تحليل علت قتل عثمان از منابع كهن و اصيل :
ذَلِكَ بِمَا قَدَّمَتْ يَدَاكَ وَأَنَّ اللَّهَ لَيْسَ بِظَلَّامٍ لِّلْعَبِيدِ {الحج/10}
تحليل علت قتل عثمان : بنص صحیح بخاري ومسلم وترمذي وابن ابوداود ، عبد الله بن مسعود رض داناترین صحابه بقران بنص بخاری ومسلم ، بعد از اقدام عثمان براي سوختن مصاحف مخالف ، #خطبه اي خواند و ضمن برشمردن سابقه ولياقت خود و علم بيشترش نسبت به قران ، نسبت به گماردن زيدبن ثابت بر اين امر مهم ، اشكال وايراد گرفت :حَدَّثَنَا عُمَرُ بْنُ حَفْصٍ حَدَّثَنَا أَبِي حَدَّثَنَا الْأَعْمَشُ حَدَّثَنَا شَقِيقُ بْنُ سَلَمَةَ قَالَ خَطَبَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مَسْعُودٍ فَقَالَوَاللَّهِ لَقَدْ أَخَذْتُ مِنْ فِي رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِضْعًا وَسَبْعِينَ سُورَةً وَاللَّهِ لَقَدْ عَلِمَ أَصْحَابُ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنِّي مِنْ أَعْلَمِهِمْ بِكِتَابِ اللَّهِ وَمَا أَنَا بِخَيْرِهِمْ قَالَ شَقِيقٌ فَجَلَسْتُ فِي الْحِلَقِ أَسْمَعُ مَا يَقُولُونَ فَمَا سَمِعْتُ رَادًّا يَقُولُ غَيْرَ ذَلِكَ .بخاری
وفي مسلم أن ابن مسعود رد نصيحة من نصحه بالقراءة على قراءة زيد قائلا : " على قراءة من تأمروني أن أقرأ ؟! فلقد قرأت على رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم بضعاً وسبعين سورة ، ولقد عَلِم أصحاب رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم أنيّ #أعلمهم بكتاب الله ولو أعلم أن أحداً أعلم مني لرحلت إليه ، قال شقيق : فجلست في حَلَق أصحاب محمد صلى الله عليه وآله وسلم فما سمعت أحدا يردُّ ذلك عليه ولا يعيبه
قَالَ الزُّهْرِىُّ فَأَخْبَرَنِى عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُتْبَةَ أَنَّ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ مَسْعُودٍ كَرِهَ لِزَيْدِ بْنِ ثَابِتٍ نَسْخَ الْمَصَاحِفِ وَقَالَ يَا مَعْشَرَ الْمُسْلِمِينَ أُعْزَلُ عَنْ نَسْخِ كِتَابَةِ الْمُصْحَفِ وَيَتَوَلاَّهَا رَجُلٌ وَاللَّهِ لَقَدْ أَسْلَمْتُ وَإِنَّهُ لَفِى صُلْبِ رَجُلٍ كَافِرٍ يُرِيدُ زَيْدَ بْنَ ثَابِتٍ وَلِذَلِكَ قَالَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مَسْعُودٍ يَا أَهْلَ الْعِرَاقِ اكْتُمُوا الْمَصَاحِفَ الَّتِى عِنْدَكُمْ وَغُلُّوهَا فَإِنَّ اللَّهَ يَقُولُ (وَمَنْ يَغْلُلْ يَأْتِ بِمَا غَلَّ يَوْمَ الْقِيَامَةِ) فَالْقُوا اللَّهَ بِالْمَصَاحِفِ. قَالَ الزُّهْرِىُّ فَبَلَغَنِى أَنَّ ذَلِكَ كَرِهَهُ مِنْ مَقَالَةِ ابْنِ مَسْعُودٍ رِجَالٌ مِنْ أَفَاضِلِ أَصْحَابِ النَّبِىِّ -صلى الله عليه وسلم-. قَالَ هَذَا حَدِيثٌ حَسَنٌ صَحِيحٌ. وَهُوَ حَدِيثُ الزُّهْرِىِّ لاَ نَعْرِفُهُ إِلاَّ مِنْ حَدِيثِهِ.ترمذی
البته كه حق هم با ابن مسعود بود چرا كه هيچ نصي از رسول خدا ص مبني بر شايستگي زيد بن ثابت وحتي خود عثمان از رسول خدا ص وارد نشده اما برعكس در مورد ابن مسعود واميرالمومنين ع و دانايي ايشان به قران نصوص صحيحي در همين بخاري ومسلم و... آمده است ! و اين زيد بن ثابت بنص صحيح ترمذي سابقه درخشاني نداشت چون ابن مسعود ميگويد من مسلمان شدم درحاليكه زيد در صلب مردي كافر بود وبنقل ابن شبه در صلب مردي يهودي بود :قال ابن شبة في تاريخ المدينة ج 3 ص 1006 :( ... عن خمير بن مالك قال : لما أمر بالمصاحف أن تغير ساء ذلك عبد الله بن مسعود رضي الله عنه فقال: من استطاع منكم أن يغل مصحفاً فليفعل ، فإن من غل شيئاً جاء بما غل يوم القيامة ، ثم قال : لقد قرأت القرآن من في رسول الله سبعين سورة ، وزيد صبي ، أفأترك ما أخذت من في رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟!... عن حمزة بن عبدالله قال : بلغني أنه قيل لعبد الله بن مسعود رضي الله عنه : مالك لا تقرأ على قراءة فلان ؟ فقال : لقد قرأت على رسول الله صلى الله عليه وسلم سبعين سورة فقال لي لقد أحسنت ، وإن الذي يسألون أن أقرأ على قراءته في صلب رجل كافر !
... عن ابن إسحاق ، عن أبي الأسود ـ أو غيره ـ قال : قيل لعبد الله ألا تقرأ على قراءة زيد ؟ قال : مالي ولزيد ولقراءة زيد ، لقد أخذت من في رسول الله صلى الله عليه وسلم سبعين سورة ، وإن زيد بن ثابت #ليهودي له ذؤابتان ( مانند يهوديان دو رشته مو از دو طرف صورتش آويزان کرده بود ) .
