باتلاق فدك براي معاندين ؟!
وَآتِ ذَا الْقُرْبَى حَقَّهُ وَالْمِسْكِينَ وَابْنَ السَّبِيلِ وَلاَ تُبَذِّرْ تَبْذِيرًا {الإسراء/26}
فَآتِ ذَا الْقُرْبَى حَقَّهُ وَالْمِسْكِينَ وَابْنَ السَّبِيلِ ذَلِكَ خَيْرٌ لِّلَّذِينَ يُرِيدُونَ وَجْهَ اللَّهِ وَأُوْلَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ {الروم/38}
وَاعْلَمُواْ أَنَّمَا غَنِمْتُم مِّن شَيْءٍ فَأَنَّ لِلّهِ خُمُسَهُ وَلِلرَّسُولِ وَلِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَابْنِ السَّبِيلِ إِن كُنتُمْ آمَنتُمْ بِاللّهِ وَمَا أَنزَلْنَا عَلَى عَبْدِنَا يَوْمَ الْفُرْقَانِ يَوْمَ الْتَقَى الْجَمْعَانِ وَاللّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ {الأنفال/41}
موضوع فدك كاملا وابسته به فجايع اواخر عمر رسول خدا ص از نقشه قتل خاتم انبياء ص گرفته تا تهمت هذيان در 5 شنبه شوم و شهادت حضرتش در دوشنبه و فتنه سقيفه و حمله بخانه وحي ص ودر راستاي اجبار امام علي ع به بيعت و دستور قتل مولا علي ع وشيعيانش مانند مالك بن نويره وابي بن كعب رض و ...توسط ابوبكرو در ادامه كوتاه نمودن دست اهل بيت عليهم السلام از منابع مالي جهت تضعيف ونابودي عترت رسول ص بكمك يهود صورت گرفت .
درباره فدك و سهم خيبر و ....
وروىالحميدي في الجمع بين الصحيحين من مسند جبير بن مطعم في الحديث الثالث من أفرادالبخاري قال : جاء جبير بن مطعم وعثمان ابن عفان إلى النبي " ص " يكلمانهفيما فيه من خمس خيبر من بني هاشم وبني عبد المطلب ، فقالا : يا رسول الله قسمتلإخواننا بني عبد المطلب ولم تعطنا شيئا ، وقرابتنا مثل قرابتهم بهما ، فقال رسولالله : إنما أرى هاشما وعبد المطلب شيئا واحدا ؟ قال جبير : ولم يقسم رسول اللهلبني عبد شمس ولا لبني نوفل من ذلك الخمس شيئا!
وزاد حرملة عن ابن وهب عنيونس قال ابن شهاب : وكان أبو بكر يقسم الخمس نحو قسم النبي صلوات الله عليه وآله غير أنه لم يكن يعطي قرابة رسول الله كما كان رسول الله يعطيهم.
قال ابن شهاب : وكان عمر يعطيهم منهوعثمان بعده..إنتهى!!
وأخرج ابن أبي حاتم وأبو الشيخ ، عن سعيد ابن جبير (ر) في قوله : واعلموا أنما غنمتم من شيئ ، يعني من المشركين ، فأن لله خمسه وللرسول ولذي القربى ، يعني قرابة النبي (ص) ، واليتامى والمساكين وابن السبيل ، يعني الضيف ، وكان المسلمون إذا غنموا في عهد النبي (ص) أخرجوا خمسه فيجعلون ذلك الخمس الواحد أربعة أرباع فربعه لله وللرسول ولقرابة النبي (ص) فما كان لله فهو للرسول والقرابة وكان للنبي (ص) نصيب رجل من القرابة ، والربع الثاني للنبي (ص) ، والربع الثالث للمساكين ، والربع الرابع لابن السبيل ويعمدون إلى التي بقيت فيقسمونها على سهمانهم ، فلما توفى النبي (ص) رد أبو بكر (ر) نصيب القرابة فجعل يحمل به في سبيل الله تعالى وبقى نصيب اليتامى والمساكين وابن السبيل.
النسائي - السنن الكبرى - كتاب قسم الخمس - باب - الجزء : ( 4 ) - الصفحة : ( 330 )
4429 - أنبأ : عمرو بن الحارث ، قال : حدثنا : محبوب بن موسى ، قال : أنبأ : أبو إسحاق الفزاري ، قال : حدثنا : سفيان ، عن قيس بن مسلم : سألت الحسن بن محمد عن قول الله : واعلموا أنما غنمتم من شيء فأن لله خمسه ، قال : هذا مفتاح كلام لله الدنيا والآخرة ، قال : اختلفوا في هذين السهمين بعد وفاة رسول الله (ص) سهم الرسول وسهم ذي القربى ، فقال قائل : سهم الرسول للخليفة من بعده ، وقال قائل : سهم ذي القربى لقرابة رسول الله (ص) ، وقال قائل : سهم ذي القربى لقرابة الخليفة ، فاجتمع رأيهم على أن جعلوا هذين السهمين في الخيل والعدة في سبيل الله فكان في ذلك خلافة أبي بكر وعمر.
- حدثني : المثنى ، قال : ثنا : عبد الله بن صالح ، قال : ثني : معاوية ، عن علي ، عن ابن عباس ، قوله : واعلموا أنما غنمتم من شيء فأن لله خمسه وللرسول ولذي القربى واليتامى والمساكين ... الآية ، قال ابن عباس : فكانت الغنيمة تقسم على خمسة أخماس ، أربعة بين من قاتل عليها ، وخمس واحد يقسم على أربعة : لله ، وللرسول ، ولذي القربى ، يعني قرابة النبي (ص) فما كان لله وللرسول فهو لقرابة النبي (ص) ، ولم يأخذ النبي (ص) من الخمس شيئا ، فلما قبض الله رسوله (ص) ، رد أبو بكر (ر) نصيب القرابة في المسلمين ، فجعل يحمل به في سبيل الله ، لأن رسول الله (ص) قال : لا نورث ، ما تركنا صدقة.
طبري
چرا ابوبكر سهم اقرباي رسول الله ص را قطع كرد ؟!
چرا عمر وعثمان بر خلاف ابوبکر عمل کردند در خمس ؟
تفسیر ابن کثیر سلفی : وَقَالَ الْحَافِظ أَبُو بَكْر الْبَزَّار حَدَّثَنَا عَبَّاد عَنْ يَعْقُوب حَدَّثَنَا أَبُو يَحْيَى التَّيْمِيّ حَدَّثَنَا فُضَيْل بْن مَرْزُوق عَنْ عَطِيَّة عَنْ أَبِي سَعِيد قَالَ لَمَّا نَزَلَتْ " وَآتِ ذَا الْقُرْبَى حَقّه " دَعَا رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَاطِمَة فَأَعْطَاهَا فَدَك ثُمَّ قَالَ لَا نَعْلَم حَدَّثَ بِهِ عَنْ فُضَيْل بْن مَرْزُوق إِلَّا أَبُو يَحْيَى التَّيْمِيّ وَحُمَيْد بْن حَمَّاد بْن الْخَوَّار وَهَذَا الْحَدِيث مُشْكِل لَوْ صَحَّ إِسْنَاده لِأَنَّ الْآيَة مَكِّيَّة وَفَدَك إِنَّمَا فُتِحَتْ مَعَ خَيْبَر سَنَة سَبْع مِنْ الْهِجْرَة فَكَيْف يَلْتَئِم هَذَا مَعَ هَذَا ؟ فَهُوَ إِذًا حَدِيث مُنْكَر الْأَشْبَه أَنَّهُ مِنْ وَضْع الرَّافِضَة وَاَللَّه أَعْلَم .
