اگر در اخبار معصومين دقت شود ايشان جنگ ابتدايي را فقط با حضور امام عادل جائز ميدانند وبراي مجاهدين هم شرايط سختي درنظر گرفتند كه هركسي نميتواند وارد جنگ وجهاد شود :


مرحوم كليني ره در كافي شريف آورده :

 محمد بن يحيى، عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن علي بن الحكم، عن أبي عمرة السلمي، عن أبي عبدالله عليه السلام قال: سأله رجل فقال: إني كنت أكثر الغزو وأبعد في طلب الاجر واطيل الغيبة فحجر ذلك علي فقالوا: لا غزو إلا مع إمام عادل، فماترى أصلحك الله؟ فقال أبوعبدالله عليه السلام: إن شئت أن أجمل لك أجملت وإن شئت أن الخص لك لخصت فقال: بل أجمل، ال: إن الله عزوجل يحشر الناس على نياتهم يوم القيامة.

جنگ فقط با حضور امام عادل است !

علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن بكر بن صالح، عن القاسم بن بريد، عن أبي عمرو الزبيري، عن أبي عبدالله عليه السلام قال: قلت له أخبرني عن الدعاء إلى الله والجهاد في سبيله أ هو لقوم لايحل إلا لهم ولايقوم به إلا من كان منهم أم هو مباح لكل من وحد الله عزوجل وآمن برسوله صلى الله عليه واله ومن كان كذا فله أن يدعو إلى الله عزوجل و إلى طاعته وأن يجاهد في سبيله؟ فقال: ذلك لقوم لايحل إلا لهم ولا يقوم بذلك إلا من كان منهم، قلت: من اولئك؟ قال: من قام بشرائط الله عزوجل في القتال والجهاد على المجاهدين فهو المأذون له في الدعاء إلى الله عزو جل ومن لم يكن قائما بشرائط الله عزوجل في الجهاد على المجاهدين فليس بمأذون له في الجهاد، ....

مومنین فقط اجازه جهاد دارند .... یرابط ولایقاتل یعنی مرزداری ودفاع نه جنگ وجهاد !


جنگ شرايطي دارد و كسي كه احكام جهاد و جنگ را نميداند حق مجاهده ندارد و ....

 محمد بن الحسن الطاطري، عمن ذكره، عن علي بن النعمان، عن سويد القلانسي عن بشير الدهان، عن أبي عبدالله عليه السلام قال: قلت له: إني رأيت في المنام أني قلت لك: إن القتال مع غير الامام المفروض طاعته حرام مثل الميتة والدم ولحم الخنزير، فقلت لي: هو كذلك؟ فقال أبوعبدالله عليه السلام: هو كذلك هو كذلك.

جنگ در ركاب غير امام معصوم حرام ، همانند گوشت ميته و خون و گوشت خوك است ؟!

 

 

جنگ در ركاب غير امام معصوم حرام ، همانند گوشت ميته و خون و گوشت خوك است ؟!‌ منظور در اينجا آغاز جنگ يا همان جهاد ابتدايي است ‌

 روى الشيخ الصدوق بسند صحيح عند جمع من علمائنا كالسيد الخوئي (في القاسم بن يحيى) عن الإمام الصادق (ع) قال: حدثني، عن جدي، عن آبائه (ع) قال: قال أمير المؤمنين (ع):
«لا يخرج المسلم في الجهاد مع من لا يؤمن على الحكم ولا ينفذ في الفيء ما أمر الله عز وجل، فإنه إن مات في ذلك المكان كان معينا لعدونا في حبس حقنا والإشاطة بدمائنا، وميتته ميتة جاهلية». (الخصال ص625 ضمن حديث الأربعمائة، علل الشرائع ص464)

ابى بصير از امام صادق  عليه‏السلام به نقل از پدرانشان  عليهم‏السلام نقل مى‏كند كه فرمودند : اميرالمؤمنين  عليه‏السلام فرمودند : مسلمان هرگز با كسى كه به حكم [خدا] ايمان ندارد و در انفال امر خدا را اجرا نمى‏كند به جهاد نمى‏رود . پس مسلمان اگر در چنين حالتى بميرد ، دشمن ما را در راه حبس حق ما و هدر دادن خون ما يارى نموده است و مرگ او مرگ جاهليّت خواهد بود .

