با سلام

اساس واصل همه مطالب :

تعمق در اینکه چرا در عملی که همواره وهرروز بوسیله رسول خدا در جلوی دیدگان هزاران صحابه رضی الله عنهم !! انجام میشد ، اینهمه اختلاف وجود دارد ، بسیار لازم است .

مگر رسول خدا هر روز وضو نمی گرفت ... پس چرا اختلاف در وضو وجود دارد ؟؟؟؟؟

مگر رسول الله هر روز نماز نمیخواند >> اینهمه اختلاف در نماز مسلمین از کجا است ؟؟؟؟

ومگر رسول خدا حج نکرد پس اختلاف از کجاست وووووووووووووو

اینها سوالات کلیدی و اصلی است و اگر روشن شوند بحث امامت و خلافت و دختر گرفتن عمر از  امام علی   وسکوت وی و بسیاری از مبهمات آشکار خواهند شد.


فقط بدانید که در جواب از استوارترین سخنان یعنی قرآن کریم این آیات را فراموش نکنید :


وَ ما مُحَمَّدٌ اِلاَّ رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُلُ اَفَإنِ ماتَ اَوْ قُتِلَ انْقَلَبْتُمْ عَلى اَعْقابَكُمْ

ومن ینقلب علی عقبیه فلن یضر الله شیئا وسیجزی الله الشاکرین

و شاکرین اندکند

وقليل من عبادي الشكور



وحق هم همین است زیرا که قوای شیطانی واهریمنی در دوران آخرین پیامبر همگی متحد شدند تا کاملترین دین را ضایع سازند وجنود ابلیس با تمام لشکرش به میدان خاتمیت آمد و هنگامه رویارویی حزب الله و حزب الشیطان بخوبی در اواخر عمر رسول خدا مشهود است (مسجد ضرار و توطئه قتل رسول خدا در عقبه و طغیان منافقین در پنج شنبه مصیبت بار و ممانعت از نوشتن وصیت آخرین رسول و ماجرای سقیفه و ..... )

و از صحیحترین کتب اهل سنت :

اشبه بصلاة رسول الله (ص)
 
شبیه ترین نماز به نماز رسول خدا بروایت صحیح بخاری و...
 
روي البخاري في الصحيح في كتاب الصلاة عن عمران بن الحصين قال : صليمع علي بالبصرة فقال ذكرناهذا الرجل صلاة كنا نصليها مع رسو ل الله فذكر انهكان يكبر كلما رفع و كلما وضع . وايضا قد ذكرني هذا صلاة محمد او قال لقد صليبنا صلاة محمد و رواه مسلم و النسايي و ابو داود و احمد .

قال ابن ماجه بسنده عن ابي موسي قال صلي علي يوم الجمل صلاة ذكرنا صلاة رسول الله فامانسيناها و اما نكون تركناها فسلم علي يمينه و علي شماله .

وروي ابن حجر فيفتح الباري روي احمد و الطحاوي باسناد صحيح عن ابي موسي الاشعري قال ذكر علي كناصلاة نصليها مع رسول الله امانسيناها و اما تركناها عمداوفي رواية قتادة عن مطرف قال عمران يعني ابن حصين اما صليت منذ حين او منذكذا وكذااشبه بصلاة رسول الله)ص)

 
 
وقد روى أحمد والطحاوي بإسناد صحيح عن أبي موسى الأشعري قال: "ذكرنا علي صلاة كنا نصليها مع رسول الله صلى الله عليه وسلم إما نسيناها وإما تركناها عمدا " ولأحمد من وجه آخر عن مطرف قال: قلنا - يعني لعمران بن حصين - يا أبا نجيد، هو بالنون والجيم مصغر، من أول من ترك التكبير؟ قال: عثمان بن عفان حين كبر وضعف صوته. وهذا يحتمل إرادة ترك الجهر. وروى الطبراني عن أبي هريرة أن أول من ترك التكبير معاوية. وروى أبو عبيد أن أول من تركه زياد. وهذا لا ينافي الذي قبله لأن زيادا تركه بترك معاوية، وكأن معاوية تركه بترك عثمان !!!!(فتح الباري)

 
ترک عمدی شبیه ترین نماز به نماز رسول خدا  بوسیله اصحاب ... عجیب است نه ؟؟؟

 
(قال سعيد بن جبير قال كنت مع ابن عباس بعرفات فقال ما لي لا أسمع الناس يلبون قلت يخافون من معاويه فخرج ابن عباس من فسطاطه فقا لبيك الهم لبيك لبيك فانهم تركوا السنة من بغض علي (رواه النسايي ج2 سنن ص 45 والبيهقي ج5 سنن ص 113) و قالوا في شرح هذا الحديث : ان عليا كان متقيدا بالسنن و منها التلبية في عرفات فتركوها خوفا من معاويه لانه كان يبغض عليا . وايضا يسبه و عدوا لشيعته.

