در امالی صدوق دو خبر امده در اولی گفته :
حدثنا الحسين (3) بن أحمد بن إدريس (رحمه الله)، قال: حدثنا أبي، عن محمد بن أحمد بن يحيى بن عمران الاشعري (4 ثقة يروي عن الضغفاء ويعتمد المراسيل)، عن محمد بن علي (ابوسمینه غیر امامی ضعیف)، عن عيسى بن عبد الله العلوي العمري، عن أبيه، عن آبائه، عن علي (عليهما السلام)، قال: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): اللهم ارحم خلفائي، ثلاثا. قيل: يا رسول الله، ومن خلفاؤك؟ قال: الذين يبلغون  حديثي 5 وسنتي، ثم يعلمونها أمتي 
این حدیث ضعیف واحتمالا از عامه است : 
(محمّد بن أحمد بن يحيى بن عمران الأشعري القمّي، أبو جعفر، وكان جليل القدر، كثير الرواية، وكان ثقة في الحديث إلّا أنّ أصحابنا قالوا: كان يروي عن الضعفاء ويعتمد المراسيل ولايبالي عن من أخذ. وما عليه في نفسه مطعن في شي ء. جش، صه (245).)
(3) في نسخة: الحسن. (4) زاد في نسخة: عن محمد بن حسان الرازي( ضعيف فاسد جدا )، انظر معجم رجال الحديث 15: 45. (5) في البحار: يتبعون.

محمد بن علي بن إبراهيم بن موسى أبو جعفر القرشي مولاهم، صيرفي، ابن أخت خلاد المقرئ، وهو خلاد بن عيسى وكان يلقب محمد بن علي أبا سمينة، ضعيف جدا، فاسد الاعتقاد، لا يعتمد في شي ء. وكان ورد قم وقد اشتهر بالكذب بالكوفة ونزل على أحمد بن محمد بن عيسى مدة، ثم تشهر بالغلو، فجفا، وأخرجه أحمد بن محمد بن عيسى عن قم، وله قصة. نجاشی.


ودر نسخه دیگری امالی : 
حَدَّثَنَا اَلْحُسَيْنُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ إِدْرِيسَ رِضْوَانُ اَللَّهِ عَلَيْهِ قَالَ حَدَّثَنَا أَبِي عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ يَحْيَى بْنِ عِمْرَانَ اَلْأَشْعَرِيِّ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ حَسَّانَ اَلرَّازِيِّ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ عَنْ عِيسَى بْنِ عَبْدِ اَللَّهِ اَلْعَلَوِيِّ اَلْعُمَرِيِّ عَنْ أَبِيهِ عَنْ آبَائِهِ عَنْ عَلِيٍّ عَلَيْهِ السَّلاَمُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اَللَّهِ صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ : اَللَّهُمَّ اِرْحَمْ خُلَفَائِي ثَلاَثاً قِيلَ يَا رَسُولَ اَللَّهِ وَ مَنْ خُلَفَاؤُكَ قَالَ اَلَّذِينَ يُبَلِّغُونَ حَدِيثِي وَ سُنَّتِي ثُمَّ يُعَلِّمُونَهَا أُمَّتِي .

در دومی مشخص کرده که مقصود از خلفا چه کسانی هستند ?

حدثنا حمزة بن محمد بن أحمد بن جعفر بن محمد بن زيد بن علي ابن الحسين بن علي بن أبي طالب (عليهم السلام)، قال: أخبرنا علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن علي بن معبد، عن الحسين بن خالد، عن أبي الحسن علي بن موسى الرضا، عن أبيه، عن آبائه (عليهم السلام)، قال: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): من أحب أن يركب سفينة النجاة، ويستمسك. بالعروة الوثقي، ويعتصم بحبل الله المتين، فليوال عليا بعدي، وليعاد عدوه، وليأتم بالائمة الهداة من ولده، فإنهم خلفائي وأوصيائي وحجج الله على الخلق بعدي، وسادة أمتي، وقادة الاتقياء إلى الجنة، حزبهم حزبي، وحزبي حزب الله وحزب أعدائهم حزب الشيطان


