قال تعالي :
بَلْ هُوَآيَاتٌ بَيِّنَاتٌ فِي صُدُورِالَّذِينَ أُ وتُواالْعِلْمَ وَمَايَجْحَدُبِآيَاتِنَاإِلَّاالظَّالِمُونَ{العنكبوت/49}


بلكه ان قرانی هدایت ناس وکتاب کامل است که درسینه علم داده شدگان یاهمان مطهرون یاثقل ثانیست .
 


همانطورکه قبلا مکرر گفتیم بعد از کودتای سقیفه انحرافی عظیم در اسلام پدید امد که طبق ایات قران وصحاح سنت ، دین اسلام به اعقاب جاهلی منقلب و قران توسط قوم محمد ص مهجور شد و ناسخ ومنسوخش قاطی (توسط زید بن ثابت که جاسوس مخفی یهود وبا کمک خلفا وبقول ابن مسعود :لیهودی  له ذو ابتان )

حَدَّثَنَا الْحِمَّانِيُّ ، قَالَ : حَدَّثَنَا شَرِيكٌ ، عَنِ ابْنِ إِسْحَاقَ ، عَنْ أَبِي الْأَسْوَدِ ، - أَوْ غَيْرِهِ - قَالَ : قِيلَ لِعَبْدِ اللَّهِ : أَلَا تَقْرَأُ عَلَى قِرَاءَةِ زَيْدٍ ؟ قَالَ : مَا لِي وَلِزَيْدٍ وَلِقِرَاءَةِ زَيْدٍ ، لَقَدْ أَخَذْتُ مِنْ فِي رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ سَبْعِينَ سُورَةً ، وَإِنَّ زَيْدَ بْنَ ثَابِتٍ لَيَهُودِيٌّ لَهُ ذُؤَابَتَانِ .تاریخ مدینه ابن شبه


اما در ایات وروایاتی دیگر خبر از استیلای مجدد اسلام ناب غریب وکتابی جدید  ، با امدن منجی عالم بشریت حضرت مهدی عجل الله تعالی فرجه الشریف امده است . 

 


احاديثي در مورد اوردن كتاب جديد بوسيله امام اخر از كتاب غيبت نعماني شاگرد مرحوم کلینی صاحب کافی :  


1 - حدثنا أحمد بن محمد بن سعيد ابن عقدة الكوفي قال: حدثنا أحمد بن يوسف ابن يعقوب الجعفي أبوالحسن، قال: حدثنا إسماعيل بن مهران قال: حدثنا الحسن ابن علي بن أبي حمزة، عن أبيه ; ووهيب بن حفص، عن أبي بصير، عن أبي عبدالله(عليه السلام) قال: " إنه قال لي أبى(عليه السلام): لابد لنار من آذربيجان، لايقوم لها شئ، و إذا كان ذلك فكونوا أحلاس بيوتكم(1) وألبدوا ما ألبدنا(2)، فإذا تحرك متحركنا فاسعوا إليه ولو حبوا(3)، والله لكأني أنظر إليه بين الركن والمقام يبايع الناس على كتاب جديد، على العرب شديد، وقال: ويل لطغاة العرب من شر قد اقترب ". 
24 - أخبرنا أحمد بن محمد بن سعيد قال: حدثنا أحمد بن يوسف بن يعقوب الجعفي قال: حدثنا إسماعيل بن مهران، قال: حدثنا الحسن بن علي بن أبي حمزة، عن أبيه، عن أبي بصير، عن أبي عبدالله(عليه السلام) أنه قال: " إذا صعد العباسي أعواد منبر مروان أدرج ملك بني العباس، وقال(عليه السلام): قال لى أبى - يعني الباقر(عليه السلام) -: لابد لنار من آذربيجان لا يقوم لها شئ، فإذا كان ذلك فكونوا أحلاس بيوتكم، وألبدوا ما ألبدنا، فإذا تحرك متحر كنا فاسعوا إليه ولو حبوا، والله لكأنى أنظر إليه بين الركن والمقام يبايع الناس على كتاب جديد على العرب شديد، قال: وويل للعرب من شر قد اقترب ".


19 - وأخبرنا علي بن الحسين بإسناده عن أحمد بن محمد بن أبى نصر، عن عاصم ابن حميد الحناط، عن أبي بصير قال: قال أبوجعفر(عليه السلام): " يقوم القائم بأمر جديد، وكتاب جديد، وقضاء جديد(1)، على العرب شديد، ليس شأنه إلا السيف، لا يستتيب أحدا، ولا يأخذه في الله لومة لائم ".
13 - أخبرنا أحمد بن محمد بن سعيد ابن عقدة قال: حدثني أحمد بن يوسف بن يعقوب ابوالحسن الجعفي من كتابه، قال: حدثنا إسماعيل بن مهران، قال: حدثنا الحسن بن على بن أبي حمزة، عن أبيه ; ووهيب بن حفص، عن أبي بصير، عن أبي جعفر محمد بن علي(عليهما السلام) أنه قال: " إذا رأيتم نارا من [قبل] المشرق شبه الهردى العظيم(3) تطلع ثلاثة أيام أو سبعة فتوقعوا فرج آل محمد(عليهم السلام)(4) إن شاء الله


عزوجل، إن الله عزيز حكيم، ثم قال: الصيحة لا تكون إلا في شهر رمضان [لان شهر رمضان] شهر الله، [والصيحة فيه] هي صيحة جبرئيل(عليه السلام) إلى هذا الخلق، ثم قال: ينادي مناد من السماء باسم القائم(عليه السلام) فيسمع من بالمشرق ومن بالمغرب، لا يبقى راقد إلا أستيقظ، ولا قائم إلا قعد، ولا قاعد إلا قام على رجليه فزعا من ذلك الصوت، فرحم الله من اعتبر بذلك الصوت فأجاب، فإن الصوت الاول هو صوت جبرئيل الروح الامين(عليه السلام).
ثم قال(عليه السلام): يكون الصوت في شهر رمضان في ليلة جمعة ليلة ثلاث وعشرين، فلا تشكوا في ذلك، واسمعوا وأطيعوا، وفي آخر النهار صوت الملعون إبليس ينادي ألا إن فلانا قتل مظلوما، ليشكك الناس ويفتنهم، فكم في ذلك اليوم من شاك متحير قد هوى في النار، فإذا سمعتم الصوت في شهر رمضان فلا تشكوا فيه إنه صوت جبرئيل، وعلا مة ذلك أنه ينادي باسم القائم واسم أبيه حتى تسمعه العذراء في خدرها فتحرض أباها وأخاها على الخروج.
وقال: لابد من هذين الصوتين قبل خروج القائم(عليه السلام): صوت من السماء وهو صوت جبرئيل [باسم صاحب هذا الامر واسم أبيه]، والصوت الثانى من الارض(1) وهو صوت إبليس اللعين ينادي باسم فلان أنه قتل مظلوما يريد بذلك الفتنة، فاتبعوا الصوت الاول، وإياكم والاخير أن تفتنوا به.

.

نى ابن عقدة، عن أحمد بن يوسف، عن ابن مهران، عن ابن البطائني عن أبيه، ووهيب، عن أبي بصير، عن أبي جعفر عليه السلام أنه قال: إذا رأيتم نارا من المشرق شبه الهروي (2) العظيم تطلع ثلاثة أيام أو سبعة فتوقعوا فرج آل محمد عليهم السلام إن شاء الله عزوجل إن الله عزيز حكيم. ثم قال: الصيحة لا تكون إلا في شهر رمضان شهر الله وهي صيحة جبرئيل إلى هذا الخلق. ثم قال: ينادي مناد من السماء باسم القائم عليه السلام فيسمع من بالمشرق ومن بالمغرب لا يبقى راقد إلا استيقظ، ولا قائم إلا قعد، ولا قاعد إلا قام على رجليه فزعا من ذلك الصوت، فرحم الله من اعتبر بذلك الصوت فأجاب، فان الصوت الاول هو صوت جبرئيل الروح الامين. وقال عليه السلام: الصوت في شهر رمضان في ليلة جمعة ليلة ثلاث وعشرين فلا تشكوا في ذلك واسمعوا وأطيعوا، وفي آخر النهار صوت إبليس اللعين ينادي ألا إن فلانا قتل مظلوما ليشكك الناس 

ويفتنهم، فكم ذلك اليوم من شاك متحير قد هوى في النار، وإذا سمعتم الصوت في شهر رمضان فلا تشكوا أنه صوت جبرئيل


