معيت الله متعال با مخلوقاتش

يك شبهه وارد ميكنند كه مگر خداي سبحان در قران نفرموده ان الله مع المتقین  ... لمع المحسنین  ... مع الصابرین  و مع المومنین و ... در ایه غار هم فرمود ان الله معنا ، و این دلیل بر خوب بودن مصاحب نبی ص است ؟!

 

اولا که در زیر خواهیم دید که الله متعال با همه موجودات معیت دارد حتی با منافقین و یهود و ...:

معیت الله متعال با یهود که بعدا بعضی شان به خنازیر و قرده مسخ شدند :

وَلَقَدْ أَخَذَ اللّهُ مِيثَاقَ بَنِي إِسْرَآئِيلَ وَبَعَثْنَا مِنهُمُ اثْنَيْ عَشَرَ نَقِيبًا وَقَالَ اللّهُ إِنِّي معكم لَئِنْ أَقَمْتُمُ الصَّلاَةَ وَآتَيْتُمُ الزَّكَاةَ وَآمَنتُم بِرُسُلِي وَعَزَّرْتُمُوهُمْ وَأَقْرَضْتُمُ اللّهَ قَرْضًا حَسَنًا لَّأُكَفِّرَنَّ عَنكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ وَلأُدْخِلَنَّكُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ فَمَن كَفَرَ بَعْدَ ذَلِكَ مِنكُمْ فَقَدْ ضَلَّ سَوَاء السَّبِيلِ {المائدة/12}

 

 وَإِذْ أَخَذَ اللّهُ مِيثَاقَ النَّبِيِّيْنَ لَمَا آتَيْتُكُم مِّن كِتَابٍ وَحِكْمَةٍ ثُمَّ جَاءكُمْ رَسُولٌ مُّصَدِّقٌ لِّمَا مَعَكُمْ لَتُؤْمِنُنَّ بِهِ وَلَتَنصُرُنَّهُ قَالَ أَأَقْرَرْتُمْ وَأَخَذْتُمْ عَلَى ذَلِكُمْ إِصْرِي قَالُواْ أَقْرَرْنَا قَالَ فَاشْهَدُواْ وَأَنَاْ مَعَكُم مِّنَ الشَّاهِدِينَ {آل عمران/81} فَمَن تَوَلَّى بَعْدَ ذَلِكَ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ {آل عمران/82}

معیت مومنين با منافقین :

يَوْمَ يَقُولُ الْمُنَافِقُونَ وَالْمُنَافِقَاتُ لِلَّذِينَ آمَنُوا انظُرُونَا نَقْتَبِسْ مِن نُّورِكُمْ قِيلَ ارْجِعُوا وَرَاءكُمْ فَالْتَمِسُوا نُورًا فَضُرِبَ بَيْنَهُم بِسُورٍ لَّهُ بَابٌ بَاطِنُهُ فِيهِ الرَّحْمَةُ وَظَاهِرُهُ مِن قِبَلِهِ الْعَذَابُ {الحديد/13} يُنَادُونَهُمْ أَلَمْ نَكُن مَّعَكُمْ قَالُوا بَلَى وَلَكِنَّكُمْ فَتَنتُمْ أَنفُسَكُمْ وَتَرَبَّصْتُمْ وَارْتَبْتُمْ وَغَرَّتْكُمُ الْأَمَانِيُّ حَتَّى جَاء أَمْرُ اللَّهِ وَغَرَّكُم بِاللَّهِ الْغَرُورُ {الحديد/14}

... وَهُوَ مَعَكُمْ أَيْنَ مَا كُنتُمْ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ {الحديد/4}

ثانیا بفرض اینکه ثابت شود ابوبکر یار غار بوده این ایه 40 سوره فاضحة المنافقین که همش توبیخ یار نبی ص است نه تمجید : ضمایر مفرد و لا تحزن و نزول سکینه بر نبی ص و ..

 

إِلاَّ تَنصُرُوهُ فَقَدْ نَصَرَهُ اللّهُ إِذْ أَخْرَجَهُ الَّذِينَ كَفَرُواْ ثَانِيَ اثْنَيْنِ إِذْ هُمَا فِي الْغَارِ إِذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ لاَ تَحْزَنْ إِنَّ اللّهَ مَعَنَا فَأَنزَلَ اللّهُ سَكِينَتَهُ عَلَيْهِ وَأَيَّدَهُ بِجُنُودٍ لَّمْ تَرَوْهَا وَجَعَلَ كَلِمَةَ الَّذِينَ كَفَرُواْ السُّفْلَى وَكَلِمَةُ اللّهِ هِيَ الْعُلْيَا وَاللّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ {التوبة/40}

دروغ بستن ابوبكر بر رسول خاتم ص :

 

با مطالعه متون و آيات و روايات صحيح ديديم كه غصب فدك توسط خلاف امري سياسي در راستاي همان شهادت رسول خدا ص (و آیه توبه 74) و تهمت هذيان و تمرد از ايشان بود كه بزرگان اين جماعت هم ناخواسته مجبور شده اند اعتراف كنند مانند ابن تيميه كه تهمت نفاق به حضرت زهراس زده در جريان فدك در منهاجش! و يا ابن كثير كه با علم به اينكه اين احاديث صحيح هستند يكجا گفته اينها از وضع رافضه است ودر جاي ديگر گفته از تشيع است ببينيد دست وپا زدنشان را براي كتمان حقايق :

 

حَدَّثَنَا عَبْدُ اللهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي شَيْبَةَ – وَسَمِعْتُهُ(عبدالله احمد حنبل) مِنْ عَبْدُ اللهِ بْنِ أَبِي شَيْبَةَ - قَالَ: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ فُضَيْلٍ، عَنِ الْوَلِيدِ بْنِ جُمَيْعٍ، عَنْ أَبِي الطُّفَيْلِ، قَالَ:

لَمَّا قُبِضَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَرْسَلَتْ فَاطِمَةُ إِلَى أَبِي بَكْرٍ: أَنْتَ وَرِثْتَ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، أَمْ أَهْلُهُ؟ قَالَ: فَقَالَ: لَا، بَلْ أَهْلُهُ. قَالَتْ: فَأَيْنَ سَهْمُ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ؟ قَالَ: فَقَالَ أَبُو بَكْرٍ: إِنِّي سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: " إِنَّ اللهَ عَزَّ وَجَلَّ، إِذَا أَطْعَمَ نَبِيًّا طُعْمَةً، ثُمَّ قَبَضَهُ جَعَلَهُ لِلَّذِي يَقُومُ مِنْ بَعْدِهِ " فَرَأَيْتُ أَنْ أَرُدَّهُ عَلَى الْمُسْلِمِينَ. قَالَتْ: فَأَنْتَ، وَمَا سَمِعْتَ مِنْ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَعْلَمُ (1) .

__________

(1) إسناده حسن، رجاله ثقات رجال الشيخين غير الوليد بن جميع - وهو الوليد بن عبد الله بن جميع - فمن رجال مسلم، وفيه كلام يحطه عن رتبة الصحيح. أبو الطفيل:

هو عامر بن واثلة، من صغار الصحابة، وهو آخرهم موتاً.

وأخرجه عمر بن شبة في " تاريخ المدينة " 1 / 198، والمروزي (78) ، وأبو يعلى (37) عن عبد الله بن محمد بن أبي شيبة، بهذا الإسناد.

وأخرجه أبو داود (2973) ، والبزار (54) من طريقين عن محمد بن فضيل، به.

وله شاهد عند البخاري في " تاريخه الكبير " 4 / 46، والسهمي في " تاريخ جرجان " ص 493 من طريق سليمان بن عبد الرحمن، حدثنا الوليد بن مسلم، حدثنا عبد الله بن العلاء بن زبر وغيره أنهما سمعا بلال بن سعد يحدث عن أبيه سعد بن تميم السكوني وكان من الصحابة قال: قيل: يا رسول الله ما للخليفة من بعدك؟ قال: " مثل الذي لي ما عدل في الحكم وقسط في القسط ورحم ذا الرحم، فمن فعل غير ذلك فليس مني ولست منه " وهذا سند صحيح وأورده الهيثمي 5 / 231 - 232 وقال: رواه الطبراني، ورجاله ثقات.

 

 

 

زورگويي وسانسورات ابن كثير در مورد فدك :

 

قال الحافظ ابن كثير في " البداية " 5 / 289 بعد أن أورد هذا الحديث عن " المسند ":

ففي لفظ هذا الحديث غرابة ونكارة، ولعله روي بمعنى ما فهمه بعض الرواة، وفيهم من فيه تشيُّع، فليعلم ذلك، وأحسن ما فيه قولُها: أنت وما سمعت من رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وهذا هو الصواب والمظنون بها !، واللائق بأمرها وسيادتها وعلمها ودينها رضي الله عنها، ولكنها سألته بعد هذا أن يجعل زوجها ناظراً على هذه الصدقة، فلم يجبها إلى ذلك لما قدمناه، فعتبت عليه بسبب ذلك، وهي امرأة من بنات آدم، تأسف كما يأسفن، وليست  بواجبة العصمة مع وجود نص رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، ومخالفة أبي بكر الصديق، رضي الله عنها، وقد روينا عن أبي بكررضي الله عنه: أنَّه ترضَّى فاطمة وتلاينها قبل موتها، فرضيت رضي الله عنها. (البته ماله كشي ابن كثير بخنديد چون رضايت فاطمه س را ابوبكر را فقط مرسل شعبي اورده بروايت بيهقي برعكس بخاري ومسلم كه آورده اند حضرت فاطمه س با غضب بر شيخين از دنيا رفتند)

 

 

ودر سيره اش نوشته :

وَلَكِنْ لَمَّا حَصَلَ مِنْ فَاطِمَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا عَتْبٌ عَلَى الصِّدِّيقِ، بِسَبَبِ مَا كَانَتْ مُتَوَهِّمَةً ( حضرت زهراء متوهم بود) مِنْ أَنَّهَا تَسْتَحِقُّ مِيرَاثَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَلِمَ تَعْلَمْ بِمَا أخْبرهَا بِهِ أَبُو بكر الصِّدِّيقُ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ أَنَّهُ قَالَ: " لَا نُورَثُ مَا تَرَكْنَا فَهُوَ صَدَقَةٌ " فَحَجَبَهَا وَغَيْرَهَا مِنْ أَزْوَاجِهِ وَعَمَّهُ عَنِ الْمِيرَاثِ بِهَذَا النَّصِّ الصَّرِيح، كَمَا سنبينه فِي مَوْضِعه، فَسَأَلته أَن ينظر على فِي صَدَقَةِ الْأَرْضِ الَّتِي بِخَيْبَرَ وَفَدَكَ فَلَمْ يُجِبْهَا إِلَى ذَلِكَ، لِأَنَّهُ رَأَى أَنَّ حَقًّا عَلَيْهِ أَن يقوم فِي جَمِيع ماكان يَتَوَلَّاهُ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وَهُوَ الصَّادِقُ الْبَارُّ الرَّاشِدُ التَّابِعُ لِلْحَقِّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، فَحَصَلَ لَهَا - وَهِيَ امْرَأَةٌ مِنَ الْبشر لَيست براجية الْعِصْمَةِ - عَتْبٌ وَتَغَضُّبٌ (پس آيه تطهير بيخوده)،وَلَمْ تُكَلِّمِ الصِّدِّيقَ حَتَّى مَاتَت،(فاطمه س بدون تلكم با ابوبكر كذاب وفات نمود) وَاحْتَاجَ على أَن يُرَاعى خاطرها بعض الشئ، فَلَمَّا مَاتَتْ بَعْدَ سِتَّةِ أَشْهُرٍ مِنْ وَفَاةِ أَبِيهَا صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ رَأَى عَلِيٌّ أَن يجدد الْبَيْعَةَ مَعَ أَبِي بَكْرٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ (كجاي تاريخ اسلام چند بار بيعت ميگرفتند) ، مَعَ مَا تَقَدَّمَ لَهُ مِنَ الْبَيْعَةِ قَبْلَ دَفْنِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ.

وَيَزِيدُ ذَلِكَ صِحَّةً قَوْلُ مُوسَى بْنِ عُقْبَةَ فِي مَغَازِيهِ عَنْ سَعْدِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ، حَدَّثَنِي أَبِي، أَنَّ أَبَاهُ عَبْدَ الرَّحْمَنِ بْنَ عَوْفٍ كَانَ مَعَ عُمَرَ، وَأَنَّ مُحَمَّدَ بْنَ مَسْلَمَةَ كَسَرَ سَيْفَ الزُّبَيْرِ.

الكتاب: السيرة النبوية (من البداية والنهاية لابن كثير)

المؤلف: أبو الفداء إسماعيل بن عمر بن كثير القرشي الدمشقي (المتوفى: 774هـ)

تحقيق: مصطفى عبد الواحد

الناشر: دار المعرفة للطباعة والنشر والتوزيع بيروت - لبنان

 

ودر حديث صحيح هم ديديم كه ابوبكر سهم ذوالقربي را قطع كرد (غير أنه لم يكن يعطي قرابة رسول الله كما كان رسول الله يعطيهم.)  و رسول خدا ص در حديث صحيح ديگري گفته بودند كه خليفه بعد من كسي هست كه مثل من وبحكم من رفتار كند نه برخلاف من (قيل: يا رسول الله ما للخليفة من بعدك؟ قال: " مثل الذي لي ما عدل في الحكم وقسط في القسط ورحم ذا الرحم، فمن فعل غير ذلك فليس مني ولست منه) اينهم شاهد ديگر بر كذب ابوبكر و اينكه ابوبكر خليفه پيامبر ص وراشد نيست !!!

 

ودرآيات قران واخبار زيادي از بخاري ومسلم وكافي كليني ره آمده كه رسول خدا ص لعنت كرده بودند خلفاي شيطاني وائمه مضلين كه در جثمان انس (بروايت صحيح مسلم) هستند ودين وسنت رسول خدا ص را بعد از ايشان تغيير ميدهند ومنقلب ميكنند .

 

 

وحافظ بزار بخوبي پرده از دروغ ابوبكر بر رسول خدا ص برداشته است :

 

54 - حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ سَعِيدٍ الْكِنْدِيُّ قَالَ: نا مُحَمَّدُ بْنُ فُضَيْلٍ قَالَ: نا الْوَلِيدُ بْنُ جُمَيْعٍ، عَنْ أَبِي الطُّفَيْلِ قَالَ: أَرْسَلَتْ فَاطِمَةُ رَحْمَةُ اللَّهِ عَلَيْهَا إِلَى أَبِي بَكْرٍ رَحِمَهُ اللَّهُ: يَا خَلِيفَةَ رَسُولِ اللَّهِ أَنْتَ وَرِثْتَ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَمْ أَهْلُهُ؟ قَالَ: بَلْ أَهْلُهُ، قَالَتْ: فَمَا بَالُ سَهْمِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ؟ قَالَ: سَمِعْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: «إِذَا أَطْعَمَ اللَّهُ نَبِيًّا طُعْمَةً، ثُمَّ قَبَضَهُ فَهُوَ لِلَّذِي يَقُومُ مِنْ بَعْدِهِ، فَرَأَيْتُ أَنْ أَرُدَّهُ عَلَى الْمُسْلِمِينَ» فَقَالَتْ: أَنْتَ وَرَسُولُ اللَّهِ أَعْلَمُ  قَالَ أَبُو بَكْرٍ: وَهَذَا الْحَدِيثُ لَا نَعْلَمُ أَحَدًا رَوَاهُ بِهَذَا اللَّفْظِ إِلَّا أَبُو بَكْرٍ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وَلَا نَعْلَمُ لَهُ طَرِيقًا عَنْ أَبِي بَكْرٍ، إِلَّا هَذَا الطَّرِيقَ، وَأَبُو الطُّفَيْلِ قَدْ رَوَى عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَحَادِيثَ، وَالْوَلِيدُ بْنُ جُمَيْعٍ رَجُلٌ مِنْ أَهْلِ الْكُوفَةِ قَدْ حَدَّثَ عَنْهُ، جَمَاعَةٌ وَاحْتَمَلُوا حَدِيثَهُ

 

الكتاب: مسند البزار المنشور باسم البحر الزخار

المؤلف: أبو بكر أحمد بن عمرو بن عبد الخالق بن خلاد بن عبيد الله العتكي المعروف بالبزار (المتوفى: 292هـ)

 

وحضرت فاطمه س بصراحت به ابوبکر میگویند دروغگو :

 

