إِنَّمَا يَفْتَرِي الْكَذِبَ الَّذِينَ لاَ يُؤْمِنُونَ بِآيَاتِ اللّهِ وَأُوْلئِكَ هُمُ الْكَاذِبُونَ {النحل/105}

 

با دقت در سخنان ورفتار ابوسفیان وعمر ومعاویه و یزید به اصل هدف ومقصود ایشان در انهدام اسلام پی میبریم وجالب است که تشابه فراوانی بین سخنانشان وجود دارد مثلا ابوسفیان میگوید که :

 

قال اللهم اجعل الأمر أمر جاهلية والملك ملك غاصبية واجعل أوتاد الأرض لبني أمية !!!!! یعنی خدایا امر جاهلیت را برگردان که از اسلام خسته شدیم و بنی امیه را حاکم زمین بگردان !!!!

 

وپسرش معاویه هم که در نطق معروفی که کرد گفت :

من خطبة معاوية ، قوله : « ألا و إنّ كلّ شى‏ء أعطيت الحسن بن علىّ تحت قدمىّ هاتين لا أفى به » قال أبو إسحق : و كان و اللّه غدّارا . ( « اى اهل كوفه ، آيا گمان مى‏كنيد من با شما براى اداى نماز و پرداخت زكات و عمل حجّ جنگيدم در حاليكه مى‏دانستم شما نماز مى‏گزاريد و زكات مى‏دهيد و عمل حجّ بجاى مى‏آوريد ؟ بلكه من با شما براى آن جنگيدم كه زمامدار شما باشم و بر گردنهايتان مسلّط شوم ، و خداوند اين مقام را بمن داده است و شما از آن كراهت داريد . آگاه باشيد ،

هر خونى كه در اين فتنه ريخته شده به هدر رفته است و هر تعهّدى كه بسته‏ام ، زير اين پاهاى من ( نقض كردم ) و اصلاح نمى‏كند مردم را مگر سه چيز : در آوردن و قرار دادن عطا و بخشش در محلّ خود و برگرداندن لشكريان در موقع خود و جنگيدن با دشمن در خانه‏اش و هر گاه شما با دشمنان نجنگيد و به آنان حمله نكنيد ، آنان به شما حمله نموده و با شما خواهند جنگيد . »

 

 

وابن سعد در طبقاتش بصراحت پرده از چهره مکار معاویه برداشته در نخیله نزدیک کوفه گفت :

37 - قال : أخبرنا يعلى بن عبيد قال : حدثنا الأعمش ، عن عمرو بن مرة ، عن سعيد بن سويد قال : خطبنا معاوية بالنخيلة فقال : « يا أهل العراق ، أترون أني إنما قاتلتكم لأنكم لا تصلون ؟ والله إني لأعلم أنكم تصلون أو أنكم لا تغتسلون من الجنابة ؟ ولكن إنما قاتلتكم لأتأمر عليكم ، فقد أمرني الله عليكم »

 

من برای نماز وغسل و... با شما نجنگیدم ،  با شما جنگيدم که سلطه خود را بر شما ثابت کنم والله مرا بر شما امیر کرد و شما ناراضي بوديد.؟!

 

ودر آخرش هم میگوید که : أمرني الله عليكم ! يعنی جبر

ثم آتانا الله هذا الأمر(معاويه ميگويد خداوند مرا امارت داد ).بلاذري

سپس معاویه گفت: به خدا قسم تو ای ام المومنین آگاه به خداوند و پیامبرش هستی و ما را به حق هدایت کردی و ما را بر گرفتن سهممان تحریک کردید و تو شایستگی داری که دستورت اطاعت و سخنت شنیده شود و حکومت یزید قضای حتمی ومقدر الهی است و مردم نقشی در تعیین امرشان ندارند (اختيار تغييرش را ندارند).