وعلامة ذلك أنه ينادى باسم القائم واسم أبيه حتى تسمعه العذراء في خدرها فتحرض أباها وأخاها على الخروج. وقال عليه السلام: لابد من هذين الصوتين قبل خروج القائم عليه السلام: صوت من السماء وهو صوت جبرئيل، وصوت من الارض، فهو صوت إبليس اللعين، ينادي باسم فلان أنه قتل مظلوما يريد الفتنة، فاتبعوا الصوت الاول وإياكم والاخير أن تفتتنوا به. وقال عليه السلام لا يقوم القائم إلا على خوف شديد من الناس، وزلازل، وفتنة وبلاء يصيب الناس، وطاعون قبل ذلك، وسيف قاطع بين العرب، واختلاف شديد بين الناس، وتشتيت في دينهم، وتغيير في حالهم، حتى يتمنى المتمني [الموت] صباحا ومساء، من عظم ما يرى من كلب الناس (1) وأكل بعضهم بعضا. فخروجه عليه السلام إذا خرج يكون عند اليأس والقنوط من أن يروا فرجا، فيا - طوبى لمن أدركه وكان من أنصاره، والويل كل الويل لمن ناواه وخالفه، وخالف أمره، وكان من أعدائه. وقال عليه السلام: يقوم بأمر جديد، وكتاب جديد، وسنة جديدة وقضاء [جديد] على العرب شديد، وليس شأنه إلا القتل، لا يستبقي أحدا، ولا يأخذه في الله لومة لائم. ثم قال عليه السلام: إذا اختلف بنو فلان فيما بينهم، فعند ذلك [فانتظروا] الفرج وليس فرجكم (2) إلا في اختلاف [بني] فلان، فإذا اختلفوا فتوقعوا الصيحة في شهر رمضان بخروج القائم، إن الله يفعل ما يشاء، ولن يخرج القائم ولا ترون ما تحبون حتى يختلف بنو فلان فيما بينهم، فإذا كان ذلك طمع الناس فيهم واختلفت الكلمة، وخرج السفياني وقال: لابد لبني فلان أن يملكوا، فإذا ملكوا ثم اختلفوا تفرق كلهم
وتشتت أمرهم حتى يخرج عليهم الخراساني والسفياني: هذا من المشرق، وهذا من المغرب، يستبقان إلى الكوفة كفرسي رهان: هذا من هنا، وهذا من هنا حتى يكون هلاك بني فلان على أيديهما، أما إنهما لا يبقون منهم أحدا. ثم قال عليه السلام: خروج السفياني واليماني والخراساني في سنة واحدة وفي شهر واحد في يوم واحد ونظام كنظام الخرز يتبع بعضه بعضا فيكون البأس من كل وجه، ويل لمن ناواهم. وليس في الرايات أهدى من راية اليماني هي راية هدى لانه يدعو إلى صاحبكم، فإذا خرج 

 اليماني فانهض إليه، فإن رأيته راية هدى، ولا يحل لمسلم أن يلتوي عليه، فمن فعل فهو من أهل النار، لانه يدعو إلى الحق وإلى طريق مستقيم. ثم قال لي: إن ذهاب ملك بني فلان كقصع الفخار، وكرجل كانت في يده فخارة وهو يمشي إذ سقطت من يده وهو ساه عنها فانكسرت، فقال حين سقطت: هاه - شبه الفزع، فذهاب ملكهم هكذا أغفل ما كانوا عن ذهابه. وقال أمير المؤمنين عليه السلام على منبر الكوفة: إن الله عزوجل ذكره قدر فيما قدر وقضى بأنه كائن لابد منه، أخذ بني امية بالسيف جهرة وأن أخذ بني فلان بغتة. وقال عليه السلام: لابد من رحى تطحن، فإذا قامت على قطبها وثبتت على ساقها بعث الله عليها عبدا عسفا (1) خاملا أصله، يكون النصر معه، أصحابه الطويلة شعورهم، أصحاب السبال، سود ثيابهم، أصحاب رايات سود، ويل لمن ناواهم يقتلونهم هرجا. والله لكأني أنظر إليهم وإلى أفعالهم، وما يلقى من الفجار منهم والاعراب الجفاة يسلطهم الله عليهم بلا رحمة، فيقتلونهم هرجا على مدينتهم بشاطئ الفرات
البرية والبحرية جزاء بما عملوا وما ربك بظلام للعبيد. بيان: لعل المراد بالهروي الثياب الهروية، شبهت بها في عظمها وبياضها قوله " أن فلانا قتل مظلوما " أي عثمان.

22 - حدثنا أحمد بن محمد بن سعيد قال: حدثني أحمد بن يوسف بن يعقوب أبوالحسن الجعفي، قال: حدثني إسماعيل بن مهران، قال: حدثنا الحسن بن علي بن أبي حمزة، عن أبيه ; ووهيب، عن أبي بصير، عن أبي جعفر(عليه السلام) قال: " يقوم القائم(عليه السلام) في وتر من السنين: تسع، واحدة، ثلاث، خمس.
وقال: إذا اختلفت بنو امية وذهب ملكهم، ثم يملك بنو العباس، فلا يزالون في عنفوان من الملك وغضارة من العيش حتى يختلفوا فيما بينهم، فإذا اختلفوا ذهب ملكهم، واختلف أهل المشرق وأهل المغرب، نعم وأهل القبلة(1) ويلقى الناس جهد شديد مما يمر بهم من الخوف، فلا يزالون بتلك الحال حتى ينادي مناد من السماء، فإذا نادى فالنفير النفير(2)، فوالله لكأني أنظر إليه بين الركن والمقام يبايع الناس بأمر جديد، وكتاب جديد، وسلطان جديد من السماء(3)، أما إنه لا يرد له 
راية أبدا حتى يموت ".الغيبه نعماني

اما مقصود از كتاب جديد : 

--أخبرنا أحمد بن محمد بن سعيد قال: حدثنا علي بن الحسن التيملي، قال: حدثنا الحسن ومحمد ابنا علي بن يوسف، عن سعدان بن مسلم، عن صباح
لمزني، عن الحارث بن حصيرة، عن حبة العرني، قال: قال أميرالمؤمنين(عليه السلام): " كأنى أنظر إلى شيعتنا بمسجد الكوفة، قد ضربوا الفساطيط يعلمون الناس القرآن كما انزل، أما إن قائمنا إذا قام كسره، وسوى قبلته ".
5 - حدثنا أبوسليمان أحمد بن هوذة قال: حدثنا إبراهيم بن إسحاق النهاوندي، قال: حدثنا عبدالله بن حماد الانصاري، عن صباح المزني، عن الحارث ابن حصيرة، عن الاصبغ بن نباتة، قال: سمعت عليا(عليه السلام) يقول: " كأنى بالعجم فساطيطهم في مسجد الكوفة يعلمون الناس القرآن كما انزل، قلت: يا أميرالمؤمنين أو ليس هو كما انزل؟ فقال: لا محي منه سبعون من قريش بأسمائهم وأسماء آبائهم، وما ترك أبولهب إلا ازراء على رسول الله(صلى الله عليه واله وسلم) لانه عمه

نعمانی از امیر مؤمنان علی (ع) اورده که فرمود: گویا می بینم شیعیان ما در مسجد کوفه خیمه ها زده اند و قرآن را به همان گونه که نازل شده به مردم  می آموزند.
6 - أخبرنا على بن أحمد البندنيجي، عن عبيد الله بن موسى العلوي، عمن رواه، عن جعفر بن يحيى، عن أبيه، عن أبي [عبدالله] جعفر [بن محمد](عليهما السلام) أنه قال: " كيف أنتم لو ضرب أصحاب القائم(عليه السلام) الفساطيط في مسجد كوفان، ثم يخرج إليهم المثال المستأنف، أمر جديد، على العرب شديد ".
كتاب الغيبة .... الشيخ ابن ابى زينب محمد بن ابراهيم النعماني

البته منظور از همانگونه نازل شده یعنی قرائت پیامبر ص که از جبرئیل و از رب العالمین فرا گرفته بود بعلاوه ناسخ ومنسوخ بدون هیچ گونه شک وشبهه واختلافی یا بزبان اهل سنت قران علی ع شامل حروف سبعه بود بر خلاف قران عثمان که فقط یکی از حروف سبعه را جمع کرد و6 حرف بقیه را آتش زد ومنسوخاتش نامشخص .


ارشاد: روى جابر، عن أبي جعفر عليه السلام أنه قال: إذا قام قائم آل محمد عليهم السلام ضرب فساطيط لمن يعلم الناس القرآن، على ما أنزل الله جل جلاله، فأصعب ما يكون على من حفظ اليوم لانه يخالف فيه التأليف.

جاء في رواية أبي ذرّ الغفاري (رضي اللّه عنه) أنَّه قال: لما توفّي رسول اللّه _ صلى الله عليه وآله وسلم _ جمع عليٌّ _ عليه السلام _ القرآن، وجاء به إلى المهاجرين والاَنصار وعرضه عليهم، لما قد أوصاه بذلك رسول اللّه _ صلى الله عليه وآله وسلم _... فلما استُخلف عمر، سأل عليّاً أن يدفع إليهم القرآن ... فقال: يا أبا الحسن! إن جئت بالقرآن الذي كنت قد جئت به إلى أبي بكر حتى نجتمع عليه.

