در كربلا چند نفر از اصحاب پيامبر ص بر روي امام حسين ع شمشير كشيدند ؟!     معروف‌ترين نويسند‌گان نامه به مولا حسين ع اصحابي هم‌چون: شبث بن ربعي و حجار بن أبجر و عمرو بن حجاج و غيره بودند كه هيچ كس نگفته اينها شيعه بودند.  

از معروف‌ترين افرادي كه در طومار قاتلين امام حسين عليه السلام آمده اسامي اين افراد به چشم مي‌خورد: عمر بن سعد بن أبي وقاص و شمر بن ذي الجوشن و شبث بن ربعي و حجار بن أبجر و حرملة بن كاهل و سنان و... و در اين بين نمي‌توان حتي يك نفر معروف به شيعه أهل بيت عليهم السلام را يافت. و تمام افراد نام برده شده بالا نه به تشيع و نه به موالات و دوستي امير المؤمنين عليه السّلام شناخته شده‌اند.   بقول طبري شيعيان معاويه وشيعيان يزيد در كوفه وعراق !!!   بعضي مي‌گويند: چون اهل كوفه با امام حسين بيعت كرده بودند و آن حضرت را  به كوفه دعوت نموده بودند، پس آنها از شيعيان آن حضرت به حساب مي‌آمدند. در حالي كه بايد گفت: بيعت هرگز دالّ بر شيعه بودن نمي‌كند، چون لازمه اين سخن آن است كه بگوييم: « همه صحابه و تابعين كه با امير المؤمنين عليه السّلام بيعت كردند از شيعيان آن حضرت به حساب مي‌آمدند!!» در حالي كه تا كنون كسي اين سخن را نگفته است؛ و بسياري از بيعت كنندگان با آن حضرت در صف دشمنان آن حضرت در جنگ‌ها بودند.   این نامه‌ای از سلیمان بن صرد خزاعی و مسیب بن نجبه و رفاعة بن شداد بجلی و حبیب مظاهر و شیعیان با ایمان او و مسلمانان کوفه به حسین بن علی علیه السلام است.   آن گاه شبث بن ربعی و حجار بن ابجر و یزید بن رویم و عروة بن قیس و عمرو بن حجاج زیبدی و محمد بن عمرو تیمی نامه‌ی دیگری به این مضمون برای امام نوشتند: « پس از حمد و ثنای پروردگار؛ همانا باغ‌ها سرسبز شده و میوه‌ها رسیده است. پس هرگاه می‌خواهی به سوی لشگر فراوان و مجهزی که برای یاریت آمده است، بشتاب!» حَبِيب بن مَظْهَر (000 - 61 هـ = 000 - 680 م) حبيب بن مظهر، أو مظاهر، أو مطهر، بن رئاب بن الأشتر بن حجوان الأسديّ الكنديّ ثم الفقعسيّ: تابعيّ، من القواد الشجعان. نزل الكوفة وصحب علي ابن أبي طالب (رض) في حروبه كلها. ثم كان على ميسرة الحسين يوم كربلاء، وعمره خمس وسبعون سنة. وهو واحد من سبعين رجلا استبسلوا في ذلك اليوم، وعرض عليهم الإمام فأبوا وقالوا: لا عذر لنا عند رسول الله صلّى الله عليه وسلم إن قتل الحسين وفينا عين تطرف، حتى قتلوا حوله (لسان الميزان) . حبيب بن مظاهر كه صحابي بزرگوار رسول خدا ص و شيعه مخلص آل الله بود زود خودش را بكربلا رساند ودر ركاب امامش بفوز عظماي شهادت رسيد طوبي له وحسن مآب . المسيب بن نجبة بن ربيعة بن رياح بن عوف بن هلال بن شمخ بن فزارة. شهد القادسية وشهد مع علي بن أبي طالب مشاهده. وقتل يوم عين الوردة مع التوابين الذين خرجوا وتابوا من خذلان الحسين. فبعث الحصين بن نمير برأس المسيب بن نجبة مع أدهم بن محرز الباهلي إلى عبيد الله بن زياد. وبعث به عبيد الله بن زياد إلى مروان بن الحكم فنصبه بدمشق. ( د سى ) : شبث بن ربعى التميمى اليربوعى ، أبو عبد القدوس الكوفى من بنى يربوع ابن حنظلة . اهـ . قال الحافظ في تهذيب التهذيب 4 / 303 : و قال العجلى : كان أول من أعان على قتل عثمان و أعان على قتل الحسين ، و بئس الرجل هو . و قال الساجى : فيه نظر . و قال ابن الكلبى : كان من أصحاب على ثم صار مع الخوارج ثم تاب و رجع ثم حضر قتل الحسين . قال الحافظ فى "تقريب التهذيب" ص / 263 : مخضرم ، كان مؤذن سجاح ثم أسلم ، ثم كان ممن أعان على عثمان ، ثم صحب عليا ثم صار من الخوارج عليه ، ثم تاب ، فحضر قتل الحسين ، ثم كان ممن طلب بدم الحسين مع المختار ، ثم ولى شرط الكوفة ، ثم حضر قتل المختار ، و مات بالكوفة فى حدود الثمانين . اهـ . به شبث بن ربعى كه از اصحاب رسول خدا ص بود دستور داده شد كه سر مبارك آن حضرت را از تن جدا كند. وى در پاسخ گفت: أنا بایعته ثمّ غدرت به ثم أنزل فاحتز رأسه؟ لا واللَّه لا أفعل؛ «من با او بیعت كردم؛ سپس به او خیانت كنم. حال به من دستور مى‏ دهید كه سرش را هم جدا كنم؟ من این كار را نمى‏ كنم.  

 

عمرو بن حريث  یکی دیگر از صحابه ملعون رسول خدا ص بود که مخالف مولا علی ع بود و جانشین ابن زیاد در کوفه : در ارشاد دیلمی آمده : ثمّ قال: لئن كان مع رسول الله صلّى الله عليه وآله منافقون فإنّ معي منافقون وأنتم هم، أما والله يا شبث بن ربعي، وأنت يا عمرو بن حريث ومحمد ابنك وأنت يا أشعث بن قيس لتقتلنّ ابني الحسين، هكذا حدّثني حبيبي رسول الله صلّى الله عليه وآله، فالويل لمن رسول الله صلّى الله عليه وآله خصمه، وفاطمة بنت محمد صلّى الله عليه وآله. فلمّا قتل الحسين عليه السلام كان شبث بن ربعي، وعمرو بن حريث، ومحمد بن الأشعث فيمن سار إليه من الكوفة وقاتلوه بكربلاء حتّى قتلوه، وكان هذا من دلائله عليه السلام الکتاب : إرشاد القلوب المنجي من عمل به من أليم العقاب تأليف الحسن بن أبي الحسن محمد الدّيلمي من أعلام القرن الثّامن   على عليه السلام فرمود: اى شبث بن ربعى و تو اى عمرو بن حريث و تو اى اشعث بن قيس و پسرت محمد! به خدا قسم پسرم حسين عليه السلام را مى كشيد. حبيبم رسول خدا صلى الله عليه و آله و سلم به من چنين حديث كرده است . واى بر آنكه دشمنش رسول خدا و دخترش فاطمه باشد. چون حسين بن على عليه السلام كشته شد، شبث بن ربعى ، عمرو بن حريث و محمد بن اشعث نيز از جمله كسانى بودند كه از كوفه به كربلا رفته در كربلا با او جنگيدند و او را كشتند و اين يكى از نشانه هايش بود . قَالَ الوَاقِدِيُّ: ثُمَّ وَلِيَ الكُوْفَةَ لِزِيَادِ ابْنِ أَبِيْهِ، وَلابْنِهِ عُبَيْدِ اللهِ بنِ زِيَادٍ: عَمْرُو بنُ حُرَيْثٍ، وَحَصَّلَ مَالاً عَظِيماً وَأَوْلاَداً، مِنْهُم: عَبْدُ اللهِ، وَجَعْفَرٌ، وَيَحْيَى، وَخَالِدٌ، وَأُمُّ الوَلِيْدِ، وَأُمُّ عَبْدِ اللهِ، وَأُمُّ سَلَمَةَ، وَسَعِيْدٌ، وَمُغِيْرَةُ، وَعُثْمَانُ، وَحُرَيْثٌ.ذهبی سیر اعلام نبلاء روز بدر تو شکم مادرش بود . بن‏زياد نماينده و قائم مقام خود را به نام «عمرو بن حريث» با پرچمي، در مسجد کوفه مستقر کرده بود (که مردم به زير پرچم بيايند و خود را تسليم کنند). عمرو بن حریث هموست که مختار را فریفت و اورا به مسجد کشاند و دستگیر کرد ..

 

يزيد بن حارث بن رويم ، ابوحوشب الشيبانى . وى در روزعاشورا نامه اش را منكر شد. پس از آنكه يزيد مرد و عبيدالله زياد،عمرو بن حريث را در كوفه جانشين ساخت و او مردم را به بيعت ابنزياد فراخواند، همين يزيد بن حارث برخاست و گفت : خداى راسپاس كه ما را از دست پسر سميه آسوده ساخت . نه [بيعت نمى كنيم] و كرامتى هم در اين كار نيست . عمرو بن حريث فرمان زندانىكردن وى را صادر كرد، اما بنى بكر مانع اين كار گشتند. سپس درزمره ياران خطمى انصارى به نفع ابن زبير درآمد؛ و او را بهقتل سليمان بن صُرَد و يارانش ، پيش از خروج ؛ و پس از آن بهحبس مختار تشويق مى كرد. آنگاه ابن مطيع او را به سوى جبّانهمراد براى جنـگ با مختار فرستاد. او بر راه ها و پشت بام هاتيرانداز گماشت و از ورود مختار به كوفه جلوگيرى كرد. سپسبه وسيله بنى ربيعه بر ضد مختار شوريد ولى با يارانششكست خورد... آنـگـاه مصعب وى را امارت مدائن داد و سپس از سوىعبدالملك بر رى حكومت كرد و سرانجام به دست خوارج كشته شد.(ر.ك . طبرى ، ج 3، ص 443 و 425 و 506؛ وقعة الطف ، ص 94).   مُحمّد بن اَشْعَث بْن قَیْس کِنْدی، معروف به ابن اشعث، از عاملان واقعه کربلا. او فرماندهی نیروهای ابن زیاد را در دستگیری مسلم بن عقیل بر عهده داشت. در روز عاشورا منزلت انتساب امام حسین(ع) به پیامبر اکرم را انکار کرد. پس از واقعه کربلا از مخالفان قیام مختار بود و نیروهای مختار به او دست نیافتند.

 

سرانجام در جنگ مصعب با مختار کشته شد. الاسم : محمد بن الأشعث بن قيس الكندى ، أبو القاسم الكوفى ( أمه أم فروة بنت أبى قحافة أخت أبى بكر الصديق ) الطبقة :  2  : من كبار التابعين الوفاة :  67 هـ روى له :  د س  ( أبو داود - النسائي ) رتبته عند ابن حجر :  مقبول ، وهم من ذكره فى الصحابة رتبته عند الذهبي :  لم يذكرها این محمد اشعث ملعون همان کسی است که با مسلم بن عقیل جنگید و....  

قوم وخویشی با یهود : و يؤيد قول ابن مندة أن مالكا روى عن يحيى بن سعيد ، عن سليمان بن يسار أن محمد ابن الأشعث أخبره أن عمة له يهودية ماتت و أن محمد بن الأشعث ذكر ذلك لعمر بن الخطاب و سأله من يرثها . الحديث ، فبهذا يتعين أن لا تكون أمه أم فروة .. عمروبن حریث یکی دیگر از صحابه ملعون رسول خدا ص بود که در قتل مولا حسین ع نقش داشت وجانشین ابن زیاد در کوفه بود .....

 

معاويه دختران خود را مى فروشد تا حکومت کند : ذكر الشيخ الصدوق في العلل و ... 160 - السبب الداعى للحسن صلوات الله عليه إلى موادعة معاوية، وماهو؟ وكيف هو؟ دس معاوية إلى عمروبن حريث، والاشعث بن قيس، والى حجاربن ابجر وشبث بن ربعى، دسيسا افرد كل واحد منهم بعين من عيونه انك ان قتلت الحسن ابن على فلك مائنا الف درهم، وجند من اجناد الشام، وبنت من بناتى....  

ودر وفیات الائمه : ودس معاوية إلى عمرو بن حريث ، والاشعث بن قيس ، وإلى حجار بن ابجر ، وشبث بن ربعي دسيسا ، وأفرد كل واحد بعين من عيونه ، إنك إن قتلت الحسن بن علي بن أبي طالب فلك مائة ألف درهم ، وجند من أجناد الشام ، وبنت من بناتي ، فبلغ الحسن ذلك ، فاستلام ولبس درعا وكفرها ، وكان يحترز ولا يتقدم بهم في الصلاة إلا كذلك ، فرماه أحدهم في الصلاة بسهم فلم يثبت فيه لما عليه من الدرع المستور ، ثم قدم إلى الحسن خبر عامله زياد ، أنه استماله معاوية ، واستخلص بيعته وبيعة فارس ، فعلم الحسن ( ع ) أن أصحابه خذلوه وكرهوا مقامه فيهم ، فقام خطيبا صبح ليلة نزوله ساباط ، ليمتحن أصحابه و يختبر أحوالهم وطاعتهم ، ليميز أوليائه من أعدائه ، ويكون على بصيرة من أصحابه في لقاء معاوية   معاويه جاسوسان خود را نزد عمرو بن حريث و اشعث بن قيس و حجار بن ابجر فرستاد تا هر يك را به فرماندهى لشكرى از لشكرهاى شام و گرفتن دخترى از دختران معاويه صدهزار درهم به پاداش كشتن امام حسن عليه السلام وعده دهند. امام حسن عليه السلام آگاه شد و زره پوشيد و در حال نماز هم آن را از خود دور نمى كرد. روزى در حال نماز تيرى به سوى آن بزرگوار انداختند و چون زره در بر داشت تاثيرى نكرد. و نيز در حال نماز خواندن خنجرى بر آن حضرت زدند..... سپس ابن زياد عمرو بن حُرَيث را بر كوفه به جانشينى گماشت و قعقاع بن سويد را به رياست گشت سواره كوفه منصوب كرد.........  