حدثنا الحماني قال حدثنا شريك ، عن ابن إسحاق ، عن أبي الأسود ـ أو غيره ـ قال : قيل لعبد الله ألا تقرأ على قراءة زيد ؟ قال ما لي ولزيد ولقراءة زيد ، لقد أخذت من في رسول الله صلى الله عليه وسلم سبعين سورة ، وإن زيد بن ثابت ليهودي له ذؤابتان !! ) .تاريخ مدينه انتهى
ويك نكته اساسي كه نشاندهنده منشأ اختلاف قرائات در قران است اين كلام ابن مسعود در صحيح مسلم است كه گفت : على قراءة من تأمروني أن أقرأ : يعني به قرائت چه كسي مرا امر ميكنيد كه بخوانم ؟! كه مقصود همين زيد بن ثابت است ، دقت دراين مطلب مارا به تحليل ماجرا واميدارد چرا كه اگر مساله قرائت تنها بود كه چيز مهمي نبود و نميبايست ابن مسعود چنين برآشوبد و خطبه بخواند وافشاگري بكند وسرانجام همه بدست عثمان كشته شود ؟؟!!!!وبروايت ديگر : قيل لعبد الله بن مسعود رضي الله عنه : مالك لا تقرأ على قراءة فلان ؟زيرا بقول خودشان قران بر هفت حرف نازل شده بود و همگي مجزي ودرست بود ، پس معلوم ميشود سياست عثمان خطرناك بود كه ابن مسعود وبقيه اصحاب را به واكنش وا داشت .اما عثمان كه قدرت فراواني داشت بخوبي مخالفين را سركوب وخاموش نمود و بقيه كار عثمان را اموياني مانند حجاج يوسف سفاك بخوبي ادامه دادند آنجا كه حجاج گفت هركس بقرائت ابن مسعود قران بخواند #گردنش را ميزنم ....حتي تا قرون بعدي ، قرائت ابن مسعود شايع بود و بعضي تابعين دو ختم قرآن داشتند يكي بر اساس همين قران عثمان وزيد بن ثابت وديگري بر اساس قران ابن مسعود كه شرح آنها در آدرس لينك آخر آمده است .اما علت اصلي قتل عثمان كه همواره توسط مورخين و محدثين سني كتمان وسانسور شده همين مساله #تغيير وتبديل در قران و دين رسول خدا ص بود :
قَوْله : ( خَطَبَنَا عَبْد اللَّه بْن مَسْعُود فَقَالَ : وَاَللَّه لَقَدْ أَخَذْت مِنْ فِي رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِضْعًا وَسَبْعِينَ سُورَة )
زَادَ عَاصِم عَنْ بَدْر عَنْ عَبْد اللَّه " وَأَخَذْت بَقِيَّة الْقُرْآن عَنْ أَصْحَابه " وَعِنْد إِسْحَاق بْن رَاهْوَيْهِ فِي رِوَايَته الْمَذْكُورَة فِي أَوَّله ( وَمَنْ يَغْلُلْ يَأْتِ بِمَا غَلَّ يَوْم الْقِيَامَة ) ثُمَّ قَالَ : عَلَى قِرَاءَة مَنْ تَأْمُرُونَنِي أَنْ أَقْرَأ وَقَدْ قَرَأْت عَلَى رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ؟ فَذَكَرَ الْحَدِيث . وَفِي رِوَايَة النَّسَائِيِّ وَأَبِي عَوَانَة وَابْن أَبِي دَاوُدَ مِنْ طَرِيق اِبْن شِهَاب عَنْ الْأَعْمَش عَنْ أَبِي وَائِل قَالَ " خَطَبَنَا عَبْد اللَّه بْن مَسْعُود عَلَى الْمِنْبَر فَقَالَ ( وَمَنْ يَغْلُلْ يَأْتِ بِمَا غَلَّ يَوْم الْقِيَامَة ) غُلُّوا مَصَاحِفكُمْ ، وَكَيْف تَأْمُرُونَنِي أَنْ أَقْرَأ عَلَى قِرَاءَة زَيْد بْن ثَابِت وَقَدْ قَرَأْت مِنْ فِي رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِثْله " وَفِي رِوَايَة خُمَيْر بْن مَالِك الْمَذْكُورَة بَيَان السَّبَب فِي قَوْل اِبْن مَسْعُود هَذَا وَلَفْظه " لَمَّا أُمِرَ بِالْمَصَاحِفِ أَنْ تُغَيَّر سَاءَ ذَلِكَ عَبْد اللَّه بْن مَسْعُود فَقَالَ مَنْ اِسْتَطَاعَ - وَقَالَ فِي آخِره - أَفَأَتْرُك مَا أَخَذْت مِنْ فِي رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ " وَفِي رِوَايَة لَهُ فَقَالَ " إِنِّي غَالّ مُصْحَفِي ، فَمَنْ اِسْتَطَاعَ أَنْ يَغُلّ مُصْحَفه فَلْيَفْعَلْ " وَعِنْد الْحَاكِم مِنْ طَرِيق أَبِي مَيْسَرَة قَالَ " رُحْت فَإِذَا أَنَا بِالْأَشْعَرِيِّ وَحُذَيْفَة وَابْن مَسْعُود ، فَقَالَ اِبْن مَسْعُود : وَاَللَّه لَا أَدْفَعهُ - يَعْنِي مُصْحَفه أَقْرَأَنِي رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ " فَذَكَرَهُ .فتح الباری
لَمَّا أُمِرَ بِالْمَصَاحِفِ أَنْ تُغَيَّر یعنی هنگامیکه عثمان دستور تغییر مصاحف را داد (اجرای راهبرد حزب سقیفه در تجرید قران ) و در اخبار دیگر هم دیدیم که عثمان قرائت ( قران) را تغییر داد !!!
قبلا گفتیم که اثار تاریخی غیر قابل انکار ثابت میکند که عثمان در راهبرد حزب سقیفه میبایست کار تجرید و تغییر قران را تمام کند که همین عامل هم سرانجام باعث قتلش گردید .
اخبار متواتری که به الفاظ مختلف وارد شده که غالبا در منابع عامه هم هستند خبر از تغییراتی در مصاحف وقرائات توسط عثمان میدهند :
همانطور که در قران قبل از تغییر عثمان نوشته شده بود :
قال أبو عبيد : حدثنا حجاج ، عن ابن جريج : أخبرنى ابن أبى حميد ، عن حميدة بنت أبى يونس قالت : قرأ على أبى – وهو ابن ثمانين سنة- فى مصحف عائشة: (إن الله وملائكته يصلون على النبى يا أيها الذين آمنوا صلوا عليه وسلموا تسليماً ، وعلى الذين يصلون الصفوف الأوَل" . قالت: قبل أن يغير عثمان المصاحف. قال ابن جريج : وأخبرنى ابن ابى حميد عن عبد الرحمن بن هرمز وغيره مثل ذلك فى مصحف عائشة . واخرجه ابن الجوزى فى نواسخه عن طريق ابن ابى داود .
قالت: قبل أن يغير #عثمان المصاحف. یعنی مصحف عائشه هم میگه عثمان قران را تغییر و تحریف کرد ؟!
وقال الإمام أحمد: حدثنا أسود بن عامر، أنبأنا إسرائيل عن أبي إسحاق عن جبير بن مالك، قال: أمر بالمصاحف أن تغير، قال: فقال ابن مسعود: من استطاع منكم أن يغل مصحفاً فليغله، فإنه من غل شيئاً جاء به يوم القيامة، ثم قال: قرأت من فم رسول الله صلى الله عليه وسلم سبعين سورة، أفأترك ما أخذت من في رسول الله صلى الله عليه وسلم - وروى وكيع في تفسيره عن شريك، عن إبراهيم بن مهاجر، عن إبراهيم، قال: لما أمر بتحريق المصاحف قال عبد الله بن مسعود رضي الله عنه: ياأيها الناس غلوا المصاحف، فإنه من غل يأت بما غل يوم القيامة، ونعم الغل المصحف يأتي به أحدكم يوم القيامة
الكتاب: تفسير القرآن العظيم
المؤلف: أبو الفداء إسماعيل بن عمر بن كثير القرشي البصري ثم الدمشقي (المتوفى: 774هـ)
المحقق: سامي بن محمد سلامة
الناشر: دار طيبة للنشر والتوزيع
الطبعة: الثانية 1420هـ - 1999 م
5998- قال مُسَدَّد : حَدَّثَنَا أبو عوانة ، عن المغيرة ، عن إبراهيم أن ابن عباس سمع رجلاً يقول : الحرف الأول ، فقال ابن عباس : ما الحرف الأول ؟! فقال له الرجل : يا ابن عباس ، إن عُمَر بعث ابن مسعود معلمًا إلى أهل الكوفة ، فحفظوا من قراءته فغير عثمان القراءة فهم يدعونه : الحرف الأول ، فقال ابن عباس : إن جبريل كان يعارض رسول الله صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم عند كل رمضان مرة ، وإنه عارضه في السنة التي قبض فيها مرتين ، وإنه لآخر حرف عرض به النبي صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم جبريل.صحيح
الكتاب : اتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة
المؤلف : شهاب الدين أحمد بن أبي بكر بن إسماعيل البوصيري (المتوفى : 840هـ)
عدد الأجزاء : 8
در اين خبر صحيح الاسناد هم بصراحت ميگويد كه عثمان ، قرآن ابن مسعود يا همان قرآن نبي ص را تغيير داد !!!!