واختلاف نظر ایت الله خویی وایت الله سید محسن حکیم با ایت الله خمینی در حدود سلطه خلفا:
وأما
قوله (صلى الله عليه وآله): اللهم ارحم خلفائي، قيل: ومن خلفاؤك يا رسول الله، قال:
الذين يأتون بعدي، فان الظاهر من ذلك خليفتهم في نقل الرواية والحديث، كما قال (صلى
الله عليه وآله): ويروون حديثي وسنتي (1)، لا ان المراد من الخلافة الخلافة في
التصرف في أموال الناس
وانفسهم، فهي ايضا خارجة عن المقام.

والحاصل: ليست في شئ من هذه الروايات دلالة على كون الفقيه مستقلا في التصرف في أموال الناس وان كان له ذلك في بعض الموارد، كالطفل ونحوه، ولكنه انما ثبت له بادلة اخرى كما لا يخفى فافهم، وانه ليسوا ممن يجب اطاعتهم في أوامرهم الشخصية. وأما ما ذكره المصنف من قوله (ع) في النهج البلاغة أولى الناس بالانبياء اعلمهم بما جائوا ان اولى الناس بابراهيم للذين اتبعوه، إذ الظاهر من ذلك شموله بالولاية واستقلالهم في التصرف في أموال الناس وانفسهم. فالظاهر كونها اجنبية عن المقام إذ الاولوية لا تقتضي الولاية وثبوت ما للمتبوع باجمعه للتابع.

الكتاب : مصباح الفقاهة
المؤلف : السيد الخوئي


وما رواه في البحار عن الامالي والعيون ومعاني الاخبار باسانيد مختلفة، وعن الغوالي وصحيفة الرضا (ع) عن النبي " ص " انه قال " ص ": اللهم ارحم خلفائي، ثلاثا، قيل: يا رسول الله ومن خلفاؤك؟ قال " ص ": الذين يأتون من بعدي يروون حديثي وسنتي، وما في مقبولة ابن حنظلة: قد جعلته عليكم حاكما، وفى مشهورة أبي خديجة: جعلته عليكم قاضيا، والتوقيع الرفيع المروي عن! كمال الدين وكتاب الغيبة واحتجاج الطبرسي: وأما الحوادث الواقعة فارجعوا فيها الى رواة حديثا فانهم حجتي عليكم وأنا حجة الله تعالى، هذا ولا يخفى أن ما ورد في شأن العلماء - مع ضعف سند بعضه - قاصر الدلالة على ثبوت الولاية بالمعنى المقصود فان الاول صريح في ارث العلم، والثاني ظاهر في الائتمان على الاحكام وتبليغها، والثالث لا تخلو من اجمال مع أن العلماء بالله غير العلماء بالاحكام الذين هم موضوع البحث، والرابع ظاهر فيما
هو ظاهر الثاني كما يناسبه جدا التشبيه بانبياء بني اسرائيل لا بنفس النبي (ص)، ومثله الخامس، والسادس لا يخلو من اجمال في الاولوية - مع أن موضوعه الاعلم المطلق لا مطلق العالم، والسابع ظاهر في الاستخلاف في رواية الحديث والسنة (وبالجملة): النصوص المذكورة ظاهرة في خصوص الوظيفة الدينية البحتة، وأما الحاكم في المقبولة فالظاهر منه من له وظيفة الحكم إما بمعنى الحكم بين الناس فيختص بفصل الخصومة أو مطلقا فيشمل الفتوى - كما يناسبه العدول عن التعبير بالحكم الى التعبير بالحاكم - حيث قال (ع): فليرضوا به حكما فاني قد جعلته عليكم حاكما - مضافا الى ما يأتي مثله في المشهورة وليس له ظهور بمعنى السلطان أو الامير كي يكون له ولاية التصرف في الامور العامة فضلا عن أن يكون بمعنى من له الولاية المطلقة بالتصرف في النفوس والاموال (ودعوى) أن إطلاق الحكم الذي جعل من وظائفه يقتضي ذلك فان قولنا: زيد له الحكم، مثل قولنا: زيد له الامر، ظاهر في نفوذ جميع تصرفاته التشريعية والتكوينية، (مدفوعة) بان ذلك المعنى يأباه قوله (ع): فإذا حكم بحكمنا فلم يقبل منه... الخ فانه ظاهر في الحكم المتعلق بفعل المكلف فلا حظ،

