تعیین وقت ظهور و پایان مدت حکومت سلاطین !
درباره زمان ظهور حضرت حجت ثانی عشر عجل الله تعالی فرجه الشریف اخبار مهمی از ائمه طاهرین علیهم السلام روایت شده ببینید :
عن الحسين بن محمد، عن جعفر بن محمد، عن القاسم بن إسماعيل عن الحسن بن على: عن إبراهيم بن مهزم عن أبي عبد الله عليه السلام قال: ذكرنا عنده ملوك بني فلان، فقال: إنما هلك الناس من استعجالهم لهذا الامر إن الله لا يعجل لعجلة العباد، إن لهذا الامر غاية ينتهى إليها، فلو قد بلغوها لم يستقدموا ساعة ولم يستأخروا.
از حسين بن محمّد از جعفر بن محمّد و او از قاسم بن اسماعيل انبارىّ و او از حسن بن علىّ و او از ابراهيم بن مهزم و او از پدرش و او از): ابى عبد اللّٰه(امام صادق)عليه السّلام كه گويد در محضر آن حضرت سخن از پادشاهان فلان خاندان بميان آمد فرمود:مردم از بس براى اين كار شتابزدگى كردند هلاك شدند خداوند كه با شتاب بندگان شتاب نميكند همانا اين كار را پايانى هست كه بايد بآن برسد همين كه بآن پايه رسيدند نه يك ساعت جلو مىافتند و نه يك ساعت عقب. [شرح:مقصود از فلان خاندان،بنى عبّاس است و مقصود از هلاكت مردم در شتابزدگى آنكه جمعى امثال زيد و بنى حسن ميخواستند پيش از آنكه دوران حكومت باطل بپايان برسد آن حكومت را سرنگون كنند و موفّق نميشدند و خودشان در اين راه كشته ميشدند ولى آنگاه كه دوران حكومتشان سر آيد نتوانند ساعتى از آن بيش و كم كنند.
محمد بن يحيى، عن محمد بن الحسين، عن عبد الرحمن بن أبى هاشم، عن الفضل الكاتب قال: كنت عند أبى عبد الله عليه السلام فأتاه كتاب أبى مسلم فقال: ليس لكتابك جواب اخرج عنا، فجعلنا يسار بعضنا بعضا فقال: أي شئ تسارون يا فضل ؟ ان الله عز ذكره لا يعجل لعجلة العباد، ولا زالة جبل عن موضعه أيسر من زوال ملك لم ينقض أجله. ثم قال: ان فلان بن فلان حتى بلغ السابع من ولد فلان، قلت: فما العلامة فيما بيننا وبينك جعلت فداك ؟ قال: لا تبرح الارض يا فضل حتى يخرج السفياني، فإذا خرج السفياني فأجيبوا الينا - يقولها ثلاثا - وهو من المحتوم.
محمد بن يحيى، عن محمد بن الحسين، عن عبد الرحمان بن أبي هاشم عن الفضل الكاتب قال: كنت عند أبي عبد الله عليه السلام فأتاه كتاب أبي مسلم فقال: ليس لكتابك جواب، اخرج عنا، فجعلنا يسار بعضنا بعضا فقال: أي شئ تسارون يا فضل ؟ إن الله عز ذكره لا يعجل لعجلة العباد، ولازالة جبل عن موضعه أيسر من زوال ملك لم ينقض أجله، ثم قال: إن فلان بن فلان حتى بلغ السابع من ولد فلان قلت: فما العلامة فيما بيننا وبينك جعلت فداك ؟ قال: لا تبرح الارض يا فضل حتى يخرج السفياني فإذا خرج السفياني فأجيبوا إلينا يقولها ثلاثا وهو من المحتوم
فضل کاتب میگوید نزد امام صادق ع بودم که نامه ی ابو مسلم آمد امام به شخصی که نامه را آورده بود فرمودند نامه ی او جواب ندارد، برو بیرون تا اینکه حضرت فرمودند خدا به خاطر عجله ی عباد عجله نمی کند تا اینکه راوی می گوید گفتم چطور باید بفهمم کی باید قیام کنم؟ حضرت فرمودند:
لاتبرح الارض یا فضل یعنی جابجا نشو، حرکت نکن، اقدامی نکن تا زمانی که سفیانی آمد، وقتی که سفیانی آمد بیا به سمت ما.