 

الإمامة والسياسة، ج١، ص٢٠۵

 

قال فلما قدم معاوية الشام أتاه سعيد بن عثمان بن عفان وكان شيطان قريش ولسانها

 قال يا أمير المؤمنين علام تبايع ليزيد وتتركني فوالله لتعلم أن أبي خير من أبيه وأمي خير من أمه وأنا خير منه وأنك إنما نلت ما أنت فيه بأبي فضحك معاوية وقال يا بن أخي أما قولك إن أباك خير من أبيه فيوم من عثمان خير من معاوية وأما قولك إن أمك خير من أمه ففضل قرشية على كلبية فضل بين

 وأما أن أكون نلت ما أنا فيه بأبيك فإنما هو الملك يؤتيه الله من يشاء قتل أبوك رحمه الله فتواكلته بنو العاصي وقامت فيه بنو حرب فنحن أعظم بذلك منه عليك وأما أن تكون خيرا من يزيد فوالله ما أحب أن داري مملوءة رجالا مثلك بيزيد ولكن دعني من هذا القول وسلني أعطك .

الإمامة والسياسة

أبو محمد عبد الله بن مسلم ابن قتيبة الدينوري

سنة الولادة / سنة الوفاة 276هـ.

 

وفي حديث محمد بن الحسين، وعلي بن العباس بعض هذا الكلام موقوفا عن الحسن غير مرفوع إلى النبي صلى الله عليه وآله إلا في ذكر معاوية فقط.

رجع الحديث إلى خبر الحسن عليه السلام

قال: وسار معاوية حتى نزل النخيلة وجمع الناس بها فخطبهم قبل أن يدخل الكوفة خطبة طويلة لم ينقلها احد من الرواة تامة، وجاء ت مقطعة في الحديث وسنذكر ما انتهى الينا من ذلك.

فحدثني احمد بن عبيدالله بن عمار قال: حدثني احمد بن بشر عن الفضل ابن الحسن وعيسى بن مهران، قالوا: حدثنا علي بن الجعد قال: حدثنا قيس بن الربيع عن عطاء بن السائب.

عن الشعبي قال: خطب معاوية حين بويع له فقال: ما اختلفت أمة بعد نبيها إلا ظهر أهل باطلها على أهل حقها، ثم إنه انتبه فندم فقال: إلا هذه الامة فإنها وإنها.

 

....

 

حدثني أبو عبيد، قال: حدثنا الفضل المصري، قال: حدثني عثمان بن أبي شيبة قال: حدثني أبو معاوية، عن الأعمش، وحدثني أبو عبيد، قال: حدثنا فضل، قال حدثنا عبد الرحمن بن شريك. قال حدثنا أبي عن الأعمش، عن عمرو بن مرة، عن سعيد بن سويد قال: صلى بنا معاوية بالنخيلة الجمعة في الصحن، ثم خطبنا فقال: إني والله ما قاتلتكم لتصلوا، ولا لتصوموا، ولا لتحجوا، ولا لتزكوا، إنكم لتفعلون ذلك. وإنما قاتلتكم لأتأمر عليكم، وقد أعطاني الله ذلك وأنتم كارهون.

قال شريك في حديثه: هذا هو التهتك.

حدثني أبو عبيد، قال: حدثنا فضل، قال: حدثني يحيى بن معين، قال: حدثنا أبو حفص الأبار، عن إسماعيل بن عبد الرحمن، وشريك بن أبي خالد، وقد روى عنه إسماعيل بن أبي خالد، عن حبيب بن أبي ثابت، قال: لما بويع معاوية خطب فذكر علياً، فنال منه، ونال من الحسن، فقام الحسين ليرد عليه فأخذ الحسن بيده فأجلسه، ثم قام فقال: أيها الذاكر علياً، أنا الحسن، وأبي علي، وأنت معاوية، وأبوك صخر، وأمي فاطمة، وأمك هند، وجدي رسول الله صلى الله عليه وسلم، وجدك حرب، وجدتي خديجة، وجدتك قتيلة، فلعن الله أخملنا ذكراً، وألأمنا حسباً، وشرنا قدماً، وأقدمنا كفراً ونفاقاً.