وأشكل منها المشهورة فان جعله قاضيا فيها إنما يقتضي أن يكون له وظيفة القضاة من فصل الخصومة فقط أو ما يعمه وبعض الامور الاخر مثل الولاية على أخذ الحق من المماطل، وحبسه، وبيع ماله.
الكتاب : نهج الفقاهة
السيد محسن الحكيم


اقای خمینی در البیع گفته :


فالخلافة لها معنيان واصطلاحان: أحدهما
الخلافة الالهية التكوينية، وهي مختصة بالخلص من أوليائه كالانبياء المرسلين
والائمة الطاهرين سلام الله عليهم، وثانيهما المعنى الاعتباري الجعلي، كجعل رسول
الله صلى الله عليه وآله أمير المؤمنين عليه السلام خليفة للمسلمين، أو انتخاب فلان
وفلان للخلافة. فالرئاسة الظاهرية الصورية أمر لم يعتن بها الائمة عليهم السلام إلا
لاجراء الحق، وهي التي أرادها علي بن أبي طالب عليه السلام بقوله على ما حكي عنه:
(والله لهي أحب إلي من إمرتكم) (1) مشيرا إلى النعل التي لا قيمة لها.
….
فيظهر من الرواية أن للعلماء جميع ما له صلى الله عليه وآله إلا أن يدل دليل على
إخراجه فيتبع.

….

فان التعبير عن الائمة عليهم السلام برواة الاحاديث غير معهود، بل هم خزان علمه
تعالى، ولهم صفات جميلة إلى ما شاء الله لا يناسب للايعاز إلى مقامهم عليهم السلام
(أنهم رواة الاحاديث) بل لو كان المقصود من الخلفاء أشخاصهم المعلومين لقال: علي
وأولاده المعصومون عليهم السلام، لا العنوان العام الشامل لجميع العلماء. كما أن
احتمال الاختصاص بالراوي والمحدث دون الفقيه أوهن من السابق، أما بالنسبة إلى ما
ذكر في ذيله بالطرق الكثيرة وهو قوله (ص): (فيعلمونها الناس من بعدي) فواضح لان
المحدث والراوي ليس شغله تعليم سنة رسول الله صلى الله عليه وآله إلا إذا كان فقيها
مثل الكليني والصدوقين ونظائرهم (قدهم) فان الرواي محضا لا يمكنه العلم بأن ما روى
هو سنة رسول الله صلى الله عليه وآله أم لا، إذ كثير من الروايات الواردة عن
المعصومين عليهم السلام لم تصدر لبيان الحكم الواقعي، لكثرة ابتلائهم بولاة الجور،
وليس لنا طريق إلى سنة رسول الله صلى الله عليه وآله ورواياته إلا من قبل الائمة
الهداة عليهم السلام، والرواية من غير طريقهم في غاية القلة.


…..

فكون الفقيه حصنا للاسلام كحصن سور المدينة لها لا
معنى له إلا كونه واليا له نحو ما لرسول الله وللائمة صلوات الله عليهم أجمعين من
الولاية على جميع الامور السلطانية.

....

