همانطور که میدانید بعد از فاجعه عاشورا و رسوایی حزب یهودی سقیفه ، جاعلین و ماله کشان شروع کردند به توجیه اینکه یزید قاتل امام ع نبوده و خلفا با هم دوست بودند و ...؟! چرا که در غیر اینصورت خلافت ابوبکر وعمر وعثمان هم بالکل باطل میشود زیرا ابوبکر بود که برادر معاویه (یزید) پسر ابوسفیان را قدرت داد و عمر و عثمان هم معاویه را حمایت و قدرت بخشیدند تا اینکه معاویه هم یزید را جانشین خود معرفی کرد و فجایع بعدی زنجیر وار رخ داد ...
اما قاتلین امام حسین ع :
15137 - وعن الضحاك بن عثمان قال : خرج الحسين بن علي إلى الكوفة ساخطا لولاية يزيد بن معاوية فكتب يزيد بن معاوية إلى عبيد الله بن زياد وهو واليه على العراق أنه : قد بلغني أن حسينا قد سار إلى الكوفة وقد ابتلى به زمانك من بين الأزمان وبلدك من بين البلاد وابتليت به من بين العمال وعندها تعتق أو تعود عبدا كما يعتبد العبيد
طبراني هم با سند خود روايت كرده است كه يزيد در نامه اي به ابن زياد نوشت: «... اگر حسين را نكشي به نسب سابق خود برخواهي گشت.»
هيثمي با تصريح به صحّت سند اين نامه روايت مي كند، ابن عساكر در «تاريخ مدينه دمشق»، ذهبي در «سير اعلام النبلاء»، ابوالفرج ابن جوزي حنبلي در «الرد علي المتعصّب العنيد» و سيوطي در «تاريخ الخلفاء»، همه مي نويسند يزيد در نامه اش به ابن زياد دستور داد كه امام حسين (عليه السلام) را به قتل برساند.
وقال أبو غالب: أخبرنا أبو الغنائم بن المأمون قال: أخبرنا عبيد الله بن محمد ابن اسحاق قال: أخبرنا عبد الله بن محمد قال: حدنثي عمي قال: حدثنا الزبير قال: حدثني محمد بن الضحاك عن أبيه قال: خرج الحسين بن علي الى الكوفة ساخطاً لولاية يزيد، فكتب يزيد الى ابن زياد، وهو واليه على العراق: انه قد بلغني أن حسيناً قد صار الى الكوفة وقد ابتلي به زمانك من بين الأزمان وبلدك من بين البلدان، وابتليت به أنت من بين العمال، وعندها تعتق أو تعود عبداً كما يعتبد العبيد، فقتله ابن زياد وبعث برأسه اليه.
الكتاب : بغية الطلب في تاريخ حلب
المؤلف : ابن العديم
در اخبار الطوال دينوري، صفحه 284 و الكامل في التاريخ إبن أثير، جلد 4، صفحه 140 آمده است كه وقتي مردم عبيد الله بن زياد را مسخره ميكنند و ملامت ميكنند كه چرا اقدام به شهادت امام حسين (عليه السلام) كردي، ميگويد:
أما قتلي الحسين فإنه أشار علي يزيد بقتله أو قتلي فاخترت قتله.
اگر من حسين را كشتم، اين يزيد بود كه دستور داد يا بايد حسين را بكشم يا خودم كشته شوم و من هم قتل حسين را انتخاب كردم.
قال عبيد: ما أصبت يا أخا بني يشكر شيئا مما كنت مفكرا فيه، أما قتلي الحسين فإنه خرج على إمام وأمه مجتمعة، وكتب إلى الإمام يأمرني بقتله، فإن كان ذلك خطأ كان لازما ليزيد، وأما بنائي القصر الأبيض،
اخبار الطوال
قال لا كنت أحدث نفسي قلت أفلا أحدثك بما كنت تحدث به نفسك قال هات قلت كنت تقول ليتني كنت لم أقتل حسينا قال وماذا قلت تقول ليتني لم أكن قتلت من قتلت قال وماذا قلت تقول ليتني لم أكن لمست البيضاء قال وماذا قلت تقول ليتني لم أكن استعملت الدهاقين قال وماذا قلت تقول ليتني كنت أسخي مما كنت قال والله ما نطقت بصواب ولا سكت عن خطأ أما قتلي الحسين فإنه أشار علي يزيد بقتله أو قتلي فاخترت قتله وأما البيضاء فإني اشتريتها من عبداللة بن عثمان الثقفي وأرسل إلى يزيد بألف ألف فإنفقتها عليها فإن بقيت فلأهلي وإن هلكت لم آس عليها وأما استعمال الدهاقين فإن عبد الرحمن بن أبي بكرة أراد إن يروج فوقع فى عند معاوية وبلغ خراج العراق مائة ألف ألف فخيرني معاوية بين العزل والضمان فكرهت العزل فكنت إذا استعملت العربي كسر الخراج فإن اغرمت عشيرته او طالبته أوغرت