واين خبر خيلي خطرناك است چرا كه امير المومنين ع بصراحت جنگهاي خلفا را باطل و كمك به ايشان را غصب حق ائمه وشركت در ريختن خون ايشان ومرگ جاهلي دانسته اند .

عن الأعمش، عن جعفر بن محمد (عليه السلام) ـ في حديث شرائع الدين ـ قال: والجهاد واجب مع إمام عادل ومن قتل دون ماله فهو شهيد.

وعن محمد بن أبي عبدالله ومحمد بن الحسن، عن سهل بن زياد، وعن محمد بن يحيى، عن أحمد بن محمد جميعاُ، عن الحسن بن العباس بن الجريش، عن أبي جعفر الثاني (عليه السلام) ـ في حديث طويل في شأن انا أنزلناه ـ قال: ولا أعلم في هذا الزمان جهادا إلا الحج والعمرة والجوار.



وروى عماد الدين الطبري بسنده عن كميل بن زياد عن أمير المؤمنين (ع) قال:
«يا كميل لا غزو إلا مع إمام عادل، ونفل إلا مع إمام فاضل، يا كميل لو رأيت لو أن الله لم يظهر نبيا وكان في الأرض مؤمن تقي أكان في دعائه إلى الله مخطئا أو مصيبا، بلى والله مخطئا حتى ينصبه الله عز وجل لذلك ويؤهله». (بشارة المصطفى ص29، عنه مستدرك الوسائل 11/33 ح12362)


وهذه المسألة من الأمور المسلمة لمن يلاحظ كلمات الفقهاء، وقد تناولوا حجية الجهاد الابتدائي من قبل النائب عن المعصوم (ع) في عهد الغيبة، ورأي المشهور هو عدم المشروعية.

أما الجهاد الدفاعي للعدو الغاشم فهذا مما لا خلاف في صحته ووجوبه عند التمكن من غير توقف على الإذن

 

 
و.

يعني اين موضوع از امور مسلم نزد فقهاست كه در زمان غيبت ، جهاد ابتدايي باذن نائب معصوم حجيت دارد هرچند كه راي مشهور عدم مشروعيت است .

اما جهاد دفاعي در برابر دشمن ظالم ، هيچ خلافي در صحت و وجوب آن نيست در صورت تمكن ، و نيازي به اذن هم ندارد .

غاشم يعني ظالمي كه بهمه ستم ميكند ..

قال سلار الديلمي المتوفى سنة 463 هـ:
"فأما الجهاد فإلى السلطان أو من يأمره إلا أن يغشى المؤمنين العدو فليدفعوا عن أنفسهم وأموالهم وأهليهم، وهم في ذلك مثابون: قاتلهم ومقتولهم، جارحهم ومجروحهم". (المراسم ص261)

در کافی از امام صادق نقل شده؛ عباد بصری خدمت امام سجاد(علیه السلام) آمد و به حضرت اعتراض کرد و گفت: «آقا! شما جهاد و سختیهای جهاد را ترک کردید و سراغ حج رفتید. مگر خدا نفرموده «إن الله اشتری من المومنین أنفسهم و أموالهم بان لهم الجنة یقاتلون فی سبیل الله فیقتلون و یقتلون وعدا علیه حقا فی التوراة و الانجیل و القرآن و من أوفی بعهده من الله». این آيه 111 توبه است. حضرت فرمود که دنباله‌‌اش را هم بخوان. «التائبون العابدون الحامدون السائحون الراکعون الساجدون الآمرون بالمعروف و الناهون عن المنکر.» امام فرمود اگر زمانی افرادی با این صفات را پیدا کردیم جهاد همراه با ایشان، برتر از حج است.