أَخْبَرَنَا أَبُو الطَّاهِرِ الْمُبَارَكُ بْنُ أَبِي الْمَعَالِي بْنِ الْمَعْطُوشِ بِقِرَاءَتِي عَلَيْهِ بِالْجَانِبِ الْغَرْبِيِّ مِنْ بَغْدَادَ قُلْتُ أَخْبَرَكُمْ هبة الله بن مُحَمَّد بن عبد الْوَاحِد قِرَاءَةً عَلَيْهِ وَأَنْتَ تَسْمَعُ أَنا الْحَسَنُ بْنُ عَليّ أَنا أَحْمد بن جَعْفَر ثَنَا عبد الله بن أَحْمد حَدثنِي أبي ثَنَا عبد الله بن مُحَمَّد بن أبي شيبَة قَالَ عبد الله وسمعته من عبد الله بْنِ أَبِي شَيْبَةَ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْفُضَيْلِ عَنِ الْوَلِيدِ بْنِ جُمَيْعٍ عَنْ أَبِي الطُّفَيْلِ قَالَ لَمَّا قُبِضَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَرْسَلَتْ فَاطِمَةُ إِلَى أَبِي بَكْرٍ أَنْتَ وَرِثْتَ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَمْ أَهْلُهُ قَالَ فَقَالَ لَا بَلْ أَهْلُهُ قَالَتْ فَأَيْنَ سَهْمُ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ (خمس) قَالَ فَقَالَ أَبُو بَكْرٍ إِنِّي سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ إِنَّ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ إِذَا أَطْعَمَ نَبِيًّا طُعْمَةً ثُمَّ قَبَضَهُ جَعَلَهُ لِلَّذِي يقوم من بَعْدِهِ فَرَأَيْتُ أَنْ أَرُدَّهُ عَلَى الْمُسْلِمِينَ قَالَتْ فَأَنْتَ وَمَا سَمِعْتَ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَعْلَمُ

أَخْرَجَهُ أَبُو دَاوُدَ عَنْ عُثْمَانَ بْنِ أَبِي شَيْبَةَ عَنْ مُحَمَّدِ بن فُضَيْل (إِسْنَاده صَحِيح)

الكتاب: الأحاديث المختارة أو المستخرج من الأحاديث المختارة مما لم يخرجه البخاري ومسلم في صحيحيهما

المؤلف: ضياء الدين أبو عبد الله محمد بن عبد الواحد المقدسي (المتوفى: 643هـ)

 

حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ قَالَ: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ فُضَيْلٍ، عَنِ الْوَلِيدِ بْنِ جُمَيْعٍ، عَنْ أَبِي الطُّفَيْلِ قَالَ: أَرْسَلَتْ فَاطِمَةُ بِنْتُ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِلَى أَبِي بَكْرٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَتْ: يَا خَلِيفَةَ رَسُولِ اللَّهِ، أَنْتَ وَرِثْتَ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَمْ أَهْلُهُ؟ قَالَ: لَا، بَلْ أَهْلُهُ، قَالَتْ: فَمَا بَالُ سَهْمِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ؟ قَالَ: إِنِّي سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: «إِنَّ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ إِذَا أَطْعَمَ نَبِيًّا طُعْمَةً ثُمَّ قَبَضَهُ جَعَلَهُ لِلَّذِي يَقُومُ مِنْ بَعْدِهِ» ، فَرَأَيْتُ أَنَا بَعْدُ أَنْ أَرُدَّهُ عَلَى الْمُسْلِمِينَ قَالَتْ: أَنْتَ وَمَا سَمِعْتَ مِنَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَعْلَمُ "تاریخ مدینه

 

( خ م ت حم ) , عَنْ عَائِشَةَ ك قَالَتْ :

لَمَّا قُبِضَ رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - وَاسْتُخْلِفَ أَبُو بَكْرٍ - رضي الله عنه - )(1)( جَاءَتْ فَاطِمَةُ بِنْتُ النَّبِيِّ - صلى الله عليه وسلم - إِلَى أَبِي بَكْرٍ )(2)( تَسْأَلُهُ مِيرَاثَهَا مِنْ رَسُولِ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - مِمَّا أَفَاءَ اللَّهُ عَلَيْهِ بِالْمَدِينَةِ(3)وَفَدَكٍ(4)

فَهُوَ صَدَقَةٌ )(1)( إِنَّمَا يَأْكُلُ آلُ مُحَمَّدٍ - صلى الله عليه وسلم - فِي هَذَا الْمَالِ - يَعْنِي : مَالَ اللَّهِ - لَيْسَ لَهُمْ أَنْ يَزِيدُوا عَلَى الْمَأْكَلِ " )(2)( فَقَالَتْ فَاطِمَةُ لِأَبِي بَكْرٍ : فَأَيْنَ سَهْمُ رَسُولِ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - ؟ , فَقَالَ أَبُو بَكْرٍ : سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - يَقُولُ : " إِنَّ اللَّهَ - عز وجل - إِذَا أَطْعَمَ نَبِيًّا طُعْمَةً(3)ثُمَّ قَبَضَهُ , فَهِيَ لِلَّذِي يَقُومُ مِنْ بَعْدِهِ(4)" , فَرَأَيْتُ أَنْ أَرُدَّهُ عَلَى الْمُسْلِمِينَ )(5)( وَإِنِّي وَاللَّهِ لَا أُغَيِّرُ شَيْئًا مِنْ صَدَقَةِ رَسُولِ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - عَنْ حَالِهَا الَّتِي كَانَتْ عَلَيْهَا فِي عَهْدِ رَسُولِ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - , وَلَأَعْمَلَنَّ فِيهَا بِمَا عَمِلَ بِهِ رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - )(6)( فَأَعُولُ مَنْ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - يَعُولُهُ , وَأُنْفِقُ عَلَى مَنْ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - يُنْفِقُ عَلَيْهِ )(7)( فَإِنِّي أَخْشَى إِنْ تَرَكْتُ شَيْئًا مِنْ أَمْرِهِ أَنْ أَزِيغَ(8)

)(1)( وَأَبَى أَبُو بَكْرٍ أَنْ يَدْفَعَ إِلَى فَاطِمَةَ مِنْهَا شَيْئًا )(2)( فَقَالَتْ فَاطِمَةُ : فَأَنْتَ وَمَا سَمِعْتَ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - أَعْلَمُ )(3)( وَغَضِبَتْ )(4)( عَلَى أَبِي بَكْرٍ فِي ذَلِكَ فَهَجَرَتْهُ , فَلَمْ تُكَلِّمْهُ حَتَّى تُوُفِّيَتْ(5)

الكتاب : الْجَامِعُ الصَّحِيحُ لِلسُّنَنِ وَالْمَسَانِيد

المؤلف : صهيب عبدالجبار

 

 

37 - حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة حدثنا محمد بن فضيل عن الوليد بن جميع عن أبي الطفيل قال : أرسلت فاطمة إلى أبي بكر فقالت : ما لك يا خليفة رسول الله صلى الله عليه و سلم ؟ أنت ورثت رسول الله أم أهله ؟ قال : لا بل أهله قالت : فما بال سهم رسول الله صلى الله عليه و سلم ؟ قال : إني سمعته يقول : إن الله إذا أطعم نبيا طعمة ثم قبضه إليه جعله للذي يقوم بعده

 فرأيت - أنا بعده - أن أرده على المسلمين قالت : أنت وما سمعته من رسول الله

قال حسين سليم أسد : رجاله رجال الصحيح

 

الكتاب : مسند أبي يعلى

المؤلف : أحمد بن علي بن المثنى أبو يعلى الموصلي التميمي

 

در این متن هم کلمه : اعلم : ندارد ؟!

 

 

ودر این احادیث کلمه سمعتُ آمده که به این معنی است که حضرت فاطمه س به ابوبکر میگویند من نشنیدم از پیامبر ص چنین حرفی ، و در احادیث شیعه هم گفتند ای ابوبکر چرا دروغ میبندی به پیامبر ص : لقد جئت شیئا فریا :

 

قَالَ حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ قَالَ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ فُضَيْلٍ عَنِ الْوَلِيدِ بْنِ جُمَيْعٍ عَنْ أَبِي الطُّفَيْلِ قَالَ أَرْسَلَتْ فَاطِمَةُ ابْنَةُ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِلَى أبي بكر فقالت مالك يَا خَلِيفَةَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنْتِ وَرِثْتَ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَمْ أَهْلُهُ قَالَ لَا بَلْ أَهْلُهُ قَالَتْ فَمَا بَالُ سَهْمِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ إُنَّ اللَّهَ إِذَا أَطْعَمَ نَبِيًّا طُعْمَةً ثُمَّ قَبَضَهُ جَعَلَهُ لِلَّذِي يَقُومُ بَعْدَهُ أَنَا أَرُدُّهُ عَلَى الْمُسْلِمِينَ فَقَالَتْ أَنْتَ وَمَا سَمِعْتُ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَوَجَدْتُ فِي (أَصْلِ) سَمَاعِ أَبِي بِخَطِّهِ رَحِمَهُ

 

الكتاب: التمهيد لما في الموطأ من المعاني والأسانيد

المؤلف: أبو عمر يوسف بن عبد الله بن محمد بن عبد البر بن عاصم النمري القرطبي (المتوفى: 463هـ)

تحقيق: مصطفى بن أحمد العلوي , محمد عبد الكبير البكري

الناشر: وزارة عموم الأوقاف والشؤون الإسلامية – المغرب

 

 

فَأَمَّا الْحَدِيثُ الَّذِي قَالَ الْإِمَامُ أَحْمَدُ: حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي شَيْبَةَ، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ فُضَيْلٍ، عَنِ الْوَلِيدِ بْنِ جُمَيْعٍ، عَنْ أَبِي الطُّفَيْلِ، قَالَ: لَمَّا قُبِضَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَرْسَلَتْ فَاطِمَةُ إِلَى أَبِي بَكْرٍ: أَأَنْتَ وَرِثْتَ رَسُولَ اللَّهِ أم أَهله؟ فَقَالَ: لَا بل أَهله، فَقَالَت: فَأَيْنَ سَهْمُ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ؟ فَقَالَ أَبُو بَكْرٍ: إِنِّي سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: " إِنَّ اللَّهَ إِذَا أَطْعَمَ نَبِيًّا طُعْمَةً ثُمَّ قَبَضَهُ جَعَلَهُ لِلَّذِي [يَقُومُ (1) ] مِنْ بَعْدِهِ " فَرَأَيْتُ أَنْ أَرُدَّهُ عَلَى الْمُسْلِمِينَ.

قَالَتْ: فَأَنْتَ وَمَا سَمِعْتُ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ.

وَهَكَذَا رَوَاهُ أَبُو دَاوُدَ عَنْ عُثْمَانَ بْنِ أَبِي شَيْبَةَ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ فُضَيْلٍ بِهِ.

 

الكتاب: السيرة النبوية (من البداية والنهاية لابن كثير)

المؤلف: أبو الفداء إسماعيل بن عمر بن كثير القرشي الدمشقي (المتوفى: 774هـ)

تحقيق: مصطفى عبد الواحد

الناشر: دار المعرفة للطباعة والنشر والتوزيع بيروت - لبنان

 

وامام بن حجر آورده :

 

وأما ما أخرجه أحمد وأبو داود من طريق أبي الطفيل قال : " أرسلت فاطمة إلى أبي بكر : أنت ورثت رسول الله صلى الله عليه وسلم أم أهله ؟ قال : لا بل أهله ، قالت : فأين سهم رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟ قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : إن الله إذا أطعم نبيا طعمة ثم قبضه جعلها للذي يقوم من بعده ، فرأيت أن أرده على المسلمين قالت : فأنت وما سمعته "

 

دقت کنید که در این متن آمده : وماسمعته:  وکلمه : اعلم : هم ندارد ؟! وای بر دستهای خائن که در این حدیث هم دستبرد زدند .

 

دقت كنيد اين كلام حضرت فاطمه س كه اسنادش از عامه صحيح هم هست : فاطمه زهرا س به ابوبكر شاه كليد است :‌ قَالَتْ فَأَنْتَ وَمَا سَمِعْتَ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ اعلمُ ؟؟!!!وبروايت ابن كثير سمعتُ ، در هر حال اثبات كذب ابوبكر برسول خدا است !

 

 

 

يعني حضرت سيده زنان بهشت س ابوبكر را دروغزن برسول خدا دانستند كه اين خبر را جعل كرد و برسول خدا نسبت داد (وما سمعت من رسول الله ) كه اين خبر از صحيح بخاري ومسلم هم شاهد دارد آنجا كه عمربه مولا علي ع گفت شما ابوبكر ومن را كاذب واثم و غادر وخائن دانستيد (فَقَالَ أَبُو بَكْرٍ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «مَا نُورَثُ مَا تَرَكْنَاهُ صَدَقَةٌ»، فَرَأَيْتُمَاهُ كَاذِبًا آثِمًا غَادِرًا خَائِنًا، وَاللهُ يَعْلَمُ إِنَّهُ لَصَادِقٌ بَارٌّ رَاشِدٌ تَابِعٌ لِلْحَقِّ، ثُمَّ تُوُفِّيَ أَبُو بَكْرٍ وَأَنَا وَلِيُّ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وَوَلِيُّ أَبِي بَكْرٍ، فَرَأَيْتُمَانِي كَاذِبًا آثِمًا غَادِرًا خَائِنًا)

 

واز شيعه در خطبه فدكيه حضرت زهرا س فرمودند :

 

(لقد جئت شيئا فريا (علي الله و رسوله )!)

(به تحقيق يك سخن دروغي را (به خدا و رسولش) نسبت داده اي !)

"فري" به يك كلام دروغي مي گويند كه دروغ آن واضح باشد و از ماده "فري" است به معناي افتراء، يعني چيز دروغي را به كسي نسبت دادن ; اينها به دروغ به پيامبر(ص) نسبت داده بودند كه آن حضرت فرموده ما طايفه پيامبران، از خودمان چيزي به ارث باقي نمي گذاريم ; در حالي كه حضرت چنين چيزي را نگفته بودند و اين حرف بر خلاف صريح آيات قرآني است كه از آن آيات فهميده مي شود كه پيامبران نيز همانند ساير مردم، از خود ارث و ميراث باقي مي گذارند.

فريّاً: أمراً عظيماً أو منكراً قبيحاً.......

(و أنتم الان تزعمون أن لا ارث لنا، أفحكم الجاهلية تبغون)

(و شما الان مي گوييد كه ما از پيامبر(ص) ارثي نمي بريم !! آيا شما حكم

زمان جاهليت را برگزيده ايد؟)

يكي از ظلمهايي كه شما مرتكب شده ايد، اين است كه مي گوييد ما از پيامبر(ص) ارث نمي بريم و به دروغ به آن حضرت نسبت مي دهيد كه فرموده : "نحن معاشر الانبياء لانورث و ما تركناه صدقة" يعني : ما طايفه انبياء، هيچ چيزي را ارث باقي نمي گذاريم و آنچه از ما باقي مي ماند، صدقه است !! اين حديث در واقع ساخته و پرداخته ابوبكر است و عايشه و حفصه و اوس بن حدثان هم به دروغ شهادت دادند

كه پيامبر(ص) اين جمله را فرموده و مي خواستند به اين بهانه، فدك را از حضرت زهرا(س) بگيرند; اين است كه حضرت مي فرمايند: (و أنتم الان تزعمون): "زعم" به معناي پندار است ; گفتن چيزي بدون اعتقاد و با شك در صدق و كذب آن

 

 

اگر كسى ادعا كند كه خلافت پيامبر ارثى است و او اين امر را براى كسى به ارث مى گذارد حرف محالى زده است؛ زيرا پيامبر فرموده است: 'ما پيامبران ارث نمى گذاريم و هر چه از ما بر جاى مى ماند صدقه است'. [ [مى بينيم همان حديث جعلى كه هنگام غصب فدك در برابر فاطمه عليه السلام مطرح كردند، در اينجا پيش بينى نموده اند و به خيال خود غصب خلافت را مستند به حديثى از مبلِّغ اعظم غدير كرده اند. بعدها در گير و دار سقيفه و فدك معلوم شد حتى احدى از دار و دسته ى خودشان هم حاضر به شهادت درباره ى صحت چنين حديثى نيستند و تنها مدعى آن ابوبكر و عمر و عايشه بودند، و اوس بن حدثان- كه در همين حديث حذيفه بعنوان يكى از توطئه گران قتل پيامبر صلى الله عليه و آله و سلم معرفى شده- به نفع آنان شهادت داد.

آنجا بود كه اميرالمؤمنين عليه السلام فرمود: آيا يك نفر از اصحاب پيامبر صلى الله عليه و آله و سلم پيدا نمى شود كه در صحت اين حديث به نفع شما شهادت دهد كه يك عرب بيابانى بنام اوس بن حدثان كه با بول خود تطهير مى كند بايد شاهد شما باشد؟!

كتاب سليم: حديث 4. بحارالانوار: ج 30 ص 317.] ]

 

 

(أَفَحُكْمَ الْجَهِلِيَّةِ يَبْغُونَ وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللَّهِ حُكْمًا لِّقَوْمٍ يُوقِنُونَ) (32)، يا معشر المسلمين، أأبتز إرث أبي؟! أبى اللَّه أن ترث أباك ولاأرث أبي! لقد جئت شيئاً فريّا،.....