صدورهم وإن تركته تركت مال الله و وأنا أعرف مكانه فوجدت الدهاقين أبصر بالجباية وأوفي بالأمانة وأهون بالمطالبة منكم مع إني قد جعلتكم أمناء عليهم لئلا يظلموا أحدا وأما قولك فى السخاء فما كان لى مال فأجود به عليكم ولو شئت لأخذت بعض ما لكم فخصصت به بعضكم دون بعض فيقولون ما أسخاه وأما قولك ليتني لم أكن قتلت من قتلت فما عملت بعد كلمة إلاخلاص عملا هو أقرب إلى الله عندي من قتل من قتلت من الخوارح ولكني سأخبرك بما حدثت به نفسي قلت ليتني كنت قاتلت أهل البصرة فإنهم بايعوني طائعين ولقد حرصت على ذلك ولكن بني زياد قالوا إن قاتلتهم فظهروا عليك لم يبقوا منا أحدا وإن تركتهم يغيب الرجل منا عند أخواله وأصهاره فرفقت بهم وكنت أقول ليتني أخرجت أهل السجن فضربت أعناقهم وأما إذ فاتت هاتان فليتني أقدم الشام ولم يبرموا أمرا قال فقدم الشام ولم يبرموا أمرا فكان معه صبيان وقيل بل قدم وقد أبرموا فنقض عليهم ما أبرموا فلما سار من البصرة استخلف مسعودا عليها فقال بنو تميم وقيس لا نرضي به ولا نولي إلا رجلا ترضاه جماعتنا فقال مسعود
کامل ابن اثیر
بنص طبری وابن اثیر ابن زیاد اقرار کرد که : أما قتلي الحسين فإنه أشار علي يزيد بقتله أو قتلي فاخترت قتله !
اگر من حسين را كشتم، اين يزيد بود كه دستور داد يا بايد حسين را بكشم يا خودم كشته شوم و من هم قتل حسين را انتخاب كردم
وشمر در روایتی دیگر بصراحت میگوید دستور یزید بقتل امام بود : أخبرنا أبو بكر اللفتواني أنبأ أبو عمرو الأصبهاني أنبأ أبو محمد المديني ثنا أبو الحسن الكتاني أنبأ أبو بكر القرشي حدثني هارون أبو بشر الكوفي ثنا أبو بكر بن عياش عن أبي إسحاق قال كان شمر بن ذي الجوشن الضبابي يصلي معنا الفجر ثم يقعد حتى يصبح ثم يصلي ثم يقول اللهم إنك شريف تحب الشرف وإنك تعلم أني شريف فاغفر لي قال قلت ويحك كيف تصنع إن أمرائنا هؤلاء أمرونا بأمر فلم نخالفهم ولو خالفناهم كنا شرا من هؤلاء الحمر السقاة .تاریخ دمشق و...
أخبرنا أبو العز بن كادش أنبأ محمد بن أحمد بن حسنون أنبأ أبو الحسن الدارقطني نا أبو بكر نا يونس نا ابن وهب حدثني نافع بن يزيد عن محمد بن صالح أن رسول الله صلى الله عليه وسلم حين أخبره جبريل أن أمته ستقتلحسين بن على فقال يا جبريل أفلا أراجع فيه قال لا لأنه أمر قد كتبه الله . تاريخ دمشق
وحدثني عمر قال حدثنا أبو عاصم النبيل عن عمرو بن الزبير وخلاد بن يزيد الباهلي والوليد بن هشام عن عمه عن أبيه عن عمرو بن هبيرة عن يساف بن شريح اليشكري قال وحدثنيه علي بن محمد قال قد اختلفوا فزاد بعضهم على بعض إن ابن زياد خرج من البصرة فقال ذات ليلة إنه قد ثقل علي ركوب الإبل فوطئوا لي على ذي حافر قال فألقيت له قطيفة على حمار فركبه وإن رجليه لتكادان تخدان في الأرض قال اليشكري فإنه ليسير أمامي إذ سكت سكتة فأطالها فقلت في نفسي هذا عبيد الله أمير العراق أمس نائم الساعة على حمار لو قد سقط منه أعنته ثم قلت والله لئن كان نائما لأنغصن عليه نومه فدنوت منه فقلت أنائم أنت قال لا قلت فما أسكتك قال كنت أحدث نفسي قلت أفلا أحدثك ما كنت تحدث به نفسك قال هات فوالله ما أراك تكيس ولا تصيب قال قلت كنت تقول ليتني لم أقتل الحسين قال وماذا قلت تقول ليتني لم أكن قتلت من قتلت قال وماذا قلت كنت تقول ليتني لم أكن بنيت البيضاء قال وماذا قلت تقول ليتني لم أكن استعملت الدهاقين قال وماذا قلت تقول ليتني كنت أسخي مما كنت قال فقال والله ما نطقت بصواب ولا سكت عن خطأأما الحسين فإنه سار (اشار) إلي يريد (یزید) قتلي فاخترت قتله على أن يقتلني وأما البيضاء فإني اشتريتها من عبدالله بن عثمان الثقفي وأرسل يزيد بألف ألف فأنفقتها عليها فإن بقيت فلأهلي وإن هلكت لم آس