« عبدالكريم بن عتبة عن رسول اللّه‏   قال   : من ضرب الناس بسيفه ودعاهم إلى نفسه وفي المسلمين من هو أعلم منه فهو ضالّ متكلّف »وسائل الشيعه

عبدالكريم بن عتبه از رسول خدا   نقل مى‏كند كه فرمود : كسى كه به سوى مردم شمشير بكشد و آنها را به سوى خود بخواند در حالى كه اعلم از او در بين مسلمين وجود داشته باشد او گمراه و سربار است .

 

لذا حضرت فاطمه (س) فرمود: صدقه بر شيعه مي‌کنم خودم را به شيعيان حلال مي‌کنم. اين جواري و غلامان و کنيزان که در دست اينها هستند بر شيعه حلال است و بر غير شيعه حرام است. حضرت امير مي‌فرمايد ما تصدق احد اعظم من صدقتک إلي غير ذلك من النصوص التي مقتضاها كصريح الفتاوي عدم مشروعية الجهاد مع الجائر وغيره، بل في المسالك و غيرها عدم الاكتفاء بنائب الغيبة، فلا يجوز له توليه نائب غيبت نمي‌تواند جهاد کند.

ضمنا اگر ديده شده كه گاهي از سوي امام افرادي بكمك خلفا رفته اند فقط براي نشان دادن چهره اسلام نبوي علوي در مقابل اسلام تحريف شده بوده است .

 

چرا مولا علی ع در جنگهای خلفا شرکت نکرد ؟  چون امام صادق ع هم فرمود که جنگ بدون امام مثل خوردن گوشت خوک است ....امام ع قدرت کافی بر دفع تظلم  سپاه خلفا نداشت و ....

 

اما داعش یک ایه قران را چسبیده که مشرکین را بکشید و گروههای جهادی تکفیری ابوجهاد .ابوبکر بغدادی ابو عائشه.... ثمره دوری از شرکای قران همین است که تفسیر برای ایات به نفع هوای شیطانی خود

 

ابوبکر بغدادی ، ابوعائشه ، ابوعمر ، ابوجهاد !!!!

 

 

 

 

 

چرا امام علی ع فرماندهی جنگ قادسیه علیه ایرانیان را از عمر قبول نکرد و عمر آنرا به سعد بن ابی وقاص داد ؟!

 

 

 

يوم القادسية

 

قَالُوا: كتب المسلمون إِلَى عُمَر بْن الخطاب رضي اللَّه عنه يعلمونه كثرة من تجمع لهم من أهل فارس ويسألونه المدد، فأراد أن يغزو بنفسه وعسكر لذلك، فأشار عَلَيْهِ العَبَّاس بْن عَبْد المطلب، وجماعة من مشايخ أصحاب رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بالمقام وتوجيه الجيوش والبعوث ففعل ذلك، وأشار عَلَيْهِ علي بْن أَبِي طالب بالمسير، فقال له: إني قَدْ عزمت عَلَى المقام وعرض عَلَى علي رضي اللَّه عنه الشخوص فأباه فأراد عُمَر توجيه سَعِيد بْن زيد بْن عَمْرو ابن نفيل العدوي، ثُمَّ بدا له فوجه سَعْد بْن أَبِي وقاص .

 

 

 

الكتاب: فتوح البلدان

 

المؤلف: أحمد بن يحيى بن جابر بن داود البَلَاذُري (المتوفى: 279هـ)

 

 

 

مسعودي شافعی گفته كه اما علي ع بعمر گفتند كه خودت شخصا بجنگ برو بعكس نهج البلاغه :

 

 

 

