ريشه عاشورا : نزاع موروثي تبارامويان عثماني با علويان هاشمي !

در هنگامه نبرد عاشورا به ناگه فریاد میزند که من شیعه عثمانم !
مردم شام تصورميكردند معاويه از اقوام رسول الله ص است و اهل بيت خارجي ؟؟!!
ريشه نزاع واختلاف بين علويان و امويان بر ميگردد به سالهاي دورتري يعني اختلاف هاشم وعبد شمس :
هاشم با برادرش عبدشمس، دوقلو متولد شدند
ابوالقاسم علی بن احمد کوفی، از دانشمندان سده چهارم، درباره امیه می نویسد: «عبد شمس بن عبد مناف، (برادر هاشم بن عبد مناف) بردهای رومی به نام امیه داشت که او را فرزندخوانده و منسوب به خود کرده بود. بنابراین نسب بنی امیه به اینجا منتهی می شود و اصل آنها رومی میباشد».( الاستغاثه،ج1،ص76.)
بزبان ساده تر جد اعلاي امويان يك فرد بي اصل ونسب يا حرامزاده رومي بنام اميه است كه هيچ ربطي به قريش ندارند .
اميّه از نسل عبد شمس نبود و صرفاً برده اى از روم بود كه عبد شمس او را به خود ملحق كرد و رسم عربها در جاهليت اين بود كه هرگاه كسى برده اى داشت و ميخواست وى را به خود ملحق نمايد او را آزاد مى كرد و زنى اصيل از عربها به او مى داد، و او را به خود ملحق مى كرد .
پس از عبدشمس، اميه فرزند ناخلف او و سرسلسله ي امويها، فضائل هاشم را ديد و به مخالفت با او برخاست و براي فريب مردم، بذل و بخشش را پيش گرفت؛ بلكه قلوب مردم را با خود داشته باشد و از اين راه دور هاشم را خلوت كند، ولي كار او نتيجه اي نداد.
امام علي ع هم بصراحت امويان را بي بته ميدانند كه خود را به قريش چسباندند :
كتب عليه السلام في جوابه ما هذا صورته : (لكن ليس المهاجر كالطليق و لا اللحيق كاللصيق ) انتهى .
ديگر اينكه گفتى ، فرزندان عبد منافيم ما هم بهمچنين ، لكن حرف اينجا است كه نه اميّه ( ابن عبد شمس ) مانند هاشم ( ابن عبد مناف ) و نه حرب ( ابن اميّه ) همچون عبد المطلّب ( ابن هاشم ) و نه مهاجر ( از مكّه بمدينه ) همچون اسير و آزاد كرده شده ( بدست پيغمبر در فتح مكّه ) است
عبد شمس یک نفر رومی بی اصل ونسب بنام امیه را بخود منتسب کرد همچنین بروايتي جد اعلای امویان یعنی امیه بن عبد شمس ، اصلا عقیم بود! وذكوان را بفرزندخواندگي گرفت وبعضي هم معتقدند اميه با زني يهودي ازدواج كرد وذكوان متولد شد در هر حال نسب بني اميه به يهوديان يا روميان ميرسد پس هیچ قرابتی بین این شجره ملعونه (عثمان ومعاویه ومروان و...) و رسول پاک گهر صوجود ندارد
بعد از كودتاي سنگين و ننگين سقيفه جريان حاكم چون قصد نابودي وانقلاب وتفرقه وبازگشت به قهقري جاهليت را داشت بهترين گزينه براي دفن نام محمد ص وخاموشي نور الله ، همين استفاده از اموياني مانند عثمان و معاويه و مروان بود كه در دشمني و نابودي با اهل بيت نبي ص قسم خورده بودند و بخوبي توسط خليفه دوم حمايت و بقدرت رسيدند .
