حذف پیامبرص و امیرالمومنین ع با روشهای سخت و نرم
چرا بروايت صحاح سنت معاويه ومروان و... امام علي ع را سب و لعن ميكردند و...
البته دستهای خائن ملعون صحیح مسلم را تحریف کردند ودر آن طوری دست برده اند تا شاید معاویه از این گناه عظمی بری شود اما غافل از مکر الله متعال : والله مخرج ما کنتم تکتمون :
32 - ( 2404 ) حدثنا قتيبة بن سعيد ومحمد بن عباد ( وتقاربا في اللفظ ) قالا حدثنا حاتم ( وهو ابن إسماعيل ) عن بكير بن مسمار عن عامر بن سعد بن أبي وقاص عن أبيه قال
: أمر معاوية بن أبي سفيان سعدا فقال ما منعك أن تسب أبا التراب ؟ فقال أما ذكرت ثلاثا قالهن له رسول الله صلى الله عليه و سلم فلن أسبه لأن تكون لي واحدة منهن أحب إلي من حمر النعم سمعت رسول الله صلى الله عليه و سلم يقول له خلفه في بعض مغازيه فقال له علي يا رسول الله خلفتني مع النساء والصبيان ؟ فقال له رسول الله صلى الله عليه و سلم أما ترضى أن تكون مني بمنزلة هارون من موسى إلا أنه لا نبوة بعدي وسمعته يقول يوم خيبر لأعطين الراية رجلا يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله قال فتطاولنا لها فقال ادعوا لي عليا فأتى به أرمد فبصق في عينه ودفع الراية إليه ففتح الله عليه ولما نزلت هذه الآية فقل تعالوا ندع أبناءنا وأبنائكم [ 3 / آل عمران / 61 ] دعا رسول الله صلى الله عليه و سلم عليا وفاطمة وحسنا وحسينا فقال اللهم هؤلاء أهلي .صحیح مسلم
بروایت صحیح مسلم : عامر بن سعد بن ابى وقّاص ، از پدرش روایت کرده است که در یکى از روزها ، معاویة بن ابى سفیان به سعد دستور داد {تا به حضرت على بن ابی طالب (علیهالسلام) ناسزا بگوید!} «سعد» از دستور او سرپیچى کرد .
معاویه ، از وى پرسید : به چه سبب على را آماج ناسزا و دشنامت قرار نمیدهی ؟ سعد گفت : بخاطر آن که سه فضیلت از رسول خدا صلّى اللّه علیه و آله در شأن على (علیهالسلام) شنیدهام که با توجه به آنها، هیچگاه به سبّ و دشنام آن حضرت ، اقدام نمىکنم و اگر یکى از آنها براى من بود ، بهتر و ارزندهتر از شتران سرخ مو بود که در اختیار من باشد .....
اما ابن ابی شیبه استاد بخاري ومسلم افشا میکند خیانت را :
حدثنا أبو معاوية عن موسى بن مسلم عن عبد الرحمن بن سابط عن سعد قال : قدم معاوية في بعض حجاته فأتاه سعد فذكروا عليا فنال منه معاوية فغضب سعد فقال : [ تقول هذا الرجل ] ، سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : " له ثلاث خصال لان تكون لي خصلة منها أحب إلي من الدنيا وما فيها ، وسمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : من كنت مولاه فعلي مولاه ، وسمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول : " أنت مني بمنزلة هارون من موسى إلا أنه لا نبي بعدي ، وسمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : لا عطين الراية رجلا يحب الله ورسوله ". مصنف ابن ابی شیبه
سعد بن ابی وقاص در یکی از سفر های حج خویش به نزد معاویه آمد ؛ عدهای سخن از علی گفتند و معاویه به او دشنام داد !
سعد خشمگین شد و گفت آیا در مورد او چنین میگویی؟
قسم به خدا از پیامبر (صلى الله علیه وآله) شنیدم که برای او سه خصلت شمرده بود که یکی از آنها برای من از دنیا و آنچه در آن است ، بهتر است .
از پیامبر شنیدم که می فرمد : هرکس من مولای او هستم ، علی مولای اوست .
و از حضرت شنیدم که می فرمود : جایگاه تو نسبت به من ، مانند جایگاه هارون نسبت به موسی است ، وتنها بعد از من پیامبر نیست .
و از پیامبر (صلى الله علیه وآله) شنیدم که فرمود : فردا پرچم را به دست کسی میدهم که خدا و رسولش را دوست دارد !
یعنی معاویه لعین به امام علی (ع) سب کرد که سعد خشمگین شد و....