اما قسمت آخرش را حرف زور زده چون چاره ای نداشته ! در بسیاری از سوره های مکی ، آیات مَدَنی نیز وجود دارد وبالعکس .
عملکرد متناقض خلفا در زمینه خمس بروایت صحاح سنت ....
اما مدني بودن آيات سوره اسرا : وَهِيَ مَكِّيَّةٌ عِنْدَ الْجُمْهُورِ. قِيلَ: إِلَّا آيَتَيْنِ مِنْهَا، وَهُمَا وَإِنْ كادُوا لَيَفْتِنُونَكَ- إِلَى قَوْله قَلِيلًا [الْإِسْرَاء: 73- 76] . وَقِيلَ: إِلَّا أَرْبَعًا، هَاتَيْنِ الْآيَتَيْنِ، وَقَوْلُهُ: وَإِذْ قُلْنا لَكَ إِنَّ رَبَّكَ أَحاطَ بِالنَّاسِ [الْإِسْرَاء: 60] وَقَوْلُهُ: وَقُلْ رَبِّ أَدْخِلْنِي مُدْخَلَ صِدْقٍ الْآيَة [الْإِسْرَاء: 80] . وَقِيلَ: إِلَّا خَمْسًا، هَاتِهِ الْأَرْبَعُ، وَقَوْلُهُ: إِنَّ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ مِنْ قَبْلِهِ إِلَى آخر السُّورَة [الْإِسْرَاء: 107] . وَقِيلَ: إِلَّا خَمْسَ آيَاتٍ غَيْرَ مَا تَقَدَّمَ، وَهِيَ الْمُبْتَدَأَةُ بِقَوْلِهِ وَلا تَقْتُلُوا النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلَّا بِالْحَقِّ الْآيَة [الْإِسْرَاء: 33] ، وَقَوْلُهُ:
وَلا تَقْرَبُوا الزِّنى الْآيَة [الْإِسْرَاء: 32] ، وَقَوْلُهُ: أُولئِكَ الَّذِينَ يَدْعُونَ الْآيَة
[الْإِسْرَاء: 57] ، وَقَوْلُهُ: أَقِمِ الصَّلاةَ الْآيَة [الْإِسْرَاء: 78] ،
حتي خود بن كثير در تفسيرش در جاي ديگر گفته :وَهَذَا مِنْ كَلَام الضَّحَّاك يَقْتَضِي أَنَّ هَذِهِ الْآيَة مَدَنِيَّة وَإِنْ كَانَ مَجْمُوع السُّورَة مَكِّيًّا وَاَللَّه أَعْلَم .
البته به غصب فدک اکتفا هم نکردند حتی بروایت کافی امام صادق ع فرمود عامه در بحث میراث گفتند فرزند دختر فرزند شخص نیست تا امام حسن ع وامام حسین ع را از فرزندی پیامبر ص وحقوقشان ساقط نمایند !!!!وكذلك قالوا: يحرم على الرجل أن يتزوج بامرأة كان تزوجها ابن ابنته وكذلك قالوا: لو شهد لابي امه بشهادة أو شهد لابن ابنته بشهادة لم تجز شهادته وأشباه هذه في أحكامهم كثيرة، فإذا جاؤوا إلى باب الميراث قالوا: ليس ولد الابنة ولد الرجل ولا هو له بأب، اقتداء منهم بالاسلاف والذين أرادوا إبطال الحسن والحسين عليهما السلام بسبب امهما والله المستعان،...کافی
عن أم هانئ بنت أبى طالب : أن فاطمة أتت أبا بكر تسأله سهم ذوى القربى فقال لها أبو بكر سمعت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول سهم ذوى القربى لهم فى حياتى وليس لهم بعد موتى (ابن راهويه ، وفيه الكلبى متروك)
@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@
وفي رواية أن فاطمة والعباس أتيا أبا بكر يلتمسان ميراثهما من رسول الله صلى الله عليه وسلم وهما حينئذ يطلبان أرضه من فدك وسهمه من خيبر قال أبو بكر إني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم قال " لا نورث ما تركنا صدقة " إنما كان يأكل آل محمد من هذا المال وإني والله لا أدع أمراً رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يصنعه فيه إلا صنعته زاد في رواية إني أخشى إن تركت شيئاً من أمره أن أزيع ثم ذكر قصة طويلة أخرجاه وقد روى حديث نفي الميراث جماعة من الصحابة أبو هريرة ولفظه " لا يقتسم ورثتي ديناراً ولا درهماً ما تركت بعد نفقة نسائي ومؤونة عاملي فهو صدقة " أخرجه البخاري وابن عمر وعثمان وعبد الرحمن بن عوف وسعداً وعبد الرحمن بن عوف فقال نشدتكم بالذي تقوم السماء والأرض بإذنه ألم تعلموا أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال " لا نورث ما تركنا صدقة " قالوا نعم خرجه الخلعي وفي حديث أبي هريرة تصريح بأن ما تركه صلى الله عليه لا يورث مطلقاً وإن ما تركه يصنع به ما أمر به من صرفه في النفقة المذكورة ثم يتصدق بفاضله وهذا يرد رواية من روى ما تركنا صدقة بالنصب فإن صحت فهي غلط وإلا فالغالب أنها من وضع بعض المبتدعة حتى يجعل الميراث ثابتاً والصدقة فيما تركه للصدقة وعن عبد الله بن أبي بكر بن عمرو بن حزم عن أبيه قال جاءت فاطمة إلى أبي بكر فقالت أعطني فدك فإن رسول الله صلى الله عليه وسلم وهبها لي قال صدقت يا بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم ولكني رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقسمها فيعطي الفقراء والمساكين وابن السبيل بعد أن يعطيكم منها قوتكم فما تصنعين بها قالت أفعل فيها كما كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يفعل قال ولك علي أن أفعل فيها ما كان أبوك يفعل قالت والله لتفعلن ذلك قال والله لأفعلن ذلك قالت اللهم اشهد قال فكان أبو بكر يعطيهم منها قوتهم ويقسم الباقي في الفقراء والمساكين وابن السبيل ثم ولى ذلك عمر ففعل مثل ذلك ثم فعل ذلك علي بن أبي طالب فقيل له في ذلك فقال إني لأستحيي من الله أن أنقض شيئاً فعله أبو بكر وعمر وعن أبي الطفيل قال جاءت فاطمة إلى أبي بكر فقالت يا خليفة رسول الله أنت ورثت رسول الله أم أهله فقال لا بل أهله قالت فما بال الخمس فقال إني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول " إن الله إذا أطعم نبياً طعمة ثم قبضه كانت للذي بعده " فلما وليت رأيت أن أرده على المسلمين قالت أنت ورسول الله أعلم ورجعت خرجه ابن السمان في الموافقة وعن مالك بن أوس بن الحدثان قال أتى العباس وعلي أبا بكر لما استخلف فجاء علي يطلب نصيب فاطمة وجاء العباس يطلب نصيبه مما كان في يد رسول الله صلى الله عليه وسلم وكان في يده نصف خيبر ثمانية عشر سهماً وكانت ستة وثلاثين سهماً وأرض بني قريظةوفدك فقالا ادفعها إلينا إنها كانت في يد رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال لهما أبو بكر لا أرى ذلك إن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يقول " إنا معاشر الأنبياء لا نورث ما تركنا فهو صدقة " فقام قوم من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم فشهدوا بذلك قالا فدعها تكن في أيدينا تجري على ما كانت في يد رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لا أرى ذلك أنا الوالي من بعده وأنا أحق بذلك منكما أضعها في موضعها الذي كان النبي صلى الله عليه وسلم يضعها فيه فأبى أن يدفع إليهما شيئاً فلما ولي عمر أتياه ثم ذكر قصة طويلة مضمونها أنهما ترددا إليه حتى دفعها إليهما وأخذ عليهما العهد أن يعملا فيها كما كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يعمل خرجه بهذا السياق تمام في فوائده ومعناه في الصحيح وعن معاذ بن رفاعة عن أبيه قال قام أبو بكر الصديق على المنبر فبكى ثم قال قام رسول الله صلى الله عليه وسلم عام الأول على المنبر فبكى ثم قال " سلوا الله العفو والعافية فإن أحداً لم يعط بعد اليقين خيراً من العافية " خرجه الترمذي والحافظ الدمشقي في الموافقات.