فقال طوائف من أهل المسجد: آمين. قال فضل: فقال يحيى بن معين: ونحن نقول: آمين. قال أبو عبيد: ونحن أيضاً نقول: أمين. قال أبو الفرج: وأنا أقول: آمين.

قال: ودخل معاوية الكوفة بعد فرغه من خطبته بالنخيلة، وبين يديه خالد بن عرفطة، ومعه رجل يقال له حبيب بن عمار يحمل رايته حتى دخل الكوفة، فصار إلى المسجد، فدخل من باب الفيل، فاجتمع الناس إليه.

الكتاب : مقاتل الطالبيين

المؤلف : أبو الفرج الأصبهاني

 

معاویه در برابر فرزند عثمان که به ولایتعهدی یزید اعتراض کرد و گفت تو به خاطر پدر ما سر کار آمدی، اظهار کرد: این ملکی است که خداوند آن را در اختیار ما قرار داد  ؟!

 

فاقبل الضحاك بن قيس حتى اتى المسجد الأعظم، فصعد المنبر، ومعه اكفان معاويه، فقال: ايها الناس، ان معاويه بن ابى سفيان كان عبدا من عباد الله، ملكه على عباده، فعاش بقدر ومات باجل، وهذه أكفانه كما ترون، نحن مدرجوه فيها ومدخلوه قبره، ومخلون بينه وبين ربه، فمن أحب منكم ان يشهد جنازته فليحضر بعد صلاه الظهر. ثم نزل.

الكتاب: الأخبار الطوال

المؤلف: أبو حنيفة أحمد بن داود الدينوري (المتوفى: 282هـ)

یزید نیز در اولین خطبه خود گفت: پدرش بنده ای از بندگان خدا بود، خداوند او را اکرام کرده خلافت را به او بخشید... و اکنون نیز خداوند این حکومت را بر عهده ما نهاده است ؟!

 

قَالَ أَبُو مخنف: حَدَّثَنِي سُلَيْمَان بن أبي راشد، عن عَبْد اللَّهِ بن خازم الكثيري من الأزد، من بني كثير، قَالَ: أشرف علينا الأشراف، فتكلم كثير بن شهاب أول الناس حَتَّى كادت الشمس أن تجب، فَقَالَ: أَيُّهَا النَّاسُ، الحقوا بأهاليكم، وَلا تعجلوا الشر، وَلا تعرضوا أنفسكم للقتل، فإن هَذِهِ جنود أَمِير الْمُؤْمِنِينَ يَزِيد قَدْ أقبلت، وَقَدْ أعطى اللَّه الأمير عهدا ....طبري

 

زیاد بن ابیه، حاکم معاویه در بصره و کوفه، ضمن خطبه معروف خود گفت: ای مردم! ما سیاستمدار و مدافع شما هستیم و شما را با سلطنتی که خداوند به ما داده سیاست می‌کنیم. طبري

 

 

ورسوخ عقيده جبر در بين اصحاب :

در سال هجده هجری بیماری طاعون به شکل بسیار گسترده ای در شام شیوع پیدا کرد که جان بسیاری را گرفت. اما معاذ رضی الله عنه بر خلاف بقیه مردم این مریضی را نوعی رحمت از جانب الله تعالی می دانست و از آنجایی که می دانست که هر کس با مرض طاعون از دنیا برود درجه شهادت را می برد دعا می کرد: «اللهم آت آل معاذ النصیب الأوفر من هذه الرحمه !!!

 

عمر که فرار از جنگ را امر خدا میداند و...

