تحریف وقیچی دیگری از نسل سقیفه !
دقت کنید امام صادق ع بروایت اهل سنت میگویند قرائت ایه ال یاسین جدا یا مقطوع است وایشان ال محمد ص هستند اما در چاپهای کتب دیگر لفظ ال محمد را سانسور کردند ؟؟؟!!!
رواية خلّاد عن سليم عنه
قال الشيخ تقي الدين رحمه الله: قرأت بها على ابن فارس، وقرأ على الكندي، وقرأ على أبي محمد عبد الله، وقرأ على أبي الفضل العباسي، وقرأ على الكارزيني، وقرأ على أبي بكر الشّذائي، وأبي الفرج الشّنبوذي، وقرأ على ابن شنبوذ، وقرأ على محمد بن شاذان الجوهري، وقرأ على خلّاد، وقرأ على سليم، وقرأ على حمزة، وقرأ حمزة على جعفر الصادق، وقرأ جعفر على أبي الأسود الدّؤلي، وقرأ على علي بن أبي طالب رضي الله عنه، وقرأ على النبي صلى الله عليه وسلم.
قال [سليم قال] (3) لي حمزة: قال لي جعفر الصادق: ما قرأ عليّ أقرأ
منك، ولست أخالفك في شيء من قراءتك إلا في عشرة أحرف، فإني لست أقرأ بها، وهي جيدة في العربية، فقال حمزة: جعلت فداك، فيم تخالفني؟
فقال: أنا أقرأ في سورة النساء وَالْأَرْحامَ (1) بالنصب، وأقرأ يُبَشِّرُ (2) وبابه التشديد، وأقرأ وَيَتَناجَوْنَ بِالْإِثْمِ (3) بألف، وأقرأ وَما أَنْتُمْ بِمُصْرِخِيَّ (4) بفتح الياء، وأقرأ سَلامٌ عَلى إِلْ ياسِينَ (5) مقطوع، وهم آل محمد، وأقرأ وَمَكْرَ السَّيِّئِ (6) بالخفض، وأظهر اللام/ عند الباء والسين والتاء، نحو بَلْ تَأْتِيهِمْ (7)، بَلْ سَوَّلَتْ (8)، هَلْ ثُوِّبَ (9)، وأفتح الواو واللام (10) من قوله ولدا وولده في جميع القرآن، هكذا قرأ علي بن أبي طالب رضي الله عنه، قال حمزة: فهممت أن أرجع عنها، وخيرت أصحابي فيها.
قال جعفر الوزان: أنا إذا قرأت لنفسي قرأت بهذه الحروف.
وقرأ حمزة أيضا على الأعمش، وقرأ الأعمش على يحيى بن وثّاب، على زرّ بن حبيش، على أمير المؤمنين علي بن أبي طالب، وعلى عبد الله بن مسعود رضي الله عنهما، وقرآ على رسول الله صلى الله عليه وسلم.
الكتاب: طبقات القراء السبعة وذكر مناقبهم وقراءاتهم
المؤلف: عبد الوهاب بن يوسف بن إبراهيم، ابن السَّلَّار الشافعي (المتوفى: 782هـ)
المحقق: أحمد محمد عزوز
الناشر: المكتبة العصرية - صيدا بيروت
اما حذف ال محمد ص در کتب دیگر :
حدثنا الشيخ أبو الكرم المبارك بن الحسن بن أحمد الشهرزوري - رحمه الله -
قال: قرأ على الشريف أبي محمد أحمد بن علي بن
محمد الهاشمى، قال: قرأت على أبي على الأهوازي، حدثنا أبو
عبد الله بن زاذان الكرخي، حدثنا أبو العباس محمد بن الحسن بن
يونس، قال: قرأت على جعفر بن محمد الوزان، قال: قرأت على سُليم
قال: قرأت على حمزة بن حبيب، قال: قرأت على جعفر الصادق
بالمدينة، فقال: ما قرأ على أقرأ منك، ولست أخالفك في شيء من
قراءتك إلَّا في عشرة أحرف، فإني لست أقرأ بها، وهي جيدة في العربية
قال: قلت: جعلت فداك، فيم تخالفني؟
قال: أنا اقرأ في سورة النساء
" والأرحام " نصباً، و (قرأ (يبشِّر) بالتشديد، وقرأ (تفجر)
بالتشديد، وأقرأ (وحرام على قرية) ، وأقرأ (ويتناجون) بألف.
