عائشه راست ميگه يا صديق اكبر ع و ام سلمه رض :
عجب اضاعي بوده از دروغ وجعل وسانسور وشمشير ؟!
مسند أبي يعلى المؤلف: أحمد بن علي بن المثنى أبو يعلى الموصلي التميمي الناشر: دار المأمون للتراث – دمشق الطبعة الأولى، 1404 – 1984 تحقيق: حسين سليم أسد عدد الأجزاء: 13 الأحاديث مذيلة بأحكام حسين سليم أسد عليها (جزء 12 – صفحة 404) ح 6968 حدثنا أبو خيثمة حدثنا جرير بن عبد الحميد عن مغير عن أم موسى قالت: قالت أم سلمة: والذي تحلف به أم سلمة (ام سلمه قسم ميخورد كه امام علي ع نزديكترين بود وآخرين فردي كه از #رسول خدا جدا شد ) إن كان أقرب الناس عهدا برسول الله – صلى الله عليه وسلم – علي ،
فقالت لها: كانت غداة قبض فأرسل إليه رسول الله – صلى الله عليه وسلم – وكان – أرى – في حاجة بعثه بها قالت: فجعل غداة بعد غداة يقول: جاء علي؟ ثلاث مرات قالت: فجاء قبل طلوع الشمس فلما أن جاء عرفنا أن له إليه حاجة فخرجنا من البيت وكنا عدنا رسول الله – صلى الله عليه وسلم – في بيت عائشة قالت: فكنت آخر من خرج من البيت ثم جلست أدناهن من الباب فأكب عليه علي وكان آخر الناس به عهدا وجعل يساره ويناجيه قال حسين سليم أسد: إسناده صحيح.
مجمع الزوائد ومنبع الفوائد المؤلف: نور الدين علي بن أبي بكر الهيثمي الناشر: دار الفكر، بيروت – 1412 هـ عدد الأجزاء: 10 (جزء 9 – صفحة 145) ح14662 عن أم سلمة قالت: والذي أحلف به أن كان علي لأقرب الناس عهدا برسول الله صلى الله عليه وسلم. قالت: عدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم غداة بعد غداة يقول: “ جاء علي؟ “. مرارا. قالت: وأظنه كان بعثه في حاجة قالت: فجاء بعد فظننت أن له إليه حاجة فخرجنا من البيت فقعدنا عند البيت وكنت من أدناهم إلى الباب فأكب عليه علي فجعل يساره ويناجيه ثم قبض رسول الله صلى الله عليه وسلم من يومه ذلك وكان أقرب الناس به عهدا رواه أحمد وأبو يعلى إلا أنه قال فيه: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم قبض في بيت عائشة.والطبراني باختصار ورجالهم رجال الصحيح غير أم موسى وهي ثقة
سنن النسائي الكبرى المؤلف: أحمد بن شعيب أبو عبد الرحمن النسائي الناشر:
أخبرنا محمد بن قدامة قال حدثنا جرير عن مغيرة عن أم موسى قالت قالت أم سلمة والذي تحلف به أم سلمة إن كان أقرب الناسعهدا برسول الله صلى الله عليه وسلم علي قالت ما كان غداة قبض رسول الله صلى الله عليه وسلم فأرسل إليه رسول الله صلى الله عليه وسلم وكان أرى في حاجة أظنه بعثه فجعل يقول جاء علي ثلاث مرات قالت فجاء قبل طلوع الشمس فلما أن جاء عرفنا أن له إليه حاجة فخرجنا من البيت وكنا عدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم يومئذ في بيت عائشة فكنت في آخر من خرج من البيت ثم جلست أدناهن من الباب فأكب عليه علي فكان آخر الناس به عهدا جعل يساره ويناجيه رضى الله تعالى عنهما ذكر قول النبي صلى الله عليه وسلم علي يقاتل على تأويل القرآن كما قاتلت على تنزيله
جامع الأحاديث – (40 / 94)ح43190- عن جميع بن عمير قال: دخلت على عائشة أنا وأمى وخالتى فسألناها كيف كان على عنده فقالت تسألنى عن رجل وضع يده من رسول الله – صلى الله عليه وسلم – موضعا لم يضعها أحد وسالت نفسه فى يده ومسح بها وجهه ومات فقيل أين يدفنوه فقال على ما فى الأرض بقعة أحب إلى الله من بقعة قبض فيها نبيه فدفناه (ابن أبى شيبة) أخرجه ابن أبى شيبة (6/370، رقم 32101).