محمد بن يحيى، عن أحمد بن محمد، عن الحسين بن سعيد، عن الحسين بن الجارود، عن موسى بن بكر بن داب، عمن حدثه عن أبي جعفر عليه السلام أن زيد بن علي ابن الحسين دخل على أبي جعفر محمد بن علي ومعه كتب من أهل الكوفة يدعونه فيها إلى أنفسهم ويخبرونه باجتماعهم، ويأمرونه بالخروج، فقال له أبو جعفر عليه السلام هذه الكتب ابتداء منهم أو جواب ما كتبت به إليهم ودعوتهم إليه ؟ فقال: بل ابتداء من القوم، لمعرفتهم بحقنا وبقرابتنا من رسول الله صلى الله عليه وآله، ولما يجدون في كتاب الله عزوجل من وجوب مودتنا وفرض طاعتنا، ولما نحن فيه من الضيق و الضنك والبلاء، فقال له أبو جعفر عليه السلام: إن الطاعة مفروضة من الله عزوجل وسنة أمضاها في الاولين، وكذلك يجريها في الآخرين، والطاعة لواحد منا والمودة للجميع، وأمر الله يجري لاوليائه بحكم موصول، وقضاء مفصول، وحتم مقضي، وقدر مقدور، وأجل مسمى لوقت معلوم " فلا يستخفنك الذين لا يوقنون إنهم لن يغنوا عنك من الله شيئا " فلا تعجل فان الله لا يعجل لعجلة العباد، ولا تسبقن الله فتعجزك البلية فتصرعك. قال: فغضب زيد عند ذلك ثم قال: ليس الامام منا من جلس في بيته، و أرخى ستره، وثبط عن الجهاد، ولكن الامام منا من منع حوزته، وجاهد في سبيل الله حق جهاده، ودفع عن رعيته، وذب عن حريمه، قال أبو جعفر عليه السلام: هل تعرف يا أخي من نفسك شيئا مما نسبتها إليه فتجئ عليه بشاهد من كتاب الله، أو حجة من رسول الله صلى الله عليه وآله أو تضرب به مثلا فان الله عزوجل أحل حلالا وحرم حراما، وفرض فرائض وضرب أمثالا وسن سننا، ولم يجعل الامام القائم بأمره في شبهة فيما فرض له من الطاعة، أن يسبقه بأمر قبل محله، أو يجاهد فيه قبل حلوله، وقد قال الله عزوجل في الصيد: " لا تقتلوا الصيد وأنتم حرم " أفقتل الصيد أعظم أم قتل النفس التي حرم الله ؟ وجعل لكل شئ محلا وقال عزوجل " وإذا حللتم فصطادوا " وقال عزوجل " ولا تحلوا شعائر الله ولا الشهر الحرام " فجعل الشهور عدة معلومة فجعل فيها أربعة حرما وقال: " فسيحوا في الارض أربعة أشهر واعلموا أنكم غير معجزي الله " ثم قال تبارك وتعالى " فإذا انسلخ الاشهر الحرم فاقتلوا المشركين حيث وجدتموهم " فجعل لذلك محلا وقال: " ولا تعزموا عقدة النكاح حتى يبلغ الكتاب اجله " فجعل لكل شئ محلا ولكل أجل كتابا. فان كنت على بينة من ربك، ويقين من أمرك، وتبيان من شأنك فشأنك وإلا فلا ترومن أمرا أنت منه في شك وشبهة، ولا تتعاط زوال ملك لم ينقض اكله، ولم ينقطع مداه، ولم يبلغ الكتاب أجله، فلو قد بلغ مداه وانقطع اكله، وبلغ الكتاب أجله لانقطع الفصل وتتابع النظام، ولاعقب الله في التابع والمتبوع الذل والصغار، أعوذ بالله من إمام ضل عن وقته، فكان التابع فيه أعلم من المتبوع، أتريد يا أخي أن تحيي ملة قوم قد كفروا بآيات الله، وعصوا رسوله واتبعوا أهواءهم بغير هدى من الله، وادعوا الخلافة بلا برهان من الله، ولا عهد من رسوله، اعيذك بالله يا أخي أن تكون غدا المصلوب بالكناسة، ثم ارفضت عيناه وسالت دموعه، ثم قال: الله بيننا وبين من هتك سترنا وجحدنا حقنا وأفشى سرنا، ونسبنا إلى غير جدنا، وقال فينا ما لم نقله في أنفسنا.