وأقرأ (وما أنتم بمصرخيَّ) بفتح الياء، وأقرأ (سلام على آل
ياسين) مقطوعاً، وأقرأ "ومكر السيئ) بالخفض، وأظهر اللام
عند التاء والثاء والسين نحو: (بل تأتيهم) و (هل تنقمون) و (هل
ثوب) ، و (بل سولت) ، وافتح الواو في قوله تعالى: (وَلداً)
و (وَلَدُه) في جميع القرآن، هكذا قراءة علي بن أبي طالب.
وفي طريق أخرى هكذا كان يقرأ علي بن أبي طالب.
قال حمزة:
فهممت أن أرجع عنها، وخيرت أصحابي فيها، فتبين أن هذه المواضع
المذكورة جاءت في قراءة حمزة، رحمه الله، من قراءة ابن مسعود.
رضي الله عنه.
قال الوزان: وأنا إذا قرأت لنفسي لا أقرأ إلَّا بها.
كذا وقع في أصل السماع، وأظنه لا أقرأ بها.
وقد قال سُلَيم: سمعت حمزة يقول: ما قرأت حرفاً إلا بأثر.
الكتاب: جمال القراء وكمال الإقراء
المؤلف: علي بن محمد بن عبد الصمد الهمداني المصري الشافعي، أبو الحسن، علم الدين السخاوي (المتوفى: 643هـ)
تحقيق: د. مروان العطيَّة - د. محسن خرابة
الناشر: دار المأمون للتراث - دمشق – بيروت
حمزة: حدثنا أبي -رضي الله عنه- حدثنا أبو علي، حدثنا عبد الوهاب، حدثنا الأهوازي، حدثنا أبو إسحاق الطبري، حدثنا أبو عبد الله محمد بن الحسن بن أبي طالب المقرئ، حدثنا أبو حفص عمر بن محمد بن برزة الأصبهاني، حدثنا جعفر بن محمد القرشي الوزان قال: "حدثني علي بن الحسين بن سلم النخعي، عن سليم بن عيسى عن حمزة -رحمة الله عليه- قال: قرأت على أبي عبد الله جعفر بن محمد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب -رضي الله عنهم- القرآن بالمدينة، فقال جعفر: ما قرأ علي أحد أقرأ منك، ثم قال: لست أخالفك في شيء من حروفك إلا في عشرة أحرف، فإني لست أقرأ بها، وهي جائزة في العربية.
قال حمزة: فقلت: جُعلتُ فداك، أخبرني بِمَ تخالفني؟ قال: أنا أقرأ في [النساء: 1] {وَالْأَرْحَامَ} نصبا، وأقرأ {يُبَشِّرُ} مشددا، و {حَتَّى تَفْجُرَ} مشددا، و {وَحَرَامٌ عَلَى قَرْيَةٍ} بالألف، و {سَلامٌ عَلَى إِلْ يَاسِينَ} [الصافات: 130] مقطوعا )(، و {وَمَكْرَ السَّيِّئِ} [فاطر: 43] بالخفض، و {وَمَا أَنْتُمْ بِمُصْرِخِيَّ} [إبراهيم: 22] بفتح الياء، و {وَيَتَنَاجَوْنَ} [المجادلة: 40] بألف, وأُظهر اللام عند التاء والثاء والسين مثل: {بَلْ تَأْتِيهِمْ} [الأنبياء: 40] ، و {هَلْ تَنْقِمُونَ مِنَّا} [المائدة: 59] و {هَلْ ثُوِّبَ} [المطففين: 36] ، و {بَلْ سَوَّلَتْ} [يوسف: 18، 83] وأنا أفتح الواو من قوله {وَوَلَدًا} في كل القرآن، هكذا قرأ علي بن أبي طالب -رضي الله عنه.
قال حمزة: فهممت أن أرجع عنها وخيرت أصحابي.