وبسند صحيح نزد عامه آمده كه مصحف (يا قران عائشه) قبل از تغيير عثمان در قران محمد ص چنين بوده :
عن عائشة رضي الله عنها عن قول الله عز وجل { الصلاة الوسطى } قالت كنا نقرؤها على الحرف الأول على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم { حافظوا على الصلوات والصلاة الوسطى وصلاة العصر وقوموا لله قانتين }الراوي: عائشة المحدث: الطحاوي - المصدر: شرح معاني الآثار - الصفحة أو الرقم: 1/172خلاصة حكم المحدث: صحيحأخرج عبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر عن مجاهد في قوله ( وإذ أخذ الله ميثاق النبيين ) قال : هي خطأ من الكتاب ، وهي في قراءة ابن مسعود " ميثاق الذين أوتوا الكتابزاد المسير - ابن الجوزي - ج 1 –
وعند مسدد في مسنده من طريق إبراهيم النخعي "أن ابن عباس سمع رجلا يقول: الحرف الأول، فقال: ما الحرف الأول؟ قال إن عمر بعث ابن مسعود إلى الكوفة معلما فأخذوا بقراءته فغير عثمان القراءة، فهم يدعون قراءة ابن مسعود الحرف الأول، فقال ابن عباس: إنه لآخر حرف عرض به النبي صلى الله عليه وسلم على جبريل" وأخرج النسائي من طريق أبي ظبيان قال: "قال لي ابن عباس: أي القراءتين تقرأ؟ قلت: القراءة الأولى قراءة ابن أم عبد - يعني عبد الله بن مسعود - قال: بل هي الأخيرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يعرضعلى جبريل - الحديث وفي آخره - فحضر ذلك ابن مسعود فعلم ما نسخ من ذلك وما بدل" وإسناده صحيح، فتح الباري
حمیده میگه قبل از تغییر عثمان در مصاحف قران چنین بود ؟! :
حَدَّثَنَا حَجَّاجٌ، عَنِ ابْنِ جُرَيْجٍ، قَالَ: أَخْبَرَنِي ابْنُ أَبِي حُمَيْدٍ، عَنْ حُمَيْدَةَ بِنْتِ أَبِي يُونُسَ، قَالَتْ: قَرَأَ عَلَيَّ أَبِي، وَهُوَ ابْنُ ثَمَانِينَ سَنَةً، فِي مُصْحَفِ عَائِشَةَ: (إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ. يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا وَعَلَى الَّذِينَ يَصِلُونَ الصُّفُوفَ الْأُولَى) قَالَتْ: قَبْلَ أَنْ يُغَيِّرَ عُثْمَانُ الْمَصَاحِفَ. قَالَ: قَالَ ابْنُ جُرَيْجٍ: وَأَخْبَرَنِي ابْنُ أَبِي حُمَيْدٍ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ هُرْمُزَ وَغَيْرِهِ مِثْلَ ذَلِكَ فِي مُصْحَفِ عَائِشَةَ.
الكتاب: فضائل القرآن للقاسم بن سلام
المؤلف: أبو عُبيد القاسم بن سلاّم بن عبد الله الهروي البغدادي (المتوفى: 224هـ)
حدثنا عبد الله بن رجاء قال، أنبأنا إسرائيل، عن أبي إسحاق، عن خمير بن مالك قال: لما أمر بالمصاحف أن تغير ساء ذلك عبد الله بن مسعود رضي الله عنه فقال: من استطاع منكم أن يغل مصحفا فليفعل، فإن من غل شيئا جاء بما غل يوم القيامة، ثم قال: لقد قرأت القرآن من في رسول الله سبعين سورة، وزيد صبي، أفأترك ما أخذت من في رسول الله صلى الله عليه وسلم
.تاریخ مدینه
البته بخاری مدلس مثل همیشه که سر وته اخبار را میبرد ! اما کامل خبر در المصاحف آمده است ببینید اوج وخامت اوضاع ودرگیری ابن مسعود با عثمان بر سر تحریف قران :
حَدَّثَنا عَبْدُ اللَّهِ قَالَ حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ النُّعْمَانِ قَالَ: حَدَّثَنَا سَعِيدُ بْنُ سُلَيْمَانَ قَالَ: حَدَّثَنَا أَبُو شِهَابٍ، عَنِ الْأَعْمَشِ، عَنْ أَبِي وَائِلٍ قَالَ: خَطَبَنَا ابْنُ مَسْعُودٍ عَلَى الْمِنْبَرِ فَقَالَ: " {وَمَنْ يَغْلُلْ يَأْتِ بِمَا غَلَّ يَوْمَ الْقِيَامَةِ} [آل عمران: 161] غُلُّوا مَصَاحِفَكُمْ (پنهان كنيد مصاحفتان را از شر عثمان)، وَكَيْفَ ، وَكَيْفَ تَأْمُرُونِي أَنْ أَقْرَأَ عَلَى قِرَاءَةِ زَيْدِ بْنِ ثَابِتٍ، وَقَدْ قَرَأْتُ مِنْ فِي رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِضْعًا وَسَبْعِينَ سُورَةً، وَأَنَّ زَيْدَ بْنَ ثَابِتٍ لَيَأْتِي مَعَ الْغِلْمَانِ لَهُ ذُؤَابَتَانِ (دورشته موی بافته در دو طرف صورتش مثل یهودیان)، وَاللَّهِ مَا أُنْزِلَ مِنَ الْقُرْآنِ إِلَّا وَأَنَا أَعْلَمُ فِي أَيِّ شَيْءٍ نَزَلَ، مَا أَحَدٌ أَعْلَمُ بِكِتَابِ اللَّهِ مِنِّي، وَمَا أَنَا بِخَيْرِكُمْ، وَلَوْ أَعْلَمُ مَكَانًا تَبْلُغُهُ الْإِبِلُ أَعْلَمَ بِكِتَابِ اللَّهِ مِنِّي لَأَتَيْتُهُ " قَالَ أَبُو وَائِلٍ: فَلَمَّا نَزَلَ عَنِ الْمِنْبَرِ جَلَسْتُ فِي الْحِلَقِ فَمَا أَحَدٌ يُنْكِرُ مَا قَالَ حَدَّثَنا عَبْدُ اللَّهِ قَالَ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى قَالَ: حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ يُونُسَ، وَسَعِيدُ بْنُ سُلَيْمَانَ قَالَا: حَدَّثَنَا أَبُو شِهَابٍ بِهَذَا حَدَّثَنا عَبْدُ اللَّهِ قَالَ حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مَنْصُورِ بْنِ سَيَّارٍ قَالَ: حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ يُونُسَ قَالَ: حَدَّثَنَ
حَدَّثَنا عَبْدُ اللَّهِ قَالَ: حَدَّثَنَا عَمِّي قَالَ: حَدَّثَنَا ابْنُ أَبِي رَجَاءٍ قَالَ: أَخْبَرَنَا إِسْرَائِيلُ، عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ، عَنْ خُمَيْرِ بْنِ مَالِكٍ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ قَالَ: " لَمَّا أُمِرَ بِالْمَصَاحِفِ ( ان تغیر ) سَاءَ ذَلِكَ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ مَسْعُودٍ قَالَ: مَنِ اسْتَطَاعَ مِنْكُمْ أَنْ يَغُلَّ مُصْحَفًا فَلْيَغْلُلْ، فَإِنَّهُ مَنْ غَلَّ شَيْئًا جَاءَ بِمَا غَلَّ يَوْمَ الْقِيَامَةِ، ثُمَّ قَالَ عَبْدُ اللَّهِ: لَقَدْ قَرَأْتُ الْقُرْآنَ مِنْ فِي رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ سَبْعِينَ سُورَةً وَزَيْدٌ صَبِيُّ، أَفَأَتْرُكُ مَا أَخَذْتُ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ "
المصاحف[ص:76]
وحذيفة يقول لابن مسعود ادفع إليهم هذا المصحف .. قال والله لا أدفعه إليهم أقرأني رسول الله صلى الله عليه وسلم بضعا وسبعين سورة ثم أدفعه إليهم والله لا أدفعه إليهم
حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه المستدرك على الصحيحين: ج22/247 , ح(2896).