 

الكتاب : مناقب ابن مردويه

 

أيها (1) معشر المسلمين، أأبتز إرث أبي، يا بن أبي قحافة؟! أبى الله (عز وجل) (2) أن ترث أباك ولا أرث أبي؟! لقد جئت شيئا فريا، جرأة منكم على قطيعة الرحم، ونكث العهد، فعلى عمد ما تركتم كتاب الله بين أظهركم ونبذتموه، إذ يقول الله (عز وجل):

* (وورث سليمان داود)

الكتاب : دلائل الإمامة

تأليف : أبي جعفر محمد بن جرير بن رستم الطبري الصغير (الشيعي)

 

 

عجب حديثي كه فقط ابوبكر از پيامبر ص شنيده ؟! دقيقا مثل همان آيه رضاع كبير بوده كه فقط تو قران عائشه بوده وفقط عائشه از رسول خدا ص شنيده بود وبز خوردش؟؟؟!!!!!

 

37 - حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة حدثنا محمد بن فضيل عن الوليد بن جميع عن أبي الطفيل قال : أرسلت فاطمة إلى أبي بكر فقالت : ما لك يا خليفة رسول الله صلى الله عليه و سلم ؟ أنت ورثت رسول الله أم أهله ؟ قال : لا بل أهله قالت : فما بال سهم رسول الله صلى الله عليه و سلم ؟ قال : إني سمعته يقول : إن الله إذا أطعم نبيا طعمة ثم قبضه إليه جعله للذي يقوم بعده

 فرأيت - أنا بعده - أن أرده على المسلمين قَالَتْ : أَنْتَ وَمَا سَمِعْتَهُ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ .

قال حسين سليم أسد : رجاله رجال الصحيح

 

 

 

أخبرنا أبو الحسين علي بن محمد بن عبد الله بن بشران ببغداد أنا أبو جعفر محمد بن عمرو الرزاز ثنا أحمد بن عبد الجبار العطاردي ثنا بن فضيل عن الوليد بن جميع عن أبي الطفيل قال : جاءت فاطمة إلى أبي بكر رضي الله عنهما فقالت يا خليفة رسول الله صلى الله عليه و سلم أنت ورثت رسول الله صلى الله عليه و سلم أم أهله قال لا بل أهله قالت فما بال الخمس فقال إني سمعت رسول الله صلى الله عليه و سلم يقول إذا أطعم الله نبيا طعمة ثم قبضه كانت للذي يلي بعده فلما وليت رأيت أن أرده على المسلمين قالت أنت ورسول الله صلى الله عليه و سلم أعلم ثم رجعت .سنن كبري بيهقي

 

ابن حجر هم در فتح الباري ميگه اين حديث ابوطفيل معارض حديث ابوبكره ! پس تا اينجا ثابت هست كه ابوبكر متهم اصلي در اين ماجراي فدكست !!!

 

 

قال ابن حجر فى الفتح (6/202) : وأما ما أخرجه أحمد وأبو داود من طريق أبى الطفيل فإنه معارض للحديث الصحيح أن النبى لا يورث .

 

تدليس اصحاب :

 

احمد بن فارس میگوید صحیح بخاری پر است از روایات صحابه از بعضی دیگر بلکه بمراسیلشان !!!!

 

 

 

مذهب بخاری خیانت وکتمان حقیقت :

قلت: الصحيح مشحون برواية الصحابة بعضهم عن بعض، بل وبمراسيلهم، (مثل روایت صحابه از ابوبکر نحن معاشرالانبیاء لا نورث) ويظهر لي في ترك البخاري هذه اللفظة احتمالا آخر، وهو أنه تعمد تركها صيانة لجانب #الصحاب من أن يمس بسوء، (میگه بخاری عمدا حدیث رسول خدا ص را سانسور کرد تا آبروی  #صحابه حفظ شود ؟)فقد كان من مذهبه عدم الخوض فيما شجر بين الصحابة، والكف عن ذلك، فتركها كي لا يضعها من رواها في غير موضعها، فيشنع بها على الصحابة، فإن في جيش معاوية - كما لا يخفى - جمع من الصحابة، الأمر الذي جعل بعض الشراح يتكلف في تأويلها، فزعم بعضهم أن المراد حروبه مع علي ضد الخوارج، وزعم آخرون أن المراد بالذين يدعونه إلى النار هم كفار قريش، إلى مزاعم أخرى ضعيفة.

الكتاب: الْمُخْتَصَرُ النَّصِيحُ فِي تَهْذِيبِ الْكِتَابِ الْجَامِعِ الْصَّحِيحِ

المؤلف: المُهَلَّبُ بنُ أَحْمَدَ بنِ أَبِي صُفْرَةَ أَسِيْدِ بنِ عَبْدِ اللهِ الأَسَدِيُّ الأَنْدَلُسِيُّ، المَرِيِيُّ (المتوفى: 435هـ)

المحقق: أَحْمَدُ بْنُ فَارِسٍ السَّلوم

الناشر: دار التوحيد، دار أهل السنة – الرياض

 

این از صحیح ترین کتابشون ! حدیث مفصل خوان از این مجمل !

 

 

 

مثلا همین خبر  : انا لا نورث :

 

عمر از ابوبکر شنیده :

 

61 - ثنا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ أَسْمَاءَ أَبُو عَبْدِ الرَّحْمَنِ ابْنُ أَخِي جُوَيْرِيَةَ بْنِ أَسْمَاءَ، نا جُوَيْرِيَةُ، عَنْ مَالِكِ بْنِ أَنَسٍ، عَنِ الزُّهْرِيِّ، عَنْ مَالِكِ بْنِ أَوْسِ بْنِ الْحَدَثَانِ، عَنْ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، قَالَ: لَمَّا تُوُفِّيَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، قَالَ أَبُو بَكْرٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «إِنَّا لَا نُورَثُ، مَا تَرَكْنَاهُ صَدَقَةٌ» [ص:91]

الكتاب: الآحاد والمثاني

المؤلف: أبو بكر بن أبي عاصم وهو أحمد بن عمرو بن الضحاك بن مخلد الشيباني (المتوفى: 287هـ)

المحقق: د. باسم فيصل أحمد الجوابرة

الناشر: دار الراية – الرياض

 

 

 

 

مثلا عائشه هم از ابوبکر نقل کرده :

 

قَالَتْ عَائِشَةُ: فَقَالَ أَبُو بَكْرٍ: إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «لَا نُوَرَّثُ مَا تَرَكْنَاهُ صَدَقَةٌ، إِنَّمَا يَأْكُلُ آلُ مُحَمَّدٍ مِنْ هَذَا الْمَالِ، لَيْسَ لَهُمْ أَنْ يَزِيدُوا عَلَى الْمَأْكَلِ» صحیح ابن حبان

 

 

5 نفر از صحابه از یکدیگر روایت میکنند :

 

حديث اجتمع فيه خمسة من الصحابة يروي بعضهم عن بعض

2 - أَخْبَرَنِي مُحَمَّدُ بْنُ مُقْبِلٍ الْحَلَبِيُّ، إِجَازَةَ مُكَاتَبَةٍ، عَنْ أَحْمَدَ بِنْ عَبْدِ الْعَزِيزِ، وَمُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ الْحَرَّاوِيِّ، كِلاهُمَا عَنِ الْحَافِظِ شَرَفِ الدِّينِ الدِّمْيَاطِيِّ، أَنْبَأَ الْحَافِظُ يُوسُفُ بْنُ

خَلِيلٍ، أَنْبَأَ ذَاكِرُ بْنُ كَامِلٍ، أَنْبَأَ أَبُو زَكَرِيَّا يَحْيَى بْنُ أَبِي عُمَرَ الأَصْبَهَانِيُّ، أَنْبَأَ عَمِّي أَحْمَدُ بْنُ الْفَضْلِ، أَنْبَأَ أَبُو عَلِيٍّ الْحُسَيْنُ بْنُ أَحْمَدَ الْبَرْذَعِيُّ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ الْعَبَّاسِ الْحُوَيْزِيُّ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ حَيَّانَ الأَنْصَارِيُّ، ثنا الشَّاذَكُونِيُّ، ثنا سُفْيَانُ بْنُ عُيَيْنَةَ، عَنِ الزُّهْرِيِّ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ الْمُسَيِّبِ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرِو بْنِ الْعَاصِ، عْن عُثْمَانَ بْنِ عَفَّانَ، عَنْ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ، عَنْ أَبِي بَكْرٍ الصَّدِّيقِ، عَنْ بِلالٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «الْمَوْتُ كَفَّارَةٌ لِكُلِّ مُسْلِمٍ»

 

 

حديث فيه رواية صحابي عن تابعي عن صحابي

5 - وَبِالإِسْنَادِ الْمَاضِي، إِلَى عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ حَنْبَلٍ، قَالَ: حَدَّثَنِي أَبِي، قَالَ: ثنا عَتَّابُ بْنُ زِيَادٍ، ثنا عَبْدُ اللَّهِ، أَنْبَأَ يُونُسُ، عَنِ الزُّهْرِيِّ، عَنِ السَّائِبِ بْنِ يَزِيدَ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عَبْدٍ الْقَارِّيُّ، عَنْ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " مَنْ فَاتَهُ شَيْءٌ مِنْ وِرْدِهِ، أَوْ قَالَ: حِزْبِهِ مِنَ اللَّيْلِ فَقَرَأَهُ بَيْنَ صَلاةِ الْفَجْرِ إِلَى الظُّهْرِ فَكَأَنَّمَا قَرَأَهُ مِنْ لَيْلَتِهِ "

 

الكتاب: الفانيد في حلاوة الأسانيد

المؤلف: عبد الرحمن بن أبي بكر، جلال الدين السيوطي (المتوفى: 911هـ)

اعتنى به: رمزي سعد الدين دمشقية

الناشر: دار البشائر الإسلامية، بيروت

 

 

 

پس نتيجه ميشود كه چه بسيار احاديثي كه بعض صحابه بدروغ برسول خدا ص نسبت دادند و ساير صحابه هم فكر كردند كه اينها راست ميگويند وواقعا از رسول خدا ص شنيده اند در حاليكه دروغ ميگفتند !!!

 

 

 

تدلیس برای دیگران از زنا بدتر است اما برای #صحابه نه !

 

همچنين تدليس پسر عمر يا ... :

ما جاء من طريق أبي إسحاق عن مجاهد عن ابن عمر رضي الله عنهما : رأيت الرسول صلى الله عليه وسلم يقرأ في ركعتي الفجر بسورتي قل يا أيها الكافرون وقل هو الله أحد ، فقد رده مسلم وأبو حاتم لأنهما استغربا إسناده ، فقال مسلم في التمييز بأن رواية أبي إسحاق عن مجاهد فيها غرابة ، وإن كان مسلم قد ذكر أن إبراهيم النخعي تابع أبا إسحاق ، ولكنها متابعة غريبة لأن إبراهيم وأبا إسحاق معروفان بالرواية عن الكوفيين لا الحجازيين ، ومن هنا تظهر فائدة قول ابن المديني : هذا إسناد بصري ، أو كوفي أو ، لأن هذا يفيد في كشف علل الحديث ، على أن لهذا الحديث علة أخرى في متنه ، لأنه مخالف لنصوص أخرى ثابتة ، منها رواية سالم عن أبيه : أنه (أي ابن عمر رضي الله عنهما) كان لا يدخل على الرسول صلى الله عليه وسلم في هذه الساعة ، وحديث ابن عمر رضي الله عنهما ، الذي ذكر فيه السنن الرواتب ، وفيه : (وركعتين قبل الفجر ، حدثتني بهما حفصة) ، فابن عمر رضي الله عنهما يصرح هنا بأنه حفظ هاتين الركعتين عن أخته حفصة رضي الله عنها لا عن النبي صلى الله عليه وسلم ، وهذا يدل على أنه لم يره وهو يصليهما ، وإلا لما احتاج إلى سؤال حفصة رضي الله عنها .شرح موقظه عبد الله سعد

 

 

5 - حَدَّثَنا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ يُوسُفَ، قَالَ: أَخْبَرَنَا مَالِكٌ، عَنْ نَافِعٍ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ، قَالَ: أَخْبَرَتْنِي حَفْصَةُ، «أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ إِذَا اعْتَكَفَ المُؤَذِّنُ لِلصُّبْحِ، وَبَدَا الصُّبْحُ، صَلَّى رَكْعَتَيْنِ خَفِيفَتَيْنِ قَبْلَ أَنْ تُقَامَ الصَّلاَةُ»بخاري

1997 - أَخْبَرَنَا وَكِيعٌ، نا جَعْفَرُ بْنُ بُرْقَانَ، عَنْ مَيْمُونِ بْنِ مِهْرَانَ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ قَالَ: " حَفِظْتُ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ثَمَانِيَ رَكَعَاتٍ: رَكْعَتَيْنِ قَبْلَ الظُّهْرِ، وَرَكْعَتَيْنِ بَعْدَ الظُّهْرِ، وَرَكْعَتَيْنِ بَعْدَ الْمَغْرِبِ، وَرَكْعَتَيْنِ بَعْدَ الْعِشَاءِ، قَالَ ابْنُ عُمَرَ: فَأَخْبَرَتْنِي حَفْصَةُ رَكْعَتَيْنِ قَبْلَ الْفَجْرِ، وَلَمْ أَرَهُمَا ".

الكتاب: مسند إسحاق بن راهويه

المؤلف: أبو يعقوب إسحاق بن إبراهيم بن مخلد بن إبراهيم الحنظلي المروزي المعروف بـ ابن راهويه (المتوفى: 238هـ)

المحقق: د. عبد الغفور بن عبد الحق البلوشي

الناشر: مكتبة الإيمان - المدينة المنورة

 

 

پسر عمر ميگويد از حفصه شنيدم نه از رسول خدا ، اما در روايت اول (طريق مجاهد) مستقيم نوشته ابن عمر از رسول خدا شنيده ؟!

 

درحاليكه نسايي وترمذي چنين اورده اند :

 

1064 - أخبرنا الفضل بن سهل الأعرج قال حدثني الأحوص بن جواب قال نا عمار بن رزيق عن أبي إسحاق عن إبراهيم هو بن مهاجر عن مجاهد عن بن عمر قال : رمقت النبي صلى الله عليه و سلم عشرين مرة فقرأ في الركعتين بعد المغرب وفي الركعتين قبل الفجر قل يا أيها الكافرون وقل هو الله أحد .نسايي

 

البته بروایت مسلم عائشه پسر عمر را هم بی حافظه میدانسته : ذُكِرَ عِنْدَ عَائِشَةَ قَوْلُ ابْنِ عُمَرَ الْمَيِّتُ يُعَذَّبُ بِبُكَاءِ أَهْلِهِ عَلَيْهِ فَقَالَتْ رَحِمَ اللَّه أبَا عَبْدِ الرَّحْمَنِ سَمِعَ شَيْئًا فَلَمْ يَحْفَظْهُ ؟!

 

997 - أخبرنا أَبُو مُصْعَبٍ، قَالَ: حَدَّثَنَا مَالِكٌ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي بَكْرٍ، عَنْ عَمْرَةَ بِنْتِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ، أَنَّهَا سَمِعَتْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا: وَذُكِرَ لَهَا أَنَّ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ عُمَرَ، يَقُولُ: إِنَّ الْمَيِّتَ لَيُعَذَّبُ بِبُكَاءِ الْحَيِّ، فَقَالَتْ: يَغْفِرُ اللَّهُ لِأَبِي عَبْدِ الرَّحْمَنِ، أَمَا إِنَّهُ لَمْ يَكْذِبْ، وَلَكِنَّهُ نَسِيَ أَوْ أَخْطَأَ، إِنَّمَا مَرَّ رَسُولُ اللَّهِ صَلى الله عَلَيه وَسَلم على يَهُودِيَّةٍ يَبْكِي عَلَيْهَا، فَقَالَ: إِنَّهمْ لَيبْكُونَ عَلَيْهَا، وَإِنَّهَا لَتُعَذَّبُ فِي قَبْرِهَا.موطا

 

 

ودرجايي ديگر هم عائشه ابوهريره را رسوا ميكند بخاطر تدليسش:

 

780 - حَدَّثَنَا أَبُو مُصْعَبٍ، قَالَ: حَدَّثَنَا مَالِكٌ، عَنْ سُمَيٍّ مَوْلَى أَبِي بَكْرِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ، أَنَّهُ سَمِعَ أَبَا بَكْرِ بْنَ عَبْدِ الرَّحْمَنِ، يَقُولُ: كُنْتُ أَنَا، وَأَبِي عِنْدَ مَرْوَانَ بْنِ الْحَكَمِ وَهُوَ أَمِيرُ الْمَدِينَةِ، فَذَكَرْنَا، أَنَّ أَبَا هُرَيْرَةَ، كَانَ يَقُولُ: مَنْ أَصْبَحَ جُنُبًا أَفْطَرَ ذَلِكَ الْيَوْمَ، فَقَالَ مَرْوَانُ: أَقْسَمْتُ عَلَيْكَ يَا أَبَا عَبْدِ الرَّحْمَنِ لَتَذْهَبَنَّ إِلَى أُمَّي الْمُؤْمِنِينَ عَائِشَةَ، وَأُمِّ سَلَمَةَ، فلتسألنهما عَنْ ذَلِكَ، قَالَ أَبُو بَكْرٍ: فَذَهَبَ عَبْدُ الرَّحْمَنِ، وَذَهَبْتُ مَعَهُ، حَتَّى دَخَلْنَا عَلَى عَائِشَةَ، فَسَلَّمَ عَلَيْهَا، ثُمَّ قَالَ لَهَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ: يَا أُمَّ الْمُؤْمِنِينَ، إِنَّا كُنَّا عِنْدَ مَرْوَانَ بْنِ الْحَكَمِ، فَذُكِرَ أَنَّ أَبَا هُرَيْرَةَ، يَقُولُ: مَنْ أَصْبَحَ جُنُبًا أَفْطَرَ ذَلِكَ الْيَوْمَ، فَقَالَتْ عَائِشَةُ: لَيْسَ كَمَا قَالَ أَبُو هُرَيْرَةَ، يَا عَبْدَ الرَّحْمَنِ، أَتَرْغَبُ عَمَّا كَانَ النبي صَلى الله عَلَيه وَسَلم يَصْنَعُ؟ قال: فَقَالَ عَبْدُ الرَّحْمَنِ: لا وَاللَّهِ، قَالَتْ عَائِشَةُ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا: فَأَشْهَدُ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلى الله عَلَيه وَسَلم: أَنَّهُ كَانَ يُصْبِحُ جُنُبًا مِنْ جِمَاعٍ، غَيْرِ احْتِلاَمٍ، ثُمَّ يَصُومُ ذَلِكَ الْيَوْمَ.