 

عائشه هم که جنگل جمل را قدر الهی میداند :

 

تبليغ جبر وبي عقلي وبي منطقي توسط عائشه و عمر ومعاويه با گفتن اينكه اينها همش كار خداست ؟! :

40- عن مطلب بن زياد عن كثير النواء قال قال ابن عباس رضي الله عنه لعائشة السلام عليك يا أمه أ لسنا ولاة بعلك أو ليس قد ضرب الله الحجاب عليك أو ليس قد أوتيت أجرك مرتين قالت بلى قال فما أخرجك علينا مع منافقي قريش قالت كان قدرا يا ابن عباس قال و كانت أمنا تؤمن بالقدر

41- عن أحمد بن يونس عن أبي بكر بن عياش عن يزيد بن أبي زياد قال قال رجل لعائشة يا أم المؤمنين لم خرجت على علي قالت له أبوك لم تزوج بأمك قدرا لله عز و جل

42- عن فضيل بن مرزوق عن أبي إسحاق قال كانت عائشة إذا سئلت عن خروجها على أمير المؤمنين قالت كان شي ء قدره الله علي

الكافئة ص : 39

 

 

أن مروان بن الحكم رمى طلحة يوم الجمل، وهو واقف إلى جنب عائشة بسهم فأصاب ساقه، ثم قال: والله لا أطلب قاتل عثمان بعدك أبدا، فقال طلحة لمولى له: أبغني مكانا. قال: لا أقدر عليه. قال: هذا والله سهم أرسله الله، اللهم خذ لعثمان حتى يرضى، ثم وسد حجرا فمات.

 

مروان حكم در جنگ جمل طلحه را كه در كنار عائشه ايستاده بود هدف تير قرار داد، تير بر ساق پايش نشست، گفت: به خدا سوگند پس از اين دنبال قاتل عثمان نمى‌گردم، طلحه به غلامش گفت: مرا به مكان امنى برسان، گفت: اين تيرى بود كه خدا آن را فرستاده است، خدا يا! انتقام عثمان را از من بگير تا راضى شود، سپس سنگى زير سرش گذاشت و از دنيا رفت.

 

یزید وابن زیاد هم که به حضرت زینب س گفت دیدید که خداوند با شما چه کرد ؟!

 

وخطبه زينب :

[الذي فضحكم وقتلكم واكذب احدوثتكم ! فقالت زينب عليها السلام: الحمدلله الذي أكرمنا بنبيه محمد صلى الله عليه وآله وطهرنا من الرجس تطهيرا، انما يفتضح الفاسق ويكذب الفاجر وهو غيرنا والحمدلله، فقال ابن زياد: كيف رأيت فعل الله بأهل بيتك؟ قالت: كتب الله عليهم القتل فبرزوا إلى مضاجعهم، وسيجمع الله بينك وبينهم فتحاجون اليه وتختصمون عنده، فغضب ابن زياد

 

قال الراوي ثم إن ابن زياد جلس في القصر للناس و أذن إذنا عاما و جي ء برأس الحسين ع فوضع بين يديه و أدخل نساء الحسين ع و صبيانه إليه فجلست زينب بنت علي ع متنكرة فسأل عنها فقيل زينب بنت علي ع فأقبل إليها فقال الحمد لله الذي فضحكم و أكذب أحدوثتكم فقالت إنما يفتضح الفاسق و يكذب الفاجر و هو غيرنا فقال ابن زياد كيف رأيت صنع الله بأخيك و أهل بيتك فقالت ما رأيت إلا جميلا اللهوف ص :161