فقال _ عليه السلام _ : «هَيْهَاتَ لَيْسَ إلى ذَلِكَ سَبيلٌ، إنّما جئتُ بِهِ إلى أبي بكر لِتَقُومَ الحُجَّةُ عَلَيْكُمْ، ولا تَقُولُوا يَوْمَ القِيامَةِ: إنَّا كُنَّا عَنْ هَذا غَافِلينَ، أو تَقُولوا: مَا جِئْتَنَا بِهِ.
إنَّ القرآنَ الّذي عِنْدي لا يَمَسَّهُ إلاّ المُطَهَّرونَ والاَوصياءُ مِنْ ولدِي».
قَالَ عمرُ: فَهَلْ لاظْهَارِِ وَقْتٌ مَعْلُومٌ.
فَقَالَ: «نَعَمْ، إذَا قَامَ القَائِم مِنْ وُلْدي يُظْهِرُهُ وَيَحْمِلُ النَّاسَ عَلَيهِ، فَتَجري السُّنَّةُ بِهِ، صَلَواتُ اللّهِ عَلَيْهِ».
راجع: احتجاج الطبرسي: 1|155، نور الثقلين: 5|226، البحار: 92|42.


پس از آنکه عمر به خلافت رسید، از علی (ع) قرآن (مذکور) را درخواست کرده و گفت: ای اباالحسن! اگر قرآنی را که به ابوبکر ارائه کردی (مجدداً) بیاوری بر آن توافق خواهیم کرد (البته بر عقلا پوشیده نیست که هدف عمر از طلب دوباره قران علی ع ، نابودی ان بود مانند نابودی مصحف عبدالله بن مسعود رض در طول 14 قرن اخیر ) .حضرت علی (ع) فرمود: هیهات، ممکن نیست، به ابوبکر ارائه کردم تا حجت بر شما تمام شود و در قیامت نگوئید: ما از آن غافل بودیم یا (عذر آورده) بگوئید ارائه نکردی به ما، (آری) قرانی که در نزد من است غیر از پاکان و اوصیایی که از فرزندان من هستند، بدان دست نیابند. عمر گفت: آیا برای آشکار شدن این (قرآن) وقت مشخصی است؟علی (ع) فرمود: بله، زمانی که قائم (عج) که از فرزندانم است قیام کند، آشکارش کرده و مردم را بر آن سوق خواهد داد؛ و سنت بر طبق آن جاری شود.

 


وعن عدة من اصحابنا، عن سهل بن زياد، عن محمد بن سليمان، عن بعض اصحابه، عن ابي الحسن (ع) قال: قلت له: جعلت فداك انا نسمع الآيات من القرآن ليس هي عندنا كما نسمعها، ولا نحسن أن نقرأها كما بلغنا عنكم فهل نأثم ؟ فقال: لا، اقرأوا كما تعلمتم فسيجيئكم من يعلمكم
3 2 محمد بن يحيى، عن محمد بن الحسين، عن عبدالرحمن بن أبي هاشم، عن سالم بن سلمة قال: قرأ رجل على أبي عبدالله عليه السلام وأنا أستمع حروفا من القرآن ليس على ما يقرؤها الناس، فقال أبوعبدالله عليه السلام: كف عن هذه القراء ة اقرأ كما يقرأ الناس حتى يقوم القائم فإذا قام القائم عليه السلام قرأ كتاب الله عزو جل على حده وأخرج المصحف الذي كتبه علي عليه السلام وقال: أخرجه علي عليه السلام إلى الناس حين فرغ منه وكتبه فقال لهم: هذا كتاب الله عزوجل كما أنزله [الله] على محمد صلى الله عليه وآله وقد جمعته من اللوحين فقالوا: هو ذا عندنا مصحف جامع فيه القرآن لا حاجة لنا فيه، فقال أما والله ما ترونه بعد يومكم هذا أبدا، إنما كان علي أن اخبركم حين جمعته لتقرؤوه.
كافي


1 - محمد بن يحيى، عن أحمد بن محمد، عن ابن محبوب، عن عمرو بن أبي المقدام عن جابر قال: سمعت أبا جعفر عليه السلام يقول: ما ادعى أحد من الناس أنه جمع القرآن كله كما أنزل إلا كذاب، وما جمعه وحفظه كما نزله الله تعالى إلا علي بن أبي طالب عليه السلام والائمة من بعده عليهم السلام. کافی


حدثنا محمد بن الحسين عن عبدالرحمن بن ابى #نجران عن هاشم عن سالم بن ابى سلمة قال قرء رجل على ابى عبدالله عليه السلام وانا اسمع حروفا من القرآن ليس على مايقرأها الناس فقال ابوعبدالله عليه السلام مه مه كف عن هذه القرائة اقراء كم يقرء الناس حتى يقوم القائم فاذا قام فقرآء كتاب الله على حده واخرج #المصحف الذى كتبه على عليه السلام وقال اخرجه على عليه السلام إلى الناس حيث فرغ منه وكتبه فقال لهم هذا كتاب الله كما انزل الله على محمد وقد جمعته بين اللوحين قالوا هوذا عندنا مصحف جامع فيه القرآن لاحاجة لنا فيه قال اما والله لاترونه بعد يومكم هذا ابدا انما كان على ان اخبركم به حين جمعته لتقرؤه.كتاب بصائر الدرجات في فضائل آل محمد ( ع )


للثقة الجليل والمحدث النبيل شيخ القميين ابوجعفر محمد بن الحسن بن فروخ " الصفار"
من اصحاب الامام الحسن العسكرى ع المتوفى 290 من الهجرة النبوية

وامام صادق ع هم فرمود : حتى يقوم القائم فإذا قام القائم عليه السلام قرأ كتاب الله عزو جل على حده وأخرج المصحف الذي كتبه علي عليه السلام ... وابن سیرین هم بروایت عامه میگفت اگر مصحف علی ع یافت میشد در آن علم کثیری بود لو اصبت ذلک الکتاب کان فیه العلم .

مصحف امام علی ع که اعلم صحابه بقرآن بود (علی مع القران ... صححه الذهبی) کجا شد ؟! 

هنگامی که رسول الله (ص) وفات یافت ٬ علی (ع) قرآن را جمع کرد و آنرا نزد مهاجرین و انصار برد و بر آنان عرضه کرد ٬ زیرا که پیغمبر اکرم (ص) او را به این کار وصیت فرموده بود ٬ پس چون ابوبکر آن را گشود در اولین صفحه ای که باز کرد رسوائیهای قوم در آن آشکار شد ٬ عمر بر آشفت و گفت: ای علی آن را بازگردان که ما را به آن نیازی نیست . پس حضرت امیر (ع) آن را گرفت و رفت. آنگاه زید بن ثابت را که قاری قرآن بود احضار کردند ٬ عمر به او گفت : علی قرآن را نوشته بود آورد ولی در آن رسواییهای مهاجرین و انصار بود و ما نظرمان بر این است که قرآن را جمع کنیم و فضیحتهای مهاجرین و انصار را از آن بیندازیم ٬ زید رأی موافق داد ولی گفت: اگر من قرآن را آن طور که شما می خواهید جمع کردم و بعد از آن علی قرآن خودش را آشکار کرد آیا زحمتهای شما هدر نمی رود؟
عمر گفت: چاره ای جز این نیست که او را بکشیم و از او راحت شویم. پس حیله ای بکار بردند تا به دست خالد بن ولید آن حضرت را بکشند ٬ ولی نتوانستند و چون عمر به خلافت رسید از علی (ع) خواست آن قرآن را بیاورد تا میان خودشان آن را تحریف کنند ٬ به آن حضرت گفت: یا اباالحسن ٬ خوب بود قرآنی که نزد ابی بکر آوردی ٬ حالا بیاوری تا بر آن اجتماع کنیم.

 


علی (ع) فرمود: هیهات هیچ راهی به سوی آن نیست. من در آن موقع آن را آوردم تا حجّت بر  شما تمام گردد؛ و روز قیامت نگویید ما از این قرآن غافل بودیم ٬ یا به من نگویید که تو آن را نیاوردی . البته قرآنی که نزد من است جز پاکیزگان و اوصیا از فرزندان من هیچکس به ان دست نمی یابد.