الکتاب : الكافي
تأليف:
ثقة الاسلام ابي جعفر محمد بن يعقوب بن اسحاق الكليني الرازي رحمه الله
المتوفى سنة 328 / 329 ه
پس خدا براى هر چيزى موعدى و براى هر موعدى نوشتهاى مقرر داشته است. اكنون اگر تو از پروردگارت گواهى دارى و نسبت به امر خود يقين دارى و كارت نزدت، روشن است خود دانى و گر نه امرى را كه نسبت بآن شك و ترديد دارى، از آن فاصله بگیر و براى از ميان رفتن سلطنتى كه روزيش را تمام نكرده و بپايان خود نرسيده و موعد مقررش نيامده قيام مكن، كه اگر پايانش برسد و روزيش بريده شود و موعد مقررش برسد، حكم قطعى بريده شود [فاصلهاى كه براى دولت حق رخ داده بود بريده شود] و نظام حق پيوسته گردد و خدا براى فرمانده و فرمانبر (دولت باطل) خوارى و زبونى در پى آرد.
محمد بن الحسين الرضي الموسوي في (نهج البلاغة) عن امير المؤمنين (عليه السلام) انه قال في خطبة له: الزموا الارض، واصبروا على البلاء، ولا تحركوا بأيديكم وسيوفكم في هوى السنتكم، ولاتستعجلوا بما لم يعجل الله لكم، فإنه من مات منكم على فراشه وهو على معرفة حق ربه وحق رسوله واهل بيته مات شهيدا، ووقع اجره على الله، واستوجب ثواب ما نوى من صالح عمله، وقامت النية مقام اصلاته بسيفه، فإنّ لكل شيء مدة وأجلاً..وسایل الشیعه
عن علي قال: «إذا رأيتم الرايات السود فالزموا الاَرض ولا تُحرِّكوا أيديَكم ولا أرجلكم! ثم يظهَرُ قومٌ ضعفاء لا يُوبهُ لهم، قلُوبهم كَزبَرِ الحديدِ، هم أصحابُ الدولةِ، لا يفون بعهدٍ ولا ميثاقٍ، يدعونَ إلى الحقّ وليسوا من أهله، أسماوَهم الكنى ونسبتهم القُرى، وشعورُهم مرخاةٌ كشعورِ النساءِ حتى يختلفوا فيما بينهم ثم يوَتي اللّهُ الحق من يشاء» کنزالعمال
الفضل، عن نصر بن مزاحم، عن أبي لهيعة، عن أبي زرعة، عن عبد الله بن رزين، عن عمار بن ياسر رضي الله عنه أنه قال: دعوة أهل بيت نبيكم في آخر الزمان، فالزموا الارض وكفوا حتى تروا قادتها، فإذا خالف الترك الروم، وكثرت الحروب في الارض، وينادي مناد على سور دمشق: ويل لازم من شر قد اقترب، ويخر [ب] حائط مسجدها.غیبت طوسی
573 - حَدَّثَنَا الْوَلِيدُ، وَرِشْدِينُ، عَنِ ابْنِ لَهِيعَةَ، عَنْ أَبِي قَبِيلٍ، عَنْ أَبِي رُومَانَ، عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ، رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ: «إِذَا رَأَيْتُمُ الرَّايَاتِ السُّودَ فَالْزَمُوا الْأَرْضَ فَلَا تُحَرِّكُوا أَيْدِيَكُمْ، وَلَا