ودر بحر زخار هم بجای معاویه رجل گذاشته تا بمقام پسر هند جگرخوار برنخورد :
1002 - حدثنا محمد بن المثنى ، قال : نا أبو بكر الحنفي عبد الكبير بن عبد المجيد ، قال : نا بكير بن مسمار ، قال : سمعت عامر بن سعد ، يحدث قال : قال رجل لسعد : ما يمنعك أن تسب عليا قال : لا أسبه ما ذكرت ثلاثا قالهن له رسول الله A : لأن يكون قال لي واحدة منهن أحب إلي من حمر النعم فقال له رجل : ما هن يا أبا إسحاق ؟ قال : لا أسبه ما ذكرت حين نزل عليه الوحي فأحنى عليه وعلى ابنته فاطمة وعلى ابنيه فأدخلهم تحت ثوبه ثم قال : اللهم هؤلاء أهلي وأهل بيتي ولا أسبه حين خلفه في غزوة غزاها فقال له علي : خلفتني مع النساء والصبيان فقال له : ألا ترضى أن تكون مني بمنزلة هارون من موسى إلا أنه لا نبوة بعدي ، ولا أسبه ما ذكرت يوم خيبر حين ، قال رسول الله A : لأعطين الراية غدا رجلا يحبه الله ورسوله يفتح الله على يديه فتطاول لها ناس ، فقال رسول الله A : أين علي فقالوا : هو ذا هو قال : ادعوه فدعوه فبصق في عينه ثم أعطاه الراية ففتح الله عليه قال : فلا والله ما ذكره ذلك الرجل بحرف حتى خرج من المدينة . وهذا الحديث بهذا اللفظ فلا نعلم رواه إلا بكير بن مسمار ، عن عامر بن سعد عن أبيه
همچنین بجای معاویه رجل گذاشته تا مردم حقيقت را نفهمند :
وأخبرناه محمد السيدي نا أبو سعد الجنزرودي أنا الحاكم أبو أحمد أنا أبو بكر محمد بن محمد الباغندي
قالا نا هشام بن عمار نا حاتمم بن إسماعيل نا بكير بن مسمار عن عامر بن سعد عن أبيه قال
مر معاوية وقال الباغندي مر رجل بسعد فقال ما يمنعك أن تسب أبا تراب فقال زاد ابن مروان سعد وقالا أما ما ذكرت ثلاثا قالهن رسول الله صلى الله عليه وسلم فلا أسبه لأن تكون لي واحدة منهن أحب إلي من حمر النعم .تاریخ دمشق
ببينيد تحريف وتحريق و سانسور وكتمان از اصول دين اين جماعت واز واجبات است !
البداية والنهاية - (ج 7 / ص 376)
وقال أبو زرعة الدمشقي: ثنا أحمد بن خالد الذهبي أبو سعيد ثنا محمد بن إسحاق عن عبد الله بن أبي نجيح عن أبيه قال: " لما حج معاوية وأخذ بيد سعد بن أبي وقاص فقال يا أبا إسحاق إنا قوم قد أجفانا هذا الغزو عن الحج حتى كدنا أن ننسى بعض سننه فطف نطف بطوافك، قال: فما فرغ أدخله دار الندوة فأجلسه معه على سريره ثم ذكر علي بن أبي طالب فوقع فيه فقال: أدخلتني دارك واجلستني على سريرك ثم وقعت في علي تشتمه ؟ والله لان يكون في إحدى خلاله الثلاث أحب إلي من أن يكون لي ما طلعت عليه الشمس، ولان يكون لي ما قال له حين غز تبوكا " ألا ترضي أن تكون مني بمنزلة هارون من موسى إلا أنه لا نبي بعدي " ؟ أحب إلي مما طلعت عليه الشمس، ولان يكون لي ما قال له يوم خيبر: " لاعطين الراية رجلا يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله يفتح الله على يديه ليس بفرار " أحب إلي مما طلعت عليه الشمس ولان أكون صهره على ابنته ولي منها من الولد أحب إلي من أن يكون لي ما طلعت عليه الشمس، لا أدخل عليك دارا بعد هذا اليوم، ثم نفض رداءه ثم خرج.
وهذا إسناد قوي
عاقبت اهانت به امیرالمومنین و امام حسین علیه السلام
حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ قَالَ: حَدَّثَنِی أَبِی، نا عَبْدُ الْمَلِکِ بْنُ عَمْرٍو قَالَ: حَدَّثَنَا قُرَّةُ قَالَ: سَمِعْتُ أَبَا رَجَاءٍ یَقُولُ: لَا تَسُبُّوا عَلِیًّا، وَلَا أَهْلَ هَذَا الْبَیْتِ، إِنَّ جَارًا لَنَا مِنْ بَنِی الْهُجَیْمِ قَدِمَ مِنَ الْکُوفَةِ فَقَالَ: أَلَمْ تَرَوْا هَذَا الْفَاسِقَ ابْنَ الْفَاسِقِ؟ إِنَّ اللَّهَ قَتَلَهُ، یَعْنِی الْحُسَیْنَ عَلَیْهِ السَّلَامُ، قَالَ: فَرَمَاهُ اللَّهُ بِکَوْکَبَیْنِ فِی عَیْنِهِ، فَطَمَسَ اللَّهُ بَصَرَهُ.