عمر گفت: آیا وقت معینی برای آشکار ساختن این قرآن هست؟ فرمود:آری؛ هنگامی که قائم از فرزندان ما قیام کند آن را ظاهر نماید٬ و مردم را بر آن وا می دارد ٬ پس سنّت بر آن جاری می گردد.( الاحتجاج – جلد1- صفحه 225)

قُلْتُ: قَدْ وَرَدَ مِنْ طَرِيقٍ آخَرَ (اسناده صحیح) أَخْرَجَهُ ابْنُ الضُّرَيْسِ فِي فَضَائِلِهِ: حَدَّثَنَا بِشْرُ ابن مُوسَى حَدَّثَنَا هَوْذَةُ بْنُ خَلِيفَةَ حدثنا عون عن محمد بن سِيرِينَ عَنْ عِكْرِمَةَ قَالَ: لَمَّا كَانَ بَعْدَ بَيْعَةِ أَبِي بَكْرٍ قَعَدَ عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ فِي بَيْتِهِ فَقِيلَ لْأَبِي بَكْرٍ: قَدْ كَرِهَ بَيْعَتَكَ فَأَرْسَلَ إِلَيْهِ فَقَالَ: أَكَرِهْتَ بَيْعَتِي؟ قَالَ: لَا وَاللَّهِ، قَالَ: مَا أَقْعَدَكَ عَنِّي قَالَ: رَأَيْتُ كِتَابَ اللَّهِ يُزَادُ فِيهِ فَحَدَّثْتُ نفسي ألا أَلْبَسَ رِدَائِي إِلَّا لِصَلَاةٍ حَتَّى أَجْمَعَهُ قَالَ لَهُ أَبُو بَكْرٍ: فَإِنَّكَ نِعْمَ مَا رَأَيْتَ. قَالَ مُحَمَّدٌ: فَقُلْتُ لِعِكْرِمَةَ: أَلِّفُوهُ كَمَا أُنْزِلَ الْأَوَّلُ فَالْأَوَّلُ قَالَ: لَوِ اجْتَمَعَتِ الْإِنْسُ وَالْجِنُّ عَلَى أَنْ يؤلفوه ذلك التَّأْلِيفَ مَا اسْتَطَاعُوا.

وَأَخْرَجَهُ ابْنُ أَشْتَةَ فِي الْمَصَاحِفِ مِنْ وَجْهٍ آخَرَ عَنِ ابْنِ سِيرِينَ وَفِيهِ أَنَّهُ كَتَبَ فِي مُصْحَفِهِ النَّاسِخَ وَالْمَنْسُوخَ وَأَنَّ ابْنَ سِيرِينَ قَالَ: فطلبت ذَلِكَ الْكِتَابَ وَكَتَبْتُ فِيهِ إِلَى الْمَدِينَةِ فَلَمْ أَقْدِرْ عَلَيْهِ.اتقان
مهمترین ویژگی مصحف مولا علی ع همین تمییز ناسخ از منسوخ بود که امروز در قران عثمان سبب بروز اختلاف عمیق وفرق گوناگون مانند داعش وطالب و القاعده و النصره و ...شده است .
چون داعش معتقد به نسخ همه ایات رحمت ومهربانی قران با ایه سیف هستند.

 


واسناد اين خبر صحيح از شیعه وسنی :
عياشي : عن أبى عبد الرحمن السلمي أن عليا عليه السلام مر على قاض فقال: هل تعرف
الناسخ من المنسوخ ؟ قال: لا، فقال: هلكت وأهلكت، تأويل كل حرف من القرآن على وجوه .بحار

78 - عن أبي عبد الرحمن السُّلمي، قال: مرَّ أمير المؤمنين علي بن أبي طالب - رضي الله عنه - على قاصٍّ يقصّ، فقال: "أتعرفُ الناسخَ والمنسوخ"؟ قال: لا. قال: "هلكتَ وأهلكتَ".
أخرجه: الزهري في "الناسخ والمنسوخ" (ص 13) وأبو جعفر النحاس في "الناسخ والمنسوخ" (ص 7 - ط. مؤسسة الكتب الثقافية) وأبو خيثمة في "العلم" (رقم: 130) وأبو بكر الهمداني في "الإعتبار في الناسخ والمنسوخ" (رقم: 3) وأبو عبيد في "الناسخ والمنسوخ" (رقم: 1) والبيهقي في "السنن الكبرى" (10/ 117) وابن الجوزي في "نواسخ القرآن" (رقم: 3 - ط. المكتبة العصرية).
من طريق: سفيان الثوري، عن أبى حصين، عن أبي عبد الرحمن به.
قال الشيخ الألباني -رَحِمَهُ اللهُ- في تحقيقه لكتاب "العلم" لأبي خيثمة (ص 31): "إسناده صحيح على شرط الشيخين".
وأخرجه الخطيب البغدادي في "الفقيه والمتفقه" (1/ 244/ 239) والبيهقي في "المدخل" (رقم: 184) والنحاس في "الناسخ والمنسوخ" (ص 7) والزهري (ص 14) وابن الجوزي (رقم: 4). من طريق: شعبة، عن أبي حصين به.


: وَحَدَّثَنَا زُهَيْرُ بْنُ عَبَّادٍ الرُّوَاسِيُّ، حَدَّثَنَا أَسَدُ بْنُ حُمْرَانَ (5) ، عَنْ جُوَيْبِرٍ، عَنِ الضَّحَّاكِ: أَنَّ عَلِيَّ بْنَ أَبِي طَالِبٍ دَخَلَ مَسْجِدَ الْكُوفَةِ، فَإِذَا قَاصٌّ يَقُصُّ، فَقَامَ عَلَى رَأْسِهِ فَقَالَ: يَا هَذَا تَعْرِفُ النَّاسِخَ مِنَ الْمَنْسُوخِ؟ قَالَ: لَا. قَالَ: أَفَتَعْرِفُ مَدَنِيَّ الْقُرْآنِ مِنْ مَكِّيِّهِ؟ قَالَ: لَا. قَالَ: هَلَكْتَ وَأَهْلَكْتَ. قَالَ: أَتَدْرُونَ مَنْ هَذَا؟ هَذَا يَقُولُ: اعْرِفُونِي اعْرِفُونِي اعْرِفُونِي.
الكتاب: منهاج السنة النبوية في نقض كلام الشيعة القدرية
المؤلف: تقي الدين أبو العباس أحمد بن عبد الحليم بن عبد السلام بن عبد الله بن أبي القاسم بن محمد ابن تيمية الحراني الحنبلي الدمشقي (المتوفى: 728هـ)
المحقق: محمد رشاد سالم
الناشر: جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية

 

واین خبر عظمت شناخت منسوخات قران  ومصحف مولا ع را بیش از پیش اشکار میسازد ضمن اینکه پارادوکس اهل سنت را روشن میکند که از طرفی ابن سیرین میگوید مصحف امام علی ع که مشتمل بر ناسخ ومنسوخ بود را پیدا نکردم (چون عمر وعثمان قصد نابودیش را داشتند) واز طرف دیگر مولا علی ع میفرمایند که اگر ناسخ قران را از منسوخش بازنشناسی هم خود و هم دیگران را هلاک کردی !

21 - أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ، قَالَ: حَدَّثَنَا مُحَمَّدٌ، قَالَ: أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بْنُ مَنْصُورٍ، قَالَ: حَدَّثَنَا النَّضْرُ بْنُ شُمَيْلٍ، قَالَ: أَخْبَرَنَا عَوْفٌ، عَنِ ابْنِ سِيرِينَ، قَالَ: " قُلْتُ لِعِكْرِمَةَ: أَلَّفُوهُ كَمَا أُنْزِلَ، الْأَوَّلُ فَالْأَوَّلُ؟ فَقَالَ عِكْرِمَةُ: " لَوِ اجْتَمَعَ الْإِنْسُ وَالْجِنُّ عَلَى أَنْ يُؤَلِّفُوهُ ذَلِكَ التَّأْلِيفَ مَا اسْتَطَاعُوا. قَالَ مُحَمَّدٌ: وَأَرَاهُ صَادِقًا .
الكتاب: فضائل القرآن وما أنزل من القرآن بمكة وما أنزل بالمدينة
المؤلف: أبو عبد الله محمد بن أيوب بن يحيى بن الضريس بن يسار الضريس البجلي الرازي (المتوفى: 294هـ)
تحقيق: غزوة بدير
الناشر: دار الفكر، دمشق – سورية


اگر انس و جن با یکدیگر توافق کنند تا قرآن را مانند مصحف علی ع بترتیب نزول آیات...، نمی‌توانند چرا ؟ چون کامل بود و دارای علم ودانش و ناسخ از منسوخش جدا و بدون اشکال و همان قرائت اخر رسول الله ص و مشتمل بر 7 حرف بر خلاف قران عثمان که 6 حرفش را سوخت و منسوخاتش با نواسخش مخلوط گشت !طبق صحاح سنت

وما شاع أن عليا كرم الله وجه لما توفي رسول الله صلى الله تعالى عليه وسلم تخلف لجمعه فبعض طرقه ضعيف وبعضها موضوع وما صح (روایه ابن ضریس) فمحمول كما قيل على الجمع في الصدر، وقيل كان جمعا بصورة أخرى لغرض آخر، ويؤيده أنه قد كتب فيه الناسخ والمنسوخ فهو ككتاب علم،...روح المعانی

بنابراین حدیث در مجموع صحیح و موید به شواهد ومتابعات .