عليها مما لم أعنف فيه وأما استعمال الدهاقين فإن عبدالرحمن بن أبي بكرة وزاذان فروخ وقعا في عند معاوية حتى ذكرا قشور الأرز فبلغا بخراج العراق مائة ألف ألف فخيرني معاوية بن الضمان والعزل فكرهت العزل فكنت إذا استعملت الرجل من العرب فكسر الخراج فتقدمت إليه أو أغرمت صدور قومه أو أغرمت عشيرته أضررت بهم وإن تركته تركت مال الله وأنا أعرف مكانه فوجدت الدهاقين أبصر بالجباية وأوفى بالأمانة وأهون في المطالبة منكم مع أني قد جعلتك أمناء عليهم لئلا يظلموا أحدا وأما قولك في السخاء فوالله ما كان لي مال فأجود به عليكم ولو شئت لأخذت بعض مالكم فخصصت به بعضكم دون بعض فيقولون ما أسخاه ولكني عممتكم وكان عندي أنفع لكم وأما قولك ليتني لم أكن قتلت من قتلت فما عملت بعد كلمة الإخلاص عملا هو أقرب إلى الله عندي من قتلي من قتلت من الخوارج ولكني سأخبرك بما حدثت به نفسي قلت ليتني كنت قاتلت أهل البصرة فإنهم بايعوني طائعين غير مكرهين وآيم الله لقد حرصت
طبری
قال شيخ الإسلام ابن تيمية: " إن يزيد بن معاوية لم يأمر بقتل الحسين باتفاق أهل النقل ، ولكن كتب إلى ابن زياد أن يمنعه عن ولاية العراق، ولما بلغ يزيد قتل الحسين أظهر التوجع على ذلك، وظهر البكاء في داره ولم يسب لهم حريماً بل أكرم بيته وأجازهم حتى ردهم إلى بلادهم، وأما الروايات التي تقول إنه أهين نساء آل بيت رسول لله وأنهن أخذن إلى الشام مسبيات وأُهِنّ هناك هذا كلام باطل بل كان بنو أمية يعظمون بني هاشم ولذلك لما تزوج الحجاج بن يوسف من فاطمة بنت عبد الله بن جعفر لم يقبل عبد الملك بن مروان هذا الأمر، وأمر الحجاج أن يعتزلها، وأن يطلقها فهم كانوا يعظمون بني هاشم ولم تسب هاشمية قط
البته بن تیمیه مجبور است چنین بگوید چون در جای دیگر هم بخاطر اینکه مشروعیت خلفای سقیفه را ثابت کند قیام حسین ع را مفسده انگیز خوانده و ...
هم یزید لعین و هم ابن زیاد ملعون چوب بر لب ودندان پسر رسول خدا ص زدند باخبار صحیح نزد اهل سنت :
15148 - وعن الليث - يعني ابن سعد - قال : أبى الحسين بن علي أن يستأسر فقاتلوه فقتلوه وقتلوا بنيه وأصحابه الذين
قاتلوا معه بمكان يقال له : الطف وانطلق يعلى بن حسين وفاطمة بنت حسين وسكينة بنت حسين إلى عبيد الله بن زياد وعلي يومئذ غلام قد بلغ فبعث بهم إلى يزيد بن معاوية فأمر بسكينة فجعلها خلف سريره لئلا ترى رأس أبيها وذوي قرابتها وعلي بن حسين في غل فوضع رأسه فضرب على ثنيتي الحسين فقال :
نفلق هاما من رجال أحبة . . . إلينا وهم كانوا أعق وأظلما
فقال علي بن حسين : { ما أصاب من مصيبة في الأرض ولا في أنفسكم إلا في كتاب من قبل أن نبرأها إن ذلك على الله يسير } . فثقل على يزيد أن يتمثل ببيت شعر وتلا علي ابن الحسين آية من كتاب الله عز و جل . فقال يزيد : بل بما كسبت أيديكم ويعفو عن كثير . فقال علي : أما والله لو رآنا رسول الله صلى الله عليه و سلم مغلولين لأحب أن يخلينا من الغل . فقال : صدقت فخلوهم من الغل . فقال : ولو وقفنا بين يدي رسول الله صلى الله عليه و سلم على بعد لأحب أن يقربنا . قال : صدقت فقربوهم . فجعلت فاطمة وسكينة يتطاولان لتريا رأس أبيهما وجعل يزيد يتطاول في مجلسه ليستر رأس الحسين ثم أمر بهم فجهزوا وأصلح إليهم وأخرجوا إلى المدينة
رواه الطبراني ورجاله ثقات
15150 - وعن أنس قال : لما أتي عبيد الله بن زياد برأس الحسين جعل ينكت بالقضيب ثناياه يقول : لقد
ص . 314
كان - أحسبه قال - جميلا فقلت : والله لأسوءنك إني رأيت رسول الله صلى الله عليه و سلم يلثم حيث يقع قضيبك . قال : فانقبض
رواه البزار والطبراني بأسانيد ورجاله وثقوا
در صحیح بخاری هم آمده است که ابن زیاد با چوب بر لبان مبارک امام ع میزد .