همچنين :
حَدَّثَنَا ابْنُ الْمُثَنَّى قَالَ: ثنا مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرٍ قَالَ: ثنا شُعْبَةُ , عَنْ أَبِي مَسْلَمَةَ , عَنْ أَبِي نَضْرَةَ قَالَ: قَرَأْتُ هَذِهِ الْآيَةَ عَلَى ابْنِ عَبَّاسٍ: {فَمَا اسْتَمْتَعْتُمْ بِهِ مِنْهُنَّ} [النساء: 24] قَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ: «إِلَى أَجَلٍ مُسَمًّى» . قَالَ: قُلْتُ: مَا أَقْرَؤُهَا كَذَلِكَ. قَالَ: «وَاللَّهِ لَأَنْزَلَهَا اللَّهُ كَذَلِكَ» , ثَلَاثَ مَرَّاتٍ .صحیح علی شرط مسلم ابن عباس که بتصریح صحاح سنت دانشمند علوم قران ودانای به تاویل آن وحبر امت بوده سه مرتبه به الله قسم میخورد که آیه متعه بر رسول خدا ص واز زبان وحي چنین نازل شده اما عمر یا عثمان آنرا تغيير وتبديل ویرایش کردند مانند آيه رجم وآيه امامت (67مائده كه در قران ابن مسعود رض با ذكر نام علي ع بود ودر آيه 33 ال عمران با ذكر نام آل محمد ص و...)
همچنين آيات رجم ورغبت وجهاد وفراش و...
این دو کلمه : کنا نقرأ : یعنی چه ؟
عمر وعائشه بنص روایات صحیح میگفتند که آیات رجم ورضاع در قرآن محمد ص بودند وسالها قرائت میشدند : کنا نقرأ من القران ...ابن مسعود هم میگفت کنا نقرأ فی عهد رسول الله ...ان علیا مولی المومنین ...
پس همان بلایی که بر سر آیات رضاع ورجم وجهاد ورغبت وفراش و ... امد بر سر آیه امامت (67مائده) هم امد !!!!
اما مطالبه کتاب الله توسط مردم از عثمان ؟؟!!!:
(الحركة في أمر عثمان رضي الله عنه وأول الوثوب عليه رضوان الله عليه) * حدثنا قريش بن أنس قال، أنبأنا ابن عون، عن الحسن قال: قام رجل إلى ابن عفان وهو يخطب فقال: نسأل كتاب الله.
قال: أوما لكتاب الله طالب غيرك ؟ قال ؟ فصاح به الناس أن يقعد فأبى، فحصب وحصب الناس بعضهم بعضا، فلما كانت الجمعة الثانية قيل له قم، فقال: إني أخاف أن يحصبوني.
فقالوا: إن حصبوك حصبناهم.
فقال: إني أسألك كتاب الله.
فقال: أما لكتاب الله طالب غيرك ؟ ! قال: فحصب فحصبهم الآخرون، فنزل ابن عفان برما يكاد يحمل رأسه، يرعش.
قلت للحسن: وما سنك يومئذ ؟ ؟ قال: أربع عشرة خمسة عشرة (2).
* حدثنا الحجاج بن نصير قال، حدثنا قرة بن خالد قال، سمعت الحسن يقول: شهدت عثمان يخطب على المنبر يوم الجمعة فقام رجل تلقاء وجهه فقال: أسأل كتاب الله.
فقال عثمان رضي الله عنه: أما لكتاب الله طالب غيرك ؟ اجلس.
قال يقول الحسن: كذبت يا عدو نفسه لو كنت تطلب كتاب الله لم تطلبه والامام يخطب يوم الجمعة.
قال ثم قام فقال: أطلب كتاب الله.
فقال: أما لكتاب الله طالب غيرك ؟ اجلس.
فجلس، قال ثم قام الثالثة فقال: أسأل كتاب الله.
فقال عثمان رضي الله عنه: أما لهذا أحد
يجلسه ؟ ! قال: فتحاصبوا حتى ما أرى أديم السماء، قال فكأني أنظر إلى ورقات مصحف رفعته امرأة من أزواج رسول الله صلى الله عليه وسلم وهي تقول: إن الله برأ نبيه من الذين تفرقوا وكانوا شيعا.
قال: وذلك حين خالطت الناس وغفلت الاحاديث، قال: فأخبرني بعض أصحابنا أنها أم سلمة زوج النبي صلى الله عليه وسلم (1).
* حدثنا موسى بن إسماعيل قال، حدثنا سلام بن مسكين قال، سمعت الحسن قال: خرج عثمان رضي الله عنه يوم الجمعة فخطب الناس فقام رجل من تلقاء اليسار فقال: أسألك كتاب الله.
فقال: ويحك، أليس عندك كتاب الله ؟ قال: فأمر رجلا فنهاه، فقام معه رجل وقام مع هذا الرجل آخر، وقام مع هذا رجل وقام مع هذا رجل آخر، حتى كثروا، ثم تحاصبوا حتى ما أرى أديم الناس، وكأني أنظر إلى رجل معه مصحف بعثته إحدى أمهات المؤمنين فصعد سور المسجد ثم نادى الناس: ألا إن هذا ينهاكم عما تفعلون، إن محمدا قد برئ ممن فرق دينه وكان شيعا (2).
* حدثنا الاصمعي قال، حدثنا أبو الأشهب، عن الحسن قال: رأيت قتلة عثمان رضي الله عنه تحاصبوا حتى ما أرى جلد السماء، ورفع مصحف من إحدى الحجر فقيل: يعلمه (من عرف (3) أن محمدا برئ ممن فرق دينه وكان شيعا (4).
(إحراق باب عثمان رضي الله عنه ودخول محمد بن أبي بكر والمصريين) (*) * حدثنا موسى بن إسماعيل قال، حدثنا أبو هلال قال، حدثنا الحسن قال: عمل عثمان رضي الله عنه ثنتي عشرة سنة لا ينكرون من عمله شيئا، حتى جاء فسقة فحلوا بين ظهرانيه قال فادهى (1) - والله - أهل المدينة في شأنه، فقام رجل فقال: يا عثمان أعطنا كتاب الله.
قال الحسن: ألا تتواله (2) يا فاسق، ما يدريك ما كتاب الله ! ! فقال: اجلس لك كتاب الله.