پولدارترين افراد هم كه نبض مالى شهر را در دست داشتند،همچون اشعث بن قيس،عمرو بن حريث،شبث بن ربعى از بازوان اصلى ابن زيادمحسوب مى شدند. لمّا أراد عليّ (عليه السلام) أن يسير إلى النهروان استنفر أهل الكوفة وأمرهم أن يعسكروا بالمدائن فتأخّر عنه شبث بن ربعي وعمرو بن حريث والأشعث بن قيس وجرير بن عبد الله البجلي وقالوا: أتأذن لنا أياماً نتخلّف عنك في بعض حوائجنا ونلحق بك؟... الاحتجاج 2/19 - 20، وكشف الغمّة 2/205 - 206: عن صالح بن كيسان، قال.   روي مرفوعاً إلى أبي حمزة الثمالي، عن أبي جعفر الباقر عليه السلام قال: لما أراد أمير المؤمنين عليه السلام يسير إلى الخوارج بالنهروان، واستنفر أهل الكوفة وأمرهم أن يعسكروا بالمدائن، فتخلّف عنه شبث بن ربعي، والأشعث بن قيس الكندي، وجرير بن عبد الله البجلي، وعمرو بن حريث. فقالوا: يا أمير المؤمنين تأذن لنا أيّاماً نقضي حوائجنا،.. الکتاب : إرشاد القلوب المنجي من عمل به من أليم العقاب تأليف الحسن بن أبي الحسن محمد الدّيلمي من أعلام القرن الثّامن   روزى اميرالمؤ منين (ع) خطاب به شبث و عمروبن حريث فرمودند: (يا شبثُ و يابن حريثُ لتُقاتِلانِ ابنى الحسينَ.) (اى شبث و اى پسر حريث ، روزى با فرزندم ، حسين ، خواهيد جنگيد.)  


الاسم : عمرو بن حريث بن عمرو بن عثمان بن عبد الله بن عمر بن مخزوم القرشى المخزومى ، أبو سعيد الكوفى ( أخو سعيد بن حريث )
الطبقة :  1 : صحابى
الوفاة :  85 هـ بـ مكة
روى له :  خ م د ت س ق  ( البخاري - مسلم - أبو داود - الترمذي - النسائي - ابن ماجه )
رتبته عند ابن حجر :  صحابى
رتبته عند الذهبي :  صحابى
  قال المزي في تهذيب الكمال  : ( خ م د ت س ق ) : عمرو بن حريث بن عمرو بن عثمان بن عبد الله بن عمر بن مخزوم القرشى المخزومى ، أبو سعيد الكوفى ، له صحبة ، و هو أخو سعيد بن حريث . اهـ . و قال المزى : .....و قال ابن سعد : ولى الكوفة لزياد و لابنه عبيد الله بن زياد . اهـ .     عمرو بن الحجاج الزبيدي: ذكره وثيمة في كتاب الردة وقال: كان مسلما في عهد النبي صلّى اللَّه عليه وآله وسلم وله مقام محمود حين أرادت زبيد الردّة، إذ دعاهم عمرو بن معديكرب إليها، فنهاهم عمرو بن الحجاج، وحثّهم على التمسك بالإسلام. وقد مضى ذلك في ترجمة عمرو بن العجيل الزبيدي. واستدركه ابن الدباغ وابن فتحون.

 

عمرو بن حجّاج زبیدى از صحابه پيامبر ص؛ پدر همسر هانى بن عروه است. او از سران لشكر عمر سعد وفرمانده میمنه  واز نویسندگان دعوت نامه برای امام حسین ع بود كه در كربلا شط فرات را محاصره نمود و از رسیدن آب به خیمه‏ هاى سیّدالشهداء علیه السلام جلوگیرى كرد. عمر بن سعد، عزرة بن قیس را احضار نمود و به او فرمان داد تا به نمایندگى پیامى را به امام حسین علیه السلام برساند. وى در پاسخ گفت: من براى او نامه نوشتم و امضا كردم و با این حال، توان دیدن و رو به رو شدن با او را ندارم.   عمرو بن الحجاج الزبيدي: ذكره وثيمة في كتاب الردة وقال: كان مسلما في عهد النبي صلّى اللَّه عليه وآله وسلم وله مقام محمود حين أرادت زبيد الردّة، إذ دعاهم عمرو بن معديكرب إليها، فنهاهم عمرو بن الحجاج، وحثّهم على التمسك بالإسلام.الاصابه فی تمییز الصحابه عمرو بن الحجاج الزبيدي عَمْرو بْن الحجاج الزبيدي قَالَ ابْنُ إِسْحَاق: كَانَ مسلمًا عَلَى عهد رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وله مقام محمود حين أرادت زبيد الردة، فنهاهم عَنْهَا، وحثهم عَلَى التمسك بالإسلام، هُوَ وعمرو بْن الفحيل. قاله ابْنُ الدباغ. الكتاب: أسد الغابة في معرفة الصحابة المؤلف: أبو الحسن علي بن أبي الكرم محمد بن محمد بن عبد الكريم بن عبد الواحد الشيباني الجزري، عز الدين ابن الأثير (المتوفى: 630هـ) الزبيدي، هو عمرو بن الحجاج - وقيل: عمرو بن أبي الحجاج الزبيدي، له إدراك، وثبات قدم على الإسلام وقت الردة، وليست له صحبة. الكتاب: المعجم الصغير لرواة الإمام ابن جرير الطبري المؤلف: أكرم بن محمد زيادة الفالوجي الأثري الحجاج بن عبد يغوث بن عمرو بن الحجاج الزبيديأدرك عصر النبي (صلى الله عليه وسلم) وشهد اليرموك وأبلى فيه بلاء حسنا له ذكر في الفتوح .ابن عساکر وجعل عمر بن سعد على ميمنته عمرو بن الحجاج الزبيدي، وعلى الميسرة شمر بن ذي الجوشن - واسم ذي الجوشن شرحبيل بن الاعور بن عمرو بن معاوية من بني الضباب بن كلاب - وعلى الخيل عزرة بن قيس الاحمسي، وعلى الرجالة شبيث (2) بن ربعي، وأعطى الراية لوردان (3) مولاه، وتواقف الناس في ذلك الموضع، فعدل الحسين إلى خيمة قد نصبت فاغتسل فيها ...ابن کثیر البدایه والنهایه

 

واین ملعون همان کسی است که روز عاشورا فریاد میزد و لشکرش را علیه امام تحریک میکرد که بجنگید با کسیکه از جماعت خارج شده و از دین خارج شده !!! وآب را بروي امام ع بست وامام در جوابش گفت ما را متهم خروج از دین میکنی بزودی هنگام مرگ خواهی فهمید که چه کسی از ما به آتش سزاوار تر است ؟؟!! فأشار بعض الامراء على عمر بن سعد بعدم المبارزة، وحمل عمرو بن الحجاج أمير ميمنة جيش ابن زياد. وجعل يقول: قاتلوا من مرق من الدين وفارق الجماعة . فقال له الحسين: ويحك يا حجاج أعلي تحرض الناس ؟ أنحن مرقنا من الدين وأنت تقيم عليه ؟ ستعلمون إذا فارقت أرواحنا أجسادنا من أولى بصلي النار.البدایه والنهایه     رِفَاعة البَجَليمن الوسطى من التابعين ، (000 - 66 هـ = 000 - 685 م) رفاعة بن شداد البجلي: قارئ، من الشجعان المقدمين، من أهل الكوفة. كان من شيعة علي. ولما قتل الحسين وخرج المختار يطالب بدمه انحاز إليه رفاعة، ثم ظهر له أن المختار يبطن غير ما يظهر، فاعتزله. ولما نشبت الحرب بين أهل الكوفة والمختار كان رفاعة في صفوف مقاتليه وأبلى بلاء عجيباً إلى أن صاح أحد الكوفيين: يا لثارات عثمان، فغضب رفاعة وقال: لا أقاتل مع قوم يبغون دم عثمان!!! وعاد عنهم، فقاتل مع المختار حتى قتل . حَجّار بن اَبجَر عِجلی، از اشراف کوفه و از فرماندهان لشکر عمر بن سعد در واقعه کربلا، از کسانی بود که به امام حسین(ع) نامه نوشت و او را به کوفه دعوت کرد، اما با تسلط ابن زیاد بر کوفه در پراکنده کردن مردم از اطراف مسلم بن عقیل نقش داشت. حجار در واقعه کربلا از فرماندهان سپاه عمر بن سعد بود و پس از واقعه در زمره مخالفان قیام مختار قرار داشت و به مصعب بن زبیر پیوست. مصعب او را به مقابله با عبیدالله بن حر جعفی فرستاد و سپس در جنگ مصعب با عبدالملک بن مروان به عبدالملک محلق شد.   شمر بن ذِي الجوشن أَبُو السابغة العامري ثمَّ الضبابِي حَيّ من بني كلاب كَانَت لِأَبِيهِ صُحْبَة وَهُوَ تَابِعِيّ أحد من قَاتل الْحُسَيْن رَضِي الله عَنهُ وَحدث عَن أَبِيه روى عَنهُ أَبُو إِسْحَاق السبيعِي وَفد على يزِيد مَعَ أهل الْبَيْت وَهُوَ الَّذِي احتز رَأس الْحُسَيْن على الصَّحِيح قَتله أَصْحَاب الْمُخْتَار فِي حُدُود السّبْعين لِلْهِجْرَةِ لما خرج الْمُخْتَار وتطلب قتلة الْحُسَيْن وَأَصْحَابه وَإِنَّمَا سمي أَبوهُ ذُو الجوشن لِأَن صَدره كَانَ ناتئاً قَالَ خَليفَة الْعُصْفُرِي الَّذِي ولي قتل الْحُسَيْن شمر ابْن ذِي الجوشن وأمير الْجَيْش عمر بن سعد بن مَالك قَالَ مُحَمَّد بن عمر ابْن حُسَيْن كُنَّا مَعَ الْحُسَيْن بن عَليّ بنهر كربلاء فَنظر إِلَى شمر بن ذِي الجوشن فَقَالَ صدق الله وَرَسُوله قَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم كَأَنِّي أنظر إِلَى كلب أبقع يلغ فِي دِمَاء أهل بَيْتِي وَكَانَ شمر أبرص وَقد مر شَيْء من حَدِيثه فِي تَرْجَمَة الْحُسَيْن بن عَليّ رَضِي الله عَنْهُمَا   يَزِيد بن الحارِث (000 - 68 هـ = 000 - 688 م) يزيد بن الحارث بن رويم الشيبانيّ: قائد، من الأمراء. له شعر. أدرك عصر النبوة، وأسلم على يد عليّ. وشهد اليمامة، وقال فيها: " تدور رحانا حول راية عامر ... يراقبنا بالأبطح المتلاحق " " يلوذ بنا ركنا معد، ويتقي ... بنا غمرات الموت أهل المشارق " ونزل البصرة. ثم كان أميرا على " الري " قصبة بلاد الجبال، ويسميها الإفرنج Rages ولما استباح الخوارج ما بين أصفهان والأهواز، يقتلون وينهبون، قصدوا الري، فقاتلهم يزيد.   یزید بن حارث بن یزید بن رُوَیم شیبانی (کشته شده در ۶۸ق)، از لشکریان عمر بن سعد در واقعه کربلا. وی از کسانی بود که برای امام حسین(ع) نامه نوشت و او را به کوفه دعوت کرد، اما در واقعه کربلا در لشکر عمر بن سعد بود و امام حسین (ع) او را به عنوان یکی از نویسندگان نامه‌ها مخاطب قرار داد. پس از واقعه کربلا به زبیریان پیوست و سرانجام سال ۶۸ق در ری به دست خوارج کشته شد.   وكان قدوم عبد الله بن يزيد الانصاري ثم الخطمى يوم الجمعة لثمان بقين من شهر رمضان سنة 64 قال وقدم المختار قبل عبد الله بن يزيد وإبراهيم بن محمد بثمانية أيام ودخل المختار الكوفة وقد اجتمعت رؤوس الشيعة ووجوهها مع سليمان بن صرد فليس يعدلونه به فكان المختار إذا دعاهم إلى نفسه وإلى الطلب بدم الحسين قالت له الشيعة هذا سليمان بن صرد شيخ الشيعة قد انقادوا له واجتمعوا عليه فأخذ يقول للشيعة إنى قد جئتكم من قبل المهدى محمد بن على بن الحنفية مؤتمنا مأمونا منتجبا ووزيرا فوالله ما زال بالشيعة حتى انشعبت إليه طائفة تعظمه وتجيبه وتنتظر أمره وعظم الشيعة مع سليمان بن صرد فسليمان أثقل خلق الله على المختار وكان المختار يقول لاصحابه أتدرون ما يريد هذا يعنى سليمان بن صرد إنما يريد أن يخرج فيقتل نفسه ويقتلكم ليس له بصر بالحروب ولا له علم بها قال وأتى يزيد بن الحارث بن يزيد بن رويم الشيباني عبد الله بن يزيد الانصاري فقال إن الناس يتحدثون أن هذه الشيعة خارجة عليك مع ابن صرد ومنهم طائفة أخرى مع المختار وهى أقل الطائفتين عددا والمختار فيما يذكرون .طبری     عبد الله بن يزيد فأخبره بذلك فركب به وبيزيد بن الحارث بن رويم حتى دخل على إبراهيم بن محمد بن طلحة فحلف له بالله ما أردت بالقول الذى سمعت إلا العافية وصلاح ذات البين إنما أتانى يزيد بن الحارث بكذا وكذا فرأيت أن أقوم فيهم بما سمعت إرادة ألا تختلف الكلمة ولا تتفرق الالفة وألا تقع بأس هؤلاء القوم بينهم فعذره وقبل منه قال ثم إن أصحاب سليمان بن صرد خرجوا ينشرون السلاح ظاهرين ويتجهزون يجاهرون بجهازهم وما يصلحهم (وفى هذه السنة) فارق عبد الله بن الزبير الخوارج الذين كانوا قدموا عليه مكة فقاتلوا معه حصين بن نمير السكوني فصاروا إلى البصرة ثم افترقت كلمتهم فصاروا أحزابا ذكر الخبر عن فراقهم ابن الزبير والسبب الذى من أجله فارقوه والذى من أجله افترقت كلمتهم *طبری  

 

وأما الكوفة، فلما طرد يزيد بن الحارث بن رويم رسول ابن زياد، اجتمع أهل الكوفة على عمر بن سعد بن أبي وقاص، ثم عزلوه، واجتمعوا على عامر بن مسعود ابن أمية بن خلف بن حذافة الجمحي، وكتبوا بذلك إلى ابن الزبير، فأقره وأقام عاملا على الكوفة. وبلغه انتقاض أهل الري؛ فبعث محمد بن عمير بن عطارد التميمي، فهزمه أهل الري، فبعث إليهم عتاب بن ورقاء التميمي، فهزمهم، وقتل أميرهم الصرحان، ثم قدم الكوفة من قبل ابن الزبير عبد الله بن زيد الخطمي على الصلاة، وإبراهيم بن طلحة على الخراج، واستعمل محمد بن الأشعث بن قيس على الموصل، فاجتمع لابن الزبير أهل البصرة وأهل الكوفة ومَنْ بالقبلة من العرب، وأهل الجزيرة وأهل الشام إلا أهل الأردن. الكتاب : سمط النجوم العوالي في أنباء الأوائل والتوالي المؤلف : العصامي  

 