فضائل الصحابة،ج2،ص710،ح972 ط دار ابن الجوزی ( تصحیح سند از جانب محقق ) المعجم الکبیر للطبرانی،ج3،ص119،ح2830 ط مکتبة ابن تیمیة
سیر اعلام النبلاء،ج3،ص313 ط موسسة الرسالة
تهذیب الکمال للمزی،ج6،ص436 ط موسسة الرسالة
تاریخ مدینة دمشق،ج14،ص232 ط دار الفکر
مجمع الزوائد و منبع الفوائد،ج9،ص196 ط دار الکتب العلمیة ( تصحیح سند از جانب هیثمی )
الشریعة للآجری،ج5،ص2182،ح1675و1676 ط دار الوطن
قرة نقل می کند که شنیدم ابو رجاء می گفت به علی و به اهل بیتش دشنام ندهید.همسایه ی ما از بنی هجیم از کوفه آمد و گفت : آیا فاسق پسر فاسق را ندیدید؟ همانا خداوند او را کشت.یعنی حسین علیه السلام.ابو رجاء می گوید خداوند نوری بر چشمان او فرستاد و چشمانش کور شد.
البته در منابع شیعه بصورت کاملتری بیان شده بدون تحریف خائنین:
شيخ طوسى در «امالى» با سند متصل خود از ابن عباس روايت مىكند كه معاويه در ذى طوى بود و من نزد او بودم كه سعد وقاص آمد و بر او سلام كرد.
معاويه گفت: اى اهل شام اين سعد است و اين دوست على است.مردم شام سر خود را تكان داده و شروع كردند به سب امير المؤمنين عليه السلام.سعد گريه
كرد.معاويه گفت: چرا گريه مىكنى؟ سعد گفت: چرا گريه نكنم براى مردى از اصحاب رسول خدا كه مردم او را در نزد تو سب مىكنند و من قدرت بر تغيير اين سنت ندارم.
در على مزايائى بود كه اگر يكى از آنها در من بود از دنيا و مافيها براى من بهتر بود.
يكى از آنها اينكه: يك مرد از اهالى يمن كه مدعى بود على به او جفا كرده استبه على گفت: شكايت تو را نزد رسول خدا خواهم برد. آن مرد بر پيغمبر وارد شد و نزد حضرت رسول اكرم راجع به امير المؤمنين صحبت كرد، حضرت فرمودند: تو را به خدائى كه كتاب را به حق بر من فرستاد و اختصاص به رسالت داده است آيا از روى غضب اين مطالب را درباره على مىگوئى؟ عرض كرد: بلى، حضرت فرمودند: آيا نمىدانى كه من نسبتبه مؤمنين صاحب اختيار هستم و بر آنها نسبتبه خود آنها اولويت دارم؟ عرض كرد: بلى، حضرت فرمودند: كسى كه من مولا و صاحب اختيار او هستم على مولا و صاحب اختيار اوست.
و ديگر آنكه: در روز خيبر عمر بن الخطاب را براى جنگ فرمان داد، او و تمام لشگريانش فرار كردند، حضرت رسول الله فرمودند: هر آينه رايت جنگ را به انسانى خواهم سپرد كه خدا و رسول را دوست داشته باشد، و خدا و رسول او را دوست داشته باشند، مسلمانان همه دست از جنگ برداشته و منتظر فرمان آن حضرت بودند، و على عليه السلام مبتلا به درد چشم بود، حضرت رسول او را طلبيدند و گفتند: رايت را بگير.امير المؤمنين عرض كرد: يا رسول الله مىبينى چشمان من چگونه درد مىكند، حضرت رسول اكرم با آب دهان خود به چشمهاى او ماليدند.على برخاست و علم جنگ را به دست گرفت و رفت، و خداوند فتح را به دست او قرار داد.
سوم آنكه: در بعضى از جنگها كه پيغمبر رفت على را به جاى خود گذاشت، على عرض كرد: يا رسول الله مرا با زنان و طفلان گذاردى؟ حضرت رسول فرمودند: آيا راضى نيستى كه نسبت تو با من به منزله نسبت هارون برادر موسى باشد با موسى، با اين تفاوت كه بعد از من پيغمبرى نيست؟
و چهارم آنكه: پيغمبر همه درهاى اصحاب را به مسجد بستند مگر در خانه على را.
