مصحف مولانا علي ع
درباره مصحف امیر المومنین ع :
چرا با وجود اخبار صحیح و متعددی از عامه وخاصه در وجود این مصحف آمده اما اطلاعات زیادی از آن نداریم ومورد قبول حزب سقیفه واقع نشد ؟!
وَأَخْرَجَ ابْنُ أَبِي دَاوُدَ فِي الْمَصَاحِفِ بِسَنَدٍ حَسَنٍ عَنْ عَبْدِ خَيْرٍ قَالَ: سَمِعْتُ عَلِيًّا يَقُولُ: أَعْظَمُ النَّاسِ فِي الْمَصَاحِفِ أَجْرًا أَبُو بَكْرٍ رَحْمَةُ اللَّهِ عَلَى أَبِي بَكْرٍ! هُوَ أَوَّلُ مَنْ جَمَعَ كِتَابَ اللَّهِ لَكِنْ أَخْرَجَ أَيْضًا مِنْ طَرِيقِ ابْنِ سِيرِينَ قَالَ: قَالَ عَلِيٌّ: لَمَّا مَاتَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ آلَيْتُ أَلَّا آخُذَ عَلَيَّ رِدَائِي إِلَّا لِصَلَاةِ جُمْعَةٍ حَتَّى أَجْمَعَ الْقُرْآنَ. فَجَمَعَهُ.
قَالَ ابْنُ حَجَرٍ: هَذَا الْأَثَرُ ضَعِيفٌ لَانْقِطَاعِهِ وَبِتَقْدِيرِ صِحَّتِهِ فَمُرَادُهُ بِجَمْعِهِ حَفِظُهُ فِي صَدْرِهِ وَمَا تَقَدَّمَ مِنْ رِوَايَةِ عَبْدِ خَيْرٍ عَنْهُ أَصَحُّ فَهُوَ الْمُعْتَمَدُ.
قُلْتُ: قَدْ وَرَدَ مِنْ طَرِيقٍ آخَرَ (اسناده صحیح) أَخْرَجَهُ ابْنُ الضُّرَيْسِ فِي فَضَائِلِهِ: حَدَّثَنَا بِشْرُ ابن مُوسَى حَدَّثَنَا هَوْذَةُ بْنُ خَلِيفَةَ حدثنا عون عن محمد بن سِيرِينَ عَنْ عِكْرِمَةَ قَالَ: لَمَّا كَانَ بَعْدَ بَيْعَةِ أَبِي بَكْرٍ قَعَدَ عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ فِي بَيْتِهِ فَقِيلَ لْأَبِي بَكْرٍ: قَدْ كَرِهَ بَيْعَتَكَ فَأَرْسَلَ إِلَيْهِ فَقَالَ: أَكَرِهْتَ بَيْعَتِي؟ قَالَ: لَا وَاللَّهِ، قَالَ: مَا أَقْعَدَكَ عَنِّي قَالَ: رَأَيْتُ كِتَابَ اللَّهِ يُزَادُ فِيهِ فَحَدَّثْتُ نفسي ألا أَلْبَسَ رِدَائِي إِلَّا لِصَلَاةٍ حَتَّى أَجْمَعَهُ قَالَ لَهُ أَبُو بَكْرٍ: فَإِنَّكَ نِعْمَ مَا رَأَيْتَ. قَالَ مُحَمَّدٌ: فَقُلْتُ لِعِكْرِمَةَ: أَلِّفُوهُ كَمَا أُنْزِلَ الْأَوَّلُ فَالْأَوَّلُ قَالَ: لَوِ اجْتَمَعَتِ الْإِنْسُ وَالْجِنُّ عَلَى أَنْ يؤلفوه ذلك التَّأْلِيفَ مَا اسْتَطَاعُوا.
وَأَخْرَجَهُ ابْنُ أَشْتَةَ فِي الْمَصَاحِفِ مِنْ وَجْهٍ آخَرَ عَنِ ابْنِ سِيرِينَ وَفِيهِ أَنَّهُ كَتَبَ فِي مُصْحَفِهِ النَّاسِخَ وَالْمَنْسُوخَ وَأَنَّ ابْنَ سِيرِينَ قَالَ: فطلبت ذَلِكَ الْكِتَابَ وَكَتَبْتُ فِيهِ إِلَى الْمَدِينَةِ فَلَمْ أَقْدِرْ عَلَيْهِ.اتقان
وامام علی ع هم بروایات عامه گفت که :
محمد بن سيرين عن عكرمة قال لما كان بعد بيعة أبي بكر قعد علي بن أبي طالب في بيته فقيل لأبي بكر قد كره بيعتك فأرسل إليه فقال أكرهت بيعتي قال لا والله قال ما أقعدك عني قال رأيت كتاب الله يزاد فيه فحدثت نفسي ألا ألبس ردائي إلا لصلاة حتى أجمعه ...اتقان و أخرجه ابن أبي شيبة في المصنف : عن ابن عون عن محمد .