عروة ابن قیس احمسی صحابی :   یکی از فرماندهان لشگر یزیدبن معاویه دومین (خلیفه بنی امیه) و از دشمنان حسین بن علی (ع) (امام سوم شیعیان)، نام او به نقل برخی تواریخ "غرة بن قیس احمسی" است. سال 61 هجری قمری وقتی که امام حسین بن علی ابیطالب (ع)، با یزیدبن معاویه مخالفت کرد و به خاطر ظلم و ستم و فسادش با او بیعت نکرد از این رو، یزید بر علیه امام، به جنگ برخاست، به دستور یزید، عبیدالله ابن زیاد والی کوفه لشگر بزرگی از دشمنان امام را آماده کرد که همگی کوفی بودند. (شمار سپاه او را با اختلاف از بیست هزار تا صدهزار نفر و بالاتر گفته اند) و عمربن سعد را فرماندهی کل داد و او با سپاهش صبح روز دهم محرم سال 61 هـ ق در کربلا در مقابل سپاه امام حسین (ع) که کمتر از صد نفر بودند، قرار گرفت. "عروة بن قیس احمسی" فرمانده اسب سواران لشگر عمربن سعد در کربلا بود که در ساعات اولیه صبح با انبوه سواران خود بطرف اصحاب و سپاه امام حمله و شدیدا جنگ کرد و چون یاران امام را دید که به سختی می جنگند و کوفیان را پراکنده می کنند و شکست می دهند، به او ناگوار آمد و به عمربن سعد پیغام داد که "آیا نمی بینی که به سواران من از دست این افراد اندک، چه می گذرد؟ پیادگان و تیراندازان را به یاری ما برای مقابله با آنها بفرست (که کار آنها را یکسره کنند)" و عمربن سعد، "حصین بن نمیر" را با 500 تیرانداز زره پوش به سوی او روانه کرد. آنها آمدند و یکباره امام حسین و اصحاب او را هدف قرار دادند. همه اسب های سپاه امام (ع) زخم خوردند و مردانشان مجروح و جنگ بسیار شدیدی بین آنها در گرفت. عروة بن قیس با نیروهای تازه نفس خود، در مقابل سپاه امام جنگید و بدینسان نام خود را در شمار شقی ترین و پلیدترین انسان ها در تاریخ ثبت نمود.   قالوا: وكتب إليه (من) أشراف الْكُوفَةِ شَبَث بْن رَبْعِيّ اليربوعي ومحمد بْن عمير بن عطارد بن حاجب التميمي (كذا) وحجار بن أبجر العجلي ويزيد بن الحارث بْن يزيد بْن رويم الشيباني وعزرة بْن قيس الأحمسي وعمرو ابن الحجاج الزبيدي: أما بعد فقد اخضر الجناب، وأينعت الثمار وكلمت الجمام ...انساب الاشراف   یکی دیگر از صحابه لعین رسول خداص که طرفدار امویان بود (بدست عمر اسلام آورد) و حتی به امام حسین ع دعوت نامه نوشت ودر قتل مسلم رض شریک بود و در روزعاشورا مولا حسین ع وی را مخاطب قرار دادند حجار بن ابجر بود :   فقال الحسين ع لهاني بن هاني السبيعي و سعيد بن عبد الله الحنفي خبراني من اجتمع على هذا الكتاب الذي كتب به و سودا لي معكما فقالا يا ابن رسول الله شبث بن ربعي و حجار بن أبحر و يزيد بن الحارث و يزيد بن رويم و عروة بن قيس و عمرو بن الحجاج و محمد بن عمير بن عطارد قال فعندها قام الحسين ع فصلى ركعتين بين الركن و المقام و سأل الله الخيرة في ذلك ثم طلب مسلم بن عقيل و اطلعه على الحال و كتب معه اللهوف ص : 37 حسين عليه السلام به هانى و سعيد فرمود: به من خبر دهيد كه چه كسانى با مضمون اين نامه كه آورده ايد، همسخنند؟ گفتند: اى امير مومنان ! شبث بن ربعى ، حجار بن ابجر، يزيد بن حارث بن رویم ، عروه بن قيس ، عمرو بن حجاج و محمد بن عمير بن عطارد بر اين نامه هم عقيده اند. آنگاه بود كه امام حسين عليه السلام برخاست ، بود كه امام حسين عليه السلام برخاست ، وضو گرفت و ميان ركن و مقام دو ركعت نماز خواند... الفتوح ، ج 5، ص 29.     في ترجمة حال حجار بن اءبجر على ما رواه إ بن حجر العسقلاني في الا صابة : قال : هو حجار بن اءبجر بن جابر العجلى ، له إ دراك النبى (ص )، روى إ بن دريد في الاخبار المنثورة : حدثنا اءبوحاتم ، عن عبيدة ، عن اءشياخ من بني عجل ، قالوا: قال حجار بن اءبجر بن جابر العجلى لاءبيه وكان نصرانيا: يا اءبت اءرى قوما قد دخلوا في هذا الدين فشرفوا وقد اءردت الدخول فيه ؟ فقال يا بنىّ: اصبر حتّى اءقدم معك ، على عمر ليشرفك وإ يّاك اءنْ يكون لك همّة دون الغاية القصوى ، فذكر القصّة وفيها إ نّ اءبجُر قال لعمر: اشهد ان لا اله الا اللّه وان حجّارا يشهد اءنّ محمدا رسول اللّه (ص )، قال عمر: فيما يمنعك انت قال : إ نّما اءنا هامة اليوم او غد. وذكر المرزبانى في معجم الشّعراء: انّ ابجر مات على نصرانيته في زمن على بن اءبى طال (ع ) قبل قتله بيسير. وروى الطبرانى من طريق اسماعيل بن راشد قال : مرت جنازة اءبجر بن جابر على عبدالرّحمن بن ملجم المرادى ، وحجار بن اءبجر يمشى في جانب ، مع ناس من المسلمين ، ومع الجنازة نصارى يشيّعونها فذكر القصة انتهى الكتاب: الإصابة في تمييز الصحابة المؤلف: أبو الفضل أحمد بن علي بن محمد بن أحمد بن حجر العسقلاني (المتوفى: 852هـ)   مرحله به مرحله به سمت مسير حركت امام اعزام مى شوند. با حر بن يزيد رياحى هزار نفر. با عمر سعد چهار هزار نفر با حصين بن نمير چهار هزار نفر، با شمر بن ذوالجوشن چهاز هزار نفر. همراه مصاب مارى 3000 نفر. زيد بن ركاب الكلبى 2000. نصر بن حربه 2000 نفر. يزيد بن حارث 1000 نفر. حجار بن ابجر 1000 نفر. شبث بن ربعى 1000 نفر .فتوح  وانساب الاشراف   فقال ويلى على ابن الزانية أو ليست أمه أعرف من أبيه والله ما ينسب إلا إلى أمه سمية وحجار بن أبجر العجلى فغضبت ربيعة على هؤلاء الشهود الذين شهدوا من ربيعة وقالوا لهم شهدتم على أوليائنا وخلفائنا فقالوا ما نحن إلا من الناس وقد شهد عليهم ناس من قومهم كثير وعمرو بن الحجاج الزبيدى ولبيد بن عطارد التميمي ومحمد بن عمير بن عطارد التميمي وسويد بن عبد الرحمن التميمي من بنى سعد وأسماء بن خارجة الفزارى كان يعتذر من أمره وشمر بن ذى الجوشن العامري وشداد ومروان ابنا الهيثم الهلاليان ومحصن بن ثعلبة من عائذة قريش والهيثم بن الاسود النخعي وكان يعتذر إليهم وعبد الرحمن بن قيس الاسدي والحارث وشداد ابنا الازمع الهمدانيان ثم الوادعيان وكريب بن سلمة بن يزيد الجعفي وعبد الرحمن بن أبى سبرة الجعفي وزحر بن قيس الجعفي وقدامة بن العجلان الازدي وعزرة بن عزرة الاحمسي ودعا المختار بن أبى عبيد وعروة ابن المغيرة بن شعبة ليشهدوا عليه فراغا وعمر بن قيس ذى اللحية وهانئ بن أبى حية الوادعيان فشهد عليه سبعون رجلا فقال زياد ألقوهم إلا من قد عرف بحسب وصلاح في دينه فألقوا حتى صيروا إلى هذه العدة وألقيت شهادة عبد الله ابن الحجاج التغلبي وكتبت شهادة هؤلاء الشهود في صحيفة ثم دفعها إلى وائل بن حجر الحضرمي وكثير بن شهاب الحارثى وبعثهما عليهم وأمرهما أن يخرجا بهم وكتب في الشهود شريح بن الحارث القاضى وشريح بن هانئ الحارثى فأما شريح فقال سألني عنه فأخبرته أنه كان صواما قواما وأما شريح بن هانئ الحارثى فكان يقول ما شهدت ولقد بلغني أن قد كتبت شهادتى فأكذبته ولمته وجاء وائل ابن حجر وكثير بن شهاب فأخرج القوم عشية وسار معهم صاحب الشرطة حتى أخرجهم من الكوفة فلما انتهوا إلى جبانة عرزم نظر قبيصة بن ضبيعة العبسى إلى داره وهى في جبانة عرزم فإذا بناته مشرفات فقال لوائل وكثير ائذنا لى فأوصى أهلى فأذنا له فلما دنا منهن وهن يبكين سكت عنهن ساعة ثم قال اسكتن فسكتن فقال اتقين الله عز وجل واصبرن فانى أرجو من ربى في وجهى هذا احدى الحسنيين إما الشهادة وهى السعادة وإما الانصراف اليكن في عافية وإن الذى كان يرزقكن ويكفينى مؤنتكن هو الله تعالى وهو حى لا يموت أرجو أن لا يضيعكن .طبری حجار بن ابجر بن بجير، اءدرك الا سلام واءسلم على يد عمر.   زمانى كه عبيداللّه بن زياد با مقاومت مسلم و همراهى مردم با او روبرو شد، تدبيرى انديشيد كه مردم را از لشكر شام بترساند و بدين گونه آنها را از اطراف مسلم متفرّق سازد. لذا به دستور او كثير بن شهاب ، محمّد بن اشعث بن قيس ، قعقاع بن شور ذهلى ، شبث بن ربعى ، حجّار بن ابجر اسلمى و شمر بن ذى الجوشين به پراكنده ساختن ياران مسلم كمر بستند؛ از يكسو كوفيان را به لشكر شام بيم دادند و از سوى ديگر به زربخشى عبيداللّه اميدوارشان ساختند و هنوز ديرى نپاييده بود كه بيش از نيمى از شمشير زنان مسلم را در شما خدمت گزاران عبيداللّه در آوردند. ودر روز عاشورا هم : فوالله ما بين المشرق والمغرب ابنُ بنت نبيٍّ غيري فيكم ولا في غيركم ، ويحكم أتطلبوني بقتيل منكم قتلته ؟ أو مال إستهلكته ؟ أو بقصاصِ جَراحة ؟ فأخذوا لا يُكلّمونه ، فنادى : يا شبثَ بن ربعي ويا حجّار بن أبجُر ويا قَيس بن الأشعث ويا يزيد بن الحارث ، ألم تكتبوا إليّ أنْ قد أيْنعت الثّمار واخْضَرَّ الجَنابُ وإنّما تَقْدِمُ على جُنْد لك مُجنّدٌ ، فأقبِلْ .کامل فی التاریخ ونادى ابن مطيع في أصحابه، فلما جاءوا بعث شبث بن ربعي في ثلاثة آلاف، وراشد بن إياس في أربعة آلاف، وحجار بن أبجر العجلي في ثلاثة آلاف، وعكرمة بن ربعي وشداد بن أبجر، و عبد الرحمان بن سويد في ثلاثة آلاف، وتتابعت العساكر نحوا من عشرين ألفا فسمع المختار أصواتا مرتفعة، يَوْم جبانة السبيع قَالُوا: لما سار ابْن الأشتر يريد الموصل تواطأ أهل الكوفة عَلَى حرب المختار وَقَالُوا: إِنَّمَا هَذَا كاهن، فخرج عَبْد الرَّحْمَنِ بْن سَعِيد بْن قَيْس الهمداني بجبانة السبيع، وخرج زحر بْن قَيْس الجعفي، وإسحاق بْن الأشعث فِي جبانة كندة، وخرج كعب بْن أَبِي كعب الخثعمي فِي جبانة بشر، وخرج عَبْد الرَّحْمَنِ بْن مخنف فِي الأزد، وخرج شمر بْن ذي الجوشن فِي جبانة بَنِي سلول وخرج شبث بْن ربعي بالكناسة فِي مضر، وخرج حجار بْن أبجر الْعِجْلِيُّ، ويزيد بْن الْحَارِث بْن يَزِيد بْن رويم فِي ربيعة بناحية السبخة، وخرج عَمْرو بْن الْحَجَّاج الزبيدي فِي جبانة مراد، وبلغ من فِي جبانة السبيع أَن المختار قَدْ عزم عَلَى معاجلتهم، فأقسموا عَلَى من فِي النواحي من الأشراف اليمانية أَن يصيروا بأَصْحَابهم إليهم، فتواقف اليمانية جميعًا فِي جبانة السبيع، ويقال أَن عَمْرو بْن الْحَجَّاج الزبيدي وحده أقام فيمن مَعَهُ بجبانة مراد وَلَمْ يأتهم.انساب الاشراف     ولى شيخ مفيد يادآور شده است كه اينان ـ منافقان ـ براى امام نامهاى جدا از نامه هاى ديـگـران نوشتند. او مى نويسد: سپس شبث بن ربعى ،(583) و حجار بن ابجر(584) و يزيدبن حارث بن رويم ،(585) و عزرة بن قيس(586) و عمرو بن حجاج زبيدى (587) و محمدبن عمرو تميمى (588)؛ اما بعد، دشت ها سرسبز و خرم وميوه ها رسيده است ، هرگاه اراده كردى ، بيا كه به سوى سپاهىمجهز و آماده خود مى آيى !))(589) 583- شبث بن ربعى تميمى مؤ ذن سجاح بود كه دعوى پيامبرىكرد (طبرى ، ج 2، ص 268) و سپس اسلام آورد. او در ميان كسانىبود كه به قتل عثمان كمك كردند، سپس با على (ع ) همراه شد وبه فرمان او، خانه حنظلة بن ربيع را ويران كرد. او عليه معاويه نيز موضعگيرى كرد. سپس به خوارج پيوست و باز توبه كرد.سپس در قتل حسين (ع ) حضور يافت و آنگاه با كسانى بود كه همراه مختار به خونخواهى حسين برآمدند! و رئيس شرطه اش بود! سپسدر قتل مختار شركت جست و سرانجام در حدودسال هشتاد در كوفه مرد (ر.ك . تقريب التهذيب ، ج 1، ص 344). پـندار عسقلانى مبنى بر اينكه شبث بن ربعى در ميان كسانى بودكه همراه مختار به خونخواهى حسين برآمد و رئيس شرطه اش بود،بسيار نادر و شگفت است ؛ و اين قول را تنها او آورده است . مشهور آناست كه مختار از هيـچ يك از شركت كنندگـان درقتل حسين كمك نگرفت ، بلكه همه آنان را از خود راند و از شمشير وشكنجه اش جز شمارى اندك ، جان سالم به در نبردند. او فقط ازعبدالله زبير كمك گـرفت . از اينرو رجالى محقق ، شوشترى ،پندار عسقلانى را شگفت دانسته مى گويد: من به اين نتيجه نرسيدهام كه او كمك كاران قتل عثمان ، و يا اعضاى شرطه مختار بودهباشد (قاموس الرجال ، ص 390) شبث از كسانى بود كه چـهار مسجد ملعون را براى شادى و مژده قتل حسين (ع ) ساختند، با آنكه در جنگ صفين در جبهه على (ع )حضور داشت (ر.ك . قاموس الرجال ، ص 199ـ205)، شگفت اينكهابن حبّان در كتاب الثقات (ج 4، ص 371) از وى ياد كرده و گفتهاست كه او خطا مى كرد. مزّى نيز نام وى را در كتاب تهذيب الكمال (ج 8، ص 266) آورده و هيچ اعتراضى هم به او نكرده است . 584- حجار بن ابجر يا ابحر عجلى سلمى ؛ وى از كسانى بود كه به حسين (ع ) نامه نوشت و سپس نزد ابن زياد رفت . او نيز وى رافرستاد تا مردم را وادار به رها كردن مسلم (ع ) سازد. سپس به سپاه اموى به فرماندهى عمرسعد پيوست و پس از آن در زمره سپاه عبدالله بن مطيع عدوى به جنگ مختار رفت . پدرش نصرانى و ازكسانى بود كه بر ضد حُجر بن عدى (رض ) گواهى داد، و در روزقيام مسلم ، براى پـسرش پـرچـم امان بلند كرد. حجار در روزعاشورا منكر نوشتن نامه به امام (ع ) شد. سپس با مختار جنگيد.آنـگـاه به نفع مصعب با عبدالله بن حر وارد جنگ شد ولى دربرابرش شكست خورد. مصعب وى را دشنام داد و از خود راند. سپس درشمار كسانى از كوفيان بود كه عبدالملك مروان به آنان نامهنوشت و آنها ولايت اصفهان را با او شرط كردند و او نيز همه اش رابه آنان بخشيد! ولى او با مصعب بيرون رفت و وانمود كرد كهبه جنـگ عبدالملك مى رود. او تا سال 71 زنده بود و از آن پساثرى از وى پـيدا نشد. (ر.ك . مستدركات علمالرجال ، ج 2، ص 310؛ وقعة الطف ، ص 94). 585- يزيد بن حارث بن رويم ، ابوحوشب الشيبانى . وى در روزعاشورا نامه اش را منكر شد. پس از آنكه يزيد مرد و عبيدالله زياد،عمرو بن حريث را در كوفه جانشين ساخت و او مردم را به بيعت ابنزياد فراخواند، همين يزيد بن حارث برخاست و گفت : خداى راسپاس كه ما را از دست پسر سميه آسوده ساخت . نه [بيعت نمى كنيم] و كرامتى هم در اين كار نيست . عمرو بن حريث فرمان زندانىكردن وى را صادر كرد، اما بنى بكر مانع اين كار گشتند. سپس درزمره ياران خطمى انصارى به نفع ابن زبير درآمد؛ و او را به قتل سليمان بن صُرَد و يارانش ، پيش از خروج ؛ و پس از آن بهحبس مختار تشويق مى كرد. آنگاه ابن مطيع او را به سوى جبّانهمراد براى جنـگ با مختار فرستاد. او بر راه ها و پشت بام هاتيرانداز گماشت و از ورود مختار به كوفه جلوگيرى كرد. سپسبه وسيله بنى ربيعه بر ضد مختار شوريد ولى با يارانششكست خورد... آنـگـاه مصعب وى را امارت مدائن داد و سپس از سوىعبدالملك بر رى حكومت كرد و سرانجام به دست خوارج كشته شد.(ر.ك . طبرى ، ج 3، ص 443 و 425 و 506؛ وقعة الطف ، ص 94). 586- عزرة بن قيس اءحمسى صحابی ؛ ازكسانى بود كه عليه حجر شهادت داد. ازاين رو براى امام (ع ) نامه نوشت تا از اين گـناهش چشمبـپـوشد. او شرم داشت كه ازسوى عمرسعد نزد امام بيايد مباداكهازامام بـپـرسدكه چـرا آمده است . زهير بن قين در شب نهم محرم درپاسخ وى گفت : به خدا سوگند من هرگز به او نامه ننوشته ام وپيكى برايش ‍ نفرستاده ام و هرگز به او وعده يارى نداده ام . عزرهاز طرفداران عثمان بود و ابن سعد در شب عاشورا او را فرماندهسواره نظام ساخت . او شب ها نگهبانى مى داد و ازكسانى بود كهسرها را نزد ابن زياد برد (ر.ك . وقعة صفين ، ص 95). در الارشاد (ص 203) و الفتوح (ج 5، ص 34) از وى به جاىعزره ، به نام عروه ياد كرده است . ولى تاريخ طبرى (ج 3، ص278) و انساب الاشراف (ج 3، ص 158) و ابن عدى در الضعفا (ج5، ص 377) و ذهبى در ميزان الاعتدال (ج 3، ص 65) و مزّى درتهذيب الكمال (ج 5، ص 34) از او به نام عزره ياد كرده اند.بنابر اين چـنين پـيداست كه نام اين مرد عزره است و شايد عروهتصحيفى از اين نام باشد.