واحادیث موید که در صحیح بخاری ومسلم و.... در سب امام (ع) آمده است :
4652 - أخبرنا أبو بكر أحمد بن جعفر بن حمدان القطيعي ببغداد من أصل كتابه ثنا عبد الله بن أحمد بن حنبل حدثني أبي ثنا يحيى بن حماد ثنا أبو عوانة ثنا أبو بلج ثنا عمرو بن ميمون قال : إني لجالس عند ابن عباس إذ أتاه تسعة رهط فقالوا : يا ابن عباس : إما أن تقوم معنا و إما أن تخلو بنا من بين هؤلاء قال : فقال ابن عباس بل أنا أقوم معكم قال و هو يومئذ صحيح قبل أن يعمى قال : فابتدؤوا فتحدثوا فلا ندري ما قالوا قال فجاء ينفض ثوبه و يقول أف و تف وقعوا في رجل له بضع عشرة فضائل ليست لأحد غيره وقعوا في رجل قال له النبي صلى الله عليه و سلم : لأبعثن رجلا لا يجزيه الله أبدا يحب الله و رسوله و يحبه الله و رسوله فاستشرف لها مستشرف فقال : أين علي فقالوا : إنه في الرحى يطحن قال و ما كان أحدهم ليطحن قال فجاء و هو أرمد لا يكاد أن يبصر قال فنفث في عينيه ثم هز الراية ثلاثا فأعطاها إياه فجاء علي بصفية بنت حيي قال ابن عباس ثم بعث رسول الله صلى الله عليه و سلم فلانا بسورة التوبة فبعث عليا خلفه فأخذها منه و قال لا يذهب بها إلا رجل هو مني و أنا منه فقال ابن عباس و قال النبي صلى الله عليه و سلم لبني عمه : أيكم يواليني في الدنيا و الآخرة قال و علي جالس معهم فقال رسول الله صلى الله عليه و سلم و أقبل على رجل منهم فقال : أيكم يواليني في الدنيا و الآخرة فأبوا فقال لعلي أنت وليي في الدنيا و الآخرة قال ابن عباس : و كان علي أول من آمن من الناس بعد خديجة رضي الله عنها قال و أخذ رسول الله صلى الله عليه و سلم ثوبه فوضعه على علي و فاطمة و حسن و حسين و قال : إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت و يطهركم تطهيرا قال ابن عباس : و شرى علي نفسه فلبس ثوب النبي صلى الله عليه و سلم ثم نام مكانه قال ابن عباس : و كان المشركون يرمون رسول الله صلى الله عليه و سلم فجاء أبو بكر رضي الله عنه و علي نائم قال و أبو بكر يحسب أنه رسول الله صلى الله عليه و سلم قال فقال : يا نبي الله فقال له علي : إن نبي الله صلى الله عليه و سلم قد انطلق نحو بئر ميمون فادركه قال فانطلق أبو بكر فدخل معه الغار قال و جعل علي رضي الله عنه يرمى بالحجارة كما كان رمي نبي الله صلى الله عليه و سلم و هو يتضور و قد لف رأسه في الثوب لا يخرجه حتى أصبح ثم كشف عن رأسه فقالوا إنك للئيم و كان صاحبك لا يتضور و نحن نرميه و أنت تتضور و قد استنكرنا ذلك فقال ابن عباس : و خرج رسول الله صلى الله عليه و سلم في غزوة تبوك و خرج بالناس معه قال فقال له علي : أخرج معك قال : فقال النبي صلى الله عليه و سلم لا فبكى علي فقال له : أما ترضى أن تكون مني بمنزلة هارون من موسى إلا أنه ليس بعدي نبي إنه لا ينبغي أن أذهب إلا و أنت خليفتي قال ابن عباس و قال له رسول الله صلى الله عليه و سلم أنت ولي كل مؤمن بعدي و مؤمنة قال ابن عباس و سد رسول الله صلى الله عليه و سلم أبواب المسجد غير باب علي فكان يدخل المسجد جنبا و هو طريقه ليس له طريق غيره قال ابن عباس : و قال رسول الله صلى الله عليه و سلم من كنت مولاه فإن مولاه علي قال ابن عباس و قد أخبرنا الله عز و جل في القرآن إنه رضي عن أصحاب الشجرة فعلم ما في قلوبهم فهل أخبرنا أنه سخط عليهم بعد ذلك قال ابن عباس : و قال نبي الله صلى الله عليه و سلم لعمر رضي الله عنه حين قال : ائذن لي فاضرب عنقه قال : و كنت فاعلا و ما يدريك لعل الله قد اطلع على أهل بدر فقال اعلموا ما شئتم
هذا حديث صحيح الإسناد و لم يخرجاه بهذه السياقة