4671 - أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بْنُ جَعْفَرٍ الْقَطِيعِيُّ، ثنا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ حَنْبَلٍ، حَدَّثَنِي أَبِي، ثنا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ شَيْبَةَ، قَالَ: ثنا جَرِيرُ بْنُ عَبْدِ الْحَمِيدِ، عَنْ مُغِيرَةَ، عَنْ أَبِي مُوسَى، عَنْ أُمِّ سَلَمَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا قَالَتْ: وَالَّذِي أَحْلِفُ بِهِ إِنْ كَانَ عَلِيٌّ لَأَقْرَبَ النَّاسِ عَهْدًا بِرَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، عُدْنَا رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ غَدَاةً وَهُوَ يَقُولُ: «جَاءَ عَلِيٌّ؟ جَاءَ عَلِيٌّ؟» مِرَارًا، فَقَالَتْ فَاطِمَةُ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا: كَأَنَّكَ بَعَثْتَهُ فِي حَاجَةٍ، قَالَتْ: فَجَاءَ بَعْدُ، قَالَتْ أَبِي سَلَمَةَ: فَظَنَنْتُ أَنَّ لَهُ إِلَيْهِ حَاجَةً، فَخَرَجْنَا مِنَ الْبَيْتِ فَقَعَدْنَا عِنْدَ الْبَابِ، وَكُنْتُ مِنْ أَدْنَاهُمْ إِلَى الْبَابِ، فَأَكَبَّ عَلَيْهِ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَجَعَلَ يُسَارُّهُ وَيُنَاجِيهِ، ثُمَّ قُبِضَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنْ يَوْمِهِ ذَلِكَ، فَكَانَ عَلِيٌّ أَقْرَبَ النَّاسِ عَهْدًا «هَذَا حَدِيثٌ صَحِيحُ الْإِسْنَادِ، وَلَمْ يُخَرِّجَاهُ»
[التعليق - من تلخيص الذهبي]
4671 – صحيح
حديث آخر: في معناه قال أبو يعلى: ثنا عبد الرحمن بن صالح، ثنا أبو بكر بن عياش عن صدقة عن جميع بن عمير أن أمه وخالته دخلتا على عائشة فقالتا: يا أم المؤمنين أخبرينا عن علي، قالت: أي شئ تسألن عن رجل وضع يده من رسول الله موضعا فسالت نفسه في يده فمسح بها وجهه ثم اختلفوا في دفنه فقال: إن أحب الاماكن إلى الله مكان قبض فيه نبيه صلى الله عليه وسلم ؟ قالتا: فلم
خرجت عليه ؟ قالت أمر قضي لوددت أني أفديه بما على الارض "
طريق حبة العرني عن علي قال :
أسندته إلى صدري فسالت نفسه .
فإنها عند الحاكم في "الإكليل" ، قال الحافظ :
"وحبة ضعيف " .