قَالَ: ثُمَّ خَرَجْنَا حَتَّى دَخَلْنَا عَلَى أُمِّ سَلَمَةَ زَوْجِ النَّبِيِّ صَلى الله عَلَيه وَسَلم، فَسَأَلَهَا عَنْ ذَلِكَ، فَقَالَتْ كما قَالَتْ عَائِشَةُ.

قَالَ: فَخَرَجْنَا حَتَّى جِئْنَا مَرْوَانَ بْنَ الْحَكَمِ، فَذَكَرَ لَهُ عَبْدُ الرَّحْمَنِ مَا قَالَتَا، فَقَالَ مَرْوَانُ: أَقْسَمْتُ عَلَيْكَ يَا أَبَا مُحَمَّدٍ، لَتَرْكَبَنَّ دَابَّتِي، فَإِنَّهَا بِالْبَابِ، فَلْتَذْهَبَنَّ إِلَى أَبِي هُرَيْرَةَ، فَإِنَّهُ بِأَرْضِهِ بِالْعَقِيقِ، فَلْتُخْبِرَنَّهُ بذَلِكَ.

قال أَبُو بَكْرٍ: فَرَكِبَ عَبْدُ الرَّحْمَنِ، وَرَكِبْتُ مَعَهُ، حَتَّى جئنَا أَبَا هُرَيْرَةَ، فَتَحَدَّثَ مَعَهُ عَبْدُ الرَّحْمَنِ سَاعَةً، ثُمَّ ذَكَرَ لَهُ ذَلِكَ، فَقَالَ لَهُ أَبُو هُرَيْرَةَ: لا عِلْمَ لِي بِذَاكَ إِنَّمَا أَخْبَرَنِيهِ مُخْبِرٌ.

الكتاب: موطأ الإمام مالك

المؤلف: مالك بن أنس بن مالك بن عامر الأصبحي المدني (المتوفى: 179هـ)

 

 

ذهبی در سیرش نوشته :

 

وقد كان أبو هريرة يجلس إلى حجرة عائشة، فيحدث، ثم يقول: يا صاحبة الحجرة، أتنكرين مما أقول شيئا ؟ فلما قضت صلاتها، لم تنكر ما رواه ; لكن قالت: لم يكن رسول الله صلى الله عليه وسلم يسرد الحديث سردكم (3).

__________

 

(3) أخرجه مسلم (2493) في فضائل الصحابة من طريق ابن شهاب أن عروة بن الزبير حدثه أن عائشة قالت: ألا يعجبك أبو هريرة جاء فجلس إلى جنب حجرتي يحدث عن النبي صلى الله عليه وسلم يسمعني ذلك، وكنت أسبح (أصلي نافلة) فقام قبل أن أقضي سبحتي، ولو أدركته لرددت عليه، إن رسول الله صلى الله عليه وسلم لم يكن يسرد الحديث كسردكم.

وكذلك قيل لابن عمر: هل تنكر مما يحدث به أبو هريرة شيئا ؟ فقال: لا، ولكنه اجترأ، وجبنا (1).

فقال أبو هريرة: فما ذنبي، إن كنت حفظت ونسوا ! قال يزيد بن هارون: سمعت شعبة يقول: كان أبو هريرة يدلس (2).

قلت: تدليس #الصحابة كثير، ولا عيب فيه ; فإن تدليسهم عن صاحب أكبر منهم ; والصحابة كلهم عدول (3).

شريك، عن مغيرة، عن إبراهيم قال: كان أصحابنا يدعون من حديث أبي هريرة.

وروى حسين بن عياش، عن الاعمش، عن إبراهيم نحوه (4).

__________

(1) أخرجه الحاكم في " المستدرك " 3 / 510 وذكره الحافظ في " الاصابة " 12 / 76 عن فوائد المزكي تخريخ الدارقطني، من طريق عبد الواحد بن زياد، عن الاعمش، عن أبي صالح عن أبي هريرة، وذكر قول أبي هريرة: فما ذنبي إن كنت حفظت ونسوا.

(2) ذكره ابن عساكر 19 / 122 / 1.

قال الحافظ ابن كثير في " البداية " 8 / 109: وكأن شعبة يشير بهذا إلى حديثه: " من أصبح جنبا فلا صيام له " فإنه لما حوقق عليه، قال: أخبرنيه مخبر، ولم أسمعه من رسول الله صلى الله عليه وسلم.

(3) قال ابن حبان في مقدمة " صحيحه " 1 / 122: وإنما قبلنا أخبار أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ما رووها عن النبي صلى الله عليه وسلم وإن لم يبينوا السماع في كل ما رووا، وبيقين نعلم أن أحدهم ربما سمع الخبر عن صحابي آخر، ورواه عن النبي صلى الله عليه وسلم من غير ذكر ذلك الذي سمعه منه، لانهم رضي الله

عنم أجمعين - وقد فعل - كلهم أئمة سادة قادة عدول، نزه الله عزوجل أقدار أصحاب رسول الله صلى الله عليوسلم عن أن يلزق بهم الوهن.

... هرکس که صبح جنب از خواب بیدار شود نمی تواند روزه بگیرد ؛ پس بدرستیکه وقتی از او در مورد این روایت بازجویی شد گفت : این مطلب را کسی به من خبر داده بود و از رسول خدا نشنیده بودم !!!

ذهبی بعد از نقل این روایت در توجه تدلیس ابوهریره می‌گوید :

قلت : تدلیس الصحابه کثیر ، ولا عیب فیه ؛ فإن تدلیسهم عن صاحب أکبر منهم ؛ والصحابه کلهم عدول .

سیر أعلام النبلاء ج ۲ ص ۶۰۸ .

 

می گویم : تدلیس صحابه زیاد است و اشکالی ندارد ؛ زیرا تدلیس ایشان از شخصی بالاتر از خودش بوده است و صحابه همگی عادل هستند!!!

 

پس نتيجه ميشود كه چه بسيار احاديثي كه بعض صحابه بدروغ برسول خدا ص نسبت دادند و ساير صحابه هم فكر كردند كه اينها راست ميگويند وواقعا از رسول خدا ص شنيده اند در حاليكه دروغ ميگفتند !!!

 

 

دروغ وتحريف وشمشير جزو اصول دين اين جماعت :

دروغ بگيد وكتمان وسانسور كنيد :

وقال الحافظ ابن حجر –رحمه الله-: "واتفق أهل السنة على وجوب منع الطعن على أحد من الصحابة بسبب وما وقع لهم من ذلك ولو عُرف المحقّ منهم؛ لأنهم لم يقاتلوا في تلك الحروب إلا عن اجتهاد وقد عفا الله تعالى عن المخطئ في الاجتهاد بل ثبت أنه يؤجر أجراً واحداً، وأن المصيب يؤجر أجرين .فتح الباری

 

 

حَدَّثَنَا عَبْدُ الْمَلِكِ بْنُ الْحَسَنِ، ثَنَا يُوسُفُ الْقَاضِي، ثَنَا أَبُو الرَّبِيعِ، ثَنَا حَمَّادُ بْنُ زَيْدٍ، ثَنَا شِهَابُ بْنُ خِرَاشٍ، عَنِ الْعَوَّامِ بْنِ حَوْشَبٍ، قَالَ: «اذْكُرُوا مَحَاسِنَ أَصْحَابِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ تُؤَلِّفُوا عَلَيْهِمُ الْقُلُوبَ، وَلَا تَذَكَرُوا مَسَاوِيهِمْ فَتُحَرِّشُوا النَّاسَ عَلَيْهِمْ»

الكتاب: كتاب الإمامة والرد على الرافضة للأصبهاني

المؤلف: أبو نعيم أحمد بن عبد الله بن أحمد بن إسحاق بن موسى بن مهران الأصبهاني (المتوفى: 430هـ)

حققه وعلق عليه وخرج أحاديثه: الدكتور علي بن محمد بن ناصر الفقيهي دكتوراه في العقيدة بمرتبة الشرف الأولى

الناشر: مكتبة العلوم والحكم، المدينة المنورة

 

فقط خوبیهای صحابه را بگویید نه بدیهای آنها را ، چون مردم از صحابه #تنفر پیدا میکنند و پراکنده میشوند از ایشان !!!!

 

خب قضاوت با دوستان عاقل ! آیا به چنین مذهبی که اساسش از روز اول سقیفه  بر دروغ وشمشیر وسانسور بنا شد میشود اعتماد نمود ؟!

 

جالبست درگيري و تكذيب عائشه وابوهريره :

 

25209 - حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا بهز ثنا همام انا قتادة عن أبي حسان ان رجلا قال لعائشة ان أبا هريرة يحدث ان رسول الله صلى الله عليه و سلم قال : ان الطيرة في المرأة والدار والدابة فغضبت غضبا شديدا فطارت شقة منها في السماء وشقة في الأرض (يعني عائشه از شدت غضب دوشقه شد) فقالت إنما كان أهل الجاهلية يتطيرون من ذلك

تعليق شعيب الأرنؤوط : إسناده صحيح على شرط مسلم

 

تناقضات ديگر : اما تعجب از احمد حنبل و ابن تیمیه که توجهی بحدیث عائشه ندارند و میگویند ما حدیث عکرمه از ابن عباس را قبول داریم ؟؟!!! یعنی تجسیم وخدای موفرفری ؟!

 

چطور شد اینجا عائشه را دروغگو دانستید ؟؟؟!!

 

 

چرا صحابه اينقدر دروغ برسول خدا ص بستند تا جائيكه رسول خدا خطبه بزرگي خواند وبشارت جهنم داد صحابه دروغ زن را ....

ببينيد اين صحابه گستاخ چقدر برسول خدا ص در زمان حياتش دروغ زدند كه رسول خدا چنين واكنشي نشان دادند و...

 

 

 

بنابراین دروغگویی حزب سقیفه (یاران صحیفه ملعونه) در جریان فدک کاملا مشهود و منصوص است .

 

 

چطور ام المومنين عائشه جناب عمروعاص صحابي را كذاب وملعون ميداند ؟! ....فَقَالَتْ: «لَعَنَ اللَّهُ عَمْرَو بْنَ الْعَاصِ، فَإِنَّهُ زَعَمَ لِي أَنَّهُ قَتَلَهُ بِمِصْرَ» هَذَا حَدِيثٌ صَحِيحٌ عَلَى شَرْطِ الشَّيْخَيْنِ وَلَمْ يُخَرِّجَاهُ "

[التعليق - من تلخيص الذهبي]

6744 - على شرط البخاري ومسلم

 

البته جاي هيچ تعجبي نيست از اين صحابه گستاخ كه در اخرين حج رسول خدا ص در حاليكه 90 روز مانده به شهادت رسول خاتم ص ، با كمال بيشرمي وبي حيايي جلوي همگان #آلتش را بدستش بگيرد وتكانش بدهد وبگويد ما بياييم بحج و ازمذا   كيرمان مني بچكد بروايت بخاري و مسلم و... آيا انقلابي به اعقاب بزرگتر از اين : انقلبتم علي اعقابكم : 144 ال عمران

 

 

ودر لينك زير هم دروغها وتدليسات زيادي از صحابه اورديم :

 

Download

 

 

 

پس اين روايت را ابوبكر بدروغ برسول خدا بست و بقيه منافقين هم از ترس يا طمع گفتند ما هم شنيديم تا ابوبكر بتواند حق اهل بيت را براحتي غصب كند حتي عثمان هم بعائشه وحفصه گفت ابوبكر وعمر دروغي گفت وشما تصديقش كرديد بروايت كتاب سليم :

 

فإنكما شهدتما عند أبويكما أنكما سمعتما من رسول الله صلي الله عليه وآله يقول: ( النبي لا يورث، ما ترك فهو صدقة ).... ولكني أجيز شهادتكما على أنفسكما فاذهبا فلا حق لكما. فانصرفتا من عنده تلعنانه وتشتمانه. فقال:ارجعا، أليس قد شهدتما بذلك عند أبي بكر؟ قالتا: نعم. قال: فإن شهدتما بحق فلا حق لكما، وإن كنتما شهدتما بباطل فعليكما وعلى من أجاز شهادتكما على أهل هذا البيت لعنة الله والملائكة والناس أجمعين .

 

حتي حافظ بزرگ و ناقد بارع ابن خراش هم خبر ابوبكر را باطل ميدانست .

 

چرا بن تيميه در موضوع فدك  مجبور شده براي دفاع و تبرئه ابوبكر  بگه در حضرت فاطمه س ـ نستجير باللّه ـ شعبه اى از نفاق وجود داشت ؟!

 

منهاج السنة ، ج 4 ، ص 245.

{وَمِنْهُمْ مَنْ يَلْمِزُكَ فِي الصَّدَقَاتِ فَإِنْ أُعْطُوا مِنْهَا رَضُوا وَإِنْ لَمْ يُعْطَوْا مِنْهَا إِذَا هُمْ يَسْخَطُونَ - وَلَوْ أَنَّهُمْ رَضُوا مَا آتَاهُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَقَالُوا حَسْبُنَا اللَّهُ سَيُؤْتِينَا اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ وَرَسُولُهُ إِنَّا إِلَى اللَّهِ رَاغِبُونَ} [سُورَةِ التَّوْبَةِ: 58، 59] فَذَكَرَ اللَّهُ (1) قَوْمًا رَضُوا إِنْ أُعْطُوا، وَغَضِبُوا إِنْ لَمْ يُعْطُوا، فَذَمَّهُمْ بِذَلِكَ، فَمَنْ مَدَحَ فَاطِمَةَ بِمَا فِيهِ شَبَهٌ مِنْ هَؤُلَاءِ أَلَّا يَكُونَ (2) قَادِحًا فِيهَا؟ فَقَاتَلَ اللَّهُ الرَّافِضَةَ، وَانْتَصَفَ لِأَهْلِ الْبَيْتِ مِنْهُمْ، فَإِنَّهُمْ أَلْصَقُوا بِهِمْ مِنَ الْعُيُوبِ (3) وَالشَّيْنِ مَالَا يَخْفَى عَلَى ذِي عَيْنٍ.