وسهم السادة، بل له الولاية على الانفال والفئ، والتفصيل في محله. ثم إن المتحصل من
جميع ما ذكرناه أن للفقيه جميع ما للامام عليه السلام إلا إذا قام الدليل على أن
الثابت له عليه السلام ليس من جهة ولايته وسلطنته، بل لجهات شخصية تشريفا له أو دل
الدليل على أن الشئ
(1) سورة الانفال: 8 - الآية 1. (2) و (3) الوسائل - الباب - 1 - من ابواب الانفال
- الحديث. - 4
[ 497 ]
الفلاني وإن كان من شؤون الحكومة والسلطنة لكن يختص بالامام (ع) ولا يتعدى منه، كما
اشتهر ذلك في الجهاد غير الدفاع، وإن كان فيه بحث وتأمل. وليعلم أن كل ما ورد ثبوته
للامام أو السلطان أو والي المسلمين أو ولي الامر أو للرسول أو النبي أو ما يشابهها
من العناوين يثبت بأدلة الولاية للفقيه، نعم لا يثبت للفقيه ما شك في ثبوته للامام
عليه السلام أو علم عدم ثبوته له، وقد عد بعض الاعلام (قده) موارد، وادعى عدم
بثوتها لهم عليهم السلام، أو أنه مما شك فيه، وأكثر الموارد المذكورة ثابت لهم
وللفقيه، لكونها من شؤون الحكومة والسلطنة أو القضاء.

اما فقیه از نظر ائمه کسیت ؟
8 - عدة من أصحابنا، عن أحمد بن محمد بن خالد، عن إسماعيل بن مهران، عن أبي سعيد القماط وصالح بن سعيد، عن أبان بن تغلب، عن أبي جعفر عليه السلام أنه سئل عن مسألة فأجاب فيها، قال: فقال الرجل: إن الفقهاء لا يقولون هذا، فقال: يا ويحك(1) وهل رأيت فقيها قط؟ ! إن الفقيه حق الفقيه(2) الزاهد في الدنيا، الراغب في الآخرة، المتمسك بسنة النبي صلى الله عليه وآله.
كافي


1 - عدة من أصحابنا، عن أحمد بن عيسى، عن أحمد بن محمد بن أبي نصر عن أبان بن عثمان، عن ابن أبي يعفور، عن أبي عبدالله عليه السلام أن رسول الله صلى الله عليه وآله خطب الناس في مسجد الخيف فقال: نضر الله عبدا سمع مقالتي فوعاها وحفظها وبلغها من لم يسمعها، فرب حامل فقه غير فقيه ورب حامل فقه إلى من هو أفقه منه، ثلاث لا يغل عليهن قلب امرئ مسلم(1): إخلاص العمل لله، والنصحية لائمة المسلمين(2)، واللزم لجماعتهم، فإن دعوتهم محيطة من ورائهم، المسلمون إخوة تتكافى دماؤهم ويسعى بذمتهم أدناهم.
ورواه أيضا عن حماد بن عثمان، عن أبان، عن ابن أبي يعفور مثله وزاد فيه: وهم يد على من سواهم(3) وذكر في حديثه أنه خطب في حجة الوداع بمنى في مسجد الخيف.
كافي

23- آفة الدين ثلاثة فقيه فاجر وإمام جائر ومجتهد جاهل (الديلمى عن ابن عباس)

12655- رب حامل فقه غير فقيه ومن لم ينفعه علمه ضره جهله اقرأ القرآن ما نهاك فإن لم ينهك فلست تقرؤه (الطبرانى عن ابن عمرو)

3851 -  أعهد إليكم أن تتقوا الله وتلزموا سنتى وسنة الخلفاء الهادية المهدية فعضوا عليها بالنواجذ وإن استعمل عليكم عبد حبشى فاسمعوا له وأطيعوا فإن كل بدعة ضلالة (البغوى من طريق سعيد بن خثيم عن شيخ من أهل الشام)

4817 -  اللهم ارحم خلفائى الذين يأتون من بعدى يروون أحاديثى وسنتى ويعلمونها الناس (الطبرانى فى الأوسط ، والرامهرمزى فى المحدث الفاصل ، والخطيب فى شرف أصحاب الحديث ، وابن النجار عن ابن عباس عن على ، قال الطبرانى : تفرد به أحمد بن عيسى أبو طاهر العلوى . قال فى الميزان : قال الدارقطنى : كذاب ، والحديث باطل . وفى اللسان ذكره ابن أبى حاتم فلم يذكر فيه جرحًا ولا تعديلاً)
أخرجه الطبرانى فى الأوسط (6/77 ، رقم 5846) . قال الهيثمى (1/126) : فيه أحمد بن عيسى الهاشمى قال الدارقطنى : كذاب . 