ولما قتل أبو عبيد الثقفي بالجسر شق ذلك على عمرو وعلى المسلمين، فخَطَبَ عمر الناس وحثهم على الجهاد، وأمرهم بالتأهب لأرض العراق، وعسكر عمر بصرار وهو يريد الشخوص، وقد استعمل على مقدمته طلحة بن عبيد الله، وعلى ميمنته الزبير بن العوام، وعلى ميسرته عبد الرحمن بن عوف، ودعا الناس، فاستشارهم فأشاروا عليه بالمسير، ثم قال لعلي: ما ترى يا أبا الحسن، أسير أم أبعث؟ قال: سر بنفسك فإنه أهيب للعدو وأرهب له، فخرج من عنده، فدعا العباس في جِلَّة من مشيخة قريش وشاورهم، فقالوا: أقم وابعث غيرك ليكون للمسلمين إن انهزموا فئة، وخرجوا، فدخل إليه عبد الرحمن بن عوف، فاستشاره، فقال عبد الرحمن: فدِيت بأبي وامي، أقم وابعث؛فإنه إن انهزم جيشك فليس ذلك كهزيمتك، وإنك إن تُهْزَم أو تُقْتَل يكفر المسلمون ولا يشهدوا أن لا إلهَ إلا اللّه أبداً، قال: أشر عَلَيَّ من أبعث؟ قال: قلت: سعد بن أبي وقاص، قال عمر: أعلم أن سعداً رجل شجاع، ولكني أخشى أن لا يكون له معرفة بتدبير الحرب، قال عبد الرحمن: هو على ما تصف من الشجاعة، وقد صحب رسول اللّه صلى الله عليه وسلم وشهد بدراً فاعهد إليه وشاورنا فيما أردت أن تحدث إليه؛ فإنه لن يخالف أمرك، ثم خرج فدخل عثمان عليه، فقال له: يا أبا عبد الله أشر علي أسير أم أقيم؟ فقال عثمان: أقم يا أمير المؤمنين وابعث بالجيوش، فإنه لا آمن إن أتى عليك آتٍ أن ترجع العرب عن الإسلام، ولكن ابعث الجيوش وداركها بعضها على بعض، وأبعث رجل له تجربة بالحرب وبَصَر بها، قال عمر: ومن هو؟ قال: علي بن أبي طالب، قال: فالقه وكلمه وذاكره ذلك، فهل تراه مسرعاً إليه أو لا، فخرج عثمان فلقي علياً فذاكره ذلك، فأبى علي ذلك وكرهه (امام علي ع جنگ با ايرانيان را تحت لواي شيخين خوش نداشت چون سيره ايشان را برخلاف سنت رسول خدا ص ميدانست)، فعاد عثمان إلى عمر فأخبره، فقال له عمر: ومن ترى؟ قال: سعيد بن زيد بن عمرو بن نفيل: قال: ليس بصاحب ذلك،

 

الكتاب : مروج الذهب

 

المؤلف : المسعودي الشافعی

 

 

 

 

بنص بلاذری ومسعودی عمرابتدا امام علی ع را نامزد جنگ عليه ايران کرد اما امام قبول نکرد ... وعرض عَلَى علي رضي اللَّه عنه الشخوص فأباه فأراد عُمَر توجيه...)

 

 
 