ديدم در كتاب خدا زياداتى وارد شده است (كه موجب تغيير كتاب خدا مىگردد)؛ پس تصميم گرفتم كه جز براى اقامه نماز ردا به دوش نگيرم (از منزل خارج نشوم) تا قرآن را گرد آوردم.
دیدم که در کتاب خدا چیزهایی می افزایند و....
وپیامبر هم لعنت کرده بودند : والزائد فی کتاب الله ....يعني كسيكه در كتاب خدا اضافه كند
21 - أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ، قَالَ: حَدَّثَنَا مُحَمَّدٌ، قَالَ: أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بْنُ مَنْصُورٍ، قَالَ: حَدَّثَنَا النَّضْرُ بْنُ شُمَيْلٍ، قَالَ: أَخْبَرَنَا عَوْفٌ، عَنِ ابْنِ سِيرِينَ، قَالَ: " قُلْتُ لِعِكْرِمَةَ: أَلَّفُوهُ كَمَا أُنْزِلَ، الْأَوَّلُ فَالْأَوَّلُ؟ فَقَالَ عِكْرِمَةُ: " لَوِ اجْتَمَعَ الْإِنْسُ وَالْجِنُّ عَلَى أَنْ يُؤَلِّفُوهُ ذَلِكَ التَّأْلِيفَ مَا اسْتَطَاعُوا. قَالَ مُحَمَّدٌ: وَأَرَاهُ صَادِقًا .
الكتاب: فضائل القرآن وما أنزل من القرآن بمكة وما أنزل بالمدينة
المؤلف: أبو عبد الله محمد بن أيوب بن يحيى بن الضريس بن يسار الضريس البجلي الرازي (المتوفى: 294هـ)
تحقيق: غزوة بدير
الناشر: دار الفكر، دمشق – سورية
وما شاع أن عليا كرم الله وجه لما توفي رسول الله صلى الله تعالى عليه وسلم تخلف لجمعه فبعض طرقه ضعيف وبعضها موضوع وما صح (روایه ابن ضریس) فمحمول كما قيل على الجمع في الصدر، وقيل كان جمعا بصورة أخرى لغرض آخر، ويؤيده أنه قد كتب فيه الناسخ والمنسوخ فهو ككتاب علم،...روح المعانی
بنابراین حدیث در مجموع صحیح و موید به شواهد ومتابعات .
روی الكليني عن أبي عبد الله عليه السلام ويقرأ أيضاً: سل بني إسرائيل كم آتيناهم من آية بينة فمنهم من آمن ومنهم من جحد ومنهم من أقر ومنهم من بدل ومن يبدل نعمة الله من بعد ما جاءته فإن الله شديد العقاب.
البته كه بقول امام صادق ع هم رجم در قران است وقران اوليه 17000 آيه داشته ، اما وحي بياني يا غير متلو يا همان سنت كه كنار وهمراه ايات در زمان رسول خدا ص حفظ و بعضا مكتوب ميشد.....
بل نقول: إنه قد نزل الوحي الذي ليس بقرآن، ما لو جمع إلى القرآن لكان
مبلغه مقدار سبعة عشر ألف آية.
وذلك مثل قول جبرئيل للنبي صلى الله عليه وآله وسلم: (إن الله تعالى يقول لك: يا محمد، دار خلقي) .
الکتاب :الاعتقادات
تأليف : الشيخ محمد بن علي بن بابويه القمي (الصدوق) (م. 386 ه. ق)
امام علی علیه السّلام وحی غیر قرآنی را که با آیات قرآن به #هفده هزار آیه بالغ میشد در مصحف خود جمع کرد و به نزد اصحاب آورد و گفت: این کتاب پروردگار شماست همان گونه که بر پیامبرتان نازل شده، در آن حرفی کم و زیاد نشده است.