والرامهرمزى فى المحدث الفاصل (1/163) . وأخرجه أيضًا : الديلمى (1/479 ، رقم 1960) . قال الذهبى فى الميزان (1/270 ، ترجمة 508) ووافقه الحافظ فى اللسان (1/241 ، ترجمة 756) كلاهما فى ترجمة أحمد بن عيسى الهاشمى . قال الدارقطنى : كذاب .

7938 -  إن عدة الخلفاء من بعدى عدة نقباء موسى عليه السلام (ابن عدى ، وابن عساكر عن ابن مسعود)

12732- رحمة الله على خلفائى قيل ومن خلفاؤك يا رسول الله قال الذين يحيون سنتى ويعلمونها الناس (أبو نصر السجزى فى الإبانة ، وابن عساكر عن الحسن بن على)

13256- سيكون بعدى خلفاء ومن بعد الخلفاء أمراء ومن بعد الأمراء ملوك ومن بعد الملوك جبابرة ثم يخرج رجل من أهل بيتى يملأ الأرض عدلاً كما ملئت جورًا ثم يؤمر بعده القحطانى فوالذى بعثنى بالحق ما هو بدونه (ابن منده ، والطبرانى ، وأبو نعيم فى الحلية ، وابن عساكر عن الأوزاعى ، ورواه ابن لهيعة عن عبد الرحمن بن قيس بن جابر عن أبيه عن جده وهو الصحيح)
أخرجه الطبرانى (22/374 ، رقم 937) قال الهيثمى (5/190) : فيه جماعة لم أعرفهم . وابن عساكر (14/282) .
13257- سيكون بعدى خلفاء يعملون بما يعلمون ويفعلون ما يؤمرون وسيكون من بعدهم خلفاء يعملون بما لا يعلمون ويفعلون بما لا يؤمرون فمن أنكر عليهم برئ ومن أمسك يده سلم ولكن من رضى وتابع (البيهقى ، وابن عساكر عن أبى هريرة)

 


33253- عن على قال : خرج علينا رسول الله  - صلى الله عليه وسلم -  فقال اللهم ارحم خلفائى ثلاث مرات قيل يا رسول الله ومن خلفاؤك قال الذين يأتون من بعدى ويروون أحاديثى وسنتى ويعلمونها الناس (الطبرانى فى الأوسط ، والرامهرمزى فى المحدث الفاصل ، وأبو الأسعد هبة الله القشيرى ، وأبو الشيخ الصابونى معا فى الأربعين ، والخطيب فى سرف أصحاب الحديث ، والديلمى ، وابن النجار ، ونظام الملك فى أماليه ، ونصر فى الحجة ، وأبو على بن حبيش الدينورى فى حديثه) [كنز العمال 29488]
أخرجه الرامهرمزى فى المحدث الفاصل (1/163 ، رقم 2) .