الكتاب : الرياض النضرة في مناقب العشرة
المؤلف : المحب الطبري
چرا بن خراش (حافظ زمانش وبقول ذهبی ثقه ) حدیث ابوبكر : ماتركناه صدقه را باطل ميدانست :
مالك بن أوس بن الحَدَثَان: [يروي عن الصحابة رضي الله عنهم، ومختلفٌ في صحبته] ثقة جليلٌ، لكن سُئل ابن خراش عن هذا الحديث: "ما تركناه صدقة"، فقال: "باطلٌ! وأنا أتهم به مالك بن أوس"!
* كذا قال ابنُ خراش، وكان رافضيًا, ولذلك علَّق الذهبيُّ في "السير" (13/ 510) على مقالته قائلًا: هذا معثَّرٌ مخذول، كان علمُهُ وبالًا، وسعيُهُ ضلالًا، نعوذ بالله من الشقاء. اهـ. التسلية/ رقم 68
عبد الرحمن بن يوسف بن سَعِيد بن خراش، الحَافِظ أَبُو محمد، المَرْوَزِيّ الأصل، البَّغْدَادِيّ. [الوفاة: 281 - 290 ه]
وقال أبو زرعة محمد بن يوسف خرج بن خراش مثالب الشيخين وكان رافضيا وقال بن عدى سمعت عبدان يقول قلت لابن خراش حديث ما تركنا صدقة قال باطل اتهم مالك بن أوس بالكذب ثم قال عبدان وقد روى مراسيل وصلها ومواقيف رفعها قلت جهلة الرافضة لم يدروا الحديث ولا السيرة ولا كيف ثم فاما أنت أيها الحافظ البارع الذي شربت بولك ان صدقت في الترحال فما عذرك عند الله مع خبرتك بالأمور فأنت زنديق معاند للحق فلا رضى الله عنك مات بن خراش الى غير رحمة الله سنة ثلاث وثمانين ومائتين .
عنوان الكتاب: تذكرة الحفاظ
تأليف: محمد بن أحمد بن عثمان الذهبى
5009 - عبدالرحمن بن يوسف بن خراش الحافظ.
قال عبدان: كان يوصل المراسيل.
وقال ابن عدى: كان يتشيع.
وقال أبو زرعة: محمد بن يوسف الحافظ كان خرج مثالب الشيخين، وكان رافضيا.
وقال [ 226 ] عبدان: قلت لابن خراش حديث: لا نورث، ما تركناه صدقة ! قال: باطل /.
قلت: من تتهم به ؟ قال: مالك بن أوس.
قلت: لعل هذا بدأ منه، وهو شاب، فإنى رأيته ذكر مالك بن أوس بن الحدثان في تاريخ، فقال: ثقة.
قال عبدان: وحمل ابن خراش إلى بندار عندنا جزأين وصنعهما في مثالب الشيخين، فأجازه بألفى درهم.
قلت: هذا والله الشيخ المعثر الذى ضل سعيه، فإنه كان حافظ زمانه، وله الرحلة الواسعة، والاطلاع الكثير والاحاطة، وبعد هذا فما انتفع بعلمه، فلا عتب على حمير
الرافضة وحواثر جزين ومشغرا.
وقد سمع ابن خراش من الفلاس وأقرانه بالعراق، ومن عبدالله بن عمران العابدى (1) وطبقته بالمدينة، ومن الذهلى وبابته بخراسان، ومن أبى التقى اليزنى بالشام، ومن يونس بن عبدالاعلى وأقرانه بمصر.
وعنه ابن عقدة، وأبو سهل القطان.
وقال بكر (2) بن حمدان المروزى: سمعت ابن خراش يقول: شربت بولي في هذا الشأن خمس مرات.
وقال ابن عدى: سمعت أبا نعيم عبدالملك بن محمد يقول: ما رأيت أحفظ من ابن خراش، لا يذكر له شئ من الشيوخ والابواب إلا مر فيه.
مات سنة ثمان وثلاثين ومائتين.میزان الاعتدال
إِن أَبا بکر رضی الله عنه انتزع من فاطمة رضی الله عنها فَدَک .تاريخ مدينه .يعني ابوبكر فدك را (بزور) از دست فاطمه س خارج كرد !
@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@
با مطالعه متن بالاو آيات و روايات صحيح ديديم كه غصب فدك توسط خلاف امري سياسي در راستاي همان شهادت رسول خدا ص و تهمت هذيان و تمرد از ايشان بود كه بزرگان اين جماعت هم ناخواسته مجبور شده اند اعتراف كنند مانند ابن تيميه كه تهمت نفاق به حضرت زهراس زده در جريان فدك در منهاجش! و يا ابن كثير كه با علم به اينكه اين احاديث صحيح هستند يكجا گفته اينها از وضع رافضه است ودر جاي ديگر گفته از تشيع است ببينيد دست وپا زدنشان را براي كتمان حقايق :
حَدَّثَنَا عَبْدُ اللهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي شَيْبَةَ – وَسَمِعْتُهُ(عبدالله احمد حنبل) مِنْ عَبْدُ اللهِ بْنِ أَبِي شَيْبَةَ - قَالَ: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ فُضَيْلٍ، عَنِ الْوَلِيدِ بْنِ جُمَيْعٍ، عَنْ أَبِي الطُّفَيْلِ، قَالَ:
لَمَّا قُبِضَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَرْسَلَتْ فَاطِمَةُ إِلَى أَبِي بَكْرٍ: أَنْتَ وَرِثْتَ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، أَمْ أَهْلُهُ؟ قَالَ: فَقَالَ: لَا، بَلْ أَهْلُهُ. قَالَتْ: فَأَيْنَ سَهْمُ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ؟ قَالَ: فَقَالَ أَبُو بَكْرٍ: إِنِّي سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: " إِنَّ اللهَ عَزَّ وَجَلَّ، إِذَا أَطْعَمَ نَبِيًّا طُعْمَةً، ثُمَّ قَبَضَهُ جَعَلَهُ لِلَّذِي يَقُومُ مِنْ بَعْدِهِ " فَرَأَيْتُ أَنْ أَرُدَّهُ عَلَى الْمُسْلِمِينَ. قَالَتْ: فَأَنْتَ، وَمَا سَمِعْتَ مِنْ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَعْلَمُ (1) .
__________
(1) إسناده حسن، رجاله ثقات رجال الشيخين غير الوليد بن جميع - وهو الوليد بن عبد الله بن جميع - فمن رجال مسلم، وفيه كلام يحطه عن رتبة الصحيح. أبو الطفيل:
هو عامر بن واثلة، من صغار الصحابة، وهو آخرهم موتاً.
وأخرجه عمر بن شبة في " تاريخ المدينة " 1 / 198، والمروزي (78) ، وأبو يعلى (37) عن عبد الله بن محمد بن أبي شيبة، بهذا الإسناد.
وأخرجه أبو داود (2973) ، والبزار (54) من طريقين عن محمد بن فضيل، به.