وَلَوْ قَالَ قَائِلٌ: فَاطِمَةُ لَا تَطْلُبُ إِلَّا حَقَّهَا، لَمْ يَكُنْ هَذَا بِأَوْلَى مِنْ قَوْلِ الْقَائِلِ: أَبُو بَكْرٍ لَا يَمْنَعُ يَهُودِيًّا وَلَا نَصْرَانِيًّا حَقَّهُ فَكَيْفَ يَمْنَعُهُ سَيِّدَةَ نِسَاءِ الْعَالَمِينَ حَقَّهَا؟ فَإِنَّ اللَّهَ تَعَالَى وَرَسُولَهُ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - قَدْ شَهِدَا لِأَبِي بَكْرٍ أَنَّهُ يُنْفِقُ مَالَهُ لِلَّهِ، فَكَيْفَ يَمْنَعُ النَّاسَ أَمْوَالَهُمْ؟ وَفَاطِمَةُ - رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا - قَدْ طَلَبَتْ مِنَ النَّبِيِّ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - مَالًا، فَلَمْ يُعْطِهَا إِيَّاهُ. كَمَا ثَبَتَ فِي الصَّحِيحَيْنِ عَنْ عَلِيٍّ - رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ - فِي حَدِيثِ الْخَادِمِ لَمَّا ذَهَبَتْ فَاطِمَةُ إِلَى النَّبِيِّ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - تَسْأَلُهُ خَادِمًا، فَلَمْ يُعْطِهَا خَادِمًا وَعَلَّمَهَا التَّسْبِيحَ (4) . وَإِذَا جَازَ أَنْ تَطْلُبَ مِنَ النَّبِيِّ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - ما

يَمْنَعُهَا [النَّبِيُّ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -] (1) إِيَّاهُ وَلَا يَجِبُ عَلَيْهِ أَنْ (2) يُعْطِيَهَا إِيَّاهُ (3) ، جَازَ أَنْ تَطْلُبَ ذَلِكَ مِنْ أَبِي بَكْرٍ خَلِيفَةِ رَسُولِ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -، وَعَلِمَ أَنَّهَا لَيْسَتْ مَعْصُومَةً أَنْ تَطْلُبَ مَا لَا يَجِبُ إِعْطَاؤُهَا إِيَّاهُ. وَإِذَا لَمْ يَجِبْ عَلَيْهِ الْإِعْطَاءُ لَمْ يَكُنْ مَذْمُومًا بِتَرْكِهِ (4) مَا لَيْسَ بِوَاجِبٍ وَإِنْ كَانَ مُبَاحًا. فَأَمَّا (5) إِذَا قَدَّرْنَا أَنَّ الْإِعْطَاءَ لَيْسَ بِمُبَاحٍ، فَإِنَّهُ يَسْتَحِقُّ أَنْ يُحْمَدَ عَلَى الْمَنْعِ. وَأَمَّا أَبُو بَكْرٍ فَلَمْ يُعْلَمْ أَنَّهُ مَنَعَ أَحَدًا حَقَّهُ، وَلَا ظَلَمَ أَحَدًا حَقَّهُ، (6) لَا فِي حَيَاةِ رَسُولِ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - وَلَا بَعْدَ مَوْتِهِ.

وَكَذَلِكَ مَا ذَكَرَهُ مِنْ إِيصَائِهَا أَنْ تُدْفَنَ لَيْلًا وَلَا يُصَلِّيَ عَلَيْهَا أَحَدٌ مِنْهُمْ، لَا يَحْكِيهِ عَنْ فَاطِمَةَ وَيَحْتَجُّ بِهِ إِلَّا رَجُلٌ جَاهِلٌ يَطْرُقُ عَلَى فَاطِمَةَ مَا لَا يَلِيقُ بِهَا، (7) وَهَذَا لَوْ صَحَّ لَكَانَ بِالذَّنْبِ الْمَغْفُورِ أَوْلَى مِنْهُ بِالسَّعْيِ الْمَشْكُورِ، فَإِنَّ صَلَاةَ الْمُسْلِمِ عَلَى غَيْرِهِ زِيَادَةُ خَيْرٍ تَصِلُ إِلَيْهِ، وَلَا يَضُرُّ (8) أَفْضَلَ الْخَلْقِ أَنْ

يُصَلِّيَ عَلَيْهِ شَرُّ الْخَلْقِ، وَهَذَا رَسُولُ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - يُصَلِّي عَلَيْهِ [وَيُسَلِّمُ عَلَيْهِ] (1) الْأَبْرَارُ وَالْفُجَّارُ بَلْ (2) وَالْمُنَافِقُونَ، وَهَذَا إِنْ لَمْ يَنْفَعْهُ لَمْ يَضُرَّهُ، وَهُوَ يَعْلَمُ أَنَّ فِي أُمَّتِهِ مُنَافِقِينَ، وَلَمْ يَنْهَ أَحَدًا مِنْ أُمَّتِهِ عَنِ (3) الصَّلَاةِ عَلَيْهِ، بَلْ أَمَرَ (4) النَّاسَ كُلَّهُمْ بِالصَّلَاةِ وَالسَّلَامِ عَلَيْهِ، مَعَ أَنَّ فِيهِمُ الْمُؤْمِنَ وَالْمُنَافِقَ، فَكَيْفَ يُذْكَرُ فِي مَعْرِضِ الثَّنَاءِ عَلَيْهَا وَالِاحْتِجَاجِ لَهَا (5) مِثْلُ هَذَا الَّذِي لَا يَحْكِيهِ وَلَا يَحْتَجُّ بِهِ (6) إِلَّا مُفْرِطٌ فِي الْجَهْلِ، وَلَوْ وَصَّى (7) مُوصٍ بِأَنَّ الْمُسْلِمِينَ لَا يُصَلُّونَ عَلَيْهِ لَمْ تُنَفَّذْ وَصِيَّتُهُ، فَإِنَّ صَلَاتَهُمْ عَلَيْهِ خَيْرٌ لَهُ بِكُلِّ حَالٍ.

وَمِنَ الْمَعْلُومِ أَنَّ إِنْسَانًا لَوْ ظَلَمَهُ ظَالِمٌ، فَأَوْصَى بِأَنْ لَا يُصَلِّيَ عَلَيْهِ ذَلِكَ الظَّالِمُ، لَمْ يَكُنْ هَذَا مِنَ الْحَسَنَاتِ الَّتِي يُحْمَدُ عَلَيْهَا، وَلَا هَذَا مِمَّا أَمَرَ اللَّهُ بِهِ وَرَسُولُهُ. فَمَنْ يَقْصِدُ مَدْحَ فَاطِمَةَ وَتَعْظِيمَهَا، كَيْفَ يَذْكُرُ مِثْلَ هَذَا الَّذِي لَا مَدْحَ فِيهِ، بَلِ الْمَدْحُ فِي خِلَافِهِ، كَمَا دَلَّ عَلَى ذَلِكَ الْكِتَابُ وَالسُّنَّةُ وَالْإِجْمَاعُ؟ ! .

وَأَمَّا قَوْلُهُ: " وَرَوَوْا جَمِيعًا أَنَّ النَّبِيَّ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - قَالَ: «يَا فَاطِمَةُ إِنَّ اللَّهَ يَغْضَبُ لِغَضَبِكِ، وَيَرْضَى لِرِضَاكِ» " فَهَذَا كَذِبٌ مِنْهُ، مَا رَوَوْا (8) هَذَا

 

...........................

 

{وَمِنْهُمُ الَّذِينَ يُؤْذُونَ النَّبِيَّ} [سُورَةُ التَّوْبَةِ: 61] ، {وَمِنْهُمْ مَنْ عَاهَدَ اللَّهَ} [سُورَةُ التَّوْبَةِ: 75] ، {وَمِنْهُمْ مَنْ يَقُولُ ائْذَنْ لِي وَلَا تَفْتِنِّي} [سُورَةُ التَّوْبَةِ: 49] ، {فَمِنْهُمْ مَنْ يَقُولُ أَيُّكُمْ زَادَتْهُ هَذِهِ إِيمَانًا} [سُورَةُ التَّوْبَةِ: 124] .

وَذَكَرَ لَهُمْ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى فِي سُورَةِ " بَرَاءَةٌ " وَغَيْرِهَا مِنَ الْعَلَامَاتِ وَالصِّفَاتِ مَا لَا يَتَّسِعُ هَذَا الْمَوْضِعُ لِبَسْطِهِ (3) .

بَلْ لَوْ قَالَ: كُنَّا نَعْرِفُ الْمُنَافِقِينَ بِبُغْضِ عَلِيٍّ لَكَانَ مُتَوَجِّهًا (4) ، كَمَا أَنَّهُمْ أَيْضًا يُعْرَفُونَ بِبُغْضِ الْأَنْصَارِ، [بَلْ] (5) وَبِبُغْضِ أَبِي بَكْرٍ وَعُمَرَ،

 

وَبِبُغْضِ غَيْرِ هَؤُلَاءِ، فَإِنَّ كُلَّ مَنْ أَبْغَضَ مَا يُعْلَمُ أَنَّ النَّبِيَّ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - يُحِبُّهُ وَيُوَالِيهِ، وَأَنَّهُ كَانَ (1) يُحِبُّ النَّبِيَّ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - وَيُوَالِيهِ، كَانَ بُغْضُهُ شُعْبَةً مِنْ شُعَبِ النِّفَاقِ (2) ، وَالدَّلِيلُ يَطَّرِدُ وَلَا يَنْعَكِسُ. وَلِهَذَا كَانَ أَعْظَمُ الطَّوَائِفِ نِفَاقًا الْمُبْغِضِينَ (3) لِأَبِي بَكْرٍ ; لِأَنَّهُ لَمْ يَكُنْ فِي الصَّحَابَةِ أَحَبُّ إِلَى النَّبِيِّ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - مِنْهُ، وَلَا كَانَ فِيهِمْ أَعْظَمُ حُبًّا لِلنَّبِيِّ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - مِنْهُ، فَبُغْضُهُ مِنْ أَعْظَمِ [آيَاتِ] (4) النِّفَاقِ. وَلِهَذَا لَا يُوجَدُ الْمُنَافِقُونَ فِي طَائِفَةٍ أَعْظَمَ مِنْهَا فِي مُبْغَضِيهِ، كَالْنُّصَيْرِيَّةِ وَالْإِسْمَاعِيلِيَّةِ وَغَيْرِهِمْ (5) .منهاج السنه

 

 

كَانَ بُغْضُهُ شُعْبَةً مِنْ شُعَبِ النِّفَاقِ يعني چه ؟

 

البته ابن تيميه وابن كثير و ذهبي چاره اي نداشته اند چرا كه يا بايدابوبكررا منافق و غاصب و كذاب بدانند يا حضرت سيده زنان بهشت را منافق بدانند ؟!

 

درحاليكه بنص صحيحين مسلم و ...رسول خدا ص فرموده بودند كسيكه ادعاي دروغ بكند مسلمان نيست حال خودتان بگوييد آيا ابوبكر با اين دروغش از اسلام خارج شد يا حضرت سيده زنان بهشت س با اين ادعاي فدك كافر شد ؟؟!!!

 

وَمَنِ ادَّعَى مَا لَيْسَ لَهُ فَلَيْسَ مِنَّا ...بخاري ومسلم و...

 

عجب كسيكه آيه تطهير در شان اوست وسرور زنان بهشت است بروايت بخاري و.... ادعاي دروغ كرد و ابوبكر را كاذب ناميد ؟؟!!!!

 

دو راه بيشتر نداريد يا ابوبكر كذاب ومنافق است يا اهل بيت نبي ص ، انتخاب با عقلا ...

 

 

خب حالا بگو چرا صحابه اينقدر دروغ برسول خدا ص بستند تا جائيكه رسول خدا خطبه بزرگي خواند ولعنت كرد صحابه دروغ زن را ....

 

حتی خبری متواتر در کتب جماعت آمده که رسول خدا ص مکرر فرمودند دروغ بمن نبندید و وقرآن را تفسیر برای نکنید که بدوزخ درآیید : اتقوا الحديث عنى إلا ما علمتم فمن كذب على متعمدًا فلْيَتَبَوَّأْ مقعده من النار ومن قال فى القرآن برأيه فليتبوأ مقعده من النار (أحمد ، والترمذى - حسن - عن ابن عباس)

إن كذبا على ليس ككذب على أحد فمن كذب على متعمدًا فليتبوأ مقعده من النار (أحمد ، والبخارى ، ومسلم عن المغيرة . البزار ، وأبو يعلى ، والبغوى ، وابن عدى ، والحاكم فى المداخل ، والضياء عن سعيد بن زيد ، قال المناوى : بإسناد حسن)

دروغ بر من مانند دروغ بر هیچکس نیست هر کس به من عمدا دروغ زند قطعا جایگاهش در آتش است .

ببينيد اين صحابه گستاخ چقدر برسول خدا ص در زمان حياتش دروغ زدند كه رسول خدا چنين واكنشي نشان دادند و...

 

احاديث ماتركناه صدقه و خداي موفرفري و نماز ابوبكر و .... همگي اكاذيب صحابه براي نيل به مقاصد شيطاني

 

 

 

بينما أنا قاعد عنده في بيته إذ أتته عايشة وحفصة تطلبان ميراثهما من ضياع رسول الله صلي الله عليه وآله وأمواله التي بيده، فقال: ( لا والله ولا كرامة لكما ولا نعمت عنه ولكن أجيز شهادتكما على أنفسكما. فإنكما شهدتما عند أبويكما أنكما سمعتما من رسول الله صلي الله عليه وآله يقول: ( النبي لا يورث، ما ترك فهو صدقة ). ثم لقنتما أعرابيا جلفا يبول على عقبيه ويتطهر ببوله ( مالك بن أوس بن الحدثان ) فشهد معكما، ولم يكن في أصحاب رسول الله صلي الله عليه وآله من المهاجرين ولا من الأنصار أحد شهد بذلك غيركما وغير أعرابي. أما والله، ما أشك أنه قد كذب على رسول الله صلي الله عليه وآله وكذبتما عليه معه. ولكني أجيز شهادتكما على أنفسكما فاذهبا فلا حق لكما. فانصرفتا من عنده تلعنانه وتشتمانه. فقال:ارجعا، أليس قد شهدتما بذلك عند أبي بكر؟ قالتا: نعم. قال: فإن شهدتما بحق فلا حق لكما، وإن كنتما شهدتما بباطل فعليكما وعلى من أجاز شهادتكما على أهل هذا البيت لعنة الله والملائكة والناس أجمعين .

 

اميرالمؤمنين عليه السلام فرمود: يک روز من در خانه عثمان نشسته بودم در اين هنگام عايشه و حفصه آمدند و ميراث خود را از زمين و اموال پيامبر اکرم صلي الله عليه وآله که در دست عثمان بود مطالبه کردند. عثمان گفت: نه به خدا قسم، نه احترامي نزد من داريد و نه پاسخ مثبت به شما مي دهم. ولي شهادت شما را بر عليه خودتان مي پذيرم. شما دو نفر نزد پدرانتان (ابوبکر و عمر) شهادت داديد از پيامبر صلي الله عليه وآله شنيده ايد که گفته است:«پيامبر ارث نمي گذارد، هر چه باقي بگذارد صدقه است». سپس به يک عرب بياباني احمق که بر پاشنه هايش بول مي کرد و با بول خود تطهير مي نمود به نام مالک بن أوس بن حدثان ياد داديد و او هم همراه شما شهادت داد، و در ميان اصحاب رسول خدا صلي الله عليه وآله از مهاجرين و انصار احدي جز شما و آن اعرابي به اين مطلب شهادت نداد. به خدا قسم شکي ندارم که او بر پيامبر اکرم صلي الله عليه وآله دروغ بست و شما هم با او به آن حضرت دروغ بستيد. ولي من شهادت شما دو نفر را بر عليه خودتان قبول مي کنم. برويد که حقي نداريد. آن دو بازگشتند در حالي که عثمان را لعن مي کردند و به او ناسزا مي گفتند. عثمان گفت: برگرديد آيا شما به اين مطلب نزد ابوبکر شهادت نداديد؟ گفتند: آري. گفت: اگر به حق شهادت داده ايد پس حقي نداريد، و اگر به باطل شهادت داده­ايد بر شما و بر کسي که شهادت شما را بر عليه اين خاندان قبول کرد لعنت خدا و ملائکه و همه مردم باشد!

 

الهلالي، سليم بن قيس (متوفاى80هـ)، كتاب سليم بن قيس الهلالي، ص 242، باب: بدع و اعتراضات ابي بکر و عمر في الدين، - أبو بكر وعمر أسوء حالا من عثمان فعثمان على ما كان عليه خير منهما ، ناشر: انتشارات هادي ـ قم‏، الطبعة الأولي، 1405هـ.

 

مرگ جاهلی :

تناقض و بن بست اهل سنت در احترام واطاعت از اهل بیت ع :

امام سلفی ابن کثیر شاگرد ابن تیمیه در سیره اش گفته :

فَتَغَضَّبَتْ فَاطِمَةُ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا عَلَيْهِ فِي ذَلِكَ وَ #‏وَجَدَتْ فِي نَفْسِهَا بَعْضَ الْمَوْجِدَةِ.
وَ #‏لَمْ يَكُنْ لَهَا ذَلِكَ، وَالصِّدِّيقُ مَنْ قَدْ عَرَفَتْ هِيَ وَالْمُسْلِمُونَ مَحِلَّهُ وَمَنْزِلَتَهُ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَقِيَامَهُ فِي نُصْرَةِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي حَيَاتِهِ وَبَعْدَ وَفَاتِهِ، فَجَزَاهُ اللَّهُ عَنْ نَبِيِّهِ وَعَنِ الْإِسْلَامِ وَأَهْلِهِ خَيْرًا.

یعنی حضرت فاطمه زهرا س حق نداشت از ابوبکر چنین قهر کند و بر وی غضب کند ؟؟؟!!!!