البته این آیات اضافی (دوسوم قران) یا همان 6 حرف از 7 حرف قرآن هستند که بنص صحاح سنت عثمان آنها را سوخت !!!! یا همان سنت یا احادیث تفسیری که عمر گفت : جردوا القران :
3554 - أَخْبَرَنَا أَبُو الْعَبَّاسِ أَحْمَدُ بْنُ هَارُونَ الْفَقِيهُ، ثنا عَلِيُّ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ، ثنا حَجَّاجُ بْنُ مِنْهَالٍ، ثنا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ، عَنْ عَاصِمٍ، عَنْ زِرٍّ، عَنْ أُبَيِّ بْنِ كَعْبٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، قَالَ: " كَانَتْ سُورَةُ الْأَحْزَابِ تُوَازِي سُورَةَ الْبَقَرَةِ وَكَانَ فِيهَا: الشَّيْخُ وَالشَّيْخَةُ إِذَا زَنَيَا فَارْجُمُوهُمَا الْبَتَّةَ «هَذَا حَدِيثٌ صَحِيحُ الْإِسْنَادِ وَلَمْ يُخْرِجَاهُ»
[التعليق - من تلخيص الذهبي]
3554 – صحيح
حَدَّثَنِي ابْنُ أَبِي مَرْيَمَ، عَنِ ابْنِ لَهِيعَةَ، عَنْ أَبِي الْأَسْوَدِ، عَنْ عُرْوَةَ بْنِ الزُّبَيْرِ، عَنْ عَائِشَةَ، قَالَتْ: " كَانَتْ سُورَةُ الْأَحْزَابِ تُقْرَأُ فِي زَمَانِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِائَتَيْ آيَةٍ، فَلَمَّا كَتَبَ عُثْمَانُ الْمَصَاحِفَ لَمْ يَقْدِرْ مِنْهَا إِلَّا عَلَى مَا هُوَ الْآنَ.
حَدَّثَنَا عَبْدُ الْغَفَّارِ بْنُ دَاوُدَ، عَنِ ابْنِ لَهِيعَةَ، عَنْ عَمْرِو بْنِ دِينَارٍ، عَنْ بَجَالَةَ، أَنَّ عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ، مَرَّ بِرَجُلٍ يَقْرَأُ فِي الْمُصْحَفِ (النَّبِيُّ أَوْلَى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنْفُسِهِمْ وَأَزْوَاجُهُ أُمَّهَاتُهُمْ، وَهُوَ أَبُوهُمْ) فَقَالَ عُمَرُ: «لَا تُفَارِقْنِي حَتَّى نَأْتِيَ أُبَيَّ بْنَ كَعْبٍ» . فَأَتَيَا أُبَيَّ بْنَ كَعْبٍ فَقَالَ: «يَا أُبَيُّ، أَلَا تَسْمَعُ كَيْفَ يَقْرَأُ هَذَا هَذِهِ الْآيَةَ؟» فَقَالَ أُبَيُّ: «كَانَتْ فِيمَا أُسْقِطَ» . قَالَ عُمَرُ: " فَأَيْنَ كُنْتَ عَنْهَا؟ فَقَالَ: شَغَلَنِي عَنْهَا مَا لَمْ يَشْغَلْكَ "
الكتاب: فضائل القرآن للقاسم بن سلام
المؤلف: أبو عُبيد القاسم بن سلاّم بن عبد الله الهروي البغدادي (المتوفى: 224هـ)
عائشه گفت : سورهی احزاب در زمان پیامبر صلّی اللّه علیه و اله با دویست آیه قرائت میشد، ولی عثمان نتوانست بیش از مقدار موجود را به دست آورد و در مصحف ثبت کند
قاسم بن سلام بابی دارد تحت عنوان : بَابُ الرِّوَايَةِ مِنَ الْحُرُوفِ الَّتِي خُولِفَ بِهَا الْخَطُّ فِي الْقُرْآنِ : 124 مورد اورده مثل : حَدَّثَنَا أَبُو عُبَيْدٍ قَالَ: حَدَّثَنَا أَبُو مُعَاوِيَةُ، عَنْ الْأَعْمَشِ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ، عَنْ الْأَسْوَدِ، عَنْ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ، أَنَّهُ كَانَ يَقْرَأُ: (غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَغَيْرِ الضَّالِّينَ) ...
قال الإمام أبو بكر محمد بن القاسم بن بشار بن محمد الأنباري ولم يزل أهل الفضل والعقل يعرفون من شرف القرآن وعلو منزلته ما يوجبه الحق والإنصات والديانة وينفون عنه قول المبطلين وتمويه الملحدين وتحريف الزائغين حتى نبع في زماننا هذا زائغ زاغ عن الملة وهجم على الأمة بما يحاول به إبطال الشريعة التي لا يزال الله يؤيدها ويثبت أسسها وينمي فرعها ويحرسها من معايب أولي الجنف والجور ومكايد أهل العداوة والكفر فزعم أن المصحف الذي جمعه عثمان رضي الله عنه باتفاق أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم على تصويبه فيما فعل لا يشتمل على جميع القرآن إذ كان قد سقط منه خمسمائة حرف قد قرأت ببعضها وسأقرأ ببقيتها فمنها والعصر ونوائب الدهر فقد سقط من القرآن على جماعة المسلمين ونوائب الدهر....