وقال الصدوق (ت381هـ) في الاعتقادات: (اعتقادنا أن القرآن الذي أنزله الله تعالى على نبيه محمد (صلى الله عليه وآله) سهو ما بين الدفتين، وهو ما في أيدي الناس... الى أن يقول:
كما كان امير المؤمنين عليه السلام جمعه فلما جاءهم به قال: هذا كتاب ربكم كما أنزل على نبيكم، لم يزد فيه حرف، ولم يُنقص منه حرف، فقالوا: لا حاجة لنا فيه، عندنا مثل الذي عندك. فانصرف وهو يقول: {فَنَبَذُوهُ وَرَاءَ ظُهُورِهِمْ وَاشْتَرَوْا بِهِ ثَمَنًا قَلِيلًا فَبِئْسَ مَا يَشْتَرُونَ} [آل عمران: 187]. [الاعتقادات للصدوق: 86، والحديث تجده في بصائر الدرجات: 213 / ح3 والكافي 2 / 633/ ح23].

وقال ابن شهر آشوب (ت588 هـ) في المناقب حكاية عن قول الآخرين: (... ضَمَّن اللهُ محمداً أن يجمع القرآن بعد رسول الله (صلى الله عليه وآله) عليُّ ابن ابي طالب؛ قال ابن عباس: فجمع اللهُ القرآنَ في قلب عليٍّ، وجمعه عليٌّ بعد موت رسول الله بستّة أشهر).
وفي أخبار ابن أبي رافع أنّ النبي (صلى الله عليه وآله) قال في مرضه الذي توفّي فيه لعلي عليه السلام: (يا علي، هذا كتاب الله خذه إليك، فجمعه عليٌّ في ثوب فمضى الى منزله، فلمّا قُبض النبي (صلى الله عليه وآله) جلس علي عليه السلام فألّفه كما أنزله الله، وكان به عالماً). وحدّثني ابو العلاء العطّار [الحسن بن أحمد الهمداني] والموفّق خطيب خوارزم في كتابيهما بالإسناد عن علي بن رباح: أن النبي امر عليّاً بتأليف القرآن فألّفه وكتبه).
[وعن] جبلة بن سحيم، عن أبيه، عن أمير المؤمنين عليه السلام، قال: (لو ثنيت لي الوسادة وعُرف لي حقّي لأخرجت مصحفاً كتبته وأملاه عليَّ رسولُ الله) [مناقب آل أبي طالب: 1/320، باب درجات أمير المؤمنين عليه السلام].

مولا ع فرمود : اگر مسند برایم بیاورند تا بران نشینم و حقم را بشناسند مصحفی که رسول خدا ص برایم املا کرد و من انرا نوشتم را خارج میکنم !!!؟؟؟

وقال ابن شهر آشوب في مناقب آل أبي طالب : 1 / 319 : ( ومن عجب أمره في هذا الباب أنه لا شئ من العلوم إلا وأهله يجعلون علياً عليه السلام قدوةً ، فصار قوله قبلةً في الشريعة ، فمنه سمع القرآن ، ذكر الشيرازي في نزول القرآن وأبو يوسف يعقوب في تفسيره عن ابن عباس في قوله : لا تحرك به لسانك ، كان النبي يحرك شفتيه عند الوحي ليحفظه ، 

وقيل له لا تحرك به لسانك يعني بالقرآن لتعجل به من قبل أن يفرغ به من قراءته عليك : إن علينا جمعه وقرآنه ، قال : ضمن الله لمحمد (ص) أن يجمع القرآن بعد رسول الله علي بن أبي طالب ! قال ابن عباس : فجمع الله القرآن في قلب علي (بل هو آیات بینات فی صدور الذین اوتوا العلم 49 عنکبوت وحدیث صحیح علی مع القران صححه الذهبی) ، وجمعه علي بعد موت رسول الله بستة أشهر .
وفي أخبار ابن أبي رافع أن النبي (ص) قال في مرضه الذي توفي فيه لعلي : يا عليُّ هذا كتاب الله خذه إليك ، فجمعه عليٌ في ثوب فمضى إلى منزله ، فلما قبض النبي صلى الله عليه وآله جلس عليٌّ فألفه كما أنزله الله وكان به عالماً . وحدثني أبو العلاء العطار والموفق خطيب خوارزم في كتابيهما بالإسناد عن علي بن رباح أن النبي صلى الله عليه وآله أمر علياً عليه السلام بتأليف القرآن ، فألفه وكتبه .
جبلة بن سحيم ، عن أبيه ، عن أمير المؤمنين عليه السلام قال : لو ثنيت لي الوسادة وعُرف لي حقي لأخرجت لهم مصحفاً كتبته وأملاه علي رسول الله صلى الله عليه وآله أبو نعيم في الحلية ، والخطيب في الأربعين ، بالإسناد عن السدي عن عبد خير عن علي عليه السلام قال : لما قبض رسول الله صلى الله عليه وآله أقسمت أو حلفت أن لا أضع ردائي عن ظهري حتى أجمع ما بين اللوحين ، فما وضعت ردائي حتى جمعت القرآن .

    وفي حلية الاولياء لأبي نعيم (ت 430 هـ): حدّثنا سعد بن محمد الصيرفي، حدثنا محمد بن عثمان بن ابي شيبة، حدثنا ابراهيم بن محمد ابن ميمون، حدثنا الحكم بن ظهير، عن السدي، عن عبد خير، عن علي قال: (لما قبض رسول الله (صلى الله عليه وآله) أقسمت ـ او حلفت ـ ان لا أضع ردائي عن ظهري حتى أجمع ما بين اللوحين، فما وضعت ردائي عن ظهري حتى جمعت القرآن) [حلية الأولياء: 1 / 67، ترجمة الامام علي، وانظر كنز العمال: 13 / 66 / ح36473].
وللطبراني أيضا من طريق قتادة قال: هي في حرف ابن مسعود "فامضوا" قال: وهي كقوله: "إن سعيكم لشتى". وقال أبو عبيدة: معنى فاسعوا أجيبوا وليس من العدو

420- أخبرني الحاكم أبو حامد أحمد بن الحسين بن علي الهمداني أخبرنا المنكدري قراءة عليه حدثنا جعفر بن محمد بن حبيب حدثنا عبد الله هو ابن رشيد حدثنا أبو عبيدة هو مجاعة بن الزبير العتكي عن محمد بن سيرين عن كثير بن أفلح 

قال: اختلف الناس في القراءة في إمارة عثمان بن عفان فجعل يقرأ عليه الآية، فيقول: كفرت بما تقول، فبلغ ذلك عثمان فتعاظم ذلك في صدره فجمع اثني عشر رجلا من المهاجرين والأنصار فيهم زيد بن ثابت وأبي بن كعب ثم أرسل إلى الربعة التي في بيت عمر فجئ بها ثم جعلوا يكتبون القرآن فإذا شكوا في آية أخروها.
قال محمد بن سيرين: فقلت لكثير بن أفلح: لم كانوا يؤخرونها؟ قال: رأيت أنهم كانوا يؤخرونها حتى يكون آخر عهدهم بالعرضة الأخيرة إن جبريل صلوات الله عليه كان يجئ إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم كل عام فيعرض عليه القرآن مرة فلما كان في السنة التي قبض فيها أتاه فعرض عليه مرتين.
فقال ابن مسعود: فلو علمت أحدا أحدث عهدا بالعرضة الآخرة مني تبلغه الإبل لتجشمت أن آتيه أو لتكلفت أن آتيه.
فلما قبض رسول الله صلى الله عليه وسلم لزم علي بن أبي طالب بيته فقيل لأبي بكر إن عليا كره إمارتك فأرسل إليه أبو بكر فقال له: تكره إمارتي؟ فقال: لا ولكن كان النبي صلى الله عليه وسلم حيا والوحي ينزل والقرآن يزاد فيه فلما قبض النبي صلى الله عليه وسلم جعلت على نفسي أن لا أتردى بردائي حتى أجمعه للناس فقال أبو بكر: أحسنت.
قال محمد: فطلبت ما ألف فأعياني ولم أقدر عليه ولو أصبته كان فيه علم كثير.
الكتاب: فضائل القرآن
المؤلف: أَبُو العَبَّاسِ جَعْفَرُ بنُ مُحَمَّدِ بنُ المُعْتَزِّ بنِ مُحَمَّدِ بنِ المُسْتَغْفِرِ بنِ الفَتْحِ بنِ إِدْرِيْسَ المُسْتَغْفِرِيُّ، النَّسَفِيُّ (المتوفى: 432هـ)
المحقق: أحمد بن فارس السلوم
الناشر: دار ابن حزم


    قال ابن عبد البر (ت 463 هـ) في الاستذكار: (وجَمْعُ علي بن أبي طالب للقرآن أيضاً عند موت النبي (صلى الله عليه وآله) وولاية أبي بكر فإنما كل ذلك على حسب الحروف السبعة لا كجمع عثمان على حرف واحد ـ حرف زيد بن ثابت ـ وهو الذي بأيدي الناس بين لوحي المصحف اليوم) [الاستذكار: 2 / 485].