وروى الترمذي وصحّحه عن عمارة بن عمير، قال: لما جيء برأس الحسين إلى عبيد الله بن زياد وأصحابه نضّدت في المسجد في الرحبة فانتهيت إليهم وهم يقولون: قد جاءت، قد جاءت، فإذا حيّة قد جاءت تتخلل الرّؤوس حتّى دخلت في منخري عبيد الله بن زياد، وأصحابه فمكثت هنيهة، ثم خرجت، فذهبت حتى تغيّبت ثم قالوا: قد جاءت، قد جاءت، ففعلت ذلك مرتين، أو ثلاثا.
البته یزید هم با چوب بردندان امام ع زد :
وروى ابن ابي الدنيا عن الحسن البصري قال : ضرب يزيد رأس الحسين ومكاناً كان يقبله رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم)
وقال أبو مخنف عن أبي حمزة الثمالي عن عبد الله اليماني (3) عن القاسم بن بخيت، قال: لما وضع رأس الحسين بين يدي يزيد بن معاوية جعل ينكت بقضيب كان في يده في ثغره، ثم قال: إن هذا وإيانا كما قال الحصين بن الحمام المري: يفلقن هاما من رجال أعزة * علينا وهم كانوا أعق وأظلما فقال له أبو برزة الاسلمي (4): أما والله لقد أخذ قضيبك هذا مأخذا لقد رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يرشفه، ثم قال: ألا إن هذا سيجئ يوم القيامة وشفيعه محمد، وتجئ وشفيعك ابن زياد.
ثم قال فولى.
وقد رواه ابن أبي الدنيا، عن أبي الوليد، عن خالد بن يزيد بن أسد، عن عمار الدهني عن جعفر.
قال: لما وضع رأس الحسين بين يدي يزيد وعنده أبو برزة وجعل ينكت بالقضيب فقال له: " ارفع قضيبك فلقد رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يلثمه ".
قال ابن أبي الدنيا: وحدثني مسلمة بن شبيب عن الحميدي عن سفيان سمعت سالم بن أبي حفصة قال قال الحسن: لما جئ برأس الحسين جعل يزيد يطعن بالقضيب، قال سفيان وأخبرت أن الحصين كان ينشد على إثر هذا: سمية أمسى نسلها عدد الحصى * وبت رسول الله ليس لها نسل واما بقية أهله ونسائه فإن عمر بن سعد وكل بهم من يحرسهم ويكلؤهم، ثم أركبوهم على الرواحل في الهوادج، فلما مروا بمكان المعركة ورأوا الحسين وأصحابه مطرحين هنالك بكته النساء، وصرخن، وندبت زينب أخاها الحسين وأهلها، فقالت وهي تبكي: يا محمداه، يا محمداه * صلى عليك الله * وملك السماه * هذا حسين بالعراه * مزمل بالدماه، مقطع الاعضاء يا محمداه * وبناتك سبايا، وذريتك مقتلة، تسفي عليها الصبا.
قال فأبكت والله كل عدو وصديق.
قال قرة بن قيس لما مرت النسوة بالقتلى صحن ولطمن خدودهن، قال: فما رأيت من منظر من نسوة قط أحسن منظر رأيته منهن ذلك اليوم، والله إنهن لاحسن من مهابيرين.
وذكر الحديث كما تقدم.
البداية والنهاية - ابن كثير
ابو اسحاق اسفراينى متوفّاى 418، و از دانشمندان شافعى مذهب، پس از اشاره به خطبه امام سجّاد عليه السلام در مسجد جامع دمشق و به نقل از امام صادق عليه السلام كه صداى گريه مردم در بين خطبه امام بلند شد به گونه اى كه يزيد احساس خطر كرد و لذا به مردم حاضر گفت: «أتظنّون أنّي قتلت الحسين؟ فلعن اللّه من قتله، إنّما قتله عبيد اللّه بن زياد عاملى على البصرة».
شما گمان مىكنيد من حسين را كشتم، خدا قاتلش را لعنت كند، قاتل او ابن زياد نماينده من در بصره است.
سپس دستور داد تا كسانى را كه همراه سرهاى بريده آمده بودند احضار كنند، به شَبَث بن رِبعى گفت: «ويلك أنا أمرتك بقتل الحسين؟ فقال: لا، لعن اللّه قاتله»، واى بر تو آيا من حسين را كشتم؟ گفت: نه، خدا قاتلش را لعنت كند، پس از او از تك تك افراد پرسيد، تا نوبت به حصين بن نُمَير رسيد، او در جواب گفت: آيا دوست دارى تا قاتلش را معرفى كنم؟ گفت: آرى، گفت: در امانم؟ گفت: آرى، در امانى. گفت: قاتل حسين تو هستى.