الكتاب: الإقناع في القراءات السبع
المؤلف: أحمد بن علي بن أحمد بن خلف الأنصاري الغرناطي، أبو جعفر، المعروف بابن البَاذِش (المتوفى: 540هـ)
اين خائنین نفهمیدند که وقتی امام صادق ع میگه ال یاسین مقطوع قرائت میشه یعنی همان آل محمد ص .
ومن قرأ آل ياسين ففي قراءته وجهان: أحدهما: أنهم آل محمد صلى الله عليه وسلم , قاله ابن عباس.تفسیر ماوردی و ...
حتی قرائت ابن مسعود رض هم شاهد دیگریست :
أخرج الثعلبي عن الأعمش عن أبي واثل قال: قرأت في مصحف عبد الله بن مسعود (إن الله اصطفى آدم ونوحا وآل إبراهيم وآل محمد على العالمين)
.
وَقَرَأَ عَبْدُ اللَّهِ: وَآلَ مُحَمَّدٍ عَلَى الْعَالَمِينَ.
الكتاب: البحر المحيط في التفسير
المؤلف: أبو حيان محمد بن يوسف بن علي بن يوسف بن حيان أثير الدين الأندلسي (المتوفى: 745هـ)
بقیه تحریفات نسل اموی در اینجا :
اما در تفسیر قمی روایاتی مشابه صحاح سنت هم امده است :
مؤلـف در آغـاز تفسیرقمی با عبارت «نحن ذاکرون و مخبرون بما ینتهی الینا و رواه مشایخنا و ثقاتنـا عـن الـذین فرض االله طاعتهم و اوجب ولایتهم و لا یقبل عمل الا بهم»
فالقرآن عظيم قدره جليل خطره بين ذكره- من تمسك به هدي و من تولى عنه ضل و زل- فأفضل ما عمل به القرآن لقول الله عز و جل لنبيه ص «وَ نَزَّلْنا عَلَيْكَ الْكِتابَ تِبْياناً لِكُلِّ شَيْءٍ- وَ هُدىً وَ رَحْمَةً وَ بُشْرى لِلْمُسْلِمِينَ» و قال «وَ أَنْزَلْنا إِلَيْكَ الذِّكْرَ لِتُبَيِّنَ لِلنَّاسِ ما نُزِّلَ إِلَيْهِمْ» ففرض الله عز و جل على نبيه ص أن يبين للناس ما في القرآن من الأحكام و القوانين- و الفرائض و السنن- و فرض على الناس التفقه و التعليم- و العمل بما فيه حتى لا يسع أحدا جهله و لا يعذر في تركه- و نحن ذاكرون و مخبرون بما ينتهي إلينا و رواه مشايخنا و ثقاتنا عن الذين فرض الله طاعتهم- و أوجب ولايتهم و لا يقبل عمل إلا بهم- و هم الذين وصفهم الله تبارك و تعالى- و فرض سؤالهم و الأخذ منهم فقال «فَسْئَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لا تَعْلَمُونَ» فعلمهم عن رسول الله و هم الذين قال في كتابه و خاطبهم في قوله تعالى «يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا ارْكَعُوا وَ اسْجُدُوا وَ اعْبُدُوا رَبَّكُمْ- وَ افْعَلُوا الْخَيْرَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ- وَ جاهِدُوا فِي اللَّهِ حَقَّ جِهادِهِ هُوَ اجْتَباكُمْ- وَ ما جَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ- مِلَّةَ أَبِيكُمْ إِبْراهِيمَ هُوَ سَمَّاكُمُ الْمُسْلِمِينَ مِنْ قَبْلُ وَ فِي هذا (القرآن) لِيَكُونَ الرَّسُولُ شَهِيداً عَلَيْكُمْ- وَ تَكُونُوا أنتم يا معشر الأئمة شُهَداءَ عَلَى النَّاسِ» فرسول الله ص شهيد عليهم و هم شهداء على الناس فالعلم عندهم و القرآن معهم- و دين الله عز و جل الذي ارتضاه لأنبيائه- و ملائكته و رسله منهم يقتبس
طبق نقل آیت الله خوئی «ابن ابی عمیر» در جواب شاذان بن خلیل(پدر فضل بن شاذان) گفت: «من از راویان سنی روایات زیاد شنیدهام اما اصلا آنها را نقل نمیکنم چون اشتباهات برخی راویان شیعه را دیدم که روایات مشایخ شیعه و سنیشان مختلط شد تا جایی که گاه روایات مشایخ سنیشان را از مشایخ شیعه گاه بالعکس نقل کردند.