وذكر أبو بكر الأنباري عن ابن عباس عن أبي بكر عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قرأ {فوجدا فيها جدارا يريد أن ينقض فهدمه ثم قعد يبنيه} قال أبو بكر : وهذا الحديث إن صح سنده فهو جار من الرسول عليه الصلاة والسلام مجرى التفسير للقرآن ، وأن بعض الناقلين أدخل تفسير قرآن في موضع فسرى أن ذلك قرآن نقص من مصحف عثمان ؛ على ما قاله بعض الطاعنين .تفسیر قرطبی
حدثنا محمد بن الحسين عن عبدالرحمن بن ابى #نجران عن هاشم عن سالم بن ابى سلمة قال قرء رجل على ابى عبدالله عليه السلام وانا اسمع حروفا من القرآن ليس على مايقرأها الناس فقال ابوعبدالله عليه السلام مه مه كف عن هذه القرائة اقراء كم يقرء الناس حتى يقوم القائم فاذا قام فقرآء كتاب الله على حده واخرج #المصحف الذى كتبه على عليه السلام وقال اخرجه على عليه السلام إلى الناس حيث فرغ منه وكتبه فقال لهم هذا كتاب الله كما انزل الله على محمد وقد جمعته بين اللوحين قالوا هوذا عندنا مصحف جامع فيه القرآن لاحاجة لنا فيه قال اما والله لاترونه بعد يومكم هذا ابدا انما كان على ان اخبركم به حين جمعته لتقرؤه.كتاب بصائر الدرجات في فضائل آل محمد ( ع )
للثقة الجليل والمحدث النبيل شيخ القميين ابوجعفر محمد بن الحسن بن فروخ " الصفار"
من اصحاب الامام الحسن العسكرى ع المتوفى 290 من الهجرة النبوية
11582 - وعن عبد الرحمن بن عابس قال : حدثنا رجل من همدان من أصحاب عبد الله وما سماه لنا قال : لما أراد
عبد الله أن يأتي المدينة جمع أصحابه فقال : والله إني لأرجو أن يكون قد أصبح فيكم من أفضل ما أصبح في أجناد المسلمين من الدين والفقه والعلم بالقرآن إن هذا القرآن لا يختلف ولا يستشن ولا يتفه لكثرة الرد فمن قرأه على حرف فلا يدعه رغبة عنه ومن قرأ على شيء من
تلك الحروف التي علم رسول الله صلى الله عليه و سلم فلا يدعه رغبة عنه فإنه من يجحد بآية منه يجحد به كله فإنما هو كقول أحدكم لصاحبه : اعجل وحي هلا
قلت : رواه الإمام أحمد في حديث طويل والطبراني وفيه من لم يسم وبقية رجاله رجال الصحيح
این جمله عبد الله مسعود ؛ وإنه شريعةَ الإسلام وحدوده ، نشان میدهد که قرآن اول = حرف اول = عرضه اخیر، یعنی کتاب جامع دین اسلام چراکه رسول خدا ص همراه نزول آیات الهی وظیفه تبیین وبیان وتفسیر وشرح آنان را داشت واصحاب هم ذیل آیات که حفظ میکردند یا مینوشتند مثلا در زیر آیه نماز تعداد رکعات نمازهای یومیه و .... یعنی قرآن یک کتاب جامع دین وبه معنی شریعت اسلام بود که بعدا تجرید شد !
وذكر أحمد الطبرسي في ( الاحتجاج ) و الملا حسن في تفسيره (الصافي) (( أن عمر قال لزيد بن ثابت : إن علياً جاءنا بالقرآن وفيه فضائح المهاجرين والأنصار، وقد رأينا أن نؤلف القرآن ونسقط منه ما كان فيه من فضائح وهتك المهاجرين و الأنصار. وقد أجابه زيد إلى ذلك، ثم قال : فإن أنا فرغت من القرآن على ما سألتم وأظهر علي القرآن الذي ألفه أليس قد أبطل كل ما عملتم؟ فقال عمر : ما الحيلة؟ قال زيد : أنتم أعلم بالحيلة، فقال عمر : ما حيلته دون أن نقتله ونستريح منه. فدبر في قتله على يد خالد بن الوليد فلم يقدر ذلك.
فلم استخلف عمر سألوا علياً - رصي الله عنه - أن يدفع إليهم القرآن قيحرفوه فيما بينهم فقال عمر : يا أبا الحسن إن جئت بالقرآن الذي كنت جئت به إلى أبي بكر حتى نجتمع عليه؟ فقال هيهات، ليس إلى ذلك سبيل، إنما جئت به إلى أبي بكر لتقوم الحجة عليه و لا تقولوا يوم القيامة (إنا كنا عن هذا غافلين)(2). أو تقولوا : (ما جئتنا)(3). إن هذا القرآن لا يمسه إلا المطهرون والأوصياء من ولدي، فقال عمر : فهل وقت لإظهار معلوم؟ فقال علي : نعم إذا قام القائم من ولدي يظهره ويحمل الناس عليه فَتَجري السُّنَّةُ بِهِ، صَلَواتُ اللّهِ عَلَيْهِ .