نور العين في مشهد الحسين، ص 70 و 71.
یزید اموی رومی حتی قصد قتل باقیمانده بنی هاشم را هم داشت :
عن يحيى الحلبى عن محمد بن على الحلبى قال سمعت ابا عبدالله عليه السلام يقول لما اتى بعلى بن الحسين عليه السلام يزيد بن معاوية عليهما لعاين الله ومن معه جعلوه في بيت فقال بعضهم انما جعلنا في هذا الببت ليقع علينا فيقتلنا فراطن الحرس فقالوا انظروا إلى هؤلاء يخافون ان تقع عليهم البيت وانما يخرجون غدا فيقتلون قال على بن الحسين ع لم يكن فينا احد يحسن الرطانة غيرى والرطانة عند اهل المدينة الرومية حدثنا عبدالله بن جعفر عن ابى هاشم الجعفرى قال دخلت على ابى الحسن عليه السلام فقال يابا هاشم كلم هذا الخادم بالفارسية فانه يزعم انه يحسنها فقلت للخادم زانويت چيست فلم يجبنى فقال عليه السلام يقول ركبتك ثم قلت نافت چيست فلم يجبنى فقال يقول سرتك.
بصائر الدرجات ج1
علی بن حسین (ع) و زنان همراه را در حال اسارت به نزد یزید آوردند و آنان را در خانه ای قرار دادند و عده ای از عجم (رومیان) را که آشنایی با زبان عربی نداشتند، به نگهبانی واداشتند. برخی از اسیران اهل بیت رو به برخی دیگر کردند و گفتند: ما را در چنین خانه ای جای داده اند تا بر سر ما خراب گردد و ما در زیر آوار کشته شویم. حضرت علی بن حسین(ع) رو به نگهبانان کرد و با زبان رومی از ایشان پرسید: آیا می دانید که این زنان چه می گویند؟ آنان چنین می گویند (و آن حضرت سخنانشان را نقل کرد!) نگهبانان گفتند: به ما گفته اند که شما را فردا از اینجا بیرون آورده و خواهند کشت! حضرت علی بن حسین(ع) فرمود: نه، هرگز چنان نخواهد شد و خداوند نخواهد گذاشت که چنان کنند. آن گاه رو به ایشان کرد و با زبان ایشان به آموزش آنها پرداخت .
از اين روايت شريفه استفاده مى شود كه پاسبانان دولت بنى اميّه در زندان و آنهايى كه از سوى يزيد بر اسراى اهل بيت گمارده شده بوده اند به زبان رومى تكلّم مى نموده اند، و ظن قوى آن است كه اصلا رومى بوده اند. چون دولت بنى اميّه با روم مرتبط بود و دولت روم در دربار بنى اميّه و معاويه و يزيد نفوذ داشت . چنانكه سر جون بن منصور رومى ، كه معرب سرژيوس است ، از زمان معاويه تا دوره عبدالملك تقريبا كاتب و وزير مشاور در دربار اموى بود و تدبير قتل سيّدالشهدا عليه السلام به دست ابن زياد را او به يزيد پيشنهاد داد.
و این نشان میدهد که معاویه ویزید وقبلا هم عمر روابط کاملا سری و دوستانه ای با یهود و روم جهت نابودی اسلام داشتند
همچنین جناب عمر هم که محبوبترین افراد نزد یهود بود بروایت طبری وواحدی و....
در شام نیز آنچه که از اخبار برمیآید یزید وابن زیاد ابتدا سعی داشتند باقیماند حرم امام حسین ع را را بکشند مثلا آنها را در خرابه ای که سقف آن هر لحظه امکان ریزش داشت جای دادند و .....
از مجموع اخبار و قرائن برمیآید که امویان قصد ریشه کن کردن بنی هاشم را داشتند بکمک یهود ، اما اعتراضات وقیام مردمی علیه یزید مانع تحقق این نیت شوم ایشان گشت مثلا در روز عاشورا حتی طفل شیر خواره حسین ع را هم کشتند که امام فرمود :
امام کف دست خود را از خون علی پر کرد و به سوی آسمان انداخت و فرمود: "اَللَّهمَّ اِنّی اُشْهِدُکَ عَلی هؤُلاءِ الْقَوْمِ فَاِنَّهُمْ نَذَرُوا اَنْ لایَتْرُکُوا (لا یبقوا) اَحَداً مِنْ ذُریَّةِ نَبیِّکَ (من ذریة محمد احدا) ؛ خدایا تو را شاهد می گیرم که این مردم قصد کرده اند از فرزندان پیامبرت حتی یک نفر را هم زنده نگذارند." اکسیر العبادات فی اسرار الشهادات فاضل دربندی ص443
بحار الأنوار / جزء 45 / صفحة [ 144]
وقال لعلي بن الحسين: اذكر حاجاتك الثلاث اللاتي وعدتك بقضائهن، فقال: الاولى أن تريني وجه سيدي وأبي ومولاي الحسين فأتزود منه، وأنظر إليه واودعه، والثانية أن ترد علينا ما اخذ منا، والثالثة إن كنت عزمت على قتلي أن توجه مع هؤلاء النسوة من يردهن إلى حرم جدهن صلى الله عليه وآله...