 

587- عمرو بن حجاج زبيدى از كسانى است كه به دروغ عليه حجر بن عدى گواهى دادند كه به خداوند كفر ورزيده است . او ازكسانى بود كه به امام نامه نوشته از او خواستند كه به كوفه بيايد. وى حركت قبيله مذحج را كه براى آزادى هانى بن عروه بهسوى كاخ مى رفتند آرام ساخت و آنان را بازگرداند. عمر سعد اورا در راءس پانصد تن به نهر فرات فرستاد تا ميان امام حسين ويارانش و آب حايل گـردند. او با ابن مطيع بر ضد مختار جنگيد.هنـگـامى كه مختار پيروز شد، عمرو گريخت و راه شراف و واقصهرا در پيش گرفت و از آن پس اثرى از وى ديده نشد. (ر.ك . تاريخ طبرى ، ج 3، ص 277، 278، 286، 311، 445، 459)، او در روزعاشورا فرمانده جناح راست سپاه عمرسعد بود و با همراهانش برجناح راست سپاه امام حمله كرد. او كسى است كه پيشنهاد داد به جاىمبارزه ، امام را سنگباران كنند. او سپاه كوفه را بر ضد امام تشويقمى كرد و مى گفت : اى كوفيان به فرمانبردارى و جماعتتان پايبندباشيد و در كشتن كسى كه از دين بيرون رفته و با امام مخالفتورزيده است شك مكنيد. امام حسين (ع ) فرمود: اى پسر حجاج ، آيامردم را عليه من تحريك مى كنى ؟ آيا ما از دين بيرون رفتيم و شماثابت قدم مانديد؟ به خداوند خواهيد دانست كه چه كسى از دينبيرون رفته و چه كسى سزاوار آتش جاودانه است ! عمرو در ميانكسانى بود كه سرها را از كربلا به كوفه بردند (ر.ك .البحار، ج 45، ص 13، 19، و 107). رويحه ، همسر هانى بن عروه دختر همين عمرو بن حجاج بود. وى مادريحيى بن هانى است . هانى از كسانى بود كه پس از آمدن مسلم بنعقيل به نزد وى ، به بهانه بيمارى از رفتن در مجلس ابن زيادخوددارى كرد. آنگاه ابن زياد عمرو بن حجاج زبيدى ، محمد بن اشعث، و اءسماء بن خارجه را فرستاد تا هانى را نزد او ببرند (ر. ك .الارشاد، ص 208). نمازى يادآور شده است كه عمرو، از صحابهمجهول است و از او به جاى عمرو، به نام عمر ياد كرده است (ر.ك .مستدركات علم الرجال ، ج 6، ص 32). 588- محمد بن عمرو تميمى يا محمد بن عمير بن عطارد (اللهوف ،ص 107) يا محمد بن عمير تميمى (تاريخ طبرى ، ج 3، ص 278)؛از فرماندهان سپاه على (ع ) در صفين بود (ر.ك . لسان الميزان ، ج5، ص 328). او از كسانى است كه براى ريختن خون عمرو بن حمق خزاعى (رضى ) نزد زياد بدگويى كرد تا آنجا كه مورد نكوهش عمرو بن حريث و زياد قرار گرفت (ر.ك . تاريخ طبرى ، ج 3، ص225). او بر ضد حجر بن عدى شهادت داد و در جنگ با مختار،فرمانده مُضَر بود. سـپـس با مختار بيعت كرد و از سوى او بهآذربايجان فرستاده شد. وى با حارث بن ربيعه ، والى كوفه ،به نفع ابن زبير با خوارج مى جنگيد. او از كوفيانى بود كه عبدالملك مروان با وى مكاتبه كرد و ولايت همدان را به وى داد. سپسبه كوفه بازگـشت و در دوران ولايت حجاج تاسال 75 ه‍ در آن شهر بود و بعد از آن ، اثرى از وى ديده نشد(ر.ك . وقعة الطف ، ص 95)... توفي نحو سنة 85 هـ. محمد بن عمير بن عطارد دارمى تميمى كوفى; وى از اشراف كوفه است(بعضي وي را از #صحابه رسول الله دانسته اند ) گر چه برخى اخبار از حُسن سابقه او در دوران اميرالمؤمنين(عليه السلام) حكايت دارد; اما با توجه به اخبار ديگر به نظر مى رسد كه موضع سياسى او در زمان حكومت امويان و مروانيان تغيير يافته باشد. از اين رو، دشمنى او با شيعيان و امضاى شهادت نامه ظالمانه زياد بر ضد حجر بن عدى() كه حتى پسر مغيرة بن شعبه حاضر به امضاى آن نشد، و نيز تحريك و تشويق زياد بر ضد عمرو بن حَمِق خزاعى ـ كه عمرو بن حريث او را به خاطرش مورد سرزنش قرار داد ـ حكايت از اين تغيير سياسى او دارد. وى در ماجراى كربلا به همراه ديگر اشراف كوفه، از جمله شبث ابن ربعى و حجار بن ابجر و يزيد بن حارث و عزرة بن قيس و عمرو بن حجاج، به امام حسين(عليه السلام) نامه نوشت. وقتى ابن زياد وارد كوفه شد، دختر محمد بن عمير را به ازدواج برادرش عثمان بن زياد در آورد و از اين راه رابطه خانوادگى و سياسى او را با امويان محكم تر نمود. به نقلى وقتى مختار قيام كرد، محمد بن عمير با مُضَريان بر ضد او بود، ولى سرانجام با مختار بيعت كرد، مختار او را حاكم آذربايجان كرد. اين گزارش با سياست مختار در سركوبى و قتل عام تمام كسانى كه بر عليه امام حسين(عليه السلام) تلاش كردند، سازش ندارد; به خصوص كه وى را از گروه مروانيون عراق برشمرده اند كه عبدالملك وقتى خواست مصعب را شكست دهد از آنان يارى طلبيد و پس از پيروزى نيز محمد بن عمير از طرف عبدالملك حاكم همدان شد. او در حدود سال 85 در شام از دنيا رفت.   589- الارشاد، ص 203.   محمد بن عمير بن عطارد بن حاجب بن زرارة التميمى الدارمى من اشراف اهل الكوفه له مع الحجاج وغيرها من امرائها اخبار ـ كان احد امراء الجند فى صفين مع على (ع )، و وفد بعده على عبدالملك بن مروان ، وقيل ادرك النبى (ص ) و لم يثبت و هو على الارجح فى مواليد عصر النبوة . الاعلام ، 7:211. فوجه إلى هم عامر بن مسعود وهو أمير الكوفة محمد بن عمير بن عطارد بن حاجب بن زارارة بن عدس التميمي فلقيه أهل الري فانهزم محمد فبعث إلى هم عامر عتاب بن ورقاء الرياحي التميمي فاقتتلوا قتإلا شديدا فقتل الفرخان وانهزم المشركون وكان محمد بن عمير هذا مع علي بصفين على تميم الكوفة ثم عاش بعد ذلك فلما ولي الحجاج الكوفة فارقها وسار إلى الشام لكراهته ولاية الحجاج $ ذكر بيعة مروان بن الحكم $ # الکامل فی التاریخ محمد بن عمير بن عطارد بن حاجب واسمه زيد بن زرارة ابن عدس بن زيد بن عبد الله بن دارم بن مالك بن زيد مناة بن تميم أبو عمير ويقال أبو عمر الدارمي التميمي الكوفي  روى عن النبي صلى الله عليه وسلم مرسلا وقيل عن أبيه  روى عنه أبو عمران عبد الملك بن حبيب الجوني وكان سيد أهل الكوفة وأجواد مصر صاحب ربع تميم وهمدان وكان مع علي بصفين واستعمله على تميم الكوفة  ووفد على عبد الملك بن مروان ثم خرج إلى مصر وافدا على عبد العزيز بن مروان ثم رجع إلى دمشق وأقام بالشام إلى أن مات كراهية لولاية الحجاج .تاریخ دمشق   أخبرنا أبو البركات الأنماطي أنا أبو الفضل بن خيرون أنا أبو القاسم بن بشران أنا أبو علي بن الصواف نا محمد بن عثمان بن أبي شيبة قال محمد بن عمير التميمي أبو عمر  أخبرنا أبو الفتح يوسف بن عبد الواحد أنا شجاع بن علي أنا أبو عبد الله بن منده قال محمد بن عمير بن عطارد ذكر في الصحابة ولا تعرف له صحبة ولا رؤية روى حديثه حماد بن سلمة عن أبي عمران الجوني عن محمد بن عمير بن عطارد أن النبي صلى الله عليه وسلم كان في نفر من أصحابه . أنبأنا أبو سعد المطرز وأبو علي الحداد قالا قال لنا أبو نعيم الحافظ محمد بن عمير بن عطارد يعد في الصحابة ولا تصح له صحبة  أخبرنا أبو غالب الماوردي أنبأنا أبو الحسن السيرافي أنبأ بن إسحاق أنبأنا أحمد ابن عمران ثنا موسى ثنا خليفة قال في تسمية أمراء أصحاب علي يوم صفين قال أبو عبيدة على تميم الكوفة محمد بن عمير بن عطارد الدارمي تاریخ دمشق   دوستی و نزدیکی این ملعون به حجاج یوسف لعین : اخبار الحجاج بن يوسف الثقفي و روي إن الحجاج بن يوسف كان يحب إن يتزوج من بيوتات العرب فكان فيمن تزوج من بنات الاشراف أم سلمة بنت عبد الرحمن بن عمرو العامري عامر قريش فما يؤثر عنه وستطرف ويتعجب منه إنه كتب إلى الوليد بن عبد الملك : أني نكحت أم سلمة بنت عبد الرحمن فوجدتها كان النساء شققن شقاً وثقبت ثقبا وخفضن خفضا ورفعت رفعا فنزلت عنها لامير المؤمنين فهو أحق بها وطلقها . فلما حلت تزوجها الوليد فلما الم بها طلب منها حيث يطلب من النساء فخفض فقالت : لا تخفض يا أمير المؤمنين وأرفع عودك الخفض الاماء الرضع فقال : أني لم أذهب هناك . ثم تزوجها بعده أخوه سليمان ثم أخوه هشام وكانوا يقدمونها . وكان الناس يقتربون إلى الحجاج فدله محمد بن عمير بن عطارد بن حاجب بن زرارة الدارمي على هند بنت أسماء بن خارجة بن حصين بن حذيفة بن بدر الفزاري ووصفها له وقال : تزوجها أيها الامير فانها في بيت قيس فدعا أباها وأجلسه في موضع من داره وبعث اليه يخطبها فاعتل عليه وقال : أيها الامير أنها طفلة قال قد رضيت قال : فهي خرقاء قال : قد رضيت ولم يزل به حتى زوجه فلما أهداها اليه عرف إنه أتي في ذلك من قبل محمد بن عمير فتركه مديدة ثم دخل على الحجاج فقال : أيها الامير الا تزوجت فلانه بنت محمد بن عمير وكانت أبنته هند حاضرة فقال له أتقول هذا وهند تسمع فقال : نعم أنت أكرم علي منها فقال : وهل له بنت ؟ قال : نعم ووصفها له ورغبه فيها وقال : تزوجها فانها في بيت تميم . فدعا الحجاج محمد بن عمير وأرسله مع أسماء وغيره يخطب اليه فاعتل فلم يقبل عذره وضايقه حتى عقد له عقد النكاح فلما خرجا أستوقف أسماء محمد في الدهليز ودفع في صدره وقال له : جزيتك ما أسديته يا أبن حاجب . . . جزاءً كنقر الديك أو قدر الشبر بقولك للحجاج إن كنت ناكحاً . . . فلا تدع هنداً من بنات بني بدر الكتاب : كتاب المناقب المزيدية في أخبار الملوك الأسدية المؤلف : محمد بن نما بن علي بن حمدون الحلي الملقب بهبة الله دار النشر : مكتبة الرسالة الحديثة - عمان / الأردن - 1984م  