فَتَجري السُّنَّةُ بِهِ یعنی همان سنت یا وحی بیانی که رسول خدا ص در قرآنشان بود وتوسط خلفا حذف وتجريد شده بود دوباره توسط حضرت مهدی ع احیا میشود یا همان کتاب جدید ودین جدید .
معنی قران نزد فرق مسلمین : در مصحف قران نیست : فوافقهم المعتزلة في اللفظ و قالت الزنادقة إفك افتراه فتبعهم متشابه القرآن الصفاتية إذ قالوا ليس في المصحف #قرآن و إنما القرآن قائم بذات الباري ...الكتاب : متشابه القرآن
المؤلف : ابن شهرآشوب مازندرانى
و قيل للحسين بن علي ع إن فلانا زاد في القرآن و نقص منه فقال ع أومن بما نقص و أكفر بما زادو الصحيح أن كل ما يروى في المصحف من الزيادة إنما هو تأويل و التنزيل بحاله ما نقص منه و ما زاد.
قول درست این است که هر چه در روایات بیش از مصحف موجود ادعا شود، تأویل قرآن است و تنزیل [یعنی: ظاهر الفاظ] قرآن بدون افزایش و کاهش بر جای خود است.ابن شهرآشوب مازندرانى
پیامبراکرم (صلی الله علیه و آله و سلم) تأکید میکردند که: أخلصوا القرآن و امحضوه** علوم القرآن، عندالمفسرین، ج 1، ص 487.***؛ قرآن را خالص و بیآلایش و اصل و یک دست نگه دارید. از این رو از قرآن آموزانی که در مصاحفشان مطالبی غیر از قرآن - گرچه سخنان آن حضرت بود - نوشته بودند، میخواستند که آنها را حذف کنند: لا تکتبوا عنی شیئا الا القرآن فمن کتب عنی غیر القرآن فلیمحه** (حدیث موقوف) متقی هندی، همان، ج 10، ح 29168، ص 221. نووی در شرح این حدیث گفته است: منظور نهی از کتابت حدیث به همراه قرآن در یک صحیفه است تا با یکدیگر خلط نشوند (محمد طاهر کردی، تاریخ القرآن، ص 21).***.
این عدم کتابت حدیث از ترس خلط با قران بزرگترین وهن به کتاب خداست. چطور ممکن است آیات وحی با سخن بشرهر چند معصوم، مانند حضرت رسول اکرم صلّی اللّه علیه و اله خلط شود و قابل شناسایی و تمایز هم نباشد. در این صورت آیا مبنای اعجاز قرآن با این توهّم ویران نمیشود؟
و چه زیبا گفته شهرستانی :
وقال محمد بن عبدالكريم الشهرستاني (ت 548 هـ) في مقام التعليق على جمع الخلفاء للقرآن: (كيف لم يطلبوا جمع علي بن أبي طالب؟! أو ما كان أكتب من #زيد بن ثابت؟! أو ما كان أعرب من سعيد بن العاص؟! أو ما كان أقرب إلى رسول الله (صلى الله عليه وآله) من الجماعة؟! بل تركوا بأجمعهم جمعه واتخذوه مهجوراً ونبذوه ظهرياً وجعلوه نسياً منسياً وهو عليه السلام لما فرغ من تجهيز رسول الله (صلى الله عليه وآله) وغسله وتكفينه والصلاة عليه ودفنه، آلى أن لا يرتدي بُرداً الا لجمعة حتى يجمع القرآن؛ إذ كان مأموراً بذلك أمراً جزماً، فجمعه كما أنزل من غير تحريف وتبديل، وزيادةٍ ونقصانٍ. وقد كان أشار النبي (صلى الله عليه وآله) الى مواضع الترتيب والوضع، والتقديم والتأخير، قال أبو حاتم: إنه وضع كلّ آية الى جنب ما يشبهها.
ويروى عن محمد بن سيرين انه كان كثيراً ما يتمنّاه، ويقول: لو صادفنا ذلك التأليف لصادفنا فيه علماً كثيراً.
وقد قيل: انه كان في مصحفه المتن والحواشي؛ وما يعترض من الكلامين المقصودين كان يكتبه على العرض والحواشي) [مفاتيح الأسرار ومصابيح الأبرار: 1 / 120].
وقال الصدوق (ت381هـ) في الاعتقادات: (اعتقادنا أن القرآن الذي أنزله الله تعالى على نبيه محمد (صلى الله عليه وآله) هو ما بين الدفتين، وهو ما في أيدي الناس... الى أن يقول:
كما كان امير المؤمنين عليه السلام جمعه فلما جاءهم به قال: هذا كتاب ربكم كما أنزل على نبيكم، لم يزد فيه حرف، ولم يُنقص منه حرف، فقالوا: لا حاجة لنا فيه، عندنا مثل الذي عندك. فانصرف وهو يقول: {فَنَبَذُوهُ وَرَاءَ ظُهُورِهِمْ وَاشْتَرَوْا بِهِ ثَمَنًا قَلِيلًا فَبِئْسَ مَا يَشْتَرُونَ} [آل عمران: 187]. [الاعتقادات للصدوق: 86، والحديث تجده في بصائر الدرجات: 213 / ح3 والكافي 2 / 633/ ح23].