ﻭ ﺍﻣﺎ ﺩﺭ ﮐﺘﺎﺏ ﻣﺮﻭﺝ ﺍﻟﺬﻫﺐ ﺍﻗﺎﯼ ﻣﺴﻌﻮﺩﯼ
ﺩﺭﺩﻭﺭﻩ ﺩﻩ ﺳﺎﻟﻪ ﺧﻼﻓﺖ ﻋﻤﺮ، ﻣﻮﺿﻌﻰ ﻛﻪ ﺍﻣﺎﻡ ﺩﺭ ﺑﺮﺍﺑﺮ ﻓﺘﻮﺣﺎﺕ
ﺍﻳﻦ ﺩﻭﺭﻩ ﺍﺗﺨﺎﺫ ﻧﻤﻮﺩ، ﻫﻤﺎﻧﻨﺪ ﻣﻮﺿﻌﻰ ﺑﻮﺩ ﻛﻪ ﺩﺭ ﺩﻭﺭﻩ ﺧﻼﻓﺖ
ﺍﺑﻮﺑﻜﺮ ﺍﺗﺨﺎﺫ ﻧﻤﻮﺩ؛ ﻳﻌﻨﻰ ﻧﻪ ﺗﺄﻳﻴﺪ ﻣﺸﺮﻭﻋﻴﺖ ﺣﻜﻮﻣﺖ ﻭ ﻧﻪ ﻣﻮﺿﻌﻰ
ﻛﻪ ﻣﻮﺟﺐ ﺗﻀﻌﻴﻒ ﺭﻭﺣﻴﻪ ﺳﭙﺎﻫﻴﺎﻥ ﺍﺳﻼﻡ ﮔﺮﺩﺩ.
ﻋﻤﺮ ﻛﻮﺷﻴﺪ ﺍﻣﺎﻡ ﺭﺍ ﺑﻪ ﺷﺮﻛﺖ ﺩﺭ ﻓﺘﻮﺣﺎﺕ ﻭﺍ ﺩﺍﺭﺩ، ﻭﻟﻰ ﻣﻮﻓﻖ
ﻧﺸﺪ. ﺑﻨﺎ ﺑﻪ ﻧﻮﺷﺘﻪ ﻣﻮﺭﺥ ﻧﺎﻣﺪﺍﺭ، ﻣﺴﻌﻮﺩﻯ : ﭼﻮﻥ ﻋﻤﺮ ﺩﺭﺑﺎﺭﻩ ﺟﻨﮓ
ﺑﺎ ﺍﻳﺮﺍﻧﻴﺎﻥ ﺍﺯ ﻋﺜﻤﺎﻥ ﻧﻈﺮ ﺧﻮﺍﻫﻰ ﻛﺮﺩ، ﻋﺜﻤﺎﻥ ﮔﻔﺖ: ﻣﺮﺩﻯ ﺭﺍ
ﺑﻔﺮﺳﺖ ﻛﻪ ﺩﺭ ﻛﺎﺭ ﺟﻨﮓ ﺗﺠﺮﺑﻪ ﻭ ﺑﺼﻴﺮﺕ ﺩﺍﺷﺘﻪ ﺑﺎﺷﺪ. ﻋﻤﺮ ﮔﻔﺖ :
ﺁﻥ ﻛﻴﺴﺖ؟ ﻋﺜﻤﺎﻥ ﮔﻔﺖ : ﻋﻠﻰ ﺑﻦ ﺍﺑﻰ ﻃﺎﻟﺐ ﺍﺳﺖ. ﻋﻤﺮ ﮔﻔﺖ: ﭘﺲ
ﺑﺒﻴﻦ ﻛﻪ ﺍﻭ ﺑﻪ ﺍﻳﻦ ﻛﺎﺭ ﺗﻤﺎﻳﻞ ﺩﺍﺭﺩ؟ ﻋﺜﻤﺎﻥ ﺑﺎ ﻋﻠﻰ( ﻉ) ﻣﺬﺍﻛﺮﻩ
ﻛﺮﺩ، ﺍﻣّﺎ ﻋﻠﻰ( ﻉ) ﺍﻳﻦ ﺭﺍ ﺧﻮﺵ ﻧﺪﺍﺷﺖ ﻭ ﺭﺩ ﻛﺮﺩ
ﻣﺴﻌﻮﺩﻯ، ﻣﺮﻭﺝ ﺍﻟﺬﻫﺐ، ﺝ 2، ﺹ 310، ﻗﻢ، ﺩﺍﺭ ﺍﻟﻬﺠﺮﺓ، ﭺ ﺩﻭﻡ،
.1409

 

 

 

چرا امام علی ع این امر عمر وعثمان را رد کرد وخوش نداشت ؟! چون سيره خلفا را مشروع نميدانست !

 

ذهبی هم بعد از رد کردن حرف شیعه که:شمشیر علی علیه السلام بود که اسلام را برپا داشت؛می گوید:
وبعد الرسول لم یشهد حرب فارس ولا الروم ولا شیئا من تلک الملاحم المهوله
(حضرت علی علیه السلام)بعد از پیامبرص،نه درجنگ با ایران و نه در جنگ روم و نه در هیچ کدام از جنگ های هول برانگیز دیگر شرکت نکرد!
المنتقى من منهاج الاعتدال فی نقض کلام أهل الرفض والاعتزال أبو عبد الله محمد بن عثمان الذهبی سنة الولادة 673هـ/ سنة الوفاة 748هـ ج1ص540 و 541

 

 
 

در حاليكه اگر دنيا پرست و دنبال مقام وكنيز و ...بود براحتي ميتوانست به منتهاي آرزوي خود برسد ، دقت شود !