قالوا لأبي بكر إن علياً كره مبايعتك او ان أبا بكر قال لعلي: كرهت خلافتي فأجاب الامام عليه السلام في بعض الاخبار بانه خشي (ان ينفلت القرآن) وفي آخر (رأيت كتاب الله يزاد فيه) وفي ثالث: (بأن النبي كان حياً والوحي ينزل عليه والقرآن يزاد فيه فلما قبض...) وفي كل ذلك يقول ابو بكر: (فانك نعم ما رأيت). 

وفي آخر: (لقد أحسنت).


گفتم: «چرا قبل و بعد برخی آیات قرآن با هم مرتبط نیستند؟ شاید درک و فهم محدود من نمی‌تواند به عمق آن پی ببرد؟ گفت: «آری؛ آیات همین مشکلی که می‌گویید، دارد و علت، این است که چون پیامبر اکرم رحلت کرد، دو بت قریش، خلافت ظاهری حضرت امیرالمؤمنین علیه السلام را غصب کردند. حضرت علیه السلام تمام قرآن را جمع آوری کرده و آن را به مسجد آورده و عرضه کرد و گفت: «این کتاب خدا است و پیامبر اکرم به من دستور داده است آن را بر شما عرضه کنم و بدین وسیله، حجت بر شما تمام شود؛ ولی فرعون و نمرود این امت گفتند: «ما نیازی به قرآن شما نداریم».
حضرت فرمود: «البته حبیب من، پیامبر اکرم صل الله علیه و آله و سلم، چنین برخوردی را از شما به من خبر داده بود؛ ولی می‌خواستم بر شما اتمام حجت کنم». سپس حضرت در حالی‌که دعایی زیر لب داشت و می‌گفت: «خداوندا! تو روز قیامت بر اینان گواه باش» به خانه برگشت.

آن‌گاه ابوبکر اعلام کرد: «هر کس قرآن یا جزیی از آن را دارد بیاورد». ابوعبیده جراح و عثمان و سعد بن أبی وقاص و معاویه بن ابی سفیان و عبدالرحمن بن عوف و طلحهبن عبید و ابوسعید خدری و حسان بن ثابت و گروه‌هایی از مسلمانان آمده و قرآن را جمع آوری کردند؛ ولی آیاتی را که در مذمت بعضی بود، حذف کردند؛ لذا می‌بینید که آیات قرآن، مرتبط نیستند. قرآنی که امیرالمؤمنین آن را به خط خود جمع کرده بود، نزد حضرت صاحب الأمر محفوظ است و همه چیز در آن وجود دارد، حتی حکم خراش وارد کردن. البته این قرآن فعلی، پس شکی در صحت آن نیست و کلام خدا است»


هرگاه مقداری از قرآن را که مورد اختلاف قاریان بود می‌خواندم، می‌گفتم: «حمزه چنین خوانده است؛ کسائی چنان خواند و عاصم یا ابن کثیر چنین خواندند».
پس سید ]شمس الدین[ گفت: «ما این‌ها را نمی‌شناسیم. قرآن، تا پیش از هجرت پیامبر اکرم صل الله علیه و آله و سلم به مدینه بر هفت حرف نازل شد. بعد از هجرت، در حجه الوداع، جبرئیل نازل شد و گفت: ‌ای محمد! قرآن را بر من بخوان، تا به تو اوائل سوره‌ها و اواخر آن و شأن نزول آن را یاد بدهم».

پس امیرالمؤمنین و حسنین علیهم السلام و ابی بن کعب و عبدالله بن مسعود و حذیفه بن یمان و جابربن عبدالله انصاری و ابوسعید خدری و حسان بن ثابت و جمعی از اصحاب در محضر پیامبر آمدند و پیامبر شروع به تلاوت و قرائت قرآن ـ از اول تا آخر ـ کرد. پس هر کجا اختلافی بود، جبرئیل آن را بیان می‌کرد و امیرالمؤمنین آن را یاد داشت کرده و بر روی پوست می‌نوشت. بنابراین تمام قرآن، قرائت امیرالمؤمنین است».

ویا حدیث صحیح در کافی : محمد بن يحيى، عن محمد بن الحسين، عن عبدالرحمن بن أبي هاشم، عن سالم بن سلمة قال: قرأ رجل على أبي عبدالله عليه السلام وأنا أستمع حروفا من القرآن ليس على ما يقرؤها الناس، فقال أبوعبدالله عليه السلام: كف عن هذه القراء ة اقرأ كما يقرأ الناس حتى يقوم القائم فإذا قام القائم عليه السلام قرأ كتاب الله عزو جل على حده وأخرج المصحف الذي كتبه علي عليه السلام وقال: أخرجه علي عليه السلام إلى الناس حين فرغ منه وكتبه فقال لهم: هذا كتاب الله عزوجل كما أنزله [الله] على محمد صلى الله عليه وآله وقد جمعته من اللوحين فقالوا: هو ذا عندنا مصحف جامع فيه القرآن لا حاجة لنا فيه، فقال أما والله ما ترونه بعد يومكم هذا أبدا، إنما كان علي أن اخبركم حين جمعته لتقرؤوه.

 


از سالم بن سلمه نقل شده که گفت: مردی نزد امام صادق(ع)، قرآنی را قرائت کرد و من حروفی از آن را شنیدم، در حالی که آن گونه نبود که مردم می خواندند. امام صادق(ع) فرمود: «از این قرائت، دست بکش و همان گونه قرائت کن که مردم قرائت می کنند تا وقتی که قائم(ع) قیام کند. وقتی حضرت قائم(ع) قیام کند، کتاب خدا را می خواند و خارج می سازد مصحفی را که علی(ع) نوشت و آن را به مردم نشان داد هنگامی که از نوشتن آن فارغ شد. به آنها فرمود: این کتاب خداست همان گونه که بر محمّد نازل کرده و من آن را جمع کرده ام. مردم گفتند: نزد ما مصحفی است که در آن، قرآن جمع است و ما نیازی به قرآن تو نداریم. سپس امام فرمود: به خدا قسم از امروز به بعد، هرگز این قرآن را نمی بینید. تنها وظیفه من این بود که به شما جمع آن را خبر بدهم تا آن را قرائت کنید».

 

9 - وروى جابر عن ابى جعفر عليه السلام انه قال: اذا قام قائم آل محمد صلى الله عليه وآله ضرب فساطيط ويعلم الناس القرآن على ماانزل الله عزوجل، فأصعب ما يكون على من حفظه اليوم لانه يخالف فيه التأليف.]

الكتاب: الارشاد في معرفه حجج الله على العباد

الشيخ محمد بن محمد بن النعمان

امام باقر ع در این خبر از اموزش قران شیعیان توسط امام مهدی عج  سخن گفته اند چون مخالف تالیف جمع اوری شده است (توسط عثمان وزید بن ثابت یهودی)
و :

علي بن محمد، عن بعض أصحابه، عن أحمد بن محمد بن أبي نصر قال: دفع إلي أبوالحسن عليه السلام مصحفا وقال: لا تنظر فيه، ففتحته وقرأت فيه: " لم يكن الذين كفروا " فوجدت فيها اسم سبعين رجلا من قريش بأسمائهم وأسماء آبائهم قال: فبعث إلي: ابعث إلي بالمصحف

عياشي: عن داود بن فرقد، عمن أخبره(؟)، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: لو قد قرئ
القرآن كما انزل لالفيتنا فيه مسمين، وقال سعيد بن الحسين الكندي عن أبي جعفر عليه
السلام بعد مسمين: " كما سمي من قبلنا

 


فهو اول مصحف جمع فیه القرآن من قلبه
ابن نديم

و اتی به یحمله علی جمل فقال: هذا القرآن قد جمعته

فقال له عمر: ما أغنانا بما معنا من القرآن عما تدعونا الیه، ثم دخل علی (ع) بیته


فقالوا: لا حاجه لنا فیه ولا فیک، فانصرف به معک لا تفارقه، فانصرف عنهم…

فلما فتحه ابوبکر خرج فی اول صفحه فتحها فضائح القوم، فوثب عمر و قال: یا علی اردده فلا حاجه لنا فیه

فان قبلتموه فاقبلونی معه، احکم بینکم بما فیه من احکام الله، فقالوا لا حاجه لنا فیه و لا فیک

اقضانا علی و اقرانا ابی، و انا لنترک اشیاء من قرائه ابی
از ابن عباس نقل شده است که عمر گفت: ما مواردی از قرائت اُبَی را ترک می کنیم و حال آنکه او می گوید: من قرائتی را که از پیامبر (ص) شنیده ام رها نمی کنم. «… و هو یقول: لا ادع شیئاً سمعته من رسول الله

حذف اسم 70 منافق از قرآن بنص رویات اهل سنت :