روي امام احمد حنبل في المسند عن محمدابن جعفرثنا سعيد عن قتاده عن شهر بن حوشب عن عبد الرحمن ابن غنم عن ابي مالك اشعري قال لقومه اجتمعواصلي بكم صلاة رسو ل الله فلما اجتمعوا قال هل فيكم أحدمن غيركم قالوا لا ( من خوف)........ ومسح براسه و ظهر قدمه ثم صلي بهم

 
ترس مردم از پیروی از سنت رسول الله (ص) !!!!
 
براستی عجیب است .

 
تضييعهم سنة النبيّ (صلى الله عليه وآله)
أخرج البخاري في جزئه الأول في باب تضييع الصّلاة.. عن غيلان قال أنس بن مالك: ما أعرف شيئاً ممّا كان على عهد النّبي (صلّى الله عليه وآله)! قيل الصّلاة، قال: أليس ضيّعتم ما ضيّعتم فيها.
 
 
وأخرج البخاري في جزئه الثامن في باب قول النبي (صلّى الله عليه وآله): لتتبعنّ سنن من كان قبلكم. عن عطاء بن يسار عن أبي سعيد الخدري عن النبي (صلى الله عليه وآله) قال: لتتّبعنَّ سنن من كان قبلكم شبراً بشبرٍ وذراعاً بذراع حتّى لو دخلوا جحر ضبٍّ تبعتموهم ـ قلنا: يا رسول الله اليهود والنّصارى قال: فمن؟
 

وقال سمعت الزهري يقول دخلت على أنس بن مالك بدمشق وهو يبكي، فقلت له: ما يبكيك؟ قال: لا أعرف شيئاً ممّا أدركت إلاّ هذه الصّلاة وهذه الصّلاة قد ضيّعت. (صحيح البخاري: 1/134).

قال الإمام الصنعاني: إنما كان المحدثون في زمن بني أمية لا يصلون على أهل البيت النبوي, تقية وخوفاً من بني أمية.ألا يحتمل أنهم تركوا مذهب أهل البيت خوفاً من بني أمية


http://hesabresi.googlepages.com/ashbah.doc
 
 
و معاویه به ابن عباس میگوید که توبر ملت عثمانی یا علی (ع) ؟؟!!!!
 
 
وامام فخر رازی چه نیک گفته و نماز اهل سنت را نماز معاویه دانسته ونماز شیعه را نماز امیر المومنین :

" وأما أن علي بن أبي طالب رضي الله عنه كان يجهر بالتسمية فقد ثبت بالتواتر ، ومن اقتدى في دينه بعلي بن أبي طالب فقد اهتدى ، والدليل عليه قوله عليه السلام : اللهم أدر الحق مع علي حيث دار "[1][878].

وقال :" وهذا يدل على إطباق الكل على أن عليا كان يجهر ببسم الله الرحمن الرحيم "[2][879].



وقال :" إن الدلائل العقلية موافقة لنا ، وعمل علي بن أبي طالب عليه السلام معنا ، ومن اتخذ عليا إماما لدينه فقد استمسك بالعروة الوثقى في دينه ونفسه "[3][880].


ونقل عن الإمام الشافعي :" أن معاوية قدم المدينة فصلى بـهم ، ولم يقرأ بسم الله الرحمن الرحيم ، ولم يكبر عند الخفض إلى الركوع والسجود

[4][881]

، فلما سلم ناداه المهاجرون والأنصار : يا معاوية ! سرقت منا الصلاة ، أين بسم الله الرحمن الرحيم ؟! وأين

التكبير عند الركوع والسجود ؟! ثم إنه أعاد الصلاة مع التسمية والتكبير ، قال الشافعي : إن معاوية كان سلطانا عظيم القوة شديد الشوكة فلولا أن الجهر بالتسمية كان كالأمر المتقرر عند كل الصحابة من المهاجرين والأنصار وإلا لما قدروا على إظهار الإنكار عليه بسبب ترك البسملة "[5]



[882].
وقال الفخر الرازي : " وهي أن عليا عليه السلام كان يبالغ في الجهر بالتسمية ، فلما وصلت الدولة إلى بني أمية بالغوا في المنع من الجهر سعيا إلى إبطال آثار علي عليه السلام ، فلعل أنسا خاف منهم فلهذا السبب اضطربت أقواله فيه "[6][883].