در همان روز يزيد به على بن الحسين ( ع ) وعده داد كه سه حاجت از حوايج او را
بر آورد . سپس دستور داد تا اهل بيت را به خانه اى بردند كه آنان را از گرما و سرما حفظ
نمىكرد . در آنجا ماندند تا آن كه صورتهاى ايشان ترك برداشت و چاك چاك شد و در
تمام مدتى كه آنان در دمشق بودند ، پيوسته به عزادارى حسين ( ع ) اشتغال داشتند .
يزيد ، سپس به على بن الحسين ( ع ) گفت : " آن سه حاجتى كه به تو وعده كرده ام
بگو تا برآورم . "
حضرت فرمود : " اول آن كه سر مقدس پدرم حسين ( ع ) را بدهى تا آن صورت
نازنين را ببينم . "
" دوم آن كه اموالى را كه از ما غارت شده است ، به ما بازپس داده شود . "
" سوم آن كه اگر تصميم كشتن مرا دارى ، شخص امينى را معين كن كه اين زنها را
به مدينه برساند . "
يزيد گفت : " اول آن كه صورت پدرت را هرگز نخواهى ديد ،
دوم آن كه من تو را عفو كردم و از كشتنت درگذشتم ، و زنان را كسى جز تو به
مدينه باز نمىگرداند ،
و اما اموالى را كه از شما برده اند ، من در عوض چندين برابر قيمت آن را به شما
مىپردازم . "
زين العابدين ( ع ) فرمود : " ما از اموال تو چيزى نمىخواهيم و بگذار از اموالت
چيزى كم نشود . ولى ما اموال غارت شده خود را مىخواهيم . زيرا بافته هاى مادرم
فاطمه ، دختر محمد ( ص ) و مقنعه و گردنبند و پيراهن او در ميان آنهاست . "
يزيد دستور داد آن اموال را باز آوردند و دويست دينار از مال خود بر آن افزود و به
زين العابدين ( ع ) داد . حضرت سجاد ( ع ) آن را گرفت و در ميان فقرا و مساكين تقسيم كرد .
داستان منهال
راوى مىگويد : يكى از روزها ، زين العابدين ( ع ) از خانه بيرون رفت تا در
بازارهاى دمشق قدم بزند . منهال بن عمرو پيش آمد وگفت : " در چه حالى صبح را به
شب رساندى ، اى پسر پيغمبر ؟ "
فرمود : " به گونه اى صبح كرديم كه بنى اسرائيل در ميان قوم فرعون صبح
مىكردند كه پسران آنها را مىكشتند و زنها را زنده مىگذاشتند .
اى منهال ! جماعت عرب بر عجم افتخار مىكنند كه محمد ( ص ) عرب است و
قريش بر تمام عرب افتخار مىكند كه محمد ( ص ) از طايفه آنهاست ، در حالى كه ما
اهل بيت او هستيم ، ولى حق ما را غصب كردند و ما را كشتند و پراكنده ساختند . پس إنا
لله وانا اليه راجعون از آنچه كه ما شب را با آن به صبح رسانديم ، اى منهال ! " [ يعنى شب را
با مصيبتى بزرگ به صبح رسانديم كه آن را به حساب خداوند مىگذاريم . ]
مهيار ديلمى ( 1 ) اين شعر خود را چه نيكو سروده است :
" براى احترام رسول خدا ( ص ) ، چوبهاى منبرش را تعظيم مىكنند ، ولى فرزندان
او را زير پاى خودشان مىگذارند . به چه قانونى فرزندان پيغمبر تابع شما شوند ؟ در
صورتى كه افتخار شما به اين است كه از ياران و تابعان او هستيد . "
از سيّد محدّث جليل سيّد نعمة اللّه جزايرى در كتاب (انوار نعمانيه ) اين خبر به وجه ابسطى نقل شده و آن چنان است كه منهال ديد آن حضرت را در حالتى كه تكيه بر عصا كرده بود و ساقهاى پاى او مانند دو نِى بود و خون جارى بود از ساقهاى مباركش و رنگ شريفش زرد بود، و چون حال او پرسيد، فرمود: چگونه است حال كسى كه اسير يزيد بن معاويه است و زنهاى ما تا به حال شكمهايشان از طعام سير نگشته و سرهاى ايشان پوشيده نشده و #شب و روز به نوحه و گريه مى گذرانند، و بعد از نقل شطرى از آنچه در روايت (تفسير قمّى ) گذشت ، فرمود: هيچ گاهى يزيد ما را نمى طلبد مگر آنكه گمان مى كنيم كه اراده قتل ما دارد و به جهت كشتن ، ما را مى طلبد اِنّاللّه وَاِنّا اِلَيْهِ راجِعُونَ. منهال گفت : عرضه داشتم اكنون كجا مى رويد؟ فرمود: آن جائى كه ما را منزل داده اند سقف ندارد و آفتاب ما را گداخته است و هواى خوبى در آنجا نمى بينيم ، الحال به جهت ضعف بدن بيرون آمده ام تا لحظه اى استراحت كنم و زود برگردم به جهت ترسم بر زنها. پس در اين حال كه با آن حضرت تكلّم مى كردم ديدم نداى زنى بلند شد و آن جناب را صدا زد كه كجا مى روى اى نور ديده و آن جناب زينب دختر على مرتضى عليهماالسّلام بود .منتهي الامال شيخ عباس قمي