وله شاهد عند البخاري في " تاريخه الكبير " 4 / 46، والسهمي في " تاريخ جرجان " ص 493 من طريق سليمان بن عبد الرحمن، حدثنا الوليد بن مسلم، حدثنا عبد الله بن العلاء بن زبر وغيره أنهما سمعا بلال بن سعد يحدث عن أبيه سعد بن تميم السكوني وكان من الصحابة قال: قيل: يا رسول الله ما للخليفة من بعدك؟ قال: " مثل الذي لي ما عدل في الحكم وقسط في القسط ورحم ذا الرحم، فمن فعل غير ذلك فليس مني ولست منه " وهذا سند صحيح وأورده الهيثمي 5 / 231 - 232 وقال: رواه الطبراني، ورجاله ثقات.
قال الحافظ ابن كثير في " البداية " 5 / 289 بعد أن أورد هذا الحديث عن " المسند ":
ففي لفظ هذا الحديث غرابة ونكارة، ولعله روي بمعنى ما فهمه بعض الرواة، وفيهم من فيه تشيُّع، فليعلم ذلك، وأحسن ما فيه قولُها: أنت وما سمعت من رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وهذا هو الصواب والمظنون بها !، واللائق بأمرها وسيادتها وعلمها ودينها رضي الله عنها، ولكنها سألته بعد هذا أن يجعل زوجها ناظراً على هذه الصدقة، فلم يجبها إلى ذلك لما قدمناه، فعتبت عليه بسبب ذلك، وهي امرأة من بنات آدم، تأسف كما يأسفن، وليست بواجبة العصمة مع وجود نص رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، ومخالفة أبي بكر الصديق، رضي الله عنها، وقد روينا عن أبي بكررضي الله عنه: أنَّه ترضَّى فاطمة وتلاينها قبل موتها، فرضيت رضي الله عنها. (البته ماله كشي ابن كثير بخنديد چون رضايت فاطمه س را ابوبكر را فقط مرسل شعبي اورده بروايت بيهقي برعكس بخاري ومسلم كه آورده اند حضرت فاطمه س با غضب بر شيخين از دنيا رفتند)
وحافظ بزار بخوبي پرده از دروغ ابوبكر بر رسول خدا ص برداشته است :
54 - حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ سَعِيدٍ الْكِنْدِيُّ قَالَ: نا مُحَمَّدُ بْنُ فُضَيْلٍ قَالَ: نا الْوَلِيدُ بْنُ جُمَيْعٍ، عَنْ أَبِي الطُّفَيْلِ قَالَ: أَرْسَلَتْ فَاطِمَةُ رَحْمَةُ اللَّهِ عَلَيْهَا إِلَى أَبِي بَكْرٍ رَحِمَهُ اللَّهُ: يَا خَلِيفَةَ رَسُولِ اللَّهِ أَنْتَ وَرِثْتَ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَمْ أَهْلُهُ؟ قَالَ: بَلْ أَهْلُهُ، قَالَتْ: فَمَا بَالُ سَهْمِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ؟ قَالَ: سَمِعْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: «إِذَا أَطْعَمَ اللَّهُ نَبِيًّا طُعْمَةً، ثُمَّ قَبَضَهُ فَهُوَ لِلَّذِي يَقُومُ مِنْ بَعْدِهِ، فَرَأَيْتُ أَنْ أَرُدَّهُ عَلَى الْمُسْلِمِينَ» فَقَالَتْ: أَنْتَ وَرَسُولُ اللَّهِ أَعْلَمُ قَالَ أَبُو بَكْرٍ: وَهَذَا الْحَدِيثُ لَا نَعْلَمُ أَحَدًا رَوَاهُ بِهَذَا اللَّفْظِ إِلَّا أَبُو بَكْرٍ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وَلَا نَعْلَمُ لَهُ طَرِيقًا عَنْ أَبِي بَكْرٍ، إِلَّا هَذَا الطَّرِيقَ، وَأَبُو الطُّفَيْلِ قَدْ رَوَى عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَحَادِيثَ، وَالْوَلِيدُ بْنُ جُمَيْعٍ رَجُلٌ مِنْ أَهْلِ الْكُوفَةِ قَدْ حَدَّثَ عَنْهُ، جَمَاعَةٌ وَاحْتَمَلُوا حَدِيثَهُ
الكتاب: مسند البزار المنشور باسم البحر الزخار
المؤلف: أبو بكر أحمد بن عمرو بن عبد الخالق بن خلاد بن عبيد الله العتكي المعروف بالبزار (المتوفى: 292هـ)
أَخْبَرَنَا أَبُو الطَّاهِرِ الْمُبَارَكُ بْنُ أَبِي الْمَعَالِي بْنِ الْمَعْطُوشِ بِقِرَاءَتِي عَلَيْهِ بِالْجَانِبِ الْغَرْبِيِّ مِنْ بَغْدَادَ قُلْتُ أَخْبَرَكُمْ هبة الله بن مُحَمَّد بن عبد الْوَاحِد قِرَاءَةً عَلَيْهِ وَأَنْتَ تَسْمَعُ أَنا الْحَسَنُ بْنُ عَليّ أَنا أَحْمد بن جَعْفَر ثَنَا عبد الله بن أَحْمد حَدثنِي أبي ثَنَا عبد الله بن مُحَمَّد بن أبي شيبَة قَالَ عبد الله وسمعته من عبد الله بْنِ أَبِي شَيْبَةَ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْفُضَيْلِ عَنِ الْوَلِيدِ بْنِ جُمَيْعٍ عَنْ أَبِي الطُّفَيْلِ قَالَ لَمَّا قُبِضَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَرْسَلَتْ فَاطِمَةُ إِلَى أَبِي بَكْرٍ أَنْتَ وَرِثْتَ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَمْ أَهْلُهُ قَالَ فَقَالَ لَا بَلْ أَهْلُهُ قَالَتْ فَأَيْنَ سَهْمُ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ (خمس) قَالَ فَقَالَ أَبُو بَكْرٍ إِنِّي سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ إِنَّ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ إِذَا أَطْعَمَ نَبِيًّا طُعْمَةً ثُمَّ قَبَضَهُ جَعَلَهُ لِلَّذِي يقوم من بَعْدِهِ فَرَأَيْتُ أَنْ أَرُدَّهُ عَلَى الْمُسْلِمِينَ قَالَتْ فَأَنْتَ وَمَا سَمِعْتَ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَعْلَمُ
أَخْرَجَهُ أَبُو دَاوُدَ عَنْ عُثْمَانَ بْنِ أَبِي شَيْبَةَ عَنْ مُحَمَّدِ بن فُضَيْل (إِسْنَاده صَحِيح)
الكتاب: الأحاديث المختارة أو المستخرج من الأحاديث المختارة مما لم يخرجه البخاري ومسلم في صحيحيهما
المؤلف: ضياء الدين أبو عبد الله محمد بن عبد الواحد المقدسي (المتوفى: 643هـ)
دقت كنيد اين كلام فاطمه زهرا س به ابوبكر شاه كليد است : قَالَتْ فَأَنْتَ وَمَا سَمِعْتَ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ ؟؟!!!وبروايت ابن كثير سمعتُ ، در هر حال اثبات كذب ابوبكربرسول خدا است !
واز شيعه در خطبه فدكيه حضرت زهرا س فرمودند :
(لقد جئت شيئا فريا (علي الله و رسوله )!)
(به تحقيق يك سخن دروغي را (به خدا و رسولش) نسبت داده اي !)
"فري" به يك كلام دروغي مي گويند كه دروغ آن واضح باشد و از ماده "فري" است به معناي افتراء، يعني چيز دروغي را به كسي نسبت دادن ; اينها به دروغ به پيامبر(ص) نسبت داده بودند كه آن حضرت فرموده ما طايفه پيامبران، از خودمان چيزي به ارث باقي نمي گذاريم ; در حالي كه حضرت چنين چيزي را نگفته بودند و اين حرف بر خلاف صريح آيات قرآني است كه از آن آيات فهميده مي شود كه پيامبران نيز همانند ساير مردم، از خود ارث و ميراث باقي مي گذارند.