1896 - أَخْبَرَنَا جَرِيرٌ، عَنِ الْمُغِيرَةِ بْنِ مِقْسَمٍ الضَّبِّيِّ، عَنْ أُمِّ مُوسَى، عَنْ أُمِّ سَلَمَةَ أَنَّهَا قَالَتْ: وَالَّذِي تَحْلِفُ بِهِ أُمُّ سَلَمَةَ أَنَّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ كَانَ أَقْرَبَ النَّاسِ عَهْدًا بِرَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَلَمَّا كَانَ غَدَاةَ قُبِضَ أَرْسَلَ إِلَيْهِ رَسُولًا، وَأُرَاهُ كَانَ بَعَثَهُ فِي [ص:130] حَاجَةٍ لَهُ قَالَتْ: فَجَعَلَ يَقُولُ غَدَاةً: " أَجَاءَ عَلِيٌّ؟ أَجَاءَ عَلِيٌّ؟ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ فَجَاءَ قَبْلَ طُلُوعِ الشَّمْسِ، فَلَمَّا جَاءَ عَرَفْنَا أَنَّ لَهُ إِلَيْهِ حَاجَةً فَخَرَجْنَا مِنَ الْبَيْتِ، وَكُنَّا عُدْنَا يَوْمَئِذٍ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي بَيْتِ عَائِشَةَ، فَكُنْتُ مِنْ آخِرِ مَنْ خَرَجَ مِنَ الْبَيْتِ، ثُمَّ جَلَسْتُ أَدْنَى بِهِنَّ مِنَ الْبَابِ، فَانْكَبَّ عَلَيْهِ عَلِيٌّ فَجَعَلَ يُنَاجِيهِ وَيُسَارُّهُ فَكَانَ أَقْرَبَ النَّاسِ عَهْدًا بِرَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلِيٌّ
الكتاب: مسند إسحاق بن راهويه
المؤلف: أبو يعقوب إسحاق بن إبراهيم بن مخلد بن إبراهيم الحنظلي المروزي المعروف بـ ابن راهويه (المتوفى: 238هـ)
المحقق: د. عبد الغفور بن عبد الحق البلوشي
الناشر: مكتبة الإيمان - المدينة المنورة
ضمن اينكه اخبار شيعه كه روايت كرده اند كه در آخرين لحظات رسول خدا ص علوم فراواني بعلي ع انتقال دادند معلوم ميشود كه عائشه يا راويان بعديش دروغ گفته است وامام علي ع و ام سلمه راست گفته اند !
عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَمَّا ثَقُلَ قَالَ: (يَا عَلِيُّ اِئتني بِطَبَقٍ أَكْتُبْ فيه ما لا تضل أمتي) فَخَشِيتُ أَنْ يَسْبِقَنِي فَقُلْتُ: إِنِّي لَأَحْفَظُ مِنْ ذراعي الصحيفة وكان رأسه بين ذراعه وعضدي يُوصِي بِالصَّلَاةِ وَالزَّكَاةِ وَمَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ وَقَالَ: كَذَاكَ حَتَّى فَاضَتْ نَفْسُهُ وَأَمَرَهُ بِشَهَادَةِ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَأَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ مَنْ شَهِدَ بِهِمَا حرِّم عَلَى النَّارِ)
الكتاب: الأدب المفرد بالتعليقات
المؤلف: محمد بن إسماعيل بن إبراهيم بن المغيرة البخاري، أبو عبد الله (المتوفى: 256هـ)
حققه وقابله على أصوله: سمير بن أمين الزهيري
فروي عن ابن عباس أن رسول الله (صلى الله عليه وآله) في ذلك المرض كان يقول: ادعوا لي حبيبي، فجعل يدعى له رجل بعد رجل فيعرض عنه، فقيل لفاطمة (عليها السلام): امضي إلى علي، فما نرى رسول الله (صلى الله عليه وآله) يريد غير علي (عليه السلام)، فبعثت فاطمة إلى علي (عليه السلام) فلما دخل فتح رسول الله (صلى الله عليه وآله) عينيه وتهلل وجهه، ثم قال: إلي يا علي، إلي يا علي، فما زال (صلى الله عليه وآله) يدنيه حتى أخذه بيده، وأجلسه عند رأسه، ثم أغمي عليه، فجاء الحسن والحسين (عليهما السلام) يصيحان ويبكيان حتى وقعا على رسول الله (صلى الله عليه وآله) فأراد علي (عليه السلام) أن ينحيهما عنه، فأفاق رسول الله (صلى الله عليه وآله) ثم قال: يا علي، دعني اشمهما ويشماني، وأتزود منهما ويتزودان مني، أما إنهما سيظلمان بعدي ويقتلان ظلما، فلعنة الله على من يظلمهما، يقول ذلك ثلاثا. ثم مد يده إلى علي (عليه السلام) فجذبه إليه حتى أدخله تحت ثوبه الذي كان عليه، ووضع فاه على فيه، وجعل يناجيه مناجاة طويلة حتى خرجت روحه الطيبة (صلى الله عليه وآله)، فانسل علي (عليه السلام) من تحت ثيابه، وقال: أعظم الله أجوركم في نبيكم، فقد قبضه الله إليه. فارتفعت الاصوات بالضجة والبكاء، فقيل لامير المؤمنين (عليه السلام): ما الذي ناجاك به رسول الله (صلى الله عليه وآله) حين أدخلك تحت ثيابه؟ فقال: علمني ألف باب، يفتح لي كل باب ألف باب .امالي صدوق
وتصريح امام علي ع بر اينكه رسول خدا ص سرشان بر سينه ايشان بود هنگام رحلت :
وَ إِنَّ رَأْسَهُ لَعَلَى صَدْرِي وَ لَقَدْ سَالَتْ نَفْسُهُ فِي كَفِّي فَأَمْرَرْتُهَا عَلَى وَجْهِي وَ لَقَدْ وُلِّيتُ غُسْلَهُ (صلى الله عليه وآله) وَ الْمَلَائِكَةُ أَعْوَانِي فَضَجَّتِ الدَّارُ وَ الْأَفْنِيَةُ مَلَأٌ يَهْبِطُ وَ مَلَأٌ يَعْرُجُ وَ مَا فَارَقَتْ سَمْعِي هَيْنَمَةٌ مِنْهُمْ يُصَلُّونَ عَلَيْهِ حَتَّى وَارَيْنَاهُ فِي ضَرِيحِهِ فَمَنْ ذَا أَحَقُّ بِهِ مِنِّي حَيّاً وَ مَيِّتاً فَانْفُذُوا عَلَى بَصَائِرِكُمْ وَ لْتَصْدُقْ ...