 

قال أبو مخنف: حدثني فضيل بن خديج الكندي، عن محمد بن بشر، عن عمرو الحضرمي، قال: لما خرج عمر بن سعد بالناس كان على ربع أهل المدينة يومئذ عبد الله بن زهير بن سليم الأزدي، وعلى ربع مذحج وأسد عبد الرحمن بن أبي سبرة الجعفي، وعلى ربع ربيعة وكندة قيس بن الأشعث بن قيس، وعلى ربع تميم وهمدان الحر بن يزيد الرياحي؛ فشهد هؤلاء كلهم مقتل الحسين إلا الحر بن يزيد فإنه عدل إلى الحسين، وقتل معه. وجعل عمر على ميمنته عمرو بن الحجاج الزبيدي، وعلى ميسرته شمر بن ذي الجوشن بن شرحبيل بن الأعور بن عمر بن معاوية - وهو الضباب بن كلاب - وعلى الخيل عزرة بن قيس الأحمسي، وعلى الرجال شبث بن ربعي الرياحي، وأعطى الراية ذويداً مولاه.طبری عبد الله بن زهير ازدى از سپاه عمر سعد،كه فرمانده يك چهارم نيروهاى نظامى شهر كوفه بود. أَبُو سَبْرَةَ وَاسْمُهُ يَزِيدُ بْنُ مَالِكِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الذُّؤَيْبِ بْنِ سَلَمَةَ بْنِ عَمْرِو بْنِ ذُهْلِ بْنِ مُرَّانِ بْنِ جُعْفِيِّ بْنِ سَعْدِ الْعَشِيرَةِ مِنْ مَذْحِجٍ , وَهُوَ جَدُّ خَيْثَمَةَ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَبِي سَبْرَةَ عبد الرحمن بن ابى سبره جعفى يكى از فرماندهان سپاه «عمر سعد»كه يك چهارم از نيروهاى شهر كوفه را تحت فرمان داشت. اذ اتاك كتابى هذا فاحضر الحسين بن على و عبد الله بن زهير فخذها بالبيعه لى فان امتنعا فاضرب اعناقهما. (352) در برخى ديگر حتى دارند كه در نامه كوچك يزيد كه باندازه گوش موش با نامه رسمى ضميه شده بود (353) دستو راين بود كه بعد از شهادت حسين سر مبارك او نيز به نزد يزيد بفرستند: فخذ الحسين بن على و عبد الرحمن بن ابى بكر و عبد الله بن زهير و عبد الله بن عمر الخطاب اخذا عنيفا لست فيه رخصه فمن ابى عليك منهم فاضرب عنقه و ابعث الى و براسه . (354) 352- طبرى ، ج 4، ص 654، كامل ، ج 2، ص 576. 353- طبرى ، ج 4، ص 548. 354- فتوح ، ج 5، ص 9، مقتل خوارزمى ، ج 1، ص 262 و 269.   عزرة بن قيس بن غزية الأحمسي البجلي الدهني الكوفي  شهد خطبة خالد بن الوليد حين جاءه عزل عمر إياه  روى عنه أبو وائل وولي عزرة حلوان في خلافة عمر وغزا شهرزور منها فلم يفتحها حتى افتتحها عتبة بن فرقد .تاریخ دمشق   ثم برز حبيب بن مظاهر الاسدي وهو يقول: أنا حبيب وأبي مظاهر 1 * فارس هيجاء وحرب تسعر وأنتم عند العديد أكثر * ونحن أعلى حجة وأظهر وأنتم عند الوفاء أغدر * ونحن أوفى منكم وأصبر حقا وأنمى منكم وأعذر وقاتل قتالا شديدا وقال أيضا: اقسم لو كنا لكم أعدادا * أو شطركم وليتم الاكتادا يا شر قوم حسبا وآدا * وشرهم قد علموا أندادا ثم حمل عليه رجل من بني تميم فطعنه فذهب ليقوم فضربه الحصين بن نمير لعنه الله على (ام) رأسه بالسيف فوقع ونزل التميمي فاجتز رأسه، فهد مقتله الحسين عليه السلام، فقال: عند الله أحتسب نفسي وحماة أصحابي. وقيل: بل قتله رجل يقال له: بديل بن صريم وأخذ رأسه فعلقه في عنق فرسه فلما دخل مكة 2 رآه ابن حبيب وهو غلام غير مراهق فوثب إليه فقتله وأخذ رأسه. وقال محمد بن أبي طالب: فقتل اثنين وستين رجلا فقتله الحصين بن نمير و علق رأسه في عنق فرسه. هذا عسكر شر حبيل ابن ذي الكلاع من قبل عبيدالله معه أربعة آلاف ومن ورائهم حصين بن نمير السكوني في أربعة آلاف، الحصين بن نمير بن نائل أبو عبدالرحمن الكندي ثم السكوني، قائد من القساة الأشداء المقدمين في العصر الأموي، من أهل حمص، رمى الكعبة بالمنجنيق، وكان في آخر أمره على ميمنية عبيدالله بن زياد في حربه مع إبراهيم الأشتر، فقتل مع ابن زياد على مقربة من الموصل سنة 67 هـ. التهذيب لابن عساكر 4|371، الأعلام 2|262.  

 