و العقل يحكم بأنه إذ كان القرآن متفرقا منتشرا عند الناس، و تصدي غير المعصوم لجمعه يمتنع عادة أن يكون جمعه كاملا موافقا للواقع، لكن لا ريب في أن الناس مكلفون بالعمل بما في المصاحف و تلاوته حتى يظهر القائم عليه السلام، و هذا معلوم متواتر من طريق أهل البيت عليهم السلام و أكثر أخبار هذا الباب مما يدل على النقص و التغيير و سيأتي كثير منها في الأبواب ( مرات العقول ج 2 ص 322 )
یعنی : و عقل حکم می کند هنگامی که قرآن در نزد مردم متفرق و جمع نشده است ( اشاره به مصحف های موجود در میان برخی صحابه ) و غیر معصوم متصدی جمع آوری و گردآوری آن می شود ، از جمع آوری و گردآوری تمامی آنچه از قرآن که موافق با واقع است ( یعنی تمام آنچه که بر سینه پیامبر نازل شده است ) امتناع می ورزد . لکن هیچ شکی در این نیست که مردم مکلف اند به آنچه که در قرآن و مصحف امروزی وجود دارد عمل کنند تا هنگامی که قائم ظهور کند . اما در عین حال امری معلوم و واضح و متواتر است که اخبار و روایات فراوانی در باره نقص ، تغییر و تحریف از ائمه وارد شده است که بیشتر آنها در ابواب آینده خواهد آمد .
ففي الذي ذكرنا من عظيم خطر القرآن و علم الأئمة ع كفاية لمن شرح الله صدره و نور قلبه و هداه لإيمانه- و من عليه بدينه و بالله نستعين و عليه نتوكل- و هو حسبنا وَ نِعْمَ الْوَكِيلُ» (قال أبو الحسن علي بن إبراهيم الهاشمي القمي) فالقرآن منه ناسخ، و منه منسوخ، و منه محكم، و منه متشابه، و منه عام، و منه خاص، و منه تقديم، و منه تأخير، و منه منقطع، و منه معطوف، و منه حرف مكان حرف، و منه على خلاف ما أنزل الله[1]، و منه ما لفظه عام و معناه خاص، و منه ما لفظه خاص و معناه عام، و منه آيات بعضها في سورة و تمامها في سورة أخرى و منه ما تأويله في تنزيله، و منه ما تأويله مع تنزيله، و منه ما تأويله قبل تنزيله، و منه ما تأويله بعد تنزيله، و منه رخصة إطلاق بعد الحظر، و منه رخصة صاحبها فيها بالخيار- إن شاء فعل و إن شاء ترك، و منه رخصة ظاهرها خلاف باطنها- يعمل بظاهرها و لا يدان بباطنها، و منه ما على لفظ الخبر و معناه حكاية عن قوم، و منه آيات نصفها منسوخة و نصفها متروكة على حالها، و منه مخاطبة لقوم و معناه لقوم آخرين، و منه مخاطبة للنبي ص و المعنى أمته، و منه ما لفظه مفرد و معناه جمع، و منه ما لا يعرف تحريمه إلا بتحليله، و منه رد على الملحدين، و منه رد على الزنادقة، و منه رد على الثنوية و منه رد على الجهمية، و منه رد على الدهرية، و منه رد على عبدة النيران، و منه رد على عبدة الأوثان، و منه رد على المعتزلة، و منه رد على القدرية، و منه رد على المجبرة، و منه رد على من أنكر من المسلمين الثواب و العقاب- بعد الموت يوم القيامة، و منه رد على من أنكر المعراج و الإسراء، و منه رد على من أنكر الميثاق