حراق المصاحف
نکاتی قابل توجه از تاریخ قران :
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم أنزل القرآن على سبعة أحرف
فمن الأحرف السبعة التي هي في معنى وصلاة العصر قراءة عمر ( بن الخطاب ) وعبد الله بن مسعود فامضوا إلى ذكر الله
وقراءة بن مسعود فلا جناح عليه ألا يطوف بهما
وقراءة أبي بن كعب ( وبن عباس و ) أما الغلام فكان كافرا وكان أبواه مؤمنين
وقراءة بن مسعود فلما خر تبينت الإنس أن لو كان الجن يعلمون ( الغيب ما لبثوا ) في العذاب المهين
ومثل هذا كثير قد جمعه جماعة من علماء هذا الشأن
…….
وأما جمع أبي بكر للقرآن فهو أول من جمع ما بين اللوحين
وجمع علي بن أبي طالب للقرآن أيضا عند موت النبي صلى الله عليه وسلم وولاية أبي بكر فإنما كل ذلك على حسب الحروف السبعة لا كجمع عثمان على حرف واحد حرف زيد بن ثابت وهو الذي بأيدي الناس بين لوحي المصحف اليوم
الاستذكار الجامع لمذاهب فقهاء الأمصار
أبو عمر يوسف بن عبد الله بن عبد البر النمري القرطبي
سنة الولادة / سنة الوفاة 463هـ
یعنی قران مولا علی ع شامل 7 حرف بود اما قران عثمان و زید بن ثابت شامل یک حرف ؟؟؟!!!!
همچنین از حروف سبعه در مصحف ابن مسعودرض ایه 67 سوره مائده با اسم مولا علی ع وایه 33 ال عمران با اسم آل محمد ص بود :
وفي رواية أبي بكر بن عياش (من رجال بخاری ومسلم)عن عاصم (بخاری ومسلم) عن زر (بخاری ومسلم)عن عبد الله بن مسعود(صحابی جلیل) قال :
كنا نقرأ على عهد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم " يا أيها الرسول بلغ ما أنزل
إليك من ربك إن عليا مولى المؤمنين وإن لم تفعل فما بلغت رسالته والله
يعصمك من الناس " .
الكتاب :توضيح الدلائل على تصحيح الفضائل ، تأليف شهاب الدين أحمد بن جلال الدين عبداللّه بن قطب الدين محمّد بن جلال الدين عبداللّه بن قطب الدين محمّد بن معين الدين عبداللّه بن هادي بن محمّد الحسيني الإيجي الشافعي من أعلام #القرن التاسع
أخرج الثعلبي عن الأعمش عن أبي واثل قال: قرأت في مصحف عبد الله بن مسعود (إن الله اصطفى آدم ونوحا وآل إبراهيم وآل محمد على العالمین)
.
وَقَرَأَ عَبْدُ اللَّهِ: وَآلَ مُحَمَّدٍ عَلَى الْعَالَمِينَ.
الكتاب: البحر المحيط في التفسير
المؤلف: أبو حيان محمد بن يوسف بن علي بن يوسف بن حيان أثير الدين الأندلسي (المتوفى: 745هـ)
واما دست و پازدن اهل سنت در مرداب توجیهات بارده :
یکی از قرائات و روایاتیکه شیعه وسنی بر صحت ان اجماع دارند روایت زیر است :
حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ الْحُسَيْنِ بْنِ شَاذَوَيْهِ الْمُؤَدِّبُ وَ جَعْفَرُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ مَسْرُورٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا قَالا حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ جَعْفَرٍ الْحِمْيَرِيُّ عَنْ أَبِيهِ عَنِ الرَّيَّانِ بْنِ الصَّلْتِ ...
فَقَالَ الرِّضَا(ع)فَسَّرَ الِاصْطِفَاءَ فِي الظَّاهِرِ سِوَى الْبَاطِنِ فِي اثْنَيْ عَشَرَ مَوْطِناً وَ مَوْضِعاً فَأَوَّلُ ذَلِكَ قَوْلُهُ عَزَّ وَ جَلَ وَ أَنْذِرْ عَشِيرَتَكَ الْأَقْرَبِينَ وَ رَهْطَكَ الْمُخْلَصِينَ هَكَذَا فِي قِرَاءَةِ أُبَيِّ بْنِ كَعْبٍ وَ هِيَ ثَابِتَةٌ فِي مُصْحَفِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ وَ هَذِهِ مَنْزِلَةٌ رَفِيعَةٌ وَ فَضْلٌ عَظِيمٌ ... صحیح ، عیون اخبار رضا ع للشیخ صدوق ره ج1ص231
أخرجه البخاري في تفسير سورة "تبت": 8 / 737، وفي الجنائز وفي سورة الشعراء وسبأ، وأخرجه مسلم في الإيمان، باب قوله تعالى: "وأنذر عشيرتك الأقربين"، برقم (208) : 1 / 193-194، والمصنف في شرح السنة: 13 / 327. قال النووي في شرح صحيح مسلم (3 / 82) عند قوله "ورهطك منهم المخلصين": "هو بفتح اللام، فظاهر هذه العبارة أن قوله: ورهطك منهم المخلصين، كان قرآنا أنزل ثم نسخت تلاوته، ولم تقع هذه الزيادة في روايات البخاري". قلت: بل هي في رواية البخاري في الموضع السابق من التفسير: 8 / 737 من رواية أبي أسامة عن الأعمش. وقال ابن حجر: "هذه الزيادة وصلها الطبري من وجه آخر عن عمرو بن مرة أنه كان يقرؤها كذلك. قال القرطبي: لعل هذه الزيادة كانت قرآنا فنسخت تلاوتها، ثم استشكل ذلك بأن المراد إنذار الكفار، والمخلص صفة المؤمن؟! والجواب عن ذلك: أنه لا يمتنع عطف الخاص على العام، فقوله: "وأنذر عشيرتك" عام فيمن آمن منهم ومن لم يؤمن، ثم عطف عليه الرهط المخلصين تنويها بهم وتأكيدا".
انظر: فتح الباري: 8 / 502، تفسير القرطبي: 13 / 143. وأما قراءة "وقد تب" كما في الرواية، فقال عنها ابن حجر في الفتح: (8 / 503) : "وليست هذه القرءاة فيما نقل القراء عن الأعمش، فالذي يظهر أنه قرأها حاكيا لا قارئا، ويؤيده قوله في هذا السياق: "يومئذ" فإنه يشعر بأنه كان لا يستمر على قراءتها كذلك، والمحفوظ أنها قراءة ابن مسعود وحده". وقال البدر العيني في عمدة القاري: (20 / 7) : وقوله: "ورهطك منهم المخلصين" إما تفسير لقوله: "عشيرتك" وإما قراءة شاذة رواها. قال الإسماعيلي: قرأها ابن عباس".
البته چون این کلمه رهطک المخلصین واجد منقبتی بزرگ برای خمسه آل عبا بوده همانند سایر ایات(ایه تبلیغ بقرائت ابن مسعود : ان علیا لی المومنین وایه 33 ال عمران ، ان الله اصطفی ... ال محمد علی العالمین و ...) مورد دستبرد خائنین واقع شده است .