 

 از نظر اهل سنت هم این خبر ضعیف است :

 

1171 - اللهم ارحم خلفائي الذين يأتون من بعدي الذين يروون أحاديثي وسنتي ويعلمونها الناس
(طس) علي.
__________

[حكم الألباني]
 (موضوع)

اما ببينيم خلفاي الله و رسول الله ص چه كساني هستند ؟
باب أن الائمة ع خلفاء الله عزوجل في أرضه وأبوابه التي منها يؤتى
1 - الحسين بن محمد الاشعري، عن معلى بن محمد، عن أحمد بن محمد، عن أبي مسعود، عن الجعفري قال سمعت أبا الحسن الرضا عليه السلام يقول: الائمة خلفاء الله عزوجل في أرضه.
کافی
أخرج الحموينى في فرائد السمطين عن سعيد بن جبير عن ابن عباس قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله: ان خلفائي واوصيائى وحجج الله على الخلق بعدى الاثنا عشر، أولهم اخى وآخرهم ولدى. قيل: يارسول الله ومن اخوك ؟ قال: على ابن ابى طالب. قيل: فمن ولدك ؟ قال: المهدى الذى يملاها قسطا وعدلا كما ملئت جورا وظلما، والذى بعثنى بالحق بشيرا لو لم يبق من الدنيا الا يوم واحد لطول الله ذلك اليوم حتى يخرج فيه ولدى المهدى، ينزل روح الله عيسى بن مريم فيصلي خلفه، وتشرق الارض بنور ربها، ويبلغ سلطانه المشرق والمغرب

عم، قب:
جابر الجعفي في تفسيره عن جابر الانصاري قال: سألت النبي صلى الله عليه وآله عن
قوله: " يا أيها الذين آمنوا أطيعوا الله وأطيعوا الرسول " عرفنا الله ورسوله، فمن
اولي الامر ؟ قال: هم خلفائي يا جابر وأئمة المسلمين بعدي أولهم علي بن أبي طالب
عليه السلام ثم الحسن، ثم الحسين، ثم علي بن الحسين، ثم محمد بن علي المعروف في
التوراة بالباقر وستدركه يا جابر فإذا لقيته فاقرأه مني السلام. ثم الصادق جعفر بن
محمد، ثم موسى بن جعفر، ثم علي بن موسى، ثم محمد بن علي، ثم علي بن محمد، ثم الحسن
ابن علي، ثم سميي وكنيي (3) حجة الله في أرضه وبقيته في عباده ابن (4) الحسن ابن
علي الذي

يفتح الله على يده مشارق الارض ومغاربها. ذاك الذي يغيب عن شيعته (5)،
غيبة لا يثبت على القول في إمامته إلا من امتحن الله قلبه بالايمان (6).

يا جابر، فإذا أدركته فاقرأه مني السلام ثم الصادق
جعفر بن محمد ثم الكاظم موسى بن جعفر ثم الرضا علي بن موسى ثم التقي محمد بن علي ثم
النقي علي بن محمد ثم الزكي الحسن بن علي ثم ابنه القائم بالحق مهدي امتي الذي يملا
الارض قسطا وعدلا كما ملئت ظلما وجورا. هؤلاء يا جابر خلفائي وأوصيائي وأولادي
وعترتي، من أطاعهم فقد أطاعني ومن عصاهم فقد عصاني ومن أنكرهم أو أنكر واحدا منهم فقد أنكرني وبهم يمسك الله
السماء أن تقع على الارض إلا باذنه وبهم يحفظ الله الارض أن تميد بأهلها
کتاب :
ايضاح دفائن النواصب 
پيامبر (صلى الله عليه وآله ) اولواالامر را معرفى كرده است
جابربن عبدالله انصارى گفت : هنگامى كه خداوند متعال آيه اطيعوا الله و اطيعوا الرسول و اولى الامر منكم را بر پيامبرش محمد (صلى الله عليه وآله ) نازل كرد، گفتم يا رسول الله (صلى الله عليه وآله ) ما خدا و رسولش را شناختيم ، اولوا الامر كيانند كه خداوند اطاعت از آنان را در كنار پيروى تو قرار داده است ؟