فريّاً: أمراً عظيماً أو منكراً قبيحاً.......
(و أنتم الان تزعمون أن لا ارث لنا، أفحكم الجاهلية تبغون)
(و شما الان مي گوييد كه ما از پيامبر(ص) ارثي نمي بريم !! آيا شما حكم
زمان جاهليت را برگزيده ايد؟)
يكي از ظلمهايي كه شما مرتكب شده ايد، اين است كه مي گوييد ما از پيامبر(ص) ارث نمي بريم و به دروغ به آن حضرت نسبت مي دهيد كه فرموده : "نحن معاشر الانبياء لانورث و ما تركناه صدقة" يعني : ما طايفه انبياء، هيچ چيزي را ارث باقي نمي گذاريم و آنچه از ما باقي مي ماند، صدقه است !! اين حديث در واقع ساخته و پرداخته ابوبكر است و عايشه و حفصه و اوس بن حدثان هم به دروغ شهادت دادند
كه پيامبر(ص) اين جمله را فرموده و مي خواستند به اين بهانه، فدك را از حضرت زهرا(س) بگيرند; اين است كه حضرت مي فرمايند: (و أنتم الان تزعمون): "زعم" به معناي پندار است ; گفتن چيزي بدون اعتقاد و با شك در صدق و كذب آن
(أَفَحُكْمَ الْجَهِلِيَّةِ يَبْغُونَ وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللَّهِ حُكْمًا لِّقَوْمٍ يُوقِنُونَ) (32)، يا معشر المسلمين، أأبتز إرث أبي؟! أبى اللَّه أن ترث أباك ولاأرث أبي! لقد جئت شيئاً فريّا،.....
الكتاب : مناقب ابن مردويه
أيها (1) معشر المسلمين، أأبتز إرث أبي، يا بن أبي قحافة؟! أبى الله (عز وجل) (2) أن ترث أباك ولا أرث أبي؟! لقد جئت شيئا فريا، جرأة منكم على قطيعة الرحم، ونكث العهد، فعلى عمد ما تركتم كتاب الله بين أظهركم ونبذتموه، إذ يقول الله (عز وجل):
* (وورث سليمان داود)
الكتاب : دلائل الإمامة
تأليف : أبي جعفر محمد بن جرير بن رستم الطبري الصغير (الشيعي)
عجب حديثي كه فقط ابوبكر از پيامبر ص شنيده ؟! دقيقا مثل همان آيه رضاع كبير بوده كه فقط تو قران عائشه بوده وفقط عائشه از رسول خدا ص شنيده بود بز خوردش؟؟؟!!!!!
37 - حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة حدثنا محمد بن فضيل عن الوليد بن جميع عن أبي الطفيل قال : أرسلت فاطمة إلى أبي بكر فقالت : ما لك يا خليفة رسول الله صلى الله عليه و سلم ؟ أنت ورثت رسول الله أم أهله ؟ قال : لا بل أهله قالت : فما بال سهم رسول الله صلى الله عليه و سلم ؟ قال : إني سمعته يقول : إن الله إذا أطعم نبيا طعمة ثم قبضه إليه جعله للذي يقوم بعده
فرأيت - أنا بعده - أن أرده على المسلمين قَالَتْ : أَنْتَ وَمَا سَمِعْتَهُ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ .
قال حسين سليم أسد : رجاله رجال الصحيح
أخبرنا أبو الحسين علي بن محمد بن عبد الله بن بشران ببغداد أنا أبو جعفر محمد بن عمرو الرزاز ثنا أحمد بن عبد الجبار العطاردي ثنا بن فضيل عن الوليد بن جميع عن أبي الطفيل قال : جاءت فاطمة إلى أبي بكر رضي الله عنهما فقالت يا خليفة رسول الله صلى الله عليه و سلم أنت ورثت رسول الله صلى الله عليه و سلم أم أهله قال لا بل أهله قالت فما بال الخمس فقال إني سمعت رسول الله صلى الله عليه و سلم يقول إذا أطعم الله نبيا طعمة ثم قبضه كانت للذي يلي بعده فلما وليت رأيت أن أرده على المسلمين قالت أنت ورسول الله صلى الله عليه و سلم أعلم ثم رجعت .سنن كبري بيهقي
ابن حجر هم در فتح الباري ميگه اين حديث ابوطفيل معارض حديث ابوبكره ! پس تا اينجا ثابت هست كه ابوبكر متهم اصلي در اين ماجراي فدكست !!!
قال ابن حجر فى الفتح (6/202) : وأما ما أخرجه أحمد وأبو داود من طريق أبى الطفيل فإنه معارض للحديث الصحيح أن النبى لا يورث .
چرا بن تيميه در موضوع فدك مجبور شده براي دفاع و تبرئه ابوبكر بگه در حضرت فاطمه س ـ نستجير باللّه ـ شعبه اى از نفاق وجود داشت ؟!
منهاج السنة ، ج 4 ، ص 245.
{وَمِنْهُمْ مَنْ يَلْمِزُكَ فِي الصَّدَقَاتِ فَإِنْ أُعْطُوا مِنْهَا رَضُوا وَإِنْ لَمْ يُعْطَوْا مِنْهَا إِذَا هُمْ يَسْخَطُونَ - وَلَوْ أَنَّهُمْ رَضُوا مَا آتَاهُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَقَالُوا حَسْبُنَا اللَّهُ سَيُؤْتِينَا اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ وَرَسُولُهُ إِنَّا إِلَى اللَّهِ رَاغِبُونَ} [سُورَةِ التَّوْبَةِ: 58، 59] فَذَكَرَ اللَّهُ (1) قَوْمًا رَضُوا إِنْ أُعْطُوا، وَغَضِبُوا إِنْ لَمْ يُعْطُوا، فَذَمَّهُمْ بِذَلِكَ، فَمَنْ مَدَحَ فَاطِمَةَ بِمَا فِيهِ شَبَهٌ مِنْ هَؤُلَاءِ أَلَّا يَكُونَ (2) قَادِحًا فِيهَا؟ فَقَاتَلَ اللَّهُ الرَّافِضَةَ، وَانْتَصَفَ لِأَهْلِ الْبَيْتِ مِنْهُمْ، فَإِنَّهُمْ أَلْصَقُوا بِهِمْ مِنَ الْعُيُوبِ (3) وَالشَّيْنِ مَالَا يَخْفَى عَلَى ذِي عَيْنٍ.