حال با توجه به احادیث صحیح دیگر که عدم بیعت با امام زمان را موجب کفر میدانند یک نفر این تناقض را برای ما حل کند ؟! ابوبکر کافر بود یا دختر نبی ص سیده زنان ؟!

 

 

همانطور که میبینید ابن تیمیه گستاخیش بیشتر بوده و صراحتا گفته در مبغضین ابوبکر مثل حضرت زهرا س شعبه ای از نفاق بوده اما شاگردش بن کثیر کمی ملایمتر گفته بله حضرت زهرا هم زنی بود از فرزندان ادم  ودارای عواطف و وهي امرأة من بنات آدم، تأسف كما يأسفن .... ذهبی هم که دیده بگه خبر منکره چون سندش صحیحه اما با عقاید عامه در تضاده !

 

البته از اين حزب سقيفه كه اساسشان بر دروغ وشمشير وسانسور بود و .... بنص آيه 74 توبه قصد قتل رسول خدا ص را كردند و تهمت هذيان و....آنهمه فجايع در حق عترت وآتش زدن خانه وحی ، دروغ بستن به رسول خدا ص كه كار ساده ايست (مانند عائشه كه برسول خدا دروغ بست كه علي وعباس كافر از دنيا ميروند بسند صحيح ابن خلال در السنه)

 

ودستور ابوبکر به خالد برای کشتن امیرالمومنین ع بسند صحیح نزد ابوبکر خلال و بزور اوردن مولا ع برای بیعت بسند صحیح نزد بیهقی و احمد و ..پیامبر ص واهل بیت وشیعیانش را کشتند و دینش را تحریف کردند مانند ادیان گذشته : لترکبن طبقا عن طبق : ...وبقول بخاری وارد سوراخ سوسمار شدند و ...

 

تفصیل در : https://sites.google.com/site/hojjah/fadak.zip

 

عزل ابو بكر از اعلان سوره برائت و جایگزینی علی ع نشانگر چیست ؟!

 

 

الله اعلم حیث یجعل رسالته سوره انعام ، 124

 

الله تعالي داناتر است كه كجا قرار دهد رسالتش را .

 

 

يكي از احاديث صحيح و مسلمي كه حجت قاطع است بر عقيده شيعه ، ومنهدم عقيده سقيفه گرايان ، حديث اعلان سوره برائت توسط امام امير المومنين ع و عزل ابوبكر و گريه وبرگشت وي است كه نواصب منتهاي زورشان را زده اند مانند حديث سد ابواب تا آنرا تحريف وسانسور كنند اما بحمد الله كه نتوانسته اند ... چون : والله مخرج ما كنتم تكتمون !

 

 

 

356 - حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ قَالَ حَدَّثَنَا يَعْقُوبُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ قَالَ حَدَّثَنَا ابْنُ أَخِي ابْنِ شِهَابٍ عَنْ عَمِّهِ قَالَ أَخْبَرَنِي حُمَيْدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عَوْفٍ أَنَّ أَبَا هُرَيْرَةَ قَالَ

بَعَثَنِي أَبُو بَكْرٍ فِي تِلْكَ الْحَجَّةِ فِي مُؤَذِّنِينَ يَوْمَ النَّحْرِ نُؤَذِّنُ بِمِنًى أَنْ لَا يَحُجَّ بَعْدَ الْعَامِ مُشْرِكٌ وَلَا يَطُوفَ بِالْبَيْتِ عُرْيَانٌ قَالَ حُمَيْدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ ثُمَّ أَرْدَفَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلِيًّا فَأَمَرَهُ أَنْ يُؤَذِّنَ بِبَرَاءَةٌ قَالَ أَبُو هُرَيْرَةَ فَأَذَّنَ مَعَنَا عَلِيٌّ فِي أَهْل مِنًى يَوْمَ النَّحْرِ لَا يَحُجُّ بَعْدَ الْعَامِ مُشْرِكٌ وَلَا يَطُوفُ بِالْبَيْتِ عُرْيَانٌ .بخاری

 

 

نزلت عشر ايات من براءة فقال النبي(ص) اتاني جبرييل و قال لن يؤدي عنك الا انت او رجل منك (عبد الله بن احمد حنبل و ابو الشيخ و ابن مردويه عن علي والطبراني في الكبير و الاوسط)

 

 

جائني جبرئيل فقال قال لن يؤدي عنك الا انت او رجل منك(امام احمد عن علي)

 

 

4374 - حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ كَامِلٍ الْقَاضِي، ثنا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عِيسَى الْبَرْتِيُّ، ثنا إِسْحَاقُ بْنُ بِشْرٍ الْكَاهِلِيُّ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ فُضَيْلٍ، عَنْ سَالِمِ بْنِ أَبِي حَفْصَةَ، عَنْ جُمَيْعِ بْنِ عُمَيْرٍ اللَّيْثِيِّ قَالَ: أَتَيْتُ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا، فَسَأَلْتُهُ عَنْ عَلِيٍّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، فَانْتَهَرَنِي، ثُمَّ قَالَ: أَلَا أُحَدِّثُكَ عَنْ عَلِيٍّ؟ هَذَا بَيْتُ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي الْمَسْجِدِ، وَهَذَا بَيْتُ عَلِيٍّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بَعَثَ أَبَا بَكْرٍ وَعُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا بِبَرَاءَةٍ إِلَى أَهْلِ مَكَّةَ فَانْطَلَقَا، فَإِذَا هُمَا بِرَاكِبٍ، فَقَالَا: مَنْ هَذَا؟ قَالَ: أَنَا عَلِيٌّ يَا أَبَا بَكْرٍ، هَاتِ الْكِتَابَ الَّذِي مَعَكَ، قَالَ: وَمَا لِي؟ قَالَ: وَاللَّهِ مَا عَلِمْتُ إِلَّا خَيْرًا، فَأَخَذَ عَلِيٌّ الْكِتَابَ فَذَهَبَ بِهِ، وَرَجَعَ أَبُو بَكْرٍ وَعُمَرُ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا إِلَى الْمَدِينَةِ فَقَالَا: مَا لَنَا يَا رَسُولَ اللَّهِ؟ قَالَ: " مَا لَكُمَا إِلَّا خَيْرٌ، وَلَكِنْ قِيلَ لِي: إِنَّهُ لَا يُبَلِّغُ عَنْكَ إِلَّا أَنْتَ أَوْ رَجُلٌ مِنْكَ «هَذَا حَدِيثٌ شَاذٌّ وَالْحَمْلُ فِيهِ عَلَى جُمَيْعِ بْنِ عُمَيْرٍ وَبَعْدَهُ عَلَى إِسْحَاقَ بْنِ بِشْرٍ»

[التعليق - من تلخيص الذهبي]

4374 – شاذ

 

 

 امرت ان لا ابلغه (سورة البراِئة) الا أنا او رجل مني (امام احمد عن ابي ابكر ودارقطني في الافراد  و ابن خزيمة  و ابو اعوانه  و ابوحاتم )

 

امرت ان ابلغه انا او رجل من اهل بيتي (نسايي عن علي )

 

 انما امر النبي (ص) عليا ان يقرء سورة البراِة دون غيره (النسايي و احمد عن علي و انس)

 

وسيأتي في مسند علي مختصراً برقم (594) وهو المحفوظ، وله شواهد من حديث أبي هريرة وابن عباس وجابر بن عبد الله.

 

 

11039 - وعن علي قال : لما نزلت عشر آيات من براءة على النبي صلى الله عليه و سلم دعا النبي صلى الله عليه و سلم أبا بكر ليقرأها على أهل مكة ثم دعا النبي صلى الله عليه و سلم فقال لي :

 أدرك أبا بكر فحيث ما لقيته فخذ الكتاب منه فقرأه على أهل مكة

 فلحقته فأخذت الكتاب منه ورجع أبو بكر إلى النبي صلى الله عليه و سلم فقال : يا رسول الله نزل في شيء ؟ قال : " لا ولكن جبريل جاءني فقال : لن يؤدي عنك إلا أنت أو رجل منك "

 رواه عبد الله بن أحمد وفيه محمد بن جابر السحيمي وهو ضعيف وقد وثق

 

5464 - عن أبي بكر الصديق أن النبي صلى الله عليه و سلم بعثه ببراءة إلى أهل مكة :

 لا يحج بعد العام مشرك ولا يطوف بالبيت عريان ولا يدخل الجنة إلا ص . 536

 نفس مسلمة ومن كان بينه وبين رسول الله صلى الله عليه و سلم مدة فأجله إلى مدته والله بريء من المشركين ورسوله

 قال : فسار بها ثلاثا ثم قال لعلي عليه السلام : " الحقه فرد علي أبا بكر وبلغها [ أنت ] " . قال : ففعل فلما قدم على النبي صلى الله عليه و سلم أبو بكر بكى . قال : يا رسول الله حدث في شيء ؟ قال : " ما حدث فيك إلا خير ولكن أمرت ألا يبلغه إلا أنا أو رجل مني "

 قلت : في الصحيح بعضه

 رواه أحمد ورجاله ثقات

 

 

ذكر تَوْجِيه النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم بِبَرَاءَة مَعَ عَليّ

75 - أخبرنَا مُحَمَّد بن بشار قَالَ حَدثنَا عَفَّان وَعبد الصَّمد قَالَا حَدثنَا حَمَّاد بن سَلمَة عَن سماك بن حَرْب عَن أنس قَالَ بعث النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم بِبَرَاءَة مَعَ أبي بكر ثمَّ دَعَاهُ فَقَالَ لَا يَنْبَغِي أَن يبلغ هَذَا عني إِلَّا رجل من أَهلِي فَدَعَا عليا فَأعْطَاهُ إِيَّاه

76 - أخبرنَا الْعَبَّاس بن مُحَمَّد الدوري قَالَ حَدثنَا أَبُو نوح واسْمه عبد الرَّحْمَن بن غَزوَان قراد عَن يُونُس بن أبي إِسْحَاق عَن أبي إِسْحَاق عَن زيد بن يثيع عَن عَليّ أَن رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم بعث بِبَرَاءَة إِلَى أهل مَكَّة مَعَ أبي بكر ثمَّ أتبعه بعلي فَقَالَ لَهُ خُذ الْكتاب فأمض بِهِ إِلَى أهل مَكَّة قَالَ فلحقته فَأخذت الْكتب مِنْهُ فأنصرف أَبُو بكر وَهُوَ كئيب فَقَالَ يَا رَسُول الله أنزل فِي شَيْء قَالَ لَا إِلَّا إِنِّي أمرت

أَن أبلغه أَنا أَو رجل من أهل بَيْتِي

77 - أخبرنَا زَكَرِيَّا بن يحيى قَالَ حَدثنَا عبد الله بن عمر قَالَ حَدثنَا إسباط عَن فطر عَن عبد الله بن شريك عَن عبد الله بن رقيم عَن سعد قَالَ بعث رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم أَبَا بكر بِبَرَاءَة حَتَّى إِذا كَانَ بِبَعْض الطَّرِيق أرسل عليا فَأَخذهَا مِنْهُ ثمَّ سَار بهَا فَوجدَ أَبُو بكر فِي نَفسه فَقَالَ قَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم إِنَّه لَا يُؤَدِّي عني إِلَّا أَنا أَو رجل مني

 

 

 

78-أخبرنَا إِسْحَاق بن إِبْرَاهِيم بن رَاهَوَيْه قَالَ قَرَأت على أبي قُرَّة

مُوسَى بن طَارق عَن ابْن جريج قَالَ حَدثنَا عبد الله بن عُثْمَان بن خثيم عَن أبي الزبير عَن جَابر أَن النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم حِين رَجَعَ من عمْرَة الْجِعِرَّانَة بعث أَبَا بكر على الْحَج فأقبلنا مَعَه حَتَّى إِذا كُنَّا بالعرج ثوب بالصبح ثمَّ اسْتَوَى ليكبر فَسمع الرغوة خلف ظَهره فَوقف عَن التَّكْبِير فَقَالَ هَذِه رغوة نَاقَة رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم لقد بدا لرَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فِي الْحَج فَلَعَلَّهُ أَن يكون رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فنصلي مَعَه فَإِذا عَليّ عَلَيْهَا فَقَالَ لَهُ أَبُو بكر أَمِير أم رَسُول فَقَالَ لَا بل رَسُول أَرْسلنِي رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم بِبَرَاءَة أقرؤها على النَّاس فِي مَوَاقِف الْحَج فقدمنا مَكَّة فَلَمَّا كَانَ قبل التَّرويَة بِيَوْم قَامَ أَبُو بكر فَخَطب النَّاس فَحَدثهُمْ عَن مناسكهم حَتَّى إِذا فرغ قَامَ عَليّ فَقَرَأَ على النَّاس بَرَاءَة حَتَّى خَتمهَا ثمَّ خرجنَا مَعَه حَتَّى إِذا كَانَ يَوْم عَرَفَة قَامَ أَبُو بكر فَخَطب النَّاس فَحَدثهُمْ عَن مناسكهم حَتَّى إِذا فرغ قَامَ عَليّ فَقَرَأَ على النَّاس سُورَة الْبَرَاءَة حَتَّى خَتمهَا ثمَّ كَانَ يَوْم النَّحْر فأفضنا فَلَمَّا رَجَعَ أَبُو بكر خطب النَّاس فَحَدثهُمْ عَن إفاضتهم وَعَن نحرهم وَعَن مناسكهم فَلَمَّا فرغ قَامَ عَليّ فَقَرَأَ على النَّاس بَرَاءَة حَتَّى خَتمهَا فَلَمَّا كَانَ يَوْم النَّفر الأول قَامَ أَبُو بكر فَخَطب النَّاس فَحَدثهُمْ كَيفَ ينفرون وَكَيف يرْمونَ فعلمهم مناسكهم فَلَمَّا فرغ قَامَ عَليّ فَقَرَأَ على النَّاس بَرَاءَة حَتَّى خَتمهَا

 

الكتاب: خصائص أمير المؤمنين علي بن أبي طالب

المؤلف: أبو عبد الرحمن أحمد بن شعيب بن علي الخراساني، النسائي (المتوفى: 303هـ)

المحقق: أحمد ميرين البلوشي

 

 چطور یک منافق سوره فاضحة المنافقین را اعلان کند ؟؟؟!!!!

 