والحمد الله الذي حبا الشيعة بأئمة أطهار أبرار فاتبعوهم ، قال الفخر الرازي : " قالت الشيعة : السنة هي الجهر بالتسمية ، سواء كانت في الصلاة الجهرية أو السرية ، وجمهور الفقهاء يخالفونـهم فيه "
 

جاء فی صحیح البخاری :

حدثنا أحمد بن يونس: حدثنا ابن أبي ذئب، عن سعيد المقبري، عن أبي هريرة،

 عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (إنكم ستحرصون على الإمارة، وستكون ندامة يوم القيامة، فنعم المرضعة وبئست الفاطمة).

وقال محمد بن بشار: حدثنا عبد الله بن حمران: حدثنا عبد الحميد بن جعفر، عن سعيد المقبري، عن عمر بن الحكم، عن أبي هريرة، قوله.

6730 - حدثنا محمد بن العلاء: حدثنا أبو أسامة، عن بريد، عن أبي بردة، عن أبي موسى رضي الله عنه قال:

 دخلت على النبي صلى الله عليه وسلم أنا ورجلان من قومي، فقال أحد الرجلين: أمِّرنا يا رسول الله، وقال الآخر مثله، فقال: (إنا لا نولِّي هذا من سأله، ولا من حرص عليه).  بخاري

 

 

حدثنا علي بن عبد الله: حدثني يحيى بن سعيد: حدثنا فضيل بن غزوان: حدثنا عكرمة، عن ابن عباس رضي الله عنهما:

 أن رسول الله صلى الله عليه وسلم خطب الناس يوم النحر فقال: (يا أيها الناس أي يوم هذا). قالوا: يوم حرام، قال: (فأي بلد هذا). قالوا: بلد حرام، قال: (فأي شهر هذا). قالوا: شهر حرام، قال: (فإن دماءكم وأموالكم وأعراضكم عليكم حرام، كحرمة يومكم هذا، في بلدكم هذا، في شهركم هذا). فأعادها مرارا، ثم رفع رأسه فقال: (اللهم هل بلغت، اللهم هل بلغت). قال ابن عباس رضي الله عنهما: فوالذي نفسي بيده، إنها لوصيته إلى أمته: (فليبلغ الشاهد الغائب، لا ترجعوا بعدي كفارا، يضرب بعضكم رقاب بعض). بخاري

 

 

حدثنا يحيى بن سليمان قال: أخبرني ابن وهب قال: حدثني عمر ابن محمد: أن أباه حدثه، عن ابن عمر رضي الله عنهما قال: كنا تنحدث بحجة الوداع، والنبي صلى الله عليه وسلم بين أظهرنا، ولا ندري ما حجة الوداع، فحمد الله وأثنى عليه، ثم ذكر المسيح الدجال فأطنب في ذكره، وقال: (ما بعث الله من نبي إلا أنذره أمته، أنذره نوح والنبيون

من بعده، وإنه يخرج فيكم، فما خفي عليكم من شأنه فليس يحفى عليكم: أن ربكم ليس على ما يخفى عليكم - ثلاثا - إن ربكم ليس بأعور، وإنه أعور العين اليمنى، كأن عينه عنبة طافية، ألا إن الله حرم عليكم دماءكم وأموالكم، كحرمة يومكم هذا، في بلدكم هذا، في شهركم هذا، ألا هل بلغت)، قالوا نعم، قال: (اللهم اشهد - ثلاثا - ويلكم، أو ويحكم، انظروا، لا ترجعوا بعدي كفارا، يضرب بعضكم رقاب بعض). بخاري

 

 

 

حدثنا أحمد بن إشكاب: حدثنا محمد بن فضيل، عن أبيه، عن عكرمة، عن ابن عباس رضي الله عنهما قال:

 قال النبي صلى الله عليه وسلم: (لا ترتدُّوا بعدي كفاراً، يضرب بعضكم رقاب بعض). بخاري

 

 

حدثنا حجاج قال: حدثنا شعبة قال: أخبرني علي بن مدرك، عن أبي زرعة، عن جرير:

 أن النبي صلى الله عليه وسلم قال له في حجة الوداع: (استنصت الناس). فقال: (لا ترجعوا بعدي كفارا يضرب بعضكم رقاب بعض). بخاري