تحريف در دين رسول خاتم ص تا بدانجا پيش رفت كه بنص بخاري نماز رسول خدا ص را هم تباه وضايع ساختند ودر آن بدعت وارد كردند و در زمان عثمان وبعدش دو مذهب كلي وجود داشت مذهب نبوي علوي و مذهب عمري عثماني :
حدثنا علي بن حرب ، قال : حدثنا حسين بن علي الجعفي ، عن ليث ، عن طاوس ، قال علي بن حرب : وحدثنا ابن عيينة ، عن ابن طاوس ، عن أبيه ، عن ابن عباس ، قال : قال معاوية : أنت على ملة علي ؟ قلت : « ولا على ملة عثمان ، أنا على ملة محمد صلى الله عليه وسلم »
الحلية " 1 / 329 وتاريخ اسلام ذهبي و...
دين عثمان با دين علي

معاويه به ابن عباس ميگويد تو بر مذهب علي ع هستي يا بر دين عثمان ؟ سنده صحيح
دين عثمان كجا ودين امير المومنين ع كجا ؟
شيعيان عثمان قاتلان علويان :
أخبرنا محمد الوهاب بن هبة الله بإسناده عن عبد الله بن أحمد حدثني أبي حدثنا عبد الصمد بن عبد الوارث . حدثنا ربيعة بن كلثوم عن أبيه عن أبي غادية قال : خطبنا رسول الله صلى الله عليه و سلم غداة العقبة فقال : ألا إن دماكم وأموالكم عليكم حرام إلى أن تلقوا ربكم كحرمة يومكم هذا في بلدكم هذا في شهركم هذا . ألا هل بلغت " " قالوا : " نعم " . وكان من شيعة عثمان رضي الله عنه . وهو قاتل عمار بن ياسر وكان إذا استأذن على معاوية وغيره يقول : قاتل عمار بالباب . وكان يصف قتله لعمار إذا سئل عنه كأنه لا يبالي به . وفي قصته عجب عند أهل العلم روى عن النبي صلى الله عليه و سلم : النهي عن القتل ثم يقتل مثل عمار !اسد الغابه
شيعيه عثمان است وعمار رض را ميكشد !!!!!
صُحَار بن عَيَّاش
(000 - نحو 40 هـ = 000 - نحو 660 م)
صحار بن عياش (أو عباس) بن شراحيل بن منقذ العبديّ، من بني عبد القيس: خطيب مفوّه، كان من شيعة عثمان. له صحبة، وأخبار حسنة. قال له معاوية: ما البلاغة؟ فقال: الإيجاز، قال: وما الإيجاز؟ قال: أن لا تبطئ ولا تخطئ. وهو أحد النسابين، وله مع دغفل النسابة محاورات.
وكان ممن شهدوا فتح مصر. ولما قتل عثمان قام صحار يطالب بدمه. وشهد (صفين) مع معاوية. وسكن البصرة، ومات فيها .
الكتاب: الأعلام
المؤلف: خير الدين بن محمود بن محمد بن علي بن فارس، الزركلي الدمشقي (المتوفى: 1396هـ)
ثنا محمد بن مخلد ثنا أحمد بن منصور ثنا أبو النضر ثنا شريك عن الأسود بن قيس عن نبيح قال كنا على باب أبي سعيد الخدري ننتظره وفي القوم شيعة علي وشيعة عثمان فخرج أبو سعيد وهم يذكرونهما فقال لا تسبوا حواري رسول الله صلى الله عليه و سلم فإن عقوبتهم القتل
[ العلل - الدارقطني ]
الكتاب : العلل الواردة في الأحاديث النبوية
المؤلف : علي بن عمر بن أحمد بن مهدي أبو الحسن الدارقطني البغدادي
الناشر : دار طيبة – الرياض
نامه معاويه وسفارش به مغيره بن شعبه به فحش به امام علي ع وسختگيري و بدگويي بر شيعيانش ومهرباني با شيعيان عثمان و حمايتشان :
أن معاوية بن أبى سفيان لما ولى المغيرة بن شعبة الكوفة في جمادى سنة 41 دعاه فحمد الله وأثنى عليه ثم قال أما بعد فإن لذى الحلم قبل اليوم ما تقرع العصا وقد قال المتلمس لذى الحلم قبل اليوم ما تقرع العصا * وما علم الانسان إلا ليعلما وقد يجزى عنك الحكيم بغير التعلم وقد أردت إيصاءك بأشياء كثيرة فأنا تاركها اعتمادا على بصرك بما يرضينى ويسعد سلطاني ويصلح به رعيتي ولست تاركا إيصاءك بخصلة لا تتحم عن شتم على وذمه والترحم على عثمان والاستغفار له والعيب على أصحاب على والاقصاء لهم وترك الاستماع منهم وبإطراء شيعة عثمان رضوان الله عليه والادناء لهم والاستماع منهم فقال المغيرة قد جربت وجربت. طبري
عوانة بن الحكم الكلبي (ت147هـ) أو (ت158هـ) :
قال الذهبي: العلاّمة الأخباري، الكوفي الضرير أحد الفصحاء له كتاب التأريخ وكتاب سير معاوية وبني أمية وغير ذلك، وكان صدوقاً في نقله.