 

 

 


اگر شما بگویید:مرتدین حمله کرده اند،خیلی خطرناک بوده یا اصلا اسلام رو خواستند به هم بریزند،با این حال،حضرت علی علیه السلام،هیچ کاری نداشت و شرکت نکرد؛ چرا؟
یا اگر بگویید جنگ با ایرانیان مهم بوده،نزدیک بوده مدینه را بگیرند،اما باز امیرمومنان ع شرکت نکرده!! چرا؟
امیرمومنان علیه السلام،با مرتدین نجنگید،اما با عایشه جنگید!
امیرمومنان علیه السلام با روم و ایرانیان نجنگید؛اما با معاویه و طلحه و زبیر جنگید!
برای هیچ کدام از این جنگ ها،خطری برای اسلام احساس نکرد،اما عایشه و زبیر،طلحه و معاویه را خطر برای اسلام می دانست
شجاعت امیرمومنان علیه السلام که کم نشده بود،شمشیرش هم که از بین نرفته بود؛همه موجود بودند؛پس چرا همراه خلفا در جنگ ها شرکت نکرد؟
نتیجه:امیرمومنان علیه السلام در زیر پرچم خلفای شما؛حاضر نشد حتی برای فتح روستای بغلی برود؛چه برسد به جنگ با ایرانی ها و مرتدین و غیره.

 

.

 

واعتراف ابن تيميه به اينكه حضرت علي ع بعد از رسول خدا ص در 3 جنگ شركت كرد(انهم علیه مسلمین یا بهتر بگیم منافقین) :

 

 

 

وَجَمِيعِ الْحُرُوبِ الَّتِي حَضَرَهَا عَلِيٌّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ بَعْدَ وَفَاةِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ثَلَاثَةُ حُرُوبٍ الْجَمَلُ وصفين وَحَرْبُ أَهْلِ النهروان.مجموع الفتاوي

 

 
 

وقبلا هم امام در جریان شورای شش نفره عمر بعلت همینکه خلافت ابوبکر وعمر را شرعی

 

 نمیدانست کنار گذاشته شد :

 
على (ع) سیره وسنت شیخین را قبول نداشت:
آرى، از دیدگاه على (علیه السلام) مشروعیت عملکرد خلفا مورد سؤال است، به طورى که در قضیه شوراى شش نفره، سه بار به حضرت پیشنهاد قبول خلافت به شرط عمل به سیره شیخین مى دهند، ولى حضرت با قاطعیت تمام رد مى کند. احمد بن حنبل مى نویسد: عاص بن وائل گوید: به عبد الرحمان گفتم: چگونه با وجود شخصیّتى مانند على، با عثمان بیعت کردید؟ پاسخ داد: «ما ذنبی قد بدأت بعلی فقلت: أبایعک على کتاب اللّه وسنة رسوله وسیرة أبی بکر وعمر رضى اللّه عنهما قال: فقال فیما استطعت قال: ثم عرضتها على عثمان رضى اللّه عنه فقبلها»; (مسند احمد، ج 1، ص 75 و فتح البارى، ج 13، ص 170) گناه من چیست که سه مرتبه به على پیشنهاد کردم که خلافت را به شرط عمل به کتاب خدا و سنّت پیامبر و سیره ابوبکر وعمر بپذیرد، ولى قبول نکرد; ولى عثمان زیر بار این پیشنهاد رفت.
هم‌چنین پس از جنگ صفین که مردم را جهت جنگ با خوارج آماده مى ساخت، از پذیرش بیعت ربیعه بن أبى شداد مشروط به عمل به سیره شیخین، خوددارى کرد و فرمود:

 

 

 

