعقَالَ عَبْدُ الْغَنِيِّ أنبا أَبُو يُوسُفَ يَعْقُوبُ بْنُ الْمُبَارَكِ قَالَ ثَنَا يَحْيَى بْنُ أَيُّوبَ قَالَ ثَنَا أَبُو صَالِحٍ قَالَ ثَنَا الْقَاسِمُ بْنُ الْفَضْلِ الْحَرَّانِيُّ عَنْ عَليّ ابْن زَيْدٍ الْكِنْدِيِّ قَالَ ثَنَا أَبُو يَحْيَى قَالَ أَتَى عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ وَأَنَا أَقُصُّ فَذَهَبْتُ أُوَسِّعُ لَهُ فَقَالَ إِنِّي لَمْ آتِكَ لأَجْلِسَ إِلَيْكَ هَلْ تَعْرِفُ النَّاسِخَ وَالْمَنْسُوخَ قُلْتُ لَا قَالَ هَلَكْتَ وَأَهْلَكْتَ
همچنین گفته اند این شخص : وَقِيلَ هُوَ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ دَأْبٍ ذَكَرَهُ هِبَةُ الله فِي النَّاسِخ والمنسوخ لَهُ
نام کتاب : غوامض الأسماء المبهمة نویسنده : ابن بشكوال جلد : 1 صفحه : 257
هبة الله في ناسخه أنه روي عن أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ عَلِيٌّ رَضِيَ اللَّهُ عنه، أنه دخل يوماً مسجد الجامع بالكوفة فرأى فيه رجلاً يعرف بعبد الرحمن بن دأب وكان صاحباً لأبي موسى الأشعري وقد تحلق عليه الناس، يسألونه ويخلط الأمر بالنهي والإباحة بالحظر. فقال له علي رضي الله عنه: أَتَعْرِفُ النَّاسِخَ وَالْمَنْسُوخَ؟ قَالَ: لا. قال: هلكت وأهلكت، أبو من أنت؟ فقال: أبو يحيى، فقال له علي رضي الله عنه أنت أبو إعرفوني، وأخذ أذنه ففتلها، فقال: لا تقصن في مسجدنا بعد. انظر: معرفة الناسخ والمنسوخ 308؛ والناسخ والمنسوخ لهبة الله
نام کتاب : نواسخ القران لابن الجوزي ناسخ القران ومنسوخه نویسنده : ابن الجوزي جلد : 1 صفحه : 153
به امید انروز که امام زمان عج مصحف مولا ع را که ناسخ از منسوخش جداست را می اورد (یاتی بکتاب جدید... وأخرج المصحف الذي كتبه علي عليه السلام ) وبشریت را نجات میدهد .