وقال ابن شهر آشوب (ت588 هـ) في المناقب حكاية عن قول الآخرين: (... ضَمَّن اللهُ محمداً أن يجمع القرآن بعد رسول الله (صلى الله عليه وآله) عليُّ ابن ابي طالب؛ قال ابن عباس: فجمع اللهُ القرآنَ في قلب عليٍّ، وجمعه عليٌّ بعد موت رسول الله بستّة أشهر).
وفي أخبار ابن أبي رافع أنّ النبي (صلى الله عليه وآله) قال في مرضه الذي توفّي فيه لعلي عليه السلام: (يا علي، هذا كتاب الله خذه إليك، فجمعه عليٌّ في ثوب فمضى الى منزله، فلمّا قُبض النبي (صلى الله عليه وآله) جلس علي عليه السلام فألّفه كما أنزله الله، وكان به عالماً). وحدّثني ابو العلاء العطّار [الحسن بن أحمد الهمداني] والموفّق خطيب خوارزم في كتابيهما بالإسناد عن علي بن رباح: أن النبي امر عليّاً بتأليف القرآن فألّفه وكتبه).
[وعن] جبلة بن سحيم، عن أبيه، عن أمير المؤمنين عليه السلام، قال: (لو ثنيت لي الوسادة وعُرف لي حقّي لأخرجت مصحفاً كتبته وأملاه عليَّ رسولُ الله) [مناقب آل أبي طالب: 1/320، باب درجات أمير المؤمنين عليه السلام].
مولا ع فرمود : اگر مسند برایم بیاورند تا بران نشینم و حقم را بشناسند مصحفی که رسول خدا ص برایم املا کرد و من انرا نوشتم را خارج میکنم !!!؟؟؟
وقال ابن شهر آشوب في مناقب آل أبي طالب : 1 / 319 : ( ومن عجب أمره في هذا الباب أنه لا شئ من العلوم إلا وأهله يجعلون علياً عليه السلام قدوةً ، فصار قوله قبلةً في الشريعة ، فمنه سمع القرآن ، ذكر الشيرازي في نزول القرآن وأبو يوسف يعقوب في تفسيره عن ابن عباس في قوله : لا تحرك به لسانك ، كان النبي يحرك شفتيه عند الوحي ليحفظه ، وقيل له لا تحرك به لسانك يعني بالقرآن لتعجل به من قبل أن يفرغ به من قراءته عليك : إن علينا جمعه وقرآنه ، قال : ضمن الله لمحمد (ص) أن يجمع القرآن بعد رسول الله علي بن أبي طالب ! قال ابن عباس : فجمع الله القرآن في #قلب علي (بل هو آیات بینات فی صدور الذین اوتوا العلم 49 عنکبوت وحدیث صحیح علی مع القران صححه الذهبی) ، وجمعه علي بعد موت رسول الله بستة أشهر .
وفي أخبار ابن أبي رافع أن النبي (ص) قال في مرضه الذي توفي فيه لعلي : يا عليُّ هذا كتاب الله خذه إليك ، فجمعه عليٌ في ثوب فمضى إلى منزله ، فلما قبض النبي صلى الله عليه وآله جلس عليٌّ فألفه كما أنزله الله وكان به عالماً . وحدثني أبو العلاء العطار والموفق خطيب خوارزم في كتابيهما بالإسناد عن علي بن رباح أن النبي صلى الله عليه وآله أمر علياً عليه السلام بتأليف القرآن ، فألفه وكتبه .
جبلة بن سحيم ، عن أبيه ، عن أمير المؤمنين عليه السلام قال : لو ثنيت لي الوسادة وعُرف لي حقي لأخرجت لهم مصحفاً كتبته وأملاه علي رسول الله صلى الله عليه وآله أبو نعيم في الحلية ، والخطيب في الأربعين ، بالإسناد عن السدي عن عبد خير عن علي عليه السلام قال : لما قبض رسول الله صلى الله عليه وآله أقسمت أو حلفت أن لا أضع ردائي عن ظهري حتى أجمع ما بين اللوحين ، فما وضعت ردائي حتى جمعت القرآن .