 

 

 

حدثنا إسماعيل: حدثني ابن وهب، عن عمرو، عن بكير، عن بسر بن سعيد، عن جنادة بن أبي أمية قال:

 دخلنا على عبادة بن الصامت وهو مريض، قلنا: أصلحك الله، حدَّث بحديث ينفعك الله به، سمعته من النبي صلى الله عليه وسلم، قال: دعانا النبي صلى الله عليه وسلم فبايعناه، فقال فيما أخذ علينا: أن بايعنا على السمع والطاعة، في منشطنا ومكرهنا، وعسرنا ويسرنا وأثرة علينا، وأن لا ننازع الأمر أهله، إلا أن تروا كفرا بواحاً، عندكم من الله فيه برهان. بخاری ومسلم

[6774]

6648 - حدثنا محمد بن عرعرة: حدثنا شعبة، عن قتادة، عن أنس بن مالك، عن أسيد بن حضير:

 أن رجلاً أتى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله، استعملت فلاناً ولم تستعملني؟ قال: (إنكم سترون بعدي أثرة، فاصبروا حتى تلقوني).

 

  حَدَّثَنَا أَبُو الْيَمَانِ أَخْبَرَنَا شُعَيْبٌ حَدَّثَنَا الزُّهْرِيُّ قَالَ أَخْبَرَنِي أَنَسُ بْنُ مَالِكٍ أَنَّ نَاسًا مِنْ الْأَنْصَارِ قَالُوا لِرَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حِينَ أَفَاءَ اللَّهُ عَلَى رَسُولِهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنْ أَمْوَالِ هَوَازِنَ مَا أَفَاءَ فَطَفِقَ يُعْطِي رِجَالًا مِنْ قُرَيْشٍ الْمِائَةَ مِنْ الْإِبِلِ فَقَالُوا يَغْفِرُ اللَّهُ لِرَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُعْطِي قُرَيْشًا وَيَدَعُنَا وَسُيُوفُنَا تَقْطُرُ مِنْ دِمَائِهِمْ قَالَ أَنَسٌ فَحُدِّثَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِمَقَالَتِهِمْ فَأَرْسَلَ إِلَى الْأَنْصَارِ فَجَمَعَهُمْ فِي قُبَّةٍ مِنْ أَدَمٍ وَلَمْ يَدْعُ مَعَهُمْ أَحَدًا غَيْرَهُمْ فَلَمَّا اجْتَمَعُوا جَاءَهُمْ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ مَا كَانَ حَدِيثٌ بَلَغَنِي عَنْكُمْ قَالَ لَهُ فُقَهَاؤُهُمْ أَمَّا ذَوُو آرَائِنَا يَا رَسُولَ اللَّهِ فَلَمْ يَقُولُوا شَيْئًا وَأَمَّا أُنَاسٌ مِنَّا حَدِيثَةٌ أَسْنَانُهُمْ فَقَالُوا يَغْفِرُ اللَّهُ لِرَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُعْطِي قُرَيْشًا وَيَتْرُكُ الْأَنْصَارَ وَسُيُوفُنَا تَقْطُرُ مِنْ دِمَائِهِمْ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِنِّي أُعْطِي رِجَالًا حَدِيثٌ عَهْدُهُمْ بِكُفْرٍ أَمَا تَرْضَوْنَ أَنْ يَذْهَبَ النَّاسُ بِالْأَمْوَالِ وَتَرْجِعُوا إِلَى رِحَالِكُمْ بِرَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَوَاللَّهِ مَا تَنْقَلِبُونَ بِهِ خَيْرٌ مِمَّا يَنْقَلِبُونَ بِهِ قَالُوا بَلَى يَا رَسُولَ اللَّهِ قَدْ رَضِينَا فَقَالَ لَهُمْ إِنَّكُمْ سَتَرَوْنَ بَعْدِي أَثَرَةً شَدِيدَةً فَاصْبِرُوا
حَتَّى تَلْقَوْا اللَّهَ وَرَسُولَهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلَى الْحَوْضِ قَالَ أَنَسٌ فَلَمْ نَصْبِرْ . بخاری

 