وَلَوْ قَالَ قَائِلٌ: فَاطِمَةُ لَا تَطْلُبُ إِلَّا حَقَّهَا، لَمْ يَكُنْ هَذَا بِأَوْلَى مِنْ قَوْلِ الْقَائِلِ: أَبُو بَكْرٍ لَا يَمْنَعُ يَهُودِيًّا وَلَا نَصْرَانِيًّا حَقَّهُ فَكَيْفَ يَمْنَعُهُ سَيِّدَةَ نِسَاءِ الْعَالَمِينَ حَقَّهَا؟ فَإِنَّ اللَّهَ تَعَالَى وَرَسُولَهُ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - قَدْ شَهِدَا لِأَبِي بَكْرٍ أَنَّهُ يُنْفِقُ مَالَهُ لِلَّهِ، فَكَيْفَ يَمْنَعُ النَّاسَ أَمْوَالَهُمْ؟ وَفَاطِمَةُ - رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا - قَدْ طَلَبَتْ مِنَ النَّبِيِّ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - مَالًا، فَلَمْ يُعْطِهَا إِيَّاهُ. كَمَا ثَبَتَ فِي الصَّحِيحَيْنِ عَنْ عَلِيٍّ - رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ - فِي حَدِيثِ الْخَادِمِ لَمَّا ذَهَبَتْ فَاطِمَةُ إِلَى النَّبِيِّ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - تَسْأَلُهُ خَادِمًا، فَلَمْ يُعْطِهَا خَادِمًا وَعَلَّمَهَا التَّسْبِيحَ (4) . وَإِذَا جَازَ أَنْ تَطْلُبَ مِنَ النَّبِيِّ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - ما
يَمْنَعُهَا [النَّبِيُّ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -] (1) إِيَّاهُ وَلَا يَجِبُ عَلَيْهِ أَنْ (2) يُعْطِيَهَا إِيَّاهُ (3) ، جَازَ أَنْ تَطْلُبَ ذَلِكَ مِنْ أَبِي بَكْرٍ خَلِيفَةِ رَسُولِ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -، وَعَلِمَ أَنَّهَا لَيْسَتْ مَعْصُومَةً أَنْ تَطْلُبَ مَا لَا يَجِبُ إِعْطَاؤُهَا إِيَّاهُ. وَإِذَا لَمْ يَجِبْ عَلَيْهِ الْإِعْطَاءُ لَمْ يَكُنْ مَذْمُومًا بِتَرْكِهِ (4) مَا لَيْسَ بِوَاجِبٍ وَإِنْ كَانَ مُبَاحًا. فَأَمَّا (5) إِذَا قَدَّرْنَا أَنَّ الْإِعْطَاءَ لَيْسَ بِمُبَاحٍ، فَإِنَّهُ يَسْتَحِقُّ أَنْ يُحْمَدَ عَلَى الْمَنْعِ. وَأَمَّا أَبُو بَكْرٍ فَلَمْ يُعْلَمْ أَنَّهُ مَنَعَ أَحَدًا حَقَّهُ، وَلَا ظَلَمَ أَحَدًا حَقَّهُ، (6) لَا فِي حَيَاةِ رَسُولِ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - وَلَا بَعْدَ مَوْتِهِ.
وَكَذَلِكَ مَا ذَكَرَهُ مِنْ إِيصَائِهَا أَنْ تُدْفَنَ لَيْلًا وَلَا يُصَلِّيَ عَلَيْهَا أَحَدٌ مِنْهُمْ، لَا يَحْكِيهِ عَنْ فَاطِمَةَ وَيَحْتَجُّ بِهِ إِلَّا رَجُلٌ جَاهِلٌ يَطْرُقُ عَلَى فَاطِمَةَ مَا لَا يَلِيقُ بِهَا، (7) وَهَذَا لَوْ صَحَّ لَكَانَ بِالذَّنْبِ الْمَغْفُورِ أَوْلَى مِنْهُ بِالسَّعْيِ الْمَشْكُورِ، فَإِنَّ صَلَاةَ الْمُسْلِمِ عَلَى غَيْرِهِ زِيَادَةُ خَيْرٍ تَصِلُ إِلَيْهِ، وَلَا يَضُرُّ (8) أَفْضَلَ الْخَلْقِ أَنْ
يُصَلِّيَ عَلَيْهِ شَرُّ الْخَلْقِ، وَهَذَا رَسُولُ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - يُصَلِّي عَلَيْهِ [وَيُسَلِّمُ عَلَيْهِ] (1) الْأَبْرَارُ وَالْفُجَّارُ بَلْ (2) وَالْمُنَافِقُونَ، وَهَذَا إِنْ لَمْ يَنْفَعْهُ لَمْ يَضُرَّهُ، وَهُوَ يَعْلَمُ أَنَّ فِي أُمَّتِهِ مُنَافِقِينَ، وَلَمْ يَنْهَ أَحَدًا مِنْ أُمَّتِهِ عَنِ (3) الصَّلَاةِ عَلَيْهِ، بَلْ أَمَرَ (4) النَّاسَ كُلَّهُمْ بِالصَّلَاةِ وَالسَّلَامِ عَلَيْهِ، مَعَ أَنَّ فِيهِمُ الْمُؤْمِنَ وَالْمُنَافِقَ، فَكَيْفَ يُذْكَرُ فِي مَعْرِضِ الثَّنَاءِ عَلَيْهَا وَالِاحْتِجَاجِ لَهَا (5) مِثْلُ هَذَا الَّذِي لَا يَحْكِيهِ وَلَا يَحْتَجُّ بِهِ (6) إِلَّا مُفْرِطٌ فِي الْجَهْلِ، وَلَوْ وَصَّى (7) مُوصٍ بِأَنَّ الْمُسْلِمِينَ لَا يُصَلُّونَ عَلَيْهِ لَمْ تُنَفَّذْ وَصِيَّتُهُ، فَإِنَّ صَلَاتَهُمْ عَلَيْهِ خَيْرٌ لَهُ بِكُلِّ حَالٍ.
وَمِنَ الْمَعْلُومِ أَنَّ إِنْسَانًا لَوْ ظَلَمَهُ ظَالِمٌ، فَأَوْصَى بِأَنْ لَا يُصَلِّيَ عَلَيْهِ ذَلِكَ الظَّالِمُ، لَمْ يَكُنْ هَذَا مِنَ الْحَسَنَاتِ الَّتِي يُحْمَدُ عَلَيْهَا، وَلَا هَذَا مِمَّا أَمَرَ اللَّهُ بِهِ وَرَسُولُهُ. فَمَنْ يَقْصِدُ مَدْحَ فَاطِمَةَ وَتَعْظِيمَهَا، كَيْفَ يَذْكُرُ مِثْلَ هَذَا الَّذِي لَا مَدْحَ فِيهِ، بَلِ الْمَدْحُ فِي خِلَافِهِ، كَمَا دَلَّ عَلَى ذَلِكَ الْكِتَابُ وَالسُّنَّةُ وَالْإِجْمَاعُ؟ ! .
وَأَمَّا قَوْلُهُ: " وَرَوَوْا جَمِيعًا أَنَّ النَّبِيَّ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - قَالَ: «يَا فَاطِمَةُ إِنَّ اللَّهَ يَغْضَبُ لِغَضَبِكِ، وَيَرْضَى لِرِضَاكِ» " فَهَذَا كَذِبٌ مِنْهُ، مَا رَوَوْا (8) هَذَا
...........................
{وَمِنْهُمُ الَّذِينَ يُؤْذُونَ النَّبِيَّ} [سُورَةُ التَّوْبَةِ: 61] ، {وَمِنْهُمْ مَنْ عَاهَدَ اللَّهَ} [سُورَةُ التَّوْبَةِ: 75] ، {وَمِنْهُمْ مَنْ يَقُولُ ائْذَنْ لِي وَلَا تَفْتِنِّي} [سُورَةُ التَّوْبَةِ: 49] ، {فَمِنْهُمْ مَنْ يَقُولُ أَيُّكُمْ زَادَتْهُ هَذِهِ إِيمَانًا} [سُورَةُ التَّوْبَةِ: 124] .
وَذَكَرَ لَهُمْ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى فِي سُورَةِ " بَرَاءَةٌ " وَغَيْرِهَا مِنَ الْعَلَامَاتِ وَالصِّفَاتِ مَا لَا يَتَّسِعُ هَذَا الْمَوْضِعُ لِبَسْطِهِ (3) .