قَوْله تَعَالَى: {يحذر المُنَافِقُونَ} فِيهِ قَولَانِ:
أَحدهمَا: أَنه خبر بِمَعْنى الْأَمر، وَمَعْنَاهُ: ليحذر المُنَافِقُونَ.
وَالْآخر: أَنه بِمَعْنى الْإِخْبَار عَنْهُم؛ إِذْ كَانُوا يستهزئون وَيَخَافُونَ الفضيحة بنزول الْقُرْآن فِي شَأْنهمْ.
قَوْله تَعَالَى: {أَن تنزل عَلَيْهِم سُورَة تنبئهم بِمَا فِي قُلُوبهم} وَقد بَينا أَن هَذِه السُّورَة تسمى المبعثرة والفاضحة؛ فَهَذِهِ الْآيَة تُشِير إِلَى مَا قدمنَا.
وَقد رُوِيَ عَن عبد الله بن عَبَّاس قَالَ: أنزل الله تَعَالَى ذكر سبعين رجلا من الْمُنَافِقين بِأَسْمَائِهِمْ وَأَسْمَاء آبَائِهِم وعشائرهم، ثمَّ نسخ ذكر الْأَسْمَاء رَحْمَة ورأفة على الْمُؤمنِينَ؛ لِأَن أَوْلَادهم كَانُوا مُؤمنين، فنسخ ذَلِك لِئَلَّا يعير بَعضهم بَعْضًا.
الكتاب: تفسير القرآن
المؤلف: أبو المظفر، منصور بن محمد بن عبد الجبار ابن أحمد المروزى السمعاني التميمي الحنفي ثم الشافعي (المتوفى: 489هـ)

{يَحْذَرُ الْمُنَافِقُونَ} أَيْ: يَخْشَى الْمُنَافِقُونَ، {أَنْ تُنَزَّلَ عَلَيْهِمْ} أَيْ: تُنَزَّلُ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ، {سُورَةٌ تُنَبِّئُهُمْ بِمَا فِي قُلُوبِهِمْ} أَيْ: بِمَا فِي قُلُوبِ الْمُنَافِقِينَ مِنَ الْحَسَدِ وَالْعَدَاوَةِ لِلْمُؤْمِنِينَ، كَانُوا يَقُولُونَ فِيمَا بَيْنَهُمْ وَيُسِرُّونَ وَيَخَافُونَ الْفَضِيحَةَ بِنُزُولِ الْقُرْآنِ فِي شَأْنِهِمْ.
قَالَ قَتَادَةُ: هَذِهِ السُّورَةُ تُسَمَّى الْفَاضِحَةَ وَالْمُبَعْثِرَةَ وَالْمُثِيرَةَ، أَثَارَتْ مَخَازِيَهُمْ وَمَثَالِبَهُمْ.
قَالَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا: أَنْزَلَ اللَّهُ تَعَالَى ذِكْرَ سَبْعِينَ رَجُلًا مِنَ الْمُنَافِقِينَ بِأَسْمَائِهِمْ وَأَسْمَاءِ آبَائِهِمْ ثُمَّ نَسَخَ ذِكْرَ الْأَسْمَاءِ رَحْمَةً لِلْمُؤْمِنِينَ، لِئَلَّا يُعَيِّرُ بَعْضُهُمْ بَعْضًا، لِأَنَّ أَوْلَادَهُمْ كَانُوا مُؤْمِنِينَ.

الكتاب: معالم التنزيل في تفسير القرآن = تفسير البغوي
المؤلف: محيي السنة، أبو محمد الحسين بن مسعود البغوي (المتوفى: 510هـ)

 


والقائل: جماعة من اليهود والمنافقين نحو سبعين رجلا. الكتاب : التفسير الوسيط للزحيلي


67 - {الْمُنافِقُونَ وَالْمُنافِقاتُ:} قال قتادة: كانوا يسمّون هذه السّورة الفاضحة؛ لأنّها فضحت المنافقين لم تزل تنزل فيها: ومنهم ومنهم، حتى لم تترك (4) منافقا إلاّ نبّهت عليه (5).
وعن قتادة أيضا: كنّا نسمّي هذه السّورة المثيرة؛ لأنّها أثارت مثالب المنافقين ومخازيهم (6). وعن الحسن: كانوا يسمّونها الحفّارة؛ لأنّها حفرت فاستخرجت ما في قلوب المنافقين (7). وعن عطاء أنّ سبعين رجلا من المنافقين أنزل الله أسماءهم، ثمّ نسخ تلك الأسماء رحمة منه على خلقه فإنّ أولادهم وعشائرهم (8) كانوا مسلمين (9).
(4) في ع: تنزل.
(5) روي مثله عن ابن عباس في سنن سعيد بن منصور 5/ 232، وصحيح البخاري 4/ 1852، ومسلم 4/ 2322.
(6) ينظر: تفسير البغوي 2/ 307.
(7) ينظر: تفسير القرطبي 8/ 196.
(8) في ب: وعشيرتهم.
(9) ينظر: تفسير البغوي 2/ 307، والقرطبي 8/ 196.

 


قال قتادة «هذه السُّورة كانت تُسمَّى الفاضحة، والحافرة، والمبعثرة، والمثيرة، أثارت مخازيهم ومثالبهم» قال ابن عباسٍ: «أنزل اللهُ تعالى ذكر سبعين رجلاً من المنافقين بأسمائهم، وأسماء آبائهم، ثم نسخ ذكر الأسماء رحمة على المؤمنين، لئلاَّ يُعيّر بعضهم بعضاً؛ لأن أولادهم كانوا مؤمنين» .
الكتاب: اللباب في علوم الكتاب
المؤلف: أبو حفص سراج الدين عمر بن علي بن عادل الحنبلي الدمشقي النعماني (المتوفى: 775هـ)

- { وإذ يقول المنافقون والذين في قلوبهم مرض } معطوف على إذ زاغت الأبصار والمرض في القلوب هو الشك والريبة والمراد بالمنافقون : عبد الله بن أبي وأصحابه وبالذين في قلوبهم مرض : أهل الشك والاضطراب { ما وعدنا الله ورسوله } من النصر والظفر { إلا غرورا } أي باطلا من القول وكان القائلون بهذه المقالة نحو سبعين رجلا من أهل النفاق والشك
الكتاب : فتح القدير الجامع بين فني الرواية والدراية من علم التفسير
المؤلف : محمد بن علي الشوكاني


اصبغ بن نباته گوید : شنيدم حضرت اميرالمؤمنين علی بن ابیطالب علیه افضل الصلاه والسلام میفرمودند : گویی به عجم می نگرم که خیمه هایشان در مسجد کوفه است و به مردم قرآن را همانگونه که نازل شده می آموزند، 
راوی از حضرت پرسيد: ای اميرالمؤمنان مگر اکنون همانگونه که نازل شده نیست ?
حضرت فرمودند : خیر ، هفتاد تن از قريش با نام خودشان و نام های پدرانشان از آن محو شده است ، و ابولهب نیز جا گذاشته نشده ،مگر به منظور سرزنش رسول خدا صلوات الله عليه و آله،زيرا عموی آنحضرت است.

 


محمد بن الحسن، عن محمد بن يزداد، عن يحيى بن محمد
الرازي عن محمد بن الحسين، عن أحمد بن محمد بن أبي نصر قال: لما اتي بأبي الحسن
عليه السلام اخذ به على القادسية، ولم يدخل الكوفة، أخذ به على براني البصرة، قال:
فبعث إلى مصحفا وأنا بالقادسية ففتحته فوقعت بين يدي سورة " لم يكن " فإذا هي أطول
وأكثر مما يقرأها الناس، قال: فحفظت منه أشياء قال: فأتى مسافر ومعه منديل وطين
وخاتم فقال: هات، فدفعته إليه فجعله في المنديل، ووضع عليه الطين وختمه، فذهب عني ما كنت حفظت منه، فجهدت أن أذكر منه حرفا واحدا فلم أذكره .
رجال الكشى ص 492

عمر به زید بن ثابت گفت: علی قرآنی تألیف کرده که در آن فضایح مهاجران و انصار آمده و ما باید قرآنی تألیف کنیم که از این رسوایی‌ها، تهی باشد...

البته اسم این منافقین که حذف شدند همانهایی بودند که بنص آیه 74 توبه قصد قتل رسول خدا ص را داشتند که امام ابن #حزم اسم آنها را آورده !

 [16] عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدٍ عَنْ بَعْضِ أَصْحَابِهِ (؟)عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي نَصْرٍ قَالَ دَفَعَ إِلَيَّ أَبُو الْحَسَنِ ع مُصْحَفاً وَ قَالَ لَا تَنْظُرْ فِيهِ فَفَتَحْتُهُ وَ قَرَأْتُ فِيهِ لَمْ يَكُنِ الَّذِينَ كَفَرُوا فَوَجَدْتُ فِيهَا اسْمَ سَبْعِينَ رَجُلًا مِنْ قُرَيْشٍ بِأَسْمَائِهِمْ وَ أَسْمَاءِ آبَائِهِمْ قَالَ فَبَعَثَ إِلَيَّ ابْعَثْ إِلَيَّ بِالْمُصْحَفِ .كافي .