عن أبي محمد عبد الله بن عبيد الله بن أبي مليكة عن أسماء قالت قال النبي {صلى الله عليه وسلم} إني على الحوض حتى أنظر من يرد علي منكم وسيؤخذ ناسٌ دوني فأقول يا رب مني ومن أمتي فيقال هل شعرت ما عملوا بعدك والله ما برحوا يرجعون على أعقابهم فكان ابن أبي مليكة يقول اللهم إنا نعوذ بك أن نرجع على أعقابنا أو أن نفتن عن ديننا  رواه مسلم

 

عن أبي الخير مرثد بن عبد الله عن عقبة الجهني أن
النبي {صلى الله عليه وسلم} خرج يوماً فصلى على أهل أحد صلاته على الميت ثم انصرف إلى المنبر فقال
إني فرطٌ لكم وأنا شهيد عليكم وإني والله لأنظر إلى حوضي الآن وإني أعطيت مفاتيح خزائن الأرض أو مفاتيح الأرض وإني والله ما أخاف عليكم أن تشركوا بعدي ولكن أخاف عليكم أن تنافسوا فيها وفي حديث ابن المبارك عن حيوة بن شريح
صلى رسول الله {صلى الله عليه وسلم} على قتلى أحد بعد ثمان سنين كالمودع للأحياء والأموات ثم طلع المنبر فقال إني بين أيديكم فرطٌ وأنا شهيدٌ عليكم وإن موعدكم الحوض وإني لأنظر إليه من مقامي هذا وإني لست أخشى عليكم أن تشركوا ولكن أخشى عليكم الدنيا أن تنافسوها قال فكانت آخر نظرة نظرتها إلى رسول الله {صلى الله عليه وسلم} وفي حديث يحيى بن أيوب عن يزيد بن أبي حبيب
إني فرطكم على الحوض وإن عرضه كما بين أيلة إلى الجحفة وفيه ولكني أخشى عليكم الدنيا أن تنافسوا فيها وتقتتلوا فتهلكوا كما هلك من كان قبلكم قال عقبة فكانت آخر ما رأيت رسول الله {صلى الله عليه وسلم} على المنبر.بخاری ومسلم

 تعجب اینجاست که رسول صادق مصدوق (ص) در آخرین منبرش به

به اصحابش میفرماید :


که والله من ازشرک بر شما نمیهراسم بلکه از دنیا طلبی میترسم که هلاکتان خواهد کرد !!!!!!

وراوی میگوید که این آخرین نگاه من برسول خدا (ص) بود . واین یعنی آخرین کلام پیامبر مربوط به جنگ قدرت اصحاب بود.

 خرج رسول الله صلى الله عليه و سلم يوما فزعا محمرا وجهه يقول لا إله إلا الله ويل للعرب من شر قد اقترب فتح اليوم من ردم يأجوج ومأجوج مثل هذه وحلق بإصبعه الإبهام والتي تليها قالت فقلت يا رسول الله أنهلك وفينا الصالحون ؟ قال نعم إذا كثر الخبث .مسلم وبخاری



حدثنی ابو حازم عن سهل بن سعد قال :* قال النبی (ص) : انی فرطكم علی الحوض . من مر علی شرب و من شرب لم یظمأ ابدا . لیردن علی اقوام اعرفهم و یعرفوننی ثم یحال بینی و بینهم . قال ابو حازم : فسمعنی النعمان بن ابی عیاش فقال : هكذا سمعت من سهل ؟ فقلت : نعم . فقال :* اشهد علی ابی سعید الخدری لسمعته و هو یزید فیها ، فأقول :* انهم منی . فیقال : انك لا تدری ما احدثوا . فأقول : سحقا سحقا لمن غیر بعدی صحیح مسلم
ابوحازم از سهل بن سعد نقل می كند كه پیامبر(ص) فرمود : من پیش از شما بر حوض وارد می شوم. هركس از آن بگذرد ، بیاشامد وهركه بیاشامد هیچگاه تشنه نمی شود. به درستی كه اقوامی وارد بر من می شوند كه من آن ها را می شناسم و آن ها نیز مرا می شناسند. آنگاه میان ما فاصله انداخته می شود. ابو حازم می گوید : نعمان بن ابی عیاش این حدیث را از من شنید . از من پرسید : آیا تو این حدیث را از سهل بن سعد اینگونه شنیدی ؟ گفتم بلی . گفت :* من این حدیث را از ابی سعید خدری شنیدم ، او اضافه می كرد :* " من می گویم : آن ها از منند . در جوابم گفته می شود : تو نمی دانی آنان چه ها كردند. من می گویم : غضب خدا باد ، عضب خدا باد بر كسی كه بعد از من بدعت گذاشته و دینم را تغییر دادند.