420- أخبرني الحاكم أبو حامد أحمد بن الحسين بن علي الهمداني أخبرنا المنكدري قراءة عليه حدثنا جعفر بن محمد بن حبيب حدثنا عبد الله هو ابن رشيد حدثنا أبو عبيدة هو مجاعة بن الزبير العتكي عن محمد بن سيرين عن كثير بن أفلح قال: اختلف الناس في القراءة في إمارة عثمان بن عفان فجعل يقرأ عليه الآية، فيقول: كفرت بما تقول، فبلغ ذلك عثمان فتعاظم ذلك في صدره فجمع اثني عشر رجلا من المهاجرين والأنصار فيهم زيد بن ثابت وأبي بن كعب ثم أرسل إلى الربعة التي في بيت عمر فجئ بها ثم جعلوا يكتبون القرآن فإذا شكوا في آية أخروها.
قال محمد بن سيرين: فقلت لكثير بن أفلح: لم كانوا يؤخرونها؟ قال: رأيت أنهم كانوا يؤخرونها حتى يكون آخر عهدهم بالعرضة الأخيرة إن جبريل صلوات الله عليه كان يجئ إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم كل عام فيعرض عليه القرآن مرة فلما كان في السنة التي قبض فيها أتاه فعرض عليه مرتين.
فقال ابن مسعود: فلو علمت أحدا أحدث عهدا بالعرضة الآخرة مني تبلغه الإبل لتجشمت أن آتيه أو لتكلفت أن آتيه.
فلما قبض رسول الله صلى الله عليه وسلم لزم علي بن أبي طالب بيته فقيل لأبي بكر إن عليا كره إمارتك فأرسل إليه أبو بكر فقال له: تكره إمارتي؟ فقال: لا ولكن كان النبي صلى الله عليه وسلم حيا والوحي ينزل والقرآن #يزاد فيه فلما قبض النبي صلى الله عليه وسلم جعلت على نفسي أن لا أتردى بردائي حتى أجمعه للناس فقال أبو بكر: أحسنت.
قال محمد: فطلبت ما ألف فأعياني ولم أقدر عليه ولو أصبته كان فيه علم كثير.
الكتاب: فضائل القرآن
المؤلف: أَبُو العَبَّاسِ جَعْفَرُ بنُ مُحَمَّدِ بنُ المُعْتَزِّ بنِ مُحَمَّدِ بنِ المُسْتَغْفِرِ بنِ الفَتْحِ بنِ إِدْرِيْسَ المُسْتَغْفِرِيُّ، النَّسَفِيُّ (المتوفى: 432هـ)
المحقق: أحمد بن فارس السلوم
الناشر: دار ابن حزم
قال ابن عبد البر (ت 463 هـ) في الاستذكار: (وجَمْعُ علي بن أبي طالب للقرآن أيضاً عند موت النبي (صلى الله عليه وآله) وولاية أبي بكر فإنما كل ذلك على حسب الحروف السبعة لا كجمع عثمان على حرف واحد ـ حرف زيد بن ثابت ـ وهو الذي بأيدي الناس بين لوحي المصحف اليوم) [الاستذكار: 2 / 485].
2-ثواب الاعمال صدوق: ابن
المتوكل، عن محمد العطار، عن الاشعري، عن محمد بن حسان عن ابن مهران، عن ابن
البطايني= عَلِيِّ بْنِ أَبِي حَمْزَةَ بطائني (كذاب ملعون راس الوقف)، عن عبد الله بن سنان، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: من كان كثير
القراءة لسورة الاحزاب كان يوم القيامة في جوار محمد صلى الله عليه وآله وأزواجه ثم
قال: سورة الاحزاب فيها فضائح الرجال والنساء من قريش وغيرهم، يا ابن سنان إن سورة
الاحزاب فضحت نساء قريش من العرب، وكانت أطول من سورة البقرة، ولكن نقصوها وحرفوها
. عبدالله سنان مى گويد امام صادق عليه السلام فرمودند: كسى كه سوره احزاب را زياد بخواند، روز قيامت در پناه حضرت محمد صلى الله عليه و آله و همسران او مى باشد. سپس آن حضرت عليه السلام فرمودند: رسواييهاى مردان و زنان قريش و غير آنها در سوره احزاب است . اى ابن سنان ! همانا سوره احزاب زنهاى قريش را رسوا نمود. و اين سوره طولانيتر از سوره بقره بود و لى آن را ناقص و تحريف . نمودند.
واز طریق اهل سنت :
قال الحافظ ابن عبد البر في التمهيد :" وروى أبو نعيم الفضل بن دكين قال حدثنا سيف عن مجاهد قال : كانت الأحزاب مثل سورة البقرة أو أطول ، ولقد ذهب يوم مسيلمة قرآن كثير ، ولم يذهب منه حلال ولا حرام "
أخرج أحمد بن حنبل في مسنده :" حدثنا عبد الله ثنا خلف بن هشام ثنا حماد بن زيد عن عاصم بن بـهدلة عن زر عن أبي بن كعب أنه قال : " كم تقرؤون سورة الأحزاب ؟ قلت : ثلاثا وسبعين آية . قال : قط ! لقد رأيتها وأنّها لتعادل سورة البقرة وفيها آية الرجم ! قال زرّ : قلت وما آية الرجم ؟ قال : ( الشيخ والشيخة إذا زنيا فارجموهما البتة نكالاً من الله والله عزيز حكيم )
وهنا رواية أشكل من سابقتها : " عن عروة بن الزبير عن عائشة قالت : كانت سورة الأحزاب تقرأ في زمن النبي صلى الله عليه (وآله) وسلم مائتي آية فلما كتب عثمان المصاحف لم نقدر منها إلا ما هو الآن ".