عَنْهَا تَجَلُّدِي إِلَّا أَنَّ فِي التَّأَسِّي لِي بِعَظِيمِ فُرْقَتِكَ وَ فَادِحِ مُصِيبَتِكَ مَوْضِعَ تَعَزٍّ فَلَقَدْ وَسَّدْتُكَ فِي مَلْحُودَةِ قَبْرِكَ وَ فَاضَتْ بَيْنَ نَحْرِي وَ صَدْرِي نَفْسُكَ فَ إِنَّا لِلَّهِ وَ إِنَّا إِلَيْهِ راجِعُونَ فَلَقَدِ اسْتُرْجِعَتِ الْوَدِيعَةُ وَ أُخِذَتِ الرَّهِينَةُ أَمَّا حُزْنِي فَسَرْمَدٌ وَ أَمَّا لَيْلِي فَمُسَهَّدٌ إِلَى أَنْ يَخْتَارَ اللَّهُ لِي دَارَكَ الَّتِي أَنْتَ بِهَا مُقِيمٌ وَ سَتُنَبِّئُكَ ابْنَتُكَ بِتَضَافُرِ أُمَّتِكَ عَلَى هَضْمِهَا فَأَحْفِهَا السُّؤَالَ وَ اسْتَخْبِرْهَا الْحَالَ هَذَا وَ لَمْ يَطُلِ الْعَهْدُ وَ لَمْ يَخْلُ مِنْكَ الذِّكْرُ وَ السَّلَامُ عَلَيْكُمَا سَلَامَ مُوَدِّعٍ لَا قَالٍ وَ لَا سَئِمٍ فَإِنْ أَنْصَرِفْ فَلَا عَنْ مَلَالَةٍ وَ إِنْ أُقِمْ فَلَا عَنْ سُوءِ ظَنٍّ بِمَا وَعَدَ اللَّهُ الصَّابِرِينَ.نهج البلاغه
وشاهد قوي ومعتبر ديگري كه بر له ماست حديثي است كه رسول خدا ص در آخرين دقائق عمرشان ميگويند علي ع را صدابزنيد بيايد :
وحافظ ابن عساكر أورده :
عن أرقم بن شرحبيل قال سافرت مع ابن عباس من المدينة (2) إلى الشام فقال إن رسول الله (صلى الله عليه وسلم) مرض مرضه الذي مات فيه كان في بيت عائشة فقال ادعو لي عليا قال أراه قالت عائشة شك محمد ألا ندعو لك أبا بكر قال ادعوه قال فقالت حفصة ألا ندعو عمر قال ادعوه قالت أم الفضل ألا ندعو العباس قال ادعوه فلما حضروه رفع رسول الله (صلى الله عليه وسلم) رأسه لم ير عليا سكت فلم يتكلم وقال عمر قوموا بنا عن رسول الله (صلى الله عليه وسلم) فلو كانت له إلينا حاجة ذكرها حتى فعل ذلك ثلاث مرات ثم قال ليصل بالناس أبو بكر فتقدم أبو بكر ليصلي بالناس فرأى رسول الله (صلى الله عليه وسلم) من نفسه خفة فخرج بين رجلين فلما أحسه الناس سبحوا فذهب أبو بكر يتأخر فأشار إليه رسول الله (صلى الله عليه وسلم) مكانك واستتم رسول الله (صلى الله عليه وسلم) من حيث انتهى أبو بكر من القراءة وأبو بكر قائم ورسول الله (صلى الله عليه وسلم) جالس فأتم أبو بكر برسول الله وأتم رسول الله (صلى الله عليه وسلم) بأبي بكر فما قضى الصلاة حتى ثقل جدا فخرج يهادي بين رجلين وإن رجليه لتخطان بالأرض فمات رسول الله (صلى الله عليه وسلم) ولم يوص
بنابراین هر عاقلی که در این اخبار صحیح دقت کند متوجه حقیقت امر میشود که چگونه رسول خدا را مسخره کردند و هرزن جوش پدرش را میزند !!!!.