امام نگاهي به آسمان كرد وفرمود:نماز را ياد كردي !خداتورااز نماز گزاران قرار دهد!آري اينك وقت نماز است .سپس امام فرمود:از اين قوم بخواهيد تا دست از جنگ بردارد تاما نمازبخوانيم . حصين بن نمير از فرماندهان دشمن وقتي اين مطلب را شنيد ،فرياد زد:نماز شما مقبول درگاه خدا نيست !حبيب بن مظاهر درجوابش گفت :اي حمار غدّار!نماز پسر رسول خدا(ص )قبول نمي شود واز تو قبول مي گردد؟سپس با حصين درگير شدونزديك بود كه حصين را بكشد ولي او،يارانش را به كمك خواست وآنان به كمكش آمدن وبا حبيب مشغول جنگ شدندحبيب پس از كشتن تعدادي از لشگر عمر سعد، بشهادت رسيد!امام با كشته شدن حبيب دچار شكستگي شد وفرمود :اي حبيب !همانا تو مردي صاحب فض بودي ودر يكشب قرآن ختم مي كردي !«{ منتهي الامال } عبيد الله به دستور يزيد يك ديوار انسانى ميان مرز عراق و حجاز پديد آورد، در قدم اول تعداد چهار هزار نيرو در اختيار حصين بن نمير گذاشت و وى را مامور ساخت تا از قادسيه تا كنار شهر كوفه را حراست نمايد.طبری   حصين بن تميم (نُمَير); در منابع او را تميم و گاه نمير گفته اند. برخى نيز او را حصين بن نمير تميمى گفته اند.() او منافقى است كه در زمان رسول خدا(صلى الله عليه وآله) زكات را دزديد() و تصميم داشت رسول خدا(صلى الله عليه وآله)را در بازگشت از تبوك با رم دادن شتر آن حضرت به درون دره ترور كند.()وى ناصبى بود و به اميرالمؤمنين(عليه السلام) ناسزاى فراوان مى داد.() هواى بنى اميه را در سر داشت () و عضو فعال اموى در حادثه كربلا و قتل عام مردم مدينه، و جانشين مسلم بن عقبه به هنگام حمله به ابن زبير و جسارت آنان به خانه خدا و سوزاندن آن بود.() مختار سر او را براى محمد بن حنفيه فرستاد.()   25 - حُصَيْنُ بْنُ نُمَيْرٍ السَّكُونِيُّ. [الوفاة: 61 - 70 ه] أَحَدُ أُمَرَاءِ الشَّامِ، وَهُوَ الَّذِي حَاصَرَ ابْنَ الزُّبَيْرِ، وَقَدْ مَرَّ مِنْ أَخْبَارِهِ فِي الْحَوَادِثِ وَأنَّهُ قُتِلَ بِالْجِزِيرَةِ سَنَةَ بِضْعٍ وَسِتِّينَ. تاریخ اسلام   يكى از سران امويان از قبيله كنده كه همواره با آل على دشمنى داشت.در جنگ صفين،در سپاه معاويه بود.در ايام يزيد هم بر عده اى از سپاه،فرماندهى داشت.در دوران قيام مسلم بن عقيل در كوفه،رئيس پليس ابن زياد بود و ماموريت داشت براى يافتن ودستگيرى مسلم، خانه هاى كوفيان را تفتيش كند.هم او بود كه قيس بن مسهر،فرستاده حسين «ع »را دستگير كرد و نزد ابن زياد فرستاد و قيس به شهادت رسيد.او بود كه هنگامى كه عبد الله زبير در مكه بر ضد يزيد سر به مخالفت برداشته بود،بر كوه ابو قبيس منجيق نهاد و كعبه را هدف قرار داد. با سليمان بن صرد و توابين جنگيد.   بن عساكر في تاريخهوقال كان عامل عمر على الأردن وقد قدمنا أنهم ما كانوا لا يؤمرون في الفتوح إلا الصحابة   وذكر أبو علي بن مسكويه في كتابه تجارب الأمم الحصين بن نمير في جملة من كان يكتب للنبي صلى الله عليه وسلمكذا ذكره العباسبن محمد الأندلسي في التاريخ الذي جمعه للمعتصم بن صمادح فقال وكان المغيرة بن شعبة والحصين يكتبان في حوائجه وكذا ذكره جماعة من المتأخرينمنهم القرطبي المفسر في المولد النبوي له والقطب الحلبي في شرح السيرةوأشار إلى أن أصل ذلك مأخوذ من كتاب القضاعي الذي صنفه في كتاب النبي صلىالله عليه وسلم وفيه إنهما يكتبان المداينات والمعاملات فلا أدري أراد هذاأو أراد الذي قبله وكأنه أراد الذي قبله [ يريد التعمية من خلال ايراد احتمالات حولشخصيته ]   البته که علمای اهل سنت بخاطر اینکه عدالت صحابه ساقط نشود مجبور شده اند بگویند این ها دو نفر هستند ؟! اما خلاصه کلام : الاسم : الحصين بن نمير نائل السكوني صحابي جليل كاتب للوحي راو عن بلال روى عنه ابنه يزيد قاتل الحسين هادم الكعبة ومن الثقات رضي الله عنه وارضاه   الاسم : قيس بن محمد بن الأشعث الكندى الكوفى ( والد عبد الرحمن بن قيس ) الطبقة :  6  : من الذين عاصروا صغارالتابعين روى له :  د  ( أبو داود ) رتبته عند ابن حجر :  مقبول رتبته عند الذهبي :  لم يذكرها   ابن طفيل گويد: سر هفت تن از فرماندهان بنى اميه را بريدم ، روى سر عبيداللّه و حصين بن نمير پارچه اى انداخته بوديم ، وقتى آن را برداشتيم ، ديديم مارى درون كله عبيداللّه رفته است و آن را مى خورد. يزيد بن ابى زياد گويد: وقتى سر پسر مرجانه و يارانش را آوردند و پيش مختار انداختند، مار باريكى آمد و از همه سرها گـذشت تا به سر عبيداللّه رسيد و پـيوسته داخل كله اش ‍ مى رفت و بيرون مى آمد   كوفه شهر پرالتهاب عبيد الله در صدد چاره جويى و رهايى از اين گرداب خطر مى افتد. اينك در انديشه رهايى از اين خطر است كه اين ترفند را مشاوره و عملى مى سازند كه سران قبايل مانند: كثير بن شهاب ، محمد بن اشعث ، قمقاع بن شور، شيث بن ربعى ، حجار بن ابجر و شمر بن دى الجوشن و... بر بالاى دارالاماره قرار گرفته و مردم را از تعرض به داخل سخت بر حذر بدارند. هر كس در اطراف اجتماع كند خون و مالش مباح خواهد بود و آنان را از عاقبت رويارويى با عبيد الله و سپاه دروغين كه از شام خواهد رسيد تهديد مى كنند. . اخبار الطوال ، ص 239، طبرى ، ج 4، ص 565، فتوح ، ج 5، ص 57، كامل ، ج 2، ص 541 ابن حجر در اصابه گفته که کثیر بن شهاب از صحابه بود : كثير بن شهاب بن الحصين بن يزيد بن قنان بن سلمة بن وهب بن عبد الله بن ربيعة بن الحارث بن كعب أبو عبد الرحمن المازني نزيل الكوفة ويقال انه الذي قتل الجالينوس يوم القادسية قال بن عساكر يقال ان له صحبة وقال بن سعد قتل جده الحصين في الردة فقتل ابنه شهاب قاتل أبيه وساد كثير بن شهاب مذحج وروى عن عمر قال بن عبد البر في صحبته نظر وقال بن الكلبي كان كثير بن شهاب موصوفا بالبخل الشديد وقد رأس حتى كان سيد مذحج بالكوفة وولى لمعاوية الري وغيرها وقال المرزباني في ترجمة عبد الله بن الحجاج بن محصن كان شاعرا فاتكا ممن شرب فضربه كثير بن شهاب وهو على الري في الخمر فجاء ليلا فضربه على وجهه ضربة أثرت فيه وذلك بالكوفة وهرب فطلبه عبد الملك بن مروان فقال في ذلك شعرا وامنه عبد الملك بعد ذلك وقال العجلي كوفي تابعي ثقة وقال البخاري سمع عمر لم يزد وقال بن أبي حاتم عن أبيه تابعي وقال أبو زرعة كان ممن فتح قزوين واخرج بن عساكر من طريق جرير عن حمزة الزيات قال كتب عمر الى كثير بن شهاب مر من قبلك فليأكلوا الخبز الفطير بالجبن فإنه ابقى في البطن قلت ومما يقوي ان له صحبة ما تقدم انهم ما كانوا يؤمرون الا الصحابة وكتاب عمر اليه بهذا يدل على انه كان أميرا وروينا في الجعديات للبغوي عن علي بن الجعد عن شعبة عن أبي إسحاق سمعت قرظة بن أرطاة يحدث عن كثير بن شهاب سألت عمر عن الجبن فقال ان الجبن يصنع من اللبن واللبأ فكلوا واذكروا اسم الله ولا يغرنكم أعداؤه الكتاب : الإصابة في تمييز الصحابة المؤلف : أحمد بن علي بن حجر أبو الفضل العسقلاني الشافعي   البته دوستان توجه دارند که اهل سنت چون صحابه را عادل میدانند مجبورند برای تبرئه صحابه از این فجایع بگویند اینها از صحابه نبودند و .... اما حقیقت را باید از علمای بزرگی مانند بن حجر شنید !   كثير بن شهاب كوفى تابعي ثقة . الكتاب : معرفة الثقات المؤلف : أحمد بن عبد الله بن صالح أبو الحسن العجلي الكوفي   قال أبو نعيم الأصبهاني المتوفی  : 430: كثير بن شهاب البجلي رأى النبي(ص)   فبعث معاوية إلى وائل بن حجر وكثير بن شهاب فأدخلهما وفض كتابهما فقرأه على أهل الشام فإذا فيه بسم الله الرحمن الرحيم لعبد الله معاوية أمير المؤمنين من زياد بن أبى سفيان أما بعد فان الله قد أحسن عند أمير المؤمنين البلاء فكاد له عدوه وكفاه مؤنة من بغى عليه ان طواغيت من هذه الترابية السبائية رأسهم حجر بن عدى خالفوا أمير المؤمنين وفارقوا جماعة المسلمين ونصبوا لنا الحرب فأظهرنا الله عليهم وأمكننا منهم ...طبری   قال فبصر به عبد الرحمن بن الحصين المرادى بخازر وهو مع عبيدالله بن زياد فقال الناس هذا قاتل هانئ بن عروة فقال ابن الحصين قتلني الله إن لم أقتله أو أقتل دونه فحمل عليه بالرمح فطعنه فقتله ثم إن عبيدالله بن زياد لما قتل مسلم ابن عقيل وهانئ بن عروة دعا بعبد الاعلى الكلبى الذى كان أخذه كثير بن شهاب في بنى فتيان فأتى به فقال له أخبرني بأمرك فقال أصلحك الله خرجت لانظر ما يصنع الناس فأخذني كثير بن شهاب فقال له فعليك وعليك من الايمان المغلظة إن كان أخرجك إلا ما زعمت فأبى أن يحلف فقال عبيدالله انطلقوا بهذا إلى جبانة السبع فاضربوا عنقه بها قال فانطلق به فضربت عنقه قال وأخرج عمارة ...طبری     ويحدث ابن قتيبة في المعارف أن قومه كانوا قبل الإسلام معروفين باعتناقهم اليهودية. ارتدّ جده حصين عن الإسلام، فقُتل. وثأر أبوه شهاب، لجده، فقتل قاتله. ولم يكن هو خيراً من أبيه وجده، رغم أنه ربما كان من الصحابة. فقد عُرف بين الناس بشدة عدائه لأهل البيت، وتهالكه في التحريض ضد الإمام الحسين. إنه القاتل كثير بن شهاب بن حصين الحارثي المذحجي. شارك في حروب القادسية، وولي الري، وخراسان. وكان يُكثر سب عليّ على منبر الري! يحدّث عن عليّ عليه السلام أن السماء والأرض ستبكيان الحسين، ورغم ذلك فقد بذل قصارى جهده لقتل الحسين. روى البلاذري في أنساب الاشراف " لما سرح ابن زياد عمر بن سعد، أمر الناس فعسكروا بالنخيلة، وأمر أن لا يتخلف أحد منهم، وصعد المنبر فقرض معاوية وذكر إحسانه وادراره الأعطيات وعنايته بأهل الثغور، وذكر اجتماع الألفة به وعلى يده، وقال : إن يزيد ابنه المتقيل له السالك لمناهجه المحتذي لمثاله، وقد زادكم مائة مائة في أعطيتكم، فلا يبقين رجل من العرفاء والمناكب والتجار والسكان إلا خرج فعسكر معي، فأيما رجل وجدناه بعد يومنا هذا متخلفاً عن العسكر برئت منه الذمة. ثم خرج ابن زياد فعسكر وبعث إلى الحصين بن تميم وكان بالقادسية في أربعة آلاف، فقدم النخيلة في جميع من معه. ثم دعا ابن زياد كثير بن شهاب الحارثي ومحمد بن الأشعث بن قيس والقعقاع بن سويد بن عبد الرحمان المنقري وأسماء بن خارجة الفزاري وقال : طوفوا في الناس فمروهم بالطاعة والإستقامة، وخوفوهم عواقب الامور والفتنة والمعصية، وحثوهم على العسكرة فخرجوا فعزروا(كذا)وداروا بالكوفة. ثم لحقوا به غير كثير بن شهاب!! فإنه كان مبالغاً يدور بالكوفة يأمر الناس بالجماعة، ويحذرهم الفتنة والفرقة ويخذل عن الحسين ! ! !"   13 ـ كثير بن شهاب حارثى مُذحَجى، ابو عبدالرحمن و يا ابو شهاب; وى سيد و بزرگ مُذحَجيان كوفه و در عين حال مردى بسيار بخيل بود. مغيرة بن شعبه او را در سال 49 هـ براى سركوب شُبَيب بن بجرة خارجى اعزام كرد و كثير غائله شبيب را با قتل او در آدربايجان خاتمه داد. وى از طرف عمر و زمانى از طرف معاويه و نيز مغيرة بن شعبه حاكم رى و دستبى شد. در باره اش تصريح شده است كه عثمانى مذهب ناصبى بود. از اين رو، بر اساس دستور العمل معاويه، بر منبر رى به اميرالمؤمنين على (عليه السلام) جسارت كرده،آن حضرت را سب و لعن مى كرد و تهمت زياد به آن حضرت مى زد. مغيره امارت همدان را نيز به او داد. پس از مغيرة بن شعبه، زياد بن ابيه حاكم كوفه شد و او را بر امارت رى باقى گذاشت. كثير بن شهاب از جمله امضا كنندگان شهادت ظالمانه بر ضد حجربن عدى بود. وى مأمور رساندن شهادت نامه و خودِ حجر و يارانش به نزد معاويه شد. او از فعالان اشراف كوفه در جهت شكست قيام مسلم بود. به هنگام محاصره ى دارالاماره توسط نيروهاى مسلم، او نخستين كس از اشراف كوفه بود كه ابن زياد او را مأمور كرد تا مردم را از مخالفت با او و همراهى با مسلم بن عقيل بر حذر دارد. سخنان او در ميان مردم و به خصوص قبيله مذحج كه او بزرگ آنان بود، نقش مهمى در پراكنده كردن مردم از دور مسلم و شكست قيام او داشت. او عبدالاعلى بن يزيد را كه سلاح به دست قصد يارى كردن مسلم را داشت، دستگير و به نزد عبيدالله برد و او را زندانى كردند. از اين رو يزيد به پاس هوادارى و خدمت شايسته او، به عبيدالله فرمان داد تا او را حاكم ماسَبَذان و مِهرجان قَُذق و حُلْوان و ماهين كند و خود زمينى در ايالت جبال در نزديكى دينَوَر به او داد. وى نيز در آن جا قصرى ساخت كه به قصر كثير معروف است. كثير بن شهاب پيش از قيام مختار و يا در اوائل آن از دنيا رفت و مختار در سخنرانىِ سجع گونه خود قسم ياد كرد كه قبر او را خواهد شكافت و جسد او را از قبر بيرون خواهد كشيد تا مجازات نمايد.   14 ـ كعب بن جابر بن عمرو العتكى الازدى; وى شاعر و از نيروهاى عمر بن سعد بود كه برير بن حضير را به شهادت رساند و چون به كوفه بازگشت مورد سرزنش زنش قرار گرفت.() او در اشعار و مناجات خود كه در جاى خود بدان خواهيم پرداخت، به تفكر عثمانى و ضد شيعى خود اعتراف كرد. كعب در سال 66 از دنيا رفت.() برادرش عبدالعزيز نيز از شاعران و نزديكان بنى اميه بود.() ثابت پسر كعب نيز از شاعران و شجاعان و اشراف عرب در دولت مروانيان بود كه در جنگ ها و حوادث خراسان حضور داشت و در سال 102 درگذشت.() 15 ـ هرثمة بن ابى مسلم (يا هرثمة بن سلمه يا سلمى); وى عثمانى بود() و داستان نزول امام على(عليه السلام) را به كربلا پس از بازگشت از جنگ صفين روايت كرده است. وى وقتى به كوفه بازگشت، در مقام انكار آن حضرت داستان را براى همسرش كه از شيعيان اميرالمؤمنين بود، نقل كرد و او پاسخ داد: «اميرالمؤمنين تنها سخن به حق و حقيقت مى گويد.» هرثمه گويد: چون امام حسين به طرف كوفه آمد، من از جمله كسانى بودم كه عبيدالله آنان را از كوفه براى مقابله با امام حسين(عليه السلام) به كربلا اعزام كرد و چون بدان جا رسيدم و چشمم به صحنه افتاد، سخنان على(عليه السلام) به يادم افتاد. پس به نزد امام حسين آمدم و ماجرا را گفتم و چون آن حضرت از تصميم من سؤال كرد، گفتم: «نه با تو و نه بر ضد تو خواهم بود.» امام فرمودند: «پس از اين جا دور شو تا كشته شدن ما را نبينى; چرا كه به خدا سوگند، امروز هر كه صداى ما را براى طلب يارى بشنود و يارى نكند، خداوند او را به رو در آتش جهنم خواهد افكند.» پس من بلافاصله از معركه بيرون رفتم.