ولما خرجت الخوارج من الكوفة أتى عليا أصحابه وشيعته فبايعوه وقالوا نحن أولياء من واليت وأعداء من عاديت فشرط لهم فيه سنة رسول الله صلى الله عليه و سلم فجاءه ربيعة بن أبي شداد الخثعمي وكان شهد معه الجمل وصفين ومعه راية خثعم فقال له بايع على كتاب الله وسنة رسول الله صلى الله عليه و سلم فقال ربيعة على سنة أبي بكر وعمر قال له علي ويلك لو أن أبا بكر وعمر عملا بغير كتاب الله وسنة رسول الله صلى الله عليه و سلم لم يكونا على شيء من الحق فبايعه فنظر إليه علي وقال أما والله لكأني بك وقد نفرت مع هذه الخوارج فقتلت وكأني بك وقد وطئتك الخيل بحوافرها فقتل يوم النهر مع خوارج البصرة

 

 وأما خوارج البصرة فإنهم اجتمعوا في خمسمائة رجل وجعلوا عليهم مسعر بن فدكي التميمي فعلم بهم ابن عباس فأتبعهم أبا الأسود الدؤلي فلحقهم بالجسر الأكبر فتواقفوا حتى حجز بينهم الليل وأدلج مسعر بأصحابه وأقبل يعترض الناس وعلى مقدمته الأشرس بن عوف الشيباني وسار حتى لحق بعبدالله بن وهب بالنهر فلما خرجت الخوارج وهرب أبو موسى إلى مكة ورد علي ابن عباس إلى البصرة قام في الكوفة فخطبهم فقال الحمد لله وإن أتى الدهر بالخطب الفادح والحدثان الجليل وأشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله أما بعد فإن المعصية تورث الحسرة وتعقب الندم وقد كنت أمرتكم في هذين الرجلين وفي هذه الحكومة أمري ونحلتكم رأيي لو كان لقصير أمر ولكن أبيتم إلا ما أردتم فكنت أنا وأنتم كما قال أخو هوازن ... أمرتهم أمري بمنعرج اللوى ... فلم يستبينوا الرشد إلا ضحى الغد ...
واى بر تو، اگر ابو بکر و عمر بر خلاف کتاب خدا و سنّت پیامبر عمل کرده باشند، از حق فاصله گرفته اند.
تاریخ طبرى، ج 4، ص 56
آیا مى شود على این فتوحات را تأیید نماید؟

 


امام علی(ع) در پاسخ مشورت خواهی خلیفه فرمودند:«اگر اهل شام را از شام حركت بدهي روميان بر سر كودكان و زنان آنان مي ريزند و بر آنان مي تازند. اگر اهل يمن را از يمن حركت بدهي مردم حبشه به كودكان و زنان آنان هجوم مي آورند و اگر مردم مكه و مدينه را كوچ بدهي و به جبهه برويد، اعراب از هر سو به اين دو شهر هجوم مي آورند و تو بايد اندوه كودكان و زنان آنان را به دل بگيري و در مورد كثرت نيروهاي دشمن بايد به اين نكته توجه شود كه ما در زمان پيامبر اسلام با تكيه بر ايمان و ياري خدا مي جنگيديم نه با تكيه بر فزوني عدد و در مورد همپيماني همه ايرانيان در جنگ با مسلمانان بايد بگويم كه ما بايد كار را به خدا بسپاريم و خداوند خودش اين مشكل را حل مي كند و اگر تو خودت به جبهه بروي و ايرانيان تو را ببينند بر شدت حمله خود مي افزايند تا تو را از پاي درآورند. بهتر است كه مردم شام در شام بمانند و مردم يمن، مكه و مدينه در شهرهاي خود بمانند و به مردم بصره بنويس كه سه گروه شوند، يك گروه از زنان و كودكان مراقبت كنند و گروهي مواظب كفار و اهل ذمه باشند و گروهي هم به نيروهاي مسلمانان بپيوندند».
عمر بن خطاب گفت: رأي درست همين است و من از اين رأي پيروي مي كنم. )


بلاذری‌، فتوح البلدان‌، ص‌330؛ یاقوت حموی نیز با همین تعبیر از حضور حسنین‌«ع» در فتوحات یادكرده است‌. (یاقوت حموی‌، معجم البلدان‌، ج‌4، ص‌17).