فإن بين طياتـها اتـهاما لعثمان بتحريف المصاحف وحذف أكثر من مئتي آية من سورة الأحزاب وهذا الكلام موافق لما تبناه أهل السنة من أن عثمان حذف ستة أضعاف القرآن.
قال لي أبي بن كعب : كأين تقرأ سورة الأحزاب أو كأين تعدها ؟ قال قلت : ثلاثا وسبعين آية ، فقال : قط لقد رأيتها وإنها لتعادل سورة البقرة ولقد قرأنا فيها : الشيخ والشيخة إذا زنيا فارجموهما البتة نكالا من الله والله عليم حكيم
الراوي: زر بن حبيش المحدث: ابن كثير – المصدر: تفسير القرآن – الصفحة أو الرقم: 6/376
خلاصة حكم المحدث: إسناده حسن
2 – عن زر قال قال لي أبي بن كعب كائن تقرأ سورة الأحزاب أو كائن تعدها قال قلت ثلاثا وسبعين آية قال قط لقد رأيتها وإنها لتعادل سورة البقرة ولقد قرأنا فيها الشيخ والشيخة . . . وزاد نكالا من الله والله عليم حكيم
الراوي: أبي بن كعب المحدث: الألباني – المصدر: السلسلة الصحيحة – الصفحة أو الرقم: 6/975
خلاصة حكم المحدث: إسناده صحيح
دوستان معني اين حديث صحيح را ميدانيد كه چي ميگه : ميگه سوره احزاب در زمان رسول خدا ص مثل سوره بقره بود يعني دوسوم سوره احزاب توسط عثمان حذف شد !!!!!!!
همچنین حذف اسم 70 منافق از قران که در تفاسیر اهل سنت مانند قرطبی وبغوی وسمعانی و ... آمده است .
شهرستانی گفته : «صحابه-رضی الله عنهم-متّفق بودند که علم قرآن مخصوص به اهل بیت-علیهم السلام-است؛زیرا مدام از علی ابن ابی طالب -رضی الله عنه-سؤال میکردند:«آیا شما اهل بیت نسبت به ما جز قرآن به چیز دیگری اختصاص یافتهاید؟».و او در جواب میفرمود:«نه سوگند به خدایی که دانه را شکافت و روح را آفرید مگر به آنچه که در غلاف این شمشیرم است ( روایت صحیفه امام ع درصحیح بخاری)...»
تعصب شهرستانی در مذهب عامه : برای هر امّت و فرقهای امامی است که به او رو میآورند و مذهبی است که بدان ملزم هستند همانطور که پیغمبر صلّی اللّه علیه و آله فرمودند:«بزودی امّت من به هفتاد و سه گروه پراکنده میشوند و تنها یک گروه از آنان اهل نجاتاند و باقی در هلاکتاند».و همانطور که[نماز در]تمامی جهات جز یک جهت-کعبه بیت الله الحرام-باطل است، همینطور تمامی فرقهها در هلاکتاند جز یک فرقه که اهل سنت و جماعت باشد همچنانکه پیامبر در جواب سائل که پرسید:سنّت و جماعت چیست؟فرمود:«سنّت و جماعت همان است که امروز من و اصحابم برآنیم !
قول خدای تعالی:«قل من کان عدوّا لجبریل فإنّه نزّله علی قلبک...»(2/97):«این آیه، برطبق قول عمر نازل شده»و مثل روایتش درباره قول خدای تعالی:«یا أیّها الّذین آمنوا لا تقربوا الصّلاة و أنتم سکاری...» (4/43):«این آیه هنگامی نازل شد که عبد الرحمن بن عوف غذایی آماده کرده بود و گروهی را که علی بن ابی طالب در بین آنان بود دعوت کرد ......»
حوادث روزهای آخر عمر رسول خدا ص بنص آیات سوره فاضحة که تمرد وتمسخر رسول خدا ص و نقشه قتل ایشان بنص آیه 74 و تهمت هذیان و کودتای سقیفه و احراق بیت نبی ص و اجبار علی ع بر بیعت و...همگی نشان از شدت طغیان و قدرت حزب نفاق و یهود برای تغییر دین وسنت خاتم انبیاء دارد .