بَلْ لَوْ قَالَ: كُنَّا نَعْرِفُ الْمُنَافِقِينَ بِبُغْضِ عَلِيٍّ لَكَانَ مُتَوَجِّهًا (4) ، كَمَا أَنَّهُمْ أَيْضًا يُعْرَفُونَ بِبُغْضِ الْأَنْصَارِ، [بَلْ] (5) وَبِبُغْضِ أَبِي بَكْرٍ وَعُمَرَ،
وَبِبُغْضِ غَيْرِ هَؤُلَاءِ، فَإِنَّ كُلَّ مَنْ أَبْغَضَ مَا يُعْلَمُ أَنَّ النَّبِيَّ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - يُحِبُّهُ وَيُوَالِيهِ، وَأَنَّهُ كَانَ (1) يُحِبُّ النَّبِيَّ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - وَيُوَالِيهِ، كَانَ بُغْضُهُ شُعْبَةً مِنْ شُعَبِ النِّفَاقِ (2) ، وَالدَّلِيلُ يَطَّرِدُ وَلَا يَنْعَكِسُ. وَلِهَذَا كَانَ أَعْظَمُ الطَّوَائِفِ نِفَاقًا الْمُبْغِضِينَ (3) لِأَبِي بَكْرٍ ; لِأَنَّهُ لَمْ يَكُنْ فِي الصَّحَابَةِ أَحَبُّ إِلَى النَّبِيِّ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - مِنْهُ، وَلَا كَانَ فِيهِمْ أَعْظَمُ حُبًّا لِلنَّبِيِّ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - مِنْهُ، فَبُغْضُهُ مِنْ أَعْظَمِ [آيَاتِ] (4) النِّفَاقِ. وَلِهَذَا لَا يُوجَدُ الْمُنَافِقُونَ فِي طَائِفَةٍ أَعْظَمَ مِنْهَا فِي مُبْغَضِيهِ، كَالْنُّصَيْرِيَّةِ وَالْإِسْمَاعِيلِيَّةِ وَغَيْرِهِمْ (5) .منهاج السنه
كَانَ بُغْضُهُ شُعْبَةً مِنْ شُعَبِ النِّفَاقِ يعني چه ؟
البته ابن تيميه وابن كثير و ذهبي چاره اي نداشته اند چرا كه يا بايدابوبكررا منافق و غاصب و كذاب بدانند يا حضرت سيده زنان بهشت را منافق بدانند ؟!
همانطور که میبینید ابن تیمیه گستاخیش بیشتر بوده و صراحتا گفته در مبغضین ابوبکر مثل حضرت زهرا س شعبه ای از نفاق بوده اما شاگردش بن کثیر کمی ملایمتر گفته بله حضرت زهرا هم زنی بود از فرزندان ادم ودارای عواطف و وهي امرأة من بنات آدم، تأسف كما يأسفن .... ذهبی هم که دیده بگه خبر منکره چون سندش صحیحه اما با عقاید عامه در تضاده !
البته چون عمر محبوبترين فرد نزد يهود بود بروايات طبري وواحدي و... و فدك هم از غنيمت يهودخيبر بايد ميدادندش به یهودیان :
وروى البغوي بإسناد صحيح عن خارجة بن زيد: كان عمر يستخلف زيد بن ثابت إذا سافر فقلما رجع إلا أقطعه حديقة من نخل.
بسيار اتفاق مى افتاد كه عمر بن خطاب هنگام مسافرت هايش، زيد بن ثابت را جانشين خود مى كرد و خيلى كم اتفاق مى افتاد كه به هنگام مراجعت از سفر باغ نخلى به او هديه ندهد!
البته از اين حزب سقيفه كه اساسشان بر دروغ وشمشير وسانسور بود و .... بنص آيه 74 توبه قصد قتل رسول خدا ص را كردند و تهمت هذيان و....آنهمه فجايع در حق عترت ، دروغ بستن به رسول خدا ص كه كار ساده ايست (مانند عائشه كه برسول خدا دروغ بست كه علي وعباس كافر از دنيا ميروند بسند صحيح ابوبكرابن خلال در السنه)
ودر حديث صحيح هم ديديم كه ابوبكر سهم ذوالقربي را قطع كرد (غير أنه لم يكن يعطي قرابة رسول الله كما كان رسول الله يعطيهم.) و رسول خدا ص در حديث صحيح ديگري گفته بودند كه خليفه بعد من كسي هست كه مثل من وبحكم من رفتار كند نه برخلاف من (قيل: يا رسول الله ما للخليفة من بعدك؟ قال: " مثل الذي لي ما عدل في الحكم وقسط في القسط ورحم ذا الرحم، فمن فعل غير ذلك فليس مني ولست منه) اينهم شاهد ديگر بر كذب ابوبكر و اينكه ابوبكر خليفه پيامبر ص نيست !!!
درحاليكه بنص صحيحي مسلم و ...رسول خدا ص فرموده بودند كسيكه ادعاي دروغ بكند مسلمان نيست حال خودتان بگوييد آيا ابوبكر با اين دروغش از اسلام خارج شد يا حضرت سيده زنان بهشت س با اين ادعاي فدك كافر شد ؟؟!!!
وَمَنِ ادَّعَى مَا لَيْسَ لَهُ فَلَيْسَ مِنَّا ...بخاري ومسلم و...
ودرآيات قران واخبار زيادي از بخاري ومسلم وكافي كليني ره آمده كه رسول خدا ص لعنت كرده بودند خلفاي شيطاني وائمه مضلين كه در جثمان انس (بروايت صحيح مسلم) هستند ودين وسنت رسول خدا ص را بعد از ايشان تغيير ميدهند ومنقلب ميكنند .
ودر صحیح بخاری ومسلم هم از ابن مسعود رض هم امده که رسول خدا ص فرمودند بعضی از اصحابم تغییر وتبدیل میکنندکه لعنت خدا برایشان و...
ولعنت رسول خدا بر صحابه ايكه بعد از ايشان تغيير دادند وتبديل كردند وپيرو شيطان وائمه مضلين شدند مصداق آیه انقلبتم علی اعقابکم :
فقد جاء في الصحيحين عن ابن مسعود رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "أنا فرطكم على الحوض وليختلجن رجال دوني فأقول يارب أصحابي فيقال إنك لا تدري ما أحدثوا بعدك، إنهم غيروا وبدلوا فيقول النبي صلى الله عليه وسلم سحقا سحقا لمن #غير وبدل"
الكتاب: حقوق النبي صلى الله عليه وسلم على أمته في ضوء الكتاب والسنة
المؤلف: محمد بن خليفة بن علي التميمي
الناشر: أضواء السلف، الرياض، المملكة العربية السعودية
آيات قران واحاديث پيامبر ص هم گفتند كه سنت امتهاي قبل در امت اسلام هم جاري وميشود و73 فرقه و ...اگرآنها داخل سوراخ سوسماري شدند شما هم ميشويد قدم بقد م !!!
وعبد الله بن مسعود رض ميگويد رسول خدا ص فرمودند خلفاي بعد از من سنت را خاموش وبدعت را روشن ميكنند و نماز را از وقتش به تاخير مي اندازند و ... ودر صحيح مسلم هم رسول خدا ص از تغيير سنتشان بدست خلفاي شيطاني كه در جثمان انس هستند خبر دادند :
2865 - حدثنا سويد بن سعيد . حدثنا يحيى بن سليم . ح وحدثنا هشام بن عمار . حدثنا إسماعيل بن عياش
: قالا حدثنا عبد الله بن عثمان بن خثيم عن القاسم بن عبد الرحمن بن عبد الله ابن مسعد عن أبيه عن جده عبد الله بن مسعود أن النبي صلى الله عليه و سلم قال ( سيلي أموركم بعدي رجال يطفئون السنة ويعملون بالبدعة ويؤخرون الصلاة عن مواقيتها ) فقلت يا رسول الله إن أدركتهم كيف أفعل ؟ قال ( تسألني يابن أم عبد كيف تفعل ؟ لا طاعة لمن عصى الله ) .