63 - حَدَّثَنا أَحْمَدُ بْنُ شَدَّادٍ التِّرْمِذِيُّ، نا عَلِيُّ بْنُ قَادِمٍ، أنا إِسْرَائِيلُ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ شَرِيكٍ، عَنِ الْحَارِثِ بْنِ مَالِكٍ قَالَ: أَتَيْتُ مَكَّةَ، فَلَقِيتُ سَعْدَ بْنَ أَبِي وَقَّاصٍ، فَقُلْتُ: هَلْ سَمِعْتَ لِعَلِيٍّ مَنْقَبَةً؟ قَالَ: شَهِدْتُ لَهُ أَرْبَعًا، لَأَنْ يَكُنَّ لِي وَاحِدَةٌ مِنْهُنَّ أَحَبُّ إِلَيَّ مِنَ الدُّنْيَا أُعَمَّرُ فِيهَا مِثْلَ عُمُرِ نُوحٍ عَلَيْهِ السَّلَامُ، إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَسَلَّمَ بَعَثَ أَبَا بَكْرٍ بِبَرَاءَةٍ إِلَى مُشْرِكِي قُرَيْشٍ فَسَارَ بِهَا يَوْمًا وَلَيْلَةً، ثُمَّ قَالَ لِعَلِيٍّ: «اتْبَعْ أَبَا بَكْرٍ فَخُذْهَا فَبَلِّغْهَا وَرُدَّ عَلَيَّ أَبَا بَكْرٍ» ، فَرَجَعَ أَبُو بَكْرٍ فَقَالَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، أَنَزَلَ فِيَّ شَيْءٌ؟ قَالَ: «لَا، خَيْرٌ، إِلَّا أَنَّهُ لَيْسَ يُبَلِّغُ عَنِّي إِلَّا أَنَا أَوْ رَجُلٌ مِنِّي» - أَوْ قَالَ: مِنْ أَهْلِ بَيْتِي - قَالَ: وَكُنَّا مَعَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَسَلَّمَ فِي الْمَسْجِدِ، فَنُودِيَ فِينَا لَيْلًا: لِيَخْرُجْ مَنْ فِي الْمَسْجِدِ إِلَّا آلَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَسَلَّمَ وَآلَ عَلِيٍّ قَالَ: فَخَرَجْنَا نَجُرُّ بَغْلًا لَنَا، فَلَمَّا أَصْبَحْنَا أَتَى الْعَبَّاسُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ [ص:127]: يَا رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهِ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَسَلَّمَ، أَخْرَجْتَ أَعْمَامَكَ وَأَصْحَابَكَ وَأَسْكَنْتَ هَذَا الْغُلَامَ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَسَلَّمَ: «مَا أَنَا أَمَرْتُ بِإِخْرَاجِكُمْ وَلَا إِسْكَانِ هَذَا الْغُلَامِ، إِنَّ اللَّهَ هُوَ أَمَرَ بِهِ» . قَالَ وَالثَّالِثَةُ: أَنَّ نَبِيَّ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَسَلَّمَ بَعَثَ عُمَرَ , وَسَعْدًا إِلَى خَيْبَرَ، فَخَرَجَ سَعْدٌ وَرَجَعَ عُمَرُ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَسَلَّمَ: «لَأُعْطِيَنَّ الرَّايَةَ رَجُلًا يُحِبُّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيُحِبُّهُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ» ، فِي ثَنَاءٍ كَثِيرٍ أَخْشَى أَنْ أُخْطِئَ بَعْضَهُ، فَدَعَا عَلِيًّا فَقَالُوا لَهُ: إِنَّهُ أَرْمَدَ فَجِيءَ بِهِ يُقَادُ، فَقَالَ لَهُ: افْتَحْ عَيْنَيْكَ، فَقَالَ: لَا أَسْتَطِيعُ قَالَ: فَتَفَلَ فِي عَيْنَيْهِ مِنْ رِيقِهِ، وَدَلَكَهُمَا بِإِبْهَامَيْهِ وَأَعْطَاهُ الرَّايَةَ. وَالرَّابِعَةُ يَوْمَ غَدِيرِ خُمٍّ، قَامَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَسَلَّمَ فأَبْلَغَ ثُمَّ قَالَ: «يَا أَيُّهَا النَّاسُ، أَلَسْتُ أَوْلَى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنْفُسِهِمْ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ؟» قَالُوا: بَلَى قَالَ: «ادْنُ يَا عَلِيُّ» ، فَرَفَعَ يَدَهُ وَرَفَعَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَسَلَّمَ يَدَهُ حَتَّى نَظَرْتُ إِلَى بَيَاضِ إَبْطَيْهِ، فَقَالَ: «مَنْ كُنْتُ مَوْلَاهُ، فَعَلِيٌّ مَوْلَاهُ» ، حَتَّى قَالَهَا ثَلَاثَ مَرَّاتٍ. وَالْخَامِسَةُ مِنْ مَنَاقِبِهِ: أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَسَلَّمَ غَزَا عَلَى نَاقَتِهِ الْحَمْرَاءِ وَخَلَّفَ عَلِيًّا فَنَخَتَ ذَلِكَ عَلَيْهِ قُرَيْشٌ وَقَالُوا: إِنَّهُ إِنَّمَا خَلَّفَهُ أَنَّهُ اسْتَثْقَلَهُ وَكَرِهَ صُحْبَتَهُ، فَبَلَغَ ذَلِكَ عَلِيًّا قَالَ: فَجَاءَ حَتَّى أَخَذَ بِغَرْزِ النَّاقَةِ، فَقَالَ عَلِيٌّ: زَعَمَتْ قُرَيْشٌ أَنَّكَ إِنَّمَا خَلَّفْتَنِي أَنَّكَ تَسْتَثْقِلُنِي وَكَرِهْتَ صُحْبَتِي قَالَ: وَبَكَى عَلِيٌّ قَالَ: فَنَادَى رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَسَلَّمَ فِي النَّاسِ فَاجْتَمَعُوا، ثُمَّ قَالَ: «أَمِنْكُمْ أَحَدٌ إِلَّا وَلَكُمْ حَامَّةٌ أَمَا تَرْضَى يَا ابْنَ أَبِي طَالِبٍ أَنْ تَكُونَ مِنِّي بِمَنْزِلَةِ هَارُونَ مِنْ مُوسَى إِلَّا أَنَّهُ لَا نَبِيَّ بَعْدِي» قَالَ عَلِيٌّ: رَضِيتُ عَنِ اللَّهِ وَرَسُولِهِ

 

الكتاب: المسند للشاشي

المؤلف: أبو سعيد الهيثم بن كليب بن سريج بن معقل الشاشي البِنْكَثي (المتوفى: 335هـ)

المحقق: د. محفوظ الرحمن زين الله

الناشر: مكتبة العلوم والحكم - المدينة المنورة

 

أخبرنا زكريا بن يحيى قال حدثنا عبد الله بن عمر قال حدثنا أسباط عن فطر عن عبد الله بن شريك عن عبد الله بن رقيم عن سعد قال بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم أبا بكر ببراءة حتى إذا كان ببعض الطريق أرسل عليا فأخذها منه ثم سار بها فوجد أبو بكر في نفسه فقال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إنه لا يؤدي عني إلا أنا أو رجل مني .سنن كبري نسايي

 

 

لا يؤدي #عني إلا أنا أو رجل مني  یعنی هیچ کس بجز علی ع که از منست یا خودم نمیتواند ادا کند .(حق موضوع را)

 


[ سنن النسائي – ح رقم 2958 – قال الألباني : صحيح ]
(أخبرنا محمد بن بشار قال حدثنا محمد وعثمان بن عمر قالا حدثنا شعبة عن المغيرة عن الشعبي عن المحرر بن أبي هريرة عن أبيه : قال جئت مع علي بن أبي طالب حين بعثه رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى أهل مكة ببراءةقال ما كنتم تنادون قال كنا ننادي إنه لا يدخل الجنة إلا نفس مؤمنة ولا يطوف بالبيت عريان ومن كان بينه وبين رسول الله صلى الله عليه وسلم عهد فأجله أو أمده إلى أربعة أشهر فإذا مضت الأربعة أشهر فإن (الله بريء من المشركين ورسوله) ولا يحج بعد العام مشرك فكنت أنادي حتى صحل صوتي )

 

 

27420- عن أبى بكر : أن النبى  - صلى الله عليه وسلم -  بعثه ببراءة إلى أهل مكة لا يحج بعد العام مشرك ولا يطوف بالبيت عريان ولا يدخل الجنة إلا نفس مسلمة من كان بينه وبين رسول الله  - صلى الله عليه وسلم -  مدة فأجله إلى مدته والله برىء من المشركين ورسوله فسار بها ثلاثا ثم قال لعلى الحقه فَرُدَّ عَلَىَّ أبا بكر وبلغها أنت ففعل فلما قدم أبو بكر بكى قال يا رسول الله حدث فى شىء قال ما حدث فيك إلا خير ولكن أمرت أن لا يبلغه إلا أنا أو رجل منى (أحمد ، وابن خزيمة ، وأبو عوانة ، والدارقطنى فى الأفراد) [كنز العمال 4389]

أخرجه أحمد (1/3 ، رقم 4) ، قال الهيثمى (3/239) : فى الصحيح بعضه رواه أحمد ورجاله ثقات .

 

عن الحارث بن مالك قال : خرجت إلى مكة فلقيت سعد بن مالك فقلت له هل سمعت لعلى منقبة قال قد شهدت له أربعه لأن يكون لى إحداهن أحب إلى من الدنيا أعمر فيها ما عمر نوح أن رسول الله  - صلى الله عليه وسلم -  بعث أبا بكر ببراءة إلى مشركى قريش فسار بها يوما وليلة ثم قال لعلى الحق أبا بكر فخذها منه فبلغها ورد على أبا بكر فرجع أبو بكر فقال يا رسول الله هل نزل فى شئ قال لا إلا خيرا إلا أنه ليس يبلغ عنى إلا أنا أو رجل منى أو قال من أهل بيتى .... (ابن جرير)

أخرجه أيضًا : ابن عساكر (42/116) .

 

خيلي دقت كنيد چقدر ابوبكر پير ضايع شد و گريه كرد در مقابل اين عزل ونصب جواني مثل علي ع براي اينكار بزرگ !!!

 

احتمالا بعد از اين واقعه بود كه آتش كينه وانتقام در سينه عائشه وقومش (قريش) شعله ور شد كه باسناد صحيح سر رسول الله ص فرياد زد كه چرا علي وفاطمه را بيشتر از من وپدرم  دوست داري ؟!‌

 

استأذن أبو بكر على رسول الله صلى الله عليه وسلم فسمع صوت عائشة عاليا وهى تقول : والله لقد عرفت أن عليا أحب إليك من أبي ومنِّى ، مرتين ، أو ثلاثا (رواه ابن حجر عسقلاني في فتح الباري بشرح صحيح البخاري : أخرج احمد و ابو داوود و النسايي بسند صحيح عن نعمان بشير) و صححه الالبانی

 

 

حتي بروايت صحيحين رسول خدا ص از ترس قوم عائشه نتوانست خانه كعبه را اصلاح كند ؟؟!!!

 

وأخرج الترمذي "3090" في التفسير: باب ومن سورة التوبة، والنسائي في الخصائص "70" من طريقين عن حماد بن سلمة، عن سماك بن حرب، عن أنس بن مالك قال: بعث النبي صلى الله عيه وسلم ببراءة مع أبي بكر، ثم دعاه فقال: "لا ينبغي لأحد أن يبلغ هذا إلا رجل من أهلي" فدعا عليا فأعطاه إياه. قال الترمذي: هذا حديث حسن غريب من حديث أنس بن مالك.

 

6770 - أخبرنا عبد الله بن أحمد بن موسى عبدان بعسكر مكرم ، حدثنا محمد بن عبد الله بن نمير ، حدثنا أبو ربيعة ، حدثنا أبو عوانة ، عن الأعمش ، عن أبي صالح ، عن أبي سعيد ، أو أبي هريرة ، قال : بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم أبا بكر رضي الله عنه ، فلما بلغ ضجنان سمع بغام ناقة علي رضي الله عنه ، فعرفه ، فأتاه ، فقال : ما شأني ؟ قال : خير ، إن النبي صلى الله عليه وسلم بعثني ببراءة ، فلما رجعنا انطلق أبو بكر رضي الله عنه ، فقال : يا رسول الله ، ما لي ؟ قال : « خير أنت صاحبي في الغار ، غير أنه لا يبلغ غيري ، أو رجل مني - يعني عليا - »

 

ابن حبان

 

 

حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّه، حَّدَثَنِى أَبِى، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ، قَالَ: قَالَ إِسْرَائِيلُ: قَالَ أَبُو إِسْحَاقَ: عَنْ زَيْدِ بْنِ يُثَيْعٍ، عَنْ أَبِى بَكْرٍ أَنَّ النَّبِىَّ صلى الله عليه وسلم بَعَثَهُ بِبَرَاءَةٌ لأَهْلِ مَكَّةَ: "لاَ يَحُجُّ بَعْدَ الْعَامِ مُشْرِكٌ، وَلاَ يَطُوفُ بِالْبَيْتِ عُرْيَانٌ، وَلاَ يَدْخُلُ الْجَنَّةَ إِلاَّ نَفْسٌ مُسْلِمَةٌ مَنْ كَانَ بَيْنَهُ، وَبَيْنَ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم مُدَّةٌ فَأَجَلُهُ إِلَى مُدَّتِهِ، وَاللَّهُ بَرِىءٌ مِنَ الْمُشْرِكِينَ وَرَسُولُهُ. قَالَ: فَسَارَ بِهَا ثَلاثًا ثُمَّ قَالَ لِعَلِىٍّ عليه السلام: "الْحَقْهُ، فَرُدَّ عَلَىَّ أَبَا بَكْرٍ وَبَلِّغْهَا أَنْتَ، قَالَ: فَفَعَلَ، قَالَ: فَلَمَّا قَدِمَ عَلَى النَّبِىِّ صلى الله عليه وسلم أَبُو بَكْرٍ بَكَى، قَالَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، حَدَثَ فِىَّ شَىْءٌ، قَالَ: "مَا حَدَثَ فِيكَ إِلاَّ خَيْرٌ، وَلَكِنْ أُمِرْتُ أَنْ لا يُبَلِّغَهُ إِلاَّ أَنَا أَوْ رَجُلٌ مِنِّى.

قلت: فى الصحيح بعضه.

الكتاب : غاية المقصد فى زوائد المسند

المؤلف : للحافظ علي بن أبي بكر بن سليمان الهيثمي

 

 

104 - حدثنا إسحاق بن إسماعيل حدثنا وكيع حدثنا إسرائيل عن أبي إسحاق عن زيد بن يثيع : عن أبي بكر الصديق أن النبي صلى الله عليه و سلم بعثه ببراءة إلى أهل مكة : لا يحج بعد العام مشرك ولا يطوفن بالبيت عريان ولا يدخل الجنة إلا نفس مسلمة ومن كان بينه وبين رسول الله صلى الله عليه و سلم مدة فأجله إلى مدته والله بريء من المشركين ورسوله قال : فسار بها ثلاثا ثم قال لعلي الحقه فرد علي أبا بكر وبلغها قال ففعل قال : فلما قدم على النبي صلى الله عليه و سلم أبو بكر بكى وقال : يا رسول الله أحدث في شيء ؟ قال ثم قال : ما حدث فيك إلا خير إلا أني أمرت بذلك : أن لا يبلغ إلا أنا أو رجل مني

قال حسين سليم أسد : رجاله ثقات

 

 

2209 - وَحَدَّثَنَا عَلِيٌّ، نا عَفَّانُ، نا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ، عَنْ سِمَاكٍ، عَنْ أَنَسٍ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بَعَثَ بِبَرَاءَةَ مَعَ أَبِي بَكْرٍ الصِّدِّيقِ إِلَى أَهْلِ مَكَّةَ، فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: رُدُّوهُ. (ابوبكر را برگردانيد ) فَرَدُّوهُ، فَقَالَ أَبُو بَكْرٍ , رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ , مَا لِي أَأُنْزِلَ فِيَّ شَيْءٌ؟ قَالَ: لَا، وَلَكِنِّي أُمِرْتُ أَنْ لَا يَبْلُغَهَا إِلَّا أَنَا أَوْ رَجُلٌ مِنِّي , فَدَفَعَهَا إِلَى عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ

 

الكتاب: معجم ابن الأعرابي

المؤلف: أبو سعيد بن الأعرابي أحمد بن محمد بن زياد بن بشر بن درهم البصري الصوفي (المتوفى: 340هـ)

تحقيق وتخريج: عبد المحسن بن إبراهيم بن أحمد الحسيني

الناشر: دار ابن الجوزي، المملكة العربية السعودية

 

 

 

 

- وقال أبو بكر بن عياش: عن الأعمش عن أبي صالح قال: بعث رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أبا بكر على الموسم، فلما سار بعث عليا في أثره بآيات من أول براءة، فرجع أبو بكر (ابوبكر برگشت)، فقال: يا رسول الله، مالي؟ قال "خير، أنت صاحبي في الغار، وصاحبي على الحوض" فقال أبو بكر: رضيت.

مرسل

أخرجه أحمد في "فضائل الصحابة" (177) عن يحيى بن آدم الكوفي ثنا أبو بكر بن عياش به.

وهذا أصح.

 

 

وأما حديث أبي رافع فلم أره في "المعجم الكبير" للطبراني، وقد ذكره السيوطي في "الدر المنثور" (4/ 124) ونسبه لابن مردويه.

ولفظه "بعث رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أبا بكر ببراءة إلى الموسم، فأتى جبريل - عليه السلام - فقال: إنّه لن يؤديها عنك إلا أنت أو رجل منك (فقط خودت يا علي)، فبعث عليا على أثره حتى لحقه بين مكة والمدينة، فأخذها فقرأها على الناس في الموسم.

وأما حديث أنس فأخرجه ابن أبي شيبة (12/ 84 - 85) وأحمد (3/ 212 و283) والترمذي (3090) والنسائي في "خصائص علي" (75) والطحاوي في "المشكل" (3588 و3589) وابن عدي (3/ 1300) والقطيعي في "زوائد فضائل الصحابة" (946 و1090) والجورقاني في "الأباطيل" (128) من طرق عن حماد بن سلمة عن سِماك بن حرب عن أنس قال: بعث النبي - صلى الله عليه وسلم - ببراءة مع أبي بكر، ثم دعاه، فقال "لا ينبغي أنْ يبلغ هذا عني إلا رجل من أهلي" فدعا عليا، فأعطاه اياه.