ودر كتاب كافي هم أمده :
عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ عَنْ أَبِيهِ وَ صَالِحِ بْنِ السِّنْدِيِّ عَنْجَعْفَرِ بْنِ بَشِيرٍ عَنْ يَحْيَى بـْنِ مـُعـَمَّرٍ الْعـَطَّارِ عـَنْ بـَشِيرٍالدَّهَّانِ عَنْ أَبِى عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ص فِىمـَرَضـِهِ الَّذِى تـُوُفِّيَ فـِيـهِ ادْعُوا لِي خَلِيلِي فَأَرْسَلَتَا إِلَىأَبَوَيْهِمَا فَلَمَّا نَظَرَ إِلَيْهِمَا رَسُولُ اللَّهِ ص أَعْرَضَ عَنْهُمَاثُمَّ قَالَ ادْعُوا لِى خَلِيلِى فَأُرْسِلَ إِلَى عَلِيٍّ فَلَمَّا نَظَرَإِلَيْهِ أَكَبَّ عَلَيْهِ يُحَدِّثُهُ فَلَمَّا خَرَجَ لَقِيَاهُ فَقَالَا لَهُمَا حَدَّثَكَ خَلِيلُكَ فَقَالَ حَدَّثَنِى أَلْفَ بَابٍ يَفْتَحُ كُلُّ بَابٍأَلْفَ بَابٍ
اصول كافى جلد 2 صفحه 61 رواية 4
ترجمه روايت شريفه :
امـام صـادق عـليـهالسـلام فرمايد: رسولخدا صلى اللّه عليه و آله در مرض وفات خود فـرمـود: دوسـتـمرا نـزد مـن حـاضـر كـنـيـد، آن دو زن (حـفـصـه و عـايـشـه ) بدنبال پدران خودفرستادند، چون نظر رسولخدا صلى اللّه عليه و آله بر آنها افتاد، رو بـگـردانـيـد وفـرمـود: دوسـتـم را نـزد مـن حـاضـر كـنـيـد پـس بـدنـبال على فرستادند، چون ديدارش بعلى افتاد، باو متوجه شد و حديثش گفت . و چون عـلى بـيـرون آمـد، آنـدونـفـر (ابـوبكر) و عمر را ملاقات كرد، باو گفتند: دوستت بتو چه حديث كرد؟ فرمود: هزار باب بمن حديث كرد كه هر هر بابى مفتاح هزار بايست .
قال ابن سعد في طبقاتهباب منقال توفي رسول الله ( ص ) في حجر علي بن أبي طالب ، عنالامام علي : " قال : قال رسول الله ، صلى الله عليه وسلم ، في مرضه ادعوا لي أخي ،قال : فدعي له علي فقال : ادن مني ، فدنوت منه فاستندالي فلم يزل مستندا الي وإنه ليكلمنيحتى ان بعض ريق النبي ، صلى الله عليه وسلم ، ليصيبني ثم نزل برسول الله ، صلى اللهعليه وسلم ، وثقل في حجري . . . . "الحديث .
جالبه كه عائشه دقيقا همين سخنان امام ع كه فرمود سرپيامبر بر سينه ام بود و آب دهانش به من اصابت كرد را شديدتر آورده كه سرپيامبرص را به سينه ام چسباندم و آب دهانش را خوردم و....؟؟؟!!!!!!!