حضرت فرمود: هم خلفائى يا جابرآنان جانشينان منند و امامان مسلمينند بعد از من اولهم على بن ابيطالب ، ثم الحسن ، ثم الحسين ، ثم محمد بن على المعروف فى التوراة بالباقر، و ستدركه يا جابر (اى جابر تو او را ملاقات مى كنى سلام مرا به او برسان )
ثم الصادق جعفربن محمد، ثم موسى بن جعفر، ثم على بن موسى ، ثم محمد بن على ثم الحسن بن على ، ثم سميى و كنيى حجة الله فى ارضه و بقيته فى عباده ابن الحسن بن على . پس (رهبر شيعيان ) همنام من و هم كنيه من است ، آنكه حجت خدا در زمين و بقيه الله در ميان بندگان خداست او فرزند (امام ) حسن (عسگرى ) است .
سپس رسول اكرم (صلى الله عليه وآله ) به بعضى اوصاف حضرت اشاره كرده فرمود: اين همان است كه خداوند نام خود و دين خود ار به دست توانمند او در شرق و غرب جهان گسترش مى دهد، اين همان (امامى است كه از ميان شيعيان و دوستانش غايب مى شود آنچنان غيبتى كه اعتقاد به امامتش پايدار نمى ماند، مگر كسى كه خدا قلب او را با ايمان آزمايش كرده است .

 

جابر گفت : عرض كردم يا رسول الله (صلى الله عليه وآله ) در زمان غيبتش ‍ شيعه از فيض وجود آن بزرگوار بهره مند مى گردد؟ فرمود: آرى ، به خدايى كه مرا به پيامبرى برانگيخته ، پيروانش از او منتفع مى شوند و از نور ولايتش ‍ بهره مى برند. همچنانكه مردم از خورشيد استفاده مى كنند، اگر چه گاهى ابر او را حجاب شود، اين راز و رمز (اى جابر) در گنجينه علم خدا مستور است ، از غير اهلش آن را پنهان دار.


لى : حمزة العلوي ، عن علي ، عن أبيه ، عن علي بن معبد ، عن الحسين بن
خالد . عن أبي الحسن علي بن موسى الرضا ، عن ابيه ، عن آبائه عليهم السلام قال : قال رسول
الله صلى الله عليه واله : من أحب أن يركب سفينة النجاة ويستمسك بالعروة الوثقى ويعتصم بحبل الله
المتين فليوال عليا بعدي وليعاد عدوه وليأتم بالائمة الهداة من ولده ، فإنهم خلفائي و
أوصيائي وحجج الله على الخلق بعدي ، وسادة امتي وقاده الاتقياء إلى الجنة ، حزبهم
حزبي وحزبي حزب الله ، وحزب أعدائهم حزب الشيطان

نص: الصدوق، عن الدقاق، عن الاسدي، عن النوفلي، عن ابن
البطائني عن أبيه، عن يحيى بن أبي القاسم، عن جعفر بن محمد، عن أبيه، عن جده، عن
علي عليهم السلام قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله: الائمة بعدي اثنا عشر:
أولهم علي بن أبي طالب وآخرهم القائم، هم خلفائي وأوصيائي وأوليائي وحجج الله على
امتي بعدي، المقر بهم مؤمن و المنكر لهم كافر
کتاب : کفایة الاثر


كمال الدين عن جابر بن عبداللَّه الأنصاري: لمّا أنزل اللَّه عزّوجلّ على نبيّه محمّد(صلى اللّه عليه وآله وسلم) : يَاأَيُّهَا الَّذِينَ ءَامَنُواْ أَطِيعُواْ اللَّهَ وَأَطِيعُواْ الرَّسُولَ وَأُولِى الْأَمْرِ مِنكُمْ، قلت: يا رسول اللَّه، عرفنا اللَّه ورسوله، فمن اُولو الأمر الذين قرن اللَّه طاعتَهم بطاعتك؟ فقال(صلى اللّه عليه وآله وسلم) : هم خلفائي يا جابر، وأئمّة المسلمين من بعدي، أوّلهم عليّ ابن أبي طالب
همانطور که میبینید مقصود پیامبر ص از خلفا همان 12 ائمه شریک قران هستند که در اخبار متواتر دیگر مانند حدیث ثقلین نیز مشخص شده اند .