قال الترمذي: هذا حديث حسن غريب من حديث أنس بن مالك"

وقال ابن عدي: لا أعلم يرويه عن سماك غير حماد بن سلمة"

وقال الجورقاني: هذه الرواية مضطربة مختلفة منكرة"

وقال الحافظ: سنده حسن" الفتح 9/ 390

 

4375 - حدثني أبو بكر محمد بن أحمد بن بالوية ثنا الحسين بن علي بن شبيب العمري ثنا إبراهيم بن زياد سبلان ثنا عباد بن العوام عن سفيان بن حسين عن الحكم عن مقسم عن ابن عباس رضي الله عنهما : أن رسول الله صلى الله عليه و سلم بعث أبا بكر رضي الله عنه و أمره أن ينادي بهؤلاء الكلمات فأتبعه عليا فبينا أبو بكر ببعض الطريق إذ سمع رغاء ناقة رسول الله صلى الله عليه و سلم فخرج أبو بكر فزعا فظن أنه رسول الله صلى الله عليه و سلم فإذا علي فدفع إليه كتاب رسول الله صلى الله عليه و سلم قد أمره عل الموسم و أمر عليا أن ينادي بهؤلاء الكلمات فقام علي أيام التشريق فنادى إن الله بريء من المشركين و رسوله فسيحوا في الأرض أربعة أشهر لا يحجن بعد العام مشرك و لا يطوفن بالبيت عريان و لا يدخل الجنة إلا مؤمن فكان علي ينادي بها فإذا بح قام أبو هريرة فنادى

 صحيح الإسناد و لم يخرجاه

 و قد صحت الرواية عن علي بشرح هذا النداء

تعليق الذهبي قي التلخيص : صحيح

 

 

فقط خودت اي محمد ص  يا علي ع : وأخرج ابن مردويه عن سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه « أن رسول الله صلى الله عليه وسلم بعث أبا بكر رضي الله عنه ببراءة إلى أهل مكة ، ثم بعث علياً رضي الله عنه على أثره فأخذها منه ، فكأن أبا بكر رضي الله عنه وجد في نفسه؟ فقال النبي صلى الله عليه وسلم : يا أبا بكر أنه لا يؤدي عني إلا أنا أو رجل مني » .درالمنثور

 

 

وأخرج ابن مردويه عن أبي رافع رضي الله عنه قال « بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم أبا بكر رضي الله عنه ببراءة إلى الموسم ، فأتى جبريل عليه السلام فقال : إنه لن يؤديها عنك إلا أنت أو رجل منك ، فبعث علياً رضي الله عنه على أثره حتى لحقه بين مكة والمدينة ، فأخذها فقرأها على الناس في الموسم » .

 

 

وأخرج البخاري ومسلم وابن المنذر وابن مردويه والبيهقي في الدلائل عن أبي هريرة رضي الله عنه قال « بعثني أبو بكر رضي الله عنه في تلك الحجة في مؤذنين بعثهم يوم النحر يؤذن بمنى : أن لا يحج بعد هذا العام مشرك ، ولا يطوف بالبيت عريان ، ثم أردف النبي صلى الله عليه وسلم بعلي بن أبي طالب رضي الله عنه ، فأمره أن يؤذن ببراءة فأذن معنا علي رضي الله عنه في أهل منى يوم النحر ببراءة : أن لا يحج بعد العام مشرك ، ولا يطوف بالبيت عريان » .

 

 

وأخرج إسحق بن راهويه والدارمي والنسائي وابن خزيمة وابن حبان وأبو الشيخ وابن مردويه والبيهقي في الدلائل عن جابر رضي الله عنه « أن النبي بعث أبا بكر على الحج ، ثم أرسل علياً رضي الله عنه ببراءة .

 

وأخرج ابن أبي حاتم عن حكيم بن حميد رضي الله عنه قال : قال لي علي بن الحسين : أن لعلي في كتاب الله اسماً ولكن لا يعرفونه . قلت : ما هو؟ قال : ألم تسمع قول الله { وأذان من الله ورسوله إلى الناس يوم الحج الأكبر } هو والله الأذان .

 

الكتاب : الدر المنثور في التأويل بالمأثور

المؤلف : عبد الرحمن بن أبي بكر، جلال الدين السيوطي


[ سنن الترمذي – ح رقم 3091 – قال الألباني : صحيح الإسناد ]
(عن ابن عباس قال بعث النبي صلى الله عليه وسلم أبا بكر وأمره أن ينادي بهؤلاء الكلمات ثم أتبعه عليا فبينا أبو بكر في بعض الطريق إذ سمع رغاء ناقة رسول الله صلى الله عليه وسلم القصواء فخرج أبو بكر فزعا فظن أنه رسول الله صلى الله عليه وسلم فإذا هو علي فدفع إليه كتاب رسول الله صلى الله عليه وسلم وأمر عليا أن ينادي بهؤلاء الكلمات فانطلقا فحجا فقام علي أيام التشريق فنادى ذمة الله ورسوله بريئة من كل مشرك فسيحوا في الأرض أربعة أشهر ولا يحجن بعد العام مشرك ولا يطوفن بالبيت عريان ولا يدخل الجنة إلا مؤمن وكان علي ينادي فإذا عيي قام أبو بكر فنادى بها قال أبو عيسى وهذا حديث حسن غريب من هذا الوجه من حديث ابن عباس ) قلتُ وهذا الحديث لا إشكال فيه فالخبر يبينُ ان علياً رضي الله عنهُ كان متأماً بأبي بكر الصديق رضي الله تعالى عنهُ , وهذا مصداق لكلام شيخ الإسلام إبن تيمية حين قال [ وكان أبو بكر هو الأمير على الموسم وعلي معه يصلي خلفه ويأتمر بأمره لكن أرسله النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لأنه كان من عادة العرب أن العهود لا يعقدها ولا يحلها إلا المطاع أو رجل من أهل بيته فخاف إن لم يبعث واحدا من أهل بيته أن لا يقبلوا نبذ العهود ولم يرجع أبو بكر إلى المدينة ولا عزله عن شيء كان ولاه وما روى من ذلك فهو من الكذب المعلوم أنه كذب ] فنعم لم يعزله النبي صل ىالله عليه وسلم عن شيء كان ولاه عليه ومن قال بغير ذلك وما روي فهو من الكذب الصريح وهذا معروف عند أهل العلم , وأما الرواية فلا تبين أن النبي صلى الله عليه وسلم أرسل علي رضي الله تعالى عنهُ ليعزل أبي بكر الصديق وهذا فهم خاطئ للحديث .

 

في تبليغ أمير المؤمنين (عليه السلام) سورة براءة وعزل أبي بكر

من طريق الخاصة وفيه ستة عشر حديثا

ودست وپا زدن نواصبي كه بقول خودشان قلبشان مريض است براي توجيه وماله كشي آبروريزي ابوبكر :

 

قال ابن كثير : ليس المراد أن أبا بكر رضي الله عنه رجع من فوره بل بعد قضائه للمناسك التي أمره عليها رسول الله ، صلى الله عليه وسلم . قال الحافظ في الفتح : ولا مانع من حمله على ظاهره لقرب المسافة . وأما قوله : " عشر آيات " فالمراد أولها إنما المشركون نجس ( ثم أتبعه عليا ) أي أتبع رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ أبا بكر عليا رضي الله تعالى عنهما ( إذ سمع رغاء ناقة رسول الله ، صلى الله عليه وسلم ) بضم الراء وبالمد صوت ذوات الخف ، وقد رغا البعير يرغو رغاء بالضم والمد : أي ضج ( القصوى ) هو لقب ناقة رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ ( فدفع إليه كتاب رسول الله ، صلى الله عليه وسلم ) أي دفع أبو بكر إلى علي كتابه ، صلى الله عليه وسلم . ( فسيحوا ) سيروا آمنين أيها المشركون ( في الأرض أربعة أشهر ) يأتي الكلام عليه في شرح حديث علي الآتي بعد هذا ( ولا يحجن بعد العام ) أي بعد الزمان الذي وقع فيه الإعلام بذلك ( فإذا عيي ) بكسر [ ص: 387 ] التحتية الأولى . يقال عيي يعيا عيا وعياء بأمره وعن أمره : عجز عنه ولم يطق أحكامه أو لم يهتد لوجه مراده وعيي يعيا عيا في المنطق : حصر . فنرجوا من المخالفين هداهم الله التأمل بحق .

 

واشكال كرده اند كه اين حديث با حديث نضر الله معارض است :

 

وأما قوله: ( لا يؤدي عني إلا علي ) فمع عدم ثبوت سنده -كما تقدم- فهو معارض لأصل عظيم من أصول الدين وهو وجوب نشر العلم، والتبليغ عن الرسول صلى الله عليه وسلم في حق كل من سمع منه شيئا من العلم أو بلغه عنه، من غير حصر في أحد كما دل على هذا حديث جبير بن مطعم المشهور أن النبي صلى الله عليه وسلم قام بالخيف من منى فقال: (نضر الله امرأ سمع مقالتي فبلغها فرب حامل فقه غير فقيه، ورب حامل فقه إلى من هو أفقه منه).

 

جوابش اينست كه اتفاقا ابلاغ سوره برائت توسط امام علي ع آنهم بعد از ارسال ابوبكر براي اين بود كه رسول خدا ص به همگان بفهماند كه امامت وتبليغ دين امريست الهي و بايد توسط اهل بيت معصوم و شركاي قران انجام شود نه منافقين و منافقات و...

 

حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ الْعَبَّاسِ الْمُرِّيُّ الْقَنْطَرِيُّ، ثنا حَرْبُ بْنُ الْحَسَنِ الطَّحَّانُ، ثنا يَحْيَى بْنُ يَعْلَى، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عُبَيْدِ اللهِ بْنِ أَبِي رَافِعٍ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ جَدِّهِ، أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بَعَثَ عَلِيًّا مَبْعَثًا، فَلَمَّا قَدِمَ قَالَ لَهُ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «اللهُ وَرَسُولُهُ، وَجِبْرِيلُ عَلَيْهِمُ السَّلَامُ عَنْكَ رَاضُونَ»طبراني كبير

 

واين حديث در كمال صحت و اتقان است ومويد به شواهد و آيات ديگر ...

 

 

 

علي مني بمنزلة راسي من بدني(خطيب عن البراء وديلمي عن ابن عباس)

 

 

علي مني بمنزلة راسي(ديلمي عن عائشه والملا ء عن البراء و الخطيب و ابن مردويه عن ابن عباس)

 

 

علي مني كمنزلتي من ربي ( عسكري و ابن السمان عن انس وعن ابي بكر اخرجه في الصواعق)

 

 

كانت لي منزلة من رسو ل الله(ص) لم يكن لاحد من الخلايق(احمد ونسايي عن علي)

 

كانت لي ساعة من السحر ادخل فيها علي رسو ل الله (ص) (احمد عن علي)

 

أنا و علي بن ابيطالب نورا بين يدي الله قبل ان يخلق ادم باربعة عشر الف عام فلما خلق الله ادم قسم ذلك النور جزءيين فجزؤ أنأ و جزؤ علي بن ابيطالب  (امام احمد بسند صحيح عن سلمان فارسي و ابن مردويه عن علي و خطيب عن ابن عباس و العاصمي عن انس بن مالك و ابن عساكر عن عن سلمان و ابن جرير و و ديلمي بطريقين و ابن عبد البر وابن حجر في تسد يد القوس مختصر فردوس)

 

http://hojjah.googlepages.com/noor.doc

 

 

وبقول محی الدین عربی امام علی ع سرالانبیاء اجمعین است ! اقرب الناس الیه علی بن ابی طالب رضی الله عنه امام العالم و سرالانبیاء اجمعین»فتوحات مکیه

 

  وفي بعض فلما خلق الله آدم ركب  ذلك النور في صلبه  فلم يزل في شيئ واحد  حتي افترقا  في صلب عبد المطلب  ففي  النبوة  و في  علي  الخلافة .

 

 

قال رسول الله (ص) إن الله خلقني و عليا من شجرة واحد‌ة (الطبراني و ديلمي عن جابرو خطيب وحاكم و ابن مردويه عن جابر و حاكم  عن ابن عباس و ابن عدي عن جابر )

 

انا وانت من شجرة واحدة (حاكم وابن مردويه عن جابر)

 

انت من شجرة التي انا منها (خطيب عن علي )

 

ان الله اطلع علي اهل الارض فاختار ابو ك و بعلك يا فاطمة( النسايي عن بريده و الحاكم و الطبراني و الخطيب عن ابي هريره و طبراني في الكبير و الاوسط و حاكم عن ابن عباس)

 

 

يا فاطمة لا تحزني ولا تبكي فان الله عزوجل ارحم بك و ارأف  عليك مني و ذلك لمكانك من قلبي ؛ زوجك الله زوجا و هو اشرف اهل بيتك حسبا و اكرمهم منصبا و ارحمهم بالرعية و اعدلهم بالسوية و أبصرهم با لقضية (و طبراني في الكبير و الاوسط )

 

 

 

قال رسول الله (ص) إن الله خلقني و عليا من شجرة واحد‌ة فانا اصلها وعلي فرعها (طبراني عن ابي امامه و الخطيب عن علي )

 

قال رسول الله (ص) لعلي خلقت انا و انت من نور الله ( خطيب و الزرندي و الحموي والخوارزمي عن ابن عباس)

 

قال رسول الله (ص) خلقت انا و علي من نور واحد (ديلمي عن سلمان  و ابي سعيد الخدري، ابن اسبوع عن علي،و علي الهمداني عن سلمان، والصالحاني و الوصابي عن علي   و العاصمي عن انس و الديلمي عن ابي سعيد)

 

قال رسول الله (ص) علي اصلي (طبراني و ضياء عن عبدالله بن جعفر)

 

 

علي نفسي(ابن النجارعن عبد الله بن عمر و النطنزي عن عايشه) نفسي تفسير آية وانفسنا في المباهلة.

 

32908-علي أصلي وجعفر فرعي. "طب والضياء - عن عبد الله بن جعفر".کنزالعمال

 

علي نظيري (ديلمي و ابن عساكر و الطبري و الخلعي و الملا عن انس)

 

ما من نبي الا وله نظير في امته و علي نظيري (طبراني و الخلعي عن انس)  1

 

علي اخي  (ابن عدي و ابن حبان عن جابر  و ابونعيم  و ابن النجار و الطبراني عن انس)

 

 

علي صاحب سري(ديلمي عن سلمان  اخرجه المناوي)

 

 

قال رسول الله (ص) لحمه من لحمي و دمه من دمي(ديلمي و العقيلي عن ابن عباس{وزيادة و هو مني بمنزلة هارون من موسي} و ابو نعيم والخوارزمي عن علي و ابن عباس و ابن عساكر عن ابن مسعود و اخرجه السيوطي في التاريخ)

 

 

 

 

روي البخاري في الصحيح و مسلم في الصحيح و النسايي عن البراء و احمد عن علي و الطبراني عن ابي رافع  قال رسول الله (ص) لعلي انت منی وانا منک

 

 

 

 

اتحاد نفساني پيامبر ع وعلي ع كه در آيه مباهله ودر  صحاح سنت به الفاظ علي مني  .علی کنفسی...لحمه لحمي ....يعني علي از منست و من از علي و گوشتش از گوشت من و....در كتاب كافي بصورت :

 

عن أحمد بن محمد، عن علي بن الحكم، عن الحسين بن سعيد  قال: كنت أنا وابن غيلان المدائني دخلنا على أبي الحسن الرضا عليه السلام فقال له ابن غيلان: أصلحك الله بلغني أنه من كان له حمل فنوى أن يسميه محمدا ولد له غلام؟ فقال: من كان له حمل فنوى أن يسميه عليا ولد له غلام، ثم قال: علي محمد ومحمد علي شيئا #واحدا  قال: أصلحك الله إني خلفت امرأتي وبها حبل فادع الله أن يجعله غلاما فأطرق إلى الارض طويلا ثم رفع رأسه فقال له: سمه عليا فإنه أطول لعمره، فدخلنا مكة فوافانا كتاب من المدائن أنه قد ولد له غلام.كافي

 

 

يا علي يدك في يدي تدخل معي يو القيمة حيث ادخل ( الطبراني في الكبير و ابن عساكر و ديلمي عن عمر وابو نعيم و ابن عساكر عن عمر)

 

يا علي البشر حياتك و موتك معي (طبراني عن علي )

 

مثلي مثل شجرة انا اصلها و علي فرعها و الحسن والحسين ثمرها(ابن مردويه عن علي)

 

 

 


قال رسول الله (ص) : الناس من شجر شتي وأنا وعلي منشجرةواحدة (كنوز الحقائقص 155 قال أخرجه الطبراني  و الحاكم عن جابر و ابن مردويه)


أنا وعلي منشجرةواحدة والناس مناشجار شتي (كنز العمال ج6 ص 154 قال أخرجه الديلمي عنجابر(

 

قال الامام  ثعلبي   في تفسيره  و سيد احمد شهاب الدين  في توضيح الدلائل  علي ترجيح الفضائل   :

 

ولا يخفي ان  مولانا اميرالمؤمنين  قد شابه النبي  في كثير بل اكثر الخصال  الرضية  و الفعال الزكية و عاداته  وعباداته  و احواله  العلية  و قد صح ذلك  له با الاخبار الصحيحة  والاثار  الصريحة  ولا يحتاج  الي اقامة الدليل  والبرهان  ولا يفتقر الي  ايضاح  حجة  وبيان  و قد عد بعض العلماء  بعض  الخصال  لامير المؤمنين  علي التي  هو فيها  نظير  سيد نا النبي الامي (ص) .

 

ومن تتبع احواله في الفضايل المخصوصة  وتفحص احواله  في الشمائل  المنصوصة  يعلم انه كرم الله وجهه  بلغ  الغاية  في افتقاء آثار سيدنا المصطفي  واتي النهاية  في اقتباس  انواره  حيث  لم يجد فيه غيره مقتضي .