فقام رجل منهم ورجل من أصحاب عثمان رضي الله عنه فتراموا بحصى المسجد حتى لا يرى أديم السماء من الغبار، وبعثت إحدى أمهات المؤمنين أن النبي صلى الله عليه وسلم قد برئ ممن فرق دينه وكان شيعا فلم يلتفتوا وحصبوه (وأقاموا على حصاره تسعة وأربعين يوما حتى
قتل (3) يوم جمعة لثمان عشرة خلت من ذي الحجة عند العصر، فقتله أسودان بن حمران (4) وهو من تجيب، وعداده في مراد (5)
یا عثمان اعطنا کتاب الله ؟؟؟؟!!!!!
حدثنا أحمد بن عبد الله بن يونس قال، حدثنا إسرائيل، عن ابن يعقوب، عن مسلم بن سعيد قال: ما سمعت ابن مسعود رضي الله عنه قائلا في عثمان رضي الله عنه سواقط، ولقد سمعته يقول: لئن قتلتموه لا تستخلفون
حدثنا إبراهيم بن (المنذر (1) قال حدثنا...(2) عبد الله ابن وهب قال، حدثني ابن لهيعة، عن يزيد بن عمرو المعافري، أنه سمع أبا ثور التميمي قال: قدمت على عثمان بن عفان رضي الله عنه فبينما أنا عنده خرجت فإذا أنا بوفد أهل مصر، فرجعت إلى عثمان بن عفان رضي الله عنه فقلت: أرى وفد أهل مصر قد رجعوا، خمسين عليهم ابن عديس، قال: وكيف رأيتهم ؟ قلت: رأيت قوما في وجوههم الشر.
قال: فطلع ابن عديس منبر رسول الله صلى الله عليه وسلم فخطب الناس وصلى لاهل المدينة الجمعة، وقال في خطبته: ألا إن ابن مسعود حدثني أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: إن عثمان بن عفان كذا وكذا، وتكلم بكلمة أكره ذكرها، فدخلت على عثمان رضي الله عنه وهو محصور فحدثته أن ابن عديس صلى بهم.
فسألني ماذا قال لهم (3) ؟ فأخبرته، فقال: كذب والله ابن عديس ما سمعها من ابن مسعود، ولا سمعها ابن مسعود من رسول الله صلى الله عليه وسلم قط، ولقد اختبأت عند ربي عشرا، فلولا ما ذكر ما ذكرت، إني لرابع أربعة في الاسلام، (وجهزت جيش العسرة (4)، ولقد أئتمني رسول الله صلى الله عليه وسلم على ابنته، ثم توفيت فأنكحني الاخرى، والله ما زنيت، ولا سرقت في جاهلية ولا إسلام، ولا تعنيت، ولا تمنيت، ولا مسست بيميني فرجي مذ بايعت بها رسول الله صلى الله عليه وسلم، ولقد جمعت القرآن على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم، ولا مرت بي جمعة إلا وأنا أعتق رقبة مذ أسلمت، إلا أن لا أجد في تلك الجمعة، ثم أعتق لتلك الجمعة بعد *
حدثنا نائل بن نجيح قال، حدثنا مسعر، عن عمران بن عمير، عن كلثوم بن عامر، عن ابن مسعود رضي الله عنه قال: ما سرني أني رميت عثمان رضي الله عنه بسهم أصاب أم أخطأ وأن لي مثل أحد ذهبا
حدثنا محمد بن يحيى قال، حدثني غسان بن عبد الحميد قال، قدم المسور بن مخرمة على معاوية رضي الله عنه، فدخل عليه وعنده أهل الشام فقال معاوية رضي الله عنه: يا أهل الشام هذا من قتلة عثمان، فقال المسور: إني والله ما قتلت عثمان، ولكن قتله سيرة أبي بكر وعمر رضي الله عنهما، وكتب يستمدك بالجند فحبستهم عنه حتى قتل وهم بالزرقاء
تاريخ المدينة
ابن شبة النميري
وابن عساكر نوشته :
أخبرنا أبو بكر محمد بن الحسين أنا أبو الغنائم بن المأمون أنا أبو القاسم بن حبابة نا أبو القاسم البغوي نا شيبان نا أبو الأشهب عن الحسن قال لقد رأيت الذين قتلوا عثمان تحاصبوا في المسجد حتى ما أبصر أديم السماء وإن إنسانا رفع مصحفا من حجرات النبي صلى الله عليه وسلم ثم نادوا ألم تعلموا أن محمدا صلى الله عليه وسلم قد برئ ممن فرق دينه وكان شيعا قال ونا شيبان نا سلام قال سمعت الحسن قال خرج عثمان يوم الجمعة فخطب الناس فصعد المنبر فقام إليه رجل من تلقاء الناس فقال أسألك كتاب الله فقال ويحك أليس معك كتاب الله قال ثم قام رجل فنهاه وقام آخر وقام آخر وقام آخر حتى كثروا ثم تخاصموا يقول الحسن حتى لم أر أديم السماء قال فكأني أنظر إلى رجل بعثته أم المؤمنين بمصحف فنشره على سور المسجد ثم قال ألا إن هذا ينهاكم عما تفعلون ألا إن محمدا قد بريء من الذين فرقوا دينهم
أخبرنا أبو محمد عبدالله بن أحمد السمرقندي أبو بكر محمد بن المظفر بن الشهرزوري إجازة قالا أنا أبو الحسن علي بن عبدالرحمن بن أحمد الخلال ببلخ أنا القاضي أبو الفتح عبدالرحمن بن عبدالله أنا أبو القاسم علي بن أحمد الخزاعي أنا الهيثم بن كليب الشاشي نا العباس بن محمد الدوري نا حجاج بن نصير نا قرة بن خالد قال سمعت الحسن يقول كأن أنظر إلى عثمان يخطب الناس يوم الجمعة إذ قام رجل تلقاء وجهه فقال أسالك كتاب الله فقال عثمان أو ما لكتاب الله طالب غيرك اجلس فجلس فقال الحسن من قبل نفسه كذبت يا عدو نفسه لو كنت تطلب كتاب الله لم تطلبه يوم الجمعة والإمام يخطب ثم قام فقال أسألك كتاب الله فقال عثمان أو ما لكتاب الله طالب غيرك اجلس فجلس ثم قام الثالثة فقال أسأل كتاب الله فقال عثمان أما لهذا أحد يجلسه قال فتحاصبوا حتى ما أرى أديم السماء قال فكأني أنظر إلى بياض ورقات مصحف رفعته امرأة من أزواج النبي صلى الله عليه وسلم وهي تقول إن الله قد برأ نبيه عليه السلام من الذين
فرقوا دينهم وكانوا شيعا قال فذاك أول ما عفلت الأحاديث وخالطت الناس فقال لي بعض أصحابي تلك أم سلمة زوج النبي صلى الله عليه وسلم
آخر الجزء الخامس بعد الأربعمائة من الفرع
تاريخ مدينة دمشق وذكر فضلها وتسمية من حلها من الأماثل
أبي القاسم علي بن الحسن إبن هبة الله بن عبد الله الشافعي
سنة الولادة 499/ سنة الوفاة 571
تحقيق محب الدين أبي سعيد عمر بن غرامة العمري
الناشر دار الفكر
سنة النشر 1995
مكان النشر بيروت
عدد الأجزاء 70
پسر ابوبكر هنگام كشتن عثمان ريشش را كشيد و گفت اي نعثل يعني اي يهودي كتاب الله را تغيير دادي وتبديل كردي ( وأخذ بلحيته فجره من البيت إلى باب الدار وهو يقول بدلت كتاب الله وغيرته يا #نعثل .ابن عساکرو ابن شبه وابن قتيبهحتي رسول خدا ص هم بنص روايات متواتر بخاري ومسلم از تغيير وتبديل در دينشان خبرداده بودند : فَيُقَالُ إِنَّكَ لَا تَدْرِي مَا أَحْدَثُوا بَعْدَكَ فَأَقُولُ سُحْقًا سُحْقًا لِمَنْ غَيَّرَ بَعْدِي ...بخاري ومسلم و.... يعني رسول خدا ص فرمودند دور باد از رحمت خدا كسانيكه بعد از من مرتد شدند و تغيير وتبديل كردند ....اما خنده داراست كه مورخين بزرگي مانند طبري تصريح ميكند كه مجبور شده اين قسمت را سانسور وكتمان كند تا آبروي خلفا نرود و ماهيت توطئه تغيير دين اسلام توسط حزب سقيفه افشا نشود :ذكر الخبر عن قتله وكيف قتلقال أبو جعفر رحمه الله: قد ذكرنا كثيراً من الأسباب التي ذكر قاتلوه أنهم جعلوها ذريعة إلى قتله، فأعرضنا عن ذكر كثير منها لعلل دعت إلى الإعراض عنها؛ ونذكر الآن كيف قتل، وما كان بدء ذلك وافتتاحه، ومن كان المتبدىء به والمففتح للجرأة عليه قبل قتله.