()   قعقاع بن شور السدوسي الذهلي وفد على معاوية. عن القحذمي قال: دخل القعقاع بن شور إلى معاوية والمجلس غاص، فقام رجل عن مجلسه وأجلسه فيه، وأمر معاوية للقعقاع بمائة ألف. فقال للذي قام عن مجلسه: ضمها إليك، ففعل.تاریخ دمشق قعقاع بن شور الذهلي، من بني بكر ابن وائل: تابعي. من الأجواد. كان في عصر معاوية بن أبي سفيان. يضرب به المثل في حسن المجاورة، قيل: كان يجعل لمن جالسه نصيبا من ماله ويعينه على عدوه ويشفع له في حوائجه ثم يغدو إليه بعد المجالسة، شاكراً. وفيه يقول الشاعر: " وكنت جليس قعقاع بن شور ... ولا يشقى بقعقاع جليس .زرکلی زُرعة بن شَريك قال فنادى شمر في الناس ويحكم ماذا تنظرون بالرجل اقتلوه ثكلتكم امهاتكم قال فحمل عليه من كل جانب فضربت كفه اليسرى ضربة ضربها زرعة بن شريك التميمي وضرب على عاتقه ثم انصرفوا وهو ينوء ويكبو قال وحمل عليه في تلك الحال سنان بن أنس بن عمرو النخعي فطعنه بالرمح فوقع ثم قال لخولي بن يزيد الاصبحي احتز رأسه فأراد أن يفعل فضعف فأرعد فقال له .طبری مروج الذهب: ووجد به عليه السلام يوم قتل ثلاث وثلاثون طعنة، وأربع وثلاثون ضربة، وضرب زرعة بن شريك التميمي لعنه الله كفه اليسرى، وطعنه سنان ابن أنس النخعي لعنه الله، ثم نزل واحتز 5 رأسه، وتولى قتله من أهل الكوفة خاصة، لم يحضرهم شامي   در آن لحظه حساس كه آخرين رمق در كالبد حضرت باقى مانده بود به صورت تهاجمى به حضرت حمله ور مى شوند زرعه بن شريك ضربه اى به دست چپ حضرت وارد مى سازد. آنگاه ضربه ديگر بر دوش و كنار گردن حضرت وارد مى سازد و بر مى گردد امام بعد از اين ضربه ها در حالى قرار مى گيرد كه داهى بر زمين مى افتاده و داهى برمى خاسته . در اين هنگام سنان نيزه مهلكى بر پلهوى حضرت فرود مى آورد كه حضرت بر روى زمين قرار مى گيرد، خولى بن ءيد نزديك مى شود كه سر حضرت را جدا كند بر خود مى لرزد و بر مى گردد. شم بن ذى الجوشن (ملعون ) لشكر خود را ندا در داد براى چه ايستاده ايد و انتظار چه مى برديد؟ چرا كار حسين را تمام نمى كنيد؟ پس ‍ همگى بر آن حضرت از هر سو حمله كردند، حصين بن تميم (لعين ) تيرى بر دهان مباركش زد ابو ايوب غنوى (ملعون ) تيرى بر حلقوم شريفش زد و زرعه بن شريك (لعين ) بر كف چپش زد و قطعش كرد و ظالمى ديگر بر دوش مباركش زخمى زد كه آن حضرت بروى در افتاد و چنان ضعف بر آن حضرت غالب شده بود كه گاهى به مشقت زياد بر مى خاست ، طاقت نمى آورد و بر روى مى افتاد تا اينكه سنان ملعون نيزه بر گلوى مباركش فرو برد، پس بيرون آورده و فرو برد در استخوانهاى سينه اش و بر اين هم اكتفا نكرد، آگاه كمان بگرفت و تيرى بر نحر شريف آن حضرت افكند كه آن مظلوم در افتاد.   وقال السيد ابن طاووس : فرماه حرملة بن الكاهل لعنه اللّه بسهم فذبحه وهو في حجر عمه الحسين (ع حرملة بنكاهل اسدى كوفى،آنكه كودك شير خوار امام حسين «ع »را(به نام على اصغر،يا عبد الله رضيع)در آغوش امام يا روى دست وى با تير به شهادت رساند. حرملة بنكاهل الأسدي : صاحب السهم المثلث والذي رمى به كبد الحسين عليه السلام ، والسهم الآخر الذي رمى به عنق طفله الرضيع ، تقول الرواية أنه قد أخذه المختار فقطع يديه ورجليه ، وأحرقه بالنار .   الجُهَني (000 - 66 هـ = 000 - 686 م) عبد الله بن أسيد الجهنيّ: من أشراف الكوفة وشجعانها. اشترك في مقتل الحسين الشهيد (رض) فطلبه المختار الثقفي فظفر به وقتله (2) .   عبد الله بن حصن الأزدي صحابي بودن او قال ابن حجر أبو الفضل العسقلاني الشافعي  المتوفي:  852: عبد الله بن حصن بن سهل ذكره الطبراني في الصحابة الإصابة في تمييز الصحابة  ج 4   ص 61  رقم 4630،  ، دار النشر : دار الجيل - بيروت اهانت او به امام حسين عليه السلام در كربلا وناداه عبد الله بن حصن الأزدي: يا حسين ألا تنظر إلى الماء كأنه كبد السماء، والله لا تذوق منه قطرة حتى تموت عطشاً. أنساب الأشراف  ج 1   ص 417   عبدالرحمن بن أبي سبرة الجعفي صحابي بودن او قال ابن عبد البر المتوفي 463: عبد الرحمن بن أبى سبرة الجعفى واسم أبى سبرة زيد بن مالك معدود فى الكوفيين وكان اسمه عزيرا فسماه رسول الله صلى الله عليه وسلم عبد الرحمن ... . الاستيعاب  ج 2   ص 834  رقم 1419، نشر : دار الجيل – بيروت. فرماندهي قبيله اسد و مشاركت او در كشتن امام حسين عليه السلام قال ابن الأثير المتوفي:  630هـ : وجعل عمر بن سعد علي ربع أهل المدينة عبد الله بن زهير الأزدي وعلي ربع ربيعة وكندة قيس بن الأشعث بن قيس وعلي ربع مذحج وأسد عبد الرحمن بن أبي سبرة الجعفي وعلي ربع تميم وهمدان الحر بن يزيد الرياحي فشهد هؤلاء كلهم مقتل الحسين. الكامل في التاريخ  ج 3   ص 417 ،  دار النشر : دار الكتب العلمية - بيروت   عزرة بن قيس الأحمسي صحابي بودن او قال ابن حجر أبو الفضل العسقلاني الشافعي  المتوفي:  852:  عزرة بن قيس بن عزية الأحمسي البجلي: وسكن حلوان في عهد عمر. روى عنه أبو وائل، قال الأعمش، عن أبي وائل، عن عزرة بن قيس: خطبنا خالد بن الوليد، فقال: إنّ عمر بعثني إلى الشام. الحديث في الفتن: وفيه قول خالد: إنها لا تكون وعمر حيّ. قال عليّ بن المدينيّ، لم يرو عنه غير أبي وائل. وقال ابن أبي خيثمة، عن ابن معين. بقي إلى أيام معاوية فيما بلغني، وذكره ابن سعد في الطبقة الأولى.   الإصابة في تمييز الصحابة  ج 5   ص 125  رقم 6431، نشر : دار الجيل – بيروت. نامه نوشتن او براي امام حسين عليه السلام قالوا: وكتب إليه أشراف أهل الكوفة ... وعزرة بن قيس الأحمسي أنساب الأشراف  ج 1   ص 411 . فرمانده سواره نظام وجعل عمر بن سعد ... وعلى الخيل عزرة بن قيس الأحمسي أنساب الأشراف  ج 1   ص 419 حمل سر شهدا به سمت ابن زياد واحتزت رؤوس القتلى فحمل إلى ابن زياد اثنان وسبعون رأساً مع شمر... وعزرة بن قيس الأحمسي من بجيلة، فقدموا بالرؤوس على ابن زياد أنساب الأشراف  ج 1   ص 424       6 - عبـد الرحمن بن أَبْـزى له صحبة وقال أبو حاتم أدرك النبي صلى الله عليه وسلم وصلى خلفه الإصابة - ابن حجر - ج 4 ص 239 قال المزّي: «سكن الكوفة واستُعمل عليها»، وكان ممّن حضر قتال الإمام عليه السلام بكربلاء، تهذيب الكمال 11 / 90 رقم 3731. عبد الرحمن بن أبزي الخزاعي مولاهم تقدم أبوه في الهمزة وأما عبد الرحمن فقال خليفة ويعقوب بن سفيان والبخاري والترمذي وآخرون له صحبة وقال أبو حاتم أدرك النبي صلى الله عليه و سلم وصلى خلفه وقال البخاري هو كوفي وأخرج بن سعد وأبو داود بسند حسن إلى عبد الرحمن بن أبزى أنه صلى مع النبي صلى الله عليه و سلم الحديث وقال بن السكن استعمله النبي صلى الله عليه و سلم على خراسان وأسند من طريق جعفر بن أبي المغيرة عن عبد الله بن عبد الرحمن بن أبزي قال شهدنا مع علي ممن بايع بيعة الرضوان تحت الشجرة ثمانمائة نفس بصفين فقتل منا ثلاثمائة وستون نفسا وذكره بن سعد فيمن مات مع النبي صلى الله عليه و سلم وهم أحداث وثبت في صحيح البخاري من رواية بن أبي المجالد أنه سأل عبد الرحمن بن أبزي وابن أبي أوفى عن السلف فقالا كنا نصيب الغنائم مع النبي صلى الله عليه و سلم الحديث وفي صحيح مسلم أن عمر قال لنافع بن عبد الحارث الخزاعي من استعملت على مكة قال عبد الرحمن بن أبزي قال استعملت عليهم مولى قال إنه قارىء لكتاب الله عالم بالفرائض وأخرجه أبو يعلى من وجه آخر وفيه إني وجدته أقرأهم لكتاب الله وفيه وأفقههم في دين الله وسكن عبد الرحمن بعد ذلك بالكوفة وروى عن النبي صلى الله عليه و سلم وعن أبيه وأبي بكر وعمر وعلي وأبي بن كعب وغيرهم روى عنه ابناه عبد الله وسعيد وعبد الرحمن بن أبي ليلى والشعبي وأبو مالك الغفاري وغيرهم وذكره بن حبان في ثقات التابعين وقرأت بخط مغلطاي لم أر من وافقه على ذلك قلت وقال أبو بكر بن أبي داود لم يحدث عبد الرحمن بن أبي ليلى عن تابعي إلا عن عبد الرحمن بن أبزي لكن العمدة على قول الجمهور والله أعلم .الاصابه   ومعنى أبزى: (خروج الصدر ودخول الظهر...يقال: رجل أبزى وامرأة بزواء). (معجم البلدان:1/411)   عبد الرحمن بن أبزى مولى خزاعة  حدثنا محمود بن محمد الواسطي نا زكريا بن يحيى زحمويه نا عبيدة بن حميد نا محمد بن سالم عن سلمة بن كهيل عن سعيد بن الرحمن بن أبزى عن أبيه قال شهدت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم جنازة فلما أراد أن يصلي عليها التفت فرأى امرأة فأمر بها فطردت حتى لم يرها ثم تقدم فكبر أربعا معجم الصحابة عبد الباقي بن قانع أبو الحسين سنة الولادة 265/ سنة الوفاة 351 تحقيق صلاح بن سالم المصراتي الناشر مكتبة الغرباء الأثرية سنة النشر 1418 مكان النشر المدينة المنورة   عبد الرحمن بن أبزى الخزاعي *(ع) له صحبة، ورواية، وفقه، وعلم. ذهبی   عبد الرحمن بن أبزي مولى نافع بن عبد الحارث مختلف في صحبته قال بن أبي داود هو تابعي وقال أبو حاتم صلى خلف النبي صلى الله عليه و سلم قلت كذلك روى شعبة عن الحسين بن عمران عن بن عبد الرحمن بن أبزي عن أبيه وأثبت البخاري صحبته . الكتاب : جامع التحصيل في أحكام المراسيل المؤلف : أبو سعيد بن خليل بن كيكلدي أبو سعيد العلائي   حافظ الدارقطني (سؤالات البرقاني : الترجمة 187)نیز ابن ابزی را از اصحاب دانسته است .   عبد الرحمن بن أبزى بفتح الهمزة وسكون الموحدة بعدها زاي مقصور الخزاعي مولاهم صحابي صغير وكان في عهد عمر رجلا وكان على خراسان لعلي ع .تقریب التهذیب   الاسم : عبد الرحمن بن أبزى الخزاعى مولاهم ; مولى نافع بن عبد الحارث ( سكن الكوفة و استعمل عليها ) الطبقة :  1 : صحابى روى له :  خ م د ت س ق  ( البخاري - مسلم - أبو داود - الترمذي - النسائي - ابن ماجه ) رتبته عند ابن حجر :  صحابى رتبته عند الذهبي :  مختلف فى صحبته   روى ابن خياط148 عن أبزى أنه قال: (شهدنا مع علي ثمان مائة ممن بايع بيعة الرضوان، قتل منا ثلاثة وستون، منهم عمار بن ياسر).   شرابخواری ابن ابزی : روى النسائي في:8/335، ما يدل على أنه كان يشرب الخمر ولا يكتفي بالنبيذ، قال: (عن سفيان، عن سلمة بن كهيل، عن ذر بن عبد الله، عن سعيد بن عبد الرحمن بن أبزى، عن أبيه قال: سألت أبي بن كعب عن النبيذ فقال: إشرب الماء، واشرب العسل، واشرب السويق واشرب اللبن الذي نجعت به، فعاودته فقال: الخمر تريد، الخمر تريد!!). انتهى.   قال في الأخبار الطوال ص298: (ولما تجرد المختار لطلب قتلة الحسين هرب منه عمر بن سعد، ومحمد بن الأشعث، وهما كانا المتوليين للحرب يوم الحسين، وأتيَ بعبد الرحمن بن أبزى الخزاعي، وكان ممن حضر قتال الحسين فقال له: يا عدو الله أكنت ممن قاتل الحسين؟ قال: لا، بل كنت ممن حضر ولم يقاتل. قال: كذبت إضربوا عنقه. فقال عبد الرحمن: ما يُمكنك قتلي اليوم حتى تعطى الظفر على بني أمية ويصفو لك الشام، وتهدم مدينة دمشق حجراً حجراً، فتأخذني عند ذلك فتصلبني على شجرة بشاطئ نهر كأني أنظر إليها الساعة! فالتفت المختار إلى أصحابه وقال: أما إن هذا الرجل عالم بالملاحم، ثم أمر به إلى السجن، فلما جن عليه الليل بعث إليه من أتاه به، فقال له: يا أخا خزاعة، أظرفاً عند الموت؟! فقال عبد الرحمن بن أبزى: أنشدك الله أيها الأمير أن أموت هاهنا ضيعة. قال: فما جاء بك من الشام؟ قال: أربعة آلاف درهم لي على رجل من أهل الكوفة أتيته متقاضياً. فأمر له المختار بأربعة آلاف درهم، وقال له: إن أصبحت بالكوفة قتلتك. فخرج من ليلته حتى لحق بالشام)! عبد الرحمن بن أبزى.. وثقه البخاري وجعله من الصحابة! قال في الجوهر النقي:2/347، تعليقاً على رواية ابن أبزى التي ادعى فيها أن النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) سهى في صلاته: (قلت: في هذا الحديث علتان، إحداهما أن عبد الرحمن بن أبزى مختلف في صحبته....الخ.). انتهى.   7 - عمرو بن حريث يكنى أبا سعيد رأى النبي صلى الله عليه وسلم أسد الغابة - ابن الأثير - ج 4 ص 97 از فرماندهان سپاه ومن القادة: «عمرو بن حريث وهو الذي عقد له ابن زياد رايةً في الكوفة وأمّره على الناس. بحار الأنوار 44 / 352. وبقي على ولائه لبني أُميّة حتّى كان خليفة ابن زياد على الكوفة.  أنساب الأشراف 6 / 376.       8 - أسماء بن خارجة الفزاري صحابي بودن او 450 وقد ذكروا أباه وعمه الحر في الصحابة وهو على شرط بن عبد البر الإصابة في تمييز الصحابة  ج 1   ص 195 ، دار النشر : دار الجيل – بيروت مشاركت او در كشتن امام حسين دعا ابن زياد ... وأسماء بن خارجة الفزاري، ... وقال: طوفوا في الناس فمروهم بالطاعة ... وحثوهم على العسكرة. فخرجوا فعذروا وداروا بالكوفة ثم لحقوا به أنساب الأشراف  ج 1   ص 416.   آیا ادراک به معنی صحابه بودن است : در خصوص مروان آمده است که او را بخاطر درک زمان پيامبر (ص) از صحابه دانسته اند  إنّ لعبد الرحمن رؤية وأنّه عدّ لذلك في الصحابة وكذا ذكر بعضهم مروان في الصحابة لإدراكه. عبدالرحمن، رسول الله ص را در كرده لذا او را جزو صحابه دانسته اند. برخي مروان را هم به اين خاطر صحابي مي دانند. فتح الباري: 10/445، كتاب الأدب، باب ما لايجوز من الشعر. الاسم : مروان بن الحكم بن أبى العاص بن أمية القرشى الأموى ، أبو عبد الملك و يقال أبو القاسم و يقال أبو الحكم ، المدنى المولد :  2 هـ ، و قيل : 4 هـ الطبقة :  2  : من كبار التابعين الوفاة :  65 هـ بـ دمشق روى له :  خ د ت س ق  ( البخاري - أبو داود - الترمذي - النسائي - ابن ماجه ) رتبته عند ابن حجر :  لم يذكرها ( قال : لا تثبت له صحبة ) رتبته عند الذهبي :  لم يذكرها ( قال : لم يصح له سماع ) حتي بعضي عمرسعد را هم جزو صحابه دانسته اند : قال أبو بكر بن أبى خيثمة ، عن يحيى بن معين : ولد عام مات عمر بن الخطاب . و قال غيره : ولد فى عصر النبى صلى الله عليه وسلم . قال الحافظ في تهذيب التهذيب 7 / 451 : أغرب ابن فتحون فذكره فى الصحابة معتمدا على ما نقله عن " الفتوح " أن أباه أمره على جيش فى فتوح العراق . الاسم : عمر بن سعد بن أبى وقاص القرشى الزهرى ، أبو حفص المدنى ( نزيل الكوفة ، أخو عامر بن سعد و إخوته ) المولد :  23 هـ الطبقة :  2  : من كبار التابعين الوفاة :  65 هـ أو بعدها بـ الكوفة روى له :  س  ( النسائي ) رتبته عند ابن حجر :  صدوق ، و لكن مقته الناس لكونه كان أميرا على الجيش الذين قتلوا الحسين بن على رتبته عند الذهبي :  حط عليه ابن معين لقتاله الحسين  