و قد حدثنا السيد الأوحد أبو يعلى حمزة بن محمد الزيدي رضي الله عنه ثنا أبو الحسن علي بن محمد بن مهروية القزويني القطان قال : سمعت أبا حاتم الرازي يقول : كان يعجبهم أن يجدوا الفضائل من رواية أحمد بن حنبل رضي الله عنه
تعليق الذهبي قي التلخيص : صحيح
عمرو بن ميمون مىگويد: «من در نزد ابن عباس نشسته بودم، ناگهان جماعتى كه نه نفر بودند وارد شدند و گفتند: اى ابن عباس يا با ما بيا در مكانى خلوت و يا افرادى كه در اينجا هستند بگو بروند و ما تنها با تو مذاكره داريم، ابن - عباس گفت: بلكه من با شما در جاى خلوت مىآيم.و در آن وقت ابن عباس نابينا نشده و چشمش صحيح بود، مىگويد: ابن عباس رفت و آنها با ابن عباس به صحبت و حديث مبادرت نموده مطالبى گفتند كه ما ندانستيم چه بود، اما همين كه ابن - عباس نزد ما آمد ديديم جامه خود را ميتكاند (كنايه از برائت و بيزارى گفتار آنان است) و مىگويد: اف و تف، اينها عيب مردى را مىگويند كه ده خصلتبىنظير خدا به او عنايت نموده است (آنگاه ابن عباس يكايك از آن صفات و مزايا را مىشمرد) تا آنكه مىگويد: و رسول خدا لباس خود را برداشته و بر سر او و فاطمه و حسن و
حسين انداخته و گفت: خداوند فقط اراده كرده است كه از شما خاندان رسالت هرگونه عيب و رجسى را برطرف گرداند و شما را پاك و منزه و مبرى از جميع عيوب قرار دهد».
6925 - أخبرنا محمد بن الحسن بن خليل حدثنا هشام بن عمار حدثنا عبد العزيز بن أبي حازم عن أبيه : عن سهل بن سعد أن رجلا جاءه فقال : هذا فلان - أمير من أمراء المدينة - يدعوك لتسب عليا على المنبر قال : أقول ماذا ؟ قال : تقول له : أبو تراب فضحك سهل فقال : والله ما سماه إياه إلا رسول الله صلى الله عليه و سلم ما كان لعلي اسم أحب إليه منه دخل علي على فاطمة ثم خرج فأتى رسول الله صلى الله عليه و سلم فاطمة فقال : ( أين ابن عمك ) ؟ قالت : هو ذا مضطجع في المسجد فخرج النبي صلى الله عليه و سلم فوجد رداءه قد سقط عن ظهره فجعل رسول الله صلى الله عليه و سلم يمسح التراب عن ظهره ويقول : ( اجلس أبا تراب ) والله ما كان اسم أحب إليه منه ما سماه إياه إلا رسول الله صلى الله عليه و سلم
قال شعيب الأرنؤوط : حديث صحيح ،... اخرجه البخاری و....
وسب مولا بر منبر توسط مروان یهودی عموی عثمان رومی :
3703 - حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مَسْلَمَةَ حَدَّثَنَا عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ أَبِي حَازِمٍ عَنْ أَبِيهِ أَنَّ رَجُلًا جَاءَ إِلَى سَهْلِ بْنِ سَعْدٍ فَقَالَ هَذَا فُلَانٌ لِأَمِيرِ الْمَدِينَةِ يَدْعُو عَلِيًّا عِنْدَ الْمِنْبَرِ قَالَ فَيَقُولُ مَاذَا قَالَ يَقُولُ لَهُ أَبُو تُرَابٍ فَضَحِكَ قَالَ وَاللَّهِ مَا سَمَّاهُ إِلَّا النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَمَا كَانَ لَهُ اسْمٌ أَحَبَّ إِلَيْهِ مِنْهُ فَاسْتَطْعَمْتُ الْحَدِيثَ سَهْلًا وَقُلْتُ يَا أَبَا عَبَّاسٍ كَيْفَ ذَلِكَ قَالَ دَخَلَ عَلِيٌّ عَلَى فَاطِمَةَ ثُمَّ خَرَجَ فَاضْطَجَعَ فِي الْمَسْجِدِ فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَيْنَ ابْنُ عَمِّكِ قَالَتْ فِي الْمَسْجِدِ فَخَرَجَ إِلَيْهِ فَوَجَدَ رِدَاءَهُ قَدْ سَقَطَ عَنْ ظَهْرِهِ وَخَلَصَ التُّرَابُ إِلَى ظَهْرِهِ فَجَعَلَ يَمْسَحُ التُّرَابَ عَنْ ظَهْرِهِ فَيَقُولُ اجْلِسْ يَا أَبَا تُرَابٍ مَرَّتَيْنِ .بخاري
في رواية الطبراني من وجه اخر عن عبد العزيز بن أبي حازم يدعوك لتسب عليا.