بسياري از دلايلي كه قاتلان به عنوان بهانه در قتل #عثمان بيان كردند را ما نيز ذكر كرديم و از نقل بسياري از آنها نيز به دلايلي صرف نظر نموديم ؟؟؟!!!!!!كدام دلائل باعث شد حقيقت را كتمان كني آقاي طبري ؟؟!!!!مثلا قسمت كتمان شده زير كه ابن عساكركامل آورده اما طبري ناقص آورده :وذكر محمد بن عمر، أنّ عبد الرحمن بن عبد العزيز حدّثه عن عبد الرحمن ابن محمد، أنّ محمد بن أبي بكر تسوّر على عثمان من دار عمرو بن حزم، ومعه كنانة بن بشر بن عتّاب، وسودان بن حمران، وعمرو بن الحمق؛ فوجدوا عثمان عند امرأته نائلة وهو يقرأ في المصحف في سورة البقرة، فتقدّمهم محمد بن أبي بكر؛ فأخذ بلحية عثمان، فقال: قد أخزاك الله يا نعثل! فقال عثمان: لست بنعثل؛ ولكني عبد الله وأمير المؤمنين. قال محمد: ما أغنى عنك معاوية وفلان وفلان! فقال عثمان: يا بن أخي، دع عنك لحيتي (ريشم را ول كن )؛ فما كان أبوك ليقبض على ما قبضت عليه. فقال محمد: لو رآك أبي تعمل هذه الأعمال أنكرها عليك؛ وما أريد بك أشدّ من قبضي على لحيتك؛ قال عثمان: أستنصر الله عليك وأستعين به. ثم طعن جبينه بمشقص في يده. ورفع كنانة بن بشر مشاقص كانت في يده، فوجأ بها في أصل أذن عثمان، فمضت حتى دخلت في حلقه، ثمّ علاه بالسيف حتى قتله؛ فقال عبد الرحمن: سمعت أبا عون يقول: ضرب كنانة بن بشر جبينه ومقدّم رأسه بعمود حديد، فخرّ لجبينه، فضربه سودان بن حمران المراديّ بعد ما خرّ لجبينه فقتله.طبريهمچنين : طبري ميگويد:هشام از ابي مخنف نقل ميكند كه يزيد بن ظبيان همداني برايم نقل كرد: زماني كه معاويه به حكومت رسيد محمد ابن ابي بكر نامههايي به معاويه بن ابي سفيان نوشت كه من از بيان آنها #كراهت دارم چرا كه عامه و اهل سنت تحمل شنيدن آن را ندارند !!!!اما بروايت يعقوبي همين عدم تسليم ابن مسعود مصحفش را به عثمان علت كشتنش شد و بروايت بلاذري ابن مسعود فتواي قتل عثمان را صادر نمود وگفت ان دم عثمان حلال !!!!
357 أخبرنا أبو المجد زاهر بن أحمد الثقفي بأصبهان أن الحسين بن عبدالملك أخبرهم قراءة عليه أنا إبراهيم سبط بحرويه أنا محمد بن إبراهيم بن علي أنا أحمد بن علي بن المثنى ثنا عبيدالله بن عمر ثنا غندر ثنا شعبة عن سماك بن حرب قال سمعت عباد بن زاهر أبا رواع قال سمعت عثمان يخطب فقال إنا والله قد صحبنا رسول الله صلى الله عليه وسلم في السفر والحضر فكان يعود مرضانا ويشيع جنائزنا ويغزو معنا ويواسينا بالقليل والكثير وإن ناسا يعلموني به عسى ألا يكون أحدهم رآه قط قال فقال له أعين ابن امرأة الفرزدق يا نعثل إنك قد بدلت فقال من هذا فقالوا أعين فقال بل أنت أيها العبد قال فوثب الناس إلى أعين قال وجعل رجل من بني ليث يزعهم عنه حتى أدخله الدار ( إسناده لا بأس به )
الأحاديث المختارة
تأليف :الحافظ أبو عبد الله محمد بن عبد الواحد بن أحمد الحنبلي المقدسي المشهور بالضياء المقدسي
علت قتل عثمان از زبان پسر ابوبکر وصحابه ، تحریق وتبدیل وتغییر دادن قرآن رسول ص :حدثنا علي بن محمد، عن يزيد بن عياض، عن الوليد ابن سعيد، عن عروة بن الزبير قال: قدم المصريون فلقوا عثمانرضي الله عنه فقال: ما الذي تنقمون ؟ قالوا: تمزيق المصاحف
ابن شبة في تاريخ المدينة ج 3 ص 1136 :
ودر صحیح بخاری ومسلم وترمذی وابن ابوداود هم از نزاع وخطبه خواندن ابن مسعود علیه عثمان روایت آمده که گفت مصاحفتان را از عثمان پنهان وزنجیر کنید ؟!
وذكر المحبّ الطبري: أن مما نقم على عثمان رضي الله عنه إحراقه مصحف ابن مسعود، ومصحف أُبَيٍّ، وجمعه الناس على مصحف زيد بن ثابت ثم ردّ عيهم.
نابودی مصاحف و قرآن رسول الله ص علت کشتن عثمان بود
فكتب الوليد بذلك إلى عثمان فأشخصه من الكوفة فلما دخل مسجد النبي (صلّى اللّه عليه و سلّم) أمر
عثمان غلاما له أسود فدفع ابن مسعود و أخرجه من المسجد و رمى به الأرض و أمر بإحراق مصحفه و جعل منزله حبسه و حبس عطاءه أربع سنين إلى أن مات، و أوصى الزبير بأن لا يترك عثمان يصلي عليه.
الرياض النضرة في مناقب العشرة
مطالب قیچی شده در علت قتل عثمان که تا کنون نگذاشتند بشنوید !
حافظ ثقه ابن شبه در تاريخ مدينه اورده :
حدثنا أحمد بن معاوية قال، حدثنا إسماعيل بن مجالد، عن الشَعبي: أن عثمان رضي الله عنه لما حُصِر أياماً طلبوا إليه أن يخلع نفسه فأبى، وقال: لا أخْلَعُ سِرْبَالاً سَرْبَلَنِيهُ الله، ولا أخْلَع قميصاً كسانيه الله.