قال الشيخ الألباني : صحيح . اخرجه ابن ماجه واحمد والبيهقي
همچنين :
أخرج البخاري (3603)، ومسلم (1846) -واللفظ له- عن ابن مسعود -رضي الله عنه- قال: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: إِنَّهَا سَتَكُونُ بَـعْدِي أَثَرَةٌ وَأُمُورٌ تُـنْــكِرُونَهَا، قَالُوا : يَا رَسُولَ الله، كَيْفَ تَأْمُرُ مَنْ أَدْرَكَ مِنَّا ذَلِكَ؟ قَالَ: تُؤَدُّونَ الْـحَقَّ الَّذِي عَـلَيْـكُمْ وَتَسْأَلُونَ الله الَّذِي لَــــكُمْ.
تُؤَدُّونَ الْـحَقَّ الَّذِي عَـلَيْـكُمْ وَتَسْأَلُونَ الله الَّذِي لَــــكُمْ يعني چه ؟
در اين خبر هم ابن مسعود رض از انقلاب به اعقاب و امور منكري ميگويد كه خلفاي جور بر مردم روا ميدارند .
قال عبد الله بن مسعود: (ليس عام إلا الذي بعده شر منه لا أقول عام أمطر من عام ولا عام أخصب من عام ولا أمير خير من أمير ولكن ذهاب خياركم وعلمائكم ثم يحدث قوم يقيسون الأمور برأيهم فيهدم الإسلام ويثلم). رواه الدارمي وابن عبد البر في جامع بيان العلم
در اين خبر هم ابن مسعود بصراحت هر چه تمامتر از انهدام اسلام توسط خلفاي غاصب سخن ميگويد وبا توجه به زمان شهادت ابن مسعود كه سال 34 يا 32 هجري است بخوبي ميتوان فهميد مقصود ابن مسعود از نابود كنندگان اسلام چه كساني هستند !!!؟؟؟
ودر کافی کلینی ره هم امام ع از تغییروانحراف دین بوسیله خلفای غاصب خبر دادند :
....فَقَدْ خَالَفَ أَمْرَ
اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ وَ جَعَلَ الْجُهَّالَ وُلَاةَ أَمْرِ اللَّهِ وَ الْمُتَكَلِّفِينَ بِغَيْرِ هُدًى مِنَ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ وَ زَعَمُوا أَنَّهُمْ أَهْلُ اسْتِنْبَاطِ عِلْمِ اللَّهِ فَقَدْ كَذَبُوا عَلَى اللَّهِ وَ رَسُولِهِ وَ رَغِبُوا عَنْ وَصِيِّهِ ع وَ طَاعَتِهِ وَ لَمْ يَضَعُوا فَضْلَ اللَّهِ حَيْثُ وَضَعَهُ اللَّهُ تَبَارَكَ وَ تَعَالَى فَضَلُّوا وَ أَضَلُّوا أَتْبَاعَهُمْ وَ لَمْ يَكُنْ لَهُمْ حُجَّةٌ يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِنَّمَا الْحُجَّةُ فِي آلِ إِبْرَاهِيمَ ع لِقَوْلِ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ وَ لَقَدْ آتَيْنَا آلَ إِبْرَاهِيمَ الْكِتَابَ وَ الْحُكْمَ وَ النُّبُوَّةَ وَ آتَيْنَاهُمْ مُلْكاً عَظِيماً فَالْحُجَّةُ الْأَنْبِيَاءُ ع وَ أَهْلُ بُيُوتَاتِ الْأَنْبِيَاءِ ع حَتَّى تَقُومَ السَّاعَةُ لِأَنَّ كِتَابَ اللَّهِ يَنْطِقُ بِذَلِكَ وَصِيَّةُ اللَّهِ بَعْضُهَا مِنْ بَعْضٍ الَّتِي وَضَعَهَا عَلَى النَّاسِ فَقَالَ عَزَّ وَ جَلَّ فِي بُيُوتٍ أَذِنَ اللَّهُ أَنْ تُرْفَعَ (النور -: 36 -) ... الكافي ج : 8 ص : 119 .حدیث صحیح
الحسين بن محمد، عن معلى بن محمد، عن بسطام بن مرة، عن إسحاق بن حسان، عن الهيثم بن واقد، عن علي بن الحسين العبدي، عن سعد الاسكاف، عن الاصبغ بن نباتة قال: قال أمير المؤمنين عليه السلام: ما بال أقوام غيروا سنة رسول الله صلى الله عليه وآله وعدلوا عن وصيه؟ لا يتخوفون أن ينزل بهم العذاب، ثم. ثلا هذه الآية: " ألم تر إلى الذين بدلوا نعمة الله كفرا وأحلوا قومهم دار البوار * جهنم "، ثم قال: نحن النعمة التي أنعم الله بها على عباده، وبنا يفوز من فاز يوم القيامة.كافي
امیر المومنین علیه السلام فرمودند : چه شده است که گروههایي سنت رسول الله راتغییر داده اند (بروايت صحيح بخاري ومسلم همان صحابه منافق كه بحوض نبي ص نميرسند و تغيير و تبديل كردند = ائمه مضلين كه انقلبتم علي اعقابكم) و از وصی او روی گردانیده اند؟ آیا اینان نمی ترسند که عذاب بر آنها نازل شود؟ پس امام این آیه را تلاوت فرمود: ألم تر إلى الذين بدلوا نعمة الله كفرا وأحلوا قومهم دار البوار * جهنم یصلونها وبئس القرار
آیا ندیدی کسانی را که نعمت خدا را به کفران تبدیل کردند و خانه هلاکت را به گروه خود روا داشتند: جهنم را که آن را می چشند و چه بد جایگاهی است !
سپس فرمود: ماییم آن نعمت ( اساسی) که به واسطه ما نعمتهای دیگر خود را به بندگانش بخشیده است و هر کس در روز قیامت رستگار می شود، فقط به برکت ما اهل بیت است ..
عقیده شیعه در مورد صحابه همان آیات قران و نظر مولا علی ع و ائمه بعد علیهم السلام در مورد صحابه است :
الله الله في أصحاب نبيكم الذين لم يحدثوا حدثا ولم يؤووا محدثا فإن رسول الله صلى الله عليه وآله أوصى بهم ولعن المحدث منهم ومن غيرهم والمؤوي للمحدث.کافی کلینی صحیح
یعنی صحابه ای که حدث وبدعتی و تغییری در دین ایجاد نکردند و رسول الله ص به ایشان سفارش نمود و بر بدعتگزار و پناهنده شان لعنت کرد .
اميرالمومنين ع فرمود :ای امت حیران بعد از پیامبرش اگر حق ولایت الهی ائمه را غصب نمیکردید چنین دچار اختلاف وبدبختی نمیشدید :
أحمد بن محمد، عن علي بن الحسن التيمي، عن محمد بن الوليد، عن يونس بن يعقوب، عن أبي عبدالله عليه السلام قال: قال أمير المؤمنين صلوات الله عليه: الحمد لله الذي لا مقدم لما أخر ولا مؤخر لما قدم، ثم ضرب بإحدى يديه على الاخرى، ثم قال: يا أيتها الامة المتحيرة بعد نبيها لو كنتم قدمتم من قدم الله وأخرتم من أخر الله وجعلتم الولاية والوراثة حيث جعلها الله ما عال ولي الله ولا عال سهم من فرائض الله ولا اختلفاثنان في حكم الله ولا تنازعت الامة في شئ من أمر الله إلا عندنا علمه من كتاب الله فذوقوا وبال أمركم، وما فرطتم فيما قدمت أيديكم، وما الله بظلام للعبيد، وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون.کافی
تفصيل فدك :Download