خب اين حديث مسلم كه مكمل بخاريه ببين :4426 - حَدَّثَنَا قُتَيْبَةُ بْنُ سَعِيدٍ حَدَّثَنَا عَبْدُ الْعَزِيزِ يَعْنِي ابْنَ أَبِي حَازِمٍ عَنْ أَبِي حَازِمٍ عَنْ سَهْلِ بْنِ سَعْدٍ قَالَ اسْتُعْمِلَ عَلَى الْمَدِينَةِ رَجُلٌ مِنْ آلِ مَرْوَانَ قَالَ فَدَعَا سَهْلَ بْنَ سَعْدٍ فَأَمَرَهُ أَنْ يَشْتِمَ عَلِيًّا قَالَ فَأَبَى سَهْلٌ فَقَالَ لَهُ أَمَّا إِذْ أَبَيْتَ فَقُلْ لَعَنَ اللَّهُ أَبَا التُّرَابِ فَقَالَ سَهْلٌ مَا كَانَ لِعَلِيٍّ اسْمٌ أَحَبَّ إِلَيْهِ مِنْ أَبِي التُّرَابِ وَإِنْ كَانَ لَيَفْرَحُ إِذَا دُعِيَ بِهَا فَقَالَ لَهُ أَخْبِرْنَا عَنْ قِصَّتِهِ لِمَ سُمِّيَ أَبَا تُرَابٍ قَالَ
جَاءَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بَيْتَ فَاطِمَةَ فَلَمْ يَجِدْ عَلِيًّا فِي الْبَيْتِ فَقَالَ أَيْنَ ابْنُ عَمِّكِ فَقَالَتْ كَانَ بَيْنِي وَبَيْنَهُ شَيْءٌ فَغَاضَبَنِي فَخَرَجَ فَلَمْ يَقِلْ عِنْدِي فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِإِنْسَانٍ انْظُرْ أَيْنَ هُوَ فَجَاءَ فَقَالَ يَا رَسُولَ اللَّهِ هُوَ فِي الْمَسْجِدِ رَاقِدٌ فَجَاءَهُ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَهُوَ مُضْطَجِعٌ قَدْ سَقَطَ رِدَاؤُهُ عَنْ شِقِّهِ فَأَصَابَهُ تُرَابٌ فَجَعَلَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَمْسَحُهُ عَنْهُ وَيَقُولُ قُمْ أَبَا التُّرَابِ قُمْ أَبَا التُّرَابِ
(شتم) الشتم: السب .مجمع البحرين
6925 - أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْحَسَنِ بْنِ خَلِيلٍ، حَدَّثَنَا هِشَامُ بْنُ عَمَّارٍ، حَدَّثَنَا عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ أَبِي حَازِمٍ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ سَهْلِ بْنِ سَعْدٍ، أَنَّ رَجُلًا جَاءَهُ، فَقَالَ: هَذَا فُلَانٌ - أَمِيرٌ مِنْ أُمَرَاءِ الْمَدِينَةِ - يَدْعُوكَ لتَسُبَّ عَلِيًّا عَلَى الْمِنْبَرِ، قَالَ: أَقُولُ مَاذَا؟ قَالَ: تَقُولُ لَهُ: أَبُو تُرَابٍ، فَضَحِكَ سَهْلٌ فَقَالَ: وَاللَّهِ، مَا سَمَّاهُ إِيَّاهُ إِلَّا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَا كَانَ لِعَلِيٍّ اسْمٌ أَحَبَّ إِلَيْهِ مِنْهُ، دَخَلَ عَلِيٌّ عَلَى فَاطِمَةَ، ثُمَّ خَرَجَ، فَأَتَى رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَاطِمَةَ، فَقَالَ: «أَيْنَ ابْنُ عَمِّكِ؟ »، قَالَتْ: هُوَ ذَا مُضْطَجِعٌ فِي الْمَسْجِدِ، فَخَرَجَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَوَجَدَ رِدَاءَهُ قَدْ سَقَطَ عَنْ ظَهْرِهِ، فَجَعَلَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَمْسَحُ التُّرَابَ عَنْ ظَهْرِهِ، وَيَقُولُ: «اجْلِسْ أَبَا تُرَابٍ» وَاللَّهِ مَا كَانَ اسْمٌ أَحَبَّ إِلَيْهِ مِنْهُ مَا سَمَّاهُ إِيَّاهُ إِلَّا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ .صحیح ابن حبان
[تعليق الألباني]
صحيح - «صحيح الأدب المفرد» (654/ 852).