راوى گويد: پس ار ورود اهلى بيت عليه السّلام ، ابن زياد بد بنياد در قصردار الاماره نشست و صلاى عام در داد كه در آن مجلس عموم اهل كوفه حاضر گردند حكم نمود كه سر مطهر امام حسين عليه السّلام را در پيش روى آن لعين نهادند و زنان و دختران اهلى بيت حضرت امام عليه السّلام و كودكان آن جناب در مجلس آن شقاوت ماب حاضر گرديدند؛ پس عليا مكرمه حضرت زينب خاتون عليه السّلام به قسمى كه او را نشناسند و ملتفت حال او نگردند نبشست ابن زياد شقى از حال آن مخدره سؤ ال كرد، به او گفتند: اين عليا مكرمه زينب خاتون دختر امير المومنين عليه السّلام است ابن زياد لعين متوجه آن جناب شد و به زبان بريده اين كلمات را بگفت : حمد خدا را كه شما را رسوا نمود و دروغ شما را ظاهر ساخت جانم زينب در جواب ابن زياد نانجيب ، فرمود: روسايى براى فاسقان است و دروغگويى درشان فاجران است و ما خاندان رسول خدا چنين نيستيم باز ابن زياد گفت : ديدى خدا با برادرت و اهل بيت تو چه كرد! زينب كبرى فرمود: من بجز خوبى از پروردگارم نديدم ، شهداى كربلا گروهى بودند (از بندگان خاص خدا) خدا عزوجل شهادت را براى ايشان مقدر فرموده بود و آنها به سوى آرامگاه ابدى خود شتافتند و به زودى خداى تعالى بين تو و آنها جمع نمايد و به حسابرسى پردازد و آنان عليه تو حجت اودند و با تو دشمنى نمايند؛ پس ‍ نظر نما كه در روز رستاخيز رستگارى و پيروزى از آن كيست ؟ اى ابن مرجانه ! مادرت به عزايت نشيند.

ویزید هم که مست شراب میشد و گفته اند مستی وراستی ، میگفت :

 

يزيد ابن معاويه ، وقتى با خاندان پيامبر آن فجايع را انجام داد، در مقابل سر بريده امام حسين ، اشعارى خواند كه مضمون آن اين است :

اى كاش بزرگان من كه در جنگ بدر كشته شدند، حاضر بودند و اين شيون را مى ديدند و شاد و مسرور مى شدند و مى گفتند: يزيد دستت شل مباد، ما بزرگان اين گروه را كشتيم ، و با جنگ بدر برابر شد،

لعبت هاشم بالملك فلا - خبر جاء و لا وحى نزل ، آن هاشمى (پيامبر اكرم ) با حكومت بازى كرد، وگرنه ، نه خبرى در كار بود و نه وحى ، من از قبيله خندف نباشم اگر از فرزندان احمد، بخاطر كارهاى او (پيامبر) انتقام نگيرم .

 

(ابن جوزى ) گويد: شعبى گفته است : يزيد اين ابيات را نيز به شعر زبعرى افزود و گفت :

(لَعِبَتْ هاشِمُ بِالْمُلْكِ فَلا

خَبَرٌ جاءَ وَ لا وَحْىٌ نَزَلْ

لَسْتُ مِنْ خَنْدَفَ اِنْ لَمْ اَنْتَقِمْ

مِن بَنِى اَحْمَدَ ما كانَ فَعَلَ)

 

وامام طبری هم در تاریخش آورده کفر صریح یزید بقرآن ومعاد ونبوت :

.. ليت أشياخي ببدر شهدوا ... جزع الخزرج من وقع الأسل ... قد قتلنا القوم من ساداتكم ... وعدلنا ميل بدر فاعتدل ... فأهلوا واستهلوا فرحا ... ثم قالوا يا يزيد لا تسل ... لست من خندف إن لم أنتقم ... من بني أحمد ما كان فعل ... ولعت هاشم بالملك فلا ... خبر جاء ولا وحي نزل...

وقال الذهبي فيه يعنی يزيد كان ناصبيا فظا غليظا يتناول المسكر ويفعل المنكر افتتح دولته بقتل الحسين وختمها بوقعة الحرة فمقته الناس ولم يبارك في عمره وخرج عليه غير واحد بعد الحسين وذكر من خرج عليه وقال فيه في الميزان أنه مقدوح في عدالته ليس بأهل أن يروى عنه

دیگه کفری صریحتر از این ؟! البته تعجب از کسانیست که هنوز از این سه ملعون علی لسان الله ورسوله طرفداری میکنند .