فقالوا: إن اللّه سَرْبَلَكَ أُمّة، محمد جميعاً تُسَقَطُ على أمْوالهم وتستعمل إخوتك وأقرِبتَك عليك التوبَةُ من هذا القول لأن هذا ليس بميراث عن أبيكَ، ولا عهد من رسول الله صلى الله عليه وسلم، المثوبة منهم، فجاءه طلحة بن عبيد اللّه، فقال: ما يبالي عثمان أن يقعدوا على بابه.... أن يدخل عليّ قال: نعم قال: أما تذكر أن رسول الله صلى الله عليه وسلم جهَزَ جَيْشَ العسرة فَبَقِيَ من جهازهم شيءٌ فقال: من تمَمَ جهازهم وجبتْ له الجنَة.
فتمَّمْتُ جهازهم من مالي? قال: بلى، ولكنَّكَ بدَّلْت. قال: أما تذكر أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: مَن اشْتَرى موضعَ هذا البيت فأدخله المسجد بُني له بيتٌ في الجنة، فاشتريته من مالي? قال: بَلَى، ولكنك بدَلت، فكان لا يعتد بشيء إلا قال طلحة: بلى ولكنك بدَلت.
قال إسماعيل بن نيار عن قيس قال: أخبرني من دخل على طلحة وعثمان محصور وطلحة مُستلق على سرير فقال: ألا تخرج فتنهي عن قتل هذا الرجل? فقال: لا والله حتى تعطي بنو أمية الحق من أنفسها.
قال: وكتب عثمان رضي الله عنه إلى أهل الشام يستمدهم، فضرب معاوية رضي الله عنه بعثاً على أهل الشام أربعة آلاف قائدهم يزيد بن أسد جد خالد القسري. فلما بلغ الذين حَصَروه أنه قد استغاث أهل الشام، وقد أقبلَ إليه أربعة آلاف خافوا أن يكون بينهم وبين أهل الشام فقال، فعاجلوه، فأحرقوا الباب، باب عثمان. فلما وقع البابُ ألقوا عليه التُراب والحجارة، وكان في الدار معه قريب من مائتي رجل، فيهم الحسنُ بن علي، وعبد اللّه بن الزبير رضي الله عنهم، فاستعمل عثمان رضي الله عنه على أهل الدار عبد الله بن الزبير، وولَى مالك بن الأخنس الثقفي على الميمنة، ومروان بن الحكم على الميسرة، وهمَ بالقتال.
فلما رأى الباب قد أُحرق خرج إليهم فقال: جزاكم اللّه خيراً، قد وفيتم البيعة، وقد بدا لي ألاَّ أُقاتل ولاَ يُراق فيَّ محجمةٌ من دم، ففتح له سدَة في داره فخرجوا منها، وغضب مروان فاختبأ في بعض بيوت الدار، ورجع عثمان رضي الله عنه ففتح المصحف فقرأ، ودخلت جماعة ليس فيهم أحدٌ من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم ولا من أبنائهم. فلما وصلوا إليه قاموا خلفه وعليهم السلاح فقالوا: بدَّلت كتاب الله وغيرته.
فقال: كتاب الله بيني وبينكم، فضرب رجل بأسهمٍ على منكبِهِ فبدر منه الدَمُ على المصحف وضربه آخر بقائمة سيفه، وضربه اَخر برجله. فلما كثر الضرب غُشي عليه، ونساؤُه مختلطات مع الرجال، فصَيح النساء حين غُشي عليه، وجئن بماء فمسحْن على وجهه فأفاق. فدخل محمد بن أبي بكر بعد ذلك وهو يرى أنّه قد قُتل. فلما رآه قاعداً قال: ألا أراكم قياماً حول نَعْثَل!! وأخذ بلحيته فجرّه من البيت إلى باب الدَار وهو يقول: بدَّلت كتاب اللهوغيرته يا نعثل. فقال عثمان رضي الله عنه: لستُ بنعثل ولكني أميرُ المؤمنين، وما كان أبوك ليأْخذ بلحيتي فقال محمد لا يُقْبَلُ مِنَّا يوم القيامة أن نَقُولَ: "رَبَّنَا أطَعْنَا سَادَتَنا وَكُبَراءَنَا فَأضَلُّونا السَّبِيل"، ودخل رجلٌ من كِنْدة تجوبي من أهل مصر مُخْتَرِطاً السيف فقال: اخْرُجُو اخْرُجُوا، فأخرج الناسَ فطعنَ في بَطْنِهِ فجاءَتْهُ امرأته بنتُ الفرافصة الكلبية تمسك السيف فَقَطع أصَابِعَها.
حدثنا محمد بن منصور قال، حدثنا جعفر بن سليمان الضبعي قال، حدثنا جويرية قال: أرسل عثمان رضي الله عنه إلى معاوية رضي الله عنه يستمده، فبعث معاوية رضي الله عنه يزيد بن أسد جَدّ خالد القَسْرِي، وقال له: إذا أتيت ذا خُشب فأقِمْ بها ولا تتجاوزها، ولا تقل الشاهد يرى ما لا يرى الغائب قال: أنا الشاهد وأنت الغائب. فأقام بذي خُشُب حتى قُتِلَ عثمان رضي الله عنه.
فقلت لجوَيْرِية: لم صَنَع هذا قال: صَنَعَهُ عَمْداً لِيُقْتَلَ عثمان رضي الله عنه فيدعو إلى نفسه.
حدثنا محمد بن منصور قال، حدثنا جعفر بن سليمان الضبعي، عن عوف قال: إنما أفسد عثمان رضي الله عنه بطانة استبطنها من الطلقاء، وحصره المصريون ومعهم رجال من أهل الكوفة قلت: تعرف كم كانوا ؟ قال: زهاء سبعمائة.