[تعليق شعيب الأرنؤوط]
حديث صحيح
دقت كرديد كه علماي سني فقط كسيكه ابوبكر وعمر وعثمان وعائشه را سب ولعن كند تكفير كرده اند اما اسمي از مولا علي ع نبرده اند وتكليف ساب علي ع ؟! چون ميدانند كه عمر ومعاويه وعائشه چگونه مولا علي ع را سب وفحش دادند !!!!!
2097 - حدثنا الزبير بن أبي بكر ، قال : « أم كثير بن كثير : عائشة بنت عمرو بن أبي عقرب ، وهو خويلد بن عبد الله بن خالد بن عبد الله بن مجالد بن بجير بن بحير بن حماش بن عريج بن بكر بن عبد مناة ، وهو الذي يقول : لعن الله من سب عليا وحسينا من سوقة وإمام أتسب المطيبين جدودا والكريمي الأخوال والأعمام » الكتاب : أخبار مكة للفاكهي
باب في ذم الحكم بن أبي العاص وبنيه
فيه حديث عمرو بن مرة، وتقدم في الأدب في باب الاستئذان.
[7525/1] وعن عطاء بن السائب، عن أبي يحيى قال:"كنت بين الحسن والحسين، ومروان يشتم الحسين، والحسن ينهى الحسين، إذ غضب مروان، فقال: أهل بيت ملعونون. فغضب الحسن، وقال: أقلت: أهل بيت ملعونون؟ فوالله لقد لعنك الله وأنت في صلب أبيك".
رواه إسحاق بن راهويه وأبو يعلى.
[7525/2] وفي رواية لهما ، عن أبي يحيى قال:"كنت يومًا مع الحسن والحسين فسبهما مروان سبًّا قبيحًا، حتى قال: والله إنكم أهل بيت ملعونون. فقال الحسن والحسين- أو أحدهما-: والله والله ثم والله، لقد لعنك الله على لسان نبيه وأنت في صلب الحكم. فسكت مروان".
[7526/1] وعن عمير بن إسحاق قال:"كان مروان أميرًا علينا سنين، فكان يسب عليًّا - رضي الله عنه- كل جمعة على المنبر، ثم عزل مروان، واستعمل سعيد بن العاصي سنين، فكان لا يسبه، ثم عزل سعيد، وأعيد مروان، فكان يسبه، فقيل للحسن بن علي: ألا تسمع ما يقول مروان؟ فلا يرد شيئًا، فكان يجيء يوم الجمعة، فيدخل حجرة النبي - صلى الله عليه وسلم - فيكون فيها، فإذا قضيت الخطبة دخل إلى المسجد فصلى فيه، ثم يرجع إلى أهله، فلم يرض بذلك مروان حتى أهدى له في بيته، فإنا لجلوس معه إذ قيل له: فلان على الباب. فأذن له، فدخل فقال: إني جئتك من عند سلطان، وجئتك بعزمة، فقال: تكلم. فقال: أرسل مروان بعلي وبعلي وبك وبك، وما وجدت مثلك إلا مثل البغلة يقال لها: من أبوك؟ فتقول: أمي الفرس. فقال: ارجع إليه فقل له: والله لا أمحو عنك شيئًا مما قلت بأني أسبك، ولكن موعدي وموعدك الله، فإن كنت صادقًا يأجرك الله بصدقك، وإن كنت كاذبًا فالله أشد نقمة، قد أكرم الله جدي أن يكون مثلي مثل البغلة، ثم خرج فلقي الحسين في الحجرة فسأله، فقال: قد أرسلت برسالة وقد أبلغتها، قال: والله لتخبرني بها أو لآمرن بك أن تضرب حتى لا تدري متى يرفع عنك الضرب، فلما رآه الحسن قال: أرسله. قال: لا أستطيع. قال: لم؟ قال: قد حلفت: قال: أرسل مروان بعلي وبعلي وبك وبك، وما وجدت مثلك إلا مثل البغلة يقال لها: من أبوه؟ فتقول : أمي الفرس. فقال الحسين: أكلت بظر أمك إن لم تبلغه عني ما أقول له، قل له: بك وبأبيك وبقومك، وآية ما بيني وبينك أن تمسك منكبيك من لعن رسول الله - صلى الله عليه وسلم -".