ارشاد: روى جابر، عن أبي جعفر عليه السلام أنه قال: إذا قام قائم آل محمد عليهم السلام ضرب فساطيط لمن يعلم الناس القرآن، على ما أنزل الله جل جلاله، فأصعب ما يكون على من حفظ اليوم لانه يخالف فيه التأليف . وروضة الواعظين .

 


هر گاه به پاخیزنده ی خاندان محمد صلی الله علیه و آله به پا خیزد، خیمه هایی برافراشته می شود، برای کسانی که قرآن را همان طور که خدای جل جلاله نازل کرد، می آموزانند و آن برای کسانی که این را حفظ کردند، دشوارتر است; زیرا آن ترتیبش بر خلاف [مصحف موجود] است


شیخ مفید گوید:
قد جمع امیر المؤمنین ع القرآن المنزل من اوله الی آخر و الفه بحسب ما وجب من تالیفه فقدم المکی علی المدنی و المنسوخ علی الناسخ و وضع کل شی ء منه فی حقه
امیرمؤمنان علیه السلام قرآن منزل را از آغاز تا پایانش گرد آورد و آن را بر حسب آن ترتیبی که لازم بود، فراهم آورد: مکی را بر مدنی و منسوخ را بر ناسخ مقدم داشت و هر چیزی از آن را در (جای) حقیقی اش نهاد
واز طریق عامه :

وفيه عن حذيفة انه قال: قرأت سورة الأحزاب على النبي(ص) فنسيت منها سبعين آية ما وجدتها .
وعن عمر بن الخطاب وأُبي بن كعب ان سورة الأحزاب التي فيها اثنتان أو ثلاث وسبعون آية كانت لتعدل سورة البقرة، وكان فيها آية الرجم .
وعن أبي بن كعب ان سورة التوبة ما تركت أحداً إلاّ نالت منه، ولا تقرؤن منها إلاّ ربعها .

 

 


في صحيح مسلم عن الصحابي أبي موسى : كنا نقرأ سورة كنّا نشبهها في الطول والشدة ببراءة فانسيتها غير إني حفظت منها: (لو كان لابن آدم واديان لابتغى وادياً ثالثاً ...) .

4130 - وفي الصحيحين عن أنس في قصة أصحاب بئر معونة الذين قتلوا وقنت يدعو على قاتليهم قال أنس ونزل فيهم قرآن قرأناه حتى رفع أن بلغوا عنا قومنا أنا لقينا ربنا فرضي عنا وأرضانا 

قال السيوطي : وفي المستدرك عن ابن عباس قال :
 سألت علي بن أبي طالب لم لم تكتب في براءة : بسم الله الرحمن الرحيم قال : لأنها أمان ، وبراءة نزلت بالسيف ، وعن مالك ، أنّ أوّلها لمّا سقط ، سقط معه البسملة فقد ثبت أنّها كانت تعدل البقرة لطولها . ( الإتقان في علوم القرآن : 1/65 ) .

 


 وأخرج ابن أبي شيبة ، والطبراني في الأوسط ، وأبو الشيخ ، والحاكم ، وابن مردويه ، عن حذيفة رضي الله عنه قال :
 الّتي تسمّون سورة التوبة هي : سورة العذاب ، والله ما تركت أحداً إلاّ نالت منه ، ولا تقرؤن إلاّ ربعها .
 وأخرج أبو الشيخ عن حذيفة رضي الله عنه قال :
 ما تقرؤن ثلثها . يعني : سورة التوبة . ( الدر المنثور : 3/208 ) .

یعنی سوره توبه ابتدا معادل سوره #بقره بود  اما امروز دو سومش یا سه چهارمش نابود شده توسط عثمان ؟!


1384 - حدثنا أحمد قال : نا محمد بن يزيد الأسفاطي قال : نا إبراهيم بن أبي سويد قال : نا النعمان بن عبد السلام قال : نا إبراهيم بن طهمان ، عن عمر بن سعيد ، عن الأعمش ، عن عمرو بن مرة ، عن عبد الله بن سلمة ، عن حذيفة قال : « التي تسمون سورة التوبة هي سورة العذاب ، وما تقرءون منها مما كنا نقرأ إلا ربعها » « لم يرو هذا الحديث عن عمر بن سعيد إلا إبراهيم ، ولا عن إبراهيم إلا النعمان ، تفرد به : ابن أبي سويد » طبرانی اوسط ورجاله ثقات

 

3274 - حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ حَمْشَاذَ الْعَدْلُ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ الْمُغِيرَةِ الْيَشْكُرِيُّ، ثنا الْقَاسِمُ بْنُ الْحَكَمِ الْعُرَنِيُّ، ثنا سُفْيَانُ بْنُ سَعِيدٍ، عَنِ الْأَعْمَشِ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مُرَّةَ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ سَلَمَةَ، عَنْ حُذَيْفَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، قَالَ: «مَا تَقْرَءُونَ رُبُعُهَا، يَعْنِي بَرَاءَةَ، وَإِنَّكُمْ تُسَمُّونَهَا سُورَةَ التَّوْبَةِ وَهِيَ سُورَةُ الْعَذَابِ» هَذَا حَدِيثٌ صَحِيحُ الْإِسْنَادِ وَلَمْ يُخْرِجَاهُ "
[التعليق - من تلخيص الذهبي]
3274 - صحيح

وامام قرطبی :
...
يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ جَاهِدِ الْكُفَّارَ وَالْمُنَافِقِينَ وَاغْلُظْ عَلَيْهِمْ وَمَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ ( الفاضحه 73)

وهذه الآية نسخت كل شيء من العفو والصلح والصفح   ؟؟؟؟!!!
قال [ابن مسعود وابن عباس] وهذه الآية نسخت كل شيء من العفو [والصلح] والصفح.
الكتاب: الكشف والبيان عن تفسير القرآن
المؤلف: أحمد بن محمد بن إبراهيم الثعلبي، أبو إسحاق (المتوفى: 427هـ)
تحقيق: الإمام أبي محمد بن عاشور
مراجعة وتدقيق: الأستاذ نظير الساعدي
الناشر: دار إحياء التراث العربي، بيروت – لبنان

 


وقال مالك فيما رواه ابن وهب و ابن القاسم و ابن عبد الحكم : إنه لما سقط أولها سقط بسم الله الرحمن الرحيم معه وروي ذلك عن ابن عجلان أنه بلغه أن سورة براءة كانت تعدل البقرة أو قربها فذهب منها فلذلك لم يكتب بينهما بسم الله الرحمن الرحيم وقال سعيد بن جبير : كانت مثل سورة البقرة

وطنطاوی : 

وروى ذلك عن ابن عجلان أنه بلغه أن سورة «براءة» كانت تعدل البقرة أو قربها فذهب منها: فلذلك لم يكتب بسم الله الرحمن الرحيم.
وقال سعيد بن جبير: كانت مثل سورة البقرة.
الكتاب: التفسير الوسيط للقرآن الكريم
المؤلف: محمد سيد طنطاوي
يعني بقول جناب صحابي بزرگ منافق شناس حداقل سه چهارم يا دوسوم سوره توبه توسط منافقين از قرآن حذف شده است !!!!!!!!!!!!!!!

 

 

بنابراین فقط امام زمان عج هست که میتواند حکومتی کارامد بیاورد چون مصحف مولا ع را که ناسخ از منسوخش جداست را می اورد (یاتی بکتاب جدید... وأخرج المصحف الذي كتبه علي عليه السلام ) واگر حکومتی بر اساس اسلام عمری اموی و قران عثمان تشکیل شود بعلت قاطی بودن نواسخ با منسوخات از کارایی لازم برخوردار نیست و موجب هلاکت هست طبق احادیث صحیح متفق بین الفریقین که امیرالمومنین ع به یک قاضی فرمود ایا ناسخ از منسوخ قران را باز میشناسی گفت نه ، حضرت فرمودند پس خودت ودیگران را هلاک کردی ! (أتعرفُ الناسخَ والمنسوخ"؟ قال: لا. قال: "هلكتَ وأهلكتَ" صحیح علی شرط الشیخین)

البته این مطلب نباید موجب تضعیف بهره مندی از قران فعلی شود چرا که منسوخات قران یا متشهابهات بیشتر در ایات حکومتی تاثیر مهلک دارند نه ایات اخلاقی که مربوط به تقوا و تهذیب نفس هستند مانند آيه عدد جنگجويان (65، انفال) كه با آيه 66 از همين سوره نسخ شده است؛ آيه امتاع كه با آيه 234 از همين سوره و آيه 12 سوره نساء نسخ شده است؛ آيات جزاي فحشا (نساء، 15 و 16) كه با آيه جلد (نور، 2) و روايات رجم نسخ شده است و آيات ارث بردن مؤمنان از يكديگر (انفال، 72 و 73) كه با آيه اولوا الارحام (احزاب، 10) نسخ شده است.وایات خشن سوره توبه که با ایات سوره مائده نسخ شده اند .