 

 

 

ما قال علي كرم الله وجهه في الخثعمي فبايعوه على التسليم والرضا، وشرط عليهم كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم، فجاءه رجل من خثعم، فقال له الامام علي: بايع على كتاب الله وسنة نبيه، قال: لا، ولكن أبايعك على كتاب الله وسنة نبيه وسنة أبي بكر وعمر. فقال علي: وما يدخل سنة أبي بكر وعمر مع كتاب الله وسنة نبيه ؟ إنما كانا عاملين بالحق حيث عملا، فأبى الخثعمي إلا سنة أبي بكر وعمر، وأبى علي أن يبايعه إلا على كتاب الله وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم، فقال له حيث ألح عليه: تبايع ؟ قال: لا، إلا على ما ذكرت لك، فقال له علي: أما والله لكأني بك قد نفرت في هذه الفتنة، وكأني بحوافر خيلي قد شدخت وجهك، فلحق بالخوارج، فقتل يوم النهروا

 

الكتاب : الامامة والسياسة - ابن قتيبة الدينوري، تحقيق الشيري

 

 

 

أخبرنا ابن الحسن، أخبرنا ابن المذهب، أخبرنا أحمد بن جعفر، حدَّثنا عبد اللّه بن أحمد قال: حدَّثني سفيان بن وكيع، حدَّثنا قبيصة، عن أبي بكر بن عياش، عن عاصم، عن أبي وائل قال: قلت لعبد الرحمن بن عوف: كيف بايعتم عثمان وتركتم علياً؟ قال: ما ذنبي. قد بدأت بعدي فقلت: أبايعك على كتاب اللّه وسنة رسوله، وسيرة أبي بكر وعمر. فقال: فيما استطعت، ثم عرضتها على عثمان فقبلها.

 

الكتاب : المنتظم

 

المؤلف : ابن الجوزي

 

ح وأخبرنا أبو القاسم هبة الله بن محمد بن الحصين أنا أبو علي بن المذهب

 

 قالا أنا أحمد بن جعفر نا عبدالله بن أحمد حدثني سفيان بن وكيع حدثنا قبيصة عن أبي بكر بن عياش عن أبي وائل قال قلت لعبدالرحمن بن عوف كيف بايعتم عثمان وتركتم عليا فقال ما ذنبي قد بدأت بعلي فقلت أبايعك على كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم وسنة أبي بكر وعمر قال فقال فيما استطعت قال ثم عرضتها على عثمان فقبلها .تاریخ دمشق

 

 

 

 

 

واین احادیث بخوبی نشان میدهند که امام علی (ع) سنت ابوبکر وعمر را نامشروع وبرخلاف قرآن وسنت رسول الله (ص) میداند ودر جای دیگر هم در حج با عثمان اختلاف میکند و اورا مخالف سنت پیامبر میداند وبروايت بخاري بعثمان ميگويد چرا از #سنت رسول خداص نهي ميكني ؟!‌..

 

البته عمر هم برای اتمام کار تجرید قران ، شورای شش نفره را طوری چید که در هر صورت عثمان خلیفه شود تا بتواند کار تجرید قرآن رسول  وتوحید قرائات ومصاحف را به اتمام رساند .

 

 

 

 

وعلت تمایل ورغبت ایرانیان بعلی ع ، همان عدالت و منطق وی است

لعنت بر کسانیکه دستوردادند : جردوا القران : صححه الذهبی و الالبانی و احادیث پیامبر ص که توضیح و تبیین ایات قران بود را از قران جدا و سوختند و باعث این اختلافات و افراطی گری شدند . از کجا معلوم که همانطور که امام صادق ع و ...تفسیر این ایات جهادی مخالف تفسیر برای دواعش نباشد که هست .  مگر امام ع نگفت  جهاد بدون امام معصوم مثل خوردن گوشت خوک حرام است و ....؟

 

Downloadفرق جنگهای نبوی علوی با جنگهای عمری اموی :