رواه إسحاق بن راهويه ، ورواته ثقات.
و بيهقي در «دلائل » از ابوهريره مرفوعاً روايت كرده است كه : الْخِلاَفَةُ بِالْمَدِينَةِ وَالْمُلْكُ بِالشَّامِ. پيغمبر فرمود: «مقرّ خلافت در مدينه است و مقرّ سلطنت در شام .»
واقِدي روايت كرده است [19] كه چون بعد از بيعت امام حسن (سنة 41 ه) معاويه از عراق به شام مراجعت كرد به خطبه برخاست و گفت :
أيُّهَا النَّاسُ! إنَّ رَسُولَ اللهِ قَالَ: إنَّكَ سَتَلِي الْخِلاَفَةَ مِنْ بَعْدِي ! فَاخْتَرِالارْضَ الْمُقَدَّسَةَ فَإنَّ فِيهَا الاَبْدَالَ؛ وَ قَدْ أخْبَرْتُكُمْ فَالْعَنُوا أبَاتُرَابٍ! - أيْ عَلِيَّ بْنَ أبِي طَالِبٍ.
«اي مردم ! به درستي كه رسول خدا به من گفت : تو به زودي خلافت را پس از من حيازت خواهي كرد! پس أرض مقدّس را براي خود اختيار نما! زيرا در آن «أبدال » وجود دارند و من اين امر را به شما خبر دادم ! بنابراين بر «أبُو تُراب » لعنت بفرستيد -يعني بر علي بن ابي طالب .»
فرداي آن روز كاغذي نوشت و مردم را جمع كرد و آن كاغذ را بر آنان قرائت نمود در آن كاغذ آمده بود:
هَذَا كِتَابٌ كَتَبَهُ أمِيرُالمُومِنينَ مُعَاوِيَةُ صَاحِبُ وَحْيِ اللهِ الَّذِي بَعَثَ مُحَمَّداً نَبِيّاً و كَانَ اُمِّيّاً لاَ يَقْرَأُ وَ لاَيَكْتُبُ، فَاصْطَفَي لَهُ مِنْ أهْلِهِ وَزِيراً كَاتِباً أمِيناً. فَكَانَ الْوَحْيُ يَنْزِلُ عَلَي مُحَمَّدٍ وَ أنَا أكْتُبُهُ وَ هُوَ لاَيَعْلَمُ مَا أكْتُبُ! فَلَمْ يَكُنْ بَيْنِي وَ بَيْنَ اللهِ أحَدٌ مِنْ خَلْقِهِ.[20] فَقَالَ الْحَاضِرُونَ: صَدَقْتَ![21]،[22]
«اين نامه اي است كه اميرالمومنين معاويه صاحب وحي خدا - آن كه محمد را به پيامبري برانگيخت در حالي كه او درس ناخوانده بود و نمي توانست بخواند و نمي توانست بنويسد - نوشته است .
خداوند براي محمد از اهل او وزيري كاتب و امين برگزيد. بنابراين وحي بر محمد نازل مي شد و من مي نوشتم و اونمي دانست من چه مي نويسم . عليهذا درميان من و ميان خدا هيچ يك از خلايق او وجود نداشتند! حاضرين گفتند: راست گفتي !»
دفن نام نبی ص :
قلت له و قد خلوت به: إنّک قد بلغت منّا یا أمیر المؤمنین! فلو أظهرت عدلا و بسطت خیرا، فإنّک قد کبرت و لو نظرت إلی إخوانک من بنی هاشم، فوصلت أرحامهم، فوالله ما عندهم الیوم شیء تخافه. فقال لی: هیهات هیهات! ملک أخوتیم، فعدل و فعل ما فعل، فوالله ما عدا أن هلک فهلک ذکره إلّا أن یقول قائل: أبوبکر، ثمّ ملک أخو عدی، فاجتهد و شمر عشر سنین، فوالله ما عدا أن هلک فهلک ذکره إلّا أن یقول قائل: عمر، ثمّ ملک أخونا عثمان، فملک رجل لم یکن أحد فی مثل نسبه، فعمل ما عمل و عملبه، فوالله ما عدا أن هلک فهلک ذکره و ذکر ما فعل به و أنّ أخا هاشم یصرخ بخ فی کلّ یوم خمس مرات «أشهد أنّ محمدا رسول الله (صلی الله علیه و آله و سلم)» فأیّ عمل یبقی مع هذا؟ لا أمّ لک، والله إلّا دفنا دفنا.» الأخبار الموفقیات، زبیر بن بکارسنی
تفصیل در :
معاویه و انهدام اسلام در :