علامه مجلسي ره در بحارش از مناقب آورده :
قب: في كتاب الاحمر قال الاوزاعي: لما اتي بعلي بن الحسين عليهما السلام ورأس أبيه إلى يزيد بالشام، قال لخطيب بليغ: خذ بيد هذا الغلام فأت به المنبر وأخبر الناس بسوء رأي أبيه وجده وفراقهم الحق وبغيهم علينا قال: فلم يدع شيئا من المساوي إلا ذكره فيهم فلما نزل قام علي بن الحسين فحمد الله بمحامد شريفة وصلى على النبي صلاة بليغة موجزة ثم قال: معاشر الناس من عرفني فقد عرفني، ومن لم يعرفني فأنا اعرفه نفسي: أنا ابن مكة ومنى، أنا ابن المروة والصفا، أنا ابن محمد المصطفى أنا ابن من لا يخفى، أنا ابن من علا فاستعلا، فجاز سدرة المنتهى، وكان من ربه كقاب قوسين أو أدنى، أنا ابن من صلى بملائكة السماء مثنى مثنى، أنا ابن من اسري به من المسجد الحرام إلى المسجد الاقصى، أنا ابن علي المرتضى، أنا ابن فاطمة الزهراء، أنا ابن خديجة الكبرى، أنا ابن المقتول ظلما، أنا ابن المجزوز الرأس من القفا، أنا ابن العطشان حتى قضى، أنا ابن طريح كربلا، أنا ابن مسلوب العمامة والرداء، أنا ابن من بكت عليه ملائكة السماء، أنا ابن من ناحت عليه الجن في الارض والطير في الهواء، أنا ابن من رأسه على السنان يهدى، أنا ابن من حرمه من العراق إلى الشام تسبى أيها الناس إن الله تعالى وله الحمد ابتلانا أهل البيت ببلاء حسن، حيث جعل راية الهدى والعدل والتقى فينا، وجعل راية الضلالة والردى في غيرنا فضلنا أهل البيت بست خصال: فضلنا بالعلم، والحلم، والشجاعة، والسماحة والمحبة، والمحلة في قلوب المؤمنين، وآتاناما لم يؤت أحدا من العالمين من قبلنا فينا مختلف الملائكة وتنزيل الكتب قال: فلم يفرغ حتى قال المؤذن: الله أكبر (فقال علي: الله أكبر كبيرا فقال المؤذن) أشهد أن لاإله إلا الله فقال علي: أشهد بما تشهد به، فلما قال
المؤذن: أشهد أن محمدا رسول الله، قال علي: يا يزيد هذا جدي أو جدك ؟ فان قلت: جدك فقد كذبت، وإن قلت جدي فلم قتلت أبي وسبيت حرمه وسبيتني ؟ ثم قال: معاشر الناس هل فيكم من أبوه وجده رسول الله ؟ فعلت الاصوات بالبكاء، فقام إليه رجل من شيعته يقال له المنهال بن عمرو الطائي وفي رواية مكحول صاحب رسول الله صلى الله عليه وآله فقال له: كيف أمسيت يا ابن رسول الله ؟ فقال: ويحك كيف أمسيت ؟ أمسينا فيكم كهيئة بني إسرائيل في آل فرعون، يذبحون أبناءهم ويستحيون نسائهم الآية وأمست العرب تفتخر على العجم بأن محمدا منها وأمست قريش تفتخر على العرب بأن محمدا منها، وأمسى آل محمد مقهورين مخذولين، فالى الله نشكو كثرة عدونا وتفرق ذات بيننا وتظاهر الاعداء علينا (1) كتاب النسب: عن يحيى بن الحسن قال يزيد لعلي بن الحسين: واعجبا لابيك سمى عليا وعليا ؟ فقال عليه السلام: إن أبي أحب أباه فسمى باسمه مرارا تاريخ الطبري والبلاذري: إن يزيد بن معاوية قال لعلي بن الحسين: أتصارع هذا ؟ يعني خالدا ابنه، قال: وما تصنع بمصارعتي إياه أعطني سكينا وأعطه سكينا ثم اقاتله فقال يزيد: " شنشنة أعرفها من أخزم " هذا العصا (جاءت) من العصية (2) هل تلد الحية إلا الحية وفي كتاب الاحمر قال: أشهد أنك ابن علي بن أبي طالب، وروي أنه قال لزينب: تكلمي فقالت: هو المتكلم فأنشد السجاد: لا تطمعوا أن تهينونا فنكرمكم وأن نكف الاذى عنكم وتؤذونا والله يعلم أنا لانحبكم ولانلومكم أن لا تحبونا فقال: صدقت يا غلام، ولكن أراد أبوك وجدك أن يكونا أميرين والحمد لله