 

2768 - وأخبرنا أبو الحسين ، أخبرنا عبد الله ، حدثنا يعقوب ، قال : حدثنا الحميدي ، قال : حدثنا سفيان ، حدثنا مجالد ، عن الشعبي ، قال يعقوب : وحدثنا سعيد بن منصور ، حدثنا هشيم ، حدثنا مجالد ، عن الشعبي ، قال : لما صالح الحسن بن علي رضي الله عنه ، وقال هشيم : لما سلم الحسن بن علي الأمر إلى معاوية ، قال له معاوية بالنخيلة : قم فتكلم ، فحمد الله وأثنى عليه ، ثم قال : « أما بعد ، فإن أكيس الكيس التقى ، وإن أعجز العجز الفجور (1) ألا وإن هذا الأمر الذي اختلفت فيه أنا ومعاوية حق لامرئ كان أحق به ، أو حق لي تركته لمعاوية إرادة إصلاح المسلمين ، وحقن دمائهم ، ( وإن أدري لعله فتنة لكم ومتاع إلى حين (2) ) ، ثم استغفر ونزل »بیهقی

 

 

__________

 

 

أخبرنا أبو الحسين بن الفراء وأبو غالب وأبو عبد الله ابنا البنا قالوا أنا أبو جعفر بن المسلمة أنا أبو طاهر المخلص نا أحمد بن سليمان نا الزبير بن بكار حدثني إبراهيم بن حمزة عن المغيرة بن عبد الرحمن عن عثمان بن عبد الرحمن عن ابن شهاب عن سالم بن عبد الله عن عبد الله بن عمر قال

 لما هلك عمر بن الخطاب وجد عثمان بن عفان في بيت مال المسلمين ألف دينار مكتوبا عليها عزل ليزيد بن أبي سفيان وكان عاملا لعمر فأرسل عثمان إلى أبي سفيان إنا وجدنا لك في بيت مال المسلمين ألف دينار فأرسل فاقبضها فأرسل إليه

 

قال ونا الحسن بن حبيب أنا جرير بن غطفان نا عفان نا حماد بن سلمة نا هشام بن زيد عن أنس أن أبا سفيان بن حرب دخل على عثمان بعدما عمي فقال ها هنا أحد قالوا لا قال اللهم اجعل الأمر أمر جاهلية والملك ملك غاصبية واجعل أوتاد الأرض لبني أمية .تاریخ دمشق

 

 روى عنه العباس بن الوليد الخلال وأبو عبد الملك البسري وأبو القاسم يزيد بن محمد وأبو حاتم الرازي وعبد السلام بن عتيق

 أخبرنا أبو محمد بن حمزة نا عبد العزيز الصوفي أنا تمام بن محمد أنا أبو الحسن أحمد بن سليمان بن أيوب بن حذلم القاضي نا أبو القاسم يزيد بن محمد بن عبد الصمد نا أبو الحارث العباس بن عبد الرحمن بن الوليد بن نجيح القرشي نا بكر بن عبد العزيز بن إسماعيل بن عبد الله نا سليمان بن أبي كريمة عن حيان مولى أم الدرداء عن أم الدرداء قالت سمعت أبا الدرداء يقول

 أتيت النبي صلى الله عليه وسلم فإذا جماعة من العرب يتفاخرون قال فأذن لي رسول الله صلى الله عليه وسلم فدخلت فقال لي يا أبا الدرداء ما هذا اللجب الذي أسمع قال قلت هذه العرب تفتخر بفناء رسول الله صلى الله عليه وسلم قال فقال يا أبا الدرداء إذا فاخرت ففاخر بقريش وإذا كاثرت فكاثر بتميم وإذا حاربت فحارب بقيس ألا وإن وجوهها كنانة ولسانها أسد يا أبا الدرداء إن لله فرسانا في سمائه يقاتل بهم أعداءه وهم الملائكة وفرسانا في أرضه وهم قيس يقاتل بهم أعداءه يا أبا الدرداء إن آخر من يقاتل عن الدين حين لا يبقى إلا ذكره ومن القرآن إلا رسمهرجل من قيس قلت يا رسول الله ممن هو من قيس قال من سليم .ابن عساکر