تاريخ مدينه ابن شبه
و حافظ كبير بن عساكر درتاريخ دمشق نوشته :
أخبرنا أبو بكر محمد بن الحسين الفرضي نا أبو الحسين محمد بن علي بن المهتدي أنا أبو الحسن علي بن عمر الحربي نا أبو حامد محمد بن هارون نا عبد الرحمن بن حبيب نا أحمد بن معاوية بن بكر الباهلي نا إسماعيل بن مجالد عن بيان بن بشر عن قيس بن أبي حازم قال أخبرني من دخل على طلحة بن عبيدالله وعثمان محصور وهو مستلق على سريره فقال ألا تخرج فتنهى عن قتل هذا الرجل قال لا والله حتى تؤتي بنو أمية الحق من أنفسها ( 5 )
وكتب عثمان إلى أهل الشام يستمدهم حين حصر [ فضرب ] ( 1 ) معاوية بعثا على أهل الشام على أربعة آلاف وكان قائدهم أسد بن كرز جد خالد بن عبد الله القسري فبلغ الذين حصروه أنه قد استغاث بأهل الشام وقد أقبل إليه أربعة آلاف مددا فخافوا أن يكون بينهم وبين أهل الشام قتال فعجلوا فأحرقوا باب عثمان وألقوا عليه التراب والحجارة وكان في الدار مع عثمان قريب من مائتي رجل فيهم الحسن بن علي بن أبي طالب ( 2 ) وعبد الله بن الزبير فاستعمل عثمان على أهل الدار عبد الله بن الزبير وفلان بن الأخنس الثقفي على أهل الميمنة ومروان على الميسرة وهم بالقتال فلما رأى الباب قد أحرق خرج إليهم فقال جزاكم الله خيرا قد وفيتم بالبيعة وقد بدا لي أن لا أقاتل ولا يراق في محجمة [ دم ] ( 3 ) ففتح لهم سدة في داره فخرجوا منها وغضب مروان بن الحكم فاختبأ في بعض بيوت الدار فلما أحرق الباب وألقي عليه التراب والحجارة رجع عثمان ففتح المصحف يقرؤه إذ دخلت عليه جماعة ليس فيهم من أصحاب النبي ( صلى الله عليه و سلم ) ولا من أبنائهم أحد فلما وصلوا إليه قاموا خلفه عليهم السلاح فقالوا بدلت كتاب الله وغيرته قال عثمان كتاب الله بيني وبينكم فضربه رجل منهم على منكبه فبدر منه الدم على المصحف وضربه آخر فلما كثر الضرب غشي عليه ونساؤه مختلطين ( 4 ) مع الرجال فضج النساء وغشي عليه وجئ بماء فمسح على وجهه فأفاق فدخل محمد بن أبي بكر عند ذلك وهو يرى أنه قد قتل فلما رآه قاعدا قال لا أراكم قياما حول نعثل وأخذ بلحيته فجره من البيت إلى باب الدار وهو يقول بدلت كتاب الله وغيرته يا نعثل فقال عثمان لست بنعثل ولكني أمير المؤمنين وما كان أبوك يأخذ بلحيتي فقال محمد لا يقبل منا يوم القيامة أن نقول " أطعنا سادتنا وكبراءنا فأضلونا السبيل " ( 5 ) ودخل رجل من كندة من أهل مصر مخترط السيف فلما أفرجوا فأفرجوا فطعن في بطنه وخلفه امرأته بنت الفرافصة الكلبية [ تمسك السيف ] ( 6 ) فقطع أصابعها
تاريخ دمشق
وفي لفظ الطبري وابن عبد ربه وابن كثير: ضربوه على رأسه ثلاث ضربات، و طعنوه في صدره ثلاث طعنات، وضربوه على مقدم العين فوق الأنف ضربة أسرعت في العظم وقد أثخنوه وبه حياة وهم يريدون قطع رأسه فألقت نائلة وابنة شبيبة بن ربيعة زوجتاه بنفسهما عليه، فقال ابن عديس: اتركوه. فتركوه ووطئتا وطئا شديدا. وفي لفظ ابن كثير: في رواية: إن الغافقي بن حرب تقدم إليه بعد محمد بن أبي بكر فضربه بحديدة في فيه.
وعن سيف عن محمد بن قيس عن الشعبي بمثله لا يحل بيع شئ من ذلك الفئ فيما بين الجبل والعذيب وعن سيف عن عمرو بن محمد عن عامر قال أقطع الزبير وخباب وابن مسعود وابن ياسر وابن هبار أزمان عثمان فان يكن عثمان أخطأ فالذين قبلوا منه الخطأ أخطأ وهم الذين أخذنا عنهم ديننا وأقطع عمر طلحة وجرير ابن عبدالله والربيل بن عمرو وأقطع أبا مفزر دار الفيل في عدد ممن أخذنا عنهم وإنما القطائع على وجه النفل من خمس ما أفاء الله *
تاريخ طبري
اما خنده داراست كه مورخين بزرگي مانند طبري تصريح ميكند كه مجبور شده اين قسمت را سانسور وكتمان كند تا آبروي خلفا نرود و ماهيت توطئه تغيير دين اسلام توسط حزب سقيفه افشا نشود با اينكه حافظ بن عساكر تقريبا كامل اورده كه علت قتل عثمان همان بدلت كتاب الله وغيرته يا نعثل ... بود :
طبري ناقص كرده و نوشته :
ذكرالخبرعنقتله وكيف قتل
بسياري از دلايلي كه قاتلان به عنوان بهانه در قتل عثمان بيان كردند را ما نيز ذكر كرديم و از نقل بسياري از آنها نيز به دلايلي صرف نظر نموديم ؟؟؟!!!!!!
مقصود طبري از كتمان همان جمله معروف : بدلت كتاب الله وغيرته يا نعثل : است .
رجال كشي :
حمدويه وابراهيم ابنا نصير، قالا حدثنا أيوب بن نوح، عن صفوان ابن يحيى، عن عاصم بن حميد الحناط، عن أبي بصير، عن عمرو بن سعيد، قال حدثنا عبدالملك بن أبي ذر العفاري، قال بعثني أمير المؤمنين عليه السلام يوم مزق عثمان المصاحف، فقال: ادع أباك ! فجاء أبي اليه مسرعا، فقال: يا أبا ذر أتى اليوم في الاسلام أمر عظيم، مزق كتاب الله ووضع فيه الحديد، وحق على الله أن يسلط الحديد على من مزق كتابه بالحديد.اختيار معرفة الرجال ج1.... الشيخ ابي جعفر الطوسيكتاب عاصم بن حميد الحناط: عن أبي بصير، قال: حدثني عمرو بن سعيد بن هلال، قال: حدثنا عبد الملك بن أبي ذر، قال: لقيني أمير المؤمنين (عليه السلام) يوم مزق عثمان المصاحف، فقال: " أدع لي أباك " فجاء إليه مسرعا، فقال: " يا أبا ذر أتى اليوم في الاسلام أمر عظيم، مزق كتاب الله، ووضع فيه الحديد، وحق على الله أن يسلط الحديد على من مزق كتاب الله بالحديد " الخبر.مستدرک الوسائلیعنی سوزاندن مصحفها نه تنها مورد تأييد آن حضرت قرار نگرفته، بلكه انتقاد و اعتراض شديد آن حضرت را به دنبال داشته است، به اين صورت كه در آن روز حضرت خطاب به ابوذر ميفرمايد: «امروز در عالم اسلام حادثهاي بزرگ به وقوع پيوسته و كتاب خدا نابود و سوزانده شده و چنين رواست كه خداوند متعال آتش را بر كساني كه با كتاب او چنين برخورد كردهاند، مسلط سازد.
دعای حضرت هم مستجاب شد وصحابه ریختند وعثمان را کشتند ....حتی بنقل سید بن طاوس (رحمه الله ) اگر حضرت علي ـ عليه السّلام ـ اصل يكسان سازي مصحفها را مورد تأييد قرار داده باشند از جهت بد وبدتر است مثل همان موضوع غصب حق خلافتشان وفدک و غصب ربیبه ایشان ام کلثوم دختر ابوبکر که در خانه امام علی ع زندگی میکرد توسط عمر و.....
البته قرائات خاص ابن مسعود در خواندن ایه 67 سوره مائده و ... که تا قرنها بعد توسط اکابر قراء مانند ابن شنبوذ و ... در نماز قرائت میشد باعث برخورد شدید عثمانیان و امویان با مصحف وقرائت ابن مسعود شده بود ... همه حکایت از نقشه راهبردی حزب سقیفه در تجرید قران از مناقب اهل بیت و مثالب منافقین دارد که روایات صحیحش در لینک آخر امده است .
... وأخرج ابن مردويه عن ابن مسعود قال : كنا نقرأ على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم يا أيها الرسول بلغ ما أنزل إليك من ربك أن علياً مولى المؤمنين وإن لم تفعل فما بلغت رسالته والله يعصمك من الناس .درالمنثور
اما شكر خداي متعال كه وعده حفاظت از قرانش را داده امروز علي رغم همه سركوبها وخفقاني كه بر قرائات و مصاحف مختلف من جمله قرآن ابن مسعود وارد شد ، قرائت ابن مسعود در امهات كتب حديثي و تفسيري اهل سنت حفظ شده وبدست ما رسيده است ، ولله الحمد .
درباره غرانیق وحروف سبعه ومعني كلمه قران وتواتر وقرائات :
Download
Download