الذي قتلهما وسفك دماءهما فقال عليه السلام: لم تزل النبوة والامرة لآبائي وأجدادي من قبل أن تولد قال المدائني: لما انتسب السجاد إلى النبي صلى الله عليه وآله قال يزيد لجلوازه: أدخله في هذا البستان واقتله وادفنه فيه، فدخل به إلى البستان وجعل يحفر والسجاد يصلي، فلما هم بقتله ضربته يد من الهوا فخر لوجهه، وشهق ودهش، فرآه خالد بن يزيد وليس لوجهه بقية فانقلب إلى أبيه وقص عليه فأمر بدفن الجلواز في الحفرة وإطلاقه وموضع حبس زين العابدين عليه السلام هو اليوم مسجد . بحار الأنوار / جزء 45 / صفحة [ 176]
يزيد ملعون از سخنان امام سجاد ع به خشم آمد و به يکي از ملازمان خود حکم کرد: «ببر او را به اين باغ و گردن بزن و در آنجا دفن کن.»
چون آن ملعون حضرت را به باغ برد، اول مشغول قبر کندن شد و حضرت مشغول نماز شد. چون از کندن قبر فارغ شد و ارادهي #قتل آن حضرت کرد، دستي از هوا پيدا شد و بر آن لعين خورد. پس او نعره زد و به رو درافتاد و جان خود را به خازنان جهنم داد. خالد پسر يزيد چون آن حالت را ديد، به نزد پدر پليد خود رفت و آنچه را واقع شده بود، نقل کرد. آن لعين حکم کرد که او را در آن قبر که براي حضرت کنده است، دفن کنند، و حضرت را به مجلس طلبيد.
نسل كشي بني هاشم توسط يزيد بن معاويه اموي :
بعد از فاجعه کربلا ، بقایای اموی سعی در زدودن آثار این جنایت عظما کردند و یکی از این اعمال کثیفشان جعل اخباری مبنی بر اینکه یزید انسان خوب ومهربانی بود واو قاتل نبود و در شام از اهل بیت پذیرایی کرد وبر قاتلین حسین ع لعنت کرد تا جائیکه بروایت طبری دختر امام حسین ع گفت من کافری از یزید بهتر ندیدم و ....
والموقف الثالث من تلك المواقف هو ما جرى بينه وبين يزيد اللعين في الشام عندما سأله اللعين كيف رأيت صنع الله يا علي بأبيك الحسين عليه السلام؟ قال عليه السلام: »رأيت ما قضاه الله عزَّ وجلّ َ قبل أن يخلق السموات والأرض« واستشار يزيد جلاوزته في أمر الإمام عليه السلام فأشاروا عليه #بقتله فأجابهم الإمام عليه السلام وأجابه معهم: »يا يزيد لقد أشار عليك هؤلاء بخلاف ما أشار به جلساء فرعون عليه...« فأمسك يزيد عن قتله، فاغتنم الإمام عليه السلام حينها الفرصة وطلب الإذن في مخاطبة الناس، فأذن له مكرهاً، فقال الخطبة المعروفة التي بدأها بحمد الله وتفضيل أهل بيت النبي صلى الله عليه و آله و سلم على سائر العالمين بالخصال الموجودة فيهم... اثبات الوصية
اما قاتل امام حسین ع بنحو غیر مستقیم یزید و عمالش وسپاهیانش بودند وبه نحو مستقیم ومباشر شمر لعین بود .
قاتل مولی حسین ع یزید لعین بسند صحیح :
311 - ابن محبوب، عن عبدالله بن سنان قال: سمعت أبا عبدالله (ع) يقول: ثلاث هن فخر المؤمن وزينه في الدنيا والآخرة: الصلاة في آخر الليل ويأسه مما في أيدي الناس وولايته الامام من آل محمد صلى الله عليه وآله قال: وثلاثة هم شرار الخلق ابتلى بهم خيار الخلق: أبوسفيان أحدهم قاتل رسول الله صلى الله عليه وآله وعاداه ومعاويه قاتل عليا (ع) وعاداه ويزيد بن معاوية لعنه الله قاتل الحسين بن علي (ع) وعاداه حتى قتله . کافی صحيح
تفصيل كربلا در :