 

کلا اگر بخواهیم قضاوت کنیم از همان روز سقیفه همه کارگزارانش به نوعی در این فاجعه سهیم بودند اما بعلت اینکه حکام سنی نمیخواستند این فاجعه به صحابه عدول ! منتسب شود ، انتساب افراد زیادی را به صحبت نبی ص انکار یا درآن تشکیک کرده اند که مواردی از آن گذشت اما بقین : عمرو بن الحجاج الزبيدي و وشبث بن ربعي اليربوعي و عمرو بن حريث  وحجار بن ابجر و حصين بن نمير وكثير بن شهاب وعبد الله بن حصن ازدی و عبد الرحمن بن أبزى  از اصحاب رسول خدا ص بوده اند .اما نکته مشکوک اینست که اینها #دعوت نامه برای امام حسین ع هم نوشتند اما بعد وی را شهید نمودند ؟؟!!!      

 

همانطور كه ميبينيد اكثر اين قاتلين امام حسين ع همان متجاوزين به ايران و قاتلين ايرانيان بودند !   سوال دیگری که مطرح  است این است که هنگام قیام حسینی ، شیعیان واقعی و محدود کوفه کجا بودند ؟ پاسخ به این سوال را باید در اقدام ابن زیاد در زندانی کردن شیعیان جستجو نمود : یكى از اقدامات ابن زیاد در كوفه، زندانى كردن شیعیان بود. در میان زندانیان افرادى چون مختار ثقفی، حارث اعور همدانى، سلیمان بن صُرد خزاعی و همراهان او از جمله مسیّب بن نجبه، رفاعة بن شداد بودند. در این اسامى دقت كنید! طبرى مى‏ نویسد: ابن زیاد در نامه‏ اى به یزید نوشت: وما تركت لكم ذا ظنّة أخافه علیكم إلّاوهو فی سجنكم؛ «۱۴» كسى را كه احتمال مى‏ دادم بر ضدّ شما حركتى بكند و قیامى صورت دهد، باقى نگذاشتم، مگر این‏كه در زندان شما به سر مى‏ برد.

 

  الاسم : سليمان بن صرد بن الجون بن أبى الجون بن منقذ بن ربيعة الخزاعى ، أبو مطرف الكوفى الطبقة :  1 : صحابى الوفاة :  65 هـ بـ عين الوردة روى له :  خ م د ت س ق  ( البخاري - مسلم - أبو داود - الترمذي - النسائي - ابن ماجه ) رتبته عند ابن حجر :  صحابى رتبته عند الذهبي :  صحابى   با این اوصاف، روشن مى‏ شود كه بزرگان شیعیان كجا بودند و چه‏ شدند. آیا با این وجود، مى‏ توان ادّعا كرد و گفت كه سران شیعیان، خود در قتل سیّدالشهداء علیه السلام شریك بودند یا آن‏كه خود شیعیان از آن حضرت دعوت كردند و بعد آن بزرگوار را به قتل رساندند؟ آرى، ابن زیاد، والى بصره، بنا به دستور معاویه با حفظ سمت قبلى والى كوفه شد. وى بعد از واقعه كربلا به سوى شام حركت كرد. پس از گذشت چهار یا پنج سال از حادثه كربلا گروهى به رهبرى سلیمان بن صرد ظاهر شدند و حصین بن نمیر، ابن زیاد و یارانش را به قتل رساندند. نوشته‏ اند: ابن زیاد در همان واقعه این گونه اظهار كرد: كنت أقول: لیتنی كنت أخرجت أهل السجن فضربت أعناقهم؛ «۱5»   [۹]. الدرّ النظیم: ۵۵۱. [۱۰]. تاریخ الطبری: ۴/ ۳۱۲. [۱۱]. همان: ۴/ ۳۱۰؛ الإرشاد: ۲/ ۸۴. [۱۲]. تاریخ الطبری: ۴/ ۳۱۸؛ الفتوح: ۵/ ۱۰۹؛ البدایة والنهایه: ۸/ ۱۹۱. [۱۳]. أبصار العین فى انصار الحسین علیه السلام: ۷۸. [۱۴]. تاریخ الطبری: ۴/ ۳۸۷؛ الكامل فى التاریخ: ۴/ ۱۳۱. [۱۵]. تاریخ الطبری: ۴/ ۴۰۳؛ الكامل فى التاریخ: ۴/ ۱۴۱.    

 

جالب این جاست که سیدالشهداء در سخنی فرمودند: نامه ای برای من نوشته نشد مگر از روی حیله و نیرنگ به من و نزدیک شدن به فرزند معاویه ! البته دستگاه جاسوسی و نظامی معاویه فوق العاده دقیق و خطرناک بود و بعید هم نیست  تعدادی از این نامه ها را خود شامیان جاسوس و نفوذيانشان مانند شبث بن ربعي و یزید بن حارث و عروة ابن قیس احمسی نوشته باشند تا امام حسین ع را در تله بیندازند !   فَقَالَ لَهُ الفرزدق: الخبير سألت، إن قلوب النَّاس معك وسيوفهم مَعَ بني أميّة!!! والقضاء من السماء والله يفعل مَا يشاء. فَقَالَ الْحُسَيْن: صدقت.بلاذری اگر کسی دوست علی ع بود وامام علی ع را دشنام نمیداد قطعه قطعه میکردنش : فلما صار قَيْس بْن مسهر بالقادسية، أخذه الحصين بْن تميم فبعث بِهِ إِلَى ابْن زياد، فأمره أن يصعد القصر فيلعن عَلِيًّا ويكذب الْحُسَيْن عَلَى القصر، فلما رقيه قَالَ: أيها النَّاس إن الْحُسَيْن بْن علي خير خلق الله (قادم إليكم) وقد فارقته بالحاجز فأجيبوه وانصروه. ثُمَّ لعن زيادًا وابنه واستغفر اللَّه لعلي فأمر ابْن زياد فرمي بِهِ من فوق القصر فتقطع ومات رحمه اللَّه.بلاذزی    

 

چطور شیعیان کوفه شیعه عمر یا شیعه علی بودند :   وقتی امیر مومنان علی علیه السلام خلافت را در کوفه به دست گرفتند خواستند یکی از بدعت های عمر – نماز تراویح – را ریشه کن نمایند ؛ لذا به امام حسن علیه السلام دستور دادند که به مسجد رفته و مانع مردم شوند اما تا حضرت با این عمل مخالفت نمودند ، مردم صدا به اعتراض بلند کرده که "وای سنت عمر از دست رفت" شرح نهج البلاغة  ابن أبی الحدید از علمای اهل سنت ج 12ص 283 و وسائل الشیعة (الإسلامیة)   این ماجرا به حدی گسترده بود که حضرت در ضمن خطبه ای مفصل می فرمایند من از شورش عمومی و نیز از بر هم خوردن پایه های حکومت اسلامی در کوفه ترسیدم !!!این خود بیانگر آن است که بیشتر مردم کوفه از طرفداران خلیفه دوم بودند و این با شیعه بودن منافات دارد    

عبد اللّه بن مسلم حضرمى از شیعیان و پیروان بنى امیه به یزید بن معاویه در نامه‏اى چنین مى‏نویسد: «لعبداللّه یزید بن معاویه، امیرالمؤمنین من شیعته من اهل الکوفه. اما بعد؛ فان مسلم بن عقیل قد قدم الکوفه...». در این نامه خودش را شیعه یزید معرفى مى‏کند. نظیر این نامه را عمر سعد نیز مى‏نویسد. با رسیدن اینچنین اخبارى به یزد وى به عبید اللّه زیاد مى‏نویسد: «اما بعد فان شیعتى من أهل الکوفه کتبوا الى...».الفتوح ابن اعثم   شيعیان اصطلاحی آنروز ابوبكر وعمر را قبول داشتند بگفته ابن تيميه :   وَكَانَتِ الشِّيعَةُ أَصْحَابُ عَلِيٍّ يُقَدِّمُونَ عَلَيْهِ أَبَا بَكْرٍ وَعُمَرَ، وَإِنَّمَا كَانَ النِّزَاعُ فِي تَقَدُّمِهِ عَلَى عُثْمَانَ ابن تيميه: كساني كه آن زمان ما به آنها مي گوييم شيعه و طرفداران حضرت علي، آنها ابوبكر و عمر را خليفه اول و دوم مي دانستند و نزاع آنها بر تقدم علي و عثمان بوده منهاج السنة النبوية- ج 2 ص 96   همچنین در کربلا : بریر همدانی به ایشان گفت : « ... وهذا ماء الفرات ، تقع فیه خنازیر السواد وکلابه ، قد حیل بینه وبین ابن رسول الله ». این آب فرات است که خوک های کثیف و سگ ها به آن دسترسی دارند اما بین آن و بین فرزند رسول خدا مانع شده اند . پس گفتند : « یا بریر قد اکثرت الکلام فاکفف ، والله لیعطش الحسین کما عطش من کان قبله» یقصد: عثمان بن عفّان . أعیان الشیعة ج1 ص599 ای بریر زیاد سخن گفتی ؛ پس کلام را تمام کن ؛ قسم به خدا حسین باید تشنه باشد ؛ همانطور که کسی که قبل از او بود – مقصودشان عثمان بود – تشنه ماند .     قال معاویه لابن عباس:ـ أنت على ملة علي؟ فقال له ابن عباس ولا على ملة عثمان، أنا على ملة رسول الله صلى الله عليه وسلم .سنده صحیح   الإبانة (1/355) شرح أصول اعتقاداللألكائي (1/94) . حتی معاویه به ابن عباس میگوید تو بر دین #علی هستی یا #عثمان ؟؟؟!!!!!     فردی از سپاه ابن زیاد به نام مزاحم بن حریث برای مبارزه با او به میدان رفت و در جواب نافع گفت: من هم معتقد به دین عثمان هستم.( وقال المفيد: هو مزاحم بن حريث، فقال: أنا على دين عثمان، فقال له نافع: أنت على دين الشيطان فحمل عليه نافع فقتله. قال هشام بن محمد عن أبي مخنف قال حدثني يحيى بن هانئ بن عروة أن نافع بن هلال كان يقاتل يومئذ وهو يقول أنا الجملي أنا على دين علي  قال فخرج إليه رجل يقال له مزاحم بن حريث فقال أنا على دين عثمان فقال له أنت على دين شيطان ثم حمل عليه فقتله فصاح عمرو بن الحجاج بالناس يا حمقى أتدرون من تقاتلون فرسان المصر قوما مستميتين لا يبرزن لهم منكم أحد فإنهم قليل وقلما يبقون والله لو لم ترموهم إلا بالحجارة لقتلتموهم فقال عمر بن سعد صدقت الرأي ما رأيت وأرسل إلى الناس يعزم عليهم ألا يبارز رجل منكم رجلا منهم طبری     ابن اثیر در کتاب الکامل فی التاریخ و ابن کثیر در البدایة و النهایه به نقل این اتّفاق می پردازند،  ولی نمی گویند که طرف مقابل او درپاسخ گفت: من معتقد به دین عثمان هستم. چرا؟ چون باید مخفی بماند تا کسی قاتلان سیدالشهداء (علیه السلام) را نشناسد تا درقرن ها بعد افرادی بتوانند بگویند که خود شیعیان حسین بن علی را به شهادت رساندند. مورّخین می نویسند؛ ابن زیاد در نامه ای به عمر سعد نوشت: حسین و یارانش را از آب منع کن تا قطره ای به آن ها، آب نرسد، همان طوری که با خلیفه مظلوم عثمان بن عفان این کار را کردند!(   حال آیا میتوان باور کرد که : امام حسين(ع) در باره معاويه عبارت «رحم الله معاويه وعظم لک الاجر» را به کار برده باشد ؟؟؟؟ در دعای ندبه هم آمده :   جيراني ولولا أنت يا علي لم يعرف المؤمنون بعدي. وكان بعده هدى من الضلال، ونورا من العمى، وحبل الله المتين، وصراطه المستقيم، لا يسبق بقرابة في رحم، ولا بسابقة في دين، ولا يلحق في منقبة يحذو حذو الرسول صلى الله عليهما وآلهما، ويقاتل على التأويل، ولا تأخذه في الله لومة لائم، قد وتر فيه صناديد العرب، وقتل أبطالهم، وناهش ذؤبانهم، فأودع قلوبهم أحقادا بدرية وخيبرية وحنينية وغيرهن، فأضبت على عداوته، وأكبت على منابذته حتى قتل الناكثين والقاسطين والمارقين. ولما قضى نحبه، وقتله أشقى الاخرين، يتبع أشقى الاولين، لم يمتثل أمر رسول الله صلى الله عليه واله في الهادين بعد الهادين، والامة مصرة على مقته، مجتمعة على قطيعة رحمه، وإقصآء ولده إلا القليل ممن وفى لرعاية الحق فيهم، فقتل من قتل، وسبي من سبي، واقصي من اقصي، وجرى القضاء لهم بما يرجى له حسن المثوبة، وكانت الارض لله، يورثها من يشآء من عباده، والعاقبة للمتقين       بحار الانوار /جزء 32 / صفحة [587] غراقكم وتخلون بيننا وبين شامنا فنحن نحقن دماء المسلمين فقال عليه السلام: لم أجد إلا القتال أو الكفر بما أنزل الله عزوجل على محمد صلى الله عليه وآله. ثم برز الاشتر وقال: سووا صفوفكم وقال أمير المؤمنين: أيها الناس من يبع يربح في هذا اليوم. في كلام له ألا إن خضاب النساء الحناء وخضاب الرجال الدماء والصبر خير في عواقب الامور ألا إنها أحن بدرية وضغاين أحدية وأحقاد جاهلية وقرأ * (فقاتلوا أئمة الكفر إنهم لا أيمان لهم لعلهم ينتهون) * فتقدم وهو يرتجز.     2019 - الإقبال-في دعاء الندبة في وصف الإمام عليّ(عليه السلام) -: ويقاتل على التأويل، ولا تأخذه في اللَّه لومة لائم، قد وتر فيه صناديد العرب، وقَتلَ أبطالَهم، وناوَش  ذؤبانهم، وأودع قلوبهم أحقاداً بدريّة، وخيبريّة، وحنينيّة، وغيرهنّ، فأضبّت  على عداوته، وأكبّت على مُنابذته، حتى قتل الناكثين والقاسطين والمارقين   امام حسین ع در اثناأ نبرد از آنان می پرسد که به چه دلیل قصد جان مرا کرده اید؟ در پاسخ گفتند: ما تو را به جهت کینه و دشمنی با پدرت می کشیم !!!!!!) ثم دنا من القوم وقال: (يا ويلكم على م تقاتلوني، على حق تركتة، ام سنة غيرتها، ام على شريعة بدلتها). فقالوا: بل نقا تلك بغضا منا لابيك وما فعل بأشياخنا يوم بدر وحنين، فلما سمع كلامهم بكى .. فاجعة الطف   السيد محمد كاظم القزويني   .دقیقا همین بوده چون در جنگ معمولا انسانها حقیقت و عمق نفرت وسخن و عقیده خویش را بروز میدهند .  

ودر اشعاری که یزید هنگام زدن چوب بر سر امام حسین ع میخواند بصراحت سخن از انتقام اشیاخش در بد ر آمده است .   پس لب سخن در همان سخن امام حسین ع است که فرمود اولی و دومی مرا کشتند !