اینها چه کسانی هستند که بروایت صحیح مسلم ، در قیامت ،  پیامبر ایشان را میشناسد وایشان هم رسول خدا را میشناسند !!؟؟؟

 

قال: حدثنا أبو الفضل شعيب بن محمد بن الراجيان الكفى قال: حدثنا علي بن حرب قال: أنبأنا سفيان بن عيينة عن أبي طاووس عن أبيه عن ابن عباس قال: قال: لي معاوية رحمة الله عليه أنت على ملة عليٍّ رحمة الله عليه قلت لا ولا على ملة عثمان، أنا على ملة رسول الله -صلى الله عليه وسلم-.
رواه عبد الرزاق في المصنف بسند صحيح ورواه اللالكائي

 

۱۔ …”عن مروان بن الحکم؛ قال شَھِدتُ عثمان وعلیاً:وعثمان ینھی عن المتعة،وان یُجْمَع بینھما فلمّا راٴی علیٌ اھلّ بھما لبیک بعمرة وحجة، قال:ماَکنتُ لِادَع َ سنَّة النبی(ص) لقول احد۔“  [74]

پس سنی حقیقی فقط علی (ع) وشیعیانش هستند.



 ۲۔…”عن سعید بن المسیب؛ قال:اجتمع علی(ع) وعثمان بِعُسفان:فکان عثمان ینھی عن المتعة اوالعمرة ،فقال علی:ٌ ماترید الی امرفعلہ رسول الله   تنھی عنہ؟فقال عثمان: دعنا منک ،فقال:انی لا استطیع ان اَدَعَک، فلمّاان رای علی ذالک، اھل بھما جمیعا“  [75]
[74] صحیح بخاری جلد ۲ ،کتاب الحج،باب  (۳۴)”التمتع والا قران“حدیث۱۴۸۸ ۔
[75] صحیح بخاری جلد۱،کتاب  الحج ،باب(۳۴) ”التمتع والاقران“ حدیث۱۴۹۴ ۔
صحیح مسلم جلد ۴،کتاب الحج ،باب(۲۳)” جوازالتمتع“ حدیث۱۲۲۳۔

 

 حدثني ‏ ‏عن ‏ ‏مالك ‏ ‏عن ‏ ‏أبي النضر ‏ ‏مولى ‏ ‏عمر بن عبيد الله ‏ ‏أنه بلغه ‏ ‏أن رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏قال لشهداء ‏ ‏أحد ‏ ‏هؤلاء أشهد عليهم فقال ‏ ‏أبو بكر الصديق ‏ ‏ألسنا يا رسول الله بإخوانهم أسلمنا كما أسلموا وجاهدنا كما جاهدوا فقال رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏بلى ولكن لا أدري ما تحدثون بعدي فبكى ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏ثم بكى ثم قال أئنا لكائنون بعدك ‏ ..الموطا
 
 واینهم شهادت ابوبکر بر خودشان ودر احادیث دیگر هم تاسف خوردن عمر وابوبکر وعایشه را هنگام احتضار آمده است ، چرا ؟؟؟؟
 
 «قال: (مسيّب) لقيت البراء بن عازب فقلت طوبي لك، صحبت النبي صلي‏الله‏عليه‏و‏سلم وبايعته تحت الشجرة فقال يا ابن اخي ! انّك لا تدري ما احدثنا بعده». صحيح بخاري، ج 5، ص 159، مغازي، باب غزوة الحديبيّة ، مقدمه فتح الباري براي ابن حجر ص433، عمدة القاري ج17ص222، تاريخ مدينة دمشق براي ابن عساكر ج20ص391، الاصابة ابن حجر ج3ص67
 
از ابو سعيد خدري هم داردكه ميگويد إنك لا تدري ما أحدثنا بعده
در الاصابه براي ابن حجر ج3ص67
 
بنابراین با تحلیل تاریخ متوجه میشویم که افرادی قصد زدن ریشه اسلام را داشتند  که از  مسجد ضرار شروع کردند  و با توطئه منافقین و یهود بر قتل رسول الله (ص) وینج شنبه شوم وسپس ماجرای  سقیفه بنی ساعده و غصب خلافت امام علی (ع)   و تحریف سنت رسول الله و لعن وسب امام (ع) و قتل عام اولاد وشیعیان امام وجعل حدیث  وسرانجام هم به اختفاء امام دوازدهم انجامید .چراکه امام علی (ع) اسلام مجسم است.