وقال ابن حجر: "أخباري مشهور كوفي، كثير الرواية عن التابعين، قلّ أن روى حديثاً مسنداً، وأورد عن عبد الله بن المعتز عن الحسن بن عليل العنزي - وهو من تلاميذ ابن معين - أنه كان عثمانياً. فكان يضع الأخبار لبني أمية
(2) الذهبي سير أعلام النبلاء 7/201 وياقوت: معجم الأدباء6/134 - 139 وابن حجر: لسان الميزان 4/38،386 وسير أعلام النبلاء 11/92.
قال أبو عمر: كان عثمان يحب زيد بن ثابت وكان زيد عثمانياً ولم يكن فيمن شهد شيئاً من مشاهد علي مع الأنصار وكان مع ذلك يفضل علياً ويظهر حبه وكان فقيهاً رحمه الله.استيعاب
قال ابنُ كثيرٍ في " البداية والنهاية " (9/131) عن استهانةِ الحجاجِ بالقتلِ : فإن الحجاجَ كان عثمانياً أموياً ، يميلُ إليهم ميلاً عظيماً ، ويرى أن خلافَهم كفرٌ ، يستحلُ بذلك الدماءَ ، ولا تأخذه في ذلك لومةُ لائمٍ .ا.هـ.
أنبأنا أبو محمد بن الأكفاني نا عبد العزيز الصوفي أنا ابن الحسن ورشأ بن نظيف قالا أنا أبو الفتح الطرسوسي أنا أبو بكر الكرجي نا عبد الرحمن بن يوسف بن سعيد قال عبد الله بن شقيق العقيلي كان ثقة وكان عثمانيا ينقص عليا
تاريخ دمشق
الزكية قال يا زهير ما كنت عندنا من شيعة أهل هذا البيت إنما كنت عثمانيا قال أفلست تستدل بموقفي هذا أني منهم أما والله ما كتبت إليه كتابا قط ولا أرسلت إليه رسولا قط . ابومخنف
زهیر بن قین از یاوران امام حسین علیه السلام است ؛ در کتاب تاریخ طبری در مورد وی می نویسد :
فقال له زهیر یا عزرة إن الله قد زکاها وهداها فاتق الله یا عزرة فإنی لک من الناصحین أنشدک الله یا عزرة أن تکون ممن یعین الضلال على قتل النفوس الزکیة قال یا زهیر ما کنت عندنا من شیعة أهل هذا البیت إنما کنت عثمانیا
تاریخ طبری ج 4 ص 316
زهیر به عزره گفت : ای زهیر خداوند او را پاک گردانید و هدایت نمود ؛ پس از خدا بترس که من از خیر خواهان توام ؛ تو را به خدا قسم می دهم که مبادا از کسانی باشی که گمراهان را در کشتن جان های پاک یاری می کنی ؛ وی پاسخ داد : ای زهیر ما تو را از شیعیان این خاندان نمی دانستیم ( ولی امروز تو را در صف شیعه او می بینیم ) تو عثمانی ( از طرفداران عثمان ) بودی!!!