أَرْجُلَكُمْ، ثُمَّ يَظْهَرُ قَوْمٌ ضُعَفَاءُ لَا يُؤْبَهُ لَهُمْ، قُلُوبُهُمْ كَزُبَرِ الْحَدِيدِ، هُمْ أَصْحَابُ الدَّوْلَةِ، لَا يَفُونَ بِعَهْدٍ وَلَا مِيثَاقٍ، يَدْعُونَ إِلَى الْحَقِّ وَلَيْسُوا مِنْ أَهْلِهِ، أَسْمَاؤُهُمُ الْكُنَى، وَنِسْبَتُهُمُ الْقُرَى، وَشُعُورُهُمْ مُرْخَاةٌ كَشُعُورِ النِّسَاءِ، حَتَّى يَخْتَلِفُوا فِيمَا بَيْنَهُمْ، ثُمَّ يُؤْتِي اللَّهُ الْحَقَّ مَنْ يَشَاءُ»
زمانی که پرچمهای سیاه را دیدید از جای خود حرکت نکنید و دستها و پاییتان را حرکت ندهید سپس قومی ضعیف ظاهر میشوندکه به انها اعتنایی نمیشود قلبهایشان؛ مانند برادههای آهن سخت است،انها اصحاب دولتند ، آنها وفادار به هیچ عهد ومیثاقی نیستند، به حق فرا میخوانند در حالی که از آن نیستند ! اسامیشان، کنیه و نسبتهایشان از نام شهرها گرفته شده؛ وموهایشان مثل زنان بلند است تا اینکه در بین خود اختلاف نظر پیدا میکنند وخداوند حق را بهرکس بخواهد میدهد .
619 - حَدَّثَنَا الْوَلِيدُ، وَرِشْدِينُ، عَنِ ابْنِ لَهِيعَةَ، حَدَّثَنَا أَبُو زُرْعَةَ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ زُرَيْرٍ، عَنْ عَمَّارِ بْنِ يَاسِرٍ، رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ: «إِنَّ لِأَهْلِ بَيْتِ نَبِيِّكُمْ أَمَارَاتٌ فَالْزَمُوا الْأَرْضَ حَتَّى تَنْسَابَ التُّرْكُ فِي خِلَافِ رَجُلٍ ضَعِيفٍ، فَيُخْلَعُ بَعْدَ سَنَتَيْنِ مِنْ بَيْعَتِهِ، وَيُخَالِفُ التُّرْكَ عَلَى الرُّومِ، وَيُخْسَفُ بِغَرْبِيِّ مَسْجِدِ دِمَشْقَ، وَيَخْرُجُ ثَلَاثَةُ نَفَرٍ بِالشَّامِ، وَيَأْتِي هَلَاكُ مُلْكِهِمْ مِنْ حَيْثُ بَدَا، وَيَكُونُ بُدُوُّ التُّرْكِ بِالْجَزِيرَةِ، وَالرُّومِ بِفِلَسْطِينَ، وَيَتْبَعُ عَبْدُ اللَّهِ عَبْدَ اللَّهِ، حَتَّى تَلْتَقِيَ جُنُودُهُمَا بِقَرْقِيسِيَا»
الكتاب: كتاب الفتن
المؤلف: أبو عبد الله نعيم بن حماد بن معاوية بن الحارث الخزاعي المروزي (المتوفى: 228هـ)
المحقق: سمير أمين الزهيري
الناشر: مكتبة التوحيد - القاهرة
الطبعة: الأولى، 1412
شیخ صدوق باسناده عن حماد بن عمرو وانس بن محمد عن ابیه عن جعفربن محمد عن ابائه ع فی وصیة النبی ص لعی ع :
يا عَلىُّ، انَّ ازالَةَ الجِبالِ الرَّواسي أهوَنُ مِن ازالَةِ مُلكٍ مُؤجَّلٍ لَم تَنقَض ايّامُهُ.وسائل الشیعه
اى على، به درستى كه نابود كردن كوهها آسانتر است از ازاله ملك مؤجّل كه ايّامش تمام نشده است.