2250 - / 2856 - وَفِي الحَدِيث الثَّالِث: مشيت أَنا وَعُثْمَان بن عَفَّان إِلَى رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فَقلت: يَا رَسُول الله! أَعْطَيْت بني عبد الْمطلب وَتَرَكتنَا، وَنحن وهم مِنْك بِمَنْزِلَة وَاحِدَة، فَقَالَ: " إِنَّمَا بَنو الْمطلب وَبَنُو هَاشم شَيْء وَاحِد ".
إِنَّمَا مَشى جُبَير وَعُثْمَان لِأَن جبيرا من بني نَوْفَل، وَعُثْمَان من بني عبد شمس، وهما أخوا هَاشم وَالْمطلب، إِلَّا أَن هاشما وَالْمطلب وَعبد شمس أخوة لأَب وَأم، وَنَوْفَل أخوهم لأبيهم لَا لأمهم. وَكَانَ النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم قد أعْطى بني هَاشم وَبني الْمطلب من خمس خَيْبَر وَلم يُعْط بني عبد شمس، فَمضى عُثْمَان يطْلب لكَونه من بني عبد شمس، وَمضى جُبَير يطْلب لِأَنَّهُ من بني نَوْفَل، وَقَالا: نَحن وهم مِنْك بِمَنْزِلَة وَاحِدَة، يعنون أَن الْكل أخوة، فَقَالَ: " إِنَّمَا بَنو الْمطلب وَبَنُو هَاشم شَيْء وَاحِد " أَي حكمهمَا وَاحِد. وَكَانَ يحيى ابْن معِين يرويهِ بِالسِّين الْمُهْملَة فَيَقُول: سي وَاحِد: أَي مثل وَاحِد، يُقَال: هَذَا سي هَذَا، وهما سيان. قَالَ الْخطابِيّ: وَهُوَ أَجود.
الكتاب: كشف المشكل من حديث الصحيحين
المؤلف: جمال الدين أبو الفرج عبد الرحمن بن علي بن محمد الجوزي (المتوفى: 597هـ)
پیامبر اکرم هنگام تقسیم سهم «ذوی القربی» هیچ سهمی برای فرزندان عبد شمس(بنی امیه) و فرزندان نوفل قرار ندادو آن را مختص به بنی هاشم و بنی مطلب کرد. این شیوه تقسیم، موجب اعتراض #عثمان بن عفان و جبیر بن مطعم ـ که به ترتیب از خاندان بنی #امیه و بنی نوفل بودند ـ شد .رسول خدا در پاسخ فرمود: «انما بنوهاشم و بنو المطلب شیء واحد»تنها بنیهاشم و بنیمطلب مانند یکدیگرند». عدم بهره مندی بنی امیه از سهم «ذوی القربی»آن است که بنی امیه هیچ گونه قرابت صلبی با رسول خدا نداشتند و لذا هیچ سهمی به آنان تعلق نگرفت .
معاویه هم گرایش شدیدی به رومیان داشت بطوریکه سرجون رومی دستیارش و حامل اسرارش بود ورومیان در دربارش جمع بودند ویزید هم سربازان رومی در استخدام داشت ومادرش میسیون مسیحی بود و.. .....
اما مهمترین سوال اینست که چرا شیخین با علم به این مسائل باز هم بر خلاف امر رسول خدا ص نه فقط از بنی امیه حمایت کردند بلکه انها را بر عترت آل رسول ص ترجیح داده وامارت بخشیدند ؟!
حتی معاویه با روم نجنگید و صلح کرد چون اقوامش بودند .!!!
تفصيل در : Download
+ نوشته شده در یکشنبه بیست و ششم مهر ۱۳۹۴ ساعت 12:25 توسط عبدالله
|